تكنولوجيا

حصل تطبيق التواصل والدردشة بالفيديو القصير سناب شات على تحديث جديد جاء بميزة جديدة لمحبي التقاط صور السيلفي من شأنها إضافة تعديلات مضحكة على صورهم وكذلك إمكانية إعادة تشغيل السنابات التي اختفت إلا أنها غير مجانية بالطبع.

الميزة الجديدة لمحبي السيلفي تدعى العدسات Lenses، وعن طريق التحويل إلى الكاميرا الأمامية والضغط المطول على وجهك حتى تظهر المؤثرات الديناميكية المتحركة والإضافات، يمكنك التغيير واختيار أي منها قبل التقاط السناب، ستظهر تعليمات للاستخدام مع كل اضافة على الشاشة ستساعدك على جعل الصورة متناسقة. انها أشبه بتطبيق Photo Booth على الماك من آبل.

وقبل عامين كانت قد أطلقت سناب شات ميزة Replays التي تتيح لك إعادة مشاهدة أحد السنابات مرة ثانية في اليوم. ونظراً لشعبية الميزة والطلب الكبير على إتاحة الفرصة لأكثر من مرة واحدة، أضافت الشركة اليوم فكرة الإعادة المدفوعة والتي تتيح لك حتى ثلاثة إعادات بسعر 0.99 دولار وعشرة إعادات بمبلغ 2.99 دولار وعشرين إعادة بمبلغ 4.99 دولار وتسمح للمستخدم – حالياً فقط للولايات المتحدة – بأن يعيد تشغيل أي سناب في أي وقت – حتى المختفية – لكن لمرة واحدة فقط، أي لا يمكنك صرف الإعادات المدفوعة على نفس السناب.

بهذه الطريقة تعمل سناب شات على تنويع مصادر دخلها حيث حالياً كانت تعتمد على الشراكات مع القنوات عبر ميزة الاستكشاف Discover، لكن التوجه إلى اسلوب العناصر المدفوعة ضمن التطبيقات يعني أنها على عتبة تحقيق أرباح كبيرة للغاية خاصة أنها لاتقدم شيء سوى إلغاء بعض الحواجز أو لنقل تخفيفها من خلال إتاحة إعادة التشغيل.

من الأمور الأخرى في التحديث ميزة الجوائز للحصول على ملصقات ومكافآت افتراضية حسب نشاطك في استخدام التطبيق وهي طريقة لتعزيز تفاعل المستخدمين ونشاطهم على الخدمة.

وأشارت بعض التقارير إلى أن سناب شات ومن أجل إضافة ميزة العدسات المذكورة أعلاه استحوذت على شركة Looksery بمبلغ 150 مليون دولار. تأسست Looksery قبل عامين فقط وأنشأت حملة جمع تمويل جماعي على كيك ستارتر كانت ناجحة وأدت لإطلاق تطبيقها الذي يعتمد على تقنية خاصة تسمح للمستخدمين الدردشة بالفيديو مع إضافة فلاتر ومؤثرات خاصة على الوجه كرسوم دب الباندا أو القط المنزعج وغيرها أو حتى تعديل على الشكل أو تغيير لون العيون وبهذا يكون قد تميز بكونه من أفضل تطبيقات الفيديو القادرة على تعديل الوجه بعد التعرف عليه مقارنة بتطبيقات اخرى متخصصة بصور السيلفي مثل FaceTune و Perfect365.

هذه ليست المرة الأولى التي تستحوذ فيها سناب شات على شركة وتستخدمها في تطبيقها. دفعت العام الماضي 50 مليون دولار لشراء شركة Scan.me المتخصصة بإنشاء ومسح رموز الاستجابة السريعة QR واستخدمتها لتسهيل متابعة المستخدمين بعضهم البعض داخل الخدمة.

إعلانات الإنترنت من أكثر الأشياء المزعجة التى يقابلها المستخدمون،

وهذا ما جعل الإقبال على أدوات مثل Ad-Block التى تعمل على حجب الإعلانات عنهم تنال شهرة كبيرة،

حيث تتمتع هذه الأداة بشعبية كبيرة، مما جعلها تمثل تهديدا على مواقع تتربح من مشاهدة الإعلانات مثل يوتيوب،

لذلك يبدو أن “جوجل” قررت معاقبة المستخدمين الذين يقومون بتثبيت Ad-Block من خلال عرض الإعلانات التجارية كاملة دون وجود خيار skip.

تفاصيل محاربة جوجل لـAd-Block ذكر موقع skynews البريطانى أن المستخدمين اشتكوا من ظهور الإعلانات على الرغم من تحميلهم الأداة،

وهذا يعنى أن جوجل قد وجدت طريقة لتجاوز البرنامج،

وهذه المشكلة ظهرت حتى الآن مع مستخدمى يوتيوب من متصفح جوجل،

ولكن قال “بن وليامز” من Ad-Block إن المشكلة هى من المتصفح، وستقوم الشركة بإصلاحها قريبا، وإنه من غير المتوقع أن تكون مقصودة.

أعلنت عدد من المواقع الفنية الشهيرة أن النجمة العالمية تايلور سويفت تعد من أكثر الأشخاص متابعة عبر موقع التواصل الاجتماعى الشهير “إنستجرام”،

حيث وصل عدد متابعيها إلى 45.8 مليون شخص يتابعون حياة نجمتهم الشهيرة لحظة بلحظة،

وقد استطاعت تايلور التفوق على نجمة تليفزيون الواقع كيم كاردشيان وسيلينا جوميز وبيونسيه، وغيرهن..

يذكر أن عددا من المواقع الفنية تداولت أن تايلور سويفت دخلت مؤخرا

موسوعة جينس للأرقام القياسية لعام 2016 لتصبح أول فنانة تدخل الموسوعة

بسبب مبيعات ألبوماتها بعد أن تصدرت 3 ألبومات متتالية لها قائمة أعلى المبيعات فى أمريكا،

فباعت تايلور سويفت أكثر من مليون نسخة من الألبومات الثلاثة فى الأسبوع الأول من طرحها فى الأسواق.

نشرت منذ قليل، النجمة شذى حسون عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعى الشهير “إنستجرام”

صورة حساب مزيف يحمل اسمها ،

وقد حذرت شذى محبيها من “الأكونت” المزيف.

وعلقت شذى حسون على الصورة فكتبت: “أحبابى هذا مو أكاونتى ولا يمثلنى

حاطين نفس اسمى وزائدين آخر شهر حرف ” L ” ،

ويسوى ريكويست حق كل الناس اللى مسويالهم فولو..

فانتبهوا بليز وريبورت سبام ما ادرى منو هالشخص هل من المحبين أو الكارهين”.