روسيا

  • أوكرانيا تلغى الضرائب وتخفض فواتير الغاز والكهرباء للمتطوعين للقتال ضد روسيا

    قال رئيس الوزراء الأوكراني، دنيس أناتوليفيج شميكال، إن قوات بلاده تواصل القتال ضد القوات الروسية وتقدم كل ما يلزم للحفاظ على أرواح المدنيين.

    وأضاف في كلمة له بشأن آخر التطورات في الحرب الدائرة مع روسيا، أن الرئيس زيلنيسكي قرر وقف تحصيل الضرائب من رجال الأعمال والمتطوعين في المقاومة، كما قررنا تخفيض فواتير الغاز والكهرباء.

    ودخلت اليوم الإثنين، الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الحادي عشر على التوالي، بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تنفيذ عمليات عسكرية على الأراضي الأوكرانية، صباح يوم 24 فبراير الماضي.

    وفرضت دول أوروبية وغربية وأمريكية، عقوبات اقتصادية ضخمة على روسيا واستهدفت تلك العقوبات أيضا قيادت موسكو على رأسهم الرئيس بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

    وتشهد مدن رئيسية في شمال أوكرانيا تصاعداً للقتال والقصف في الأيام الأخيرة، بما في ذلك خاركوف وتشيرنيهيف وسومي، في الوقت الذي تحاول القوات الروسية الاقتراب من العاصمة كييف.

  • وزير خارجية أمريكا: فرض حظر طيران يعنى إسقاط مقاتلات روسية ويوسع نطاق الحرب

    قال وزير الخارجية الأمريكى أنتونى بلينكن، إن فرض حظر طيران فوق أوكرانيا سيعني إسقاط مقاتلات روسية وهذا سيوسع نطاق الحرب، متابعا: “لا نريد توسعة نطاق الحرب لتطال الدول الأعضاء في الناتو”.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفي: الرئيس بايدن طلب من الكونجرس تقديم مساعدة بقيمة 10 مليارات دولار لأوكرانيا، ونواصل دعم الأوكرانيين لتمكينهم من الدفاع عن أنفسهم.

    وتابع وزير الخارجية الأمريكى: “الولايات المتحدة ملتزمة بالدفاع عن الدول الأعضاء في الناتو”، موضحا أن الناتو عمل على تعزيز تواجده العسكري في الجزء الشرقي من أوروبا.

  • الحكومة الروسية: الاتحاد الأوروبى وأمريكا وبريطانيا وأوكرانيا دول غير صديقة

    أعلنت الحكومة الروسية، أن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وبريطانيا وأوكرانيا دولا غير صديقة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وتدخل اليوم الإثنين، الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الحادي عشر على التوالي، بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تنفيذ عمليات عسكرية على الأراضي الأوكرانية، صباح يوم 24 فبراير الماضي.

    وفرضت دول أوروبية وغربية وأمريكية، عقوبات اقتصادية ضخمة على روسيا واستهدفت تلك العقوبات أيضا قيادات موسكو على رأسهم الرئيس فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

    وقالت شبكة “سى إن إن”، إن المسئولين الأمريكيين والأوروبيين كانوا يناقشون الكيفية التى يمكن أن يدعم بهال الغرب حكومة بالمنفى يقودها الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى فى حال اضطراره للفرار من كييف، بحسب ما قال مسئولون غربيون.

     وتراوحت المناقشات ما بين دعم زيلينسكى وكبار المسئولين الأوكرانيين فى انتقال محتمل إلى لفيف غرب أوكرانيا، إلى إمكانية أن يضطر زيلينسكى ومساعدوه إلى الهروب من أوكرانيا معا وتأسيس حكومة جديدة فى بولندا.

  • وزارة الدفاع الروسية: اسقطنا 4 مقاتلات أوكرانية ومروحيتين و8 مسيرات

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنها أسقطت 4 مقاتلات أوكرانية ومروحيتين و8 مسيرات، حيث تم إسقاط مقاتلة أوكرانية من طراز سوخوى 25 وطائرتين مروحيتين، لافتة إلى أنه تم فتح 6 ممرات إنسانية من أوكرانيا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    فيما بدأت منذ قليل، الهدنة الإنسانية الروسية فى مدن أوكرانيا، حيث قررت روسيا وقف إطلاق النار وفتح ممرات من كييف وماريوبول وخاركيف وسومى، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    وأكدت وزارة الدفاع الروسية، أن الممرات الإنسانية ستعمل على إخلاء سكان العاصمة الاوكرانية كييف باتجاه الأراضي البيلاروسية، وأن الممرات الإنسانية ستعمل على إخلاء سكان ماريوبول باتجاه روسيا ومنطقة روستوف، مشيرة إلى أن الممرات الإنسانية ستعمل على إخلاء سكان خاركيف وسومي باتجاه مدينة بيلجورود الروسية الحدودية مع أوكرانيا.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية: سيكون بوسع المغادرين من كييف السفر جوا إلى روسيا.

    وتدخل اليوم الإثنين، الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الحادي عشر على التوالي، بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تنفيذ عمليات عسكرية على الأراضي الأوكرانية، صباح يوم 24 فبراير الماضي.

    وفرضت دول أوروبية وغربية وأمريكية، عقوبات اقتصادية ضخمة على روسيا واستهدفت تلك العقوبات أيضا قيادت موسكو على رأسهم الرئيس بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

  • وزير خارجية الصين: لدينا علاقات استراتيجية مع روسيا هى الأكبر فى العالم

    قال وزير الخارجية الصيني وانج يي، إن بلاده لديها علاقات استراتيجية مع روسيا هى الأكبر فى العالم، متابعا: الصين ملتزمة إزاء الصداقة مع روسيا وهذا الأمر يعود بالمنفعة على الدولتين والعالم، ومستعدون للتعاون مع القوى الكبرى في العالم للمساهمة في حل الأزمة بين روسيا واوكرانيا.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى: “الصين ستستمر في جهودها لحل أزمة أوكرانيا وستؤمّن مساعدات عاجلة.. ونريد تأمين خروج الأجانب من أوكرانيا”، مشيرا إلى أنه يجب على المجتمع الدولي تسهيل إجراء المحادثات بشأن أوكرانيا، ويجب حل الصراع في أوكرانيا عبر الحوار.

    وتابع وزير الخارجية الصينى: حل أزمة أوكرانيا يتطلب الهدوء والعقلانية والمفاوضات يجب أن تستمر بشأن أزمة أوكرانيا، مشددا على أن الصين ترغب في إجراء محادثات بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن خاصة أن موقفنا هو رفع راية السلام في العالم.

  • الرئاسة الأوكرانية: موقف روسيا من الممرات الإنسانية غير أخلاقى

    أكدت الرئاسة الأوكرانية، أن موقف روسيا من الممرات الإنسانية غير أخلاقى، موضحة أنه يجب أن يكون للمواطنين الأوكرانيين الحق في الإجلاء إلى أراضي أوكرانيا، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    بدأت منذ قليل، الهدنة الإنسانية الروسية فى مدن أوكرانيا، حيث قررت روسيا وقف إطلاق النار وفتح ممرات من كييف وماريوبول وخاركيف وسومى، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز”.

    وأكدت وزارة الدفاع الروسية، أن الممرات الإنسانية ستعمل على إخلاء سكان العاصمة الاوكرانية كييف باتجاه الأراضي البيلاروسية، وأن الممرات الإنسانية ستعمل على إخلاء سكان ماريوبول باتجاه روسيا ومنطقة روستوف، مشيرة إلى أن الممرات الإنسانية ستعمل على إخلاء سكان خاركيف وسومي باتجاه مدينة بيلجورود الروسية الحدودية مع أوكرانيا.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية: سيكون بوسع المغادرين من كييف السفر جوا إلى روسيا.

    وتدخل اليوم الإثنين، الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الحادي عشر على التوالي، بعد أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن تنفيذ عمليات عسكرية على الأراضي الأوكرانية، صباح يوم 24 فبراير الماضي.

    وفرضت دول أوروبية وغربية وأمريكية، عقوبات اقتصادية ضخمة على روسيا واستهدفت تلك العقوبات أيضا قيادت موسكو على رأسهم الرئيس بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

  • أوكرانيا: روسيا تستخدم 100 مقاتلة في الحرب أسقطنا 40 منها

    أعلن مستشار الرئيس الأوكراني، اليوم الاثنين، أن روسيا لا تستخدم أكثر من 100 مقاتلة ضد أوكرانيا وتم إسقاط 40 منها، مضيفا أن مخزون موسكو من صواريخ كاليبر الموجهة تم استنزافه.
    وقبل وقت سابق أعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن فتح ممرات من كييف وماريوبول وخاركيف وسومي بناءً على طلب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مؤكدة أنها ستراقب عمليات الإخلاء.
    الجيش الروسي
    وأكد الجيش الروسي وقف إطلاق النار وفتح ممرات إنسانية اليوم الاثنين في العديد من المدن الأوكرانية، وفقا لما نقلته شبكة سكاي نقلا عن وكالة إنترفاكس.
    وعرضت فضائية “العربية”، مقطع فيديو يرصد لحظة اشتعال النيران فى خزانات نفط بلوجانسك الأوكرانية، بعد تعرضها للقصف الروسي، بعد أن انطلقت صافرات الإنذار تدوي في العاصمة الأوكرانية “كييف”.
    وقال وزير الخارجية الصيني، وانج يي، في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين، إن بلاده ترغب في إجراء محادثات بين روسيا وأوكرانيا في أقرب وقت ممكن.
    الصين
    وأضاف وزير الخارجية الصيني، أن بكين ستتحمل مسؤولياتها في إرساء السلام ونوع جديد من العلاقات الدولية، مشيرا إلى أن للصين وروسيا شراكات استراتيجية وعلاقاتنا هي من الأكثر أهمية عالميا.
    وتابع: المفاوضات يجب أن تستمر بشأن أزمة أوكرانيا، مؤكدا أن الصين ملتزمة إزاء الصداقة مع روسيا وهذا الأمر يعود بالمنفعة على الدولتين والعالم.

    وقالت حكومة نيوزيلندا، اليوم الإثنين: إنها ستطرح تشريعًا يسمح لها بفرض عقوبات هي الأولى من نوعها على روسيا في أعقاب غزوها لأوكرانيا.

    وقالت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن: إن العقوبات ستمنح البلاد القدرة على تجميد الأصول الروسية في نيوزيلندا، وتمنع الأشخاص والشركات من نقل أموالهم وأصولهم إليها هربًا من العقوبات التي تفرضها دول أخرى، ومنع اليخوت والسفن والطائرات العملاقة من دخول مياه نيوزيلندا أو مجالها الجوي.

    قائمة حظر دخول
    كما أصدرت قائمة تحظر 100 فرد من دخول نيوزيلندا.

    كانت رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن قد أعلنت حظرًا مستهدفًا على السفر لروسيا، ومنعت تجارة السلع مع جيشها وقواتها الأمنية.

    وبذلك انضمت نيوزيلندا إلى الحلفاء الغربيين في فرض عقوبات على موسكو بعد غزوها لأوكرانيا.

    وقالت رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن: “العالم يتحدث ويرسل رسالة واضحة جدًّا لروسيا مفادها أن ما فعلوه خطأ، وسيواجهون استنكارًا من العالم”.

    وأضافت “أرديرن” أن المزيد من العقوبات قد تُفرض مع تصاعد الصراع.

  • الخارجية الفرنسية: ندعم أوكرانيا ولسنا فى حالة حرب مع روسيا

    أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان إيف لودريان، الأحد، أن حلف شمال الأطلسي (الناتو)، وفرنسا، ليسا في حالة حرب مع روسيا بسبب أوكرانيا.

    وقال لودريان في مقابلة مع قناة “فرانس 2″، “فرنسا ليست في حالة حرب مع روسيا ولا حلف شمال الأطلسي”.

    وتابع قائلا: “نحن لسنا في حالة حرب مع روسيا. نحن متضامنون مع الأوكرانيين”.

    وأكد لودريان على أهمية الحفاظ على قنوات الاتصال مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في ظل الأوضاع التي تشهدها أوكرانيا والمنطقة.

  • روسيا: أوكرانيا تستعد لتفجير مفاعل نووى فى خاركوف

    قالت وزارة الدفاع الروسية، إن “المخابرات الأوكرانية تستعد بالتعاون مع مقاتلى منظمة “آزوف” لتنفيذ استفزازات عبر تلوث إشعاعي محتمل في منطقة خاركوف”.

    وأضافت الوزارة بحسب ما نشرت “سبوتنيك الروسية”، أن “القوميين الأوكران يخططون لتفجير مفاعل بمنشأة نووية تجريبية في خاركوف واتهام القوات المسلحة الروسية باستهداف المنشأة صاروخيا”.

    وتدخل اليوم الإثنين، الحرب الروسية الأوكرانية، يومها الحادي عشر على التوالي، بعد أن أعلن الرئيس الروسية فلاديمير بوتين عن تنفيذ عمليات عسكرية على الأراضي الأوكرانية، صباح يوم 24 فبراير الماضي.

    وفرضت دول أوروبية وغربية وأمريكية، عقوبات اقتصادية ضخمة على روسية واستهدفت تلك العقوبات أيضا قيادت موسكو على رأسهم الرئيس بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

    وفي تصريحات سابقة، طمئن مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي، العالم بعد قصف روسيا لمحطة زابوريجيا النووية جنوب شرق أوكرانيا بالصواريخ، حيث أكد عدم تسرب أي مواد مشعة بعد استهداف المحطة.

    وأعلن مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أن صاروخا روسيا استهدف مبنى في منشأة زابوريجيا النووية جنوب شرق أوكرانيا، مؤكداً أن أكبر محطة نووية في أوروبا هي الآن تحت سيطرة موسكو.

  • فرنسا : ماكرون أبلغ زيلينسكى تعهد بوتين بالعمل على ضمان سلامة المنشآت النووية

    قالت الرئاسة الفرنسية الإليزيه، إن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أجرى اتصالا بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكى، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت الرئاسة الفرنسية، أن إيمانويل ماكرون أبلغ فولوديمير زيلينسكي تعهد الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بالعمل على ضمان سلامة المنشآت النووية.

    وتابعت الرئاسة الروسية، أن إيمانويل ماكرون تعهد لنظيره الأوكراني بمواصلة تقديم فرنسا المساعدات الإنسانية.

    وفى وقت سابق قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة وعدد من حلفاء أمريكا فى آسيان ردوا على الغزو الروسى لأوكرانيا بفرض عقوبات مالية غير مسبوقة بالنسبة لهدف فى حجم روسيا، وتهدفت الخطوات التى تم اتخاذها لعزل موسكو داخل النظام المالى العالمى إلى معاقبة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بزرع بذور الفوضى فى اقتصاد بلاده.

    وفى الأسبوع الأول للصراع، كان بنك روسيا المركزى يعانى، لاحتواء التداعيات من جانبه على الحدود، بينما استطاعت بنك أوكرانيا الحفاظ على قدر من الاستقرار حتى مع حشده الموارد المالية العالمية حول جهوده الدفاعية، وكانت البنوك المركزية أطرافا أساسية فى حرب المال منذ بدايتها.

    ويقول بول بواست، أستاذ العلوم السياسية فى جامعة شيكاغو، إنه يمكننا العودة إلى تأسيس بنك إنجلترا فى العقد الأخير من القرن السابع عشر، ويمكننا أن نرى بشكل مباشر أن هذا التأسيس كان إلى حد كبير من أجل القدرة على تمويل الحروب ضد لويس الرابع عشر، والمساعدة فى استقرار الاقتصاد خلال تلك الحروب.

  • منصة “نتفلكس” تعلن وقف خدماتها بشكل كامل في روسيا

    أعلنت منصة “نتفلكس” العالمية وقف خدماتها بشكل كامل في روسيا، فى إطار العقوبات المفروضة على موسكو، بسبب العملية العسكرية ضد أوكرانيا، نقلا عن تقارير إعلامية.

    ودخلت الحرب الروسية الأوكرانية يومها الحادي عشر فى ظل استمرار القتال فى عدد من المدن، وفى الوقت الذى أدانت فيه أوكرانيا رفض حلف الناتو تطبيق منطقة حظر طيران، أعلنت روسيا وقف إطلاق النار فى منطقتين لخروج المدنيين، بينما استمرت الولايات المتحدة والحلفاء فى تقديم الدعم العسكرى لكييف.

    وأدان الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، رفض حلف شمال الأطلسى (الناتو) تطبيق منطقة حظر طيران فوق أوكرانيا.. وقال زيلينسكي، فى خطاب عبر حسابه على فيس بوك: “الناتو تعمد عدم تغطية أجواء أوكرانيا”، وأضاف أن “دول الناتو أوجدت رواية مفادها أن إغلاق الأجواء فوق أوكرانيا من شأنه أن يؤدى إلى عدوان روسى ضد الحلف”.

    ومن ناحية أخرى، قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية إنه فى الوقت الذى يشتد فيه القتال بالقرب من العاصمة الأوكرانية كييف، كثفت الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوروبيون جهودهم لمنح الجيش الأوكرانى الأسلحة لمنحه فرصة مقاتلة عدوًا يتفوق عليه كثيرًا.

     

  • فرنسا: روسيا نصبت منظومة صواريخ S400 على حدود أوروبا الشمالية

    قالت هيئة أركان الجيوش الفرنسية، إن الروس يعلمون جاهزية أوكرانيا لأى هجوم إلكترونى، موضحة أنه لا يوجد خطر هجوم إلكترونى حقيقى على أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت هيئة أركان الجيوش الفرنسية: فتحنا منذ 4 مارس خط اتصال ساخن مع الجيش الروسى، لافتة إلى أن روسيا نصبت منظومة صواريخ S400 على حدود أوروبا الشمالية.

    وتابعت هيئة أركان الجيوش الفرنسية، أن هناك مقاتلون من “فاغنر” الروسية يقاتلون فى أوكرانيا، وقالت هيئة أركان الجيوش الفرنسية: معلوماتنا كانت تتحدث عن هجوم روسى لتغيير نظام كييف.

    وأضافت هيئة أركان الجيوش الفرنسية، أن معلومات استخبارات الولايات المتحدة الأمريكية بشأن أوكرانيا أكثر دقة.

     

  • الرئيس الأوكرانى: القوات الروسية تستعد لقصف مدينة أوديسا على البحر الأسود

    قال فولوديمير زيلينسكى الرئيس الأوكرانى، إن القوات الروسية تستعد لقصف مدينة أوديسا على البحر الأسود، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 24 فبراير الماضي، شن موسكو عملية عسكرية ضد أهداف في أوكرانيا بهدف حماية سكان منطقة دونباس.

    وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد أي خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا.

    وقال بوتين- في تصريحات، أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية: إن الأحكام العرفية تُطبَّق عادة في أي بلد في حالة حدوث عدوان خارجي.. موضحًا: “ليس لدينا مثل هذا الموقف، وآمل ألا يكون لدينا“.

    وكان الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

  • الاستخبارات الأوكرانية: روسيا تنشر صواريخ توتشكا الباليستية فى محيط كييف

    قالت الاستخبارات الأوكرانية، إن روسيا تنشر صواريخ توتشكا الباليستية في محيط العاصمة كييف، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 24 فبراير الماضي، شن موسكو عملية عسكرية ضد أهداف في أوكرانيا بهدف حماية سكان منطقة دونباس.

    وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد أي خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا.

    وقال بوتين- في تصريحات، أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية: إن الأحكام العرفية تُطبَّق عادة في أي بلد في حالة حدوث عدوان خارجي.. موضحًا: “ليس لدينا مثل هذا الموقف، وآمل ألا يكون لدينا“.

    وكان الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

  • الحكومة البريطانية: نتحدث عن شهور وربما سنوات قبل أن يفشل بوتين فى أوكرانيا

    قالت الحكومة البريطانية، أنها تتوقع أن تستمر الأزمة الأوكرانية لأشهر أو ربما لسنوات، متابعة: “نتحدث عن شهور وربما سنوات قبل أن يفشل بوتين في أوكرانيا”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 24 فبراير الماضي، شن موسكو عملية عسكرية ضد أهداف في أوكرانيا بهدف حماية سكان منطقة دونباس.

    وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد أي خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا.

    وقال بوتين- في تصريحات، أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية: إن الأحكام العرفية تُطبَّق عادة في أي بلد في حالة حدوث عدوان خارجي.. موضحًا: “ليس لدينا مثل هذا الموقف، وآمل ألا يكون لدينا“.

    وكان الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

  • الدفاع الروسية: تدمير 69 مقاتلة أوكرانية على الأرض و24 فى الجو و778 دبابة

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير 69 مقاتلة أوكرانية على الأرض و24 في الجو و778 دبابة، موضحة أنه إسقاط 6 مسيرات أوكرانية من طراز بيرقدار.

    وأضاف “الدفاع الروسية”، أنه إسقاط 8 مقاتلات أوكرانية وقصف مطار عسكري جنوب أوكرانيا، وتدمير 2203 من مواقع البنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بدء العملية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 24 فبراير الماضي، شن موسكو عملية عسكرية ضد أهداف في أوكرانيا بهدف حماية سكان منطقة دونباس.

    وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد أي خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا.

    وقال بوتين- في تصريحات، أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية: إن الأحكام العرفية تُطبَّق عادة في أي بلد في حالة حدوث عدوان خارجي.. موضحًا: “ليس لدينا مثل هذا الموقف، وآمل ألا يكون لدينا“.

    وكان الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

  • الجيش الروسى يعلن تدمير قاعدة جوية أوكرانية بأسلحة عالية الدقة طويلة المدى

    أعلن الجيش الروسى عن تدمير قاعدة جوية أوكرانية بأسلحة عالية الدقة طويلة المدى، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “سكاى نيوز عربية”. 
    هذا وتواصل القوات الروسية عمليتها العسكرية على الأراضي الأوكرانية منذ أن أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، 24 فبراير الماضي، شن موسكو عملية عسكرية ضد أهداف في أوكرانيا بهدف حماية سكان منطقة دونباس.

    وأكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد أي خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا.

    وقال بوتين- في تصريحات، أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية: إن الأحكام العرفية تُطبَّق عادة في أي بلد في حالة حدوث عدوان خارجي.. موضحًا: “ليس لدينا مثل هذا الموقف، وآمل ألا يكون لدينا“.

    وكان الرئيس الأوكرانى فلوديمير زيلينسكى نظيره الأمريكى جو بايدن إلى إيقاف الهجوم الروسى على بلاده بأسرع وقت.

  • بوتين: لا توجد خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه لا توجد أي خطط لفرض أحكام عرفية في روسيا.

    وقال بوتين- في تصريحات، أوردتها وكالة أنباء (تاس) الروسية: إن الأحكام العرفية تُطبَّق عادة في أي بلد في حالة حدوث عدوان خارجي.. موضحًا: “ليس لدينا مثل هذا الموقف، وآمل ألا يكون لدينا”.

    وأضاف “هناك أيضًا نظام حالة طوارئ، وكقاعدة عامة، يتم تطبيقه في حالة حدوث كوارث طبيعية أو إنسانية (من صنع الإنسان).. لا يوجد لدينا شيئا من هذا القبيل، فنحن لا نخطط لفرض أي وضع خاص على أراضي الاتحاد الروسي”.

    يُذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أعلن 24 فبراير الماضي، شن موسكو عملية عسكرية ضد أهداف في أوكرانيا بهدف حماية سكان منطقة دونباس.

    من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم، سيطرة الجنود الروس على قاعدة عسكرية أوكرانية في مقاطعة خيرسون.

    وذكرت الوزارة- في بيان: “سيطر الجنود الروس على القاعدة العسكرية للقوات المسلحة الأوكرانية بالقرب من قرية رادينسك بمنطقة خيرسون.. وترك الجيش الأوكراني مواقعه في عُجالة، تاركين القاعدة بالمعدات والأسلحة والذخيرة”.

    وأضافت أن القاعدة كانت تستخدم على الأرجح لتدريب قوات المارينز وخبراء المتفجرات ورجال الإشارة والناقلات ورجال المدفعية، مُشيرًا إلى أنه من الممكن استيعاب حوالي أربعة آلاف شخص في هذه القاعدة.

    وأكدت الوزارة أنه في الوقت الحالي، يواصل خبراء الألغام الروس تفتيش المنطقة لتجنب خطر الألغام، وسيتم إرسال المعدات والأسلحة إلى قاعدة تخزين خاصة فور الانتهاء من تفتيش المنطقة.

    في السياق، حذرت الخارجية الروسية من أن الأسلحة التي يتم ضخها إلى أوكرانيا قد ينتهي بها المطاف بيد الإرهابيين في أوروبا نفسها.
    وقالت وزارة الخارجية الروسية- في بيان، أوردته وكالة أنباء “سبوتنيك” الروسية، اليوم: إن منظمي توريد الأسلحة إلى أوكرانيا لا يسعهم إلا أن يدركوا خطر وقوع تلك الأسلحة في أيدي الإرهابيين في أوروبا.

    وأضافت أن موسكو تطالب الدول الغربية بوقف “ضخ” أحدث الأسلحة إلى نظام كييف؛ من أجل تجنب المخاطر على الطيران المدني الدولي.
    قالت وزارة الداخلية الروسية إنها ستتعامل بحذم مع أية مظاهرات تخرج في البلاد غير مرخص لها.

    على صعيد أخر، قالت المتحدثة باسم وزارة الداخلية الروسية إيرينا فولك، إن الجهات المختصة رصدت دعوات على الإنترنت؛ لخلق تجمعات غير قانونية في مدن روسية، مشيرة إلى أنه جار تتبع مصدر هذه الدعوات.. وأكدت أن الأشخاص الذين سيرتكبون أعمالا استفزازية أو عدوانية ضد سلطات إنفاذ القانون سيتم اعتقالهم على الفور وسيواجهون العقوبة المنصوص عليها في القانون.

  • “ماستركارد” تعلن تعليق خدمات بطاقاتها البنكية في روسيا.. و”فيزا” تعتزم تعليق خدماتها خلال أيام

    أعلنت شركة “ماستركارد” تعليق خدمات بطاقاتها البنكية في روسيا، فيما قالت شركة “فيزا”: إنها تعتزم تعليق خدماتها في البلاد خلال أيام.

    ووفق بيان لشركة “فيزا”، فإن “البطاقات المستخرَجة في روسيا لن تعمل خارج البلاد، في حين أن البطاقات المستخرَجة من خارج روسيا لن تعمل داخل أراضيها”.

    من جهته، أوضح مصرف “سبيربنك” الروسي في بيان أن “بطاقات فيزا وماستركارد التي نصدرها ستظل تعمل داخل روسيا”، وفقًا لما أعلنته فضائية “سكاي نيوز” فى خبر عاجل لها.

    وأضاف البنك أنه “سيكون من الممكن إجراء المعاملات على أراضي روسيا كسحب النقود، وإجراء التحويلات المالية برقم البطاقة، والدفع في كل المتاجر المتصلة وغير المتصلة بالإنترنت”.

    فلاديمير بوتين
    وكانت الولايات المتحدة الأمريكية قد تعهدت على لسان أعضاء الكونجرس بدعم أوكرانيا بمبلغ 10 مليارات دولار جراء الحرب الدائرة بين موسكو وكييف.

    وأكد تشاك شومر، زعيم الديموقراطيين في مجلس الشيوخ الأمريكي، تعهد الولايات المتحدة بمنح كييف مبلغ 10 مليارات دولار نصفها يخصص للشؤون العسكرية.

    وشدَّد تشاك شومر في حديث عبر تطبيق “زووم” مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي على صرف المساعدات الأمريكية بأقصى سرعة قائلًا: “سنصرف بسرعة هذه العشرة مليارات دولار لمساعدة الشعب الأوكراني اقتصاديًّا وإنسانيًّا وأمنيًّا”.

    10 مليارات دولار
    ومن جانبه، أكد ستيف دينز السناتور الجمهوري بحسب قناة “فوكس نيوز” أن المشرِّعين في الولايات المتحدة على مختلف انتمائهم متحدون في دعم أوكرانيا قائلًا: “شارك مشرِّعون من مجلسي الشيوخ والنواب، جمهوريون وديمقراطيون، في هذه المحادثة، نحن متحدون في دعم أوكرانيا”.

    وأضاف: “يجب أن نصوِّت على هذه المساعَدة البالغة 10 مليارات والتي سيخصص نصفها للشؤون إنسانية والنصف الآخر للشؤون العسكرية”.

    وكانت صحيفة أمريكية قد أعلنت أن السلطات في الولايات المتحدة تستعد لمرحلة ما بعد سقوط كييف بالتزامن مع اليوم العاشر للحرب بين روسيا وأوكرانيا.

    ما بعد سقوط كييف
    وأكدت صحيفة الواشنطن بوست: “أن الولايات المتحدة وحلفاءها يستعدون لمرحلة ما بعد سقوط كييف” قائلة: “إن بولندا قد تكون مقر الحكومة الأوكرانية المؤقتة إذا سقطت كييف”.

    وأشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن حكومة بايدن وحلفائها يستعدون لـ”حكومة أوكرانية في المنفى” بالتزامن مع دعم معركة طويلة في كييف حال سقوطها.

    وأكدت الواشنطن بوست أن حلفاء أوكرانيا يخططون لتوجيه عمليات حرب شوارع ضد روسيا في كييف خاصة مع تزويد أوكرانيا باسلحة ومعدات تصلح لحرب شوارع.

    وتابعت الصحيفة: “الأسلحة التي قدَّمتها أمريكا لأوكرانيا ستكون حاسمة في مرحلة حرب الشوارع”، مؤكدة أن سيطرة روسيا المحتملة على كييف استنفرت البنتاجون والوكالات الأمنية الأمريكية.

  • مرسوم روسي للشركات بسداد ديونها للدول بالروبل

    وقَّع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسومًا يسمح للشركات الروسية بسداد ديونها للدول التي وضعتها على قائمة العقوبات بالروبل وفقًا لما أعلنته “سكاي نيوز” فى خبر عاجل لها.

    من جانب آخر، أكدت وزارة الخارجية الروسية مساء أمس السبت، أن بريطانيا اختارت بشكل واضح السير نحو مواجهة مفتوحة مع موسكو.
    وتوعدت موسكو بفرض عقوبات قاسية ضد بريطانيا؛ ردًّا على ما وصفته بـ”هستيريا العقوبات” المفروضة عليها.

    هستيريا العقوبات
    ولفت بيان أصدرته المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، أن هستيريا العقوبات التي تلعب فيها بريطانيا أحد الأدوار الرئيسية، إنْ لم نقل إنه الدور الرئيسي، لا تترك لنا خيارًا غير اتخاذ إجراءات شديدة مناسبة.. ولا شك أن تكون نتيجتها في تقويض المصالح البريطانية في روسيا”.

    وذكرت المتحدثة بهذا الصدد أن لندن نفسها أسهمت إلى حد كبير في وصول الأمور إلى هذه الحالة خلال الأيام الأخيرة.

    حظر طيران جوي
    وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح أن أي محاولة لفرض حظر طيران جوي من أي طرف سنعتبرها مشاركةً مباشرةً في الحرب.
    وأشار بوتين خلال زيارته مركزًا لتدريب الطيارين تابعًا لشركة “إيروفولت” أمس السبت، إلى أن العقوبات الغربية على روسيا أشبه بإعلان حرب.

    ولفت خلال تصريحاته قائلًا: قد نفرض حالة طوارئ جزئية وقد نذهب إلى الشاملة إذا تطورت الأوضاع.. ولا يوجد سبب حتى الآن لإعلان الأحكام العرفية، مشيرًا إلى أن حالة الطوارئ في روسيا تفرض وفقًا للقانون، وبموافقة مجلس الأمن القومي.

    وأكد الرئيس الروسي خلال تصريحاته إلى أن بلاده لا تعتزم تجنيد الشبان الروس لخوض الحرب في أوكرانيا.

    الخارجية: توفير إعاشة وإقامة المصريين بدول جوار أوكرانيا على نفقة الدولة | فيديو
    ولفت بوتين إلى أن موسكو اتخذت إجراءات لحماية المواطنين من تأثير العقوبات الغربية، لافتًا إلى أن فرض عقوبات على قطاع الطيران الروسي سيلحق ضررًا بالاقتصاد العالمي.

  • إعلام روسي: استعدادات لنقل مرتزقة سوريين للقتال في أوكرانيا

    أفادت وسائل إعلام روسية، بأن الفصائل الموالية لتركيا في سوريا، افتتحت مكاتب خاصة لتجنيد مسلحين وإرسالهم إلى أوكرانيا، تزامنا مع تدريب الجيش الأمريكي لمجموعة من المسلحين في سوريا، للغرض ذاته.

    وقالت مصادر لوكالة “سبوتنيك” الروسية، إن الفصائل الخاضعة للجيش التركي، افتتحت في مناطق سيطرتها بأرياف محافظات حلب والرقة والحسكة شمالي وشمالي شرقي سوريا، مكاتب مخصصة لاستقطاب المسلحين الراغبين بالانتقال للقتال في أوكرانيا كمرتزقة ضد القوات الروسية.

    وأشارت إلى أن ذلك مقابل رواتب مالية كبيرة على غرار المرتزقة السوريين الذين تم إرسالهم إلى ليبيا وأذربيجان.

    وذكرت المصادر أن الفصائل شرعت بافتتاح مكاتب يشرف عليها قياديين فيها، بمدن عفرين وإعزاز وجرابلس والراعي بريف حلب وتل أبيض بريف الرقة ورأس العين بريف الحسكة، تمهيدا لاستقبال طلبات المسلحين الراغبين بالقتال في أوكرانيا.

    وأوضحت أن ذلك مقابل رواتب شهرية ضخمة تبلغ (5000 يورو) تقدمها دول (الناتو) كبدلات للانتقال إلى جبهات أوكرانيا، أسوة بالإعلانات المماثلة في دول كالتشيك وبولندا واليابان والسنغال وغيرها.

    وأشارت الوكالة الروسية إلى تجهيز دفعة أولى من المسلحين الراغبين بالقتال في أوكرانيا، على أن تقل الدفعة عن 500 مسلح، يتم نقلهم إلى أوكرانيا عند الحاجة.

    وفي وقت سابق، حذرت روسيا من أن الولايات المتحدة الأمريكية، تقوم بتدريب عدد من إرهابيي تنظيم داعش في سوريا، ومن المخطط استخدامهم في القتال في دونباس شرق أوكرانيا.

    وقالت الاستخبارات الخارجية الروسية في بيان “قام الأمريكيون في نهاية عام 2021 بتحرير عشرات الإرهابيين التابعين لتنظيم “داعش” من مواطني روسيا وبلدان رابطة الدول المستقلة”.

    وأضاف البيان الروسي “تم إرسال هؤلاء الأشخاص إلى قاعدة التنف التي تسيطر عليها الولايات المتحدة، حيث خضعوا لتدريب خاص على أساليب القيام بأعمال التخريب والإرهاب، مع التركيز على منطقة دونباس”.

    وأشارت روسيا إلى أن الاستخبارات المركزية الأمريكية، وقيادة العمليات الخاصة التابعة للقوات المسلحة الأمريكية تواصلان تشكيل “وحدات داعشية جديدة” في الشرق الأوسط والدول الأفريقية، ومن المقرر أن يتم نقلهم للمشاركة في أنشطة التخريب والإرهاب في أوكرانيا عبر أراضي بولندا.

    وفي 24 فبراير الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إطلاق عملية عسكرية خاصة في دونباس، جنوب شرقي أوكرانيا، لافتا إلى أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية.

    وحذر بوتين من أن موسكو سترد، فورا، على أي محاولة من الخارج لعرقلة العملية العسكرية، وسوف يؤدي ذلك الرد إلى نتائج لم تواجه أبدا في تاريخ أولئك الذين قد تسول لهم نفسهم التدخل في الأحداث الجارية.

  • الرئاسة الروسية: بوتين ناقش الأزمة الأوكرانية مع رئيس الوزراء الإسرائيلي

    ذكرت الخدمة الصحفية الرئاسية الروسية في بيان أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ركزا على مجموعة متنوعة من القضايا المتعلقة بأوكرانيا في محادثاتهما في الكرملين اليوم السبت.

    وذكرت وكالة تاس الروسية للأنباء أن بينيت يقوم بزيارة عمل قصيرة إلى موسكو والتي تمت بالاتفاق المتبادل.

    وجاء في البيان أن “الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أجرى محادثات مع نفتالي بينيت تطرق خلالها إلى مختلف جوانب الوضع في أوكرانيا في سياق العملية العسكرية الروسية الخاصة لحماية دونباس”.

    كما قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف لوكالة تاس في وقت سابق، لم تكن هناك خطط للإدلاء بتصريحات لوسائل الإعلام بعد المحادثات بين بوتين وبينيت في الكرملين.

    ومنذ بداية العملية العسكرية الخاصة لروسيا للدفاع عن دونباس، تحدث بوتين وبينت مرتين عبر الهاتف – في 27 فبراير الماضي و 2 مارس الجاري.

    ووفقًا للكرملين ، في المحادثة الأولى ، اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي أن تقوم بلاده بدور وسيط “لتعليق الأعمال العسكرية”.. وفي المحادثة الثانية ، شارك بينيت بعض وجهات نظره حول هذه القضية “بناءً على اتصالاته الأخيرة مع قادة عدد من البلدان”.

    يشار إلى أن إسرائيل هي إحدى الدول التي لم تفرض بعد عقوبات على روسيا بسبب أوكرانيا.

  • بوتين يكلف مجلس الوزراء بإعداد قائمة بالدول التي فرضت عقوبات

    أفادت وسائل إعلام روسية، اليوم السبت، ان الرئيس فلاديمير بوتين كلف مجلس الوزراء بوضع قائمة بالدول التي فرضت عقوبات على روسيا خلال يومين.

    وكان قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان للإذاعة الحكومية، إن المجر أيدت عقوبات الاتحاد الأوروبي على روسيا، لكن اقتصادها سيتأثر حتما بذلك.

    وذكر أوربان في مقابلة: ”العقوبات لها ثمن لأنها سلاح ذو حدين وسندفع هذا الثمن في الأمد القصير“، مضيفا أن على الحكومة العمل لتخفيف الضرر المباشر الناجم عن الإجراءات ضد روسيا، وفقا لما ذكرته وكالة ”رويترز“.

    وفرض الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة عقوبات غير مسبوقة على روسيا بسبب اجتياحها أوكرانيا، الشهر الماضي.

    وعرضت المجر، أواخر الشهر الماضي، استضافة محادثات سلام بين روسيا وأوكرانيا في بودابست، بعد يوم من غزو الجيش الروسي لأوكرانيا.

    وقال وزير الخارجية المجري بيتر زيجارتو، إنه اتصل بنظيره الروسي سيرغي لافروف وبمدير إدارة الرئاسة الأوكرانية أندريه يرماك.

    وأوضح في فيديو على فيسبوك: ”اقترحت عليهما إجراء محادثات في بودابست، إنها مكان آمن للوفدين“، مضيفًا: ”شَكرا لي العرض، وقالا إنهما سيدرسانه“.

    وتابع: ”نأمل في التوصل إلى اتفاق لبدء المحادثات خلال الساعات أو الأيام القليلة المقبلة“.

    وشهدت المجر، عضو الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، تقاربًا في علاقاتها مع موسكو خلال السنوات الأخيرة في ظلّ حكومة فيكتور أوربان، ورغم هذا التقارب، أدان أوربان، الخميس، الغزو الروسي.

  • أوكرانيا تعلن مقتل عضو بوفدها المفاوض مع روسيا

    أعلنت أوكرانيا، اليوم السبت، مقتل 3 مسؤولين بينهم عضو في وفد كييف الأول في المفاوضات مع روسيا، وذلك مع دخول العملية العسكرية الروسية يومها العاشر.

    وقالت الإدارة العامة للاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأوكرانية، في بيان “لقي 3 استخباراتيين من عناصر الإدارة العامة للاستخبارات بوزارة الدفاع الأوكرانية مصرعهم خلال تنفيذ عمليات خاصة، وهم أليكسي دولا، وفاليري تشيبينييف، ودينيس كيرييف”.

    وأشارت وسائل إعلام محلية في أوكرانيا إلى أن كيرييف، كان بين أعضاء الوفد الأوكراني في الجولة الأولى من المفاوضات مع روسيا والتي جرت يوم 28 فبراير في مقاطعة جوميل البيلاروسية.

    وفي وقت سابق، قال المفاوض الأوكراني ديفيد أراخاميا، إن روسيا وأوكرانيا ستعقدان الاثنين، جولة ثالثة من المحادثات بهدف وقف الأعمال القتالية.

    وعقد وفدا أوكرانيا وروسيا جولتين من المحادثات، منذ أن شنت موسكو غزواً واسع النطاق على جارتها يوم 24 فبراير.

    من جانبه، اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، العقوبات الغربية على روسيا بمثابة “إعلان حرب”، مؤكدا أن بلاده تعمل على منع “عسكرة الدولة” الأوكرانية و”طرد النازيين منها” والحفاظ على “حياديتها” من خلال منع عضويتها في حلف شمال الأطلسي “الناتو”.

    وأضاف بوتين في كلمة تلفزيونية “لا يمكننا السكوت على فكرة وجود أسلحة نووية قرب حدودنا في ظل الإمكانات التي تمتلكها أوكرانيا”، موضحا أن موسكو “كانت تحاول حل النزاع في أوكرانيا بطريقة سلمية”.

    ووصف بوتين، انضمام أوكرانيا إلى الناتو، بأنه “كارثة لنا” بسبب البند الخامس من ميثاق الحلف، والذي ينص على أنه إذا تعرضت أي دولة في الحلف لاعتداء، فإن جميع دول الحلف ملزمة بالدفاع عنها.

    وفي 24 فبراير الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إطلاق عملية عسكرية خاصة في دونباس، جنوب شرقي أوكرانيا، لافتا إلى أن روسيا لا تخطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية.

    وحذر بوتين من أن موسكو سترد، فورا، على أي محاولة من الخارج لعرقلة العملية العسكرية، وسوف يؤدي ذلك الرد إلى نتائج لم تواجه أبدا في تاريخ أولئك الذين قد تسول لهم نفسهم التدخل في الأحداث الجارية.

  • وزارة الدفاع الروسية تعلن استئناف العمليات العسكرية في ماريوبول وفولنوفاخا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية عودة العمليات العسكرية في ماريوبول وفولنوفاخا بعد إنهاء حالة الصمت القتالي التي أعلنت في الساعة العاشرة من صباح اليوم السبت بتوقيت موسكو بهدف توفير ممرات آمنة لإجلاء المدنيين.

    وزارة الدفاع الروسية
    وأكدت وزارة الدفاع الروسية في نبأ عاجل بحسب “سكاي نيوز عربية”: “عودة العمليات العسكرية في من ماريوبول وفولنوفاخا وإنهاء حالة الصمت القتالي التي كانت قد أعلنتها هذا الصباح في أوكرانيا”.

    وأرجعت وزارة الدفاع الروسية أسباب إنهاء حالة الصمت القتالي لفشل عمليات الإجلاء الاوكرانية بسبب استغلال المجموعات القومية للتهدئة، قائلة:” فشل عمليات الإجلاء بسبب استغلال “المجموعات القومية” لتلك الهدنة”- علي حد وصفها-.

    وكانت أعلنت وزارة الدفاع الروسية عن وقف إطلاق النار وفتح الممرات الإنسانية لخروج السكان المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا ابتداء من الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت موسكو.

    وأصدرت الدفاع الروسية بيانا قالت فيه: “روسيا أعلنت وقف إطلاق النار وفتح الممرات الإنسانية لخروج السكان المدنيين من مدنتي ماريوبول وفولنوفاخا المحاصرتين ابتداء من الساعة العاشرة صباحًا بتوقيت موسكو”.

    وأضاف البيان: “تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على الممرات الإنسانية وطرق خروج المدنيين من هذه المدن”.

    الجيش الأوكراني
    وأعلن الجيش الأوكراني أن القوات الروسية بدأت ضرب طوق حول العاصمة كييف وخاركيف لمحاصرتهما.

    وأكد الجيش الأوكراني أنه صدت هجومًا روسيًّا على بلدة جوستوميل على بعد 32 كيلومترا شمال غربي كييف.

    كما تعرَّض ميناء ماريوبول الإستراتيجي في شرق أوكرانيا، اليوم السبت، لـ”حصار” يفرضه الجيش الروسي ولهجمات “عنيفة”.

    بالتزامن مع ذلك، عبَّر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، عن أسفه للقرار “المتعمد” الذي اتخذه حلف شمال الأطلسي بعدم فرض منطقة حظر جوي في أوكرانيا في خضم الغزو الروسي لهذا البلد.

    وقال زيلينسكي في فيديو نشرته الرئاسة الأوكرانية: “اليوم، أعطت إدارة الحلف (الأطلسي) الضوء الأخضر لمواصلة الضربات على مدن وقرى أوكرانية، برفضها فرض منطقة حظر جوي”.

    حلف الناتو
    وفي وقت سابق الجمعة قال أمين عام حلف شمال الأطلسي “الناتو”: إن التحالف العسكري الغربي لن يفرض منطقة حظر طيران فوق أوكرانيا ولن يرسل قواته إلى هناك، لكنه وعد بتقديم المساعدة لكييف بصورة أخرى وحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على إنهاء الغزو على الفور.

    وأضاف أمين عام الحلف ينس ستولتنبرج في مؤتمر صحفي ”هذه حرب الرئيس بوتين التي اختارها وخطط لها ويشنها ضد دولة مسالمة، نطالب الرئيس بوتين بوقف هذه الحرب على الفور وسحب جميع قواته دون شروط والمشاركة في جهود دبلوماسية حقيقية الآن“.

    كما قال “ستولتنبرج” بعد اجتماع لوزراء خارجية الحلف: “الحلفاء متفقون على وجوب ألا تكون هناك طائرات للحلف في المجال الجوي الأوكراني أو قوات له على الأراضي الأوكرانية”.

    وقال إن حرب روسيا في أوكرانيا “مروعة”.

    وأردف: “في الوقت نفسه، نتحمل مسؤولية كحلفاء في حلف شمال الأطلسي بأن نمنع امتداد هذه الحرب إلى خارج أوكرانيا لأن ذلك سيكون أكثر خطورة وأكثر تدميرًا وسيتسبب في المزيد من المعاناة الإنسانية”.

  • لافروف: روسيا طرحت أمام أوكرانيا شروطا واضحة لوقف النزاع

    أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم السبت، أن موسكو طرحت أمام الجانب الأوكراني خلال المفاوضات معها شروطا واضحة لوقف النزاع المسلح في أوكرانيا.

    استحالة مشاركته المباشرة في الأحداث الأوكرانية

    وقال لافروف خلال مؤتمر صحفي اليوم السبت: “الشروط التي نعتبرها جزءا لا يتجزأ من تسوية هذه الأزمة ورفع التهديد عن روسيا الذي بلوره الناتو في أراضي أوكرانيا على مر السنين، قد حددناها في كل من تصريحات الرئيس (الروسي) وفي تصريحات وفدنا خلال المفاوضات المذكورة”.

    وأوضح الوزير أن هذه الشروط تشمل نزع الصبغة العسكرية عن أوكرانيا واستئصال النازية فيها ووضعها الحيادي، مضيفا أن “انتشار النازية الجديدة (في أوكرانيا) بلغ حدا غير مقبول إطلاقا في ظل التساهل التام لأوروبا المستنيرة مع هذه الظاهرة”.

    وتابع لافروف أن موسكو تنتظر من كييف أيضا اعترافها بشبه جزيرة القرم جزءا من الأراضي الروسية، بالإضافة إلى الاعتراف باستقلال الجمهوريتين الشعبيتين في حدود مقاطعتي دونيتسك ولوغانسك الأوكرانيتين سابقا.

    كما أشار لافروف إلى أن روسيا لا تزال تنتظر من أوكرانيا معلومات عن الجولة الثالثة من المفاوضات لكن الجانب الأوكراني يختلق ذرائع للمماطلة في عقدها.

     لافروف: تصريحات زيلينسكي تدل على رغبته في إشعال نزاع بين الناتو وروسيا

    وعلق لافروف على تصريحات الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي التي أعرب فيه عن استيائه لرفض حلف الناتو الوقوف إلى جانب كييف في مواجهتها العسكرية مع موسكو.

    ولفت لافروف بهذا الصدد إلى أن هذه التصريحات تدل على أن الرئيس الأوكراني كان يعول على تسوية النزاع عن طريق توريط الناتو فيه وليس عبر المفاوضات.

    وأضاف: “بالتالي يتضح أنه لا يسمع تصريحات تصدر باستمرار من واشنطن وباريس وبرلين وعواصم أخرى مفادها أن الناتو لا يخطط للتدخل في هذا النزاع”. ويدل ذلك، وفقا لوزير الخارجية الروسي، أن زيلينسكي لم يتخل عن خططه “لإشعال نزاع بمشاركة الناتو، نزاع بين الناتو وروسيا”.

    مع ذلك فقد أعرب لافروف عن أمل موسكو في أن “مزاج” زيلينسكي سيتغير.

  • الدفاع الروسية: تم قصف مواقع للجيش الروسي من ماريوبول وفولنوفاخا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن مواقع للجيش الروسي تعرضت للقصف بعد فتح ممرات إنسانية في مدينتي ماريوبول وفولنوفاخا بأوكرانيا، كما تم تفجير منزل سكني.

    دونيتسك: مقاتلو “آزوف” الأوكرانية المتطرفة فجروا منزلا في ماريوبول ولا يزال 200 شخص تحت الأنقاض

    وقال رئيس المركز الوطني لإدارة الدفاع الروسي، ميخائيل ميزينتسيف، اليوم السبت: “تم إطلاق نيران المدفعية على مواقع القوات المسلحة الروسية في الساعة 10:08 صباحا من اليوم السبت من مدينة ماريوبول، كما تم إطلاق نار متواصل من فولنوفاخا من الساعة 10:11 إلى 10:21 صباح اليوم”.

    وأضاف: “في الساعة 10:39 تم تفجير منزل سكني في ماريوبول، قد يقع ما يصل إلى 200 شخص بمن فيهم مسنون وأطفال تحت أنقاضه”.

    وأكد ميزينتسيف أن المتطرفين القوميين لا يسمحون للأوكرانيين المدنيين بمغادرة المدينة عبر الممرات الإنسانية.

  • روسيا: ردنا على عقوبات لندن سيؤدي إلى تقويض المصالح البريطانية في روسيا

    أعلنت وزارة الخارجية الروسية اليوم السبت أن إجراءات موسكو الجوابية على عقوبات لندن ستؤدي إلى تقويض مصالح بريطانيا في روسيا.

  • مقتل 17 مدنيا وإصابة 13 فى قصف روسي على مدينة تشيرنيهيف الأوكرانية

    أعلنت وكالة الأنباء الأوكرانية، عن مقتل 17 مدنيا وإصابة 13 في قصف روسي على مدينة تشيرنيهيف الاوكرانية، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت اليوم السبت، عن تدمير مخازن أسلحة وذخائر في أوكرانيا، بينها صواريخ “جافلين”، وفق ما نشرت وسائل إعلام روسية، كشفت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير 56 مسيرة و82 طائرة حربية أوكرانية و708 دبابات منذ بدء العملية العسكرية.

    وقال الوزارة في بيان، إنه تم تدمير 2037 منشأة للبنية التحتية العسكرية الأوكرانية منذ بدء العملية العسكرية، و “قواتنا تشن هجوما واسع النطاق في أوكرانيا”.

    من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم السبت في بيان، عن تدمير 39 طائرة حربية روسية و40 مروحية منذ بدء المعارك، والتي أعلنها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم 24 فبراير الماضي.

    وقالت الوزارة: “بفضل جميع أبناء شعبنا، فإن خطط الكرملين لإخضاع الأوكرانيين، والاستيلاء على المدن الكبرى، والإطاحة بالدولة، وضم أوكرانيا إلى روسيا، قد باءت بالفشل”.

    على الجانب الآخر، أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، عن نظام تهدئة من جانبها يبدأ الساعة العاشرة صباحا، وذلك لفتح ممرات إنسانية لخروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا.

    وقالت وزارة الدفاع للصحفيين، إن “الجانب الروسي يعلن اليوم 5 مارس من الساعة 10 صباحا بتوقيت موسكو، بدء نظام تهدئة وفتح ممرات إنسانية أمام خروج المدنيين من ماريوبول وفولنوفاخا”.

    وأوضحت وزارة الدفاع الروسية وفق ما نقلت وكالة “تاس” الروسية، أنه تم الاتفاق مع الجانب الأوكراني على ممرات إنسانية، والطرق التي سيخرج منها المدنيون.

  • بوتين: لا حاجة لإعلان الأحكام العرفية فى روسيا حاليا.. والعقوبات إعلان حرب

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، إن العقوبات المفروضة على روسيا بمثابة إعلان حرب علينا، متابعا: ” لا حاجة لإعلان الأحكام العرفية فى روسيا حاليا..  وقد نفرض حالة طوارئ جزئية وقد نذهب إلى الشاملة إذا تطورت الأوضاع”.

    وأضاف الرئيس الروسى، خلال كلمة له على هامش زيارته مركزا لتدريب الطيارين تابعا لشركة الطيران الروسية، أن حالة الطوارئ في روسيا تفرض وفقا للقانون وبموافقة مجلس الأمن القومى، لافتا إلى أن العملية العسكرية فى اوكرانيا تجري وفق المخطط الزمني الذى تم وضعه من قبل هيئة الأركان الروسية.

    وأشار الرئيس الروسي إلى أن بلاده وضعت قوات الردع النووي بحالة تأهب بعد تصريحات لندن باحتمال تدخل الناتو في أوكرانيا، متابعا: “دمرنا الكثير من المستودعات في أوكرانيا التي تضم أسلحة غربية”.

    وتابع بوتين: “أي محاولة لفرض حظر طيران جوي من أي طرف سنعتبرها مشاركة مباشرة في الحرب”، مشددا على أن الجيش الروسى قادر على تنفيذ المهام الموكلة إليه فى إطار العملية العسكرية فى اوكرانيا.

    وقال: “سنفعل كل التأمينات الاجتماعية للمتضررين في قطاع الأعمال من العقوبات الغربية”.

زر الذهاب إلى الأعلى