روسيا

  • موسكو تلمح إلى تورط الاتحاد الأوروبى فى التخطيط لهجوم أوكرانيا على كورسك

    قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، إن الاتحاد الأوروبي ربما يكون متورطًا بطريقة ما في التخطيط للهجوم الأوكراني على منطقة كورسك الحدودية الروسية.

    وفي بيان نشرته الخارجية الروسية، قالت المتحدثة “تحت ذريعة الحق في الدفاع عن النفس واستشهادًا بميثاق الأمم المتحدة، يبرر الاتحاد الأوروبي، بإصرار جدير بقضية أفضل، أي هجمات إرهابية وجرائم حرب ومذابح واختطاف للمدنيين وعنف جنسي ضد النساء يرتكبها مسلحو نظام كييف الصوري ومرتزقته”، بحسب ما نقلته وكالة أنباء “تاس” الروسية.

    وأضافت “استنادًا إلى تصريحات جوزيب بوريل، فإن الاتحاد الأوروبي مطلع تمامًا على تصرفات الجيش الأوكراني في منطقة كورسك. قد يكون هذا مؤشرًا على أن الاتحاد الأوروبي كان منخرطًا بطريقة أو بأخرى في العملية المتصلة بالتخطيط للهجوم على المنطقة الروسية وتنفيذه”.

    يذكر أن الجيش الأوكراني شن هجومًا ضخمًا على منطقة كورسك الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا في يوم 6 أغسطس. وتم إعلان حالة الطوارئ الفيدرالية في المنطقة، وإطلاق العديد من إنذارات الغارات الجوية.

    وتم إجلاء السكان من المناطق الحدودية إلى مناطق آمنة. ووفقا لوزارة الطوارئ الروسية، تم إيواء أكثر من 10 آلاف نازح، بينهم أكثر من 2700 طفل، في 200 مركز إيواء مؤقت في 31 منطقة روسية.

  • الجيش الروسى يهاجم مستودعا للذخيرة فى سومى وسط حالة تأهب جوى فى كييف

    كشفت بيانات الخرائط الإلكترونية لوزارة التحول الرقمي الأوكرانية عن دوي صفارات الإنذار تحذيرا من غارات جوية في العاصمة كييف وعدة مقاطعات أخرى في أوكرانيا.

    ووفقا للبيانات في الساعة 21:27 بتوقيت موسكو، دوت صفارات الإنذار في مقاطعة كييف وجيتومير وتشرنيغوف وسومي وبولتافا وخاركوف وكيروفوغراد وتشيركاسي.

    وذكرت القناة 24 الأوكرانية أن انفجارا هز مقاطعة سومي شمال أوكرانيا وسط تحذير من غارة جوية.

    وصرح منسق مجموعة العمل السري في نيكولايف الموالية لروسيا، سيرغي ليبيديف، بأن الجيش الروسي هاجم مستودعات ومحطة فرز يتم فيها توزيع الذخيرة على القوات الأوكرانية، في سومي.

    وتقع مقاطعة سومي على حدود مقاطعات كورسك وبيلغورود وبريانسك في روسيا، ويقع المركز الإقليمي للمقاطعة الأوكرانية على بعد حوالي ثلاثين كيلومترا من حدود كورسك، ويمر طريق سريع عبر مدينة سومي ويربط المدينة بمدينة سودجا الروسية.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية أعلنت أن قواتها شنت صباح يوم الاثنين الماضي هجوما واسع النطاق على مرافق البنية التحتية الحيوية للطاقة التي يستخدمها المجمع الصناعي العسكري الأوكراني.

    وبدأت القوات المسلحة الروسية شن هجمات على البنية التحتية الأوكرانية من قبل في 10 أكتوبر 2022، بعد يومين من الهجوم الإرهابي الأوكراني على جسر القرم، وتستهدف الضربات الروسية منذ ذلك الحين منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات في جميع أنحاء أوكرانيا.

    وتستهدف الضربات الروسية منشآت الطاقة والصناعة الدفاعية والقيادة العسكرية والاتصالات، ومنذ ذلك الحين، تدوي صفارات الإنذار من الغارات الجوية في المقاطعات الأوكرانية كل يوم، وأحيانا في جميع أنحاء أوكرانيا.

  • نائب المندوب الروسي بالأمم المتحدة: أوكرانيا أصبحت حقل تجارب للأسلحة الغربية الجديدة

    أكد نائب المندوب الروسي الدائم لدى الأمم المتحدة دميتري بوليانسكي، بأن أوكرانيا دمرت اقتصادها وأصبحت ساحة اختبار للأسلحة الغربية الجديدة والتخلص من الأسلحة القديمة.

    وقال في اجتماع لمجلس الأمن الدولي بشأن أوكرانيا: “من أغنى جمهوريات ما بعد الاتحاد السوفيتي ذات الإمكانات الصناعية المثيرة للإعجاب، أصبحت أوكرانيا على الفور تقريبا واحدة من أفقر دول الاتحاد السوفيتي السابق، ودمرت اقتصادها وصناعتها، وباعت أراضيها للشركات الغربية الجشعة، أصبحت ساحة اختبار للمختبرات البيولوجية الأمريكية، والآن لاختبار أسلحة غربية جديدة وإعادة تدوير الأسلحة القديمة”.

    وأضاف بوليانسكي أن “إدخال الديمقراطية على النمط الغربي في أوكرانيا أدى إلى إنشاء دكتاتورية الرئيس الذي لم يفشل فقط في الوفاء بوعد انتخابي واحد بالسلام، ولكنه دفع البلاد أيضا إلى حرب انتحارية مع روسيا من أجل الجيوسياسية الغربية، والمصالح التي تلعب فيها أوكرانيا دور الشركات العسكرية الخاصة”.

    وخلص الدبلوماسي إلى القول: “هذه هي النتيجة الحقيقية المخيبة للآمال التي اقتربت بها أوكرانيا من الذكرى الثالثة والثلاثين لاستقلالها، وهذا هو ثمن تلك الأخطاء وسوء التقدير التي ارتكبتها القيادة الأوكرانية لإرضاء الغرب”.

    وأشار بوليانسكي إلى أن كييف بمهاجمتها منطقة كورسك الروسية، اختارت أسلوب التصعيد وأغلقت الباب أمام الحل السلمي المحتمل للصراع الأوكراني.

    وأوضح أن “نظام كييف، بعد أن خدع كل من تحدث معهم عن السلام، اختار بوضوح التصعيد من خلال مهاجمة منطقة كورسك، في يونيو الماضي، طرح رئيس روسيا فلاديمير بوتين اقتراح سلام بشأن أوكرانيا. إنه يعكس موقفا واقعيا على الجبهة ويأخذ في الاعتبار أصل الأزمة الأوكرانية”.

  • ميناء دمياط يستقبل 66 ألف طن قمح قادمة من روسيا

    أصدر المركز الإعلامي لهيئة ميناء دمياط بياناً إعلاميا جاء فيه، إن الميناء استقبل خلال الـ 24 ساعة الماضية عدد 9 سفن، بينما غادر عدد 13 سفينة، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 31 سفينة ، منها السفينة ( ANTHOS ) والتي ترفع علم جزر المرشال ويبلغ طولها 225 م وعرضها 32 م القادمة من روسيا وعلى متنها حمولة تقدر بـ 66 ألف طن من القمح لصالح القطاع الخاص.. يأتي ذلك تأكيداً على جاهزية مرافق ميناء دمياط لاستقبال ناقلات القمح .

    وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 15071 طن تشمل: 1650 طن أسمنت و2540 طن مولاس و1100 طن يوريا معبأ و5000 طن رمل و4781 طن بضائع متنوعة .

    كما بلغت حركة الوارد من البضائع العامة 49336 طن تشمل: 900 طن خشب زان و 310 طن فلوسبار و 12250 طن ذرة و 7260 طن سكر و 17000 طن قمح و 130 طن زيت طعام و 7468 طن حديد و 3454 طن ابلاكاش و 1814 راس ماشية ( عجول تسمين ) بإجمالي وزن 564 طن .

    بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 1413 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 422 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 4301 حاوية مكافئة .

    ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 76563 طنًا.. بينما بلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 105140 طنًا، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5241 حركة .

  • العدل الأمريكية تفتح تحقيقا جنائيا مع أمريكيين عملا مع شبكات تلفزيون روسية

    بدأت وزارة العدل الأمريكية تحقيقا جنائيا واسع النطاق استهدف أمريكيين عملا مع شبكات تلفزيون حكومية روسية، وذلك فى إطار تحركات تهدف لمكافحة عمليات “تأثير” يقوم بها الكرملين قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى الولايات المتحدة المقررة فى نوفمبر، بحسب وسائل إعلام أمريكية.

    وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز”، نقلا عن مسؤولين أمريكيين مطلعين على التحقيق، أن التحقيقات شملت قيام عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالى بتفتيش منزلى شخصيين بارزين على صلة بوسائل الإعلام الحكومية الروسية.

    وبحسب الصحيفة فإن الشخصيين المستهدفين هما سكوت ريتر، مفتش الأسلحة السابق التابع للأمم المتحدة والمعروف بانتقاده الدائم للسياسة الخارجية الأميركية، وديميترى سايمز، المستشار السابق للرئيس الأميركى السابق دونالد ترامب.

    وأشارت الصحيفة إلى أن الادعاء العام لم يعلن بعد التهم الموجهة إلى أى من الرجلين.

    وقال بعض المسؤولين، الذين تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة التحقيقات، إن من المتوقع إجراء المزيد من عمليات التفتيش قريبا، مؤكدين أن توجيه اتهامات جنائية أمر ممكن أيضا.

    ويأتى التحقيق فى أعقاب توصل أجهزة الاستخبارات الأمريكية لنتائج تؤكد أن مؤسسات إخبارية حكومية روسية، بما فى ذلك قناة “آر تي”، تعمل مع وكالات استخبارات روسية للتأثير على الانتخابات فى جميع أنحاء العالم، ومن ضمنها الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

    وركز التحقيق، وفقا للصحيفة، حتى الآن على الانتهاكات المحتملة للعقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا بعد غزوها لأوكرانيا والقانون الذى يتطلب من جميع الأشخاص الكشف عن أى جهود ضغط يقومون بها نيابة عن حكومة أجنبية.

    وقال بعض المسؤولين، إن التحقيق لا يستهدف الأميركيين العاديين الذين يشاهدون وسائل الإعلام الحكومية الروسية أو ينشرون عنها عبر الإنترنت، بل يركز على الأفراد الذين ينشرون معلومات مضللة مصدرها موسكو.

    وقال ريتر، الذى عمل كاتبا مساهما فى قناة “آر تي”، فى مقابلة هاتفية إن تفتيش منزله فى ديلمار بولاية نيويورك استمر لساعات وبدا وكأنه محاولة لترهيبه بسبب تعبيره عن آرائه السياسية حول الولايات المتحدة وروسيا والحرب فى أوكرانيا.

    وأكدت الصحيفة، أن عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالى وعناصر الشرطة صادروا هواتف محمولة وأجهزة كمبيوتر وأقراص صلبة لكنهم لم يعتقلوا ريتر.

    وذكر ريتر، الذى سافر إلى روسيا والأجزاء المحتلة من أوكرانيا فى يناير الماضي، إن مذكرة تفتيش منزله تشير إلى تحقيق يتعلق بقانون تسجيل العملاء الأجانب، الذى يلزم الأميركيين بالكشف عن أى أنشطة سياسية يقومون بها نيابة عن الحكومات الأجنبية.

    وفيما يتعلق بسايمز، وهو مواطن أمريكى سوفييتى المولد، قال بعض المسؤولين إنه يخضع للتحقيق بسبب انتهاكات تتعلق بالأساس القانونى لفرض العقوبات الاقتصادية على روسيا، من بين جرائم أخرى محتملة.

    وذكرت الصحيفة، أن عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالى داهموا منزل سايمز، البالغ من العمر 76 عاما، فى ولاية فيرجينيا فى 13 من هذا الشهر، لكنه لم يكن موجودا فى حينه.

    وعمل سايمز مستشارا غير رسمى للشؤون السوفييتية خلال عهد الرئيس الأميركى الأسبق ريتشارد نيكسون.

    ويقدم سايمز منذ عام 2018، برنامجا حواريا أسبوعيا على القناة الأولى وهى إحدى محطات البث التلفزيونى الحكومية الروسية.

    وفى مقابلة على قناة “سبوتنيك”، قال سايمز إنه لا يعرف سبب التفتيش، لكنه توقع أنه كان محاولة لخنق أى شخص يرغب فى تحسين العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة.

  • زلزال بقوة 7.2 درجة على مقياس ريختر يضرب منطقة كامشاتكا شمال شرق روسيا

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن هناك زلزال بقوة 7.2 درجات على مقياس ريختر ضرب منطقة كامشاتكا شمال شرق روسيا. 

    كما أفادت القناة بأن وزارة الطوارئ الروسية قال إنه لا يوجد خطر حصول تسونامي بعد الزلازل قبالة سواحل كامشاتكا. 

  • الطيران الروسى يستهدف آليات عسكرية أوكرانية فى المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك

     أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، تنفيذ ضربة جوية ضد آليات عسكرية مدرعة للقوات المسلحة الأوكرانية فى المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك.

    وذكرت الوزارة – فى بيان أوردته وكالة الأنباء الروسية (سبوتنيك) – أن طائرات هليكوبتر من طراز “كا-52” نفذت ضربة جوية ضد معدات عسكرية مدرعة لوحدات القوات المسلحة الأوكرانية فى المنطقة الحدودية لمقاطعة كورسك،موضحة أن الضربة نفذت بصواريخ من طراز “إس-8” على مواقع الاستطلاع للقوات المسلحة الأوكرانية.

    وجاء فى البيان أنه عقب استخدام أسلحة الطائرات،قامت الطواقم بمناورة مضادة للصواريخ،وأطلقت مصائد حرارية وعادت إلى مواقعها.
    وتصاعدت وتيرة الوضع فى مقاطعة كورسك الروسية، صباح يوم 6 أغسطس الجاري،عندما حاولت وحدات من القوات الأوكرانية يصل عددها إلى ألف عنصر الاستيلاء على جزء من أراضى منطقة سودجا على الحدود مع روسيا.

  • روسيا تدعو المنظمات الدولية لإدانة استفزازات النظام الأوكرانى ضد المنشآت النووية

     دعت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، المنظمات الدولية، وعلى رأسها الأمم المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية، إلى إدانة استفزازات النظام الأوكرانى فى المنشآت النووية الروسية، على خلفية معلومات تشير إلى إعداد القوات الأوكرانية لاستفزازات فى محطة كورسك للطاقة النووية.

    وأوضحت زاخاروفا – فى بيان أوردته وكالة الأنباء الروسية (سبوتنيك) – أنه وفقًا للمعلومات الواردة، بدأ نظام كييف التحضير لهجوم على محطة كورسك للطاقة النووية، مؤكدة أن مثل هذه التصرفات من جانب نظام كييف لا تشكل تهديدا مباشرا لمحطات الطاقة النووية فحسب، وإنما تقوض مبادئ الوكالة الدولية للطاقة الذرية بشأن الأمن والسلامة النوويين، التى صاغها المدير العام للوكالة رافائيل جروسى عام 2022.

    وأشارت إلى ضرورة إدراك المجتمع الدولى بأكمله مدى الخطر الذى يشكله النظام الأوكرانى على القارة الأوروبية، وضرورة تضافر الجهود لمواجهة محاولات تخويف وترويع أقاليم كاملة والمجتمع الدولى بأكمله.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية قد حذرت، فى وقت سابق من اليوم، نظام كييف من تنفيذ خططه باستهداف محطة كورسك النووية، مشددة على أنها ستتخذ تدابير عسكرية صارمة رداً على ذلك.

  • وزارة الدفاع الروسية تحذر أوكرانيا من ضرب محطة كورسك النووية

    حذرت وزارة الدفاع الروسية، القوات الأوكرانية، من رد فوري وصارم على أي محاولات من جانب أوكرانيا لضرب محطة كورسك للطاقة النووية.

    وقالت الوزارة في بيان نشرته وسائل إعلام روسية: “إذا بدأ نظام كييف في تنفيذ خطط إجرامية تهدف إلى خلق وافتعال كارثة في الجزء الأوروبي من القارة يتلوث إشعاعي لمناطق شاسعة، فسيتم اتخاذ إجراءات عسكرية وفنية صارمة على الفور ردًا على ذلك”.

    وأكد البيان أن وزارة الدفاع تأخذ على محمل الجد المعلومات الواردة عبر القنوات المستقلة حول استعدادات كييف لشن هجوم على محطة كورسك للطاقة النووية.

    وبعد 10 أيام على التوغل الأوكراني البري في منطقة كورسك الحدودية الروسية، أعلن قائد الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي، أمس الجمعة، أن الهجوم في منطقة كورسك الروسية أحرز مزيدا من التقدم.

    وأبلغ سيرسكي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقطع فيديو نُشر على وسائل التواصل الاجتماعي “تواصل القوات المهاجمة (في منطقة كورسك) القتال وتقدّمت في بعض المناطق من كيلومتر إلى ثلاثة كيلومترات باتجاه العدو”.

  • الجيش الأوكراني يعلن إحراز تقدم فى كورسك.. وموسكو: دمرنا مقاتلة أوكرانية

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن الجيش الأوكراني أعلن أنه أحرز تقدما في منطقة كورسك الروسية.

    كما أفادت القناة بأن وزارة الدفاع الروسية أعلنت تدمير مقاتلة أوكرانية من طراز سو-24 بصاروخ إسكندر-إم في مطار مقاطعة دنيبروبتروفسك.

    وأكد مساعد الرئيس الروسى، نيكولاى باتروشيف، أن هجوم القوات المسلحة الأوكرانية على مقاطعة كورسك الروسية، تم التخطيط له بمشاركة حلف شمال الأطلسى وأجهزة المخابرات الغربية، مشيرًا إلى أنه لم يكن بمقدور كييف أن تخاطر بدخول الأراضى الروسية، لولا مشاركة هذه القوى لها.

    ونقلت وكالة “سبوتنك” عن باتروشيف قوله: “إن الغرب هو الذي وضع المجلس العسكري الإجرامي على رأس أوكرانيا، حيث قامت دول الناتو بتزويد كييف بالأسلحة والمدربين العسكريين، وتوفر المعلومات الاستخبارية باستمرار وتسيطر على تصرفات النازيين الجدد، كما تم التخطيط للعملية في مقاطعة كورسك، بمشاركة أعضاء حلف شمال الأطلسي وأجهزة المخابرات الغربية”.

  • القاهرة الإخبارية: قوات أوكرانية تضع يدها على مقاطعة كورسك وتحتجز أسلحة روسية

    قال غيث مناف مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” من العاصمة الأوكرانية كييف، إنّ القوات الأوكرانية لا تسعى إلى الخروج الباكر من مقاطعة كورسك، وهو ما أشارت إليه صحف عالمية مثل “تايمز”.

    وأضاف “مناف”، في مداخلة عبر قناة “القاهرة الإخبارية”: “صحيفة تايمز قالت إن القوات الأوكرانية وضعت يدها بشكل كامل على مقاطعة كورسك”.

    وتابع: “تبدو مقاطعة تحت سيطرة أوكرانية بنسبة 155 كم، وتحاصر مفاعل كورسك النووي ومدينة كورسك من 3 اتجاهات وتتقدم صوب مدينة بلجراد الروسية”.

    وأكد: “القوات الأوكرانية تقاوم وتؤثر، وتقول إنها تحتجز دبابات وأسلحة روسية، وتشير، إلى أنها طالبت القوات الروسية إما بالانسحاب من مقاطعة كورسك حفاظا على أرواحها أو تسليم أنفسهم للجانب الأوكراني أو خوض الحرب مع الجانب الأوكراني ضد الحكومة الروسية”.

  • الأمن الفيدرالى الروسى: اعتقال شخصين خططا لإشعال النار بمسجد فى بيلجورود

    اعتقل جهاز الأمن الفيدرالى الروسى، اليوم الثلاثاء، شخصين، تهمة التخطيط لإشعال النار بمسجد فى بيلجورود.

    وذكر الجهاز – في بيان نقلته وكالة أنباء (سبوتنك) الروسية – أنه تم إحباط هجوم إرهابي في بيلجورود، حيث خطط شخصان من سكان (ماريوبول) بناءً على تعليمات من الاستخبارات الأوكرانية، لإضرام النار في أحد المساجد.

    وأوضح البيان أنه تجنيد الشخصين في يونيو الماضي، من قبل موظف في الخدمات الخاصة الأوكرانية، وبناءً على تعليماته خططا للذهاب إلى بيلجورود للحصول على المال وإشعال النار في المسجد، مشيرا إلى أن الشخصين اعترفا بالتخطيط للهجوم، كما فتحت هيئات التحقيق التابعة لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي قضية جنائية ضدهما.

  • روسيا ولبنان يناقشان الوضع فى غزة وجنوب لبنان

    التقى مبعوث وزارة الخارجية الروسية للتسوية في الشرق الأوسط فلاديمير سافرونكوف، فى بيروت، برئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري لمناقشة الوضع في قطاع غزة وجنوب لبنان.

    وقالت السفارة الروسية في لبنان ، في بيان نقلته وكالة أنباء (تاس) الروسية ، إن المبعوث الخاص لوزير الخارجية الروسي وصل إلى لبنان في إطار جولته الإقليمية والتقى بمسؤولين لبنانيين لمناقشة تطورات الوضع حول قطاع غزة وعلى طول الخط الأزرق (الحدود اللبنانية – الإسرائيلية) ، كما ناقش الجانبان قضايا الأجندة الداخلية للبنان مع التركيز على انتخاب رئيس الجمهورية وأزمة اللاجئين السوريين.

    كما عقد الدبلوماسي الروسي مشاورات في وزارة الخارجية اللبنانية والتقى بقائد الجيش اللبناني جوزيف عون ورئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد.

    وفي سياق التعاون الثنائي، تم إيلاء اهتمام خاص للفعالية التي تهدف إلى الاحتفال بالذكرى الثمانين للعلاقات الدبلوماسية بين موسكو وبيروت، بحسب السفارة الروسية.

  • ترامب يقترب من الولاية الثانية لرئاسة الأمريكية بقوة.. والعالم يترقب حسم الملفات العالقة.. نهاية وشيكة للحرب الروسية الأوكرانية بسبب تفاهمات دونالد وبوتين.. وتوقعات بضغط أمريكي حقيقي على تل أبيب فى ملف غزة

    مع إعلان الرئيس الأمريكي جو بايدن، انسحابه من السباق على منصب رئيس الولايات المتحدة، المقررة في 5 نوفمبر المقبل، أمام المرشح الجمهوري، تزداد فرص فوزه بمنصب الرئيس الـ 60 في تاريخ الولايات المتحدة الأمريكية، خاصة مع وجود حالة من عدم الاستقرار السياسي في أوساط الحزب الديموقراطي، وكذلك عدم وجود مرشح للحزب منافس للرئيس الأمريكي السابق، وسط ملفات عالقة في العالم أهمها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وكذلك الملف النووي الإيراني.

    وعلّق مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترمب على قرار انسحاب الرئيس الأمريكي جو بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية، معتبراً أنه “لم يكن مؤهلاً للترشح”، كما زعم أن هزيمة نائبة الرئيس كامالا هاريس “ستكون أسهل من هزيمة بايدن”.

    وقال ترامب على منصته “تروث سوشيال”، إن بايدن “لم يكن مؤهلاً للترشح للرئاسة، ومن المؤكد أنه غير مناسب للخدمة، ولم يكن كذلك أبداً”، متهماً الرئيس الأمريكي بالوصول إلى منصبه “من خلال الكذب والأخبار الكاذبة”.

    وأضاف ترامب أن “محيط بايدن، بما في ذلك طبيبه ووسائل الإعلام، كانوا يعلمون أنه غير قادر على أن يكون رئيساً”، معتبراً أن بايدن هو المسؤول الأول عن مشاكل الهجرة غير الشرعية في الولايات المتحدة.

    وقال الرئيس الأمريكي السابق إن الولايات المتحدة “ستعاني كثيراً بسبب رئاسة بايدن، لكننا سنعالج الضرر الذي سببه بسرعة كبيرة”.

    وفي مقابلة مع شبكة “سي إن إن”، قال ترمب إنه يعتقد أن هزيمة نائبة الرئيس كاملا هاريس في انتخابات الخامس من نوفمبر ستكون أسهل من هزيمة بايدن.

    وعقب إعلان انسحابه، أعلن بايدن دعمه الكامل لنائبته كامالا هاريس كمرشحة للحزب الديمقراطي بانتخابات الرئاسة المقبلة.

    وفي تعليقها على انسحاب بايدن، قالت حملة المرشح الجمهوري ترامب، إن الانتصارات التي يتم تحقيقها لصالح الرئيس السابق، سببها “جو بايدن”.

    وذكرت الحملة في بيان على لسان ترامب: “أولاً، داهم مكتب التحقيقات الفيدرالي التابع لبايدن منزلي، بعد ذلك، أدانني حلفاؤه الفاسدون في محاكمة مزيفة، لكن الآن، لقد ترك السباق للتو”.

    وأضافت: “لا تنس يا صديقي، انتصاراتنا كلها بفضلك، إذا استعدنا مجدداً البيت الأبيض، فسيكون كل ذلك بسبب الزخم الذي نبنيه في هذه اللحظة بالذات.. اليوم نصنع التاريخ”.

    ترامب والشرق الأوسط

    وعن التوترات في الشرق الأوسط مع اقتراب الانتخابات الأمريكية، ذكرت مجلة “بوليتيكو” الأمريكية أنّ نتنياهو يماطل في وقف إطلاق النار في قطاع غزّة، حتى عودة الرئيس السابق دونالد ترامب رئيساً، إلا أنّها أكدت أنّ عليه الحذر، إذ قد يكون ترامب أكثر حرصاً على إخماد النيران في الشرق الأوسط مما يدرك نتنياهو.

    وأوردت المجلة عن “دبلوماسي كبير من دولة شرق أوسطية، على اتصال وثيق بالمفاوضين”، قوله: “تقييمنا هو أن نتنياهو يريد كسب الوقت حتى انتخابات نوفمبر”.

    فيما، قال ديفيد ماكوفسكي من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، الذي أجرى مشاورات مع المفاوضين: “أعتقد أن نتنياهو يشعر بضغط أقل من واشنطن، إنه يشعر أن بايدن ليس في وضع يسمح له بالضغط عليه”.

    بدوره، أشار مايكل كوبلو، من منتدى السياسة الإسرائيلية، إلى أنّه “يبدو أن نتنياهو ودائرته الداخلية يعتقدون أنهم قادرون على إضاعة الوقت حتى يعود ترامب إلى المكتب البيضاوي”.

    لكن، ووفقاً للمجلة فإنّه من غير الواضح ما إذا كان فوز ترامب بولاية ثانية سيحدث فرقاً، خاصةً وأنّه لم يكن قريباً بشكلٍ شخصي من نتنياهو خلال رئاسة الأخير، كما أنّ نتنياهو أغضب الرئيس الأمريكي السابق عندما هنّأ بايدن بالفوز في عام 2020.

    وذكرت “بوليتيكو” أنّ نتنياهو يعتقد أن جو بايدن أصبح بالفعل “رئيساً عاجزاً”، موضحةً أنّه في الأسبوعين الماضيين، أرجأ نتنياهو محادثات وقف إطلاق النار، مما أدّى إلى خلق مطالب جديدة، وهو يفعل هذا حتى في الوقت الذي كان فيه بايدن إيجابياً بشأن اتفاق وشيك.

    وبيّنت أنّ هناك عدة أسباب تدفع نتنياهو إلى إبطاء المفاوضات، ولكن يبدو أن السبب الرئيسي وراء تكتيك المماطلة الأخير هو حساباته بأن الانتخابات الأمريكية تتحوّل بسرعة لصالح ترامب.

    ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قد يعتقد نتنياهو أنّه يستطيع الإفلات من الضغوط التي يتعرّض لها من بايدن لوقف الحرب، وفقاً للمجلة التي أشارت أيضاً إلى أنّ نتنياهو يعتقد أنّ ترامب سيتعامل “بلطف مع إسرائيل”، وهو أكثر صرامة مع أعدائها.

    ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، قد يعتقد نتنياهو أنّه يستطيع الإفلات من الضغوط التي يتعرّض لها من بايدن لوقف الحرب، وفقاً للمجلة التي أشارت أيضاً إلى أنّ نتنياهو يعتقد أنّ ترامب سيتعامل “بلطف مع إسرائيل”، وهو أكثر صرامة مع أعدائها.

    وتطرّقت مجلة “بوليتيكو” إلى دعم الجمهوريين لـ “إسرائيل”، وأشارت إلى أنّ على نتنياهو أن يكون حذراً فيما يتمنّى، وأنّه منذ بدء الحرب، كان ترامب ينتقد أحياناً سوء استعداد الحكومة الإسرائيلية، مذكّرةً بما قاله ترامب في أبريل بأنّ إسرائيل “تخسر حرب العلاقات العامة” وتحتاج إلى إنهاء الصراع قريباً.

    وذكرت المجلة أنّ خبراء إسرائيليين لاحظوا أنّ اللغة المستخدمة في برنامج الحزب الجمهوري لعام 2024، فيما يتعلق بـ “إسرائيل”، بدت وكأنّها تخفّف من تعهّد برنامج عام 2016 بالدعم “الواضح” لـ “إسرائيل”، وأنّ “ترامب ربما يكون أكثر حرصاً على إخماد النيران في الشرق الأوسط مما يدرك نتنياهو”.

    في هذا السياق، بيّنت المجلة أنّ ترامب لم يكن واضحاً بشأن ما سيفعله، فبرنامج الحزب الجمهوري لعام 2024 لا يتجاوز طوله 16 صفحة، لكن “إسرائيل” هي الوحيد التي ورد ذكرها صراحة باعتبارها “دولة ستدعمها الولايات المتحدة”، من دون الخوض في التفاصيل.

    كذلك، نقلت عن خبير في الأمن القومي مطلع على التفكير داخل حملة ترامب، إنّ “الأمور المتعلّقة بإسرائيل لا تزال في صندوق أسود إلى حدٍ ما وأكثر غموضاً من أجزاء أخرى من سياسته”، “لكنني أودّ أن أشير إلى أن ترامب كان ينتقد نتنياهو، ومن الواضح أنه غير سعيد به كفرد، ومرة أخرى لدى ترامب ميول نحو عقد صفقة”.

    ترامب والحرب الروسية – الأوكرانية

    وتعهد ترامب، في خطاب ألقاه وأعلن فيه قبول ترشيح الحزب الجمهوري له للانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة الأمريكية، بإنهاء “كل أزمة دولية خلقتها الإدارة الحالية، ومن ذلك الحرب الرهيبة بين روسيا وأوكرانيا”، وسط تفهمات بين دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    وقال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إنه تحدث هاتفيا مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ووعده بأنه إذا عاد إلى البيت الأبيض فإنه “سينهي الحرب” المستمرة منذ فبراير 2022 بين أوكرانيا وروسيا.

    وكتب المرشح الجمهوري على منصته تروث سوشال “سأجلب السلام إلى العالم وأنهي الحرب التي كلفت كثيرا من الأرواح”، وذلك في حال أصبح الرئيس المقبل للولايات المتحدة.

    وأضاف ترامب أنه سينهي الحرب في أوكرانيا قبل حتى أن يتولى الرئاسة في يناير المقبل إذا فاز في الانتخابات التي ستجرى في الخامس من نوفمبر المقبل.

    ووصف الرئيس الأمريكي السابق (2017-2021) الاتصال الذي أجراه مع الرئيس الأوكراني “بالجيد جدا”، وأكد أن أوكرانيا وروسيا سيكون بمقدورهما التفاوض بخصوص اتفاق لإنهاء العنف وتمهيد الطريق نحو الرخاء، حسب تعبيره.

  • ترامب يعد زيلينسكى بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية وتحقيق السلام فى العالم

    أكد الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح الحالى لحزب الجمهوريين فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، دونالد ترامب، فى مكالمة هاتفية مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى أنه سيحقق السلام فى العالم وسينهى الحرب التى أودت بعدد لا يحصى من العائلات البريئة.

    وقال ترامب فى منشور على منصته الاجتماعية “تروث” لقد هنأنى زيلينسكى على المؤتمر الوطنى الجمهورى الناجح للغاية وعلى ترشيحى لأمثل الحزب الجمهورى فى انتخابات رئاسة الولايات المتحدة ، وأدان زيلينسكى محاولة الاغتيال الشنيعة لترامب يوم السبت الماضي.

    وأضاف ترامب :”إننى أقدر الرئيس زيلينسكى على تواصله معى لأنني، بوصفى رئيسكم المقبل للولايات المتحدة، سأحقق السلام فى العالم وأنهى الحرب التى أودت بحياة الكثير من الأرواح ودمرت عددًا لا يحصى من العائلات البريئة، وسيكون بمقدور الجانبين الاجتماع والتفاوض على اتفاق ينهى العنف ويمهد الطريق نحو الرخاء”.

  • الخارجية الأمريكية: نراقب عن كثب خطوات روسيا بشأن الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى

    قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل، إن الولايات المتحدة تعتزم مراقبة قرارات روسيا بشأن الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى عن كثب.

    ووفقا له، أي خطاب يتعلق باستخدام الرؤوس الحربية النووية هو أمر يدعو للقلق. وشدد على أن الجانب الروسي “ينفخ صدره” بشأن هذه القضية منذ مدة من الوقت، مضيفا أنه لهذا السبب ستواصل واشنطن مراقبة تحركات موسكو بشأن قضية الصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى.

    وكان قد أعلن نائب وزير الخارجية الروسي سيرجى ريابكوف أن موسكو قد تنشر صواريخ نووية إضافية ردا على نشر واشنطن صواريخ بعيدة المدى في ألمانيا، وأنه لا يستبعد أن تنشر موسكو أنظمة مماثلة بتجهيزات نووية.

    وأشار إلى أن روسيا تستعد لكافة الاحتمالات لا سيما أن تزيد الولايات المتحدة الأمريكية إمكاناتها النووية بشكل ملحوظ، مشيرا إلى أن موسكو سوف تطور طرق الاستجابة الأكثر فعالية والأقل تكلفة.

    وكان وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس صرح الأسبوع المنصرم بأن الولايات المتحدة ستنشر أنظمة هجومية بعيدة المدى في ألمانيا على أساس تناوبي، وتتوقع أن تطور برلين أنظمة أسلحة مماثلة بنفسها.

    والجدير بالذكر أن الرد الغربي الذي جاء على لسان وزير الدفاع الألماني يأتي في وقت غريب، فنشر روسيا لصواريخ “إسكندر” في كالينينغراد كان في عام 2016، وهو بدوره كان ردا روسيا على نشر الناتو عناصر “الدرع الصاروخية” على الحدود مع روسيا.

    وأشار البنتاغون في وقت سابق إلى أنه سينشر قوات إضافية عام 2026، وأضاف أن الأسلحة التي سيتم نشرها ستشمل صواريخ SM-6 و”توماهوك” وأخرى فرط صوتية يجري تطويرها حاليا.

  • تحطم طائرة مدنية في مقاطعة موسكو ومقتل طاقمها بالكامل

    أعلنت وزارة الطوارئ الروسية، اليوم الجمعة، تحطم طائرة مدنية قرب كولومنا في مقاطعة موسكو ومقتل طاقمها بالكامل.

    وقالت وكالة “تاس”: ولم يكن هناك سوى طاقم مكون من ثلاثة أشخاص على متن الطائرة، وقد لقوا حتفهم”.

    أفادت الخدمات التشغيلية أن الطائرة من طراز Superjet 100 تحطمت في منطقة كولومينسكايا بمنطقة موسكو.

    ووقع الحادث أثناء رحلة تجريبية بعد الإصلاحات المقررة.

    وقالت الخدمات التشغيلية لوكالة تاس إن الطائرة مملوكة لشركة غازبروم. تم إنتاجه في عام 2014.

    وستقوم لجنة الهدنة العسكرية بالتحقيق في الحادث .

  • روسيا تدمر 8 طائرات مسيرة أوكرانية فوق مقاطعتى كورسك وبيلجورود

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم السبت، أن أنظمة الدفاع الجوي الروسية، أسقطت ودمرت 8 طائرات مسيرة أوكرانية فوق أراضي مقاطعتي “كورسك” و”بيلجورود”.

    وذكرت الوزارة – في بيان نقلته وكالة أنباء (سبوتنيك) – “خلال الليلة الماضية، حاول نظام كييف تنفيذ هجمات إرهابية باستخدام طائرات مسيرة على الأراضي الروسية”.. موضحة أن أنظمة الدفاع الجوي دمرت 7 طائرات مسيرة فوق مقاطعة “كورسك”، وطائرة واحدة مسيرة فوق أراضي مقاطعة “بيلجورود”.

    وبحسب الوكالة الروسية.. تستهدف القوات الأوكرانية بشكل شبه يومي، المناطق الحدودية الروسية في جمهورية القرم ومقاطعات “بيلجورود” و”بريانسك” و”كورسك” و”فورونيج” و”روستوف”، بالطائرات المسيرة والصواريخ.

  • الكرملين: موسكو ومينسك على اتصال دائم بشأن وجود قوات أوكرانية على الحدود مع بيلاروسيا

    قال الناطق باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، إن روسيا وبيلاروسيا، كدولتين حليفتين، على اتصال دائم بشأن وجود القوات الأوكرانية على الحدود مع بيلاروسيا.

    وأضاف المتحدث في تصريحات نقلها موقع قناة “روسيا اليوم” الإخباري، اليوم الاثنين، “لدينا صيغ حوار مميزة مع بيلاروسيا، من خلال جميع الهيئات المختصة، بما في ذلك الأجهزة الأمنية، ووزارات دفاعنا على تواصل بشراكة دائمة”.

    وتابع – في رده على سؤال حول الاتصالات المحتملة بين بوتين ولوكاشينكو، بهذا الشأن – “بالطبع، إذا رأى قادة الدول ذلك ضروريا”.

    وكانت وزارة الدفاع البيلاروسية قد أعلنت – في وقت سابق – أن القوات المسلحة الأوكرانية تنشر عددا كبيرا من الجنود على الحدود مع بيلاروسيا.

    وقال نائب قائد قوات العمليات الخاصة في بيلاروسيا فاديم لوكاشيفيتش: “على الرغم من الخسائر الفادحة ونقص المعدات، إلا أن القوات المسلحة الأوكرانية تنشر عددا كبيرا من الأفراد على الحدود البيلاروسية”.

  • قتلى ومصابون إثر إطلاق نار على معبد يهودي في روسيا

    قالت هيئة الإذاعة الإسرائيلية، إن مسلحين شنوا هجوما بالرصاص على معبد يهودي في مدينة مدينة ديربند الروسية، مما أدى إلى وقوع إصابات ومقتل شرطي.

    ونشرت شريط فيديو سمع فيه إطلاق نار كثيف على المعبد اليهودي، مشيرة إلى أن المهاجمين فروا.

    وشهدت العاصمة الروسية موسكو، يوم 22 مارس 2024، حادث إطلاق نار جماعي وانفجارات متعددة في قاعة كروكوس سيتي الموسيقية في كراسنوغورسك، ما أسفر عن وقوع مئات القتلى والمصابين.

  • الكرملين: بوتين لا يستبعد إجراء محادثات مع أوكرانيا لكن بشرط توفير الضمانات

    أعلن الكرملين أن الرئيس الروسي بوتين لا يستبعد إجراء محادثات مع أوكرانيا لكن بشرط توفير الضمانات اللازمة لضمان مصداقية المفاوضات، مضيفا: ولكن زيلينسكي ليس ذلك الشخص الذي يمكن تسجيل الاتفاقيات المتعلقة بأوكرانيا معه كتابيا فهذا سيكون غير شرعي بحكم القانون.

    وقال الكرملين إن مبادرات الرئيس الروسي بوتين للسلام تتم مع الأخذ في الاعتبار الحقائق على الأرض.

  • وكالة (رويترز) البريطانية : موسكو تصف الولايات المتحدة بالنفاق لرفضها تحقيق المحكمة الجنائية الدولية حول إسرائيل

    ذكرت الوكالة أن روسيا وصفت الولايات المتحدة بأنها منافقة لمعارضتها تحقيقاً تجريه المحكمة الجنائية الدولية حول إسرائيل، بينما تدعم قرار المحكمة إصدار مذكرة اعتقال بحق الرئيس الروسي “بوتين”، مشيرةً إلى أن المحكمة الجنائية الدولية تحقق في الهجوم الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر والعملية العسكرية الإسرائيلية المدمرة في قطاع غزة والتي دخلت حالياً شهرها السابع.

     أضافت الوكالة أنه يمكن للمحكمة توجيه الاتهام للأفراد في ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية، مشيرةً إلى أن المتحدثة باسم البيت الأبيض “كارين جان بيير” ذكرت أن الولايات المتحدة لا تدعم التحقيق الذي تجريه المحكمة الجنائية الدولية حول إسرائيل ولا تعتقد أن المحكمة تتمتع بالاختصاص القضائي.

     أوضحت الوكالة أن موسكو تقول إن مذكرة الاعتقال بحق “بوتين” محاولة لا معنى لها من الغرب لتشويه سمعة البلاد، كما تنفي ارتكاب جرائم حرب في أوكرانيا، مشيرةً إلى أن كييف تتهم روسيا بارتكاب جرائم حرب، بينما تقول موسكو إن الغرب يتجاهل جرائم ارتكبتها أوكرانيا، وهي اتهامات تنفيها كييف.

  • الأمن الروسى بعد إخلاء مركز تجارى فى سانت بطرسبرج: المكان خال من المتفجرات

    أعلن الأمن الروسي بعد عملية إخلاء المركز التجاري في مدينة سانت بطرسبرج أن المكان خال من المتفجرات، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها .

    ذكرت وكالة أنباء “نوفوستي”، اليوم الأحد، أنه تم فرض إجراءات أمنية مشددة في محيط محكمة منطقة “باسماني” بموسكو، حيث يتوق نقل منفذي الهجوم الإرهابي على مركز التسوق “كروكوس” بضواحي موسكو، حيث من المتوقع أن يجرى النطق بقرار احتجازهم.

  • إخلاء مركز تجارى فى مدينة سانت بطرسبرج غرب روسيا بسبب تهديد أمنى

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن مراسل القناة: “إخلاء مركز تجاري في مدينة سانت بطرسبرج غرب روسيا سبب تهديد أمني”.

  • بوتين يصف هجوم موسكو بالإرهابى الدموى.. ويؤكد اعتقال جميع المنفذين

    وصف الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في خطاب للموطنين اليوم السبت، الهجوم في قاعة مدينة كروكوس بمدينة موسكو بالإرهاب والدموي، مؤكدا اعتقال جميع مرتكبي الهجوم في واحتجازهم.

    أعلنت لجنة التحقيق الروسية، ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الذي استهدف مركز “كروكس سيتي هول” الترفيهى التجارى فى ضواحي موسكو مساء أمس الجمعة، لـ 143 قتيلا.

    وأعلنت لجنة التحقيقات الروسية، اعتقال أشخاص في مقاطعة بريانسك قرب حدود أوكرانيا، مشتبه بهم في ارتكاب الهجوم الذي استهدف مركز “كروكس سيتي هول” الترفيهي التجارى فى ضواحي موسكو.

    وقالت وكالة “تاس الروسية” نقلا عن الخدمة الصحفية للكرملين، إن مدير جهاز الأمن الفيدرالي الروسي ألكسندر بورتنيكوف أبلغ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن اعتقال 11 شخصًا، من بينهم 4 إرهابيين شاركوا في الهجوم.

  • وزير الخارجية يجري اتصالاً هاتفياً مع نظيره الروسي

    صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية أجرى اتصالاً هاتفياً يوم السبت مع وزير خارجية روسيا الاتحادية “سيرجي لافروف”، حيث نقل له خالص تعازي مصر، وتعازيه الشخصية، وذلك على خلفية حادث إطلاق النار الذي وقع بإحدى قاعات الحفلات الموسيقية قرب العاصمة الروسية موسكو، والذي أسفر عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين.

    وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن الوزير شكري أعاد التأكيد على موقف مصر الراسخ فيما يتعلق بإدانتها الشديدة ورفضها التام لكافة أشكال العنف والإرهاب، معرباً عن تضامن مصر مع روسيا ودعم القاهرة الكامل لموسكو حيال ما تمر به في تلك الظروف العصيبة.

    وأردف السفير أبو زيد، أن الوزير لافروف أعرب عن شكره وتقديره لمبادرة السيد وزير الخارجية بالتواصل معه، مشيداً بعلاقات الصداقة والروابط الوثيقة التي تجمع بين الدولتين على مختلف المستويات، وهو ما يتضح جلياً في المساندة المشتركة بين الجانبين أمام كافة التحديات.

  • ارتفاع عدد ضحايا هجوم كروكس سيتى فى موسكو إلى 93 قتيلا

    نقلت وسائل إعلام روسية، عن السلطات الروسية، ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الذي استهدف مركز “كروكس سيتي هول” الترفيهي التجاري في ضواحي موسكو مساء أمس الجمعة، لـ 93 قتيلا.

    وكانت الحصيلة الأولى للهجوم الذي استهدف المركز التجاري بمدينة كراسنوغورسك بضواحي العاصمة موسكو 60 قتيلا وأكثر من 100 مصاب.

    وحسب “روسيا اليوم”، فإن عددا من الرجال يرتدون ملابس مموهة وبدون أقنعة اقتحموا المركز المذكور قبل بدء عرض موسيقي بقليل، وأطلقوا النار على الجمهور في ردهة المبنى وفي قاعة الحفلات نفسها من مسافة قريبة وألقوا قنابل حارقة.

    وذكرت لجنة التحقيق، أن المهاجمين كانوا مسلحين ببنادق كلاشينكوف الهجومية وكانت بحوزتهم كمية كبيرة من الخراطيش والذخائر.

  • “سبوتنيك”: روسيا تدرس منح مصر التأشيرة الإلكترونية لزيارة البلاد

    قالت وكالة “sputnikarabic” الروسية، إن مدير إدارة التعاون الاقتصادى بوزارة التنمية الاقتصادية الروسية، نيكيتا كوندراتييف، أعلن اليوم الثلاثاء، أن موسكو تدرس حاليا إدراج مصر في قائمة الدول التي يمكن لمواطنيها الحصول على تأشيرات إلكترونية، لزيارة البلاد.

    جاءت تصريحات المسؤول الروسي على هامش المعرض الدولي للسفر والضيافة (MITT)، الذي يعقد حاليا في العاصمة موسكو، وقال كوندراتييف للصحفيين، إن “مصر من بين الدول ذات الأولوية التي يتم النظر فيها حاليا”.

    وأضاف “ربما سيتم إدراجها في قائمة الدول المتاح لمواطنيها للحصول على تأشيرة إلكترونية، بحلول نهاية العام”.

    يذكر أنه في 1 أغسطس 2023، أطلقت روسيا خدمة التأشيرات الإلكترونية لمواطني 55 دولة، بما في ذلك الصين والهند وإيران وتركيا وفيتنام ودول الاتحاد الأوروبي.

    وينبغي تقديم الطلب في موعد لا يتجاوز 4 أيام قبل الزيارة إلى روسيا على الموقع الإلكتروني المتخصص لوزارة الخارجية الروسية.

    وتعتبر التأشيرة مناسبة للرحلات السياحية والتجارية، حيث تسري صلاحيتها لمدة 60 يوما من تاريخ التسجيل، وتقتصر الإقامة على 16 يوما من تاريخ دخول البلاد.

  • لجنة الانتخابات الروسية: إعلان الفائز بمنصب الرئيس رسميا يوم 21 مارس

    أعلنت لجنة الانتخابات الروسية، أنه من المقرر الإعلان رسميا عن النتيجة النهائية للانتخابات الرئاسية يوم 21 مارس، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأشاد بوتين بالنتائج الأولية للانتخابات، وقال إنها بمثابة مؤشر على الثقة والأمل فيه، بينما قال معارضون إنها انعكاس آخر على طبيعة الانتخابات التي تم ترتيبها مسبقا، على حد قولهم.

  • نتائج أولية.. بوتين يتقدم في الانتخابات الرئاسية بنسبة 87.97 من الأصوات

    أفادت النتائج الاولية بتقدم بوتين في الانتخابات الرئاسية في روسيا بنسبة 87.97 من الأصوات، حسبما ذكرت قناة القاهرة في خبر عاجل لها.

زر الذهاب إلى الأعلى