ثقافة وتاريخ

  • العثور على تمثال يرمز إلى السيد المسيح فى فلسطين

    اكتشف علماء آثار إسرائيليون، عشية عيد الميلاد، تمثالًا قديمًا من الرخام لكبش يعتقدون أنه يرمز للمسيح، حسب ما ذكره موقع “ديسكفرى”. ووفقا لعلماء الآثار، فإن التمثال كان جزءًا من الديكور لكنيسة بيزنطية ترجع إلى القرن السادس أو السابع الميلادى، تقع بالقرب من مدينة الميناء القديمة وكان فى حالة جيدة من الحفظ. وتبعاً للبيان الذى أصدرته إدارة الحفريات نيابة عن سلطة آثار الاحتلال الإسرائيلى، فإن التمثال يمثل صورة شائعة نوعًا ما فى الفن المسيحى، حيث لم يكن يصور كشخص بل كان يتم استخدام الرموز إشارةً له وكان “الكبش” إحدى هذه الرموز، كما أنه كان يتم تمثيل الكبش محمولا على أكتاف “الراعى الصالح”، وأحيانًا كان يقع الحيوان إلى اليسار أو اليمين من يسوع، وفى هذه الحالة يكون المقصود بالكبش المؤمنين أو الشعب الذى يرعاه المسيح. وأضاف البيان أن التمثال ربما يرجع للفترة ما قبل الرومانية، وكان يتم استخدامه فى هيكل الكنيسة. وكان التمثال يقف جنبًا إلى جنب مع الآلهة اليونانية مثل “هيرميس”. وانتهى البيان بجملة “إنه قد يكون أو لا يكون من قبيل الصدفة، ولكن تم اكتشاف تمثال ليلة عيد الميلاد”.

  • الخارجية تسمح بسفر تمثال بحقيبة دبلوماسية لسفارة ألمانيا دون تفتيش

    سمحت السلطات الجمركية بمطار القاهرة الدولى، مساء اليوم الاثنين، بسفر الحقيبة الدبلوماسية للسفارة الألمانية بالقاهرة بعد تدخل وزارة الخارجية، وإرسال مذكرة لجمارك قرية البضائع بالسماح لشحن الحقيبة الخاصة بالسفارة دون فتحها، رغم تحفظ الجمارك ومركز الوحدات الآثارية بالمطار، على الحقيبة بعد اكتشاف الجمارك وجود تمثال داخل الحقيبة. وعرض الأمر على مركز الوحدات الآثارية الذى طلب تشكيل لجنة من الوحدة والجمارك والخارجية والشرطة ومندوب السفارة، وفقا للقانون، لمعاينة التمثال، وبيان قيمتة إذا كان أثريا أو مجرد تمثال تذكار، ولكن السفارة الألمانية اعترضت على فتح الحقيبة، وتم التحفظ عليها حتى تدخلت وزارة الخارجية، وسمحت بسفرها دون تفتيش. وكانت قد أثيرت أزمة بين مركز الوحدات الآثارية بمطار القاهرة الدولى، ومكتب الخارجية بالمطار، بسبب اكتشاف جمارك قرية البضائع وجود تمثال داخل الحقيبة الدبلوماسية للسفارة الألمانية بالقاهرة أثناء مرور الحقيبة من أجهزة الأكس رى، لشحنها على الطائرة السويسرية. وكانت الجمارك أبلغت مركز الوحدات الآثارية للكشف على التمثال، ولكن فوجئ مسؤلو المركز برفض تفتيش الحقيبة لاعتراض السفارة الألمانية.

  • شرطة ميناء الإسكندرية تحقق مع رجل أعمال حاول تهريب تمثال أثري

    تحقق الأجهزة الأمنية بالإدارة العامة لشرطة ميناء الإسكندرية البحري، مع رجل أعمال تم ضبطه وهو يحاول تهريب تمثال أثري، يرجع إلى العصور الفرعونية خارج البلاد.

    وذلك عقب أن أكدت معلومات وتحريات إدارة البحث الجنائي بالإدارة العامة لشرطة ميناء الإسكندرية البحري، قيام إحدى شركات التصدير كائنة بحدائق القبة بالقاهرة، والمملوكة للمدعو “أيمن . م . م”، بتصدير رسالة هدايا ومستلزمات ديكور وأُخفي ضمن مشمولها (تمثال فرعوني).

    وفور تقنين الإجراءات تم تشكيل لجنة بالاشتراك مع (الهيئة العامة للآثار، قسم شرطة الأموال العامة، الإدارة العامة لمكافحة التهرب الضريبي، المجمع الجمركي المختص)، أسفرت جهودها عن ضبط تمثال صغير من البازلت أسود اللون طوله 30 وعرضه 13 على هيئة ملكية ومدون عليه باللغة الهيروغليفية، وقررت لجنة الهيئة العامة للآثار أن هذا التمثال يخضع لقانون الآثار المهربة.

    بمواجهة المدعو “حمد. ج. م” 44 سنة، صاحب شركة تصدير، مقيم بمحافظة الجيزة، أقر بملكيته للتمثال، وأنه لا يعلم كونه يعد من الآثار.

  • وزارة الثقافة البريطانية تمد مهلة تصدير تمثال “سخم كا” لـ29 مارس 2016

    أفادت قناة النيل للأخبار فى خبر عاجل، منذ قليل، أن وزارة الثقافة البريطانية مدت مهلة تصدير تمثال “سخم كا” الفرعونى إلى 29 مارس 2016.

  • عودة تمثال فرعوني مسروق منذ أعوام بعد استرداده من فرنسى

    إستقبل مطار القاهرة مساء أمس الخميس تمثالا أثريا يعود للعصر الفرعوني تم سرقته وتهريبه قبل أعوام قادما من باريس بعد إستلامه من مواطن فرنسى حصل عليه من أحد المزادات العالمية وسلمه برغبته للسفارة المصرية لدى فرنسا.

    وقال ” على أحمد على ” مدير الآثار المستردة والذى وصل بصحبة التمثال على رحلة مصر للطيران رقم ٨٠٠ والقادمة من باريس : يبلغ ارتفاع التمثال حوالى 33 سم ومصنوع من الخشب، ويمثل سيدة نائمة على بطنها تمد يديها للأمام فى وضع انسيابى ويعود لعصر الأسرة السادسة، وتمت سرقته من المخزن المتحفى بسقارة، وأعاده مواطن فرنسى فور علمه بسرقة التمثال من مصر وأنه مسجل لدى وزارة الآثار، وأن المواطن الفرنسي قام بشراء هذا التمثال فى مزاد علنى فى عام 2012 وحين شك فى احتمالية أن تكون قطعة أصلية مسروقة بادر بتسليمها للسفارة المصرية والتمثال من القطع المكتشفة عن طريق البعثة المصرية الأسترالية التى تعمل فى جبانة الملك تتى بسقارة.

    وتم الإفراج عن التمثال والذى وصل فى طرد دبلوماسى مغلق وتسليمه لكل من ” منصور سالم ” و ” مصطفى سعد ” أمينى المتحف المصرى فى محضر تسليم رسمي فى مطار القاهرة وتم نقل التمثال وسط حراسة أمنية إلى مقر المتحف المصرى فى التحرير وتحديد مكان عرضه.

زر الذهاب إلى الأعلى