أقيم الأربعاء العرض الخاص الأول لفيلم “Star Wars: Force Awakens”، فى لندن، حيث جسد صناع الفيلم جزءا من أحداثه على السجادة الحمراء للعرض الخاص، وظهر على السجادة الحمراء قبل النجوم عدد من شخصيات Star Wars بأسلحتهم، وكان على رأس الحضور النجم العالمى هاريسون فورد، والنجمة كاليستا فلوكهارت، وبيتن ليست، وسيث جرين، ولوبيتا نيونجو، وجايمى كينج، وأندى سركيس، وجيسون بيتمان.
قال زهير داسو، المستشار الاقتصادى لبرنامج الشراكة العربية التابع للسفارة البريطانية بالقاهرة، إن الإنفاق العام فى مصر تزايد لمستويات تجاوزت المائة مليار دولار فى آخر عامين، وهو ما يعادل الناتج المحلى لدول المغرب وتونس وكينيا مجتمعة.
ويرى المستشار أن هذا يدل على أن الاقتصاد المصرى اقتصاد متنامى، ولكن السؤال الذى يطرح نفسه هنا مدى العائد الذى سيتحقق للمواطنين إذا أحسن توجيه هذه المبالغ، وارتفع العائد المحقق من الاستثمارات العامة، وهو ما يوضح أهمية مبادرة مجلس التنافسية الخاصة بإصلاح إدارة المالية العامة.
وأضاف داسو أن النجاح الاقتصادى لا يعنى تحقيق حلم فى المستقبل، وإنما إحداث تحولات اقتصادية فى المجتمع كما فعلت النمور الآسيوية، التى حسنت بدرجة كبيرة من مستويات خدمات الصحة والتعليم وأيضا مثل الصين التى تعد حاليا أكبر مساهم فى الحد من الفقر على مستوى العالم.
وأشاد داسو بسياسات الرئيس عبد الفتاح السيسى وخططه لإنشاء مدن مليونية جديدة، التى أصبحت قيد الإنشاء الآن، وأيضا التزامه بالمعايير الدستورية الخاصة بالإنفاق على التعليم والصحة والبحث العلمى، لافتا إلى أن مجلس النواب الجديد سيكون له دور فى عملية الإصلاح الذى يحتاج كما أثبتت دراسة بريطانية أجريت عام 2009 إلى 3 عوامل إدارة جيدة وشعب جيد وساسة جيدين.
أوضحت مواقع وثيقة الصلة بجماعة الإخوان أن تقرير الحكومة البريطانية حول نشاط جماعة الإخوان سيعرض على مجلس العموم البريطانى اليوم الخميس لمناقشته، تمهيدا لاتخاذ قرار بشأن أنشطة التنظيم فى لندن.
فى إطار الجهود المبذولة من وزارة الخارجية والبعثات المصرية بالخارج بالتنسيق والتعاون مع وزارة الآثار صرحت السفيرة إيمان الفار مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية بأن مصر استعادت قطعة أثرية تنتمى للحضارة المصرية القديمة من بريطانيا. القطعة الأثرية عبارة عن (جدارية أثرية مصرية من الحجر الجيرى الملون، مقاسها 77 سم *44 سم*5 سم ملونة وترجع إلى الأسرة التاسعة عشر من عصر الدولة الحديثة، وعليها رسومات تمثل الملك سيتى الأول ومجموعة من المعبودات المرتبطة بمدينة أسيوط) والتى تم رصدها مع أحد تجار الآثار فى لندن، وتم استردادها بعد أن قامت وزارة الآثار ومكتب النائب العام باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لإثبات تهريب تلك القطعة وأحقية مصر فى استردادها لخروجها بطريقة غير شرعية.
وأوضحت مساعد وزير الخارجية للعلاقات الثقافية، أن خبراء وزارة الآثار تسلموا اللوحة الجدارية وفقا لمحضر تسلم عبر وزارة الخارجية بعد فحص اللوحة والتأكد من أثريتها ومصريتها، تمهيدا لإيداعها فى المتحف المصرى بالتحرير واتخاذ ما يلزم لترميمها. وتعرب وزارة الخارجية المصرية عن أهمية تجاوب حائزى القطع الأثرية المصرية مع النداءات المتكررة من بعثاتنا التمثيلية بالخارج لإعادة القطع الأثرية المهربة إلى موطنها الأصلى حفاظا على التراث الإنسانى بوجه عام، وعلى التراث الثقافى والحضارى لمصر بوجه خاص.
قالت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية أن شركات التواصل الإجتماعى تعرضت لضغط كبير من المشرعين القانونين لكى تتحكم أكثر فى انتشار المحتويات المتشددة فى أعقاب هجمات باريس وكاليفورنيا، لذا قامت بتعزيز جهودها عن طريق استخدام وسائل التواصل لنشر رسائل مستساغة.
وانتشر على موقع اليوتيوب مقاطع فيديو لشخصية كارتونية بريطانية تدعى عبدالله اكس. وعبدالله بريطانى مسلم يتحدث بلهجة العمال، ويرتدى تيشرت لونه أسود وأحمر، ويرتدى سلسلة كبيرة حول عنقه، ويظهر فى الفيديو متحدثا عن سوريا ويستهدف جمهور الشباب.
وأضافت الفايننشال تايمز أن الشخصية الكارتونية تعد أحدث الأسلحة فى الحرب ضد داعش على وسائل التواصل الإجتماعى، بهدف خلق محتوى مضاد للتشدد وتدعمه شركات التكنولوجيا مثل الفيس بوك وجوجل. وطلب عبد الله اكس من جمهوره أن يفكروا فى احتياجات النساء والأطفال فى سوريا، وأن يأخذوا بعين الاعتبار مسئولياتهم تجاه أسرهم، وأن يتساءلوا بشأن الدافع الحقيقى وراء الجماعات التى تدعى أنها تحارب من أجل الإسلام. وأوضحت الصحيفة البريطانية أن شركتا جوجل وفيس بوك اللتان تمتلكان يوتيوب لا تنتجان هذا المحتوى بنفسها بل تساعد منظمات غير ربحية بإعطائها الأدوات المناسبة للوصول إلى الجمهور الصحيح على الانترنت، وهو جمهور الشباب الغربى المسلم الذى يبدى اهتماما فى متابعة المحتوى المتطرف على الانترنت.
ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن السلطات البريطانية ألقت القبض على ضابط بالجيش الإسرائيلى شارك فى الحرب الأخيرة على قطاع غزة فى يوليو 2014. وأضافت الصحيفة أنه ألقى القبض على الضابط فى لندن خلال رحلة سياحية كان يقوم بها فى أوروبا، موضحا أنه ألقى القبض عليه من خلال صورة له تم تداولها له خلال الحرب على غزة. ومن جانبه قال موشيه يعلون، وزير الدفاع الإسرائيلى، إن الحكومة الإسرائيلية ملتزمة بحماية جنودها فى الداخل والخارج، موضحا أن عملية الاعتقال سيكون لها مردود واسع. وزعم “يعلون” أن الجنود كانوا يقاتلوا فى قطاع غزة للحفاظ على أمن دولة إسرائيل، وغير منطقى اعتقال ضابط بالجيش الإسرائيلى خارج إسرائيل، لذا سيتم العمل على الإفراج عنه فى أسرع وقت.
اتخذت قوات الأمن البريطاني إجراءات توقيف ضد ضابط احتياط بجيش الاحتلال على خلفية مشاركته في حرب غزة الأخيرة في صيف العام الماضي.
وأكدت صحيفة يديعوت أحرونوت أنه جرى توقيف الضابط لعدة ساعات على خلفية وجود بلاغ سابق ضده من قبل منظمات متضامنة مع الشعب الفلسطيني في بريطاني، وتدخلت خارجية الاحتلال، ما أدى إلى الإفراج عن الضابط الإسرائيلى.
ونوه التقرير إلى أن اسم الضابط جاء ضمن قائمة طويلة من جنود وضباط الجيش الذين أظهر الجيش صورهم خلال الحرب ضمن المشتركين في حرب غزة ومن بينهم أكثر من 50 جنديًا وضابطًا جرى منحهم أوسمة التقدير بناءً على دورهم في تلك الحرب.
وحذرت النيابة الإسرائيلية الجنود والضباط الذين ظهرت صورهم بوسائل الإعلام كمشتركين في الحرب من إمكانية اعتقالهم ببريطانيا حال سفرهم لهناك وذلك بالإضافة لجنود وضباط الجيش الذين ظهرت صورهم خلال الانتفاضة الحالية.
ارتفع عدد الموقعين على عريضة تطالب بمنع دونالد ترامب -المرشح الجمهورى المحتمل فى انتخابات الرئاسة الأمريكية- من دخول بريطانيا، إلى نصف مليون شخص، اليوم الجمعة، وهو عدد أكبر بكثير من المطلوب لكى ينظر البرلمان فى الإجراء.
وتعرض “ترامب” لانتقادات شديدة فى الداخل والخارج بسبب تصريحات أدلى بها خلال خطاب اقترح فيه فرض حظر مؤقت على دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة.
وندد عدد كبير من الزعماء السياسيين الأمريكيين بما فى ذلك رموز من داخل حزبه الجمهورى بهذا الاقتراح.
وكانت هذه التصريحات أحدث حلقة فى سلسلة من التصريحات المثيرة للجدل حول المسلمين والهجرة التى أدلى بها على مدار حملته الانتخابية.
ووضع طلب فرض قيود على سفر ترامب لبريطانيا على موقع رسمى تابع للحكومة البريطانية على الانترنت.
كشفت صحيفة «ذا ميرور» البريطانية، تفاصيل المكالمة الأخيرة بين رئيس الوزراء البريطاني السابق «توني بلير» مع الرئيس الليبي السابق «معمر القذافي» قبل أيام من مقتله.
ووجه البرلمان البريطاني تهما لـ«بلير» بتحذير القذافي مسبقا من أنه سيقتل ومطالبته بمغادرة البلاد، ولكن رئيس الوزراء البريطاني السابق نفى تلك التهم.
وقالت ميرور، إن بلير حاول إنقاذ القذافي وحذره من ثورة عنيفة ستندلع في بلاده، وطالبه بالذهاب لمكان آمن لوضع حد لإراقة الدماء التي ستشهدها بلاده، ناصحا إياه بالتنحي كحل سلمي للوضع.
وأكد رئيس الوزراء البريطانى السابق، للبرلمان أنه لم يقل ذلك خوفا على سلامة القذافي ولكنه فعل ذلك حقنا لدماء الليبيين موضحا أنه فعل ذلك بصفته الشخصية وليس بدافع حكومي أو دبلوماسي.
وأردف أن مكالمتيه الاثنتين أو الثلاث للقذافي خلال 24 ساعة حينها كانت جميعها لنفس الغرض، مشددا على أن أحدا لم يطلب منه تلك المكالمات.
حاول رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير، الدفاع عن علاقته بنظام الرئيس الليبي السابق معمر القذافي، أمام البرلمان البريطاني، مؤكدا أن صفقاتهما سويا منعت تنظيم “داعش” الإرهابي من امتلاك أسلحة كيميائية.
وقال بلير – خلال استجوابه بالبرلمان – إنه تمكن من إقناع القذافي من التخلص من الأسلحة الكيميائية، وهو ما حال دون إمكانية وقوعها في الوقت الحالي بيد مجندي تنظيم داعش الإرهابي.
وحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية، فإن مجلس العموم البريطاني يستجوب بلير بشأن صفقة الصحراء التي تم إبرامها في باريس عام 2004، التي وافق خلالها القذافي على التخلي عن امتلاك سلاح كيميائي، فضلا عن زياراته الست إلى ليبيا قبل ترك منصبه في 2010.
وقال بلير خلال استجوابه: “الإستراتيجية الأفضل كانت تحويل ليبيا من رعاية الإرهاب إلى محاربته”، نافيا أي اتفاق بينه وبين القذافي للإفراج عن عبد الباسط المقراحي، المتهم بتفجير طائرة أمريكية فوق اسكتلندا عام 1988.
وتابع أنه يعتقد أن حفاظه على علاقات جيدة بليبيا حتى الآن يعتبر أمرا مهما، وخاصة بعد تصاعد تواجد تنظيم داعش الإرهابي، مشيرا إلى أن ليبيا كانت ستصبح دولة راعية للإرهاب وتستمر في تطوير الأسلحة النووية والكيميائية إذا ظلت معزولة عن المجتمع الدولي منذ ذلك الحين.
أعلن وزير الخزانة البريطانى، جورج أوزبورن،الأربعاء، عن تمويل بقيمة 50 مليون استرلينى للعائلات والمشاريع المتضررة نتيجة الفيضانات التى تجتاح كومبريا ولانكاشاير فى شمال غربى إنجلترا. وفى رده على أسئلة مجلس العموم اليوم، قال القيادى بحزب المحافظين أن الحكومة لا تزال تقييم الأضرار على الدفاعات الموجودة ضد الفيضانات فى المنطقة. وتسببت العاصفة “ديزموند” فى انقطاع التيار الكهربائى عن آلاف المنازل فى شمال البلاد، إضافة إلى عدد من الوفيات التى لم يتم الكشف عنها تحديدًا. يذكر أن رئيس الوزراء ديفيد كاميرون قد غاب عن الجلسة الأسبوعية لمجلس العموم اليوم للرد على أسئلة النواب مع تواصل اجتماعاته مع القادة فى بولندا ورومانيا فى إطار إعادة تفاوضه على شروط عضوية بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى، قبل الاستفتاء المقرر عقده قبل نهاية عام 2017.
رأى عمدة لندن والوزير بالحكومة البريطانية بوريس جونسون أن تصريحات رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون الأخيرة بشأن وجود 70 ألف مقاتل سورى معتدل جاهزون للاستيلاء على الأراضى التى سيتركها تنظيم “داعش” الإرهابى نتيجة قصف طائرات قوات التحالف، قد يكون مبالغ فيها. وقال جونسون – فى مقاله بصحيفة “الديلى تليجراف” اليوم الاثنين – “إن الرقم قد يكون مبالغا فيه، ومن المحتمل أن يشمل جهاديين ليس بالضرورة أن يكونوا مختلفين فكريا كثيرا عن تنظيم القاعدة”. وأضاف “قدرنا وجود 70 ألف مقاتل فى الجيش السورى الحر، ولكن هذه الأرقام قد تكون مبالغ فيها، متساءلا ومن هناك أيضا؟.. الجواب واضح، هناك الأسد وجيشه، والمؤشرات الأخيرة هى أنهم يحرزون بعض التقدم بفضل الضربات الجوية الروسية، وبشكل جزئى على الأقل يبدو أنهم استطاعوا استعادة أجزاء كبيرة من حمص، والمتشددون المنتمون لتنظيم القاعدة ينسحبون من بعض أحياء المدينة”. وتابع “ومع الدعم الجوى الروسي، نظام الأسد فقط على بعد بضعة أميال من مدينة تدمر الأثرية، حيث قتل تنظيم “داعش” عالم الآثار خالد الأسعد (82 عاما)، قبل البدء فى التدمير الثقافى للمكان”. ومثل الرقم عنصرا أساسيا فى الطرح الذى قدمه رئيس الوزراء البريطانى للبرلمان قبل التصويت على قصف تنظيم “داعش” فى سوريا، حيث ضغط حزب العمال بزعامة جريمى كوربين بشدة على كاميرون حول هذه النقطة تحديدا.. وطلبت وزارة الدفاع البريطانية إزالة هذا الإدعاء المثير للجدل من بيانه للنواب، طبقا لما قاله مصدر حكومى لصحيفة “ذى صن”، وأوضح أنه إدعاء “مضلل”، حيث يخشى المسئولون أن يتم مقارنته بملف تونى بلير الخاص بامتلاك الرئيس العراقى الأسبق صدام حسين على أسلحة بيولوجية.
ذكرت الصحيفة أن اللجنة العليا للانتخابات قد أعلنت أمس أن نسبة المشاركة بالانتخابات البرلمانية المصرية التي هيمن عليها المرشحين الموالين للرئيس ” السيسي ” قد بلغت (28%) ، وأضافت الصحيفة أن ضعف الإقبال الانتخابي يعكس حالة اللامبالاة بداخل الأوساط المصرية ، كما أن هذه الخطوة تُعد الاستحقاق الأخير من المرحلة الانتقالية عقب الحملة الأمنية التي شنتها السلطات المصرية ضد جماعة الإخوان المسلمين (حركة المعارضة الإسلامية الرئيسية) ، بعد أن تمت الإطاحة بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” ، مشيرةً إلى تصريحات بعض النقاد والتي أكدوا خلالها أن النظام الجديد برئاسة ” السيسي ” قام بتحويل البلاد إلى ديكتاتورية أكثر عنفاً عن سابقيه ومنهم الديكتاتور ” مبارك ” .
نقلت شبكة “سى إن إن” الإخبارية الأمريكية عن مسئول أوروبى رفيع المستوى فى مجال مكافحة الإرهاب قوله إن المعلومات الاستخباراتية تشير إلى أن تنظيم داعش يرغب فى ضرب بريطانيا بعدما قام بشن هجمات على باريس فى فرنسا، مشيرا إلى صعوبة تعقب أثر صلاح عبد السلام المسلح الثامن المشارك فى هجمات باريس الشهر الماضى. وأشارت الشبكة إلى أن أجهزة الأمن الأوروبية لم تتعقب عبد السلام منذ أن تم توصيله من قبل صديق له فى مدينة بروكسل البلجيكية فى الرابع عشر من نوفمبر، اليوم التالى للهجمات. وقال المسئول الأوروبى إن المحققين يعتقدون الآن إنه استطاع أن يتخفى بشأن مشاركته فى الهجمات الإرهابية، مضيفا إن عبد السلام كان مذعورا عندما طلب أصدقائه فى بروكسل ليذهبوا إليه ويصطحبوه من باريس. وقال إنه يعتقد أن داعش ربما لن ترحب بعودته حتى لو استطاع أن يصل إلى سوريا. من ناحية أخرى، تشير المعلومات الاستخباراتية التى حصلت عليها أجهزة الأمن الأوروبية إلى أن داعش يهدف إلى مهاجمة بريطانيا فى متابعة لعملية باريس. وتشير المعلومات إلى أن مقاتلى داعش البريطانيين قد أوكلت إليهم المهمة من قبل عملاء داعش البارزين للعودة إلى بلادهم وتنفيذ الهجوم. ولم يتضح ما إذا كان التهديد وشيكا والمكان المستهدف، إلا أن المسئول يقول إنه المخاوف تعززت بعد تصويت مجلس العموم البريطانى يوم الأربعاء بالسماح بشن ضربات بريطانية ضد داعش فى سوريا.
ذكرت الصحيفة أن وزير الآثار المصري الدكتور ” ممدوح الدماطي ” سيفتتح يوم الاثنين المقبل متحف للآثار المصرية بصالة الترانزيت بمطار القاهرة ، والذي يضم (38) قطعة أثرية تمثل عصوراً تاريخية مختلفة ، مضيفة أن ” الدماطي ” أوضح أن وجود متحف بمطار القاهرة سيساعد بشكل كبير في تنشيط سياحة الترانزيت ، وذلك وفقاً لوكالة الانباء المصرية الرسمية ،كما ذكرت الصحيفة أنه بالرغم من تدهور قطاع السياحة المصري عقب سنوات من الاضطرابات السياسية التي شهدتها البلاد ، إلا أنه تعرض لضربة أخرى بعد حادث سقوط الطائرة الروسية في شبه جزيرة سيناء في (31) كتوبر الماضي ، ومقتل (224) شخصاً ممن كانوا على متنها ، مضيفة أنه بالرغم تصريح روسيا من أن قنبلة هي السبب وراء تحطم طائرتها إلا أن التحقيقات في هذا الصدد لا تزال جارية ، موضحة أنه في اعقاب هذا الحادث علقت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى شرم الشيخ ، في حين علقت روسيا كل الرحلات الجوية المتجهة إلى مصر .
رحب الكرملين بالغارات البريطانية على داعش فى سوريا وذلك وفق ما أفادت قناة العربية فى خبر عاجل اليوم. جدير بالذكر أن الكرملين أكد على حتمية وجود رد روسى على مواصلة حلف شمال الأطلسى (ناتو) توسعه شرقا، فى إشارة إلى الدعوة الرسمية التى وجهها الحلف العسكرى لمونتينيجرو للإنضمام إليه.
أفادت فضائية “سكاى نيوز” فى نبأ عاجل لها منذ قليل نقلاً عن مراسلها أن الطائرات البريطانية تقصف مواقع التنظيم الإرهابى “داعش” فى سوريا بعد تصويت مجلس العموم على خطة رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون. الجدير بالذكر أن الطائرات البريطانية أقلعت من قبرص.
قال مسئولون غربيون، إن القوات الخاصة البريطانية تعمل في ليبيا لمواجهة جهود تنظيم “داعش” الإرهابي لفتح جبهة جديدة في البلاد.
ونقلت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية عن مسئولين غربيين قولهم إن المملكة المتحدة، وأمريكا أرسلتا سرا قوات خاصة للمراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية وسط ليبيا خوفًا من نقل “داعش” قاعدته الأساسية هناك.
وتابع المسئولون للصحيفة، أنه مع خسارة “داعش” السيطرة على أراضيه في سوريا والعراق، يفكر في ليبيا كبديل لاستمرار كيانه في حال اضطر للخروج من قلب أراضيه.
ونوهت الصحيفة، إلى أن المسئولين يتخوفون من تركيز “داعش” على مدينة سرت، مسقط رأس القذافي، التي تبعد عن صقلية 400 ميل فقط.
أما الهدف الثاني لداعش، فهى مدينة أجدابيا، شرق سرت، والتي تسمح للتنظيم بالسيطرة على مفترق الطرق الرئيسية، فضلًا عن حقول النفط.
ولم تؤكد أو تنفي وزارة الدفاع البريطانية التقارير الإعلامية بعمل قواتها الخاصة في ليبيا.
تجمع ما يقرب من 1000 متظاهر مناهض للحرب في سوريا بساحة البرلمان البريطاني، وحملوا لافتات “لا لقصف سوريا”.
وجاءت هذه الاحتجاجات في الوقت الذي يستعد فيه النواب للتصويت غدًا على مشاركة بريطانيا في الحرب في سوريا.
وقال النائب العمالي، ريتشارد بورجون، “اتخذ برلماننا خطأ كارثيا في العراق، وتعامل بشكل كارثي في ليبيا وفي رأيي، هو على وشك أن يخطئ في سوريا”.
وكان من المقرر أن يسير المتظاهرون إلى مقر حزب المحافظين وحزب العمال، وتقديم رسائل تحث النواب على محاولة منع غارات سلاح الجو الملكي البريطاني.
ذكر الموقع أن مصر تسعى إلى وضع قيوداً على تجديد جواز السفر الخاص بالسياسي المعارض البارز ” أيمن نور ” بعد أن حاولت محكمة مصرية إلزام وزارة الخارجية بتجديد جواز السفر الخاص به ، موضحاً أن ” نور ” يُعد أحد المعارضين البارزين لحكم الرئيس ” السيسي ” ، وقد سافر إلى لبنان عام 2013 بعد الانقلاب العسكري الذي جاء بـ ” السيسي ” إلى السلطة ، مضيفة أن سفارة مصر في كلاُ من ( تركيا / لبنان ) رفضوا تجديد جواز السفر الخاص بـ ” نور ” في الأشهر الأخيرة ، في حين أمرت المحكمة الإدارية العليا في أكتوبر الماضي بتجديد جواز سفر ” نور ” بعدما تقدم ” نور ” بدعوة قضائية ضد وزارة الخارجية ، مشيرة إلى أنه بالرغم من ذلك قدمت هيئة قضايا الدولة بالنيابة عن وزارة الخارجية طعنا أمام المحكمة الإدارية العليا لإلغاء الحكم ، وأضافت أن ” نور ” اعتاد المجاهرة بعدائه لمصر ، كما يجوب العالم ليستعدي الدول للتحرك ضد مصر ، بما يؤكد انعدام وطنيته وانتماءه إلى البلد الذي ولد على أرضه.
ذكرت الوكالة أن المتحف البريطاني يعتزم تدشين معرض عن الآثار المصرية الغارقة تحت الماء في شهر مايو ، ومن المقرر أن يستغرق المعرض (6) أشهر ، حيث يقوم بعرض آثار (2) من المدن المصرية الغارقة ، كما يتضمن عرض (300) قطعة من المدن الغارقة عند مصب نهر النيل منذ أكثر من (1000) عام .
نشرت الصحيفة مجموعة صور لشرم الشيخ تدعي خلالها أنها تحولت لـ “مدينة أشباح” – على حد وصفها – وذلك بعد الاضطرابات السياسية والهجمات الإرهابية التي شهدها مصر على مدى العقد الماضي ، مضيفة أن حادث تحطم الطائرة الروسية بسيناء في (31) أكتوبر الماضي قد أثر سلبياً على قطاع السياحة ، موضحة أن عدد السياح إلى مصر انخفض من (15) مليون سائح عام 2011 إلى (9) مليون سائح فقط عام 2014 .
إيكونوميست: تركيا مهتمة بضرب الأكراد أكثر من محاربة داعش
اهتمت مجلة “إيكونوميست” البريطانية بالتطورات الخاصة بالحرب السورية، وقالت إن إسقاط تركيا للطائرة الحربية السورية ربما كان من الممكن تجنبه، إلا أنه بالكاد حادث عارض. ورأت الصحيفة أن هناك شيئين يمكن أن يحدا من تداعيات إسقاط الطائرة، الأول استمرار الدعم العام من حلفاء أنقرة فى الناتو لها، والثانى أن يقوم أعضاء الحلف بحث تركيا سرا على “ضبط النفس” وتغيير سلوكها. وأكدت الصحيفة أن تركيا تعيق الحملة على داعش وهى مهتمة أكثر بضرب الأكراد داخل سوريا، والإطاحة بالأسد بدلا من سحق الإرهابيين. فضلا عن ذلك، فشلت أنقرة فى وقف تدفق نفط داعش خارج سوريا وكذلك تدفق الأموال والمجندين إليها. وأكدت الصحيفة أن تجنب التصعيد هو الجزء السهل، أما الأصعب هو الحاجة لإقناع كل من تركيا وروسيا بالتركيز بشكل أكبر على داعش. وتحتاج تركيا لأن تفهم أنه مثلما تحظى بدعم حلفائها فى الناتو، فإن عليها مسئوليات تجاههم. ويقول بعض الأتراك أن محاربة داعش ستساعد الأكراد. وحتى لو كان هذا حقيقيا، فإن تركيا ستعانى من عمليات النهب التى يقوم بها داعش، إلى جانب التفجيرين الإرهابيين الذين وقعا فى تركيا خلال الأشهر الأخيرة. ولو كانت تركيا جادة فى رغبتها التخلص من الأسد، حسبما تقول الصحيفة، فإن السبيل الوحيد لذلك هو العمل مع روسيا وليس محاربتها. ا
لإندبندنت: بسبب التقشف.. العاهرات اليونانيات يبعن الجنس مقابل ثمن ساندوتش
قالت صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن دراسة جديدة وجدت أن الشابات اليونانيات يبعن الجنس مقابل ثمن “ساندوتش”، حيث دفعت سياسات التقشف المستمرة منذ ست سنوات البلد الأوروبى إلى الحافة المالية. وأوضحت الدراسة التى جمعت بيانات عن أكثر من 17 ألف من العاملين فى الجنس فى اليونان، أن النساء اليونانيات يهيمن حاليا على صناعة الدعارة فى البلاد، بعد أن كان هذا ينطبق على نساء أوروبا الشرقية، وأن سعر الجنس فى اليونان هو الأرخص فى أوروبا. وأشار جريجورى لاكسوس، أستاذ علم الاجتماع فى جامعة أثينا، والذى عكف على هذه الدراسة لمدة ثلاث سنوات، إلى أن بعض النساء يقدمن أنفسهن مقابل ثمن فطيرة من الجبن أو ساندوتش لأنهن جوعى. وأضاف أن أخريات تمارسن الدعارة لدفع الضرائب والفواتير والنفقات الملحة أو من أجل المخدرات. وأشار لاكسوس إلى أنه مع بداية الأزمة الاقتصادية فى اليونان، كان متوسط ما يُدفع للعاهرات 53 يورو، لكنه تراجع الآن ليصل إلى أقل من 3 يورو مقابل نصف الساعة.
التليجراف: سلطات كوريا الشمالية تطالب مواطنيها بتقليد قصة شعر زعيمهم
قالت صحيفة “التليجراف” البريطانية إن كوريا الشمالية أطلقت حملة تطهير جديدة تستهدف المواطنين أصحاب الشعر الطويل، وأمرتهم بأن يقصوا شعرهم على غرار النمط الطموح لزعيمهم كيم يونج أون. ونقلت صحيفة “تشوسون أيلبو” الكورية الجنوبية عن مصادر فى بيونج يانج قولها أن السلطات فى عاصمة كوريا الشمالية أصدرت أمرا يطلب من الرجال أن يكون الحد الأقصى لطول شعرهم 2 سنتيمتر أى حوالى 0.8 بوصة. وتم توجيههم لتقدير زعيمهم بتقليد تسريحته الخاصة به. وطُلب من النساء أيضا أن تكون قصات شعرهن أيضا مشابهة لتلك الخاصة بزوجة رئيسهم، والاستثناءات الوحيدة من تلك القواعد الجديدة تكون للممثلين فقط. وتقول التليجراف إن السلطات فى كوريا الشمالية حريصة جدا على تنفيذ حملة على الشعر الطويل، حتى أن مراقبى طلبة الجامعات يتجولون وبحوزتهم مقصات لقص الشعر الطويل، بحسب الصحيفة الكورية الجنوبية. ويقول المحللون أن كيم يقص شعره على غرار ما كان يفعل جده كيم إيل سونج، الذى يعتبر مؤسس كوريا الشمالية وهو يحاول استعادة الأيام الأولى للنظام الشيوعى ويبنى قاعدة قوة خاصة به.
قال الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم إن الوزارة تشعر بمعاناة المعلم ، مضيفا أن الرئيس عبد الفتاح السيسى يتابع مجريات العملية التعليمية عن كثب وباهتمام شديد، موضحا أن المعلم يحتاج إلى تدريب وتطوير على أساليب القيادة والإدارة ، معلناً عن الانتهاء من تدريب 23 ألف معلم على القيادة بالتعاون مع الخبرات الأجنبية ومنها بريطانيا وفرنسا.
وأضاف “الشربينى” خلال حواره مع الإعلامى عمرو عبد الحميد مقدم برنامج “البيت بيتك” المذاع على فضائية ” ten” أن مراكز الدروس الخصوصية تقدم “تدريب على الامتحانات” وليس تربية، أما المدرسة فتقدم تربية وتنمية لكافة جوانب التلميذ، وقال “نحن فى حاجة ماسة لعودة المدرسة لما كانت عليه فى السابق،من تقديم أنشطة وتربية وتعليم”.
ضربت مقاتلات فرنسية انطلقت من حاملة الطائرات شارل ديجول أهدافا لتنظيم داعش الإرهابي في العراق وسوريا.
ومن جانبها عرضت بريطانيا على فرنسا استخدام قاعدة جوية في قبرص لضرب مسلحي الجماعة المتشددة المسئولة عن هجمات باريس.
واجتمع الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون في باريس أمس الإثنين في إطار مساعي لحشد الدعم للقتال ضد داعش، ومن المنتظر أن يزور هولاند أيضا واشنطن وموسكو هذا الأسبوع.
وعرض كاميرون خدمات لإعادة التزويد بالوقود في الجو وقال إنه مقتنع بأنه ينبغي لبريطانيا أن تشن ضربات جوية إلى جانب فرنسا على داعش في سوريا وأنه سيوصي بأن يصوت البرلمان البريطاني بالموافقة على مثل هذه الإجراءات.
وكثفت فرنسا ضرباتها الجوية في سوريا منذ الهجمات التي وقعت في باريس في 13 نوفمبر والتي قتل فيها 130 شخصا على الأقل.
دعا ديفيد كاميرون رئيس الوزراء البريطانى، البرلمان البريطانى للموافقة على دخول الحرب على داعش فى سوريا والعراق، مؤكدا أنهم سيعملون مع حلفائهم لمواجهة الإرهاب، مشدداً على أن داعش يشكل تهديدا مباشرا عليهم. وطالب كاميرون فى كلمته أمام البرلمان البريطانى، بضرورة لعب بريطانيا دور أكبر مع حلفائهم لدحر الإرهاب وإنهاء الحرب في سوريا، ومكافحة الارهاب عبر الانترنت عبر تعاون دولى والعمل لمواجهة المخاطر. وأوضح رئيس الوزراء البريطانى، أنه سيتم توفير 178 مليار استراليى فى 10سنوات القادمة، وزيادة عدد القوات عبر دول العالم بــ30 الف مقاتل وبحلول 2020 إلى 50 الف، وإنشاء كتبيتين لتكون جاهزة للتدخل السريع، مضيفا :”سنضاعف إنفاقنا على أمن الطيران”.
قال وزير المالية البريطاني جورج أوزبورن اليوم الأحد إن بلاده تعتزم زيادة عدد المقاتلات التي يمكن إطلاقها من حاملات الطائرات وزيادة الإنفاق في مجال مكافحة الإرهاب.
ومن المقرر أن تقدم الحكومة استراتيجية دفاعية جديدة لمدة خمس سنوات غداً الاثنين وخطة أكبر للميزانية يوم الأربعاء.
وقال أوزبورن لتلفزيون (بي.بي.سي) “سنعزز قوة حاملات الطائرات في المملكة المتحدة. سنعمل على ضمان أنه عندما تكون حاملات الطائرات متوفرة فستكون هناك على متنها طائرات يمكنها الانطلاق منها بأعداد كبيرة”.
وأضاف “بحلول عام 2023 سيكون لدينا 24 من هذه الطائرات وهي من بين أقوى الطائرات في العالم طراز أف-35 على ظهر حاملات الطائرات”.
ونفى أوزبورن أن التركيز العام على خفض الإنفاق العام قد يضر بسعي بريطانيا إلى الحيلولة دون وقوع هجمات مثل تلك التي تعرضت لها باريس هذا الشهر وقال إن الإنفاق على الدفاعات ضد الإرهاب سيزيد بمقدار الثلث تقريباً.
وقال “سنضمن حماية بريطانيا على نحو ملائم من الخطر الإرهابي. ولأننا نتخذ قرارات صعبة في مجالات أخرى من ميزانيتنا فيمكننا زيادة معدات جيشنا ويمكننا زيادة ميزانيتنا لمكافحة الإرهاب بنسبة 30 في المئة”.
أغلقت السفارة المصرية بالعاصمة البريطانية لندن، اليوم أبوابها فى التاسعة مساء بالتوقيت المحلى، معلنة انتهاء تصويت الناخبين المصريين فى اليوم الأول للمرحلة الثانية للانتخابات البرلمانية.
ومر اليوم الأول للانتخابات بهدوء ، حيث جرت العملية الانتخابية بكل شفافية دون مشاكل، وسط تعاون كامل من أعضاء السفارة المصرية برئاسة السفير ناصر كامل، والذين وفروا للناخبين كل الوسائل ليتمكنوا من الإدلاء بأصواتهم بكل سهولة ويسر.
وشهد اليوم حرص عائلات مصرية على المشاركة فى التصويت رغم البرد القارس الذى تشهده لندن حاليا.
ومن المنتظر أن تفتح السفارة أبوابها فى التاسعة صباح الغد الأحد لاستقبال الناخبين حتى التاسعة مساء موعد انتهاء اقتراع المصريين فى الخارج فى الانتخابات البرلمانية، والتى تمثل الخطوة الثالثة والأخيرة لخارطة الطريق.
وتشمل المرحلة الثانية 13 محافظة هى القاهرة و القليوبية والمنوفية والدقهلية والغربية والشرقية ودمياط والإسماعيلية وبورسعيد والسويس وشمال سيناء وكفر الشيخ وجنوب سيناء.
قال سامح شكري، وزير الخارجية: إن الرئيس عبد الفتاح السيسي لم يتعرض للإحراج في لندن، بعد إعلان بريطانيا أن الطائرة الروسية تعرضت إلى حادث إرهابي، مؤكدًا أنه كان هناك إصرار من بريطانيا لتعميق التعاون مع مصر.
وأضاف «شكري»، خلال حواره ببرنامج «هنا العاصمة»، المذاع على قناة «سي بي سي»، تقديم لميس الحديدي، أنه لم يكن هناك تفكير في إلغاء زيارة الرئيس إلى بريطانيا، مشيرًا إلى أن العمل يسير بشفافية مطلقة في لجنة التحقيقات.
وتابع: «أمن المطارات في مصر معتمد دوليًا، ويتم تعزيزها أكثر الآن»، لافتًا إلى أن تصريحات الوفد الروسي بأن هناك خللا في النظم الأمنية بشركة «مصر للطيران»، غير صحيحة، مطالبًا روسيا بتعزيز النظم الأمنية في مجال الطيران الروسي أيضًا.
فجرت الشرطة البريطانية، مساء الخميس، سيارة قرب محطة مترو الأنفاق وسط لندن بعد أن اشتبهت بها.
وأخلت الشرطة محطة “بيكر ستريت ” وأمرت القطارات بعدم التوقف عند هذا الحد بعد أن تم ترك السيارة الفضية في منتصف الطريق خارج أحد مخارج المترو.
وطوقت الشرطة عقب تلقى معلومات وتقارير أمنية عن سيارة مهجورة تركت خارج محطة مترو الأنفاق المزدحمة ما أثار المخاوف من حدوث هجوم إرهابي. وتم إخلاء المحطة، بحسب صحيفة “دايلي ستار” البريطانية.
