روسيا

  • متحدث الدفاع الروسية: إسقاط 8 طائرات مسيرة تابعة للجيش الأوكرانى

    أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إيجور كوناشينكوف، أنه خلال الليل الماضي، دُمّر بصواريخ عالية الدقة مطلقة من البحر في بلدة زفونيتسكويه بمقاطعة دنيبروبتروفسك مقر قيادة وموقع مرابطة قوات لكتيبة “دنيبرو” القومية وصل إليه مؤخرا تعزيزات مؤلفة من مرتزقة أجانب، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن القوات الروسية بصواريخ عالية الدقة مطلقة من الجو دمرت منصات إطلاق لصواريخ “إس-300” تابعة للجيش الأوكراني في محيط قرية ستاروبوغدانوفكا في مقاطعة نيقولايف (ميكولايف) وفي مطار تشوغويف العسكري في مقاطعة خاركوف.

    وأشار المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى إسقاط الدفاعات الجوية الروسية ثماني طائرات مسيرة تابعة للجيش الأوكراني، مضيفا أن سلاح الجو قصف 86 هدفا عسكريا في أراضي أوكرانيا، منها مقر قيادة ومستودعا ذخيرة وثلاثة مستودعات وقود وثلاث راجمات صواريخ و49 موقعا حصينا وتجمعا للآليات الحربية الأوكرانية.

    وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أن الجيش الروسي دمر منذ بداية عمليته العسكرية في أوكرانيا يوم 24 فبراير الماضي، وفقا لإحصاءات وزارة الدفاع، 127 طائرة و98 مروحية و234 منظومة صاروخية من أطرزة “إس-300″ و”أوسا” و”بوك-إم 1″، و436 طائرة مسيرة و2052 دبابة ومدرعة و232 راجمة صواريخ و894 مدفعا ومدفع هاون، بالإضافة إلى 1975 مركبة عسكرية خاصة.

  • قافلة عسكرية روسية ضخمة تتحرك للهجوم على شرق أوكرانيا

    كشفت صور التقطتها الأقمار الصناعية، اليوم الأحد، عن تحرك قافلة عسكرية ضخمة من الآليات العسكرية الروسية تمتد على مسافة 14 كيلومترا، ويعتقد أنها تستعد لشن هجوم روسي ضخم شرقي أوكرانيا.

    ونشرت شركة “ماكسار تكنولوجيز”، هذه الصور، حيث تظهر قافلة ضخمة من المدرعات والدبابات وقطع المدفعية الروسية.

    وذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية، أن الخبراء أوضحوا أن القافلة تتجه جنوبا إلى منطقتي لوجانسك ودونيتسك في شرقي أوكرانيا، حيث يعتقد أن روسيا ستشن هجوما هناك، وذلك في أعقاب تخفيف عملياتها الهجومية في الشمال ومحيط العاصمة كييف.

    وكانت القافلة العسكرية الروسية تسير عبر شوارع بلدة فيليكيي بورلوك، التي تقع في مقاطعة خاركيف، المجاورة لإقليم دونباس، حيث تقع منطقتي لوغانسك ودونيتسك، اللتين يسيطر على معظمهما الموالون لروسيا.
    وبعد انسحاب القوات الروسية من أغلب المناطق في شمال أوكرانيا، ومحيط العاصمة كييف، وإعادة تمركزها في شرق أوكرانيا، تستعد للسيطرة على إقليم دونباس، حيث حذرت السلطات في كييف من احتمالية شن هجوم كبير من قبل موسكو.

    شرق أوكرانيا
    ووصف كثير من المسؤولين الأوكرانيين هذه المعركة في شرق أوكرانيا بأنها المصيرية، مشددين على ضرورة تحقيق النصر، لفرض شروطهم على موسكو في المفاوضات.

    ومن جانبه أعلن حاكم منطقة لوجانسك، سيرجي جاداي، في وقت سابق، أن القوات الروسية تستعد “لشن هجوم ضخم” على القوات الأوكرانية في لوجانسك في شرق أوكرانيا.
    وقال “جاداي” في رسالة عبر الفيديو: “نرى معدَّات تصل من اتجاهات مختلفة.. نرى الروس يعزِّزون صفوفهم ويتزوَّدون الوقود نحن ندرك أنهم يستعدون لهجوم ضخم”.

    لوجانسك
    وأضاف أن “عمليات القصف تتكثَّف.. الليلة الماضية كانت هناك محاولة لدخول روبيجني (قرب لوجانسك) صدَّها مقاتلونا ودمَّر العديد من الدبابات، وكانت هناك عشرات الجثث” العائدة إلى جنود روس.

    وتابع: “للأسف، قتل متطوعان أمس بانفجار لغم أو قذيفة مدفعية”، كما “تم قصف كنيسة وأصيب راهبان” من دون تقديم تفاصيلَ إضافية.

    ودعا الحاكم سكان المنطقة إلى المغادرة وقال في رسالته: “أرجوكم لا تتردَّدوا.. اليوم أجليَ ألف شخص.. أرجوكم لا تنتظروا حتى تُقصف منازلكم”.

    وبدوره طلب رئيس بلدية بوروفا، وهي بلدة تقع في منتصف الطريق بين لوجانسك وخاركيف، المدينة الكبيرة في شمال شرق البلاد، من سكان البلدة مغادرتها.

    وقال ألكسندر تيرتيتشني في منشور على فيسبوك: “نحن مجبرون على اتخاذ قرار بإخلاء السكان حفاظًا على سلامة المواطنين. أولئك الذين يستطيعون المغادرة بسياراتهم الخاصة مدعوون إلى القيام بذلك!”، مشيرًا إلى أنّ السلطات وضعت في الخدمة أيضًا حافلات لنقل السكان إلى محطة القطارات.

    وكان مستشار الرئيس الأمريكي للأمن القومي جيك سوليفان، قال: إن روسيا تخطط على الأرجح لنشر عشرات الآلاف من الجنود في شرق أوكرانيا مع تحويل تركيزها إلى جنوب البلاد وشرقها.

    وأضاف “سوليفان” للصحفيين في البيت الأبيض: “نعتقد في هذا المرحلة بأن روسيا تراجع أهدافها الخاصة بالحرب”؛ للتركيز على “شرق أوكرانيا وأجزاء من جنوبها بدلًا من استهداف معظم الأراضي”.

    وقال: إن هدف موسكو هو على الأرجح أن “تحاصر وتسحق” القوات الأوكرانية في المنطقة.

  • الدفاع الروسية: مروحيات دمرت قافلة أوكرانية ضمت أسلحة ومضادات للطيران

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن مروحيات دمرت قافلة أوكرانية ضمت أسلحة ومضادات للطيران، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وشنت روسيا منذ 24 فبراير الماضي عملية عسكرية على أوكرانيا، بهدف نزع السلاح وتحييد كييف، التي سعت للانضمام إلى حلف الناتو – أمر وجدته موسكو يهدد أمن وسلام أراضيها مع الدولة الحدودية- وتقلت روسيا جراء تلك الخطوة حزم متتالية من العقوبات الأوروبية والغربية على صعيد اقتصادي ومالي وتكنولوجي طالت النخبة الروسية وأبرز بنوكها، فيما تلقت أوكرانيا مساعدات أمنية واقتصادية وإغاثية لذات الأسباب.

  • فنلندا تبدي استعدادها لتصعيد العقوبات على روسيا وإرسال أسلحة لأوكرانيا

    أعلنت رئيسة الوزراء الفنلندية سانا مارين اليوم السبت، أن بلادها مستعدة لتصعيد العقوبات ضد روسيا وأنه يتعين على جميع الشركات الغربية مغادرة موسكو.

    ونقلت صحيفة (يلي) الفنلندية على موقعها الإلكتروني عن مارين قولها: “بالإضافة إلى تقديم مساعدات مالية وإنسانية لأوكرانيا، فإن فنلندا مستعدة أيضا لإرسال أسلحة“.

    وأوضحت أن ” فنلندا تدعم عقوبات أكثر صرامة، بما في ذلك تلك التي تغطي سياسة الطاقة”، مشيرة إلى أن ارتفاع أسعار الطاقة لن يردع العقوبات.

    وجاءت تصريحات مارين بعد يوم من خطاب الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي أمام البرلمان الفنلندي حيث قال للنواب إن فنلندا قد تعاني من نفس مصير أوكرانيا.

    ولا تزال مارين متحفظة حيال الكشف عن موقفها الشخصي من الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو).

    وازداد اهتمام الفنلنديين بالانضمام إلى التحالف العسكري بشكل كبير منذ بدء الأزمة الروسية الأوكرانية.

  • تفاصيل إطلاق روسيا قمرا صناعيا عسكريا

    تولت وزارة الدفاع الروسية إدارة القمر الصناعي “كوسموس – 2554” الذي أطلقته لحسابها وأدرجته في كاتالوج الأجسام الفضائية المراد مراقبتها حسبما نقلت RT.

    وقال ناطق باسم وزارة الدفاع الروسية، إن ضباط مراقبة الفضاء الكوني باشروا بتحليل المعلومات ومعالجة إحداثيات القمر الصناعي وكل ما يخص بتحليقه في مدار الأرض وفقا لاحتياجات مركز استطلاع الأوضاع الفضائية التابع للقوات الجو – فضائية الروسية.

    كان الصاروخ “سويوز-2.1 بي” بالقمر الصناعي العسكري قد أطلق الساعة 14.20 الخميس 7 أبريل بتوقيت موسكو من مطار “بليسيتسك” الفضائي العسكري.

    وتولى الطاقم القتالي للقوات الجو– فضائية تحضير القمر الصناعي على الأرض وإطلاقه.

  • بايدن يوقع على قانون وقف استيراد النفط الروسى وتعليق التجارة مع موسكو

    وقع الرئيس الأمريكى جو بايدن، على قانون وقف استيراد النفط الروسى، وقانون تعليق العلاقات التجارية مع روسيا وبيلاروسيا.

    وذكر البيت الأبيض، حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية، أن بايدن وقع على مشاريع قوانين وافق عليها الكونجرس في وقت سابق لتعليق العلاقات التجارية الطبيعية مع روسيا وبيلاروسيا، وكذلك لحظر واردات الطاقة الروسية في ضوء الوضع في أوكرانيا.

    وبحسب بيان صادر عن الإدارة الأمريكية، فإن قانون وقف واردات النفط الروسي يحظر بشكل قانوني توريد ناقلات الطاقة من الاتحاد الروسى، وكذلك تعليق العلاقات التجارية الطبيعية مع روسيا وبيلاروسيا؛ بهدف زيادة تشديد القيود في المجال التجاري، وسيكون هذا الإجراء ساري المفعول حتى أوائل عام 2024.

    يذكرأن، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن النازيين الجدد فخخوا مخازن تحتوي على مواد كيميائية سامة في بلدة أفدييفكا شرق أوكرانيا ويخططون لتفجيرها مع اقتراب قوات دونيتسك من المنطقة.

    وقال رئيس إدارة شؤون الدفاع في روسيا، ميخائيل ميزينتسيف: “أعد مقاتلو التشكيلات القومية المتطرفة في أفدييفكا، استفزازا غير إنساني لتسميم سكان المناطق المجاورة بشكل جماعي بمواد كيميائية سامة. وللقيام بذلك، أقدم النازيون الجدد على تفخيخ مخازن لمواد كيميائية سامة في مصنع فحم”، مضيفا أن القوميين المتطرفين يخططون لتفجيرها مع اقتراب قوات جمهورية دونيتسك الشعبية من المدينة”.

     

  • مصر تشرح تصويتها على مشروع قرار تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان

    أصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانا صحفيا، الخميس، لشرح التصويت الذي أدلى به مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك خلال الجلسة الاستثنائية الطارئة للجمعية العامة، للتصويت على مشروع قرار حول تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الانسان.

    ونقلت وزارة الخارجية عن مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير أسامة عبد الخالق تأكيده أن مصر لا تنظر إلى مشروع القرار، باعتباره متصلاً بأزمة أوكرانيا، أو مبدأ عدم جواز اللجوء إلى القوة المسلحة أو المساس بسيادة الدول، وإنما باعتباره مرتبطاً بالتوجه نحو تسييس أجهزة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.

    وأكد السفير أسامة عبد الخالق أن الموقف المصري المبدئي والثابت، إنما يرفض هذا التوجه، لما ينطوي عليه من إهدار للغرض الذي أنشئت من أجله المنظمة ووكالاتها وأجهزتها، وما يقود إليه ذلك من دحض لمصداقيتها وللعمل الدولي متعدد الأطراف

    وأضاف السفير أسامة عبد الخالق قائلا “تعتبر مصر أن ما نحن بصدده اليوم -اتصالاً بطرح مشروع القرار- يمثل منعطفاً خطيراً في مسار منظمة الأمم المتحدة على مدى عمرها. إن احترام المنظمة – لميثاقها وقواعدها واجراءاتها ونظام عملها – قد عزز من اعتماد المجتمع الدولي عليها من أجل ترسيخ منظومة العمل الدولي، استناداً إلى قواعد وآليات تحتكم إليها لحسن إدارة العلاقات الدولية والحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وهو ما يُعد مهدداً الآن.”

    وأكد مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة أن مشروع القرار المطروح إنما يُعد إهداراً لآليات المنظمة التي طالما كانت محل ثقة أعضاء المجتمع الدولي، ومؤشر ينذر ببدء اهتزاز مصداقية الأمم المتحدة، وآلياتها، وهو الأمر الذي سيكون له تداعيات بالغة الأثر السلبي على قدرتها على الاضطلاع بمسئولياتها، وفقاً لميثاقها، وما استقر من عمل بشأنه على مدى خمسة وسبعين عاماً.

    وأعرب السفير المصري عن عدم ارتياح القاهرة البالغ إزاء استمرار المعايير المزدوجة والكيل بأكثر من مكيال، فكم من المرات تم الاكتفاء بقرارات أقل حسماً وأكثر تساهلاً إزاء انتهاكات لحقوق الإنسان واضحة في ماض ليس بالبعيد، مؤكدا رفض مصر الكامل في ذات الوقت لأية انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان وخرق التزامات الدول القانونية في هذا الصدد، وتري ضرورة مواجهة مثل هذه الخروقات الجسيمة بشكل حاسم وفقاً للآليات الأممية، التي تكفل التصدي لتلك الأعمال المشينة واتخاذ القرار الملائم لمواجهتها.

    وأضاف السفير أسامة عبد الخالق “وبناء على هذه الدفوع والاعتبارات التي تم عرضها، فلا ترى مصر وجاهة لطرح مشروع القرار وتتحسب لأثاره.

  • الأمم المتحدة تعلق عضوية روسيا فى مجلس حقوق الإنسان

    أعلنت الأمم المتحدة عن تعليق عضوية روسيا في مجلس حقوق الإنسان، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال ستيفان دوجاريك، إن منسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن جريفيثس، توجه إلى أوكرانيا، حيث من المقرر أن يلتقي بكبار المسؤولين الحكوميين لاستكشاف فرص وقف إطلاق نار مؤقت لأسباب إنسانية.

    وأشار المتحدث باسم الأمم المتحدة إلى أن المانحين قدموا 50 مليون دولار إضافية لدعم العمل الإنساني الحاسم في أوكرانيا. بينما تم تلقي 58 في المائة من مبلغ 1.1 مليار دولار المطلوب في النداء الإنساني العاجل الآن، وستكون هناك حاجة إلى مزيد من الأموال لمساعدة الأشخاص الذين انقلبت حياتهم بسبب الحرب.

    وفى ذات السياق، أعلن مدير برنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي في تغريدة على “تويتر”: “لقد انتهينا للتو من أول توزيع غذائي لبرنامج الأغذية العالمي منذ بدء الحرب الأوكرانية، إلى مدينة تشيرنيهيف المحاصرة سابقا“.

    وستدعم هذه المساعدات 12 ألف شخص في المدينة، التي عادت الآن إلى أيدي الأوكرانيين، بعد أن واجهت نقصا في المياه والكهرباء.

  • الدفاع الروسية: إسقاط مروحيتين عسكريتين أوكرانيتين وقصف 42 هدفا

    أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية اللواء إيجور كوناشينكوف، عن إسقاط مروحيتين عسكريتين أوكرانيتين وقصف 42 هدفا، وفقا لخبر عاجل لروسيا اليوم.

    وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إنه دمر الطيران التكتيكى الروسي 42 موقعا عسكريا في أوكرانيا، شملت مركز قيادة، ومخازن ذخيرة ميدانية، ومنصتين لإطلاق الصواريخ و12 تجمعا عسكريا مؤلّلا.

    وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، أنه منذ بداية العملية العسكرية دمرت قواتنا 416 طائرة على اختلاف أنواعها، و220 راجمة صواريخ و3003 عربات بين دبابة ومدرعة أوكرانية.

    ولفت المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إلى أنه منذ بداية العملية تم تدمير 125 طائرة، و95 مروحية، و416 طائرة بدون طيار، و3003 عربات بين دبابة ومدرعة، و220 راجمة صواريخ و869 مدفعا و1902 سيارة عسكرية.

  • روسيا تعلن الانسحاب من مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بعد تعليق عضويتها

    أعلنت روسيا الانسحاب من مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة بعد تعليق عضويتها في تصويت أممي، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وكانت الأمم المتحدة قد أعلنت تعليق عضوية روسيا بمجلس حقوق الإنسان بعد أن صوتت 93 دولة لصالح تعليق عضوية روسيا بالمجلس مقابل 24 رفضت و58 امتنعت.

  • البرلمان الأوروبي يطالب بحظر فوري لواردات الطاقة الروسية

    دعا البرلمان الأوروبي اليوم الخميس إلى وقف فوري لواردات النفط والفحم والغاز والوقود النووي من روسيا، والتخلي الكامل عن خطوط أنابيب غاز نورد ستريم 1 ونورد ستريم 2.

    وصوتت أغلبية من أعضاء البرلمان الأوروبي في صالح التعديل المعني، كما دعوا المفوضية الأوروبية ودول الاتحاد الأوروبي إلى تقديم خطة لتأمين إمدادات التكتل من الطاقة على المدى القصير.

    وصوت نحو 413 عضوًا من البرلمان الأوروبي في صالح الإجراء، بمعارضة 93 عضوًا وامتناع 46 آخرين.

    بوتشا
    وأضاف:”يجب أن نستهدف بوتين وحاشيته في القطاعات الأشد إيلاما. وهذا هو قطاع الطاقة”.
    وفي مسودة سابقة للقرار، دعا البرلمان الأوروبي إلى تقييد الصادرات الروسية الرئيسية إلى الاتحاد الأوروبي مثل النفط والغاز، غير أن البرلمان الأوروبي لا يمتلك سلطة فرض عقوبات وهو الأمر الذي لن يحدث سوى بموافقة جماعية لكل الدول الأعضاء.

    ودعت كييف موسكو إلى خفض عدوانيتها في المفاوضات بعد اتهام روسيا أوكرانيا اليوم الخميس، بالتراجع عن بعض الاقتراحات التي قدمتها خلال محادثاتهما أواخر مارس في إسطنبول.

    روسيا
    وكتب ميخايلو بودولياك، مستشار الرئيس فولوديمير زيلينسكي والمشارك في الوفد الأوكراني إلى المفاوضات مع روسيا، على تويتر “إذا أرادت موسكو أن تظهر أنها مستعدة للحوار، فعليها خفض مستوى عدوانيتها”.

  • الرئيس الأوكرانى: حزمة العقوبات التي فرضت على روسيا ليست كافية

    قال الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، إن حزمة العقوبات التي فرضت على روسيا ليست كافية، موضحا أن تردد الدول في حظر استيراد النفط الروسي لن يوقف الحرب في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قالت الرئاسة الروسية الكرملين، إن العالم أكبر من الغرب ونستطيع بيع الغاز إلى أي مكان، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أن روسيا لا تستبعد إمكانية قطع العلاقات بينها ودول الغرب، على خلفية موجة غير مسبوقة من عمليات طرد دبلوماسيين روس منها، ورد على سؤال عما إذا كان هناك خطر قطع العلاقات الدبلوماسية بين موسكو من جانب وباريس وغيرها من الدول الغربية من جانب آخر قائلا: نعم، هذا الخطر المحتمل قائم إذا استمرت عمليات ترحيل دبلوماسيينا، لأننا نواجه يوميا مثل هذه الخطوات العدائية.

    وحذر المتحدث باسم الرئاسة الروسية من أن ترحيل الدبلوماسيين يمثل إجراء يغلق نافذة العلاقات الدبلوماسية، مشددا على ضرورة إبقاء قنوات الاتصال الدبلوماسية مفتوحة، لاسيما في الظروف الحالية.

    وأوضح المتحدث باسم الرئاسة الروسية أن موسكو تثمن الحوار المستمر بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والفرنسي إيمانويل ماكرون، بغية الإسهام في إنجاح المفاوضات الجارية بين روسيا وأوكرانيا.

     

  • البيت الأبيض: سنعلن عقوبات جديدة على روسيا غدا الأربعاء

    قال البيت الأبيض، إن الولايات المتحدة الأمريكية ستعلن عن عقوبات جديدة على روسيا غدا الأربعاء، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف البيت الأبيض، أن روسيا قد تستنزف احتياطاتها المتبقية من الدولار أو التخلف عن سداد الديون.

    وتابع البيت الأبيض: ندعم عمل المدعي العام الأوكراني للتحقيق في الخروقات الروسية.

    وقال البيت الأبيض، إن العقوبات الجديدة على روسيا ستكون في جزء منها بسبب انتهاكات روسيا في بوتشا.

  • سلوفينيا تعلن طرد 33 دبلوماسيا روسيا

    أعلنت سلوفينيا عن طرد 33 دبلوماسيا روسيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرج إن الحلف يتوقع توغلا روسيا فى جنوب وشرق أوكرانيا لاحتلال منطقة دونباس، موضحا أنهم سيقدمون مساعدات خاصة بالأمن السيبرانى لأوكرانيا لحمايتها من أى تهديد كيميائى.

    وأضاف أن الأزمة الأوكرانية مقلقة، وتداعياتها عالمية، مشيرا إلى أنه يمكن مساعدة شركائنا فى تعزيز صمودهم ومنع أى عدوان مستقبلى.

    وقال ستولتنبيرج إن ما يحدث فى أوكرانيا أمر وحشى ومأساة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يأبه للقوانين الدولية ولا لحقوق الإنسان الأساسية وعلى رأسها الحق فى الحياة.

  • رئيس هيئة الأركان الأمريكية: الصين وروسيا تسعيان لتغيير النظام العالمى بالقوة

    قال رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية، الجنرال مارك ميلى، إن الصين وروسيا تسعيان لتغيير النظام العالمى بالقوة، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، قال الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبيرج، إن الحلف يتوقع توغلا روسيا في جنوب وشرق أوكرانيا لاحتلال منطقة دونباس، موضحا أنهم سيقدمون مساعدات خاصة بالأمن السيبراني لأوكرانيا لحمايتها من أي تهديد كيميائى.

    وأضاف أن الأزمة الأوكرانية مقلقة وتداعياتها عالمية، مشيرا إلى أنه يمكن مساعدة شركائنا في تعزيز صمودهم ومنع أي عدوان مستقبلى.

    وقال ستولتنبيرج إن ما يحدث في أوكرانيا أمر وحشي ومأساة لم نشهدها منذ الحرب العالمية الثانية، مشيرا إلى أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين لا يأبه للقوانين الدولية ولا لحقوق الإنسان الأساسية وعلى رأسها الحق في الحياة.

  • بوتين يعلن عن وقف صادرات روسيا الزراعية للدول غير الصديقة

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن روسيا ستوقف صادراتها الزراعية للدول غير الصديقة، موضحا أن تأميم أصول روسيا في الخارج “سلاح ذو حدين”، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق، أعلنت إسبانيا عن طرد 25 دبلوماسيا وموظفا بالسفارة الروسية، وقال وزير الخارجية الإسبانى ، خوسيه مانويل ألباريس، “اتخذت الحكومة الإسبانية هذا الصباح قرارًا بطرد العديد من الدبلوماسيين والموظفين الروس من السفارة الروسية لأنهم يمثلون تهديدًا للمصالح الأمنية لهذا البلد”.

    وأوضحت الصحيفة أنه تم عقد مؤتمر بعد مجلس الوزراء ، حيث حدد أنه سيكون هناك حوالي 25 شخصا على الرغم من أنهم ما زالوا “ينهون القائمة” وأنهم “سيحصلون على أيام قليلة ، ليست كثيرة ، حسبما قالت قناة “كادينا سير” الإسبانية.

    وأشار وزير الخارجية الإسبانى إلى أنه لن يتم إدراج السفير في تلك القائمة، وقال “نريد إعطاء فرصة للحوار ، نريد الحفاظ على شخصية السفير لدى إسبانيا والسفير الإسباني لدى روسيا لأننا لا نفقد الأمل في انتهاء حرب بوتين”.

    وأشار ألباريس أيضًا إلى أنه بعد ذلك المؤتمر الصحفي ، سيشرح لمختلف المجموعات البرلمانية هذا القرار الذي اتخذته بالفعل دول أخرى مثل بلجيكا وبولندا وجمهورية التشيك وأيرلندا ومؤخراً فرنسا وألمانيا والدنمارك وإيطاليا.

  • المفوضية الأوروبية تقترح حظر الفحم الروسي

    أعلنت المفوضية الأوروبية، في البيان الصادر عنها اليوم الثلاثاء، عن العمل على فرض مزيد من العقوبات على روسيا خاصة في مجال النفطـ، حسبما ذكرت شبكة سكاي نيوز الإخبارية.

    وأضافت المفوضية الأوروبية، في بيانها أنها تقترح حظر الفحم الروسي وإغلاق موانئ الاتحاد الأوروبي أمام السفن الروسية.

    بولندا
    وعلى جانب آخر وضعت بولندا الأساس لإنهاء مشتريات الغاز الروسي من خلال بناء محطة للغاز الطبيعي المسال في ميناء winoujście على بحر البلطيق.

    وتتجه بولندا إلى الفطام نهائيا من الغاز الروسي الذي كان خلال العقود الخمس الماضية، المصدر الرئيسي لتوفير احتياجاته من الغاز الطبيعي والغاز الطبيعي المسال.

    وتدرس وارسو حاليا، إصدار تشريع لحظر استيراد الغاز البترولي المسال من روسيا في إطار تحركاتها لحظر استيراد المنتجات النفطية والفحم من روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا.

    والشهر الماضي، قال رئيس الوزراء البولندي ماتيوز موراويكي: “على مدى السنوات الخمس الماضية، بنينا خط أنابيب غاز البلطيق إلى النرويج وخلال ستة أشهر، وللمرة الأولى منذ عقود، سنكون مستقلين عن الغاز الروسي”.

    ولكن سيكون من الأصعب بكثير بالنسبة لبولندا أن تقطع حاجتها من الفحم الروسي إلى جانب النفط وحتى الغاز خلال المستقبل القريب.

    إمداد بولندا بالغاز
    ينتهي عقد إمداد بولندا بالغاز طويل الأجل مع شركة غازبروم الروسية بنهاية العام الجاري، وليس لدى وارسو أي خطط لتجديده بينما تبحث عن بديل له بأسعار مناسبة، وهو ما يعقد الأمور بالنسبة لبولندا.

    ووفق بيانات غازبروم لعام 2021، فإن روسيا حاليا تزود بولندا بنسب نحو 55 بالمئة من الطلب السنوي، البالغ نحو 21 مليار متر مكعب من الغاز.

    وضعت بولندا الأساس لإنهاء مشتريات الغاز الروسي من خلال بناء محطة للغاز الطبيعي المسال في ميناء winoujście على بحر البلطيق.

    هذه المحطة، التي تشغلها وتديرها الشركات القطرية والأمريكية، قادرة على مناولة 5 مليارات مليار متر مكعب من الغاز وسيتم توسيعها إلى 7.5 مليار متر مكعب في عام 2023.

    أنبوب البلطيق
    بينما المشروع الذي أوشك على الانتهاء من تحول الغاز البولندي من موسكو، هو أنبوب البلطيق الذي يربط بولندا بحقول الغاز البحرية في النرويج، بسعة نهائية تبلغ 10 مليارات متر مكعب.

    كذلك، ما تزال بولندا تعتمد بشكل كبير على الفحم والنفط الروسي؛ وكان لديها رابع أعلى فاتورة لواردات الطاقة من روسيا مقارنة بأي دولة في الاتحاد الأوروبي، حيث أرسلت العام الماضي 15.4 مليار يورو إلى موسكو، مقابل شراء الفحم والنفط الروسيين.

    على الرغم من أن بولندا لديها أكبر صناعة لتعدين الفحم في الاتحاد الأوروبي، إلا أن الفحم الصلب الذي تنتجه باهظ الثمن وتشتري الشركات الخاصة كميات كبيرة من الفحم الروسي منخفض الكبريت.

    في العام الماضي، استوردت بولندا 8.3 مليون طن، مقارنة بإنتاج محلي يبلغ حوالي 54 مليون طن.

    ليتوانيا تسبق بولندا في الإعلان

    والأسبوع الجاري، قال الرئيس جيتاناس نوسيدا في تغريدة على تويتر: “من هذا الشهر فصاعدا، لم يعد هناك غاز روسي في ليتوانيا”، حيث حث الدول الأوروبية الأخرى على فعل الشيء نفسه.

    وتمكنت ليتوانيا من خفض اعتمادها في مجال الطاقة على موسكو بعد أن أطلقت محطة استيراد الغاز الطبيعي المسال Klaipeda البحرية في عام 2014.

  • شكري: الدول العربية تدرك خطورة تداعيات أزمة روسيا أوكرانيا على الأمن الدولي

    أكد وزير الخارجية سامح شكري، أن مجموعة الاتصال الوزارية المعنية بالأزمة الروسية الأوكرانية، اجتمعت اليوم في روسيا لخطورة تداعيات الأزمة على السلم والأمن الدوليين، وتبعات سلبية تمتد إلى مختلف الأصعدة الاقتصادية، بما في ذلك أمن الطاقة والغذاء العالميين.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي بمشاركة وفد مجموعة الاتصال العربية مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في العاصمة الروسية (موسكو) مساء اليوم الإثنين، بشأن الأزمة الروسية الأوكرانية. وقال وزير الخارجية إن مجموعة الاتصال الوزارية المعنية بالأزمة في أوكرانيا والتى تضم مصر والأردن والعراق والجزائر والسودان والأمين العام لجامعة الدول العربية ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف اجتمعت لبحث سبل إنهاء الأزمة الروسية الأوكرانية.

    وأشار شكري إلى أنه تم استعرض العلاقات التاريخية الراسخة والقوية التي تربط العالم بدول وشعوب جمهورية روسيا الاتحادية وجمهورية أوكرانيا، مضيفا أن “اطلاعنا بهذا التحرك جاء اعتزازا بهذه الروابط وإدراكا من الدول العربية لخطورة الوضع الراهن للأزمة في أوكرانيا، وآثارها الخطيرة على الشعوب الشقيقة في منطقة الصراع وخارجها وعلى السلم والأمن الدوليين، وما تسببه من تدهور للأوضاع الإنسانية في منطقة الصراع، ومن تباعات سلبية تمتد إلى مختلف الأصعدة الاقتصادية، بما في ذلك أمن الطاقة وأمن الغذاء العالميين”.

    وأضاف وزير الخارجية أن الاجتماع شهد مباحثات صريحة حول سبل التعامل مع هذا الوضع الدقيق، و”عبرنا خلاله عن القلق إزاء امتداد أمد الأزمة الراهنة، ودعوة كافة أطراف النزاع الى التوقف عن التصعيد وعدم الاحتكام للعمل العسكري، كما شددنا على اللجوء الفوري للحلول السلمية والدبلوماسية القائمة على الحوار”.

    وأشار سامح شكري إلى أن الجانب العربي دعا في هذا الصدد إلى مواصلة مسار المفاوضات المباشرة بين الجانبين الروسي والأوكراني، كما أكد استعداده للقيام بجهود وساطة ودعم مسار التفاوض المباشر بين الجانبين بهدف التوصل إلى إيقاف عاجل للعمليات العسكرية الجارية والبدء في مناقشة عدد من إجراءات بناء الثقة وبما يمهد لتدشين إطار الحل السياسي المستدام لهذه الأزمة في إطار من احترام مبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وسيادة الدول وبما يكفل حل هذا النزاع بطريقة سلمية ومقبولة من قبل الطرفين وبما يؤدي للتعاون مع جذور الأزمة”.

    وتابع: “أكدنا كذلك على أهمية التنسيق للحفاظ على أمن وسلامة الجاليات العربية الموجودة في منطقة النزاع حاليا وتسهيل عبور الراغبين منهم إلى الدول المجاورة، كما تناول الجانبان سبل التغلب على التبعات الاقتصادية لهذه الأزمة وضمان عدم تأثيرها على شعوب المنطقة وخارجها.

    وأضاف وزير الخارجية أنه سوف تتوجه لجنة غدا إلى بولندا للقاء وزير خارجية أوكرانيا ديمترى كوليبا وذلك في اطار استكمال المشاورات والجهود العربية لاحتواء الأزمة مع طرفي الصراع وبما يؤدي إلى عودة الاستقرار للمنطقة وتعزيز السلم والأمن الدوليين.

  • وسائل إعلام: فرنسا تقرر طرد الطاقم الدبلوماسي الروسي.. وموسكو تتوعد بالرد

    أعلنت الخارجية الفرنسية، طرد العديد من أفراد الطاقم الدبلوماسي الروسي في العاصمة باريس، بعدما اعتبرت تصرفاتهم متعارضة مع مصالحها الأمنية، وفق ما نقلت وسائل إعلام فرنسية.

    وعلى الجانب الأخر، قالت الخارجية الروسية، إن “موسكو سترد على قرار باريس بطرد عدد من الدبلوماسيين الروس” وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية.

  • مجموعة الاتصال العربية تصل موسكو لبحث حل دبلوماسي لأزمة أوكرانيا

    وصل وزير الخارجية سامح شكري، ووزراء خارجية مجموعة الاتصال العربية، وأمين عام جامعة الدول العربية إلى العاصمة موسكو، وذلك في إطار زيارتهم الحالية، سعيًا نحو المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا، بحسب ما أكده المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير أحمد حافظ عبر “تويتر”

    ومن المقرر أن يستمع الوزراء العرب إلى مواقف الجانبين الروسي والأوكراني، على ضوء المستجدات الأمنية والسياسية للأزمة في أوكرانيا، ويلتقي الوزراء العرب خلال زيارتهم إلى موسكو مع وزير الخارجية سيرجي لافروف، ويجري الوزراء مشاورات لاحقة في مدينة وارسو مع وزير خارجية أوكرانيا ديمترى كوليبا.

  • روسيا تعلن رفع الحظر عن الرحلات الجوية من وإلى 52 دولة اعتبارا من 9 أبريل

    أعلنت روسيا رفع الحظر عن الرحلات الجوية من وإلى 52 دولة اعتبارا من 9 أبريل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق قررت استونيا زيادة إنفاقها العسكرى بقيمة 476 مليون يورو (بما يعادل نحو 523 مليون دولار أمريكى)، يذهب معظمها لشراء منظومات دفاع جوى قصيرة ومتوسطة المدى، ويأتى القرار الاستونى بينما يتصاعد بجوارها غبار الأزمة الروسية الأوكرانية، الذى شكل دافعاً للبلدان الأوروبية الأخرى للمسارعة فى تعزيز قدراتها الدفاعية الجوية.

    وقال مراسل مجلة “ديفينس نيوز” في بولندا، إن إستونيا تستهدف شراء الأسلحة والمنظومات المطلوبة في وقت لا يتجاوز عام 2025، وقالت وزارة الدفاع الإستونية في تغريدة بثتها على موقعها الرسمي على “تويتر” إن التمويلات الإضافية سترفع الإنفاق الدفاعي إلى أكثر من 5ر2 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، والمعروف أن المستوى المستهدف من جانب حلف “الناتو” الذي يطلب من أعضائه تخصيص 2 في المئة من نواتجها المحلية الإجمالية على الأقل للإنفاق على الدفاع.

    وكان وزير الدفاع الإستوني، كالي لانيت، أفاد في تصريحات خاصة لـ”ديفينس نيوز” في أكتوبر الماضي، بأن بلاده تخطط لشراء منظومات دفاع جوي قصيرة ومتوسطة المدى مماثلة لمنظومة صواريخ الدفاع الجوي النرويجية المتطورة التي طلبتها جارتها ليتوانيا من شركة “كونجسبيرج” للدفاع والطيران.

  • الدفاع الروسية: تدمير 14 منشأة عسكرية تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الإثنين، عن تدمير 14 منشأة عسكرية و 6 مسيرات تابعة للقوات المسلحة الأوكرانية خلال الليلة الماضية.

    وأضافت وزارة الدفاع الروسية، أن قوات دونيتسك تتقدم في المعارك وتسيطر على منطقة نوفوباخموتوفكا.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، أنه تم تدمير 3 مروحيات أوكرانية في قصف للقوات الروسية استهدف مطار بالوفنويه بضواحي ميكولايف.
    وكانت قد أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أمس الأحد عن تدمير 42 هدفا عسكريا أوكرانيا، بينها 3 منظومات صواريخ مضادة للجو وراجمتا صواريخ جرى تدميرها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

    وقال المتحدث باسم الدفاع الروسية إيجور كوناشينكوف في تصريحات أوردته قناة “روسيا اليوم “، إن القوات الروسية دمرت 386 طائرة بدون طيار و224 منظومة صواريخ مضادة للجو فضلا عن 1918 دبابة ومدرعة أخرى، بالإضافة إلى 209 راجمات صواريخ تابعة للقوات الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية الخاصة الروسية في أوكرانيا.

  • سامح شكرى يتوجه إلى موسكو فى جولة تشمل وارسو

    توجه وزير الخارجية سامح شكرى اليوم الاثنين، إلى موسكو، ومنها لاحقا إلى وارسو، فى إطار زيارة لمجموعة الاتصال العربية على المستوى الوزارى، تنفيذا لمُخرجات مجلس الجامعة العربية بإجراء المشاورات والاتصالات اللازمة مع الأطراف المعنية بهدف المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة في أوكرانيا.

    صرح بذلك السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية فى تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”.

    وكان وزير الخارجية سامح شكري، أجرى، اتصالاً هاتفياً بنظيره الفرنسي “جان-إيف لودريان”، بحثا خلاله سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة المسارات والقضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    وصرح السفير أحمد حافظ المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أن الوزيرين ثمنا خلال الاتصال التطورات الإيجابية على صعيد التعاون الثنائي في مختلف المجالات، حيث رحب شكري في هذا الإطار بنتائج زيارة وزير المالية والاقتصاد الفرنسي إلى مصر الأسبوع الماضي لمتابعة تنفيذ عدد من مشروعات التعاون القائمة والتوقيع على عدد من الاتفاقيات المهمة لتدشين مسارات جديدة من التعاون.

    ناقش الوزيران خلال الاتصال كذلك آخر مستجدات الأزمة الروسية الأوكرانية وتداعياتها السلبية على الاقتصادي الدولي، حيث أوضح شكري في هذا الإطار ما اتخذته مصر من خطوات لاحتواء تلك الآثار، داعياً فرنسا – في إطار رئاستها للاتحاد الأوروبي – لتقديم المساندة الاقتصادية والسياسية لمصر في إطار الاتحاد وكذا في إطار المؤسسات التمويلية الدولية، دعماً للجهود المصرية للتعامل مع الأزمة.

  • روسيا تسجل أول لقاح لكورونا بالبخاخ فى العالم يؤخذ بالأنف بدلا من الحقن

    كشفت وكالة تاس الروسية، عن أن وزارة الصحة، قامت بتسجيل أول لقاح مضاد لفيروس كورونا في العالم من خلال بخاخ الأنف في روسيا.

    وجاء في البيان: “سجلت وزارة الصحة الروسية لقاح لفيروس كورونا على شكل رذاذ بالأنف (Sputnik V) الذي طوره معهد أبحاث جماليا Gamaleya لعلم الأوبئة وعلم الأحياء الدقيقة التابع لوزارة الصحة”.

    ووفقا لما ذكرته وزارة الصحة، فإن اللقاح يتكون من مكونين على أساس النوع 16 والنوع 5 من ناقلات الفيروسات الغدية، موضحة أنه سيتم إعطاء الجرعتين بفاصل 3 أسابيع.

    وأضاف البيان، أن هذا النوع من التطعيم يخلق مناعة بالأنف ضد فيروس كورونا داخل الجهاز التنفسي، موضحا أن استخدام رذاذ الأنف يؤدي إلى استجابة مناعية وذلك من خلال زيادة عيار الأجسام المضادة IgA في الدم وإفرازات الأنف وتعيير الأجسام المضادة IgG المعادلة للفيروسات في الدم، والاستجابة المناعية الخلوية للعدوى التي يسببها فيروس كورونا، مؤكدا، إن اللقاح سيكون مخصصًا لتحصين الأفراد الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا.

    قال وزير الصحة الروسي ميخائيل موراشكو، في وقت سابق، إن استخدام لقاح فيروس كورونا الذي يتم رشه بالأنف سيتم تضمينه في التوصيات الخاصة بالجرعات التعزيزية.

    وعلى صعيد آخر كانت منظمة الصحة العالمية، قد أعلنت أنها قررت وقف توريد لقاح “كوفاكسين” الهندى للدول المختلفة لمواجهة فيروس كورونا، من خلال وكالات الأمم المتحدة، للسماح لشركة “بهارات بيونتك” المصنعة للقاح بتحديث المنشآت الخاصة بها وحل المشكلات التي وجدتها المنظمة خلال عملية الفحص الأخيرة التي أجرتها على الشركة.

    وذكرت منظمة الصحة العالمية – في بيان – أنها طالبت الدول التي حصلت على لقاح كورونا باتخاذ الإجراءات التي تراها مناسبة ولكنها لم تحدد طبيعة هذه الإجراءات.

    وقالت المنظمة إن اللقاح فعال وليس هناك أي مخاوف تتعلق بسلامة استخدامه، ولكن قرار وقف توريد اللقاح يأتي نتيجة لعملية فحص أجرتها المنظمة فى الفترة من 14 الى 22 مارس الماضي، مضيفة أن الشركة المصنعة للقاح أشارت إلى التزامها بوقف عمليات الإنتاج للقاح “كوفاكسين” بغرض التصدير، هذا، ولم تعلق شركة “بهارات بيونتك” على القرار بعد أو توضح الأسباب وراء ذلك.

     

  • الناتو يشكك في الانسحاب الروسي من كييف

    شكك حلف شمالي الأطلسي (الناتو) في حقيقة الانسحاب الروسي من محيط العاصمة الأوكرانية كييف.

    وأكد الأمين العام لحلف شمال الأطلسي ينس ستولتنبرج في مقابلة مع شبكة سي.إن.إن الأمريكية اليوم الأحد إن سحب روسيا للقوات من كييف ليس انسحابا حقيقيا وإنما إعادة نشر للقوات يمكن أن يتبعها مزيد من الهجمات.

    كييف
    واضاف ستولتنبرج أنه “ليس متفائلًا جدًا” بشأن ما تقوله روسيا عن سحب قواتها من محيط العاصمة الأوكرانية كييف.

    وكانت روسيا وأوكرانيا قد توصلتا لاتفاق خفض التصعيد شمل محيط كييف العاصمة الأوكرانية الواقعة في الشمال الشرقي والتي حاصرتها القوات الروسية منذ الأيام الأولى للعملية العسكرية أواخر الشهر الماضي.

    وكانت اتهمت موسكو في وقت سابق حلف شمال الأطلسي ” الناتو ” بالقتال عبر الأوكرانيين.

    وقال نيكولاي كوبرينتس، مدير إدارة التعاون الأوروبي في وزارة الخارجية إن الحلف يخشى الصدام المباشر مع روسيا، لكنه يعتزم القتال “حتى آخر أوكراني”.

    الناتو
    كما أكد في مقابلة مع وكالة سبوتنيك الروسية، أن “الحوار السياسي مع الناتو في الظروف الحالية مستحيل، معتبرا أن الناتو أسقط كل التعاون العملي الذي بني على مر السنين.

    يذكر أنه منذ إنطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، تدهورت العلاقات بين موسكو والحلف، الذي فرض مروحة واسعة من العقوبات القاسية على الكرملين.

    الهجوم الروسي
    كما أرسل إمدادات وأسلحة إلى كييف لصد الهجوم الروسي.

    وعزز تواجده العسكري في الشرق الأوروبي، ما أجج من الغضب الروسي، لاسيما أن الكرملين أكد مرارا أن التوسع العسكري على الحدود الروسية والدول المجاورة لها من شأنه أن يهدد أمن البلاد.

    وشكلت تلك النقطة، فضلا عن مساعي أوكرانيا للانضمام إلى الحلف أحد الأسباب التي عجلت بالعملية الروسية، إلا أن الحلف وعلى الرغم من ارتفاع حدة الصدام مع الروس، وأكد مرارا أنه لن يدخل في صراع مع موسكو، وأنه ليس طرفا في الحرب الدائرة مع الأوكرانيين، لاسيما أنه حذر أكثر من مرة أيضا من اندلاع حرب عالمية ثالية أو قتال لا تحمد عقباه.

  • وزير الخارجية الأمريكى: روسيا تعرضت لـ”هزيمة استراتيجية” فى أوكرانيا

    قال أنتونى بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، إن روسيا تعرضت لـ “هزيمة استراتيجية” في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة إكسترا نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكد المستشار النمساوي كارل نيهمر، أن الهدف الأول والأهم للاتحاد الأوروبي وقف إطلاق النار في أوكرانيا، وتوفير ممرات إنسانية آمنة، مشيرًا إلى أن بلاده لن تتوقف عن استيراد الغاز الروسي.

    وقال نيهمر -في تصريح اليوم الأحد- إن هناك اتصالات مكثفة بين كل من المستشار الألماني أولاف شولتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؛ لإيجاد تسوية عاجلة للحرب.. لافتًا إلى حاجة الصليب الأحمر إلى الوصول إلى المدن المحاصرة وتقديم الإغاثة الإنسانية اللازمة.

    ولفت نيهمر إلى حاجة الاتحاد الأوربي وروسيا بسرعة إلى تطوير سيناريوهات مشتركة لإحلال السلام، وإلى قناعة النمسا برؤية محددة في قضية الاعتماد على الغاز الروسي، وتشاركها في نفس وجهة النظر ألمانيا ورومانيا وبلغاريا وجمهورية التشيك وسلوفاكيا، وهي أن فرض عقوبات على روسيا في مجال الغاز، بمثابة إطلاق النار على النفس لأن وقف الاستيراد صعب في الظروف الراهنة حيث نعتمد بنسبة 80%على الغاز الروسي.

    وأشار المستشار إلى التزام الحكومة بحماية إمدادات الطاقة من الخطر وضمان القيام بكل ما هو ممكن لضمان إمدادات مستقرة ووفيرة للطاقة.

  • سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية

    أفادت شبكة سكاي نيوز الإخبارية، اليوم الأحد، عن سماع دوي انفجار في مدينة بيلجورود الروسية المحاذية للحدود الأوكرانية.

    ويأتي ذلك بالتزامن مع ما نقلته وكالة “رويترز” للأنباء، بوجود دويِّ انفجارات متعددة في مدينة أوديسا الساحلية جنوبي أوكرانيا، اليوم الأحد.

    وقالت “رويترز”: إن دخانًا شُوهد يتصاعد بمدينة أوديسا في الساعات الأولى من صباح اليوم الأحد.

    وأعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة: إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للانفجارات التي قالوا إنها حدثت في أوديسا، في حين لم تعلن معلومات رسمية عن الهجوم الروسي.

    موقع إستراتيجي

    وتعد أوديسا بموقعها الإستراتيجي ومينائها هدفًا رئيسيًّا للقوات الروسية في العملية العسكرية التي تنفذها في أوكرانيا، وكانت مسرحًا لعدة مواجهات مؤخرًا بين القوات الأوكرانية والروسية.

    أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية تراجع حدة الهجمات الجوية والصاروخية الروسية قائلة إن موسكو واصلت سحب وحداتها عبر شمال أوكرانيا.

    وذكرت الهيئة في منشور على “فيسبوك” أن القوات الروسية المنسحبة تنشر ألغامًا على الطرق وفي بعض البلدات، بحسب زعمها.

    منطقة العاصمة

    وكانت أوكرانيا قد أعلنت أنها استعادت السيطرة على جميع المناطق المحيطة بمدينة كييف، والسيطرة الكاملة على منطقة العاصمة للمرة الأولى منذ أن شنت روسيا عملياتها العسكرية في البلاد.

    وكتبت نائبة وزير الدفاع الأوكراني هانا ماليار على “فيسبوك” أنه “تم تحرير منطقة كييف بالكامل من الغزاة”.

    ولم يصدر تعليق روسي حتى الآن على تلك المزاعم المتعلقة بعملياتها في كييف.

  • الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا فى محيط كييف من القوات الروسية

    قالت الرئاسة الأوكرانية: استعدنا 30 تجمعا سكنيا في محيط العاصمة كييف من القوات الروسية، متابعة: “معارك عنيفة وثقيلة في جنوب وشرق ماريوبول”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • الدفاع الروسية: استهداف مطارات عسكرية أوكرانية بصواريخ عالية الدقة

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيانها اليومي المتعلق بنتائج العملية العسكرية في أوكرانيا، أنه تم استهداف مطارات عسكرية أوكرانية بمدينتي بولتافا ودنيبروبيتروفسك بصواريخ عالية الدقة، موضحة أنه تم تدمير مرافق تخزين البنزين والوقود في مصفاة كريمنشوك، حيث تم إمداد القوات الأوكرانية في المناطق الوسطى والشرقية منها، باستخدام أسلحة دقيقة بعيدة المدى.

    وأضافت “الدفاع الروسية”: أنه تم إسقاط مروحيتين من طراز Mi-24، وتدمير 24 طائرة بدون طيار (مسيرة) و67 منشأة عسكرية أوكرانية، بما في ذلك 54 منطقة تركزت فيها المعدات العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية، متابعة: “دمرت قواتنا 381 طائرة مسيرة أوكرانية و1882 دبابة منذ بداية العملية الخاصة”، وذلك وفق “روسيا اليوم”.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية، شهرها الثاني، حيث قتل آلاف الجنود من الطرفين وشرد الملايين من الجانب الأوكراني، وذلك منذ بدء العمليات الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، وفرضت دول عدة عقوبات اقتصادية كبيرة على موسكو طالت قيادتها وعلى رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين، وكذلك وزير الخارجية سيرجي لافروف، كما ردت روسيا بفرض عقوبات شخصية على عددا من القيادات الأمريكية والكندية على رأسها الرئيس الأمريكي جو بايدن.

  • وكالة الفضاء الروسية: لا يمكن التعاون مع “المحطة الدولية” دون رفع العقوبات

    قالت وكالة الفضاء الروسية، إنه لا يمكننا التعاون مع شركائنا في محطة الفضاء الدولية دون رفع العقوبات، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت وكالة الفضاء الروسية، قد أعلنت مؤخرا عن أن جميع عقودها المستقبلية ستكون بالروبل، فى إطار مواجهة العقوبات الموقعة على روسيا بسبب الحرب فى اوكرانيا.

    فيما قالت وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أنها ستخصص 300 مليون دولار إضافية على شكل “مساعدة أمنية” لأوكرانيا؛ لتعزيز قدراتها الدفاعية.

    وقال المتحدث باسم الوزارة جون كيربى- فى بيان، أوردته قناة “الحرة” الأمريكية، اليوم السبت: إن “هذا القرار يؤكد التزام الولايات المتحدة الراسخ بسيادة أوكرانيا ووحدة أراضيها دعما لجهودها البطولية لصد الحرب التي شنتها روسيا”.

    وأضاف أن الولايات المتحدة التزمت الآن بأكثر من 2.3 مليار دولار من المساعدات العسكرية لأوكرانيا، منذ تولي إدارة بايدن السلطة، بما في ذلك أكثر من 1.6 مليار دولار من المساعدات العسكرية منذ العملية العسكرية الروسية.

     

زر الذهاب إلى الأعلى