الولايات المتحدة

  • منازل بـ 1 دولار فى إيطاليا للأمريكيين الراغبين فى ترك البلاد بعد فوز ترامب

    تقدم قرية أولولاى في جزيرة سردينيا الإيطالية منازل مقابل 1.06 دولار للأمريكيين الراغبين في مغادرة الولايات المتحدة بعد فوز الرئيس المنتخب دونالد ترامب بولاية ثانية في البيت الأبيض، وفقا لشبكة سي إن إن.

    يأتى دافع أولولاى، وهي قرية ريفية في مقاطعة نوورو، في أعقاب ارتفاع حاد في عمليات البحث عبر الإنترنت في الولايات المتحدة للانتقال إلى الخارج بعد الانتخابات الأمريكية 2024.

    وبحسب التقرير، تعمل أولولاي على زيادة عدد سكانها، الذي انخفض إلى حوالي 1200 نسمة – وقال عمدة القرية فرانشيسكو كولومبو لشبكة CNN إن موقع liveinollolai .com “تم إنشاؤه خصيصًا” “لتلبية احتياجات الانتقال بعد الانتخابات في الولايات المتحدة”.

    يسأل بيان على موقع القرية على الإنترنت التي تقع على جزيرة البحر الأبيض المتوسط الكبيرة غرب البر الرئيسي لإيطاليا الزوار عما إذا كانوا مرهقين من السياسة العالمية ويبحثون عن “اعتماد أسلوب حياة أكثر توازناً” وفرص جديدة، وجاء فيه: “حام الوقت لبناء ملاذك الأوروبي في جنة سردينيا المذهلة”

    ويضيف البيان: “تقع أولولاي في الطبيعة ، وتحيط بها المأكولات الرائعة، وتغمرها التقاليد القديمة، في المنطقة الزرقاء النادرة للأرض، وهي الوجهة المثالية لإعادة الاتصال، وإعادة الشحن، واحتضان طريقة حياة جديدة”.

    وقال كولومبو لشبكة CNN إن القرية التاريخية الواقعة على التلال تركز على استهداف الامريكيين “فوق كل شيء” لأن المسؤولين يعتقدون أنهم يمكن أن يكونوا “البطاقة الفائزة” لإحياء أولولاي، وقال: “لا يمكننا بالطبع منع الأشخاص من دول أخرى من التقدم، لكن الأميركيين سيكون لديهم إجراء سريع”.

    وأضاف كولومبو: “بالطبع، لا يمكننا ذكر اسم رئيس أمريكي واحد انتخب للتو، لكننا نعلم جميعًا أنه الشخص الذي يريد العديد من الامريكيين الابتعاد عنه الآن ومغادرة البلاد”.

  • الخارجية الأمريكية تحمل إسرائيل مسؤولية سرقة المساعدات بغزة

    انتقدت وزارة الخارجية الأمريكية مجددا التعامل الإسرائيلي مع قضية المساعدات، معتبرة أن تل أبيب تتحمل جزءا من مسؤولية سرقة المساعدات الإنسانية في قطاع غزة في ظل غياب سلطة لتوزيعها.

    وأضافت أن مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين سيبحثون أوائل ديسمبر آلية جديدة لمناقشة الأضرار المدنية بغزة.

  • الخارجية الأمريكية: هوكستاين قال إن إتمام اتفاق وقف إطلاق النار متوقف على لبنان وإسرائيل

    قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، إن المبعوث الخاص للبنان أعلن اليوم بشكل واضح أن هناك تقدما على صعيد اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، وذلك خلال مؤتمر صحفي بثته قناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: “نريد رؤية تطبيق كامل للقرار 1701 وهو ما يعيد السكان على جانبي الحدود الإسرائيلية اللبنانية إلى منازلهم”، مضيفة أن هوكستاين قال إن إتمام اتفاق وقف إطلاق النار متوقف على لبنان وإسرائيل.

    وأكد على أنه من المهم إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مردفا: “ونعمل مع وكالات الأمم المتحدة على ذلك”.

    وتابع: “لا يمكن حل الأزمة الإنسانية في غزة إلا بإنهاء الحرب ووضع رؤية لحكم غزة ما بعد الحرب”، كاشفا عن أن مسؤولين أمريكيين سيجتمعون مع مسؤولين إسرائيليين الشهر المقبل لمتابعة تحسين الوضع الإنسانى فى غزة.

  • الدوما الروسى: أمريكا ستشعل حرب عالمية على يد عجوز سيغادر ولن يكون مسئولا عن شئ

     أعلن مجلس الدوما الروسى أن استهداف الأراضى الروسية بأسلحة أمريكية بعيدة المدى يعنى بداية حرب عالمية ثالثة.

    وقال مجلس الدوما ، فى بيان أوردته قناة “القاهرة الإخبارية” مساء أمس الأحد ، إن الرد الروسى على استخدام الأسلحة الأمريكية بعيدة المدى من قبل أوكرانيا سيكون بشكل فورى.

    وأضاف “إن الإدارة الأمريكية ستشعل حرب عالمية ثالثة على يد عجوز سيغادر ولن يكون مسؤولا عن شيء”.

    وكانت قناة “الحرة” الأمريكية قد ذكرت، أن الرئيس جو بايدن رفع الحظر على استخدام أوكرانيا أسلحة أمريكية فى شن هجمات داخل روسيا ، كما نقلت وسائل اعلام أوروبية عن مسؤول أمريكى قوله : ” إن الولايات المتحدة أعطت الضوء الأخضر لاستخدام صواريخ بعيدة المدى”.

    وامتنعت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) عن التعليق على هذه الأنباء التى تحدثت عن سماح جو بايدن لأوكرانيا باستخدام صواريخ “أتاكمز” الأمريكية الصنع ضد أهداف داخل روسيا ، ونقلت مراسلة قناة (الحرة) عن البنتاجون قوله : ” نمتنع حتى الآن عن التعليق على التقارير بشأن السماح لأوكرانيا استخدام الصواريخ الأمريكية طويلة المدى ضد أهداف داخل روسيا”.

    وكانت تقارير إعلامية أمريكية وأوروبية قد ذكرت أن إدارة جو بايدن أذنت برفع الحظر عن استخدام أوكرانيا أسلحة أمريكية فى شن هجمات داخل روسيا ، وذلك لأول مرة ، ويتعلق الأمر بقرار يسمح باستخدام نظام “أتاكامز” (ATACMS)، وهو نظام صاروخى أمريكى يصل أقصى مدى له إلى 300 كيلومتر.

    ونظام “أتاكمز” ، اختصار لـ Army Tactical Missile System، هو نظام صاروخى تكتيكى أمريكى متطور، تم تصميمه لإطلاق صواريخ بعيدة المدى بدقة عالية ، ويعمل هذا النظام عبر قاذفات (راجمات صواريخ) متعددة مثل “هيمارس”، ويتميز بإمكانية استهداف مواقع حيوية بدقة تصل إلى مدى يتراوح بين 165 إلى 300 كيلومتر.

    ووفق موقع شركة “لوكهيد مارتن” المصنعة، فإن هذا النظام الصاروخى مصمم لاستهداف مواقع بدقة متناهية، ما يجعله مثاليًا للضربات الاستراتيجية، كما يمكنه حمل أنواع متعددة من الرؤوس الحربية، بما فى ذلك الذخائر العنقودية أو رؤوس صواريخ تقليدية، ويتيح تنفيذ ضربات من مواقع بعيدة نسبيًا عن ميدان القتال.

    وتم نشر النظام منذ التسعينات فى عمليات مختلفة، مثل حرب الخليج والحرب فى العراق ، وفى الآونة الأخيرة تم تزويد أوكرانيا بصواريخ من هذا الطراز.

    وكانت إدارة الرئيس جو بايدن تفرض قيودا تمنع أوكرانيا من استخدام الأسلحة التى تزودها بها الولايات المتحدة فى ضرب عمق الأراضى الروسية ، ويمثل قرار رفع هذا الحظر تغييرا كبيرا فى السياسة الأمريكية فى الصراع بين أوكرانيا وروسيا.

    وتأتى الخطوة الأمريكية بعد شهور من طلب الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى السماح للجيش الأوكرانى باستخدام الأسلحة الأمريكية لضرب أهداف عسكرية روسية بعيدة عن الحدود.

    ويطالب بعض النواب الجمهوريين فى الكونجرس بايدن بتخفيف القواعد المتعلقة بكيفية استخدام أوكرانيا للأسلحة التى تقدمها لها الولايات المتحدة ، فيما حذرت روسيا من أنها ستعتبر أى إجراء لتخفيف القيود المفروضة على استخدام أوكرانيا للأسلحة الأمريكية تصعيدا كبيرا.

  • مسئول روسى: سماح أمريكا لأوكرانيا بضرب عمق روسيا يهدد بحرب عالمية ثالثة

    قال نائب روسى إن قرار أمريكا بالسماح لأوكرانيا بضرب عمق روسيا بالصواريخ الأمريكية خطوة غير مسبوقة تهدد بحرب عالمية ثالثة والرد سيكون فوريا، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

    وقالت صحيفة “نيويورك تايمز”، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين أمريكيين، أنه من المرجح أن تستخدم الصواريخ الأمريكية بعيدة المدى في البداية ضد القوات الروسية والكورية الشمالية للدفاع عن القوات الأوكرانية في منطقة كورسك بغرب روسيا.

    واعتبرت أن قرار بايدن يمثل تغييراً كبيراً في سياسة الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنه أدى إلى انقسامات وسط مستشاريه.

    ويأتي القرار قبل شهرين من تولي الرئيس المنتخب دونالد ترمب زمام الأمور في البيت الأبيض، بعد أن تعهد بالحد من المزيد من الدعم لأوكرانيا.

  • ترامب يعلن اختيار كريس رايت لمنصب وزير الطاقة في إدارته

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن اختياره لكريس رايت ليكون وزيرا للطاقة في إدارته.

  • واشنطن: ملتزمون بالتوصل لحل دبلوماسى يعيد سكان لبنان وإسرائيل بأمان إلى منازلهم

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الخارجية الأمريكية قالت إن واشنطن ملتزمة بالتوصل إلى حل دبلوماسي يعيد الهدوء الدائم ويسمح للسكان في لبنان وإسرائيل بالعودة بأمان إلى منازلهم.

    ويواصل جيش الاحتلال جرائمه فى لبنان وتدميره للمنازل والبنى التحتية وتهجير الأهالي، وسط أنباء متضاربة بثتها وسائل الإعلام الإسرائيلية عن هدنة محتملة قد تحقن دماء الأبرياء في لبنان.

    أعرب نجيب ميقاتى رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان، عن أمله في الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، وقال إنه لم يكن يعتقد أن التوصل إلى اتفاق ممكن إلا بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    تتردد أنباء عن اتفاق محتمل إبرامه خلال أيام بين لبنان وإسرائيل يضمن وقفا لإطلاق للنار مدة 60 يومًا، ووفق هيئة البث العامة الإسرائيلية فإن، مسودة الاتفاق تنص على هدنة أولية لمدة 60 يوما.

  • ترامب يرشح السناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية

    قرر الرئيس الأمريكى المنتخب ” دونالد ترامب ” ترشيح السناتور ماركو روبيو لمنصب وزير الخارجية، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

  • البيت الأبيض: مصر وقطر جزء من المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بين حماس وإسرائيل

    قال البيت الأبيض إن مصر وقطر جزء من المفاوضات للتوصل إلى اتفاق بين حماس وإسرائيل، ونريد مواصلة الجهود للوصول إلى إتفاق.

    وقال البيت الأبيض فى بيان له منذ قليل: “نعتقد أن هناك طرقا ومبادرات للتوصل إلى اتفاق بين حماس وإسرائيل، وقطر ومصر منخرطتان بقوة”.

    وأضاف البيان: “ما نراه في غزة اليوم هو أمر مروع، لكننا نواصل المناقشات مع الإسرائيليين لتحسين الوضع الإنساني، ولا نزال نتواصل مع الجانب الإسرائيلي لتقييم الوضع الإنساني في غزة”.

    ومن جهتها قالت وزارة الخارجية الأمريكية: “واشنطن ستواصل تقييم التزام إسرائيل بالقانون الأمريكي، وليس هناك اى تغير فى الموقف او السياسة الأمريكية ، والوضع الإنساني في غزة لا يزال خطيرا”.

  • الحوثيون يعلنون استهداف حاملة الطائرات الأمريكية “ابراهام” بصواريخ ومسيرات

    أعلنت جماعة الحوثى فى اليمن، استهدفت حاملة الطائرات الأمريكية (ابراهام) فى البحر العربى بعدد من الصواريخ المجنحة والطائرات المسيرة.

    وقالت فى بيان اليوم الثلاثاء، أن “استهداف حاملة الطائرات الأمريكية (ابراهام) تم أثناء تحضير العدو الأمريكى لعمليات معادية تستهدف بلدنا”.

    وأكدت الجماعة اليمنية، أنه “تم إفشال عملية الهجوم الجوى للعدو الأمريكى الذى كان يحضر له على بلدنا”، موضحة أن “العملية الثانية استهدفت مدمرتين أمريكيتين فى البحر الأحمر بالصواريخ والمسيرات”

    وحملت الجماعة “العدو الأمريكى والبريطانى مسؤولية تحويل البحر الأحمر إلى منطقة توتر عسكرى وتداعيات ذلك على الملاحة”، بحسب وصفها.

    وأضافت: “العدوان على اليمن يأتى ضمن الدفاع الأمريكى البريطانى عن العدو الإسرائيلى ولن يدفع قواتنا إلا إلى المزيد من العمليات”، مشيرة على أن “العمليات لن تتوقف إلا بوقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها ووقف العدوان على لبنان”.

  • نيويورك تايمز: حلفاء ترامب وخصومه يتوقعون موجة من الانتقام مع عودته للبيت الأبيض

    قالت صحيفة نيويورك تايمز إنه مع عودة دونالد ترامب المرتقبة إلى البيت الأبيض، فإن حلفاء الرئيس المنتخب وخصومه على حد السواء يتوقعون موجة من الانتقام من جانبه، وإن كانوا لا يرجحون أن تشمل كل من توعده.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب كان قد أعلن عشية فوزه فى انتخابات الرئاسة الأمريكية، أن الوقت قد حان للوحدة وتنحية خلافات السنوات الأربع الماضية. لكن الأمر استغرق 55 ساعة فقط ليبدأ الرئيس المنتخب التهديد مجددا باستخدامه السلطة التي استعادها للتحقيق مع من يغضبونه.

    وتطرق ترامب إلى ما أسماه بالشائعات المزيفة وغير الحقيقية وربما غير القانونية بأنه ربما يبيع أسهم فى منصته للتواصل الاجتماعى التي أصبحت مصدر رئيس لثروته، ونفى ترامب هذه الخطط وطالب من ينشرون هذه التكنهات بان يتم التحقيق معهم على الفوز من قبل السلطات المختصة.

    وسواء كان ترامب سينفذ هذا التهديد أو غيره من التهديدات العديدة الأخرى لملاحقة الخصوم لا يزال غير واضح. فعادة ما يطلق ترامب عنان غضبه، بدون أن ينفذ. لكن الأمر ليس كذلك دائما. وأمضى ترامب أغلب حملته الانتخابية فى التركيز على الانتقام من كل من أعتقد أنهم أساءوا إليه، مما ترك حلفاؤه وخصومه على حد السواء يتوقعون كموجة من الرد بعد أن يتولى ترامب منصبه فى يناير المقبل.

    وبعد ثمان سنوات من انتصاره الأول، يعود ترامب إلى البيت الأبيض أكثر غضبا وأكثر سخطا ومحملا بمظالم أكثر ويتحدث بصراحة أكبر عن الانتقام مقارنة بالمرة السابقة.. وقد دفعت إشارته العابرة إلى الوحدة ليلة الانتخابات إلى بعض التوقعات بأنه ربما يخفف من تهديداته.

    لكن فى النهاية، حصل ترامب على كل ما يريده، تبرئته من قبل الناخبين، واكتساح الانتخابات أكثر مما فعل فى المرة الأولى والنهاية شبه المؤكدة لأى مخاطر بتعرضه للسجن، لاسيما بعد أن منحت المحكمة العليا الرؤساء حصانة واسعة من الماحقة على الأفعال التي يقومون بها اثناء توليهم المنصب.

    لكن هذا قد يقلل من تقدير عمق استياء ترامب وغبته فى الانتقام بعد تعرضه لمسائلات وتحقيقات ولوائح اتهام ودعاوى قضائية تستهدفه. وربما لا يلاحق ترامب الشخصيات البارزة مثل الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن أو نائبته كامالا هاريس. لكن حلفاءه يتوقعون أن يلاحق ترامب على الأقل بعض من الأهداف التي أشار إليها. وحتى لو امتنع عن البعض، فإن طبيعته تعنى أن لا أحد يمكنه لافتراض أن دونالد سيعدل عم رأسه مما يخلق مناخا من الترهيب الذى ربما يحظر المعارضة.

  • بعد فوزه فى الانتخابات.. كيف فقد دونالد ترامب 9 كيلو من وزنه مؤخرا؟

    في فوز ساحق، هزم دونالد ترامب كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، مما لفت الانتباه إلى خسارته 9 كيلو جرام من وزنه، وأرجع البعض سبب فقدانه الوزن إلى ضغوط الحملة الانتخابية والإجهاد، لذا في هذا التقرير نتعرف على تأثير الإجهاد على الوزن، بحسب موقع “تايمز ناو”.

    في وقت سابق من شهر يناير الماضى، تحدث ترامب بصراحة عن رحلته في خسارة الوزن بشكل كبير حيث ألقى باللوم على الإجهاد في خسارة 9 كجم خلال هذه الحملة الانتخابية.

    وتحدث بصراحة في تفاعل إعلامي مع قناة فوكس نيوز حيث ذكر أنه فقد وزنه “بالطريقة الصعبة” وقال: “كنت مشغولاً للغاية لدرجة أنني لم أتمكن من تناول الكثير من الطعام لست قادرًا على الجلوس وتناول الطعام”.

    على الرغم من أن الرئيس الأمريكي السابع والأربعين تخطى وجبات الطعام ولم يهتم كثيرًا بصحته، إلا أن هذا ليس النهج الصحيح لفقدان الوزن.

    وأصبح فقدان الوزن أثناء التوتر شائعًا جدًا هذه الأيام حيث نميل إلى إعطاء الأولوية للعمل على صحتنا.

    يميل بعض الناس إلى فقدان الوزن عند التوتر، ويكتسب البعض الآخر الوزن عند التوتر ولكن كيف ولماذا يحدث هذا؟.. هذا ما نتعرف عليه في السطور التالية.

    إن فقدان دونالد ترامب للوزن أثناء حملته الانتخابية هو مثال رئيسي لكيفية تأثير الإجهاد على صحتنا الجسدية. عندما نكون تحت الضغط، يستجيب جسمنا بإفراز الكورتيزول، هرمون الإجهاد.

    يؤدي الكورتيزول في مجرى الدم إلى تغييرات في التمثيل الغذائي والشهية والرفاهية الجسدية بشكل عام.

    ومع ذلك، من الضروري الاعتراف بأن استجابة كل شخص للإجهاد فريدة من نوعها.

    ويعاني البعض من فقدان الوزن، بينما قد يكتسب آخرون وزنًا، هناك أيضًا عدد قليل جدًا من العوامل الأخرى التي تبدأ في التأثير على الوزن مثل استعداد الشخص وتكوينه الجيني، ونهجه في التعامل مع بيئات العمل التنافسية، وتقلبات السوق العالمية، والمتطلبات الشخصية المستمرة التي يفرضها على نفسه.

    ويعاني بعض الأشخاص من فقدان الوزن بسبب التوتر مع تغير شهيتهم أو عملية التمثيل الغذائي لديهم أو مستويات الطاقة لديهم.

    وفي مثل هؤلاء الأشخاص، ينشط التوتر استجابة “القتال أو الهروب”، حيث يفرز الدماغ هرمون الأدرينالين، الذي يقلل الرغبة في تناول الطعام مؤقتًا. كما يعزز التوتر عملية التمثيل الغذائي، ويحرق السعرات الحرارية بشكل أسرع.

    وفي حالات أخرى، يؤدي التوتر إلى اضطرابات الجهاز الهضمي والقلق، مما لا يجعلهم يشعرون بالحاجة إلى تناول طعامهم. ونتيجة لذلك، يحرق أجسامهم السعرات الحرارية أكثر من ذي قبل أو حتى يتسبب في انخفاض المدخول مما يؤدي في النهاية إلى فقدان الوزن بمرور الوقت.

    في حين أن التوتر قد يؤدي إلى فقدان الوزن لدى البعض، فمن المرجح أن يؤدي لدى آخرين إلى زيادة الوزن.

    عندما يشعر جسم الشخص بالضغط بسبب التوتر، فقد يتم إطلاق هرمون معين يسمى الكورتيزول؛ يحفز هذا الهرمون الشهية والجوع للأطعمة السكرية عالية السعرات الحرارية، والتي عادة ما يتم تخزينها على شكل دهون حول البطن.

    علاوة على ذلك، يؤدي الإجهاد إلى اضطرابات في النوم، وانخفاض مستويات الطاقة، وانعدام الدافع لممارسة الرياضة، وكل هذا يؤدي إلى زيادة الوزن ونتيجة لذلك، يبدأ الأشخاص الذين يستجيبون للإجهاد في اكتساب الوزن من خلال الأطعمة المريحة أو التوقف عن ممارسة الرياضة لأنهم خارج روتينهم تمامًا.
     

  • صحيفة إسرائيلية: تصرفات ترامب قد تشجع نتنياهو على مواصلة حرب غزة

    تساءلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” السبت عما إذا كان بإمكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنهاء الحرب في غزة وإعادة المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.

    وذكرت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن خبراء في سياسة الشرق الأوسط يقولون إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس المنتخب ربما يردع معارضي إسرائيل، لكنه قد يشجع أيضا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مواصلة الحملة العسكرية.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه ولعدة أشهر خلال حملته الانتخابية، صرح دونالد ترامب بأنه يريد أن تنتهي الحرب في غزة — حتى أنه حدد جدولا زمنيا لإسرائيل لإنهاء حملتها ضد حماس في الأراضي الفلسطينية بحلول يوم تنصيبه. كما حذر في المؤتمر الجمهوري من أن حماس إذا لم تفرج عن المحتجزين لديها قبل تنصيبه في 20 يناير، فسيكون لهذا “ثمن كبير”.

    وقال العديد من المحللين إنهم يتوقعون أن يستمر القتال بشكل أو بآخر رغم تحذيرات ترامب.

    وقالت شيرا إفرون، مديرة البحث السياسي في منتدى السياسة الإسرائيلية، وهو منظمة تسعى لإنشاء دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل: “الحرب في غزة انتهت منذ شهور، بما في ذلك القتال الشديد. ما لدينا الآن هو مكافحة التمرد”. وأضافت: “إسرائيل قد تقول، انتهت الحرب في غزة، ولكننا باقون هنا لمدة…”.

    ولفتت إفرون إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس كانا محددين جدا في تحديد كيفية إنهاء الحرب. وتشمل هذه الحلول إطلاق سراح الرهائن وارتفاع المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. وفي المقابل، قالت: “لست متأكدة من أين سيقف ترامب وفريقه في هذا الصدد”.

    وقال مارك دوبويز، رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات: “لا أعتقد أن إدارة ترامب القادمة، تعني بأي حال من الأحوال أن “إنهاء الحرب” يعني بالضرورة عدم استمرار العمليات الإسرائيلية في غزة أو في جنوب لبنان أو ضد إيران”. وأوضح: “أعتقد أن ما يتحدث عنه ترامب هو العمليات العسكرية الكبيرة في لبنان وفي غزة”. الأمر غير واضح. مثل العديد من جوانب أجندته، لم يقدم الرئيس المنتخب تفاصيل واضحة حول رؤيته لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط.

    قالت إليزابيث بيبكو، المتحدثة باسم الحزب الجمهوري: “أعتقد أن ترامب يتوقع من إسرائيل الفوز بالحرب بنسبة 100٪، فهذه هي الطريقة التي يتحدث بها دائمًا عن إنهاء الحروب”. وعندما طُلب منها شرح كيف يمكن تحقيق نصر حاسم، الآن بعد أن خاضت القوات الإسرائيلية حربًا شاقة في غزة لأكثر من عام، ألقت باللوم على إدارة بايدن لعدم السماح “بإجراء حاسم”.

    وقال جيريمي بن عامي، رئيس مجموعة “جي ستريت”- وهي جماعة ضغط يهودية ليبرالية في الشرق الأوسط تدعو إلى وقف إطلاق النار – “لا أستطيع التنبؤ ما إذا كان انتخاب ترامب سيسرع من إنهاء الحرب”. وأضاف “قبل الانتخابات، قلت إنني أعتقد أن نتنياهو كان يضع نفسه في موقف يسمح له بإعلان النصر إذا فاز ترامب”.

    وأضاف بن عامي: “الإجابة الصادقة هي أننا لا نعرف. ليس هناك سياسة خارجية منسقة. لا يوجد أي انسجام في أي شيء يحدث حول دونالد ترامب، وليس لدي أي فكرة عن سياسته في غضون 74 يوما، وأتخيل أن ليس لديه فكرة أيضا”.

    وقال ديفيد ماكوفسكي، زميل أول في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: “من جانب نتنياهو، أعتقد أنه يأمل أن يكون لديه يد أكثر حرية أكبر في التعامل مع ترامب في ما يتعلق بغزة بشكل عام”. وأضاف: “ربما يشعر أن إدارة ترامب لن تضعه تحت نفس التدقيق الحالي”.

    لكن ماكوفسكي أضاف أنه إذا كان نتنياهو يعتقد أنه قد حصل على تخفيف كامل للضغوط من الولايات المتحدة بانتخاب ترامب، فإنه قد يواجه استفاقة مفاجئة.
    وأوضح أن ترامب، الذي قال للجماهير في حملته الانتخابية، بما في ذلك الأمريكيون العرب في ميشيجان، إنهم يمكنهم توقع “سلام في الشرق الأوسط” إذا أصبح رئيسا، لكنه يواجه أيضا ضغوطا من الجناح الانعزالي في الحزب الجمهوري — بما في ذلك نائب الرئيس المنتخب جي دي فانس — الذي يعارض التورط الخارجي ويحذر من الصراع مع إيران.

  • ظهور مميز لـ”ميلانيا” زوجة دونالد ترامب أثناء الإدلاء بصوتها.. صور

    ظهرت ميلانيا ترامب زوجة المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، أثناء الإدلاء بصوتيهما في الاقتراع الرئاسي الذي انطلاق صباح اليوم الثلاثاء.

    وفي أول نوفمبر سأل مذيع محطة تلفزيون فوكس نيوز، لورنس جونز، السيدة الأمريكية الأولى السابقة ميلانيا ترامب، عن سبب تأخر انضمامها إلى الحملة الانتخابية لزوجها دونالد ترامب، بعد أن كانت غائبة تماماً عن مكانها إلى جانبه خلال الأشهر الماضية.

    وقال جونز، المذيع المشارك في برنامج “فوكس والأصدقاء” لميلانيا: ظهرت على المسرح يوم الأحد الماضي، وفاجأتِ الرئيس السابق ترامب، كما فاجأتِ الجمهور برمته، لماذا أصبحنا نراك أكثر في الفترة الأخيرة من الحملة الانتخابية؟.

    لكن السيدة الأولى السابقة، لم تقدم جواباً واضحاً على السؤال، قائلة في ردها على المذيع “لقد كان مكاناً لا يصدق (في إشارة إلى مدينة نيويورك)، أنا أحب هذه المدينة، وأعتقد أن الناس هناك أرادوا الاستماع لي في ذلك اليوم”.

    وأضافت: “أحب (ماديسون سكوير غاردن)، ولدينا الدعم هناك، لكن أريد أن أدعم زوجي أيضاً، لذلك كنت في نيويورك من أجله، ومن أجل الجميع”.

    وأدلى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بصوته في الانتخابات الرئاسية بمركز اقتراع في بالم بيتش بولاية فلوريدا برفقة زوجته ميلانيا.

    وبعد التصويت، قال ترامب: “نتصدر الانتخابات.. سمعنا أن نتائجنا جيدة جداً في كل الولايات”، لكنه أضاف: “يبدو أن الديمقراطيين شاركوا أيضاً بقوة، ولذلك سننتظر”.

    واعتبر ترامب أن حملته الانتخابية كانت “الأفضل على الإطلاق”، مضيفاً: “صرفنا الكثير من الأموال على هذه الانتخابات، ولا أتوقع خسارتي”.

    ولمّح ترامب إلى إمكانية “عدم صدور نتائج الانتخابات بسرعة”، مضيفاً: “سمعنا عن إمكانية تأخر صدور النتائج في بعض الولايات.. صدور النتائج في بعض الولايات قد يمتد لأيام”.

    وحقق التصويت المبكر رواجا كبير فى انتخابات أمريكا 2024، حيث قالت صحيفة واشنطن بوست، إن نسبة المشاركة فى التصويت المبكر فى الانتخابات الحالية مرتفعة وبلغت نحو 44% من عدد الناخبين الذين شاركوا فى انتخابات 2020.

    ترامب وميلانياترامب وميلانيا

    ميلانيا وترامبميلانيا وترامب

  • ترامب أو هاريس.. متى سيتم اعلان الفائز في انتخابات الرئاسة الامريكية؟

    تشير المنافسة القريبة بين المرشح الجمهوري دونالد ترامب والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بتكرار سيناريو انتخابات 2020 حيث تأخر خلاله إعلان الفائز في سباق الانتخابات الامريكية، خصوصاً في الولايات المتأرجحة التي تحتاج إلى وقت أطول لفرز الأصوات، مثل بنسلفانيا وأريزونا ونيفادا، ومع تزايد حدة المنافسة التي تشير استطلاعات الرأي المختلفة انها سباق اقرب ما يكون الى 50-50 قد تنضم ولايات أخرى إلى القائمة التي تواجه تأخيرات في النتائج.

    في عام 2020، تأخر إعلان الفائز في الانتخابات الرئاسية، فبعد 4 أيام من إغلاق صناديق الاقتراع، تم اعلان فوز جو بايدن بالرئاسة، وكانت الهوامش الضئيلة للغاية بينه وبين دونالد ترامب السبب في ذلك التأخير، فضلاً عن أعداد كبيرة من بطاقات الاقتراع بالبريد التي كان لا بد من فرزها بعد يوم الانتخابات.

    وقد تؤدي القيود القانونية المفروضة على موعد بدء فرز الأصوات البريدية إلى تأخر الفرز، فبعض الولايات لا تسمح ببدء الفرز حتى يوم الانتخابات نفسه، ما يزيد الضغط على مسؤولي الانتخابات ويؤخر إعلان النتائج النهائية.

    وفي الانتخابات الجارية حاليا، من غير المحدد ساعة انتهاء الاقتراع حيث تختلف الأوقات من ولاية الى أخرى وفي بعض الأحيان من مقاطعة الى اخري داخل نفس الولاية.

    متى يبدأ عد الأصوات، ومتى يمكننا توقع النتائج؟

    بعد ساعات فقط من نهاية الاقتراعات الأولى في الساعة 7 مساءا ( 2 فجر الأربعاء بتوقيت القاهرة)، من المتوقع أن تبدأ النتائج في الظهور. ومع ذلك، فإن بعض الولايات ستحصي الأصوات بسرعة أكبر من غيرها. ومع نهاية الاقتراع بعد عدة ساعات في الولايات الغربية مقارنة بالولايات الشرقية، ستبدأ نتائجها الأولى في وقت لاحق فقط، عندما تكون بعض الولايات الشرقية قد تم إعلان نتائجها بالفعل لصالح هاريس أو ترامب، في سباق ضيق بينهما، يمكن أن يستمر العد بعد ليلة الانتخابات، وربما لا نعرف الفائز لعدة أيام.

    وتتأرجح اختيارات الناخبين الأمريكيين ما بين دونالد ترامب وكامالا هاريس بحسب مواقف كليهما من العديد من القضايا الداخلية التي تمس المواطن الأمريكي بشكل مباشر، وبمقدمتها ملف الإجهاض والضرائب وغير ذلك.

    وفي ملف الإجهاض ، تتبنى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس موقفاً داعماً لحق النساء في الإجهاض ، وهو الحق الذي تم تقييده بحكم من المحكمة الأمريكية العليا في يونيو 2022 ، بعدما كانت تلك العمليات مجازة قانوناً منذ عام 1973.

    وقبل أيام، استعانت هاريس بالنجمة بيونسيه في تجمع انتخابي حاشد بولاية تكساس، وتطرقت إلى ملف الإجهاض، وخاطبت جمهورها قائلة: “بالنسبة لجميع الرجال والنساء هنا، والذين يشاهدون فى جميع أنحاء البلاد، نحن بحاجة إليكم.. إن حظر الإجهاض شبه الكامل فى الولاية قد يصبح قانونًا للبلاد إذا تم انتخاب دونالد ترامب المرشح الجمهورى، والرئيس الأمريكى السابق”.

    في المقابل ، يتبنى دونالد ترامب موقفاً رافضاً للإجهاض ، وسبق أن قال في تصريحات عدة إن  السماح بتنفيذ النساء عمليات الإجهاض يعد بمثابة “قتل”، غير أنه حاول خلال الأشهر القليلة الماضية تبني موقف أقل حدة.

    وفي أغسطس الماضي، قال ترامب إنه لن يدعم استفتاء بشأن الحق في الإجهاض في ولايته فلوريدا بعد 24 ساعة فقط من تصريحه بأنه قد يفعل ذلك، وهو التوضيح الذي جاء بعد ردود فعل حادة من مناهضي الإجهاض، ما رفع من حدة مخاوف الجمهوريين من أن استمرار التردد بشأن هذا الملف قد يعرض المرشح الجمهوري لخسارة تأييد الناخبين المتدينين.

  • سوابق دونالد ترامب.. لائحة باتهامات المرشح الجمهورى.. إنفوجراف

    يشكل ترشح دونالد ترامب ، المرشح الجمهوري لـ انتخابات الرئاسة الأمريكية حالة استثنائية في تاريخ ‏الانتخابات الأمريكية ، حيث يواجه الرئيس السابق لائحة اتهامات كبرى، بمقدمتها اتهامه بالاحتيال على ‏الولايات المتحدة، من خلال منع الكونجرس من التصديق على فوز الرئيس الأمريكي جو بايدن، وحرمان ‏الناخبين من حقهم في انتخابات نزيهة‎.‎

    ويواجه ترامب اتهامات مماثلة في مقاطعة فولتون بولاية جورجيا، حيث تم اتهامه بالابتزاز، ‏وهو الاتهام الذي يتم استخدامه لاستهداف أعضاء جماعات الجريمة المنظمة، وتصل ‏عقوبته إلى السجن لمدة تصل إلى 20 عاماً‎.‎

    وفى إبريل الماضى، بدأت في نيويورك أول محاكمة جنائية بحق ترامب، وبعد جلسات ‏استمرت قرابة شهر، أدين بتهمة دفع أموال بطريقة سرية لنجمة أفلام إباحية خلال ‏حملته الانتخابية لعام 2016.‏

    وأمام الملاحقات القضائية المتشعبة، تم سؤال المرشح الجمهوري دونالد ترامب عما اذا كان سيعفو عن نفسه ‏اذا فاز فى الانتخابات قبل أسبوعين من ذهاب الناخبين لصناديق الاقتراع حيث سيواجه الرئيس السابق خيار ‏صعب في اليوم التالي لأداء اليمين الدستورية حال فوزه أو ربما حتى في اليوم نفسه، فسيكون أمامه خياران إما ‏أن يضطر إلى أن يعفو عن نفسه أو يطرد المحقق الخاص جاك سميث المسئول عن القضايا الجنائية التي رفعتها ‏وزارة العدل ضده.‏

    الأسئلة الشائكة، أجاب عنها ترامب بالإفصاح صراحة عن نواياه الأطاحة بـ”سميث”، قائلاً: إنه أمر سهل ‏للغاية. إنه سهل للغاية. في الواقع، إنه شخص ملتو في إشارة الى سميث – كان لدينا قاضية شجاعة ورائعة في ‏فلوريدا. إنها قاضية رائعة، بالمناسبة. لا أعرفها. لم أتحدث معها قط. لم أتحدث معها قط. لكن كان لدينا ‏قاضية شجاعة ورائعة للغاية”.‏

    وبحسب نيوزويك، كان ترامب يواجه 40 تهمة فيدرالية تتعلق بتعامله المزعوم مع وثائق سرية قبل أن ترفض ‏القاضية ايلين كانون في فلوريدا التهم في يوليو، وتابع، “وما عانت منه مع هؤلاء الأشخاص الخارجين عن ‏السيطرة، كانت تستمع إلى سبب إصدار البيانات. إنها لا تتحرك بسرعة. إنها لا تفعل هذا. إنها لا تفعل ‏ذلك. حسنًا، لقد تحركت بسرعة. لكن الحقيقة هي أننا كان لدينا، وكانت القضية الكبرى هي تلك القضية، ‏قضية الوثائق”‏.

    وتم توجيه الاتهام إلى ترامب بأربع تهم تتعلق بمزاعم محاولته قلب نتائج انتخابات 2020. ودفع ببراءته وأشار ‏إلى القضية كجزء من حملة سياسية ضده. وهذه ليست المرة الأولى التي يقترح فيها طرد سميث. فعندما سألته شبكة سي ان ان، هذا السؤال في يوليو ، ‏أجاب أنه “لن يحتفظ به”، وتابع : “لقد فزنا بقضية الوثائق. نحن في صدد الفوز بجميع القضايا الأخرى، على ‏ما أعتقد. حتى في بعض الأحيان عندما يتعين علينا اللجوء إلى الاستئناف. لقد حصلنا على الحصانة في ‏المحكمة العليا. الأمر سهل للغاية. سأطرده في غضون ثانيتين. سيكون أحد الأشياء الأولى التي سيتم تناولها”.‏

    وقال ترامب سابقًا إنه تجنب “حتى التفكير” فى العفو عن نفسه قبل ترك منصبه فى عام 2021 على الرغم من ‏النصيحة التى قدمها له المحامون، حيث قال إنه يعتقد أن “الأمر سيبدو فظيعًا”، ومنذ ذلك الحين، أدين ترامب بارتكاب 34 جريمة جنائية تتعلق بتزوير سجلات تجارية.‏

  • فتح مراكز الاقتراع فى الانتخابات الامريكية بكل الولايات باستثناء أركنساس وأيداهو ونبراسكا

    فتحت مراكز الاقتراع فى انتخابات الرئاسة الامريكية 2024 في كل الولايات باستثناء أركنساس وأيداهو ونبراسكا، وذلك حسبما أفاد موقع سكاى نيوز فى شريط عاجل.

    ويخوض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الانتخابات الأمريكية الثالثة في مسيرته، بعدما نجح في الفوز أمام المرشحة الديمقراطية، وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كلينتون في انتخابات عام 2016، ليفشل في الفوز بولاية رئاسية ثانية في المعركة التالية، ويخسر أمام الرئيس الحالي جو بايدن في أكثر عملية انتخابية إثارة للجدل بتاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، حيث حاول ترامب وأنصاره مراراً التشكيك في نتائجها.

    في المقابل، تسعى المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والتي تم الدفع بها لاستكمال المعركة الانتخابية بعد انسحاب الرئيس جو بايدن، لتحقيق حلم أن تكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، غير أن وجودها في منصب نائب الرئيس ، يضعها بحسب مراقبين في موضع المسئولية عن إخفاقات الإدارة الأمريكية الحالية، لاسيما في مجال التضخم وتراجع القوة الشرائية لشرائح عدة داخل المجتمع الأمريكي.

  • فتح لجان التصويت فى 8 ولايات أمريكية جديدة.. نيوجيرسى ونيويورك أبرزها

    بعد انطلاق الانتخابات الأمريكية 2024 اليوم الثلاثاء، فتحت منذ قليل مراكز الاقتراع فى 8 ولايات أمريكية جديدة أبوابها في الساعة 6 صباحًا بالتوقيت الشرقى، بما في ذلك تلك الموجودة في كونيتيكت ونيوجيرسي ونيويورك ونيوهامبشاير وفيرجينيا.

    ويشار إلى أن هناك الولايات الأمريكية تبدأ مواعيد التصويت فى أوقات مختلفة، إذ بدأت الانتخابات الأمريكية الساعة 5 صباحا فى ولايات منها فيرمونت.

    في إنديانا وكنتاكي، بدأت مراكز الاقتراع في فتح أبوابها في الساعة 6 صباحًا بالتوقيت الشرقي، لكن بعضها في المنطقة الزمنية المركزية سيفتح أبوابه في الساعة 7 صباحًا بالتوقيت الشرقي، أي الساعة 2 بتوقيت القاهرة.

    في ولاية مين، فتحت جميع مراكز الاقتراع تقريبًا في الساعة 6 صباحًا بالتوقيت الشرقي، لكن البلديات التي يقل عدد سكانها عن 500 شخص يمكنها فتح أبوابها حتى الساعة 10 صباحًا بالتوقيت الشرقي.

    صوتت بلدة ديكسفيل نوتش الصغيرة في نيو هامبشاير في منتصف الليل، بما يتماشى مع تقليد دام عقودًا من الزمان؛ حيث تعادلت نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب بثلاثة أصوات لكل منهما.

    ويتسم النظام الانتخابي في الولايات المتحدة الأمريكية بالكثير من التعقيدات ، فلا يتم اختيار الرئيس وفق الانتخاب المباشر فقط، وإنما من خلال اختيار أعضاء المجمع الانتخابي والذي تم تدشينه من الآباء المؤسسين للولايات المتحدة فى الدستور كحل وسط جزئي بين انتخاب الرئيس بتصويت فى الكونجرس وانتخاب الرئيس بالتصويت الشعبى للمواطنين المؤهلين.

    والمجمع الانتخابى أو “Electoral college” ليس مكانا، بل هو عملية اختيار الأعضاء الناخبين، واجتماعهم، حيث يصوتون لاختيار الرئيس ونائب الرئيس. ويتم عد أصوات أعضاء المجمع الانتخابى من قبل الكونجرس.

    ويتكون المجمع من 538 من المندوبين، وللفوز بالرئاسة، يحتاج المرشح لتأمين أغلبية 270 صوتا. ويمثل كل ولاية فى المجمع الانتخابى نفس عدد من يمثلها فى الكونجرس؛ ناخبا أو مندوباً عن كل عضو فى مجلس النواب، بالإضافة إلى اثنين لمجلس الشيوخ.

    ويخصص لمقاطعة كولومبيا ثلاثة ناخبين، ويتم معاملتها كولاية فى المجمع الانتخابى بموجب التعديل 23 للدستور الأمريكي.

    ويلتزم المندوبون بالتصويت لصالح المرشح الذي يختاره الناخبون في الولاية نفسها، ويحصل المرشح صاحب أعلى الأصوات على جميع أصوات المجمع الانتخابي في الولاية، بينما لا يحصل منافسه على شيء، وذلك باستثناء ولايتي مين ونبراسكا اللتين تقسمان أصوات المجمع الانتخابي بحسب نسبة الأصوات التي يحصل عليها كل مرشح.

  • إسرائيل تستعد لهجوم إيرانى.. خبراء: بين يوم انتخابات أمريكا والتنصيب

    تستعد إسرائيل لهجوم إيراني آخر بعد تصاعد الخطاب التهديدي من القادة في إيران الذين قالوا إن البلاد سترد على الضربات الصاروخية الإسرائيلية الشهر الماضي، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.

    وفي البداية، قللت إيران من تأثير الضربات الإسرائيلية في 26 أكتوبر على منشآتها العسكرية، والتي كانت بدورها ردًا على هجوم صاروخي باليستي إيراني على إسرائيل في بداية أكتوبر.

    وأصدر المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، حكمًا متناقضًا في البداية بشأن الضربات الإسرائيلية، قائلاً إن الهجوم “لا ينبغي المبالغة فيه أو التقليل من شأنه” بينما كانت طهران تزن الرد. لكن خامنئي وجه يوم السبت تهديدًا واضحًا. قال: “إن الأعداء، سواء النظام الصهيوني أو الولايات المتحدة الأمريكية، سوف يتلقون بالتأكيد ردًا ساحقًا”.

    وتعهد محمد محمدي كلبايكاني، رئيس أركان المرشد الأعلى، يوم الخميس بأن الرد الإيراني مؤكد وأنه سيكون “شرسًا ويكسر الأسنان”.

    وفي اليوم نفسه، قال رئيس الحرس الثوري الإسلامي الإيراني، اللواء حسين سلامي، إن الرد الإيراني “سيتجاوز كل التوقعات”.

    وقال سلامي: “اعتقدت إسرائيل أنها يمكن أن تغير توازن القوى الإقليمي بإطلاق بضعة صواريخ. لقد أثبتتم مرة أخرى أنكم لا تفهمون الشعب الإيراني، وأن حساباتكم خاطئة تمامًا”.

    ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال الأحد عن مسئولين إيرانيين وعرب مطلعين على خطط طهران قولهم إن الضربات الإيرانية الوشيكة ستكون أكثر تعقيدًا، وتتضمن المزيد من الأسلحة والرؤوس الحربية الأكثر قوة من هجوم الأول من أكتوبر، وأن القصف الجديد سيأتي بين الانتخابات الأمريكية يوم الثلاثاء وتنصيب الرئيس الأمريكي القادم في يناير.

    ووفقًا لبعض التقارير، تعتقد المخابرات الإسرائيلية أن الهجوم الإيراني القادم يمكن أن يُطلق من دول حليفة فى المنطقة عن طريق شن الصواريخ الباليستية والصواريخ الكروز الإيرانية.

    وكان الهجوم الصاروخي الإيراني السابق بدوره ردًا على الغارة الجوية الإسرائيلية التي قتلت زعيم حزب الله حسن نصر الله في 27 سبتمبر، مما أدى إلى إشعال دورة التصعيد الحالية.

    وأفاد القادة الإسرائيليون أن أي هجمات إيرانية جديدة ستقابل برد سريع، وأن إيران لن تتمتع بحماية كبيرة، حيث تضررت العديد من بطاريات الدفاع الجوي في الضربات الإسرائيلية في 26 أكتوبر.

  • وزير الخارجية فى مقال بـ”واشنطن تايمز”: حل الدولتين ممكن بين الفلسطينيين وإسرائيل

    انتقد الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين في الخارج، استمرار إسرائيل في تبني نفس النهج قصير النظر بأن القوة والإكراه سيضمنان أمنها وسيؤديان في النهاية إلى يأس الفلسطينيين من حقهم في تقرير المصير.

    جاء ذلك فى مقال رأى للدكتور بدر عبد العاطي بعنوان “حل الدولتين ممكن بين الفلسطينيين وإسرائيل” نشرته صحيفة “واشنطن تايمز” Washington Times ، وذلك فى إطار المساعي المصرية لحشد المجتمع الدولى لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.

    وأشار عبد العاطى إلى أن إسرائيل لجأت لعقود إلى سياسة الاحتلال والاغتيالات واستخدام القوة والبناء المتواصل للمستوطنات غير القانونية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدا انه لتحقيق السلام والأمن، يجب انتشال الفلسطينيين من اليأس وتقديم مستقبل من الأمل والكرامة لهم، بما يمكنهم من حكم أنفسهم بحرية في دولة مستقلة ذات سيادة.

    وشدد وزير الخارجية على انه يجب التعامل مع الأسباب الجذرية للصراع وليس أعراضه، من خلال إنهاء احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، وممارسة الفلسطينيين حقهم في تقرير المصير بما يتفق مع ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. كما شدد على أن استخدام القوة لا يخدم السلام ولا يضمن الأمن، بل على العكس، فإنه يولد مشاعر الانتقام والعداوة، ويؤدي إلى تطرف الأجيال الناشئة، ويدمر آفاق التعايش السلمي.

    وأكد أن الممارسات والإجراءات الإسرائيلية لن تنجح في كسر المشاعر الوطنية الفلسطينية بسبب الاستفزازات المتكررة، وأنه لو كان الأمر كذلك، لتخلى الفلسطينيون عن تطلعاتهم الوطنية منذ عقود. مشيرا إلى أن التاريخ يقدم دروساً قيمة، ولكن فقط إذا كان هناك استعداد للتعلم منها.

    وأشار إلى أنه بدون السعي الجاد لإقامة دولة فلسطينية، فإن الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي سوف يظل حبيساً لحلقات دائمة من العنف، ويتعين العمل بشكل جماعي ضد هذا السيناريو، ومواصلة السعي نحو حل الدولتين الذي يوفر السلام والأمن للشعبين، مؤكدا أن هذا هو الخيار الوحيد القابل للتطبيق إذا أردنا تجنيب الأجيال الفلسطينية والإسرائيلية القادمة ويلات الحروب والصراعات.

    وأكد الوزير عبد العاطى أن مصر تواصل العمل لتحقيق هذه الغاية، فقد كانت مصر الدولة الرائدة في السعي إلى السلام في الشرق الأوسط، ولكن هذا لم يكن ممكنا إلا بفضل القيادة الجريئة ذات البصيرة، والتي قدمت رسالة قوية مزجت بين الإنسانية والعدالة لتعزيز السلام والأمن للجميع.

    وشدد على أن التعافي بين الأجيال الفلسطينية والإسرائيلية ممكن، بشرط تمتع كلا الشعبين بالكرامة والاستقلال في دولة خاصة بكل منهما.

  • عواصف مدمرة تضرب أوكلاهوما الأمريكية وانقطاع الكهرباء عن 86 ألف منزل

    ضربت عواصف وأعاصير قوية ولاية أوكلاهوما الأمريكية، اليوم الاثنين؛ ما أدى إلى إصابة 6 أشخاص على الأقل وانقطاع للتيار الكهربائي عن حوالى 86 ألف منزل وشركة، حسبما ذكرت القاهرة الإخبارية.

    وأدت العواصف القوية التي ضربت مدينة أوكلاهوما سيتي، عاصمة الولاية، إلى انزلاق السيارات وتدمير أسطح المباني.

    كما أطلقت تحذيرات من الأعاصير لسكان مناطق امتدت نحو حدود أركنساس، بحسب ما أوردته وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية.

    وأظهرت لقطات تلفزيونية سقوط خطوط كهرباء على الأرض وجدران منازل متضررة ومركبات مقلوبة وشوارع مليئة بالحطام.

    وقالت فاليري ليتلجون، قائدة شرطة أوكلاهوما، إن ستة أشخاص على الأقل نُقلوا إلى المستشفيات بإصابات لا تهدد حياتهم.

    ومن جانبها، أوضحت إدارة الطوارئ في ولاية أوكلاهوما، أن عددًا من الملاجئ متاحة للسكان النازحين أو الذين انقطعت عنهم الكهرباء.

    وأشارت الإدارة إلى أن الفيضانات الناجمة عن هطول أمطار غزيرة، حدثت في بعض المناطق، واشتعلت النيران في أحد المنازل بعد أن ضربته صاعقة.

    وقال ريتشارد تومسون، رئيس قسم التنبؤ بالعواصف في مركز التنبؤ بالعواصف التابع للهيئة الوطنية للأرصاد الجوية في أوكلاهوما، إنه يعتقد أن 6 أعاصير أو أكثر ضربت الولاية خلال الليل.

    وفي الوقت نفسه، حذّر خبراء الأرصاد الجوية سكان الولاية من الاستعداد لمزيد من الأمطار الغزيرة والطقس القاسي المحتمل حتى اليوم.

  • ترامب: لم يكن ينبغى أن أغادر البيت الأبيض بعد انتخابات 2020

    قال الرئيس الأمريكى السابق والمرشح الجمهورى للبيت الأبيض دونالد ترامب، إنه “لم يكن ينبغى له أن يترك البيت الأبيض” بعد انتخابات 2020، فى تلميح جديد إلى عدم صلاحية نتيجة انتخابات الرئاسة الأمريكية فى 2020 والتى فاز فيها الرئيس الأمريكى جو بايدن.

    ووصف ترامب خلال تجمع فى ولاية بنسلفانيا – بحسب ما نقلته صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية- الديمقراطيين باعتبارهم “حزبًا شيطانيًا”، مشيرًا -فى تصريحاته – إلى “التزوير” – على حد قوله – الذى حدث فى المرحلة الأخيرة من الانتخابات الماضية، كما اشتكى من سلسلة استطلاعات الرأى الأخيرة – بما فى ذلك استطلاع رأى جديد أجرته “نيويورك تايمز” وكلية “سيينا”- أظهر تعادل ترامب مع منافسته الديمقراطية نائبة الرئيس الأمريكى كامالا هاريس.

  • استطلاع رأى: هاريس تتقدم على ترامب بثلاث نقاط قبل يوم واحد من الانتخابات

    أظهر استطلاع رأى على مستوى الولايات المتحدة، تقدم نائبة الرئيس الأمريكى والمرشحة الديمقراطية للرئاسة كامالا هاريس على منافسها الجمهورى الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب بين الناخبين المحتملين.

    وأشار استطلاع للرأى أجرته شبكة “إيه بى سى نيوز”، ومركز “إبسوس” للإستطلاعات، فى الفترة من 29 أكتوبر إلى 1 نوفمبر، أن الناخبين المحتملين يدعمون هاريس على ترامب بنسبة 49% مقابل 46%، فى الإستطلاع الأخير قبل يوم الانتخابات المقرر الثلاثاء المقبل.

    وأشارت نتائج الاستطلاع إلى حصد هاريس 7% من دعم الحزب الجمهوري، وحصد ترامب 3% من دعم الديمقراطيين، فيما حصلت هاريس على دعم من 11% من المحافظين، بينما حصل ترامب على دعم من 4% من الليبراليين، بحسب ما نقلته صحيفة “ذا هيل” الأمريكية.

    ووفقا للإستطلاع، يدعم الناخبون المستقلون هاريس على حساب ترامب بخمس نقاط، 49% مقابل 44%، وبين النساء المستقلات، تتقدم هاريس على ترامب بنسبة 55% مقابل 37%، وبين الرجال المستقلين، يتقدم ترامب على هاريس بنسبة 49% مقابل 45%.

    ونوهت نتائج الإستطلاع عن فجوة بين الجنسين بين جميع الناخبين المحتملين تشكل 16 نقطة، حيث تتقدم هاريس بين النساء بـ 11 نقطة، 53% مقابل 42% لترامب، ويتقدم ترامب بين الرجال بـ 5 نقاط، 50% مقابل 45% لهاريس.

    وأفادت صحيفة “ذا هيل” بأن متوسط استطلاعات الرأى الوطنية يظهر تقاربا شديدا فى السباق الانتخابى بين المرشحين الرئيسيين، حيث يتقدم ترامب على هاريس بمتوسط 0.2 نقطة، 48.3% مقابل 48.1% لهاريس.

  • البنتاجون: سنقوم بنشر عدة قاذفات استراتيجية من طراز B-52 في الشرق الأوسط

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، قالت إنها ستقوم بنشر عدة قاذفات استراتيجية من طراز B-52 في منطقة الشرق الأوسط، ويأمر بنشر مدمرات إضافية للدفاع الصاروخي الباليستي وأسراب مقاتلات وطائرات ناقلة وقاذفات بعيدة المدى في الشرق الأوسط.

    وأضافت البنتاجون أننا سننشر أصولا عسكرية إضافية في الشرق الأوسط يستند إلى قرار نشر منظومة ثاد الصاروخية في إسرائيل، ونشر أصول إضافية يأتي في إطار التزامنا بحماية مواطنينا وقواتنا والدفاع عن إسرائيل وخفض التصعيد.

  • انتخابات أمريكا.. هاريس ترفع شعار “رئيسة للجميع” وتحذر من استبداد ترامب

    ألقت المرشحة الديمقراطية فى انتخابات الرئاسة الأمريكية 2024، نائبة الرئيس كامالا هاريس، خطابها الرئيسى الأخير قبل موعد الانتخاب، المقرر الثلاثاء المقبل، وأكدت فيه على أنه فى حال توليها الرئاسة ستركز على خدمة الأمريكيين، فى حين أن منافسها الجمهورى دونالد ترامب سيركز على الانتقام.

    جاء ذلك خلال حديثها أمام حشد كبير فى واشنطن، من نفس المكان الذى حشد فيه ترامب أنصاره فى 6 يناير 2021 قبل اقتحام الكونجرس. وظهرت هاريس فى منطقة إليبس، محاطة بآثار رموز الديمقراطية فى واشنطن، ووصفت ترامب بأنه “طاغية” و”غير مستقر” و”مهووس بالانتقام” و”مستهلك بالمظالم” وسيسعى إلى سلطة مطلقة.

    وقالت هاريس: لقد أمضى ترامب عقدا فى محاولة إبقاء الشعب الأمريكى منقسم يخشى بعضه البعض. هذا هو ترامب، لكن أمريكا أنا هنا الليلة لأقول أننا لسنا كذلك”.

    وقالت صحيفة واشنطن بوست إن هاريس تحدثت وفى خلفيتها البيت الأبيض فى محاولة لتذكير الناخبين بالمخاطر وطريقتها المختلفة للغاية فى الحكم عن ترامب. وفى حين أن شددت على المخاطر التي قالت إن ترامب يمثلها للديمقراطية، فإنها سعت إلى ربط هذه المخاوف بالأمور التي تقلق الأمريكيين فى حياتهم اليومية، سواء الاقتصاد أو الرعاية الصحية او الهجرة، فى اعتراف منها بأن العديد من الناخبين ربما لم يتأثروا بتحذيراتها النظرية من الاستبداد.

    كما أكدت هاريس فى خطابها على رسالة الوحيدة التي كانت حاضرة بقوة فى الأيام الأخيرة من حملتها الانتخابية. وقالت نائبة الرئيس: أتعهد بان أستمع إلى الخبراء، ولهؤلاء الذين سيتأثرون بالقرارات التي سأتخذها، وبالأشخاص الذين لا يتفقون معى.. وعلى عكس دونالد ترامب، لا اعتقد أن من يختلفون معى هم العدو، هو يريد الزج بهم فى السجن، وسأمنحهم مقعدا على طاولتى.

  • بايدن يدلى بصوته فى الانتخابات الأمريكية.. و41 مليون يصوتون مبكرًا

    أعلن مختبر الانتخابات بجامعة فلوريدا، اليوم الإثنين، أن أكثر من 41 مليون أمريكي قاموا بالتصويت مبكرًا حتى الساعة 5:45 صباحًا بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة.

    وبحسب ما نقلته شبكة “إيه بي سي نيوز” الأمريكية على موقعها الإلكتروني، فإنه من بين إجمالي 41 مليونا و989 ألف صوتا مبكرا، تم الإدلاء بـ 21 مليونا و111 ألف صوت حضوريا، وتم إرسال 21 مليونا و338 ألف صوت عبر البريد.

    وأوضحت الشبكة أن الناخبين الأمريكيين في العاصمة واشنطن يمكنهم الإدلاء بأصواتهم مبكرا حضوريا في مراكز الاقتراع بداية من اليوم الاثنين، لافتة إلى أن كافة الولايات تقريبا التي تتيح التصويت المبكر حضوريا قامت بفتح أبواب الاقتراع بالفعل.

    وتنطلق يوم 5 نوفمبر المقبل الانتخابات الأمريكية على منصب الرئيس ونائبه ومناصب حكام الولايات ومقاعد مجلس النواب ومجلس الشيوخ بالكونجرس، ويعد المرشحان الرئيسيان في هذه الانتخابات مرشح الحزب الجمهوري الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، ومرشحة الحزب الديمقراطي نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس.

    وأدلى الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن، الإثنين، بصوته في التصويت المبكر في الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    وبعد عملية التصويت، أدلى بايدن بتصريحات مقتضبة من خارج قاعة التصويت في ديلاوير، أكد فيها على ضرورة وقف الحرب الدائرة في الشرق الأوسط.
    كما ندد بنشر قوات كورية شمالية في روسيا، وذكر أن هذا الأمر “خطير جدا”.

    ويستطيع الكثير من الأمريكيين الإدلاء بأصواتهم قبيل يوم الانتخابات في الخامس من نوفمبر.

    وانتقد بايدن، تجمع الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب في ماديسون سكوير جاردن، حيث كثف هو ومتحدثون آخرون من خطابهم المناهض للهجرة.
  • صناديق استثمار عالمية تتحرك نحو الهند لتفادي تقلبات الأسواق الأمريكية

    تتجه صناديق استثمار عالمية نحو الهند في الوقت الحالي، كملاذ آمن تحسبا من التقلبات المالية المرتبطة بالانتخابات الأمريكية .

    و أدى التدفق المستمر لرأس المال الأجنبي إلى وضع سندات الهند بين أفضل أداء في الأسواق النامية هذا العام، وفق تقرير وكالة بلومبيرج.

    فقد وصل سوق الأسهم في الهند إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق الشهر الماضي، بدعم من السيولة المحلية القوية.

    وتتمتع الهند بعدة عوامل هيكلية تؤثر ايجابيا على الأداء الاقتصادي للبلاد ومنها العلاقات السياسية المستقرة مع كل من الولايات المتحدة وروسيا، وضوابط رأس المال التي تحد من تدفقات الأموال الساخنة، كذلك تأثرت العملة الهندية (الروبية) بتقلبات الدولار بشكل أقل من نظيراتها من العملات الأخرى في الأسواق الناشئة.

    وظلت سندات الهند السيادية مستقرة نسبيًا على الرغم من عمليات البيع العالمية في سندات الخزانة الأمريكية حيث أصبحت الهند لاعبا رئيسيًا في الأسواق الناشئة ، خاصة في الفترة قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في 5 نوفمبر الجاري، حيث تستعد صناديق التحوط للتقلبات العالمية.

    ومن جهته، قال إدوارد نج، مدير صندوق السندات في شركة نيكو لإدارة الأصول، أن سوق السندات المحلية في الهند بعيدة نسبيًا عن تقلبات الأسواق العالمية، ولذلك تظل هادئة نسبيا وسط العاصفة.

    وأضاف أن الشركة تعتزم الاستمرار في الاستثمار في السندات الهندية، والتي قد تتفوق في بيئة الدولار القوي، وأكد أن الركيزة الأساسية لمرونة الهند هي عملتها – التي كانت ذات يوم واحدة من أكثر العملات تقلبًا في آسيا حيث ظلت الروبية عالقة بين 82.8 و84.1 مقابل الدولار بسبب تدخلات بنك الاحتياطي الهندي عام 2024.

    وتُظهر البيانات التي جمعتها بلومبرج أن العملة الهندية لم تنخفض سوى نقطة مئوية واحدة من العائدات على السندات الهندية هذا العام، أي أقل من نصف معدل الخسائر المرتبطة بالعملة على سندات العملات المحلية في الأسواق الناشئة بشكل عام.

    ومن ناحيته، أشار إدوين جوتيريز، رئيس قسم الديون السيادية في الأسواق الناشئة في شركة أبردين، إلى أن تقلبات الروبية مقابل الدولار بنسبة “ضئيلة” مما يجعل الهند مكانا مناسبا للاستثمار.

    و من المتوقع أن تجتذب الهند المزيد من الصناديق الخارجية كجزء من إدراجها في مؤشر سندات جي بي مورجان وأن تنضم أيضًا إلى مقاييس بلومبرج للأسواق الناشئة اعتبارًا من يناير.

    وفي نفس الإطار، أكد ليونارد كوان، مدير محفظة استراتيجية السندات الديناميكية للأسواق الناشئة في شركة تي رو برايس جروب،أن الأصول المحلية في الهند مازالت جذابة إلى حد ما، مقارنة بالأصول الأخرى على مستوى العالم مثل الديون المقومة بالدولار.

    في الوقت نفسه نبهت إدارة الثروات العالمية في يو بي إس في تقريرها إلى أن بعض الأسواق المالية الأخرى استفادت من التقلبات المالية العالمية، حيث أكدت شركة أموندي إس إيه وشركة ويليام بلير آند كومباني، إنهما تفضلان العمل في الأسواق الناشئة مثل نيجيريا وكازاخستان، كوسائل حماية ضد الاضطرابات المحتملة الناجمة عن الانتخابات الأمريكية.

  • صحيفة: اختراق يستهدف التجسس على ترامب وأعضاء فى حملة منافسته هاريس

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة إن وزارة الأمن الداخلى الأمريكى تحقق فى تجسس إلكترونى صينى استهدف سياسيين أمريكيين كبار.

    وأكدت الصحيفة أن الاختراق استهدف التجسس على المرشح الجمهورى ترامب وأعضاء فى حملة منافسته الديمقراطية هاريس.

    وأضافت الصحيفة، أن السلطات تعتقد من قاموا بشن سلسلة اختراقات يعملون لصالح الاستخبارات الصينية.

    وأشارت الصحيفة أن مسئولون بإدارة بايدن يخشون أن يرقى حجم الاختراق إلى عمل تجسسى كبير ضد الولايات المتحدة، مؤكدة أن من غير الواضح ما إذا كانت محاولات سرقة بيانات من هواتف ترمب ونائبه ومقربين من هاريس قد نجحت.

  • البيت الأبيض: بايدن وجه بالدفاع عن إسرائيل ضد أي ردود محتملة لإيران ووكلائها

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن البيت الأبيض أكد أن الرئيس الامريكي جو بايدن أصدر توجيهات بالدفاع عن إسرائيل ضد أي ردود محتملة من إيران ووكلائها، وعقد اجتماعا مع مجلس الأمن القومي تلقى خلاله إحاطة بشأن التطورات في الشرق الأوسط.

    وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم السبت، بدء تنفيذ ضربات وصفها بالدقيقة على أهداف عسكرية في إيران، بحسب وكالة “رويترز”.
    وأكدت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”، أنها على علم بتقارير الانفجارات في إيران ويجري التحقق منها، بينما أكد مسؤولون إسرائيليون، أن الجيش بدأ ضربات في إيران.

    ويأتي هذا التطور في سياق التصعيد المُتبادل بين الطرفين، حيث كان الاحتلال الإسرائيلي يخطط للرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران في الأول من أكتوبر، والذي يعد ثاني هجوم مباشر تشنه طهران على إسرائيل خلال ستة أشهر.

    وتشهد المنطقة حالة من التوتر المُتصاعد، في ظل تبادل التهديدات والضربات العسكرية بين الجانبين، مما يثير مخاوف المجتمع الدولي من تداعيات هذا التصعيد على استقرار المنطقة.

  • الخارجية الأمريكية: بلينكن أعرب عن شكره لجهود مصر المتواصلة فى غزة والسودان

    تحدث وزير الخارجية الأمريكى أنتوني بلينكن، مع وزير الخارجية بدر عبد العاطي لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، وفقا لبيان من الخارجية الأمريكية وزعته السفارة الأمريكية بالقاهرة صباح اليوم.

    وقال البيان إن الوزير شدد على الضرورة الملحة لإنهاء الحرب في غزة، وتأمين إطلاق سراح جميع الرهائن، وزيادة توصيل المساعدات الإنسانية. وأعرب الوزير عن شكره لوزير الخارجية المصري على جهود مصر المتواصلة لتأمين إطلاق سراح الرهائن، كما شكره على الدور الهام الذي لعبته مصر في الجهود الرامية إلى إنهاء الصراع في السودان، وحماية المدنيين، وزيادة المساعدات الإنسانية، ودفع عملية الانتقال السياسي إلى حكومة مدنية.

    وفيما يتعلق بلبنان، ناقش الوزيران الجهود الرامية إلى تعزيز التوصل إلى حل دبلوماسي يمكّن المدنيين من العودة إلى منازلهم بأمن وأمان. وشدد الوزير على ضرورة قيام القادة اللبنانيين بسرعة معالجة الفراغ الرئاسي في البلاد.

زر الذهاب إلى الأعلى