قبرص

  • رئيس وزراء اليونان: أثينا والقاهرة وقبرص مثلث سلام واستقرار شرق المتوسط

    أكد كيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس الوزراء اليونانى، أن وجهات نظر بلاده مع مصر متطابقة بالنسبة لليبيا وسوريا والقضية الفلسطينية، مضيفًا: “لدى تفاؤل أن مصر واليونان وقبرص يشكلون مثلث سلام للأمن والاستقرار فى منطقة شرق البحر المتوسط ومسيرة مشتركة للتقدم لصالح شعوب المنطقة”.

    وقال ميتسوتاكيس، خلال المؤتمر الصحفى، مع الرئيس عبد الفتاح السيسى، والرئيس القبرصى، نيكوس أناستاسيادس، إن آلية التعاون الثلاثى بين مصر وقبرص واليونان ستظل مستمرة، مستطردًا:” إننى على ثقة أن الرسائل الإيجابية والنتائج المثمرة ستكون منارة مضيئة للتطورات على متسوى العالم”.

  • مؤتمر صحفى بعد قليل للرئيس السيسى ونظيره القبرصى ورئيس وزراء اليونان

    يعقد بعد قليل، المؤتمر الصحفى الذى يجمع بين كل من الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونيكوس أناستاسيادس، رئيس قبرص، وكيرياكوس ميتسوتاكيس رئيس الوزراء اليونانى، فى أعقاب القمة الثلاثية التى عقدت بقصر الاتحادية.

    وناقشت القمة مجالات التعاون الثلاثى بين الدول الثلاث والتعاون فى مجال الطاقة، بإلإضافة إلى الأوضاع الإقليمية فى منطقة شرق المتوسط، ومكافحة الاٍرهاب والهجرة غير الشرعية.

  • رئيس قبرص يصل القاهرة للمشاركة فى القمة الثلاثية مع مصر واليونان

    وصل مطار القاهرة الدولى، نيكوس أناستاسيادس الرئيس القبرصي، في زيارة للبلاد يشارك خلالها في القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان، والتي يترأسها اليوم الثلاثاء، الرئيس عبدالفتاح السيسي.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن القمة الثلاثية التي تجمع مصر واليونان وقبرص اليوم بالقاهرة، ستناقش مجالات التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث والتعاون في مجال الطاقة، بالإضافة إلى الأوضاع الإقليمية في منطقة شرق المتوسط، ومكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية.

    واستقبل مطار القاهرة الدولي، صباح اليوم، رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، ممثلا بلاده في القمة الثلاثية بين اليونان ومصر وقبرص، والذي سيلتقي على هامش زيارته لمصر ممثلي الجالية اليونانية في القاهرة، ويزور أيضا الإسكندرية ولقاء بطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا ثيودور الثاني.

  • السيسى يرأس القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان بقصر الاتحادية اليوم

    يعقد صباح اليوم، بقصر الاتحادية القمة الثلاثية السابعة بين مصر وقبرص واليونان.

    ومن المقرر أن تتناول القمة، برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، متابعة مجالات التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث والتعاون فى مجال الطاقة، بإلإضافة إلى الأوضاع الإقليمية فى منطقة شرق المتوسط، ومكافحة الاٍرهاب والهجرة غير الشرعية.

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • رئيس وزراء اليونان يصل القاهرة لحضور قمة ثلاثية مع مصر وقبرص

    وصل رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس إلى مطار القاهرة الدولى، صباح اليوم، الثلاثاء،في زيارة للبلاد يشارك خلالها في القمة الثلاثية بين اليونان ومصر وقبرص.

    ومن المتوقع أن يتم التوقيع على اتفاقية ثلاثية وكذلك اتفاقيات ثنائية للتعاون في مجال الاستثمار، وللتأكيد على أهمية التعاون بين الجيران كحجر زاوية للاستقرار في شرق المتوسط، بحسب موقع “ekathimerini” اليوناني.

    ومن المنتظر أن يلتقي ميتسوتاكيس ممثلي الجالية اليونانية في القاهرة، كما تشمل جولته أيضا زيارة الإسكندرية ولقاء بطريرك الإسكندرية وسائر إفريقيا ثيودور الثاني.

  • تركيا تشعل المتوسط وتعلن موعد بدء الحفر جنوب غربي قبرص

    أعلنت وزارة الطاقة التركية، اليوم الاثنين، عن موعد بدء عمل سفينة الحفر التركية ياووز جنوب غربي قبرص.

    وحسب وكالة “رويترز”، قال وزير الطاقة التركي فاتح دونميز، إن “سفينة الحفر التركية ياووز ستبدأ الحفر بحثا عن النفط والغاز جنوب غربي قبرص يوم الاثنين أو الثلاثاء”.

    وقالت أنقرة، يوم الخميس الماضي، إنها سترسل السفينة إلى منطقة منحت فيها سلطات قبرص اليونانية بالفعل حقوقا للتنقيب عن النفط والغاز إلى شركات إيطالية وفرنسية، فيما اتهمت قبرص، تركيا “بالتصعيد الخطير” لانتهاكات حقوقها السيادية.
    ويوجد خلاف بين قبرص العضو في الاتحاد الأوروبي وتركيا منذ سنوات بشأن ملكية وقود أحفوري في شرق البحر المتوسط، حيث تقول أنقرة إنه يحق للقبارصة الأتراك الحصول على حصة من الموارد. وأرسلت تركيا سفينتي حفر وسفينة تنقيب إلى المنطقة.

    وتسببت اكتشافات الغاز الطبيعي في شرق البحر المتوسط في السنوات العشر الفائتة في أن تصبح المنطقة بديلا عمليا لتوريد الطاقة لأوروبا، كما أنها كشفت عن نزاعات مستمرة منذ أمد طويل بين الدول المجاورة التي تتصارع على الحقوق بشأن الموارد.

    وترفض تركيا الاتفاقات التي توصلت إليها حكومة قبرص المعترف بها دوليا مع دول أخرى تطل على البحر المتوسط بشأن المناطق البحرية الاقتصادية. وانتقد حلفاء غربيون عمليات أنقرة في المنطقة.

  • الخارجية: مصر تؤكد حقوق قبرص وسيادتها على مواردها فى منطقة شرق المتوسط

    أعرب المتحدث الرسمى باسم وزارة الخارجية اليوم السبت، عن تأكيد مصر على حقوق جمهورية قبرص وسيادتها على مواردها فى منطقة شرق المتوسط فى إطار ما يقضى به القانون الدولى، بما فى ذلك المناطق التى منحت فيها قبرص ترخيصًا للتنقيب البحرى عن النفط والغاز.

    وحذر البيان من مغبة مواصلة أى إجراءات أحادية تنتهك الحقوق القبرصية وتهدد أمن واستقرار منطقة شرق المتوسط، مشددًا على ضرورة الالتزام باحترام وتنفيذ قواعد القانون الدولى وأحكامه.

  • اليونان تبلغ بومبيو اعتراضها على انتهاك حقوق قبرص السيادية

    أبلغ رئيس وزراء اليونان، كيرياكوس ميتسوتاكيس، اليوم السبت، وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، بأن تركيا تنتهك الحقوق السيادية لدولة قبرص.

    ونقلت وكالة “رويترز” وجه ميتسوتاكيس لبومبيو الذي يزور اليونان في المحطة الأخيرة من جولته بجنوب أوروبا كلاما قال فيه: “إن التحركات الأخيرة لتركيا هي انتهاك سافر لحقوق قبرص السيادية”.

    وأضاف ميتسوتاكيس “الولايات المتحدة لها مصلحة خاصة في منطقة شرق البحر المتوسط وقبرص لا تطلب إلا ما هو بديهي وهو تنفيذ القانون الدولي”.

    وأدانت قبرص على نشاط تركيا الأخير بإرسال سفينة حفر إلى منطقة منحت فيها نيقوسيا ترخيصا للتنقيب البحـري عن النفط والغاز، وهذا يعتبر تصعيد حاد بسبب انتهاك أنقرة لحقوق الجزيرة السيادية.

  • وزير الدفاع يعود إلى أرض الوطن بعد زيارته الرسمية لجمهورية قبرص

    عاد إلى أرض الوطن، الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى والوفد المرافق له، بعد انتهاء زيارته الرسمية على مدار اليومين الماضيين لجمهورية قبرص، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمية، واستعراض حرس الشرف، وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطنى لكلا البلدين.
    وأجرى القائد العام خلال الزيارة، جلسة مباحثات مع سافاس أنجليديس  وزير الدفاع القبرصى، على صعيد التعاون العسكرى والتدريبات المشتركة، وتبادل الخبرات بين القوات المسلحة لكلا البلدين.
    كما التقى القائد العام بالرئيس القبرصى نيكوس أناستاسيادس، بحضور وزير الدفاع القبرصى، ونقل  الفريق أول محمد زكى خلال اللقاء تحيات وتقدير الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة.
    وأشاد الرئيس القبرصى خلال اللقاء بالعلاقات المصرية القبرصية وتوافق الرؤى بين البلدين حول مختلف الموضوعات ذات الإهتمام المشترك، كما أثنى على المستوى الذى وصلت إليه علاقات التعاون العسكرى بين البلدين .
    وقام الفريق اول محمد زكى، بزيارة مقر البرلمان القبرصى والتقى خلال الزيارة برئيس البرلمان الذى رحب بزيارة وزير الدفاع المصرى والوفد المرافق له، كما أشاد بعمق العلاقات التى تربط البلدين الصديقين، معرباً عن سعادته بتلك الزيارة، نظراً لما تمثله مصر من أهمية استراتيجية بمنطقة الشرق الأوسط.
    كما قام القائد العام يرافقه وزير الدفاع القبرصى بزيارة للوحدات الخاصة القبرصية شاهدا خلالها عددا من الأنشطة التدريبية ذات الطابع الاحترافى، والتى أظهرت مدى الكفاءة العالية لتلك الوحدات.
    وفى ختام الزيارة أعرب الفريق أول محمد زكى، عن اعتزازه بالعلاقات الممتدة من الشراكة والتعاون مع قبرص، ولاسيما فى المجال العسكرى والتدريبات المشتركة.
    من جانبه أشاد وزير الدفاع القبرصى بجهود مصر ودورها الداعم للأمن، والاستقرار على المستويين الإقليمى والدولى، معرباً عن تطلعه إلى استمرار الشراكة العسكرية الوثيقة  بين البلدين.
    حضر اللقاءات عدد من قادة القوات المسلحة المصرية والقبرصية.
  • وزير الدفاع التركي: أنقرة دافعت وستبقى تدافع عن حقوقها وشعب قبرص التركية

    أعلن وزير الدفاع التركي خلصوي أكار أن تركيا دافعت وستبقى تدافع عن حقوقها وشعب قبرص التركية، داعيا الجميع إلى عدم اختبار قوتة بلاده بهذا الصدد.

    وأكد أكار خلال زيارة أجراها للفرقاطة المرافقة لسفينة التنقيب التركية “ياووز”، أن تركيا لن تغض الطرف عن أي أمر واقع في قبرص وشرق المتوسط وإيجه، ولن تسمح باتخاذ قرارات ضد شعبي تركيا وقبرص التركية، وفقا لوكالة “الأناضول”.

    وقال “إن تركيا دافعت وستبقى تدافع عن حقوقها وشعب قبرص التركية، وندعو أن لا يختبر أحد قوتنا”.

    وأضاف “لا أحد ينتظر من شعب قبرص التركية والدولة التركية وشعبها أن يبقوا متفرجين حيال قيام أولئك بالبحث والتنقيب واستخراج الغاز والنفط، والاستفادة من تلك الثروات”.

    وشدد أكار على أن القوات المسلحة التركية تعزز قوتها كلما تطهرت من تنظيم “غولن” الإرهابي، لافتا إلى أن هذا ظهر سواء بالعمليات أو بالمناورات البرية أو البحرية أو الجوية.

    وأرسلت تركيا سفينتين للتنقيب عن الغاز على جانبي الجزيرة. وتوجد إحدى السفينتين في مياه تعتبرها قبرص والاتحاد الأوروبي جزءا من المنطقة الاقتصادية الخالصة للجزيرة بينما توجد الأخرى في المياه الإقليمية القبرصية.

  • أردوغان يهدد بـ”رد حازم” على الطامعين في جزيرة قبرص وثروات المنطقة 

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن “جيش تركيا لن يتردد في الإقدام على خطوات كالتي اتخذها قبل 45 عاماً عندما يتعلق الأمر بحياة وأمن الشعب القبرصي التركي”.

    ووفقا لما نشرته وكالة “الأناضول”، جاء ذلك في رسالة بعثها أردوغان إلى نظيره القبرصي التركي مصطفى أقينجي، بمناسبة الذكرى الـ45 لـ”عيد السلام والحرية” في جمهورية شمال قبرص التركية.

    وقال أردوغان في رسالته “السيد رئيس الجمهورية، أهنأكم باسمي وباسم الشعب التركي بأحر التهاني القلبية، بعيد السلام والحرية، بمناسبة الذكرى الـ45 لعملية السلام العسكرية التي جرت في 20  يوليو 1974، وجلبت السلام والحرية للقبارصة الأتراك”.

    وأضاف أردوغان “تركيا قامت بعملية السلام العسكرية (عام 1974) بهدف حماية حقوق ومصالح الشعب القبرصي التركي الذين هم شركاء متساوون في جزيرة قبرص”.

    وأشار أردوغان إلى أن عملية السلام العسكرية التي جرت في 20 يوليو 1974 جرت وفقاً للقانون الدولي بعد أن نفذت جميع الطرق الدبلوماسية، مبيناً أن الشرعية الدولية التي كانت في مسألة قبرص لا زالت في مقدمة المبادئ الأساسية لتركيا اليوم وفي المستقبل.

    وتابع “لا ينبغي لأحد أن يشك في أن الجيش التركي لن يتردد بالإقدام على الخطوة التي اتخذها قبل 45 عامًا عندما يتعلق الأمر بحياة وأمن الشعب القبرصي التركي”.

    وأكمل “من يعتقدون أن جزيرة قبرص وثروات المنطقة تابعة لهم فقط سيواجهون حزم تركيا وجمهورية شمال قبرص التركية”.

    وأضاف “الذين يحلمون بتغيير حقيقة أن القبارصة الأتراك جزء لا يتجزء من الأمة التركية، سيدركون عاجلاً أم آجلاً أن جهودهم ذهبت سدى”.

    وأشار أردوغان إلى أن “أي حل محتمل في قبرص لن يكون إلا في ظل ظروف يتم فيها ضمان المساواة السياسية للقبارصة الأتراك وتلبية مخاوفهم الأمنية، ولن يتم التخلي عن هذا الهدف تحت أي ظرف من الظروف، لأنها واحدة من الحقائق في الجزيرة”.

    وشدد أردوغان على أن تركيا ستبقى ضامنة لأمن ومستقبل ورفاهية القبارصة الأتراك في كل الأحوال.

    وشدد الرئيس التركي، على أن تركيا ستستخدم كافة امكاناتها لمواصلة السلام بدلاً من التوتر في شرق المتوسط بهدف التوصل إلى حل عادل ودائم في الجزيرة.

  • رئيس العربية للتصنيع يستقبل السفير القبرصى.. ويؤكد: مشروعات مشتركة قريباً

    استقبل الفريق عبد المنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع، سفير دولة قبرص في مصر، وذلك لبحث سبل التعاون المشترك، حيث أكد الفريق التراس، على الاهتمام الذي توليه مصر لتعزيز التعاون في مختلف المجالات مع الجانب القبرصى، مشددا علي توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بأهمية تعزيز التعاون مع دولة قبرص الصديقة، لما لها من وضع إستراتيجي هام للأمن القومي المصري.

    ويأتى اللقاء فى إطار تعميق العلاقات وتعزيز التعاون بين مصر وقبرص، خاصة في ظل التقارب الذي تشهده العلاقات المصرية القبرصية.

    شهد اللقاء بحث سبل تفعيل أوجه التعاون الثنائي في مجالات الصناعة المختلفة، بما في ذلك التدريب وتبادل الخبرات والزيارات وإمكانية نقل وتوطين التكنولوجيا والتصنيع المشترك .

    في هذا الصدد أكد “التراس” أن الهيئة العربية للتصنيع تضع كافة الإمكانيات التصنيعية والتكنولوجية والبشرية المتوفرة لديها للمشاركة في تنفيذ مشروعات مصرية قبرصية وفقاً لأحدث التكنولوجيات المستخدمة, مشيرا أن المستقبل القريب سيشهد المزيد من مجالات التعاون والأنشطة الاقتصادية.

    من جانبه، أكد “خاريس موريتسيس” سفير دولة قبرص بالقاهرة على عمق العلاقات التي تربط بين البلدين, مشيرًا إلى حرص بلاده على مواصلة ترسيخ أطر التعاون القائمة بين مصر وقبرص، وتعزيزها لتشمل المزيد من المجالات الإقتصادية والتجارية .

  • تركيا ترفض تصريحات يونانية وأوروبية عن التنقيب قبالة قبرص

    قالت وزارة الخارجية التركية، اليوم الأربعاء، إنها ترفض تصريحات مسؤولين من اليونان والاتحاد الأوروبي عن عدم شرعية تنقيب تركيا عن الغاز والنفط قبالة سواحل قبرص.

    كما ذكر، بحسب وكالة “رويترز”، أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه أن يكون وسيطا محايدا في المشكلة القبرصية.

    وأوضحت الوزارة، في بيان لها، أن سفينة (فاتح) التركية بدأت عمليات تنقيب غربي الجزيرة الواقعة في البحر المتوسط في بداية مايو .
    كما أن السفينة (ياووز) وصلت في الآونة الأخيرة إلى شرقي سواحل قبرص وستجري عمليات تنقيب.

    وكان الاتحاد الأوروبي أصدر بيانا، أول من أمس الاثنين، قال فيه إن عزم تركيا التنقيب عن النفط والغاز قبالة قبرص يثير قلقا بالغا.

    وأضاف الاتحاد الأوروبي في البيان، أن التنقيب التركي “يعد تصعيدا غير مقبول للتوتر في محيط الجزيرة الواقعة بالبحر المتوسط”، وفقا لما نقلته “رويترز”.

    وتابع: “عزم تركيا المعلن عن القيام بعملية تنقيب جديدة غير قانونية شمال شرقي قبرص يثير قلقا بالغا”.

    وأشار إلى أن “عملية التنقيب الثانية المزمعة، والتي تأتي بعد شهرين من بدء عمليات التنقيب الحالية غربي قبرص، تمثل تصعيدا جديدا غير مقبول وانتهاكا لسيادة قبرص”.

    وأدانت الحكومة القبرصية، في نفس اليوم، المحاولة التركية الجديدة للتنقيب غير القانوني شرق الجزيرة في المياه الإقليمية لقبرص.

    وجاء في بيان المكتب الصحفي للحكومة، بأن “محاولة التنقيب، بعد شهرين فقط من بدء أعمال الحفر غير القانونية في المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص غرب قبرص، تعتبر تصعيدا بانتهاكات تركيا المتكررة للحقوق السيادية لقبرص وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار والقانون الدولي العرفي، وتشكل انتهاكًا خطيراً لسيادة جمهورية قبرص”.

  • أميرعزمى ينشر أحدث إطلاله لنجوم الزمالك فى معسكر قبرص

    نشر أمير عزمى مجاهد، مدرب الزمالك صورة جديدة لنجوم الأبيض من معسكر قبرص عبر صفحته الشخصية على “إنستجرام”.

    ويظهر فى الصورة مع عزمى اللاعبون عبد الله جمعة وحازم إمام ومحمد إبراهيم وأحمد سيد “زيزو” وعماد السيد ومحمود عبد العزيز ومحمد عبد الغنى.

    ومن المقرر أن يخوض فريق الزمالك ودية ثانية فى معسكر قبرص اليوم أمام فريق أنورثوسيس فاماغوستا .

    وتضم بعثة الزمالك خالد جلال المدير الفني، وعبدالحميد بسيوني المدرب العام، وأمير عزمى مجاهد، وتامر عبدالحميد المدربين وأيمن حافظ المنسق العام للكرة وأحمد زاهر المدير الإداري ومنتصر الرملاوي وسعد عابدين إداريين والجهاز الطبي للفريق برئاسة الدكتور محمد أسامة والشيف الخاص للبعثة شريف صابر،  و 25 لاعبا هم:

    حراسة المرمي: عماد السيد – عمر صلاح – محمود عبد المنصف.
    في خط الدفاع: محمد عبد السلام.- عبد الله جمعه – محمد عبد الغنى – حمدي النقاز- محمود الشحات لاعب فريق 97 – يوسف محمود لاعب فريق 2000 – بهاء مجدي – حازم إمام – كماتشو.
    خط الوسط: محمود عبد العزيز – محمد حسن – يوسف حسن لاعب وسط 98- محمد إبراهيم – يوسف أوباما – إبراهيم حسن – أيمن حفني – أحمد مدبولي – مصطفي فتحي – محمد عنتر – أحمد سيد زيزو.
    خط الهجوم: عمر السعيد – حميد أحداد.
    نجوم الزمالكنجوم الزمالك

  • خريطة ثروات تحدد مستقبل عمالقة الطاقة وتفضح “النوايا التركية”..كنوز الغاز تحجز لمصر موقع الصدارة.. تفاهمات القاهرة مع قبرص واليونان كلمة السر.. والأطماع الإقليمية تعرقل عودة سوريا لسوق النفط والغاز

    حقوق مشروعة وأطماع لا تعترف بالحدود.. بهذه العبارة يمكن إيجاز ما يطفو على سطح البحر المتوسط من صراع نفوذ وتحرك لحماية ما يكمن فى قاع البحر من ثروات نفطية قادرة على تغيير خريطة الطاقة الإقليمية والدولية على حد سواء للعقود المقبلة.

    فبعد الاكتشاف المصرى الأبرز ممثلا فى حقل ظهر، تحركت الدولة المصرية مع شركائها فى الحدود البحرية قبرص واليونان لتبرم اتفاقيات قائمة على احترام حقوق تلك الدول، واحترام حصة مصر من تلك الثروات، إلا أن تلك التحركات لم ترق لنظام الدكتاتور التركى رجب طيب أردوغان الذى تقوده أطماع إقليمية ودولية، وتسيطر عليه نزعات التوسع التى لا تصون حق الجوار، ولا تحترم المواثيق الدولية.

    وبخلاف البترول والثروات الطبيعية، تعد منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط أحد أبرز المناطق الاستراتيجية فى العالم، لتأمينها التنقل من المحيط الهندى عبر قناة السويس وتربط الهند والصين وكوريا الجنوبية وبقية دول الشرق الأقصى بالقارة الأوروبية والمحيط الأطلسى.

    وتمثل منطقة شرق المتوسط أبرز المناطق فى نقل البترول والغاز الطبيعى من الشرق الأوسط إلى دول الاتحاد الأوروبى، وتمثل المنطقة قلب منطقة الشرق الأوسط، لأنها تحقّق ترابط الطرق التجارية المهمّة فى المنطقة، وهو ما يدفع القوى العالمية ودولا إقليمية للسيطرة على المنطقة الاستراتيجية شرق المتوسط.

    تفاصيل الصراع على الغاز.. ودفاع مصر عن حقوقها
    فى نوفمبر 2014 وبعد 5 أشهر فقط من توليه رئاسة الجمهورية اتخذ الرئيس عبد الفتاح السيسى قرارًا أثار الكثير من الجدل وقتها، وهو توقيع اتفاقية إعادة ترسيم الحدود البحرية بين مصر وقبرص واليونان، وتكاثرت التساؤلات عن أهمية تلك الاتفاقية وأسبابها، وفيما بعد تبين مدى البعد الاستراتيجى لهذه الاتفاقية التى تهدف إلى حصول مصر على حقوقها الطبيعية والمشروعة فى ثروات المتوسط.

    قبل تلك الاتفاقية، كانت إسرائيل تحتفل بافتتاح حقل لفيثان البحرى للغاز الطبيعى شرق البحر المتوسط وكان وقتها أهم اكتشافات الغاز فى العالم، وأكبرها من حيث حجم الاحتياطى.

    قبيل اكتشاف حقل لفيثان كانت التقارير الدولية، وعلى رأسها تقرير الولايات المتحدة للمسح الجيولوجى، تشير إلى أن حوض البحر المتوسط يمتلك احتياطى نفط يصل إلى 1.7 مليار برميل من النفط يسهل التنقيب عنه، إضافة إلى 122 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعى الذى يسهل الحصول عليه، وهو ما حمس العديد من الشركات العالمية للبحث عن امتيازات التنقيب عن الغاز فى منطقة شرق البحر المتوسط.

    على الضفة الأخرى من العالم، بدأت روسيا مبكرًا البحث عن كيفية سحب بساط السيطرة على الطاقة فى العالم من الولايات المتحدة والتركيز فى عملية استخراج الغاز وتصديره لأوروبا، وأدرك الأمريكيون أن روسيا وإيران من أبرز اللاعبين فى مجال صادرات الغاز فى شرق الكرة الأرضية.

    ومنذ سنوات وبالتحديد من بداية القرن الحالى بدأت كل دولة من هذه الدول التحرك أو التفكير للتحرك للحفاظ على نصيبها وحصتها من ذلك الكنز.

    لكن انشغال مصر بثورة 2011، ومن بعدها حكم الإخوان، وعدم وجود استقرار سياسى وطرف حاكم قادر على إحكام الأمر أجل التحرك المصرى لحماية حصتها وحدودها البحرية، واستمر الأمر هكذا حتى وقع الرئيس السيسى الاتفاقية المذكورة أعلاه فى 2014، وهى التى سمحت لمصر بالتنقيب بحرية فى مياه المتوسط، وما تبع ذلك من اكتشاف حقل ظهر الذى تخطى فى الاحتياطى حجم احتياطى حقل لفيثان الإسرائيلى.

    وتشكل منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط أهمية بالنسبة لدول الاتحاد الأوروبى، لأنها بمثابة عازل يحمى القارة الأوروبية من التهديدات الإرهابية، ويشكل موقع البحر المتوسط نقطة مهمة فى استراتيجية كل الدول المطلة عليه فهو الرابط بين ثلاث قارات ومحيطين.

    وتشهد منطقة شرق المتوسط منذ عدة أشهر توترًا بسبب التحركات التركية للبدء فى أنشطة حفر فى منطقة بحرية تقع غرب قبرص، ما أثار حفيظة مصر ودول الاتحاد الأوروبى من التحركات التركية التى تدفع نحو مزيد من التوتر وعدم الاستقرار فى المنطقة.

    وزارة الخارجية حذرت فى بيان لها منذ عدة أسابيع من النوايا التركية للقيام بأنشطة حفر فى منطقة شرق المتوسط، مؤكدة أنها تتابع باهتمام وقلق التطورات الجارية حول ما أُعلن بشأن نوايا تركيا البدء فى أنشطة حفر فى منطقة بحرية تقع غرب جمهورية قبرص.

    وحذرت وزارة الخارجية المصرية من انعكاس أية إجراءات أحادية على الأمن والاستقرار فى منطقة شرق المتوسط، مؤكداً ضرورة التزام أى تصرفات لدول المنطقة بقواعد القانون الدولى وأحكامه.

    خريطة الحقول المصرية فى المياه العميقة بالبحر المتوسط والشركات العاملة بها، وهى كالتالى:
    شركة بريتش بترليوم تعمل فى 3 مناطق امتياز، الأولى فى منطقة شمال المكس وتقع غرب حقل ظهر، والثانية بمنطقة شمال التنين، والثالثة بمنطقة الطابية جنوب حقل ظهر.

    تعمل شركة أديسون الإيطالية فى ثلاث مناطق، أولها بمنطقة شمال ثقة فى الجنوب الشرقى من حقل ظهر، ورأس حابى يقع جنوب حقل ظهر، فيما تقع المنطقة الثالثة للشركة الإيطالية فى شرق حقل ظهر وهى منطقة شمال بور فؤاد.

    شركة إينى الإيطالية مكتشفة حقل ظهر تعمل هى الأخرى فى منطقتى امتياز، بالإضافة إلى منطقة امتياز شروق التى تضم حقل ظهر، وهما منطقتا شمال ليل غرب حقل ظهر، وكروان أيضا إلى غرب حقل ظهر.

    ويتبقى منطقة وحيدة فى المياه العميقة للبحر المتوسط تعمل بها شركة دانا غاز، وهى منطقة شمال العريش وتقع فى جنوب شرق حقل ظهر.

    وكانت شركة «ديليك» الإسرائيلية للحفر، قد أعلنت عن توقيع عقد لمدة 10 سنوات، بقيمة 15 مليار دولار، لتصدير الغاز الطبيعى لشركة دولفينوس الخاصة المصرية.

    وتقدر دراسة صادرة عن هيئة المساحة الجيولوجية الأمريكية فى عام 2010، أن حجم احتياطى الغاز فى حوض شرق البحر المتوسط يبلغ نحو 345 تريليون قدم مكعب من الغاز، ويحتوى هذا الحوض أيضًا على كميات ضخمة من الاحتياطيات النفطية تبلغ 3,4 مليار برميل من النفط، إلى جانب كميات كبيرة أيضًا من سوائل الغازات.

    وتصل احتياطيات مصر من الغاز الطبيعى بمنطقة البحر المتوسط ودلتا النيل تصل إلى نحو 122 تريليون قدم مكعب من الغاز الطبيعى.

    وفرضت الأهمية الاقتصادية للبحر المتوسط أن يكون هدفًا للسيطرة عليه عسكريًا، إضافة إلى كونه المعبر الأسرع والأسهل لحاملات النفط ونقل المسافرين وأهم ممر تجارى فى العالم انطلاقا من شرق آسيا فى المحيط الهادى، عابرا المحيط الهندى عند ميناء سنغافورة ليجتاز البحر الأحمر، باب المندب، قناة السويس، وعبر مضيق جبل طارق نحو أوروبا والأمريكتين.

    شكل موقع البحر المتوسط نقطة مهمة فى استراتيجية كل الدول المطلة عليه فهو الرابط بين ثلاث قارات ومحيطين، وعلى ضفافه دول عظمى لها تاريخ ولعوامل أخرى كان البحر المتوسط ساحة للمعارك منذ فجر التاريخ وحتى الآن، ولا يمكن أن يغفل أحد إلى جانب الوجود الأمريكى أيضا الوجود الروسى، فروسيا ذات حقوق بالبحر المتوسط كون البحر الأسود امتدادا للمتوسط، والولايات المتحدة الأمريكية تلعب الدور الأكبر فى المياه المتوسطية ويشكل الأسطول السادس الأمريكى التواجد الأكبر لها فى حوض المتوسط، ومهمته فرض السيطرة الأمريكية عليه لتأمين احتياجات النفط الخليجى للولايات المتحدة ولغرب أوروبا حليفتها، إضافة إلى ضمان استقرار آمن فى الدول المتوسطية، خاصة حلفاء الولايات مثل إيطاليا واليونان.

    أما إسرائيل فلجأت لكل الطرق للتنقيب فى البحر المتوسط دون تقيد بحدود أو ترسيم، وتشير آراء الخبراء أن اكتشاف هذه الحقول فى حوض البحر المتوسط من شأنه أن يخفف على إسرائيل استيراد الغاز الطبيعى من الخارج واستيراد الفحم الحجرى اللذين يوفران الطاقة للمستهلكين والشركات.

    ويربط آخرون بين اكتشافات الغاز الأخيرة فى البحر المتوسط وعدم رغبة إسرائيل فى ترسيم حدودها البحرية مع لبنان واليونان وقبرص، حيث يقع أحد حقولها المهمة فى مياه فلسطين المحتلة وجزء آخر منه بالمياه الإقليمية اليونانية.

    أما لبنان فقد كشفت تقارير عن وجود تفاهمات بين إسرائيل ولبنان وبإشراف الولايات المتحدة الأمريكية على ترسيم الحدود البحرية بين البلدين، تشمل خريطة تتضمن صيغة حل وسط لاقتسام مخزون الغاز الطبيعى فى شرقى البحر المتوسط.

    أما سوريا فهى المحطة التى يطمع فيها الجميع، حيث ترفض روسيا أن تتخلى عن وجودها فى سوريا رغبة فى الاعتماد عليها مستقبلا فى مد خطوط الغاز عبرها، وكذلك الضغط من خلالها على إسرائيل والمطالبة بترسيم الحدود بينهما للتنقيب عن الغاز، وهو نفس السبب الذى يجعل إيران تعمل بكل قوتها ليكون لها نظام موالٍ فى سوريا لتقوم بتصدير الغاز من خلالها.

    أما تركيا صاحبة الجدل الأكبر فى الملف، فهى تسعى لتقديم نفسها للعالم على أنها الخيار الأفضل لنقل الغاز من الشرق إلى الغرب بسبب موقعها على البحر المتوسط، ولأن تركيا تستورد 90% من احتياجاتها من الغاز تقريبا من روسيا، فقد بدأت، مؤخرا، البحث عن بديل لذلك، من خلال تقوية علاقتها بقطر وبإسرائيل، وتسعى حاليا لتنفيذ مشروعها المسمى «الممر الجنوبى» والذى تسعى من خلاله لتأمين احيتاجاتها الكاملة من الغاز مستقبلا بل ولعب دور المصدر إلى أوروبا، وهو ما جعل تركيا تزاحم قبرص فى مياهها الإقليمية.

  • الاتحاد الأوروبى: إجراءات عقابية صارمة ضد تركيا لسلوكها فى مياه قبرص

    أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن الاتحاد الأوروبي أكد بأنه سيعد إجراءات عقابية صارمة ضد تركيا لسلوكها في مياه قبرص.

  • موقع قبرصي: مصر مزود رئيسي للكهرباء إلى أوروبا

    علق موقع قبرصي على الاتفاقية التي تم توقيعها للربط الكهربائي بين مصر واليونان وقبرص، موضحا أنها تاريخية وستعود بفوائد عديدة على جيمع الأطراف.

    وذكر موقع “إن قبرص” القبرصي، أن تلك الاتفاقية ستعزز التعاون بين مصر وأوروبا، موضحا أن مشروع الربط الكهربائي سيكون له فوائد كبيرة على البلدين.

    وبين أن التعاون المشترك مع أوروبا زاد منذ أن تولى الرئيس “عبد الفتاح السيسي” الحكم، موضحا أن العلاقات شهدت تحسنا كبيرا خلال الفترة الحالية.

    وأضاف أن أبرز أشكال التعاون تتمثل في مشاريع البنى التحتية للكهرباء، مؤكدا أن منظومة الطاقة في مصر أصبحت قوية جدا.

    وأوضح أن مصر باتت مركزا مهما لنقل الطاقة بين أفريقيا والدول العربية ومزودا رئيسيا للكهرباء إلى أوروبا عبر قبرص.

    وبالأمس، وقَّع رئيس الوزراء “مصطفى مدبولي” على اتفاق تعاون بشأن الربط الكهربائي بين مصر وقبرص واليونان عبر جزيرة كريت، لتبادل الطاقة الكهربائية على الجهد العالي ذي التيار المستمر 2000 ميجاوات، 500± كيلو فولت.

  • وزير الخارجية القبرصى يطلع كبير مفاوضى الاتحاد الأوروبى على انتهاكات تركيا

    أ ش أ

    أعلنت وزارة الخارجية القبرصية، اليوم السبت، أنه من المقرر أن يطلع وزير الخارجية القبرصي نيكوس كريستودوليديس، كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي بشأن “بريكست” ميشيل بارنييه، على انتهاكات تركيا في المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص، والحاجة لمناقشة رد فعل أوروبي موحد على الانتهاكات التركية داخل الاتحاد الأوروبي.

    وقالت الخارجية القبرصية -في بيان صحفي أوردته وكالة الأنباء القبرصية (سي إن إيه)- إنه من المقرر أن يقوم ميشيل بارنييه كبير مفاوضي الاتحاد الأوروبي بزيارة عمل لقبرص بعد غد الاثنين، وأن يعقد لقاء ثنائيا مع وزير الخارجية القبرصي.

    وتحتج قبرص ضد إرسال تركيا سفينة حفر للتنقيب عن الغاز داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة لقبرص.

    تجدر الإشارة إلى أنه تم تقسيم قبرص منذ عام 1974، عندما غزتها تركيا واحتلت الثلث الشمالي منها، فشلت حتى الآن جميع الجولات المتكررة لمحادثات السلام التي ترعاها الأمم المتحدة في التوصل إلى حل يعيد توحيد الجزيرة القبرصية وكانت جولة المفاوضات الأخيرة قد أُجريت في يوليو 2017 في منتجع كران مونتانا في سويسرا.

  • رئيس البرلمان القبرصى يشيد بالمناخ الديمقراطى خلال الاستفتاء

    ستقبل الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، ديميتريس سيلوريوس رئيس مجلس النواب القبرصى، والوفد المرافق له، وذلك بحضور المستشار عمر مروان، وزير شئون مجلس النواب، والنائب كريم درويش رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، وعدد من أعضاء مجلس النواب.

    واستهل رئيس الوزراء اللقاء بالإشارة إلى العلاقات والروابط التاريخية بين مصر وقبرص، مشيداً بما شهدته تلك العلاقات من تطورات وزخم إيجابى كبير فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى، الذى يولى اهتماماً كبيراً بتعزيز علاقات التعاون الاقتصادى والشراكة بين مصر وكل من اليونان وقبرص، من أجل استثمار الإمكانات المتاحة لخدمة أهداف التنمية والرخاء فى الدول الثلاث.

    وأكد رئيس الوزراء وجود مجالات واعدة للتعاون بين مصر وقبرص فى الطاقة والغاز الطبيعى، فضلاً عن إمكانية مضاعفة حجم التبادل التجارى، واستغلال الفرص الاستثمارية الواعدة فى البلدين.

    وصرح المستشار نادر سعد، المتحدث الرسمى لرئاسة مجلس الوزراء، بأن رئيس مجلس النواب القبرصى أشاد خلال اللقاء بمستوى التعاون القائم بين مصر وقبرص، وحرص قيادتى البلدين على تعزيز أطر التعاون والتنسيق سواء على المستوى الثنائي، أو على المستوى الثلاثى مع اليونان.

    وأعرب رئيس مجلس النواب القبرصى عن الشكر والتقدير لموقف مصر الثابت فى مساندة قبرص من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للقضية القبرصية، مؤكداً أن مصر كانت دوماً فى طليعة الدول التى وقفت إلى جانب قبرص وساندتها ضد التهديدات التى تعرضت لها منذ الستينيات.

    وأضاف رئيس مجلس النواب القبرصى أنه زار مصر مؤخراً لحضور افتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح، مشيداً بتلك الخطوة المهمة التى مثلت رسالة قوية إلى العالم أجمع حول تلاحم ووحدة الشعب المصرى بكل أطيافه.

    وقال المتحدث باسم مجلس الوزراء: إن أعضاء الوفد القبرصى أشادوا بالتطور الاقتصادي والتنموي الذى تشهده مصر، مؤكدين أنهم باتوا يرون تطوراً ملموساً ومتلاحقاً فى كل مرة يزورون فيها مصر خلال السنوات الماضية.

    وأعرب الأعضاء عن سعادتهم بتزامن زيارتهم الحالية مع إجراء الاستفتاء على التعديلات الدستورية، لأن ذلك أتاح لهم فرصة متميزة ليروا على أرض الواقع المناخ الديمقراطي الذى أُجرى فيه الاستفتاء، والأجواء الاحتفالية التى واكبت إدلاء المصريين بأصواتهم، مؤكدين أنهم سينقلون ما شاهدوه إلى الاتحاد الأوروبى.

    من جهة أخرى، أعلن رئيس مجلس النواب القبرصى خلال الاجتماع إطلاق مبادرة لتعليم وتدريس اللغة العربية فى قبرص بالتعاون مع الجامعات المصرية، وذلك من أجل الإسهام فى مزيد من الفهم المتبادل بين قبرص والشعوب العربية وفى مقدمتها الشعب المصرى ، وحتى ينعكس ذلك بشكل إيجابى على تعزيز مختلف مجالات التعاون بين الجانبين.

  • انطلاق التدريب البحرى الجوى المشترك (ميدوزا 8) بمشاركة مصر واليونان وقبرص

    فى إطار الخطة السنوية للتدريبات المشتركة التى تنفذها القوات المسلحة، لتعزيز ودعم التعاون العسكرى مع الدول الشقيقة والصديقة، انطلقت فعاليات التدريب البحرى الجوى المصرى اليونانى القبرصى المشترك ” ميدوزا 8″، بمشاركة عناصر من القوات البحرية والجوية والقوات الخاصة المصرية واليونانية والقبرصية، والذى يستمر عدة أيام بجمهورية مصر العربية فى مسرح عمليات البحر المتوسط.

    تشارك فى فعاليات التدريب، حاملة المروحيات أنور السادات (طراز ميسترال) والغواصة طراز ( 209 ) ولانشات الصواريخ (طراز سليمان عزت ) وصائدة الألغام، بالإضافة إلى عدد من الطائرات المقاتلة إف – 16 المتعددة المهام والهل المسلح، بالإضافة إلى القوات الخاصة.

     ووصلت القوات المشاركة فى التدريب، والتى تتضمن فرقاطة وسفينة إنزال وغواصة وصائدة ألغام، وعدد من الطائرات المقاتلة طراز إف – 16 والهل، بالإضافة إلى عناصر من القوات الخاصة من الجانب اليونانى، ويشارك من الجانب القبرصى سفينة مرور بعيدة المدى وعناصر من القوات الخاصة .

    يهدف التدريب إلى صقل مهارات الضباط والأفراد المشاركين وتبادل الخبرات القتالية والميدانية بين الدول المشاركة والاستعداد لتنفيذ أى مهام مشتركة تحت مختلف الظروف، وحماية الأهداف الحيوية بالبحر المتوسط ضد أى تهديدات محتملة.

    يأتى التدريب فى ضوء تنامى علاقات الشراكة والتعاون العسكرى بين القوات المسلحة المصرية والدول الشقيقة والصديقة، وإظهار ما وصلت إليه القوات المشاركة من قدرة قتالية عالية ومستوى راق من التدريب، لمواجهة التحديات المتنامية بمنطقة البحر المتوسط .

    1 (1)

    1 (2)

  • السيسي يؤكد متانة العلاقات مع قبرص.. و”أنستاسيادس”: نقدر دعم مصر للقضية القبرصية

    أثنى الرئيس عبد الفتاح السيسى على متانة العلاقات بين مصر وقبرص، والتي تتطور بشكل متنامٍ على كافة الأصعدة.

    وأعرب الرئيس السيسى- خلال استقباله صباح اليوم الرئيس القبرصي نيكوس أنستاسيادس، وذلك على هامش انعقاد أعمال القمة العربية الأوروبية الأولى بشرم الشيخ- عن تطلعه لتحقيق المزيد من الخطوات الملموسة بهدف ترسيخ أطر التعاون الثنائي والصداقة القائمة بين البلدين، فضلاً عن مواصلة تعزيز آلية التعاون الثلاثي التي تجمع بين مصر وقبرص واليونان، لا سيما من خلال البناء على مخرجات القمة الماضية للآلية في جزيرة كريت باليونان، وكذلك القمم الأخرى التي سبقتها، خاصةً ما يتعلق بتنفيذ مشروعات التعاون الثلاثي التي تم الاتفاق عليها في مختلف المجالات التي تهم شعوب البلاد الثلاث وتحقق المصلحة المشتركة لها.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باِسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس أشادبالمواقف القبرصية الداعمة لمصر في المحافل والمنظمات الإقليمية والدولية، مؤكداً أهمية استمرار التشاور بين مصر وقبرص حول القضايا والملفات ذات الاهتمام المشترك.

    من جانبه، رحب الرئيس القبرصي بالتطور المستمر في العلاقات المصرية القبرصية وما شهده التعاون الثنائى بين البلدين من تقدم مطرد، مؤكداً حرص قبرص على مواصلة تفعيل أطر التعاون الثنائي.

    كما أعرب “أنستاسيادس” عن تقدير بلاده لدعم مصر للقضية القبرصية، وفقاً لمرجعيات وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، مشيداً كذلك بالدور الذي تقوم به مصر كركيزة للاستقرار في الشرق الأوسط، فضلاً عن جهودها في إطار مكافحة ظاهرة الإرهاب والفكر المتطرف التي تستهدف المجتمع الإنساني بأسره.

    وأضاف “راضى” أن اللقاء شهد التباحث حول سبل تعزيز العلاقات التاريخية الوطيدة بين البلدين، والتعاون القائم بينهما على مختلف الأصعدة، خاصةً في مجال الطاقة. كما شدد الرئيسان على ضرورة المضى قدماً في تدعيم آلية التعاون الثلاثي، بما يساهم في جعلها نموذجاً يحتذى به للتنسيق والتشاور بين دول البحر المتوسط، ويعكس خصوصية العلاقات المصرية القبرصية.

    كما تطرق اللقاء كذلك إلى آخر التطورات على الصعيد الإقليمى وجهود التوصل لتسوية سياسية للأزمات التي تعاني منها بعض دول منطقة الشرق الأوسط، فضلاً عن تبادل وجهات النظر بشأن فرص التعاون التنموي في القارة الأفريقية، لا سيما في ظل رئاسة مصر الحالية للاتحاد الأفريقي.

  • السيسى يلتقى الرئيس القبرصى نيكوس اناستاسيادس بشرم الشيخ

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى صباح اليوم بشرم الشيخ الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسيادس.

    وصرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • “رئيس النواب” يغادر القاهرة غدا على رأس وفد برلمانى إلى قبرص

    يتوجه الدكتور على عبد العال، رئيس مجلس النواب، صباح غد الأحد، على رأس وفد برلمانى، إلى قبرص؛ لحضور قمة رؤساء برلمانات دول “مصر، قبرص، اليونان” المزمع عقدها الاثنين.

    من جانبه، قال الدكتور كريم درويش، رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، إن هذا اللقاء الذى يجمع رؤساء برلمانات دول مصر وقبرص واليونان، يعد الأول من نوعة، ويأتى تنفيذاً لتوصيات القمة الثلاثية التى جمعت الرئيس عبد الفتاح السيسى، مع نظيره القبرصى نيكوس اناستاسيادس، ورئيس الوزراء اليونانى أليكسيس تسيبراس، فى إطار آلية التعاون الثلاثى التى انطلقت بالقاهرة فى نوفمبر 2014.

    وأضاف درويش ، أن القمة سيتم عقدها يوم الاثنين القادم، لبحث التنسيق علي المستوى البرلماني وتعزيز التعاون المتميز بين مصر وقبرص واليونان فى مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

    ويضم الوفد البرلماني برئاسة الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، المستشار أحمد سعد أمين عام البرلمان، وعدد من النواب منهم النائب كريم درويش، رئيس لجنة العلاقات الخارجية، والنائب طارق رضوان، رئيس لجنة الشؤون الإفريقية.

  • جنايات الإسكندرية تبدأ اليوم محاكمة مختطف الطائرة المصرية إلى قبرص

    تبدأ محكمة جنايات الإسكندرية، اليوم الأحد، أولى جلسات محاكمة مختطف الطائرة المصرية وإجبارها على الهبوط في قبرص.

    تعود أحداث القضية رقم 720 لسنة 2016 جنايات قسم شرطة العامرية ثان، حين تعرضت طائرة من طراز “إيرباص 742” تابعة لشركة مصر للطيران للاختطاف أثناء رحلة محلية من مطار برج العرب في محافظة الإسكندرية إلى مطار القاهرة، حيث أجبر الخاطف أفراد طاقم الطائرة على تغيير مسارها إلى قبرص، مهددا بنسفها بحزام ناسف مزيف، إلا أن الشرطة القبرصية نجحت في القبض على المختطف وتحرير الركاب، وعددهم 81 راكبا، إضافة إلى طاقم الطائرة المكون من 5 أفراد، وإلقاء القبض على الخاطف.

    وكان النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق، أحال المتهم “س. م. م” في 5 ديسمبر الماضي إلى محكمة جنايات الإسكندرية.

    ووجهت نيابة أمن الدولة العليا، للمتهم، من خلال اعترافاته، تهم الاستيلاء على وسيلة نقل جوي، وتعطيل سيرها عمدا، واختطافه واحتجازه وحبسه لركابها وأفراد طاقمها تحقيقًا لغرض إرهابي، فضلا عن ترويجه لأفكار ومعتقدات جماعة إرهابية.

  • رئيس برلمان قبرص: افتتاح المسجد والكاتدرائية رسالة مصر للعالم حول الإنسانية

    أكد رئيس مجلس النواب القبرصى ديمتريس سيلوريس، أن افتتاح مسجد “الفتاح العليم” وكاتدرائية “ميلاد المسيح” بالعاصمة الإدارية الجديدة، رسالة مصر للعالم حول الإنسانية.

    وأوضح سيلوريس – فى مقابلة خاصة لقناة “اكسترا نيوز” اليوم الاثنين – أن افتتاح المسجد والكاتدرائية يؤكد رؤية مصر والرئيس عبد الفتاح السيسى للمرحلة المقبلة، لافتًا إلى أن الإنسانية تحتاج مثل هذه الرسائل من أجل ترسيخ قيم التعاون والعيش معًا، مضيفًا أن هذا الحدث حمل رسالة قوية وصحيحة.

    وأشار إلى أنه أرسل تغريدات لكل أصدقائه حول العالم عن افتتاح الجامع والكنيسة فى التوقيت نفسه وفى المكان نفسه وأنهما الخطوة الأولى فى بناء هذه العاصمة الإدارية الجديدة.

    وحول العلاقات المصرية القبرصية، قال سيلوريس إنه “لا يوجد سقف لتحسين وتطوير علاقاتنا الثنائية مع مصر، ويجب أن تثمر هذه العلاقات أكثر لصالح الشعبين، لافتًا إلى أنه سيلتقى رئيس البرلمان المصرى على عبد العال، مرة أخرى فى قبرص يوم 11 فبراير المقبل، وهذه الزيارة ستكون الثانية للبرلمانيين المصريين إلى قبرص، مضيفًا : “سنعمل بشكل خاص جدا على زيادة التعاون فى التعليم والأعمال والاقتصاد والسياحة”.

    وبشان أبرز مجالات التعاون بين مصر وقبرص ، قال سيلوريس إن هناك العديد من المجالات تأتى فى مقدمتها الطاقة والغاز الطبيعي، مضيفًا : “ونعمل على التعاون فى مجال البحث والتعليم والتكنولوجيا الحديثة والسياحة والتجارة والزراعة بالإضافة إلى المجال الثقافي”، لافتا إلى أن البلدين لديهما ثقافات متقاربة، وتواصل ممتد عبر قرون طويلة.

    وتابع رئيس البرلمان القبرصى قائلًا ” أؤمن بأن مصر ذات فرصة واعدة ومستقبل مبشر .. فمصر الحقيقة هى المركز الأكبر فى الشرق الأوسط والبوابة إلى أفريقيا ، وقبرص بوابة إفريقيا إلى أوروبا .. لذلك فإن الدولتين تستطيعان تحقيق ليس فقط التعاون وإنما نقل الاستثمار المتبادل من أوروبا إلى إفريقيا والشرق الأوسط والعكس”، مشيرًا إلى أنه آن أوان بداية العمل بشكل أكثر تركيزًا فى جانب التبادل التجاري.

    وحول أوجه التعاون بين قبرص ومصر فى مجال مكافحة الإرهاب، قال سيلوريس إن الإرهاب يمكن التغلب عليه من خلال القوى السياسية الناعمة فى الوقت الذى نبدأ فى خلق الفرص وإيجاد الوظائف للشباب من أجل استيعابهم.

    وكان رئيس مجلس النواب القبرصي، قد غادر القاهرة متجهًا إلى قبرص، بعد زيارة استغرقت يومين، شارك فيها – ممثلا عن رئيس جمهورية قبرص – فى مراسم الاحتفال بافتتاح مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  • الفريق عبد المنعم التراس يلتقى سفير قبرص بالقاهرة لبحث التعاون المشترك

    التقى الفريق عبد المنعم التراس رئيس الهيئة العربية للتصنيع مع خاريس موريتسيس سفير دولة قبرص بالقاهرة، حيث بحث “التراس” فتح آفاق جديدة للتعاون مع الجانب القبرصى فى العديد من مجالات الصناعة وتبادل الخبرات والتدريب.

     

     

    وأكد “التراس” على أن مناخ الاستثمار الذى تشهده مصر الآن، كان حافزا للهيئة العربية للتصنيع لفتح آفاق جديدة من التعاون مع الدول الصديقة .

     

    تأتى تلك الزيارة فى إطار تعميق وتعزيز التعاون والعلاقات بين مصر وقبرص والمُشاركة المُتميزة للجناح القبرصى بمعرض إيدكس الدولي.

     

    من جانبه أشار سفير قبرص بالقاهرة، إلى أن مجالات التعاون التى تم بحثها تمتد للعديد من المجالات الإقتصادية والتجارية، خاصة فى ظل التقارب الذى تشهده العلاقات المصرية القبرصية، مشيدا بإمكانيات الهيئة العربية للتصنيع وخطتها الطموحة لزيادة نسب المكون المحلى بالصناعة المصرية .

     

    وأكد موريتسيس، على أن نجاح مصر فى تنظيم معرض إيدكس الدولى رسالة للعالم بمكانة وثقل مصر ودورها الرائد فى المنطقة، مؤكدا أن المستقبل القريب سيشهد المزيد من مجالات التعاون والأنشطة الاقتصادية.

  • اتفاقية تعاون مع قبرص خلال أسبوعين للبدء فى خط الربط بقدرة 2000 ميجا وات

    كشف الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، عن توقيع اتفاقية تعاون مع قبرص، خلال أسبوعين، بشأن البدء فى خط الربط الكهربائي بين البلدين بقدرة 2000 ميجا وات، وذلك بعد انتهاء مراجعة الدراسة التى أعدها الجانب القبرصي.

    و أضاف شاكر ، خلال موتمر الأهرام الثانى للطاقة، أن الاستثمارات التى خصصتها الدولة لتطوير قطاع الكهرباء منذ عام 2015 تمثل 10 أضعاف ما كان يخصص فى السنوات الماضية، لافتا إلى أن هذه الاستثمارات تنعكس على مستوى الخدمة المقدمة للمواطن.

    وأوضح شاكر، أن مصر وصلت لمرحلة الاستقرار فى توفير الكهرباء.

  • “العصار” يستقبل رئيس هيئة التسليح القبرصى ويؤكد متانة العلاقات بين البلدين

    فى اليوم الثانى لمعرض EDEX2018، استقبل الدكتور محمد سعيد العصار وزير الدولة للإنتاج الحربى تاسوس ديورجيو رئيس هيئة التسليح لدولة قبرص، والذى أشاد بتنظيم المعرض وبمعروضات الجناح الخاص بوزارة الإنتاج الحربى وما توصلت إليه مصر من تكنولوجيا هائلة فى التصنيع العسكرى، مؤكدًا على أن هذا المعرض يعد من أكبر المعارض التى سبق وأن قام بزيارتها وأنه كمعرض يقام لأول مرة فى مصر فقد ولد عظيما.

    وأعرب العصار، عن سعادته بهذه الإشادة وأكد على أن مصر وقبرص تربط بينهما علاقات وطيدة نسعى إلى تعزيزها من خلال التعاون بين شركات الإنتاج الحربى والشركات القبرصية المناظرة لها فى ظل التقارب الشديد بين القياديتين السياسيتين للبلدين.

  • “ميدوزا 7 ” تدريب مشترك بين الجيش المصرى واليونانى والقبرصى (صور)

    ينشر “الحدث الآن” صور جديدة للتدريب البحرى الجوى المشترك ” ميدوزا 7″ وذلك بين مصر واليونان وقبرص، حيث شهد الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى وبانوس كامينوس وزير الدفاع اليونانى وسافاس إنجيليديس وزير الدفاع القبرصى المرحلة الرئيسية للتدريب البحري الجوي المشترك ” ميدوزا -7 ” والذي تنفذة عناصر من القوات البحرية والجوية والقوات الخاصة لكل من مصر واليونان وقبرص ويستمر لعدة أيام غرب جزيرة كريت باليونان .

    شمل التدريب عدد من الأنشطه والفعاليات أظهرت مستوى التعاون والتنسيق الوثيق بين القوات والقدرة على العمل الجماعى المشترك.

  • وزير الدفاع يشهد المرحلة الرئيسية لـ”ميدوزا -7″ برفقة وزراء دفاع اليونان وقبرص

    شهد الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى والسيد بانوس كامينوس وزير الدفاع اليونانى والسيد سافاس إنجيليديس وزير الدفاع القبرصى المرحلة الرئيسية للتدريب البحرى الجوى المشترك “ميدوزا -7″، والذى تنفذه عناصر من القوات البحرية والجوية والقوات الخاصة لكل من مصر واليونان وقبرص ويستمر لعدة أيام غرب جزيرة كريت باليونان.

    حيث شمل التدريب عدد من الأنشطة والفعاليات أظهرت مستوى التعاون والتنسيق الوثيق بين القوات والقدرة على العمل الجماعى المشترك .

    بدأت المرحلة الرئيسية بوصول القائد العام للقوات المسلحة يرافقه وزيرا الدفاع اليونانى والقبرصى إلى حاملة المروحيات انور السادات المشاركة بالتدريب حيث استمع الوزراء إلى عرض تقديمى للأنشطة والفعاليات التى تم تنفيذها فى المراحل الأولى، كذلك القيام بجولة تفقدية للميسترال وقاعات الدراسة لطلبة الكلية البحرية المشاركين فى معسكر التدريب الخارجى، أعقبه الانتقال إلى إحدى الفرقاطات اليونانية لمتابعه المراحل الرئيسيه للتدريب التى تضمنت تنفيذ عملية ابرار بحرى للقوات الخاصه تحت ستر القوات الجوية، وتنفيذ حق الزيارة والتفتيش واقتحام السفن المشتبه بها واختتمت المرحلة بتنفيذ تشكيلات ابحار وعرض ختامى للقوات الجوية المشاركة من مختلف الدول .

    وأشاد وزراء الدفاع لكل من مصر واليونان وقبرص بالأداء القتالى العالى للقوات المنفذة للتدريب، والذى يعكس المستوى المتميز من التنسيق بين القوات المسلحة المصرية واليونانية والقبرصية .

    حضر المرحلة الرئيسية عدد من كبار قادة القوات المسلحة المصرية واليونانية والقبرصية وعدد من شباب البرنامج الرئاسى لتأهيل الشباب وطلبة الكلية البحرية .

زر الذهاب إلى الأعلى