بريطانيا

  • صحيفة (التليجراف) البريطانية : منطقة الأهرامات والفنادق الفاخرة بأسعار منخفضة تجعل من مصر أفضل مكان للهروب من الإغلاق

    نشرت الصحيفة مقال أوصت خلاله بالسفر إلى مصر خلال جائحة كورونا، مشيرة إلى أنه بمجرد الوصول إلى مصر سيجد المسافرين ترحيب وسهولة في إجراءات الوصول من جانب موظفي المطار وهو أمر مختلف بشكل ملحوظ عن إجراءات الإغلاق الصارمة في العديد من البلاد الأخرى، وأضافت الصحيفة أن السائحون يمكنهم الاستمتاع بالمناطق الأثرية الشهيرة في مصر بدون إزعاج حيث لا يوجد أعداد كبيرة من السياح بسبب جائحة كورونا.

    كما أوضحت الصحيفة أنه يمكن العثور على بعض من أجمل الفنادق التاريخية في العالم في مصر خاصة في (أسوان /الأقصر) وهي الآن بأسعار مخفضة، مضيفة أن المدة من شهر فبراير إلى شهر أبريل هي الوقت المناسب لزيارة شواطئ مصر التي أصبحت أقل ازدحام الآن مما كانت عليه منذ سنوات عديدة، وأشارت إلى أن هناك الكثير من المدن والمنتجعات المعروفة للاختيار من بينها سواء على البحر المتوسط ​​أو البحر الأحمر، وأنه يتم بشكل عام تطبيق بروتوكولات الصحة العامة وارتداء الكمامات في مصر حتى يشعر الجميع بالأمان.

  • ألمانيا: إصابة امرأة بالسلالة “البريطانية” من كورونا

    أعلنت السلطات الألمانية عن تسجيل إصابة امرأة بالسلالة “البريطانية” المتحورة من فيروس كورونا المستجد، وذلك بعد إصابتها بفيروس كورونا المنتشر عالميا.
    وتم تسجيل الحالة في مدينة هانوفر بولاية ساكسونيا السفلى بشمال غربي ألمانيا.
    وتعرضت المرأة للإصابتين خلال فترة 6 أسابيع. وقد تم وضع جميع الأشخاص الذين تواصلت معهم في العزل الصحي.
    يذكر أن بريطانيا سجلت في ديسمبر الماضي سلالة جديدة من فيروس كورونا، تنتقل بوتائر أسرع، لكنها ليست أكثر شدة من فيروس كورونا العادي. وعلى إثر اكتشاف السلالة الجديدة، أعلن عدد من الدول وقف الرحلات الجوية مع بريطانيا وفرض قيود على السفر من وإلى المملكة المتحدة.

  • البيت الأبيض: الإبقاء على قيود السفر على أوروبا وبريطانيا وأيرلندا والبرازيل

    أكد البيت الأبيض، الإبقاء على قيود السفر على أوروبا وبريطانيا وأيرلندا والبرازيل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف البيت الأبيض، سيتم تقديم ملخص بخصوص كورونا 3 مرات أسبوعيا.

    وتابع، على السلطات الروسية الإفراج عن المعتقلين في المظاهرات الأخيرة وعن المعارض أليكسي نافالني.

  • موديرنا: اللقاح فعال ضد سلالة كورونا الجديدة في بريطانيا وجنوب أفريقيا

    أعلنت شركة “موديرنا” الأمريكية للتكنولوجيا الحيوية اليوم الإثنين، أن اللقاح الذي تقوم بإنتاجه فعال ضد السلالة المتحورة من فيروس كورونا في بريطانيا وجنوب أفريقيا.

    وقالت الشركة في بيان إن اللقاح المضاد لكورونا الذي طورته لا يزال فعالا ضد النسختين المتحورتين البريطانية والجنوب أفريقية من الفيروس.

    وأكدت في نهاية تجاربها أن الخبراء يتوقعون أن يحمي اللقاح من عدوى “النسخ المتحورة المكتشفة حتى تاريخه”.

    وأوضحت شركة موديرنا أنها عملت على تطوير جرعة إضافية لزيادة الحماية منذ ظهور النسخ المتحورة.

    وكانت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، أكدت أمس الأحد، أن 3 دراسات جديدة أثارت مخاوف من أن الاستجابة المناعية الناجمة عن العدوى أو التطعيم قد تكون أقل فعالية في الحماية من نسخة كورونا المتحور الذي ظهر في جنوب أفريقيا.

    ووفقا للدراسات التي نشرتها صحيفة “وول ستريت جورنال” فإن نتائج التجارب المخبرية التي تركز على الاستجابة المناعية للجسم تعزز الحاجة لتطوير اللقاحات لمواجهة الفيروس.

    وأظهرت دراسة رابعة أجراها علماء من شركتي فايزر وبيونتك أن لقاحهما نجح في محاربة فيروس كورونا المتحور الذي اكتشف في بريطانيا، لكن هذه الدراسة لم تشمل السلالة المتحورة في جنوب أفريقيا.

    وبعد مرور أكثر من عام على انتشار الوباء، فإن اكتشاف المتغيرات الجديدة قد تجعل الفيروس أكثر عدوى، وتدفع الباحثين لإعادة دراسة الفيروس.

    وعبر الباحثون عن عدة مخاوف لديهم، ومنها أن السلالات الجديدة تظهر في بلدان اكتسبت نسبة كبيرة من مواطنيها استجابة مناعية للمتغيرات السابقة بعد الإصابة بكورونا.

    وإذا تم تأكيد ذلك من خلال بحث إضافي، فإن نتائج الدراسات تشير إلى أن الانتصار في المعركة العالمية ضد كورونا يتطلب تطعيمات متكررة وتحديثات للقاحات الموجودة، مثل ما يتم القيام به في لقاحات الإنفلونزا كل عام.

    وقال جينال بهيمان العالم الطبي الرئيسي في المعهد الوطني للأمراض المعدية في جوهانسبرج والمؤلف المشارك لإحدى الدراسات حول الفيروس المتحور في جنوب أفريقيا “نحن نتعلم كيف تجبر أجسامنا الفيروس على التغير”.

    وشملت الدراسات أشخاصا أصيبوا بكورونا أو أخذوا اللقاح، وقال الباحثون إن الاختبارات فحصت استجابة بعض الأجسام المضادة، بما يشمل جهاز المناعة البشري وأيضا ما يسمى بـ”الخلايا التائية” وخلايا الدم التي تساعد في مهاجمة الفيروس وأنواع أخرى من الخلايا.

    وفي اثنتين من الدراسات، وجد الباحثون أن الأجسام المضادة لأشخاص مصابين بكورونا كانت ضعيفة في مواجهة كورونا المتحور الذي قاوم هذه الأجسام.

  • 6 ملايين شخص تلقوا لقاح كورونا في بريطانيا

    أفادت بيانات هيئة الخدمات الصحية الوطنية الإنجليزية بأن نحو 6 ملايين شخص تلقوا لقاح فيروس كورونا المستجد في إنجلترا.
    وذكرت شبكة (سكاي نيوز) – في نسختها باللغة الإنجليزية، اليوم الأحد – أنه طبقا لبيانات الهيئة، فقد تلقى 5 ملايين و970 ألفا و175 شخصا اللقاح في الفترة من 8 حتى 23 ديسمبر الماضي، بينهم 5 ملايين و529 ألفا و101 شخص تلقوا الجرعة الأولى، بينما تلقي الجرعتين 441 ألفا و74 شخصا.

  • ألمانيا.. عزل مستشفى في برلين بعد اكتشاف 20 إصابة بطفرة كورونا البريطانية

    عزلت السلطات الألمانية، مستشفى بالعاصمة برلين، بعد الكشف عن 20 إصابة بطفرة كورونا البريطانية الأسرع انتشارا.
    وأشارت مديرية الصحة في منطقة رينكندورف بالعاصمة، أن مستشفى “فيفانتس هومبولد”، توقف عن استقبال المرضى بعد الكشف عن إصابة 14 مريضا و6 من العاملين بالمستشفى بالطفرة “B117” (البريطانية) لفيروس كورونا الأسرع انتشارا.
    ولفتت إلى أن الإصابات كشفت في قسمي الأمراض الداخلية والقلبية، معربة عن قلقها من احتمال ارتفاع حالات الإصابة بهذه السلالة.
    وأكدت أنه تم عزل المستشفى، والسماح للعاملين بحرية التنقل بين المستشفى ومنازلهم فقط.
  • جونسون: وزارة الصحة البريطانية تواجه ضعوطا كثيرة بسبب تفشى كورونا

    قال رئيس الوزراء البريطانى، بوريس جونسون، إن وزارة الصحة البريطانية تواجه ضعوطا كثيرة بسبب تفشي فيروس كورونا فى البلاد، وفقا لما أفادت قناة العربية فى خبر عاجل لها قبل قليل.

    وأضاف جونسون، فى تصريحات له، أن هناك أدلة تربط بين كورونا المتحور وارتفاع عدد الوفيات.

    وفى وقت سابق، أكد بوريس جونسون، رئيس وزراء بريطانيا، أن بلاده قدمت أكثر من 5 ملايين لقاح لفيروس كورونا، فى جميع أنحاء المملكة المتحدة، قائلا: “شكرا لكل من ساهم في هذا الجهد الوطني الهائل، نقترب من هزيمة الفيروس”.

    وقال جونسون فى تغريدة عبر حسابه الرسمى بتويتر: “لقد قدمنا ​​الآن أكثر من 5 ملايين لقاح لفيروس كورونا في جميع أنحاء المملكة المتحدة، شكرا لكل من ساهم في هذا الجهد الوطني الهائل، نحن نحمي الضعفاء ونقترب من هزيمة الفيروس”.

  • إلغاء مهرجان “جلاستونبري” الموسيقى فى بريطانيا بسبب فيروس كورونا

    قرر منظمو مهرجان جلاستونبري الموسيقى فى بريطانيا إلغاء المهرجان للعام الثانى على التوالى بسبب استمرار تفشى فيروس كورونا “كوفيد 19” في البلاد، وفقا لما ذكرته وكالة أسوشيتد برس.

    وقال المنظمان مايكل إيفيس وإميلي إيفيس مساء الخميس أنه “على الرغم من جهودنا الكبيرة لإقامة المهرجان، فقد أصبح من الواضح أننا لن نكون قادرين على جعل تنظيمه هذا العام”.

    وأضاف المنظمان في بيان لهما: “نحن آسفون لأن نخذلكم جميعًا”، حيث أشارا إلى أنهم بذلوا قصارى جهدهم حتى يقام المهرجان لكن لن يتم ذلك.

    ويقام مهرجان جلاستونبري الموسيقى سنويًا تقريبًا منذ عام 1970، وجذب ما يصل إلى 150 ألف شخص إلى مزرعة إيفيس ورثي في جنوب غرب إنجلترا.

    ويدرّ مهرجان جلاستونبري في كل موسم أكثر من 100 مليون جنيه استرليني على الاقتصاد المحلي في المنطقة. وتلقى القطاع الموسيقى ضربة قوية في بريطانيا، أكثر البلدان الأوروبية تضرراً جراء جائحة فيروس كورونا مع أكثر من 93 ألف وفاة، خصوصاً بفعل القيود على التجمعات الكبيرة وتدابير الإغلاق المتتالية التي ألحقت أذى فادحاً بالعاملين بالقطاع الذي تبلغ قيمته 5.8 مليار جنيه استرليني.

  • الفيضانات تضرب بريطانيا.. تدمير مستودعات تخزين “لقاح كورونا”

    وقال رئيس مجلس المدينة، مارك بريتشارد، لهيئة الإذاعة البريطانية “بي. بي. سي” إن الفيضانات هددت منطقة صناعية يتم فيها إنتاج وتخزين اللقاح الذي طورته بريطانيا، وتم إجلاء العشرات من سكان ريكسهام من منازلهم بعد إصدار تحذيرات من حدوث فيضانات حيث تعرضت ويلز لعاصفة كريستوف خلال الليل، ، بحسب شبكة “العين” الإخبارية.
    عملت خدمات الطوارئ البريطانية، صباح الخميس، لمنع فيضانات شديدة من إلحاق الضرر بمخزن لجرعات من لقاح أسترازينيكا/أكسفورد، وتمكن أفراد الطوارئ من إنقاذ قوارير اللقاح، التى كانت مخزنة فى مستودع في مدينة ريكسهام في ويلز.

    وضربت الظروف الطقسية القاسية أجزاء من شمال إنجلترا واسكتلندا في وقت سابق من الأسبوع، وجاء في بيان صادر عن شريك التصنيع، شركة “ووكهارد” المملكة المتحدة أن الفيضانات لم تؤثر على إنتاج اللقاح.

    وقالت الشركة: “تم اتخاذ جميع الاجراءات الاحترازية اللازمة بهدف عدم تعطيل التصنيع أو دخول المياه إلى المباني.. وأصبح الموقع الآن آمنا وخال من أي أضرار ناتجة عن الفيضانات ويعمل كالمعتاد”.

    أثار الفيضانات

    شلل بالطرقات

    محاولات الانقاذ

    قوات الانقاذ

    ارتفاع فى مستويات المياه

    فيضانات
  • فيضان يجتاح مخازن لقاح أوكسفورد ضد كورونا فى بريطانيا

    تعرض مصنع في ويلز يضع لقاح أكسفورد – أسترازينيكا ضد فيروس كورونا في قوارير لـ “فيضان خفيف” أمس الأربعاء، لكن المصنع يعمل الآن كالمعتاد.

    وضربت فيضانات الأربعاء أجزاء كثيرة من ويلز، بما في ذلك ريكسهام، شمال ويلز، بعد أن ضربت العاصفة “كريستوف” أجزاء من المملكة المتحدة.

    والمصنع، الذي تم الإبلاغ عنه على نطاق واسع أنه قد غمرته المياه في ريكسهام، هو مصنع تعبئة وإنهاء يأخذ اللقاح المنتج وهو قادر على إنتاج 300 مليون جرعة جاهزة للاستخدام سنويًا، لكنها تقع في منطقة صناعية قريبة من نهر دي.

    ويقال إن النهر وصل الأربعاء، إلى أعلى مستوى له على الإطلاق.

    وقال زعيم مجلس ريكسهام، مارك بريتشارد، إن أعمال الطوارئ قد تم تنفيذها في منطقة ريكسهام الصناعية للتأكد من عدم إتلاف إمدادات لقاح جامعة أكسفورد أسترا زينيكا.

    وأضاف في تصريحات لراديو بي بي سي ويلز: “لقد تعرضنا لحادث في منطقة ريكسهام الصناعية، ويتم إنتاج لقاح أكسفورد هناك والمستودع حيث يتم تخزينه، ومن الواضح أنني لا أستطيع إخبارك بمكانه، ولكن كان علينا العمل في شراكة لجعل بالتأكيد لم نفقد التطعيمات في الفيضانات”.

    وتابع قائلا: “لقد كنت مستيقظًا طوال الليل ، إنه وقت صعب للغاية بالنسبة لنا”.

    مرة أخرى في ديسمبر، أخبرت ويلز أون لاين قصة المستودع المتواضع حيث يتم تصنيع ملايين لقاحات فيروس كورونا لتوزيعها في جميع أنحاء المملكة المتحدة.

    وزار رئيس الوزراء بوريس جونسون الموقع في نوفمبر الماضي، وقال إن المختبر يمكن أن يوفر “خلاص البشرية”.

    وعندما سئلت المتحدثة باسم ووكهارت في المملكة المتحدة ، عندما سُئلت عن تقارير الفيضانات في الموقع يوم الخميس ، قالت: “ الليلة الماضية في حوالي 1600 ساعة ، تعرضت ووكهارت في المملكة المتحدة لفيضانات خفيفة، ما أدى إلى زيادة المياه المحيطة بجزء من المباني عبر الموقع.

    وتم اتخاذ جميع الاحتياطات اللازمة بما يعني عدم تعطيل التصنيع أو دخول المياه إلى المباني.

    وأكدت حاليا أن “الموقع الآن آمن وخالٍ من أي أضرار فيضان أخرى ويعمل كالمعتاد”.

    ويأتي ذلك مع استمرار هطول الأمطار الغزيرة والثلوج في جميع أنحاء إنجلترا وويلز، مع وجود العديد من الأنهار في “مستويات عالية بشكل خطير”.

    وفي ويلز، هناك تحذير من فيضان شديد في منطقة بانجور في دي ، وهناك 35 تحذيرًا من الفيضانات و 47 إنذارًا من ناتشورال ريسورسز ويلز.

  • السودان: بحثنا مع بريطانيا مسألة الحدود مع إثيوبيا

    قال وزير الخارجية السوداني بالوكالة عمر قمر الدين: إنه بحث مع وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، مسألة الحدود مع إثيوبيا.

    وأعاد الجيش السوداني منذ نوفمبر الماضي انتشاره في منطقتي الفشقة الصغرى والكبرى، وقال لاحقا إنه استرد هذه الأراضي من مزارعين اثيوبيين كانوا يفلحونها تحت حماية مليشيات إثيوبية منذ عام 1995.

    وأكد وزير الخارجية السوداني في تصريحات نقلتها قناة “العربية”، أن بلاده وقعت مذكرة تفاهم مع بريطانيا لبرنامج دعم العائلات.

    يذكر أن وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، أعلن اليوم الخميس، عن تقديم مساعدات للسودان بقيمة ١٢٥ مليون جنيه إسترليني خلال السنة المالية الحالية.

    ويعد أيام من توقع المديرة التنفيذية لصندق النقد الدولي، أن تقدم الولايات المتحدة وبريطانيا ودول أخرى أعضاء في الصندوق دعماً قوياً للسودان، لتقديم إعفاء من الديون بموجب مبادرة الدول الفقيرة المثقلة بالديون “هيبك”، أعلنت بريطانيا، استعدادها تخفيف ديون السودان بمجرد تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية.

    وجاء الإعلان البريطاني الجديد استناداً إلى التصميم الذي تبديه السلطات السودانية والتقدم الذي تحرزه في برنامج إصلاح اقتصادي يراقبه خبراء الصندوق، وكانت أعلنت عنه وزيرة المالية السودانية الأسبوع الحالي.

    وأعلن وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، الخميس، في خطوة لدعم الإصلاحات الاقتصادية لحكومة السودان، تقديم 40 مليون جنيه إسترليني لبرنامج دعم الأسرة في السودان، وذلك من أجل تزويد 1.6 مليون شخص بالدعم المالي المباشر أثناء تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الحيوية.

    كما أخبر رئيس الوزراء حمدوك أن المملكة المتحدة مستعدة لدعم تخفيف ديون السودان بمجرد تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية.

    وفي حديثه في الخرطوم، أشاد راب بالتقدم الذي أحرزته الحكومة الانتقالية وشدد على رغبة المملكة المتحدة في مواصلة تعميق العلاقات مع السودان.

    وقال: “بين المملكة المتحدة والسودان علاقات تاريخية قوية وشراكة تجارية نريد أن نرى لها الازدهار والنمو، سنواصل دعمنا للسودان في انتقاله الديمقراطي ونرحب بالإصلاحات الاقتصادية الضرورية التي تقوم بها الحكومة السودانية لوضع البلاد على طريق لخلق حياة أفضل لشعب السودان”.

    جدير بالذكر أن راب أجرى محادثات مع رئيس مجلس السيادة الانتقالي عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، ووزير الخارجية بالوكالة عمر قمر الدين، ووزير المالية بالوكالة الدكتورة هبة محمد علي، حيث أكد على دعم المملكة المتحدة لجهود الحكومة السودانية الرامية لتحقيق التحول الديمقراطي والاقتصادي.

    وأتت هذه التطورات بعد شهر من شطب الولايات المتحدة اسم السودان من قائمتها للدول الداعمة للإرهاب، لتزيل بذلك العقوبات والعقبات التي كانت تعترض الاستثمارات الدولية في هذا البلد.

    وأقر السودان بعد ذلك، ميزانيته الأولى أعطت أولوية للمناطق التي مزّقتها أعمال العنف، بحسب ما أعلنت الحكومة.

    وقال مجلس السيادة الانتقالي الثلاثاء الماضي، في بيان إنّ “الاجتماع المشترك لمجلسي السيادة والوزراء أجاز موازنة العام المالي الحالي 2021”.

    كما نقل البيان عن وزيرة المالية والتخطيط الاقتصادي المكلّفة هبة علي قولها إنّ هذه “أول موازنة تُعدّ بعد توقيع اتفاقية سلام السودان بجوبا، ورفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب”.

    وأضافت “ستقوم وزارة المالية بالاستفادة الكاملة من كافة الفرص التي تمّت إتاحتها بعد رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب بما في ذلك الانفتاح على النظام المالي الدولي، توقعات الاستثمارات الأجنبية، وجميع الاتفاقيات الناتجة عن ذلك”.

  • رئيس وزراء بريطانيا يدعو نظيره الهندى لحضور قمة مجموعة السبع

    دعا رئيس الوزراء البريطاني، بوريس جونسون، نظيره الهندي، ناريندرا مودي، لحضور قمة مجموعة السبع المقرر عقدها في شهر يونيو المقبل.
    وذكرت قناة “أنديا تي في” الهندية أن جونسون وجه الدعوة لمودي خلال مكالمة هاتفية جرت بينهما اليوم بعد أن تم اختيار الهند إلى جانب كوريا الجنوبية وأستراليا كدول ضيفه على القمة متعددة الأطراف.
    كما أعرب جونسون عن نيته زيارة الهند قبل قمة مجموعة السبع، وذلك بعد أيام من إلغاء زيارة كانت مقررة هذا الشهر بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.
    وتشهد المملكة المتحدة حاليا موجة قوية من العدوى بسبب تفشي سلالة جديدة من فيروس كورونا، إلا أنها تأمل في أن تكون قادرة على رفع القيود الاحترازية بحلول الربيع عبر الاستعانة بعمليات التطعيم ضد الفيروس.

  • وكالة (رويترز) البريطانية : إثيوبيا تنفي عبور إحدى طائراتها العسكرية الحدود إلى السودان

    ذكرت الوكالة أن إثيوبيا نفت مزاعم سودانية بأن إحدى طائراتها العسكرية عبرت الحدود إلى السودان، موضحة أن السودان قد أفادت يوم الأربعاء الماضي بأن طائرة إثيوبية دخلت مجاله الجوي في تصعيد خطير وغير مبرر ويمكن أن تكون له عواقب خطيرة، ويتسبب في المزيد من التوتر في المنطقة الحدودية، مشيرة لتصريحات رئيس أركان الجيش الإثيوبي “برهانو جولا” في مقابلة يوم الجمعة مع الخدمة الأمهرية لإذاعة صوت أمريكا التي ذكر خلالها: “الادعاء بأن طائراتنا عبرت الحدود ملفق”، وأضاف أن مسئولين في الحكومة السودانية، لم يذكرهم بالاسم، يحاولون تضليل الشعبين (السوداني / الإثيوبي) حتى تصل الأمور إلى وضع غير مرغوب فيه.
    كما أوضحت الوكالة أن اشتباكات مسلحة اندلعت في أواخر العام الماضي بسبب مسار الحدود المتنازع عليها لما يزيد على قرن، مضيفة أن بريطانيا رسّمت منفردة الحدود عام 1903، وتقول إثيوبيا إن بعض أراضيها داخل السودان، مشيرة إلى أنه على مدى العقود الماضية، لم تنجح عدة محاولات للاتفاق على مسار الحدود، ولا يزال عشرات الآلاف من المزارعين الإثيوبيين على الجانب السوداني من الحدود.

  • بريطانيا تفرض حجرا صحيا على الوافدين لمواجهة كورونا المتحور

    أصدر وزراء المملكة المتحدة أوامر بوضع خطط لحملة جديدة على حدود بريطانيا لوقف تفشى السلالة الجديدة من فيروس كورونا التى تقوض جهود التطعيم.
    وذكرت صحيفة “ذا صن” البريطانية – على موقعها الإلكتروني اليوم الأحد، أن السلطات طلبت من المسئولين الاستعداد لإنشاء فنادق الحجر الصحي لأولئك الذين يصلون إلى بريطانيا واستخدام نظام تحديد المواقع العالمى (جي.بي.إس) وتقنية التعرف على الوجه للتحقق من بقاء الأشخاص في الحجر الصحي.
    تأتي هذه التحركات في الوقت الذي يزداد فيه تفاؤل الوزراء بأنهم سيحققون هدفهم المتمثل في تطعيم 14 مليون شخص الأكثر ضعفا بجرعة واحدة على الأقل بحلول 15 فبراير المقبل.
    ومن المقرر فتح 10 مراكز للتلقيح الجماعي ابتداءً من الساعة الثامنة صباحًا غدًا الاثنين بتوقيت بريطانيا المحلي.

  • عمدة لندن: وفاة 10 آلاف شخص من سكان المدينة بسبب كورونا

    قال صادق خان عمدة العاصمة البريطانية لندن، إن أكثر من 10 آلاف من سكان العاصمة توفوا جراء إصابتهم بفيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، مشددا على ضرورة أن يتصرف البريطانيون بأنهم مصابون  بالفيروس للإبطاء من انتشار الفيروس التاجي.

    وأوضح صادق خان عبر حسابه الشخصي على تويتر :”توفي أكثر من 10 آلاف من سكان لندن بسبب كوفيد 19، هناك أكثر من 46٪ من المرضى يعالجون في مستشفيات لندن الآن مقارنة بشهر أبريل من العام الماضي”، مضيفا :”نصيحتي لسكان لندن هي: التصرف وكأنك مصاب بالفيروس ويرجى البقاء في المنزل”.

    وتوفي حوالي 10122 شخصًا في لندن في غضون 28 يومًا من نتيجة اختبار كوفيد -19 الإيجابية، وفقًا لأحدث بيانات الصحة العامة في إنجلترا، كما يوجد حاليًا 7607 مرضى في مستشفيات العاصمة.

    وأشار صادق خان عمدة العاصمة البريطانية لندن، إلى ضرورة توزيع لقاح كورونا على رجال الشرطة وفرق الطوارئ والعاملين الرئيسيين لحمايتهم من الفيروس التاجي.

     يشار إلى أن صادق خان، عمدة لندن، حذر من وجود وضع كارثى خلال جهود مواجهة فيروس كورونا المستجد، فى عاصمة المملكة المتحدة، لافتًا إلى أن حالات الإصابات تملأ المستشفيات وترهق خدمة الصحة الوطنية، وغرد عمدة لندن على حسابه الرسمى بموقع “تويتر”، قائلا: “يهدد COVID-19 بإغراق مستشفيات لندن، والوضع مقلق للغاية”.

    وكشف صادق خان، عمدة لندن، فى وقت سابق عن أن أسرة المستشفيات بدأت تنفد بسبب كثرة استقبال حالات الاصابات بكورونا، مؤكدا أن الأسرة ستنفد خلال اسبوعين ما لم تنخفض حالات الاصابات”، قائلا: “الوضع في لندن حرج.. لقد أعلنت هذا الأسبوع عن وقوع حادث كبير بسبب التهديد الذي يشكله هذا الفيروس لسكان لندن. الحقيقة هي أن أسرة المستشفيات سوف تنفد في الأسبوعين المقبلين ما لم يتباطأ انتشار كورونا”.

  • بريطانيا: طريقة معاملة الصين للأويغور ترقى إلى مستوى التعذيب

    قال وزير الخارجية البريطاني دومينيك راب، إن معاملة الصين للأويغور “ترقى إلى مستوى التعذيب”، معلنا عن فرض غرامات رادعة على الشركات التي تستخدم العمالة القسرية من مقاطعة شينجيانغ.
    وقال راب لأعضاء البرلمان إن الهدف هو “ضمان عدم تمكن أي شركة تحقق أرباحا ناتجة عن العمل القسري في شينجيانغ، من القيام بأعمال تجارية في المملكة المتحدة، وعدم مشاركة أي شركة بريطانية في سلاسل التوريد الخاصة بها”.
    كما اقترح مراجعة ضوابط التصدير إلى مقاطعة شينجيانغ، المنطقة التي تم فيها احتجاز عشرات الآلاف من مسلمي الأويغور، ووضع إرشادات جديدة للشركات العاملة في المحافظة والالتزام بتوسيع قانون العبودية الحديثة ليشمل القطاع العام.

  • الصحة البريطانية: السلالة الجديدة لكورونا معدية بشكل أكبر لتكاثرها فى الحلق

    كشفت دراسة أجرتها هيئة الصحة العامة في إنجلترا وجامعة برمنجهام البريطانية أن السلالة الجديدة من الفيروس التاجي معدية بنسبة 70 % أكثر من الأصلية لأنها تتكاثر بشكل أسرع في الحلق، ووجد العلماء أن المسحات المأخوذة من أنف وحنجرة مرضى كورونا بأحدث سلالة ، والمعروفة باسم B117 ، كانت تحتوي على “حمولات فيروسية عالية” مقارنة بالعينات المأخوذة من المرضى الذين يعانون من السلالة الأصلية.

    وبحسب جريدة “دايلي ميل” البريطانية فقد تم اكتشاف مستويات أعلى من كورونا في المواد التي تم جمعها على مسحات من مرضى سلالة B117، مما يشير إلى حالة أكثر خطورة من الفيروس ، ودليل على سبب انتقال الفيروس بسهولة أكبر.

    وقال مايكل كيد ، الذي قاد الدراسة ، لصحيفة The Mirror إن النتائج يمكن أن تساعد في تفسير كيفية تضاعف السلالة في كل شخص يصيبه ، لكنه قال إنه “من الصعب تحديد ” سبب انتشار الفيروس بالسرعة التي ينتشر بها.

    وتنص الدراسةعلى ما يلي: “من الواضح أن الأحمال الفيروسية الأعلى المستمدة من عينات [المتغير الجديد، المشار إليها بهدف غير قابل للاكتشاف من الجين S الفيروسي] يمكن أن تحدد مدى عدوى الأشخاص، وبالتالي القدرة من الفيروس للانتقال.

    وأضافت أن عينات البديل الجديد “شهدت زيادة في الحمل الفيروسي النسبي بين 10 و 1000 ضعف” مقارنة بعينات الفيروس الأصلي.

    ومع ذلك ، تؤكد الدراسة أنها غير قادرة على وضع سبب زيادة انتقال العدوى بالكامل على المتغير الجديد، نظرًا لعوامل أخرى يمكن أن تنشر الفيروس بسرعة أكبر بما في ذلك “العوامل السلوكية البشرية”.

    وتم الإعلان عن السلالة الجديدة للفيروس ، الذي يحتوي على بروتين “سبايك”‘ متحور في الخارج مما يجعله أفضل في غزو الجسم ، يعود إلى شخص ما في بريطانيا في سبتمبر ، والذي يُعتقد أنه أول حالة له في أي مكان في العالم.

    وحذر علماء مدرسة لندن للصحة في ديسمبر من أن المتغير قد يكون له معدل انتقال أعلى بكثير من سابقه لدرجة أن عمليات الإغلاق لن تكون قادرة على إيقافه أكثر من مضاعفة أعداد الوفيات بحلول يونيو.

  • الملكة البريطانية إليزابيث الثانية وزوجها يتلقيان لقاح فيروس كورونا

    تلقت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية وزوجها الأمير فيليب، الجرعة الأولى من لقاح فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، اليوم السبت، وفقا لما أكدته شبكة “CNN” الأمريكية.

    وقال قصر باكنجهام، أن ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية وزوجها الأمير فيليب تلقيا لقاحا ضد فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19” يوم السبت فى تعليق نادر على الأمور الصحية الخاصة بهما.

    وقال متحدث باسم قصر باكنجهام: “تلقت الملكة ودوق إدنبرة اليوم لقاحا ضد كوفيد -19″، فيما أكد مصدر لوسائل إعلام بريطانية، أن الملكة البريطانية إليزابيث الثانية وزوجها الأمير فيليب تلقيا اللقاح من قبل طبيب فى قلعة وندسور.

    وكانت وسائل إعلام بريطانية، قد أفادت فى وقت سابق، أن الملكة إليزابيث الثانية وزوجها الأمير فيليب سيتلقيان اللقاح المضاد لفيروس كورونا الذى طورته شركتا “فايزر” الأمريكية و”بيونتيك” الألمانية.

    وذكرت صحيفة “ديلى ميل” البريطانية فى وقت سابق، أن الملكة وزوجها لن يتمتعا بأى أفضلية بل “سينتظران على الخط” ضمن الموجة الأولى من حملة تطعيم المواطنين فوق سن 80 ومقيمى دور المسنين، ومن المتوقع أن تعلن الملكة وزوجها تلقيهما اللقاح، لتشجيع المزيد من الناس على الحذو حذوهما.

  • رئيس وزراء بريطانيا يدين العنف فى الكونجرس ويدعو لانتقال سلمى للسلطة

    أدان رئيس وزراء بريطانيا العنف فى مجلس الكونجرس، داعيا لانتقال سلمى للسلطة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق اقتحم متظاهرون من أنصار الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، باحات الكونجرس حيث جلسة التصديق على فوز بايدن، وفقا لخبر عاجل لقناة العربية.

    وأفادت القناة العربية، بتجدد الاشتباكات فى محيط مبنى الكونجرس بين الشرطة وعدد من المحتجين من أنصار ترمب، واقتحم عدد من المحتجين من أنصار ترمب الحواجز التى وضعتها الشرطة حول مبنى الكونجرس.

  • لغز ظهور أجسام طائرة مجهولة بغابة بريطانية

    قبل أربعين عاما، كانت جزيرة نائية في مقاطعة سافولك البريطانية مسرحاً لواحدة من أشهر حوادث ظهور ما يُقال إنها أجسام طائرة مجهولة، فما الذي جرى تحديدا؟ وهل تيقنا من حقيقة ما حدث هناك؟
    كان فينس ثوركيتل يقطع الأخشاب ذات صباح في غابة رندلشام في أواخر ديسمبر من عام 1980 حين توقفت أمامه سيارة.
    خرج منها رجلان، يقدر عمر كل واحد منهما نحو ثلاثين عاماً، ويرتدي كلاهما زيا رسميا.
    قال أحدهما بلكنة إنجليزية جيدة: “صباح الخير. هل تمانع في أن نطرح عليك بعض الأسئلة؟”
    وفي وقت سابق يومي 26 و28 ديسمبر أفاد أفراد أمن القوات الجوية الأمريكية المرابطة في قاعدة وودبريدج الجوية برؤية أضواء غريبة في الغابة المحيطة.
    قال عامل الغابات ثوركيتل إن الضيفين اللذين لم يكشفها عن هويتيهما سألاه إن كان قد خرج إلى الغابة في الليلة الماضية، فأجاب بـ”لا”.
    سألا “هل غادرت المنزل على الإطلاق؟ هل رأيت أي شيء؟”.
    فأجاب “مثل ماذا؟”
    قالا “هناك تقارير عن أضواء حمراء في الغابة، نحن نتحقق فقط”.
    وأشار إلى أن الرجلين طرحا عليه بمنتهى الأدب والحزم نحو 20 سؤالا، حتى أنه ظن أنهما صحفيان.
    ثم قالا فجأة “هذا يكفي، لا يوجد شيء على الأرجح”، قبل أن يغادرا.
    وأضاف: “لذلك واصلت شراء الصحف كل صباح على مدى الأيام التالية لأعرف ما الذي كان يحدث، لكنني لم أجد شيئا”.
    ومنذ ذلك الحين صارت الواقعة مثار جدل واسع وتكهنات بين هواة الأجسام الطائرة المجهولة ومادة لكتب ومقالات وبرامج تلفزيونية عدة.
    وفي مارس اعتبر فيلم وثائقي أن الواقعة أصبحت بمثابة “أسطورة” مثل وحش بحيرة لوخ نَس أو الملك أرثر، حتى أن الغابة صارت تضم ممشى يسلكه الزوار للتعريف بالمنطقة التي شهدت ظهور أجسام طائرة مجهولة، إلى جانب مجسم لصحن طائر بالحجم الطبيعي.
    ويقول ثوركيتل إن السلطات البريطانية أفادت بأنها لم تعلم بالواقعة قبل الكشف عن مذكرة هولت.
    غير أن المذكرة نفسها لم تُكتب سوى بعد أسبوعين من زيارة الرجلين له، كما يقول ثوركيتل.
    “لذا، لابد وأن أحداً ما أخبرهم قبل ذلك”، كما يقول.
    كما أن ثوركيتل لم يسمع شائعات عن ظهور أجسام طائرة مجهولة في الغابة سوى بعد تلك الزيارة.
    وقد توسل لمديره أن يريه الموقع، غير أنه حزن بشدة حين توجه إلى هناك، قائلاً “لم أجد شيئاً، كان سطح الغابة طبيعياً، رأيت فقط ثلاثة شقوق تركتها أرانب، وكانت مُحددة داخل مثلث بشكل واضح”.
    ويضيف “كانت هذه الشقوق محاطة بعصي، وأعتقد أن الأمريكيين هم من فعلوا ذلك، ففي حالة ما إذا كانوا قد شاهدوا ضوءاً خلال الليل، ثم جاءوا في الصباح بحثاً عن السبب، يمكنني أن أتفهم لماذا ظنوا أن لهذه الشقوق علاقة بالأمر”.
    غير أنه بالنسبة إليه “كرجل ولد وترعرع في الريف” لم يلحظ شيئاً غير معتاد.
    “كان السطح طبيعياً تماما، قالوا إنهم وجدوا أغصاناً مكسورة، والغابة تمتلئ بالأغصان المكسورة”.
    “شاهدوا آثار حروق على الأشجار، وقالوا إنه لابد وأن الحرارة المنبعثة من المركبة الفضائية أحرقت هذه الأشجار، لكن الأمر لم يكن نتيجة لذلك، وإنما قام به حارس يدعى بيل بريجز باستخدام فأس”.
    وكان ثوركيتل الذي يبلغ من العمر الآن 64 عاما من أوائل الأشخاص الذين رجحوا تفسيراً مختلفاً للواقعة.
    فقد حدثت -كما يقول- في الجزء الوحيد من الغابة الذي يمكن من خلاله رؤية منارة فنار أورفوردنيس.
    ويضيف: “إنه أمر غريب، لأن هناك رقعة منحدرة من غابة رندلشام ثم يوجد تل جيدجريف على مسافة نحو ميلين، وتوجد فجوة بين الأشجار على التل ثم منارة فنار أوردفودنيس على مسافة نحو ثمانية أميال”.
    ويضيف “من يؤمنون بنظرية الأجسام الطائرة المجهولة تحدثوا إلى حراس الفنار والذين قالوا بدورهم إن ضوءه لم يصل لأرض الغابة قط، وأنا أعتقد أن هذا هراء”.
    “لقد جلست تحت ضوء الفنار ونظرت نحوه ونحو الغابة”.
    لكن من هما الرجلان الغامضان اللذان زارا ثوركيتل؟ لا يعرف ثوركيتل على وجه التحديد، لكنه يغضب حين يقول الناس إنه يزعم بأنه تلقى زيارة من “رجال في ملابس سوداء”، والذين يقومون -وفقاً للأسطورة- باستجواب وترهيب شهود العيان في حوادث ظهور أجسام طائرة مجهولة”.
    ويضيف “أقول لهم أنني لا أقصد هذا، ما أقوله هو أن التسلسل الزمني للقصة خاطئ”.
    أما الدكتور كلارك فذكر في مدونة على الإنترنت أنه أجرى لقاء مع سايمون ويدين المسئول بوزارة الدفاع البريطانية قال خلاله إنه ثبت أن مزاعم رندلشام “غير ذات أهمية دفاعية”.
    وكان ويدين الذي ترك العمل بوزارة الدفاع عام 1988 هو أول مسؤول يحقق في مذكرة الكولونيل هولت بشأن الواقعة.
    وقال للدكتور كلارك “أغلب التقارير التي نتلقاها تكون من أناس عاديين، هذه الواقعة كانت غير معتادة لأن مصدرا عسكريا هو من أبلغ عنها”
    وقام بتعميم المذكرة، لكن أيا من محطات الرادار التي تم فحصها لم تبلغ عن شيء غير معتاد خلال فترة عطلة أعياد الميلاد.
    ويقول ويدين “بعد أن انتهينا من الفحوص الأساسية ووجدنا أنه لم يتم العثور على شيء على الرادار، ولم يكن هناك تفسير واضح أو تهديد واضح للدفاع الجوي قررنا أنه لا حاجة لاتخاذ المزيد من الإجراءات”.
    وعبرت الكاتبة بريندا باتلر التي تعيش في بلدة ليستون في مقاطعة سافولك عن سعادتها بنشاط حركة السياحة في المنطقة المحيطة بالغابة.
    وتقول ” يمكن تمييز ثمانية مواقع للهبوط هنا، وكل شخص لديه رؤية خاصة لهذا الأمر، إذا توجهت لهناك برفقة أحد الشهود، فقد يذهب بك إلى مكان آخر”.
    وتعتقد باتلر- والتي ألفت عام 1986 كتاباً عن تلك الواقعة باسم “سكاي كراش” أو حادث السماء- أن ما حدث قد يكون عملية تعقب لأحد الأقمار الصناعية الروسية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية.
    وترى الكاتبة البريطانية أن ” ماحدث له علاقة بالحرب الباردة الدائرة آنذاك بين الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي، وأنه يتعين الكشف عن الكثير من الملفات المتعلقة بالأمر، ولكن ما يحدث هو عملية تعتيم كبرى”.
    وتضيف “أريد أن أقف على حقيقة ما حدث، لكن أعتقد أن أحداً لن يتمكن من ذلك “
  • بريطانيا تسجل رقما قياسيا بعدد الإصابات اليومية بكورونا بأكثر من 55 ألف حالة

    أعلنت بريطانيا تسجيل رقما قياسيا بعدد الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد عند 55,892، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأعلنت بريطانيا تسجيل 964 وفاة جديدة خلال 24 ساعة.

    وفى وقت سابق وجدت دراسة لهيئة الصحة العامة البريطانية أن السلالة الجديدة من فيروس كورونا التى تجتاح لندن وجنوب شرق البلاد أكثرعدوى بنسبة 54 % من الأنواع الأخرى، ولكن يُعتقد أن المتغير الجديد للفيروس ليس أكثر خطورة أوأكثر فتكًا.

    ووفقا لتقرير لصحيفة “ديلى ميل ابلريطانية” تم الكشف أن الأشخاص المصابين بالسلالة الجديدة من فيروس كورونا هم أكثرعرضة بنسبة 54٪ لإصابة الآخرين بالمرض، ويُعتقد أن البديل الجديد هو الدافع وراء زيادة انتشار الفيروس في لندن وجنوب شرق وشرق إنجلترا على الرغم من انتشاره أيضًا في كمبريا.

  • مجلس العموم البريطانى يمرر اتفاقية بريكست بين لندن وبروكسل بأغلبية 448 صوتا

    صوت البرلمان البريطاني “العموم” على اتفاقية التجارية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مع بروكسل، ووافق  الأغلبية 448 صوتا على مقابل 73 صوت يرفضها.

    مشروع قانون الموافقة على اتفاقية التجارة والتعاون مع الاتحاد الأوروبي في القراءة الثانية بأغلبية 521 صوتًا مقابل 73 – أغلبية 448.

    وقال بوريس جونسون، رئيس وزراء بريطانيا، لأعضاء البرلمان اليوم الأربعاء أثناء مناقشتهم اتفاقية “بريكست” إن اتفاق التجارة البريطاني بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي مع بروكسل يقدم “قرارًا تاريخيًا” يجعل البلاد “جارًا صديقًا” للاتحاد الأوروبي.

    وأشاد رئيس الوزراء بالصفقة المبرمة عشية عيد الميلاد ، بحجة أنها تمثل “كيف يمكن لبريطانيا أن تكون أوروبية وذات سيادة في نفس الوقت” ، بالإضافة إلى الإشادة بالمفاوضين لتأمينها “بسرعة مذهلة “في ظل جائحة“.

    على الرغم من الرد العدائي على الصفقة من قبل قادة صناعة الصيد وأصحاب القوارب ، أعلنت اللجنة الاستشارية القانونية أنها “تحافظ على سيادة المملكة المتحدة”. يمثل الحكم الصادر عن ما يسمى بـ “غرفة النجوم” التابعة للمجموعة – والتي كانت تتعمق في التفاصيل الدقيقة لاتفاقية التجارة المكونة من 1246 صفحة – دفعة قوية لجونسون.

    ومثلت مجموعة الأبحاث الأوروبية المؤيدة لبريكست ، والتي يُعتقد أنها مكونة من حوالى 70 نائبا من حزب المحافظين ، شوكة ثابتة في ظهر تيريزا ماي بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي خلال وقتها المضطرب في رئاسة الوزراء.

  • فرض قيود كورونا من المستوى الرابع فى أنحاء أخرى من بريطانيا

    ذكرت صحيفة ذا تايمز أن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون وافق على فرض قيود المستوى الرابع لمكافحة فيروس كورونا فى أنحاء أخرى من البلاد، مع تزايد قلق الحكومة من سرعة انتشار سلالة جديدة للفيروس.

    وأضاف التقرير أن الوزراء يدرسون فرض القيود الأكثر صرامة في أجزاء من الجنوب الغربي وكمبريا تنتشر فيها السلالة الجديدة فيما يبدو على الرغم من قلة عدد الحالات نسبيا.

  • بريطانيا تسجل أعلى معدل إصابات يومية منذ بدء وباء كورونا

    سجلت بريطانيا، اليوم الثلاثاء، أعلى معدل إصابات يومية منذ بدء وباء فيروس كورونا عند 53,135 إصابة، و414 حالة وفاة.

    يذكر أن حض علماء السلطات البريطانية على توسيع رقعة الإغلاق المشدد في البلاد، لكي يشملها كلها، لاحتواء تفشي السلالة الجديدة من وباء كورونا التي اجتازت الحدود ووصلت إلى العديد من دول العالم.
    وكانت مناطق جنوب وشرق إنجلترا والعاصمة لندن قد أخضعت في وقت سابق من ديسمبر الجاري للمرحلة الرابعة من الإغلاق.

    وتعرف هذه المرحلة بقيودها المشددة التي تعني إلزام المواطنين بالبقاء في منازلهم، وإقفال كل المؤسسات غير الضرورية مثل المطاعم والملاهي وغيرها.

    وتخضع بقية البلاد لإغلاقات أشد وطأة، وبات نحو 40 بالمئة من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة، أي 24 مليون شخص، فيما بدأت إجراءات إغلاق عام في دخول حيز التنفيذ في اسكتلندا وأيرلندا الشمالية.

    وقال العلماء، حسبما نقلت عنهم صحيفة “الجارديان” البريطانية، مساء الأحد، إن هناك حاجة إلى تدابير أكثر صرامة في الوقت الراهن.
    وذكرت مجموعة العلماء التي تنتمي إلى مجموعة “ساجا” المستقلة أن كافة الأراضي في إنجلترا يجب أن تخضع للإغلاق من المستوى الرابع، أي أن المتاجر غير الأساسية سيجري إغلاقها.

    وأضاف أن القيود ينبغي أن تشمل السفر، داعين إلى اقتراح خطة طوارئ بشأن التعليم الآمن بحلول فبراير المقبل.

    وتدعم هذه الفكرة نقابات المعلمين التي طالبت بالاستمرار في إغلاق المدارس، مع تزايد الأدلة على أن السلالة الجديدة تتفشى بين الأطفال.
    وقال أستاذ الطب في جامعة إيست أنجليا، بول هانتر، إنه إذا كانت السلالة الجديدة وراء التفشي الوباء بين فئة الأطفال فهذا مصدر قلق كبير.

    وكانت بريطانيا أعلنت مطلع ديسمبر الجاري اكتشاف سلالة جديدة، قالت إنها السبب وراء الطفرة في أعداد المصابين في البلاد، وسجلت عدد دول حول العالم إصابات بالسلالة الجديدة، بينها 3 دول عربية هم: سلطنة عمان ولبنان والأردن.

  • المستشار العلمي للحكومة البريطانية يحذر من مرحلة شديدة الخطورة لجائحة كورونا

    حذر المستشار العلمي للحكومة البريطانية جيريمي فارار، من مرحلة جديدة شديدة الخطورة من جائحة كورونا، وقال: نحن بصدد الدخول فيها”.

    وطالب المستشار العلمي للحكومة البريطانية، حسبما أفادت “سكاي نيوز”، بضرورة تحرك حاسم ومبكر على مستوى البلاد لمنع وقوع كارثة في يناير وفبراير.

    وحض علماء السلطات البريطانية على توسيع رقعة الإغلاق المشدد في البلاد، لكي يشملها كلها، لاحتواء تفشي السلالة الجديدة من وباء كورونا التي اجتازت الحدود ووصلت إلى العديد من دول العالم.

    وكانت مناطق جنوب وشرق إنجلترا والعاصمة لندن قد أخضعت في وقت سابق من ديسمبر الجاري للمرحلة الرابعة من الإغلاق.

    وتعرف هذه المرحلة بقيودها المشددة التي تعني إلزام المواطنين بالبقاء في منازلهم، وإقفال كل المؤسسات غير الضرورية مثل المطاعم والملاهي وغيرها.

    وتخضع بقية البلاد لإغلاقات أشد وطأة، وبات نحو 40 بالمئة من سكان إنجلترا تحت القيود المشددة، أي 24 مليون شخص، فيما بدأت إجراءات إغلاق عام في دخول حيز التنفيذ في اسكتلندا وأيرلندا الشمالية.

    وقال العلماء، حسبما نقلت عنهم صحيفة “الجارديان” البريطانية، إن هناك حاجة إلى تدابير أكثر صرامة في الوقت الراهن.

    وذكرت مجموعة العلماء التي تنتمي إلى مجموعة “ساجا” المستقلة أن كافة الأراضي في إنجلترا يجب أن تخضع للإغلاق من المستوى الرابع، أي أن المتاجر غير الأساسية سيجري إغلاقها.

    وأضاف أن القيود ينبغي أن تشمل السفر، داعين إلى اقتراح خطة طوارئ بشأن التعليم الآمن بحلول فبراير المقبل.

    وتدعم هذه الفكرة نقابات المعلمين التي طالبت بالاستمرار في إغلاق المدارس، مع تزايد الأدلة على أن السلالة الجديدة تتفشى بين الأطفال.

    وقال أستاذ الطب في جامعة إيست أنجليا، بول هانتر، إنه إذا كانت السلالة الجديدة وراء التفشي الوباء بين فئة الأطفال فهذا مصدر قلق كبير.

    وكانت بريطانيا أعلنت مطلع ديسمبر الجاري اكتشاف سلالة جديدة، قالت إنها السبب وراء الطفرة في أعداد المصابين في البلاد، وسجلت عدد دول حول العالم إصابات بالسلالة الجديدة، بينها 3 دول عربية هم: سلطنة عمان ولبنان والأردن.

  • دراسة بريطانية تكشف الحل الأمثل لتفادي موجة جديدة من كورونا

    كشفت دراسة بريطانية، عن الطريقة الوحيدة التي يتفادى تتفادى بها المملكة المتحدة، موجة جديدة من فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، خاصة بعد ظهور سلابلة جديدة أكثر انتشارا وسريعة العدوى.
    وقالت الدراسة التي أجرتها كلية لندن للصحة والطب، إن بدء التطعيم ضد فيروس كورونا، على نطاق واسع للسكان، هو الحل الأمثل لتفادي موجة جدية من الوباء، وفقا لما أوردته وكالة “رويترز”.
    وأضافت الدراسة البريطانية، أن “تطعيم مليوني شخص أسبوعيا، وإغلاق المدارس خلال شهر يناير المقبل، من شانه أن يخفف العبء من على كاهل وحدات العناية المركزة وقت الذروة إلى مستوى أقل من الموجة للوباء”.
    وظهرت سلالة جديدة من فيروس كورونا، في بريطانيا، خلال شهر سبتمبر الماضي وكشفت السلطات الصحة بالبلاد أن أولى حالات السلالة الجديدة كان في شمال إنجلترا.
  • كورونا في بريطانيا.. 316 حالة وفاة وأكثر من 30 ألف إصابة جديدة

    سجلت المملكة المتحدة 316 حالة وفاة، اليوم الأحد، إضافة إلى 30 ألفاً 501 إصابة جديدة بفيروس كوفيد 19.

    وقالت بوابة فيروس كورونا الحكومية إن الأرقام تعكس بيانات من إنجلترا وويلز، لكن لا توجد بيانات جديدة من أيرلندا الشمالية ولا توجد بيانات وفيات جديدة من اسكتلندا بسبب عطلة عيد الميلاد، بحسب صحيفة “إيفيننج ستاندارد” البريطانية.
    وأثار رئيس الشركة التي تقف وراء لقاح أكسفورد-أسترازينيكيا باسكال سوريوت الآمال ،في أن يكون أكثر فاعلية مما كان يعتقد في البداية وسط الانتشار السريع لسلالة فيروس كورونا في المملكة المتحدة وفي جميع أنحاء العالم.
    وقال رئيس الشركة لصحيفة “صنداي تايمز” أنه يعتقد أن الباحثين وجدوا “التركيبة الفائزة” ،باستخدام جرعتين من اللقاح ووعد بنشر النتائج حيث أشارت التقارير إلى أن الجهة المنظمة في المملكة المتحدة قد توافق على اللقاح في غضون أيام.
    يأتي هذا الإعلان ببعض الارتياح حتى في الوقت الذي أعلنت كندا أحدث تحديد لحالات النوع الجديد شديد العدوى من فيروس كورونا، والذي تم اكتشافه لأول مرة في المملكة المتحدة وانتشر منذ ذلك الحين إلى اثني عشر دولة على الأقل.
    وأشاد وزير الخزانة ريشي سوناك بجهود الشركة لتحضير اللقاح حتى الآن، وقال لصحيفة “ذا ميل أون صنداي”: “ستكون هناك أيام وشهور صعبة قادمة، ولكن هناك أسباب للتطلع إلى مستقبل أكثر إشراقًا وما يعد به عام 2021″، وأن النشر المبكر للقاحات – والعمل الرائع لعلمائنا وهيئة الرعاية الصحية – يعني أنه يمكننا الآن رؤية الضوء في نهاية النفق مع هذا الوباء.”
    وقال وزير الصحة في حكومة الظل في حزب العمال جوناثان أشوورث للصحيفة إن هناك “سباق مع الزمن” لتطعيم عدد كافٍ من الناس حيث حث الحكومة على تجنب ما قال إنها “نفس الأخطاء مرة أخرى” في كونها “بطيئة جدًا” لحماية سكان دور الرعاية من المسنين.
    وكانت وزارة الصحة في بريطانيا قد أعلنت في عشية عيد الميلاد يوم 25 من الشهر الجاري إن أكثر من 600 ألف شخص تلقوا جرعتهم الأولى من لقاح كوفيد 19.
  • كورونا في بريطانيا.. 39 ألفًا و36 إصابة جديدة.. و574 وفاة

    أعلنت وزارة الصحة البريطانية، مساء اليوم الخميس، عن تسجيلها 39036 إصابة و574 وفاة جديدة بفيروس كورونا ما يمثل تراجعا لكلا المؤشرين مقارنة مع بيانات أمس الأربعاء.
    وأفادت الوزارة، في إحصائية جديدة، بارتفاع عدد الإصابات المسجلة بعدوى فيروس كورونا المستجد “COVID-19” في المملكة المتحدة خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 39036، ليصل إلى مستوى 2188587 حالة.
    وسبق أن سجلت المملكة المتحدة يوم 22 ديسمبر 36804 إصابات بالمرض وفي 23 ديسمبر 39237 حالة.
    كما ذكرت وزارة الصحة البريطانية أنها رصدت 574 وفاة جديدة جراء المرض، ليصل عدد ضحايا الجائحة في البلاد إلى 69625 متوفيا.
    وسبق أن بلغ مؤشر الوفيات اليومية بفيروس كورونا في بريطانيا يوم 22 ديسمبر 691 حالة، وفي 23 ديسمبر 744.
    وشهدت بريطانيا خلال الأسابيع الأخيرة ارتفاعات حادة في مؤشر الإصابات اليومية بفيروس كورونا، الأمر الذي دفع سلطات البلاد إلى فرض الإغلاق العام الثاني في المملكة المتحدة.
    وتعتبر بريطانيا الدولة الـ6 عالميا من حيث عدد الإصابات المسجلة بفيروس كورونا المستجد وكذلك الـ6 من حيث حصيلة ضحايا الجائحة.
    وأطلقت سلطات البلاد يوم 8 ديسمبر حملة تطعيم جماعي ضد عدوى فيروس كورونا بلقاح تورطه شركتا “فايزر” الأمريكية و”بيونتيك” الألمانية.
    وفي الوقت ذاته رصدت البلاد انتشارا متسارعا للمرض في بعض مناطقها، وفي 14 ديسمبر أعلن وزير الصحة البريطاني، مات هانكوك، أن العلماء اكتشفوا سلالة جديدة من فيروس كورونا أطلق عليها اسم “B. 1.1.7″، فيما ذكر رئيس الوزراء، بوريس جونسون، يوم 19 من هذا الشهر، أنها قد تكون أكثر عدوى بنسبة 70% حسب المعطيات الأولية، لكنه لفت إلى عدم وجود أي بيانات تشير إلى أن هذه السلالة تعد أكثر فتكا.
  • وزير الخارجية الألماني يرحب باتفاق بريكست بين بريطانيا والإتحاد الأوروبي

    رحب وزير الخارجية الألماني هيكو ماس اليوم باتفاق الفريقين التفاوضيين للاتحاد الأوروبي وبريطانيا العظمى، معربا عن شكره واحترامه لميشيل بارنييه وفريقه الذى ساعد في إنجاز مفاوضات “بريكست ” المعقدة في وقت قياسي رغم الصعوبات خصوصا ما يتعرض له العالم في ظل تفشي وباء كورونا.
    وأضاف وزير الخارجية الألماني، في تصريحات له اليوم، إن الاتفاق لم يتم الانتهاء منه بعد.. بالطبع سنلقي نظرة فاحصة الآن على المسودة مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لأن جميع دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 ثم البرلمان الأوروبي، لابد لهم من التصديق النهائي على الاتفاق، مشددا على ضرورة فعل كل ما في وسعنا لضمان دخول الاتفاقية حيز التنفيذ مؤقتًا في 1 يناير 2021.
    وتابع “سيكون ذلك تحديًا كبيرًا وسيتطلب الكثير من المرونة من جميع الجوانب، لكنني على ثقة من أنها ستنجح.. نحن الآن قريبون جدًا من حل يمكننا أخيرًا من خلاله التغلب على مناقشة خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وفتح فصل جديد مع بريطانيا العظمى”.
  • الاتحاد الأوروبي وبريطانيا يعلنان التوصل لاتفاق بشأن بريكست

    أعلنت المفوضية الأوروبية منذ قليل التوصل إلى اتفاق بين الاتحاد الأوروبي والحكومة البريطانية حول بريكست، بعد إزالة كافة نقاط الخلاف بين لندن وبروكسل.

    واستمرت المفاوضات حتى وقت متأخر من ليل الأربعاء، وامتدت حتي الساعات الماضية بشأن ترتيبات الصيد، وهي إحدى النقاط الشائكة الأخيرة في المحادثات. وستشمل الاتفاقية التي سيتم الإعلان عنها أحكامًا غير مسبوقة بشأن عدم وجود رسوم جمركية أو حصص على جميع السلع، بالإضافة إلى تسوية الترتيبات المستقبلية بشأن مجموعة واسعة من القضايا من الطيران والنقل إلى التعاون النووي المدني والطاقة.

    وقال جونسون بحسب تقرير الصحيفة أن الاتفاقية التي باتت قريبة وتم التوصل إليها بشق الأنفس، تحترم سيادة كلا الجانبين.

    وغادرت المملكة المتحدة الاتحاد الأوروبي في 31 يناير بعد استفتاء يونيو 2016 ، لكنها ظلت في السوق الموحدة للكتلة والاتحاد الجمركي لفترة انتقالية مدتها عام كامل ، مما سمح مؤقتًا لحرية الحركة بالاستمرار وتظل التدفقات التجارية بلا احتكاك.

زر الذهاب إلى الأعلى