ترامب

  • ترامب: أجرينا اختبارات الكشف عن كورونا لـ 60 مليون أمريكى

    قال الرئيس دونالد ترامب إن الولايات المتحدة أجرت اختبار الكشف عن الإصابة لفيروس كورونا لحوالى 60 مليون أمريكي أكثر 6 مرات من أى دولة أخرى.

    وقال ترامب اليوم في استجابة Covid-19 واستعدادات مواجهة العاصفة في فلوريدا ، إن أفضل طريقة لهزيمة المرض هي المسؤولية الشخصية”.

    وأضاف: “الحقيقة هى أنه يجب عليك القيام بالشيء بعيدًا اجتماعيًا، فمن المهم جدًا، التباعد الاجتماعي، وارتداء قناع عندما لا يمكنك تجنب الأماكن المزدحمة بقدر الإمكان”.

    وأفادت ولاية فلوريدا عن أكثر من 470.000 حالة ، وهي ثاني أكبر حالة في أي ولاية تم الإبلاغ عن ما يقرب من 70،000 من هذه الحالات في الأيام السبعة الماضية ، واضطر الحاكم رون ديسانتيس الجمهوري وهو حليف قوي لترامب ، إلى التراجع عن بعض عمليات إعادة فتح الأعمال لمحاولة احتواء الفيروس.

  • ترامب يحث الأمريكيين على “غسل اليدين” ويشكر الجيش على الدعم فى أزمة كورونا

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال كلمته في ولاية فلوريدا على ضرورة الالتزام بالتباعد الاجتماعي وغسل اليدين، قائلا، “إنها الطريقة الأكثر فعالية للتغلب على الفيروس”.

    وعبر ترامب عن تفائله بالنتائج التي توصلت إليها الدراسات التي تقوم بها شركات الأدوية والمعامل المختصة في سعيها للتوصل إلى لقاح للقضاء على “فيروس الصين” مثلما يطلق عليه.

    ووجه ترامب شكره لافراد الجيش الأمريكي على مجهوداتهم ودعمهم للشعب الأمريكي، كما ذكر أنه استطاع تأمين 90% من المخزون العالمى لعقار ريمديسفير.

    وأعلن أنه فور التوصل للقاح معتمد للفيروس التاجي سيقوم الجيش الأمريكي بتوصيله وتوزيعه على جميع الولايات وفي المقدمة الأماكن الأكثر تضرا لضمان سرعة و فاعلية إيصال اللقاح خلال اسرع وقت.

    أفادت ولاية فلوريدا عن أكثر من 470.000 حالة ، وهي ثاني أكبر حالة في أي ولاية تم الإبلاغ عن ما يقرب من 70،000 من هذه الحالات في الأيام السبعة الماضية ، واضطر الحاكم رون ديسانتيس الجمهوري وهو حليف قوي لترامب ، إلى التراجع عن بعض عمليات إعادة فتح الأعمال لمحاولة احتواء الفيروس.

  • ترامب من فلوريدا: أصبحنا مصنعين لأجهزة التنفس الصناعى وساعدنا دول العالم

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حوار مائدة مستديرة مع بعض المسئولين في ولاية فلوريدا إن الولايات المتحدة أصبحت من المصنعيين الأوائل لأجهزة التنفس الصناعي، وقال إن fema ساهمت في توصيل 10 ملايين قناع للوجه من نوع n95  للوقاية من عدوى كورونا.

    وأكد ترامب أنه تم توصيل أجهزة تنفس صناعي لأمريكا اللاتينية والمكسيك وعدد من الدول الأوروبية وبعض البلاد فى أفريقيا.

    أفادت ولاية فلوريدا عن أكثر من 470.000 حالة ، وهي ثاني أكبر حالة في أي ولاية تم الإبلاغ عن ما يقرب من 70،000 من هذه الحالات في الأيام السبعة الماضية، واضطر الحاكم رون ديسانتيس الجمهوري وهو حليف قوي لترامب، إلى التراجع عن بعض عمليات إعادة فتح الأعمال لمحاولة احتواء الفيروس.

  • ترامب يلمح إلى احتمال تأجيل موعد الانتخابات الأمريكية بسبب كورونا

    ألمح الرئيس الأمريكيى دونالد ترامب اليوم الخميس، إلى احتمال تأجيل موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية بسبب أزمة فيروس كورونا.

    جاء ذلك فى تغيردة عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعي تويتر”.

    هاجم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، اليوم الخميس، فكرة التصويت عبر البريد فى الانتخابات الرئاسية المقبلة 2020، واصفا إياها بأنها ستكون أكثر انتخابات غير دقيقة ومزيفة فى التاريخ.

    وقال ترامب – فى تدوينة كتبها على حسابه على موقع “تويتر”- “سيكون ذلك إحراجا كبيرا للولايات المتحدة الأمريكية.. يجب تأجيل الانتخابات حتى يتمكن المواطنون من التصويت بشكل مناسب وفى أمن وأمان”.

  • ترامب: سنحصل على لقاح ضد فيروس كورونا فى وقت قياسى

    أعلن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أن بلاده ستحصل على لقاح ضد فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، فى وقت قياسي، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. 

    وكان الرئيس الأمريكى ترامب قد أكد إنه لم يتقابل مؤخراً مع مستشار الأمن القومي الأمريكي، روبرت أوبراين، الذي أُعلن إصابتُه بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).

    وأضاف ترامب – في تصريحات صحفية، حسبما نقلت شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأمريكية اليوم – أنه لا يعلم التوقيت الذي ثبتت فيه إصابة أوبراين لأول مرة بفيروس كورونا.

    يُشار إلى أن البيت الأبيض أعلن في وقت سابق اليوم، أنه تم تشخيص الإصابة بفيروس كورونا المستجد لمستشار الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي، روبرت أوبراين.

  • صحيفة الجارديان البريطانية : مهاجمة ” ترامب ” لمنظمة الصحة العالمية أمر مقلق للغاية للصحة حول العالم

    ذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية أطلقت حملة منافية للعقل ضد منظمة الصحة العالمية بهدف تحويل الانتباه عن استجابتها الكارثية لفيروس كورونا المستجد ، مضيفة أن هجوم ” ترامب ” على منظمة الصحة العالمية أمر يبعث على القلق العميق بالنسبة للصحة العالمية ، مشيرة إلى أنه في الأشهر القليلة الماضية تم رفض أكاذيب ومبالغات واشنطن نظرا لكونها تكرارية ، والغرض الرئيسي منها هو صرف الانتباه عن الاستجابة الأمريكية الكارثية لكوفيد 19.
    مضيفة أنه تم رصد أكثر من 4.1 مليون إصابة بكوفيد- 19 في الولايات المتحدة ، وأكثر من 145 ألف وفاة ، وهي نسبة أعلى بكثير من تلك المسجلة في أي دولة أو منطقة أخرى ، وفقا لآخر إحصائيات جامعة جونز هوبكنز .
    كما أضافت الصحيفة أن تصرفات البيت الأبيض تحولت من ملفات المراوغة والادعاءات الوهمية إلى أجندة أكثر شراً بكثير ، مشيرة إلى أن انسحاب الولايات المتحدة من منظمة الصحة العالمية يعكس ما تبدو عليه الدبلوماسية الأمريكية في عهد ” ترامب” ، واصفة إياها بأنها قبيحة وغير شريفة ووحشية ، وتجارة مثيرة للشفقة تسعى لخدمة المصالح الذاتية ولا تضر فقط بالصحة العامة في جميع أنحاء العالم ، بل تقوض مطالبة أمريكا بالقيادة العالمية .

  • أول تعليق دونالد ترامب بعد تحويل متحف آيا صوفيا لمسجد بتركيا

    ذكرت وسائل إعلام يونانية، اليوم الجمعة، ردة فعل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بعد إعلان نظيره التركي رجب طيب أردوغان تحويل متحف آيا صوفيا إلى مسجد.

    وذكرت وكالة أنباء (ANA-MPA) اليونانية أن ترامب شعر بالاستياء من قرار أردوغان، مشيرة إلى أن هذا الموقف جاء على لسان ترامب أثناء استقباله أمس الخميس رئيس أساقفة أمريكا في بطريركية القسطنطينية الأرثوذكسية المسكونية، إلبيدوفوروس، في البيت الأبيض.

    وأوضحت الوكالة أن ترامب اجتمع بالأساقفة لمدة 30 دقيقة، موضحة أن الرئيس كان “منزعجًا جدًا” وأعرب عن قلقه إزاء مسألة حماية حقوق الإنسان، وخاصة الحريات الدينية للأقليات في تركيا.

    وأضافت أن ترامب أعرب خلال اللقاء عن دعمه وتأييده الثابت لبطريركية القسطنطينية ورئيسها البطريرك، برثلماوس الأول، شخصيًا، وكذلك للهيلينية.

    وشدد ترامب، حسب تقرير الوكالة، على أنه “سيشرع فورًا في التدخلات المطلوبة” بهذا الصدد.

    صدق رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان، على قرارات من شأنها التخلص من جنرالات جيش بلاده، عقب اجتماع مجلس الشورى العسكري الأعلى، الذي عقد اليوم، في المجمع الرئاسي التركي بالعاصمة أنقرة.

    وقرر أردوغان، الإطاحة بـ 30 جنرالا وأميرالا من قيادات جيش بلاده، وترقية أتباع أردوغان بدلًا منهم، وفقا لما ذكره موقع «تركيا الآن».

    من جهة، قرر أردوغان ترقية 17 جنرالا وأميرالا، و51 عقيدًا عامًا للرتبة الأعلى، ليصل عدد الجنرالات والأميرالات إلى 247 قياديًا بدلًا من 226.

    وأسفر الاجتماع عن تمديد فترة عمل 35 جنرالًا وأميرالا لمدة عام، ومدّ فترة عمل 294 عقيدًا إلى عامين.

    ويحاول الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حماية نظامه وحزبه عبر التخلص من عناصر تمثل في بعض الأوقات ركنا مهما في مؤسسات الدولة، تحت دعوى انتمائهم لجماعة فتح الله جولن، التي تصنفها تركيا منظمة إرهابية.

    وينفذ أردوغان خطة ممنهجة يعتقل فيها من حين إلى آخر، عشرات الآلاف من العناصر ما بين جنود وضباط وأيضا قيادات بالجيش.

    وكان وزير الدفاع خلوصي أكار أعلن تطهير الجيش التركي من 20 ألفا و77 عنصرا، بسبب انتمائهم لجماعة فتح الله جولن، كانوا داخل صفوف الجيش التركي بمختلف فروعه.

  • فورين بوليسي :ترامب يدرس حجب المساعدة عن إثيوبيا بسبب قضية سد النهضة

     نشرت مجلة ( فورين بوليسي ) الأمريكية تقريراً حول أزمة سد النهضة، مشيرة إلى أن تلك القضية تثير التوترات في إفريقيا، كما أنها تمثل نقطة ارتباك وخلاف داخل الحكومة الأمريكية، حيث يشعر العديد من المسئولين بالقلق من أن واشنطن تنحاز لمصر على حساب إثيوبيا، مضيفة أنه وفقاً لـ (6) مسئولين ومساعدين بالكونجرس، فإن إدارة ترامب تدرس حجب بعض المساعدات لإثيوبيا بشأن مشروع سد النهضة الذي أدى لتوتر شديد لعلاقتها مع دولتي المصب ( السودان / مصر) .

    وذكرت المجلة أن سد النهضة أصبح نقطة للتوترات الجيوسياسية بين مصر وإثيوبيا، حيث ألمح الرئيس السيسي إلى أن بلاده يمكن أن تستخدم القوة العسكرية لوقف المشروع، في الوقت الذي يخشى فيه الكثير من تأثير السد على إمدادات المياه، لكن بعض المسئولين الأمريكيين أكدوا أن المشروع غذى أيضاً الانقسامات والارتباك بشأن السياسة داخل الحكومة الأمريكية، منذ أن طلب الرئيس السيسي من الرئيس ترامب المساعدة في التوسط في المفاوضات بشأن السد العام الماضي، حيث إن هناك قلق متزايد من أن إدارة ترامب تنحاز لصالح مصر على حساب إثيوبيا.

    كما  ذكرت المجلة أنه رغم تلك التصريحات التي تتهم الإدارة الأمريكية بالانحياز إلى مصر ، فإن المتحدث باسم وزارة الخزانة الأمريكية أكد أن الإدارة تعمل كوسيط محايد، فالهدف الوحيد للحكومة الأمريكية، ولا يزال، هو مساعدة مصر وإثيوبيا والسودان في التوصل لاتفاقية عادلة بشأن ملء وتشغيل السد، مشيرة إلى البيان الإثيوبي الذي أوضح أن الدول الثلاث أحرزت تقدماً كبيراً في نزاعها في محادثات توسط فيها الاتحاد الأفريقي ووافقت على مزيد من المفاوضات التي تهدف لحل شامل لقضايا المياه حول السد، مؤكدة أن ذلك البيان يرسل إشارة إيجابية لبعض المسئولين والمراقبين الأمريكيين الذين يخشون من أنه إذا استمرت إثيوبيا في ملء الخزان خلف السد دون اتفاق مع مصر، فقد تتحول التوترات الإقليمية إلى مواجهة عسكرية.

    وأوضحت  المجلة أن مسئولان في الإدارة الأمريكية وصفا البيان الإثيوبي بأنه مؤشر على أن المفاوضين وضعوا الأساس لاتفاق نهائي، مؤكدين أن مشاركة إدارة ترامب ساعدت (مصر / إثيوبيا / السودان) على إحراز تقدم في المفاوضات خلال الأشهر التسعة الماضية أكثر من السنوات التسع الماضية، حيث اتفقت الدول الثلاث على إجراء مزيد من المناقشات الفنية حول وتيرة ملء الخزان وإجراءات التخفيف من الجفاف مع التركيز على إبرام اتفاق نهائي، مضيفة أنه رغم ذلك فإن  العديد من المسئولين الأمريكيين أكدوا أن إدارة ”  ترامب يمكن أن تمضي قدماً في خفض المساعدات لإثيوبيا إذا وصلت المفاوضات لطريق مسدود آخر ولم يتمكن الطرفان من التوصل لاتفاق نهائي.

    كما  أوضحت المجلة أن فكرة إنشاء سد كهرومائي ضخم على أعالي نهر النيل كان حلماً منذ أيام الإمبراطور الإثيوبي هيلا سيلاسي في الستينيات، مشيرةً إلى أن السد ليس مجرد وسيلة لتوفير الكهرباء للإثيوبيين، ولكنه أصبح نقطة فخر وطني ورمزاً لطموحات البلاد كقوة إقليمية، مضيفة أنه على الرغم من أن وزارة الخارجية الأمريكية هي من تتعامل تقليدياً مع القضايا الدبلوماسية، إلا أن الرئيس ترامب كلف وزارة الخزانة لقيادة جهود الوساطة بين (مصر / إثيوبيا)، ليؤكد بعض المسئولين الأمريكيين أن ذلك أدى لتزايد الانقسامات بين وزارة الخزانة ووزارة الخارجية، وكذلك أدى لحدوث ارتباك حول كيفية تعامل واشنطن مع المفاوضات، إلا أن البعض رفض هذه الرواية، وأصروا على أن وزارة الخزانة ووزارة الخارجية كانتا تنسقان مع بعضهما البعض بشكل كبير فيما يخص المفاوضات.

    و ذكرت المجلة أن إثيوبيا أكدت أنها ستواصل مشروع السد على الرغم من الخلافات المستمرة مع الدول الأخرى، كما أنها بدأت في ملء الخزان الضخم خلف السد هذا الشهر، مستفيدة من موسم الأمطار في إثيوبيا، في حين يخشى المصريون من أن إثيوبيا ستملأ السد على مدى بضع سنوات فقط، مما قد يؤدي لتقليل إمدادات المياه التي تحتاجها مصر وخاصة للزراعة، إلا أن الحكومة الإثيوبية تؤكد من ناحيتها أن وتيرة التعبئة لن تؤثر على إمدادات المياه، وتصر على أن مصر استخدمت مياه النيل أكثر مما يحق لها منذ عقود.

    فيما ذكرت المجلة أن وزارة الخزانة طلبت هذا الشهر من وزارة الخارجية تقريراً عن جميع المساعدات الأمريكية التي تم التعهد بها لإثيوبيا، وهي خطوة أكد (3) مسئولين أنها تهدف إلى حجب بعض أو كل المساعدات التي لا تتعلق بالنواحي الإنسانية كوسيلة ضغط إذا توقفت المفاوضات، مؤكدة أن أي قرار بتغيير أو حجب المساعدات الأمريكية، سيكون بيد البيت الأبيض أو الكونجرس، مضيفة أن عدد من المسئولين أوضحوا أنه ليس من الواضح ما هي المساعدة المحددة التي سيتم حجبها إذا نفذت الإدارة الخطة قيد النظر.

    و أضافت المجلة أن إحدى النقاط قيد المناقشة هي مشاريع من قبل (مؤسسة التنمية الدولية الأمريكية) والتي يمكن أن تحفز استثمارات تصل إلى (5) مليار دولار، كما أوضح متحدث باسم وزارة الخارجية أن الولايات المتحدة قدمت في العام المالي 2019 ما مجموعه (824.3) مليون دولار لمساعدة إثيوبيا، منها (497.3) مليون دولار مساعدات إنسانية، وشدد المسئولون على أنه لن يتم تعليق تمويل المساعدات للاحتياجات الإنسانية.

     ذكرت المجلة أن العديد من المسئولين الأمريكيين، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هوياتهم، أكدوا أن البعض في وزارة الخارجية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية عارضوا وقف المساعدة لإثيوبيا، خوفاً من أن يؤدي ذلك إلى الإضرار بالعلاقات المتوترة بالفعل بين أديس أبابا وواشنطن في مرحلة محفوفة بالمخاطر في التحول السياسي في إثيوبيا، حيث أثار مقتل مغني إثيوبي بارز أواخر الشهر الماضي تصاعداً في الاحتجاجات وزاد من حدة التوترات الدينية والعرقية في البلاد، مما يمثل أحد أكبر التحديات حتى الآن لاستقرار البلاد في عهد رئيس الوزراء آبي أحمد، مشيرة إلى أن أحد المسئولين أكد أن الخارجية الأمريكية تسير ببطء فيما يخص طلب وزارة الخزانة .

     

  • فايننشال تايمز : حلفاء “دونالد ترامب” يتسابقون من أجل تحقيق مكاسب في الشرق الأوسط القابل للاشتعال

    ذكرت الصحيفة البريطانية أن احتمال خسارة ” ترامب ” الانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبل ، يسرّع في الشرق الأوسط جميع أنواع الأعمال المميتة ، حيث يتسابق حلفاء ” ترامب ” على القيام بأشياء متهورة قد تفضل إدارة مستقبلية بقيادة الديمقراطي ” جو بايدن ” التراجع عنها ، موضحة أن أول هذه الأعمال هو الضوء الأخضر لإسرائيل لضم أكثر من 100 مستوطنة يهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة الغربية – كلها غير قانونية بحسب القانون الدولي .
    وأشارت الصحيفة إلى أنه من المحتمل أن يساعد ” ترامب ” وصهره ” جاريد كوشنر ” رئيس الوزراء الإسرائيلي ” بنيامين نتنياهو ” على ضم جزئي ، ولكن استراتيجي ، للأراضي الفلسطينية المحتلة يقتل أي احتمال لإنشاء دولة فلسطينية .
    كما أضافت الصحيفة أن المعجبين الآخرين بـ ” ترامب ” في المنطقة ، من الخليج إلى مصر – حسب وصفها – ، حريصون أيضاً على إنجاز الأمور خلال فترة تواجد ” ترامب ” في السلطة ، مشيرة إلى أنه في ليبيا حيث تشتد الحرب الأهلية ، بدأ الأمر يبدو كما لو أن مصر قد تغزو شرق ليبيا ، فيما تسعى روسيا إلى موقع مريح في جنوب البحر الأبيض المتوسط لتزيد من مكاسبها في منطقة شرق البحر ، التي يشار إليها في الآونة الأخيرة بـ “بركة حلف شمال الأطلسي” ، مشيرة إلى أن وقوع مواجهة روسية أو مصرية مع تركيا في ليبيا تمثل خطر حقيقي .
    وأوضحت الصحيفة أن هناك بالفعل خطر تصعيد ، في وقت يعد آخر شيء مطلوب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والخليج هو مشاهد حروب لا هوادة فيها في ( سوريا / ليبيا / اليمن ) .

  • البيت الأبيض : السيسى و ترامب أكدا ضرورة وقف التصعيد فورا فى ليبيا

    أكد البيت الأبيض ، أن كلا من الرئيس الأمريكى ترامب ونظيره الرئيس عبد الفتاح السيسي
    أكدا ضرورة وقف التصعيد فورا في ليبيا ، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.
    وكان الرئيس السيسى قد أجرى اتصالا مع الرئيس ترامب
    ، لبحث مستجدات الأزمة الليبية،
    وتم التأكيد على ضرورة وقف النار فى ليبيا
    وفتح الباب أمام التفاوض والحل السياسى للأزمة،
    وفيما أشاد ترامب بالجهود المصرية التى تهدف إلى استقرار الأوضاع فى ليبيا . 
  • السيسي يبحث هاتفيا مع ترامب القضية الليبية وملف سد النهضة

    أجرى السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بحثا خلاله تطورات القضية الليبية وملف سد النهضة. 
    وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن الاتصال تناول آخر مستجدات القضية الليبية، حيث استعرض السيد الرئيس موقف مصر الاستراتيجي الثابت تجاه القضية الليبية، الهادف الي استعادة توازن اركان الدولة والحفاظ علي مؤسساتها الوطنية، ومنع المزيد من تدهور الاوضاع الامنية وذلك بتقويض التدخلات الأجنبية غير المشروعة في الشأن الليبي التي لم تزد القضية سوي تعقيدا وتصعيدا حتي باتت تداعيات الازمة تؤثر على الامن والاستقرار الاقليمي بأسره.
    من جانبه، أبدي الرئيس الأمريكي تفهمه للشواغل المتعلقة بالتداعيات السلبية للأزمة الليبية علي المنطقة، مشيدا بالجهود المصرية الحثيثة تجاه القضية الليبية والتي من شأنها أن تعزز من مسار العملية السياسية في ليبيا.
    وذكر المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول كذلك تبادل الرؤى بشأن تطورات الموقف الحالي لملف سد النهضة، فضلا عن بعض الموضوعات ذات الصلة بالعلاقات الثنائية الاستراتيجية بين البلدين.
  • من جديد .. تويتر تتحدى ترامب وتزيل تغريدة من حسابه

    أصبح الحساب الرسمي للرئيس الأمريكى دونالد ترامب على تويتر، الحساب الوحيد الذي تطبق عليه الشركة المالكة للمنصة سياستها الجديدة،

    حيث قامت من جديد بإزالة مقطع فيديو أعاد ترامب نشره يوم أمس السبت،

    وذلك بعد أن تلقت شكوى تتعلق بحقوق النشر، وفقا لإشعار نشر قاعدة بيانات Lumen

    والتي تجمع طلبات إزالة المواد عبر الإنترنت.

    ووفقا لم ذكره موقع “hindustantimes”، يأتي قرار شركة التدوينات العالمية تويتر،

    بعد أن تلقت موقع التغريدات القصيرة، إشعارا لإزالة المقطع وفقا لقانون حقوق النشر الرقمية،

    من شركة Machine Shop Entertainment، المالكة لفرقة الروك Linkin Park.

    وقامت تويتر بوضع علامة على مقطع الفيديو الذي إزالته تويتر من حساب الرئيس الأمريكي يوم السبت،

    والذي أعاد تغريده بعد أن نشره مدير وسائل الإعلام الاجتماعية بالبيت الأبيض دان سكافينو،

    قالت فيها: “تم تعطيل هذه الوسائط استجابة لبلاغ مقدم من مالك حقوق النشر”.

    ويتضمن مقطع الفيديو البالغ مدته دقيقتان، أجزاء من خطاب تنصيب ترامب في عام 2017،

    من ضمنها تعهده ببدء نقل السلطة من واشنطن العاصمة وإعادتها إلى الناس، مع خلفية موسيقية تتضمن موسيقي لفرقة الروك الأمريكية Linkin Park.

    الجدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي تزيل فيها شركة تويتر تغريدة أو مقطع فيديو للرئيس الأمريكي ترامب، حيث بدأت الشبكة الاجتماعية في تحدي تغريدات ترامب في شهر مايو المنصرم، لعدة أسباب زاعمة مخالفتها لسياسة المنصة.

    وكانت أخر التغريدات التي إزالتها تويتر من حساب الرئيس الأمريكي في مطلع الشهر الجاري، صورة غردها ترامب في 30 يونيو المنصرم، وذلك  بعد تلقي شكوى بشأن حقوق النشر من صحيفة نيويورك تايمز، التي تمتلك حقوق الصورة.

  • ترامب: سأصدر قرارا قريبا بشأن الهجرة لضمان دخول المستحقين وأصحاب المهارات

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إنه سيصدر قريبا قرارا يتعلق بالهجرة لا يسمح بدخول إلا المستحقين وليس قليلى المهارات، مؤكدا أنه يفضل منح الامتيازات لمن يستحقها وليس لهؤلاء الذين ليس لديهم مهارات.

    وهاجم فى مؤتمر صحفى، المرشح الديمقراطى جو بايدن لموقفه من الهجرة واللاجئين، قائلا إن الديمقراطيين يرغبون فى هدم الجدار مع المكسيك والذى أوقف الكثير من الجرائم مثل التهريب واستغلال النساء والأطفال.

    وانتقد جو بايدن والديمقراطيين قائلا إنهم يرغبون فى فتح الحدود وإدخال الجميع بشكل غير قانونى، مضيفا: تخيلوا فتح الحدود فى وقت مثل الذى نعيش فيه الآن حيث ينتشر وباء كورونا.

    وقال إن إدارته اتخذت الكثير من الإجراءات فيما يتعلق بمنع السفر خاصة من “الدول الجهادية” فى الشرق الأوسط، رغم أن المحكمة أوقفت القرارات ولكن يوجد قيود الآن على من يستطيع دخول البلاد.

    وأضاف أن جو بايدن أصبح يميل نحو اليسار الراديكالى بشكل عام.

    وعن الشرطة، أعرب عن تقديره لها وقال إنه يحدث أحيانا أن يكون هناك ضابط فاسد، مثلما يوجد شخص فاسد فى كل شركة أو مؤسسة أو أى عمل، ولا ينبغى أن يتحمل جميع الضباط أخطاء مثل هذا الشخص.

    هاجم الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب المرشح الديمقراطى جو بايدن، وقال إنه ساعد فى إيقاف عمل 10 آلاف مصنع مقابل منح امتيازات للصين.

    وردا على انتقاد بايدن للبنية التحتية لبعض الطرق والكبارى، قال الرئيس الأمريكى فى مؤتمر صحفى لماذا لم يفعل هو ذلك قبل 4 أعوام، فهو بقى 8 سنوات فى البيت الأبيض نائبا لباراك أوباما.

  • ترامب يهنئ رئيس بولندا بعد فوزه فى الانتخابات الرئاسية:”نتطلع إلى مواصلة عملنا”

    هنأ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، نظيرة البولندى أندريه دودا بعد فوزه في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية أمام منافسه رئيس بلدية وارسو رافال تراسكوفسكي.

    وكتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر حسابه بموقع تويتر،”مبروك لصديقي أندريه دودا رئيس بولندا على إعادة انتخابه التاريخية، نتطلع إلى مواصلة عملنا الهام معًا عبر العديد من القضايا، بما في ذلك الدفاع والتجارة والطاقة وأمن الاتصالات!”.

    ترامب عبر تويتر
    ترامب عبر تويتر
    وكانت أعلنت لجنة الانتخابات الرئاسية فى بولندا أمس الاثنين، فوز الرئيس الحالى أندريه دودا في الجولة الثانية من الانتخابات أمام منافسه رئيس بلدية وارسو رافال تراسكوفسكي الذي ينتمي إلى “المنصة المدنية” أكبر حزب معارض.

    وأضافت اللجنة -حسبما ذكرت شبكة “يورو نيوز”- أن دودا، المدعوم من حزب العدالة والقانون المحافظ، تفوق على تراسكوفسكي بفارق ضئيل؛ حيث حصل على 2ر51 بالمائة من الأصوات.

    كما أوضحت الشبكة أنه بلغت نسبة التصويت في الجولة الثانية للانتخابات -التي جرت أمس /الأحد/- 2ر68 بالمائة، وهي أعلى نسبة إقبال على التصويت في أي انتخابات رئاسية جرت في البلاد منذ عام 1989.

    وأشارت الشبكة إلى أن دودا يؤيد القيم التقليدية ومنهجية الإنفاق الاجتماعي التي تعد مدخلًا رئيسيًا للاقتراب من مفهوم العدالة الاجتماعية.

    يذكر أن دودا كان قد حصل في الجولة الأولى على 5ر43 في المائة من الأصوات مقابل 5ر30 في المائة لتراسكوفسكي.

  • مقال للكاتب عماد الدين حسين بعنوان ” ماذا لو انهزم ترامب؟ ” 

    نشر موقع الشروق الإخباري مقال للكاتب ” عماد الدين حسين ” بعنوان ” ماذا لو انهزم ترامب؟ ” جاء على النحو الآتي :-
    السؤال أعلاه ليس من عندى، بل وجدته مطروحا من دون إجابة من أحد الأصدقاء قبل ثلاثة أسابيع فى مجموعة حوارية على الواتسآب تضم نخبة من ألمع العقول المصرية. السؤال مشروع، والمنطقى أن يكون مطروحا فى كل البلدان التى تربطها علاقة بالولايات المتحدة، ومنها مصر.
    الولايات المتحدة ليست بلدا عاديا، بل هى أكبر وأهم وأقوى دولة فى العالم، والبعض يقول إنها الدولة الوحيدة التى لها حدود مشتركة مع كل بلدان العالم، والمقصود هنا بالطبع أنها البلد الأكثر تأثيرا فى كل القضايا والمشاكل والأزمات العالمية.
    نعود إلى السؤال الذى بدأنا به. وبالطبع لا أحد يعرف الإجابة الصحيحة عليه، حتى يتم إعلان النتيجة فى الأسبوع الأول من نوفمبر المقبل.
    قبل أن يصل فيروس كورونا إلى الولايات المتحدة، كانت كل التوقعات تشير إلى أن فرص فوز ترامب بالولاية الثانية شبه مضمونة تماما، بغض النظر عمن سينافسه من الحزب الديمقراطى. لكن الطريقة التى تعامل بها ترامب، واستهتاره بالفيروس وتصدر الولايات المتحدة للعالم كله فى عدد الإصابات والوفيات، جعلت فرص انتخابه ليست مضمونة مائة بالمائة، ثم جاءت حادثة مقتل جورج فلويد بصورة عنصرية على يد شرطى أبيض فى مينيا بوليس بولاية ميسوتا يوم ٢٥ مايو الماضى، والاحتجاجات العارمة ضد العنصرية، لتلقى بمزيد من الغموض على فرص إعادة انتخاب ترامب.
    إذا احتمالات فوز الديمقراطى جو بايدن بالمنصب مقدرة وليست مستبعدة. وبالتالى فإن السؤال الذى يفترض أن يشغلنا هنا فى مصر هو: ماذا لو فاز بايدن، وخسر ترامب وقبل بالخسارة وغادر البيت الأبيض؟!
    بالطبع هناك البعض فى مصر، يتمنون هزيمة ترامب، ولم يكونوا من الأساس يتمنون فوزه من البداية، وهؤلاء يعتقدون أن خسارته للانتخابات المقبلة، قد تؤدى إلى زيادة التيار المناصر للانفتاح والحريات والديمقراطية فى المنطقة العربية بأكملها.
    الحكومات والأنظمة لا تقيس الأمور فقط بعامل الحريات والديمقراطية، رغم أهميته. هى تحسب الأمر بصورة مختلفة شاملة، والمفتاح الأساسى عندها هو سؤال جوهرى: ماذا سوف نكسب أو نخسر إذا فاز ترامب أو بايدن؟!
    حينما زار الرئىس عبدالفتاح السيسى الولايات المتحدة لحضور اجتماعات الدورة السنوية للأمم المتحدة فى سبتمبر 2016، التقى بكل من دونالد ترامب وهيلارى كلينتون المرشحين للانتخابات.
    كان واضحا من التصريحات عقب اللقاءين أن الرئيس السيسى راهن بقوة على ترامب، وكسب الرهان، ورأينا حدوث تفاهم واضح بين الرئيسين منذ هذا اللقاء، وحتى آخر لقاء بينهما.
    فوز كلينتون كان يعنى استمرار نفس سياسة الرئيس الأسبق باراك أوباما الذى لم يكُن يكِن أدنى تعاطف مع النظام المصرى والرئيس السيسى وثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣. وبالتالى فقد كان الصدام بين الجانبين سيكون أمرا مطروحا إلى حد كبير حتى لو قال البعض إن هيلارى لم تكن متحمسة لإسقاط مبارك.
    السؤال الجوهرى: هل فوز بايدن سيكون استمرارا لسياسة أوباما وفريقه ومنهجه، فيما يتعلق بالتعامل مع مصر، وما هى أولوياته، هل ستكون العلاقات الثنائية، ومكافحة الإرهاب والتطرف، أم فقط قضية الديمقراطية، وماذا سيكون موقفه من قوى الإسلام السياسى؟!.
    تقول الوقائع إن بايدن وكلينتون كانا من أنصار التريث وعدم الاندفاع فى إسقاط حسنى مبارك، مقابل فريق الشباب الذى كان يقوده أوباما، وينظر فقط لما أسماه وقتها «صناعة التاريخ».
    بغض النظر عما سيحدث إذا فاز بايدن، فإن على مصر الرسمية أن تبدأ من الآن التواصل مع بايدن وفريقه حتى لو كانت فرصة فوزه لا تتجاوز ١٪.
    ومثلما التقى الرئيس السيسى مع هيلارى كلينتون قبل الانتخابات بأسابيع، ينبغى أن يتم التواصل مع بايدن. السياسة لا تعرف العواطف، ولا ينبغى الرهان فقط على حصان واحد طوال السباق أو كل السباقات.
    الإسرائيليون والأتراك ماهرون فى هذه النقطة، هم دائما يتواصلون مع كل المرشحين، حتى لو كانت فرص فوزهم معدومة. علينا أن نتحسب لكل الاحتمالات، ونطرق أبواب حملة بايدن، حتى لا نتفاجأ بفوزه فى اللحظة الأخيرة، ووقتها سنتفاجأ بأن كل خصومنا ومنافسينا وأعدائنا قد سبقونا إلى الإدارة الجديدة إذا قدر لها الفوز. وإذا حدث ذلك سنكون قد وضعنا أنفسنا فى خانة العداء مع بايدن وإدارته. علينا أن نتحرك طوال الوقت وليكن شعارنا الرئيسى هو: كيفية تحقيق المصالح المصرية العليا.

  • مجلة ( فورين بوليسي ) الأمريكية :مشرعون بالولايات المتحدة يطالبون ” ترامب ” بتفاصيل بشأن مبيعات الأسلحة للسعودية

     ذكرت المجلة أن عدداً من المشرعين الديمقراطيين ، يطالبون إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب ” بالإفصاح عن تفاصيل صادرات الأسلحة الأمريكية ، إلى السعودية ، مشيرة إلى أن الديمقراطيين يطالبون بنشر معلومات الصفقات بالتفاصيل ، خصوصاً التي تسمح للرياض بالقيام ببعض عمليات التصنيع كجزء من محاولة تنمية صناعاتها الدفاعية.
    موضحة أن بحسب المشرعون فإن إدارة ” ترامب ” ذكرت أن صفقات السلاح المبرمة ستوفر مليون وظيفة جديدة في الولايات المتحدة ، لكن تحليلاً أجراه مركز السياسة الدولية ، أوضح أن الوظائف كانت بين (20: 40) ألف فقط ، وفي رسالة كتبها المشروعون إلى وكيل وزارة التجارة ” كوديل هال ” ذكروا خلالها : ” نكتب إليكم لأننا نعتقد أن إدارة ترامب بالغت بشكل كبير في الفوائد الاقتصادية لصادرات الأسلحة ، وخاصة إلى المملكة العربية السعودية … كما نعتقد أن النقل الاستثنائي للتكنولوجيا العسكرية إلى المملكة العربية السعودية كجزء من مبيعات الأسلحة الأخيرة قد يقوض القدرة الصناعية الدفاعية الأمريكية ويغذي العنف في الشرق الأوسط ” .
    و نقلت المجلة عن الخبير في الشئون العسكرية ” ويليام هارتونج ” قوله ” تواصل إدارة ترامب الترويج بقوة لمبيعات الأسلحة بناءً على منافعها الاقتصادية ، وعلى حساب حقوق الإنسان والمخاوف الأمنية … ويُعد أوضح مثال على ذلك هو تصميم الإدارة العنيد على مواصلة إرسال الأسلحة إلى المملكة العربية السعودية على الرغم من حربها الوحشية على اليمن ، وقتلها لآلاف المدنيين في غارات جوية وبقنابل زودتها بها الولايات المتحدة “.

  • دونالد ترامب يعلن عن تجمع انتخابي آخر ضمن حملته الانتخابية رغم فيروس كورونا

    سيعقد الرئيس  الأمريكي دونالد ترامب تجمعا انتخابيا آخر لدعم حملة إعادة انتخابه ،

    على الرغم من ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا مرة أخرى في عدة ولايات.

    ويبدأ التجمع في الساعة 8 مساء بتوقيت أمريكا (1200 يوم الأحد بتوقيت جرينتش).

    وقالت حملته يوم الأحد، إنه سيتحدث إلى مؤيديه في تجمع في مكان مفتوح

    بمطار بورتسموث في نيو هامبشاير يوم السبت 11 يوليو، مضيفة أنه سيتم توفير كمامات.

    ويجب أن يوافق جميع الضيوف عند تسجيل المشاركة في التجمع على أنهم

    “يقبلون طوعًا جميع المخاطر” التي قد تنتج عن الإصابة بفيروس كورونا ولا تتحمل حملة ترامب أي مسؤولية عن ذلك.

    وسيكون هذا الظهور هو ثاني حدث رئيسي لحملة ترامب منذ مارس الماضي.

    وكان الحدث الأول في استاد مغلق في تولسا، بولاية أوكلاهوما قبل نحو ثلاثة أسابيع

    والذي لم يشهد حضورا جيدا من حيث عدد المشاركين،

    على الرغم من أن ترامب كان يتباهى سابقًا بأن حوالي مليون شخص حصلوا على تذاكر مجانية.

    وتعرض ترامب لانتقادات شديدة لأن عدد الإصابات بفيروس كورونا في الولاية جنوبي البلاد كان يرتفع في ذلك الوقت.

    ويعتبر الخبراء أن تنظيم الأحداث الكبيرة في الأماكن المغلقة أمر خطير بشكل خاص فيما يتعلق بانتشار العدوى.

    ويواجه دونالد ترامب هذا الانتقاد بتنظيم الحدث في مكان مفتوح. بالإضافة إلى ذلك،

    يعتبر عدد حالات الإصابة بالفيروس في نيو هامبشاير،

    وهي ولاية على الساحل الشرقي للولايات المتحدة يبلغ عدد سكانها حوالي 5ر1 مليون نسمة،

    منخفض نسبيًا – حيث تم تأكيد اصابة حوالي 6 الاف شخص فقط منذ مارس.

    ويتهم الديمقراطيون الرئيس الجمهوري ترامب بالاستسلام في الحرب ضد الفيروس.

    ويرتفع عدد الاصابات الجديدة حاليا بشكل حاد في الولايات الجنوبية والغربية للبلاد، بما في ذلك فلوريدا وتكساس وأريزونا وكاليفورنيا.

    وأعلنت الولايات المتحدة مؤخرًا عن تسجيل حوالي 50 الف إصابة جديدة يوميًا في عدة أيام

    – أكثر من أي وقت مضى. وتوفي حوالي 130 ألف شخص في الولايات المتحدة بسبب الفيروس.

  • بولتون : ترامب سيعقد صفقة مع إيران حال فوزه بفترة رئاسية جديدة

    صرح جون بولتون، مستشار الأمن القومى السابق للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، للتلفزيون الإسرائيلى أن “رئيسه السابق قد يتقبّل طهران على أمل التوصل إلى اتفاق تاريخى معها مثلما فعل مع كوريا الشمالية”، وقال بولتون فى مقابلة عن طريق “فيديو كونفرانس” مع “قناة 13” الإسرائيلية، إنه “يجب على الإسرائيليين القلق بشأن فوز الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بفترة رئاسية ثانية”، بحسب صحيفة “تايمز أو إسرائيل”.
    و وفقا لما نشر على موقع وكالة الأنباء الروسية “سبوتنيك”، أشار بولتون، إلى أن ترامب “منفصل عن الواقع”، كما زعم أن رئيسه السابق يمكن تغيير سياساته ويحاول تعزيز العلاقات مع النظام الإيرانى فى حال فوزه بفترة رئاسية ثانية، كما فعل مع كوريا الشمالية.
    وأضاف مثلما تظاهر كيم جونج أون، بأنه شريك ترامب فى حالة كوريا الشمالية، أخشى أن يتمكن الإيرانيون من القيام بنفس الأمر فى فترة رئاسية ثانية”.
    وتابع بولتون، أنه بينما كان سفيرا لدى الأمم المتحدة فى عهد الرئيس الأمريكى الأسبق، جورج دبليو بوش، كان متأكد من أن لن يسمح لإيران بالحصول على أسلحة نووية، ولكن عندما سُئل الآن بشأن تعهدات ترامب لكبح جماح إيران، كانت إجابته: “لا أعلم”.
    وأوضح بولتون “أعتقد أن ترامب لديه تعريفه الخاص لما يرقى إلى الصدق، لديه بالتأكيد العديد من المفاهيم المختلفة بشأن الحقائق والتلاعب بها بالطريقة التى تتماشى معه وتناسب مصالحه، لقد وجدت أن ذلك محبطا جدا لي، وأعتقد أن القادة الأجانب يجدون ذلك محبطا أيضا، وأفضّل أن يكون لدى أى شخص يتولى الرئاسة أن يمتلك درجة كبيرة من الواقعية”.
    وطالب جون بولتون إسرائيل، ألا تعتمد على دعم ترامب أو مرشحه الرئاسى جو بايدن، إذا قررت مهاجمة إيران لوقف برنامجها النووي.
    وعندما سُئل عما إذا كان ترامب سيهاجم إيران إذا كانت مثل هذه الخطوة ضرورية، رد بولتون بـ”لا”، وتابع مستشار الأمن القومى السابق: “ما أعنيه هو أن إسرائيل قد تضطر إلى التعامل مع هذا القرار الصعب مع إيران التى تستمر فى التقدم على الجبهة النووية وجبهة الصواريخ الباليستية. سيتعين عليها اتخاذ قرار صعب بنفسها، سواء فاز ترامب أو فاز بايدن”.
    كما افترض بولتون، أن “ترامب يمكن أن يسحب الدعم لضم الضفة الغربية اعتمادا على أداء استطلاعات الرأي، ولذلك دعا إسرائيل إلى إعلان الخطوة دون موافقة الولايات المتحدة”، بحسب رأيه.
  • دايلي ميل :اتهام الرئيس “ترامب” بعرقلة جهود مكافحة وباء كورونا

    نشرت صحيفة (دايلي ميل ) البريطانية مقال ذكرت خلاله أن عضو البرلمان البريطاني ورجل الأعمال” ناظم الزهاوي ” قد اتهم الرئيس ” ترامب” بـتقويض وعرقلة جهود مكافحة وباء فيروس كورونا، موضحة أن ذلك الاتهام يأتي بعد إعلان الرئيس “ترامب ” عن شرائه ما يقرب من المخزون العالمي بالكامل من دواء ريمديسيفير ، وهو واحد من دوائين معتمدين لعلاج فيروس كورونا في العديد من الدول.

    و نقلت الصحيفة تصريحات ” الزهاوي ” التي أدلى بها لقناة سكاي نيوز البريطانية والتي أكد خلالها أن قرار الرئيس الأمريكي يجعل باقي العالم يتنافس على الدواء، وأنه من الأفضل العمل معاً بدلاً من العمل ضد الدول الأخرى.

    كما ذكرت الصحيفة أن شركة جلعاد الأمريكية المنتجة للدواء قد كشفت بالأمس أن الولايات المتحدة اشترت أكثر من (500) ألف جرعة من دواء ريمديسيفير وهو ما يشكل إجمالي العرض العالمي لشهر يوليو و(90 %) من حصص شهر أغسطس وسبتمبر ، موضحة أن قرار الرئيس “ترامب” يعني أن المرضى في المملكة المتحدة وأوروبا قد لا يتمكنون من الوصول إلى الدواء حتى الخريف.

    وأشارت الصحيفة إلى أن شركة جلعاد قد أعلنت في وقت سابق من هذا الأسبوع أنها ستفرض على حكومات الدول المتقدمة مبلغ (390) دولار لكل زجاجة من الدواء، موضحة ان معظم المرضى قد يحتاجون إلى (6) زجاجات، أي ما يعادل (2340) دولار لكل مريض.

    حيث نقلت الصحيفة تصريحات وزير الصحة الأمريكي التي أكد خلالها على أن الرئيس “ترامب ” قد أبرم صفقة رائعة لضمان حصول الأمريكيين على أول علاج معتمد لـفيروس كورونا، وأنه يريد أن يضمن حصول أي مريض أمريكي للدواء عند الضرورة، مضيفاً أن الإدارة الأمريكية تبذل كل ما في وسعها لمعرفة المزيد عن العلاجات لإنقاذ المصابين بفيروس كورونا.

  • وكالة فارس : طهران تصدر أمر اعتقال بحق ترامب فيما يتعلق بقتل قاسم سليمانى

    نقلت وكالة فارس للأنباء عن مدعي عام طهران علي القاصي مهر قوله اليوم الاثنين، إن إيران أصدرت أمر اعتقال بحق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب و35 آخرين فيما يتعلق بقتل القائد العسكري قاسم سليماني وطلبت مساعدة الشرطة الدولية (الإنتربول).

    وفي الثالث من يناير قتلت ضربة أمريكية بطائرة مسيرة في العراق سليماني قائد فيلق القدس بالحرس الثوري الإيراني. وتتهم واشنطن سليماني بتدبير هجمات لفصائل مسلحة متحالفة مع طهران على القوات الأمريكية في المنطقة.

    وكانت قد كشفت وكالة تسنيم الإيرانية عن معلومات جديدة عن محمود موسوى مجد، الذى اتهمته السلطات القضائية الإيرانية بالتخابر مع الاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية واصدرت بحقه حكما بالاعدام، وقالت أن مجد لم يكن عنصرا من عناصر الحرس الثورى أو عسكريا.

    وأكدت وكالة تسنيم أن موسوى لم يكن ايضا من الإيرانيين المتطوعيين للقتال فى سوريا، أو فرد عسكري، بل كان إيرانيا هاجر قبل الثورة 1979منذ أن كان طفلا ونشأ فى سوريا.
  •  وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية : بلغت الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا (10) مليون حالة ونائب الرئيس الأمريكي يؤجل الحملة الانتخابية

    نشرت الوكالة مقال ذكرت خلاله أن الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم قد وصلت إلى (10) مليون حالة إصابة اليوم ، مشيرة إلى أن الناخبين في (بولندا /فرنسا) يتوجهون إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التي تأخرت بسبب الفيروس ، بينما قام نائب الرئيس الأمريكي “مايك بنس ” بتأجيل الحملة الانتخابية للرئيس ” ترامب “في (فلوريدا / أريزونا ) بعد أن أدى تفشي العدوى إلى مخاوف من أن الولايات المتحدة فقدت السيطرة على المرض.

    أشارت الوكالة إلى ظهور مجموعات جديدة من الحالات في ملهى ليلي سويسري وفي مدينة ليستر بوسط إنجلترا أن الفيروس لا يزال ينتشر على نطاق واسع في أوروبا، وإن لم يكن بالمعدل الأسوأ للنمو الذي تم رؤيته في أجزاء من (الولايات المتحدة / أمريكا اللاتينية / الهند).

    أوضحت الوكالة أن الناخبين الفرنسيين والبولنديين قاموا بارتداء الكمامات ، وحافظوا على المسافات الاجتماعية الآمنة وقاموا باستخدام أقلامهم الخاصة للتوقيع على بطاقات التصويت ، كما تم استخدام البعض في المناطق المصابة بالفيروس باستخدام البريد الإليكتروني للإدلاء بأصواتهم لتجنب المزيد من العدوى.

    ذكرت الصحيفة أن ظهور فيروس كورونا في الولايات المتحدة قد أثار المخاوف في الخارج، حيث يبدو من شبه المؤكد أن الاتحاد الأوروبي سيمنع الأمريكيين من السفر إلى أوروبا ، حيث يتم في الوقت الحاضر وضع قواعد سفر جديدة والتي سيتم الإعلان عنها قريباً.

  • مجلة (بوليتيكو) الأمريكية : “ترامب” يصدر أوامر تنفيذية تحذر المدن والمتظاهرين من تدمير الآثار

    نشرت المجلة مقال أشارت خلاله إلى الأوامر التنفيذية التي أصدرها الرئيس “ترامب” بسبب الاحتجاجات في جميع أنحاء البلاد ضد العنصرية النظامية ووحشية الشرطة وما أدت إليه من قيام المتظاهرين بإسقاط الآثار الخاصة بالقادة الكونفدراليين وملاك العبيد والمستعمرين الأوروبيين، موضحة أن الرئيس “ترامب” قد أصدر أوامره إلى وزارة العدل بإعطاء الأولوية لمحاكمة المتظاهرين الذين يضرون بالآثار الفيدرالية ويحاولون الحد من التمويل الفيدرالي للحكومات المحلية التي يُعتقد أنها لا تحمي تلك الآثار بشكل كاف.
    وأوضحت المجلة أن الأمر التنفيذي يعني إصدار عقوبات صارمة تتضمن السجن لمدة أقصاها (10) سنوات لأولئك الذين تثبت إدانتهم بمثل هذه الأفعال، مضيفة أن تلك الأوامر التنفيذية تعد جزء رئيسي من استراتيجية الرئيس “ترامب” التي قام بذكرها في عدد من التغريدات وتحدث عنها مراراً وتكراراً في الأسابيع الأخيرة.
    كما ذكرت المجلة أن الأمر التنفيذي يصف المتظاهرين بأنهم يسعون بقوة لتقويض نزاهة حكومة الولايات المتحدة في إشارة إليهم بـأنهم متطرفين يساريين، وذلك بعد يوم من وصف “ترامب” للمتظاهرين بأنهم إرهابيون وأنهم سيواجهون الانتقام، كما نص الأمر التنفيذي على أن العديد من مثيري الشغب والحرق العمد والمتطرفين اليساريين الذين قاموا بهذه الأعمال ودعموها قد أعلنوا عن أنفسهم صراحة وعما يؤمنون به من أفكار – مثل الماركسية – التي تدعو إلى تدمير نظام الحكم في الولايات المتحدة.
    وأشارت المجلة إلى أن الرئيس ” ترامب” قد قام بإصدار تغريدة على موقع (تويتر) ذكر خلالها أن تدمير التماثيل يجب أن تكون عقوبته السجن لمدة (10) سنوات، حيث إن قانون الحفاظ على النصب التذكارية يعاقب على تشويه النصب التذكارية العسكرية في الأماكن العامة بالسجن لمدة (10) سنوات ودفع غرامة أو كليهما.

  • البيت الأبيض: ترامب لم يبلغ بشأن مكافآت روسية لقتل جنود التحالف فى أفغانستان

    أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب لم يبلغ بشأن مكافآت روسية لقتل جنود التحالف في أفغانستان، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية. 

    وكانت صحيفة نيويورك تايمز قد كشفت عن أن أجهزة المخابرات الأمريكية خلصت إلى أن الجيش الروسي قدم مكافآت إلى مسلحين يرتبطون بحركة “طالبان” في أفغانستان لقتل جنود تابعين للقوات الأمريكية وقوات التحالف الأخرى الموجودة هناك.

    ونقلت الصحيفة عن مسؤولين مطلعين على الأمر قولهم إن الولايات المتحدة تأكدت قبل أشهر من أن وحدة مخابرات عسكرية روسية مرتبطة بمحاولات اغتيال في أوروبا قدمت مكافآت مقابل الهجمات الناجحة العام الماضي.

  • ترامب: سأفعل ما هو ضروري للحفاظ على مجتمعنا آمن

    أكد الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أنه سيفعل ما هو ضروري للحفاظ على المجتمع أمن وسوف يقدم الخارجين إلى المحاكمة، مشيرا أنه وقع على أمر تنفيذي لحماية الأثار والتذكارات والتماثيل الأمريكية ومكافحة العنف الإجرامى.

    وكتب دونالد ترامب، عبر حسابه بموقع تويتر:”لقد وقعت على أمر تنفيذي قوي للغاية يحمي الآثار والتذكارات والتماثيل الأمريكية ومكافحة العنف الإجرامي الأخير، والسجن المخربين لفترات طويلة بسبب هذه الأفعال الخارجة عن القانون ضد بلدنا العظيم!”.

    وأضاف :” كنت سأذهب إلى بيدمينستر ، نيو جيرسي ، في نهاية هذا الأسبوع ، لكنني أردت البقاء في واشنطن العاصمة للتأكد من تطبيق القانون والنظام. تم إيقاف الحرق العمد والفوضويين واللصوص والمحرضين إلى حد كبير”.

    وأوضح:” أفعل ما هو ضروري للحفاظ على مجتمعاتنا آمنة وسوف يتم تقديم هؤلاء الناس إلى العدالة”..

    من جانب آخر، قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أنه سيوقع على أمرا تنفيذيا لتحويل التركيز على التوظيف فى وظائف الحكومة الفيدرالية من الشهادات الجامعية إلى المهارات المطلوبة. جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الاستشارى لسياسة القوى العاملة الأمريكية، والذى تشاركه ابنته ومستشارته إيفانكا ترامب مع وزير التجارة ويلبر روس.

    وقالت إيفانكا ترامب: “سيضمن ذلك أننا قادرون على التوظيف بناءً على المواهب.. بنى الرئيس القوة العاملة الأكثر شمولاً في تاريخ البلاد قبل تفشي الوباء وسنعيد بناؤه”.

    ستشمل عملية التوظيف خبراء في الموضوع يشاركون في المقابلات لتقييم المرشحين أولاً وتوجيههم إلى الوظائف التي يتأهلون لها، بناءً على مجموعات المهارات.

    يذكر أن مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي قال إن 16 ولاية أمريكية تشهد زيادة فى حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، مشيرا إلى أن الإصابات الجديدة تتركز فى مناطق معينة فى حين تشهد الولايات الأخرى وعددها 34 ولاية درجة من الاستقرار.

  • بدعم من النساء والأقليات..استطلاع يكشف بايدن يتقدم على ترامب بفارق 14 نقطة

    أظهر استطلاع جديد تقدم المرشح الديمقراطى جو بايدن بشكل كبير على الرئيس دونالد ترامب ، بفارق 14 نقطة. وأظهر آخر استطلاع للرأي أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” ، أن دعم بايدن آخذ في التزايد بين النساء وأقليات الناخبين.

    ووفقاً لأحدث استطلاع أجرته صحيفة التايمز ، فإن نسبة 50 في المائة ستدعم بايدن في الانتخابات الرئاسية في نوفمبر ، مقارنة بـ 36 في المائة الذين سيدعمون الرئيس ترامب.

    كما أن المسافة التي تبلغ 14 نقطة بين بايدن وترامب هي أوسع مسافة شوهدت في عام 2020 ، وتحذيرًا لا شك فيه من أن محاولة إعادة انتخابه قد تكون في وضع صعب.

    يأتي ذلك في الوقت الذي يعاني فيه الرئيس الأمريكي من أزمة اقتصادية ناتجة عن جائحة كوفيد 19 واحتجاجات على مستوى البلاد ضد العنصرية النظامية ووحشية الشرطة، بعد وفاة جورج فلويد، وهو رجل أسود أعزل على يد رجل شرطة.

    ويشير استطلاع التايمز ، الذي أجري بمعهد سيينا كوليدج للأبحاث ، إلى أن معظم الأمريكيين أداروا ظهورهم للرئيس وسط أزمات متعددة.

    ووفقاً للاستطلاع الجديد ، فإن بايدن ، الذي حقق تقدماً مع العديد من الناخبين ، يحظى بدعم أكبر بين النساء والشباب من هيلاري كلينتون في عام 2016.

    كما يدعم المزيد من الناخبين الذكور والأمريكيين البيض ومتوسطي العمر بايدن في عام 2020 ، على الرغم من أن هؤلاء الناخبين يمثلون القاعدة التقليدية للحزب الجمهوري.

    في حين كان لترامب ميزة 19 نقطة على بايدن بين الناخبين البيض الذين ليس لديهم شهادات جامعية ، كان المرشح الديمقراطي يتقدم بفارق نقطة واحدة مع الناخبين البيض بشكل عام.

    وتأتي هذه النتائج وسط العديد من استطلاعات الرأي التي أظهرت تراجع ترامب.

    ومن ذلك شبكة فوكس نيوز، التي حدد استطلاعها 12 نقطة مئوية بين بايدن وترامب الأسبوع الماضي.

  • ترامب: كوفيد 19 انطلق من الصين ويجدر بنا تسميته الفيروس الصيني

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه أنفق أكثر من 2 تريليون دولار لتعزيز قدرات المؤسسة العسكرية موضحا: “حققت للمحاربين القدامى ما كانوا يتمنونه منذ نصف قرن”.

    وأضاف خلال افتتاح مجمعه الانتخابي في تلسا بولاية أوكلاهوما: “أقف أمامكم اليوم لأقول إن الأغلبية الصامتة باتت أكبر من المتوقع وأن ما قامت به إدارتي للبلاد لم يقم به أي رئيس أو إدارة سابقة”.

    وأوضح: “مناطق التوتر الأخير في بلادنا يديرها ديمقراطيون والشعب الأمريكي رأى كيف حرق المتطرفون المباني وتعرضوا للشرطة بالأذى”.

    وأكد: “كوفيد 19 انطلق من الصين ويجدر بنا تسميته الفيروس الصيني”.

  • ترامب يتهم فيس بوك بالازدواجية والانحياز لصالح الديمقراطيين

    اتهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مواقعى التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر، بازدواجية المعايير لصالح الديموقراطيين ضد منشوراته الأخيرة، وفقا لنيويورك بوست. وقال ترامب: “إن الديمقراطيين يقومون بإعلانات كاذبة.. إنهم لم يفعلوا شيئًا منذ سنوات، بما في ذلك عندما كان جو “النائم” نائب الرئيس، ولديهم الآن إعلان مزيف يفيد أن صفقة الصين الخاصة بي تفقدنا وظائفنا في المقابل ، والصين تدفع لنا مليارات الدولارات أيضًا”

    وكتب في تغريدة ثانية: “لماذا يُسمح للديمقراطيين بعمل إعلانات مزيفة ومزورة. يجب استدعاؤهم “. ولم يتضح على الفور الإعلان الذي استشهد به ترامب من المرشح الرئاسي الديمقراطي جو بايدن.

    وآثار إعلان فيس بوك انتقادات لأن النازيين استخدموا المثلث الأحمر لتحديد السجناء السياسيين اليساريين في معسكرات الاعتقال. وأفادت وكالة أسوشيتد برس أن نشطاء Antifa يستخدمون المثلث الأحمر في بعض الأحيان لتحديد أنفسهم مثلما استخدام نشطاء حقوق المثليين للمثلث الوردي

    وقال فيس بوك الخميس إن الشبكة الاجتماعية “تحظر استخدام رمز جماعة كراهية محظورة للتعرف على السجناء السياسيين دون السياق الذي يدين أو يناقش الرمز”.

    وحظر Facebook سابقًا إعلانات ترامب في مارس التي وصفت المسح الرقمي بأنه تعداد وفي الشهر الماضي، أضاف تويتر أول تسميات لتقصي الحقائق إلى تغريدات ترامب بعد أن كتب أن بطاقات الاقتراع بالبريد يمكن أن تؤدي إلى تزوير واسع النطاق.

    لم تستجب حملة ترامب على الفور لطلب التعليق الذي قدمته The Post، ولم يرد البيت الأبيض.

  • ترامب يهدد بقطع العلاقات مع الصين مجددا

    عاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مجددا لتهديد الصين، بقطع العلاقات معها.

    وقال ترامب في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر” إن الانفصال الكامل مع الصين خيار ممكن للولايات المتحدة.

    يأتي ذلك بعد قول مستشار الأمن القومي السابق للرئيس الأمريكي دونالد ترامب جون بولتون إن ترامب طلب مساعدة الرئيس الصيني شي جين بينج للفوز بإعادة الانتخابات.

    وأعلنت الصين، اليوم، الخميس، أنها لا تنوي التدخل في الانتخابات الأمريكية.

    ويهاجم الرئيس الأمريكي الصين مرارا وتكرارا خاصة، بعد تفشي فيروس كورونا المستجد، حيث اعتبرها أنها المسؤولة عن إخفاء المعلومات بشأن حتى انتشر في العالم.

  • البيت الأبيض: ترامب وقع عقوبات على مسؤولين صينيين بسبب انتهاكات الإيجور

    قال البيت الأبيض مساء اليوم الأربعاء، إن الرئيس دونالد ترامب وقع عقوبات على مسؤولين صينيين بسبب انتهاكات حقوق أقلية الإيجور، جاء ذلك نقلا عن العربية.

    كان مجلس النواب في الكونجرس الأمريكي أقر الشهر الماضي تشريعا يدعو لفرض عقوبات ‏على المسؤولين الصينيين بزعم ارتكابهم انتهاكات بحق مسلمي الايجور بغرب البلاد مع استمرار ‏تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين.
    ويعكس التشريع الجديد حلقة جديدة من الصراع الأمريكى الصيني، فى ظل التهم التى يطلقها ترامب من آن إلى آخر ضد الصين، وادعاءه دون دليل وقوفها وراء انتشار وباء كورونا.
    والتشريع الذي تم تمريره بأغلبية ساحقة في مجلس الشيوخ في وقت سابق من هذا الشهر ، ‏ستتم إحالته إلى الرئيس دونالد ترامب الذي لم يقل ما إذا كان ينوي التوقيع عليه ليصبح ‏قانونًا. أم لا.

    وكان التصويت هو الأول الذي يتم بموجب وضع قواعد مؤقتة هذا الشهر للسماح للممثلين ‏بالإدلاء بأصواتهم بالوكالة  كإجراء احترازي ضد انتشار كورونا و رفع الجمهوريون ‏دعوى ضد رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي متحدين التصويت بالوكالة باعتباره غير ‏دستوري.‏

  • رويترز :ترامب يعلن تخفيض عدد الجنود في ألمانيا إلى 25 ألفا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، إن بلاده ستخفض عدد جنودها المتمركزين في ألمانيا إلى 25 ألفا.
    ونقلت وكالة “رويترز” عن ترامب قوله: “ما لم تدفع ألمانيا، سنسحب جنودنا”، مضيفا أن برلين لا تنفق بالشكل الكافي على الدفاع وحسب ما يطلبه حلف “الناتو”.
    وكان الرئيس الأمريكي أمر البنتاغون في 5 يونيو بسحب 9500 جندي أمريكي من ألمانيا حتى شهر سبتمبر القادم، فيما أفاد مسؤول أمريكي كبير وقتها بأن العدد الإجمالي للجنود الأمريكيين المتمركزين في ألمانيا هو 34500.
    في المقابل، قالت سفارة الولايات المتحدة في وارسو قبل أيام، إن المحادثات حول تعزيز الوجود الأمريكي في بولندا “تسير على الطريق الصحيح”، وسط تقارير عن إمكان نقل قوات أمريكية متمركزة حاليا في ألمانيا شرقا.
    ويشارك حاليا آلاف الجنود الأمريكيين والبولنديين في مناورات عسكرية بدأت في 5 يونيو ومن المقرر أن تنتهي في 19 منه، هي الأولى الواسعة النطاق في أوروبا منذ تفشي فيروس كورونا المستجد.

زر الذهاب إلى الأعلى