بريطانيا

  • موقع (ميدل إيست آي) البريطاني : الحكم على قاضي بالإعدام لقتله زوجته الصحفية

    أشار الموقع إلى إصدار محكمة مصرية حكماً على القاضي “أيمن حجاج” بالإعدام، وذلك على خلفية اتهامه بقتل زوجته الإعلامية “شيماء جمال”، في واحدة من أكثر قضايا القتل شهرة في البلاد في الأشهر الأخيرة، مضيفاً أن محكمة الجنايات أحالت هذه القضية لفضيلة المفتي، موضحاً أنه من المُقرر عقد الجلسة المُقبلة للمحكمة في (11) سبتمبر القادم، حيث سيتم الإعلان عن موافقة المفتي العام على حكم الإعدام الصادر بحق حجاج .

  • جارديان: 11.6% زيادة بأسعار البقالة فى بريطانيا بسبب أعلى مستوى تضخم منذ 2008

    قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية إن فواتير السوبر ماركت في بريطانيا العظمى ارتفعت بنسبة 11.6% في الأسابيع الأربعة حتى 7 أغسطس ، مقارنة بالعام السابق، حيث وصل تضخم أسعار البقالة إلى أعلى مستوى له منذ عام 2008 على الأقل.

    وقال فريزر ماكيفيت، رئيس قسم التجزئة والمستهلكين في مجموعة أبحاث السوق: “كما كان متوقعًا ، وصلنا الآن إلى ذروة جديدة في تضخم أسعار البقالة ، حيث شهدت منتجات مثل الزبدة والحليب والدواجن على وجه الخصوص بعضًا من أكبر القفزات.”

    وقالت الصحيفة إن ارتفاع الأسعار سيؤدي إلى زيادة الضغط على الأسر التي تكافح بالفعل للتعامل مع ارتفاع فواتير الطاقة وأسعار البنزين، حيث تخشى أكثر من واحدة من كل ثمان أسر في المملكة المتحدة أنه ليس لديها طريقة أخرى لإجراء تخفيضات لتحمل زيادة حادة في فواتير الطاقة السنوية المتوقعة هذا الخريف.

    وأدى الطقس الصيفي إلى ارتفاع مبيعات المياه المعدنية والآيس كريم والملابس الصيفية التي ارتفعت بنسبة 23% و 18% و 163% على التوالي.

    وكان انكمش الاقتصاد البريطانى فى الأشهر الثلاثة المنتهية فى يونيو الماضى فى ظل أزمة تضخم تشهدها المملكة المتحدة منذ عقود.

    وبحسب ما ذكرت صحيفة التليجراف، فقد انخفض الناتج المحلى الإجمالى على أساس ربع سنوى للمرة الأولى منذ بداية العام الماضى، وسط انخفاض إنتاج بنسبة 0.6% فى يونيو. وجاء الانكماش بنسبة 0.1% فى أعقاب النمو بنسبة 0.8% فى الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2022، وفقا لمكتب الإحصاء الوطنى.

    وانكمش قطاع الخدمات المهيمن فى بريطانيا بنسبة 0.4%، حيث استمر برنامج الحكومة لتوزيع اللقاح وإجراء الاختبارات وتتبع فيروس كورونا فى التراجع.

    وارتفع ناتج الإنتاج مع تشغيل مزيد من المنازل والشركات مكيفات العواء للتعامل مع الطقس الحار، مما أدى إلى زيادة الطلب على الطاقة، كما ارتفع إنتاج البناء خلال الربع الثانى من 2022.

    وكان الانخفاض الذى حدث فى يونيو هو أسوأ انخفاض شهرى منذ يناير 2021، عندما كانت البلاد فى حالة إغلاق شتوى صارم.

    ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد البريطانى خلال الربع الحالى قبل أن يدخل فى ركود فى وقت لاحق هذا العام حيث يؤدى الارتفاع الهائل فى الأسعار إلى سحق النشاط والطلب.

  • جارديان: “بريكست” فاقم نقص العمالة المزمن في بريطانيا لكنه ليس السبب الوحيد

    قالت صحيفة “الجارديان” البريطانية، إن عدد مواطني الاتحاد الأوروبي الذين ينتقلون إلى المملكة المتحدة، انخفض منذ أن أغلق خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي الأبواب أمام العمال ذوي الأجور المنخفضة.

    وأثر الانخفاض الكبير في الهجرة من الاتحاد الأوروبي على الضيافة وخدمات الدعم بشدة. لكن مرصد الهجرة (MO) في جامعة أكسفورد ومجموعة من الخبراء المستقلين ، قالو إن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي “أدى إلى تفاقم” النقص المزمن في العمالة في بريطانيا، إلا أنه لم يكن السبب الوحيد.

    وتُظهر البيانات أن 43 ألف مواطن من الاتحاد الأوروبي فقط تلقوا تأشيرات للعمل أو الانضمام للأسرة أو الدراسة أو لأغراض أخرى في عام 2021 ، وهو جزء بسيط من 230 ألفًا إلى 430 ألفًا من مواطني الاتحاد الأوروبي القادمين إلى المملكة المتحدة سنويًا في السنوات الست حتى مارس 2020 ، وفقًا لتقديرات مكتب الإحصاء الوطني. (ONS).

    ومن بين أولئك الذين هاجروا – على عكس السفر للعمل أو الترفيه – إلى المملكة المتحدة في عام 2021 ، شكل مواطنو الاتحاد الأوروبي 5٪ فقط من عدد التأشيرات الصادرة. ويقول التقرير المعنون “نهاية حرية الحركة والقوى العاملة ذات الأجور المنخفضة في المملكة المتحدة”: “إن الأرقام المتاحة حتى الآن تتوافق مع إمكانية حدوث انخفاض كبير في الهجرة إلى الاتحاد الأوروبي“.

    لكنها تحذر من إلقاء اللوم على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي للعدد الكبير من الوظائف الشاغرة في المملكة المتحدة ، مع انتشار الوباء ، والتقاعد المبكر بين من تجاوزوا الخمسين من العمر ، ومستويات التوظيف المرتفعة في جميع أنحاء أوروبا ، ونقص العمالة الدولية.

  • بريطانيا تتوقع ارتفاع التضخم لمستويات “فلكية” خلال العام المقبل‎‎

    توقع المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة المتحدة، أن يرتفع التضخم لمستويات وصفها بالـ”فلكية” خلال العام المقبل.

    وذكر المعهد، في بيان أوردته صحيفة “الجارديان” البريطانية عبر موقعها الإلكتروني اليوم، الأربعاء، أن ارتفاع التضخم سيجبر بنك إنجلترا على رفع أسعار الفائدة بشكل أعلى ولمدة أطول مما كان متوقعًا في السابق.

    وبدوره، وأوضح مدير المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة المتحدة جاجيت تشادا، أن رئيس الوزراء القادم يجب أن يركز السياسة الاقتصادية على إعادة توزيع الموارد للأسر الأكثر ضعفا من الناحية المالية والحفاظ على الخدمات العامة.

    وطالب الحكومة البريطانية بزيادة منحة الطاقة من 400 جنيه إسترليني إلى 600 جنيه إسترليني لـ 11 مليون أسرة منخفضة الدخل بتكلفة إجمالية قدرها 2.2 مليار جنيه استرليني.

    ومن جانبه، قال نائب مدير المعهد ستيفن ميلارد، إن “الاقتصاد سينكمش لثلاثة أرباع متتالية لينكمش 1% بحلول ربيع 2023″، موضحا أنه لن يكون هناك راحة” للأسر والشركات البريطانية من التضخم على المدى القصير.

    وأكد نائب مدير المعهد الوطني للبحوث الاقتصادية والاجتماعية بالمملكة المتحدة أنه سيكون هناك حاجة لرفع أسعار الفائدة بنسبة 3% في محاولة لخفض التضخم.

    وتوقع المعهد ركودا طويلا قد يستمر حتى العام المقبل من شأنه أن يضرب ملايين الأسر الأكثر ضعفا خاصة في المناطق الأكثر فقرا في البلاد، مشيرا إلى أن ارتفاع أسعار الغاز وارتفاع تكلفة المواد الغذائية سيرفع التضخم إلى 11% قبل نهاية العام الجاري بينما من المتوقع أن يصل مؤشر أسعار التجزئة الذي يستخدم لتحديد أسعار السكك الحديدية إلى 17.7%.

    ومن المقرر أن يصدر مسؤولو بنك إنجلترا حكمهم بشأن حالة الاقتصاد غدًا الخميس، عندما تتخذ لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي قرارها الأخير بشأن أسعار الفائدة وتنشر مراجعتها الفصلية.

    وفي السياق ذاته، كشف استطلاع رأي لايبسوس موري، شركة الأبحاث التسويقية بالمملكة المتحدة، أن القضية الأولى بالنسبة للأسر خلال العام الجاري هي زيادة تكلفة المعيشة، مشيرا إلى أن تلك القضية أيضا تهيمن أكثر من المرشحين المتنافسين على قيادة حزب المحافظين.

  • محكمة بريطانية تلغى صفقة استحواذ ميتا على Giphy

    قالت هيئة تنظيم المنافسة في بريطانيا إنها ستجرى مراجعة أخرى لاستحواذ Meta مالك Facebook على Giphy بعد أن ألغت محكمة قرارها الأصلي بمنعه.
    وأمرت هيئة المنافسة والأسواق البريطانية (CMA) العام الماضي شركة Meta ببيع منصة الصور المتحركة Giphy، التي حصلت عليها مقابل 400 مليون دولار، بسبب مخاوفها من احتمال خسارة منافس في مجال الإعلان والتأثير المحتمل على منافسيها على وسائل التواصل الاجتماعي.
    وفي الشهر الماضي فازت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة جزئيًا باستئناف ضد المنظم، عندما قالت محكمة استئناف المنافسة البريطانية (CAT) إن هيئة أسواق المال فشلت في التشاور بشكل صحيح وحذفت بشكل خاطئ أجزاء من قرارها.
    وقالت لجنة مناهضة التعذيب إنها ألغت حكم المنظم وأحالت الأمر مرة أخرى لقرار جديد، ورداً على ذلك قالت هيئة أسواق المال إن المحكمة أيدت نهجها في مراجعة الاندماجات التي قد تضر بالابتكار، لكنها وافقت على إعادة النظر في قرارها، وقالت: “سنبدأ مراجعتنا قريبا”.
  • بريطانيا تؤكد عزمها دعم الصومال في مواجهة الجفاف

    أكدت السفيرة البريطانية لدى الصومال كيت فوستر، عزم حكومة بلادها على دعم الصومال في مواجهة الجفاف الذي ضرب بعض أقاليم البلاد، مشيرة إلى عزم الحكومة البريطانية على تدريب موظفي البرلمان.

    وذكرت وكالة الأنباء الصومالية، أن ذلك جاء خلال لقاء رئيس مجلس الشعب الفيدرالي بالصومال شيخ آدم محمد نورمدوبي، اليوم /الثلاثاء/، مع السفيرة البريطانية.

    وبدوره، أشاد رئيس مجلس الشعب الصومالي بجهود الحكومة البريطانية لدعم البرلمان الفيدرالي والذي ساهم في رفع كفاءة الموظفين، مشيرا إلى أنه يمنح الأولوية لمعالجة موجة الجفاف المُتكررة.

  • بريطانيا تؤكد عزمها دعم الصومال في مواجهة الجفاف

    أكدت السفيرة البريطانية لدى الصومال كيت فوستر، عزم حكومة بلادها على دعم الصومال في مواجهة الجفاف الذي ضرب بعض أقاليم البلاد، مشيرة إلى عزم الحكومة البريطانية على تدريب موظفي البرلمان.

    وذكرت وكالة الأنباء الصومالية، أن ذلك جاء خلال لقاء رئيس مجلس الشعب الفيدرالي بالصومال شيخ آدم محمد نورمدوبي، اليوم /الثلاثاء/، مع السفيرة البريطانية.

    وبدوره، أشاد رئيس مجلس الشعب الصومالي بجهود الحكومة البريطانية لدعم البرلمان الفيدرالي والذي ساهم في رفع كفاءة الموظفين، مشيرا إلى أنه يمنح الأولوية لمعالجة موجة الجفاف المُتكررة.

  • بريطانيا تعلن حالة استنفار قصوى فى لندن لمواجهة الحرائق

    أعلنت السلطات البريطانية، مساء الثلاثاء، حالة الاستنفار القصوى، في العاصمة لندن، لمواجهة الحرائق، بينما سجلت البلاد أقصى درجة حرارة في تاريخها، وسط مخاوف من تفاقم أزمة المناخ في العالم.

    ووصف عمدة مدينة لندن، صديق خان، الوضع الناجم عن الحرائق بـ”الحرج”، داعيا الناس ليبقوا آمنين، لافتا إلى أن عناصر الإطفاء يعملون تحت ضغط كبير.

    وبحسب شبكة “سكاي نيوز” البريطانية، فإن المئات من عناصر الإطفاء تحركوا من أجل السيطرة على عشرة حرائق على الأقل حول لندن.

    وفي إحدى البلدات الواقعة شرقي لندن، تعرضت عدة بيوت للدمار، فيما تضررت أخرى بشكل كبير، من جراء الحرائق.

    وأظهرت صور ملتطقة من الأعلى سحبا من الدخان الكثيف والأسود فوق بلدات محاذية للندن، فيما لم ترد أنباء بعد عن وقوع خسائر بشرية.

    وفي منطقة ليشتشاير أيضا، أعلنت هيئة الإطفاء حالة استنفار، داعية الناس إلى الاتصال بالسلطات في حال اندلاع حرائق.

    وسجلت المملكة المتحدة، أحر يوم في تاريخها، يوم الثلاثاء، بعدما وصلت الحرارة إلى 40.2 مئوية في مطار هيثرو إلى جانب أماكن أخرى من البلاد.

  • الاستخبارات البريطانية: القوات الأوكرانية تضغط على الجيش الروسى فى خيرسون

    أكدت الاستخبارات البريطانية، أن القوات الأوكرانية تضغط على الجيش الروسي في خيرسون، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت الاستخبارات البريطانية، أن الجنود الروس في أوكرانيا يعانون من حالة إنهاك حربي.

    وفى وقت سابق أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أنه في حال لم يحل الاتحاد الأوروبي مشكلة نقل البضائع إلى كالينينغراد، فإن رد روسيا سيكون ملائما.

    ونقلت شبكة روسيا اليوم الاخبارية عن زاخاروفا: “نفذت الإدارات الروسية عملها المشترك بشأن إجراءات الرد، ويجب على ما يسمى بشركائنا الغربيين، وفي هذه الحالة المفوضية الأوروبية والاتحاد الأوروبي، أن يفهموا أن الساعة تدق وللصبر حدود .. مشيرة إلى أنه لم يبلغهم أحد رسميا بالتفاصيل، ولكننا قلنا مرارا علنا ولهم بشكل مباشر إن الإجابة ستكون ملائمة“.

    وقال ممثل المفوضية الأوروبية يوهانس باركوفي وقت سابق إن المفوضية الأوروبية لم تعد بعد توصيات للسلطات الليتوانية بشأن قضية عبور البضائع الروسية إلى كالينينغراد، لكنها على اتصال بالسلطات الليتوانية.

  • بريطانيا تبدأ تدريب 10 آلاف جندي أوكراني في 4 مواقع سرية

    أعلنت وزارة الدفاع البريطانية، اليوم الأحد، عن البدء في تدريب 10 آلاف جندي أوكراني في 4 مواقع سرية للمساعدة في قتالهم ضد روسيا.

    بريطانيا

    وتأتي الخطوة التي أقدمت عليها بريطانيا لتدريب القوات الأوكرانية على استخدام الأسلحة الحديثة التي تسلمتها من دول الغرب.

    وكانت الولايات المتحدة الأمريكية أعلنت خلال الأشهر الماضية عن خطة لتدريب الجنود الأوكرانيين على استخدام الاسلحة الحديثة المرسلة إليهم مثل أنظمة جافلين.

    وذلك بالتزامن مع تكثيف القوات الروسية لهجومها على جنوب وشرق أوكرانيا، خاصة بعد إعلان سيطرتها على منطقة لوجانسك بشكل كامل وبدأ تركيز الهجوم على منطقة دونيتسك.

    وتتحضر أوكرانيا لهجوم القوات الروسية على مدينة سلوفيانسك في منطقة دونيتسك، والتي استعادتها كييف في 2014 بعد سيطرة مسلحين انفصاليين عليها لمدة 3 أشهر.

    ووفق تقرير نشرته صحيفة وول ستريت جورنل، تواصل القوات الروسية تعزيز ضرباتها المدفعية شرق أوكرانيا، حيث تتواصل الهجمات على سلوفيانسك والبلدات المجاورة لها، ما يشكل ضغطا على مناطق لا تزال تحت سيطرة القوات الأوكرانية.

    روسيا

    وأعلن رئيس بلدية سلوفينيا، فاديم لياخ مؤخرا أنه “عندما تستأنف روسيا هجومها من المرجح أن تركز على سلوفيانسك وجارتها كراماتورسك”.

    وأضاف “أن الضربات التي قتلت 18 مدنيا في سلوفانسك في الأسبوعين الماضيين يبدو أنها تستهدف ترويع السكان للمغادرة”.

    وأوضح لياخ أن القتال وصل “إلى طريق مسدود”، بينما تزعم القوات الروسية تقدمها، إلا أنها تخسر في معارك أخرى في اليوم الذي يليه.

    وقالت القوات الروسية إنها “تزحف نحو سلوفيانسك” وذلك بعدما استولت على قرية جريجوريفكا خارج بلدة سيفرسك، بحسب وكالة الأنباء الروسية “تاس”.

    القوات الروسية

    وتكمن أهمية سلوفيانسك للقوات الروسية أنها ستشكل انتصارا “استراتيجيا” لهم، لا سيما وأنها “تمتد على طرق إقليمية ما يجعلها مركزا محليا للنقل”، ناهيك عن أهميتها لدورها في التمرد الذي دعمته روسيا في 2014، حين استولى مسلحون حينها على مركزا للشرطة وحولوه إلى مقر لهم، فيما تمكنت القوات الأوكرانية من استعادة المدينة بعد 3 شهور من سيطرة المسلحين عليها، وفق التقرير.

    وأشارت الصحيفة إلى قاعدة عسكرية أوكرانية في كونستانتينوفكا، تعرضت السبت لهجوم صاروخي، ما تسبب في انفجار كبير، كما استهدفت القاعدة بذخائر عنقودية، ولكنها سقطت في حي سكني مجاور ما تسبب في إشعال النار في المباني، ونقل عدد من المدنيين للمستشفيات.

  • بريطانيا.. 38 مسئولا بحكومة بوريس جونسون يعلنون استقالتهم

    انضمت وزيرة الداخلية البريطانية، بريتى باتيل، إلى قائمة الوزراء والمسؤولين المطالبين رئيس الوزراء بوريس جونسون بالتنحي، “حيث لم يعد يحظى بدعم حزب المحافظين”، بحسب “روسيا اليوم.

    وذكرت صحيفة “الإندبندنت” أن باتيل التي التقت جونسون في داونينج ستريت مساء اليوم الأربعاء، نقلت وجهة النظر السائدة للحزب بأن وقت جونسون في منصبه قد انتهى.

    وعلى الرغم من أنها كانت موالية لرئيس الوزراء منذ فترة طويلة، فقد انضمت باتيل إلى العديد من زملائها في مجلس الوزراء الذين تجمعوا في داونينغ ستريت لمطالبة جونسون بالتنحي عن منصبه.

    ومن بين الوزراء الآخرين الذين توجهوا إلى داونينج ستريت لمطالبة جونسون بالاستقالة: غرانت شابس، وكريس هيتون هاريس، وسيمون هارت، وناظم الزهاوي، الذي عينه جونسون كمستشار يوم أمس الثلاثاء بعد استقالة ريشي سوناك.

    وارتفع عدد الاستقالات في صفوف فريق رئيس الوزراء البريطاني، بين وزراء ومسؤولين بريطانيين إلى 38، على خلفية فضائح متكررة له.

    وفي وقت سابق من اليوم، أكد جونسون عزمه على “مواصلة” التفويض الموكل إليه رغم استقالة عدد من أعضاء حكومته، مشيرا إلى “أننا سنواصل تنفيذ التفويض الموكل إلينا”.

  • استقالة 5 وزراء جدد من الحكومة البريطانية

    استقال خمسة وزراء آخرين من حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، مما رفع العدد الإجمالي للوزراء المستقيلين من الحكومة منذ يوم أمس الثلاثاء إلى 12.

    وحسب موقع روسيا اليوم، الوزراء الذين أعلنوا استقالتهم اليوم الأربعاء، هم كيمي بادنوش (وزير الدولة لشؤون المساواة) وجوليا لوبيز (وزير الدولة للشؤون الرقمية والثقافة والإعلام والرياضة)، وميمس ديفيز (وزيرة العمل)، ولي رولي (وزير الصناعة)، ونيل أوبراين (وزير الإسكان والمجتمعات)، وأليكس بورغهارت.

    وفي رسالة مشتركة، ذكر خمسة وزراء أن الحكومة “لا تستطيع العمل في ظل القضايا التي ظهرت للضوء والطريقة التي تم بها التعامل معها”.

    وكان وزير الخزانة جون غلين ووزيرة وزارة الداخلية فيكتوريا أتكينز من بين مجموعة من ستة وزراء استقالوا من الحكومة في وقت سابق اليوم، بسبب “سوء تقدير” رئيس الوزراء وانعدام النزاهة.

    ويطالب عدد متزايد من نواب حزب المحافظين بتغيير فوري لإحدى القواعد في كتاب القواعد الصادر عن لجنة عام 1922 للنواب من أجل إجبار جونسون على التنحي عن منصبه.

  • استقالة 5 وزراء جدد من الحكومة البريطانية

    استقال خمسة وزراء آخرين من حكومة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، مما رفع العدد الإجمالي للوزراء المستقيلين من الحكومة منذ يوم أمس الثلاثاء إلى 12.

    وحسب موقع روسيا اليوم، الوزراء الذين أعلنوا استقالتهم اليوم الأربعاء، هم كيمي بادنوش (وزير الدولة لشؤون المساواة) وجوليا لوبيز (وزير الدولة للشؤون الرقمية والثقافة والإعلام والرياضة)، وميمس ديفيز (وزيرة العمل)، ولي رولي (وزير الصناعة)، ونيل أوبراين (وزير الإسكان والمجتمعات)، وأليكس بورغهارت.

    وفي رسالة مشتركة، ذكر خمسة وزراء أن الحكومة “لا تستطيع العمل في ظل القضايا التي ظهرت للضوء والطريقة التي تم بها التعامل معها”.

    وكان وزير الخزانة جون غلين ووزيرة وزارة الداخلية فيكتوريا أتكينز من بين مجموعة من ستة وزراء استقالوا من الحكومة في وقت سابق اليوم، بسبب “سوء تقدير” رئيس الوزراء وانعدام النزاهة.

    ويطالب عدد متزايد من نواب حزب المحافظين بتغيير فوري لإحدى القواعد في كتاب القواعد الصادر عن لجنة عام 1922 للنواب من أجل إجبار جونسون على التنحي عن منصبه.

  • مفاجأة.. بريطانيا تعتزم دراسة اقتراح إسكتلندا الخاص بالاستقلال

    قال متحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، إن رئيس الوزراء يعتقد بأن الوقت غير مناسب الآن للحديث عن استفتاء على استقلال إسكتلندا لكن الحكومة ستبحث بتعمق اقتراح رئيسة وزراء إسكتلندا نيكولا ستيرجن.

    وأضاف المتحدث للصحفيين، “موقفنا لم يتغير، أولوية الحكومتين البريطانية والاسكتلندية يجب أن تكون العمل معًا والتركيز على القضايا التي نعلم أنها تهم الناس في مختلف أرجاء البلاد”.

    تفاصيل الاقتراح
    وتابع، “وبما أن رئيسة الوزراء اتخذت قرارًا، لذلك سندرس جيدًا تفاصيل الاقتراح وستحدد المحكمة العليا الآن ما إذا ما إذا كانت ستقبل إحالة ممثل القضاء في اسكتلندا الأمر إليها”.

    وأعلنت رئيسة الوزراء الإسكتلندية نيكولا ستورجن اليوم الثلاثاء، أنها تريد تنظيم استفتاء “استشاري” بشأن استقلال إسكتلندا في أكتوبر 2023 رغم فشل استفتاء سابق عام 2014 ورفض الحكومة البريطانية الإذن بهذا الاقتراع.

    وقالت ستورجن، “يمكنني أن أعلن أن الحكومة الإسكتلندية تقترح إجراء استفتاء الاستقلال في 19 أكتوبر 2023”.

  • روسيا: لندن طلبت المساعدة بشأن بريطانيين محكوم عليهم بالإعدام في أوكرانيا

    قال أندريه كيلن السفير الروسي لدى بريطانيا، اليوم الثلاثاء، إن لندن طلبت مساعدة موسكو فيما يتعلق بمواطنَين بريطانيين حكم عليهما بالإعدام في منطقة انفصالية تدعمها روسيا بتهمة القتال إلى جانب أوكرانيا.

    وقضت محكمة في جمهورية دونيتسك الشعبية الانفصالية في شرق أوكرانيا خلال شهر يونيو الجاري، بإعدام البريطانيين أيدن أسلين وشون بينر والمغربي إبراهيم سعدون لقيامهم ”بأنشطة المرتزقة“.

    وتنفي أسر الثلاثة، الذين تعاقدت معهم القوات المسلحة الأوكرانية، أنهم مرتزقة، وتقول بريطانيا إن مواطنيها كانا جنديين نظاميين ويجب، بموجب اتفاقيات جنيف، إعفاؤهما من المحاكمة بسبب الاشتراك في عمليات قتالية.

    وقال السفير أندريه كيلن لقناة ”روسيا 24“ التلفزيونية: ”كان هناك نهج اتبعه البريطانيون معنا وهو إرسال رسالة لنا، لكن هذه الرسالة كانت مليئة بتعبيرات متغطرسة وتوجيهية لدرجة أنها لم تثر لدينا رغبة التعاون في هذه المسألة“.

    وأشار إلى أنه ”يتعين عليهم الاتصال بجمهورية دونيتسك الشعبية. وتظل توصياتنا كما هي“.

    ورغم أن روسيا لا تنفذ عمليات الإعدام، إلا أن هذه العقوبة منصوص عليها في القانون بجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، اللتين لم تعترف باستقلالهما سوى موسكو وحدها.

    في حين لم تعلق وزارة الخارجية البريطانية على طلب للتعليق.

  • وكالة (رويترز) البريطانية : لبنان يعلن توقيع اتفاق الغاز النهائي مع مصر في 21 يونيو

    ذكرت الوكالة أن وزارة الطاقة اللبنانية ذكرت أن لبنان سيوقع اتفاقا نهائياً لاستيراد الغاز من مصر في 21 يونيو، بعد أشهر من التأخير في خطة اعتُبرت ضرورية لتعزيز إمدادات الكهرباء للاقتصاد اللبناني المتعثر، وأشارت الوكالة إلى أن الخطة التي طُرحت لأول مرة في 2021 هي جزء من جهد تدعمه الولايات المتحدة لمواجهة النقص المزمن في الكهرباء في لبنان باستخدام الغاز المصري الذي يتم توفيره عبر الأردن وسوريا.
    أضافت الوكالة أن مسؤول أمريكي صرح سابقاً أن الموافقة النهائية على الاتفاق بين البلدين ستسمح لواشنطن بتقييم ما إذا كان الاتفاق يمتثل للعقوبات الأمريكية على سوريا، وبعد ذلك يمكن أن يتدفق الغاز بشكل نهائي، وأشارت الوكالة إلى أن سفير مصر في لبنان لم يرد على طلب الوكالة للحصول على تعليق.
    أشارت الوكالة إلى أن الاتفاقات التي توقعها لبنان تمثل حجر الزاوية في خطة الحكومة اللبنانية لإصلاح قطاع الكهرباء، من خلال زيادة إمدادات الطاقة ثم رفع الأسعار في محاولة لسد عجز شركة الكهرباء التي تديرها الدولة وسط أزمة اقتصادية طاحنة.

  • بعد بريطانيا.. المغرب يمنع عرض فيلم “سيدة الجنة”

    منع المغرب عرض الفيلم البريطاني “سيدة الجنة” (ذا ليدي أوف هافن) الذي يعتبر “مسيئًا”.

    وقال المركز السينمائي المغربي في بيان: إنه قرر “عدم منح التأشيرة لهذا الفيلم، ومنع عرضه التجاري أو الثقافي بالتراب الوطني”.

    وتدور قصة الفيلم الروائي الطويل حول ابنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، فاطمة الزهراء رضي الله عنها.

    كما يتناول ما يصفه الفيلم بـ”الصراع” على خلافة النبي صلى الله عليه وسلم بعد وفاته.

    والمركز السينمائي المغربي مكلّف بمنح رخص العرض في القاعات للأفلام المصورة في المغرب وخارجه “في إطار احترام تام للنصوص التشريعية والتنظيمية المؤطرة للقطاع السينمائي” و”ما لم تتعارض مع ثوابت المملكة المغربية ومقدساتها”.

    ويأتي قرار المركز بعد أن استنكر أمس السبت المجلس العلمي الأعلى، وهو الهيئة الرسمية المسؤولة عن إصدار الفتاوى، محتوى الفيلم “بشدة”.

    وندد المجلس الذي يترأسه العاهل المغربي الملك محمد السادس في بيان بـ”التزوير الفاضح لحقائق ثابتة في التاريخ الإسلامي”.

    واستنكرت الهيئة الدينية “التزوير الذي يسيء للإسلام والمسلمين، وترفضه كل الشعوب، لكونه لا يخدم مصالحهم العليا بين الأمم في هذا العصر بالذات”.

    سينيوورلد
    بدأ عرض الفيلم في الثالث من يونيو في المملكة المتحدة، وألغت شبكة “سينيوورلد” البريطانية لدور السينما برمجته بعد تظاهرات نظّمها مسلمون خارج دور سينما بُثّ فيها.

    وبحسب صحيفة “الجارديان” البريطانية، تظاهر مسلمون أيضًا خارج صالات “سينيوورلد” في الكثير من المدن معتبرين أن الفيلم “مسيء للإسلام”.

    وقال أحد الناطقين باسم المجموعة: إنه “نظرًا إلى الحوادث الأخيرة المتعلقة بعرض ذي لايدي أوف هافن قررنا إلغاء العروض المقبلة للفيلم على مستوى البلاد لضمان سلامة طاقمنا وزبائننا” خاصة في المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية.

    ونقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، عن الشركة قولها: “قررنا سحب الفيلم من جميع السينمات بعدما أثار موجة من الغضب الشديد لدى المسلمين الذين وصفوه بغير الملائم”.

  • سفير بريطانيا بالقاهرة: الشركات البريطانية مهتمة بالاستثمار في الطاقة المتجددة بمصر

    قال السفير البريطاني بالقاهرة جاريث بايلي إن الوفد الوزاري الذي ضم 5 وزراء مصريين وزار لندن الشهر الماضي ركز على تعزيز الاستثمارات الخضراء وتنمية المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، خاصة تجديد محطة الزعفرانة لإنتاج الرياح العام المقبل بالتعاون مع شركتين بريطانيتين.

    وأضاف بايلي خلال تصريحات صحفية على هامش الاحتفال بالشراكة الخضراء مع مصر بمقر السفارة، أن وزير الكهرباء محمد شاكر أجرى مباحثات موسعة مع جامعة شيفيلد عن الإمكانات العلمية لإنتاج الهيدروجين الأخضر. وأشار إلى إجراء مشاورات بين الوفد الوزاري وشركة ITM البريطانية التي تنتج المعدات لتحلية المياه.

    وأكد أنه مع تبقي 150 يوما على مؤتمر المناخ كوب 27، التقى وزير الخارجية سامح شكري رئيس المؤتمر مع وزير الدولة البريطاني ألوك شارما رئيس مؤتمر كوب 26 لتسليم القيادة رسمياً في مدينة بون الألمانية، في تأكيد على تعاون الدولتين لإنجاح المؤتمر على الصعيد الرسمي.

    وأشار إلى دعم بريطانيا لمصر في مجال التمويل الأخضر، وأعلن أن لندن وقعت اتفاق ضمان مع البنك الأفريقي للتنمية لتوفير أكثر من ملياري دولار على مدار عامين لدعم المشاريع في أفريقيا ومن ضمنها مصر، مضيفاً أن هناك برنامج بريطاني لتسريع الاستثمارات الخضراء من خلاله يتم البحث عن المشاريع القابلة للاستثمار بمجالات الطاقة المستدامة.

    وشدد على وجود اهتمام كبير من الشركات البريطانية للاستثمار في مصر بمجال الطاقة المتجددة، واصفاً مصر بالقوة العظمى في مجال الطاقة المتجددة، من خلال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والهيدروجين الأخضر، والتي تحظى جميعها بتحمس الشركات البريطانية للاستثمار فيها، مؤكداً أن مؤتمر كوب 27 يمثل فرصة ذهبية تجارية واستثمارية لمصر لجذب الاستثمارات الخضراء، وتعريف العالم بقدراتها من خلال الشباب الحاصل على تعليم بمستوى عالي، خاصة أن مصر لديها كافة المقومات لذلك مثل الأراضي الصحراوية الشاسعة والرياح الدائمة بخليج السويس. ولفت إلى وجود 10 شركات بريطانية متحمسة لتوقيع اتفاقيات مع الحكومة البريطانية في مجال الهيدروجين الأخضر.

  • الحكومة البريطانية تصدر ترخيصا ببيع تشيلسى مقابل 4.25 مليار إسترلينى

    أصدرت حكومة المملكة المتحدة ترخيصا ببيع نادى تشيلسى الإنجليزى مقابل 4.25 مليار إسترلينى.

    وحسبما نشرت سكاى سبورتس البريطانية، فإن الحكومة البريطانية أصدرت هذا الترخيص ببيع تشيلسي إلي تحالف الأمريكي تود بويلي مقابل 4.25 مليار إسترليني.

    واضافت، إن الحكومة اتخذت هذة الخطوة بعد أن تلقت ضمانات قانونية بأن الملياردير الروسي رومان ابراموفيتش مالك النادي السابق، لن يستفيد من عملية البيع.

  • جالية مصر فى لندن تحتفى بمفتى الجمهورية أمام البرلمان البريطانى.. صور

    احتفت الجالية المصرية في بريطانيا بحضور  الدكتور شوقي علام ، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم- إلى قصر “وستمنستر”، حيث مبنى البرلمان البريطاني، حيث كانوا فى استقباله أمام البوابة الرئيسية في زيارته التاريخية، حيث ألقى كلمة أمام مجلسي العموم واللوردات البريطاني.
    ورفع أبناء الجالية المصرية علم مصر مرحبين بالمفتى أثناء دخوله إلى البرلمان البريطاني، وسط هتافات الترحيب بـ “تحيا مصر”، في مشهد أثار إعجاب البريطانيين.
    يذكر أن المفتي يقوم الآن بزيارة رسمية إلى المملكة المتحدة بدأت الأحد الماضي، حيث ألقى كلمة مهمة أمام أعضاء مجلسَي العموم واللوردات البريطاني، كما سيلتقي عددًا من كبار رجال الدولة في المملكة المتحدة.
    الجالية المصرية في لندن تحتفي بمفتي الجمهورية أمام مبنى البرلمان البريطانيالجالية المصرية في لندن تحتفي بمفتي الجمهورية أمام مبنى البرلمان البريطاني
    العلم المصريالعلم المصري
    الجالية المصرية في لندن تحتفي بمفتي الجمهوريةالجالية المصرية في لندن تحتفي بمفتي الجمهورية
    احتفالات  الجالية المصرية في بريطانيااحتفالات الجالية المصرية في بريطانيا
    الجالية المصرية في بريطانياالجالية المصرية في بريطانيا
  • مفتي الجمهورية يلقي كلمة ويزور مسجد “شاه جهان” أقدم مساجد بريطانيا

    أجرى الدكتور شوقي علام – مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم – جولة تفقُّدية اليوم لمسجد “شاه جهان” في مدينة “وكينغ” بالقرب من لندن، وهو يعد أول مسجد بُنِيَ في بريطانيا، وذلك في ثاني أيام زيارته الرسمية إلى المملكة المتحدة، حيث سيلقي فضيلته خطابًا مهمًّا أمام مجلسَي العموم واللوردات البريطاني، كما سيلتقي عددًا من كبار رجال الدولة في المملكة المتحدة.

    وعقب أداء صلاة الظهر ألقى المفتي كلمة أكَّد فيها سماحة رسالة الإسلام التي تدعو إلى العيش المشترك والتعرف على الآخر.

    وقال المفتي: إن المسلمين هم سفراء للإسلام بأخلاقهم وأعمالهم النافعة للمجتمع، داعيًا المسلمين في بريطانيا إلى الاندماج الإيجابي والفعال في مجتمعاتهم والتعاون مع كافة أطياف المجتمع لتحقيق السلم المجتمعي.

    كما قام المفتي بجولة تفقدية للمسجد الذي بُنِيَ عام 1889م في جنوب غرب لندن، حيث تعرَّف فضيلته على باحات الصلاة، وقاعات الأنشطة والندوات التي يعقد فيها العديد من الفعاليات والندوات الدينية والتاريخية التي تعمل على تثقيف المسلمين البريطانيين حول تاريخهم وما ينفع مجتمعهم.

    يُذكر أن مسجد “شاه جهان” هو أول مسجد بُنِيَ كمصلًى في بريطانيا أنشأته الملكة الهندية “شاه جهان” التي حكمت إقليم “بهوبا” في الهند في القرن التاسع عشر، وصممه المهندس وعالم اللغويات والمستشرق البريطاني ذو الأصول المجرية غوتليب ويهيلم ليتنر، ليكون مكانًا للصلاة لطلاب «معهد الدراسات الشرقية» بالقرب من بلدة ووكينغ في ساري بالقرب من العاصمة البريطانية لندن.

  • خسائر انتخابية صادمة لـ”المحافظين” فى لندن.. و”جونسون”: واجهنا ليلة صعبة

    خسر حزب المحافظين الحاكم في بريطانيا بزعامة رئيس الوزراء بوريس جونسون مجالس محلية رئيسية فى الانتخابات المحلية ‏التي أجريت يوم الخميس، بحسب النتائج الأولية.‏

    وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي، أقرّ جونسون بأن المحافظين واجهوا “ليلة صعبة” في بعض مناطق إنجلترا ‏بعد ظهور النتائج الأولية التي أشارت إلى تحقيق حزب العمال المعارض مكاسب في العاصمة لندن، لا ‏سيما في مجالس واندزورث وبارنيه ووستمنستر الخاضعة لسيطرة المحافظين منذ عقود.‏

    وللمرة الأولى منذ عام 1964، وبعد فرز نحو ثلث أصوات الناخبين، فقد حزب المحافظين سيطرته ‏على مجالس رئيسية في العاصمة لصالح حزب العمال بقيادة كير ستارمر.‏

    ويواجه جونسون انتقادات منذ اتهامه وقيادات أخرى من حزب المحافظين بمخالفة قواعد التباعد ‏الاجتماعي التي كانت مفروضة للتصدي لكوفيد-19.‏

    وبحسب بي بي سي، فإن النتائج حتى الآن لا تشير إلى قدرة حزب العمال على استعادة السلطة حال إجراء انتخابات عامة، ‏ومن جهته، حاول رئيس حزب المحافظين أوليفير دودين التقليل من شأن الخسائر التي تكبدها الحزب، ‏مصرا على أنها لا تمثل تهديدا لوجود الحزب بزعامة جونسون.‏

    وصرح دودين للصحفيين قائلا إنه “بالنظر إلى خارطة النتائج حتى الآن، أعتقد أنها رغم صعوبتها تتسق ‏مع التوقعات منذ منتصف المدة”.‏

    ويرجح مراقبون أن يخسر حزب العمال بعض المجالس المحلية خارج العاصمة؛ حيث تشير النتائج التي ‏ظهرت حتى الآن إلى أن العمال لم يستفيدوا من تراجع تأييد حزب المحافظين بسبب ارتفاع تكاليف ‏المعيشة وتراجع الثقة في جونسون.‏

     

    بينما قال آدم هوج مسؤول حزب العمال الجديد لمجلس مدينة وستمنستر، إن فوز حزبه يعدّ “ميزة ‏كبرى”.‏

     

    وقد يشعل خروج المحافظين بنتائج سيئة حالة الغضب القائمة تجاه حزب المحافظين بزعامة جونسون ‏المتورط في سلسلة من الفضائح اشهرها حفلات داونينج ستريت التي تسببت في تغريمه الشهر الماضي، ‏ليكون أوّل رئيس وزراء بريطاني يتعرض لذلك أثناء وجوده في المنصب لإدانته بمخالفة القانون.‏

     

  • بوريس جونسون يعلن إعادة فتح سفارة بريطانيا فى كييف

    أعلن رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون أن بريطانيا ستعيد فتح سفارتها فى العاصمة الأوكرانية كييف، بحسب ما ذكرت صحيفة التليجراف.

    وقال جونسون أثناء زيارته للهند: أستطيع أن أعلن اليوم أننا سنعيد فتح سفارتنا فى عاصمة أوكرانيا الأسبوع المقبل.

    وكانت الحكومة البريطانية قد قالت فى فبراير الماضى، قبل أيام من الغزو الروسى لأوكرانيا إن مكتب سفارتها فى كييف تم نقله مؤقتا، وأن الفريق يعمل من مكتب سفارة فى مدينة لفيف.

    ومن المتوقع أن تعود السفيرة البريطانية فى أوكرانيا ميلندا سيمونز إلى المدينة، وسيعاد تأسيس التواجد القنصلى أيضا.

    وتأتى هذه الخطوة بعدما أعلنت كل من إيطاليا وأسبانيا ورومانيا أنها ستعيد فتح سفارتها فى أعقاب انسحاب القوات الروسية من المنطقة.

    وقالت صحيفة التليجرف إن إعادة فتح السفارة هو إشارة على الثقة المتزايدة بأن روسيا ستفشل فى الاستحواذ على العاصمة الأوكرانية على الرغم من المخاوف بان الحرب قد تستر لعدة أشهر وربما سنوات.

    يأتى هذا فى الوقت الذى أعلنت فيه روسيا وقف إطلاق النار للسماح بالمقاتلين فى مصنع أزوفستال للصيب فى مدينة ماريوبول بالمغادرة، مع أى مدنيين لا يزالوا هناك. وبحسب ما ذكرت وكالة نوفستى، فإن وزارة الدفاع الروسية قالت إن مزاعم أوكرانيا وبعض الدول الغربية بأن روسيا تمنع المدنيين من مغادرة المدية بلا أساس.

  • الننى يقود تشكيل الأرسنال فى ديربى لندن امام تشيلسي

    أعلن كلا من توماس توخيل وميكيل أرتيتا مدربا تشيلسي وأرسنال على الترتيب عن التشكيل الرسمي لمباراة ديربي لندن المرتقبة والتي تجمع الفريقين في التاسعة إلا الربع مساء اليوم الأربعاء على ملعب “ستامفورد بريدج”، ضمن منافسات مؤجلات الجولة الخامسة والعشرين من بطولة الدورى الإنجليزى للموسم الحالى 2021-2022.

    وجاء محمد النني في التشكيل الأساسي لفريق أرسنال خلال لقاء الديربي، وهى المباراة الأولى التي يبدأها اللاعب المصري في الدوري الإنجليزي منذ 2 ديسمبر 2021 ضد مانشستر يونايتد.

    تشكيل تشيلسى

    حراسة المرمى: ميندى.

    خط الدفاع: كريستنسن، سار، أزبلكويتا.

    خط الوسط: جيمس، لوفتس تشيك، كانتي، ماونت، ألونسو

    خط الهجوم: لوكاكو، فيرنر.

    تشكيل تشيلسيتشكيل تشيلسي

    ​تشكيل أرسنال

    حراسة المرمى: رامسدايل.

    الدفاع: هولدينج، وايت، جابرييل، تافاريس.

    خط الوسط: تشاكا، النني، ساكا.

    الهجوم: أوديجارد، سميث رو، نيكيتاه.

    تشكيل أرسنالتشكيل أرسنال

    ويدخل تشيلسى المباراة وهو فى المركز الثالث بجدول ترتيب الدورى الإنجليزى الممتاز برصيد 62 نقطة جمعها من الفوز فى 18 مباراة والتعادل فى 8 لقاءات وخسارة 4 مواجهات وتسجيل 64 هدفاً وتلقى 23.

    بينما يخوض فريق أرسنال الذى يلعب بين صفوفه الدولى المصرى محمد الننى المباراة وهو فى المركز السادس بجدول ترتيب الدورى الإنجليزى الممتاز برصيد 54 نقطة جمعها من الفوز فى 17 مباراة والتعادل فى 3 وخسارة 11 لقاء وتسجيل 45 هدفاً وتلقى 37.

    والتقى الفريقان تشيلسى ضد أرسنال سابقاً فى 59 مباراة استطاع فريق الجانرز 22 مباراة مقابل 20 لصالح البلوز وتعادل الطرفين 17 مواجهة.

  • وزير العدل البريطاني يتقدم باستقالته

    تقدَّم وزير العدل البريطاني ديفيد ولفسون باستقالته لرئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون عقب فرض غرامة عليه بسبب اختراق قوانين جائحة كورونا.

    استقالة وزير العدل البريطاني
    وتسلم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بحسب «روسيا اليوم» أولَّ استقالة لوزير بالحكومة منذ أن تم فرض غرامة عليه إلى جانب وزير الخزانة ريشي سوناك وعشرات المسئولين بسبب خرق قوانين جائحة كورونا.

    وأشار وزير العدل ديفيد ولفسون وهو عضو بمجلس اللوردات، إلى أن سبب استقالته هو “كسر القواعد المتكرر” و”انتهاكات القانون الجنائي” في مقر الحكومة البريطانية (داونينج ستريت)، حسبما ذكرت وكالة “بلومبرج” للأنباء يوم الأربعاء.

    وقال ولفسون، في خطاب إلى جونسون تم نشره مساء أمس: “إن مدى هذه الانتهاكات وسياقها وطبيعتها يعني أن مرور هذا السلوك بحصانة دستورية لن يكون متوافقا مع حكم القانون”.

    بوريس جونسون
    وكان رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون قدَّم “اعتذاره الكامل” بعدما فرضت عليه غرامة لانتهاكه تدابير الإغلاق التي كانت مفروضة لاحتواء تفشي كورونا في إطار فضيحة “بارتيجيت” التي صدرت على خلفيتها مطالب باستقالته.

    وقال جونسون في خطاب: “دعوني أقول على الفور إني سددت الغرامة ،وأنا أتقدَّم مجدَّدًا باعتذار كامل”.

    وجاءت الغرامة على رئيس الوزراء البريطاني ووزير المالية ريشي سوناك على خلفية الاحتفالات خلال فترة الحجر الصحي عامي 2020 و2021، وفق ما أعلنت رئاسة الحكومة البريطانية.

    وقال متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء البريطاني: إن الشرطة أبلغت جونسون ووزير ماليته ريشي سوناك بأن غرامة ستوقع عليهما بسبب مخالفات ارتكباها خلال الإغلاق العام المرتبط بجائحة كوفيد-19.

    حفلات داونينج ستريت
    وأضاف المتحدث: “تلقى رئيس الوزراء ووزير المالية إخطارًا بأن شرطة لندن تعتزم إرسال إشعاري عقوبات محددة” إليهما.

    بدورها، أوضحت صحيفة ”ديلي اكسبرس“ أن الإشعار يأتي بعد أن حققت الشرطة في تقاريرَ حول إقامة حفلات في داونينج ستريت ووايتهول، وقرَّرت إصدار أكثر من 50 غرامة.

    وأوضحت شرطة العاصمة في آخر تحديث لها أنه سيتم إصدار ما لا يقل عن 30 إشعارًا آخر بالغرامات من قبل مكتب السجلات الجنائية.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ”داونينج ستريت“ أعلنت طوال الوقت أنها ستؤكد ما إذا كان جونسون أو سكرتير مجلس الوزراء سيمون كيس قد تم تغريمهما.

    وكتب زعيم حزب العمال المعارض السير كير ستارمر على تويتر: ”بوريس جونسون وريشي سوناك انتهكا القانون وكذبا مرارًا وتكرارًا على الشعب البريطاني.. يجب أن يستقيل كلاهما.. من الواضح أن أعضاء حزب المحافظين غير مؤهلين تمامًا للحكم.. بريطانيا تستحق الأفضل“.

    غرامات جونسون وسوناك
    وقبل الإعلان عن إشعار غرامات جونسون وسوناك، قال زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي إد ديفي إن الغرامات ”تكشف الحجم المذهل للإجرام لبوريس جونسون“.

    وأضاف الوزير السابق في الحكومة: ”لقد قوضت الشرطة الآن بشكل كامل مزاعم جونسون بعدم انتهاك أي قوانين.. لا يمكن الوثوق به ولا يمكن أن يستمر كرئيس للوزراء.. لن يُسمح لأي زعيم آخر في أي منظمة أخرى بالاستمرار بعد خرق القانون بهذا الحجم، وإذا لم يستقل جونسون فعلى النواب المحافظين أن يقودوه إلى الباب“، وفق تعبيره.

    ووفقًا للصحيفة، فإن مكتب السجلات الجنائية، وهو الهيئة المسؤولة عن إصدار العقوبات، سيتعامل مع أحدث سلسلة من الغرامات التي أكدتها شرطة لندن.

  • كييف تدعو لندن لحظر سفن روسية: ساعدونا لقطع “أموال الدم” عن آلة بوتين العسكرية

    دعا مستشار أوكراني رفيع المستوى إلى قيام البريطانيين بإغلاق الطريق امام السفن التي تحمل شحنات وقود روسي متوجهة إلى موانئ المملكة المتحدة، قائلاً إنهم متورطون في “أموال دموية”.

    قال أوليج أوستينكو، كبير المستشارين الاقتصاديين لفولوديمير زيلينسكي ، لصحيفة الإندبندنت إنهم كانوا يساعدون في تمويل حرب كانت تقتل المدنيين الأبرياء وتدمر بلاده.

    أثار الهجوم الروسي لأوكرانيا مخاوف بشأن اعتماد الغرب على الوقود من روسيا بالإضافة للقلق بشأن تأثيرها على أزمة المناخ، أثار الصراع تحذيرات من احتمال تمويل عمل عسكري، وتحركت عدد من الدول والشركات وقطعت علاقاتها بموردي الغاز الروس اعتراضا علي الحرب الأوكرانية.

    قال كبير المستشارين الاقتصاديين لزيلينسكي إنه يريد أن يرى تحركًا اقوى وأسرع من المجتمع الدولي ضد الوقود الروسي.

    في رسالة إلى البريطانيين، قال أوستنكو: “أرجوكم ، ساعدونا في قطع آلة بوتين العسكرية عن هذه الأموال الدموية”، وحث المستشار الرئاسي الأوكراني الناس على حظر السفن والبضائع الروسية في المملكة المتحدة.

    وأضاف: “لا ينبغي أن يكون هذا هو الحال الآن. لأن هذه الأموال تُستخدم لقتل المدنيين الأبرياء في أوكرانيا ، وهم يستخدمون هذه الأموال لتدمير بلدنا.

    وقال أوستنكو لصحيفة إندبندنت إنه يعتقد أن اتخاذ إجراءات أكثر صرامة ضد الوقود الروسي يمكن أن يساعد في تسريع نهاية الصراع في أوروبا الشرقية.

    واكمل مستشار زيلينسكي: “يمكننا كسب هذه الحرب في وقت أقرب بكثير إذا كان المجتمع الدولي والشركات والحلفاء قادرين على عزل هذا النظام عن هذا النوع من التمويل”، ورفض إعطاء تفاصيل عن المتورطين ، بصرف النظر عن أنه يمكن أن يشمل أولئك الذين يتعاملون مع الوقود الروسي.

    في الوقت نفسه، تعهدت حكومة المملكة المتحدة بالتخلص التدريجي من واردات النفط من روسيا في وقت أقرب – بحلول نهاية العام – واستكشاف خيارات لتقليل واردات الغاز استجابة للحرب.

    وقال متحدث باسم الحكومة البريطانية: “لقد انضمت المملكة المتحدة بالفعل إلى الولايات المتحدة في التعهد بالتخلص التدريجي من استيراد النفط الروسي وقد صرحت بالفعل أننا نبحث عن طرق لتقليل الكمية الصغيرة من الغاز الروسي التي نستخدمها. في حين أننا لا نتكهن بالعقوبات المستقبلية، فإننا ندرس جميع خياراتنا”.

  • وكالة (رويترز) البريطانية : أمريكا تعبر عن قلقها إزاء الديمقراطية بتونس وتدعو لاحترام حرية التعبير

    نقلت الوكالة تصريحات وكيلة وزير الخارجية الأمريكي المكلفة بشئون الأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان “أوزرا زيا” والتي أكدت أن الولايات المتحدة تشعر بالقلق حيال المسار الديمقراطي في تونس وتدعو السلطات التونسية إلى احترام حرية التعبير ووقف محاكمة المدنيين عسكرياً، وأكدت عقب زيارة إلى تونس على أهمية الشروع في عملية إصلاح سياسي واقتصادي شاملة بالتنسيق مع الأحزاب السياسية والنقابات والمجتمع المدني، وعلقت الوكالة بأن التعليقات الأمريكية تزيد الضغط على الرئيس “قيس سعيد” الذي يؤكد منتقدون له أنه يسعى إلى تعزيز حكم الرجل الواحد منذ تعليقه عمل البرلمان إلا أنه على الجانب الآخر يصرح “سعيد” بأن أفعاله كانت لازمة لإنقاذ تونس مما وصفها بنخبة فاسدة لا هم لها إلا خدمة مصالحها ونظام سياسي أدى إلى شلل وركود منذ ثورة 2011 التي جلبت الديمقراطية.
    وذكرت الوكالة أن منتقدين للرئيس “قيس سعيد” يصرون على أن أفعاله التي تشمل أيضاً استبدال هيئة تضمن استقلال القضاء وتهديده بوقف التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني لا تظهر تسامحاً يذكر تجاه المعارضة، حيث أكدت نقابة الصحفيين الرئيسية في تونس إن وسائل الإعلام في البلاد ستنظم إضراباً في الثاني من أبريل احتجاجاً على محاولات الرئيس السيطرة على وسائل الإعلام وإصرار السلطة على تهميش القطاع وسط مخاوف متعلقة بحرية التعبير.

  • صحيفة (فيننشال تايمز) البريطانية : البنك الدولي يحذر من أن الحرب الأوكرانية ستزيد من الفقر في الاقتصادات النامية

    نشرت الصحيفة مقال ذكرت خلاله أن البنك الدولي حذر من أن الحرب في أوكرانيا تهدد بإحداث ضرر دائم لاقتصادات الدول منخفضة ومتوسطة الدخل، مما يدفع ملايين الأشخاص نحو الفقر، ودفع عشرات البلدان لأزمات الديون، مشيرة لتصريحات نائب رئيس البنك الدولي للنمو العادل والشئون المالية والمؤسسات “اندرميت جيل” الذي صرح بأن (ارتفاع أسعار السلع / انهيار نمو التجارة / ارتفاع أسعار الفائدة / زيادة قوة الدولار) سيؤدي لتفاقم الضغوط المالية على العديد من الدول.
    وذكرت الصحيفة أن ارتفاع أسعار النفط والقمح ستكون كافية لعرقلة النمو في العديد من الاقتصادات النامية، إلا إذا انتهت الحرب بسرعة، كما أضاف “جيل” أن مستوردي النفط مثل (الصين / إندونيسيا / جنوب أفريقيا / تركيا) سيكونون في خطر، موضحاً أن اقتصادات هذه الدول كانت تعاني بالفعل من انخفاض حاد قبل الحرب.
    كما أشار “جيل” إلى أن البنك الدولي توقع العام الماضي أن تؤدي جائحة كورونا لدفع (100) مليون شخص حول العالم للفقر، مضيفاً أنه على الرغم من أنه من المبكر التوقع بمدى تأثير الحرب إلا أنه من المؤكد أن هذا الرقم سيرتفع فوفقاً لآراء المحللين فإن التأثير الاقتصادي للحرب لن يكون متساوي على الجميع، ومن المرجح أن يتفاقم بسبب المزيد من الاضطراب في سلاسل التوريد بسبب قيود كورونا في الصين.
    وأضافت الصحيفة أنه وفقاً لتقرير من قبل معهد التمويل الدولي – مؤسسة صناعية مالية – قارن بين تأثير الحرب على الأسواق الناشئة من خلال الصادرات وتأثير أسعار السلع الأساسية، فتبين أن دول أوروبا الوسطى مثل (بولندا / التشيك / هنغاريا) تأثروا بالحرب، فيما تأثرت دول مثل (تركيا / مصر) بالحرب بدرجة أكبر، حيث تأثرت حركة التجارة في تلك الدول بالإضافة لاعتمادها على البترول والقمح من (روسيا / أوكرانيا).
    كما أوضحت الصحيفة أنه على الرغم من أن دول مثل (مصر / تركيا / الهند / جنوب أفريقيا) تمتلك علاقات جيدة مع روسيا، وأن هذه العلاقات ستسمح لهم باستمرار استيراد الغذاء والبترول من روسيا، إلا أن ذلك سيعرضها لخطر العقوبات المفروضة على روسيا والتي من الممكن أن يتم فرضها على شركائها التجاريين، مشيرة لتصريحات الرئيس التنفيذي لشركة (جيو كوينت) لاستشارات المخاطر السياسية “مارك روسينبيرج” الذي أوضح أن مصر هي أكثر دولة تأثراً بالحرب وذلك نظراً لعلاقاتها التجارية مع روسيا.

  • الدفاع البريطانية: نتوقع انتشار أكثر من 1000 عنصر من “فاغنر” الروسية للقتال في أوكرانيا

    توقعت وزارة الدفاع البريطانية انتشار أكثر من 1000 عنصر من “فاغنر” الروسية للقتال في أوكرانيا، موضحة أن عناصر تابعة لمجموعة “فاغنر” الروسية تنتشر في شرق أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    أكدت وزيرة الخارجية البريطانية ليز تراس أن دول مجموعة السبع يجب ألا ترفع العقوبات عن روسيا ما دامت قواتها على أراضي أوكرانيا، مشيرة إلى أنه يجب أن نضمن ألا يستطيع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين التصرف بهذه الطريقة العدوانية أبدا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت وزيرة الخارجية البريطانية : نريد الحفاظ على وحدتنا، والعقوبات تم فرضها بالتوافق بين الدول السبع ولا يجب رفعها في الوقت الذي يواصل فيه فلاديمير بوتين حربه وتبقى قواته في أوكرانيا، موضحة أن أى اتفاق طويل الأمد حول التسوية يجب أن يتضمن بندا حول العقوبات التي ستدخل حيز التنفيذ تلقائيا في حال أي عدوان روسي.

    ولفتت وزيرة الخارجية البريطانية إلى أن بريطانيا لن تخفف من ضغط العقوبات في الوقت القريب، بل ستعززه، وبريطانيا تريد من الدول الأخرى أن توسع قائمة المصارف الروسية التي تم فرض العقوبات عليها، أن تتخذ القرار بفصل روسيا بشكل كامل عن نظام “سويفت” للتعاملات المصرفية، مستطردة أنه من المهم قطع التمويل الآتي من تصدير النفط والغاز. وهذا سيضعف نظام بوتين إلى أكبر قدر، ولذلك نريد أن تتفق الدول السبع على مواعيد واضحة للتخلي الكامل عن الاعتماد على النفط والغاز الروسي، وبعد ذلك يجب ألا نعود لاستخدامهما والاعتماد على النظام الاستبدادي

  • “إكسبريس” البريطانية: مفاعل “تشيرنوبل” فى حالة تأهب إشعاعى مع اندلاع 7 حرائق

    قالت صحيفة “إكسبريس” البريطانية إنه تم وضع محطة تشيرنوبل النووية فى حالة تأهب بعد اندلاع حرائق غابات متعددة بالقرب من المحطة، مما أثار مخاوف من “انتشار الدخان الإشعاعي” فى أعقاب هجوم روسى مشتبه به.

    وأضافت أنه يُعتقد أن ما يصل إلى سبع حرائق غابات اندلعت نتيجة إما القصف الروسى أو الحرق المتعمد، وفقًا للبرلمان الأوكراني.

    وقالت أوكرانيا إن الحرائق كانت “مشتعلة دون رادع” فى المنطقة الخاضعة حاليا لسيطرة القوات الروسية، ووفقًا للخدمة الحكومية الأوكرانية للاتصالات الخاصة، فقد أثار هذا مخاوف من أن “الدخان الإشعاعى قد ينتشر”.

    يأتى ذلك بعد أن حذرت إدارة المخابرات الأوكرانية من أن موسكو تخطط لشن هجوم على محطة تشرنوبل.

    وأعربت الوكالة الدولة للطاقة الذرية، عن قلقها إزاء الانقطاع المفاجئ للبيانات من محطة تشيرنوبل النووية، موضحة أن أسباب وقف تدفق البيانات من تشيرنوبل غير واضحة حتى الآن.

    وتزداد المعاناة التى يواجهها سكان مدن أوكرانيا التى تتعرض لـ القصف الروسى، حيث أشارت تقارير إلى أن الآلاف محاصرون فى بعض المدن بدون غذاء أو مياه نظيفة للشرب، ويعتمدون على المساعدات، فيما تزداد أعداد اللاجئين بشكل كبير.

    وقالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية إن هناك مخاوف متزايدة من أزمة إنسانية متفاقمة تشهدها أوكرانيا، والتى تركت عشرات الآلاف بدون غذاء أو ماء أو كهرباء أو تدفئة فى مدن الجنوب المحاصرة وغيرها.

زر الذهاب إلى الأعلى