وزارة الصحة

قال الدكتور تامر عصام رئيس هيئة الدواء المصرية، إن مصر دخلت فى زمرة الدول المصدرة للتكنولوجيا ، ومصر كانت من الدولى التى تم اختيارها من منظمة الصحة العالمية لنقل التكنولوجيا واليوم مصر دخلت فى الدول المصدرة لتصدير التكنولوجيا فى العالم وابتكار، موضحا أن مصر لم تتأخر فى هذه الخطوة لإنتاج لقاح مصرى لأن الجائحة لم تنتهى وعملنا على ابتكار لقاح جدير لمواجهة فيروس كورونا.

واضاف الدكتور تامر عصام خلال كلمه له بالمؤتمر الصحفى المنعقد الآن بأحد الفنادق الكبرى بالجيزة ، للاعلان عن بدء التجارب السريرية للقاح كورونا المصرى ايجى فاكس ، بحضور وزير التعليم العالى ووزير الزراعة ، هناك تكامل بين كل جهات الدولة للوصول إلى اللقاح المصرى موضحا أننا نعمل مع الجهات الدولية أيضا ، مؤكدا أن ذلك يضعنا على الخريطة بشكل كبير وتعاملنا مع منظمة الصحة العالمية.

وتابع رئيس هيئة الدواء المصرية ، أن لقاح ايجى فاكس تم ابتكاره من علماء مصريين وتصنيع أيضا وهو لقاح مصرى 100% متابعا أن الهيئة عملت فترة كبيرة للوصول إلى تلك المرحلة ، وهيئة الدواء طلب متطلبات كثيرة وليس بسيطة حتى الوصول إلى هذه المرحلة لأن هيئة الدواء حصن الامان للمصريين وبالتالى لا توافق على اى أمر دون أن يكون أمن 100%.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 1213 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 412161 حتى اليوم.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 1521 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 48 حالة جديدة.
وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 482248 من ضمنهم 412161 حالة تم شفاؤها، و 24040 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

أعلنت وزارة الصحة والسكان، السبت، عن خروج 1200 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 410948 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 1743 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 35 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 480727 من ضمنهم 410948 حالة تم شفاؤها، و 23992 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الجمعة، عن خروج 1654 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 409748 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 1811 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 30 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 478984 من ضمنهم 409748 حالة تم شفاؤها، و 23957 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف

قالت وزارة الصحة الأوكرانية، إن 57 قتيلا حصيلة اليوم الأول من الهجوم الروسى على البلاد حتى الآن، حسبما ذكرت وسائل إعلام روسية.

ويذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن قد أكد أن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين رفض كل النوايا الحسنة التي قدمتها واشنطن، موضحا إن الجيش الروسي بدأ هجوما غير مبرر على أوكرانيا.

وأضاف الرئيس الأمريكى، خلال كلمته: حذرنا مرارا مما حدث اليوم من غزو روسي لأوكرانيا، وعملنا مع شركائنا خلال الأسابيع الماضية لتعزيز الحوار مع روسيا لحل الأزمة الأوكرانية.

وتابع جو بايدن: الهجوم الروسي على أوكرانيا غير مبرر ومخطط له منذ عدة أشهر.

وقال الرئيس الأمريكي، إن فلاديمير بوتين هو الذي اختار قرع طبول الحرب، موضحا أن الرئيس الروسى شن حملة جوية وبرية وبحرية ضد أوكرانيا.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأربعاء، عن خروج 2140 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 406107 حتى اليوم.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 1892 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 32 حالة جديدة.
وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأربعاء، هو 475341 من ضمنهم 406107 حالة تم شفاؤها، و 23889 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

علنت وزارة الصحة والسكان عن خروج 1846 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 403967 حتى اليوم الثلاثاء.

 وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 1989 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 51 حالة جديدة.

 وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020 ، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا، مشيرًا إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الثلاثاء، هو 473449 من ضمنهم 403967 حالة تم شفاؤها، و 23857 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”.

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الإثنين، عن خروج 1239 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 402121 حتى اليوم.

وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 2003 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 54 حالة جديدة.

 وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

 وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الإثنين، هو 471460 من ضمنهم 402121 حالة تم شفاؤها، و 23806 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الأحد، عن خروج 2121 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 400882 حتى اليوم.
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 2009 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 58 حالة جديدة.
وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.
وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الأحد، هو 469457 من ضمنهم 400882 حالة تم شفاؤها، و 23752 حالة وفاة.
وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة اندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إنه كان هناك تنسيق مع الصين لتوفير المواد الخام لعدد 500 مليون جرعة من اللقاح المصرى الصينى لتصنيعها فى المصانع المصرية، وتم إهداء نصف مليون جرعة إلى الأشقاء فى دولة فلسطين.

وأضاف حسام عبد الغفار خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى أحمد موسى ببرنامج «على مسئوليتي»، أن مصر تمتلك قدرات تمكنها من تقديم جرعات تعزيزية من اللقاح للدول الشقيقة، مشيرا إلى أن منظمة الصحة العالمية اختارت مصر من إفريقيا لتكون مركزا لتصنيع اللقاحات بأحدث التكنولوجيا.

وتابع المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن مصر لديها بنية تحتية وتشريعية قوية تمكنها من تصنيع اللقاحات، وتتميز بعدد كبير من العلماء، وإمكانية كبيرة فى نقل اللقاحات إلى الدول الأخرى بفضل البنية التحتية التى استطاعت إنشاءها فى الوقت السابق.

وأردف حسام عبد الغفار، أن مصر سوف تتمكن من تصنيع نوعين من اللقاح هما استرازينكا وموديرنا باستخدام التكنولوجيا الحديثة بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية، مشيرا إلى أن القاهرة تسير بشكل قوى فى مجال البحث العالمى.

واستطرد المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، أن أعداد الإصابات بكورونا تشهد حالة من الثبات وهذا مؤشر جيد، كما أن الحالات الحرجة تنخفض كل يوم عن الآخر، وهناك سعة فى المستشفيات، موضحا أن مصر ما زالت فى الموجة الخامسة.

وأكد حسام عبد الغفار، أن الوزارة ضخت ما يزيد من 200 جرعة من دواء كورونا، وليس هناك حاجة لضخ أعداد أخرى حاليا، موضحا أن سعر الدواء يبلغ نحو 650 جنيها تقريبا، مع الأخذ فى الاعتبار أنه يوجد فى المستشفيات الحكومية مجانا.

قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة، إن مصر تمتلك قدرات تمكنها من تقديم جرعات تعزيزية من لقاح كورونا للدول الشقيقة.

تصنيع لقاحي استرازينيكا وموديرنا
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “علي مسئوليتي” الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى بقناة “صدى البلد”: سيتم تصنيع لقاحي استرازينيكا وموديرنا في مصر بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية.

ثبات اصابات كورونا
ولفت إلي أن هناك ما يشبه الثبات في معدل اصابات كورونا في الأيام الأخيرة وهذا علامة مبشرة وايجابية للوضع الوبائي.

الموجة الخامسة
وأشار: “نحن لا نزال في الموجة الخامسة لكورونا، وما زال الإحتياج الدخول للمستشفيات أقل من الموجات السابقة، ولكن هناك قدرة استيعابية على استقبال المرضى”.

تطعيم لقاح كورونا
وأكد: اقتربنا من تطعيم 30 مليون مواطن محصن بالكامل بجرعات لقاح كورونا.

اصابات ووفيات كورونا
وأعلنت وزارة الصحة والسكان، أمس السبت، عن خروج 1543 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 398761 حتى أمس.

تسجيل 2025 حالة جديدة
وأوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 2025 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 62 حالة جديدة.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

شفاء 398761 حالة
وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى السبت، هو 467448 من ضمنهم 398761 حالة تم شفاؤها، و23694 حالة وفاة.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولًا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

تلقي استفسارات المواطنين
كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف ويمكن تحميله من خلال الرابطين التاليين:
نسخة أندرويد
‏https://bit.ly/2MHG97L
نسخة ايفون
‏https://apple.co/3gURgYJ

قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الاتفاق بين وزراتي الصحة والتعاون الدولي والسفارة اليابانية، يهدف إلى توسيع نطاق التطعيم ضد فيروس كورونا فى مصر، بجانب زيادة عدد مراكز التطعيم، إلى ضمان التطعيم الفعال، من خلال عدد من الأنشطة المقترحة التي تعزز تسريع وتيرة عملية التطعيم ضد المرض، وذلك في إطار التعاون الوثيق بين جمهورية مصر العربية وشركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين لتعزيز الجهود التنموية، ودعم خطة الدولة للاستجابة لجائحة كورونا.

أضاف عبد الغفار، في مداخلة هاتفية لبرنامج “الحياة اليوم” مع الإعلامية لبنى عسل، عبر قناة الحياة، أنه بموجب البروتوكول، تم تدريب ألفين من العاملين بوزارة الصحة على التعامل مع اللقاحات وتوعية المواطنين بأهمية لقاح كورونا، من خلال أنظمة تدريب في أكثر من 500 موقع بالجمهورية، مردفا: “الرئيس السيسي يهتم كثيرا بتوطين صناعة الأدوية محليا في مصر، على اعتبار أن الدواء سلعة استراتيجية وأمن قومي، وبناء على هذا التوجيه تحركت الدولة المصرية بمجموعة من المحاور، لاسيما في تطوير البنية التحتية بشأن أماكن التخزين والتبريد للتخزين الآمن للقاحات، وأماكن اللقاحات والعامل البشري من العاملين ومدينة الدواء، وأيضا فيما يتعلق بموقع مصر وقدرتها على الوصول للعمق الإفريقي والدول الشقيقة”.

وأكمل: “الرئيس مش بس مشغول برفاهية شعبه، ولكن بالدول الصديقة، ولعل توجيهه بإرسال 500 ألف جرعة من لقاح سينوفاك لكورونا لقطاع غزة أكبر دليل على ذلك، وذلك يأتي في إطار إعادة وضع الدول المصرية بما تستحقه على مستوى العالم”.

وأشار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان، إلى أن الدولة المصرية سوف تستخدم تقنية حديثة لتصنيع اللقاحات الخاصة بفيروس كورونا لتكون مركزا إقليميا وعالميا في الفترة المقبلة.

أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن خطة الحكومة الصينية خلال الفترة القادمة، ترتكز على إرسال 60 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا من إنتاج شركة “سينوفارم” الصينية، لمصر، وذلك دعماً من الحكومة الصينية للدولة المصرية لتطعيم المواطنين ورفع المناعة المجتمعية ضد فيروس كورونا ومتحوراته.

 وأشار إلي  قوة العلاقات بين مصر والصين والتي تتجلى في التعاون الاستراتيجي لمواجهة جائحة فيروس كورونا، مؤكداً أهمية استمرار توسيع آفاق التعاون بين الجانبين في مجال إنتاج اللقاحات، ونقل تكنولوجيا التصنيع.

 وكان الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، والقائم بعمل وزير الصحة والسكان، استقبل السفير الصيني لدى مصر “لياو ليتشيانج”، يوم السبت الماضى، في مقر ديوان عام وزارة الصحة والسكان، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون بين الجانبين في القطاع الصحي.

استقبل الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى والقائم بعمل وزير الصحة والسكان، “اكسيل لوسين” نائب رئيس مجلس إدارة المعهد القومى الفرنسى للأورام (Gustave Roussy)، ومدير العلاقات الخارجية بالمعهد (ريمى ثايولت)، اليوم السبت، لبحث تعزيز التعاون فى القطاع الصحى، ضمن خطة الدولة للنهوض بمنظومة علاج الأورام، وذلك بديوان عام وزارة الصحة والسكان.

وأكد الدكتور خالد عبدالغفار، أهمية التعاون مع المعهد القومى الفرنسى للأورام، والذى سيتم من خلاله افتتاح نموذج عيادة one stop clinic (تشخيص أورام الثدى فى 8 ساعات)، حيث سيتم التشخيص وإجراء كافة الفحوصات، التى تتضمن أشعة السونار، والفحص الباثولوجى فى 8 ساعات فقط، بعد سحب العينات.

وأشار الوزير إلى أن التعاون مع المعهد القومى الفرنسى للأورام، سيشمل وضع خطة زمنية محددة لتدريب مقدمى الخدمة الطبية، فى مجالات الأشعة وعلم تحليل الأورام، والعمليات، وطب الأورام، كما سيتم إرسال فرق طبية للتدريب فى المعهد الفرنسى “جوستاف روسي” للأورام إلى جانب استقدام خبراء فرنسيين لتبادل الخبرات، بما يعود بالنفع على المريض المصرى، مؤكدًا ضرورة تطبيق بنود الاتفاق وتفعيل الخدمة بتلك العيادة قبل نهاية العام الحالي.

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، أن الاجتماع تناول بحث إنشاء عيادة تشخيص الأورام فى 8 ساعات، ليساهم فى التشخيص وتوفير العلاج لمرضى الأورام، وفقًا لأحدث المعايير والبروتوكولات العالمية، لافتًا إلى أن تلك العيادات تساهم فى سرعة تشخيص الحالات المصابة بكفاءة عالية وفى مكان واحد، وبالتالى تحسين مؤشرات الاستجابة للعلاج.

وأشار “عبدالغفار” إلى بحث التعاون بين المعهد الفرنسى للأورام، والحكومة المصرية ممثلة فى وزارتى الصحة والسكان والتعليم العالى والبحث العلمى، فى مجال الأبحاث العلمية والإكلينيكية فى مختلف تخصصات الأورام، حيث سيتم تبادل الخبرات والأبحاث العلمية فى هذا الشأن، من خلال إنشاء وحدات للبحث العلمى، تضم فرقًا بحثية مصرية، وفريق البحث العلمى بالمعهد الفرنسى للأورام “جوستاف روزسي”.

وأضاف “عبدالغفار” أن الوزير أشار إلى دور فرق البحث العلمى بمصر فى الانتهاء من دراسات أول 400 حالة للجين المصرى، مضيفا أن الوزير بحث مع المعهد الفرنسى للأورام، سبل التعاون لافتتاح مركز للتدريب والبحث العلمى بمستشفى الجلالة، التابع لوزارة التعليم العالى والبحث العلمي.

ومن جانبهم، رحب ممثلو المعهد الفرنسى للأورام “جوستاف روزسي” بالتعاون مع الدولة المصرية فى مجال الأورام، موضحين أنه تم تنفيذ مشروع “عيادات تشخيص الأورام فى 8 ساعات”، فى عدد من دول العالم، مؤكدين أن التعاون مع مصر يمثل خطوة هامة لما تشهده الدولة المصرية من تطوير مشهود فى المنظومة الصحية، ولدورها المؤثر فى الوطن العربى، والقارة الأفريقية، كما أكد ممثلو المعهد الفرنسى للأورام، سعيهم لتطوير منظومة رعاية صحية لمرضى الأورام، وأيضًا بناء منظومة للوقاية، كما رحبوا بأهمية التعاون وتبادل الخبرات فى مجال البحث العلمى والبرامج التدريبية.

يذكر أنه سبق توقيع مذكرة تفاهم بين المعهد الفرنسى ومستشفى دار السلام هرمل، فى شهر سبتمبر من العام الماضى، ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، حيث يعد المعهد القومى للأورام بفرنسا (Gustave Roussy) المركز الأول لعلاج الأورام فى أوروبا، والخامس عالميًا، ويضم خبراء متخصصين فى علاج الأورام على أعلى مستوى.

قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن اللقاحات تصنع بمجموعة من الطرق التقليدية المعتادة، حيث يتم استخدام لقاح ميت أو مضعف، مبينا: “نجلب فيروس ونميته في المختبر أو نضعفه، ويتم استخدام هذا الفيروس الميت أو المضعف كلقاح لتحفيز الجهاز المناعي، وهي طريقة”.

أضاف حسام عبد الغفار، في مداخلة هاتفية لبرنامج “اليوم” مع الإعلامية سارة حازم، عبر قناة dmc، أن الطريقة الثانية للقاحات، تتم عن طريق جزء من الخلية كناقل للفيروس، ويتم وضع جزء من الفيروس عليها، أما النوع الثالث يتم استخدام الحمض النووي mRNA وهذا أحدث الطرق في تصنيع اللقاحات.

وأوضح حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، قائلا: “الـ mRNA هو الحمض الذي يرسل الصفات الوراثية للخلية، ويتم استخدامه كوسيلة تستطيع بها الخلايا المناعية أن تفك شفرة الفيروس، وهذا يتم استخدامه في مصر حاليا جراء توفير هذه التكنولوجيا”.

قال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة والسكان، إن مصر ستستقبل غدا الأحد شحنة جديدة تقدر بـ 2 مليون و158 ألفا و650 جرعة من لقاح “فايزر” المضاد لفيروس كورونا.

وأضاف عبد الغفار – فى تصريحات خاصة لوكالة أنباء الشرق الأوسط – أن تلك الشحنة تأتي في إطار خطة الدولة وحرصها على توفير اللقاحات بمختلف أنواعها للمواطنين، لتعزيز المناعة المجتمعية ضد الفيروس ومتحوراته، موضحا أن الشحنة مقرر استلامها بمطار القاهرة الدولي .

وأشار إلى أنه تم استهلاك نحو 67 مليونا و744 ألفا و500 جرعة أولى وثانية من اللقاحات حتى الآن، لافتا إلى أنه متبقي حوالي 73 مليون جرعة متاحة فى مراكز اللقاحات.

وطالب عبد الغفار، المواطنين بضرورة التقديم والتسجيل لتلقي اللقاح وعدم التخلف عن الجرعة التعزيزية الثالثة، إضافة إلى التقديم للأطفال من قبل أولياء الأمور لحصولهم على اللقاح، مشيرا إلى أن الفيروس لم يعد مقتصرا في إصابته على فئة عمرية محددة، وأكد أن اللقاحات المضادة لفيروس كورونا لا تزال فعالة فى حماية المواطنين من الأعراض الشديدة.

وأوضح أن الوضع الوبائي لفيروس كورونا في مصر مستقر وليس هناك حاجة لزيادة مستشفيات العزل، لافتا إلى أن الحصول على اللقاح بشكل منتظم وجماعي يضمن تراجع الإصابات.

وأشار عبد الغفار إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا حتى أمس الجمعة، هو 465423 حالة من ضمنها 397218 حالة تم شفاؤها، و23632 وفاة، فيما ارتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 397218 حتى أمس .

أعلنت منظمة الصحة العالمية اختيار مصر ضمن أول 6 دول لتلقي التكنولوجيا اللازمة لإنتاج لقاحات “mRNA” في القارة الأفريقية.

جاء ذلك خلال حفل أقامه المجلس الأوروبي ومنظمة الصحة العالمية والاتحاد الأفريقي، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا، ورؤساء الدول التي تم اختيارهم لتصنيع اللقاحات عن القارة الأفريقية، ورئيس المجلس الأوروبي شارل ميشيل، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وذلك على هامش قمة الاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي في بروكسل اليوم.

وقالت المنظمة: ” إن الـ 6 دول التي تم اختيارهم لاستقبال التكنولوجيا اللازمة لإنتاج لقاحات “mRNA”، هم مصر وكينيا ونيجيريا والسنغال وجنوب أفريقيا وتونس.

وأضافت أن ذلك يأتي في إطار استكشاف الفرص والتحديات والسبل الممكنة لإنشاء قدرات تصنيعية للقاحات والبدائل العلاجية في أفريقيا، من خلال تحديد وتعزيز الصناعات الصحية في أفريقيا كونه مستهدفًا جوهريًّا لزيادة الأمن الصحي والدوائي في القارة الأفريقية على المدى الطويل.

وأوضح منظمة الصحة العالمية أن هذا الاختيار يهدف إلى دعم الشركات المصنعة في تلك البلدان لإنتاج اللقاحات الخاصة بهم؛ استنادا لأحدث تكنولوجيا تصنيع اللقاحات، كما أنه يضع البلدان في مقعد القيادة عندما يتعلق الأمر بأنواع اللقاحات وغيرها من المنتجات التي يحتاجون إليها لتلبية أولوياتهم الصحية، لأنه وفقا لمعايير دولية تضمن أن لديهم جميع إجراءات التشغيل، والمعرفة اللازمة لتصنيع لقاحات mRNA على نطاق واسع.

وأشارت إلى أنه من المتوقع أن يسير العمل وفقا لخطة محكمة، وخارطة طريق واضحة، وأنه سوف يتم التعاون فيها بين منظمة الصحة العالمية وشركائها مع البلدان المستفيدة، ومنها مصر، حتى يتمكنوا من البدء في إنتاج اللقاحات في أقرب وقت ممكن.

ومن جانبه؛ أعرب الرئيس عن شكره وتقديره لاختيار مصر ضمن الدول الأفريقية التي ستتلقى الدعم للحصول على تكنولوجيا تصنيع اللقاحات، مؤكدا أن هذا الحدث يعكس عمق الشراكة الدولية في المجال الصحي، داعيا الشركاء الدوليين إلى مزيد من الدعم للقارة الأفريقية في المجال الصحي، مشيرا إلى أن تلك الخطوة تعد تكريسا لما تقوم به مصر على صعيد تعزيز قدرتها على إنتاج اللقاحات؛ استنادا إلى البنية التحتية القوية في المجال الصحي، وتكنولوجيا التصنيع.

يذكر أن هيئة الدواء المصرية شاركت -بالتعاون والتنسيق مع مختلف الجهات المعنية- في المناقشات، والاجتماعات الفنية التي أجرتها منظمة الصحة العالمية بشأن نقل تصنيع تلك التكنولوجيا، من خلال ممثلين عن قطاعيها الحكومي والخاص، كما عقد في وقت سابق من هذا الشهر اجتماعًا تنسيقيًّا بين هيئة الدواء المصرية وممثلي الاتحاد الأوروبي؛ للتعرف على الإمكانات المتوفرة في السوق المحلي، والاحتياجات اللازمة لتصنيع لقاحات كورونا في مصر.

يأتي ذلك بفضل دعم القيادة السياسية للمنظومة الصحية بشكل عام، وصناعة الدواء على وجه الخصوص، كذلك ثقة المؤسسات العالمية في الدولة المصرية؛ استنادًا إلى البنية التحتية التشريعية والطبية والتصنيعية التي استثمرت فيها مصر على مدار السنوات الماضية؛ والقادرة على استيعاب هذه التكنولوجيا، وتوظيفها بالشكل الملائم؛ لضمان استمرار توافر اللقاحات داخل مصر، وكذلك جهود هيئة الدواء المصرية منذ تأسيسها، كهيئة رقابية مستقلة، والخطوات الجادة والهامة التي تتخذها في سبيل تطوير آليات وإجراءات العمل، وتطوير البنية التحتية، وإمكانات المعامل الرقابية.

علق الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة على عقد الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان، اجتماعًا، مساء أمس الأربعاء، مع المدير الإقليمي لشركة “استرازينيكا” لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا “بيلين انسيسو”، وعدد من مسئولي الشركة، قائلاً:” النقاش كان قائماً على أساس كيف تصبح مصر مركزاً للتصنيع الدوائى واللقاحات بشكل عام”.

وأضاف “عبد الغفار”، خلال اتصال هاتفى ببرنامج “الحياة اليوم”، الذى يقدمه الإعلامى محمد مصطفى شردى، عبر قناة “الحياة”، أن الاجتماع تطرق إلى نقل التكنولوجيا، وتابع:”وليس فقط التكنولوجيا المتعلقة بلقاحات كورونا ولكن أي أنواع من اللقاحات”، لافتاً إلى أن هناك ترحيب شديد من قبل القائمين على استرازينيكا بما طرحه الوزير.

وأشار “عبد الغفار” إلى أن الوزير ناقش آليات نقل الخبرة في تصنيع العديد من أدويتها ولقاح كورونا داخل مصر، حتى تكون البلاد مركزاً إقليمياً في ذلك.

وفى سياق آخر، قال المتحدث باسم وزارة الصحة، إن هناك ثبات في معدلات الإصابة بفيروس كورونا ، وتابع: “من المبكر أننا نقول أننا وصلنا لقمة الموجة ولكن مازلنا في الحدود التي تتراجع فيها معدلات الدخول إلى المستشفى في مقابل حالات الإصابة”.

كشفت وزارة الصحة والسكان عن 4 طرق للتسجيل لتلقى لقاح فيروس كورونا تمثلت فى التسجيل على الموقع الإلكترونى أو التوجه إلى مراكز الشباب أو وحدة صحية والفرق الطبية المتنقلة المنتشرة فى أماكن التسوق ومحطات المترو والقطارات أو الاتصال بالخط الساخن 15335.

وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة فى 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافى المريض من فيروس كورونا.

وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أى فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105“، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف.

أعلنت وزارة الصحة والسكان عن خروج 2765 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 393254 حتى أمس الأربعاء.

 أوضح الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم تسجيل 2101 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها للفيروس ومتحوراته، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 54 حالة جديدة.

 وأكد أنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في 27 مايو 2020، فإن زوال الأعراض المرضية لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

 وأشار “عبد الغفار” إلى أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى أمس الأربعاء، هو 461299 من ضمنهم 393254 حالة تم شفاؤها، و 23519 حالة وفاة.

 وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما قامت الوزارة بتخصيص عدد من وسائل التواصل لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية، منها الخط الساخن “105”، و”15335″ ورقم الواتساب “01553105105”، بالإضافة إلى تطبيق “صحة مصر” المتاح على الهواتف الذكية.