نتنياهو

  • إعلام إسرائيلى: نتنياهو وترامب ناقشا هاتفيا تطورات الأحداث بسوريا وإيران وغزة

    أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل نقلا عن إعلام إسرائيلي: نتنياهو وترامب ناقشا خلال اتصال هاتفي الليلة الماضية التطورات في سوريا وإيران والأوضاع بقطاع غزة.

    ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثي، مع دخول الحرب على غزة عامها الثاني، والتي أحدث كارثة إنسانية وتدميرًا واسعًا وغير مسبوق طال مناحي الحياة كافة.

  • نتنياهو مخاطبًا الإيرانيين: النظام الإيرانى الحالى يسعى لتدمير مستقبلكم

    وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رسائل عدة للشعب الإيراني زعم خلالها أن إسرائيل لا تسعى للحرب مع طهران.

    وفي شريط مسجل ومترجم إلى اللغة الإيرانية، قال نتنياهو إن عشرات المليارات الدولارات والتي أنفقها النظام الإيراني في سوريا ولبنان وغزة قد اختفت، مشيرا إلى أن تكلفة إطلاق مئات الصواريخ من قلب النظام الإيراني على إسرائيل بلغت 2.3 مليار دولار، معتبرا أن هذا الإنفاق كان يمكن توجيهه لتحسين البنية التحتية في إيران بدلا من تمويل هجمات وصفها بالعبثية.

    وأضاف نتنياهو أن النظام الإيراني يسعى لتدمير مستقبل الشعب الإيراني من خلال سياساته الحالية، وذلك وفق نشرة “القاهرة الإخبارية”.

  • نتنياهو: هضبة الجولان جزء من إسرائيل.. والسيطرة عليها يضمن لنا الأمن

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن السيطرة على هضبة الجولان يضمن لهم الأمن، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، في خبر عاجل لها.

    وتابع نتنياهو :”هضبة الجولان ستبقى جزءا من إسرائيل”، مردفا: “أمرنا الجيش بالسيطرة على قمة جبل الشيخ في سوريا”.

    وذكر أن عملية اغتيال نصر الله كانت نقطة تحول بالمنطقة، مستطردا: “سنواصل العمل من أجل إعادة المحتجزين في غزة”.

  • نتنياهو: قد أوافق على وقف إطلاق نار بقطاع غزة وليس إنهاء الحرب

    علق بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، على صفقة غزة، قائلا: “قد أوافق على وقف إطلاق نار بقطاع غزة وليس إنهاء الحرب”.

    أضاف نتنياهو وفق ما أوردته قناة القاهرة الإخبارية: “حققنا من الحرب في لبنان ما كنا نريد تحقيقه”.
     

  • نتنياهو: اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان سيزيد الضغط على حماس في قطاع غزة

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: “يمكننا البدء في محادثات جادة من أجل الوصول لوقف لإطلاق النار في لبنان، واتفاق وقف إطلاق النار في لبنان سيزيد الضغط على حماس في قطاع غزة”.

    وأضاف نتنياهو خلال كلمته عقب اجتماع الكابينيت، التى نقلتها قناة القاهرة الإخبارية، أننا استطعنا إعادة قدرات حزب الله اللبناني العسكرية سنوات إلى الوراء.

    وتابع سنطبق اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان وسنعيد بناء الشمال ونستمر حتى النصر، واتفاق وقف النار في لبنان يهدف إلى فصل ساحات القتال وعزل حماس.

  • “متحدث فتح”: نأمل أن يكون قرار “الجنائية الدولية” بداية لمحاكمة نتنياهو

    قال عبد الفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، إن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة لمحاكمة بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يواف جالانت خطوة في الاتجاه السليم، من أجل تصويب مسار القانون الدولي والعدالة الدولية التي يجب أن تقوم بوضح حد لجرائم الاحتلال الإسرائيلي.

    وأضاف «دولة»، خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، خلال برنامج «منتصف النهار»، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل اعتقدت أن العالم عاجز للدرجة التي تمكنه من ارتكاب إبادة جماعية للفلسطينيين لأكثر عام.

    وتابع، أن قرار المحكمة الجنائية الدولية رسالة للاحتلال بأنه يرتكب جريمة ويقتل الفلسطينيين ويجوعهم، ومن ثم، فإنه يخالف القوانين الدولية وسيحصل على عقابه، إذ اعتقد، أنه سيفلت من العقاب، لكن، لا يمكن لأحد الوقوف في وجهه، وأن واشنطن تدعمه، وأن الفيتو حاضر في مواجهة كل قرار من شانه لإنهاء الاحتلال، متمما: “نأمل أن يكون قرار الجنائية الدولية بداية لمحاكمة نتنياهو”.

  • نتنياهو: حماس لن تحكم غزة.. ومكافأة 5 ملايين دولار مقابل كل محتجز

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن حماس لن تحكم غزة، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضاف نتنياهو: “لن نتخلى عن مساعي العثور على المحتجزين المتبقين في غزة”.

    فيما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، أن نتنياهو يقول إن إسرائيل عرضت مكافأة 5 ملايين دولار مقابل كل محتجز يتم تحريره في غزة.

  • نتنياهو: حماس لن تحكم غزة.. ومكافأة 5 ملايين دولار مقابل كل محتجز

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن حماس لن تحكم غزة، وذلك حسبما أفادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها.

    وأضاف نتنياهو: “لن نتخلى عن مساعي العثور على المحتجزين المتبقين في غزة”.

    فيما ذكرت وكالة الأنباء الفرنسية، أن نتنياهو يقول إن إسرائيل عرضت مكافأة 5 ملايين دولار مقابل كل محتجز يتم تحريره في غزة.

  • إذاعة جيش الاحتلال: إلقاء قنبلة مضيئة تجاه منزل نتنياهو في قيساريا

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن إذاعة جيش الاحتلال قالت إنه تم إلقاء قنبلة مضيئة باتجاه منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في قيساريا والشرطة تفتح تحقيقا.

  • هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين: نتنياهو يطيل أمد حرب غزة للبقاء فى الحكم

    أكدت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يطيل أمد حرب غزة للبقاء في الحكم ويفعل ذلك على حساب الجنود والأسرى، مشيرة إلى أن نتنياهو يدير فى غزة حربا بلا أهداف ويرفض متعمدا إيجاد حكم بديل لحكم حماس.

    وأضافت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين أن التيار المتطرف فى الحكومة يواصل الدفع نحو الاستيطان والسيطرة على غزة، مشيرة إلى أنه بدلا من إنهاء الحرب وإعادة المختطفين يوسع الجيش المحاور ويقيم المنشآت.

    واستكملت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين “بايدن قال لنا هذا الأسبوع إن نتنياهو لا يريد إنهاء الحرب حتى تختفي حماس”.

  • أولمرت: نتنياهو يسعى لتخويف الإسرائيليين عبر تأجيج المخاوف من إيران

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلى الأسبق إيهود أولمرت فى تصريحات لصحيفة للتايمز إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو يصور نفسه كمخلص للأمة ويسعى لتخويف الإسرائيليين عبر تأجيج المخاوف من إيران.

    وأكد أولمرت أن نتنياهو يستغل مخاوف حدوث محرقة ثانية لضمان بقائه السياسى.

    ويواجه رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ملاحقات ممتدة علي صعيد الداخل الإسرائيلي من قبل المعارضة، ومن داخل دوائر الائتلاف الحاكم في تل أبيب، في محاولة للتخلص منه قبل تسلم الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب مهام ولايته الثانية، بحلول 20 يناير المقبل.

    وفى الوقت الذي بدأ فيه ترامب بالفعل مشاورات مع نتنياهو وعدد من المسئولين الإسرائيليين تمهيداً لإبرام صفقات من شأنها خفض التصعيد في غزة ولبنان، فتحت السلطات الإسرائيلية تحقيقا بشأن تلقي نتنياهو اتصالا صباح 7 أكتوبر 2023، يفيد باستعداد مئات المسلحين لشن هجوم عبر الحدود، ثم التلاعب بتسجيل هذه المكالمة لاحقا، حسبما كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية.

    كما يخضع مساعدو نتنياهو للتحقيق بشأن اتهامات بتسريب وتزوير السجلات والترهيب، في حين ينفي مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي هذه المزاعم.
    وقال مسؤولون مطلعون للصحيفة، إن مساعدي رئيس الوزراء يخضعون للتحقيق بشأن تغيير التفاصيل حول تلك المكالمة في السجل الرسمي لأنشطة نتنياهو في ذلك اليوم.

    ويسعى التحقيق لكشف ما إذا كان نتنياهو قد تلقى بالفعل معلومات بشأن هجوم 7 أكتوبر قبل قوعه، الأمر الذي قد يكون حاسما في مستقبله السياسي.

    ووجهت لمساعدي نتنياهو تهما عدة، منها تسريب وثائق عسكرية سرية، وتغيير النصوص الرسمية لمحادثات رئيس الوزراء، وترهيب الأشخاص الذين كان بإمكانهم الوصول إلى تلك السجلات.

    وتزيد القضية الانطباع بأن نتنياهو وفريقه استخدموا وسائل غير مشروعة لتحسين صورة رئيس الوزراء، على حساب الحقيقة أو الأمن القومي أو كليهما، في حين ينفي نتنياهو ومكتبه الاتهامات.

    وبحسب التحقيق، فإن جنرالا يدعى جيل أخبر رئيس الوزراء صباح يوم 7 أكتوبر أن مئات من أفراد حركة حماس يتصرفون بطريقة توحي بأنهم على وشك شن هجوم على إسرائيل، وهي مكالمة قيل إنها تغيرت في النصوص الرسمية، وفقا لما أفاد به مسؤولون مطلعون لـ”نيويورك تايمز”.

    وبحسب المسؤولين، فإن قضية تزوير السجلات لها شق آخر، وهو أن أحد مساعدي نتنياهو “أرهب” ضابطا في الجيش كان يتحكم في الوصول إلى سجلات الهاتف.

    وجاء ترهيب الضابط بعد تصويره من كاميرا أمنية مثبتة في مقر رئيس الوزراء، وهو يرتكب فعلا قد يسبب له إحراجا شخصيا.

    وبعدها اقترب أحد كبار مساعدي نتنياهو من هذا الضابط وأخبره أنه حصل على الفيديو المحرج، وهذا الشخص هو نفسه المتهم بإصدار أمر بالتلاعب بسجلات محادثات نتنياهو، مما يشير إلى أنه قد تعرض لنوع من الترهيب والابتزاز، وهو بالفعل نفس ما قاله الضابط لقادته.

    كما يواجه رئيس وزراء الاحتلال بنامين نتنياهو، تهمة أخرى موجهة لمساعديه وهي تقديم وثيقة حساسة سرا إلى مؤسسة إخبارية أجنبية، وهي عبارة عن مذكرة يفترض أن من كتبها ضابط من حماس وحصل عليها الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق، وتم تسريبها إلى صحيفة “بيلد” الألمانية.

    وبحسب الصحيفة، فإن الوثيقة أظهرت أن حماس سعت إلى التلاعب بأسر الرهائن لإقناع نتنياهو بالتنازل في محادثات الهدنة والموافقة على شروط أقل ملاءمة لإسرائيل.

    واستشهد نتنياهو بتقرير صحيفة “بيلد”، ليزعم أن حماس سعت إلى “بث الفتنة بيننا، واستخدام الحرب النفسية ضد عائلات الرهائن”.

    وقال المسؤولون إن المحققين يفحصون ما إذا كان نتنياهو يستشهد بوثيقة سربها مساعدوه، لكن لا يوجد ما يشير إلى أن نتنياهو نفسه يخضع للتحقيق أو أنه تم استجوابه.

    وألقي القبض على أحد مساعدي رئيس الوزراء، وهو إيلي فيلدشتاين، و4 من الضباط بتهمة المساعدة في حصول الصحيفة على الوثيقة.

    ومن المقرر، أن يدلي نتنياهو بشهادته في قضية الفساد الكبرى في الثاني من ديسمبر، بعد أن رفضت المحكمة طلبه بتأجيل آخر.

    وقال محلل الشؤون السياسية في قناة 12 الإسرائيلية عميت سيغال، الذي يعتبر مقربًا من نتنياهو، إن الأخير لن يسعى بعد الآن لتأجيل شهادته.

    وكان فريق الدفاع عن نتنياهو قد قدّم طلبًا للمحكمة المركزية لتأجيل شهادته، موضحاً أن رئيس الوزراء لم يكن مستعداً للإدلاء بشهادته، التي كان من المقرر أن تبدأ في 2 ديسمبر، بسبب ضغوط الوقت لإدارة الحرب متعددة الجبهات.

    ومع ذلك، رفضت المحكمة طلب نتنياهو قائلةً إنها منحته فترة طويلة من الوقت للتحضير عندما حددت الموعد في يوليو وأنها “غير مقتنعة بأن تغييرًا جوهريًا في الظروف قد حدث يبرر تغييرًا في التاريخ الذي حددناه في قرارنا”.

  • إعلام عبرى: مدير ديوان نتنياهو مشتبه به بتغيير مواعيد مكالماته يوم 7 أكتوبر 2023

    ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن مدير ديوان رئاسة الوزراء مشتبه به بتغييره مواعيد مكالمات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو وسكرتيره العسكري في السابع من أكتوبر2023.

    وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، عن فضيحة تسريبات جديدة من مكتب نتنياهو، مؤكدة أن هناك تحريات بشأن قيام شخصين مرموقين في ديوان نتنياهو بالحصول على مواد حساسة تخص ضابطا رفيعا.

    وأكدت الشبكة أن المواد استُخرجت من كاميرات مراقبة ويُتحرى إن كان الهدف هو ممارسة ديوان نتنياهو ضغطا عبرها، مضيفة أن هناط شكوك بعلاقة بين حصول ديوان نتنياهو على صور تخص ضابطا رفيعا وقضية سرقة مواد عسكرية سرية.

    ونفى ديوان نتنياهوالحصول على مواد تخص ضابطا رفيعا ووصفها بالافتراء على رئاسة الوزراء.

    يذكرأن، تعرض ديوان نتنياهو لتسريبات أخرى خلال الأيام القليلة الماضية، حيث كشف تقرير صحفى إسرائيلى أن المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء الإسرائيلى، المشتبه بتورطه فى تسريب وثائق سرية للصحافة من دون تصريح، سبق أن طرد من الجيش عندما كان عسكريا احتياطيا فى بداية حرب غزة.

    وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن أليعازر فلدشتاين، المتحدث السابق باسم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي أوقف مع 3 أشخاص آخرين منهم أعضاء في أجهزة أمنية، تم تعيينه متحدثا للشؤون العسكرية والأمنية باسم نتنياهو، في الأيام الأولى التي أعقبت هجوم 7 أكتوبر.

    وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن هذا المنصب لم يكن موجودا من قبل.

    وخلال الأسبوع الثاني من الحرب، طلب مدير مكتب نتنياهو تعيين فيلدشتاين في مركز قيادة الطوارئ الوطني التابع لوزارة الدفاع، إذ كان وقتها عسكريا احتياطيا.

    لكن لمدة 3 أيام في منتصف أكتوبر 2023، عمل فيلدشتاين في مكتب نتنياهو بدلا من تقديم التقارير لمركز مقر قيادة الجيش كما كان مقررا، وفق “يديعوت أحرونوت”.

    وبعد أن أدركت وزارة الدفاع أن فيلدشتاين لم يكن يؤدي المهام التي تم تجنيده من أجلها، طلبت إنهاء خدمته الاحتياطية بأثر فوري.

  • نتنياهو: لا نريد الحرب مع إيران

    أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنهم لا يريدون الحرب مع إيران، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.

     

  • نتنياهو: مكتبى يتعرض لهجوم شرس.. وحماس وصلها نصوص اجتماعات سرية

    قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن مكتبه يتعرض لهجوم شرس، وحملة منظمة لضرب قيادة الدولة والإضرار بها”.

    وأضاف نتنياهو في كلمة له اليوم الأحد، أن “حماس وحزب الله تلقيا نصوصا سُربت من اجتماعات حساسة ولم يتم فتح أي تحقيق.”

    وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية -الخميس- أنه يجري التحقق بشأن تورط اثنين من كبار المسؤولين في مكتب بنيامين نتنياهو في استخراج ونشر مواد حساسة من كاميرات مراقبة تتعلق بضابط كبير في الجيش.

    وبحسب المصادر فإنه يتم حاليا التحقق مما إذا كان هذا حادثا آخر قام فيه كبار المسؤولين بتجاهل الإجراءات، وأعطوا تعليمات للمرؤوسين للعمل بخلاف القواعد وانتهكوا مبادئ أساسية لأمن المعلومات وحماية الخصوصية، وأشارت إلى أن هذا يبدو أنه بداية لفتح “صندوق من الشرور” لا نهاية لها.

  • صحيفة إسرائيلية: تصرفات ترامب قد تشجع نتنياهو على مواصلة حرب غزة

    تساءلت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” السبت عما إذا كان بإمكان الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنهاء الحرب في غزة وإعادة المحتجزين الإسرائيليين في القطاع.

    وذكرت الصحيفة على موقعها الإلكتروني أن خبراء في سياسة الشرق الأوسط يقولون إن عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات الرئيس المنتخب ربما يردع معارضي إسرائيل، لكنه قد يشجع أيضا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على مواصلة الحملة العسكرية.

    وأشارت الصحيفة إلى أنه ولعدة أشهر خلال حملته الانتخابية، صرح دونالد ترامب بأنه يريد أن تنتهي الحرب في غزة — حتى أنه حدد جدولا زمنيا لإسرائيل لإنهاء حملتها ضد حماس في الأراضي الفلسطينية بحلول يوم تنصيبه. كما حذر في المؤتمر الجمهوري من أن حماس إذا لم تفرج عن المحتجزين لديها قبل تنصيبه في 20 يناير، فسيكون لهذا “ثمن كبير”.

    وقال العديد من المحللين إنهم يتوقعون أن يستمر القتال بشكل أو بآخر رغم تحذيرات ترامب.

    وقالت شيرا إفرون، مديرة البحث السياسي في منتدى السياسة الإسرائيلية، وهو منظمة تسعى لإنشاء دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل: “الحرب في غزة انتهت منذ شهور، بما في ذلك القتال الشديد. ما لدينا الآن هو مكافحة التمرد”. وأضافت: “إسرائيل قد تقول، انتهت الحرب في غزة، ولكننا باقون هنا لمدة…”.

    ولفتت إفرون إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونائبته كامالا هاريس كانا محددين جدا في تحديد كيفية إنهاء الحرب. وتشمل هذه الحلول إطلاق سراح الرهائن وارتفاع المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. وفي المقابل، قالت: “لست متأكدة من أين سيقف ترامب وفريقه في هذا الصدد”.

    وقال مارك دوبويز، رئيس مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات: “لا أعتقد أن إدارة ترامب القادمة، تعني بأي حال من الأحوال أن “إنهاء الحرب” يعني بالضرورة عدم استمرار العمليات الإسرائيلية في غزة أو في جنوب لبنان أو ضد إيران”. وأوضح: “أعتقد أن ما يتحدث عنه ترامب هو العمليات العسكرية الكبيرة في لبنان وفي غزة”. الأمر غير واضح. مثل العديد من جوانب أجندته، لم يقدم الرئيس المنتخب تفاصيل واضحة حول رؤيته لإنهاء الصراع في الشرق الأوسط.

    قالت إليزابيث بيبكو، المتحدثة باسم الحزب الجمهوري: “أعتقد أن ترامب يتوقع من إسرائيل الفوز بالحرب بنسبة 100٪، فهذه هي الطريقة التي يتحدث بها دائمًا عن إنهاء الحروب”. وعندما طُلب منها شرح كيف يمكن تحقيق نصر حاسم، الآن بعد أن خاضت القوات الإسرائيلية حربًا شاقة في غزة لأكثر من عام، ألقت باللوم على إدارة بايدن لعدم السماح “بإجراء حاسم”.

    وقال جيريمي بن عامي، رئيس مجموعة “جي ستريت”- وهي جماعة ضغط يهودية ليبرالية في الشرق الأوسط تدعو إلى وقف إطلاق النار – “لا أستطيع التنبؤ ما إذا كان انتخاب ترامب سيسرع من إنهاء الحرب”. وأضاف “قبل الانتخابات، قلت إنني أعتقد أن نتنياهو كان يضع نفسه في موقف يسمح له بإعلان النصر إذا فاز ترامب”.

    وأضاف بن عامي: “الإجابة الصادقة هي أننا لا نعرف. ليس هناك سياسة خارجية منسقة. لا يوجد أي انسجام في أي شيء يحدث حول دونالد ترامب، وليس لدي أي فكرة عن سياسته في غضون 74 يوما، وأتخيل أن ليس لديه فكرة أيضا”.

    وقال ديفيد ماكوفسكي، زميل أول في معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى: “من جانب نتنياهو، أعتقد أنه يأمل أن يكون لديه يد أكثر حرية أكبر في التعامل مع ترامب في ما يتعلق بغزة بشكل عام”. وأضاف: “ربما يشعر أن إدارة ترامب لن تضعه تحت نفس التدقيق الحالي”.

    لكن ماكوفسكي أضاف أنه إذا كان نتنياهو يعتقد أنه قد حصل على تخفيف كامل للضغوط من الولايات المتحدة بانتخاب ترامب، فإنه قد يواجه استفاقة مفاجئة.
    وأوضح أن ترامب، الذي قال للجماهير في حملته الانتخابية، بما في ذلك الأمريكيون العرب في ميشيجان، إنهم يمكنهم توقع “سلام في الشرق الأوسط” إذا أصبح رئيسا، لكنه يواجه أيضا ضغوطا من الجناح الانعزالي في الحزب الجمهوري — بما في ذلك نائب الرئيس المنتخب جي دي فانس — الذي يعارض التورط الخارجي ويحذر من الصراع مع إيران.

  • نتنياهو عن إقالة جالانت: انكسرت الثقة وتم اكتشاف فجوات كبيرة بيننا

    قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو تعليقا على إقالة وزير الدفاع يوآف جالانت، إنه “في الأشهر القليلة الماضية انكسرت الثقة وتم اكتشاف فجوات كبيرة بيننا في إدارة الحملة”.

    وقد قالت القناة 12 الإسرائيلية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنامين نتنياهو،أقال وزير الدفاع جالانت.

    وذكرت القناة  أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، عين وزير الخارجية يسرائيل كاتس بدلا منه.

    وفي أخر ظهور لجالانت، كان أثتاء تفقد قوات جيش الاحتلال اليوم الثلاثا، حيث قال وزير الدفاع الإسرائيلي إنه سيتعين تمديد الخدمة الإلزامية إلى 3 سنوات وتجنيد المتدينين المتشددين على نطاق واسع.

    ونقلت صحيفة معاريف أن جالانت صادق على إصدار 7 آلاف أمر تجنيد إضافي بحق اليهود الحريديم.

    وقد تظاهر عشرات المستوطنين اليهود من الحريديم أمام مقر للتجنيد فى تل أبيب رفضا للتجنيد الإجبارى، واشتبكوا مع الشرطة الإسرائيلية التى حاولت تفريقهم.

  • وسائل إعلام إسرائيلية تنشر صورا للمتهم الرئيسي فى تسريبات مكتب نتنياهو

    نشرت وسائل إعلام عبرية، صور للمتهم الرئيسي في القضية وهو إيلي فيلدشتاين، وهو أحد المتحدثين باسم رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنامين نتنياهو.

    وقد رفع قاضي إسرائيلي، جزئيًا أمر حظر النشر في قضية تسريب مكتب نتنياهو، وسمح بنشر أن المشتبه به الرئيسي في الفضيحة هو إيلي فيلدشتاين – أحد المتحدثين باسم نتنياهو.

    وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية وافق القاضي على نشر ما يلي: “بدأ التحقيق، بعد أن ثبتت شكوك كبيرة في جهاز الشاباك والجيش الإسرائيلي، أيضًا بعد تقارير صحفية تفيد بأن معلومات استخباراتية سرية وحساسة تم أخذها من أنظمة الجيش الإسرائيلي، وإصدارها بشكل غير قانوني، وكان هناك خوف من ضرر جسيم للأمن القومي وخطر على مصادر الاستخبارات. 

    بدورها قالت مصادر عسكرية واستخباراتية إسرائيلية لصحيفة يديعوت أحرونوت، إن “مجموعة من الأشخاص (مكتب نتنياهو) تجلس في الظلام وتتآمر وتدبر وتحرك عملاء في الجيش يدوسون الأسرار بشكل صارخ ويعرضون أساليب العمل والمصادر للخطر”.

    علق يائير لبيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، على فضيحة تسريب وثائق ومعلومات مهمة من مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، قائلا: “هذا ليس تسريبا مشتبها به، بل تم إفشاء أسرار دولة لأغراض سياسية”.

    من جانبه قال بيني جانتس، الوزير السابق في حكومة الحرب الإسرائيلية، فى مؤتمر صحفى مشترك مع “لبيد” إن “هذا ليس اشتباهًا بتسريب، بل بالتنصت على أسرار الدولة لأغراض سياسية – هذه ليست جريمة جنائية فحسب، بل هي جريمة وطنية”.

    في السياق ذاته ذكرت هيئة البث الإسرائيلية أنه تم اعتقال 4 أشخاص في قضية التسريبات الأمنية بينهم مستشار رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

    كما وكشفت وسائل إعلام أن المعتقل الرئيسي في قضية التسريبات هو إيلي فلدشتاين وقد عمل متحدثا بمكتب نتنياهو.

    وقالت وسائل إعلام عبرية، إنه تم تمديد حبس أحد المشتبه بهم في قضية تسريب معلومات من مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي.

    ذكرت القناة الـ 12، أن مستشار نتنياهو سرقة وثائق وتحقيق، مشيرة إلى أن الشرطة والشاباك طالبوا بتمديد احتجاز 3 من المتهمين 8 أيام.

    إيلي فيلدشتاين هو المشتبه به في قلب قضية الوثائق السريةإيلي فيلدشتاين المشتبه به في قضية الوثائق السرية
    رسائل شقيقة المتهمرسائل شقيقة المتهم
  • نتنياهو لصحيفة “لو فيجارو”: عثرنا على أسلحة روسية حديثة فى لبنان

    قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة نشرتها صحيفة فرنسية الأربعاء، أن قواته عثرت على أسلحة روسية “حديثة” خلال تفتيشها قواعد لحزب الله في جنوب لبنان.

     

    وذكّر في مقابلته مع “لو فيجارو”، بأن القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي في 2006 لا يسمح سوى للجيش اللبناني بحمل أسلحة في المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني.

     

    كما أضاف “مع ذلك، في هذه المنطقة، حفر حزب الله مئات الأنفاق والمخابئ، حيث عثرنا للتو على كمية من الأسلحة الروسية الحديثة”.

     

    من جهة ثانية، قال إن “اندلاع حرب أهلية جديدة في لبنان سيشكل مأساة. من المؤكد أننا لا نهدف إلى إثارة مثل هذه الحرب، وإسرائيل لا تنوي التدخل في الشؤون الداخلية للبنان”.

     

    وأردف أن هدفنا الوحيد هو إتاحة العودة لمواطنينا الذين يعيشون على طول الحدود اللبنانية إلى ديارهم، والشعور بالأمان.

     

  • ليبرمان يرفض الموازنة المقترحة ويطالب نتنياهو بغلق وزارات “غير ضرورية”

    رفض وزير المالية الإسرائيلي السابق أفيجدور ليبرمان، زعيم حزب “يسرائيل بيتنا”، اليوم الإثنين، أحدث مُقترحات الحكومة الإسرائيلية بشأن الميزانية، وقال إن الميزانية في شكلها الحالي تضر بدافعي الضرائب العاديين.

    ورأى ليبرمان، أن الائتلاف الحاكم الحالي سيكون أفضل حالاً إذا أغلق الوزارات الحكومية “الزائدة عن الحاجة”، وليس خفض المزايا، في مُحاولة لخفض العجز الكبير في الميزانية وتمويل الحروب الجارية مع حركة “حماس” في غزة و”حزب الله” في لبنان.

    وفي رسالة بالفيديو نشرها على منصة (إكس) قال : “أيها المواطنون الإسرائيليون، ستضربكم هذه الحكومة في مدخراتكم، وكل ما كسبتموه وادخرتموه على مر السنين .. في المعاش التقاعدي، وفي صناديق الدراسة المتقدمة”.

    وقال ليبرمان: “إنهم سيرفعون ضريبة القيمة المُضافة. وكل هذه المراسيم بدلا من إلغاء كل الوزارات غير الضرورية”. وفي الفيديو بدا ليبرمان وهو ينتزع أسماء العديد من الوزارات والإدارات من لوحة ويلقيها، بما في ذلك وزارة التراث ووزارة التوطين والبعثات الوطنية.

    وتابع “إنها جميعًا مضيعة للمال. وبدلاً من إيذاء المواطنين، ابدأ في التقليص في الأماكن التي لا يحتاج إليها أحد”.

    وتأتي تصريحات ليبرمان بعد أن قدمت وزارة المالية قانون الترتيبات لهذا العام، قبل الدورة التشريعية المُقبلة للكنيست. وعادة ما يكون القانون، الذي يُحدد كيفية صرف الأموال، هو الإجراء الأخيرة قبل إقرار الميزانية.

     

  • نتنياهو: إيران ارتكبت خطأ كبيرا الليلة وستدفع ثمنه

    قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو في مستهل جلسة حكومة الاحتلال: “إيران ارتكبت خطأ كبيرا الليلة وستدفع ثمنه. سنتمسك بالقاعدة التي أرسيناها من يهاجمنا سنهاجمه”.

    وقد نقلت وسائل إعلام إسرائيلية، الثلاثاء، عن جيش الاحتلال الإسرائيلي قوله إن القوات الجوية ستواصل شن “ضربات قوية” في جميع أنحاء الشرق الأوسط، الليلة.

    قال الاحتلال، الثلاثاء، إنه أصدر أمراً بإغلاق منطقة عسكرية جديدة في الشمال، وأضاف، في بيان، أن الدخول إلى هذه المنطقة محظور تماماً.

    وأعلن جيش الاحتلال عن رصد صواريخ تم إطلاقها من إيران ، قائلاً في بيان إن “جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ في ظل إطلاق الصواريخ من إيران على إسرائيل”، وأن قيادة الجبهة الداخلية وزعت، في الدقائق الأخيرة، إرشادات للنجاة في أجزاء مختلفة من إسرائيل.

    وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إن هناك دوي انفجار في منطقة تل أبيب ، فيما قدرت وسائل إعلام عبرية الدفعة الأولي بـ200 صاروخ، وكشفت في الوقت نفسه عن دوي صافرات الإنذار في القدس المحتلة.

  • إعلام إسرائيلي: نتنياهو صدق على هجوم بيروت قبل خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن وسائل إعلام إسرائيلية قالت إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو صدق على هجوم بيروت قبل خطابه في الجمعية العامة للأمم المتحدة، وسيعود إلى إسرائيل هذا المساء.

    وأفادت القناة بأن وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” قالت :”لا نزال نجمع المعلومات بشأن الهجوم على الضاحية الجنوبية لبيروت”.
    ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.
    وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله، فيما أكد مسؤول أمني إسرائيلي أنه “إذا نجحت عملية الاغتيال ستكون زلزالًا لحزب الله”.
    من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.

  • إعلام عبرى: نتنياهو يقطع زيارته لنيويورك ويعود إلى إسرائيل

    قالت وسائل إعلام عبرية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو قطع زيارته لنيويورك وسيعود لإسرائيل.

    وأكدت القناة 13 الإسرائيلية أن معلومات الاستخبارات أكدت أن نصر الله كان فى المقر المستهدف لكن مصيره ليس واضحا.

    وقالت القناة 12 الإسرائيلية أن الجيش يحقق فيما إذا كان حسن نصر الله موجودا فعلا فى الموقع المستهدف بالقصف على الضاحية الجنوبية فى بيروت أم لا.

    وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أنه تم استخدام قنابل تزن 2000 رطل خارقة للتحصينات فى قصف الضاحية الجنوبية فى بيروت.

    وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن الهدف من القصف على الضاحية الجنوبية فى بيروت هو اغتيال حسن نصر الله.

    وأكد الجيش الإسرائيلى أن المقر الرئيسى المستهدف لحزب الله كان أسفل مبان سكنية فى الضاحية الجنوبية.

    وأكدت وسائل إعلام لبنانية أن هناك أنباء عن فشل محاولة اغتيال حسن نصر الله فى الغارة الإسرائيلية على المقر الرئيسى لحزب الله فى الضحاية الجنوبية فى بيروت.

    وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلى اليوم إنه تم استهداف المقر الرئيسى لحزب الله ومقر قيادته فى الضاحية الجنوبية، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.

    يذكرأن وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن قال أن خوض إسرائيل حربا شاملة مع حزب الله سيكون مدمرا، وعدد الضحايا قد يتجاوز غزة، حسبما ذكرت سى أن إن الأمريكية.

    وأكد أوستن أن التوغل البرى المحتمل لإسرائيل بلبنان يهدد بتفاقم الوضع وتحويله لصراع إقليمى، مؤكدا ضرورة التوصل إلى حل دبلوماسى للصراع.

  • نتنياهو: نوجه ضربات إلى حزب الله لا يمكنه تصورها ونفعل ذلك بقوة

    قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو: “مصممون على إعادة مواطني الشمال إلى ديارهم ولا يمكنني إعطاء تفاصيل بشأن ما نقوم به”، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    أضاف نتنياهو، في تصريحات له: “نوجه ضربات إلى حزب الله لا يمكنه تصورها ونفعل ذلك بقوة”.

    وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف منزلا في بلدة عدلون وشن غارة على بلدة كفر كلا جنوب لبنان.

  • أكسيوس: نتنياهو أعطى الضوء الأخضر لبحث المبادرة الأمريكية بشأن غزة ولبنان

    قال موقع أكسيوس الأمريكي نقلا عن مسؤول إسرائيلي، إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو أعطى الضوء الأخضر لبحث المبادرة الأمريكية الجديدة بشأن غزة ولبنان، وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.

    وأضاف موقع أكسيوس الأمريكي، أن الولايات المتحدة ناقشت على مدار يومين خطة التهدئة في لبنان مع دول عربية وفرنسا وإسرائيل، لافتا إلى أن واشنطن تعد خطة لوقف إطلاق نار مؤقت بين إسرائيل وحزب الله وقد تعلنها اليوم.

    وأعلنت وكالة الأنباء اللبنانية، ارتقاء 5 شهداء بينهم رضيعا في غارة للاحتلال على بلدة شحور بمدينة صور بجنوب لبنان.

    وذكرت وسائل إعلام لبنانية، أن طيران الاحتلال شن غارة على منطقة رأس قسطا في مدينة جبيل.

    بينما قال وزير الصحة اللبناني، إن أكثر من 40 ألفا نازح بمراكز الإيواء، وتابع: “هناك 223 جريحا نتيجة غارات الاحتلال اليوم، و51 شهيدا جراء عدوان الاحتلال اليوم”، لافتا إلى أن جولات لمراكز الإيواء لمتابعة الوضع الوبائي.

  • نتنياهو: نفضل عدم الذهاب إلى حرب شاملة في التصعيد مع حزب الله

    أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوقال :”نفضل عدم الذهاب إلى حرب شاملة في التصعيد مع حزب الله، ومستمرون بالعمل للتوصل إلى صفقة تبادل للمحتجزين وتأخير عقدها سببه حماس، وخطة اللواء احتياط آيلند بإعلان شمال غزة منطقة عسكرية هي إحدى الخطط التي ندرسها”.

    ونفذ جيش الاحتلال غارة جوية على محيط منطقة الجاموس في ضاحية بيروت الجنوبية، وأظهر بث مباشر من “رويترز” سحابة كثيفة من الدخان تتصاعد فوق بيروت، بعد أن قال سكان إنهم سمعوا دوّي انفجار قوي.

    وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الغارة على الضاحية الجنوبية لبيروت استهدفت اجتماعا لقيادات مهمة في حزب الله، فيما أكد مسؤول أمني إسرائيلي أنه “إذا نجحت عملية الاغتيال ستكون زلزالًا لحزب الله”.

    من جانبه قال مسؤول إسرائيلي، إن إسرائيل دخلت مرحلة جديدة في الحرب، مشيراً إلى أن تل أبيب تواصل ملاحقة “حزب الله” اللبناني، حسبما أورد موقع “يديعوت أحرونوت”.

  • إعلام عبرى: نتنياهو اجتمع مع رئيس حزب “أمل جديد” مرتين لبحث ضم الأخير للحكومة

     ذكر موقع “والا” الإخبارى الإسرائيلى، اليوم الأربعاء، أن محادثات أجريت بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ورئيس حزب (أمل جديد) جدعون ساعر، بشأن انضمام الأخير إلى الحكومة.

    ونسب الموقع إلى مصادر سياسية إسرائيلية قولها إن نتنياهو وساعر اجتمعا بشكل مباشر خلال الأسبوعين الماضيين، لمناقشة إمكانية انضمامه (ساعر) للحكومة.
    وكان رئيس حزب (إسرائيل بيتنا) أفيجدور ليبرمان قد أبلغ صحيفة (معاريف) أمس، بأن نتنياهو يسعى لضم ساعر إلى الحكومة، كما أنه ينوى التخلص من وزير الدفاع يوآف جالانت، ووضع شخص لا يخالفه الرأى فى منصبه.

    ورجحت الصحيفة أن يضع نتنياهو يسرائيل كاتس وزير الخارجية فى منصب وزير الدفاع، على أن يتولى ساعر وزارة الخارجية.

  • نتنياهو يطالب حكومته بتدابير لمنع اعتقاله بأوامر من الجنائية الدولية

    قالت القناة 12 الإسرائيلية اليوم إن تقديرات إسرائيل تؤكد أن المحكمة الجنائية الدولية ستصدر قريبا أوامر اعتقال بحق نتنياهو وجالانت ولا يمكن منع ذلك، مشيرة إلى أن نتنياهو ووزير العدل طلبا من المستشارة القانونية للحكومة فتح تحقيق جنائى لمنع أوامر اعتقال الجنائية.

    وأكدت القناة أن المستشارة القانونية رفضت مقترح نتنياهو ووزير العدل لعدم وجود مبررات وأكدت أنها لن تفتح تحقيقا مزيفا.

  • الحكومة السودانية تستنكر زج نتنياهو باسم مصر للتهرب من وقف إطلاق النار

    استنكرت حكومة جمهورية السودان تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، والتى زج فيها باسم مصر بحسب وكالة الأنباء السودانية سونا.

    وجاء فى بيان الحكومة السودانية “تستنكر حكومة جمهورية السودان تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي الصادرة في الثاني من شهر سبتمبر، والتي زج فيها باسم مصر بغرض التهرب من التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة وانتهاكات حكومته المستمرة في حق الشعب الفلسطيني واستكمال عملية تبادل الرهائن والمحتجزين”.

    ووفقا للبيان يجدد السودان تضامنه الكامل مع جمهورية مصر العربية الشقيقة ودعمه لدورها التاريخي في تحقيق السلام العادل في فلسطين ويرفض أي محاولة للتشكيك في ذلك الدور لتبرير السياسات العدوانية التي تؤدي إلى المزيد من الاحتقان والتصعيد في المنطقة وعرقلة الجهود الصادقة لإحلال السلام في المنطقة.

  • مصدر رفيع المستوى: تصريحات نتنياهو رسالة استباقية لواشنطن برفضه أي مقترحات لوقف إطلاق النار

    قال مصدر رفيع المستوى لقناة القاهرة الإخبارية إن تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هي رسالة استباقية لواشنطن برفضه أي مقترحات لوقف إطلاق النار وإجهاض لكل الجهود المبذولة للتهدئة والإفراج عن المحتجزين والأسرى.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

  • مصدر رفيع المستوى: ادعاءات نتنياهو بتهريب السلاح من مصر لفشله فى ملف الرهائن

    قال مصدر رفيع المستوى للقاهرة الإخبارية، إن رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو يمهد من خلال ادعاءاته بتهريب السلاح من مصر لإعلان فشله الأمنى والسياسى وعدم العثور على الرهائن أو تحقيق أى انتصار عسكرى بغزة والضفة.

    وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعى وتنفيذ جرائم فى مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة فى مناطق التوغل، وسط وضع إنسانى كارثى نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.

    ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلى مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التى ينتهجها الاحتلال فى عدوانه المستمر على قطاع غزة.

    ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، فى ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.

زر الذهاب إلى الأعلى