فلسطين

  • إعلام فلسطينى: 15 شهيدا جراء الغارات والقصف المدفعى الإسرائيلى على خان يونس

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني، بسقوط 15 شهيدا جراء الغارات والقصف المدفعي الإسرائيلي على خان يونس جنوبي غزة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 22 ألف شهيد، ونحو 58 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • رئيس وزراء فلسطين: يجب تحميل إسرائيل مسؤولية الإبادة الجماعية فى غزة

    قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، إنه يجب تحميل إسرائيل مسؤولية الإبادة الجماعية في غزة، متابعا: “ما يحدث في قطاع غزة ترجمة حقيقية للإبادة الجماعية”.

    وأضاف خلال كلمة له عرضتها قناة “القاهرة الإخبارية”: “ننتظر من محكمة العدل الدولية إصدار حكم بوقف الحرب فورا”.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 22 ألف شهيد، ونحو 58 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الخارجية: نرفض تصريحات التحريض لمسؤولين إسرائيليين بشأن تهجير الفلسطينيين

    صرَّح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي ومدير إدارة الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية تلقى اتصالاً هاتفياً يوم اليوم السبت من “كاترين كولونا” وزيرة أوروبا والشئون الخارجية الفرنسية.

    وذكر المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية، أن الوزيرين تناولا بشكل مستفيض التطورات الخاصة بأزمة قطاع غزة في ظل الأوضاع الإنسانية المأساوية، وتبادلا التقييمات بشأن الجهود الدولية المطلوبة لضمان نفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل كافٍ ومستمر.
    و
    في هذا السياق، أكد الوزير شكري على ضرورة التنفيذ الكامل لبنود قرار مجلس الأمن رقم 2720 المتضمن إنشاء آلية برعاية أممية لتسريع ومراقبة عملية إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى القطاع، مطالباً نظيرته الفرنسية بالعمل خلال رئاسة بلادها لأعمال مجلس الأمن خلال شهر يناير الجاري على متابعة تنفيذ القرار وضمان تحقيق أهدافه ومقاصده.

    وأضاف السفير أبو زيد، أن وزير الخارجية أعاد التأكيد خلال الاتصال على رفض مصر القاطع لأية إجراءات أو تصريحات تشجع على مغادرة الفلسطينيين خارج أراضيهم، مطالباً بضرورة توقف التصريحات غير المسئولة والتحريضية التي تصدر بشكل متكرر عن بعض المسئولين الإسرائيليين في هذا الشأن، والتي أكد المجتمع الدولي والدول الكبرى والأمم المتحدة رفضها لها جملةً وتفصيلاً.

    وكشف أبو زيد، أن مناقشات شكري وكولونا تطرقت أيضاً إلى التطورات على الساحة اللبنانية، والتهديدات المتزايدة للملاحة في البحر الأحمر، حيث حذرا من المخاطر الجمة المحيطة بسيناريوهات توسيع رقعة الصراع وما تمثله من تهديد لاستقرار المنطقة بأكملها وللسلم والأمن الدوليين.

    وفي هذا الإطار، أكد الوزير سامح شكري على ضرورة اضطلاع الأطراف الدولية بمسئولياتها تجاه دعم تحقيق الوقف الشامل والدائم لإطلاق النار في غزة لإنهاء الوضع الإنساني المأسوي الذي يعاني منه الأشقاء الفلسطينيون، وكذا ضرورة وضع حد للعنف والانتهاكات الإسرائيلية المتزايدة في الضفة الغربية، مشدداً على أن طول أمد الأزمة الراهنة، واستمرار الفشل في وقف الاعتداءات الإسرائيلية المخالفة لكافة أحكام القانون الدولي، ينذر بمخاطر تهدد مستقبل تعامل المجتمع الدولي مع القضية الفلسطينية، فضلاً عن توسيع دائرة العنف والدخول بالمنطقة في مغامرة غير محسوبة العواقب.

    هذا، وقد اتفق الوزيران على استمرار التشاور خلال الفترة القادمة بشأن الإجراءات اللازمة على مسار احتواء الأزمة في غزة، والحد من تداعياتها.

  • اشتباكات بين الفصائل والاحتلال بالمحافظة الوسطى من قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، باندلاع اشتباكات بين الفصائل والاحتلال بالمحافظة الوسطي من قطاع غزة.

    ويتواصل العدوان الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة لليوم الـ 92 على التوالي، وشنّت فصائل المقاومة الفلسطينية في 7 أكتوبر الماضي هجومًا واسع النطاق على مستوطنات غلاف غزة، نتج عنه مئات القتلى والجرحى الإسرائيليين وأكثر من 130 أسيرًا، قبل أن تُجرى صفقة تبادل أسرى أطلقت بموجبها إسرائيل العشرات من الأسرى الفلسطينيين.

    أما بالنسبة للضحايا الفلسطينيين جرّاء الهجوم الإسرائيلي العنيف والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، فتشير الإحصائيات الرسمية إلى استشهاد أكثر من 22 ألف شهيد، وإصابة نحو 57 ألف مواطن، فيما وصفته منظمات أممية وحقوقية بأنه “كارثة إنسانية”.

  • رئيس مجلس النواب اللبنانى: مصر تصدت لمخطط تصفية القضية الفلسطينية

    ثمن رئيس مجلس النواب اللبنانى نبيه بري، موقف مصر وقيادتها السياسية وشعبها ضد العدوان على قطاع غزة ورفض تهجير أهل القطاع إلى سيناء أو تهجير الفلسطينيين إلى الأردن أو تهجيرهم داخليا، مؤكدا أن مصر تصدت لمخطط تصفية القضية الفلسطينية.

    وقال بري- فى حوار مع رئيس تحرير مجلة “روزاليوسف” الكاتب الصحفى أحمد الطاهرى ببيروت- إن مصر تلعب الآن دورا رئيسيًا مع جميع الأطراف من أجل القضية الفلسطينية.

    وأضاف أن الجيش الإسرائيلى لم ولن يحقق هدفه فى قطاع غزة، معتبرا أن الهدف المعلن لإسرائيل هو القضاء على حماس فى حين أن المقاومة الفلسطينية لم تفقد إلا 10 % من قدراتها منذ اندلاع القتال ولديها قدرة على الصمود، أما الجيش الإسرائيلى فخسائره متعددة وكبرى سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا واستراتيچيًّا أيضًا – على حد ما ورد فى الحوار.

    وأشار رئيس مجلس النواب اللبناني، إلى أن اقتصاد إسرائيل ينزف رغم كل ما يصل إليها من مساعدات، ولا تستطيع أن تستمر على هذا النحو لبضعة أشهر، معتبرا أن هذا هو مأزق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو بخلاف ما تفرضه عليه خلافاته الداخلية فى الائتلاف الحكومى الهش، فضلا عن ملاحقته قضائيا، موضحا أن نتنياهو يسعى لمد أجل الحرب وتوسيع رقعتها وتوريط أطراف أخرى.

    وحول الوضع فى لبنان.. أكد الرئيس برى أن بلاده تواجه تحديات حالية وتحديات مؤجلة، معتبرا أن التحديات الحالية يأتى على رأسها إنهاء الفراغ الرئاسى وانتخاب رئيس جديد للجمهورية، أما التحديات المؤجلة فهى التى يبدأ لبنان فى مواجهتها بعد انتخاب رئيس الجمهورية، وفى مقدمتها الأزمة الاقتصادية، معتبرا أن الفترة الحالية تشهد تعاونا كبيرا مع حكومة تصريف الأعمال برئاسة نجيب ميقاتى فى ظل مساع لتقريب كل وجهات النظر والالتفاف حول مصلحة لبنان.

  • الطائفة الإنجيلية: نقف خلف الدولة المصرية للدفاع عن القضية الفلسطينية

    قال الدكتور القس أندريه زكي رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر إن عيد الميلاد يأتى وسط عالمٍ مضطربٍ فهناك عدة أزمات منها الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مما أدي إلى استمرار الأزمة الاقتصادية العالمية.
    وتحدث رئيس الطائفة خلال كلمته فى احتفال عيد الميلاد المجيد بكنيسة قصر الدوبارة عن الحرب في غزة قائلا: “في غزة رأينا القوة الغاشمة لإسرائيل تفجر المنازل والمستشفيات مما أدى لاستشهاد الآلاف من الفلسطينيين، ومنهم عدد كبير من النساء والأطفال وتدمير غزة بشكل غير مسبوق، وهنا نقف خلف الدولة المصرية التي تدافع بصمود عن الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، ونرفض كل اشكال التهجير والعنف.
    وتحدث زكى خلال كلمته عن الأزمات الاقتصادية قائلا عالميًّا يعيش الاقتصاد العالمى أزمة كبرى منها ارتفاع الأسعار والتضخم والكساد محليًّا، موضحا أن هذه الأزمة العالمية ألقت بظلالها بقوة على بلادنا من ارتفاع الأسعار والتضخم، وتبذل حكومة بلادنا مجهودًا ضخمًا لاحتواء آثار هذه الأزمات العالمية.
    وأضاف زكى أن هناك مخاوف الحياة وهى ضغوط يومية ومخاوف اقتصادية واجتماعية، وهناك أزمة ثقة عالمية في تبادل الأخبار والمعلومات أخبار مفبركة وصور مفبركة ووسط هذه التحديات، نحتفل اليوم بعيد الميلاد المجيد.
  • وفا: الاحتلال يفرج عن 36 معتقلا من مختلف محافظات الضفة الغربية

    أعلنت وكالة الانباء الفلسطينية وفا أن الاحتلال أفرج عن 36 معتقلا من مختلف محافظات الضفة الغربية، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضى، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحى فى قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلى نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات فى غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • بعد استشهاد صالح العارورى.. الفصائل الفلسطينية تقصف تل أبيب بالصواريخ

    أطلقت الفصائل الفلسطينية، وابلا من الصواريخ على تل أبيب ردا على استهداف صالح العارورى بطائرة مسيرة على مكتب تابع لحركة حماس في العاصمة اللبنانية بيروت.

    وأكدت مصادر فلسطينية متطابقة في حركتي حماس والجهاد الإسلامي، اليوم الثلاثاء، استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لنائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في بيروت، موضحين أنه لم يتم التأكد بعد من استشهاده.

    وأكدت حركة حماس اغتيال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي للحركة في الضاحية الجنوبية ببيروت.

    وقالت الحركة في بيان: “قائد أركان المقاومة في الضفة الغربية وغزة و مهندس طوفان الأقصى بالسابع من أُكتوبر – القائد الوطني الكبير الشيخ القسامي صالح العارورى شهيداً”.

    وأعلنت وكالة الأنباء اللبنانية، مقتل4 أشخاص في القصف الإسرائيلي الذي طال مكتب حماس في المشرفية في ضاحية بيروت الجنوبية.

    قالت وكالة الأنباء اللبنانية، إن مسيرة إسرائيلية معادية استهدفت مكتبا لحماس فى المشرفية قرب “حلويات الشرق”، بالعاصمة بيروت وسقوط عدد من الجرحى.

    وأوضحت الوكالة اللبنانية، أن سيارات الإسعاف ووصلت إلى المنطقة لنقل المصابين.
    ونقلت رويترز عن مصدرين أمنيين، قولها بمقتل مسؤول فلسطينى كبير في انفجار ضاحية بيروت الجنوبية.

  • إعلام فلسطينى: صافرات الإنذار تدوى بتل أبيب وسماع دوى انفجارات

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن وسائل إعلام فلسطينية قالت إن هناك صافرات الإنذار تدوى بتل أبيب وسماع دوى انفجارات.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضى، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات فى غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين.

  • الجيش الإسرائيلي يعلن سحب آلاف الجنود من قطاع غزة خلال الفترة المقبلة

    أعلن الجيش الإسرائيلي سحب آلاف الجنود من قطاع غزة، وهي خطوة يمكن ان تمهد الطريق لمرحلة جديدة طويلة المدى من القتال الأقل حدة، وفقا لصحيفة واشنطن بوست.

    جاء تأكيد سحب القوات المخطط له في نفس اليوم الذي ألغت فيه المحكمة العليا الإسرائيلية عنصر رئيسي في خطة الإصلاح القضائي التي طرحها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وعلى الرغم من ان الامر غير مرتبط بشكل مباشر بالمجهود الحربي الا انه كان مصدر انقسامات عميقة داخل إسرائيل وهددت بجاهزية الجيش الإسرائيلي قبل هجوم فصائل المقاومة المباغت في السابع من أكتوبر الذي تم اتهام نتنياهو بالفشل في التنبؤ به وحذر سياسيون من إعادة إشعال تلك الانقسامات

    وقال الجيش الاسرائيلي في إعلانه إنه سيتم سحب خمسة ألوية، أو عدة آلاف من القوات، من غزة في الأسابيع المقبلة. وسيعود البعض إلى قواعدهم لمزيد من التدريب أو الراحة، في حين سيعود العديد من جنود الاحتياط الأكبر سنا إلى منازلهم.

    ووفقا للتقرير، أثرت الحرب سلبا على الاقتصاد من خلال منع جنود الاحتياط من الذهاب إلى وظائفهم أو إدارة أعمالهم أو العودة إلى الدراسة الجامعية.

    ولم يوضح كبير المتحدثين باسم الجيش الأدميرال دانييل هاجاري ما إذا كان انسحاب بعض القوات يعكس مرحلة جديدة من الحرب وقال للصحافيين في وقت متأخر الأحد: “إن أهداف الحرب تتطلب قتالاً طويل الأمد، ونحن نستعد وفقاً لذلك”.

    وقالت إسرائيل إنها قريبة من السيطرة العملياتية على معظم شمال غزة، مما يقلل من الحاجة إلى قوات هناك. ومع ذلك، استمر القتال العنيف في مناطق أخرى من الأراضي الفلسطينية، وخاصة في الجنوب.

    أدت الحرب إلى نزوح حوالي 85% من سكان غزة، مما أجبر عشرات الآلاف من الأشخاص على الإقامة في ملاجئ مكتظة أو مخيمات مكتظة في مناطق آمنة خصصتها إسرائيل، والتي قصفها الجيش رغم ذلك ويشعر الفلسطينيون بأنه لا يوجد مكان آمن.

    ومع تصاعد التوترات في جميع أنحاء المنطقة، أعلنت الولايات المتحدة يوم الاثنين أنها سترسل مجموعة حاملة طائرات إلى الوطن وتستبدلها بسفينة هجومية برمائية وسفن حربية مرافقة لها.

  • الصحة الفلسطينية: أكثر من 22 ألف شهيد و57 ألف جريح جراء العدوان على غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، عن ارتفاع أعداد ضحايا العدوان الإسرائيلى على قطاع غزة إلى 22185 شهيدا و57035 جريحا منذ 7 أكتوبر الماضى.

    وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال ارتكب 15 مجزرة ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 207 شهداء و338 مصابا خلال 24 ساعة.

  • الصحة الفلسطينية بغزة: 1.9 مليون نازح معرضون للمجاعة والأوبئة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، أن 1.9 مليون نازح معرضون للمجاعة والأوبئة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وأضافت “الصحة الفلسطينية” في غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا منذ بداية العدوان إلى 21978 شهيدا و57697 مصابا، لافتة إلى استشهاد 326 من الكوادر الصحية وتدمير 104 من سيارات الإسعاف وإخراجها عن الخدمة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الفصائل الفلسطينية تطلق وابلا من صواريخ “إم 90” على تل أبيب

    أطلقت الفصائل الفلسطينية، وابلا الصواريخ على تل أبيب في اللحظات الأولي من العام الجديد 2024.

    وقالت الفصائل في بيان اليوم الإثنين: “قصفنا تل أبيب وضواحيها بوابل من الصواريخ من طراز إم 90 ردا على المجازر بحق المدنيين”.

    يتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم الـ87 على التوالي بقصف جوي ومدفعي مكثف لمناطق عدة في القطاع، لا سيما وسطه وجنوبه، في ظل استمرار الاشتباكات الضارية بين فصائل المقاومة وجيش الاحتلال.

  • متحدث حركة فتح: مصر داعمة للقضية الفلسطينية.. ومستمرون في الدفاع عن أرضنا

    قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن مصر داعمة للقضية الفلسطينية، كما أن الشعب الفلسطيني مستمر وسيستمر في الدفاع عن ارضه ووطنه، ويشكل الموقف العربى حالة إسناد مهمة للقضية الفلسطينية وفى هذه الظروف الأصعب التى تمر بها القضية تبنت الدول العربية موقفا داعما للحق الفلسطينى ووقف العدوان.

    وأضاف “دولة”، خلال حواره على شاشة القاهرة الإخبارية، أن هناك موقفا مصريا حازما برفض التهجير القسرى للشعب الفلسطينى ونفس الموقف من الأردن الشقيق، وعملت المجموعة العربية فى الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن لاستصدار قرار عبر الإمارات الشقيق ومصر وموريتانيا بوقف العدوان الفورى عن شعبنا وإدخال المساعدات التى أوفدتها عديد من دولنا العربية إلى القطاع، إلى جانب الموقف السياسى الذى يتبنى حق الشعب الفلسطينى بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من يونيو للعام 1967 ونأمل أن يتحول هذا الموقف إلى فعل ضاغط يفرض وقف العدوان ويفرض الحل السياسى.

    وتابع : “كما نأمل أن يكون هناك إسهام يفى باحتياجات الشعب الفلسطينى الذى يعيش الجوع والعطش وأدنى مقومات العيش فى قطاع غزة، والحصار المالى فى الضفة الغربية وهذا ربما يحتاج إلى جهد ومزيد من الدعم”

  • الصحفيون والإعلاميون الفلسطينيون ينظمون وقفة باليوم الوفاء لصحفيى فلسطين

    تمر علينا اليوم ذكرى يوم الوفاء للصحفى الفلسطينى الذى يصادف الحادى والثلاثين من ديسمبر من كل عام، يأتى هذا اليوم الوطنى وفاءً وتقديرًا للصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين.

    ونظم عدد من الصحفيين والإعلاميين الفلسطينية وقفة داخل القطاع فى يوم الوفاء للشعب الفلسطينى حيث ألقى عدد من الصحفيين كلمات تنقل معاناتهم فى ظل استمرار العدوان الإسرائيلى على غزة.

    فيما أكد المكتب الإعلامى الحكومى فى غزة حرصه على الدَّوام على إحيائه بأشكال متنوعة فى كل عام، وعلى مدى سنوات طويلة مضت، ليعكس هذا اليوم المكانة المرموقة التى ترى فيها المؤسسة الحكومية بغزة الصحفيين والإعلاميين البواسل.

    وأوضح أن هذه المناسبة تأتى فى ظروف بالغة القسوة على الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، وتأتى فى ظل حرب الإبادة الجماعية الشاملة التى يشنها جيش الاحتلال “الإسرائيلي” على شعبنا الفلسطينى منذ 86 يومًا من الظلم والقتل والتنكيل، تأتى هذه المناسبة ويأتى معها وقف تقديرًا منا للصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، هؤلاء الأبطال الذين ما تركوا مواقعهم لحظة واحدة، بل ظلُّوا صامدين ثابتين فى تغطيتهم الإعلامية المتواصلة للأحداث على مدار الساعة.

    وأكد الإعلامى الحكومى فى غزة أن يوم الوفاء للصحفى الفلسطينى تُذكّر الجميع بمسؤوليتهم وواجبهم تجاه القضية الفلسطينية العادلة، وتجاه مظلومية الشعب الفلسطينى العظيم، كما وتذكر بأخلاقيات العمل المهنى، داعيا لاستذكار قيمة الرسالة المهنية والوطنية لفرسان صاحبة الجلالة من أرباب الكلمة والصورة والكاميرا والقلم، وجعلوها أقوى أدوات مقاومة المحتل، ودفعوا الضريبة، فكان منهم الشهداء والأسرى والجرحى، ورغم ذلك لم يبدلوا تبديلًا.

    وأرسل المكتب الإعلامى الحكومة بتحية إجلال وإكبار واعتزاز وتقدير إلى جموع الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين، فرسان الكلمة والحقيقة، هؤلاء الذين نجحوا فى تصدير الرواية الفلسطينية الصَّادقة، وكسروا سردية الاحتلال “الإسرائيلي” الكاذبة، حتى بات العالم كله يدرك أن الاحتلال على ضلالة، وأن قادته ملطخةً أياديهم بالدماء والجريمة، هؤلاء الصحفيين الكرام الذين كشفوا عنصرية الاحتلال وإجرامه أمام العالم أجمع، فدافعوا عن فلسطين، وكان منهم الشهداء والجرحى والأسرى.

    40b3ab9a-ca79-4d38-9ea8-f39e36e4eb84

    جانب من الوقفة
    صحفيو غزة في وقفة داخل القطاعصحفيو غزة في وقفة داخل القطاع

    الصحفيون الفلسطينيون في غزةالصحفيون الفلسطينيون في غزة

    صحفيو غزةصحفيو غزة
  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يقصف محيط مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن الاحتلال يقصف محيط مستشفى “شهداء الأقصى” وسط قطاع غزة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • القاهرة الإخبارية: 8 شهداء جراء قصف منازل سكنية بمخيم المغازى وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، بسقوط 8 شهداء جراء قصف منازل سكنية بمخيم المغازي وسط قطاع غزة.

    وذكرت القناة، أن قوات الاحتلال تحاصر المستشفيات مستشفيات فى مخيم نور شمس طولكرم.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الخارجية الفلسطينية: الاحتلال اختار إبادة شعبنا بدلا من الاعتراف بدولتهم

    قالت وزارة الخارجية الفلسطينية، إن الاحتلال اختار إبادة الفلسطينيين بدلا من الاعتراف بدولتهم متابعة: “على المجتمع الدولي أن يعترف بهزيمته أمام اختبار الإنسانية بسبب فشله في وقف الإبادة للشعب الفلسطيني وأن الاحتلال سرق عاما من الشعب الفلسطيني كما سرق الاحتفال بالعام الجديد”، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الأونروا: 40% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها أن الأونروا قالت إن 40% من سكان قطاع غزة معرضون لخطر المجاعة.

    كما أفادت القناة أن الأونروا قالت إن هناك حاجة إلى إيصال المساعدات الإنسانية لكل مكان في غزة بشكل آمن ومستدام بما في ذلك شمال القطاع.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • استشهاد 21 ألفا و672 فلسطينيا وإصابة 56 ألفا و165 منذ بدء العدوان على غزة

    أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن استشهاد 21672 فلسطينيا وإصابة 56165 منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية“.

    وذكرت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، إن منطقة الصفطاوي بقطاع غزة، شهدت أمس وعلى مدار الأيام السابقة عمليات نسف لعدد كبير من العمارات السكنية، ما أسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الشهداء والجرحى، ولم يتم انتشالهم من المنطقة، لأن قوات الاحتلال منعت دخول سيارات الإسعاف إليها لانتشالها.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • الصحة الفلسطينية: قوات الاحتلال تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف شرقى قلقيلية

    أعلنت الصحة الفلسطينية عن قوات الاحتلال تعتقل مصابا داخل سيارة إسعاف عند حاجز عسكري شرقي قلقيلية، وفقا لقناة القاهرة الإخبارية. 

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • إيهود باراك: الجيش الإسرائيلى بعيد عن تحقيق أهداف الحرب فى قطاع غزة

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق إيهود باراك، إن الجيش الإسرائيلى حقق إنجازات مهمة فى قطاع غزة، لكنه بعيد عن تحقيق أهداف الحرب.
    وأضاف باراك أن أحداث 7  أكتوبر كانت الأخطر في تاريخ إسرائيل، وأنها انطوت على إذلال، وعدم كفاءة، وخلل فى أجهزة الدولة.
    وقال باراك إن من يعتقد أنه بالإمكان حث الفلسطينيين فى غزة على الهجرة الطوعية فهو يحلم أحلام يقظة.
    وكان رئيس الموساد الإسرائيلى السابق يوسى كوهين قال -أمس الخميس- إن قطاع غزة أعد نفسه بطريقة غير عادية في العقود الأخيرة لهذه الحرب خصوصا.
    واعترف كوهين بأن المقاومة الفلسطينية تفوقت على جيش الاحتلال الإسرائيلي فى القطاع من خلال الأنفاق التي تعد مدينة تحت الأرض بها مخابئ عميقة وطويلة، مع إعداد لوجستي يسمح بحياة أكبر تحت الأرض.
    وارتفع العدد المعلن رسميا لقتلى الجيش الإسرائيلي منذ بدء العملية البرية في غزة في 27 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 174، كما يرتفع العدد الإجمالي المعلن لقتلاه منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي إلى 502، بين ضابط وجندي.
    وتؤكد الإحصاءات الإسرائيلية أن 2159 عسكريا أصيبوا منذ السابع من أكتوبر، وأن 936 عسكريا أصيبوا منذ بدء الهجوم البري على غزة.
    وسلطت وسائل إعلام إسرائيلية الضوء على موضوع تردى الروح المعنوية لجنود الاحتلال المشاركين في الحرب على غزة، مما أدى إلى حالة من الإحباط لدى جنود الجيش الإسرائيلى.

  • سقوط 22 شهيدا جراء غارة جوية للاحتلال جنوب قطاع غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل لها سقوط 22 شهيدا جراء غارة جوية للاحتلال في رفح جنوب قطاع غزة.

    وتتواصل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضي، موقعة آلاف الشهداء وعشرات الآلاف من المصابين، بالإضافة إلى تدمير مبان وطرقات.

    ويعانى النظام الصحي في قطاع غزة من وضع صعب للغاية، بداية من جهاز الإسعاف شبه المنهار، حيث قصف الاحتلال الإسرائيلي نحو 108 مركبات إسعاف، وهناك 11 مُستشفىً من أصل 36 تعمل بشكل جزئي.

    وسبق أن اقتحمت قوات الاحتلال غالبية المستشفيات في غزة وشمالها، ونكلت بالطواقم الطبية والنازحين والمرضى والمصابين، واعتقلت 34 من الطواقم الطبية.

  • إجلاء 21 جريحا من المستشفى الأهلى و13 من مستشفى الشفاء لجنوب قطاع غزة

    أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، إجلاء 21 جريحا من المستشفى الأهلي و13 جريحا ونازحا من مستشفى الشفاء إلى جنوب قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

  • قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين فى قرية برقة شمال غرب نابلس

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل، أن قوات الاحتلال تداهم منازل الفلسطينيين في قرية برقة شمال غرب نابلس.

    وذكر إعلام إسرائيلي: إصابة خطيرة إثر انفجار سيارة في حيفا.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم الـ 80 على التوالي، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

    وتشن قوات الاحتلال، منذ 7 أكتوبر الماضي، حربًا مدمرة على قطاع غزة، ما أدى حتى الآن إلى أكثر من 80 ألفًا ما بين شهيد ومفقود وجريح، 70% منهم من الأطفال والنساء، فضلًا عن تدمير مئات آلاف الوحدات السكنية والتهجير القسري لنحو 2 مليون نسمة من الشمال إلى الجنوب.

  • رويترز : إسرائيل تعلن العثور على جثامين 5 رهائن داخل نفق في قطاع غزة

    ذكرت الوكالة أن الجيش الإسرائيلي أعلن انتشال جثث (5) رهائن إسرائيليين من شبكة أنفاق تحت الأرض في شمال قطاع غزة بعد مقتلهم خلال احتجازهم لدى حركة (حماس) ، ولم يوضح الجيش ملابسات وفاتهم ، وأكد كبير المتحدثين باسم الجيش الإسرائيلي الأميرال ” دانيال هاجاري ” أن السلطات تنتظر نتائج فحص الطب الشرعي للجثث ، مضيفة أن الرهائن الخمس – وهم ثلاثة جنود ومدنيان – كانوا من بين ( 240 ) شخصاً اقتادهم مسلحو حماس إلى قطاع غزة خلال هجوم 7 أكتوبر ، وأعلن الجيش إعادة جثامينهم في وقت سابق من هذا الشهر.

    أضافت الوكالة أن حركة حماس نشرت الأسبوع الماضي مقطعاً مصوراً يظهر ثلاث رهائن أحياء داخل ما يبدو أنها غرفة نوم ضيقة بلا نوافذ ومزودة بمقبس كهربائي ، وفي رسالة موجهة إلى إسرائيل باللغة العبرية ، قالت الحركة المدعومة من إيران ” أسلحتكم العسكرية قتلت الثلاثة ” ، وأشارت الحركة في وقت سابق إلى إن بعض الرهائن قتلوا في قصف إسرائيلي لغزة، كما هددت بإعدام الرهائن .

    ذكرت الوكالة أن الإعلان الذي نشره الجيش الإسرائيلي جاء في الوقت الذي قال فيه رئيس الوزراء ” بنيامين نتنياهو ” إن إسرائيل ستكثف عملياتها في الحرب التي أثارت قلق القوى الغربية بسبب الخسائر في صفوف المدنيين في غزة إلى جانب مصير الرهائن المتبقين وعددهم (129).

  • رئيس وزراء فلسطين: “نتنياهو ليس ضد حل الدولتين فقط بل ضد وجود الفلسطينيين”

    قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، إن نتنياهو، الذي صار له 16 عاما في السلطة، ومن يومه الأول لا يؤمن بحل الدولتين، وكان أحد المعارضين لاتفاقية أوسلو، وهو يتفاخر بذلك، وهو رجل أيديولوجي وأبوه كان كذلك، واليوم الحكومة الإسرائيلية ليست ضد حل الدولتين فقط بل ضد وجود السلطة الوطنية الفلسطينية، ولن يستطيع، سنة التاريخ أن يندحر الاحتلال وتقوم الدولة.

    وأضاف خلال حوار خاص مع الإعلامية ولاء السلامين في برنامج ملف اليوم على شاشة قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الأمن الفلسطيني مركب فلسطيني بالسلطة، ونتنياهو يعلم علم اليقين أن العقيدة الأمنية للأجهزة الفلسطينية هي عقيدة وطنية وليست وكيلا أمنيا لإسرائيل، لسلطة الوطنية الفلسطينية ليست إطار إداري أمني للاحتلال، بل السلطة هي نواة الدولة الفلسطينية.

    وأوضح أن السلطة الفلسطينية هي التي تقدم الخدمات للمواطنين، وهي التي تتصادم مع الاحتلال، ولن تتعايش مع الاحتلال، الإسرائيليون يريدون سلطة تتعايش مع الاحتلال، لذلك هذا الكلام لا يريح نتنياهو ولا يريح وزراءه، ويجب أن يفهموا أن السلطة لن تكون مع الاحتلال الأجنبي.

    وشدد على أن الشعب الفلسطيني من حقه الدفاع عن نفسه أمام المحتل، هناك 27 ألف مستوطن مسلح، والذين بسبب اعتدائهم لم يتمكن الفلاحون الفلسطينيون من الوصول لمحصول الزيتون، هناك 755 ألف مستوطن يعيشون في الضفة، وأغلبهم مزدوج الجنسية، والنضال في الداخل ميدانيا يوازيه نضال دولي، فالولايات المتحدة وأوروبا قررت منع المستوطنين الإرهابيين من الدخول إليها.

    وأوضح أننا طلبنا من كل الدول أن تعلن أن أي مستوطن يحمل جنسية أخرى غير الإسرائيلية هو شخص مقيم بشكل غير شرعي، وأن دولته الثانية لن تحميه.

    قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، إن إسرائيل تعمل على تدمير السلطة الوطنية الفلطسنية عبر وضعها تحت الحصار المالي، اليوم المساعدات أصبحت 1% فقط من الموازنة بدلا من 30% في السابق، وبالتالي إسرائيل تقتطع من الميزانية الفلسطينية لتدميرها.

    وأضاف أن حصة السلطة من المقاصة مع إسرائيل الشهر الماضي نحو مليار شيكل، أي ما يوازي 350 مليون دولار، اقتطعت إسرائيل منها نحو 600 مليون شيكل، ما تسبب في عدم قدرة السلطلة على دفع رواتب الموظفين للشهر الثاني.
    ولفت إلى أن الولايات المتحدة التي تتحدث عن إنعاش السلطة تحاول حصار السلطة، وبعد أن كانت تساعد السلطة بنحو 500 مليون دولار سنويا صارت اليوم صفر، فالإدارة الأمريكية حين لا يكون لديها أفق سياسي تتحدث عن بعض القضايا الشكلية.

    وشدد على أن وقف التمويل عن السلطة الفلسطينية ليس هدفا ماليا، بل هو هدف سياسي، فنتنياهو الذي يعزل غزة عن الضفة لا يريد أن نصرف على غزة، وقالت إسرائيل إذا صرفنا على غزة ستوقف كامل الأموال، وأقول لهم إننا ملتزمين تجاه أهلنا بقطاع غزة، دمنا واحد وجريحهم جريحنا وشهيدهم شهيدنا، لذلك كل قضايا الأسرى والجرحى وتبني الأطفال هي قضايانا، نحن لم نغادر غزة، ولدينا الآن في القطاع 34 ألف موظف يتقاضون رواتبهم من السلطة الفلسطينية، ونحو 80 ألف أسرة من القطاع تدفع لها السلطة مساعدات اجتماعية.

  • رئيس وزراء فلسطين لـ”القاهرة الإخبارية”: ما يحدث فى غزة جرائم حرب.. ونريد حلا

    قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، إننا لا نتحدث عن اليوم الذي يلي انتهاء الحرب في قطاع غزة، فلا نريد حلولا جزئية، بل نريد حلا شاملا للقضية الفلسطينة ينهي الاحتلال ويعطي الفلسطيني حقه في دولته ذات السيادة متواصلة الأطراف على كامل الأراضي الفلسطينية سواء كانت غزة أو مدينة القدس أو الضفة الغربية.

    وأضاف خلال حوار خاص مع الإعلامية ولاء السلامين في برنامج ملف اليوم على شاشة قناة “القاهرة الإخبارية”، أن 3 وزراء من السلطة الفلسطينية موجودين في قطاع غزة، ونساعد في كل القضايا الإغاثية أو القنصلية التي يحتاجها القطاع، لكن في الحقيقة من أغلق الكهرباء وقفل صنبور المياه عن غزة هو إسرائيل، وهذا يندرج تحت جرائم الحرب.

    وأوضح أن المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية إذا كان اتخذ خطوات جادة بعد عدوان العام 2014 لم نكن نصل إلى هذا اليوم، فإن تأخير العدالة تغييب للعدالة، وهذا متعمد لأن هناك لعب في مسألة المحكمة الجنائية الدولية.

    وذكر أن إسرائيل قوة احتلال، وبالتالي مسؤولية إسرائيل الآن هي فتح 5 معابر لدخول المساعدات لقطاع غزة، وإسرائيل أرادت حصر الموضوع بمعبر رفح، لأنها لم ترد أن تدخل المساعدات لشمال غزة، وهذا تسبب في تغير الموقف الأوروبي، في البداية كانوا لا يريدون وقف إطلاق النار، الآن يطالبون رسميا بوقف إطلاق النار، الموقف الأوروبي جيد، والموقف العربي مساند وداعم، لكن المشكلة الحقيقية في الحليفة الكبرى لإسرائيل وهي أمريكا.

    وجه رئيس الوزراء الفلسطيني محمد أشتية، الشكر والتقدير لما تقوم به مصر على مجموعة مسارات، المسار الأول هو منع التهجير، وهو هدف مازال على الطاولة، ونعرف أن موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي من هذا المشروع موقف صلب، وهو جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري، والثاني هو غرفة عمليات مشركة في معبر رفح، والمسار الثالث هو إدخال المساعدات، والأكبر من كل هذا هو التنسيق السياسي بين الرئيسين.

    وأضاف أنه قد يمتد احتلال غزة إلى وقت طويل، وبالتالي يغيب الأفق الزمني لنهاية الحرب، كما تتحدث إسرائيل عن ضم نحو 42 كيلومترا من غزة لإنشاء منطقة عازلة.

    وأوضح أن مسألة التهجير ليست تطرح لأول مرة، ففي 1954 أرادات إسرائيل توطين الفلسطينيين في سيناء، وكان أهل قطاع غزة وقتها من أصل لاجئين، وكان هناك موقف وطني فلسطيني وموقف صلب من الرئيس جمال عبد الناصر وقتها برفض ذلك، وكنا دائما نحبط هذه المحاولات بالتعاون المصري الفلسطيني.

    ولفت إلى أن المنطقة اليوم على حافة حرب إقليمية، مثل ما يجري باليمن والبحر الأحمر، وما يجري في جنوب لبنان، وما يجري في الضفة ومن مجازر في قطاع غزة، هذا المشهد كله كرة ثلج تتدحرج، ولا نريد لهذه الكارثة أن تتوسع، لأننا ندرك معنى ذلك، وليس دخول المواد الإغاثية هو مطلبنا الآن، بل الذي نريده هو وقف العدوان فورا على قطاع غزة.

  • متحدث حركة فتح لـ”القاهرة الإخبارية”: ثمة هدنة محتملة فى قطاع غزة

    قال عبد الفتاح دولة متحدث حركة فتح للقاهرة الإخبارية: ثمة هدنة محتملة في قطاع غزة والاحتلال يبذل قصارى جهده لاسترجاع محتجزيه في قطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، لليوم التاسع والسبعين على التوالي، مُخلفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، فيما لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

    وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأكثر من 53 ألف جريح منذ السابع من أكتوبر الماضي، وحسب الإحصاءات الفلسطينية، لا يزال هناك أكثر من 6700 مفقود تحت الأنقاض، فضلًا عن تدمير 70% من الوحدات السكنية في غزة.

  • استشهاد 166 فلسطينيا وإصابة 384 آخرين.. وعدد شهداء غزة يصل لـ 20424

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الأحد، استشهاد 166 فلسطينيا وإصابة 384 آخرين خلال الـ 24 ساعة في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على غزة.

    وأشارت الصحة الفلسطينية في بيانها إلى ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي الى 20.424 شهيد و 54.036 اصابة منذ السابع من أكتوبر الماضي.

    أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، الأحد، أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” طلب من 8 أحياء بالمحافظة الوسطى النزوح إلى منطقة “دير البلح”، وخلال 48 ساعة من نشره لذلك؛ قام بارتكاب 5 مجازر في ذات المنطقة “دير البلح” مما أدى إلى ارتقاء 28 شهيداً و88 جريحاً.

    أوضح المكتب الإعلامي أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” يتعمّد تضليل المدنيين وغالبيتهم أطفال ونساء من أجل إيقاع أكبر قدر ممكن من الخسائر البشرية والضحايا في جريمة حرب مزدوجة، الأولى: هي إجبار المدنيين على التهجير القسري من منازلهم، والثانية: هي إعدامهم وقصفهم بشكل مباشر ومقصود.

    دعا المكتب الإعلامي أبناء الشعب الفلسطيني إلى اتخاذ كل وسائل الحيطة والحذر من الاحتلال الذي يحاول أن يوقع أكبر قدر ممكن من الضحايا في صفوفهم، وأن يكونوا على فهم ويقظة من هذه المؤامرات وحملات التضليل التي يمارسها ضدهم.

    طالب كل دول العالم الحر والمنظمات الدولية بالضغط على الاحتلال من أجل وقف حرب الإبادة الجماعية التي مازال يرتكبها بحق المدنيين والأطفال والنساء في قطاع غزة، كما أننا نحمل الولايات المتحدة الأمريكية والمجتمع الدولي إضافة إلى الاحتلال “الإسرائيلي”؛ كامل المسؤولية عن جرائم الإبادة الجماعية التي تتناقض مع القانون الدولي وكل القوانين الدولية.

زر الذهاب إلى الأعلى