ترامب

  • أزمات الشرق الأوسط تلقى بظلالها على الانتخابات الأمريكية.. التوازن بين دعم إسرائيل وإدانة خسائر المدنيين سلاح هاريس.. وترامب يعد بـ”حل سحرى” ويحذر من حرب الـ40 عاما حال فوز كامالا.. وأصوات العرب هدف الاثنين

    تلقي الازمات في الشرق الأوسط بظلالها على سباق الانتخابات الامريكية حيث يكافح المرشحان كامالا هاريس ودونالد ترامب لجذب الناخبين العرب في الولايات المتأرجحة قبل أسبوعين فقط من ذهاب الناخبين لصناديق الاقتراع في الخامس من نوفمبر.

    كانت المرشحة الديمقراطية  كامالا هاريس تحاول الموازنة بين الحديث عن الدعم القوي لإسرائيل والإدانات القاسية للخسائر المدنية بين الفلسطينيين وغيرهم من المحاصرين في حروب إسرائيل في غزة ولبنان، وعلى الجانب الاخر يصر الرئيس السابق دونالد ترامب على أن شيئًا من هذا لم يكن ليحدث في عهده وأنه يستطيع أن يجعل كل هذا يختفي إذا تمت إعادة انتخابه.

    وفي الوقت نفسه، يسعى كلاهما للحصول على أصوات الناخبين العرب والمسلمين الأمريكيين والناخبين اليهود، وخاصة في السباقات المتقاربة في الولايات الرئيسية في ميشيجان وبنسلفانيا.

    نالت هاريس الثناء والنقد بالتناوب على تعليقاتها حول متظاهر مؤيد للفلسطينيين والتي تم التقاطها في مقطع فيديو تم مشاركته على نطاق واسع. وقد اعتبر البعض أن ملاحظة هاريس بأن مخاوف المحتج “حقيقية” هي تعبير عن الاتفاق مع وصفه لسلوك إسرائيل بأنه “إبادة جماعية”. وقد أثار ذلك إدانة حادة من السفير الإسرائيلي السابق لدى الولايات المتحدة، مايكل أورين، لكن حملة هاريس قالت إنه في حين كانت نائبة الرئيس متفقة بشكل عام بشأن محنة المدنيين في غزة، فإنها لم تتهم إسرائيل بـ الإبادة الجماعية في غزة ولن تتهمها.

    وفي الوقت نفسه، شارك ترامب في الأيام الأخيرة في مقابلات تلفزيونية مع قنوات عربية حيث تعهد بإحلال السلام وقال:  “ستتحول الأمور إلى ما هو جيد للغاية”، وفي منشور على منصته على وسائل التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، توقع أن رئاسة هاريس لن تؤدي إلا إلى تفاقم حروب الشرق الأوسط.

    وكتب ترامب: “إذا حصلت كامالا على أربع سنوات أخرى، فسوف يقضي الشرق الأوسط العقود الأربعة القادمة في الاشتعال، وسيذهب أطفالك إلى الحرب، وربما حتى الحرب العالمية الثالثة، وهو أمر لن يحدث أبدًا مع الرئيس دونالد ترامب في السلطة .. من أجل بلدنا، ومن أجل أطفالك، صوتوا لترامب من أجل السلام!”

    أشار التقرير الى إن موقف هاريس محرج بشكل خاص لأنها كنائبة للرئيس مرتبطة بقرارات السياسة الخارجية للرئيس جو بايدن حتى مع محاولتها إظهار نبرة أكثر تعاطفًا مع جميع الأطراف، لكن مساعدي هاريس وحلفاءها يشعرون بالإحباط أيضًا، فبالمقارنة مع ترامب فانه يستطيع ان يقول ما يشاء دون الالتزام بنهج او اتخاذ أي اعتبارات سياسية لتصريحاته ما يعطية حرية اكثر في الحديث مع الناخبين وفي المقابلات واللقاءات الإعلامية.

    قال جيمس زغبي، مؤسس ورئيس المعهد العربي الأمريكي، الذي أيد هاريس: “إنها المدرسة المدروسة للغاية والحذرة للغاية مقابل المدرسة الاستعراضية .. إن هذا يصبح عائقًا في هذه المراحل المتأخرة عندما يقوم بكل هذه المبادرات عندما يحين موعد دفع الفاتورة، سوف يرحلون خاليي الوفاض، ولكن بحلول ذلك الوقت سيكون الأوان قد فات”.

    تنذر الانقسامات السياسية على مسار الحملة بعواقب كبيرة محتملة بعد يوم الانتخابات حيث تراقب القوى في المنطقة، وخاصة بنيامين نتنياهو من إسرائيل، عن كثب النتيجة وإمكانية أي تحولات في السياسة الخارجية الأمريكية.

    ويجد استطلاع رأي جديد أجرته وكالة أسوشيتد برس أن لا ترامب ولا هاريس يتمتعان بميزة سياسية واضحة فيما يتعلق بالوضع في الشرق الأوسط، حيث يقول حوالي 4 من كل 10 ناخبين مسجلين إن ترامب سيقوم بعمل أفضل، وتقول نسبة مماثلة نفس الشيء عن هاريس، بينما يقول 2 من كل 10 ان الاثنين لن يقوما بعمل افضل.

    ومع ذلك، هناك بعض علامات الضعف بشأن هذه القضية بالنسبة لهاريس داخل حزبها، حيث يقول حوالي ثلثي الناخبين الديمقراطيين فقط إن هاريس ستكون المرشحة الأفضل للتعامل مع الوضع في الشرق الأوسط، ومن بين الجمهوريين، يقول حوالي 8 من كل 10 أن ترامب سيكون أفضل.

    في ميشيجان، التي تضم أكبر تجمع للأمريكيين العرب في البلاد، خلفت حرب غزة تأثيرات عميقة وشخصية على المجتمع، بالإضافة إلى وجود العديد من أفراد المجتمع الذين لديهم عائلة في كل من لبنان وغزة، وأدى التأثير المباشر للحرب على المجتمع إلى تأجيج الغضب والدعوات للولايات المتحدة للمطالبة بوقف إطلاق النار غير المشروط وفرض حظر الأسلحة على إسرائيل.

    وكشفت استطلاع جديد أجرته صحيفة واشنطن بوست ان كامالا هاريس ودونالد ترامب متعادلان في سبع ولايات، حيث تتقدم هاريس وترامب بالتساوي تقريبا في جميع الولايات السبع المتأرجحة بين جزء مهم من الناخبين الذين من المرجح أن تحدد أصواتهم من سيصبح الرئيس القادم.

    وشمل الاستطلاع أكثر من 5 آلاف ناخب مسجل، ، وأظهر أن 47% يقولون إنهم سيدعمون هاريس بالتأكيد أو ربما، بينما يقول 47% إنهم سيدعمون ترامب بالتأكيد أو ربما ومن بين الناخبين المحتملين، يدعم 49% هاريس ويدعم 48% ترامب.

    وبشكل عام في هذه الولايات السبع، يقول 37% من الناخبين المسجلين إنهم سيصوتون بالتأكيد لهاريس و37% سيدعمون ترامب بالتأكيد وقال 10% آخرون إنهم ربما سيصوتون لصالح هاريس، و10 % ربما لصالح ترامب.

  • الرئيس الأمريكي: ندعم إسرائيل بشكل كامل.. وهجوم إيران غير فعال

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن الولايات المتحدة “تدعم بشكل كامل” إسرائيل بعد الهجمات الصاروخية الباليستية الإيرانية، ووصف هجوم طهران بأنه “مهزوم وغير فعال”.

    وقال بايدن للصحفيين في البيت الأبيض: “الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بشكل كامل وكامل”.

    وأعلن جيش الاحتلال عن رصد صواريخ تم إطلاقها من إيران ، قائلاً في بيان إن “جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ في ظل إطلاق الصواريخ من إيران على إسرائيل”، وأن قيادة الجبهة الداخلية وزعت، في الدقائق الأخيرة، إرشادات للنجاة في أجزاء مختلفة من إسرائيل.

    وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك دوي انفجار في منطقة تل أبيب ، فيما قدرت وسائل إعلام عبرية الدفعة الأولي بـ200 صاروخ، وكشفت في الوقت نفسه عن دوي صافرات الإنذار في القدس المحتلة.

  • 100 مسئول سابق بالحزب الجمهورى يدعمون هاريس ويصفون ترامب بـ”غير لائق”

    أعلنت مجموعة تضم أكثر من 100 مسؤول امريكي سابق في الأمن القومي ومسؤولين سياسيين سابقين خدموا في إدارات جمهورية من ضمنهم من عمل تحت رئاسة ريجان وبوش وترامب وفي الكونجرس عن تأييدهم لكامالا هاريس مرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة الامريكية 2024 في ضربة لحملة الجمهوريين.

    وفقا لصحيفة نيويورك تايمز، قال المسؤولون السابقون في بيان دعمهم لهاريس، إن المرشحة الديمقراطية هي نوع “الزعيم المبدئي والجاد” و”الثابت” الذي تحتاجه البلاد، والتي أثبتت أنها تستطيع الانخراط في صنع القرار الأمني القومي المنظم، دون الدراما المستمرة لإدارة ترامب، ووصفوا المرشح الجمهوري انه “غير لائق للخدمة”.

    وقال تحالف الجمهوريين في بيانهم: “نعتقد أنها تمتلك الصفات الأساسية للعمل كرئيسة ولا يمتلكها دونالد ترامب. لذلك ندعم انتخابها لتكون رئيسة”.

    وتشمل قائمة المسؤولين الجمهوريين السابقين الذين يؤيدون هاريس ويليام وبستر، مدير وكالة المخابرات المركزية ومكتب التحقيقات الفيدرالي السابق الذي خدم في إدارة ريجان وجورج بوش الأب؛ وجون نيجروبونتي، مدير الاستخبارات الوطنية في عهد جورج دبليو بوش؛ وروبرت زوليك، الذي شغل منصب نائب وزير الخارجية والممثل التجاري للولايات المتحدة في عهد جورج دبليو بوش ونائب رئيس موظفي البيت الأبيض في عهد جورج بوش الأب.

    وتضيف هذه المجموعة إلى العدد المتزايد من تأييدات الحزب الجمهوري التي حصلت عليها هاريس حتى الآن، بما في ذلك نائب الرئيس السابق ديك تشيني ومئات الموظفين السابقين الذين عملوا فى عهد الرؤساء السابقين جورج بوش الأب وجورج دبليو بوش والسيناتور الراحل جون ماكين، جمهورى من أريزونا، والسيناتور ميت رومنى، جمهورى من يوتا.

  • حملة ترامب تكشف تفاصيل إطلاق نار بمحيط تواجد الرئيس الأمريكى السابق

    أعلنت حملة الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، أنه آمن بعد إطلاق النار وقع بمحيط تواجده

    وقالت الحملة في بيان: نؤكد تعرض المرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية الأمريكية ترامب لحادثة إطلاق نار وقع بمحيط تواجده.

    وفي 13 يوليو 2024، نجا دونالد ترامب، الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح المفترض للحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، من محاولة اغتيال أثناء إلقائه خطابًا في تجمع انتخابي بالقرب من بتلر، بنسلفانيا.

    وأُصيب ترامب برصاصة في الجزء العلوي من أذنه اليمنى من قبل توماس ماثيو كروكس، وهو شاب يبلغ من العمر 20 عامًا من بيتل بارك، بنسلفانيا، أطلق ثماني طلقات من بندقية من طراز إيه آر-15 من فوق سطح مبنى يقع على بعد نحو 400 قدم (120 مترًا) من المنصة.

    وقتل كروكس أحد الحاضرين، كوري كومبيراتور، وأصاب بجروح خطيرة اثنين آخرين من الحضور.

    وتم إطلاق النار على كروكس وقتله على يد فريق القناصة المضاد التابع للخدمة السرية الأمريكية.

  • حملة ترامب تطمئن مؤيديه بعد إطلاق نار قرب مقر تواجده: مرشحنا بخير

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الحملة الانتخابية للمرشح الجمهوري قال إن دوانالد ترامب بخير بعد إطلاق نار بالقرب من مكان تواجده

  • دونالد ترامب: أنا بخير وبصحة جيدة ولن أستسلم ولا شىء سيحبط عزيمتى

    قال دونالد ترامب المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية، ، الأحد، إنه “بخير وبصحة جيدة”، في أعقاب حادث إطلاق نار وقع قرب مكان تواجده في ناديه للجولف بويست بالم بيتش.

    وأضافت حملة المرشح الجمهوري نقلاً عنه: “وقع حادث إطلاق نار قرب مكان تواجدي، وقبل بدء انتشار الشائعات، أرغب في أن أخبركم أنني بخير وبصحة جيدة”.

    وتابع: “لن أستسلم.. لا شيء سيحبط عزيمتي (بشأن سباق الرئاسة)”.

    وقد أعلنت حملة المرشح الجمهورى لانتخابات الرئاسة الأمريكية، دونالد ترمب، الأحد، أن الرئيس السابق “بخير”، بعد إطلاق نار قرب مكان تواجد فيه ترامب.

    فيما أفادت صحيفة “نيويورك بوست”، بأن “هناك شخصين تبادلا إطلاق النار بالقرب من ملعب ترامب الدولى للجولف فى بالم بيتش بولاية فلوريدا”. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمنية قولها، أن “مطلقى النار كانا يستهدفان بعضهما البعض، ولم يكن إطلاق النار يستهدف دونالد ترامب “، الرئيس الأمريكى السابق.

    من جانبها قالت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس إنه تم إطلاعها على تقارير بشأن إطلاق النار بالقرب من الرئيس السابق دونالد ترامب في فلوريدا.

    وأضافت هاريس: “أنا سعيدة لأنه آمن، العنف ليس له مكان في أمريكا”، وفق ما نشرت على موقع إكس.

  • ترامب معلقا على مناظرته الرئاسية مع هاريس: ثلاثة ضد واحد

    أكد المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب أن المناظرة الرئاسية مع منافسته المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس هي “الأفضل” في مسيرته السياسية بأكملها.

    وكتب عبر شبكته الاجتماعية “تروث سوشيال”، أعتقد أن هذه كانت أفضل مناظرة لي على الإطلاق، خاصة أنها كانت ثلاثة ضد واحد، في إشارة إلى تحيز منظمي المناظرة لطرف هاريس.

    وأضاف أن مناصريه رأوا أن مناظرته تمثل “انتصارا عظيما”، بينما وصفت عضو الكونجرس الأمريكي الجمهورية مارجوري تايلور جرين تحيز قناة “آيه بي سي” نيوز ضد دونالد ترامب بالعار.

    وكتبت تايلور غرين عبر حسابها على منصة “إكس”: “(آيه بي سي) عار، هاتفي ينفجر برسائل متواصلة حول مدى انحياز (آيه بي سي) خلال هذه المناظرة”.

    وأظهر استطلاع أجرته شبكة “سي إن إن” الأمريكية تزامنا مع سير المناظرة أن 63 بالمئة من الناخبين يرون أن أداء هاريس كان أفضل من ترامب.

    وجرت فجر اليوم المناظرة الرئاسية الأولى بين نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب في فيلادلفيا، نظمتها شبكة “آيه بي سي” نيوز.

    ومن المقرر أن تجري الانتخابات الامريكية 2024 في الولايات المتحدة يوم 5 نوفمبر المقبل.

  • ترامب يثير الجدل بعد مزاعم جنسية بحق هاريس وكلينتون

    أثار الرئيس السابق والمرشح الجمهورى للرئاسة الأمريكية، دونالد ترامب، انتقادات بعد أن أعاد نشر محتوى يوحى بأن منافسته فى السباق، المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس، كامالا هاريس، وهيلارى كلينتون، وزيرة الخارجية السابقة والسيدة الأولى السابقة ومنافسته فى انتخابات عام 2016، كانتا قد “قدمتا خدمات جنسية” مقابل الوصول لمناصب سياسية رفيعة. 

    وأعاد ترامب نشر المحتوى عبر حسابه في منصة “تروث سوشال”، مع صورة لكلينتون وهاريس مرفقة بتعليق ساخر  حول “تقدمهما في المناصب السياسية بشكل مختلف مقابل تقديم خدمات جنسية”.

    وكان التعليق يشير إلى زوج كلينتون، الرئيس السابق، بيل كلينتون وفضيحة مونيكا لوينسكى، بالإضافة إلى الإشارة إلى الادعاءات اليمينية التي تزعم أن علاقة هاريس خلال التسعينيات بالعمدة السابق لسان فرانسيسكو، قد ساهمت في دفع صعودها السياسي.

    ونوهت صحيفة “نيويورك تايمز” إلى أن هذا المنشور كان الثاني لحساب ترامب الشخصي عبر المنصة خلال عشرة أيام بادر فيهما بهجمات ذات طبيعة جنسية بحق هاريس.

    وفي 18 أغسطس الحالي، كان ترامب قد نشر مقطع فيديو عبر حساب “Dilley Meme Team”، وهي مجموعة يمينية متطرفة من منشئي المحتوى ذي الطابع الساخر يلجؤون من خلالها إلى استهداف منافسي ترامب.

    ورفضت حملة هاريس طلب “نيويورك تايمز” التعليق، فى حين لم ترد حملة ترامب أو براون أو هيلاري أو بيل كلينتون على طلب رويترز للتعليق.

    يأتي هذا وسط “سيل من الهجمات العنصرية والجنسية” من جانب ترامب وحلفائه ضد هاريس، أول امرأة وأول شخص أسود وجنوب آسيوي يشغل منصب نائب الرئيس الأمريكي، وفق تعبير رويترز.

    ومنذ استبدال الرئيس الأمريكي، جو بايدن، كمرشح للحزب الديمقراطي، صعدت هاريس في استطلاعات الرأي وتتقدم الآن على ترامب في معظم الاستطلاعات الوطنية الأخيرة، بحسب الوكالة ذاتها.

    ووصف ترامب هاريس بأنها “مجنونة” و”غبية كالصخرة”، وزعم أنها قللت في السابق من أهمية تراثها الأسود، في حين يريد بعض المانحين والمستشارين لترامب أن يلتزم المرشح الجمهوري بشكل أكبر بانتقادات سياساتها.

    كما حذر أعضاء تحالف “الأمريكيون السود من أجل ترامب” من أن الاستخفاف بهاريس قد يضره في تواصله مع الناخبين السود.

    من جانبه، دافع ترامب مرارا وتكرارا عن استخدامه للهجمات الشخصية.

  • مسؤول فى الـ FBI: من حاول اغتيال ترامب بحث مطولا عن المكان الأنسب لهدفه

    قال مسؤول كبير في الـ FBI إن المسلح الذي حاول اغتيال الرئيس السابق دونالد ترامب بحث عبر الإنترنت عن الفعاليات الانتخابية لترامب وبايدن واختار تجمع بنسلفانيا “هدفا سانحا”.

    وفي التفاصيل قال كيفن روجيك العميل الخاص المسؤول عن مكتب التحقيقات الفيدرالي في مدينة بيتسبرغ بولاية بنسلفانيا، إن توماس ماثيو كروكس الذي أطلق النار على ترامب أجرى بحثا مكثفا عبر الإنترنت عن فعاليات ترامب والرئيس جو بايدن الانتخابية، ورأى في تجمع حملة بنسلفانيا الاانتخابي لترامب “فرصة سانحة”.

    وتم الكشف عن التفاصيل الجديدة في الوقت الذي أعلن فيه مسؤولون بمكتب التحقيقات الفيدرالي، في أحدث سلسلة من الإحاطات حول التحقيق، أنهم لم يكتشفوا بعد الدافع وراء هجوم الـ13 يوليو في بتلر بولاية بنسلفانيا، رغم إجراء نحو 1000 مقابلة.

    وقال روجيك: “لدينا فكرة واضحة عن العقلية، لكننا لسنا مستعدين للإدلاء بأي تصريحات قاطعة بشأن الدافع في هذا الوقت”.

    وقتل توماس ماثيو كروكس برصاص عملاء الخدمة السرية، بعدما أطلق النار من بندقية من طراز AR، صوب ترامب فأصابه بأذنه اليمنى، فيما قتل شخص وأصيب اثنان آخران بجروح حرجة.

    وقالت وسائل إعلام أمريكية إن توماس كروكس ليس له أي ماض إجرامي والسلطات لم تحدد الدافع بعد لمحاولته اغتيال ترامب.

    وتشارك حاليا وكالات فيدرالية متعددة، في التحقيق، ويقول مسؤولو إنفاذ القانون إنه يتم التحقيق في إطلاق النار باعتباره محاولة اغتيال.

    وأعلن الحزب الجمهوري، الاثنين، ترامب مرشحا رسميا عن الحزب لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.

    وظهر ترامب خلال مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي مع ضمادة على أذنه المصابة.

  • بيل كلينتون: ترامب زعيم أنانى يخلق الفوضى وهاريس تتمتع بالرؤية والخبرة

    شن الرئيس الأمريكى الأسبق، بيل كلينتون، هجوما حادا على الرئيس السابق دونالد ترامب، لافتا إلى ما وصفه بالتباين الصارخ بين كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية، وترامب، الذى وصفه بأنه زعيم أنانى يخلق الفوضى ويديرها، بينما هاريس هى المرشحة التى تتمتع بالرؤية والخبرة لحل مشاكل الأمة.

    وقال كلينتون، خلال كلمة ألقاها فى الليلة الثالثة من المؤتمر الوطنى الديمقراطي، المنعقد فى شيكاغو: فى عام 2024، لدينا خيار واضح إلى حد ما، كما يبدو لي: كامالا هاريس، من أجل الشعب.

    ووصف كلينتون (أحد أكثر الرؤساء السابقين شعبية فى الولايات المتحدة)، المرشح الجمهورى بالرجل الأناني، مضيفا: أعرف أيهما أفضل لبلدنا: كامالا هاريس ستحل المشاكل، وتغتنم الفرص، وتخفف من مخاوفنا وتضمن لكل أمريكي، بغض النظر عن طريقة تصويته، فرصة لملاحقة أحلامه، بينما ترامب يعد مفرقا ومثيرا للفوضى.

    وتابع: ترامب لا يزال يفرق، ولا يزال يلقى اللوم، ولا يزال يقلل من شأن الآخرين، إنه يخلق الفوضى، ثم يرتبها كما لو كانت فنًا ثمينًا.

    وقارن كلينتون فى تصريحاته بين هاريس وترامب، قائلًا: إن هاريس تتمتع بالرؤية والخبرة والمزاج والإرادة، بينما يتحدث ترامب فى الغالب عن نفسه.

    واستطرد: فى المرة القادمة التى تسمعه فيها، لا تحسب الأكاذيب، بل احسب الأنا، انتقاماته، وانتقامه، وشكواه، ومؤامرات إنه مثل أحد هؤلاء المغنين الذين ينفتحون قبل صعودهم على المسرح كما فعلت، فى محاولة لفتح رئتيه بالقول أنا، أنا، أنا، أنا، أنا، مشيرا إلى أنه فى حال فوز هاريس بمنصب الرئيس سيبدأ كل يوم بأنت، أنت، أنت، أنت فى إشارة منه إلى إعطائها أولوية للأمريكيين على عكس ترامب.

    وأضاف: كدت أن أموت عندما قال ترامب فى المناظرة الأولى إن أحدا لم يعد يحترم الولايات المتحدة كما كان عندما كنت رئيسا، متابعا: الرجل الأكبر سنا فى عائلتى فى 4 أجيال والغرور الشخصى الوحيد الذى أريد أن أؤكده هو أننى ما زلت أصغر من دونالد ترامب.

    واستطرد: هذا ما أريدكم أن تعرفوه، إذا صوتتم لهذا الفريق، وإذا تمكنتم من انتخابهم والسماح لهم بجلب هذا الهواء النقي، فسوف تكونون فخورين بذلك لبقية حياتكم، وسوف يكون أطفالكم فخورين بذلك وسوف يكون أحفادكم فخورين بذلك صدقوا هذا الكلام من رجل كان له ذات يوم شرف أن يُدعى فى هذا المؤتمر رجل الأمل.

    يشار إلى أن خطاب يوم الأربعاء الذى استمر نحو 30 دقيقة، يعد المشاركة الـ12، التى يلقى فيها كلينتون خطابًا فى مؤتمر الحزب الديمقراطي، منذ خطابه الأول فى المؤتمر فى عام 1980 عندما كان يبلغ 33 عامًا وكان حاكمًا لولاية أركنساس.

    وفى مؤتمر عام 2012 كان كلينتون نجمًا، حيث ألقى خطابًا دام قرابة ساعة قدم فيه حجة مقنعة لإعادة انتخاب أوباما أكثر مما كان أوباما نفسه قادرًا على تقديمه، وفى عام 2016، كان تكريم كلينتون لزوجته هيلارى كلينتون، التى كانت مرشحة الحزب الديمقراطي، مشابهًا حيث استغرق قرابة الساعة أيضا.

    لكن فى عام 2020، ومع تحول الحزب الديمقراطى نحو اليسار، لم يُمنح كلينتون سوى أقل من 5 دقائق، بينما كان الليبراليون ينددون ببعض إنجازاته السياسية، بما فى ذلك مشروع قانون الجريمة الصادر عام 1994.

  • ترامب: سأغلق وزارة التعليم إذا انتخبت رئيسا

    كرر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، خلال مقابلة مع إيلون ماسك، ادعاءه بأنه سيغلق وزارة التعليم إذا أعيد انتخابه.

    وأخبر ترامب ماسك على منصة X أن أحد أفعاله الأولى سيكون “إغلاق وزارة التعليم وإعادة التعليم إلى الولايات”، مضيفًا أنه “من بين الولايات الخمسين، أراهن أن 35 ولاية ستحقق أداءً رائعًا”.

    وقال: “بعض هذه الأماكن تتم إدارتها بشكل سيء، ولكن، كما تعلمون، سيجبرهم ذلك تقريبًا على الجري بشكل أفضل. لن يقوموا بعمل جيد في البداية، لكنك لن تفعل ما هو أسوأ مما تفعله الآن”.

    ترامب

    قدم ترامب نفس الاقتراح في مقطع فيديو لحملته العام الماضي، دافعًا لنفس الهدف مثل الجمهوريين الآخرين الذين جعلوا إغلاق وزارة التعليم أولوية خلال الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري لعام 2024.

    لكن إلغاء وزارة التعليم الأمريكية لن يمنح بالضرورة المزيد من السلطة للولايات فيما يتعلق بالمدارس من الروضة إلى الصف الثاني عشر. وبينما تساعد الوكالة الفيدرالية الرئيس على تنفيذ سياسات التعليم، فإن سلطة وضع المناهج الدراسية وإنشاء المدارس وتحديد أهلية الالتحاق تقع بالفعل على عاتق الولايات ومجالس المدارس المحلية.

    كان ترامب يطرح فكرة إلغاء وزارة التعليم منذ حملته الرئاسية لعام 2016. وعندما كان ترامب رئيسًا، اقترحت إدارته دمج وزارتي التعليم والعمل في وكالة فيدرالية واحدة كجزء من خطة أكبر لإعادة هيكلة الحكومة. كان الاقتراح يحتاج إلى موافقة الكونجرس ولم يتم تنفيذه أبدًا. وحاول ترامب أيضًا، كرئيس، خفض مليارات الدولارات من ميزانية وزارة التعليم.

     

  • ترامب يقترب من الولاية الثانية لرئاسة الأمريكية بقوة.. والعالم يترقب حسم الملفات العالقة.. نهاية وشيكة للحرب الروسية الأوكرانية بسبب تفاهمات دونالد وبوتين.. وتوقعات بضغط أمريكي حقيقي على تل أبيب فى ملف غزة

    مع إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة، المقررة في 5 نوفمبر المقبل، أمام المرشح الجمهوري، تزداد فرص فوزه بمنصب الرئيس الـ 60 في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة مع وجود حالة من عدم الاستقرار السياسي في أوساط الحزب الديموقراطي، وكذلك عدم وجود مرشح للحزب منافس للرئيس الأمريكي السابق، وسط ملفات عالقة في العالم أهمها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك الملف النووي الإيراني.

    وعلّق مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترمب على قرار انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية، معتبراً أنه “لم يكن مؤهلاً للترشح”، كما زعم أن هزيمة نائبة الرئيس كامالا هاريس “ستكون أسهل من هزيمة بايدن”.

    وقال ترامب على منصته “تروث سوشيال”، إن بايدن “لم يكن مؤهلاً للترشح للرئاسة، ومن المؤكد أنه غير مناسب للخدمة، ولم يكن كذلك أبداً”، متهماً الرئيس الأمريكي بالوصول إلى منصبه “من خلال الكذب والأخبار الكاذبة”.

    وأضاف ترامب أن “محيط بايدن، بما في ذلك طبيبه ووسائل الإعلام، كانوا يعلمون أنه غير قادر على أن يكون رئيساً”، معتبراً أن بايدن هو المسؤول الأول عن مشاكل الهجرة غير الشرعية في الولايات المتحدة.

    وقال الرئيس الأمريكي السابق إن الولايات المتحدة “ستعاني كثيراً بسبب رئاسة بايدن، لكننا سنعالج الضرر الذي سببه بسرعة كبيرة”.

    وفي مقابلة مع شبكة “سي إن إن”، قال ترمب إنه يعتقد أن هزيمة نائبة الرئيس كاملا هاريس في انتخابات الخامس من نوفمبر ستكون أسهل من هزيمة بايدن.

    وعقب إعلان انسحابه، أعلن بايدن دعمه الكامل لنائبته كامالا هاريس كمرشحة للحزب الديمقراطي بانتخابات الرئاسة المقبلة.

    وفي تعليقها على انسحاب بايدن، قالت حملة المرشح الجمهوري ترامب، إن الانتصارات التي يتم تحقيقها لصالح الرئيس السابق، سببها “جو بايدن”.

    وذكرت الحملة في بيان على لسان ترامب: “أولاً، داهم مكتب التحقيقات الفيدرالي التابع لبايدن منزلي، بعد ذلك، أدانني حلفاؤه الفاسدون في محاكمة مزيفة، لكن الآن، لقد ترك السباق للتو”.

    وأضافت: “لا تنس يا صديقي، انتصاراتنا كلها بفضلك، إذا استعدنا مجدداً البيت الأبيض، فسيكون كل ذلك بسبب الزخم الذي نبنيه في هذه اللحظة بالذات.. اليوم نصنع التاريخ”.

    ترامب والشرق الأوسط

    وعن التوترات في الشرق الأوسط مع اقتراب الانتخابات الأمريكية، ذكرت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية أنّ نتنياهو يماطل في وقف إطلاق النار في قطاع غزّة، حتى عودة الرئيس السابق دونالد ترامب رئيساً، إلا أنّها أكدت أنّ عليه الحذر، إذ قد يكون ترامب أكثر حرصاً على إخماد النيران في الشرق الأوسط مما يدرك نتنياهو.

    وأوردت المجلة عن “دبلوماسي كبير من دولة شرق أوسطية، على اتصال وثيق بالمفاوضين”، قوله: “تقييمنا هو أن نتنياهو يريد كسب الوقت حتى انتخابات نوفمبر”.

    فيما، قال ديفيد ماكوفسكي من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الذي أجرى مشاورات مع المفاوضين: “أعتقد أن نتنياهو يشعر بضغط أقل من واشنطن، إنه يشعر أن بايدن ليس في وضع يسمح له بالضغط عليه”.

    بدوره، أشار مايكل كوبلو، من منتدى السياسة الإسرائيلية، إلى أنّه “يبدو أن نتنياهو ودائرته الداخلية يعتقدون أنهم قادرون على إضاعة الوقت حتى يعود ترامب إلى المكتب البيضاوي”.

    لكن، ووفقاً للمجلة فإنّه من غير الواضح ما إذا كان فوز ترامب بولاية ثانية سيحدث فرقاً، خاصةً وأنّه لم يكن قريباً بشكلٍ شخصي من نتنياهو خلال رئاسة الأخير، كما أنّ نتنياهو أغضب الرئيس الأمريكي السابق عندما هنّأ بايدن بالفوز في عام 2020.

    وذكرت “بوليتيكو” أنّ نتنياهو يعتقد أن جو بايدن أصبح بالفعل “رئيساً عاجزاً”، موضحةً أنّه في الأسبوعين الماضيين، أرجأ نتنياهو محادثات وقف إطلاق النار، مما أدّى إلى خلق مطالب جديدة، وهو يفعل هذا حتى في الوقت الذي كان فيه بايدن إيجابياً بشأن اتفاق وشيك.

    وبيّنت أنّ هناك عدة أسباب تدفع نتنياهو إلى إبطاء المفاوضات، ولكن يبدو أن السبب الرئيسي وراء تكتيك المماطلة الأخير هو حساباته بأن الانتخابات الأمريكية تتحوّل بسرعة لصالح ترامب.

    ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قد يعتقد نتنياهو أنّه يستطيع الإفلات من الضغوط التي يتعرّض لها من بايدن لوقف الحرب، وفقاً للمجلة التي أشارت أيضاً إلى أنّ نتنياهو يعتقد أنّ ترامب سيتعامل “بلطف مع إسرائيل”، وهو أكثر صرامة مع أعدائها.

    ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قد يعتقد نتنياهو أنّه يستطيع الإفلات من الضغوط التي يتعرّض لها من بايدن لوقف الحرب، وفقاً للمجلة التي أشارت أيضاً إلى أنّ نتنياهو يعتقد أنّ ترامب سيتعامل “بلطف مع إسرائيل”، وهو أكثر صرامة مع أعدائها.

    وتطرّقت مجلة “بوليتيكو” إلى دعم الجمهوريين لـ “إسرائيل”، وأشارت إلى أنّ على نتنياهو أن يكون حذراً فيما يتمنّى، وأنّه منذ بدء الحرب، كان ترامب ينتقد أحياناً سوء استعداد الحكومة الإسرائيلية، مذكّرةً بما قاله ترامب في أبريل بأنّ إسرائيل “تخسر حرب العلاقات العامة” وتحتاج إلى إنهاء الصراع قريباً.

    وذكرت المجلة أنّ خبراء إسرائيليين لاحظوا أنّ اللغة المستخدمة في برنامج الحزب الجمهوري لعام 2024، فيما يتعلق بـ “إسرائيل”، بدت وكأنّها تخفّف من تعهّد برنامج عام 2016 بالدعم “الواضح” لـ “إسرائيل”، وأنّ “ترامب ربما يكون أكثر حرصاً على إخماد النيران في الشرق الأوسط مما يدرك نتنياهو”.

    في هذا السياق، بيّنت المجلة أنّ ترامب لم يكن واضحاً بشأن ما سيفعله، فبرنامج الحزب الجمهوري لعام 2024 لا يتجاوز طوله 16 صفحة، لكن “إسرائيل” هي الوحيد التي ورد ذكرها صراحة باعتبارها “دولة ستدعمها الولايات المتحدة”، من دون الخوض في التفاصيل.

    كذلك، نقلت عن خبير في الأمن القومي مطلع على التفكير داخل حملة ترامب، إنّ “الأمور المتعلّقة بإسرائيل لا تزال في صندوق أسود إلى حدٍ ما وأكثر غموضاً من أجزاء أخرى من سياسته”، “لكنني أودّ أن أشير إلى أن ترامب كان ينتقد نتنياهو، ومن الواضح أنه غير سعيد به كفرد، ومرة أخرى لدى ترامب ميول نحو عقد صفقة”.

    ترامب والحرب الروسية – الأوكرانية

    وتعهد ترامب، في خطاب ألقاه وأعلن فيه قبول ترشيح الحزب الجمهوري له للانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية، بإنهاء “كل أزمة دولية خلقتها الإدارة الحالية، ومن ذلك الحرب الرهيبة بين روسيا وأوكرانيا”، وسط تفهمات بين دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    وقال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إنه تحدث هاتفيا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووعده بأنه إذا عاد إلى البيت الأبيض فإنه “سينهي الحرب” المستمرة منذ فبراير 2022 بين أوكرانيا وروسيا.

    وكتب المرشح الجمهوري على منصته تروث سوشال “سأجلب السلام إلى العالم وأنهي الحرب التي كلفت كثيرا من الأرواح”، وذلك في حال أصبح الرئيس المقبل للولايات المتحدة.

    وأضاف ترامب أنه سينهي الحرب في أوكرانيا قبل حتى أن يتولى الرئاسة في يناير المقبل إذا فاز في الانتخابات التي ستجرى في الخامس من نوفمبر المقبل.

    ووصف الرئيس الأمريكي السابق (2017-2021) الاتصال الذي أجراه مع الرئيس الأوكراني “بالجيد جدا”، وأكد أن أوكرانيا وروسيا سيكون بمقدورهما التفاوض بخصوص اتفاق لإنهاء العنف وتمهيد الطريق نحو الرخاء، حسب تعبيره.

  • ترامب: هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من الفوز على جو بايدن

    قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية  نقلا عن ترامب، قوله إن هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من هزيمة بايدن، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.

    وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة.

    وقال الرئيس بايدن في بيان: لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدم كرئيسكم. وبينما كنت أعتزم السعي لإعادة انتخابي، أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن أتنحى وأركز فقط على أداء واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي.

    وأضاف بايدن أنه سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق هذا الأسبوع بشأن قراره.

  • تعرف على أول تعليق من ترامب على انسحاب بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي

    في أول تعليق من المرشح الجمهوري دونالد ترمب، على انسحاب بايدن من السباق الرئاسي، قال: إنه أسوأ رئيس في تاريخ بلادنا وسيتم اعتباره أسوأ رئيس على الإطلاق في تاريخ بلادنا”، بحسب وسائل إعلام أمريكية.

    وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة، المقررة في 5 نوفمبر المقبل.

    وقال الرئيس بايدن في بيان: لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدم كرئيسكم. وبينما كنت أعتزم السعي لإعادة انتخابي، أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن أتنحى وأركز فقط على أداء واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي.

    وأضاف بايدن أنه سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق هذا الأسبوع بشأن قراره الانسحاب من السباق في منافسة المرشح الجمهوري دونالد ترامب.

  • ترامب: هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من الفوز على جو بايدن

    قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية نقلا عن ترامب، قوله إن هزيمة كامالا هاريس ستكون أسهل من هزيمة بايدن، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.

    وأعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة.

    وقال الرئيس بايدن في بيان: لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدم كرئيسكم. وبينما كنت أعتزم السعي لإعادة انتخابي، أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن أتنحى وأركز فقط على أداء واجباتي كرئيس للفترة المتبقية من ولايتي.

    وأضاف بايدن أنه سيتحدث إلى الأمة في وقت لاحق هذا الأسبوع بشأن قراره.

  • ترامب يعد زيلينسكى بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية وتحقيق السلام فى العالم

    أكد الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح الحالى لحزب الجمهوريين فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب، فى مكالمة هاتفية مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى أنه سيحقق السلام فى العالم وسينهى الحرب التى أودت بعدد لا يحصى من العائلات البريئة.

    وقال ترامب فى منشور على منصته الاجتماعية “تروث” لقد هنأنى زيلينسكى على المؤتمر الوطنى الجمهورى الناجح للغاية وعلى ترشيحى لأمثل الحزب الجمهورى فى انتخابات رئاسة الولايات المتحدة ، وأدان زيلينسكى محاولة الاغتيال الشنيعة لترامب يوم السبت الماضي.

    وأضاف ترامب :”إننى أقدر الرئيس زيلينسكى على تواصله معى لأنني، بوصفى رئيسكم المقبل للولايات المتحدة، سأحقق السلام فى العالم وأنهى الحرب التى أودت بحياة الكثير من الأرواح ودمرت عددًا لا يحصى من العائلات البريئة، وسيكون بمقدور الجانبين الاجتماع والتفاوض على اتفاق ينهى العنف ويمهد الطريق نحو الرخاء”.

  • ترامب يحذر من احتمالية اشتعال حرب عالمية ثالثة: ستكون مدمرة

    استعرض الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي دونالد ترامب في خطابه بحفل قبول ترشحه صباح الجمعة بمدينة ميلووكى الاضطرابات التي يعيشها العالم، بداية من الحرب بين موسكو وكييف، مرورا بأزمة تايوان والصين، وانتهاء بالحرب الدائرة حاليا فى قطاع غزة.

    وقال ترامب إن هذه الاضطرابات تمثل تحديا كبيرا زاعما أن سبب انطلاقها هو شعور أعداء أمريكا بضعف إدارة الرئيس الحالي جو بايدن، منذرا من احتمالية اشتعال حرب عالمية ثالثة ستكون مدمرة بسبب انتشار الأسلحة النووية في العديد من الأقطار.

    وتطرق ترامب إلى هجوم 7 أكتوبر، زاعما أن سبب نجاح عملية طوفان الأقصى هو توفر الأموال مع طهران، وهو الأمر الذى كان مستبعد حدوثه في فترة توليه الرئاسة نتيجة لفرضه العقوبات على إيران، وتحجيم قدراتها المالية وعزلها عن الساحة الدولية بانسحابه من الاتفاق النووي معها.

    وعن ملف المهاجرين، حرص ترامب على استمالة الأمريكيين ذوى الأصول الأفريقية واللاتينية بزعمه أن المهاجرين غير الشرعيين يحصلون على نسبة 107% من فرص العمل في السوق الأمريكي، مضيفا أن السود وأبناء العرقية اللاتينية هم الأكثر تأثرا من تلك النسبة. ووعد ترامب الحضور باستكماله خطط بنائه الجدار الحدودى مع المكسيك لمنع تدفق المهاجرين غير الشرعيين.

    وأضاف الرئيس الأمريكى السابق أن إدارته سوف تحرص على تقليل نفقات الحياة فى الولايات المتحدة حتى يتمكن الشباب من العيش والتملك، وهو الأمر الذى أصبح صعبا فى ظل الأسعار الحالية فى أمريكا، مردفا أنه سوف يقلل من قيمة الضرائب، والعمل على خفض نسب التضخم العالية.

  • ترامب: لن أسمح بانتشار السيارات الكهربائية ولن أتبع السياسات الخضراء

    أكد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تصريحاته التي حرص على ترديدها فى أكثر من محفل دولى، والتي تفيد بعدم اتباعه للسياسات الخضراء وقرارات المؤتمرات الدولية عن المناخ، واصفا إياها بـ”الخدعة” التي لن تحقق شيئا سوى القضاء على العديد من المصانع في الولايات المتحدة الأمريكية.

    وشدد ترامب على رفضه انتشار السيارات الكهربائية في السوق الأمريكي لارتفاع أسعارها، بينما وجود السيارات التقليدية التي تعمل بالوقود مناسب للحالة المادية لمواطنى الولايات المتحدة بسبب أسعارها المناسبة.

    وتطرق ترامب إلى الصين، متوعدا باستكمال معاركه الاقتصادية مع بكين، لمحاولة جذب العديد من الصناعات والمنتجات إلى السوق الأمريكية مرة أخرى.

  • بايدن: أجريت اتصالًا بترامب وهو يتعافى.. ولا مكان فى أمريكا للعنف

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إن أمريكا ليس بها مكان للعنف، مضيفًا :”اتصلت على الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وهو يتعافى من محاولة اغتياله”.

    جاء ذلك خلال كلمته بعد محاولة اغتيال منافسه دونالد ترامب، والتى نقلتها قناة القاهرة الإخبارية.

    وفجر اليوم، تعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى إطلاق نار أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وأوقف الرئيس الأمريكي السابق كلمته فجأة خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وسُمع صوت إطلاق نار بنفس اللحظة.

  • بايدن: لا تطلقوا افتراضات بشأن دوافع مطلق الرصاص على ترامب.. لا نملك معلومات

    قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه لا معلومات بعد عن دوافع مطلق الرصاص على الرئيس الأمريكي السابق دونالد، مضيفا :”لا تطلقوا افتراضات بشأن دوافع مطلق الرصاص أو انتماءاته والسعي للاغتيال يتعارض مع كل ما نمثله.

    جاء ذلك خلال كلمته بعد محاولة اغتيال منافسه دونالد ترامب، والتى نقلتها قناة القاهرة الإخبارية.

    وتابع بايدن أن الوحدة هي الهدف الأكثر أهمية للجميع، مؤكدا أنه أجرى مع ترامب محادثة قصيرة وجيدة أمس.

    وفجر اليوم، تعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى إطلاق نار أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وأوقف الرئيس الأمريكي السابق كلمته فجأة خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وسُمع صوت إطلاق نار بنفس اللحظة.

  • البيت الأبيض: بايدن يدلي بكلمة بعد قليل حول محاولة اغتيال ترامب

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من البيت الأبيض قال إن الرئيس الأمريكي جو بايدن سيدلي بكلمة بعد قليل حول محاولة اغتيال الرئيس الامريكي السابق دونالد ترامب.

    وفجر اليوم، تعرض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إلى إطلاق نار أثناء خطابه أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وأوقف الرئيس الأمريكي السابق كلمته فجأة خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وسُمع صوت إطلاق نار بنفس اللحظة.

    البيت الأبيض بايدن

  • جهاز الخدمة السرية المكلف بحماية ترامب : اتخذنا الإجراءات اللازمة وهو آمن

    قال أنتوني جوجليلمي، رئيس جهاز الخدمة السرية الأمريكية، إن الرئيس السابق دونالد ترامب آمن بعد حادث وقع خلال تجمعه الانتخابي.

    ووقع حادث مساء اليوم في تجمع حاشد لترامب في ولاية بنسلفانيا، ونفذت الخدمة السرية إجراءات وقائية والرئيس السابق بخير.

    وقال جوجليلمي في بيان: يتم الآن تحقيق نشط للخدمة السرية وسيتم نشر المزيد من المعلومات عند توفرها.
    ونُقل ترامب إلى سيارة وتم إجلاؤه من مكان الحادث، ووقع الحادث بعد لحظات من صعوده إلى المنصة لالقاء كلمة امام انصارة فى بنسلفانيا.

    وسمع دوي انفجارات قوية قبل سقوط ترامب. ثم ساعده العناصر على الوقوف، وكانت الدماء على وجهه. كان يصرخ مرة أخرى على الحشد ورفع قبضته. ومن ثم تم نقله إلى سيارة وإجلائه من مكان الحادث.

    ووقع منذ قليل إطلاق نار ‏خلال كلمة ترمب أمام تجمع انتخابي في بنسلفانيا، وتم نقل ترامب على الفور من الموقع وسط انتشار أمني كبير.

    ورفع ترمب يده ملوحاً للحضور للتأكيد أنه بخير.

  • الرئيس الأمريكي يهنئ المسلمين بالعام الهجري الجديد

    قدم الرئيس الأمريكي، جو بايدن، التهانئ بحلول العام الهجري الجديد للعالم الإسلامي، قائلا: أتمنى أنا وجيل سنة إسلامية جديدة سعيدة لجميع العائلات التي تحتفل.

    وكتب بايدن على موقع إكس: “أتمنى أن يجلب لكم حلول العام الهجري الجديد 1446 المحبة والسلام والرخاء”.

    يحتفل المسلمون اليوم ببداية العام الهجرى الجديد، حيث تمر اليوم الذكرى 1446، على هجرة النبى محمد، عليه الصلاة والسلام، ومعه الصحابى الجليل أبى بكر الصديق، من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، إذ هاجر صلى الله عليه وسلم فيما يوافق 12 سبتمبر عام 622م.

  • وزير دفاع ترامب السابق: بايدن يبدو ضعيفا على المسرح العالمى والأمر خطير

    أعرب وزير دفاع ترامب السابق، مارك إسبر، عن قلقه بشأن كيفية النظرة إلى أداء الرئيس الأمريكي جو بايدن في المناظرة على المسرح العالمي، مشيرًا إلى أن ذلك قد يثير الشك داخل الحلفاء والخصوم الأجانب حول قدرته على الخدمة.

    وقال إسبر لشبكة سي إن إن الأمريكية “الأمر خطير للغاية. أعني، إذا كنت أجنبيًا أو حليفًا أو شريكًا، فأنت تنظر إلى هذا وتبدأ في التساؤل هل لديه القدرة على التحمل لأربع سنوات أخرى. و لا يمكنك إلا أن تجيب وتقول: لا”.

    ويواجه بايدن تدقيقا متزايدا بعد أدائه الضعيف في المناظرة ضد الرئيس السابق ترامب الأسبوع الماضي. وأثار الأداء الذعر بين بعض الديمقراطيين بشأن قدرته على الفوز بإعادة انتخابه وقيادة الأمة لمدة أربع سنوات أخرى.

    وقال إسبر، الذي خدم في إدارة ترامب لمدة عامين تقريبًا، إنه سيصوت لرئيسه السابق في نوفمبر. لكنه أشار إلى أن بايدن سيزداد سوءًا بمرور الوقت.

    وقال: “نحن نعرف ما يتصارع معه … نرى ذلك لسوء الحظ، في آبائنا أو أجدادنا، وكل يوم، كل أسبوع، يصبح أسوأ قليلاً.”

    وأضاف “والسؤال هو، في الوقت الذي يحتاج فيه العالم إلى الزعامة الأمريكية في عصر المنافسة بين القوى العظمى، حيث تصطف الأنظمة الاستبدادية في روسيا وإيران وكوريا الشمالية ضد الديمقراطية الغربية، فإن الزعامة الأمريكية مهمة.” وتابع: “القائد الأعلى للولايات المتحدة مهم أيضًا”.

    وقال إسبر إنه من المهم أيضًا التساؤل عما إذا كان خصوم أمريكا، مثل الرئيس الصيني شي جين بينج والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يرون “ضعفًا” في بايدن.

    واقترح بعض أعضاء الحزب الجمهوري، بما في ذلك رئيس مجلس النواب مايك جونسون (الجمهوري من ولاية لوس أنجلوس)، أن على حكومة بايدن أن تفكر في عزله بموجب التعديل الخامس والعشرين، مستشهدين بخصوم الولايات المتحدة الذين قال إنهم “يسعون إلى الضعف في هذا البيت الأبيض”.

    وينص التعديل الخامس والعشرون للدستور، الذي يحكم الخلافة الرئاسية، على أنه يجوز لنائب الرئيس وأغلبية مجلس الوزراء التصويت لإعلان الرئيس “غير قادر على القيام بسلطات وواجبات منصبه” وإعطاء نائب الرئيس واجبات التمثيل الرئاسي.

  • المناظرة الرئاسية الأمريكية.. ترامب: التضخم يقتلنا ولم يعد لدينا وظائف

    انتقد الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب خصمه السياسى جو بايدن حينما قال أن التضخم يمثل عبءا ثقيلا على عاتق الاقتصاد الأمريكى، مؤكدا حديثه بجملته، “التضخم يقتلنا”، وأضاف ترامب أن بايدن لم يوفر فرص عمل حقيقية سوى للمهاجرين غير الشرعيين، زاعما أنهم- المهاجرين- ضموا الكثير من الإرهابيين والمساجين والمرضى العقليين الذين يشكلون خطرا على أمن المواطنين الأمريكيين.

    وأنكر بايدن مزاعم خصمه السياسى، واصفا إياها بالـ”كذب”، حيث لم تشر أى سجلات لدخول إرهابيين أو مساجين إلى الولايات المتحدة خلال فترة رئاسته التى بدأت فى عام 2020.

  • المناظرة الرئاسية الأمريكية.. بايدن يهاجم سياسات الرئيس السابق ترامب

    انطلقت منذ قليل المناظرة الرئاسية بين الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس السابق وخصمه المحتمل في سباق الانتخابات في نوفمبر  القادم، وتنظم السى ان ان المناظرة التي تجرى دون جمهور.

    وبدأت المناظرة بشكل محموم حيث استهل الرئيس الديمقراطى حديثه بالهجوم على سياسات الرئيس السابق ترامب، واصفا اقتصاد أمريكا تحت رئاسة ترامب بالـ”أسوأ” منذ عقود، وتطرق بايدن أيضا إلى سياسات ترامب خلال أزمة جائحة كوفيد-19، وأطلق عليها السياسات الـ”كارثية”.

    وجاء رد ترامب سريعا حين قال أن سياساته الاقتصادية كانت الأفضل فى تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، مشيرا إلى حقيقة تسليمه اقتصاد بنسبة “صفر” تضخم للرئيس الحالى جو بايدن، إلا أن انتقد الأخير حينما قال أن نسبة التضخم ارتفعت بشكل كبير خلال رئاسته.

    وانتقد ترامب خروج بايدن من أفغانستان، مردفا أنه كان يخطط للخروج بشكل قوى ومخطط عكس الخروج الذى وصفه بالـ”مذل” فى عهد الرئيس بايدن.

    وأضاف ترامب أنه لم يحصل على التقدير الكافى لسياساته الاقتصادية الناجحة بسبب أزمة وباء كوفيد-19، بينما جاء رد بايدن لينتقد خمصه الرئاسى، ليقول أن القوات الأمريكية كانت تواجه الموت بشكل معتاد فى شتى بقاع الأرض وأولها أفغانستان.

  • المناظرة الرئاسية الأمريكية.. بايدن: إيران قتلت جنودنا دون رد من ترامب

    حرص الرئيس الأمريكى جو بايدن على انتقاد خصمه السياسى ترامب عندما تطرقت أسئلة محاورى قناة سى ان ان إلى إيران، حيث زعم ترامب أن سياساته أدت إلى إفلاس الجمهورية الإيرانية، وهو التصريح الذى وصفه بايدن بالـ”كذب”، مدعيا تورط طهران فى مقتل العديد من الأمريكيين فى أفغانستان، والعديد من المناطق الأخرى دون رد فعل من إدارة الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب.

  • مناظرة الرئاسة الأمريكية.. ترامب يتفادى الإجابة عن أحداث الكابيتول

    تفادى الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب سؤال وجه إليه عن أحداث اقتحام الكابيتول في عام 2021، منتقلا إلى شأن آخر وهو توفيره عناصر الحرس الوطنى لمساعدة عناصر الشرطة المحلية في مدينة “مينيابوليس” بولاية مينيسوتا بعد تفجر المظاهرات إثر مقتل المواطن الأمريكي الأسود “جورج فلويد” على يد الشرطة الأمريكية.

    وقال ترامب: “إذا لم استخدم الحرس الوطنى كانت المدينة ستدمر بشكل كامل”، مصرا على تفادى الإجابة عن السؤال المتعلق بأحداث 6 يناير، لينتقل إلى أزمة الحدود الأمريكية، زاعما أن حال الحدود الأمريكية هو الأسوأ في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية.

  • ترامب لبايدن عند وصفه بالـ”مدان”: نجلك “هانتر” هو المدان والفاشل

    عند سؤاله عن إداناته الجنائية، لم يرد ترامب مباشرة بل أشار إلى الإدانات الجنائية لهانتر بايدن، مستهدفًا المشاكل القانونية لابن الرئيس الحالى، هانتر بايدن، الذى يواجه تهم تتعلق بحيازته لسلاح نارى دون ترخيص.

    وأضاف ترامب- متحدثا عن خصمه جو بايدن- أن الرئيس الحالى قد يكون “مجرما مدانا” فى حال خروجه من البيت الأبيض.

    وكان الرئيس الحالى بايدن قد وجه تصريحا محمل بالإهانة لخصمه السياسى عندما قال: “أنا أنظر الأن إلى مجرم مدان!”.

  • المناظرة الرئاسية الأمريكية.. ترامب عن بايدن: سيقودنا لحرب عالمية ثالثة

    أدعى الرئيس الأمريكى السابق “دونالد ترامب” أن زعماء العالم مثل الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، ورئيس كوريا الشمالية “كيم جونج أون” لا يكنوا أى احترام للرئيس الأمريكى الحالى جو بايدن.

    وأضاف ترامب أن سياسات خصمه السياسى سوف تؤدى إلى حرب عالمية ثالثة، مردفًا أن روسيا لم تغزو أى أراضى عند فترة توليه الرئاسة بين عامى 2016 و2020، مضيفا أن سبب دخوله سباق الانتخابات الرئاسية هو الأداء المريع لخصمه السياسى فى الأمور المحلية والساحة الدولية.

زر الذهاب إلى الأعلى