رفح

  • نتنياهو يوافق على إرسال فريق إسرائيلى إلى واشنطن لمناقشة “عملية رفح”

    قالت وكالة أسوشيتدبرس إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد وافق على إرسال فريق من المسئولين الإسرائيليين إلى واشنطن لتناقش مع مسئولي إدارة بايدن آفاق عملية رفح حيث يسعى كل طرف لأن يوضح للآخر منظوره، بحسب ما قال مستشار الأمن القومى الأمريكي جيك سوليفان.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الاتفاق لإجراء محادثات مع رفح يأتى مع إجراء أول مكالمة هاتفية بين بايدن ونتنياهو  منذ أكثر من شهر، فى ظل تزايد الخلاف بين واشنطن وتل أبيب حول أزمة الغذاء فى غزة، وإجراء إسرائيل خلال الحرب، وفقا للبيت الأبيض.

    وقال سوليفان إن المحادثات ستحدث فى الأيام المقبلة، ومن المتوقع أن تشمل خبراء عسكريين واستخباراتيين ومتخصصين فى الوضع الإنسانى.

    وكان البيت الأبيض متشككا إزاء خطة نتنياهو لتنفيذ عملية فى مدينة رفح الجنوبية، حيث نزح نحو 1.5 مليون فلسطيني إلى المدينة فى ظل حرب إسرائيل الوحشية على قطاع غزة التي بدأت قبل أكثر من خمسة أشهر.

    وقال سوليفان إن بايدن فى الاتصال حث نتنياهو مجددا على ألا ينفذ عملية رفح. وخلال المحادثات القادمة، قال إن المسئولين الأمريكيين سيحاولون وضع نهج بديل لاستهداف العناصر الرئيسية لحماس وتأمين الحدود بين مصر وغزة بدون غزو برى واسع.

    وجاء الاتصال بين بايدن ونتنياهو بعد أن سارع الجمهوريون فى واشنطن ومسئولون إسرائيليون إلى التعبير عن غضبهم من الانتقاد الحاد الذى وجه زعيم الأغلبية الديمقراطية فى مجلس الشيوخ تشاك شومر تعامل نتنياهو للحرب فى غزة، ودعوته لإجراء انتخابات جديدة فى إسرائيل. واتهم الجمهوريون والإسرائيليون الزعيم الديمقراطى بكسر قاعدة غير مكتوبة ضد التدخل فى سياسات الانتخابات الخاصة بدولة حليفة.

    ولم يؤيد شومر دعوة بايدن للانتخابات، إلا انه قال إن أعتقد ان خطاب جيد يعكس مخاوف الكثير من الأمريكيين. وقال سوليفان إن نتنياهو أثار المخاوف بشان دعوات شومر لإجراء انتخابات جديدة.

  • البيت الأبيض: مصر أعربت عن قلقها بشأن شن إسرائيل أى عملية فى رفح الفلسطينية

    قال مستشار اتصالات الأمن القومى بالبيت الأبيض جون كيربى، إن إسرائيل لم تقدم لنا أو للعالم أي خطة بشأن المدنيين في رفح الفلسطينية وكيفية إجلائهم خارج غزة، مؤكدا أن مصر أعربت عن قلقها بشأن شن إسرائيل أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن أبلغ نتنياهو بضرورة تبني استراتيجية متماسكة ومستدامة للتخلص من حماس، كما طلب من نتنياهو إرسال فريق من المسؤولين الإسرائيليين إلى واشنطن للاستماع إلى المخاوف الأمريكية بشأن شن عملية عسكرية في رفح الفلسطينية.

    وتابع أنه لا يزال بالإمكان التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.. لكن إسرائيل تعتقد أن بعض مطالب حماس مبالغ فيها، مؤكدا أن ️ بايدن أعرب لنتنياهو عن قلقه من العملية العسكرية المحتملة في رفح الفلسطينية، كما أكد أن بايدن ونتنياهو ناقشا تطورات العملية العسكرية في غزة، و️إسرائيل قتـ ـلت عددا من قيادات حـ ـماس وعناصرها في غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الرئيس السيسى: نحاول وقف نزيف الدم بغزة ونحذر من خطورة اجتياح رفح الفلسطينية

    تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مقر أكاديمية الشرطة فجر اليوم، حيث تابع سير العمل بالأكاديمية وتدريبات الطلاب ومستوى جاهزيتهم.

    وأثنى الرئيس السيسي على انضباط الطلاب وما اكتسبوه من مهارات وقدرات، مؤكدًا حرص الدولة على اختيار أفضل العناصر لحفظ أمن البلاد.

    وأجرى الرئيس السيسي حوارًا مع الطلبة المستجدين هنأهم فيه بالالتحاق بأكاديمية الشرطة وحلول شهر رمضان المبارك،؛ وتناول الأوضاع الإقليمية وما تفرضه من تحديات ومسؤوليات أمنية جديدة أمام الأجهزة الأمنية.

    وقال الرئيس السيسى: إننا نحاول وقف نزيف الدم في قطاع غزة، ونسعى لإدخال أكبر حجم من المساعدات، محذرًا من خطورة اجتياح رفح الفلسطينية.

    وأكد الرئيس السيسى، أننا نسعى إلى إيجاد فرصة حقيقية لإقامة دولة فلسطينية مستقلة باعتراف دولي، مضيفًا:”حذرنا مسبقًا من اتساع الصراع في المنطقة بسبب ما يحدث فى غزة”

  • القاهرة الإخبارية: شهداء وجرحى فى قصف إسرائيلى استهدف منزلا شمال رفح

    أفادت وسائل إعلام فلسطينية، بسقوط شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في شمال رفح جنوبي قطاع غزة، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر الماضي، مخلفًا أكثر من 31 ألف شهيد، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وأكثر من 72 ألف إصابة، في حصيلة غير نهائية، ولا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.

    وجراء الحرب وقيود إسرائيلية متزامنة، يواجه سكان غزة، لا سيما محافظتي غزة والشمال، مجاعة شديدة في ظل شح شديد في إمدادات الغذاء والماء والدواء والوقود، مع نزوح نحو مليوني فلسطيني من سكان القطاع الذي تحاصره إسرائيل منذ 17 عامًا.

  • صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) : بايدن يدرس فرض شروط على المساعدات العسكرية لإسرائيل في حال شن الهجوم على رفح

    ذكرت الصحيفة أنه بحسب تصريحات مسئولين أمريكيين فإن الرئيس الأمريكي “بايدن” يدرس فرض شروط على المساعدات العسكرية المستقبلية لإسرائيل إذا مضى جيشها قدماً في هجوم مخطط له على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، مضيفة أنه وفقاً للمسئولين الذين تحدثوا شريطة عدم الكشف عن هوياتهم لم يتخذ “بايدن” بعد قراراً بشأن الحد من إمدادات الأسلحة، لكنه قد يقوم بذلك في حال عرضت عملية رفح المدنيين الفلسطينيين للخطر.

    أشارت الصحيفة إلى أن “بايدن” صرح خلال نهاية الأسبوع بأن دخول الجيش الإسرائيلي إلى رفح سيكون “خطاً أحمر” لإدارته، لكنه أكد أيضاً على التزامه بتزويد إسرائيل بالوسائل اللازمة للدفاع عن نفسها، مضيفة أن الولايات المتحدة أعلنت أنه يجب على إسرائيل أن تظهر أن لديها خطة لحماية المدنيين قبل شن هجوماً برياً في رفح، حيث أكدت نائبة الناطق باسم البيت الأبيض “أوليفيا دالتون” في حديثها أن إسرائيل لم تزود واشنطن بعد بخطة لحماية المدنيين في رفح، ولكنها لن تعلق على ما إذا كان يتم النظر في فرض شروط على إمدادات الأسلحة إلى إسرائيل، وبينما أشارت إلى أن الرئيس كان “صريحاً للغاية بشأن رأينا في الوضع على الأرض”.

  • نتنياهو يؤكد المضى قدما فى العملية العسكرية داخل رفح الفلسطينية

    عاجل لها من وكالة رويترز قالت إن نتنياهو يؤكد المضي قدما في العملية العسكرية في رفح الفلسطينية.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • قناة إسرائيلية: قوات الجيش تنتظر الموافقة على بدء العمليات فى رفح

    قالت القناة الـ12 الإسرائيلية، إن قوات “جيش الدفاع الإسرائيلي موافقة المستوى السياسي لبدء العمليات في رفح والمخيمات المركزية”.

    وأضافت القناة العبرية: “لقد مر 155 يوما منذ بدء الحرب، والسؤال الكبير الآن على جدول الأعمال هو العملية في رفح، التي كثر الحديث عنها في الأسابيع الأخيرة”.

    وتابعت: “أن بدء العملية يعتمد، من بين أمور أخرى، على التقدم في المفاوضات بشأن صفقة الرهائن، لأنه إذا تم تحقيق ذلك فإن العملية في رفح ستتأخر بعد وقف إطلاق النار لعدة أسابيع”.

    ويحذر العالم، من الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح الفلسطينية، وقد أكدت الأمم المتحدة أنه “لا يمكن السماح بحدوث هجوم إسرائيلي على رفح في قطاع غزة غزة”.

  • الرئيس السيسى: لم نُغلق معبر رفح نهائيا

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته خلال الندوة التثقيفية بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد، إننا لم نُغلق معبر رفح نهائيا.

    وتحتفل القوات المسلحة المصرية يوم 9 مارس من كل عام بيوم الشهيد، وذلك تخليدا لأرواح الشهداء والتذكير بالتضحيات التى قاموا بها في سبيل الحفاظ على الوطن.

    جاء اختيار يوم 9 مارس من كل عام مع ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض 1969 والذي ضرب أروع مثال على التواجد فى خط المواجهة فكان دائما في الصفوف الأمامية تأكيداً على تلاحم القائد مع جنوده في الميدان.

  • الرئيس السيسي: مصر حريصة على فتح معبر رفح 24 ساعة

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي في كلمته خلال الندوة التثقيفية بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد: مصر حريصة على فتح معبر رفح 24 ساعة.

    وتحتفل القوات المسلحة المصرية يوم 9 مارس من كل عام بيوم الشهيد، وذلك تخليدا لأرواح الشهداء والتذكير بالتضحيات التى قاموا بها في سبيل الحفاظ على الوطن.

    جاء اختيار يوم 9 مارس من كل عام مع ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض 1969 والذي ضرب أروع مثال على التواجد فى خط المواجهة فكان دائما في الصفوف الأمامية تأكيداً على تلاحم القائد مع جنوده في الميدان.

  • ارتفاع ضحايا الغارة الإسرائيلية على خيمة نازحين فى رفح إلى 11 شهيدا و50 مصابا

    ارتفعت حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية على خيمة نازحين فى رفح إلى 11 شهيدا و50 مصابا بينهم أطفال.

    وأكدت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، السبت، ارتفاع عدد شهداء مجزرة إسرائيل في شارع الرشيد لـ 116 شهيدا حتى اللحظة، وذلك بعد ارتقاء أحد الجرحى الفلسطينيين في مستشفى كمال عدوان متأثرا بجراحه.
    وأشارت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان لها أن عدد شهداء مجزرة شارع الرشيد مرشح للزيادة نتيجة عشرات الاصابات الخطيرة وعدم توفر الامكانيات الطبية في غزة.
    فيما قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن 9 فلسطينيين استشهدوا، وأصيب آخرون بجروح مختلفة، في قصف الاحتلال خيمة للنازحين مقابل المستشفى الإماراتي غرب مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
    وارتفعت حصيلة شهداء العدوان الإسرائيلي على القطاع منذ 7 من أكتوبر إلى 30320 شهيدا، فيما بلغ عدد الإصابات 71533 إصابة.
    هذا وقد ارتكب الاحتلال 10 مجازر ضد العائلات الفلسطينية في قطاع غزة، أدت لاستشهاد 92 فلسطينيا، وإصابة 156 آخرين، خلال الـ24 ساعة الماضية.
  • معبر رفح أبوابه مفتوحة.. إدخال 120 شاحنة مساعدات لغزة واستقبال مصابين

    شهد معبر رفح البري بين مصر وفلسطين اليوم، تواصل حركة دخول مساعدات واستقبال مصابين وجرحى قادمين من  مستشفيات غزة لاستكمال علاجهم بمستشفيات مصر ومرور مسافرين.
    وأفادت بيانات إدارة معبر رفح أنه جاري دخول 120 شاحنة مساعدات إغاثية منوعة من الجانب المصري للجانب الفلسطيني في طريقها لقطاع غزة، كما أنه يجري استقبال 43 جريحا ومصابا والمرافقين لهما واستقبال 300 مسافرا من القادمين من غزة و80 مصريا عائدين للأراضي المصرية و57 من حملة جوازات اجنبية في طريقهم لبلادهم.
    ويواصل مطار العريش بشمال سيناء استقبال طائرات تنقل مساعدات لقطاع غزة  والتي بدأ هبوطها يوم 12  اكتوبر الماضي ولا يزال يتواصل يوميا، ووصل إجمالي عدد الطائرات التى وصلت إلى مطار العريش بشمال سيناء إلى 622 طائرة، نقلت مساعدات لغزة ووفود رسمية منذ بدء العدوان الإسرائيلى على غزة، تسلمها الهلال الأحمر المصرى وأعاد نقلها من العريش إلى قطاع غزة.
    وهبطت بمطار العريش خلال الساعات الماضية 2 طائراة  قادمة من  الإمارات  وطائرة قادمة من بلجيكا و2 طائرة   قادمة من الأردن .
    وأفاد بيان رصد حركة استقبال طائرات المساعدات بمطار العريش، انه بلغ إجمالي عدد الطائرات التى وصلت إلى مطار العريش منذ 12 أكتوبر الماضى631 طائرة تحمل مساعدات من عدة دول عربية وأجنبية ومنظمات إقليمية ودولية، من بينها 517 طائرة حملت أكثر من 17 ألف طن من المساعدات المتنوعة ومواد الإغاثة إلى قطاع غزة مقدمة من 50 دولة عربية وأجنبية ومنظمة إقليمية ودولية، بجانب 114 طائرات حملت وفودً.
    والدول التى وصلت منها الطائرات هى الجزائر والنمسا والبحرين وبلجيكا وبولندا والبرازيل وبريطانيا وكولومبيا والدنمارك وإنجلترا والاتحاد الأوروبى وفرنسا وألمانيا واليونان والهند وإندونيسيا والعراق وإيطاليا واليابان والأردن وكازاخستان وكينيا والكويت وليبيا وماليزيا والمغرب ونيروبى والنرويج وعمان وباكستان وقطر ورومانيا وروسيا وسنغافورة وجنوب أفريقيا وسويسرا وهولندا وتونس وتركيا وتركمانستان والإمارات العربية المتحدة وبريطانيا وأمريكا وفنزويلا والمملكة العربية السعودية وكينيا والأرجنتين، تسلم الهلال الأحمر المصرى شحنات المساعدات التى نقلتها الطائرات، ونُقِلَت للمخازن اللوجستية فى مدينة العريش ومنها لقطاع غزة على شاحنات عبر معبر رفح الحدودي.
  • معبر رفح أبوابه مفتوحة.. وصول ومغادرة مصابين ومسافرين ودخول مساعدات لغزة

    تواصل  فتح  معبر رفح بين مصر والأراضي الفلسطينية، ويشهد المعبر حركة مرور مصابين وجرحى قادمين من  مستشفيات غزة لاستكمال علاجهم بمستشفيات مصر ومرور مسافرين ودخول شاحنات محملة بمساعدات  وخروج خري بعد تفريغها.

    أفادت بيانات إدارة معبر رفح انه جار إنهاء إجراءات  دخول 40  جريح ومصاب ومرافقين لهم، ويقوم فريق طبي مصري باستقبال الحالات وتوجيهها للمستشفى المقرر فيه تقديم الخدمة.

    وشهد المعبر خلال الساعات القليلة الماضية  استقبال 40  مريض و28  مرافق لهم، و38 من حملة الجوازات الاجنبية  المقيمين في غزة، و78 مصريا عائدين من غزة، و 250  فلسطينيا يحملون إقامات خارج غزة، 27 صحفيا مع اسرهم، وجميعهم تم إنهاء إجراءات دخولهم للجانب المصري قادمين من غزة.

    كما شهد المعبر مرور 43 شاحنة تحمل  مواد إغاثية وغاز ومياه وأدوات نظافة ومشروبات.

  • إعلام فلسطيني: قصف إسرائيلي يستهدف رفح الفلسطينية جنوب غزة

    قال إعلام فلسطينى إن قصف إسرائيلى يستهدف مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة، حسبما أفاد خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

  • سامح شكرى: نحذر من عواقب العمليات العسكرية فى مدينة رفح الفلسطينية

    صرَّح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمى ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية المصرية، بأن سامح شكرى شارك يوم 17 فبراير الجارى مع السادة وزيرى خارجية السعودية وبلجيكا فى أعمال الجلسة النقاشية المعنونة “نحو الاستقرار والسلام فى الشرق الأوسط: تحديات خفض التصعيد”، والتى عُقِدت على هامش مؤتمر ميونخ للأمن.

    وكشف المتحدث الرسمى باسم الخارجية، أن وزير الخارجية أكد فى حديثه خلال الجلسة على مخاطر انهيار المنظومة الإنسانية فى قطاع غزة، والمسئولية القانونية والإنسانية والسياسية التى يتحملها المجتمع الدولى فى إطار القرارات الدولية ذات الصِلة من أجل تسهيل إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل كامل وآمن ومستدام، ومنها قرار مجلس الأمن رقم ٢٧٢٠، مشدداً على ضرورة تكثيف التحركات الدولية من أجل تفعيل إنشاء الآلية الأممية المنشأة بموجب قرار مجلس الأمن لتسهيل ومراقبة وتنسيق عملية إدخال المساعدات، وكذا إزالة المعوقات الإسرائيلية لتحقيق التنفيذ الكامل لبنود القرار.

    وذكر السفير أحمد أبو زيد، أن الوزير شكرى ندد كذلك بعجز المجتمع الدولى عن وقف الحرب اللإنسانية التى تشنها إسرائيل ضد سكان قطاع غزة، فى تجاهل تام وانتهاك صارخ لكافة أحكام القانون الدولى الإنساني، منوهاً إلى أن الممارسات الإسرائيلية لخلق قطاع غير مأهول للحياة فى غزة، والمحاولات الرامية لتنفيذ التهجير القسرى ضد الفلسطينيين من أراضيهم أو تصفية القضية الفلسطينية، جميعها تهدد بشكل مباشر أسس الاستقرار فى المنطقة.

    وفى سياق متصل، حذر وزير الخارجية من العواقب الجسيمة التى تكتنف أية عمليات عسكرية فى مدينة رفح – الملاذ الأخير لحوالى ١،٤ مليون نازح فلسطينى – وتداعياتها التى تتجاوز كافة حدود المفاهيم الإنسانية والقوانين الدولية، منوهاً كذلك إلى أن حدوث مثل هذا السيناريو من شأنه أن يؤثر على الأمن القومى المصري، ويؤدى إلى أضرار لا يُمكِن إصلاحها ستلحق بالسلم والأمن فى الشرق الأوسط.

    وأردف السفير أبو زيد، بأن الوزير شكرى تناول التحديات الراهنة التى تواجهها المنطقة جراء زيادة التوترات على خلفية الحرب الإسرائيلية ضد غزة، ومنها على الساحة اللبنانية، وفى العراق، وتهديدات أمن الملاحة فى البحر الأحمر، مشيراً إلى ضرورة الحد من الأزمة فى غزة ووقف إطلاق النار، وإنفاذ التهدئة وتبادل المحتجزين فى أقرب وقت، والحيلولة دون توسيع دائرة العنف والصراع لأجزاء أخرى فى المنطقة.

    هذا، واختتم السيد وزير الخارجية مشيراً إلى انخراط مصر فى العديد من المناقشات التى تهدف لحل هذه الأزمة من جذورها، وتحقيق التعايش السلمى بين شعوب المنطقة، مؤكداً أن السلام الشامل لن يتحقق سوى من خلال تنفيذ حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، متصلة الأراضى والقابلة للحياة، على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

  • السيسى وماكرون يحذران من خطورة أى تصعيد عسكرى فى رفح وتوسع الصراع إقليميًا

    تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي “إيمانويل ماكرون”.

    وصرح المستشار د. أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الاتصال تناول الجهود الجارية الرامية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتبادل المحتجزين، وإنفاذ المساعدات الإنسانية، حيث استعرض الرئيسان آخر المستجدات في هذا الصدد، وأكدا ضرورة تعاون الأطراف المعنية لضمان تحقيق تقدم يؤدي إلى حقن الدماء وتخفيف المعاناة الإنسانية الحالية في القطاع، بالإضافة إلى دفع مسار حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، باعتباره المسار الوحيد القادر على تحقيق الأمن الحقيقي والاستقرار المستدام في المنطقة.

    وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الاتصال، موقف مصر القاطع برفض تهجير الفلسطينيين إلى مصر بأي شكل أو صورة، وهو الموقف الذي يحظى بتوافق دولي كامل،

    ومن جانبه، أكد الرئيس الفرنسي دعم فرنسا التام لموقف مصر؛ وشدد الرئيسان على خطورة أي تصعيد عسكري في رفح لتداعياته الإنسانية الكارثية على حوالي مليون ونصف المليون فلسطيني بهذه المنطقة، كما حذر الرئيسان من خطورة توسع الصراع على المستوى الإقليمي ومن ثم ضرورة الدفع السريع لجهود وقف إطلاق النار والتهدئة الإقليمية.

  • تأكيد “مصرى- برتغالى” على ضرورة وقف التحركات الإسرائيلية لاجتياح رفح

    التقى سامح شكرى وزير الخارجية، اليوم السبت، مع ” جواو كرافينيو” وزير خارجية البرتغال، وذلك على هامش أعمال الدورة 60 لمؤتمر ميونخ للأمن.

    ووفقاً لتصريحات السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمى ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، فإن المحادثات تناولت مجمل العلاقات الثنائية المتميزة التى تجمع بين مصر والبرتغال، وسبل دفعها قدماً خاصة فى ضوء الزخم الذى تشهده العلاقات المصرية الأوروبية، حيث أكد الوزير البرتغالى دعم بلاده الكامل لمسار ترفيع العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى لمستوى الشراكة الإستراتيجية الشاملة بما ينقل مستوى التعاون الثنائى لآفاق أرحب.

    وكشف المتحدث باسم الخارجية، أن المحادثات تناولت بشكل موسع تطورات الأوضاع فى قطاع غزة، حيث أكد الوزير البرتغالى دعم بلاده للدور الهام الذى تضطلع به مصر وجهودها الحثيثة لاحتواء الأزمة فى القطاع، مشيراً إلى تأكيده خلال اتصالاته مع نظرائه الأوروبيين على أهمية تبنى موقف أوروبى موحد يطالب بالوقف الفورى لإطلاق النار وتعزيز نفاذ المساعدات الإنسانية، وإطلاق عملية سياسية جدية للتسوية الشاملة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين باعتبارها السبيل الوحيد لاستعادة الاستقرار فى المنطقة. وفى ذات السياق، أشاد السيد سامح شكرى بمواقف البرتغال المتوازنة والداعمة تاريخياً للقضية الفلسطينية وللجهود المصرية لإنهاء الحرب فى غزة.

    وأضاف المتحدث الرسمى، بأن الوزيرين أكدا خلال اللقاء على ضرورة إطلاق تحرك دولى فورى وفاعل لوقف التحركات الإسرائيلية لاجتياح مدينة رفح جنوب قطاع غزة والحيلولة دون الانزلاق بالمنطقة فى صراع أوسع. كما اتفق وزيرا الخارجية على ما يفرضه الوضع الإنسانى الكارثى فى قطاع غزة من حتمية دعم الدور المحورى لوكالة الأونروا فى تقديم الدعم لأهالى قطاع غزة، لاسيما فى ظل الظروف الإنسانية الكارثية التى يتعرضون لها، والتى تتطلب دعم كافة الآليات الدولية العاملة بالمجال الإغاثى.

    وفى ختام اللقاء، اتفق الوزيران على مواصلة التشاور من أجل استمرار الارتقاء بالعلاقات بين البلدين الصديقين، وكذلك مواصلة تنسيق المواقف إزاء الأزمات التى تمس أمن واستقرار المنطقة.

  • محكمة العدل الدولية: التطورات في رفح تعد كابوس إنساني له عواقب لا توصف

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن محكمة العدل الدولية أصدرت قرارها في طلب جنوب أفريقيا بشأن الوضع في رفح الفلسطينية.

     كما أفادت القناة بأن محكمة العدل الدولية قالت، إن التطورات في رفح الفلسطينية من شأنها أن تزيد بشدة ما يعد كابوسا إنسانيا له عواقب لا توصف.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • مصدر مسئول: لا صحة لاقتحام معبر رفح.. والشرطة الفلسطينية تؤمن دخول المساعدات

    قال مصدر مسئول في هيئة المعابر والحدود بقطاع غزة إن معبر رفح لم يتم اقتحامه كما تداولته بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعى، مشيراً في تصريحات له مساء الجمعة إلى أن عدد من النازحين الفلسطينيين من الجانب الفلسطيني كانوا قد أشعلوا عدد من إطارات السيارات، واعتدوا علي شاحنات تحمل مساعدات غذائية كانت في طريقها للقطاع.
    وأضاف المصدر أن تلك الأحداث وقعت شرقي رفح جنوبي قطاع غزة ، لافتاً إلى أن بعض النازحين فتحوا بوابة المعبر واعتدوا علي شاحنات المساعدات، وهو ما استدعى إرسال دوريات تابعة للشرطة الفلسطينية لتأمين دخول المساعدات وضبط الوضع الميداني.
  • مجلة (الإيكونوميست) البريطانية إذا قامت إسرائيل بالغزو، فإن الجحيم يلوح في الأفق في رفح

    – ذكرت المجلة أنه رغم تسارع محادثات وقف إطلاق النار في الشرق الأوسط، فإن التهديد يؤدي إلى وجود مستوى جديد ومدمر من العنف، مشيرةً إلى أنه في 13 فبراير اجتمع ممثلون عن الولايات المتحدة ومصر وإسرائيل وقطر في القاهرة لمحاولة تأمين وقف لإطلاق النار لمدة 6 أسابيع في غزة وإطلاق سراح الرهائن لدى حماس، ولكن في الوقت نفسه تزايدت المخاوف من غزو واسع النطاق للجيش الإسرائيلي لرفح، موضحةً أن أي توسع في القتال ستكون له عواقب مدمرة على المدنيين، وسينهي علاقة إسرائيل مع مصر، ويستنفذ صبر الولايات المتحدة.

    2- أضافت المجلة أن تركيز “نتنياهو” على رفح هو محاولة لتعزيز مكانته من خلال وعد الإسرائيليين بتحقيق نتيجة حاسمة في الحرب، ومع ذلك فإن التركيز على معبر رفح لا يتعلق فقط بحفاظ “نتنياهو” على نفسه، فداخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية هناك اعتراف بالمكاسب المترتبة على التغلب على حماس هناك في معقلها الأخير، والسيطرة على الحدود مع مصر المستخدمة لتهريب الأسلحة.

    3- أشارت المجلة أنه وفقاً لتقدير المسئولين الأمنيين فإن حماس في موقف دفاعي، ويتعرض زعيم الحركة “يحيى السنوار” للمطاردة في خان يونس، وأصبح من الواضح أنه غير قادر على التواصل مع رجاله بشكل كبير، مضيفةً أن الحركة تحاول إعادة ترسيخ وجودها في شمال غزة من خلال نشر الشرطة في الشوارع ودفع رواتب الموظفين، ومع ذلك يعتقد مسؤولي الاستخبارات الإسرائيلية أن قادة حماس يشعرون بالقلق من أنهم يفقدون السيطرة على السكان، ويعتقد أن أكثر من 10.000 من أعضاء حماس قتلوا وأن الآلاف أصيبوا أو أسروا، أما المقاتلين الباقين فهم في “وضعية حرب العصابات” ولم يعودوا قادرين على حكم غزة بشكل فعال.

    4- أضافت المجلة أنه من شأن الهجوم على رفح أن يزيد من الضغط على حماس، إلا أن الخسائر قد تكون ضخمة، حيث إن القادة العسكريين يعلمون أنه قد لا تكون هناك طريقة فعالة لنقل المدنيين بعيداً عن الأذى، ففي المراحل السابقة من الحرب حثت إسرائيل سكان مدينة غزة وخانيونس على التحرك جنوباً، والآن يتعين عليها أن تدفع أولئك الذين فروا إلى رفح إلى الانتقال مرة أخرى وهذه المرة إلى المناطق الآمنة على الساحل، مشيرةً إلى أن مصر تسعى بشدة إلى تجنب امتداد الحرب إلى أراضيها، وترفض السماح للعديد من اللاجئين بمغادرة غزة، وحذرت إسرائيل من أن الحرب في المنطقة الحدودية قد تكون لها عواقب وخيمة.

    5- أشارت المجلة إلى أن احتمال سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين يُثير قلق حلفاء إسرائيل، موضحةً أن قيام إسرائيل بالمضي قدماً في مهاجمة رفح يعتمد على عاملين، الأول يتعلق بقدرة “نتنياهو” على حشد الزخم الداخلي لفتح جبهة جديدة في الحرب، وهذا ليس مضموناً بأي حال من الأحوال، فالعملية التي يروج لها ستكون كبيرة وستشمل ألوية كاملة من المحتمل أن تبقى هناك لأسابيع، ولم يبدأ جيش الدفاع الإسرائيلي بعد في حشد القوات للقيام بمناورة بهذا الحجم، وبدلاً من ذلك قام القادة العسكريين بسحب قواتهم من غزة وتسريح العديد من جنود الاحتياط البالغ عددهم 300 ألف جندي الذين تم استدعاؤهم يوم 7 أكتوبر، كما أن التكاليف الاقتصادية للصراع تتصاعد، ففي 9 فبراير قامت وكالة (موديز) للتصنيف الائتماني بتخفيض تصنيف إسرائيل من A1 إلى A2.

    6- أما العامل الثاني يتعلق باستمرار انخفاض شعبية “نتنياهو” في استطلاعات الرأي، حيث يتفوق عليه منافسه في حكومة الحرب “بيني جانتس”، وإذا أجريت الانتخابات الآن فإن حزب الوحدة الوطنية الوسطي الذي يتزعمه “جانتس” سيحصل على أكثر من ضعف أصوات حزب الليكود الذي يتزعمه “نتنياهو”، مشيرةً إلى أن المأزق الذي يتعرض له “نتنياهو” يمنحه دافع للتصعيد في رفح، إلا أن الجنرالات في مجلس الوزراء الحربي يفضلون السعي إلى التوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح المزيد من الرهائن، وبالنسبة لهم يمكن لرفح أن تأتي لاحقاً.

    7- اختتمت المجلة بالقول أن إمكانية التوصل إلى صفقة لإطلاق سراح الرهائن يعتمد على المحادثات في القاهرة وعلى حماس، مشيرةً إلى أن لقاء المسئولين الإسرائيليين في القاهرة يوم 13 فبراير لإجراء المزيد من المفاوضات يشير إلى أن إسرائيل تعيد تقييم الأمور وأنه من الممكن التوصل إلى اتفاق بشأن هدنة مؤقتة، مضيفةً أن المسئولين الإسرائيليين يعتقدون أن حاجة حماس إلى إعادة تنظيم صفوفها وتزويد السكان ببعض الراحة التي هم في أمس الحاجة إليها قبل شهر رمضان قد يجبرها على إظهار المزيد من المرونة بشأن المفاوضات بشأن الرهائن، ولتجنب الجحيم في رفح يحتاج أحد الطرفين إلى أن يتراجع أولاً.

  • وكالة الأنباء الفلسطينية: نتنياهو يتوعد بعملية قوية في مدينة رفح

    أفادت وكالة الانباء الفلسطينية، أن رئيس الوزراء الاسرائيلى بنيامين نتنياهو توعد بعملية قوية في مدينة رفخ الفلسطينية بعد السماح للمدنيين بمغادرتها، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

  • ملك الأردن: أى عملية عسكرية فى رفح الفلسطينية ستؤدى إلى كارثة إنسانية

    قال العاهل الأردني الملك عبد الله، إن أي عملية عسكرية في رفح الفلسطينية ستؤدي إلى كارثة إنسانية.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى مع الرئيس الأمريكي نقلته قناة القاهرة الإخبارية، ان الهجوم الإسرائيلي على رفح سيتسبب بكارثة إنسانية جديد، وطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الخارجية الأمريكية: واشنطن تعارض الهجوم الإسرائيلي “واسع النطاق” على رفح

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن الخارجية الأمريكية أكدت أن واشنطن تعارض هجوما إسرائيليا “واسع النطاق” على رفح الفلسطينية من دون خطة لحماية المدنيين؛ ودعت واشنطن إسرائيل إلى التحقيق في الوفاة “المفجعة” للطفلة هند رجب في قطاع غزة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • مسئول أممي: التوغل الإسرائيلي المحتمل في رفح الفلسطينية أمر مرعب

    أكد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك أن التوغل الإسرائيلي الكامل المحتمل في رفح – حيث يتكدس حوالي 1.5 مليون فلسطيني قرب الحدود المصرية دون وجود أي مكان يفرون إليه – أمر مرعب، نظراً لاحتمال أن يُقتَل ويُجرَح عدد كبير للغاية من المدنيين، معظمهم من الأطفال والنساء، مرة أخرى.
    أشار المسؤول في بيان صحفي – حصل اليوم السآبع على نسخة منه – إلى المعاناة التي يواجهها الفلسطينيون في غزة ولا يمكن تصورها، مضيفا: واليوم، للأسف، وبالنظر إلى المذابح التي ارتكبت حتى الآن في غزة، يمكننا تصور ما قد ينتظر الناسَ في رفح. فبالإضافة إلى الآلام والمعاناة الناتجة عن القنابل والرصاص، فإن هذا التوغل في رفح قد يعني أيضاً نهاية المساعدات الإنسانية الضئيلة التي تدخل وتوزع، مع ما يحمله ذلك من تداعيات هائلة على غزة بأكملها، بما في ذلك على مئات الآلاف المعرضين لخطر المجاعة والموت جوعاً في الشمال.
    وأضاف المسؤول الاممي: لقد حذر مكتبي مراراً وتكراراً من الممارسات التي تنتهك قوانين الحرب. إن القيام بمثل هذه العملية في رفح، كما تبدو الظروف الحالية، ينطوي على خطر ارتكاب المزيد من الجرائم الفظيعة.
    ودعا إسرائيل أن تمتثل للأوامر الملزمة قانوناً الصادرة عن محكمة العدل الدولية، وللنطاق الكامل للقانون الدولي الإنساني. أولئك الذين يتحدون القانون الدولي قد تم تحذيرهم. ويجب أن تتبع ذلك المساءلة.
    وتابع : يجب ألا يسمح العالم بحدوث ذلك. على الأطراف التي لديها نفوذ العمل على كبح الجماح بدلاً من التمكين. يجب أن يكون هناك وقف فوري لإطلاق النار. ويجب إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين. ويجب أن يكون هناك عزم جماعي متجدد للتوصل إلى حل سياسي.

  • 63 شهيدا بينهم أطفال سقطوا فى مجزرة إسرائيلية بمدينة رفح

    ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلية مجزرة جديدة في مدينة رفح الفلسطينية، حيث أعلن التلفزيون الفلسطيني ارتفاع حصيلة شهداء الغارات التي استهدفت مساجد ومنازل في مدينة رفح إلى 63 شهيدا، بينهم أطفال، إضافة إلى إصابة عشرات من بينهم أطفال.

    من جانبه قال جيش الاحتلال الإسرائيلى، أن قواته نفذت سلسلة من الهجمات على أهداف نوعية فى منطقة الشابورة جنوبى قطاع غزة، وأضاف الجيش الإسرائيلى فى بيان اليوم الإثنين، إن الهجمات على منطقة الشابورة جنوبى قطاع غزة “قد انتهت”.

    وقد أفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع شهداء ومصابين إثر قصف إسرائيلى استهدف مسجدا فى رفح جنوبى قطاع غزة، وقالت إن مصابين بينهم أطفال ونساء وصلوا إلى المستشفى الكويتى جراء القصف الإسرائيلى العنيف على رفح.

    فيما قال الهلال الأحمر الفلسطينى إن غارات مكثفة استهدفت منازل مأهولة بالسكان قبالة مقر جمعية الهلال وسط رفح. وأكدت وسائل إعلام فلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلى بدأت بتنفيذ عملية عسكرية على مدينة رفح الفلسطينية.

    وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، بوقوع شهداء ومصابون فى قصف إسرائيلى مكثف وأحزمة نارية على رفح جنوب قطاع غزة”، وسماع دوى اشتباكات وقصف مدفعى وغارات مكثفة بمدينة رفح جنوبى قطاع غزة.

    فيما أفادت وسائل إعلام بأن اشتباكات إسرائيلية كثيفة تدور بالقرب من محيط المستشفى الكويتى فى رفح.

     

  • سقوط شهداء ومصابين في قصف إسرائيلي عنيف على رفح الفلسطينية

    قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي بدأت في تنفيذ عملية عسكرية على مدينة رفح الفلسطينية.

    وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية بسقوط شهداء ومصابين في قصف إسرائيلي مكثف وأحزمة نارية على رفح جنوب قطاع غزة. يأتي ذلك على وقع سماع دوي اشتباكات وقصف مدفعي وغارات مكثفة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة.

    فيما أعلنت وسائل إعلام عن وقوع اشتباكات إسرائيلية كثيفة تدور بالقرب من محيط المستشفى الكويتي في رفح.

    وقد حذر المجتمع الدولي، حكومة الاحتلال الإسرائيلية من شن عملية عسكرية على رفح الفلسطينية، وسط تكدس لملايين النازحين من غزة.

  • مصر ترفض الدعاوى الإسرائيلية لتنفيذ عملية عسكرية فى مدينة رفح

    شددت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية، يوم 11 فبراير الجاري، على رفضها الكامل للتصريحات الصادرة عن مسئولين رفيعى المستوى بالحكومة الإسرائيلية بشأن اعتزام القوات الإسرائيلية شن عملية عسكرية فى مدينة رفح جنوب قطاع غزة، محذرة من العواقب الوخيمة لمثل هذا الإجراء، لاسيما فى ظل ما يكتنفه من مخاطر تفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة.

    وطالبت مصر بضرورة تكاتف جميع الجهود الدولية والإقليمية للحيلولة دون استهداف مدينة رفح الفلسطينية، التي باتت تأوي ما يقرب من 1.4 مليون فلسطينى نزحوا إليها لكونها آخر المناطق الآمنة بالقطاع. واعتبرت أن استهداف رفح، واستمرار انتهاج إسرائيل لسياسة عرقلة نفاذ المساعدات الإنسانية، بمثابة إسهام فعلى فى تنفيذ سياسة تهجير الشعب الفلسطينى وتصفية قضيته، فى انتهاك واضح لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ذات الصلة.

    وأكدت جمهورية مصر العربية على أنها سوف تواصل اتصالاتها وتحركاتها مع مختلف الأطراف، من أجل التوصل إلى وقف فورى لإطلاق النار، وإنفاذ التهدئة وتبادل الأسرى والمحتجزين، داعيةً القوى الدولية المؤثرة إلى تكثيف الضغوط على إسرائيل للتجاوب مع تلك الجهود، وتجنب اتخاذ اجراءات تزيد من تعقيد الموقف، وتتسبب فى الإضرار بمصالح الجميع دون استثناء.

  • الأونروا: نشكر مصر على فتح معبر رفح.. وإسرائيل تتعنت فى دخول المساعدات

    وصفت تمارا الرفاعي مسؤول العلاقات الخارجية بمنظمة الأنروا، الوضع في رفح الفلسطينية بالسيئ للغاية، موضحة: ” الوضع في رفح  سيئ جدا من أول الحرب يتم  طرد سكان غزة عبر أوامر إخلاء لمناطقهم وأول دفعة كانت من شمال قطاع غزة إلى المناطق الوسطى، ثم نزوحهم للجنوب، والآن في رفح 1.5 مليون نازح نزحوا أربع أو خمس مرات”.
    أضافت خلال مداخلة  عبر تطبيق زووم ببرنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه  الإعلامية لميس الحديدي على شاشة  ON  : “هم مكدسين بأقصى الجنوب قرب الحدود المصرية داخل ملاجيء الأنروا وحولها في الشارع من خلال خيام من البلاستيك أو العراء”.
    ووجهت الشكر لمصر لإدخالها المساعدات لقطاع غزة لكنها في ذات الوقت طالبت  بضرورة أن يقف المجتمع الدولي لاستمرار تدفق المساعدات الإنسانية لتخفيف التعنت الإسرائيلي في دخول تلك المساعدات قائلة : “المساعدات التي تدخل رفح لازالت قليلة بسبب العراقيل الأمنية الإسرائيلية التي تتشدد في الإجراءات”.
    أكملت : “نشكر مصر على فتح معبر رفح، ووقوفها إلى جانب الفلسطينيين والأونروا، ونحن طالبنا مرارا وتكرار مرور المساعدات عبر معبر كرم أبو سالم لأن معبر رفح هو معبر أفراد بالأساس، والحياة في رفح صعبة لايوجد أمن بسبب القتال المستمر ولا الغذاء الكافي ولا الخدمات الصحية الكافية”.
    وعن حديث إسرائيل عن الممرات الإنسانية من رفح قالت : “لايوجد أي سبيل  لوجود ممرات إنسانية والحديث عن عودتهم للشمال مستحيل فوادي غزة مغلق  وشمال القطاع دمر بنسبة 60% وهناك أسلحة موجودة قد تنفجر في أي وقت”.
    وعن أوضاع النازحين قالت : “مشهد المخيمات المكدس بالمليون ونصف هم اليوم يحتلون ويفترشون الشوارع العراء وهناك ملاجيء للأونروا لكن عددهم خارج  المخيمات يساوي مابداخلها و أي عملية عسكرية تشرد المزيد من الناس فالوضع كارثي. 
    وعن أوضاع الأونروا، قالت: نتعرض لضغوط شديدة سياسيا وماليا وهناك بلدان كثيرة  جمدت مساعدتها للأونروا، ولازلنا نقدم خدماتنا عبر المخزون السابق، حيث كنا اشترينا وجهزنا بعض المخازن، ولازلنا نقدم مساعدات، ونعاني من أزمة مالية وضغوطات سياسية، ويزداد الضغط السياسي كل دقيقة وكل ساعة، ولو لم تغير هذه الدولة مواقفها سنواجه كارثة، لأن الأونروا هي الوكالة الإنسانية في غزة”.
  • متحدث حماس: ندعم الموقف المصرى الرافض لأى خطوة فى مدينة رفح الفلسطينية

    قال طاهر النونو المستشار الإعلامى لرئيس المكتب السياسى لحركة حماس، كانت هناك لقاءات على مدى اليومين الماضيين باستضافة مصرية كريمة وبرعاية مصرية ودور مصرى قطرى، وملاحظات لحركة حماس على مشروع الاتفاق الذى تم التوصل إليه فى باريس وكلها فى الإطار الإنسانى المتعلق بحياة الفلسطينيين المتعلق بوقف إطلاق النار.
    وأضاف طاهر خلال مداخلة ببرنامج “فى المساء مع قصواء” الذى تقدمه الإعلامية قصواء الخلالى على قناة cbc، كان هناك تفاهم وإيجابية من الإخوة الوسطاء لهذه الملاحظات المشروعة ونحن ننتظر الموقف الإسرائيلى، ولكن هناك إشكالية حقيقية وهى موقف نتنياهو الذى يعتبر أى إنجاز لأى اتفاق يتضمن وقف إطلاق النار وإعادة جزء من الحقوق الفلسطينية هى تهدد استقرار الحكومة وبقاء نتنياهو فى الحكم.
    وأكد طاهر، لذا فإن هناك حالة من التمنع والتعطيل التعمد الدائم، وكلما نتقدم خطوة يعيدنا نتتياهو للخلف، ونقول للعالم مدينة رفح الفلسطينية بها أكثر من مليون نازح و300 ألف هم سكان المدينة يعيشون فى ظروف صعبة، وإذا قام الاحتلال باجتياحها فهى مجزرة كبيرة.
    تابع طاهر، ندعم أى موقف مصرى رافض لأى خطوة فى مدينة رفح الفلسطينية، ونؤكد أن شعبنا لن يفكر أو يسمح بتهجيره من أرضه، ومعناه قد نكون أمام مجزرة كبيرة، والمقاومة جاهزة للدفاع عن الشعب الفلسطينى.
    ولفت إلى أن مصر كانت دوما حريصة على إرسال المساعدات لقطاع غزة بأقصى قدر من الكميات، لكن الاحتلال هو من يقوم بتعطيل إرسالها ويمنعها ويصر على تفتيشها بشكل بطئ، وكان يهدد بقصف أى حافلة تدخل للقطاع دون تفتيشها، ويدعى أنه لا يسيطر على منطقة المعبر، لكنه يسيطر عليها بالنار عن طريق قصف أى شخص يمر دون إرادتهم.
    وأكد أن الإخوة فى مصر يبذلون جهودا على مستوى الوساطة او المساعدة الإنسانية، ونشكرهم على هذه المساعدات، لافتا إلى أن الشعب الفلسطينى متمسك بأرضه وحقوقه ومستعد للموت على أرضه، ونحن ندعم الشعب المصرى الرافض لأى تهجير.
    وذكر أن الاحتلال يظهر دوما أن المشكلة فلسطينية فلسطينية ليتهرب من الموقف، ودائما يصدر أزمته الداخلية على حسابنا، ويحملنا مسئولية خلافاته وفشله، وكل الفصائل الفلسطينية على قلب رجل واحد وموقفنا هو موقف الدولة المصرية الرافض لأى محاولات تهجير.
    تابع، يدخل بالكاد من 5 إلى 6 شاحنات لشمال قطاع غزة، والوضع الإنسانى شديد الصعوبة، ودعونا العالم لفك هذا الحصار ومحاولة التجويع للشعب الفلسطينى، ولكن نقول لهم شعبنا صامد، لافتا إلى أن الموقف العربى متفاوت ومعظمها دون حجم المأساة والكارثة، ونحن نحتاج لتطبيق أمين ودقيق لقرارات القمة العربية.
    وأكد أننا فى حاجة لإدخال المساعدات ووقف إطلاق النار، وإنهاء الاحتلال والحصار بشكل جذرى على الشعب الفلسطينى، ولابد من حل، وآن الآوان أن تقول أمتنا العربية كلمة واضحة بان إنهاء الاحتلال هو عنوان الاستقرار فى المنطقة.
    استطرد، نريد موقف عربى صارم لوقف العدوان ودعم الجهود التى تقوم بها مصر وقطرن، والأمة العربية والإسلامية لديها المقدرة على الضغط ووقف الاحتلال، ونحن مستعدون للأسوأ وكل الاحتمالات والدفاع عن الشعب الفلسطينى، والاحتلال فشل وسيفشل فى تحقيق أهدافه وسيذهب ويجر أذيال الخيبة، ونحن على يقين بأننا سننتصر بإذن الله.
  • تحذيرات إلى إسرائيل من تنفيذ عملية عسكرية فى مدينة رفح

    حذرت مملكة الأردن من خطورة إقدام جيش الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ عملية عسكرية في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة المحاصر، وفق ما نقل التلفزيون الأردني.

    كما حذرت المملكة العربية السعودية، من التداعيات الخطيرة لاقتحام واستهداف مدينة رفح في قطاع غزة، وهي الملاذ الأخير لمئات الآلاف من المدنيين الذين أجبرهم العدوان الإسرائيلي الوحشي على النزوح.

    وأكدت المملكة في بيان، اليوم السبت، رفضها القاطع وإدانتها الشديدة لترحيلهم قسريا، مجددة مطالبتها بضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، وأن هذا الإمعان في انتهاك القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي يؤكد ضرورة انعقاد مجلس الأمن الدولي عاجلا لمنع إسرائيل من التسبب بكارثة إنسانية وشيكة، يتحمل مسؤوليتها كل من يدعم العدوان.

    من جانبه قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، ان الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح، ومحاولة تهجير المواطنين الفلسطينيين، لا يعفيان الإدارة الأمريكية من المسؤولية.

    وأضاف، ان المطلوب من الإدارة الأمريكية هو إجبار الاحتلال على وقف مجازر الإبادة التي يرتكبها ضد الشعب الفلسطيني، وآخرها ما حصل اليوم في مدينة رفح، وذهب ضحيتها 25 شهيدا وعشرات الجرحى، والتي ستدفع الأمور إلى حافة الهاوية.

    وأشار أبو ردينة، إلى ان هذا التزامن المشبوه وغير المسبوق لمستوى التصعيد الإسرائيلي، مع شن حملة مسعورة للمس بالقرار الوطني الفلسطيني المستقل، والمس بالأجندة الفلسطينية، تشكل محاولة للتهرب من وقف الحرب، وتنفيذ قرارات مجلس الامن ومبادرة السلام العربية.

    وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة، ان على العالم الوقوف صفا واحدا، لوقف هذا العدوان الإسرائيلي وشلال الدم الفلسطيني ووقف التهجير، وعلى الإدارة الأمريكية أن تتحرك بشكل مختلف وجدي لوقف هذا الجنون الإسرائيلي، الذي أدى إلى توسع ساحات الحرب في المنطقة، ويمهد لحروب إقليمية مستمرة.

    في السياق ذاته، حذر المكتب الإعلامي في غزة، من كارثة ومجزرة عالمية قد تُخلِّف عشرات آلاف الشهداء والجرحى في حال تم اجتياح محافظة رفح من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلية، محملة الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي والاحتلال “الإسرائيلي” المسئولية الكاملة.

    وقال المكتب الإعلامي الحكومي: “تناولت وسائل الإعلام التابعة للاحتلال “الإسرائيلي” نية وتهديدات جيش الاحتلال بمهاجمة واجتياح محافظة رفح (جنوب قطاع غزة) والتي تضم أكثر من 1,400,000 مواطن فلسطيني بينهم 1,300,000 نازح من محافظات أخرى، مما ينذر بوقوع كارثة ومجزرة عالمية قد تُخلِّف عشرات آلاف الشهداء والجرحى”.

    وأضاف: “نُحمّل الإدارة الأمريكية والمجتمع الدولي والاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن الكارثة والمجزرة العالمية التي يُلوّح بارتكابها الاحتلال والتي قد تقع في أي وقت بالتزامن مع ارتكابه آلاف المجازر في محافظات قطاع غزة على مدار حرب الإبادة الجماعية”.

    وتابع: “نُطالب مجلس الأمن الدولي بالانعقاد الفوري والعاجل واتخاذ قرار يضمن إلزام الاحتلال “الإسرائيلي” بوقف حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة، وكذلك وقف القتل المتعمد ضد عشرات آلاف الفلسطينيين في قطاع غزة ووقف تهديدات الاحتلال المستمرة ضد محافظة رفح وغيرها من المحافظات”.

  • رئاسة الجمهورية: مصر لم تغلق معبر رفح منذ اللحظة الأولى.. وإسرائيل قصفته من الجانب الفلسطينى 4 مرات

    بالإشارة إلى تصريحات الرئيس الأمريكي “جو بايدن” يوم 8 فبراير 2024 بشأن الأوضاع في قطاع غزة، أكدت رئاسة الجمهورية توافق المواقف واستمرار العمل المشترك والتعاون المكثف بين مصر والولايات المتحدة بشأن التوصل لتهدئة في قطاع غزة، والعمل لوقف إطلاق النار وإنفاذ الهدن الإنسانية وإدخال المساعدات الإنسانية بالكميات والسرعة اللازمة لإغاثة أهالي القطاع، ورفض التهجير القسري، بالإضافة إلى التوافق التام بين البلدين، في ضوء الشراكة الاستراتيجية بينهما، بشأن العمل على إرساء وترسيخ السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.
    وأضافت رئاسة الجمهورية فى بيانها، أنه فيما يتعلق بموقف ودور مصر فى إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين، فإن مصر – منذ اللحظة الأولى- فتحت معبر رفح من جانبها بدون قيود أو شروط وقامت بحشد مساعدات إنسانية بأحجام كبيرة، سواء من مصر ذاتها أو من خلال جميع دول العالم التي قامت بإرسال مساعدات إلى مطار العريش، وأن مصر ضغطت بشدة على جميع الأطراف المعنية لإنفاذ دخول هذه المساعدات إلى القطاع، إلا أن استمرار قصف الجانب الفلسطيني من المعبر من قبل إسرائيل، الذي تكرر أربع مرات، حال دون إدخال المساعدات، وأنه بمجرد انتهاء قصف الجانب الآخر من المعبر قامت مصر بإعادة تأهيله على الفور، وإجراء التعديلات الفنية اللازمة، بما يسمح بإدخال أكبر قدر من المساعدات لإغاثة أهالي القطاع.
    WhatsApp Image 2024-02-09 at 2.50.28 PM
    بيان رئاسة الجمهورية

Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى