ترامب

  • ترامب: أشكر ولى العهد السعودى لاستضافة “المحادثات التاريخية” مع روسيا

    أشاد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بالسعودية معرباً عن شكره بشكل خاص لولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان على استضافة المحادثات الأمريكية الروسية، والتي وصفها بـ”التاريخية”، وعقدت في الرياض.

    وجاءت تصريحات ترامب خلال الجلسة الافتتاحية لـ”مبادرة مستقبل الاستثمار” السعودية، والتي انطلقت نسختها الثالثة في ميامى، الأربعاء، حاملة شعار “الاستثمار الموجه بهدف”، ليكون بذلك أول رئيس أمريكى يلقي كلمة افتتاحية في المؤتمر.

    وقال الرئيس الأمريكى إن “المملكة العربية السعودية بلد عظيم، ويتمتع بقيادة عظيمة”، وأعرب عن شكره لاستضافة المملكة المحادثات بين مسؤولين أميركيين وروس، مضيفاً أن “الرياض قامت بعمل عظيم لعقد هذه المحادثات”.

    كما أعرب عن شكره “بشكل خاص لولي العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان على استضافة هذه المحادثات التاريخية”.

    وانطلق مؤتمر “مبادرة مستقبل الاستثمار” السعودي في ميامي، ويركز في نسخته الحالية على إعادة تعريف دور رأس المال بمواجهة التحديات العالمية الكبرى، مع التركيز على استراتيجيات التمويل المبتكرة، والتعاون بين القطاعين العام والخاص، والتقنيات الناشئة القادرة على تعزيز مرونة الاقتصاد واستدامته، بحسب أجندة المؤتمر.

    وأكد ترامب أن إدارته قادرة على “إنهاء الحرب الأوكرانية التي راح ضحيتها الكثير من الجنود، ودمرت العديد من المدن”، بحسب تعبيره.

    وذكر ترامب أن الولايات المتحدة قدمت مساعدات كبيرة تتجاوز 200 مليار دولار عما قدمه الاتحاد الأوروبي، لافتاً إلى أن الدول الأوروبية تقرض الأموال لكييف، لكن واشنطن لا تفعل ذلك.
    ووصف ترامب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بـ”الفشل في إدارة بلاده”، بينما أعرب عن أمله بشأن “استعادة الاستقرار في أوروبا”.

    وأشار الرئيس الأمريكى إلى أن “من أجل الحفاظ على السلام ستحتاج للقوة وتحقيق السلام يتم من خلال القوة”، معرباً عن أمله “بالوصول إلى الاستقرار في الشرق الأوسط”.

    وأضاف ترامب: “إذا كنت تريد بناء المستقبل، وتجاوز الحدود، وإطلاق العنان للابتكارات، وتحويل الصناعات وتحقيق ثروة، فلا يوجد مكان أفضل على وجه الأرض من الولايات المتحدة الحالية والمستقبلية، تحت قيادة رئيس اسمه دونالد ترامب”.

    واعتبر ترامب أن قادة الأعمال من حول العالم يسارعون إلى الدخول للأسواق الأمريكية، مجدداً التزامه بأن يجعل الولايات المتحدة “عاصمة العملات المشفرة”.

    وأشار إلى يوم تنصيبه في 20 يناير الماضي، على أنه “كان يوم مظلم (لسياسيات) الضرائب المرتفعة، وتدمير اللوائح التنظيم، والتضخم المتراكم، والفساد المستشري، وتسليح الحكومة.. و(الإدارة) غير الكفؤة كل هذا قد ذهب للأبد”.

    ولفت إلى أن “العصر الذهبي لأميركا قد بدأ بشكل رسمي”، موضحاً أن “الاقتصاد الأمريكى تحسن بشكل كبير منذ انتخابه رئيساً للولايات المتحدة”، مشدداً على ضرورة العمل “لمكافحة التضخم والفساد في أميركا”.

    وقال الرئيس الأمريكى إن “إدارة الكفاءة الحكومية (بقيادة الملياردير إيلون ماسك) تقوم بعمل كبير لوقف الهدر وتوفير مليارات الدولارات”، موضحاً أن إدارته “تعمل على إجراء عملية إصلاحية كبيرة للإدارة وبشكل سريع”، مشيراً إلى أنها “حققت في أسابيع عدة أكثر مما حققته الإدارة السابقة خلال أعوام”.

    وانتقد ترامب إدارة سلفه جو بايدن، ووصفها بأنها “غير الكفؤة والأسوأ في تاريخ البلاد”، مشيراً إلى أنه “يعمل بشكل سريع على إصلاح كل شيء فضيع عمله بايدن، وجعل أمريكا أكثر قوة وازدهاراً”.

    واعتبر الرئيس الأمريكى أن “أول وأهم مهمة هي إزالة الجرائم التي سمح بها بايدن داخل بلادنا، عبر سياسات الحدود المفتوحة”، لافتاً إلى أن كثير من المهاجرين غير الشرعيين “قدموا من كل مكان حول العالم، ومن السجون، والمصحات النفسية، وهم رجال عصابات”.

    وشدد ترامب على أن “سياسة الحدود المفتوحة أضرت كثيراً بالولايات المتحدة، ويجب وقفها”، فيما طالب الاتحاد الأوروبي بـ”مكافحة الهجرة غير الشرعية بطرق أكثر ذكاءً”.

    وذكر أنه “سيقوم بملء الاحتياطي الاستراتيجي من النفط سريعاً”.

    وأشار إلى أن الدول الأوروبية بدأت في مراجعة ملف المهاجرين، قائلاً: “الأوروبيين بدأوا في النظر في الهجرة، لأنه أضرهم جداً، وهم يحتاجون أن يكونوا أذكياء وصارمين”.

  • وزير خارجية إسبانيا يحدد 12 مارس لإعلان رفض خطة ترامب لتهجير سكان غزة

    أعلن وزير خارجية إسبانيا، خوسيه مانويل ألباريس، أنه تم تحديد يوم الأربعاء 12 مارس، موعدا لإعلان موقف الحكومة بشأن خطة رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، بشأن قطاع غزة والصراع في الشرق الأوسط، وخاصة تهجير سكان غزة.

    وقالت وكالة أوروبا بريس ، على نسختها الإسبانية إنه تم تحديد الموعد في أعقاب طلب الحضور من شركاء السلطة التنفيذية، معتبرا أن نوايا الرئيس الأمريكى ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لطرد سكان غزة واحتلال الأراضي الفلسطينية “يجب الرد عليها بقوة” من قبل الحكومة مع بقية دول الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي “لوقف خطة التطهير العرقي”، التي يعتزمون تنفيذها، بحسب بيان لهم.

    وتأتي هذه التصريحات من ألباريس في خضم نقاش أوروبي أعقب قرار ترامب التفاوض مع نظيره الروسي فلاديمير بوتن بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. وكان الرئيس الروسى نفسه قد صرح بالفعل أنه في الوقت الحالي “لا أحد يفكر في إرسال قوات إلى أوكرانيا في هذا الوقت”.

    وكان حذر ألباريس، ترامب من أن غزة هي أرض فلسطينية وأنها جزء أساسي من الدولة الفلسطينية المستقبلية، وأكد أن سياسة الولايات المتحدة في المنطقة يجب أن تحترم حقوق الفلسطينيين وأرضهم، مشيرا إلى أن أي خطة تتجاهل هذه الحقوق لن تكون قابلة للتحقيق أو مقبولة دوليا.

    واعتبر ألباريس أن موقف ترامب الأخير حول غزة يعكس تحديا كبيرا للحقوق الفلسطينية ولإرادة المجتمع الدولى، داعيًا إلى العودة إلى الحلول الدبلوماسية التي تعتمد على قرارات الأمم المتحدة.

    وقال ألباريس إن أي محاولة لتغيير الوضع القانوني والسياسي للقطاع بشكل أحادي من شأنه أن يعقد الوضع ويؤثر سلبًا على فرص السلام في المنطقة.

    وأضاف أن إسبانيا، بصفتها عضواً في الاتحاد الأوروبي، تواصل دعمها القوي لحل الدولتين باعتباره الحل الوحيد القابل للتطبيق لتحقيق السلام الدائم في المنطقة.

  • ترامب يعلن ولاية كنتاكى منطقة كوارث بسبب الطقس السيئ

    وافق الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على إعلان ولاية كنتاكى منطقة كوارث بسبب الطقس السيئ مما يتيح لوكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية تنسيق جهود الإغاثة.

    لقي تسعة أشخاص مصرعهم، جراء موجة طقس قاسية ضربت الولايات المتحدة، بينهم ثمانية فى ولاية كنتاكى.

    وبحسب قناة “الحرة” الأمريكية، أدت الأمطار الغزيرة إلى فيضانات مفاجئة غمرت الطرق وأجبرت مئات السكان على الإجلاء.

    وأعلن حاكم ولاية كنتاكى، آندي بشير، أن عمليات الإنقاذ أسفرت عن إنقاذ مئات العالقين، بينما 

    وأوضح بشير أن العديد من الوفيات، بما فى ذلك أم وطفلها البالغ من العمر سبع سنوات، نجمت عن احتجاز سياراتهم وسط المياه المرتفعة.

    وفي أجزاء أخرى من البلاد، تسببت العواصف القوية في وفاة شخص بولاية جورجيا، بعد سقوط شجرة على منزله، بينما واجهت مناطق السهول الشمالية درجات حرارة شديدة البرودة وصلت إلى ما دون 50 درجة مئوية تحت الصفر.

    كما شهدت ولاية تينيسي انهيار سد في بلدة ريفاس الصغيرة، مما أدى إلى فيضانات واسعة النطاق دفعت فرق الإطفاء إلى تنفيذ عمليات إنقاذ عاجلة.

  • نتنياهو: ترامب هو الصديق الأعظم لإسرائيل بتاريخ البيت الأبيض

    أشاد رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بالدعم الأمريكى الثابت والمستمر لتل أبيب، قائلا إن الرئيس دونالد ترامب “هو الصديق الأعظم لإسرائيل بتاريخ البيت الأبيض”، وذلك خلال مؤتمر صحفى مع وزير الخارجية الأمريكى ماركو روبيو الذى يزور إسرائيل بأول زيارة له للمنطقة.

    وخلال المؤتمر الصحفى، قال نتنياهو إن إسرائيل والولايات المتحدة لديهما إستراتيجية بما فيها الموعد الذى سيفتح فيها “أبواب الجحيم” إذا لم تطلق حركة (حماس) سراح جميع المحتجزين، دون مزيد من التوضيح.

    وبحديثه عن لبنان، شدد نتنياهو على ضرورة نزع سلاح حزب الله، قائلا إنه يفضل أن يتم ذلك بواسطة الجيش اللبناني، ومؤكدا الالتزام بوقف إطلاق النار في لبنان.

    وتطرق نتنياهو بحديثه إلى سوريا، قائلا إنه ناقش مع روبيو مستقبل دمشق بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد، مضيفا أن “أى قوة في سوريا تعتقد أنها قادرة على تهديد إسرائيل فهي مخطئة للغاية”.

    ولفت إلى أن أهم ما ناقشه مع وزير الخارجية الأمريكى هو إيران، مشددا أنه بالشراكة مع واشنطن “سينهي المهمة بشأن إيران”، مضيفا أن إسرائيل والولايات المتحدة تقفان معا في مواجهة التحديات الإيرانية، وفق وصفه.

    بدوره، قال روبيو خلال المؤتمر الصحفي إنه لا يعتقد أن هناك حليفا لإسرائيل أفضل من ترامب، مضيفا أن الرئيس الأمريكي أكد أنه لا يمكن لحماس أن تستمر كقوة سياسية وعسكرية.

    كما طالب بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين، دون التطرق لموعد بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق غزة.

    وشدد ويزر الخارجية الأمريكى على أن بلاده لن تسمح لإيران بامتلاح سلاح نووي، معتبرا أن طهران هي مصدر التهديد بالمنطقة وبأن الشعب الإيراني ضحية النظام هناك، بحسب وصفه.

    واعتبر روبيو انهيار نظام الأسد في سوريا تطور مهم، مشددا أن بلاده لن تسمح باستبداله بقوة مزعزعة أخرى، وفق قوله.

  • ترامب: قد ألتقى مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قريبا جدا

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إنه قد يلتقى مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين قريبا جدا، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    أكد ترامب إنه يعمل بجد للغاية لصنع السلام وأتوقع مشاركة زيلينسكلا، مشيرا إلى أن روسيا وأوكرانيا تريدان إنهاء الحرب بسرعة.

  • ترامب: على حماس إطلاق سراح جميع المحتجزين

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أكد على حماس إطلاق سراح جميع المحتجزين.

    وأعلنت دول الوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية، موافقة إسرائيل وحماس، على اتفاق بوقف إطلاق النار في غزة، وصفقة تبادل محتجزين في القطاع، بأسرى في سجون الاحتلال.

    وإلى جانب وقف إطلاق النار، يتضمن الاتفاق انسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكنهم في قطاع غزة.

  • ترامب: جهود بريكس لتقويض الدولار ستؤدى إلى فرض رسوم جمركية

    نقلت وكالة رويترز عن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب “جهود بريكس لتقويض الدولار ستؤدي إلى فرض رسوم جمركية وفكرة تقويضه ميتة الآن”.

    أكد ترامب أمس الخميس ” قد نفرض رسوما بنسبة 100% على التجارة مع دول بريكس”، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    وقع ترامب أمرا تنفيذيا بإنشاء مجلس لهيمنة الولايات المتحدة في مجال الطاقة، مؤكدا أن مجلس الهيمنة الأمريكية على الطاقة سيقوده وزيرا الداخلية والطاقة.

    كما وقع ترامب أمرا تنفيذيا بحرمان المؤسسات التعليمية التي تفرض تلقيح الطلاب ضد كورونا من التمويل الفيدرالى.

    أشار ترامب إلى أنه سمح باستغلال 625 مليون هكتار من الأراضي منع بايدن استخدامها، مؤكدا أنه يعمل على إقامة أنبوب لخفض أسعار الطاقة عطلت سلطات نيويورك عمله سابقا.

  • الرئيس السيسى وعاهل الأردن يؤكدان حرصهما على التعاون مع ترامب لتحقيق السلام

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالًا هاتفيًا، اليوم الأربعاء، من العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين.

    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال شهد تأكيدًا على قوة ومتانة العلاقات بين البلدين الشقيقين، وحرص القيادتين على التنسيق المشترك في كافة القضايا الإقليمية بما يصب في مصلحة الشعبين المصري والأردني ويدعم مصالح جميع الشعوب العربية.

    وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الاتصال ركز بشكل كبير على تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث أكد الزعيمان على وحدة الموقفين المصري والأردني، بما في ذلك ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، ومواصلة إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وتيسير إدخال المساعدات الإنسانية في إطار المساعي الرامية لإنهاء المعاناة الإنسانية في القطاع، كما شدد الزعيمان على أهمية بدء عملية إعادة إعمار قطاع غزة بشكل فوري مع عدم تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، وشددا كذلك على ضرورة وقف الممارسات التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

    وأكد المتحدث الرسمي، أن الزعيمين أبديا حرصهما على التعاون الوثيق مع الرئيس الأمريكي ترامب بهدف تحقيق السلام الدائم في منطقة الشرق الأوسط، وقيامه بقيادة مسار يؤدي إلى هذا الهدف المنشود الذي طال انتظاره، بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وكذا ضمان التعايش السلمي بين كل شعوب المنطقة.

  • العاهل الأردنى يغادر البيت الأبيض بعد مباحثات مع ترامب

    غادر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني البيت الأبيض بعد مباحثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في نبأ عاجل.

  • ملك الأردن: العرب سيأتون لأمريكا برد على خطة ترامب بشأن غزة.. وننتظر خطة مصر

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها، أن العاهل الأردني الملك عبد الله الثانى قال، إن العرب سيأتون إلى الولايات المتحدة برد على خطة ترامب بشأن غزة.

    وقال العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إن بلاده ستستقبل ألفي طفل من المرضى، موضحا أنه ما يمكن أن تقوم به عمان فورا هو استقبال 2000 طفل مرضى من غزة، وسننتظر أن تقدم مصر من جانبها خطة.

    وأشار، في رد على سؤال حول استقبال الفلسطينيين، إلى أنه يجب أن نضع بالاعتبار كيفية تنفيذ ذلك بما يخدم مصلحة الجميع.

    وأضاف، على هامش لقائه ترامب، “العرب سيأتون إلى أمريكا برد على خطة ترامب بشأن غزة”

    وحول وجود أرض يمكن أن يعيش عليها الفلسطينيون، قال العاهل الأردني “يجب أن أعمل ما فيه مصلحة بلدي”.

  • ترامب: غزة ستكون تحت إدارة أمريكية

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إن غزة ستكون “تحت إدارة أمريكية”، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

    وتابع ترامب: “خطتى فى غزة ستحقق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط”.

    أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن ثقته الكاملة فيما يتعلق بالسيطرة على قطاع غزة، موضحا أنه لابد لحماس من إطلاق سراح جميع الرهائن بحلول السبت.

    وأضاف “سندير غزة بشكل صحيح للغاية ولن نشتريها”

    وأوضح الرئيس الأمريكي، على هامش لقائه مع عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بالبيت الأبيض، أن الفلسطينيين سيعيشون بأمان في مكان آخر غير غزة مؤكدا أنه من الممكن التوصل إلى حل.

    وحول ضم إسرائيل للضفة الغربية، قال ترامب “الأمر سينجح”

  • أحزاب إسبانية ترفض بشدة خطط ترامب بشأن غزة: تتعارض مع القانون الدولى

    أعرب حزب العمال الاشتراكى الإسبانى اليوم عن رفضه لفكرة تحويل غزة إلى منتجع سياحى وطرد السكان المقيمين هناك، وفى مبادرة مسجلة فى مجلس النواب باعتبارها اقتراحا غير تشريعى، أكد الحزب الاشتراكى الإسبانى رفضه المطلق للخطط التى أطلقها الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بشأن غزة.

    قالت منظمة الأغلبية فى الحكومة الإسبانية، إن المجتمع الدولى، بقيادة الاتحاد الأوروبى، يجب أن يركز على تحقيق إعادة إعمار القطاع، معربة فى الوقت نفسه عن دعمها لاتفاق وقف إطلاق النار فى غزة، وفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية.

    ووصف فكرة ترامب بأنها “تتعارض مع القانون الدولى ومشاعر المجتمع الدولى بأكمله تقريبا”.

    وتماشيا مع الموقف الذى دعا إليه رئيس الحكومة الاشتراكى بيدرو سانشيز، جددت المجموعة التأكيد على التزام إسبانيا بالقانون الدولى و”السلام العالمى والعادل والدائم، القائم على حل الدولتين”، وفقا لقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

    وأعرب الحزب الاشتراكى الإسبانى أيضا عن رغبته فى “تعزيز المبادرات داخل المجتمع الدولى الرامية إلى إنعاش وإعادة إعمار قطاع غزة، ومعالجة احتياجاته الأكثر إلحاحا”، مع دور قيادى للاتحاد الأوروبي.

    وأكد الحزب الاشتراكى الإسبانى أن “الخيار الوحيد المتاح للأطراف هو وقف إطلاق النار الذى يؤدى إلى الحكم المستقبلى لقطاع غزة، والذى يتطلب فقط أن يصبح جزءا من الدولة الفلسطينية”.

    وأضاف أن الوقت قد حان لـ”تغيير جذري” ولحل هذا الصراع من خلال الاعتراف بدولتين “ديمقراطيتين ومستقلتين”.
    وقال أن “هذا حق أساسى للفلسطينيين، ولكن أيضا للإسرائيليين، وهو ما سيساهم فى الاستقرار الإقليمى ويشكل الأساس للحوار بهدف محادثات السلام المستقبلية”.

  • تنفيذا لأوامر ترامب.. خرائط جوجل تغير اسم “خليج المكسيك” لـ”خليج أمريكا”

    في تغيير مفاجئ، قامت خدمة Google Maps بعرض اسم “خليج أمريكا” بدلاً من “خليج المكسيك” للمستخدمين في الولايات المتحدة، وذلك بعد أن قامت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتغيير الاسم رسميًا.

    تغيير يعتمد على بيانات نظام الأسماء الجغرافية الأمريكي

    وفقًا لبيان صادر عن جوجل، فإن التعديل جاء استنادًا إلى نظام الأسماء الجغرافية (GNIS)، وهو قاعدة بيانات أمريكية رسمية تُحدد أسماء المواقع الجغرافية.

    وأوضحت الشركة أنها تعتمد على بيانات نظام تشغيل الهاتف المحمول، شريحة الاتصال (SIM)، والشبكة لتحديد موقع المستخدم وعرض الاسم المناسب بناءً على ذلك. أما مستخدمو سطح المكتب، فسيشاهدون التسمية وفقًا لإعدادات البحث أو موقع الجهاز.

    060c6254-6319-418b-a9a1-cd807242c8a7

    التسمية تختلف حسب موقع المستخدم

    • في الولايات المتحدة: يظهر الاسم الجديد “خليج أمريكا” بالكامل.
    • في المكسيك: يظل الاسم كما هو “خليج المكسيك” دون تغيير.
    • في بقية أنحاء العالم: يظهر الاسم الأصلي مع إضافة “خليج أمريكا” بين قوسين.

    حتى الآن، لم تقم آبل بتحديث خرائطها لتعكس الاسم الجديد، ولكنها تعيد توجيه عمليات البحث عن “خليج أمريكا” إلى “خليج المكسيك”، كذلك، لم تقم خدمات الخرائط الأخرى، مثل MapQuest، بأي تغييرات.

    ومع ذلك، أظهرت اختبارات أن تطبيق Waze، المملوك لجوجل، يعرض كلا الاسمين عند البحث عن “خليج المكسيك”، لكنه لا يُظهر أي نتائج عند البحث عن “خليج أمريكا”.

    هذا التغيير أثار جدلًا واسعًا، حيث يرى البعض أنه خطوة سياسية تهدف إلى إعادة تسمية المعالم الجغرافية وفقًا للرؤية الأمريكية، بينما يرى آخرون أنه مجرد تعديل إداري يستند إلى قرارات حكومية رسمية. وعلى الرغم من الجدل، يبقى “جوجل مابس” هو المنصة الرئيسية التي اعتمدت هذا التغيير حتى الآن.

  • بعد تطبيقه فى عهد بايدن.. ترامب يوقع قرارا بإلغاء حظر “الشاليموه” البلاستيك

    وقع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قرارا تنفيذيا بغنهاء جهود الحكومة الأمريكية لاستبدال شفاطات الشرب “الشاليموه” البلاستيكية بأخرى ورقية.

    ووفقا لموقع بى بى سى، فإن القرار الذى يدخل حيز التنفيذ على الفور، يعكس إجراء وقعه الرئيس السابق جو بايدن والذى وصف تلوث البلاستيك بالأزمة.

    وفى الأسبوع الماضى، قال ترامب، الذى باع شاليموه بلاستيك يحمل علامته التجارية أثناء حملته الانتخابية عام 2020، أن المصاصات الورقية ليست مجدية وتتحلل بشكل مقزز فى فم المستهلكين.

    وكان بايدن قد أمر فى عام 2024 بإنهاء تدريجى لشراء الحكومة الأمريكية للمصاصات البلاستيكية، وأيضا أكياس التعبئة المصنوعة من البلاستيك.
    ويوجه قرار ترامب الجديد الوكالات الحكومية الأمريكية بالتوقف عن شراء المصاصات الورقية ويدعو إلى استراتيجية للقضاء عليها على الصعيد الوطنى.
    وقال ترامب للصحفيين فى البين الأبيض مساء الاثنين: سنعود إلى الشاليموه البلاستيكى. هذه الاشياء لا تصلح، لقد استخدمتها العديد من المرات، فأحيانا تنكسر وأحيانا تنفجر. ولو كان شيئا ساخنا، فإنها لا تدوم طويلا، وتظل دقائق، وأحيانا ثوان، إنه موقف سخيف.
    فى العام الماضى، وكجزء من جهد أوسع نطاقًا لاستهداف تلوث البلاستيك، أعلنت إدارة بايدن أنها ستتخلص تدريجيًا من المواد البلاستيكية التى تُستخدم مرة واحدة من عبوات الطعام والعمليات والفعاليات بحلول عام 2027، ومن جميع العمليات الفيدرالية بحلول عام 2035.

    كان ترامب منتقدًا قديمًا للمصاصات الورقية. فخلال حملته لإعادة انتخابه رئيسًا فى عام 2020، والتى خسرها فى النهاية، تم بيع المصاصات البلاستيكية التى تحمل علامة “ترامب” التجارية بسعر 15 دولارًا للحزمة المكونة من 10 قطع، كبديل لما أسماه المصاصات الورقية “الليبرالية”.

  • الكرملين حول خطة ترامب للسيطرة على غزة: علينا أن ننتظر التفاصيل

    قال الكرملين حول خطة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للسيطرة على قطاع غزة، إنه يجب علينا أن ننتظر التفاصيل، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضاف الكرملين: “2.1 مليون فلسطيني يعيشون في القطاع.. هذا هو الأمر الرئيسي”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال إنه ملتزم “بشراء غزة” وامتلاكها، مشيرًا إلى أنه قد يعطي أجزاء منها لدول أخرى في الشرق الأوسط لبنائها.

    وأضاف الرئيس الأمريكي، سأحوّل قطاع غزة إلى “موقع جيد للتنمية المستقبلية”، وسأهتم بالفلسطينيين وسأتأكد من أنهم لن “يقتلوا”.

  • ترامب يتراجع: لا داعى للعجلة بشأن تنفيذ خطة غزة

    قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إنه لا داعى للعجلة بشأن تنفيذ خطة غزة، حسبما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

    يأتى هذا التراجع بعد ضغط دبلوماسى مصرى كبير لمنع تنفيذ هذه الخطة الخبيثة.

    في إطار تنسيق المواقف العربية والتشاور بشأن مستجدات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالات مكثفة على مدار الساعات الماضية بتوجيهات من رئيس الجمهورية مع عدد من نظرائه العرب، والتي شملت اتصالات مع وزراء خارجية السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان والبحرين (الرئيس الحالي للقمة العربية) والأردن والعراق والجزائر وتونس وموريتانيا والسودان.

    شهدت الاتصالات تبادل الرؤي حول تطورات أوضاع القضية الفلسطينية، والتأكيد على ثوابت الموقف العربي إزاء القضية الفلسطينية، الرافض لأية إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أو تشجيع نقلهم إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية، على ضوء ما تمثله هذه التصورات والأفكار من انتهاك صارخ للقانون الدولي، وتعديًا على الحقوق الفلسطينية وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

    كما عكست الاتصالات اجماعًا على ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال المسار العملى الوحيد، والذي يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.

    وقد استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، والمساعي للمضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإزالة الركام وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من غزة، مشددًا على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.

    تم التوافق بين الوزراء العرب على تكثيف الاتصالات بينهم خلال الفترة المقبلة واستمرار التشاور والتنسيق مع باقي الوزراء العرب.

    في إطار تنسيق المواقف العربية والتشاور بشأن مستجدات القضية الفلسطينية والأوضاع الكارثية في قطاع غزة والضفة الغربية، أجرى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة اتصالات مكثفة على مدار الساعات الماضية بتوجيهات من رئيس الجمهورية مع عدد من نظرائه العرب، والتي شملت اتصالات مع وزراء خارجية السعودية والإمارات والكويت وسلطنة عمان والبحرين (الرئيس الحالي للقمة العربية) والأردن والعراق والجزائر وتونس وموريتانيا والسودان.

    شهدت الاتصالات تبادل الرؤي حول تطورات أوضاع القضية الفلسطينية، والتأكيد على ثوابت الموقف العربي إزاء القضية الفلسطينية، الرافض لأية إجراءات تستهدف تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أو تشجيع نقلهم إلى دول أخرى خارج الأراضي الفلسطينية، على ضوء ما تمثله هذه التصورات والأفكار من انتهاك صارخ للقانون الدولي، وتعديًا على الحقوق الفلسطينية وتهدد الأمن والاستقرار في المنطقة وتقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها.

    كما عكست الاتصالات اجماعًا على ضرورة السعي نحو التوصل لحل سياسي دائم وعادل للقضية الفلسطينية من خلال المسار العملى الوحيد، والذي يتمثل في إقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط ٤ يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.

    وقد استعرض الوزير عبد العاطي جهود مصر الرامية لضمان استدامة اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتنفيذ كافة بنوده بمراحله الزمنية الثلاث، ونفاذ المساعدات الإنسانية بوتيرة متسارعة، والمساعي للمضي قُدمًا في مشروعات وبرامج التعافي المبكر وإزالة الركام وإعادة الإعمار، دون خروج الفلسطينيين من غزة، مشددًا على دعم مصر للحقوق المشروعة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني.

    تم التوافق بين الوزراء العرب على تكثيف الاتصالات بينهم خلال الفترة المقبلة واستمرار التشاور والتنسيق مع باقي الوزراء العرب.

  • رغم الانتقادات واسعة النطاق.. ترامب: الجميع يحبون مقترحى بشأن غزة

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الجميع يحبّون مقترحه بشأن غزة رغم الانتقادات الواسعة.

    يأتي هذا في الوقت الذي تزايدت فيه الانتقادات بشأن ما أعلنه ترامب حول رؤيته لمستقبل قطاع غزة.

    وكان قد وأعلن دونالد ترامب، عقب اجتماعه بنتنياهو في البيت الأبيض، عن نيته الاستيلاء على قطاع غزة، وإمكانية إرسال قوات إلى هناك ونقل الفلسطينيين إلى الدول المجاورة وإعادة تطوير المنطقة، وقال: لا يوجد أمام الفلسطينيين بديل سوى مغادرة غزة بشكل دائم بسبب الدمار الذى خلفته حرب إسرائيل على حماس.

    وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن مصر والأردن لم يوافقا على تهجير الفلسطينيين من غزة، وأكد اعتقاده بضرورة نقل السكان إلى خارج القطاع، حيث لا يوجد مبنى واحد قائم، والمباني القائمة سوف تنهار.

    وأضاف أثناء رده على أسئلة الصحفيين في البيت الأبيض، قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنه يعتقد أنهم – في إشارة إلى الفلسطينيين- يجب أن يحصلوا على قطعة أرض جيدة وجديدة وجميلة، بحسب شبكة سي إن إن.

    وتابع ترامب، أنه بعد ذلك سيطلب من بعض الأشخاص – لم يسمهم- أن يجمعوا الأموال اللازمة لبنائها وجعلها جميلة وصالحة للسكن وممتعة.

    وعندما سُئل عما إذا كان للفلسطينيين الحق في العودة، قال ترامب للصحفيين، إنه يأمل أن يتمكن من القيام بشيء لطيف – في إشارة إلى المنطقة الجديدة- حيث لا يرغبون في العودة.

  • CNN: خطة ترامب فى غزة كان يريد تنفيذها فى كوريا الشمالية خلال فترته الأولى

    ذكرت شبكة “سى إن إن” تعليقا على خطة دونالد ترامب بشأن قطاع غزة، أن الرئيس الأمريكى قدّم فكرة مشابهة خلال قمة مع الزعيم الكورى الشمالى كيم جونج أون فى 2018، حيث عرض تطوير العقارات فى كوريا الشمالية مقابل التخلى عن برنامجها النووى.

    وقال ترامب بعد اجتماعه مع كيم: “الكوريون الشماليون لديهم شواطئ رائعة، يمكنك أن ترى ذلك في كل مرة يطلقون فيها مدافعهم على البحر، قلت لكيم: انظر إلى هذا المنظر، بدلاً من استخدام الأسلحة النووية، يمكنك أن تمتلك أفضل الفنادق في العالم”، وفي نهاية المطاف، لم يتم قبول فكرة ترامب العقارية، ووصلت المحادثات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية بعد ذلك إلى طريق مسدود.

    أشار ترامب إلى أن “غزة يمكن أن تصبح ريفييرا الشرق الأوسط”، محاولًا تصوير القطاع كوجهة سياحية مزدهرة، لكن هذه الفكرة لم تلقَ قبولًا في كوريا الشمالية، وسرعان ما فشلت المحادثات، ما يثير تساؤلات حول إمكانية نجاحها في غزة.

    وبالرغم من تشابه الفكرة بين “عقارات كوريا الشمالية” و”تطوير غزة”، تبقى تلك التصريحات محط جدل، خاصة فى ظل استمرار المقاومة الفلسطينية ورفض العديد من الدول العربية.

  • هل يخشى ترامب من ضغوط حكومة نتنياهو لاستمرار الحرب؟ محمد مصطفى أبو شامة يوضح

    أكد الكاتب الصحفي والمحلل السياسي محمد مصطفى أبو شامة، مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كرر تصريحاته حول غياب ضمانات لاستمرار الهدنة فى غزة للمرة الثانية، بعدما كان قد أدلى بنفس التصريحات في يوم تنصيبه في البيت الأبيض، موضحًا أن ترامب يدرك تمامًا الضغوط الكبيرة التي يواجهها رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، سواء من داخل حكومته أو من المجتمع الإسرائيلي، بسبب الفشل في تحقيق الأهداف المعلنة للحرب في غزة.

    وأشار أبو شامة، خلال مداخلة ببرنامج “مطروح للنقاش”، وتقدمه الإعلامية فيروز مكي، على قناة “القاهرة الإخبارية”، إلى أن من أبرز الأهداف التي فشلت إسرائيل في تحقيقها هي القضاء على حماس وتنظيمها المسلح بشكل كامل، وكذلك تحرير الرهائن، ما يزيد من الضغوط على نتنياهو، مضيفًا أن تهديدات بعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية بالانسحاب من الائتلاف إذا استمرت المرحلة الثانية من اتفاقية الهدنة قد تؤدي إلى انهيار الحكومة الحالية، ما يضع حكومة نتنياهو في موقف صعب.

    وفي هذا السياق، أكد أبو شامة أن هناك تفهمًا مشتركًا بين الرئيس الأمريكي ونتنياهو حول هذه الضغوط، مشيرًا إلى أن البند الأول في زيارة ترامب لنتنياهو سيكون حول غزة ومستقبل الاتفاق، مع محاولة كل طرف إقناع الآخر بوجهة نظره، مضيفًا أن التسريبات الإعلامية تشير إلى أن نتنياهو يبذل قصارى جهده لإقناع ترامب بالعودة إلى الحرب.

     

  • البيت الأبيض: ترامب يؤكد وقوفه بجانب إسرائيل لإعادة جميع المحتجزين فى غزة

    قال البيت الأبيض، إن لقاء ترامب ونتنياهو مهم لأنه أول لقاء مع زعيم أجنبي في البيت الأبيض، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضاف البيت الأبيض، ان ترامب يؤكد وقوفه إلى جانب إسرائيل وحرصه على عودة جميع المحتجزين في غزة.

    وفي سياق آخر، أشار البيت الأبيض، إلى أن ترامب أكد أنه لن يسمح للصين بمواصلة إنتاج وتصدير مخدر الفنتانيل إلى الولايات المتحدة.

  • قبل لقاء نتنياهو.. ترامب يثير الجدل حول “إسرائيل الصغيرة” وضم الضفة

    كعادته، آثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلا أمس الاثنين، قبل لقائه المرتقب اليوم الثلاثاء، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، فعند سؤال أحد المراسلين له في المكتب البيضاوي عما إذا كان سيدعم ضم إسرائيل للضفة الغربية، وجه ترامب الحديث الى “إسرائيل الصغيرة” دون نفي قاطع حول الأمر.

    وقال ترامب: “لن أتحدث عن ذلك. إنها بالتأكيد دولة صغيرة، إسرائيل دولة صغيرة من حيث المساحة”، وتابع وهو يحمل القلم الذي كان يستخدمه لتوقيع الأوامر التنفيذية: “هل ترى هذا القلم الرائع على مكتبي هو الشرق الأوسط، وأعلى القلم هو إسرائيل .. هذا ليس جيدًا، أليس كذلك؟ كما تعلم، إنه فرق كبير جدًا. أستخدم ذلك كقياس – إنه دقيق جدًا، في الواقع”.

    وأضاف: “إنها قطعة أرض صغيرة جدًا. إنه لأمر مدهش ما تمكنوا من فعله عندما تفكر في الأمر، هناك الكثير من القوة العقلية الجيدة والذكية، لكنها قطعة أرض صغيرة جدًا، وكما تعلمون لا يوجد شيء مستحيل”، وفي الوقت نفسه، قال ترامب إنه لا توجد أي “ضمانات” على صمود الهدنة في قطاع غزة.

    تصريحات ترامب عن “إسرائيل الصغيرة” ليست جديدة، فخلال حملته الانتخابية قبل شهور أطلق ترامب تصريحات قال فيها إن “مساحة إسرائيل تبدو صغيرة على الخريطة، ولطالما فكّرت كيف يمكن توسيعها”.

    ومن المقرر أن يعقد دونالد ترامب مؤتمرا صحفيا مشتركا فى البيت الأبيض مع نتنياهو اليوم الثلاثاء، عقب اجتماعهما، وسيكون هذا أول مؤتمر صحفي مشترك لترامب مع مسئول أجنبي في ولايته الجديدة.

    ووفقا لشبكة سي بي اس، قال نتنياهو في بيان قبل رحلته باعتباره أول زعيم أجنبي يلتقي ترامب منذ أن بدأ ولايته الثانية: “أعتقد أنها شهادة على قوة التحالف الإسرائيلي الأمريكي”.

    تأتي زيارة نتنياهو إلى واشنطن في الوقت الذي يستمر فيه وقف إطلاق النار في غزة، وبدأ الوسطاء مفاوضات بشأن المرحلة الثانية من الصفقة التي من شأنها تحرير جميع الرهائن المتبقين وإنهاء الحرب مع حماس.

    ويهدف الاجتماع بين أيضًا إلى التحضير للجولة التالية من المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس بشأن استمرار وقف إطلاق النار في غزة، وسيلتقي نتنياهو أيضًا مع ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط الذي ساعد في التوسط في صفقة الرهائن الإسرائيليين الحالية للأسرى الفلسطينيين الجارية.

  • ترامب يعلن تجميد الرسوم الجمركية على كندا.. وترودو يعده بمحاربة “الفنتانيل”

    وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تجميد الرسوم الجمركية التي فرضها على كندا لمدة 30 يومًا بعد اتخاذ نفس القرار فيما يخص المكسيك حيث اتخذ أكبر شريكين تجاريين لأمريكا خطوات لتهدئة مخاوفه بشأن أمن الحدود والإتجار بالمخدرات.

    وفقا لاسوشيتد برس، توفر فترات التوقف فرصة تهدئة بعد أيام مضطربة وضعت أمريكا الشمالية على أعتاب حرب تجارية هددت بسحق النمو الاقتصادي، ما تسبب في ارتفاع الأسعار وإنهاء اثنتين من أهم شراكات الولايات المتحدة.

    نشر ترامب على حساباته في وسائل التواصل الاجتماعي قائلا: “أنا سعيد جدًا بهذه النتيجة الأولية، وسيتم إيقاف التعريفات الجمركية التي تم الإعلان عنها يوم السبت لمدة 30 يومًا لمعرفة ما إذا كان من الممكن هيكلة صفقة اقتصادية نهائية مع كندا أم لا .. العدالة للجميع!”

    ونشر رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو على X أن التوقف سيحدث “بينما نعمل معًا”، قائلاً إن حكومته ستعين قيصر الفنتانيل، وتدرج الكارتلات المكسيكية على أنها مجموعات إرهابية وتطلق قوة ضاربة مشتركة بين كندا والولايات المتحدة لمكافحة الجريمة المنظمة والفنتانيل وغسيل الأموال.

    جاء التوقف بعد تحرك مماثل مع المكسيك يسمح بفترة من المفاوضات بشأن تهريب المخدرات والهجرة غير الشرعية.

    تسببت رسوم ترامب الجمركية في صدمة للعديد من المستثمرين والمشرعين والشركات والمستهلكين، حيث وجه يوم السبت بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على الواردات من المكسيك وكندا، مع رسوم جمركية أخرى بنسبة 10% على النفط والغاز الطبيعي والكهرباء الكنديين.

    أعلن ترامب والرئيسة المكسيكية كلوديا شينباوم عن توقف لمدة شهر عن زيادة التعريفات الجمركية ضد بعضهما البعض بعد ما وصفه ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي بأنه “محادثة ودية للغاية”، وقال إنه يتطلع إلى المفاوضات المقبلة.

    وقال ترامب إن المحادثات سيترأسها وزير الخارجية ماركو روبيو ووزير الخزانة سكوت بيسنت ومرشح وزير التجارة هوارد لوتنيك وممثلين رفيعي المستوى من المكسيك، وقالت شينباوم إنها تعمل على تعزيز الحدود بعشرة آلاف من الحرس الوطني في بلادها وأن الحكومة الأمريكية ستلتزم بالعمل على وقف تهريب الأسلحة إلى المكسيك.

  • الرئيس الأمريكي: الإدارة السابقة سمحت بتدفق المجرمين إلى داخل البلاد

    قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إن الإدارة الأمريكية السابقة سمحت بتدفق المجرمين إلى داخل البلاد.

    وفي سياق آخر، أكد ترامب، خلال مؤتمر صحفي بثته قناة القاهرة الإخبارية، أن قرار تجميد المنح الفيدرالية لن يؤثر على الضمان الاجتماعي بالولايات المتحدة. وأضاف ترامب أن الموظفين الفيدراليين مطالبون بالعودة للعمل من المكاتب.

  • الرئيس السيسى: عازمون على العمل مع الرئيس ترامب للتواصل لسلام قائم على حل الدولتين

    أكد الرئيس عبد الفتاح السيسى، أن ترحيل أو تهجير الشعب الفلسطيني هو “ظلم لا يمكن أن نشارك فيه”، مؤكدًا أن ثوابت الموقف المصرى التاريخى للقضية الفلسطينية لا يمكن أبداً التنازل بأى شكل من الأشكال عن تلك الثوابت والأسس الجوهرية التى يقوم عليها الموقف المصرى.

    جاء ذلك فى مؤتمر صحفى مشترك بين الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية الرئيس و”ويليام روتو” رئيس جمهورية كينيا.

    وفيما يتردد حول موضوع تهجير الفلسطينين، قال الرئيس السيسى: “لا يمكن أبداً التساهل أو السماح به لتأثيره علي الأمن القومي المصرى”، مضيفًا: “مصر عازمة على العمل مع الرئيس الأمريكى ترامب للتواصل لسلام منشود قائم على حل الدولتين”.

  • البيت الأبيض: وقف المساعدات الخارجية مؤقت للتأكد من تماشيها مع أجندة إدارة ترامب

    قال البيت الأبيض، إن وقف المساعدات الخارجية مؤقت للتأكد من أن إنفاقها يتماشى مع أجندة سياسة إدارة ترامب، وذلك خلال المؤتمر الصحفي الأول للبيت الأبيض في ولاية ترامب الجديدة، والذى بثته قناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضاف البيت الأبيض، أن الرئيس ترامب يملك السلطة التنفيذية لاتخاذ إجراءات حماية الحدود من المهاجرين غير الشرعيين، مردفا: “ألقينا القبض على عدد كبير من المهاجرين غير الشرعيين المدانين بارتكاب عدة جرائم”.

    وكشف البيت الأبيض، عن أن الرئيس ترامب سيصدر قرارات بشأن التعريفات الجمركية مع كندا والمكسيك بداية فبراير المقبل.

  • القناة الـ12 الإسرائيلية: ترامب يخطط لنقل 100 ألف من سكان غزة إلى ألبانيا

    قالت القناة الـ12 الإسرائيلية، إن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لديه خطة لنقل 100 ألف من سكان قطاع غزة إلى دولة ألبانيا.

    وأضافت القناة: لدى ترامب خطة لنقل 100 ألف من سكان غزة إلى ألبانيا، وهي واحدة من أفقر البلدان في أوروبا، والتي تحتاج إلى العمالة – وسيكون من الأسهل تقديم حوافز لهم وذلك من أجل الموافقة على الاستيعاب على نطاق واسع. الدولة الأخرى التي ظهرت في هذا السياق هي إندونيسيا”.

    من ناحية أخرى،  أكدت الأمم المتحدة، اليوم الاثنين، رفضها التهجير القسري لأهالي قطاع غزة بصفته نوعا من التطهير العرقي.

    وشدد الناطق الرسمي باسم أمين عام الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك على أن الأمم المتحدة ستكون و”بطبيعة الحال ضد أي خطة من شأنها أن تؤدي إلى التهجير القسري للناس، أو أي نوع من التطهير العرقي”.
  • ” ترامب ” يغير اسم خليج المكسيك بشكل رسمى لـ (خليج أمريكا)

    قالت وزارة الداخلية الأمريكية الجمعة إنها غيرت رسميا اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا، وقمة دينالي في ولاية ألاسكا إلى جبل ماكينلي.

    وأمر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بتغيير الاسمين في إطار سلسلة من الإجراءات التنفيذية بعد ساعات من توليه منصبه يوم الإثنين، وذلك في إطار تنفيذه لوعود انتخابية.

    وذكرت وزارة الداخلية في بيان أنه “بناء على توجيهات الرئيس، فإن خليج المكسيك سيُعرف الآن رسميا باسم خليج أمريكا، وستحمل أعلى قمة في أمريكا الشمالية مرة أخرى اسم جبل ماكينلى”.

    وكانت القمة الواقعة في ولاية ألاسكا تسمى في السابق جبل ماكينلى، تكريما للرئيس الأمريكى الأسبق وليام ماكينلى، ولكن جرى تغيير اسمها إلى دينالي في عام 1975 بناء على طلب الولاية.

    وأضافت الوزارة “هذه التغييرات تؤكد التزام الأمة بالحفاظ على التراث الاستثنائي للولايات المتحدة وضمان احتفال الأجيال القادمة من الأميركيين بإرث أبطالها ومقدراتها التاريخية”.

  • ضحكت بشدة.. شاهد رد فعل هيلاري كلينتون عند إعلان ترامب بشأن “خليج أمريكا”

    تفاعل أعضاء الحشد في روتوندا الكابيتول (القاعة المستديرة في كابيتول الولايات المتحدة) لحفل التنصيب مع عرض الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لخططه لتغيير اسم خليج المكسيك إلى “خليج أمريكا”. وأظهرت لقطات هيلاري كلينتون وهي تضحك بشدة في تلك الأثناء، بينما شجع نائب الرئيس، جي دي فانس، ما قاله ترامب.

  • ترامب يتعهد بإعادة 8 آلاف جندى فصلوا بسبب رفضهم لقاح كورونا

    قال الرئيس الامريكى دونالد ترامب يوم الاثنين خلال خطاب تنصيبه إن أفراد الخدمة الذين تم فصلهم من الجيش لأنهم رفضوا لقاحات كوفيد-19 سيعادون إلى الخدمة وسيحصلون على أجورهم بأثر رجعى.

    وتعهد باتخاذ الإجراء هذا الأسبوع لأن الأعضاء “طردوا ظلماً من جيشنا لاعتراضهم على تفويض لقاح كوفيد”.

    وأُجبر حوالي 8000 جندي على ترك الخدمة لرفضهم اللقاح خلال تفويض استمر من أغسطس 2021 إلى يناير 2023. وقد استثنى الجيش بعض القضايا الطبية أو الاعتراضات الدينية.

    ويمثل العدد المتأثر أقل من 1 في المائة من العسكريين، لكن عمليات الفصل كانت صداعًا سياسيًا لإدارة بايدن والبنتاجون. ورفع بعض هؤلاء الجنود دعوى قضائية لمحاولة البقاء في الخدمة، ووصفوا الأمر بأنه تفويض غير قانوني، وفقا لصحيفة “بوليتكو” الأمريكية.

    وأدى منذ قليل دونالد ترامب اليمين الدستورية ، ليصبح الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة، وذلك بعد أن نجا من محاولتى عزل أو مساءلة فى الكونجرس ولوائح اتهامات جنائية مطولة ومحاولتى اغتيال ليفوز بفترة جديدة فى البيت الأبيض، فى ظل سيطرة للجمهوريين على مقاليد السلطة فى واشنطن، فيما يمهد لإعادة تشكيل المؤسسات الامريكية، بحسب ما قالت وكالة أسوشيتدبرس.

    وتسبب الطقس الجليدى فى تعديل سير يوم التنصيب، حيث تم نقل أداء القسم إلى القاعة المستديرة داخل مبنى الكابيتول، وهى المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر منذ تنصيب رونالد ريجان الثانى قبل 40 عاما، وتم استبدال عرض التنصيب بفعالية فى ساحة بمنتصف المدينة.

  • إدارة ترامب تغلق تطبيقًا يسمح للمهاجرين بدخول أمريكا بشكل قانونى

    أنهت إدارة الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب استخدام تطبيق حدودي يسمى CBP One والذي يسمح للمهاجرين بدخول الولايات المتحدة بشكل قانوني.

    وتغلق هذه الخطوة مسارًا رئيسيًا للأشخاص الذين يتطلعون إلى القدوم إلى البلاد.

    واستشهد مسئولو الأمن الداخلي بالتطبيق للمساعدة في تقليل عبور المهاجرين من خلال توفير طريقة منظمة للتقدم إلى الولايات المتحدة. ومع اختفاء ذلك الآن، وفرض قيود اللجوء، تم إغلاق الحدود فعليًا أمام طالبي اللجوء – وهي خطوة غير عادية.

    وتم إلغاء المواعيد الحالية، وفقًا لـ CBP.

    وأدى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليمين الدستورية مساء اليوم، الاثنين، ليصبح الرئيس الـ 47 للولايات المتحدة، وذلك بعد أن نجا من محاولتى عزل أو مساءلة فى الكونجرس ولوائح اتهامات جنائية مطولة ومحاولتى اغتيال ليفوز بفترة جديدة فى البيت الأبيض.

    وأدى الطقس الجليدى إلى تعديل سير يوم التنصيب، حيث تم نقل أداء القسم إلى القاعة المستديرة داخل مبنى الكابيتول، وهى المرة الأولى التي يحدث فيها هذا الأمر منذ تنصيب رونالد ريجان الثانى قبل 40 عاما، وتم استبدال عرض التنصيب بفعالية فى ساحة بمنتصف المدينة.

زر الذهاب إلى الأعلى