ماكرون

  • ماكرون لـ”حمدوك”: فرنسا تدعم السودان لتحقيق السلام وتصحيح الأوضاع الاقتصادية

    أشاد الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، بشجاعة الشباب السودانى الذى تظاهر سلميا لتحقيق تطلعاتهم، موضحاً أن السودان يواجه تحديات كبيرة خلال الفترة الانتقالية.

    وأضاف ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مع رئيس الوزراء السودانى عبد الله حمدوك فى ختام محادثاتهما فى باريس، أن فرنسا تدعم السودان لتحقيق السلام وتصحيح الأوضاع الاقتصادية من خلال حكومة مدنية.

    وتابع ماكرون، أنه يواصل دعوة الولايات المتحدة لرفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، كما أن فرنسا ستحتضن مؤتمرا دوليا لدعم السودان اقتصاديا.

  • متحدث الرئاسة: توافق بين السيسى وماكرون لتسوية الأوضاع فى ليبيا ودحر الإرهاب

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك على هامش فعاليات قمة مجموعة الدول السبع.

    وقال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه تم خلال اللقاء تبادل الرؤي بشأن تطورات الأوضاع في ليبيا، حيث توافقت وجهات نظر الرئيسين حول تضافر الجهود المشتركة الثنائية بين مصر وفرنسا، وأيضاً الدولية سعياً لتسوية الأوضاع فى ليبيا على نحو يسهم فى القضاء على التنظيمات الإرهابية، ويحافظ على المؤسسات الوطنية للدولة، وكذا مواردها، ويحد من التدخلات الخارجية.

  • قادة مجموعة السبع يتفقون على تكليف ماكرون بتوجيه رسالة لإيران

    اتفق قادة مجموعة السبع خلال اجتماعهم المنعقد حاليا فى مدينة فى مدينة “بياريتز” الفرنسية، بتكليف الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، بتوجيه رسالة إلى دولة إيران.

    يذكر أن قمة السبع التى انطلقت فى فرنسا بالأمس، تشهد مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، حيث إن لهذه المشاركة أهمية كبرى، خاصة أنها تؤكد قوة العلاقة القائمة بين القاهرة وباريس، حيث وصل الرئيس السيسى بالأمس للمشاركة فى هذه القمة.

  • رئيس وزراء بريطانيا يبدأ جولة أوروبية لفرض رؤيته حول “بريكست”.. يلتقى ميركل اليوم وماكرون غدا قبل المشاركة فى قمة السبع.. وجونسون يتعهد بفك قيود الدبلوماسيين من اجتماعات صنع القرار فى التكتل اعتبارًا من سبتمبر

    يبدأ رئيس الوزراء البريطاني الجديد بوريس جونسون الأربعاء من برلين جولة أوروبية، قبل التوجه لباريس ثم إلى بياريتس للمشاركة في قمة مجموعة السبع، في محاولة لفرض رؤيته حول بريكست.

    ومن المقرر أن يُستقبل بمراسم الشرف العسكرية فى برلين قبل أن يجري مشاورات مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

    وقال متحدث باسم ميركل إنهما “تحدثا مرةً سابقاً عبر الهاتف، لكن الجلوس معاً لمناقشة بريكست ومسائل أوروبية أخرى سيكون مفيداً للغاية”.

    ومن المقرر أن يدلي كل من ميركل وجونسون بتصريحات قبل بدء لقائهما، كما يتوجه رئيس الوزراء البريطانى الخميس إلى قصر الإليزيه حيث يلتقي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الذي يتخذ موقفاً أكثر حزماً من ميركل بشأن ملف بريكست.

    وتنتهي جولة جونسون الدبلوماسية بالمشاركة في قمة مجموعة السبع في بياريتس، التي سيلتقي خلالها خصوصاً الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المؤيد لبريكست بدون اتفاق.

    ومن المتوقع أن تكون محادثات جونسون مع ميركل وماكرون أكثر توتراً من لقائه الرئيس الأمريكى.

    وفي قلب المحادثات بين جونسون والزعيمين الأوروبيين، ملف بريكست، واستعداد جونسون للخروج من الاتحاد الأوروبي في 31 أكتوبر مهما كلف الأمر، حتى بدون اتفاق.

    وأكد جونسون الاثنين في رسالة إلى رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك معارضته لبند “شبكة الأمان” المتعلق بإيرلندا الشمالية الوارد في الاتفاق الذي توصلت إليه تيريزا ماي مع الاتحاد الأوروبي.
    ويبدو أن التوتر السياسى بين لندن والاتحاد الأوروبى بشأن الخروج وصل إلى مرحلة جديدة، بإعلان حكومة المملكة المتحدة إن القوانين التي تكفل لمواطني الاتحاد الأوروبي حرية الإقامة والعمل في أراضيها سينتهي العمل بها في حال خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (البريكست) من دون اتفاق في 31 أكتوبر.

    وكانت رئيسة الوزراء البريطانية السابقة تيريزا ماي تدرس إمكانية تمديد السماح بحرية التنقل لمواطني الاتحاد الأوروبي حتى عام 2021، أو السماح لهم بالإقامة لمدة ثلاثة أشهر في بريطانيا قبل التقدم بطلب للحصول على إقامة أطول، بحسب موقع “بى بى سى عربى”.

    إلا أن الخيارين السابقين سقطا الآن، لصالح اعتماد نهج جديد سيتم تحديده لاحقاً، وإن كانت المملكة المتحدة “لن تصبح معادية للهجرة” كما قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون.

    وأضاف جونسون أن “التحكم بالهجرة إلى المملكة المتحدة سيتم بشكل ديمقراطي”.

    من جهتها، اعتبرت مجموعة “الثلاثة ملايين” التي تقوم بحملات من أجل حماية حقوق مواطني الاتحاد الأوروبي الذين يعيشون في المملكة المتحدة أن “إنهاء حرية التنقل، من دون وضع ضوابط قانونية خاصة بمواطني الاتحاد الأوروبي الذين لم يتقدموا بعد بطلباتهم من خلال خطة التسوية الجديدة، سيعني أن الملايين من المواطنين النظاميين سيخسرون وضعهم القانوني بين عشية وضحاها”.

    وسيقوم بوريس جونسون بسحب المسئولين والوزراء البريطانيين من معظم اجتماعات صنع القرار في الاتحاد الأوروبي اعتبارًا من سبتمبر ، حيث تستعد الحكومة لموعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.

    سيحضر الموظفون المدنيون والوزراء اجتماعات الاتحاد الأوروبي فقط حيث يكون للمملكة المتحدة مصلحة وطنية كبيرة في النتائج ، مثل الأمن.

    وتأتي هذه الخطوة بعد أن تعهد رئيس الوزراء بـ “فك قيود” الدبلوماسيين في بروكسل لتوظيف مواهبهم في أماكن أخرى ، في الوقت الذي يستعد فيه وايتهول لمغادرة الاتحاد الأوروبى دون أى صفقة تلوح فى الأفق.

  • ترامب يتوعد ماكرون بسبب قرار فرنسا بفرض ضرائب على الشركات التكنولوجية

    أثار قرار فرنسا بفرض ضريبة على شركات التكنولوجيا الأمريكية غضب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ، والذى وصف القرار الذى أصدره نظيره الفرنسى ايمانويل ماكرون بـ” الحمق” ، وتعهد الرئيس الأمريكى بأن يكون هناك إجراءات مضادة “جوهرية” ، على حد وصفه .

    وقال ترامب، فى تغريدة نشرها اليوم الجمعة ،  على حسابه الرسمى فى موقع “تويتر”: “فرضت فرنسا الآن ضريبة رقمية على شركاتنا الأمريكية العظمى الخاصة بالتكنولوجيا، وإذا أمكن لأى طرف أن يفرض ضرائب عليها، فهذا يجب أن يكون دولتها الأم، أى الولايات المتحدة” ، مضيفا : “سنعلن قريبا عن إجراءات مضادة جوهرية ردا على هذا الحمق من قبل ماكرون ، لقد أكدت دائما أن النبيذ الأمريكى أفضل من النبيذ الفرنسي”.

    وسبق أن فرضت السلطات الفرنسية ضريبة على شركات التكنولوجيا العملاقة، على رأسها الأمريكية مثل “جوجل” و”أمازون” و”فيسبوك”، بمقادر 3% من دخلها السنوى فى فرنسا.

     

  • سفير فرنسا : ماكرون يستقبل الرئيس السيسى فى باريس أغسطس المقبل

    قال سفير فرنسا فى القاهرة، ستيفان روماتييه، إن الرئيس الفرنسىً إيمانويل ماكرون، سوف يُستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسى فى أغسطس المقبل.

    وقال روماتييه، فى كلمته بمناسبة احتفال العيد الوطنى، مساء اليوم، الأحد، إن فرنسا لديها العديد من الطموحات فى العلاقات بين البلدين، وهذا ما اقترحه الرئيس ماكرون، خلال لقاءه بالرئيس السيسى، فى يناير الماضى عند زيارته للقاهرة، وهذا ما سيقوله مجددا عندما يستقبل الرئيس السيسى فى فرنسا نهاية أغسطس المقبل.

  • حفتر يبلغ ماكرون استعداده للانخراط فى مفاوضات عند توفر شروط وقف إطلاق النار

    أعلن الإليزيه، أن خليفة حفتر قائد قوات الجيش الوطنى الليبى، أبلغ الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، استعداده للانخراط فى مفاوضات عند توفر شروط وقف إطلاق النار، وذلك حسبما أفادت فضائية “اكسترا نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

    كما أعلنت الرئاسة الفرنسية، أن المشير خليفة حفتر أكد للرئيس الفرنسى، أنه لا يستفيدا ماليا من مبيعات النفط فى شرق البلاد.

  • ماكرون يصل مقر حريق كاتدرائية نوتردام.. ويؤكد: حزين لمشاهدة جزء منا يحترق

    وصل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إلى مقر حريق كاتدرائية نوتردام فى العاصمة الفرنسية باريس، الذى اندلع اليوم الاثنين، ويتوجه ماكرون إلى عقد اجتماع مع رئيس شرطة باريس، للإطلاع على آخر مستجدات الحادثة، وذلك حسب ما نشرته وكالات الأنباء العالمية.

    وفى السياق ذاته، قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى أول تعليق له على الحريق الضخم الذى نشب فى كاتدرائية نوتردام، “كاتدرائية نوتردام فى باريس تحترق، كل مشاعرى وأفكارى مع الأمة والكاثوليكيين والفرنسيين، ومثل كل المواطنين، فإنى حزين الليلة لمشاهدتى جزءًا منا يحترق”.

    ويذكر أن حريق هائل نشب فى كاتدرائية نوتردام بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين، نتج عنه انهيار برج الكاتدرائية التاريخية، بينما مايزال الحريق مشتغلًا فى الكاتدرائية وسط جهود مكثفة لمحاولة السيطرة على النيران.

    ورصدت صور ومقاطع فيديو عديدة مشاهد الحريق الضخم الذى شب فى الكاتدرائية وفى هذا الإطار ذكر شاهد من رويترز، أنه أمكن رؤية الدخان وهو يتصاعد من قمة الكاتدرائية التى ترجع للعصور الوسطى، كما انتشرت ألسنة اللهب بجانب برجى الكاتدرائية.

    فيما قالت إدارة الإطفاء أن عملية كبرى جارية للسيطرة على الحريق، بينما قال متحدث باسم بلدية المدينة على تويتر، إنه يجرى إخلاء المنطقة، كما قال شهود لوكالة رويترز، أن برج كاتدرائية نوتردام انهار جراء الحريق الذى اندلع بها، اليوم الاثنين.

    بدورها، أعلنت السلطات الفرنسية، عن فتح تحقيق فى أسباب حريق كاتدرائية “نوتردام”، وأمر النائب العام الفرنسى، بفتح تحقيق فى أسباب الحريق، مشيرة الى أنه حتى الآن لا يوجد إصابات فى صفوف العاملين أو المواطنين.

    فيما ألغى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خطاباً كان موجهاً للفرنسيين بسبب الحريق، حيث قال مسئول بقصر الإليزيه، إن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، ألغى كلمة كان من المقرر أن يلقيها اليوم الاثنين.

  • ماكرون يلغى خطاباً موجهاً للفرنسيين بسبب حريق الكاتدرائية

    ألغى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، خطاباً كان موجهاً للفرنسيين بسبب الحريق الذى إندلع فى فى كاتدرائية نوتردام بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين.

    وكان المتحدث باسم إدارة الإطفاء الفرنسية ، قال إن حريقا اندلع فى كاتدرائية نوتردام ، بوسط العاصمة الفرنسية باريس بعد ظهر اليوم الاثنين ، وبحسب شهود عيان  أمكن رؤية الدخان وهو يتصاعد من قمة الكاتدرائية التى ترجع للعصور الوسطى كما انتشرت ألسنة اللهب بجانب برجى الكاتدرائية ، وتجرى فى الوقت الراهن إخلاء المنطقة.

     

  • ماكرون يدعو السيسي لحضور قمة الدول الصناعية في باريس

    قال السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي تلقى، مساء اليوم السبت، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، هنأه فيه بنجاح القمة العربية الأوروبية الأولى من نوعها، والتي عقدت مؤخرًا بشرم الشيخ، مشيدا بالمردود الإيجابي الذي حققته، وبما تناولته من نقاشات موضوعية معمقة تتعلق بشواغل مهمة للمنطقتين.

    وأضاف المتحدث الرسمي للرئاسة، تم خلال الاتصال التباحث حول بعض موضوعات التعاون الثنائي بين مصر وفرنسا، خاصة العلاقات الثنائية الثقافية، في ضوء العام الثقافي المصري الفرنسي الذي انطلق العام الحالي، ويشهد العديد من الفعاليات الثقافية والفنية المشتركة والمتبادلة بين البلدين توطيدا لأواصر الصداقة بين الشعبين الصديقين.

    وأردف «راضي» أن الرئيس «ماكرون» أكد حرص بلاده على تعزيز علاقات التعاون والصداقة التاريخية مع مصر، في ظل دورها المهم والمحوري في ترسيخ أسس الأمن والاستقرار في منطقتي الشرق الأوسط والمتوسط.

    وأوضح المتحدث الرسمي للرئاسة أنه تبادل وجهات النظر بشأن بعض القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك وفي مقدمتها الملف الليبي، حيث أكد السيد الرئيس على ضرورة التوصل لتسوية سياسية شاملة في ليبيا مدعومة من الأمم المتحدة، يكون قوامها تنفيذ الاتفاق السياسى الليبى للحافظ على وحدة ليبيا وسلامتها الإقليمية ويُساعد على استعادة دور مؤسسات الدولة الوطنية فيها وعلى رأسها الجيش الوطنى، ويتيح الظروف الملائمة لإجراء الانتخابات في ليبيا بما يمكن من تحقيق الاستقرار والأمن لليبيا.

    وذكر «راضي» أن الاتصال تناول أيضاً تبادل وجهات النظر بشأن آفاق التعاون والتنسيق المشترك بين البلدين على الصعيد الأفريقي، خاصة في المجالات التنموية على ضوء تولي مصر رئاسة الاتحاد الأفريقي، كما قدم الرئيس الفرنسي الدعوة للرئيس السيسي لحضور قمة مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى (G7) القادمة التي تستضيفها فرنسا، العام الحالي.

    ومن جانبه، أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي الأهمية التي توليها مصر للعلاقات مع فرنسا، والتطلع لمواصلة العمل المشترك في كل المجالات، وتعظيم التنسيق والتشاور بين مصر وفرنسا حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك من أجل مواجهة التحديات القائمة في هذا الخصوص، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط، وكذلك تعزيز مواصلة التعاون الثنائي المتميز وتطويره على شتى الأصعدة، في ضوء علاقات الصداقة والشراكة القوية بين البلدين، وبما يسهم في تحقيق المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الصديقين.

     

  • سفير مصر فى باريس لـ”مانشيت”: زيارة ماكرون إلى القاهرة الأولى بحياته

    قال السفير إيهاب بدوى سفير مصر فى باريس ومندوبها الدائم لدى اليونسكو، إن زيارة الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، هى الزيارة الأولى له كرئيس، إلى مصر، والأولى فى حياته.

    وأضاف، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “مانشيت”، عبر فضائية “ON E”، مع الإعلامية رانيا هاشم، أنه لمسنا تقدير ماكرون للحضارة المصرية القديمة، وهو عُرف فرنسى، أنهم يقدرون ثقافتنا وحضارتنا الفرعونية العظيمة، موضحاً أن الرئيس الفرنسى وفى ظل تحديات داخلية على مستوى حركة السترات الصفراء، ألغى العديد من زياراته الخارجية، كان من المقرر أن يشارك فى مؤتمر دافوس وزيارة لصربيا، ولكن كان هناك حرص لإجراء الزيارة لمصر.

    وأوضح “بدوى”، أن مصر دولة محورية فى المنطقة سواء على الصعيد المتوسطى على مستوى الشرق الأوسط أو إفريقيا، وسوق اقتصادى كبير، ودولة مستقرة فى محيط مضطرب، ولديها قدرات عسكرية تسمح لها بتحقيق الاستقرار فى نطاقها الإقليمى، وفرنسا تقدر هذا كله.

    وأشار سفير مصر فى باريس ومندوبها الدائم لدى اليونسكو، إلى أن التقاء الرؤى والمصالح والأهداف بين البلدين هو عماد العلاقة الاستراتيجية المصرية الفرنسية.

     

     

  • الرئيس السيسي يودع ماكرون بمطار القاهرة

    غادر مطار القاهرة الدولى منذ قليل الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون وقرينته عائدا إلى بلاده وذلك بعد زيارة لمصر استمرت 3 أيام التقى خلالها بالرئيس عبد الفتاح السيسى، كما وقع عدد من الاتفاقيات مع مصر.

    وكان فى وداع الرئيس الفرنسى، الرئيس عبد الفتاح السيسى ووزير الآثار الدكتور خالد العنانى.

    والجدير بالذكر أن الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون بدأ زيارته إلى مصر أول من يوم الأحد، بالتوجه إلى معابد أبو سمبل جنوب البلاد، وهو أحد أبرز المعالم الأثرية المصرية قبل أن يتوجه إلى العاصمة المصرية القاهرة، لعقد لقاءات مع الرئيس المصرى عبد الفتاح السيسى وكبار المسئولين.

    و شهدت زيارة، إيمانويل ماكرون، لمصر التى تستمر لـ3 أيام من المعابد والآثار المصرية القديمة، برفقة زوجته، الكثير من الجولات إلى معبد أبو سمبل بأسوان وغيرها من المواقع الأثرية، قبل أن يتوجه إلى القاهرة.

  • إيمانويل ماكرون يصل مشيخة الأزهر

    وصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى مشيخة الأزهر الشريف؛ حيث كان في استقباله الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته أمس الإثنين، بقصر الاتحادية الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والسيدة قرينته، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء قمة ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    ورحب الرئيس السيسي بالرئيس الفرنسي ضيفًا عزيزًا في أول زيارة رسمية له إلى مصر، مشيدا بالزخم الملحوظ الذي اكتسبته العلاقات الثنائية مؤخرًا بين البلدين الصديقين، والذي انعكس على شتى المجالات، فضلًا عن التوافق الملموس في الرؤى بين دوائر صناعة القرار في كلٍ من مصر وفرنسا بشأن العديد من الأطروحات والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • تعرف على رسائل ماكرون للبابا تواضروس

    استقبل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.

    ودون الرئيس الفرنسي كلمة في دفتر الزيارات كما قام بجولة تفقدية بالكاتدرائية.

    ورحب البابا بالرئيس الفرنسي وقرينته على أرض مصر والتي تباركت بزيارة العائلة المقدسة بالقرن الأول الميلادي حيث إن مصر صاحبة التاريخ الطويل والحضارة.

    ووجه ماكرون عدة رسائل، جاءت كالتالي:

    1 – التعددية وما تمثلونه اليوم في مصر هو عنصر أساسي للسلام.

    2 – التعليم ونشره هو معركة نرغب في أن نرافق مصر فيها.

    3 – لا يمكن أن نفصل بين المناخ والاقتصاد.

    4 – المجتمع المثمر يجب أن يكون مستداما ولا يمكن الفصل بين الاقتصاد والبيئة.

    5 – الحوار والتكامل يقود للعيش في سلام.

    6 – نحن دائما نتعلم من الحوار من أجل البناء.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته أمس بقصر الاتحادية الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والسيدة قرينته، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء قمة ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    ورحب الرئيس السيسي بالرئيس الفرنسي ضيفًا عزيزًا في أول زيارة رسمية له إلى مصر، مشيدا بالزخم الملحوظ الذي اكتسبته العلاقات الثنائية مؤخرًا بين البلدين الصديقين، والذي انعكس على شتى المجالات، فضلًا عن التوافق الملموس في الرؤى بين دوائر صناعة القرار في كلٍ من مصر وفرنسا بشأن العديد من الأطروحات والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • ماكرون يدون كلمة في دفتر زيارات الكاتدرائية ويلتقط الصور مع تواضروس

    وصل إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية إلى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية حيث كان في استقباله البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية.

    ودون الرئيس الفرنسي كلمة في دفتر الزيارات كما قام بجولة تفقدية بالكاتدرائية، كما تم التقاط الصور التذكارية فضلا عن لقاء أعضاء المجمع المقدس.

    واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته أمس بقصر الاتحادية الرئيس إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية، والسيدة قرينته، حيث أجريت مراسم الاستقبال الرسمي وتم عزف السلامين الوطنيين واستعراض حرس الشرف، وأعقب ذلك عقد لقاء قمة ثنائي تلته جلسة مباحثات موسعة ضمت وفدي البلدين.

    ورحب الرئيس السيسي بالرئيس الفرنسي ضيفًا عزيزًا في أول زيارة رسمية له إلى مصر، مشيدًا بالزخم الملحوظ الذي اكتسبته العلاقات الثنائية مؤخرًا بين البلدين الصديقين، والذي انعكس على شتى المجالات، فضلًا عن التوافق الملموس في الرؤى بين دوائر صناعة القرار في كلٍ من مصر وفرنسا بشأن العديد من الأطروحات والملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • استعدادات أمنية مكثفة فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية لاستقبال ماكرون

    كثفت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، اليوم الثلاثاء، استعداداتها الأمنية لاستقبال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون والوفد المرافق له حيث يلتقى البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية فى التاسعة صباحا بالمقر الباباوى.

    وصل رجال الأمن للكاتدرائية، وتم تفعيل البوابات الأمنية على باب الدخول الرئيسى بشارع رمسيس وبدأ سكرتارية البابا تواضروس فى الاستعداد من أمام الباب الخارجى للمقر الباباوى.

    الجدير بالذكر أن الكنيسة دأبت على استقبال ملوك ورؤساء الدول العربية والأجنبية أثناء زياراتهم لمصر وكان آخرهم وزير الخارجية الأمريكى بومبيو الذى زار كاتدرائية العاصمة الإدارية منذ أسابيع.

  • السيسى وماكرون يشاركان فى المنتدى الاقتصادى المصرى -الفرنسى

    يشارك الرئيس عبد الفتاح السيسى مساء اليوم، مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في المنتدى الاقتصادي المصري الفرنسي، حيث سيتم استعراض خطوات الإصلاح الاقتصادي بالدولة، وكذا مناقشة سبل تعزيز حجم التبادل التجاري وزيادة الاستثمارات الفرنسية فى مصر.

    صرح بذلك السفير بسام راضى، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية.

  • بالإنفوجراف .. أبرز الرسائل التي وجهها السيسي وماكرون خلال المؤتمر الصحفي المشترك

  • السيسي وماكرون يتفقدان مدينة الفنون ودار الأوبرا بالعاصمة الإدارية الجديدة

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسى، منذ قليل، ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، جولة تفقدية بالعاصمة الإدارية الجديدة، بعد عقد جلسة مباحثات ومؤتمر صحفى عالمى بقصر الاتحادية.

    وعزفت الموسيقى العسكرية، لتحية الرئيس الفرنسى أثناء تفقده منشآت ومبانى العاصمة الإدارية الجديدة فى جولة ليلية.

    وتفقد الرئيسان مدينة الفنون ودار الأوبرا الجديدة التى تقام بالعاصمة الإدارية الجديدة.

  • السيسي وماكرون يتفقدان العاصمة الإدارية الجديدة

    تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون العاصمة الإدارية الجديدة.

  • ماكرون: مصر وفرنسا تعرضتا للإرهاب والتطرف.. والمجتمع المتماسك الحصن الواقى

    أكد الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أن مصر وفرنسا تعرضت للإرهاب، مشددا على أن المجتمع المتماسك هو الحصن الواقى من الإرهاب الإسلامى.

     

    وقال الرئيس الفرنسى: “تعرّضت مصر وفرنسا للإرهاب الإسلامي.. وذكّرتُ الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن السعي الدؤوب إلى تحقيق الأمن هو جزء لا يتجزأ من مسألة احترام حقوق الإنسان.. فالمجتمع المتماسك هو الحصن الواقى من الإرهاب الإسلامى”.

    Capture 

    وعقد الرئيس عبد الفتاح السيسى، ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون، مؤتمرا صحفيا بقصر الاتحادية، اليوم الإثنين، عقب توقيع عددا من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين مصر وفرنسا، على هامش زيارته الأولى لجمهورية مصر العربية منذ توليه مقاليد الحكم فى فرنسا.

     

     

  • ماكرون: فرنسا ساعدت الاتحاد الأفريقي في حل عدد من أزمات القارة ..فيديو

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أنه جرت مشاورات مع مصر لإعادة إطلاق عملية السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين، لافتا إلى أن الطريق مسدود حاليا في هذه العملية وهو ما يشكل قنبلة موقوتة بالمنطقة وللدول الأوروبية .

    ووجه “ماكرون” خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده في ختام القمة المصرية الفرنسية، اليوم الإثنين، التحية للرئيس عبد الفتاح السيسي، مؤكدا أن مصر وفرنسا لديهما فرصة للعمل على بلورة مبادرات في الشهور المقبلة.

    وأضاف أنه يريد أن يوجه التحية مرة أخرى الرئيس السيسي لدوره في عملية المصالحة الفلسطينية، مشيرا إلى أن المباحثات اليوم تناولت الحديث عن القارة الأفريقية وسيكون هذا من المواضيع المهمة في الأجندة السياسية المشتركة بين الدولتين في الشهور المقبلة، خاصة وأن الرئيس السيسي يستعد لتولى رئاسة الاتحاد الافريقي بعد بضعة أيام .

    وأوضح أن الدولتين لهما توجه نحو القارة الافريقية وسوف نعمل معا فيما يتعلق بالمواضيع العملية للقارة الأفريقية لحفظ السلام، منوها بأن فرنسا بذلت جهودا كبيرة العام الماضي مع الاتحاد الافريقي لحل عدد من أزمات القارة الافريقية، لافتا إلى ان العلاقة الثنائية بين الدولتين تعد الإطار الهيكلي للمبادرات وإحدى أولوياتها اليوم هي مكافحة الإرهاب .

  • نص كلمة الرئيس السيسي في المؤتمر الصحفي مع نظيره الفرنسي ماكرون

    عقد الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، مؤتمرًا صحفيًا، وفيما يلى نص كلمة الرئيس السيسى فى المؤتمر.

    “فخامة الرئيس والصديق العزيز إيمانويل ماكرون، رئيس الجمهورية الفرنسية

    الحضور الكريم

    أود بدايةً أن أعرب عن ترحيبي الشديد بفخامة الرئيس “إيمانويل ماكرون” والوفد الرسمي المرافق له، حيث يحل سيادته ضيفًا عزيزًا على مصر في زيارته الأولى كرئيس للجمهورية الفرنسية، وذلك في ضوء علاقات الصداقة الممتدة والشراكة الاستراتيجية القائمة بين مصر وفرنسا، وهي صداقة تستند إلى تاريخ طويل من المصالح المتبادلة والتفاعلات الإنسانية والحضارية بين شعبينا منذ قرون، عزز من عمقها ما شهدته علاقات البلدين في السنوات القليلة الماضية من زخم متواصل على أصعدة التعاون في جميع المجالات السياسية والعسكرية والأمنية والاقتصادية والثقافية، والمستوى الرفيع من التنسيق إزاء مختلف القضايا الإقليمية والدولية.

    لقد استعرضت مع فخامة الرئيس “ماكرون” مختلف أوجه التعاون الثنائي، وكذلك شهدنا سويًا مراسم التوقيع على عدد متنوع من الاتفاقات ومذكرات التفاهم للتعاون في مجالات متعددة كالنقل والصحة والثقافة والتعليم والشباب، بالإضافة إلى مذكرة تفاهم لتأسيس شراكة استراتيجية مع الوكالة الفرنسية للتنمية خلال الفترة 2019-2023 بقيمة مليار يورو.

    كما مثل لقاؤنا اليوم فرصةً مهمةً لاستعراض أهم خطوات تنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الشامل الذي تنفذه مصر منذ عام 2016، بهدف معالجة الاختلالات الهيكلية التي يعاني منها الاقتصاد المصري منذ عقود، وهو البرنامج الذي يحظى بإشادة مستمرة من مؤسسات التمويل والتصنيف الائتماني الدولية، حيث اتفقنا على ضرورة إعطاء دفعة قوية للتعاون في المجالات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة لتعكس مكانة وتميز العلاقات السياسية والاستراتيجية بين مصر وفرنسا.

    ومن هذا المنطلق، أكدتُ لفخامة الرئيس ترحيب مصر بالشركات الفرنسية وتعظيم مشاركتها في المشروعات القومية العملاقة واستفادتها من الفرص الواعدة في شتى قطاعات الاقتصاد المصري، فضلًا عن حرصي الشخصي على دعم ودفع الاستثمار الأجنبي في مصر عامة والشركات الفرنسية على وجه الخصوص، كما أبديت تطلعي واهتمامي لأن يسفر منتدى الأعمال بين رؤساء كبرى شركات القطاع الخاص في البلدين، الذي أشهد وفخامة الرئيس جلسته الختامية مساء اليوم، عن نتائج إيجابية تسهم في تعظيم المصالح المتبادلة بين بلدينا.

    ولقد ناقشنا أيضًا بإسهاب سُبل تعزيز التعاون الثقافي والتعليمي بين مصر وفرنسا في ظل احتفال البلدين بعام 2019 كعام للثقافة المصرية الفرنسية، وفي ضوء التأثير المتبادل للتراث الحضاري لكلا البلدين على الحياة الثقافية والاجتماعية للشعبين المصري والفرنسي؛ فالنخبة المصرية المثقفة تأثرت بكتابات مفكري عصر النهضة الفرنسية، كما أن الشعب الفرنسي -والرئيس ماكرون ذاته- لديه ولع بالحضارة المصرية القديمة، ولا ننسى هنا إسهام علماء فرنسا في كشف أسرار وفك رموز حضارتنا الفرعونية العريقة.

    فخامة الرئيس
    الحضور الكريم

    لقد شهدت محادثاتنا اليوم كذلك اتفاقًا في الرؤى بشأن أهمية الاستمرار في مواصلة العمل لمكافحة ظاهرة الإرهاب البغيض الذي يستهدف أمن الدولتين ومصالحهما على حد سواء، وبالتالي يمثل تهديدًا مباشرًا لجهودنا في تحقيق متطلبات التنمية المستدامة، والتحدي الأكبر على درب تحقيق رخاء شعوبنا.

    كما شملت محادثاتنا حوارًا إيجابيًا حول الأوضاع الراهنة لحقوق الانسان في بلدينا ومنطقة الشرق الأوسط والقارة الأوروبية، حيث أكدتُ الأهمية التي توليها مصر لهذه المبادئ والقيم التي ترسخت عالميًا، باعتبارها مكونًا رئيسيًا في كافة الجهود المبذولة لانطلاق شعب مصر نحو التقدم والازدهار. إن مؤسسات المجتمع المصري، بجميع أشكالها التنفيذية والتشريعية والقضائية والمدنية، تتضافر جهودها لتطوير منظومة حماية حقوق الإنسان من منطلق فهم معمق لعوامل التاريخ والحضارة والتراث التي تقود إلى حركة التطور الطبيعي للمجتمع وفقًا لدرجة امتلاكه للعناصر اللازمة التي تدفعه من مرحلة إلى أخرى اتساقًا مع تطلعاته الوطنية ومسئولياته الإنسانية.

    ولا يخفى هنا ضرورة التعامل مع قضايا حقوق الإنسان بمفهومها الشامل، لأن جميع تلك الحقوق متشابكة ومتداخلة وتعزز بعضها البعض بحيث لا يمكن تجزئتها؛ فالحق في الحياة، والأمن، وحرية الرأي والتعبير، والتنمية بما يشمل الحصول على غذاء ورعاية صحية وتعليم ومسكن لائق، إنما هي حقوق توليها مصر أولوية كبيرة انطلاقًا من مسئوليتها تجاه مواطنيها والتزامًا ببنود الدستور التي تعد أساسًا راسخًا لحماية حقوق الإنسان، وأن الشعب المصري صاحب الحق في تقييم مدى ما يتمتع به من حقوق سياسية واقتصادية واجتماعية. كما يجدر بنا في هذا المقام تأكيد ضرورة ألا تثنينا التحديات التي تواجهنا سواء بالمنطقة أو أوروبا، من انتشار لظاهرة الإرهاب وزيادة معدلات الجرائم المرتبطة بالعنصرية وكراهية الأجانب، عن التشبث بمواصلة توفير الحماية والتقدم لمواطنينا.

    من ناحية أخرى، فقد استعرضنا أيضا تطورات الأوضاع الإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصة في ليبيا وسوريا والقضية الفلسطينية ومنطقة الساحل الأفريقي، وكذا ملف الهجرة غير الشرعية، فضلًا عن العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبي، وأولويات الرئاسة المصرية للاتحاد الأفريقي خلال العام الجاري وما تتيحه من فرص لتدشين تعاون ثلاثي بين مصر وفرنسا لدفع جهود التنمية في دول القارة الأفريقية. وقد أكدت من جانبي وقوف مصر ومساندتها للجهود السياسية الرامية لتسوية النزاعات الإقليمية والحفاظ على الدولة الوطنية وسلامتها الإقليمية والحيلولة دون تفككها أو السماح لقوى خارجية باستمرار العمل على زعزعة استقرار وأمن المنطقة تحقيقًا لأهدافها الإيديولوجية أو مصالحها الضيقة.

    فخامة الرئيس

    أرحب مجددًا بكم في مصر، وأكرر الإعراب عن تقديرنا للدعم الذي تقدمه فرنسا والتطور المتسارع والمثمر الذي تشهده علاقاتنا الثنائية في شتى المجالات.

  • ماكرون يطالب بزيارة مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح بالعاصمة الإدارية

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أن هناك علاقات تاريخية واحترام متبادل بين مصر وفرنسا، لافتا إلى أن سياسة فرنسا لم تتغير في المنطقة العربية، حيث إنه مقتنع بسيادة الشعوب، وأن الشعوب هي من تقرر مستقبل بلدها ولهذا ومنذ أن تم انتخابه رئيسا لفرنسا لا يمارس سياسة التدخل من أجل ترك كل شعب رسم مستقبله، مؤكدا على أنه حريص على ترك الشعب التعبير عن رأيه و هذا ما يتم فعله في سوريا ولكن هذا لا يعي أن فرنسا تحاول أن تغيير مسيرة الأمور في سوريا.

    وتابع أنه عند النظر إلى مصر رأى أن شعبها لديه إرادة الاستقرار، منوها إلى أن هذا ما قاده في شهر أكتوبر 2017 أن يطلب أن يتم الأخذ في الاعتبار بالصعوبات التي يواجهها الرئيس السيسي ، مؤكدا على أنه استقرار البلد مثل مصر يتطلب مواجه جميع التدخلات أو التسللات أو المحاولات التي تريد زعزعة الاستقرار، مضيفا أن هناك قيم عالمية وليست فقط قيم فرنسية تنادي بحقوق الإنسان.

    وتابع أنه في أكتوبر 2017 تم عقد لقاء ثنائي مع مع الرئيس السيسي حيث جرت المباحثات في اتجاه مخالف مثل المدونين و المفكرين و ضعوا في السجون ، مؤكدا على أنه يحترم مصر و شعبها ولذلك قرر أنه حوار اليوم يكون عن حقوق الإنسان، لأنه يرى أنه يتناسب مع الأهداف والأمور المشتركة بين البلدين، بالإضافة إلى أنه حريص على الحوار الودي و الصداقة أولا بين البلدين و لهذا لم يريد أن تتضرر مصر أو تؤذي صورتها الدولية أمام العالم، أنه حريصا على صورة مصر وعلى الأوضاع داخلها من خلال إيجاد حل لمسألة حقوق الإنسان.

    وتابع أن النجاح الذي يؤمن به الرئيس السيسي يمر عن طريق نجاح الأوساط الفكرية والحفاظ على أفضل العقول والمفكرين ، موضحا أن أفضل العقول بحاجة إلى حرية و بحاجة إلى جدل و نقاشات، و بالتالي يعتقد ان مصر دولة مستنيرة و ما يحمله البلد و رئيسة بحاجة إلى حرية وأن النشاط المجتمع المدني يعد أمرًا حيويا، مضيفا أنه سوف يرافق مصر بكل قواه على جميع القرارات المتعلقة باستقرار مصر وإرادة الرئيس بتفادي زعزعة الإستقرار وتطوير و تنمية الإقتصاد والسياحة داخل الدولة المصرية.

    وأضاف أن هناك بعض الحالات الفردية التى ظهرت أنها لا تمثل خطر في زعزعة الاستقرار حيث أنه لفت انتباه الرئيس إليها و إلى الإصلاحات التي يمكن أن تتم في مصر، مؤكدا على أن المحادثات و الكلمات التى وجهها للرئيس السيسى نابعة من احترام كبير لسياسة مصر ، مضيفا أن مصر وفرنسا لهما رسالة وهي أنهما يريدا أن ينيرا العالم ، موضحا أنه يعرف كل ما يميز مصر في العالم وأنه لم يقلل من شأن التحديات الأمنية التي يواجهها الرئيس السيسي ولا يقلل من إعادة بناء الدولة وتطوير اقتصادها، منوها إلى أنه يريد أن يرى مسجد الفتاح العليم وكاتدرائية ميلاد المسيح التى دشنها الرئيس السيسي في العاصمة الإدارية الجديدة.

  • ماكرون: أوقفنا مخربين فى تظاهرات “السترات الصفراء” وقدمناهم للمحاكمة

    قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، إن الدستور الفرنسى يحمى حرية التعبير، مشيرا إلى أن المظاهرات التى شهدتها بلاده خلال الفترة الأخيرة تعبر عن غضب بعض الفئات.

    كانت فرنسا شهدت على مدار الأسابيع القليلة الماضية تظاهرات أطلق عليها “السترات الصفراء”.

    وأضاف الرئيس الفرنسى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس السيسي بقصر الاتحادية اليوم الاثنين، إن الحكومة الفرنسية تحرص على ضمان حرية التعبير، معربًا عن أسفه الشديد لسقوط بعض الضحايا خلال التظاهرات.

    واتهم بعض المتطرفين والمخربين بارتكاب تجاوزات خطيرة، كاشفا عن توقيف بعض المتظاهرين وتقديمهم إلى المحاكمة.

  • السيسي بمؤتمر ماكرون: الشرطة لا تتعامل مع المتظاهرين بالأسلحة أو بالقوة

    شدد الرئيس عبدالفتاح السيسي على أن قوات الشرطة لا تتعامل مع المتظاهرين بالأسلحة أو بالقوة، مضيفا: “لا يمكن استخدام المدرعات ضد المتظاهرين، وحق التظاهر يكلفه الدستور والقانون”.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون بقصر الاتحادية، لدينا 45 ألف منظمة للمجتمع المدنى فى مصر تقوم بدور مجتمعى رائع “.

  • ماكرون: أرى الجهود الجبارة للرئيس السيسى فى احترام حرية العبادة والمعتقد

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يقلل أبدا من الصعوبات التى يواجهها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى بناء دولته، وتطوير الاقتصاد ليصبح حديثا وعصريا.

    وأضاف ماكرون، خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية، أنه يرى الجهود الجبارة التى تبذل لكى يتم احترام حرية العبادة والمعتقد وحماية كل الديانات، وهو يوافق ويرافق كل هذه الجهود، وتابع: “سيادة الرئيس دشن منذ أيام كنيسة ومسجد، وأنا أعرف ذلك وأعرف ما يجرى”.

    قال ماكرون، إن النجاح الذى يؤمن به الرئيس عبد الفتاح السيسى لمصر يمر عن طريق نجاح الأوساط الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والأكاديمية والحفاظ على أفضل العقول والمفكرين.

    وأضاف ماكرون، أن أفضل العقول بحاجة إلى حرية وجدل بين بعضها البعض ونقاشات، وتابع: “أعتقد أن مصر المستنيرة وما يحمله رئيسكم وبلدكم بحاجة إلى هذه الحرية”، معبرا عن احترامه لكل القرارات المتعلقة باستقرار مصر، وإرادة الرئيس بتفادى زعزعة استقرار وتطوير وتنمية الاقتصاد والسياحة.
    وقال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يعطى دروسا للمصريين ويحترم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة المصرية، وما يمثله إعادة بناء الاقتصاد المصرى بصورة حديثة.

  • ماكرون: لا أعطى دروسا للمصريين وأحترم التحديات الأمنية وإعادة بناء الاقتصاد

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إنه لا يعطى دروسا للمصريين ويحترم التحديات الأمنية التى تواجهها الدولة المصرية، وما يمثله إعادة بناء الاقتصاد المصرى بصورة حديثة.

    وكشف الرئيس الفرنسى خلال المؤتمر الصحفى مشترك مع الرئيس السيسي، أن بلاده تبادلت الآراء مع مصر قبل الإعلان عن بعض الفعاليات والمؤتمرات لدعم المصالحة فى ليبيا، مضيفا: “سمحنا بتعزيز بداية مصالحة فى ليبيا وسوف نستمر للتقدم فى هذا الاتجاه، بالتعاون مع غسان سلامة ممثل الأمين العام للأمم المتحدة.

    جاء ذلك خلال مؤتمر صحفى مشترك مع الرئيس عبد الفتاح السيسى بقصر الاتحادية منذ قليل.

    قال الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، إن زيارته إلى مصر هامة للغاية بالنسبة له، وهى فرصة لتعزيز العلاقة مع شريك أساسي معه تاريخ قوى واحترام وتقدير متبادل، وفرنسا تريد أن تعمل كثيرا معه فى المستقبل.

  • بث مباشر .. الرئيسان السيسي وماكرون يشهدان توقيع عدد من الاتفاقيات

    يقدم موقع “الحدث الآن”، بثا مباشرا من فعاليات التوقيع على عدد من الاتفاقيات بين مصر وفرنسا بحضور الرئيسان عبدالفتاح السيسي وإيمانويل ماكرون بقصر الاتحادية.

    وقال السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، إنه من المقرر عقد جلسة مباحثات ثنائية بين الزعيمين، وكذلك جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين يعقبها التوقيع علي عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمين في ختام المباحثات مؤتمرا صحفيا بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.

    https://youtu.be/g8y1paIVIfk

  • السيسي وقرينته يستقبلان ماكرون وحرمه بالاتحادية ويلتقطون الصور التذكارية

    استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة قرينته اليوم، بقصر الاتحادية رئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون والسيدة قرينته وذلك في إطار زيارة الرئيس الفرنسي لمصر لمدة ثلاثة أيام.

    وتم التقاط الصور التذكارية للرئيسين وقرينتيهما كما تجري، بعد قليل، مراسم الاستقبال الرسمية للرئيس الفرنسي.

    ومن المقرر عقد جلسة مباحثات ثنائية بين الزعيمين، وكذلك جلسة مباحثات موسعة بمشاركة وفدي الجانبين الرسميين يعقبها التوقيع على عدد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم بين البلدين الصديقين، ثم يعقد الزعيمين في ختام المباحثات مؤتمرا صحفيا بحضور وسائل الإعلام من الجانبين.

    ومن المقرر أن تتناول المباحثات كافة جوانب العلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين بهدف تعظيم الشراكة بينهما، خاصة على الأصعدة الاقتصادية والتجارية والثقافية بجانب تعزيز التعاون بين كل من مصر وفرنسا والقارة الأفريقية تحت مظلة الرئاسة المصرية المنتظرة للاتحاد الأفريقي من خلال استكشاف فرص التعاون الثلاثي.

    كما سيتم التباحث بين الزعيمين حول مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها الأزمات الراهنة بالشرق الأوسط والتي تمتد تداعياتها إلى منطقة البحر المتوسط.

    ووصل الرئيس الفرنسي مصر، أمس الأحد، لبحث سبل تعزيز التعاون في مجال الاستثمارات بين البلدين.

    وتعد الزيارة الأولى للرئيس الفرنسي منذ توليه مهام منصبه عام 2017 رئيسًا للجمهورية الفرنسية.

    وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطًا وثيقًا بالتاريخ الفرنسي المصري.

زر الذهاب إلى الأعلى