ترامب

  • ترامب يحدد عدد اللاجئين المسموح باستقبالهم عام 2019

    تعتزم الولايات المتحدة خفض العدد الأقصى للاجئين المسموح باستقبالهم في البلاد العام المقبل، بشكل غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة.

    وأعلنت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن العدد الأقصى للاجئين الذين تستقبلهم الولايات المتحدة في 2019 في إطار برنامج إعادة التوطين لن يزيد عن 30 ألفًا فقط، مقابل 45 ألفًا هذا العام ونحو 85 ألفًا في 2016.

    وقال وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو: إن هذا العدد يتعلق باللاجئين الذين تختارهم وكالات الأمن والاستخبارات الأمريكية، في مخيمات اللاجئين حول العالم.

    وأشار إلى أن الحكومة الأمريكية تعتزم كذلك “دراسة أكثر من 280 ألف طلب لجوء” تقليدي في العام 2019، تضاف إلى أكثر من 800 ألف طالب لجوء موجودين حاليًا في الولايات المتحدة، وينتظرون ردًّا على طلباتهم. وفقا لفرانس برس.

  • ترامب يأمر برفع السرية عن وثائق بشأن التدخل الروسي في انتخابات 2016

    كشفت مجلة “بوليتكو” الأمريكية، اليوم الثلاثاء، عن أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمر برفع السرية عن وثائق هامة تتعلق بالتحقيق الذي يجريه مكتب “FBI” حول التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة عام 2016.

    ونقلت المجلة، عن المتحدثة باسم البيت الأبيض، سارة ساندرز، قولها: إن “الرئيس أمر برفع السرية عن الوثائق؛ بعد طلب عدد من لجان الكونجرس، ولأسباب تتعلق بالشفافية”.

    وتشمل الوثائق، طلبات بالحصول على إذن بتجديد مراقبة أحد مساعدي حملة ترامب السابقين، وهو كارتر بادج، وعدد من الرسائل النصية التي تبادلها الموظفين بمكتب FBI بيتر سترزوك (المُقال) وليزا بيج.

    وتضمن الوثائق أيضًا 12 تقريرًا من مكتب التحقيقات الفيدرالي، حول المقابلات التي تم إجرائها مع مسئول وزارة العدل بروس أور.

  • ترامب يعلن اقتراب موعد فرض الرسوم الجديدة على السلع الصينية

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، إنه سيعلن عن أحدث خططه بخصوص الرسوم الجمركية على السلع الصينية بعد إغلاق الأسواق، وسط توقعات بأن يفرض رسوما على واردات صينية بقيمة نحو 200 مليار دولار.

    وتشمل قائمة الرسوم، التي تضم أكثر من ستة آلاف منتج صيني اقترح مكتب الممثل التجاري الأمريكي فرض رسوم عليها، مجموعة واسعة من المنتجات الإلكترونية فضلا عن منتجات استهلاكية من بينها الأثاث وحقائب اليد والمكانس الكهربائية ومنتجات البناء والأغذية البحرية.

  • جون كيري يرد بقوة على انتقادات ترامب للقائه مع وزير الخارجية الإيراني

    رد وزير الخارجية الأمريكي السابق، جون كيري، على انتقادات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، له بسبب لقائه مع وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف.

    ونصح كيري ترامب بالقلق أكثر حول لقاء مدير حملته الانتخابية السابق، بول مانافورت، بالمحقق الخاص في قضية التدخل الروسي، روبرت مولر.

    وكتب كيري على حسابه عبر موقع “تويتر”: السيد الرئيس، يجب عليك القلق حول لقاء بول مانافورت بروبرت مولر أكثر من لقائي مع وزير الخارجية الإيراني”.

    كان ترامب قد وجه انتقادات لكيري بسبب مشاورات الأخير مع إيران، متسائلًا لماذا لم يتم تسجيل كيري كعميل أجنبي.

    وأعلن وزير الخارجية الأمريكي الحالي، مايك بومبيو، أن كيري ومسئولين أمريكيين رفيعي المستوى، التقوا بالإيرانيين وناقشوا قرار ترامب حول الخروج من المعاهدة النووية مع إيران.

  • ممثلة إباحية تطرح كتاب «الكشف الكامل» لفضح ترامب

    بعد ساعات من نشر كتاب “الخوف: ترامب في البيت الأبيض”، لكاتبه الصحفى الأمريكى بوب وودورد، هددت ممثلة الأفلام الإباحية، ستورمي دانيالز، الرئيس دونالد ترامب بكشف معلومات جديدة حول العلاقة الجنسية بينهما، في كتابها “الكشف الكامل”، المرتقب طرحه في الأسواق يوم 2 أكتوبر المقبل.

    وقالت دانيالز (39 عاما)، واسمها الحقيقي ستيفاني كليفورد لشبكة “إيه.بي.سي” الأمريكية، إن شركة سانت مارتنز برس التابعة لدار ماكميلان للنشر ستطرح كتابها “الكشف الكامل” في الأسواق 2 أكتوبر المقبل.

    وقالت الممثلة الإباحية: إنها كتبت عن عملها وعن مقاضاة ترامب، وتستهدف الدعوى القضائية التي أقامتها إبطال اتفاق لعدم إفشاء الأسرار، وقعت عليه قبل الانتخابات الرئاسية لعام 2016، يلزمها بالصمت بشأن ما وصفتها بأنها علاقة “حميمية” جمعتها بترامب.

    وزعمت في الدعوى، التي أقيمت بمارس الماضى في “لوس أنجلوس”، أن اتفاق عدم إفشاء الأسرار باطل وإنها حرة في مناقشة علاقتها بالرئيس الأمريكى علنا لأنه لم يوقع على الاتفاق قط.

    وأقر مايكل كوهين المحامي الشخصي السابق لترامب، بالذنب بتهمة انتهاك القانون الاتحادي، بعد أن دفع لدانيالز 130 ألف دولار لعدم كشف معلومات ستضر بترامب.

  • تقرير خاص حول الرئيس الأمريكي ” ترامب ” والهجمات الإعلامية التي يتعرض لها 

    تعرض الرئيس الأمريكي ” ترامب ” لهجمة شرسة من قِبل عدد من ( وسائل الإعلام / الكُتاب / الصحفيين  ) ، حيث تلاحظ مؤخراً نشر عدد من الكُتب التي تهاجم ” ترامب ” ، وتتهمه بأنه غير جدير بتولي رئاسة الولايات المتحدة ، متهمين إياه بأنه ( متهور / عاجز / معتوه / عنصري / عديم الخبرة في إدارة شئون الولايات المتحدة ) ، ومن بين تلك الكتب ( النار والغضب / ترامب بلا قناع .. رحلة من الطموح والغرور والمال والنفوذ / حالة ترامب الخطيرة / موجة لا تهدأ / الفاشية .. احذر / المعتوه / الخوف / الكشف الكامل ) ، فيما يلي أبرز ما تضمنه كتابي ( الخوف / الكشف الكامل ) ، واللذان تم نشرهما مؤخراً :

    كتاب ( الخوف ) للصحفي الأمريكى ” بوب وودورد ” يفجر المزيد من المفاجآت عن ” ترامب ”

    عقب طرح كتاب ( الخوف : ترامب في البيت الأبيض ) للصحفي الأمريكى ” بوب وودورد ” رسمياً ، كثفت وسائل الإعلام الأمريكية تركيزها على ما تضمنه الكتاب من مفاجآت حول الرئيس الأمريكى ” ترامب ” ، وعلاقته بمستشاريه ، فيما هاجم أعضاء سابقون بإدارة ” ترامب ” الكتاب ووصفوه بأنه مُضلل .. يذكر أن الكتاب تم نشره رسمياً يوم (11) سبتمبر 2018 بعنوان ( الخوف ) ، ويوضح بصورة نقدية لاذعة تفاصيل وأسرار رئاسة الرئيس الأمريكي ” ترامب ” ، وهو يستند لمئات الساعات من المقابلات مع مصادر مباشرة ومذكرات لاجتماعات وملفات ومستندات ويوميات شخصية ، كما يُعد الصحفي ” بوب وودورد ” بأنه صحفي استقصائي ومؤلف ، اشتهر عبر العالم بلقب مفجر فضيحة (ووترجيت) التي أدت لاستقالة الرئيس الأمريكي الأسبق ” ريتشارد نيكسون ” من منصبه وتلطيخ سمعته ، فيما يلي أبرز ما تم رصده :

    ذكر مؤلف الكتاب ” بوب وودورد ” – في كتابه – أن ” جون داود ” المحامي السابق لـ ” ترامب ” كان يجرى محاكاة وتدريب مع الرئيس على مقابلة مُرتقبة تجمع ( ترامب / المحقق الخاص روبرت مولر ، المكلف بالتحقيق في التدخل الروسي في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 ) ، إلا أن الرئيس فشل فيها ، ما دفع ” داود ” لمخاطبة ” ترامب ” قائلا : ( أنت عاجز ) ، موضحاً – خلال مقابلة مع شبكة (CBS) الأمريكية أول أمس- أن ” ترامب ” خلال التدريب على تلك المقابلة كان ( يغضب / يختلق أموراً / يصرخ ) ، مشيراً إلى أن ” داود ” اعتقد أنه إذا كان ” مولر ” هو من يجرى المقابلة ، فإن الرئيس كان سَيُطرد في الحال ، ما دفع ” داود ” إلى أن يقول لـ ” ترامب ” : ( أنت لا تستطيع أن تدل بشهادتك .. أنت عاجز ) ، كما أوضح في آخر سطر في كتابه ، بأن ” داود ” كان يعلم أنه لا يستطيع أن يقول للرئيس ، أنت كاذب .

    أضاف ” وودورد ” قائلاً : ( تخيل أن يقول لك محاميك أنت عاجز ، وأنك لا تستطيع أن تدل بالشهادة لأنك لا تستطيع قول الحقيقة ، أنت تختلق أموراً فقط ) .. وفى واقعه أخرى ، أكد ” وودورد ” أن ” ترامب ” اقترح على مستشاره الاقتصادي السابق ” جارى كون ” ، أغرب نهج لتخفيض الدين العام ، حيث صرح ” ترامب ” لـ ” كون ” ، قائلاً : ( شغل المطابع .. اطبع عملات نقدية ) ، فرد عليه ” كون ” ، قائلا : ( لا يمكنك فعل ذلك ، لدينا عجز كبير في الميزانية ، والحكومة لا تحقق التوازن في الميزانية بتلك الطريقة ) ، كما وصف ” وودورد ” في الكتاب دهشة ” كون ” بضحالة المعرفة الأساسية لدى ترامب ، بحسب شبكة (CNBS) الأمريكية.. من جانبه نفى المستشار الاقتصادي السابق للبيت الأبيض ” جارى كون ” ما ورد في الكتاب من وقائع كان طرفا فيهاً ، قائلاً ( هذا الكتاب لا يصور تجربتي في البيت الأبيض بدقة ، أنا فخور بخدمتي في إدارة ترامب ، ومستمر في دعمي للرئيس وأجندته الاقتصادية ) ، وفقاً لما نقله موقع ( إكسيوس ) الأمريكى .. كما وصف سكرتير موظفي البيت الأبيض السابق ” روب بورتر ” الكتاب بأنه انتقائي ومضلل ، نافياً ما ذكره ” وودورد ” بأن ” كون ” سرق أوراقا من مكتب ” ترامب ” كانت ستقضى ، حال توقيعها ، بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية تجارية مع كوريا الجنوبية.

    من جانبها ذكرت صحيفة (USA) توداي الأمريكية أن الكتاب لم يتطرق كثيراً لنائب الرئيس ” مايك بنس ” ، حيث برر ” وودورد ” ذلك في كتابه بأنه كالمعتاد ” بنس ” يحاول ألا يقف في طريق الرئيس ، مضيفاً أن نائب الرئيس يتجنب أن يتخذ أي موقف ، أو يقول أي شيء يدفع ” ترامب ” إلى أن يكتب عنه تغريده ، أو يتحدث عنه بسوء ، مشيراً إلى أن ” بنس ” ساعد في اقناع ” كون ” بعدم الاستقالة ، بعد أن امتنع ” ترامب ” عن الادانة الصريحة لأحداث ( شارلوتسفيل ) في (12) أغسطس 2017 ، حيث تظاهر النازيين الجدد ، والمنادون بتفوق العرق الأبيض .

    كما ذكر المؤلف أن ” ترامب ” أراد أن يقيل المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ” جيمس كومى “ مع بداية وصوله للبيت الأبيض ، إلا أن كبير مستشاري البيت الأبيض السابق للشئون الاستراتيجية ” ستيف بانون ” أثناه عن القيام بذلك ، قائلا : ( 75% من عملاء FBI يكرهون كومى ، لكن بمجرد أن تقيله سيتحول إلى أعظم شهيد في تاريخ أمريكا ، سيتحول لسلاح ينال منك ، سيعينون مستشاراً خاصاً .. تستطيع أن تطرد كومى ، ولكنك لا تستطيع أن تطرد FBI بمجرد أن تقيله ( كومي ) سيكون على مكتب التحقيقات تدميرك وسيدمرك ) .

    أشار ” وودورد ” إلى أن نائب وزير العدل ” رود روزنشتاين ” كتب مذكرة من (3) صفحات توضح أسباب إقالة ” كومى ” ، وبعدها عين ” روزنشتاين ” المحقق الخاص ” مولر ” ، وقامت وسائل الإعلام بتغطية للواقعة أغضبت ” ترامب ” بشدة ودخل في نوبة جنون ، حيث صرح قائلاً : ( يحاولون النيل منى ، هذا غير عادل ، كيف يحدث ذلك ؟ ، هذا كله خطأ وزير العدل جيف سيشنز  ، الأمر كله مدفوع سياسيا ، رود روزنشتاين لا يدرك ما يفعله ، إنه ديمقراطي ) .

    ذكر الكتاب أن ” ترامب ” عبر عن إعجابه باللقب الذى اطلقه على زعيم كوريا الشمالية ” كيم جونج اون ” ، حيث لقبه بـ ( رجل الصواريخ الصغير ) ، مضيفاً أن الأمر أصبح ( زعيم أمام زعيم .. رجل أمام رجل .. أنا أمام كيم ) .

    كما ذكر ” وودورد ” أن السكرتير الصحفي السابق للبيت الأبيض ” شون سبايسر ” حاول حمل وزير الدفاع ” جيمس ماتيس ” على إجراء مقابلة في برنامج صباحى ، إلا أن ” ماتيس ” كرر رفضه أكثر من مرة ، وأخيرا صرح ” ماتيس ” لـ ” سبايسر ” ، قائلاً : ( أنا احصل على قوت يومي من قتل الناس ، إذا اتصلت بي مجدداً ، سأرسلك إلى أفغانستان ) .

    يذكر أن حاكم ولاية نيوجيرسى السابق ” كريس كريستي ” اتهم ” بانون ” بالمشاركة في كتابة كتاب ” وودورد ” ، مما أدي إلي طرد ” بانون ” من البيت الأبيض ، وفقاً لصحيفة ( ذا هيل ) الأمريكية .. يشار إلى أن ” وودورد ” ذكر في كتابه أن ” ترامب ” اتهم ” كريستي ” بسرقة الأموال التي يتم تحويلها للفريق الانتقالي الخاص به ، إلا أن ” كريستي ” ينفى تلك المزاعم .

    فيما يخص مصر .. ذكرت مجلة ( نيوز ويك ) الأمريكية أن الكتاب ادعى قيام ” ترامب ” بوصف الرئيس ” السيسي ” بالقاتل اللعين ، حيث ادعت المجلة أن الرئيس ” ترامب ” قام أثناء محادثة مع محاميه بوصف الرئيس ” السيسي ” بـ ( القاتل اللعين ) ، مشيرةً إلى أنه وفقاً للكتاب فإن ” ترامب ” كان يخاطب محاميه ” جون دود ” عقب مفاوضاته مع الرئيس ” السيسي ” لإطلاق سراح الناشطة الأمريكيـة ” آية حجازي ” قائلاً ( تذكر يا دود من أخاطب فإنه قاتل .. وأنا قمت بإنجاز العمل – في إشارة لنجاح جهود ترامب في إطلاق سراح الناشطة الأمريكية آية حجازي ) .

    ( الممثلة الإباحية المعتزلة ستيفاني كليفورد تنشر كتاباً عن علاقتها بترامب )

    أعلنت الممثلة الإباحية السابقة ” ستيفاني كليفورد “ عن نيتها نشر كتاب يتحدث عن علاقتها الجنسية بالرئيس الأمريكي ” ترامب ” ، وأكدت ” كليفورد ” – المعروفة باسمها المستعار ” ستورمي دانييلز ” – أن الكتاب بعنوان ( الكشف الكامل ) ، سيصدر عن دار النشر ( سانت مارتينز برس ) التابعة لشركة ( ماكميلان بابليشرز ) يوم (2) أكتوبر المُقبل ، موضحةً أن كتاب الذكريات يتناول كذلك معاركها القضائية ضد ” ترامب ” ، وعملها كمقدمة رقص التعري .

    يذكر أن الممثلة الإباحية السابقة ” ستيفاني كليفورد ” (39) عام ، رفعت دعوتين قضائيتين ضد الرئيس ” ترامب ” ، تطالب إحداهما بالاعتراف ببطلان الاتفاق حول عدم الكشف الذي عقد بين فريق ( ترامب / كليفورد ) ، والثانية تتهم ” ترامب ” بالتشهير .

    أوضحت ” كليفورد ” أن ” جورج كوهين ” المستشار القانوني السابق لـ ” ترامب “ دفع لها مبلغ (130) ألف دولار ، مقابل سكوتها عن علاقتها الجنسية بـ ” ترامب ” في عام 2006 ، أي بعد زواجه من ” ميلانيا ” .. من جانبه اعترف ” كوهين “ بدفع المبلغ المذكور للممثلة السابقة ضمن اتفاق عدم الكشف ، بينما محامو ” ترامب ” يقولون أن المبلغ تم دفعه بهدف حماية عائلة ” ترامب ” ، تحسباً لصدور أي ادعاءات كاذبة تشوه سمعته أثناء حملته الانتخابية ، وينفي ” ترامب ” وجود أي علاقة له بالمذكورة ” كليفورد ” .

     

  • ترامب يمدد حالة الطوارئ في أمريكا بسبب التهديد الإرهابي

    وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الإثنين، مرسوما رئاسيا يقضي فيه بتمديد حالة الطوارئ في البلاد لمدة سنة أخرى، والتي كانت أعلنت قبل أحداث 11 سبتمبر 2001.

    وجاء في بيان للبيت الأبيض: “بما أن خطر الإرهاب لا زال قائما، فيجب أن تبقى حالة الطوارئ المعلنة في 14 سبتمبر 2001، سارية بالإضافة إلى الحقوق والصلاحيات الممنوحة لمواجهة هذا الوضع بعد 14 سبتمبر 2018”.

    ويذكر أن انتحاريين من جماعة تنظيم القاعدة، استولوا على 4 طائرات ركاب في يوم 11 سبتمبر 2001، حيث كان من المفترض أن تنسف طائرتان منهم مركز التجارة العالمي في نيويورك، وتنسف الطائرتان الأخرتان البيت الأبيض، وأصابت جميع الطائرات أهدافها، ما عدا الأخيرة، التي هوت أرضًا بالقرب من مدينة شانسكفيل بولاية بنسيلفانيا، كما أن قدر عدد الضحايا بـ 2974 شخصا، و24 شخصا في عداد المفقودين.

  • شركة فورد ترفض طلب “ترامب ” للتصنيع داخل الولايات المتحدة

    فى إصراره على استعادة الشركات الأمريكية للتصنيع داخل الولايات المتحدة، جدد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب دعوته لعملاق صناعة السيارات “فورد موتورز” لتصنيع سيارات صغيرة داخل البلاد، بدلا من استيرادها من الصين.

    وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، الأمريكية، اليوم لإثنين، فإن الشركة الأمريكية سارعت لإصدار بيان يرد على دعوة ترامب قائلة، إنها ليس لديها مثل هذه الخطط، وفى أغسطس الماضى، أعلنت فورد أنها أوقفت خطة لاستيراد سيارة “فوكاس أكتيف”، معتبرة أن التعريفات التى فرضها ترامب على السيارات التى تم تصنيعها فى الصين من شأنها أن تزيد التكاليف أكثر مما يجب على الشركة، ما يضر أهداف الربح.

    واستغل ترامب قرار “فورد” بشأن السيارة “فوكس أكتف” ليدعوها على تويتر، أمس الأحد، قائلا “لقد أوقفت فورد خطة لبيع سيارة صغيرة صينية الصنع داخل الولايات المتحدة بسبب التعريفات الجمركية الأمريكية العالية، إنها فقط البداية، هذه السيارة يمكن تصنيعها الآن فى الولايات المتحدة الأمريكية، ومن ثم لن تدفع فورد أى تعريفات”.

    لكن ردت الشركة ببيان أوضحت فيه، أن “فوكاس أكتيف” ليست مناسبة للإنتاج المحلى، وأضافت الشركة: “لن يكون من المربح تصنيع فوكاس أكتيف فى الولايات المتحدة نظرًا لحجم مبيعات سنوى متوقع أقل من 50 ألف وحدة، فضلا عن قطاعها التنافسى”.

  • ترامب يقرر قطع مساعدات بـ20 مليون دولار عن مستشفيات فلسطينية

    يواصل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، سياسته بمواصلة الضغط على السلطة الفلسطينية، لدفعهم للقبول بصفقة القرن المنحازة للاحتلال بشكل واضح.

    وكشف مسئول بوزارة الخارجية الأمريكية اليوم السبت، أن ترامب قرر قطع مساعدات بقيمة 20 مليون دولار عن مستشفيات تخدم الفلسطينيين في القدس المحتلة.

    وأضاف المسئول في تصريحات لصحيفة “هاآرتس” العبرية، أن قرار قطع تلك المساعدات يأتي ضمن سياسة موسعة لإدارة ترامب بقطع المساعدات عن الفلسطينيين وتوجيهها إلى أولويات أخرى، مؤكدا أنه سيؤثر على 5 مستشفيات على الأقل.

    أوضح أن تلك المساعدات وافق عليها الكونجرس ضمن المخصصات المالية للعام الجاري، مشيرا إلى أن الإدارة الأمريكية ناقشت لأسابيع ما إذا كان ينبغي ضم مستشفيات القدس المحتلة إلى الكيانات المستهدفة بقطع المساعدات عنها، ولا سيما أن بعضها يدار من جانب جماعات مسيحية مؤثّرة بالولايات المتحدة.

  • ترامب يواصل التصعيد ويهدد برسوم جمركية على واردات الصين بـ 267 مليار دولار

    حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة من أنه لديه رسوم جمركية جاهزة لواردات صينية بقيمة 267 مليار دولار بالإضافة إلى المئتي مليار دولار من بضائع البلد الآسيوي التي تواجه بالفعل خطر رسوم.

    وتنفيذ هاتين المجموعتين من الرسوم الجمركية سيجعل فعليا كل واردات الولايات المتحدة من الصين خاضعة لرسوم جديدة بينما تتصاعد حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم بسبب مطالب ترامب بأن تجري بكين تغييرات رئيسية في سياستها الاقتصادية.

    وقال ترامب صحفيين على متن طائرة الرئاسة: “مبلغ المئتي مليار دولار الذي نتحدث عنه قد يحدث قريبا جدا تبعا لما يحدث معهم. إلى حد ما فإن الأمر يرجع إلى الصين”.

    وأضاف قائلا “أكره أن أقول هذا، لكن وراء ذلك هناك 267 مليار دولار أخرى جاهزة للتنفيذ خلال فترة زمنية قصيرة”.

    وفرض ترامب بالفعل رسوما جمركية بنسبة 25 بالمئة على سلع صينية بقيمة 50 مليار دولار معظمها معدات صناعية ومكونات وسيطة للإلكترونيات، بما في ذلك أشباه الموصلات. وانتهت في وقت متأخر يوم الخميس فترة للتعليقات العامة بشأن قائمة بقيمة 200 مليار دولار تشمل سلعا استهلاكية ومنتجات صينية أخرى ستخضع لرسوم جمركية تتراوح من 10 بالمئة إلى 25 بالمئة.

    ووفقا لأرقام حكومية، استوردت الولايات المتحدة بضائع بقيمة 505 مليارات دولار من الصين العام الماضي، وارتفعت الواردات في الأشهر السبعة الأولي من 2018 بحوالي 9 في المئة عن الفترة نفسها من 2017.

    وصعد الدولار حوالي 0.4 بالمئة مقابل اليوان الصيني في أعقاب تعليقات ترامب.

  • ترامب يعترف بصعوبة التوصل لاتفاق بين فلسطين وإسرائيل

    اعترف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن التوصّل إلى اتفاق سلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين أمر في غاية الصعوبة، وذلك بعد أن كان في الماضي أكثر تفاؤلًا.

    وقال ترامب خلال مؤتمر عبر الهاتف مع عدد من الحاخامات لمناسبة احتفالات رأس السنة اليهودية: “طوال حياتي، سمعتُ أنّ هذا أصعب اتفاق، وقد بدأت أعتقد أنه قد يكون كذلك”، وفقًا لشبكة “سكاي نيوز عربية”.

    وأشار إلى أنّ صهره ومستشاره جاريد كوشنر والسفير الأمريكي في إسرائيل ديفيد فريدمان يعملان بـ”جدّ”، مكرّرًا اقتناعه بأنه سينجح في هذا الملف الذي فشل فيه جميع أسلافه.

    وأضاف ترامب أنه حققنا تقدّمًا، وذلك في وقت تستمر القطيعة بين السلطة الفلسطينية والولايات المتحدة ولم يتم تحديد أي موعد لتقديم عرض محتمل لخطة سلام.

    وألغى الرئيس الأمريكي في نهاية أغسطس أكثر من 200 مليون دولار من المساعدات للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية.

  • زعيم كوريا الشمالية يسعى لنزع «النووي» قبل انتهاء ولاية ترامب

    أكد زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، سعيه إلى تفكيك ترسانة بلاده النووية، قبل نهاية عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    وأكد كبير مستشاري الأمن الوطني لرئاسة كوريا الجنوبية، جونج إي-يونج، الذي زار بيونغ يانغ أمس، أثناء مؤتمر صحفي، أن كيم أعرب عن ثقته بترامب، وقال إنه لم يتحدث عنه سلبا لأحد بتاتا.

    وقل كيم، حسب المبعوث الكوري الجنوبي: إنه يأمل في وضع حدا للعداء المستمر منذ سبعة عقود بين بيونج يانج وواشنطن وتطبيق التفكيك النووي عبر تحسين العلاقات بين الدولتين قبل انتهاء ولاية ترامب.

    وأشار كيم أثناء الاجتماع إلى أن بلاده اتخذت خطوات “ملموسة ومهمة” في سبيل التخلص من ترسانتها النووية، مشددا على أن بيونع يانغ قد تقدم على المزيد بهذا الاتجاه في حال الرد الإيجابي.

  • موقع «تويتر» يهدد بحظر حساب ترامب

    وكالات

    هدد موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، اليوم، بحظر الحساب الرسمي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

    قالت «تويتر»، إنه من الممكن حظر حساب الرئيس الأمريكي، إذا أظهر سلوكا مسيئا ينتهك القواعد على منصتها، حسبما نقلت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.

    وتعرض الرئيس التنفيذي لشركة “تويتر”، جاك دورسي، لانتقادات قوية بسبب السماح لشخصيات مثل ترامب بالبقاء على المنصة التواصل الاجتماعى الشهيرة.

    وأشارت مسئولة الشئون القانونية في موقع التواصل الاجتماعى، إلى أن حظر أحد الأشخاص وفق سياسة الشركة، لا تستثني أحدا ولا حتى الرؤساء.

    يذكر أن ترامب يتابع حسابه نحو 54.2 مليون شخص على “تويتر”، ويستخدم الرئيس الأمريكي حسابه كمنصة هجومية لكل من يعاديه أو يعارضه على جميع الأصعدة.

  • أمير الكويت يصل البيت الأبيض لإجراء مباحثات مع ترامب

    وصل أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، قبل قليل، إلى البيت الأبيض في العاصمة الأمريكية “واشنطن”، لإجراء مباحثات رسمية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حسب ما اكدته وكالة الأنباء الكويتية الرسمية.

    وبدأ أمير الكويت، أمس الثلاثاء، زيارة عمل للعاصمة الأمريكية واشنطن یجرى خلالھا مباحثات رسمیة مع الرئیس الأمريكى دونالد ترامب.

    وكانت وكالة رويترز الإخبارية رجحت أن يبحث الزعيمان الأزمة القطرية، التي يسعى أمير الكويت لحلها منذ عام بعد أن قطعت السعودية والإمارات والبحرين ومصر العلاقات الدبلوماسية والتجارية وحركة النقل مع قطر.

  • تيريزا ماي تتصل بـ ترامب وتطلعه على آخر مستجدات قضية سكريبال

    أعلن المتحدث الرسمي باسم رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، أنها أجرت منذ قليل اتصالًا هاتفيًا بالرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أطلعته فيه على التفاصيل الجديدة التي كشفتها الشرطة البريطانية بشأن قضية تسمم الجاسوس الروسي المزدوج سيرجي سكريبال وابنته يوليا.

    وقال مدعون بريطانيون، اليوم الأربعاء، إن لديهم ما يكفي من الأدلة لاتهام روسيين بالتآمر لقتل الجاسوس الروسي السابق وابنته، مشيرين إلى أن مذكرة اعتقال أوروبية صدرت بحق الروسيين، واسماهما ألكسندر بيتروف ورسلان بوشيروف.

    وقالت سو همينج مديرة الخدمات القانونية بمكتب الادعاء الملكي، “لن نقدم طلبًا لروسيا لتسليم هذين الرجلين لأن الدستور الروسي لا يسمح بترحيل مواطني روسيا”.

    وذكرت صحيفة “جارديان” البريطانية أن بريطانيا تنوي طلب تسليم اثنين من العملاء الروس يعتقد أنهما متورطان في تسميم العميل الروسي المزدوج السابق سيرجي سكريبال وابنته في إنجلترا في وقت سابق من العام الحالي.

    يذكر أنه تم العثور على سكريبال وابنته غائبين عن الوعي على مقعد بحديقة عامة، وأمضيا أسابيع في المستشفى قبل تماثلهما للشفاء. وفي يوليو الماضي صادف شخصان آخران العبوة التي يعتقد أنها استخدمت في نقل غاز الأعصاب “نوفيتشوك”. وتوفي أحدهما بعد ذلك.

  • ترامب يترأس اجتماع مجلس الأمن حول إيران الشهر الجاري

    ذكرت وكالة “تاس” الروسية للأنباء، اليوم، أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قرر حضور اجتماع مجلس الأمن حول إيران الشهر المقبل.

    وقالت الوكالة نقلا عن عدة مصادر دبلوماسية إن ترامب سيترأس الاجتماع الذي سيكون موضوعه الرئيسي هو إيران.

    وأوضحت الوكالة الروسية أن ترامب سيحضر إلى الاجتماع بصفته رئيسًا له باعتبار أن الولايات المتحدة تترأس المجلس خلال شهر سبتمبر الجاري.

  • ترامب يحذر بشار الأسد من شن هجوم على إدلب

    حذر الرئيس دونالد ترامب الاثنين الرئيس السوري بشار الأسد من شن هجوم على محافظة إدلب.

    وكتب ترامب في تغريدة على حسابه في تويتر “على الرئيس بشار الأسد ألا يتهور بمهاجمة محافظة إدلب”.

    وتابع أن “الروس والإيرانيين سيرتكبون خطأ إنسانيا فادحا إذا شاركوا في هذه المأساة الإنسانية المحتملة”، مشيرا إلى أن “مئات آلاف الأشخاص قد يقتلون. لا تسمحوا بحدوث ذلك”.

    وتتأهب القوات النظامية السورية لشن هجوم على معاقل مسلحين معارضين ومتشددين في محافظة إدلب التي يسكن فيها حاولي ثلاثة ملايين شخص نصفهم تقريبا من النازحين.

    وكان تم نقل آلاف المسلحين إلى إدلب من مناطق أخرى استعادتها السلطات السورية.

  • خبراء يفسرون أسباب انسحاب ترامب من 8 اتفاقيات دولية

    شهد عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سلسلة من الانسحابات المتتالية من عدد من الاتفاقات العالمية والمنظمات الدولية، تخلت الولايات المتحدة عن دورها فيها، كان آخرها إعلان “ترامب”، أمس، وقف تمويل وكالة إغاثة اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”.

    وقبل الانسحاب من “الأونروا”، كان هناك عدة انسحابات للرئيس الأمريكي، فأول أمس، هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابلة أجراها مع وكالة “بلومبرج” الأمريكية، بالانسحاب من منظمة التجارة العالمية، “إذا لم يتطور أداءها”، حيث شكى من أن الولايات المتحدة تُعامل على نحو غير منصف في التجارة العالمية، ملقيا باللوم على المنظمة، محذرًا من اتخاذ إجراء لم يسمه ضدها.

    وكان أول انسحابات ترامب بعد مراسم تنصيبه، التي جرت في 20 يناير 2017، الانسحاب من اتفاقية الشراكة التجارية عبر المحيط الهادئ، والتي وافق عليها الرئيس السابق باراك أوباما في 2015 مع 12 دولة، هي كندا والمكسيك ونيوزيلندا وأستراليا وماليزيا واليابان، والتي كانت تشمل 40% من الاقتصاد العالمي، عبر خفض الرسوم الجمركية، والحفاظ على المناخ.

    وثاني قرارات الانسحاب التي قرر ترامب تنفيذها، هو خروج واشنطن من اتفاقية التغييرات المناخية والتي وقعتها جميع بلدان العالم عام 2015، والتي تُلزم 187 دولة بالإبقاء على درجات الحرارة العالمية المتزايدة عند مستوى أقل بكثير من درجتين مئويتين.

    كما وقع ترامب قرار إلغاء الاتفاق، الذي عقده سلفه باراك أوباما مع حكومة “هافانا” الكوبية، وقرر تطبيق سياسات جديدة تحكم العلاقات مع كوبا، في صفقة وصفها بأنها “الأفضل” لأمريكا.

    ويأتي قرار ترامب بالانسحاب من عضوية منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، بعد الانتخابات التي أجريت لاختيار رئيس للمنظمة الدولية، وبرر الرئيس الأمريكي قرار الخروج بأنه جاء هربا من ديون المساهمات المالية، وإصلاح النظام المالي للمنطقة، ورفضا للتحيز ضد إسرائيل.

    كذلك أعلن ترامب عن الانسحاب من البرنامج النووي الإيراني، وأعلن إعادة تطبيق عقوبات أمريكية على حكومة طهران، هذا الاتفاق الذي أبرمه سلفه أوباما في يوليو 2015 بين إيران والولايات المتحدة وألمانيا وبريطانيا والصين وروسيا وفرنسا للحد من عمليات تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات المفروضة على إيران والمتعلقة بتطوير الطاقة النووية السلمية، وكذلك العقوبات المتعلقة بالمعاملات المالية والتجارة والطاقة، وبموجبه تمكنت الدولة الشيعية من التحكم في عشرات المليارات من الدولارات المجمدة من أصولها المالية.

    وفي يونيو الماضي، أعلنت السفيرة الأمريكية بالأمم المتحدة، نيكي هيلي، تراجع بلادها وتخليها عن عضويتها في مجلس حقوق الإنسان الدولي، بسبب اتخاذ الجمعية العامة للأمم المتحدة مواقف متحيزة ضد إسرائيل، وأن واشنطن أدارت مفاوضات مع المنظمة الأممية ولكن دون جدوى، ما دعا الجانب الأمريكي إلى اتخاذ هذا الموقف.

    قالت الدكتورة نهي بكر، خبيرة الشأن الأمريكي، إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منتمي لحزب اليمين الأمريكي، موضحة أن هذا الحزب يعرف بعدم الإيمان بالعمل الجماعي ويعملون على إعطاء الولايات المتحدة الأولوية والأفضلية في كل شيء، مؤكدة أن الذي ميز ترامب عن بقية الرؤساء السابقين التابعين لهذا الجانب أنه رئيس غير نمطي وغير مبال بأهمية العلاقات الدولية للولايات المتحدة.

    وأوضحت بكر ، أن هناك عاملان سبب سياسة الرئيس الأمريكي الغريبة على الولايات المتحدة، الأول هو إرضاء للجانب اليهودي، الذي يتحكم في نسبة كبيرة من الاقتصاد الأمريكي، ليساعدوه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية وانتخابات الجمهوريين في الكونجرس، والثاني سياسته الحمائية الاقتصادية التي تقضي بعدم وجود شركاء للولايات المتحدة في أي مجال.

    بينما قالت نورهان الشيخ، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة القاهرة، إن ترامب يختلف عن الرؤساء السابقين للولايات المتحدة في كونه رجل أعمال لم يخض الأعمال السياسية ولا يدرك أهمية العلاقات الدولية وما يمكن أن تؤول له الأمور السياسية.

    وأوضحت الشيخ ، أن الرئيس يتبع سياسية التهديد أو الخروج من الاتفاقيات الدولية بغرض الحصول على أفضل المكاسب الممكنة عن طريق إعادة التفاوض، على سبيل المثال عقب انسحابه من الاتفاق النوو الإيراني، أعلن أنه مستعد للجلوس بشرط تعديل بعض النقاط الهامة في هذه الاتفاقية.

    وأردفت أستاذ العلاقات الدولية، أن سياسية ترامب تؤدي إلى تغير في نظام القوي في العالم التي كانت وضعت الولايات المتحدة سياستها عن طريق تلك المعاهدات والاتفاقيات، والتي من الممكن أن تنقلب ضد الولايات المتحدة.

  • أحمد الجار الله: ترامب لن يجتمع مع دول الخليج قريبا

    قال الكاتب الكويتى أحمد الجار الله، رئيس تحرير صحيفة السياسة الكويتية، إن “لقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب مع دول خليجية لن يتم، الوقت غير مهيأ والظروف تغيرت”.

     

     

    الجار اللهالجار الله

     

    وأضاف “الجار الله”، أن “اجتماع الرياض فى ديسمبر لن يتم كما نرى من ظروف العلاقات الخليجية اجتماع مجلس التعاون فى الرياض بدعوه من عمان”.

     

  • صحيفة أمريكية تدعو ترامب لنقل القوات الأمريكية من قطر

    قالت صحيفة “واشنطن إكسمنير” الأمريكية إنه يتعين على الرئيس دونالد ترامب أن يخبر أمير قطر تميم بن حمد، سواء عبر الهاتف أو تويتر، أن الولايات المتحدة لن تستخدم قاعدة العديد التى يتم توسيعها فى قطر، وأنه سيبحث نقل القوات الأمريكية خارج الإمارة بأكملها، وذلك ما لم تقوم الدوحة بإعادة تنظيم سياستها الخارجية نحو دعم أكبر للاستقرار الإقليمى ومكافحة الإرهاب.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الحاجة لأن يقوم ترامب بدارسة هذا الاعتبار تأتى فى ضوء إعلان مسئول بالحكومة القطرية يوم الأحد الماضى أن الإمارة تنوى توسيع قاعدة العديد الجوية.

    وتستضيف هذه القاعدة عناصر القيادة المركزية المشتركة للولايات المتحدة، ولعبت دورا فى هجمات الولايات المتحدة ضد داعش وحكومة بشار الأسد فى سوريا.

     وترى الصحيفة، أن عزم قطر بناء منشآت جديدة فى العديد يتعلق بمحاصرة الولايات المتحدة فى وجود عسكرى رسمى طويل المدى فى هذا البلد، ويتعلق الأمر أيضا بسياسة قطر فى شراء العتاد العسكري الغربي ومن ثم شراء الإذعان السياسى الغربى لسياسة قطر الخارجية الأوسع.

     لكن الوقت حان لإنهاء هذا، وتوضح الصحيفة أن المشكلة البسيطة تكمن فى أن قطر لا تزال تتصرف بطريقة تتعارض بشكل أساسى مع المصالح الأمريكية، فهى تدعم مصالح السياسة الخارجية الإيرانية فى مواجهة الاستقرار الإقليمى.

    وسمحت الحكومة القطرية لمتشددى الحرس الثورى الإيرانى بعزل مصالحهم التجارية عن ضغوط العقوبات الأمريكية.وتشير تقديرات حديثة إلى أن قطر ربما تساعد إيران فى التلاعب بنتائح محادثات تشكيل الحكومة الجارية الآن فى العراق.

  • قطر أنفقت 16.3 مليون دولار للتأثير على موقف ترامب من المقاطعة العربية

    كشفت صحيفة وول ستريت جورنال، الأمريكية، عن سعى قطر لفتح قنوات تعاون مع 250 شخصا بإمكانهم التأثير على سياسات الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، بما فى ذلك حاكم ولاية أركنساس السابق الجمهورى، مايك هاكابى، والمحامى آلان ديرشوفيتز.

    وأوضحت الصحيفة فى تحقيق نشرته على موقعها الإلكترونى، الخميس، أن قطر أنفقت على حملة ضغط قادها جوى ألهام، أحد المستمثرين فى مجال المطاعم فى نيويورك، 16.3 مليون دولار خلال عام 2017 للتأثير على موقف ترامب من المقاطعة العربية لها.

    وأضافت أن الأشخاص الذين تضمنتهم القائمة سافروا إلى الدوحة، وقال بعضهم، بما فى ذلك ديرشوفيتز، أنهم يشعرون بالخداع لأنهم لم يكونوا مدركين أن الرحلات تتعلق بنوايا الضغط الحكومى، وأضاف ديرشوفيتز فى تصريحات للصحيفة: “لو كنت أعرف أن هدفهم منى هو التأثير على الرئيس، لما ذهبت.”

    وتقاضى هاكابى 50 ألف دولار أمريكى من ألهام، عن زيارته لقطر، وبحسب وول ستريت جورنال، فإن قطر أنفقت 16.3 مليون دولار للضغط على الولايات المتحدة فى 2017 مقارنة بـ4.2 دولار فقط عام 2016، وذهب معظم هذا المال الضخم لعمليات الضغط التقليدية حيث أولئك الذين على علاقات بترامب وأعضاء فى الكونجرس، بالإضافة إلى قائمة من 250 شخص مؤثرا فى سياسات ترامب.

  • ترامب يعلن أن محامى البيت الأبيض دون ماكجان سيغادر منصبه قريباً

    اعلن الرئيس الاميركى دونالد ترامب الاربعاء ان محامى البيت الابيض دون ماكجان سيغادر منصبه قريبا فى وقت يشكل تحقيق المدعى الخاص روبرت مولر مزيدا من التهديد للاوساط القريبة من ترامب.

    وغرد ترامب ان “محامى البيت الابيض دون ماكغان سيغادر منصبه فى الخريف، بعيد تأكيد تعيين القاضى بريت كافانو فى المحكمة العليا، كما آمل. لقد عملت مع دون وقتا طويلا وقدرت عمله بالفعل”، من دون ان اشارة اضافية إلى اسباب مغادرته.

  • ترامب يبرئ روسيا ويكشف اسم الدولة المخترقة لـ «رسائل هيلاري»

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في وقت مبكر، اليوم الأربعاء، إن الصين اخترقت رسائل البريد الإلكتروني “السرية” للمرشحة الرئاسية السابقة هيلاري كلينتون، لكنه لم يقدم أي دليل أو مزيد من المعلومات.

    وكتب ترامب على موقع “تويتر”: “اخترقت الصين الرسائل الإلكترونية السرية لهيلاري كلينتون. الخطوة التالية ستكون أفضل من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل”.

    وكان قراصنة اخترقوا الحملة الانتخابية للمرشحة الديمقراطية السابقة للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون، في يوليو 2016، ضمن هجوم إلكتروني كبير ضد مؤسسات الحزب الديمقراطي.

    ويعتقد مسئولون أمريكيون، على نطاق واسع، أن الهجمات الإلكترونية ارتكبت من قبل وكلاء يعملون لحساب الحكومة الروسية، في محاولة منها للتأثير على الانتخابات الرئاسية.

    ونفت الحكومة الروسية انخراطها في هذا الأمر، ونددت بالتصريحات “المسمومة ضد روسيا” القادمة من واشنطن.

    ويحقق مكتب التحقيقات الفيدرالي في تلك المزاعم، ومدى وقوع أية أعمال قرصنة.

    وبسبب هذه التحقيقات، استقال عدد من المسؤولين في مكتب التحقيقات الفيدرالي، أبرزهم جيمس كومي مدير مكتب التحقيقات الاتحادي السابق، وأندرو ماكابي نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي.

  • «ترامب» غير مدعو لحضور جنازة جون ماكين.. وأوباما يلقي خطاب الوداع

    كشفت شبكة “CNN” الإخبارية الأمريكية، أن السيناتور الجمهوري الراحل جون ماكين، طلب قبل وفاته عدم حضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جنازته، ولذلك لم يتلقَ دعوة لتشييع الجنازة.

    وأضافت “CNN” أن الرئيسين الأمريكيين السابقين باراك أوباما وجورج بوش سيحضران الجنازة، حيث سيلقي أوباما خطاب الوداع، وفي المقابل توجه ترامب لمقر نادي الجولف الخاص به في ولاية فلوريدا بعد 15 ساعة فقط من وفاة العضو الجمهوري.

    وعُرِفَ ماكين بعدائه لترامب، فسحب تأييده لترشحه للرئاسة عام 2016، كما انتقده ترامب في تصريحاتٍ سابقة.

    وتوفي السيناتور جون ماكين ليلة السبت عن عمر ناهز 81 عامًا، بعد صراع طويل مع مرض السرطان في المخ.

  • تعرف على احتمالات عزل الرئيس ” ترامب “

    تلاحظ خلال الفترة الأخيرة إثارة عدد من وسائل الإعلام الأجنبية ومن أبرزها صحف ومجلات ( تايمز / وول ستريت جورنال / نيويورك تايمز / واشنطن بوست / أتلانتيك / نيوزويك / الإندبندنت / الجارديان ) الحديث عن احتمال عزل الرئيس ” ترامب ” قبل انتهاء فترته الرئاسية الأولى – وهو سيناريو مستبعد الحدوث حالياً نظراً لسيطرة حزب ترامب الجمهوري على الكونجرس ، كما أنه لم يحدث من قبل أن تم عزل أي من رؤساء أمريكا السابقين – ، وخاصة بعد إدانة مدير حملته الانتخابية السابق ” بول مانافورت ” بالاحتيال الضريبي والمصرفي ، واعتراف محاميه الشخصي السابق ” مايكل كوهين ” بخرق قوانين تمويل الحملات الانتخابية ، وبعد اعترافات مثيرة للجدل من ” مايكل كوهين ” ، حيث أقر في محكمة فيدرالية في نيويورك بتهم تضمنت القيام بمساهمات مالية غير قانونية لحملة ” ترامب ” الانتخابية بناء على طلب الرئيس  ” ترامب “ . يُشار إلى أن ترامب علق على تويتر قائلاً ( إن مخالفات تمويل الحملة التي اعترف بها كوهين ليست جريمة رغم أن المدعين وكوهين أقرا بأنها جريمة ) – ويُذكر أنه تم الحديث عن هذا العزل مبكراً بعد شهور قليلة من تولى ” ترامب ” الحكم  مع كشف قضية التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية والتحقيق في احتمال تواطؤ حملة ” ترامب ” مع الروس – .

    بالإضافة إلى ما سبق ، تم رصد ما تمت إثارته عن علاقة ” ترامب ” مع نجمة الأفلام الإباحية ” ستورمي دانيالز ” وعارضة مجلة ( بلاي بوي ) ” كارين ماكدوغال ” ، والتي تطورت بعدما اعترف محامي ترامب ” مايكل كوهين ” بأن ” ترامب ” طلب منه أن يدفع مبالغ مالية قبيل الانتخابات الأمريكية في نوفمبر 2016 لتفادي تشويه صورته أمام الناخبين في تلك الفترة ، حيث اعترف ” كوهين  ” بأنه دفع ( 130 / 150 ) ألف دولار لامرأتين تقولان إنهما أقامتا علاقة مع ” ترامب ” مقابل التزامهما الصمت، مؤكدا أن ذلك تم “بطلب من المرشح” ترامب وكان الهدف تفادي انتشار معلومات “كانت ستسيء إلى المرشح”.

     (( طريقة عزل الرئيس الأمريكي ))

    ** تم صياغة العزل في الدستور الأمريكى في ميثاق ” فيلادليفيا ” لعام 1787 عندما اقترحه ” بنجامين فرانكلين ” – أحد أهم وأبرز مؤسسي الولايات المتحدة – كطريقة جيدة للإطاحة بالرؤساء المكروهين ، بحيث يمكن عزل الرؤساء الأمريكيين بشكل قانوني من منصبهم لو تمت إدانتهم بالخيانة أو الرشوة أو جرائم كبرى أخرى أو جنح ، ولكن العزل الناجح يتطلب تصويت بالأغلبية من مجلس النواب بعد تصويت بأغلبية الثلثين في مجلس الشيوخ ، وإذا صوت ثلثا أعضاء مجلس الشيوخ على إدانة الرئيس فإنه يُعزل رسمياً من منصبه .. ولم يحدث أن تم عزل أي من رؤساء أمريكا السابقين .

    ** يتم إجراء عزل الرئيس الأمريكي طبقاً للدستور الأمريكي وفقاً للإجراءات التالية :

    • أن يُقر مجلس النواب بالأغلبية ( بنسبة أكثر من 50 % ) قرار العزل ، ويعرضه بعد ذلك على مجلس الشيوخ .
    • أن يخضع الرئيس لمحاكمة من مجلس الشيوخ ، ويجب أن يوافق ثلثي الأعضاء من أجل عزله .. وتكون المحاكمة بإشراف رئيس المحكمة العليا وأعضاء من مجلس النواب .

    (( احتمالية نجاح عزل الرئيس ترامب ))

    ** تُعد عملية العزل سياسية أكثر من كونها قانونية ، حيث تتطلب دعم أعضاء مجلسي ( النواب / الشيوخ ) من الحزبين ( الجمهوري / الديمقراطي ) لهذا العزل ، ومن غير المُرجح النجاح في عزل ” ترامب ” لأن حزب ” ترامب ” الجمهوري يُسيطر مجلسي ( الشيوخ / النواب ) .

    ** ستشهد الولايات المتحدة في نوفمبر المقبل انتخابات التجديد النصفي والتي ربما تؤدى إلى تغيير خريطة الكونجرس ، ومن ثم تحديد مصير ” ترامب ” .. ومن ثم يمكن النجاح في عزل ” ترامب ” في حالة فقدان الحزب الجمهوري للأغلبية في مجلسي ( الشيوخ والنواب ) .

    ** قد يستغرق عزل ” ترامب ” أكثر من عام نظراً لطول فترة التحقيقات التي ستتم في هذا الصدد ، وهناك حالة واحدة سيبدأ فيها إجراءات عزل ” ترامب ” فوراً ، وهو عندما يكتشف المحقق الخاص في التحقيق في التدخل الروسي بالانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016 ” روبرت مولر ” ما يُدين ” ترامب ” بشكل واضح ، ومن ثم ستبدأ الإجراءات ولن تأخذ أكثر من (6) أشهر .. وهو ما لم يثبت حتى الآن ، حيث لم يتم رصد ما يدين ” ترامب ” وعلاقة بين حملته والجانب الروسي للتأثير في نتائج الانتخابات .

    (( السيناريو المتوقع في حالة عزل الرئيس ترامب ))

    ** جاء الدستور الأمريكي واضحاً في مسألة عزل الرئيس ، حيث نصت الفقرة الرابعة بالمادة الثانية على الحالات التي يُعزل فيها رئيس الجمهورية ، وهي توجيه اتهام من السلطة التشريعية ( الكونجرس ) للرئيس بالخيانة أو الرشوة أو أية جرائم أو جنح خطيرة في حالة تمت إدانته .. ونفس الشروط التي تسري لعزل رئيس الجمهورية في الولايات المتحدة هي ذاتها التي تنطبق على نائب الرئيس الأمريكي وجميع الموظفين المدنيين في البلاد .

    ** نصت المادة الثانية من الدستور الأمريكي كذلك على تنظيم مسألة الحكم بعد عزل الرئيس ، حيث إنه في حال عزل الرئيس من منصبه أو وفاته أو تقديمه استقالته أو أن لديه عجز يمنعه من القيام بواجبات منصبه ، ففي هذه الحالة يتولى نائب الرئيس منصب الرئيس .. وبالتالي في هذه الحالة ، فإن نائب الرئيس ” مايك بنس ” هو الذي سيشغل منصب الرئيس .

    ** في حال تم عزل الرئيس ونائب الرئيس معاً ، أو خلى منصب الرئيس ونائب الرئيس لأسباب الوفاة أو العزل أو الاستقالة أو العجز عن القيام بمهام المنصب ، ففي هذه الحالة يختار الكونجرس الأمريكي مسئول يتولى منصب الرئيس ويستمر في منصبه حتى تزول أسباب عدم قدرة الرئيس ونائبه عن القيام بمهام عملهم ، أو أن يتم انتخاب رئيس جديد .

    (( أبرز  ردود الفعل ))

    1 – صرح الرئيس ” ” ترامب ” – في مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأمريكية – أن الاقتصاد الأمريكي سينهار في حال تم عزله ، قائلاً (  أقول لكم إنه في حال تم عزلي ، أعتقد أن الأسواق ستنهار ، أعتقد أن الجميع سيصبحون فقراء جداً ) ، مشدداً على أنه لو فازت ” هيلاري كلينتون ” في انتخابات 2016 لكان الأمريكيين في حال أسوأ بكثير ، قائلاً ( لا أعرف كيف يمكن عزل شخص قام بعمل رائع ) .

    2 – أكد ” رودي جولياني ” محامي الرئيس الأمريكي ” ترامب ” أن الشعب الأمريكي سيثور إذا تم عزل ” ترامب ” ، مضيفاً أنه لا يوجد سبب كاف لعزل الرئيس ، كما وصف المحامي السابق لـ ” ترامب ” بأنه كاذب .

    3 – وصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض ” سارة ساندرز ” فكرة عزل الرئيس الأمريكي لأنها ” محاولة حزينة ” يقوم بها الديمقراطيون .

    4 – أعلن السيناتور الديمقراطي ” آل جرين ” أنه يُعد صياغة مذكرة بنود لعزل ” ترامب ” لينظر  فيها مجلس النواب ، ودعا ” جرين ” إلى ضرورة بدء إجراءات عزل الرئيس ” ترامب ” بعد اعترافات محاميه السابق ” كوهين ” .

    5 – أكد السيناتور الجمهوري ” توم كول ” أنه من المبكر التحدث عن عزل ” ترامب ” ، مضيفاً أنه إذا ظهر دليل جديد أكثر وضوحاً وإقناعاً فإنه من الممكن أن تبدأ إجراءات سحب الثقة منه .

    6 – صرح ” ستيف بانون ” كبير مستشاري الرئيس للشئون الاستراتيجية السابق بأن انتخابات التجديد النصفي للكونجرس في نوفمبر المقبل ستكون بمثابة استفتاء على عزل ” ترامب ” .

    7 – أكد المحلل السياسي الأمريكي ” أيوجين مايكل جونز ” إلى أن توجيه اتهامات لرئيس حملة ” ترامب ” السابق ” بول مانفورت ” ومحاميه السابق ” مايكل كوهين ” أمر غير مُبشر للرئيس ومسيرته في البيت الأبيض ، مضيفاً أن توجيه تلك الاتهامات لـ ( مانفورت / كوهين ) ستضر بمصالح ” ترامب ” ، مشيراً إلى أنه من الممكن عزل ” ترامب ” في حالة فوز الديمقراطيين بالأغلبية في الكونجرس .

    (( حالات العزل السابقة في التاريخ الأمريكي للرؤساء الأمريكيين ))  

    ** بعد الحرب الأهلية الأمريكية قرر مجلس النواب عزل الرئيس ” أندرو جونسون ” ، وبدأ الأمر بعدما قام ” جونسون ” – الديمقراطي – بالإطاحة  بوزير الحرب الجمهوري ” إدوين ستانتون ” دون موافقة من الكونجرس وهو ما تم اعتباره انتهاكاً للقانون الفيدرالي .. وفى المجمل ، تبنى مجلس النواب (11) من مواد العزل ضد الرئيس ، لكن في عام 1868، تم تبرئة ” جونسون ” في تصويت مجلس الشيوخ بـ (35) صوت ضده مقابل (19) ، وكان عزله يتطلب (36) صوتاً .

    ** شهدت الولايات المتحدة مرة أخرى في بداية السبعينيات محاولة عزل رئاسية ، عقب الكشف عن فضيحة ( ووتر جيت ) الأمريكية وتورط الرئيس ” ريتشارد نيكسون ” في التجسس على الديمقراطيين ، وفى محاولة لإنقاذ رئاسته أقال ” نيكسون ” المحقق في قضية ( ووتر جيت ) ” أرشيبالد كوكس ” ، وهو ما أدى إلى رد فعل عكسي جعل عزل ” نيكسون ” أمراً حتمياً ، مما دفعه إلى الاستقالة تجنباً لهذا المصير المشئوم .

    ** في عام 1998 تم استخدام إجراءات العزل ضد الرئيس ” بيل كلينتون ” بسبب كذبه في فضيحة ” مونيكا لوينسكي “ ، وصوت مجلس النواب لصالح عزل ” كلينتون ” ، ولكن الديمقراطيين نجحوا في تبرئته في مجلس الشيوخ .

  •  ملف خاص … حول الكتاب الذي نشرته المساعدة السابقة للرئيس الأمريكي ” ترامب ” بعنوان ( المعتوه ) من خلال تجربتها أثناء عملها مع ” ترامب “

    نشرت ” أوماروسا مانيجولت نيومان ” المساعدة السابقة للرئيس الأمريكي ” ترامب ” كتاب لها بعنوان ( المعتوه ) بشأن تفاصيل تجربتها أثناء عملها لمدة عام مع الرئيس الأمريكي ” ترامب ” ،حيث نشرت  الكتاب في
    ( 14 / 8 / 2018 ) ويبلغ سعره على موقع أمازون (16.80) دولار ، وقد احتل الكتاب مركز متقدم
    على قائمة أعلى الكتب مبيعاً في الولايات المتحدة .

    أكدت الكاتبة أن ” ترامب ”  مريض ( جسدياً ) وأن الكثيرين حوله وخاصة أطبائه يعلمون بذلك ولكنهم يخفون الأمر عن وسائل الإعلام ، حيث لديه عادات سيئة مثل الأكل بشراهة وعدم ممارسة الرياضة عدا رياضة ( الجولف ) ، قائلة (لا يمكن إنكار تراجع قدرات ترامب العقلية أيضاً .. فهو لديه اضطراب عقلي يجعله ينسى الأشياء بشكل كبير ) ، مدعية أن غالباً من حوله هم من يديرون الأمور ، كما اشتمل الكتاب أيضاً على ادعاءات أخرى متعلقة بحياة ” ترامب ” ( الشخصية / السياسية ) ، حيث اتهمت الكاتبة ” ترامب ” أنه أدلى بتصريحات يزدري فيها الأمريكيين من أصل أفريقي والفلبينيين وأقليات أخرى .

    احتوى الكتاب على عدة مواقف تُشير إلى اضطراب شخصية ” ترامب ” من وجهة نظر الكاتبة مثل :

     قيام ” ترامب ” بابتلاع ورقة خلال لقائه بالمحامي “مايكل كوهين” .

     تناوله وجبات مطاعم (كنتاكي) بشراهة .

     قيامه بإهانة ابنه الأصغر عدة مرات ، أبرزها عندما نشر بعض رسائل البريد الإليكتروني الخاصة باجتماعات ” ترامب ” والتي دخلت ضمن التحقيقات الخاصة بقضية التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية .

     قيامه بطرد رئيسة ( الطاقم المنزلي ) ” أنجيلا ريد ” العام الماضي بسبب سوء تعاملها مع
    ( جهاز السمرة الخاص به –
    Tanning Bed ) .

    “ترامب” لا يجيد القراءة بشكل جيد ، حيث يميل إلى القراءة ببطء شديد ، ويعاني كثيراً أثناء القراءة ولا يستطيع أن يكمل وثيقة من البداية إلى النهاية ، مثل ( التشريعات / بعض الأوامر التنفيذية ) التي يقوم بتوقيعها .

     يشرب ( كوكاكولا دايت ) بشراهة ، حيث يشرب (8) عبوات في اليوم على الأقل .

     تعقيباً على هذا الكتاب وصف ” ترامب ” الكاتبة ” نيومان ” الأسبوع الماضي بأنها ( كلبة / مجنونة / وضيعة ) ، فيما أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض “سارة هاكابي ساندرز” أن الكتاب مليء بالأكاذيب والاتهامات الزائفة واتهمت ” نيومان ” بمحاولة التربح من وراء الترويج لهذه الشائعات الزائفة .

    لم يكتفي الكتاب بانتقاد ” ترامب ” فقط ، ولكنه انتقد أيضاً باقي العاملين بالبيت الأبيض تحت إدارة ” ترامب ” ، خاصة ” كيليان كونوي ” مستشارة ” ترامب ” التي وصفها الكتاب بأنها ( وحش المستنقع ) ، كما اعتبر الكتاب مساعدي  ” ترامب ” أنهم مصابين بانفصام الشخصية .

    أكدت الكاتبة أن نائب الرئيس الأمريكي ” مايك بنس ” يسعى لأن يصبح الرئيس القادم للولايات المتحدة ، مؤكدة أنه لا يخفي طموحه بذلك ، قائلة ( أتوقع أن مايك بنس ينتظر أن يصبح الرئيس ، بعد استقالة ترامب أو انتهاء مدته الرئاسية ) .

  • ترامب: اتفاق تجارة بين أمريكا والمكسيكيين

    نشر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم السبت، تغريدة قال فيها إن الولايات المتحدة قد تتوصل إلى “اتفاق تجارة كبير” مع المكسيك قريبا.

    وعلق ترامب قائلا “علاقتنا مع المكسيك تتقارب بشكل مستمر. هناك بعض الأشخاص الطيبين بحق في الحكومتين القديمة والجديدة، والجميع يعملون من كثب مع بعضهم البعض… وقد يتم التوصل إلى اتفاق تجارة كبير قريبا”.

  • مستشار ترامب: على الاتحاد الأوروبي أن يختار بين إيران والولايات المتحدة

    قال جون بولتون، مستشار الأمن القومي للرئيس الأمريكي دونالد ترامب: إنه يتعين على الأوروبيين الاختيار بين الولايات المتحدة، وإيران، في مراقبة العقوبات الأمريكية التي يزعم أنها كانت أكثر فاعلية من المتوقع.
    وتابع بولتون: “نتوقع أن يرى الأوروبيون، كما ترى الشركات في جميع أنحاء أوروبا، أن الاختيار بين القيام بأعمال تجارية مع إيران أو القيام بأعمال تجارية مع الولايات المتحدة هو أمر واضح للغاية بالنسبة لهم”.
    وأكد أن ترامب “يريد أقصى ضغط على إيران وأقصى ضغط وهذا ما يحدث”.
    وقال مسئولون في الإدارة الأمريكية: إن العقوبات التي فرضت عليها العقوبات الجديدة تهدف إلى تغيير سياسات إيران، بما في ذلك دورها في المنطقة، مما يشير إلى أنها لا تستهدف الإطاحة بالجمهورية الإسلامية.

  • تركيا تتهم ترامب بتعقيد الأزمة الثنائية واستغلالها كدعاية انتخابية

    قال وزير الخارجية التركي ميفلوت تشافوشلو اوغلو، اليوم، الأحد، إن الادارة الامريكية الحالية لا تريد حل مشكلاتها مع أنقرة.

    وأضاف أوغلو، الذي تحدث في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الصربي ايفيتشا داتشيتش في العاصمة أنقرة، أن الولايات المتحدة لا تريد حل المشاكل مع تركيا، فهي تريد استخدامها كعلامة سياسية في الانتخابات، ولا يمكن للولايات المتحدة إلغاء اتفاقية الطائرات F-35 من جانب واحد، في إشارة إلى خطط من قبل الكونجرس الأمريكي لمنع تركيا من استلام مقاتلات F-35 المخطط تسليمها لها من الولايات المتحدة كجزء من مشروع التنمية المشترك المتعدد الجنسيات.

    وتعيش كل من تركيا والولايات المتحدة علاقات متجمدة بعد فرض واشنطن عقوبات على وزير الداخلية سليمان سوليو، ووزير العدل عبد الله جول؛ لرفض تركيا الإفراج عن القس الأمريكي أندرو برونسون، الذي تتهمه أنقرة بتهم الإرهاب.

    ورفع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي هجومه على تركيا بمضاعفة التعريفات الأمريكية على واردات الألومنيوم والصلب التركية إلى 20٪ و50 في المائة على التوالي.

    وفي المقابل، زادت تركيا التعريفات الجمركية على العديد من منتجات الولايات المتحدة الأصلية، بما في ذلك منتجات الكحول والتبغ والسيارات في الانتقام.

    وتستمر التهديدات من كبار المسئولين الأمريكيين الذين يستهدفون تركيا مع وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين، الذي قال في اجتماع وزاري إن العقوبات ضد تركيا جاهزة للتنفيذ إذا لم يتم إطلاق سراح برونسون.

  • «ترامب» عن المدير السابق لـCIA: الأسوأ في التاريخ ولا أثق به

    وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مدير الاستخبارات المركزية السابق جون برينان بأنه الأسوأ في التاريخ، مؤكدًا أنه لا يثق فيه على أسرار الولايات المتحدة.

    وكتب دونالد ترامب تغريدة على “تويتر”: “هل نظر أحد في الأخطاء التي ارتكبها جون برينان أثناء عمله كمدير لوكالة الاستخبارات المركزية؟ إنه الأسوأ في التاريخ، وسوف يسقط بسهولة، فمنذ خروجه، أصبح لا شيء ويمثل نوعا من الاختراق السياسي الحزبي، ولا يمكن الوثوق به مع أسرار بلدنا!”

    يذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ألغي، مؤخرًا، التصريح الذي يسمح للمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (CIA) جون برينان بالاطلاع على معلومات سرية حساسة.

    وبرر ترامب قراره “بالمخاطر التي تشكلها التصرفات والسلوك الخاطئ” لجون برينان، حسبما جاء في بيان للبيت الأبيض.

زر الذهاب إلى الأعلى