الولايات المتحدة

  • بومبيو: الإدارة الأمريكية ستعلن خطة السلام فى الشرق الأوسط خلال أسابيع

    أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها، أن وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، قال إن الإدارة الأمريكية ستعلن عن خطة السلام فى الشرق الأوسط خلال الأسابيع المقبلة.

  • زيارة استعراضية.. رئيس حكومة الوفاق الليبية يتوجه إلى أمريكا نهاية سبتمبر

    يزور رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الليبية فايز السراج، واشنطن، نهاية الشهر الجاري، لإجراء محادثات مع مسئولين أمريكيين.

    وبحسب قرار رسمي صادر عن المجلس، فإنه سيرافق السراج في زيارته، وفد يضم كلًا من: وزير الخارجية محمد الطاهر سيالة، ومستشاري السراج للشئون السياسية طاهر السني، وللإعلام حسن الهوني، إضافة إلى سكرتير السراج الشخصي المعتصم بالله الضاوي، ومسئولين وضباط حماية آخرين.

    وتبدأ زيارة الوفد في 24 سبتمبر الجاري، وتمتد لأسبوع.

    ولم يكشف القرار النقاب عن مضمون المباحثات وطبيعة المسئولين الأمريكيين الذين سيلتقيهم الوفد.

    وقالت مصادر محلية، إن الوفد ”سيستكمل المباحثات التي بدأها وفد القيادة المركزية الأمريكية في أفريقيا (أفركوم) مع السراج الأسبوع قبل الماضي، وتركزت على ضرورة ضمان بقاء سجناء التنظيمات المتشددة وراء قضبان سجن معتيقة“.

    وأضافت المصادر أنه ”من المتوقع أن تتضمن المحادثات، متابعة التنسيق في مجال مكافحة الإرهاب، فضلًا عن سعي السراج لحلحلة الوضع ومحاولة كسب واشنطن إلى جانبه بخصوص معارك قواته ضد الجيش الوطني في طرابلس“.

    واعتبرت المصادر أن ”زيارة الوفد تأتي ضمن الأداء الاستعراضي لحكومة الوفاق، نظرًا لأن موقف الولايات المتحدة واضح من الأزمة الليبية ولا يميل إلى أي من الطرفين“.

  • تفاصيل تحالف مخابرات أوروبا وإسرائيل وأمريكا للهجوم على مفاعل إيران

    أعلن المتحدث باسم الخارجية الإيراني، عباس موسوي، اليوم أن سفارة بلاده في هولندا تتابع وتتحقق من احتمالية اشتراك جهاز المخابرات الهولندي في عملية تخريب موقع “نتنز” النووي.

    ما القصة؟

    كشف تقرير نشر على موقع “ياهو” الأمس الاثنين عن تعاون أوروبا مع وكالة المخابرات المركزي الأمريكية “سي آي إيه” والموساد في هجوم إلكتروني استهدف منشآت إيران النووية في عام 2007.

    قال التقرير إن مهندسا جندته المخابرات الهولندية “AVID” لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” والـ”سي آي إيه” تسبب فيروس إلكتروني يسمى “ستكوسانت-Stuxnet” زرعه في إحداث أضرار بالغة للبرنامج النووي الإيراني.

    وبحسب التقرير، قالت 4 جهات استخباراتية إن الجاسوس الذي جندته هولندا قدم معلومات مصيرية للمخابرات الأمريكية ساعدتهم على استهداف منظومات تخصيب اليورانيوم بموقع “نتنز”، ووفر إمكانية الوصول إلى الموقع عندما حان موعد زرع الفيروس المبتكر بالمنظومة الإيراني بواسطة “الناقل التسلسلي العالمي-USB”. وأكد مصدر أن الجاسوس الهولندي كان العنصر الأهم في عملية زرع الفيروس بمفاعل “نتنز”.

    وأوضح التقرير أن عملية زرع الفيروس التي يطلق “عملية الألعاب الأولمبية” لم تكن تهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني، ولكن تعطيله فقط، من أجل إجبار طهران على العودة إلى المفاوضات بجانب وسائل الضغط الاقتصادية والسياسية الأخرى. تلك الجهود التي نتج عنها في النهاية إبرام الاتفاق النووي لعام 2015، بين إيران والقوى العالمية الـ6 آنذاك، روسيا والصين وألمانيا وبريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة، التي انسحبت من الاتفاقية في مايو 2018.

    كيف بدأت القصة؟

    في بداية الأمر، كانت العملية نتاج تعاون بين المخابرات الأمريكية والإسرائيلية، وشملت وكالة الامن الوطني الأمريكية “إن إس إيه”، ووكالة المخابرات المركزية “سي آي إيه”، وجهاز المخابرات الإسرائيلي “الموساد” والوحدة “8200” المختصة بالشؤون الإلكترونية، وتلقى هذا التعاون دعما معلوماتيا ومساعدة من 3 نظراء آخرين من فرنسا وألمانيا وبريطانيا.

    وفصل التقرير المساعدات التي قدمتها تلك الدول الثلاث في العملية، حيث قال إن ألمانيا ساهمت بمعلومات تقنية تتعلق بمنظومات الرقابة في المفاعل الإيراني، والتي أنتجتها شركة “سيمينز” الألمانية، كما تحكمت في حركة دوائر الطرد المركزية في نتنز.فيما قدمت فرنسا معلومات مماثلة.

    ومن جهتها، قدمت هولندا معلومات مخابراتية حول النشاطات الإيرانية في عمليات شراء معدات المشروع النووي من أوروبا، ومعلومات خاصة عن دوائر الطرد المركزية في نتنز، والتي تعود في الأساس إلى شراء إيران في عام 1996 تصاميم مسروقة من شركة هولندية من قبل العالم الباكستاني عبد القدير خان، مصمم المشروع النووي الباكستاني، في السبعينيات، والذي لم يكتف فقط بإيران، وباع تلك التصميمات والمعلومات إلى دول أخرى، من بينها ليبيا.

    واخترقت أجهزة المخابرات الهولندية والأميركية والبريطانية شبكات التزويد الخاصة بخان في أوروبا، والتي ساعدت ذلك في بناء مشروعي إيران وليبيا،و تعد عمليات الاختراق الإلكترونية تلك بداية عصر جديد في عالم التجسس.

    وأوضح التقرير أن إيران أقامت موقع نتنز عام 2000، وكان من المقرر أن تعمل في 50 آلأف دائرة طرد مركزي لتخصيب اليورانيوم، لكن هولندا تمكنت في العام نفسه من اختراق شبكة الرسائل الإلكترونية التابعة لمنظمة أمنية إيرانية مركزية، للحصول على معلومات سرية تخص البرنامج النووي.

    وفي العامين التاليين، تابعت أجهزة مخابرات الدول المذكورة بسرية تامة نشاط مفاعل نتنز، حتى كشف معارضون إيرانيون، ففي أغسطس 2002 تفاصيل المشروع النووي علنا من خلال مؤتمر صحفي في العاصمة الأمريكية واشنطن، بناء معلومات أجهزة المخابرات الغربية، ما أضطر إيران إلى وقف النشاط في نتنز لمدة تقارب العامين.

    تفاصيل العملية

    فال التقرير أن المهندس الهولندي أقام شركات بهدف الدخول عن طريقها إلى نتنز، وجمع معلومات من خلالها يقوم بتطوير فيروس يستهدف دوائر الطرد المركزية بالمفاعل.

    وكشف عن أن مركبات المشروع النووي الليبي قد تم نقلها إلى إسرائيل وأمريكا، واستخدمت لدراسة أجهزة الطرد المركزية، حيث طور فيروس قادر على تعطيلها.

    وبعد اجتماع عقده أحد مسؤولي الموساد في السفارة الإسرائيلية في لاهاي والمسؤول المعتمد في السفارة الأميركية من قبل “سي آي إيه” مع ممثل وكالة التجسس الهولندية بنهاية عام 2004، طُلب من الهولنديين التعاون، وكانت بريطانيا والولايات المتحدة تمكنتا من وضع أيديهما على آلاف المركبات لإنتاج دوائر طرد مركزية كانت في طريقها إلى ليبيا، والتي استخدمت كنماذج في نتنز.

    ووافق معمر القذافي في النهاية على تفكيك مشروع ليبيا النووي مقابل تخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها، والتنازل عن كل المركبات التي تلقاها. وفي مارس 2004، نقلت المركبات إلى مختبر “أوك ريدج” الدولي في تينيسي، وإلى منشأة أخرى في إسرائيل، حيث قام علماء هذه الدول بتركيبها ودراستها، وكان الهدف في بادئ الأمر هو تقدير الوقت الذي تحتاجه إيران لتخصيب الكم الكافي من اليورانيوم لتصنيع قنبلة نووية، لكن هذه الدراسة نتجت عنها فكرة البحث عن طريقة لتعطيلها.

    في هذا الوقت كانت هولندا لديها جاسوس في إيران. الذي تحرك بناء على الطلب الإسرائيلي والأمريكي، في مسارين متوازيين، من خلال شركتين محليتين وهميتين تعملان على اختراق الموقع النووي.

    وبعد إعادة إيران النشاط إلى المفاعل في نهاية 2005، بدأت في فبراير 2006،. في تخصيب اليورانيوم بواسطة المجموعة الأولى من دوائر الطرد المركزية، ولكن طرأت مشكلات تسببت بتعطيل المشروع. ليتأجل على إثرها إعلان طهران الرسمي ببدء التخصيب لمدة عام.

    في هذه الأثناء كان العمل يجري على قدم وساق لتطوير شفرة هجومية لشل المفاعل، وخلال عام 2006، عرضت على الرئيس الأمريكي آنذاك، جورج بوش الابن نتائج تجربة عملية لتخريب دوائر طرد مركزية، والذي قام بدوره بالتصديق على خطة الهجوم السرية بعد الوقوف على نسب نجاحها.

    وبينما كانت إيران قد انتهت من تركيب حوالي 1700 دائرة طرد في مايو 2007، تمكن الجاسوس الهولندي من اختراق المفاعل من خلال ثاني شركاته الوهمية والتي تلقت الدعم من المخابرات الإسرائيلية، حيث كانت الأولى قد أثارت الكثير من الشبهات حولها.

    وبين التقرير أن الجاسوس تدخل عدة مرات لتحديث الفيروس الذي تم زرعه، ليكون مناسبا لتنفيذ الهدف المنشود، فيما كانت آخر عمليات التحديث في 24 سبتمبر من 2007.

  • البنتاجون يعلن تخصيص 3.6 مليار دولار لبناء جدار مع المكسيك

    أعلن البنتاجون، اليوم الأربعاء، تخصيص 3،6 مليارات دولار لبناء جدار بطول 280 كم على الحدود مع المكسيك.

    وبحسب شبكة “سي بي اس نيوز” الأمريكية، وافق البنتاجون رسميًا في وقت متأخر من أمس الثلاثاء، على تحويل مليارات الدولارات من التمويل العسكري لبناء الحواجز على طول الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، تلبيةً لطلب الرئيس ترامب في الوقت الذي يهرع فيه إلى الوفاء بوعده الموقّع في حملته الانتخابية ببناء جدار لردع الهجرة غير الشرعية.

    واستجابة لطلب البيت الأبيض في وقت سابق من هذا العام، وافق وزير الدفاع مايك إسبر على إعادة برمجة 3.6 مليار دولار من أموال البناء العسكري لاستخدامها لبناء نحو 175 ميل من الحواجز الحدودية، حيث من المقرر أن يتم تحويل نصف الأموال من مشاريع البناء في الخارج من قبل البنتاجون، في حين سيتم تحويل النصف الآخر من المشاريع المحلية.

    ومن المتوقع أن يتأثر نحو 127 مشروعًا حاليًا لوزارة الدفاع بهذه الخطوة، كما من المتوقع أن يطلع البنتاجون المشرعين على مدى التأخيرات المتوقعة الناجمة عن عملية النقل، وفقًا لمسئولي الدفاع.

    وكانت وزارة الدفاع الأمريكية خصصت قبل سابق مبلغ 1،5 مليار دولار إضافي لبناء جزء من الجدار الحدودي الذي يسعى الرئيس دونالد ترامب لتشييده على الحدود مع المكسيك لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين، بعد توجيه مليار دولار للغرض نفسه في مارس الماضي.

  • الرئيس الأمريكى يهدد الصين بأسلوب أكثر صرامة حال فوزه بولاية رئاسية ثانية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن إدارته تبلي بلاء حسنا في المفاوضات التجارية الجارية مع الصين، مهددا الأخيرة بأنه سيصبح “أكثر صرامة” معها حال فوزه بولاية رئاسية ثانية.

    وكتب ترامب، عبر صفحته على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”: “نبلي جيدا للغاية في مفاوضاتنا مع الصين، بينما أنا متأكد من أنهم سيُحبّون أن يتعاملوا مع إدارة جديدة حتى يتمكنوا من مواصلة ممارستهم للنصب على الولايات المتحدة (600 مليار دولار سنويا)، فإن 16 شهرا أخرى (متبقية في ولاية ترامب الحالية) هي وقت طويل لاستنزاف الوظائف والشركات في ضربة بعيدة المنال”.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: “بعد ذلك، فكروا ماذا سيحدث للصين عندما أفوز (بولاية رئاسية جديدة). الاتفاق سيصبح أكثر صرامة بكثير! في الوقت نفسه، ستتدهور سلسلة الإمداد والشركات الصينية، وستضيع الوظائف والأموال”.

    وتشهد العلاقات الأمريكية -الصينية توترا كبيرا في الآونة الأخيرة بسبب “حرب التعريفات الجمركية” بين البلدين، إذ يتبني الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لسياسة فرض التعريفات على الواردات الصينية في ظل عدم توصل الطرفين إلى اتفاق لتنظيم التجارة بين البلدين تسعى الإدارة الأمريكية لإبرامه من أجل تخفيض العجز الكبير في ميزانها التجاري مع الصين وحماية حقوق الملكية الفكرية للشركات الأمريكية.

    وتتفاوض الولايات المتحدة، منذ أشهر، مع الحكومة الصينية، سعيا للوصول إلى اتفاق تجاري يضمن للولايات المتحدة تخفيض العجز في ميزانها التجاري مع الصين وإلزام الأخيرة بترتيبات وقوانين تضمن حماية المنتجات الأمريكية، وذلك لتفادي “حرب التعريفات”.

  • مؤشر: انكماش قطاع المصانع الأمريكى للمرة الأولى منذ 2016

    أظهر تقرير للصناعة صدر اليوم الثلاثاء انكماش قطاع الصناعات التحويلية الأمريكي في أغسطس للمرة الأولى منذ 2016 وسط مخاوف بشأن اقتصاد عالمي آخذ بالضعف وتصاعد التوترات التجارية بين الصين والولايات المتحدة.

    وقال معهد إدارة التوريدات إن مؤشره لنشاط المصانع الأمريكية تراجع إلى 49.1، مسجلا أدنى مستوياته منذ يناير 2016.

    بالمقارنة، كان الرقم 51.2 في يوليو، وتوقع محللون استطلعت رويترز آراؤهم قراءة تبلغ 51.1 لشهر أغسطس.

  • ولاية فلوريدا الأمريكية تغلق مطاراتها الدولية تحسبا لإعصار دوريان

    أغلقت السلطات الأمريكية مطارات ولاية (فلوريدا) الدولية؛ تحسبا لوصول إعصار دوريان مساء اليوم الثلاثاء.

    وذكرت قناة (الحرة) الإخبارية اليوم أن السلطات فى فلوريدا أمرت بنشر نحو 12 ألف عسكرى استعدادا لدوريان.

    وكانت حدة الإعصار (دوريان)، الذى ضرب جزر البهاما الواقعة إلى الجنوب الشرقى من الولايات المتحدة الأمريكية، قد انخفضت إلى عاصفة من الفئة الثالثة.

    يذكر أن خمسة أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم – أمس – إثر اشتداد حدة الإعصار دوريان فى جزر البهاما الواقعة إلى الجنوب الشرقى من الولايات المتحدة الأمريكية.

  • “الإندبندنت”: 4 ولايات أمريكية تعلن حالة الطوارئ استعدادًا لإعصار “دوريان”

    قالت صحيفة “الإندنبدنت” البريطانية إن كل من ولاية فلوريدا وجورجيا وكارولينا الشمالية وكارولينا الجنوبية أعلنت حالات الطوارئ مع اقتراب إعصار دوريان من البر الرئيسى للولايات المتحدة.
    وضربت العاصفة “المهددة للحياة” شمال جزر الباهاما في ساعة مبكرة من صباح الاثنين كواحدة من أقوى العواصف الأطلسية المسجلة على الإطلاق، ودمرت المنازل والسيارات في طريقها.
    وأمر حاكم ولاية كارولينا الجنوبية هنرى مكماستر بالإخلاء الإلزامى لساحل الولاية بالكامل وسط تهديد الإعصار دوريان.
    ويبدأ سريان الأمر، الذى يغطى حوالى 830 ألف شخص، ظهرًا بالتوقيت المحلي يوم الاثنين.
    خلال عطلة نهاية الأسبوع، ألغى دونالد ترامب رحلة إلى بولندا لمراقبة الاستجابة الفيدرالية للعاصفة ، والتي حذر من أنها قد تكون “واحدة من أكبر الأعاصير على الإطلاق”.

  • أوباما يهدر فرصة من “غرائب وطرائف” الملاعب أمام الاتحاد

    أهدر يوسف أوباما لاعب الزمالك، فرصة محققة لإحراز هدف التقدم لفريقه أمام الاتحاج السكندرى، بعد تمريرة عرضية من التونسى حمدى النقاز، ليسددها فى العارضة ثم ترتد له ويسددها بالرأس فوق المرمى بالدقيقة 18 من عمر المباراة التى تجمعهما حاليًا على استاد الإسماعيلية فى نصف نهائى كأس مصر.

    وضم تشكيل الزمالك كلاً من.. حراسة المرمى: محمد عواد، خط الدفاع: حمدى النقاز ومحمود علاء ومحمد عبد الغنى وعبد الله جمعة، خط الوسط: طارق حامد وفرجانى ساسى وأمامهما أشرف بن شرقى ويوسف أوباما ومحمد أوناجم، خط الهجوم: عمر السعيد.

    وضم تشكيل الاتحاد كلاُ من.. حراسة المرمى: عماد السيد، خط الدفاع: اسامة العزب ومحمد أنور ومحمود رزق والسيد سالم، خط الوسط: نور السيد وكريم الديب وخالد الغندور وأحمد نبيل مانجا، خط الهجوم: خالد قمر وايمانويل بناهيني.

  • عاجل.. مقتل 5 وإصابة 21 في حادث إطلاق نار بولاية تكساس الأمريكية

    أعلنت الشرطة الأمريكية مقتل 5 أشخاص وإصابة 21 آخرين على الأقل، في حادث إطلاق نار في ولاية تكساس الأمريكية.

    وقالت الشرطة في مقاطعة ميدلاند، إن مسلحين اثنين فرا، بعد إطلاق النار على فرع لمتجر أجهزة “هوم ديبوت” في أوديسا.

    وذكرت وسائل إعلام محلية ووطنية، أن إدارة السلامة العامة في تكساس، قالت، إن عدة أشخاص، من بينهم ضابط، أصيبوا بالرصاص.

  • البيت الأبيض: ترامب سيستقبل أمير دولة الكويت فى 12 سبتمبر

    أفادت فضائية “سكاى نيوز عربية”، فى خبر عاجل لها، أن البيت الأبيض أعلن أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سيستقبل أمير دولة الكويت في البيت الأبيض في 12 سبتمبر.

  • صحيفة سينا : سلاح روسيا الجديد قادر على الوصول إلى أمريكا في 15 دقيقةوزارة الدفاع الروسية

    تعد روسيا والولايات المتحدة الأمريكية أقوى دولتين في العالم، وتستمر مواجهتهما منذ زمن، وفقا للصحيفة الصينية “سينا”.

    وذكرت الصحيفة أنه في القرن الماضي، كانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي في حالة من العداء، وكانا يحاولان التفوق على بعضها بعضا في جميع المجالات.

    وأضافت أن الاتحاد السوفيتي أطلق أول قمر صناعي، وكانت الولايات المتحدة على الفور بحاجة إلى الهبوط على سطح القمر و”اكتشاف الوضع”. قامت الولايات المتحدة ببناء سفن سطحية، وقام الاتحاد السوفيتي، الذي لا يريد التخلف، بإنشاء “أسلحة مائية”. لتحقيق النجاح في المزيد من المجالات، قرر الاتحاد السوفيتي “الحفر عبر الأرض”.

    في عام 1991 ، انهار الاتحاد السوفيتي، ولكن عندما اعتقد الجميع أن العداوة مع الولايات المتحدة قد انتهت، كان لدى أمريكا منافس قوي جديد – روسيا. طوال هذه السنوات، لم تطلق الأطراف صراعًا مسلحًا، لكنها لم تتوقف عن التنافس سراً مع بعضها البعض. كانت الأسلحة الروسية المضادة للغواصات دائمًا “شوكة في حلق” الولايات المتحدة. في الآونة الأخيرة، أعلنت روسيا عن إنشاء صاروخ تفوق سرعته سرعة الصوت، الأمر الذي أصاب الولايات المتحدة بالخوف بشكل لا يصدق، التي استقرت على أمجادها.

    كما أصبح معروفًا، فإن نظام الرفع للصاروخ الفرط الصوتي “أفانغارد” يتمتع بجودة هوائية عالية، مما زاد من طول الرحلة المرتفعة. عند إطلاقه، يكون المسرع قادرًا على رفع الصاروخ إلى ارتفاع 100 كيلومتر، وبعد ذلك يدخل مرحلة الطيران الحر. يبلغ متوسط ​​سرعة الرأس الحربي حوالي 20 ماخ، ولكن يمكن أن تصل إلى 27 ماخ، أي حوالي 30 ألف كيلومتر في الساعة، بحسب الصحيفة.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه إذا وضعت روسيا هذه الصواريخ في منطقة كالينينغراد، فيمكنها الطيران إلى برلين في غضون دقيقتين، مما يعني أن العدو سيهاجم قبل أن يتمكن من إطلاق نظام الدفاع الصاروخي. سيصل صاروخ تم إطلاقه من روسيا إلى الولايات المتحدة في 15 دقيقة فقط.

    بالإضافة إلى القدرة على الوصول إلى سرعة عالية، من المرجح أن يخترق الصاروخ دفاعات العدو، فهو مقاوم لدرجات الحرارة العالية والتآكل. عند الطيران بسرعات تفوق سرعة الصوت بسبب الاحتكاك في الغلاف الجوي، يمكن للرؤوس الحربية أن تسخن ما يصل إلى 1600-2000 درجة مئوية.

    عند إنشاء نظام صواريخ أفانغارد، تم استخدام مواد منخفضة الكثافة مقاومة لدرجات الحرارة العالية والتآكل، على سبيل المثال، المواد المركبة ذات المصفوفة المعدنية. مقارنة بالصواريخ التقليدية، فإن المسرع المستخدم في صاروخ أفانغارد أسرع وأكثر قدرة على المناورة. مسار طيران الصاروخ أكثر تعقيدًا من مسار الصاروخ التقليدي، مما يسمح له بالمرور دون أن يلاحظه أحد ويضرب الهدف من أي اتجاه.

    وتأكد روسيا أنه بمجرد تشغيل نظام الصواريخ أفانغارد، فإن جميع أنظمة الدفاع الجوي ستصبح غير فعالة. أولت الولايات المتحدة معظم الاهتمام لظهور هذا النوع من الأسلحة في روسيا. بعد بيان الجانب الروسي، بدأوا بنشاط في تطوير تدابير انتقامية، ولكن، وفقًا للخبراء الأمريكيين، فإن احتمال اعتراض مجمع الصواريخ أفانغارد ضئيل جدًا.

  • بومبيو: أمريكا تعمل على عودة روسيا إلى مجموعة السبع كما يريد ترامب

    أكد وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، اليوم الأربعاء، أن الإدارة الأمريكية ستعمل على عودة روسيا إلى مجموعة “السبع”، كما يريد الرئيس دونالد ترامب.

    وقال بومبيو في مقابلة مع قناة “فوكس 59″ وسي بي إس 4”: إن “الرئيس [ترامب] يعتقد بأنه يتعين علينا القيام بذلك (عودة روسيا إلى مجموعة السبع)، وسأعمل على ما قاله الرئيس”.

    وتابع: “بالطبع، سنعمل في هذا الاتجاه”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشاجر مع زملائه في قمة مجموعة “السبع” في بياريتس (فرنسا) حول فكرة عودة روسيا إلى المجموعة.

    ونقلت صحيفة “ذا جارديان” البريطانية عن مصادر دبلوماسية قولها، إن شجارا وقع بين ترامب وزملائه في مجموعة “السبع” حول فكرة عودة روسيا للمجموعة.

    وبحسب المصادر، رفض ترامب مسألة أن تبقى مجموعة السبع اتحادا للديمقراطيات الليبرالية، وأصر على عودة روسيا للمجموعة.

    في وقت سابق، قال مصدر في الاتحاد الأوروبي لوكالة “نوفوستي”، إن مسألة دعوة روسيا لمجموعة السبع نوقشت من قبل قادة المجموعة في بياريتز، ولكن لم يتم التوصل إلى اتفاق بشأن عودة موسكو.

    وقال ترامب، في تصريحات على هامش اجتماعات قمة مجموعة السبع، “هناك عمل مستمر، والكثير من الناس يريدون عودة روسيا إلى مجموعتنا ولو عادت سيكون الأمر إيجابيا، مع ما يشهده العالم”.

    وأضاف ترامب، “ناقشنا الأمر ولا أعرف إن كنا سنصل إلى قرار أم لا، ربما لم يتفق معي الجميع”.

    وقال المتحدث باسم الكرملين، في وقت سابق يوم الأحد 25 أغسطس، إنه إذا تم توجيه الدعوة لعودة الرئيس بوتين إلى مجموعة السبع، فإنه ستتم دراستها.

  • السيسي عبر تويتر: سعدت بلقاء الرئيس دونالد ترامب

    عبر الرئيس عبد الفتاح السيسى عن سعادته، بلقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على هامش مشاركتهما فى قمة الدول السبع الكبار بفرنسا.
    وكتب الرئيس السيسى علو حسابه الرسمى بموقع تويتر:” سعدت بلقائى اليوم بالرئيس ⁦دونالد ترامب، حيث رسخ اللقاء قوة وعمق العلاقات الاستراتيجية التى تربط بين مصر والولايات المتحدة، وما تشهده تلك العلاقات من تطور إيجابى متواصل خلال هذه الفترة، وأؤكد على حرص مصر الدائم على الاستمرار فى الارتقاء بأطر التعاون المشترك فى جميع المجالات”.

  • ترامب: دولة إيران هى الراعية الأولى للإرهاب فى العالم

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أن دولة إيران هى الراعية الأولى للإرهاب فى العالم ، ويمكن أن تكون أمة عظيمة ولكن بدون أسلحة نووية.

    وأضاف، دونالد ترامب، من خلال مؤتمر صحفى مشترك على هامش قمة “G7″، أنه لو كان هناك ظروف ملائمة ممكن أن ألتقى الرئيس الإيرانى روحانى، ولكن فى نفس الوقت لابد أن يكونوا فاعلين فى البعد عن الأسلحة النووية.

  • قمة مصرية – أمريكية على هامش فعاليات قمة مجموعة السبع بفرنسا.. السيسي وترامب يتوافقان على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في ليبيا وسوريا

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم الاثنين، مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية “دونالد ترامب”، على هامش فعاليات قمة مجموعة الدول السبع بفرنسا.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس السيسي أكد خلال اللقاء قوة وعمق العلاقات الاستراتيجية التي تربط بين مصر والولايات المتحدة، مشيدًا بما تشهده تلك العلاقات من تطور إيجابي متواصل خلال إدارة الرئيس “ترامب”.

    وأشار الرئيس إلى حرص مصر على الاستمرار في الارتقاء بأطر التعاون المشترك في جميع المجالات، فضلًا عن مواصلة التنسيق والتشاور مع الإدارة الأمريكية حول سبل ترسيخ السلام والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط، فى ضوء تعدد الأزمات التى تعاني منها المنطقة وخطورتها.

    من جانبه، أعرب الرئيس الأمريكي عن تقديره لمصر ولشخص الرئيس، وما حققته مصر تحت قيادته من أمن واستقرار وكذلك تطورات تنموية، بالرغم من المحيط الإقليمي غير المستقر، وما يفرضه ذلك من تحديات ضخمة.

    كما أكد الرئيس الأمريكي استراتيجية العلاقات المصرية الأمريكية، وتطلع الولايات المتحدة إلى المزيد من تطوير علاقات التعاون الثنائي على جميع المستويات، مشيرًا إلى ما تحققه مصر من نجاح في تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي ودفع عملية التنمية الشاملة، ومؤكدًا الرغبة في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين وتعزيز الاستثمارات المشتركة بينهما.

    كما أشاد الرئيس الأمريكي بمستوى التنسيق والتشاور الاستراتيجي بين البلدين، مشيرًا في هذا الصدد إلى محورية الدور المصري في منطقة الشرق الأوسط، ودعم مصر لجهود مكافحة الإرهاب والتطرف وإرساء دعائم السلام والاستقرار في المنطقة.

    كما تطرق اللقاء إلى ملف مكافحة الإرهاب، حيث أعرب الرئيس الأمريكي عن دعم الولايات المتحدة الكامل للجهود المصرية في هذا الصدد، وأشاد الرئيس الأمريكي بجهود مصر والرئيس السيسي لتعزيز مبادئ وقيم التسامح الديني وحرية العبادة في مصر.

    وفي هذا الإطار أكد الرئيس أهمية تضافر جهود المجتمع الدولي لتقويض خطر الإرهاب ومنع وصول الدعم لتنظيماته سواء بالمال أو السلاح أو الأفراد.

    كما تناول اللقاء بين الرئيس والرئيس الأمريكي تطورات مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومن بينها القضية الفلسطينية، حيث أكد الرئيس دعم مصر لجميع الجهود المخلصة التي تهدف لإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية، على أساس مرجعيات وقرارات الشرعية الدولية، بما يسهم فى إعادة الاستقرار وفتح آفاق جديدة تستفيد منها جميع شعوب المنطقة.

    كما توافق الرئيسان على أهمية التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في ليبيا وسوريا، وأكد الرئيس في هذا الصدد أن دعم المؤسسات الوطنية وترسيخ تماسكها من شأنه المساهمة في الحفاظ على وحدة الدول التي تعاني من أزمات وصيانة مقدرات شعوبها وإنهاء المعاناة الإنسانية الهائلة التي عانت منها هذه الشعوب الشقيقة على مدار السنوات الأخيرة”.

  • السيسي: هناك تفاهم وتقدير واحترام متبادل بين مصر وأمريكا

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب على هامش أعمال قمة مجموعة السبع في فرنسا.

    وأعرب الرئيس السيسي عن خالص سعادته بلقائه مع نظيره الأمريكى دونالد ترامب.

    وقال السيسي: “إن التفاهم والتقدير والاحترام المتبادل بين مصر وأمريكا أكثر من عظيم”.

    وأضاف الرئيس السيسي أم العلاقات بين البلدين مستمرة قبل حملة الانتخابات الرئاسية الأمريكية وبعدها.

    وقال السيسي: “نحن قدمنا لكم التهنئة مبكرا سابقا.. وسوف نقدم التهانى المبكرة مرة أخرى”، مؤكدا مواصلة التعاون والتفاهم بين البلدين.

    وأكد الرئيس السيسي اعتزاز مصر بعلاقاتها الإستراتيجية مع الولايات المتحدة والقائمة على الاحترام المتبادل والتعاون المثمر لما فيه صالح الشعبين المصري والأمريكي، مضيفا أن تكثيف التعاون والتنسيق بين البلدين خلال المرحلة المقبلة من شأنه أن يحقق المصالح المشتركة لكليهما ويساهم في دعم جهود استعادة الأمن والاستقرار بالشرق الأوسط.

  • ترامب: لن أسمح للصين بقيادة الاقتصاد العالمي

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين، خلال مؤتمر صحفي مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن الصين اتصلت بمسؤولي التجارة الأمريكيين ليل الأحد لتبدي رغبتها في العودة إلى مائدة المفاوضات، مرحبا بهذه الأنباء التي وصفها بأنها تطور إيجابي جدا للعالم.

    وفي حديثه على هامش قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، أشاد ترامب بالرئيس الصيني شي جين بينج ووصفه بأنه زعيم عظيم، قائلا إنه يرحب برغبته في إبرام اتفاق وتهدئة الموقف.

    يشار الى ان الحرب التجارية المريرة بين أكبر اقتصادين في العالم شهدت تصعيدا حادا يوم الجمعة، حيث فرض كل من البلدين المزيد من الرسوم على وارداته من الآخر.

    وشدد ترامب على أن الولايات المتحدة لن تسمح بأن تقود الصين التجارة العالمية.

  • ترامب: مصر قامت بأداء رائع تحت قيادة متميزة من السيسي

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن مصر قامت بأداء رائع تحت قيادة متميزة من الرئيس عبد الفتاح السيسي.

    وأضاف ترامب خلال المؤتمر الذى جمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، أنه قام أمس بعمل صفقة ممتازة مع اليابان، موضحًا أن هذه الصفقة تهم المزارعين.

    وأشار إلى أن هذه الصفقة سيستفيد منها الجميع، وأن أمريكا سعيدة بهذه الصفقة.

    وأوضح أن وسائل الإعلام لا تكتب أي شيء عن هذه الصفقة، وأكد “ليس هناك أشياء سيئة كثيرة”.

  • السيسي يلتقي ترامب على هامش قمة السبع

    التقى الرئيس عبدالفتاح السيسي نظيره الأمريكي دونالد ترامب، على هامش قمة مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، وذلك حسبما أفادت قناة “إكسترا نيوز”، في نبأ عاجل لها.

    وتعقد قمة مجموعة الدول الصناعية السبع (جي 7) تحت شعار “التكافؤ والمساواة”، في مدينة بياريتز جنوب غرب فرنسا، يعرض الرئيس عبدالفتاح السيسي خلالها الرؤية الأفريقية إزاء سبل تحقيق السلام والتنمية المستدامة، وترسيخ أسس الشراكة العادلة بين أفريقيا ودول مجموعة السبع، في إطار المصالح المشتركة والمتبادلة.

    وتبحث القمة في نسختها الـ44 عددًا من الملفات السياسية والاقتصادية والبيئية التي تخص الوضع العالمي، وتجديد شراكة أكثر إنصافا مع أفريقيا، من بينها قضايا الأمن الدولي ومكافحة الإرهاب والتطرف، ومواجهة استخدام الإنترنت للأغراض الإرهابية، وسُبل مواجهة الاتجار بالبشر والهجرة غير الشرعية، وكذا مكافحة عدم المساواة ودعم تمكين المرأة خاصة في أفريقيا، فضلاً عن قضايا البيئة والمناخ والتنوع البيولوجي، وتطورات النظام الاقتصادي والمالي العالمي.

  • السياسة تطغى على الاقتصاد فى قمة السبع الكبرى.. ترامب يضغط لإعادة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية.. بريكست يضع جونسون فى مأزق بين الولايات المتحدة وأوروبا.. وتحديات سياسية داخلية بإيطاليا وكندا وألمانيا

    عندما يلتقى قادة الدول الصناعية السبع الكبرى كل عام، يكون الهدف بالأساس مناقشة موضوعات تتعلق بالاقتصاد والتجارة بحكم أن هذه الدول، وهى الولايات المتحدة والصين وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان وكندا تمثل أكثر اقتصاديات فى العالم.

    لكن الطابع العام لقمة هذا العام المقرر انعقادها فى منتجع بياريتز جنوب غرب فرنسا فى الفترة من 24 إلى 26 أغسطس الجارى، هو أن السياسة أو بالأحرى صراعاتها تطغى على موضوعات الاقتصاد والتجارة فيها.

    والدليل الأكثر وضوحا على ذلك أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب استغل الفرصة لتجديد دعوته إلى إعادة روسيا إلى مجموعة الدول الكبرى (كانت قبل تعليق عضويتها تعرف باسم مجموعة الثمان)، وهى قضية شائكة فى ظل زيادة الصراع بين الكتلة الغربية وموسكو فى السنوات الأخيرة.

    حيث أعرب ترامب يوم الثلاثاء عن تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة السبع الكبرى، واتفق معه، بحسب ما ذكرت شبكة “سى إن إن” الأمريكية، الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون على ضرورة دعوة روسيا إلى مؤتمر السبع الكبرى العام المقبل، حسبما قال مسئول رفيع المستوى بالإدارة الأمريكية.

     وقال ترامب خلال لقائه مع الرئيس الرومانى فى المكتب البيضاوى إنه يعتقد أنه من المناسب تماما أن تكون روسيا بالمجموعة. وأضاف أنه لو أن شخص ما سيقدم هذا الاقتراح، فإنه سيكون على استعداد بالتأكيد للتفكير فى الأمر بشكل إيجابى للغاية. بعدها صرح  مسئول بالإدارة أن ترامب وماكرون اتفقا فى مكالمة هاتفية على أنهما يريدان دعوة روسيا فى قمة الدول الصناعية العام المقبل، وأشار المسئول إلى أن الرئيسان لم يناقشا تنازلات من روسيا. ومن المتوقع أن يطرح ترامب الموضوع مع زعماء العالم الآخرين فى القمة التى تبدأ أعمالها مطلع الأسبوع المقبل، وهى القضية التى قد تثير خلافات تعيد إلى الأذهان الصورة الشهيرة التى تم التقاطها فى قمة العام الماضى والتى عبرت عن خلاف ترامب مع قادة العالم حيث ظهر جاليا خلف طاولة فى الوقت الذى يحاول فيها ماكرون ورئيس وزراء كندا ورئيس وزراء اليابان والمستشارة الألمانية التفاوض معه.

    وقد تم تعليق مشاركة روسيا بالمجموعة بعد قيامها بضم شبه جزيرة القرم فى عام 2014، والتى تعرضت بسببها إلى عقوبات لا تزال مستمرة من الغرب.

    من ناحية أخرى، ستمثل قمة السبع أول  مشاركة لرئيس الوزراء البريطانى الجديد بوريس جونسون فى الاجتماعات الدولية والتى سيواجه فيها واقعا مريرا بشأن مساعى بلاده للخروج من الاتحاد الأوروبى، ربما بدون اتفاق كما يريد هو ذلك، فى الوقت الراهن.

     وقالت وكالة رويترز إنه فى ظل عدم وجود مؤشرات على اتفاق بشأن بريكست عندما يحين موعد الخروج، فإن بريطانيا التى تعد خامس أكبر اقتصاد فى العالم فى طريقها لانفصال فوضوع عن أكبر شريك تجارى لها، وتنظر عبر الأطلنطى إلى الرئيس ترامب أملا فى اتفاق تجارى جديد.

    ويشير التقرير إلى أن قمة السبع الكبرى التى ستعقد أعمالها على مدار ثلاثة أيام ستشكف الحقائق الجديدة لبريطانيا، وهو انهيار نفوذها فى أوروبا وزيادة اعتمادها على الولايات المتحدة، وكلاهما لا يمثل موقف مريح لجونسون، المولود فى نيويورك، والذى وعد بإتمام بريكست فى موعده المقرر فى 31 أكتوبر المقبل مهما كانت الظروف.

    ويقول توماس راينز، رئيس برنامج أوروبا فى منظمة شاتام هاوس البحثية البريطانية، إن المملكة المتحدة تخاطر بأن تعلق بشكل غير مريح بين الولايات المتحدة التى تختلف معها وأوروبا التى تعانى من أجل التأثير عليها.

    وتأتى القمة فى الوقت الذى تواجه فيه الدول الأعضاء بالمجموعة تحديات كبرى، فقد استقال رئيس وزراء الإيطالى ماتيو سالفينى يوم الثلاثاء الماضى، بينما تستعد كندا لانتخابات عامة فى أكتوبر المقبل، أما المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فقد تراجع نفوذها على الساحة العالمية، وتقترب من الرحيل.

    وتنعقد قمة هذا العام بمشاركة الاتحاد الأوروبى ودعوة مصر والهند وشيلى وعدد من الدول الأفريقية من أجل توسيع النقاش حول عدم المساواة. إلا أن المناقشات الأكثر صعوبة تتعلق بموضوعات أخرى فى مقدمتها الحرب التجارية، وما أثارته من مخاوف تتعلق بالاقتصاد العالمى ومساعى نزع فتيل التوتر بين واشنطن وطهران وعدم حماس ترامب بخطة فرنسا لفرض ضرائب عالمية على الشركات الرقمية متعددة الجنسيات مثل جوجل وأمازون ناهيك عن عدم اكتراثه بمساعى الحد من الانبعاثات الكربونية. وربما تتطرق المناقشات إلى أزمة كشمير واحتجاجات هونج كونج ايضا، فى الوقت الذى يشارك فيه أكثر من 13 ألف شرطى فى تأمين القمة لمنع المظاهرات المناهضة للعولمة.

  • وزير الدفاع الأمريكى يؤكد مقتل حمزة نجل أسامة بن لادن

    أكد وزير الدفاع الأمريكى مارك إسبر، الخميس، مقتل حمزة بن لادن، نجل مؤسس تنظيم “القاعدة” الإرهابي، أسامة بن لادن، بحسب “سكاى نيوز”.

    وقال إسبر فى مقابلة مع قناة “فوكس نيوز” لدى سؤاله عما إذا كان حمزة بن لادن قد مات: “هذا ما أفهمه”.

    وأضاف: “ليس لدى تفاصيل. وإذا كانت لدى تفاصيل فأننى لست متأكدا إلى أى مدى يمكننى مشاركتكم بها”، وفق ما نقلت “فرانس برس”.

    وقد ذكرت وسائل إعلام أميركية مطلع أغسطس أن حمزة قُتل خلال العامين الأخيرين، فى عملية بمشاركة الولايات المتحدة، وذلك نقلا عن مسؤولين فى الاستخبارات الأمريكية، وقد رفض الرئيس دونالد ترامب وغيره من كبار المسؤولين تأكيد مقتله أو نفيه علنا.

  • بعد نزال القرن.. حبيب يدافع عن لقبه أمام الأمريكي داستين بوريه 7 سبتمبر

    يواجه الملاكم الدغستاني حبيب نورمحمدوف، بطل العالم للوزن الخفيف، المصارع الأمريكي داستين بوريه وذلك على حزام بطولة UFC للوزن الخفيف.

    ومن المقرر أن تقام المواجهة يوم السبت 7 سبتمبر بإمارة أبو ظبي الإماراتية وتذاع على قناة أبو ظبي الرياضية 4.

    يذكر أن رئيس منظمة UFC للفنون القتالية المختلطة الأمريكي دانا وايت، أن الروسي حبيب نور محمدوف بطل العالم للوزن الخفيف سيدافع عن لقبه أمام الأمريكي داستين بوريه.

    وكان البطل الداغستاني حبيب نور محمدوف، فاز ببطولة العالم للوزن الخفيف في الفنون القتالية المختلطة، على حساب الإيرلندي كونور ماكغريغور، في النزال الذي احتضنته مدينة لاس فيغاس الأمريكية.

    ويعتبر حبيب أول داغستاني يفوز بحزام بطل العالم للوزن الخفيف، وحافظ على سجله خاليًا من الهزائم حيث بات في رصيده 27 نزالًا حتى الآن، في حين مني منافسه الإيرلندي بـ4 هزائم، مقابل 21 انتصارًا في 25 نزالًا.

    وتعتبر UFC اختصار لفنون القتال المختلطة ومركزها في الولايات المتحدة وتعرض العديد من الأحداث القتالية في جميع أنحاء العالم.

  • العلاج بالحشيش.. جامعة أمريكية تزف بشرى لمرضى سرطان البنكرياس

    ذكرت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، أن بحثا جديدا لجامعة هارفارد الأمريكية، أظهر أن نبات القنب المستخدم في صناعة «الحشيش»، يحمل مفتاحًا لعلاج سرطان البنكرياس.

    واختبر العلماء بجامعة هارفارد تأثيرات المركبات المشتقة من «الحشيش» والتي تسمى «الفلافونويدات» على خلايا سرطان البنكرياس في الحيوانات المصابة بالمرض.

    وتسببت مركبات «الفلافونويد» في قتل جميع الخلايا السرطانية في 70 بالمائة من الفئران المصابة بسرطان البنكرياس.

    كما أن العلاج أثبت كفاءة أكثر من العلاج الإشعاعي التقليدي، مما أعطى الباحثين الأمل في أنه بحلول عام 2020، فإن العلاج الواعد يمكن أن يكون جاهزًا للاختبار في البشر.

    وبحسب الصحيفة، فإنه يوجد أكثر من 6000 نوع من الفلافونويدات، لكن علماء هارفارد يرون فعالية كبيرة في النوع الموجود في الحشيش وتم استخدامه لصناعة مركب يطلق عليه اسم«FBL-03G».

    ويستخدم بالفعل القنب في علاج الآثار الجانبية لعلاجات السرطان مثل العلاج الكيميائي والإشعاعي.

  • ديلى ميل: الولايات المتحدة ترفض منح تأشيرة لصديقة رئيس ورزاء بريطانيا

    نقلت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية عن تقارير أن كارى سيموندز صديقة رئيس وزراء بريطانيا، بوريس جونسون مُنعت من دخول الولايات المتحدة بعد رفض منحها التأشيرة للقيام بزيارة مخطط لها.

    وكانت قد تقدمت بطلب للحصول على تصريح لدخول البلاد فى الأيام القليلة القادمة كجزء من دورها فى أوشينا، وهى مجموعة بيئية، ولكن تم رفض الطلب من قبل المسئولين الأمريكيين، حسبما ذكرت صحيفة ديلى ميل.

    واعتبرت صحيفة “الإندبندنت” أن هذا ربما يصبح مصدر إحراج لجونسون، الذى من المقرر أن يلتقى دونالد ترامب فى قمة مجموعة السبع فى فرنسا فى عطلة نهاية الأسبوع.

    يمكن ربط الصعوبة فى خطط سفر سيموندز برحلة قامت بها إلى صوماليلاند العام الماضى إلى جانب صديقتها نيمكو على، التى تقوم بحملات ضد ختان الإناث.

    لا تعترف الولايات المتحدة بصوماليلاند كدولة مستقلة، وتصنفها بدلاً من ذلك كجزء من الصومال.

  • إسقاط طائرة مسيرة أمريكية في اليمن

    سقطت طائرة عسكرية أمريكية مسيرة من طراز “إم.كيو-9″، اليوم الأربعاء، فوق اليمن.

    وأعلن مسؤولان أمريكيان أن الطائرة العسكرية أسقطت فوق محافظة ذمار باليمن جنوب شرقي العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة جماعة “أنصار الله” (الحوثيين)، بحسب وكالة “رويترز.

    وأضاف المسؤولان اللذان طلبا عدم نشر اسميهما أن الطائرة أسقطت في ساعة متأخرة أمس الثلاثاء.
    وكانت قناة المسيرة التلفزيونية التابعة لحركة الحوثي قد نقلت، في وقت سابق، عن متحدث عسكري من “الحوثيين”، قوله إن الدفاعات الجوية للحركة أسقطت طائرة أمريكية مسيرة.

    وتقود السعودية منذ 26 مارس 2015، تحالفا عسكريا من دول عربية وإسلامية لدعم الرئيس عبد منصور هادي لاستعادة السلطة، والسيطرة على المناطق التي استولى عليها الحوثيون أواخر عام 2014.

    ويسعى التحالف وقوات الجيش الموالي للرئيس عبد ربه منصور هادي، لاستعادة مناطق سيطرت عليها “أنصار الله” في يناير من العام 2015.

    وبات اليمن، بفعل العمليات العسكرية المتواصلة، يعاني أزمة إنسانية هي الأسوأ في العالم، فبحسب بيانات الأمم المتحدة، قتل وجرح مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين نتيجة للنزاع في اليمن؛ كما يحتاج نحو 22 مليون شخص، يشكلون 75 بالمئة من السكان، إلى المساعدة والحماية الإنسانية.

  • ترامب ومادورو: اتصالات على مستوى عال تجرى بين الولايات المتحدة وفنزويلا

    واشنطن (أ ش أ)
    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب أن اتصالات على مستوى عال تجرى بين كراكاس وواشنطن، فى تصريحات أكدها الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو الذى أوضح أن هذه المشاورات تجرى “منذ أشهر”.

    وقال الرئيس الأمريكى إننا “نتواصل مع ممثلين عدة فى فنزويلا لمساعدتها قدر ما نستطيع”، مضيفا أن فنزويلا قبل 15 عاما كانت واحدة من أغنى الدول، والآن هى واحدة من أفقر الدول.

    من جانبه، قال الرئيس الفنزويلى نيكولاس مادورو ـ حسبما أفادت قناة ( سكاى نيوز) الاخبارية اليوم الأربعاء، إن هناك اتصالات منذ أشهر بين موظفين فى حكومة الولايات المتحدة وبين حكومته، مضيفا أن هذه المحادثات تتم بموافقته.

    وكان قائد القيادة الجنوبية للولايات المتحدة الأدميرال كريج فالر قد أكد أن البحرية الأمريكية “مستعدة للقيام بما يلزم” فى فنزويلا بعدما تحدث الرئيس ترامب عن إمكانية فرض حظر شامل على هذا البلد.

    يذكر أن الولايات المتحدة أول دولة تعترف فى بداية العام بزعيم المعارضة الفنزويلى خوان جوايدو رئيسا مؤقتا لفنزويلا.. وفرضت واشنطن حظرا نفطيا على فنزويلا فى أبريل الماضى لتصعيد الضغط على مادورو وإجباره على التخلى عن السلطة.

  • الولايات المتحدة تتحدى الصين وتبيع مقاتلات إف 16 لـ تايوان 

    أعلن البنتاجون الأمريكي، صباح الأربعاء، موافقة وزارة الخارجية على بيع طائرات “أف-16” إلى تايوان وذلك على الرغم من المعارضة الشديدة التي تبديها الصين على تلك الصفقة.

    ووفقا لما صرحت به وزارة الدفاع الامريكية، وافقت الخارجية على عقد صفقة مع تايوان بقيمة 8 مليارات دولار، تسمح لها ببيع طائرات أف 16 رغم احتجاج الصين على هذه الصفقة.

    وقالت الوزارة، في بيان: “وافقت وزارة الخارجية الأمريكية، على بيع المعدات العسكرية إلى دول أجنبية، من ضمنها مقاتلات أف-16 سي/دي 70، والمعدات والبرامج ذات الصلة بقيمة تقدر بـ 8 مليارات دولار”.

    وأعلنت الصين، السبت، أنها قدمت احتجاجا رسميا للولايات المتحدة الأمريكية بشأن بيع أسلحة إلى تايوان.

  • روسيا والصين تتهمان أمريكا بتصعيد التوتر بعد تجربتها الصاروخية الأخيرة

    اتهمت روسيا والصين، اليوم الثلاثاء، الولايات المتحدة، بتصعيد التوتر العسكري باختبارها صاروخا كروز يطلق من البر. لكن وزارة الخارجية الروسية قالت إنها لن تنجرف إلى سباق تسلح.

    كانت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) قد قالت أمس الاثنين، إنها اختبرت صاروخا كروز تقليديا وإنه نجح في إصابة هدفه بعدما قطع مسافة تجاوزت 500 كيلومتر، في أول تجربة من نوعها بعدما انسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من معاهدة نووية مهمة أبرمت خلال فترة الحرب الباردة.

    وفي الثاني من أغسطس ، انسحبت واشنطن رسميا من معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى المبرمة مع روسيا متهمة إياها بانتهاك المعاهدة، وهو ما نفاه الكرملين.

    كانت المعاهدة تمنع مثل هذه التجربة الصاروخية الأمريكية.

    وحظرت المعاهدة الصواريخ المنشورة على البر ويتراوح مداها بين 500 و5500 كيلومتر، مما حد من قدرة البلدين على شن ضربة نووية خلال مهلة قصيرة.

    وقال سيرجي ريابكوف نائب وزير الخارجية الروسي “من الواضح أن الولايات المتحدة تسلك طريق تصعيد التوتر العسكري”.

    ونقلت وكالة تاس عن ريابكوف قوله، إن روسيا لن تسمح لنفسها “بالانجرار إلى سباق تسلح باهظ التكلفة” ولا تعتزم نشر صواريخ جديدة ما لم تقدم الولايات المتحدة على مثل هذه الخطوة أولا.

    وذكر الكرملين أن التجربة الصاروخية الأمريكية تظهر أن واشنطن كان تجهز منذ وقت طويل للانسحاب من المعاهدة النووية.

    وقال ديمتري بيسكوف المتحدث باسم الكرملين “لا يمكن الإعداد لمثل هذه التجارب في غضون أسابيع أو شهور قليلة… يظهر هذا أن الولايات المتحدة، وليست روسيا، هي التي تسببت بتصرفاتها في انهيار معاهدة القوى النووية المتوسطة المدى”.

    وعبرت الصين أيضا عن قلقها، وقال المتحدث باسم خارجيتها قنغ شوانغ إن الاختبار يظهر أن الولايات المتحدة تذكي سباق تسلح جديدا ومواجهة وهو ما سيكون له أثر وخيم على أمن المنطقة والعالم.

    وأضاف في إفادة صحفية يومية “ننصح الجانب الأمريكي بالتخلي عن التصورات البالية التي تعود لفكر الحرب الباردة وألعاب المحصلة الصفرية وأن تتحلى بضبط النفس في تطوير الأسلحة”.

  • ترامب يعلن تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى

    أعلن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تأييده لعودة روسيا إلى مجموعة الدول الصناعية الكبرى، وذلك حسبما أفادت فضائية “extra news”، فى خبر عاجل لها.

زر الذهاب إلى الأعلى