مستشفيات مصر

  • مبانى المدينة الطبية لجامعة عين شمس ترى للنور.. اكتمال مستشفى الطوارئ

    بدأت العديد من مبانى المدينة الطبية لجامعة عين شمس، تخرج للنور، وهى المدينة التى وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بتكثيف العمل للانتهاء الكامل من هذا المشروع القومي الكبير والمهم، وضمان استدامة التشغيل والصيانة والإدارة على أعلى مستوى.

    مشروع المدينة الطبية يهدف تقديم خدمات طبية متميزة لعموم المصريين بشكل حقيقي وملموس ومستدام، بالإضافة إلى تطوير بيئة البحث العلمي الطبي وتعزيز دور مصر كمنارة علمية وطبية في المنطقة.

    الدكتور محمد ضياء رئيس جامعة عين شمس، أكد أن مشروع المدينة الطبية يحظى باهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأنه يتم العمل على قدم وساق لسرعة انتهاء الأعمال لتقديم خدمة طبية متميزة ومتكاملة لآلاف المرضى داخل المدينة الطبية بجامعة عين شمس.

    وأشار رئيس جامعة عين شمس، إلى أن تطوير المدينة الطبية يتضمن حديقة ملحقة بالمدينة الطبية ومخطط لإنشاء ممشى للمرضى والطلاب داخل الحديقة ، وكذلك المراعاه فى التصميم انشاء ملاعب متطورة كملعب خماسى و ملعب كرة طائرة وكرة سلة للترفيه عن الطلاب والمشاركة بالانشطة الرياضية، وزيادة نسبة المساحات الخضراء إلى 30 % بالإضافة الى فتح باب طوارئ لخروج المرضى والطلاب والعاملين بالمستشفيات لطريق محطة المترو للتيسير على الجميع ، بالإضافة إلى انشاء مبنى مركز إعادة تأهيل المرضى وتطوير مكتبة عرب المحمدى.

    وفى جولة أجراها “اليوم السابع” فى حرم مستشفيات جامعة عين شمس، لرصد ومتابعة ما تم إنجازه من مشروعات المدينة الطبية، ظهر مبنى بنك الدم الرئيسى للنور وتم الانتهاء من المبنى بالكامل وواجهاته وجارى العمل على وضع اللمسات النهائية وتجهيزه من الداخل .

    ومبنى بنك الدم الرئيسي مكون من دور واحد تم تطويره بأحدث التقنيات المجهزة وتأسيس لوحات الكهرباء وغرف الاستقبال وتخطيطه بشكل ملائم لتقديم الخدمة للمتبرعين.

    ومن بين المبانى التى ظهرت للنور أيضا الانشاءات الخاصة بمبنى جراحات الاطفال التخصصية، كما ظهرت للنور أيضا مبنى مستشفى الطوارئ الجديدة، حيث تم الانتهاء من المبنى بالكامل وواجهاته الرئيسية .

    ويعتبر مشروع مستشفى الطوارئ الجديد من أهم مشروعات المدينة الطبية وتصل تكلفته حوالى 700 مليون جنيه كتكلفة تقديرية.

    والمستشفى الجديد سيتضمن دور أرضى وعدد 7 أدوار ، وتبلغ إجمالى عدد الأسرة 252 سرير بينهم 154 إقامة و 63 سرير رعاية مركزة، وسيتضمن المستشفى عدة أقسام فى مقدمتها قسم الاستقبال والطوارئ ويضم 16 سرير بينهم 2 غرفة عزل و 2 غرفة جراحة و7 سرير إنعاش و 7 غرف علاجية ، بالإضافة إلى قسم السموم والذى سيضم 22 سرير سموم وغرفة علاج للتداخلات البسيطة .

    ومن بين الأقسام المخطط أن تتضمنها المستشفى الجديدة ، قسم طوارئ السموم وسيضم 4 أسرة ملاحظة ، وقسم الأشعة وسيتضمن الأشعة الخاصة بعلاج الأوعية الدموية والأورام ، وعدد 2 أشعة مقطعية ، و 3 سونار .

    كما مخطط أن تتضمن مستشفى الطوارئ الجديدة ، قسم معامل يتضمن معمل سموم ومعمل كروماتوجرافى وبنك دم ، فضلا عن قسم إقامة المرضى والذى سيتضمن 132 سرير .

    ومستشفى الطوارئ الجديدة بجامعة عين شمس ، مخطط لها أن تتضمن أيضا 8 غرف عمليات و20 سرير تحضير وإفاقة ، وسيتم تجهيز المستشفى بالكامل على أعلى مستوى لخدمة المرضى وتوفير كافة سبل الرعاية لهم .

    ومن بين ملامح المدينة الطبية أيضا التى ظهرت للنور الأسوار الرئيسية التى تحيط المدينة بالكامل والبوابات الرئيسية يتم حاليا تجهيزها للانتهاء منها فى أسرع وقت .

    المدينة الطبية لجامعة عين شمس تتضمن 11 مشروعًا، فى مقدمتها مشروع الأسوار والبوابات لمنع التكدس، و4 حدائق منها حديقة الوايلى، وحديقة عرب المحمدى أكبر الحدائق تم إنجاز 80٪ منها، وحديقة سكن الأطباء، ومشروع حديقة الدمرداش .

    كما تتضمن المدينة الطبية ، مستشفى جراحات الأطفال والتى جارى العمل عليها حاليا ، فضلا عن مشروع الواجهات وهو مشروع الغرض منه توحيد شكل الواجهات لمبانى المدينة الطبية وتم تسليم تصاميم عدد 4 واجهات جارى الانتهاء من تنفيذها.

    و مشروع بنك الدم الجديد تكلفته التقديرية 155 مليون جنيه، وجار العمل على إنشاء عيادات الدمرداش بتكلفة تقديرية 151 مليون جنيه، ومشروع مبنى المناظير .

  • الهلال الأحمر الفلسطينى: نقص حاد فى الوقود بمستشفى الأمل واقتراب الأكسجين من النفاد

    أكد الهلال الأحمر الفلسطيني عدد من الإصابات بين صفوف النازحين جراء سقوط السقف عليهم بسبب استمرار القصف وإطلاق النار في محيط مستشفى الأمل، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل.

    وأشار الهلال الأحمر الفلسطيني، إلى أن هناك نقص حاد في مخزون الوقود بمستشفى الأمل واقتراب الأكسجين من النفاد مرة أخرى وشح شديد في الطعام، وطالب المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال للسماح بإدخال الأكسجين والمواد الغذائية والوقود لمستشفى الأمل.

  • ملحمة تكافل مصرية بمستشفى العريش لخدمة المصابين القادمين من غزة ومرافقيهم

    يشهد مقر خدمة المواطنين بـ مستشفى العريش العام بشمال سيناء، ملحمة تكافل مصرية تتناغم فيها جهود مؤسسات الدولة والمواطنين ومؤسسات المجتمع المدنى، لخدمة الأشقاء الفلسطينيين من المصابين القادمين من قطاع غزة لتلقي العلاج بمستشفيات مصر.

    وقال “حجاج فايزالصعيدي”، مدير مكتب خدمة المواطنين بمستشفى العريش العام لـ”اليوم السابع”، إنه فى هذا المكان يتسابق الجميع لتقديم كافة الاحتياجات لكل مصاب ومرافق له يصل من غزة من أشكال الدعم المعنوي والنفسي، فضلا عن توفير كافة الاحتياجات المعيشية اليومية.

    وأشار إلى أن هذا الجهد يمثل تناغم بين دور مؤسسات الدولة وجهود المواطنين ومؤسسات المجتمع المدني، لافتا إلى أن “هذا الدور ليس وليد هذه الأحداث ولكنه يتجدد مع كل هجوم إسرائيلي علي غزة، واستقبال مصر للجرحى والمصابين، لكن هذه المرة العدوان كان لايقوم بهجمات وحرب بل إبادة جماعية لأشقائنا في غزة”.

    وأوضح: “قبيل وصول المصابين يتم تجهيز مكان مخصص لاستقبال المرافقين أمام مقر مكتب خدمة المواطنين، وهي خيمة تقدم فيها خدمات على مدار الساعة بتعاون مشترك مع عدد من مؤسسات المجتمع المدني، تحت إشراف محافظة شمال سيناء والجهات المعنية”، لافتا إلى أنه فور وصول المصاب بالتعاون مع إدارة مستشفى العريش العام يقوم الشباب المتطوعين بمكتب خدمة المواطنين بتسكينه وتوفير احتياجاته العاجلة، واصطحاب المرافق ليستريح ويتخلل ذلك تقديم الدعم النفسي، ثم الوقوف على كافة الاحتياجات وتوفيرها وحل أي عقبة قد تظهر وتقديم أي استشارة مطلوبة.

    وقال إنه يتم استقبال جميع الحالات، موضحا أن أحوال القادمين من غزة تعكس حجم المأساة التي عاشوها من فقد البيوت واستشهاد أسرهم، وحالة الهلع التي يعيشونها وعدم الاستقرار النفسي وكل هذا يحتاج من الجميع الذين يوفرون الخدمات لهم أن يبذلوا جهودا مضاعفة.

    وتابع: “كل ما يقومون به يمثل جانب من دور كبير تؤديه مؤسسات الدولة لخدمة الأشقاء من استقبال المصابين، وتقديم اللازم لهم صحيا من علاج وعمليات جراحية وتوفير استراحات لإقامة المرافقين ومن يتم شفاؤهم، فضلا عن الجهود التي لا تتوقف فى ملحمة لاستقبال ونقل المساعدات”.

  • الصحة: افتتاح وحدة خفض الضرر بمستشفى العزازى للصحة النفسية وعلاج الإدمان

    أعلنت وزارة الصحة والسكان، توقيع بروتوكول تعاون بين الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان ، وجامعة «الزقازيق»، بهدف دعم التعاون الطبي والعلمي بين المستشفيات المتخصصة في مجال الطب النفسي وعلاج الإدمان من خلال تبادل الخبرات العلمية.

    وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن بروتوكول التعاون يستهدف تكامل الخدمات العلاجية حسب الاحتياج لدى كل من الطرفين، فضلا عن رفع كفاءة الأطباء ومقدمي الخدمات من خلال تقديم البرامج التدريبية للأطقم الطبية.

    من جانبها، قالت الدكتورة منن عبدالمقصود، أمين عام الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، إنه تم إفتتاح وحدة خفض الضرر، بمستشفى العزازى للصحة النفسية وعلاج الإدمان بمحافظة الشرقية، وهى إحدى الوحدات المكملة لأقسام علاج الإدمان بالمستشفى .

    وأضافت الدكتورة منن عبد المقصود، أن وحدة خفض الضرر بمستشفى العزازى، هى الوحدة الخامسة التى يتم افتتاحها فى مستشفيات الأمانة، حيث بدأ تطبيق هذا البرنامج فى مارس  2023 بإفتتاح 4 وحدات فى كل من مستشفيات (المطار، المعمورة، سوهاج، والعباسية ).

    وأكدت “منن”، ان هناك خطة محددة وسريعة تهدف لإستكمال التوسع وتنفيذ المراحل التالية لبرنامج خفض الضرر، وتعميمه بكافة مستشفيات الصحة النفسية.

    حضر توقيع البروتوكول كل من الدكتورة منن عبدالمقصود، أمين الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، وأحمد عنانى ،عميد كلية الطب بجامعة الزقازيق، ودكتورة راغدة الجميل مدير إدارة علاج الإدمان بالامانة العامة للصحة النفسية، والدكتورة فاطمة شريف رئيس قسم الطب النفسي بجامعة الزقازيق، ووفد من الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان.

  • الصحة العالمية: المستشفيات المتبقية فى غزة تواجه تهديدات متزايدة

    تقوم منظمة الصحة العالمية وشركاؤها بتوصيل الوقود إلى مستشفى الشفاء، حيث تواجه المستشفيات المتبقية في غزة تهديدات متزايدة، وقد راى فريق الصحة العالمية العاملين الصحيين وهم يحفرون القبور لدفن الجثث فى أراضى المستشفيات لكثرة الوفيات.
    وقالت فى بيان لها، لقد أكملت منظمة الصحة العالمية وشركاؤها يوم الاثنين مهمة أخرى شديدة الخطورة لإعادة إمداد مستشفى الشفاء في شمال غزة بالوقود، حيث لا تزال المساعدات مقطوعة عن مئات الآلاف من الأشخاص. وفي جميع أنحاء قطاع غزة، تجد المستشفيات القليلة المتبقية نفسها في ظروف أكثر صعوبة من أي وقت مضى، حيث تمنع الأعمال العدائية في كثير من الأحيان وصول المرضى والإمدادات، ويعيش العاملون في مجال الصحة مع القليل من الراحة والإمدادات الشحيحة.
    وتم تنفيذ المهمة بالتعاون مع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وإدارة شؤون السلامة والأمن التابعة للأمم المتحدة، ومنظمة أطباء بلا حدود، وكانت آخر مهمة إنسانية إلى شمال غزة قد تمت في  12 يناير.
    وواجهت بعثة الأمس، التي قامت بتسليم 19.000 لتر من الوقود إلى مستشفى الشفاء، تأخيرات عند نقطة التفتيش. وتعرضت الطرق المؤدية إلى المستشفى لأضرار جسيمة، وكان اليأس في شمال غزة واضحا، حيث حاصر آلاف المدنيين مركبات الأمم المتحدة وشاحنة الوقود على أمل العثور على الغذاء والماء، مما أدى أيضا إلى تأخير المهمة.
    وفي مستشفى الشفاء رأت البعثة أن الأداء الوظيفي تحسن منذ الزيارة الأخيرة قبل 10 أيام. ولوحظ انخفاض كبير في عدد النازحين من 40000 إلى 10000. هناك 120 عاملاً في مجال الصحة والرعاية، و300 مريض. يجري المستشفى ما بين 5 إلى 10 عمليات جراحية يومياً، معظمها حالات الصدمات التي تتطلب رعاية فورية.
    ولا تزال الخدمات الأساسية مثل المختبرات الأساسية والمرافق الإشعاعية عاملة، إلى جانب رعاية الطوارئ، ووحدة جراحية تضم ثلاث غرف عمليات، والرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، ووحدة غسيل الكلى. هناك خطط لإعادة فتح وحدة العناية المركزة المكونة من 9 أسرة خلال الأيام المقبلة.
    لا توجد خدمات أمومة أو أطفال، ونقص في الأطباء المتخصصين والأدوية والمستلزمات الطبية مثل أجهزة تقويم العظام. ومن الممكن أن تعود هذه الوحدات إلى العمل مرة أخرى، ولكنها ستحتاج إلى إمدادات ثابتة من الوقود والأكسجين والإمدادات الطبية وغيرها من المساعدات.
    تم تدمير مصنع الأكسجين الرئيسي بالمستشفى. إنهم يعتمدون على مصنع أصغر.
    ولا تزال سبعة من أصل 24 مستشفى مفتوحة في شمال غزة. وهي تعمل بشكل جزئي فقط، دون وجود ما يكفي من الطاقم الطبي المتخصص لإدارة حجم ونطاق الإصابات، ولا توجد أدوية وإمدادات طبية كافية، أو وقود، أو مياه نظيفة، أو طعام للمرضى أو الموظفين. بالإضافة إلى ذلك، يعمل مركزان للرعاية الصحية الأولية التابعان لوزارة الصحة في شمال غزة بشكل جزئي ولكنهما يفتقران إلى الإمدادات الأساسية، بما في ذلك المحاقن واللقاحات اللازمة للتحصين الروتيني.
    كما أن الوجود العسكري المكثف والأعمال العدائية في جنوب غزة يعرض المرضى والعاملين الصحيين للخطر، ويضعف إمكانية حصولهم على الرعاية الصحية. إنهم يعيقون بشدة حركة العاملين في مجال الصحة وسيارات الإسعاف وقدرة الشركاء الصحيين على إعادة إمداد المستشفيات، مما يؤدي إلى تآكل وظائفها. ويقول موظفو منظمة الصحة العالمية إن الوضع بالنسبة للمستشفيات في خان يونس “كارثي ولا يوصف”.
    وفي جنوب غزة، الذي كان يضم 12 مستشفى، بقي 7 منها فقط تعمل بشكل جزئي. وهناك مستشفىان آخران، هما مستشفى الخير ومجمع ناصر الطبي، لا يعملان إلا بالحد الأدنى ولا يمكن الوصول إليهما الآن.
    وتشعر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إزاء التقارير التي تفيد بأن مستشفى الخير، وهو مستشفى صغير تديره منظمة غير حكومية ويضم حوالي 30 سريراً، يواجه غارات عسكرية واحتجاز العديد من العاملين الصحيين و التواصل مع المستشفى لم يعد ممكنا.
    بسبب أوامر الإخلاء في الأحياء المحيطة بمجمع ناصر الطبي – أكبر مستشفى في الجنوب – واستمرار الأعمال العدائية في محيط المستشفى، أفادت وزارة الصحة أن أعدادا كبيرة من الجرحى موجودة في أراضي المستشفى.
    يقول فريق UK Med، وهو فريق طبي دولي للطوارئ منتشر في مستشفى الناصر، إنه لا يمكن لأحد الدخول أو الخروج من المنشأة بسبب القصف المستمر بالقرب منها.
    وتفيد التقارير بأن العاملين في المجال الصحي يقومون بحفر القبور في أراضي المستشفيات بسبب الأعداد الكبيرة من الوفيات المتوقعة والحاجة إلى التعامل مع الجثث. هذا الوضع المرعب لا ينبغي أن يحدث في أي مستشفى.
    تهدد الأعمال العدائية حول مستشفى الأمل بتوقف المرفق عن العمل، حيث تفيد التقارير أن سيارات الإسعاف والمرضى المصابين لا يستطيعون الوصول إلى المرفق.
    وتدعو منظمة الصحة العالمية مرة أخرى إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، وتوفير الحماية الفعالة للمدنيين والرعاية الصحية، وإتاحة الوصول المستمر لإيصال المساعدات الحيوية في جميع أنحاء القطاع.

  • الرعاية الصحية: إنشاء أول مستشفى افتراضى فى مصر لتوفير الرعاية عن بُعد خلال 2024

    أعلنت الهيئة العامة للرعاية الصحية، برئاسة الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية والمشرف العام على مشروعي التأمين الصحي الشامل وحياة كريمة بوزارة الصحة والسكان، عن محاور عملها خلال عام 2024، والتي تشمل 7 محاور رئيسية وهي إنشاء أول مستشفى افتراضي وتعزيز السياحة العلاجية تحت مظلة العلامة التجارية للهيئة تحت شعار “نرعاك في مصر”، التميز التشغيلي الإكلينيكي، تعزيز الصحة الرقمية واستخدام الذكاء الاصطناعي، توسيع نطاق المبادرات الدولية لزيادة جودة الرعاية الصحية، ودعم دورة إدارة الإيرادات، وتعزيز استبقاء الكفاءات الطبية والإدارية.

     وأوضح بيان الهيئة: يرتكز المحور الأول لخطة الهيئة على إنشاء أول مستشفى افتراضي virtual hospital في مصر، حيث سيسمح هذا المستشفى الافتراضي بتوفير الرعاية الصحية عن بُعد، مما يتيح للمرضى الحصول على الخدمات الطبية بسهولة وفعالية ويتيح توفير استشاريين في كافة التخصصات الطبية لكافة المنتفعين من شتى المحافظات، مشيرًا أنه تم بالفعل إنشاء مركز للتشخيص والاتصال الطبي عن بُعد بمستشفى شرم الشيخ الدولي تغطي كافة التخصصات الطبية وخصوصًا النادرة منها وتم الاستفادة منها خلال مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP27، فيما تم إنشاء مركز للأشعة عن بُعد Teleradiology بمجمع الإسماعيلية الطبي، فضلًا عن إنشاء وحدة الـ Telepathology بمستشفى النصر التخصصي بمحافظة بورسعيد.

     وأشار البيان إلى أبرز محاور عمل الهيئة لعام 2024 والتي ترتكز على تعزيز السياحة العلاجية، وذلك تحت مظلة العلامة التجارية للهيئة تحت شعار “نرعاك في مصر”، حيث ستسعى الهيئة لجذب المرضى من مختلف أنحاء العالم للحصول على العلاج في المستشفيات المصرية، مستفيدة من الخدمات الطبية المتميزة التي تقدمها مستشفيات الهيئة والأسعار التنافسية التي تقدمها للوافدين الأجانب، مركدًا جاهزية الغرف والأجنحة الفندقية بمستشفيات التأمين الصحي الشامل، على أعلى مستوى ووفقًا لمعايير الجودة العالمية، مع الالتزام بتطبيق البروتوكولات العلاجية المستحدثة وفقًا لآخر المستجدات العالمية.

     وفي هذا الإطار، أشار البيان إلى أنه منذ أكثر من عام تم تسجيل العلامة التجارية «نرعاك في مصر» كأول علامة مسجلة تمتلكها الهيئة لمبادرتها ومشروعها للسياحة العلاجية بمستشفيات هيئة الرعاية الصحية بالمحافظات، وذلك كخطوة أولى لتحقيق الرواج والانفراد للعلامة التجارية «نرعاك في مصر» محليًا واقليميًا ودوليًا، مؤكدًا أن الهيئة تمتلك منشآت صحية تتمتع ببنية تحتية قوية وكفاءات طبية وتجهيزات طبية حديثة وأسعار تنافسية تؤهلها لتقديم أفضل خدمة ورعاية صحية للمرضى وأضاف أن الهيئة تستهدف تحقيق أفضل عوائد ممكنة من السياحة العلاجية وتُعظم موارد ومدخلات الهيئة بعوائد استثمار أموالها تعود بالنفع على المواطنين ومشروعات تنموية تتسق مع خطة الدولة للتنمية المستدامة 2030.

     وتابع البيان: ستعمل الهيئة خلال 2024 على تحقيق المزيد من التميز التشغيلي الإكلينيكي، بما يحقق النمو المستدام، وذلك من خلال تطوير وتحسين العمليات الداخلية للمنشآت الصحية، وتطبيق البروتوكولات العلاجية وفق آخر المستجدات العالمية وهو ما يضمن تحسين كفاءة الخدمات الطبية بأعلى معايير  الجودة، كما ستعزز الهيئة الصحة الرقمية وتستخدم التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في تحسين تجربة رعاية المرضى وإدارة المعلومات الصحية، حيث تتبنى الهيئة أحدث التقنيات العلاجية لتحقيق تحول رقمي شامل في كافة منشآتها، لتصبح هيئة الرعاية الصحي هيئة ذكية رقمية بكامل منشآتها خلال 2024، حيث استعانت الهيئة بالروبوتات الذكية سواء التمريض الالكتروني، أو لتوصيل الأدوية للمرضى، أو في التعقيم، وذلك خلال مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف Cop27 بمدينة شرم الشيخ، كما تم الاستعانة داخل منشآتها بماكينات «التغذية الرجعية الذكية feed back machine »، لتقييم تجربة المنتفعين داخل المنشآت.

     وفيما يخص المبادرات الدولية، ستوسع الهيئة نطاق مبادراتها الدولية في مجال الرعاية الصحية، حيث ستعمل على تعزيز التعاون مع المؤسسات والمنظمات الدولية لزيادة جودة الرعاية الصحية وتبادل الخبرات والمعرفة، فضلًا عن التوسع في نطاق المنشآت الصحية الخضراء،  وتأهيل المستشفيات التي حصلت على الاعتماد القومي للحصول على اعتماد جودة الخدمات الدولي JCI أسوة بمستشفى شرم الشيخ الدولي، والتي تم اعتمادها كأول مستشفى حكومي خضراء في مصر.

     بالإضافة إلى تعزيز محور إدارة دورة الإيرادات بشكل فعال واستثمارها في تطوير البنية التحتية الصحية وتحسين الخدمات المقدمة، وذلك بما يضمن استراتيجيات مالية مستدامة، حيث سيتم وضع خطة متكاملة للمستهدفات لإدارة دورة الإيرادات في المنشآت الصحية التابعة للهيئة حاليًا والمقرر استلامها مستقبلًا على اختلاف أنواعها وتخصصاتها الطبية بهدف تسريع وتيرة تشغيل نظام إدارة دورة الإيرادات في المنشآة وتحقيق المستهدفات المرجوة منها، وذلك فضلًا عن تعزيز استبقاء الكفاءات الطبية والإدارية من خلال برامج حوافز إضافية مربوطة بمعايير قياس الآداء الإكلينيكي ومعدل الإنتاجية.

    وأكد الدكتور أحمد السبكي، أن خطة هيئة الرعاية الصحية خلال عام 2024 تعكس رؤيتها الطموحة التي تحقق التميز التشغيلي بما يتماشى مع استراتيجة الدولة المصرية ورؤية مصر 2030، ويعزز جودة الخدمة الطبية ومستوى الرعاية الصحية المقدمة للمنتفعين تحت مظلة التغطية الصحية الشاملة، لافتًا أن رضاء المنتفعين هو الهدف الأسمى لهيئة الرعاية الصحية، وهو مؤشر واقعي يضمن التحسين المستمر لتجربة المرضى وتعزيز الرعاية المتمركزة حول المريض وفقًا لرؤية الهيئة.

    وأشار إلى أن خطة الهيئة لعام 2024 تأتي تماشيًا مع جهود الدولة في بناء مصر الرقمية وتحقيق أهداف التنمية المستدامة في القطاعات المختلفة، ولا سيما قطاع الرعاية الصحية، وبما يتسق مع تحقيق أهداف مصر في الجمهورية الجديدة، لافتًا أنه للوصول إلى أعلى مستويات الجودة ضمن خطة الهيئة لعام 2024 سيتم اعتماد المنشآت بمعايير دولية TEMOS , JCI لاستقطاب الوافدين الأجانب وتقديم الخدمة المتميزة لهم، فضلًا عن إنشاء مكاتب تابعة للهيئة للتعامل مع الأجانب بالمطارات.

  • القاهرة الإخبارية: الاحتلال يقصف محيط مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن الاحتلال يقصف محيط مستشفى “شهداء الأقصى” وسط قطاع غزة.

    وفي حصيلة غير نهائية، ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر والمكثف وغير المسبوق على قطاع غزة برا وبحرا وجوا منذ السابع من أكتوبر الماضي، إلى أكثر من 21 ألف شهيد، ونحو 56 ألف مصاب، إضافة إلى آلاف المفقودين، 70% منهم أطفال ونساء.

    لا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، وذلك في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • إجلاء 21 جريحا من المستشفى الأهلى و13 من مستشفى الشفاء لجنوب قطاع غزة

    أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، إجلاء 21 جريحا من المستشفى الأهلي و13 جريحا ونازحا من مستشفى الشفاء إلى جنوب قطاع غزة، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.

  • فريق الصحة العالمية يزور مستشفى الشفاء فى غزة ويصف الوضع بأنه “حمام دم”

    قالت منظمة الصحة العالمية: “لقد شارك موظفى المنظمة فى بعثة مشتركة للأمم المتحدة إلى مستشفى الشفاء فى شمال غزة يوم 16 ديسمبر لتوصيل الإمدادات الصحية وتقييم الوضع فى المرفق، واصفين الوضع فى المستشفى بانه “حمام دم “، وكان من بين الشركاء فى مهمة اليوم مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، وإدارة الأمم المتحدة للسلامة والأمن، ودائرة الأعمال المتعلقة بالألغام، قام الفريق بتسليم الأدوية والمستلزمات الجراحية ومعدات جراحة العظام ومواد التخدير والأدوية إلى المستشفى”.

    وقالت المنظمة فى بيان لها، إنه يحتاج مستشفى الشفاء، الذى يعمل حاليًا بالحد الأدنى، إلى استئناف العمليات الأساسية على الأقل بشكل عاجل لمواصلة خدمة الآلاف الذين يحتاجون إلى الرعاية الصحية المنقذة للحياة، مشيرة إلى أن مستشفى الشفاء، الذى كان فى السابق أهم وأكبر مستشفى إحالة فى غزة، يضم الآن عددًا قليلًا من الأطباء وعدد قليل من الممرضات، إلى جانب 70 متطوعًا، يعملون فى ظل ما وصفه موظفى منظمة الصحة العالمية بأنه “ظروف صعبة بشكل لا يصدق”.

    ويطلقون عليه اسم المستشفى بحاجة للإنعاش، كما لا تزال غرف العمليات والخدمات الرئيسية الأخرى معطلة عن العمل بسبب نقص الوقود والأكسجين والطاقم الطبى المتخصص والإمدادات، المستشفى قادر فقط على توفير الاستقرار الأساسى للصدمات، ولا يوجد لديه دم لنقل الدم، ولا يكاد يوجد أى موظف لرعاية التدفق المستمر للمرضى، يتم توفيرغسيل الكلى لحوالى 30 مريضًا يوميًا، حيث تعمل أجهزة غسيل الكلى على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع باستخدام مولد صغير.

    ووصف الفريق قسم الطوارئ بأنه “حمام دم”، حيث يوجد بداخله مئات المرضى المصابين، ويصل مرضى جدد كل دقيقة، تم خياطة المرضى الذين يعانون من إصابات رضحية على الأرض، ويقتصر الأمر على إعطاء ادوية علاج الألم.

    وقال موظفو منظمة الصحة العالمية، أن قسم الطوارئ ممتلئ للغاية لدرجة أنه يجب توخى الحذر حتى لا يدوس أحد على المرضى الموجودين على الأرض، ويتم تحويل الحالات الحرجة إلى المستشفى الأهلى العربى لإجراء العمليات الجراحية.

    ويستخدم عشرات الآلاف من النازحين مبنى المستشفى وأراضيه للمأوى، وهناك حاجة إلى استجابة إنسانية متعددة الجوانب لتزويدهم بالغذاء والماء والمأوى.

    وقد طلب العديد منهم من فريقنا أن يخبروا العالم بما يحدث على أمل تخفيف معاناتهم قريبًا، لا يزال مستشفى الشفاء يعانى من نقص حاد فى الغذاء والمياه الصالحة للشرب للعاملين فى مجال الصحة والمرضى والنازحين، ويعكس هذا مخاوف خطيرة ومتزايدة بشأن الجوع المستمر فى جميع أنحاء قطاع غزة، وعواقب سوء التغذية على صحة الناس وقابلية الإصابة بالأمراض المعدية.

    وتلتزم منظمة الصحة العالمية بتعزيز مستشفى الشفاء فى الأسابيع المقبلة، حتى يتمكن من استئناف وظائفه الأساسية على الأقل ومواصلة تقديم الخدمات المنقذة للحياة اللازمة فى هذا الوقت الحرج، يمكن تفعيل ما يصل إلى 20 غرفة عمليات فى المستشفى، بالإضافة إلى خدمات الرعاية اللاحقة للعمليات الجراحية، إذا تم تزويدها بإمدادات منتظمة من الوقود والأكسجين والأدوية والغذاء والمياه، كما أن هناك حاجة ماسة إلى عدد كبير إضافى من الموظفين الطبيين والتمريضيين والدعم المتخصصين، بما فى ذلك الفرق الطبية للطوارئ.

    وفى الوقت الحالى، لا يزال المستشفى الأهلى العربى هو المستشفى الوحيد الذى يعمل جزئيًا فى شمال غزة إلى جانب 3 مستشفيات تعمل بشكل محدود.

    تشعر منظمة الصحة العالمية بقلق بالغ إزاء الوضع الذى يتكشف فى مستشفى كمال عدوان وتقوم بجمع المعلومات على وجه السرعة، مع استمرار الأعمال العدائية وزيادة الاحتياجات الصحية فى جميع أنحاء قطاع غزة، يجب إعادة بناء مستشفى الشفاء، وهو حجر الزاوية فى النظام الصحى فى غزة، بشكل عاجل حتى يتمكن من خدمة الشعب المحاصر فى دائرة الموت والدمار والجوع والمرض.

  • إعلام فلسطيني: عشرات الشهداء والجرحى في استهداف إسرائيل لمستشفى كمال عدوان

    أفادت وسائل إعلام فلسطينية بوقوع عشرات الشهداء والجرحى في استهداف إسرائيلي لبوابة مستشفى كمال عدوان شمالي قطاع غزة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.

    وتجدد القصف الإسرائيلي برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة، بعد انتهاء اليوم السابع للهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وقد سمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • وصول 50 شهيدا إلى مستشفى كمال عدوان جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها، وصول 50 شهيدا إلى مستشفى كمال عدوان جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة.

    وتجدد القصف الإسرائيلي برًا وبحرًا وجوًا على مناطق متفرقة من قطاع غزة، بعد انتهاء اليوم السابع للهدنة الإنسانية المؤقتة، التي لم يتم الإعلان عن تمديدها.

    وكانت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، قد دخلت حيز التنفيذ الساعة السابعة من صباح الجمعة 24 نوفمبر الماضي، ولمدة أربعة أيام، حيث جرى تمديدها لثلاثة أيام إضافية، بعد عدوان إسرائيلي متواصل منذ السابع من أكتوبر الماضي، وأسفر عن استشهاد أكثر من 15 ألف مواطن، بينهم 6150 طفلًا، وأكثر من 4 آلاف امرأة، إضافة إلى أكثر من 36 ألف جريح، في حصيلة غير نهائية.

    وسمحت الهدنة -التي استمرت 7 أيام- بتبادل محتجزين في غزة بأسرى فلسطينيين من سجون الاحتلال، وتسهيل دخول المساعدات الإنسانية للقطاع المحاصر.

  • مدير مستشفى أبو الريش: أغلب الأعراض المنتشرة بين الأطفال لفيروس المخلوى

    قال الدكتور شريف الأنورى، مدير مستشفى أبو الريش المنيرة بقصر العينى، إن هذه الفترة التى تتزامن مع دخول موسم الشتاء تعد فترة انتشار الفيروسات فى كل عام، مطمئنا الأمهات بأن الأعراض التى تظهرعلى الأطفال هذه الفترة من كل عام أمر طبيعى.
    وأضاف الدكتور شريف الأنورى  أن أغلب الأعراض التى تظهر على الأطفال تحتاج إلى العلاج فى المنزل وعدد محدود يحتاج للذهاب إلى المستشفى، وأغلب الأعراض المنتشرة حاليا أشهرها فيروس المخلوى الذى ينشط فى مصر بداية من شهرأكتوبر وحتى فبراير من كل عام، ونعيش الفترة الحالية ذروة الإصابة بالفيروس ولا يوجد بيت به أطفال إلا ولديه طفل يعانى من الكحة وارتفاع فى درجة حرارة الجسم وأعراض البرد.
    وتابع مدير مسشتفى أبو الريش هناك بعض الفيروسات الأخرى ولكن أغلبها ذات أعراض متشابهة وأشهرهم الفيروس المخلوى وأولها ظهور أعراض حرارة للطفل وأعراض برد وبعدها يمتد إلى الصدر ويسبب التهاب شعبى وفى أغلب الأحيان يكون من بسيط إلى متوسط، وذلك يحتاج إلى علاج فى المنزل ولا يوجد داعى للقلق وتناول الطفل علاجات بسيطة بعدها تتحسن الحالة الصحية للطفل.

  • مستشفى كمال عدوان فى غزة يستقبل أكثر من 80 شهيدا و200 إصابة

    استقبل مستشفى كمال عدوان في قطاع غزة، الثلاثاء، أكثر من 80 شهيد و200 إصابة في مجزرة إسرائيلية جديدة ضد المدنيين في بيت لاهيا، بالإضافة لتسجيل أكثر من 100 شخص تحت الأنقاض وغير معروف مصيرهم حتى اللحظة.

    وأكدت مصادر طبية فلسطينية أن مستشفى كمال عدوان في غزة غير قادر على استقبال أعداد كبيرة من الإصابات، حيث أن المستشفى غير مهيأ لإجراء أي عمليات، مشيرة إلى تهديد الاحتلال بقصف المستشفى ومطالبته لآلاف الجرحى بإخلاء المستشفى في أقرب وقت.

    فيما أشارت المصادر إلى خروج المستشفى الاندونيسي ومستشفى نورا الكعبي عن الخدمة نتيجة القصف الإسرائيلي العنيف، موضحة أن مئات الحالات من مرضى الكلى مهددين بالموت في ظل خروج المستشفى عن الخدمة.

    ويركز جيش على استهداف مناطق مختلفة في شمال قطاع غزة منها مربعات سكنية في بيت لاهيا وجباليا ، واشتباكات عنيفة في محاور التقدم في الشيخ زايد وبير النعجة وبيت حانون والصفطاوي.

  • “القاهرة الإخبارية”: 450 مريضا عالقون داخل مستشفى الشفاء بغزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل نقلا عن إعلام فلسطيني أن مسؤول صحي يؤكد أن 450 مريضا عالقون داخل مستشفى الشفاء في قطاع غزة.

    وكانت الدكتورة مي الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، قالت إن الاحتلال طالب بإخلاء المصابين من مستشفى الشفاء في قطاع غزة وهو ما يمثل جريمة حرب، متابعة: “نعمل على نقل الجرحى والأطفال الخدج إلى مستشفيات الضفة الغربية”.

    وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية في تصريحات خاصة لقناة “القاهرة الإخبارية”: “نناشد الصليب الأحمر الدولي ومنظمة الصحة العالمية إرسال طواقمها الطبية لمستشفى الشفاء”.

    هذا ويتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.

    وخرجت 25 مستشفى و52 مركزًا صحيًا عن الخدمة في قطاع غزة، إضافة إلى تدمير 95 مقرًا حكوميًا وخروج 63 مدرسة عن الخدمة بالقطاع، ووجود أكثر من 12 ألف شهيد بينهم أكثر من 5 آلاف طفل في غزة، وأكثر من 3750 مفقودًا منهم 1800 طفل تحت الأنقاض.

  • وزيرة الصحة الفلسطينية: إخلاء المصابين من مستشفى الشفاء جريمة حرب

    قالت الدكتورة مي الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، إن الاحتلال طالب بإخلاء المصابين من مستشفى الشفاء في قطاع غزة وهو ما يمثل جريمة حرب، متابعة: “نعمل على نقل الجرحى والأطفال الخدج إلى مستشفيات الضفة الغربية”.

    وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية في تصريحات خاصة لقناة “القاهرة الإخبارية”: “نناشد الصليب الأحمر الدولي ومنظمة الصحة العالمية إرسال طواقمها الطبية لمستشفى الشفاء”.

    ويتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.

    وخرجت 25 مستشفى و52 مركزًا صحيًا عن الخدمة في قطاع غزة، إضافة إلى تدمير 95 مقرًا حكوميًا وخروج 63 مدرسة عن الخدمة بالقطاع، ووجود أكثر من 12 ألف شهيد بينهم أكثر من 5 آلاف طفل في غزة، وأكثر من 3750 مفقودًا منهم 1800 طفل تحت الأنقاض.

  • استشهاد مدير مستشفى الوفاء في قصف إسرائيلي بوسط غزة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها باستشهاد مدير مستشفى الوفاء في قصف إسرائيلي بمنطقة الزهراء وسط غزة.
    يتعرض قطاع غزة إلى قصف بري وبحري وجوي إسرائيلي أسفر عن استشهاد آلاف المدنيين الفلسطينيين بينهم نساء وأطفال، منذ إطلاق الفصائل الفلسطينية، عملية “طوفان الأقصى”، في 7 أكتوبر الماضى، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من ألف إسرائيلي واحتجاز نحو أكثر من 200 آخرين كرهائن.
  • ما يقرب من 150 ألف لتر سولار يتم دخولها من رفح لمستشفيات غزة

    أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل، بأن ما يقرب من 150 ألف لتر سولار يتم دخولها من رفح إلى المستشفيات بقطاع غزة، وإعادة تدفق شاحنات الوقود عبر المعبر إلى قطاع غزه.

     

  • وزارة الصحة الفلسطينية تنفى وجود أى أسلحة فى مستشفى الشفاء بغزة

    نفت وزارة الصحة الفلسطينية وجود أى أسلحة فى مستشفى الشفاء بغزة، بعد أن أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى عن وجود أسلحة ومعدات تكنولوجية داخل المستشفى، حسبما ذكرت شبكة العربية.

    بدورها اتهمت حركة حماس إسرائيل بوضع تلك الأسلحة لشرعنة قصف المستشفى والمجازر التى قامت بها قوات الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت شبكة “القاهرة الإخبارية” أن مدير مجمع الشفاء الطبي أكد أن قوات الاحتلال الإسرائيلي انسحبت من داخل مجمع الشفاء الطبي بغزة، للبوابات الخارجية للمجمع، ولا تزال الدبابات الإسرائيلية تتواجد بشكل كثيف في محيط المجمع، وتواصل عمليات إطلاق النار والقذائف باتجاه كل ما يتحرك في داخل المجمع أو في محيطه.

    وأضاف أنّ قوات الاحتلال الإسرائيلي التي دخلت منذ فجر اليوم للمجمع حتى قبل قليل عثت فسادًا كبيرًا في المجمع، حيث لا تزال الدبابات تطلق قذائفها ورصاصها باتجاه مجمع الشفاء الطبي، حيث لا يزال المجمع يضم أعدادًا من المرضى والجرحى والنازحين بجانب عدد كبير من الطواقم الطبية الذين ما زالوا محاصرين في المستشفى.

    وأكد أن عدم ابتعاد الدبابات والآليات العسكرية الإسرائيلية عن المجمع ومحيطه يدل على أن هذه الآليات والقوات الإسرائيلية ستعود من جديد إلى داخل المجمع لإجراء عمليات تفتيش أخرى، لأن عمليات التفتيش التي أجريت اليوم من قِبل القوات الإسرائيلية للمجمع لم تسفر عن وجود أي من الأسلحة أو من العناصر المقاومة الفلسطينية داخل مجمع الشفاء الطبي، كما كانت تدعي قوات الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء التحريض على المجمع الطبي.

    وأوضح أن ما وجدوه في المجمع عبارة عن أطباء ومرضى وجرحى وعدد من النازحين الفلسطينيين، مؤكدًا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي لم تعلن عن وجود أي من عناصر لقوات المقاومة الفلسطينية أو ما يشير إلى وجود عناصر كانت تتحصن داخل المجمع.

  • جارديان: اقتحام الاحتلال مستشفى الشفاء تصعيد يزيد من دعوات وقف إطلاق النار

    علقت صحيفة “الجارديان” البريطانية على اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلية لمستشفى الشفاء في وقت مبكر من يوم الأربعاء، لتنفيذ ما أسمته “عملية دقيقة وموجهة ضد الفصائل في منطقة محددة” من المجمع الطبي، لتستمر بذلك أكاذيب الاحتلال الوحشى الذى يرتكب إبادة جماعية وجرائم حرب بحق الفلسطينيين.

    واعتبرت الصحيفة أن قرار إرسال قوات إلى المستشفى يمثل تصعيدا للهجوم الإسرائيلي على غزة، وسيزيد من الدعوات لوقف إطلاق النار التي تقاومها دولة الاحتلال حتى الآن.

    وقال يوسف أبو الريش، المسئول في وزارة الصحة داخل المستشفى، إنه تمكن من رؤية الدبابات داخل المجمع و”العشرات من الجنود والقوات الخاصة داخل مباني الطوارئ والاستقبال.”

    وقال الدكتور منير البرش، مدير عام وزارة الصحة في غزة، إن القوات الإسرائيلية دخلت الجانب الغربي من الموقع المترامي الأطراف، مضيفا أن “هناك انفجارات كبيرة ودخل الغبار إلى المناطق التي نتواجد فيها. نعتقد أن انفجارا وقع داخل المستشفى“.

    واحتدم القتال حول مجمع مستشفى الشفاء لعدة أيام، مما أدى إلى محاصرة حوالي 1200 مريض وموظف. وأصبح المستشفى، وهو الأكبر في غزة، هدفا استراتيجيا لدولة الاحتلال، التي تزعم إن هناك مركز للفصائل في مخابئ تحته.

    وزعم جيش الاحتلال إنه وفر طرق إجلاء للمدنيين وأعطى السلطات في غزة التي تديرها الفصائل إشعارا قبل 12 ساعة بضرورة وقف أي عملية عسكرية في الداخل. وقالت الصحيفة أن قوات الاحتلال قصفت أحياء فى الجنوب رغم أنها وجهت سكان غزة للذهاب إلى هناك.

    وقال صحفي داخل المستشفى يتعاون مع وكالة الأنباء الفرنسية إن جنود الاحتلال كانوا يستجوبون الناس صباح الأربعاء، ومن بينهم مرضى وأطباء.

    ولم يكن من الواضح ما إذا كانت القوات الإسرائيلية تنوي البقاء في المستشفى لفرض سيطرة دائمة على الموقع أم أنها تخطط للانسحاب.

    ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن وزارة الصحة في غزة قولها إن “عشرات الجنود” دخلوا مبنى قسم الطوارئ في مستشفى الشفاء، وأن الدبابات دخلت المجمع.

  • جيش الاحتلال: تواصل تمشيط مستشفى الشفاء ولا معلومات حول وجود رهائن

    قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، أنه لا معلومات عن وجود رهائن بمجمع الشفاء في غزة، مشيرا إلى أن عمليات التمشيط بالمستشفى متواصلة، جاء ذلك نقلا عن قناة القاهرة الإخبارية.

    قال “البيت الأبيض”، صباح اليوم الأربعاء، إنه لا يؤيد قصف المستشفيات جوا، ولا يريد رؤية تبادل لإطلاق النار فيها، جاء ذلك ردا على إعلان الجيش الإسرائيلى تنفيذ عملية ضد الفصائل الفلسطينية بمستشفى الشفاء فى غزة.

    وأضاف متحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض طلب عدم الكشف عن اسمه – حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية – “لا نؤيد ضرب مستشفى من الجو ولا نريد أن نرى معركة بالأسلحة النارية في مستشفى ليقع الأبرياء والأشخاص العاجزون والمرضى، الذين يحاولون الحصول على الرعاية الطبية التي يستحقونها في مرمى النيران”، موضحا أنه يجب حماية المستشفيات والمرضى .

    وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، فجر الأربعاء، جزءا من مجمع الشفاء الطبي، غرب مدينة غزة، بعد حصاره لليوم السادس على التوالي.

    وأفادت مصادر طبية بأن دبابات الاحتلال اقتحمت ساحة مجمع الشفاء الطبي من الجهة الغربية، وسط إطلاق نار كثيف، كما انتشر القناصة في محيط المجمع.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت مبنيي الجراحات الجديد والطوارئ اللذين يتواجد فيهما المرضى والطواقم الطبية، وقامت بتفتيش المباني داخل المجمع، إضافة إلى الأقسام وسط إطلاق نار كثيف داخلها.

    وكانت قوات الاحتلال، قد أبلغت فجر اليوم، الطاقم الطبي في مجمع الشفاء، بنيتها اقتحام المجمع، الذي يضم داخله الآلاف بين طاقم طبي وجرحى ونازحين، وسادت حالة من الهلع والخوف تسود المرضى والنازحين والطواقم الطبية داخل المستشفى، بعد اعلان الاحتلال نيته اقتحام المستشفى.

    وتتمركز دبابات الاحتلال على أبواب مجمع الشفاء الطبي، وتحاصره من كافة الجهات، وشهدت الساعات الماضية قصفاً وإطلاق نار كثيفين في محيطه.

  • “البيت الأبيض” رافضا اقتحام إسرائيل لمستشفى الشفاء بغزة: يجب حماية المرضى

    قال “البيت الأبيض”، صباح اليوم الأربعاء، إنه لا يؤيد قصف المستشفيات جوا، ولا يريد رؤية تبادل لإطلاق النار فيها، جاء ذلك ردا على إعلان الجيش الإسرائيلى تنفيذ عملية ضد الفصائل الفلسطينية بمستشفى الشفاء فى غزة.

    وأضاف متحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض طلب عدم الكشف عن اسمه – حسبما نقلت قناة (الحرة) الأمريكية – “لا نؤيد ضرب مستشفى من الجو ولا نريد أن نرى معركة بالأسلحة النارية في مستشفى ليقع الأبرياء والأشخاص العاجزون والمرضى، الذين يحاولون الحصول على الرعاية الطبية التي يستحقونها في مرمى النيران”، موضحا أنه يجب حماية المستشفيات والمرضى .

    وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، فجر الأربعاء، جزءا من مجمع الشفاء الطبي، غرب مدينة غزة، بعد حصاره لليوم السادس على التوالي.

    وأفادت مصادر طبية بأن دبابات الاحتلال اقتحمت ساحة مجمع الشفاء الطبي من الجهة الغربية، وسط إطلاق نار كثيف، كما انتشر القناصة في محيط المجمع.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال اقتحمت مبنيي الجراحات الجديد والطوارئ اللذين يتواجد فيهما المرضى والطواقم الطبية، وقامت بتفتيش المباني داخل المجمع، إضافة إلى الأقسام وسط إطلاق نار كثيف داخلها.

    وكانت قوات الاحتلال، قد أبلغت فجر اليوم، الطاقم الطبي في مجمع الشفاء، بنيتها اقتحام المجمع، الذي يضم داخله الآلاف بين طاقم طبي وجرحى ونازحين، وسادت حالة من الهلع والخوف تسود المرضى والنازحين والطواقم الطبية داخل المستشفى، بعد اعلان الاحتلال نيته اقتحام المستشفى.

    وتتمركز دبابات الاحتلال على أبواب مجمع الشفاء الطبي، وتحاصره من كافة الجهات، وشهدت الساعات الماضية قصفاً وإطلاق نار كثيفين في محيطه.

    وحملت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، في بيان صحفي مقتضب، قوات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة الطاقم الطبي والمرضى والنازحين في المجمع. 

    يذكر أن مجمع الشفاء الطبي يضم نحو 650 مريضا بينهم 100 من مرضى العناية المكثفة والأطفال الخدج، بالإضافة لنحو 500 من الكوادر الطبية، إضافة إلى 4 إلى 5 آلاف نازح من الأطفال والنساء وكبار السن، في ظروف صعبة نتيجة انقطاع التيار الكهربائي جراء نفاد الوقود. 

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تقتحم مجمع مستشفى الشفاء فى غزة

    اقتحمت قوات تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلى مجمع مستشفى الشفاء فجر اليوم حسبما نشرت وسائل إعلامية.

    ونشرت وكالة الأنباء الفلسطينية إن القوات الإسرائيلية أبلغت بنيتها اقتحام مستشفى الشفاء فى قطاع غزة، وقالت إنها لن تمس المرضى ولا الطاقم الطبي.

    وأشارت الوكالة إلى أن الطاقم الطبي أبلغ اللجنة الدولية للصليب الأحمر، وطلب منها تحركا عاجلا لضمان عدم المساس بأي من المتواجدين في المجمع، الذي يؤوي آلاف النازحين.

    وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته تنفذ عملية الأربعاء ضد حماس داخل مستشفى الشفاء، أكبر مستشفى في غزة.

    وأضاف الجيش الإسرائيلي في بيان “بناء على معلومات مخابرات وضرورة في العمليات، تنفذ قوات الجيش الإسرائيلي عملية دقيقة وموجهة ضد حماس في منطقة محددة في مستشفى الشفاء”.

    وتابع “تضم قوات جيش الدفاع الإسرائيلي فرقا طبية ومتحدثين باللغة العربية خضعوا لتدريبات محددة للاستعداد لهذه البيئة المعقدة والحساسة بهدف عدم إلحاق أي ضرر بالمدنيين”.

  • وفد الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية يزور المصابين الفلسطينيين بمستشفى العريش

    زار وفد إعلامى الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برئاسة أشرف سالمان رئيس مجلس إدارة الشركة، وعمرو الفقى الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب، مستشفى العريش العام، حيث تفقد الوفد المستشفى وزار المصابين الفلسطينيين للاطمئنان عليهم.

    وضم وفد الإعلاميين، محمد السعدى، تامر مرسى، والبيرت شفيق، وإيمان أبو الخير، ودينا عبد الفتاح، وائل عبد العزيز محمد هشام، ولميس الحديدى، ويوسف الحسينى، وسارة طه، وجاسمين عبد الجليل، وأميمة عبد المجيد فؤاد، وعبد الفتاح مصطفى، وأحمد الدرينى، ومحمد شرادى، ولبنى عسل، جابر القرموطى، وعمرو شبانة، وعلا الشافعى، ودعاء جاد الحق، وأحمد السيد زيد، وتامر محمد حنفى، ومحمد عبد الرحمن، ولما جبريل، وندا محمد رضا محمود، وداليا عبد الرحيم على، وشافكى المنيرى، ومصطفى عمار، وأية محمد إبراهيم. بالإضافة إلى مشاركة، داما الكردى، ورعد الدورى، وأمل خالد مضهج، ومحمود التونى، ومحمد الباز، وأحمد الطاهرى، وخلود زهران، وريهام السهلى، وخالد محمد مرسى مراد، وإبراهيم جاد الحق، وبشير حسن عبد العال، ومحمد محمود عبد الباقى، ونانسى مدحت نور الدين، ورغدة منير، ويسرى أبو المعاطى، وإيمان الحصرى، وإسلام عبد الحكيم فتحى، وبثينة مصباح، وعزيز أحمد عبد العزيز، ومحمد أحمد حنفى أبو العلا، وأحمد محسن حسين، وهشام محمد السيد، وهشام أحمد عبد الفتاح، وخالد محمد رفاعى، ومحمد حسنى المتولى، وشريف أشرف الصيرفى، ومحمد الدسوقى رشد، ورشا الشامى، وأسامة عبد الفتاح الشاذلى.

    تضمنت الجولة داخل المستشفى الذى يضم نحو 61 مصابا وجريحا فلسطينيا، لقاءات مع عدد من المصابين بينهم أطفال، كما زار الوفد خيمة تقديم الخدمات الإنسانية.

    وأطلقت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قافلة إغاثية لدعم الأشقاء الفلسطينين فى قطاع غزة، وذلك فى إطار الدور المجتمعى للشركة من خلال المشاركة فى الخدمات المجتمعية على جميع الأصعدة. وضمت قافلة الشركة المتحدة المتجهه لميناء رفح البرى، 6 شاحنات محملة بـ 150 طن موادة غذائية ومياه لدعم الأشقاء الفلسطينيين، فى ظل الاحتياج الملح للمياه والمواعد الغذائية بقطاع غزة فى هذه الفترة. وتزينت شاحنات الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، بأعلام مصر وفلسطين، تعبيرا عن الدعم الكامل للأشقاء الفلسطينين، وحملت لافتات كبيرة بعلم فلسطين مكتوب عليها “يد بيد مع أهلنا فى فلسطين” تعبيرا عن الدعم الكامل والوقف بجانب الأشقاء الفلسطينيين.

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلي تطلق قنابل فسفورية فى محيط مستشفى القدس بغزة

    قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت قنابل فسفورية كثيفة، الليلة، على محيط مستشفى القدس غرب غزة.

    من جانبه قال الدكتور عبد الجليل حنجل المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطينى، إن مستشفيات شمال غزة توقفت معظمها عن الخدمة، لعدم وجود وقود ومستلزمات طبية وأدوية ومسكنات، بسبب وجود حصار خانق على هذه المستشفيات.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الكميات الخاصة بالمساعدات الطبية التى تدخل لا تكفى من أجل إنقاذ المصابين جراء القصف الإسرائيلى، وتوقفت الخدمات بالكامل فى مستشفى القدس، ونرح نحو 14 ألفا من السكان وتبقى نحو 300 من الطاقم الطبى ينتظر ممرا آمنا.

    من ناحية أخرى، قالت منظمة الصحة العالمية، إن مستشفى الشفاء توقف عن العمل” وأكد تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أنه “بعد ثلاثة أيام بدون كهرباء وماء، أصبح الوضع قاتماً وخطيراً”

  • المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني: مستشفى القدس في غزة خرج عن الخدمة

    قال الدكتور عبد الجليل حنجل المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطينى، إن مستشفيات شمال غزة توقفت معظمها عن الخدمة، لعدم وجود وقود ومستلزمات طبية وأدوية ومسكنات، بسبب وجود حصار خانق على هذه المستشفيات.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع قناة “القاهرة الإخبارية”، أن الكميات الخاصة بالمساعدات الطبية التى تدخل لا تكفى من أجل إنقاذ المصابين جراء القصف الإسرائيلى، وتوقفت الخدمات بالكامل فى مستشفى القدس، ونرح نحو 14 ألفا من السكان وتبقى نحو 300 من الطاقم الطبى ينتظر ممرا آمنا.

    وأشار إلى أنه لابد من نقل المصابين بمستشفيات شمال غزة إلى الجنوب لأنها كلها تخرج من الخدمة الآن ولا يكنها مساعدة المرضى، وهذه الرحلة قد تشكل خطورة عليهم بسبب القصف المستمر وانتشار الدبابات الإسرائيلية على الطريق.

    ولفت إلى أن هناك تنسيقا مع الهلال الأحمر المصرى والصليب الأحمر الدولى، من أجل دخول شاحنات المساعدات الطبية، وفيما يخص المرضى فالوضع كارثى لا يوصف، ولدينا مستشفيات فى خان يونس يمكنها استقبال المرضى، لكن النزوح عملية محفوفة بالمخاطر.

  • وزيرة الصحة الفلسطينية: 100 جثمان شهيد فى ساحة مستشفى الشفاء

    قالت الدكتورة مى الكيلة وزيرة الصحة الفلسطينية، إن هناك 23 مستشفى من أصل 25 مستشفى خرجت عن الخدمة في غزة.

    وأضافت وزيرة الصحة الفلسطينية، في تصريحات لبرنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on:” “لدينا أزمة كبيرة في مستشفى الشفاء، ومستشفى القدس، وهناك كارثة في مستشفى الرنتيسي والنصر وتم إخراج الكادر الصحي بقوة السلاح”.

    وتابعت الدكتورة مى الكيلة، أنه تم إخراج المرضى بالقوة من مستشفى الرنتيسي والنصر، ومستشفى الشفاء محاصر بالدبابات، والطاقم الطبي لا يستطيع أن ينظر حتى من الشباك، ولا يوجد طعام ولا شراب.

    وأشارت إلى أن هناك 39 طفلا في العناية المركزة في مستشفى الشفاء، وحياتهم مهددة لنقص الوقود، وهناك 100 جثمان شهيد في ساحة مستشفى الشفاء منذ 3 أيام، وبدأت تتحلل، والكلاب تنهشها، وناشدنا الصليب الأحمر لدفن الجثث الموجودة في ساحة مستشفى الشفاء.

  • مدير مستشفى العودة بغزة: الاحتلال يقصف محيطنا الآن

    قال الدكتور أحمد مهنا مدير مستشفى العودة بغزة، إن الاحتلال يقصف محيطنا الآن، متابعا : نخدر الحالات ببنج نصفي وهذا هو المتاح.

    وأضاف مدير مستشفى العودة بغزة، خلال برنامج كلمة أخيرة، المذاع على قناة on :”نستخدم دواء استحدث في الحرب العالمية الثانية للتخدير في العمليات”.

    وتابع الدكتور أحمد مهنا :”كل مستشفيات شمال غزة توقفت عن العمل، وأطفأنا المولدات منذ 4 أيام لنقص الوقود”.
    وقال مدير مستشفى العودة بغزة، :”موجودين في المستشفى منذ 35 يوما، وخزنا كميات كافية من الطحين والدقيق والأرز والبرغل والمعلبات، ولا يوجد منطقة آمنة لا في الجنوب ولا الوسط”.

  • الهلال الأحمر الفلسطيني يحذر: الأطفال الرضع بمستشفى القدس يعانون الجفاف

    حذر الهلال الأحمر الفلسطيني مساء السبت من أن “الأطفال الرضع في مستشفى القدس في غزة يعانون من الجفاف بسبب انقطاع الحليب”.

    وقال الهلال الأحمر الفلسطيني على حسابه في منصة “إكس”: “الأطفال الرضع في مستشفى القدس يعانون من الجفاف بسبب انقطاع الحليب”.

    وكان الهلال الأحمر قد كتب: “زملاؤنا في غرفة عمليات الطوارئ بغزة يعملون على مدار الساعة رغم انقطاع التيار الكهربائي والقصف المكثف المستمر في محيط مستشفى القدس”.

    وذكر أنه “لا تعمل سوى 7 مركبات إسعاف من أصل 18 تابعة لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة والمناطق الشمالية”، مشيرا إلى أن “باقي المركبات معرضة لخطر التوقف التام عن العمل خلال الساعات المقبلة بسبب نفاد الوقود”.

    وأضاف: “فرقنا تشهد سقوط العديد من الضحايا والجرحى”.

    كما أعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني في وقت سابق أن مستشفى القدس في قطاع غزة قد يتوقف عن العمل خلال الساعات الثلاث المقبلة، بسبب نفاد مخزون الوقود.

    وكتبت الجمعية في منصة “إكس”: “قد يتوقف مستشفى القدس عن العمل خلال الساعات الثلاث المقبلة بسبب نفاد الوقود وعدم وصول المساعدات، وسيحرم خمسمائة مريض وجريح من الرعاية الطبية، والذين في العناية المركزة والأطفال في الحاضنات سيموتون”.

    وفي وقت سابق، أعلن الهلال الأحمر أن القوات الإسرائيلية فتحت النار على وحدة العناية المركزة في مستشفى القدس بقطاع غزة.

  • طائرات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مستشفى الرنتيسي للأطفال في غزة

    قالت وسائل إعلام فلسطينية، إن طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت الليلة، الطابق الثالث من مستشفى الرنتيسي للأطفال في غزة.

    وشهدت مدينة غزة الفلسطينية، الليلة، انفجارات عنيفة وقصف غير مسبوق، من قبل الطائرات والبوارج الحربية الإسرائيلية، ما أسفر عن استشهاد وإصابة عشرات الفلسطينيين، وذلك بالتزامن مع قطع الاتصالات وخدمات الانترنت عن القطاع.

    وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن غارات الاحتلال العنيفة وغير المسبوقة، أسفرت عن ارتقاء العديد من الشهداء، بينهم أطفال ونساء، وإصابة العشرات من المواطنين، وتدمير العديد من المباني والمنازل المأهولة.

  • إدارة مستشفى الإندونيسي: الاحتلال يستخدم أسلحة تحدث إصابات خطيرة

    أعلنت إدارة مستشفى الإندونيسي، أن الاحتلال الإسرائيلى يستخدم أسلحة تحدث إصابات خطيرة.

    وطالبت إدارة مستشفى الإندونيسي، خلال مؤتمر صحفى نقلته قناة القاهرة الإخبارية، بمستلزمات طبية ووقود لمواصلة العمل، موضحة أن هناك 400 شهيد وجريح جراء قصف مخيم جباليا.

زر الذهاب إلى الأعلى