وزارة الصحة

  • متحدث الصحة: لا يوجد إصابات بـ”كورونا” فى حميات طنطا

    أكد خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، أنه لا صحة لوجود حالة كورونا فى حميات طنطا، وأن الشاب العائد من السعودية الذى تم علاجه فى مستشفى بحميات طنطا لم يتم عزله وهو مصاب باشتباه نزلة برد.

    وأضاف خالد مجاهد، مع الاعلامى محمد الباز، فى 90 دقيقة بقناة المحور، أنه لا يوجد أي حالة اشتباه بفيروس كورونا فى مصر، وأن الشاب العائد من السعودية مصاب بارتفاع درجة الحرارة ونزلة برد وتم علاجه ولم يتم عزله ولا احتجازه.

    وأكد مجاهد، أن كل ما نشر حول وجود عزل او اصابة الكورونا فى حميات طنطا غير صحيح على الإطلاق، مضيفًا :”لا يوجد اى حالات اشتباه بفيروس كورونا داخل جمهورية مصر العربية”.

    وفى سياق آخر، أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أن الدولة تولى اهتماما كبيرًا بالأهالى في عزبة الهجانة، وهناك توجيهات رئاسية بالرعاية الصحية لهم، موضحة أن سيتم توجيه 14 عيادة متخصص كاملة بالأطقم الطبية والعلاج مجانًا لمدة  3 أيام متواصلة.

    وقالت “زايد” خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “على مسئوليتى” الذى يقدمه الإعلامى أحمد موسى، على شاشة “صدى البلد”،  إنه سيتم التكفل بعلاج السيدة “أم صابر” بناء على توجيهات رئيس الجمهورية.

    وواصلت: ” أي علاج وأى كشف في عزبة الهجانة سيكون مجانًا على نفقة الدولة، والسيارات المخصصة ستتضمن عيادات خارجية وأشعة ومعامل، والعلاج سيشمل كل المترددين”.

    وفيما يتعلق بمعسكر الحجر الصحى للعائدين من الصين، قالت : “يتم إزالة كل النفايات من المكان بطريقة آمنة جدًا حفاظًا على البيئة والمجتمع ، والعيادات تشمل تخصصات عدة عيادات أخرى

    وواصلت:” منظمة الصحة العالمية تمد مصر بالاحتياجات الجديدة والكواشف الخاصة بفيروس كورونا، وهناك أكثر من 3 آلاف متابعة للمصريين العائدين من ووهان للاطمئنان على صحتهم، ووجدنا مصاب واحد من العائدين من الصين مصاب بفيروس سى وقدمنا له العلاج اللازم، ويتم تقديم وجبات صحية”.

    وأشارت إلى أن حملة الكشف عن الانيميا والسمنة تبدأ مع المدارس غدًا، وهناك جملة توعية لطلاب المدارس بالإجراءات الاحترازية لمنع نقل أي عدوى، مستطردة: “نسعى للحد من الزيادة السكانية وتعظيم الاستفادة من مواردنا، ووفقًا للبيانات لدينا 72 منطقة مؤشر الزيادة السكانية مرتفع بها”.

  • “الصحة” تطمئن المصريين: معسكر الحجر الصحى بمطروح خالى من “كورونا”

    أكدت وزارة الصحة والسكان أن جميع العائدون من ووهان الصينية بمعسكر الحجر الصحي بمحافظة مطروح حالتهم الصحية جيدة ولم يلاحظ عليهم أي مشاكل صحية تتعلق بأي إصابات فيروسية وفى مقدمتها الكورونا مشيرة إلى أن جميع نزلاء المعسكر خضعوا للفحص الطبي الشامل وحالياً تحت الملاحظة الدقيقة لمدة 15 يوم.
    وأضافت مصادر مسئولة بوزارة الصحة والسكان أن الوضع داخل معسكر الحجر الصحي مستقر وهناك اجراءات أمنية وصحية دقيقة تحسبا لانتقال أي عدوي قد تظهر بين النزلاء مضيفا أن مستشفى النجيله مجهز لاستقبال وفحص كل الموجودين بالمعسكر بما فيهم أي حالات ربما تخضع للولادة بين السيدات.
    وأوضحت المصادر أن المصريين داخل المعسكر يتوفر لهم أطقم طبية وخدمية قائمة على متابعتهم لحظيا وتم توفير جميع اللوجستيات لهم بما فيها التواصل مع ذويهم في المحافظات المختلفة وتابع المصدر : تم الكشف عن الأمراض المزمنة بين الحالات وكذلك الأطفال لتديد الرقابة عليهم كما تجرى لهم تحاليل مناعية للتأكد من انضباط مناعتهم خوفا من أن تصبح مدخلا للمزيد من المضاعفات إذا تم الكشف خلال فترة حضانة المرض عن أي إصابات محتملة بين من تم اجلائهم من ووهان الصينية.
     وتابع: جميع الموانئ والمطارات والمنافذ مؤمنة وتخضع لإجراءات الحجر الصحي بشكل مشدد ويتم مناظرة الركاب خاصة القادمين من الصين مع قياس درجة الحرارة والتأكد من عدم وجود الرشح والعطس وتحرير كارت مراقبة صحية يتضمن جميع بيانات الراكب لتتبعه فيما بعد وذلك لمدة 14 يوم .
    ووجه قطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة وكلاء الوزارة بالمحافظات بضرورة تشديد إجراءات مكافحة العدوى بالمستشفيات والوحدات والمراكز الطبية للوقاية من العدوى الفيروسية والبكتيرية في إطار الإجراءات الاحترازية للحد من نقل العدوى في ظل التفشيات الوبائية حول العالم، والتي منها وباء كورونا وهو ما يضمن عدم تسرب أي وباء.
    وقال قطاع الطب الوقائى في منشوراته الدورية للمستشفيات: يجب الارتكاز إلى اتباع التعليمات الوقائية للحد من نقل العدوى من خلال الحفاظ على ارتداء الكمامات والقفازات للأطباء والتمريض والعاملين أثناء التعامل مع المريض مع الحفاظ على بيئة العمل نظيفة خالية من أي نفايات خطرة أو غير خطرة مؤكدا أهمية التخلص الآمن من النفايات منعا لنقل أي عدوى محتملة.
    وشدد قطاع الطب الوقائى على أهمية التخلص من النفايات الخطرة بالمحارق المعتمدة فى وزارة الصحة، وأكد قطاع الطب الوقائى أهمية التأكيد على ارتداء الكمامات والحرص الشديد على النظافة في العيادات الخارجية وغرف العمليات وغرف حجز المرضى.
    كانت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، أكدت إن المخزن المصري من “الكمامات” كافٍ تماماً ولا يوجد نقص، وهي من إنتاج مصري خالص وباشتراطات من منظمة الصحة العالمية، موضحة أن هناك إنتاجًا وافيًا، وليس هناك نقص والزيادة في الإنتاج تصدر للخارج وهذا شيء طبيعي.
  • الصحة العالمية:34 ألف إصابة بـ كورونا بينهم 20 ألفا فى مقاطعة هوباى الصينية

    قالت منظمة الصحة العالمية أن هناك منطقتين صينيتين سجلت نحو ألفى إصابة بفيروس الكورونا، بخلاف الإصابات الكبيرة التى شهدتها مدينة ووهان الصينية، مؤكدة أن هناك فترة استقرار فى نسبة الإصابات بإحدى مقاطعات الصين، وأنه يتم مراقبة الوضع فى كل مقاطعة بشكل منفصل، ولكن بشكل عام فإن وتيرة انتشار الفيروس ونسب الإصابات تكشف مدى خطورة الفيروس وقدرته على الانتشار بشكل سريع.
    وأضافت منظمة الصحة العالمية خلال المؤتمر الصحفى الذى عُقد فى مقر المنظمة فى جنيف، أنه بين 34 ألف إصابة بالفيروس، فإن هناك 20 ألف إصابة منهم فى مدينة هوباى الصينية وحدها، وأن هذه المقاطعة هى بؤرة انتشار المرض إلى العالم كله، موضحة أن هذه المقاطعة شهدت الأيام الماضية استقرارا أيضا فى عدد الإصابات، وأن وتيرة انتشار المرض قدد تتسارع بشكل أكبر فى الفترة القادمة.
    وأوضحت المنظمة، أن الأشخاص الذين أصيبوا بهذا الفيروس معدل أعمارهم كبير حيث أن أغلبهم ما بين 40 عاما إلى 80 وأكثر، ويتم التعامل معهم بشكل سريع وفورى من خلال عزلهم طبيا ومتابعة الحالة الصحية لهم بدقة متناهية، من أجل الوصول إلى إمكانية التعامل مع هذا المرض، ومنع انتشاره وتقليل وتيرة الإصابات به خاصة بعد تزايد حالات الإصابات.
    وكشفت المنظمة أنه لم يمضى على فيروس كورونا الجديد 6 أسابيع فقط، إلا أنه انتشر انتشارا كبيرا فى تلك الفترة القصيرة، حيث تواجه المنظمة الفيروس وتواجه الشائعات والأخبار الزائفة التى تُطلق بشأنه.
  • الصحة: اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية لمنع إصابة الطلاب بأى أمراض معدية

    أعلنت وزارة الصحة والسكان عن خطتها الوقائية والاحترازية ضد الأمراض المعدية داخل المنشآت التعليمية، وذلك تزامنًا مع بداية الفصل الدراسى الثانى للعام الحالى، حيث أوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمى للوزارة، أن الخطة تضمنت الانتهاء من تدريب الفرق الطبية على كيفية مكافحة الأمراض المعدية، والتعريف بالطرق الاحترازية والوقائية ضد أى مرض معدي، والقدرة على الاكتشاف المبكر والإبلاغ الفورى عن المشتبه إصابتها بأى أمراض وبائية.

    وأضاف “مجاهد” أن الخطة تشمل متابعة الزائرات الصحيات بالمدراس للطلاب أثناء الطابور الصباحي، والمرور على الفصول والتأكد من عدم ظهور أمراض معدية لدى الطلاب، لافتًا إلى اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية داخل المدارس ومنها التأكيد على توافر المياه النقية، والصابون بدورات المياه، والحث على غسيل الأيدي، ومتابعة غياب الطلاب إذا كان لسبب مرضي، بالاضافة الى استخدام اللافتات التعليمية والمشجعة على الممارسات الصحية، والإرشادات الخاصة بالطرق الوقائية ضد الأمراض المعدية داخل المدراس.

    وأضاف “مجاهد” أنه فى حالة الاشتباه فى أى طالب مصاب بمرض معدى يتم عزله فورًا بغرف الملاحظة المخصصة لذلك داخل المدراس، ومناظرته طبيًا ومتابعته حتى يتماثل للشفاء، كما يتم متابعة المخالطين للحالة، للتأكد من عدم انتقال العدوى إليهم، موضحًا أنه يجب على الطالب المريض الالتزام بفترة الإجازة المرضية التى يقرها الطبيب، مشيراً الى أن الزائرات الصحيات بالمدارس يقوموا بتوعية أولياء الامور من خلال اعطائهم للارشادات والنصائح الوقائية لتجنب الإصابة باى أمراض معدية.

    ولفت مجاهد إلى أن الخطة تشمل أيضًا الالتزام بتطهير الفصول وتهويتها بالإضافة إلى تعريف المدرسين بالرسائل الصحية اللازمة وكيفية التعامل مع الأمراض المعدية والسلوك الصحى الذى يمنع انتقال العدوى، مؤكداً على ضرورة إبلاغ مديرية الصحة عن أى حالات مشتبه فى إصابتها بأى مرض معدي.

    ومن حيث الشروط الصحية الواجب توافرها فى المنشآت التعليمية، أشار مجاهد إلى أنها تتضمن التهوية والإضاءة الجيدة للفصول، ومتابعة نظافة دورات المياه، واستخدام المطهرات، بالإضافة إلى الصيانة الدورية للمعامل، والتأكد من سلامة منافذ بيع وتخزين الوجبات الغذائية داخل المدرسة، ونظافة البيئة المحيطة بالمدرسة والتأكد من عدم وجود أى مخلفات أو تراكمات بجوارها.

    من جانبه، أشار الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي، إلى أن الخطة تشمل أيضًا الكشف المبدئى على الطلاب المستجدين والفحص الدورى لهم، ومتابعة الطلاب الذين لديهم أمراض مثل “السكر – القلب – الصدر- أمراض الدم – ضعف المناعة – والذين تحت العلاج بالكورتيزون” وسرعة التعامل معهم حال ظهور أى من أعراض الأمراض المعدية عليهم، وكذلك متابعة تغيبهم عن فصول الدراسة، بالإضافة إلى تكثيف أنشطة التثقيف الصحي، وحث الطلاب على اتباع الأساليب الصحية السليمة.

  • مدبولى: 100% زيادة بموازنة الصحة و5 مليارات جنيه للرعاية المركزة والحضّانات

    استكمالا للاجتماعات التى يجريها رئيس الوزراء، لمراجعة مقترحات الخطط الاستثمارية للوزارات الخدمية للعام المالي المقبل2020/2021، عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً لاستعراض مقترح الخطة الاستثمارية لوزارة الصحة للعام المالي المقبل 2020/2021، بحضور الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، ومسئولي الوزارتين.

    وفي مستهل الاجتماع، قال رئيس الوزراء: إن الدولة حريصة على تقديم خدمة طبية مميزة، من خلال ما تتبناه من مبادرات صحية مهمة بتكليف من الرئيس عبد الفتاح السيسى، وفى هذا الصدد تضع الحكومة على أجندة أولوياتها ضرورة تنفيذ مبادرات الاهتمام بالرعاية المركزة، وحضّانات الأطفال والطواريء.

    وأشار رئيس الوزراء إلى أن موازنة وزارة الصحة للعام المالي 2020/2021، من المقرر أن تشهد زيادة بنسبة 100% مقارنة بمخصصات موازنة العام المالي الجارى، مضيفا أنه سيتم تخصيص 5 مليارات جنيه لمبادرات حضّانات الأطفال، والاهتمام بالرعاية المركزة، والطوارىء بالمستشفيات.

    من جانبها، استعرضت الدكتورة هالة السعيد، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، مقترح الخطة الاستثمارية لوزارة الصحة للعام المالي 2020/ 2021، الذي أعدته وزارة الصحة والسكان، والذى يشمل المخصصات المالية لكل من ديوان عام وزارة الصحة، والهيئة العامة للمستشفيات، وهيئة الإسعاف المصرية، وباقي الهيئات الخدمية.

    كما تضمن المقترح الاعتمادات المخصصة للبرامج الصحية والتي تشمل: ” البرامج العلاجية، برامج الرعاية الأساسية، البرامج الوقائية، برنامج الخدمات المساعدة، وبرنامج السكان وتنظيم الأسرة”، وتطوير المستشفيات العلاجية التي تضم: ” تطوير 35 مركزا تابعا لأمانة المراكز الطبية، تطوير 122 مستشفىً علاجياً، وتطوير 17 مستشفى نفسية، تطوير 8 عيادات جراحات اليوم الواحد، وتطوير 5 مستشفيات حميات”، وأشارت السعيد إلى أن أهم المشروعات التي سيتم مراعاتها فى الموازنة، تتمثل في مشروع المرحلة الأولى من التأمين الصحي الشامل، والمشروع القومي للمستشفيات النموذجية، ومشروع فصل البلازما، ومبادرة حياة كريمة (القرى الأكثر احتياجاً)، وتطوير أقسام الرعاية الحرجة والعاجلة بالمستشفيات، فضلاً عن المشروعات التي وصل تنفيذها لاكثر من 70%.

    في السياق ذاته، استعرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الركائز الأساسية التي يقوم عليها مقترح الخطة الاستثمارية لوزارة الصحة2020/2021، والتي تتمثل في : المبادرات الرئاسية، والتوزيع العادل للخدمات الصحية، والتغطية الشاملة بخدمات الصحة العامة والوقائية وتعزيز الصحة، والاهتمام بالصعيد والقرى الأكثر احتياجا، ومراعاة الأولوية لاستكمال المشروعات المفتوحة وخاصة تلك التي يمكن الانتهاء منها خلال العام المالي للخطة 2020/ 2021.

    وأوضحت أن الوزارة مستمرة في تنفيذ المبادرات والتكليفات الرئاسية بخطة 2020/2021 والتي تتضمن : مبادرة الكشف عن فيروس سي لطلبة المدارس والجامعات، ومبادرة الكشف عن أمراض سوء التغذية عند الأطفال ( الأنيميا والتقزم والسمنة)، ومبادرة صحة المرأة المصرية، ومبادرة الكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، ومبادرة الكشف المبكر عن ضعف السمع عند حديثي الولادة، ومبادرة صحة الأمهات الحوامل للكشف عن الأمراض المنتقلة للجنين، ومبادرة القضاء على قوائم الانتظار، وبرنامج الرعايات المركزة والحضّانات وتطوير أقسام الطواريء.

  • وزيرة الصحة تطمئن على المصريين العائدين من الصين عبر فيديو كونفرانس

    تواصلت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، اليوم، مع المصريين العائدين من مدينة ووهان الصينية بعد انتشار فيروس الكورونا المستجد ncov بها، وذلك عن طريق “الفيديو كونفرانس” أثناء تواجدهم بمناطق الحجر الصحي المخصصة لهم.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة اطمأنت على الحالة الصحية لجميع المصريين العائدين من الصين، وحرصت على الاستماع لجميع احتياجاتهم ومطالبهم، كما اطمأنت على سير العمل والدور الذي يقوم به كافة العاملين بمناطق الحجر الصحي.

    وأشار إلى أن الوزيرة وجهت الشكر لجميع الفرق الطبية والمسئولين وممثلي الجهات المعنية المتابعين للحالة الصحية والوقائية والأمنية للمصريين أثناء تواجدهم بمناطق الحجر الصحي لمدة 14 يومًا وهي فترة حضانة المرض.

    وأضاف أن الوزيرة نقلت إليهم شكر وتقدير رئيس مجلس الوزراء لكل فرد لما قام به من دور كبير لتأهيل مناطق الحجر الصحي والعمل على مدار 48 ساعة متواصلة لاستقبال المصريين العائدين من مدينة ووهان الصينية وتنفيذ خطة التأمين الطبي التي وضعتها الوزارة وفقًا للدليل الإرشادي لمنظمة الصحة العالمية.

    ولفت إلى أن الوزيرة شددت على الإجراءات الوقائية الخاصة بالنظافة وطريقة تجميع المخلفات والتخلص منها، كما وجهت الدكتور أحمد السبكي مساعد الوزير لشئون الرقابة والمتابعة للاطمئنان بشكل مستمر على نظافة الأماكن وتوافر كميات كافية من المنظفات لرش الأماكن وتطهيرها.

    وفي نهاية حديث الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، مع القائمين على العمل هناك وصفتهم بالأبطال وأكدت تواصلها الدائم والمستمر معهم لتلبية كل احتياجاتهم ومتابعة الحالة الصحية لجميع المصريين العائدين من الصين والفرق الطبية والإداريين وجميع العاملين بالمكان، كما أوصت جميع العاملين والقائمين على العمل بالحفاظ على صحتهم وتطبيق كل وسائل الحماية ومكافحة العدوى.

  • الصحة: تخصيص مبنى منفصل بمستشفى النجيلة للكشف على العائدين من ووهان

    أكدت وزارة الصحة والسكان، أنه تم تخصيص مبنى منفصل داخل مستشفى النجيلة بمرسى مطروح، لمناظرة جميع القادمين من ووهان الصنية بعد تفشى وباء كورونا ومتابعة من يعانى منهم من أى أمراض مزمنة، وتقديم العلاج له حسب حالته الصحية.

    وأضافت وزارة الصحة والسكان، أنه جرى زيادة الطاقة الاستيعابية لعدد أسرة الرعاية المركزة بمستشفى النجيلة وتزويدها بأجهزة التنفس الصناعى وأجهزة الأشعة، وكافة التجهيزات والمستلزمات الطبية لتلبية جميع الاحتياجات الطبية للمصريين القادمين من الصين.

    وأوضحت الوزارة، أنه تم تركيب الأجهزة الخاصة بالمعامل الفيروسية، لاستقبال عينات من أى حالة يشتبه فى إصابتها بالفيروس، بالإضافة إلى توفير الكواشف الخاصة بفيروس الكورونا المستجد.

    وقال مصدر مسئول بوزارة الصحة: إنه تم تزويد المستشفى بكافة الأدوية والمستلزمات الطبية، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية ضمن خطة التأمين الطبى التى وضعتها الوزارة للتصدى للفيروس وفقًا للدليل الإرشادى لمنظمة الصحة العالمية.

    وكانت وزيرة الصحة تفقدت العيادات الخارجية المجهزة بمناطق الحجر الصحى، حيث شملت أغلب التخصصات ومنها “باطنة، صدر، أطفال، بالإضافة إلى معمل وقسم للأشعة يشمل أشعة عادية وموجات فوق صوتية”، كما تفقدت أماكن الإقامة المخصصة لطاقم الطائرة التى تقل المصريين من دولة الصين واطمأنت على كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية المتبعة لجميع المتعاملين مع المصريين القادمين من دولة الصين.

    وتتابع الوزيرة انعقاد غرفة إدارة الأزمات، والتى تعمل على مدار الـ24 ساعة وتضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة خطة استقبال المواطنين المصريين القادمين من مدينة ووهان الصينية، مشيرًا إلى أن الوزيرة تتلقى تقريرًا من الغرفة كل ساعة لمتابعة الموقف.

    وتواصل الوزارة رفع درجات الاستعداد القصوى فى جميع المنافذ والمطارات على مستوى الجمهورية ومتابعة مؤكدة أن الوضع فى مصر مطمئن وآمن ولم يتم رصد أى حالات مصابة أو مشتبه فى إصابتها بالفيروس.

  • الصحة العالمية: 20630 حالة مصابة مؤكدة بفيروس كورونا حول العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، وجود 20630 حالة مصابة مؤكدة بفيروس كورونا في العالم، وذلك حسبما أفادت فضائية “سكاى نيوز” فى خبر عاجل منذ قليل.

    وكشفت صحيفة” The Sun” البريطانية، إن فيروس كورونا أودى المئات حول العالم حتى الآن، وتم تأكيد وجود حالات في 25 دولة، بما في ذلك حالتان في بريطانيا، وينتمى فيروس كورونا لعائلة كبيرة من الفيروسات التي تسبب الأمراض التي تتراوح بين نزلات البرد الشائعة، والأمراض الأكثر خطورة مثل السارس.

    وقالت الصحيفة، إن فيروس كورونا الجديد، 2019nCoV ، هو سلالة جديدة لم يتم تحديدها من قبل في البشر، ظهرت لأول مرة منذ حوالي شهرن ويعتقد أنها قفزت من الخفافيش إلى البشر، عبر حيوان محتمل ولكنه غير معروف، في مدينة ووهان الصينية.

    واحدة من أفضل الطرق لحماية نفسك من الاصابة بفيروس كورونا الجديد” 2019-nCoV “، هي أن تكون على معرفة بالأعراض.

    وفى سياق متصل، أعلنت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، الاثنين، ثانى حالة انتقال لفيروس كورونا الجديد من إنسان لآخر داخل الولايات المتحدة، وكشفت عن مزيد من التفاصيل حول خطط التعامل مع المسافرين القادمين من الصين ضمن مساعي البلاد للحد من تفشي المرض.

    وقالت نانسي ميسونير، مديرة المركز الوطنى للتحصين وأمراض الجهاز التنفسى، خلال مؤتمر صحفي عبر الهاتف، “نتوقع أن نرى حالات أخرى تنتقل فيها الإصابة من شخص إلى آخر”، مؤكدة أن إجمالى عدد المصابين بالفيروس فى الولايات المتحدة بلغ 11.

  • “الصحة”: تنسيق تام مع وزارة التعليم لتأمين طلبة المدارس

    ناشد الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، وسائل الإعلام بتحرى الدقة فى تناول الأخبار الخاصة بالرأى العام، موضحا أنه تم التواصل مع مستشفى السويس ولم يثبت صحة ما تم تداوله عن إصابة سيدة عائدة من السعودية بفيروس كورونا.

    وأضاف فى مداخلة هاتفية لبرنامج “90 دقيقة ”، المذاع على فضائية “المحور”، أنه لا داعى للذعر من الفيروس لأن مصر خالية منه ولا يوجد حالة اشتباه واحدة.

    وأوضح أن هناك تنسيقا تاما بين وزارتي الصحة والتعليم لتأمين طلبة المدارس، مشيرا إلى أن وزارة الصحة لا يهمها سوى طمأنة أولياء الأمور على أبنائهم.

    وأكد أنه تم توزيع منشور بالإجراءات الوقائية على كافة المدارس للوقاية من أي شبهة إصابة بفيروس كورونا.

  • وزيرة الصحة عن صورة الكمامة: تناول الأفراد للأمور بشكل من السخرية أمر «يسيء للدولة»

    علقت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، على الصورة المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تظهر فيها وأنفها خارج الكمامة، قائلة إن الصورة اُلتقطت أثناء المحاكاة وتفقد المكان قبل هبوط الطائرة القادمة من ووهان الصينية.

    وأضافت أثناء مداخلة هاتفية لبرنامج «على مسؤوليتي»، المذاع عبر فضائية «صدى البلد»، مساء الاثنين، أنها أثناء هبوط الطائرة كانت في الصالة خلف الزجاج لرؤية الإخلاء ومتابعته، موضحة أن إجراء محاكاة الإخلاء نوع من الإحساس بالمسؤولية.

    وأكدت على «ضرورة عدم الالتفات للأشياء التي لا معنى لها في السياق العام»، مشيرة إلى أن «طغيان الأمور السلبية وتناول الأفراد لها بشكل من السخرية يسيء للدولة».

    ووصلت إلى مطار العلمين، مساء الاثنين، طائرة خاصة تقل نحو 300 من المصريين المقيمين في مدينة ووهان الصينية، والذين أبدوا رغبتهم في العودة إلى مصر؛ خوفًا من الإصابة بفيروس كورونا القاتل.

  • وزيرة الصحة: التجهيزات الطبية للمستشفى بمطروح بلغت 65 مليون جنيه فى 48 ساعة

    قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، إن تكلفة التجهيزات للمستشفى الخاص بإقامة المصريين القادمين من الصين بمحافظة مطروح بلغت 65 مليون جنيه فى 48 ساعة، وهذا المبلغ خاص بوزارة الصحة فقط.

    وتابعت هالة زايد خلال مداخلة هاتفية فى برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد ويقدمه الإعلامي أحمد موسى، أن تحرك المصريين القادمين من الصين داخل المكان المخصص لإقامتهم فى مطروح سوف يكون باحترازات وقائية لمدة 14 يوما.

    وواصلت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة، إن مستشفى مطروح التى استقبلت العائدين من المصريين تحتوى على 59 سرير رعاية مركزة، و 59 تنفس صناعى.

    وأكدت على أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بتقديم أعلى معايير الخدمة للعائدين دون النظر إلى التكلفة.

    وأضافت «هناك جهود أخرى منفصلة بذلتها وزارة الطيران والأجهزة الأخرى»، مضيفة: «مصر دولة عريقة وقائدها لديه رؤية».

    واختتمت وزيرة الصحة قائلا إن مصدر فيروس كورونا الوحيد هو الصين فقط وأى انفلونزا تحدث لاى شخص مصرى هو نوع انفلونزا عادية .

  • وزيرة الصحة: مصر بها أحدث اختبارات كورونا.. ولا إصابات بين العائدين من ووهان

    أكدت وزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، عدم رصد أي أعراض إصابة بفيروس كورونا من بين المصريين العائدين من مدينة ووهان الصينية، مضيفة في تصريحات خاصة لقناة TeN، مع المذيع محمد الرميحي، أنه تم إعداد مستشفى جاهزة لأي حالات اشتباه إصابة بالمرض، وأن الحجر الصحى الذى نقلوا إليه مجهز لمختلف التخصصات الطبية.

    ولفتت الوزيرة إلى أن مطار القاهرة من أول ثلاثة مطارات في العالم اتخذت إجراءت الوقاية العالمية لمواجهة الفيروس، موضحة أن ما أثير بشأن انتقال الفيروس عن طريق الطيور والحيوانات إلى الإنسان شائعات لم تؤكدها منظمة الصحة العالمية حتى الأن.

    وأشارت وزيرة الصحة إلى أن منظمة الصحة العالمية مدة البلاد بالأجهزة الخاصة باختبارات فيروس كورونا، وتابعت:”الحمد الله مصر بها أحدث الاختبارات الخاصة بهذا الفيروس ونعمل بها الآن”.

    واستقبلت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، المصريين الوافدين من الصين بمطار العلمين، وتم تطبيق كافة إجراءات الحجر الصحى عليهم وفقا للأدلة الإرشادية لمنظمة الصحة العالمية مؤكدة أنه تم اتخاذ كافة الإجراءات الوقائية حسب اللوائح الصحية الدولية وإرشادات منظمة الصحة العالمية.

    وأكدت وزيرة الصحة للقادمين من الصين أن الدولة المصرية قادرة على حماية أبنائها وتوفير كافة سبل الرعاية الطبية لهم، فضلاً عن اتخاذ كافة الإجراءات والتدابير اللازمة لمنع دخول أي أمراض وبائية أو معدية لمصر.

    يأتي ذلك تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لعودة من يرغب من المصريين المقيمين في مدينة ووهان الصينية بعد انتشار فيروس الكورونا المستجد ncov بها.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام ، أن الوزيرة حرصت على مراجعة كافة الإجراءات الوقائية والإشراف عليها منذ وصول الوافدين إلى أرض الوطن بمهبط المطار حتى وصولهم إلى الحجر الصحى المخصص لهم، مؤكدةً على أنه تم اتخاذ إجراءات وقائية مشددة لكافة الوافدين وطاقم الطائرة والفريق الطبي المرافق لهم فور وصولهم المطار، من خلال قياس درجات الحرارة ومناظرتهم طبياً، حيث يتم إخلاء من يظهر عليه ارتفاع في درجة الحرارة إلى مستشفى الإخلاء مباشرةً عبر سيارات الإسعاف ذاتية التعقيم.

    وأضاف أن الوزيرة أكدت أنه سيتم نقل كافة الوافدين وطاقم الطائرة والفريق الطبي المرافق لهم، إلى الحجر الصحي المخصص، مشيرةً إلى تأهب الأطقم الطبية والإدارية من كافة التخصصات “أطباء، وتمريض، ومتخصصين حاسبات ونظم معلومات، وإداريين، وفنيي معامل، ومراقبي نفايات بالإضافة إلي خدمات معاونة”، والتي تم تدريبهم على أعلى مستوى خلال الفترة الماضية، مشيرةً إلى اتخاذ الإجراءات الوقائية وفقًا للدليل الإرشادي لمنظمة الصحة العالمية، كما أكدت على توفير أفضل الخدمات اللوجستية والمسكن والإعاشة للوافدين، وجميع المتعاملين معهم، خلال فترة الإقامة وهي 14 يوماً “فترة حضانة المرض”.

    وقال إن الوزيرة أكدت أيضاً على جاهزية مستشفى الإخلاء وتوافر كافة التخصصات الطبية بها، مشيرةً إلى أن المستشفى تم تجهيزها لتصبح أسرتها بالكامل رعاية مركزة ومزودة بأجهزة التنفس الصناعي وأجهزة الأشعة ومزودة بالتجهيزات والمستلزمات الطبية لتلبية كافة الاحتياجات الطبية للمصريين القادمين من الصين.

    ولفت إلى أن الوزيرة تتابع انعقاد غرفة إدراة الازمات والتي تعمل على مدار الـ24 ساعة وتضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة خطة استقبال المواطنين المصريين القادمين من مدينة ووهان الصينية، مشيرا إلى أن الوزيرة تتلقى تقريراً من الغرفة كل ساعة لمتابعة الموقف.

  • أمين “الأطباء”: الصحة خدعت أطباء بالتدريب ثم اكتشفوا أنهم سيعالجون العائدين من الصين

    قال الدكتور إيهاب الطاهر، الأمين العام لنقابة الأطباء، إن وزارة الصحة أعلنت عن تدريب وفرص عمل بمرتبات مجزية في محافظة مطروح، وهو ما دفع عددا كبيرا من الأطباء للقبول والذهاب، ليتفاجؤوا أنهم سيكونون ضمن الفرق المخصصة لعلاج المصريين العائدين من الصين، والمحتمل إصابتهم بفيروس كورونا الجديد.

    وأضاف الطاهر في تصريحات صحفية ، أن قيام وزارة الصحة بهذا الأمر تبعه إجبار الأطباء على عدم الخروج من المستشفى المخصص لذلك قبل أن ينتشر الأمر إعلاميا، ما دفع الوزارة لتركهم للعودة مرة أخرى.

    وأشار الطاهر إلى أن مواجهة فيروس كورونا هى تخصص الأطباء بالتأكيد، إلا أن قيام وزارة الصحة بعدم إخبار الأطباء قبل ذهابهم بالإضافة إلى عدم تدريبهم على تنفيذ ذلك، جزء من الإهمال الإداري للوزارة والمستمر منذ فترة كبيرة، ويظهر فيما يخص مواجهة فيروس كورونا الجديد.

    وفي نفس السياق، تفقدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الاستعدادات النهائية للمستشفى المجهز للإخلاء في حالة الاشتباه بالإصابة بفيروس الكورونا المستجد ncov للمصريين القادمين من دولة الصين، وذلك فى إطار تنفيذ توجيهات القيادة السياسية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لعودة من يرغب من المصريين المقيمين في مدينة ووهان الصينية، بعد انتشار فيروس الكورونا المستجد ncov بها.

    كان المسؤولون في وزارة الصحة قد أخلوا مستشفى النجيلة بمحافظة مطروح، وتم تخصيصها لاستقبال المصريين العائدين من مدينة ووهان الصينية، التي تفشى فيها فيروس كورونا بشكل كبير.

    كما تم إخلاء فندق المشير بمحافظة مطروح، وتخصيصه ليكون مقرًا لإقامة المصريين العائدين من الصين لحين التأكد مع عدم إصابتهم بفيروس كورونا بشكل كامل.

    وفي وقت سابق، أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، تشكيل وانعقاد غرفة إدراة أزمات تعمل على مدار 24 ساعة، تضم ممثلين من كل الوزارات والجهات المعنية بديوان عام الوزارة، لمتابعة خطة استقبال المواطنين المصريين القادمين من مدينة ووهان الصينية، وذلك تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية لاتخاذ الإجراءات اللازمة لعودة من يرغب من المصريين المقيمين في مدينة ووهان الصينية بعد انتشار فيروس الكورونا المستجد بها.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزير الصحة والسكان لشؤون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة أكدت أنه يجري تجهيز حجر صحي حاليًا لاستيعاب المواطنين المصريين العائدين من مدينة “ووهان” الصينية، وجميع المتعاملين معهم، مع اتخاذ الإجراءات اللوجستية اللازمة لتوفير سبل الإعاشة والإقامة لمدة 14 يوما وهي “فترة حضانة المرض”.

  • الصحة: تزويد المطارات والموانئ بكروت مراقبة صحية لتتبع المصابين بأمراض وبائية

    قال الدكتور أيمن إمام مدير عام الحجر الصحى بوزارة الصحة والسكان، إنه جرى تزويد المطارات والموانئ بكروت المراقبة الصحية بما يسهل الحصول على بيانات القادمين من الخارج لتسجيلها بقواعد بيانات الوزارة وإمكانية تتبعهم لمدة 14 يومًا تمثل فترة حضانة مرض كورونا.

    وأضاف الدكتور أيمن إمام مدير عام الحجر الصحى بوزارة الصحة والسكان الحجر الصحى يعمل بصفة مستمرة لمنع تسرب أى وباء سواء كان كورونا أو غيره، لافتاً إلى أن إجراءات  الفحص تشمل الجميع خاصة العائدين من الصين.

    وأوضح مدير عام الحجر الصحى بوزارة الصحة والسكان، أنه تم توفير كمامات وقفازات لجميع العاملين بالمطار بما يمنع نقل أى عدوى، مشيرًا إلى أنه يجرى التخلص بطريقة آمنة من هذه النفايات تحسبًا لوجود أى عدوى، مضيفا أن الوزارة مستعدة بالأطقم الطبية المتخصصة لفحص جميع القادمين من وهان الصينية، لافتاً إلى أن هناك موانئ ومنافذ فى 14 محافظة تم تخصيص مستشفى بكل محافظة لعلاج أى حالات مصابة بأمراض معدية .

    وتابع: التنسيق كامل وتام مع جميع شركات الطيران فى كل وقت وحين بهدف تأمين الركاب، لافتاً إلى أنه تم تنظيم سلسلة من الندوات المختلفة للتوعية بآليات الوقاية من الأمراض الفيروسية والمعدية بشكل عام، وشدد الدكتور أيمن إمام على أن جميع المصريين المقيمين فى ووهان لا يحملون الفيروس وفقًا لتأكيدات السفارة المصرية بالصين، وجميعهم مقيمين فى منازلهم، فى انتظار مغادرتهم الصين على الطائرة المصرية.

    كانت وزارة الصحة والسكان، أعلنت عن إرسال 10 أطنان من المستلزمات الوقائية كهدية مصر للشعب الصينى على متن الطائرة التى ستقل المواطنين المصريين القادمين من مدينة “ووهان” الصينية، وذلك لدعم الشعب الصينى، فى إطار عمق وترابط العلاقات وتعزيز سبل التعاون بين البلدين لمواجهة فيروس الكورونا المستجد.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزير الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمى للوزارة، أن الدعم يشمل المستلزمات الوقائية التى يحتاجها أى مواطن لاتباع الإجراءات الوقائية مثل “الماسكات والمطهرات الكحولية”، مشيرًا إلى أن الدكتورة هالة زايد وجهت بإرسال تلك الشحنة دعمًا من مصر للشعب الصينى لمساعدة المواطنين الصينيين فى الإجراءات الوقائية للتصدى لفيروس الكورونا المستجد nvovالذى اجتاح البلاد.

  • الصحة:استعدادات خاصة لفحص المصريين العائدين من ووهان الصينية

    أكد الدكتور أيمن إمام مدير عام إدارة الحجر الصحى بوزارة الصحة، وجود استعدادات خاصة لعودة المصريين من مدينة ووهان الصينية، متمثلة فى طائرة خاصة وفرق طبية مجهزة لفحصهم للكشف عن مدى إصابتهم بفيروس كورونا من عدمه.

    وقال مدير عام الحجر الصحى بوزارة الصحة، فور عودتهم هناك استعدادات خاصة تم تجهيزها لاستقبالهم والتعامل معهم، وتابع: جميع العائدين من ووهان سيتم وضعهم بالحجر الصحى، أيضًا الطائرة المخصصة لعودة المصريين يوجد بها فريق طبى مجهز.

    وفى حالة الاشتباه أكد الدكتور أيمن إمام، أن الإجراءات المتبعة من قبل الحجر الصحى بالمطارات والموانئ المصرية يتم تحويلها لمستشفى مجهزة للتعامل مع هذه الحالات، وأضاف أنه حتى الآن لا يوجد حالات اشتباه بكورونا فى مصر.

    وعن الإجراءات الاحترازية المتبعة قال إن جميع المتعاملين يرتدون الماسكات خاصة الذين يتعاملون مع الرحلات القادمة من الصين أو أى دولة ظهر فيها الفيروس القاتل.

    وأكد مدير عام الحجر الصحى بمطار القاهرة د. أيمن إمام، أن الحجر الصحى مجهز بأحدث أدوات المسح الحرارى التى تعمل على قياس درجة حرارة الراكب ومراقبة أعراض الإصابة بفيروس كورونا .

    وأضاف أن الراكب الذى يتم الاشتباه فى مرضه من خلال الفحص الأولى، يحول للفحص الثانوى بمعرفة الطبيب المختص ويتم مراجعة المتعاملين معه خلال الفترة الأخيرة حتى يتم السيطرة على الفيروس ثم بعد ذلك يتم توجيه الراكب إلى مستشفى الحميات .

    وقال: الإجراءات الخاصة بأطقم الركب الطائرة هى ذاتها التى يخضع لها الراكب وفى هذه الرحلة يتم نشر توعية من خلال لقاءات مع الركاب حول المرض واليات الوقاية منه ويتم التدقيق على الإجراءات الوقائية المتبعة للطيارين والضيافة المتوجهين لرحلة عودة المصريين من الصين والتدقيق على ارتداء ملابس وقاية فوق الزى الرسمى.

  • الصحة: وفرنا أماكن للعائدين من ووهان ولا نملك رفاهية إخفاء الإصابات

    قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج الحكاية على قناة إم بى سى مصر: اتخذنا الإجراءات بإجلال المصريين بمقاطعة ووهان فى مصر بعد اجتماع مع رئيس الوزراء وحددنا المكان الذى سيتم نقل العائدين إليها ويتم العناية بهم عن طريق فريق طبى كامل واتفقنا على المستشفى الذى سيتم حجز المصابين، وتم تجهيزها على أعلى مستوى

    وأضافت: حتى الآن لا توجد حالات إصابة بفيروس كورونا، ولا توجد حالة كورونا فى مصر، ولا توجد اختيارات للإعلان من عدمه ومنظمة الصحة العالمية تراقب كل الدول، بطلب من الناس تحرى الدقة وأن مصدر المعلومة الوحيد هو وزارة الصحة ونعلم الجميع فى حالة وجود أى حالة ونرجو عدم ترويج الشائعات.

    وقالت الوزيرة: ” لدينا 345 مواطنا مصريا فى ووهان ونحن بانتظارهم وعملنا حساب للجميع وأغلبهم أسر، والحكومة وفرت مكانا لهم بالرعاية الصحية الكاملة”

    وكان عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصينى “وانج يي”، قد صرح اليوم الجمعة، إن بلاده سترسل طائرات مستأجرة لإعادة سكان مقاطعة “هوبي” وسط الصين العالقين فى الخارج بعد اندلاع فيروس كورونا الجديد، وأضاف وانج، خلال محادثة هاتفية مع وزير الخارجية الكندى “فرانسوا-فيليب شامبان” وفقا لوزارة الخارجية الصينية، اليوم الجمعة، أن الصين حكومة وشعبًا لا تدخر جهدًا فى احتواء تفشى المرض، مع تقدم تدريجى على جبهات مختلفة، وأن الصين واثقة وقادرة ومتأكدة من كسب المعركة ضد الوباء فى نهاية المطاف.

    وتابع وانج، أن الحكومة الصينية قررت إرسال رحلات مستأجرة لنقل المواطنين العالقين فى الخارج إلى الوطن، وخاصة من سكان مدينة “ووهان” “مركز انتشار الفيروس وسط الصين”، وأن هذا الإجراء يعكس تماما الموقف المسئول للحكومة الصينية فى القضاء على الصعوبات التى يواجهها شعبها.

    وأعرب وانج، عن استعداد الصين لتعزيز التعاون مع المجتمع الدولى، بما فى ذلك كندا، للتعامل بشكل مشترك مع الوباء وحماية أمن الصحة العامة على الصعيد العالمي.

    كما أعرب وانج، عن أمله أن تتعامل كندا مع قرارات منظمة الصحة العالمية بطريقة موضوعية وعادلة، من أجل ضمان عدم انقطاع التبادلات الشخصية والتجارية بين الصين وكندا.

    من جهته، أعرب وزير الخارجية الكندى “فرانسوا-فيليب شامبان” عن تعاطف بلاده مع الشعب الصينى المتضرر من الوباء، وتقدير كندا الكبير للإجراءات القوية التى اتخذتها الصين وكذلك طريقة الانفتاح والشفافية للوقاية من المرض والسيطرة على انتشاره، لافتا إلى أن كندا لديها ثقة كاملة فى قدرة الصين على التعامل مع الوباء.

    وأشار شامبان، إلى استعداد بلاده لمساعدة للصين، وتطلعها لانتصار الصين فى نهاية المطاف فى المعركة ضد الوباء.

    وفى سياق آخر، أعلنت الرئيسة التنفيذية لمنطقة هونج كونج الإدارية الخاصة “كارى لام” تمديد تعليق الفصول الدراسية لمدة أسبوعين على الأقل، فى إطار جهود احتواء انتشار فيروس كورونا الجديد.

    وقالت لام، فى مؤتمر صحفى اليوم، إن الدراسة لن تستأنف فى المدارس الابتدائية والثانوية ورياض الأطفال والمدارس الخاصة فى أنحاء هونج كونج حتى 2 مارس، وأنه قد يتم إرجاء الموعد مرة أخرى حسب التقييمات المستقبلية التى تجريها الحكومة بشأن تطور الوباء، والإمداد بمواد مكافحة الوباء واستعداد المدارس.

    وأضافت لام، أن قرار تأجيل استئناف الدراسة يهدف إلى بقاء الطلاب فى منازلهم وتقليص الاتصالات الاجتماعية بما يؤدى إلى تقليل انتشار الفيروس فى المجتمع.

  • الصحة: إمداد الصين بـ10 أطنان من المستلزمات الطبية وغرفة أزمات 24 ساعة

    أعلنت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان عن تشكيل وانعقاد غرفة إدراة أزمات تعمل على مدار 24 ساعة تضم ممثلين من كافة الوزارات والجهات المعنية، بديوان عام الوزارة، لمتابعة خطة استقبال المواطنين المصريين القادمين من مدينة ووهان الصينية، وذلك تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية لاتخاذ الاجراءات اللازمة لعودة من يرغب من المصريين المقيمين في مدينة ووهان الصينية بعد انتشار فيروس الكورونا المستجد ncov بها.

    جاء ذلك، خلال ترؤس وزيرة الصحة والسكان، أمس، اجتماعًا موسعًا مع قيادات الوزارة وممثلي الوزارات والجهات المعنية وممثلين عن الجهات الأمنية، لمناقشة تنفيذ خطة التأمين الطبي لاستقبال المواطنين المصريين القادمين من دولة الصين.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزير الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة أكدت أنه يجرى تجهيز حجر صحى حاليًا لاستيعاب المواطنين المصريين العائدين من مدينة “ووهان” الصينية، وجميع المتعاملين معهم، مع اتخاذ الإجراءات اللوجستية اللازمة لتوفير سبل الإعاشة والإقامة لمدة 14 يوما وهي “فترة حضانة المرض”.

    وأشار إلى أنه سيتم إمداد الحجر الصحى بجميع الأجهزة والمستلزمات الطبية، والأطقم الطبية المتخصصة، والأطقم الإدارية والخدمية، بالإضافة إلى معامل دم وفيروسات وكيمياء وعيادات في مختلف التخصصات الطبية، وذلك لتلبية كافة احتياجات الوافدين الطبية، وعلاج من يعاني أي أمراض مزمنة.

    وأضاف أن الوزيرة أوضحت أن هناك تنسيقًا على أعلى مستوى مع الوزارات وأجهزة الدولة المعنية، لتنفيذ خطة التأمين الطبي للمواطنين المصريين القادمين من الصين، حيث تتم المتابعة الدورية على مدار الساعة، واتخاذ الإجراءات الوقائية والاحترازية والعلاجية لهم.

    وقال إن الاجتماع تناول خطة تأمين القادمين والأطقم الطبية وجميع المتعاملين معهم، حيث سيتم توفير طاقم طبي على متن الطائرة التي ستقل المصريين من الصين حيث يشمل الطاقم ثلاثة أطباء ” طبيبين للحجر الصحي وآخر لمكافحة العدوى”، وثلاثة من التمريض، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات وقائية مشددة في وسائل نقل الوافدين إلى أماكن الحجر الصحي، كما سيتم التعامل مع النفايات طبقًا للدليل الإرشادي لمنظمة الصحة العالمية، مشيرًا إلى أن كافة الإجراءات الوقائية والاحترازية تم مراجعتها مع منظمة الصحة العالمية.

    وفي إطار تعزيز سبل التعاون بين مصر والصين لمواجهة فيروس الكورونا المستجد، كشفت الدكتورة هالة زايد عن إمداد دولة الصين بشحنة تبلغ 10 أطنان من المستلزمات الطبية الوقائية، مؤكدة أن الدولة المصرية ستقدم كافة سبل الدعم للصينيين المتواجدين في مصر لاستفادتهم من الخدمات الطبية المقدمة بالمستشفيات الحكومية أسوة بالمصريين خاصة خلال تلك الفترة، مشيرة إلى عمق وترابط العلاقات بين البلدين.

  • رسميا .. “الصحة العالمية” تعلن حالة الطوارئ العامة بسبب كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أن تفشى فيروس كورونا فى الصين يشكل الآن حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقا دوليا.

    وأعلن تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، القرار بعد اجتماع لجنة الطوارئ بالمنظمة، وهى لجنة خبراء مستقلة، وسط أدلة متزايدة على انتشار الفيروس فى حوالى 18 دولة.

  • الصحة تخصص “خط ساخن” 105 للإبلاغ والاستفسار عن الأمراض الوبائية

    أعلنت وزارة الصحة والسكان عن تخصيص خط ساخن برقم 105 للاستفسار والإبلاغ عن الإصابات الفيروسية المعدية، ويأتى ذلك متزامنا ارتفاع إصاباته بكورونا فيروس حول العالم خاصة دولة الصين .

    وكانت استقبلت الدكتورة، هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، شياوجون جنج، وزير مفوض ونائب رئيس البعثة الدبلوماسية بسفارة الصين الشعبية بمصر، وذلك لبحث وتعزيز سبل التعاون بين البلدين لمواجهة فيروس كورورنا المستجد ncov- 2019، وذلك بديوان عام وزارة الصحة.

    جاء ذلك بحضور وفد من سفارة الصين الشعبية بمصر، والدكتور علاء عيد رئيس قطاع الطب الوقائي، والدكتور محمد جاد، رئيس هيئة الإسعاف المصرية.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن اللقاء تناول آخر المستجدادت في الصين بشان فيروس كورونا المستجد، بالإضافة إلى خطة وزارة الصحة المصرية الاحترازية للتصدي للفيروس ومنعه دخول البلاد، كما تناول الجانبان أحوال الجالية المصرية المقيمة بالصين، والجالية الصينية المقيمة في مصر، لافتًا إلى أن السفارة المصرية بالعاصمة الصينية بكين قامت بتخصيص خط ساخن للمصريين المقيمين في الصين للتواصل الدائم لتقديم كافة سبل الدعم لهم.

    وفي هذا الصدد، وجهت الدكتور هالة زايد، الشكر للرئيس الصينى على قراره بمنع الرحالات داخل وخارج الصين، كما وجهت الشكر أيضا للسلطات الصينة لما تقوم به من إجراءات ودعم وقائي وطبي للمصريين المقيمين في الصين، مؤكدةً أن الدولة المصرية ستقدم كافة سبل الدعم للصينيين المتواجدين في مصر لاستفادتهم من الخدمات الطبية المقدمة بالمستشفيات الحكومية أسوة بالمصريين خاصة خلال تلك الفترة، مشيرة إلى عمق وترابط العلاقات بين البلدين.

    وأشاد الوفد الصيني بجهود الدولة المصرية في سرعة التعامل مع الحدث، مؤكدين أن مصر من أول الدول التي اتخذت إجراءات وقائية احترازية مشددة عقب تحذيرات منظمة الصحة العالمية بالفيروس مباشرةً وأكد الوفد الصيني أن مصر لديها خبرة في التعامل مع مثل هذه الأحداث، مشيدين في هذا الشأن بما قامت به مصر في مواجهة إنفلونزا الطيور والإجراءات التي اتخذتها.

  • الصحة تنشط إجراءات ترصد أمراض جهاز التنفس بمستشفيات الحميات لمواجهة كورونا

    أكدت وزارة الصحة والسكان، تنشيط إجراءات ترصد أمراض الجهاز التنفسى الحادة، ورفع الوعى بمستشفيات الحميات فى إطار الإجراءات الاحترازية لمواجه فيروس كورونا.

    وقالت وزارة الصحة والسكان، إنه جرى تجهيز أقسام العزل بمستشفيات الحميات المنوطة بالتعامل مع حالات كرونا فيروس، لافتة إلى أنه يتم متابعة الموقف الوبائى العالمى على مدار الساعة.

    وأضاف مصادر مسئولة بوزارة الصحة، أن العلاج الحر بالمديريات والإدارات الصحية بالمحافظات قام بنشر مواد توعوية تستهدف التعريف بالفيروس بجميع المستشفيات الخاصة والعيادات والتنبيه بضرورة الإبلاغ الفورى عن أى حالة مشتبه بها وإحالتها إلى أقرب مستشفى صدر أو حميات.

    وكانت وزارة الصحة والسكان، أوضحت أن الإدارة العامة لمراقبة الأغذية التابعة لقطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة والسكان تشن حملات دورية بصفة مستمرة على جميع المنشآت الغذائية على مستوى الجمهورية ضمن الدور الرقابى للوزارة على المنشآت الغذائية، لضبط الأسواق والتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية المطلوبة وذلك طبقا للقوانين واللوائح المنظمة لذلك.

    وأضاف بيان سابق للوزارة، أن خطة التأمين الطبى التى وضعتها الوزارة للتصدى لفيروس الكورونا المستجد ومنع دخوله البلاد تشمل محاور عدة، منها رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع أقسام الحجر الصحى بمنافذ الدخول المختلفة للبلاد (الجوية، البحرية، البرية)، مشيرًا إلى أنه سيتم تحرير كروت المراقبة الصحية لكل قادم على وسيلة نقل من دولة الصين أو الدول التى ظهرت بها إصابات، مع كتابة البيانات كاملة ويتم تسجيلها على برنامج القادمين من الخارج على الفور وإخطار الإدارة العامة للحجر الصحى ومديريات الشئون الصحية التابع لها محل الإقامة لمراقبتهم صحيًا لمدة 14 يومًا من تاريخ الوصول.

    وتابع أنه تتم مناظرة جميع المسافرين القادمين من المناطق التى ظهر بها المرض والعزل الفورى لأى حالة يشتبه فى إصابتها بالمرض، كما تم تعميم منشور على جميع المنشآت الصحية على مستوى الجمهورية، يتضمن تعريف الحالات والتعامل معها، والإجراءات الوقائية لمقدمى الخدمات الطبية، مؤكدًا أن مصر من أول الدول التى اتخذت إجراءات وقائية احترازية مشددة عقب تحذيرات منظمة الصحة العالمية مباشرةً.

    ومن جهته وجه الدكتور علاء، عيد عدداً من الإرشادات للمسافرين إلى الدول التى ظهر بها الفيروس، حيث أكد أنه يجب تجنب الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسى الحادة عن طريق تجنب الاتصال مع الأشخاص الذين يعانون من التهابات الجهاز التنفسي، كما يجب غسل وتعقيم اليدين بشكل متكرر بالماء والصابون بعد الاتصال المباشر مع المرضى، وتجنب الاتصال بالحيوانات الحية أو الميتة أو البرية، كما يجب على المسافرين الذين يعانون أعراض العدوى التنفسية الحادة ممارسة آداب السعال من خلال الحفاظ على مسافة مناسبة وتغطية الفم عند السعال أو العطس، وغسل اليدين.

    وأضاف عيد أنه تم توفير المنشورات والإرشادات الخاصة بفيروس كورونا لتعميمها ونشرها على أماكن تقديم الخدمة الصحية، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات علاجية تشمل اتباع بروتوكول العلاج الموضح بالدليل الإرشادى لمنظمة الصحة العالمية للتعامل الإكلينيكى مع الحالات المشتبهة والمؤكدة لفيروس كورونا المستجد، مضيفًا أنه تم توفير المستلزمات المعملية من أجهزة ومواد كيميائية وأدوات معملية بالإضافة إلى توفير مخزون استراتيجى من الأدوية الواجب توافرها لعلاج الحالات بالمستشفيات.

  • الصحة: توفير إسعاف ذاتى التعقيم لنقل المشتبه بإصاباتهم بالفيروسات المعدية

    أكدت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن تأهب الوزارة واستعدادها للتصدى لفيروس كورورنا المستجد ncov- 2019 ومنع دخوله البلاد، وذلك بكافة نقاط الحجر الصحى بالموانئ والمطارات، من خلال ضخ وتوفير أجهزة ومستلزمات طبية إضافية للطوارئ ضمن خطة التأمين الطبي الاحترازية لمنع تسلل الفيروس للبلاد، مؤكدة على أنه لم يتم رصد أى حالات مشتبه بإصابتها بفيروس الكورونا المستجد فى مصر.

    وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة وجهت بتوفير 10 سيارات إسعاف ذاتية التعقيم، مجهزة لمكافحة العدوى، ومخصصة لنقل الحالات المرضية والمشتبه بإصاباتها بالفيروسات المعدية ومنها كورونا، بتكلفة تجاوزت الـ 55 مليون جنيه، مشيراً إلى أن كل سيارة مجهزة بوحدة رعاية مركزة، كما تم تدريب 3 أطقم طبية على كل سيارة للتعامل مع الحالات المشتبه فى إصابتها وكذلك الحالات المرضية.
    وقال “مجاهد” إن جميع السيارات بها كافة التجهيزات الوقائية اللازمة من ” (زى طبي معقم) وماسكات وواقي رأس وقفازات”، مشيراً إلى أن السيارات يتم تعقيمها ذاتياً بالأبخرة.
    وكشف الدكتور محمد جاد، رئيس هيئة الاسعاف، عن أنه تم نشر هذه السيارات بالمنافذ والموانئ بالقاهرة والإسكندرية وجنوب سيناء والأقصر وأسوان لتسهيل نقل الحالات المشتبه بها والمرضية فى حالة رصد أى حالة من الحجر الصحى إلى مستشفيات الحميات.
    وفى اطار خطة الوزارة للتأمين الطبى الاحترازية لمنع تسلل الفيروس للبلاد، اشار مجاهد، إلى توفير 430 جهاز حرارة، وأجهزة infrared  لقياس الحرارة عن بعد، و2.5 مليون ماسك، بالإضافة إلى أنه تم توفير غرف عزل فى كافة مستشفيات الحميات فى حالة رصد أى حالة مصابة، مشدداً مجدداً على أنه لم يتم رصد أى حالة مصابة حتى الآن.
    ومن جهته قال الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائي إنه تتم مناظرة جميع المسافرين القادمين من المناطق التي ظهر بها المرض والعزل الفوري لأي حالة يشتبه في إصابتها بالمرض، كما تم تعميم منشور على جميع المنشآت الصحية على مستوى الجمهورية، يتضمن تعريف الحالات والتعامل معها، والإجراءات الوقائية لمقدمي الخدمات الطبية، مؤكدًا أن مصر من أول الدول التي اتخذت إجراءات وقائية احترازية مشددة عقب تحذيرات منظمة الصحة العالمية مباشرةً.
    يذكر أن وزارة الصحة والسكان كانت قد وضعت خطة تأمين طبي احترازية للتصدي لفيروس كورونا المستجد (ncov- 2019) ومنع دخوله إلى البلاد، وذلك بعد تحذيرات منظمة الصحة العالمية، وإصابة عدد من الأشخاص به بدولة الصين وبعض الدول الأخرى.
  • الصحة: لم نرصد أى حالات مصابة بفيروس الكورونا المستجد داخل مصر

    أكد الدكتور خالد مجاهد المتحدث باسم وزارة الصحة، أن الإدارة العامة لمراقبة الأغذية التابعة لقطاع الطب الوقائي بوزارة الصحة والسكان تشن حملات دورية بصفة مستمرة على جميع المنشآت الغذائية على مستوى الجمهورية ومنها المطاعم الصينية وغيرها ضمن الدور الرقابي للوزارة على المنشآت الغذائية لضبط الأسواق والتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية المطلوبة وذلك طبقا للقوانين واللوائح المنظمة لذلك.

    وأضاف مجاهد فى بيان أن خطة التأمين الطبي التي وضعتها الوزارة للتصدي لفيروس الكورونا المستجد ومنع دخوله البلاد تشمل محاور عدة، منها رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع أقسام الحجر الصحي بمنافذ الدخول المختلفة للبلاد (الجوية، البحرية، البرية)، مشيرًا إلى أنه سيتم تحرير كروت المراقبة الصحية لكل قادم على وسيلة نقل من دولة الصين أو الدول التي ظهرت بها إصابات، مع كتابة البيانات كاملة ويتم تسجيلها على برنامج القادمين من الخارج على الفور وإخطار الإدارة العامة للحجر الصحي ومديريات الشئون الصحية التابع لها محل الإقامة لمراقبتهم صحيًا لمدة 14 يومًا من تاريخ الوصول.
    كما أكد مجددًا أنه لم يتم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه بإصابتها بفيروس الكورونا داخل مصر.
    وتابع أنه تتم مناظرة جميع المسافرين القادمين من المناطق التي ظهر بها المرض والعزل الفوري لأي حالة يشتبه في إصابتها بالمرض، كما تم تعميم منشور على جميع المنشآت الصحية على مستوى الجمهورية، يتضمن تعريف الحالات والتعامل معها، والإجراءات الوقائية لمقدمي الخدمات الطبية، مؤكدًا أن مصر من أول الدول التي اتخذت إجراءات وقائية احترازية مشددة عقب تحذيرات منظمة الصحة العالمية مباشرةً.
    وأشار مجاهد إلي أن الوزارة قامت برفع درجة الاستعداد بمنافذ الحجر الصحي، وتجهيز أقسام العزل بمستشفيات الحميات المنوطة بالتعامل مع مثل هذه الحالات، وتنشيط إجراءات ترصد أمراض الجهاز التنفسي الحادة، ورفع الوعي، ومتابعة الموقف الوبائي العالمي على مدار الساعة، مشيرًا إلى قيام العلاج الحر بالمديريات والإدارات الصحية بالمحافظات بنشر تعريف بالفيروس بجميع المستشفيات الخاصة والعيادات والتنبيه بضرورة الإبلاغ الفوري عن أي حالة مشتبه بها وإحالتها إلى أقرب مستشفى صدر أو حميات.
    ومن جهته وجه الدكتور علاء، عيد عدداً من الإرشادات للمسافرين إلى الدول التي ظهر بها الفيروس، حيث أكد أنه يجب تجنب الإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي الحادة عن طريق تجنب الاتصال مع الأشخاص الذين يعانون من التهابات الجهاز التنفسي، كما يجب غسل وتعقيم اليدين بشكل متكرر بالماء والصابون بعد الاتصال المباشر مع المرضى، وتجنب الاتصال بالحيوانات الحية أو الميتة أو البرية، كما يجب على المسافرين الذين يعانون أعراض العدوى التنفسية الحادة ممارسة آداب السعال من خلال الحفاظ على مسافة مناسبة وتغطية الفم عند السعال أو العطس، وغسل اليدين.
    وأضاف عيد أنه تم توفير المنشورات والإرشادات الخاصة بفيروس كورونا لتعميمها ونشرها على أماكن تقديم الخدمة الصحية، بالإضافة إلى اتخاذ إجراءات علاجية تشمل اتباع بروتوكول العلاج الموضح بالدليل الإرشادي لمنظمة الصحة العالمية للتعامل الإكلينيكي مع الحالات المشتبهة والمؤكدة لفيروس كورونا المستجد، مضيفًا أنه تم توفير المستلزمات المعملية من أجهزة ومواد كيميائية وأدوات معملية بالإضافة إلى توفير مخزون استراتيجي من الأدوية الواجب توافرها لعلاج الحالات بالمستشفيات.
    كما وجه “عيد” أيضاً عدداً من الإرشادات الصحية للمصريين المتواجدين بدولة الصين والدول التي ظهر بها الفيروس، تتمثل في تجنب الأنشطة غير الضرورية خارج المنزل والابتعاد عن أماكن الزحام، وطهي الطعام بصورة جيدة، والاهتمام بالنظافة الشخصية، والابتعاد عن مخالطة المصابين بأمراض الجهاز التنفسي.
    يذكر أن منظمة الصحة العالمية كانت قد أعلنت عن إصابة عدد من الحالات المشتبهة لفيروس الكورونا المستجد ncov، بدولة الصين وبعض الدول الأخرى، ويعد هذا الفيروس المستجد من مجموعة فيروسات الكورونا التي منها فيروس السارس وفيروس كورونا متلازمة الشرق الأوسط المستجد “MERS- CoV”.
    وتابع مجاهد أن وزارة الصحة والسكان تناشد وسائل الإعلام المختلفة ومرتادى مواقع التواصل الاجتماعى، تحري الدقة والموضوعية فى نشر الأخبار، والحصول على المعلومات من المصادر الرسمية والتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلي حقائق وتؤدى إلي  إثارة القلق بين المواطنين.
  • “الصحة” تشن حملات مكبرة على المطاعم الصينية بـ7 محافظات بسبب فيروس كورونا

    كشفت وزارة الصحة والسكان ممثلة فى قطاع الطب الوقائى عن شن حملات مكبرة على المطاعم الصينية والأجنبية فى مصر لتأمين أغذية المصريين وتفعيلا لسبل الرقابة الصحية بالتزامن مع حالة الفزع التى تجتاح العالم من فيروس كورونا.

    وأوضحت وزارة الصحة والسكان، أنه تم تكليف المحافظين بحصر المطاعم الصينية مجددا لفرض سبل الرقابة عليهم بشكل صارم منعا لتسرب وباء كرونا إلى البلاد والتأكد من آليات طهى الطعام وسلامته للمترددين على المطاعم مشيرة إلى أن الحملات تشمل 7 محافظات حتى الآن.

    وأضافت وزارة الصحة، أنه سيتم التفتيش الكامل على جميع العاملين وحصولهم على الشهادات الصحية وكذلك مراجعة ضوابط عمل العاملين الصينين والكشف عن المشتبه فى إصابتهم بأعراض كرونا فيرس وتابعت وزارة الصحة أنه سيتم تحويل الحالات المصابة بكرونا إلى غرف العزل والمستشفيات التى تقوم بعلاج هذه النوعية من الحالات.

    وقال الدكتور علاء عيد، رئيس قطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة، أنه تم رفع درجة الاستعداد من جانب أقسام الحجر الصحى بجميع منافذ الدخول المختلفة مع مناظرة جميع القادمين من الخارج بعيادات الحجر الصحى مع تحرير كروت المراقبة الصحية للقادمين من الخارج ومتابعة الحالات على مدار 14 يوما من جانب ممثلين من مكاتب الصحة فى جميع أنحاء الجمهورية لافتا إلى أنه تم تعميم منشور بتعريف الحالات والتعامل معها والاجراءات الخاصة بمكافحة العدوى للفريق الطبى.

    وحذرت وزارة الصحة المسافرين من الإصابة بالمرض خاصة المسافرين لدولة الصين مؤكدة أنه يجب البعد عن مرضى الجهاز التنفسى وغسل الأيدى جيدا وتجنب الاتصال بالحيوانات الحية والميته والبرية وكذلك الأسماك مع تغطية الفم جيدا وطالبت بتجنب السفر للصين الا فى حال الضرورة القصوى كما طالبت المصريين بالصين بعدم الخروج من المنزل إلا للضرورة والبعد عن الزحام والأسواق وطهى الطعام جيدا ذا المصدر الحيوانى مع الاهتمام بالصحة العامة.

  • الصحة: لم نرصد حالات مصابة بفيروس كرونا فى مصر واجراءات مشددة بالمطارات

    أكد الدكتور علاء عيد ، رئيس قطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة والسكان ، أنه لم يتم رصد أى حالات بمصر مصابة بفيروس كرونا ، مشيرا إلى أن هناك إجراءات احترازية اتخذتها سلطات الحجر الصحى لمناظرة جميع المسافرين القادمين من الخارج تحسبا لأى حالات مشتبة فى اصابتها بالمرض .
    وكان قال الدكتور جون جبور ، الممثل الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية بمصر ، أن منظمة الصحة العالمية كانت قد أعلنت عن تفشي لحالات إلتهاب رئوي عددها 41 حالة منها حالة وفاة واحدة وتم تأكيد إصابة الحالات بفيروس الكورونا المستجد “nCOV”  بالصين بتاريخ 7 يناير 2020، ويعد هذا الفيروس المستجد من مجموعة فيروسات الكورونا التي منها فيروس السارس وفيروس كورونا متلازمة الشرق الأوسط المستجد “MERS- CoV”.
    وكانت أعلنت السلطات الصحية التايلندية عن إصابة حالة واحدة بنفس الفيروس بتاريخ 14 يناير 2020 وهو مواطن صيني له تاريخ سفر لنفس منطقة الإصابة، وجميع الحالات ارتبطت بالتواجد في أحد أسواق الأسماك في مدينة ووهان (Wuhan) الصينية بمقاطعة هوبي، وقد قامت السلطات الصينية بغلق السوق، ومنذ ذلك الحين لم تظهر حالات جديدة أخرى، وحتى الآن لا يوجد إصابات في الفريق الطبي ولا يوجد دليل على انتقال الفيروس من إنسان إلى إنسان.
    وأشار جبور، أصدرت منظمة الصحة العالمية منشوًرا تشجع فيه جميع دول العالم لمواصلة أنشطة التأهب واصدرت توجيهاتها بهدا الشأن، وقالت إنه ينبغى على جميع الممارسين الصحيين ومسئولي الصحة العامة تقديم كافة المعلومات للمسافرين لتقليل مخاطر الاصابة بالتهابات الجهاز التنفسى من خلال  عيادات الحجر الصحي في المواني والمطارات.
  • “اتحاد المستشفيات العربية” يمنح وزيرة الصحة جائزة “التميز في تعزيز التغطية الصحية”

    دعا ملتقى اتحاد المستشفيات العربية في دورته الثانية والعشرين، الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان بجمهورية مصر العربية لتسليمها جائزة “التميز في تعزيز التغطية الصحية”، وذلك تقديرًا لجهودها في إحداث طفرة وتطور واضح بمنظومة الرعاية الصحية في مصر .

    ويكرم حفل ملتقى اتحاد المستشفيات العربية السنوي، الدكتورة هالة زايد لما حققته من إنجاز في تطبيق مشروع التأمين الصحي الشامل بالإضافة إلى الإنجازات التي حققتها مصر في مجال الصحة العامة من خلال المبادرات الرئاسية والتي نالت إشادات دولية عدة، ويقام الملتقى في شهر فبراير القادم بالقاهرة ، ويتزامن ذلك مع انعقاد مجلس وزراء الصحة العرب وبحضور وزراء الصحة في الدول العربية وعدد من مسئولي القطاع الصحي العربي.

    يذكر أن اتحاد المستشفيات العربية أطلق جائزة التميز والقيادة في عالم الصحة عام 2004، وذلك بهدف تقديم النموذج الأمثل للمشاريع والشخصيات المتميزة في عالم الصحة، وتسليط الضوء على المبادرات والأعمال والمشروعات الرائدة في عالم الصحة، بما يساهم في تعزيز جودة خدمات قطاع الرعاية الصحية في الوطن العربي.

  • نقابة الأطباء تخاطب الرئاسة والوزراء لمحاسبة المسئولين عن حادث المنيا

    خاطبت نقابة الأطباء، رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسى، بشأن حادث طبيبات المنيا، وأوضحت فى الخطاب تفاصيل التعسف الإدارى من قبل المسئولين فى وزارة الصحة، وهو ما كان سبباً فى وقوع الحادث، وكذلك خاطبت رئيس الوزراء د مصطفى مدبولى.
    وقالت النقابة فى الخطابين: حيث إن وزارة الصحة لم تقم حتى الآن بإحالة المسئولين عن هذه الأوامر الإدارية للتحقيق، فقد طلبت من الرئيس ورئيس الوزراء توجيه وزارة الصحة والجهات الأخرى المختصة بسرعة إحالة المسئولين عن إصدار القرارات التعسفية للتحقيق، واستبعادهم من مناصبهم لحين انتهاء التحقيقات، واحتساب الوفيات للشهيدات والإصابات “كإصابة عمل”، وأن تعقد التدريبات بجميع المحافظات، أما فى حالة ضرورة الانتقال من محافظة لأخرى فعلى جهة الإدارة توفير وسيلة نقل آمنة، ويمكن عقد اتفاق بذلك بين وزارة الصحة ووزارة النقل حتى يتم النقل بالقطارات، مع ضرورة إخطار الأطباء قبل موعد التدريب أو المأمورية أو الانتداب بفترة كافية طالما أن الأمر غير عاجل.
    أيضا توجيه الجهات المختصة بأهمية الاستجابة للمطالب الأساسية للأطباء التى تم تكرار طلبها سابقا، مثل بدل العدوى ورفع الأجور وتأمين المستشفيات وإقرار قانون تشديد عقوبة الإعتداء على المنشآت الطبية والعاملين بها وقانون المسئولية الطبية، حيث أن الإستجابة لهذه المطالب سوف يحد من وتيرة هجرة الأطباء للخارج ويقلل عجز الأطباء فى جهات العمل مما ينعكس إيجابيا على تقديم خدمة طبية أفضل للمواطن المصري.
    وجاء نص الخطاب المرسل الى رئيسى الجمهورية والوزراء كالأتي : نحيط سيادتكم علما بأنه فى يوم الأربعاء الموافق  15 يناير 2020 قامت مجموعة من طبيبات التكليف بالوحدات الصحية بمحافظة المنيا ( أربعة عشر طبيبة ) بإستقلال سيارة ميكروباص للتوجه بها إلى  أكاديمية الأميرة فاطمة بالقاهرة، لحضور دورة تدريبية لصحة المرأة وذلك بناء على تكليف من جهة الإدارة ، وأثناء السفر وقع حادث أليم أدى إلى وفاة ثلاثة من الطبيبات وإصابة إحدى عشر طبيبة بإصابات مختلفة.
    ومع إيماننا بأن الحادث والوفاة هو قضاء الله وقدره، إلا أن هذا الحادث قد كشف عن مشكلة أصبحت متكررة فى الفترة الأخيرة وهى إصدار العديد من جهات الإدارة بالقطاع الصحى تعليمات غير منطقية وأحيانا مخالفة لقوانين ولوائح العمل مع تهديد الأطباء بتوقيع عقوبات عليهم فى حالة مخالفتها.
     ففى هذا الموضوع على سبيل المثال فإن هذا التدريب غير عاجل واشتمل فقط على محاضرات نظرية كما كان يمكن إقامته بالمنيا، إلا أن التعليمات  قد صدرت من الوزارة يوم 12 يناير لتصل للمنيا يوم 13 يناير ثم ترسل للادارات الصحية ليتم إخطار الطبيبات بأن عليهن الوصول للقاهرة يوم 15 يناير ، وعندما لم تجد الطبيبات حجزا بالقطار طلبن تأجيل الدورة أو إقامتها بالمنيا وحاول بعضهن الإعتذار إلا أن المسئولين رفضوا بل وقاموا بتهديد الطبيبات بالانتداب خارج الإدارات وإحالتهن للتحقيق، مما يتضح معه التعسف الواضح بإجبار الطبيبات على حضور دورة تدريبية  غيرعاجلة بالقاهرة دون مراعاة للمهلة المناسبة لهن للاستعداد وحجز السفر.
    وحيث أن وزارة الصحة لم تقم حتى بإحالة المتسببين عن هذه الأوامر الإدارية للتحقيق:
    لذلك فنقابة الأطباء ترجو من سيادتكم  توجيه  وزارة الصحة و الجهات الأخرى المختصة بالآتى:
    أولاً-  إحالة جميع المسئولين عن إصدار هذه التعليمات للتحقيق مع إبعادهم عن مناصبهم لحين إنتهاء التحقيقات حتى  لا يتمكنوا من إخفاء أى معلومات أو مستندات.
    ثانياً-  اتخاذ إجراءات إحتساب الوفيات للشهيدات والإصابات “كإصابة عمل” مع تقديم أعلى مستوى متاح من الرعاية الطبية للمصابات حتى وإن إستدعى الأمر السفر للخارج.
    ثالثاً-  أن تعقد التدريبات بجميع المحافظات، أما فى حالة ضرورة الإنتقال من محافظة لأخرى فعلى جهة الإدارة توفير وسيلة نقل آمنة ويمكن عقد إتفاق  بذلك بين وزارة الصحة ووزارة النقل حتى يتم النقل بالقطارات،مع ضرورة إخطار الأطباء قبل موعد التدريب أو المأمورية أو الإنتداب بفترة كافية طالما أن الأمر غير عاجل.
    رابعاً-  إتخاذ إجراءات فعلية لمنع التعسف الإدارى التى تكرر  فى الفترة الأخيرة، وذلك بوضع قواعد واضحة للنقل والإنتداب والمأموريات والتدريب والإجازات تكون ملزمة لجميع جهات العمل.
    خامساً-  توجيه الجهات المختصة بأهمية الإستجابة للمطالب الأساسية للأطباء التى تم تكرار طلبها سابقا مثل بدل العدوى ورفع الأجور وتأمين المستشفيات وإقرار قانون تشديد عقوبة الإعتداء على المنشآت الطبية والعاملين بها وقانون المسئولية الطبية، حيث أن الإستجابة لهذه المطالب سوف يحد من وتيرة هجرة الأطباء للخارج ويقلل عجز الأطباء فى جهات العمل مما ينعكس إيجابيا على تقديم خدمة طبية أفضل للمواطن المصرى.
    IMG-20200123-WA0005

    IMG-20200123-WA0006

  • الصحة: مبادرة الرئيس لـ”قوائم الانتظار” أجرت 370 ألف عملية جراحية عاجلة

    أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، الانتهاء من إجراء 370 عملية جراحية بمبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسى، لمنع تراكم قوائم انتظار جديدة فى التدخلات الجراحية الحرجة التى تشملها المبادرة، وذلك منذ انطلاقها فى شهر يوليو 2018 وحتى الآن.

    وكانت وزارة الصحة، فى تصريحات سابقة، أوضحت أن عدد العمليات التى تم إجراؤها مؤخراً تتضمن 145 ألفاً و602 عملية قسطرة قلب، و22 ألفاً و440 جراحة قلب مفتوح، و126 ألفاً و453 جراحة رمد، و15 آلاف و938 جراحة مخ وأعصاب، و16 ألفاً و633 جراحة عظام، و20 ألفاً و933 جراحة أورام، فيما تم الانتهاء من 2696 زراعة قوقعة، و218 زراعة كلى، و330 زراعة كبد، كما تم اجراء 46 عملية قسطرة طرفية و41 عملية قسطرة مخية، ضمن التخصصات الجديدة التى تم ادراجها ضمن المبادرة الرئاسية مؤخراً، مشيراً إلى أنه تم تحويل 13 ألف و595 حالة لتلقى العلاج الدوائى بدلاً من التدخل الجراحى، بعد مناظرتهم طبياً والتأكد من عدم حاجتهم لأى تدخلات جراحية، مؤكداً أنه يتم متابعتهم باستمرار واتخاذ اللازم فوراً حيال حدوث أى تطورات صحية لهم.

    وقال الدكتور خالد عاطف المدير التنفيذى، لغرفة عمليات مبادرة “قوائم الانتظار”، إن جراحات القساطر القلبية تصدرت عمليات التخصصات الجراحية التى تم إجراؤها بنسبة 40% تليها جراحات الرمد بنسبة 35%.

    وأضاف “عاطف”، أن مستشفيات وزارة الصحة المشاركة فى المبادرة أجرت 224559 عملية جراحية بنسبة 62% من العمليات الجراحية التى تم إجراؤها، تليها المستشفيات الجامعية بعدد عمليات 91525 بنسبة 25%، من أصل عدد العمليات التى تم إجراؤها بالمجان، مؤكداً أن المريض لا يتحمل أى تكلفة مالية، مع الاهتمام بتقديم الخدمة العلاجية على أعلى مستوى، موضحاً أن الوزارة تستقبل بيانات المواطنين عبر الخط الساخن 15300 الذى يعمل يوميًا من التاسعة صباحًا وحتى السادسة مساءً.

  • وزيرة الصحة: تقديم العلاج مجانا لـ72 ألف مواطن خلال 15يوما بمبادرة “حياة كريمة”

    أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن الكشف الطبي وتقديم العلاج بالمجان لـ72 ألفا و899 مواطناً من خلال 54 قافلة طبية تم تنفيذها على مستوى الجمهورية خلال النصف الأول من شهر يناير الحالي، تأتي تلك القوافل ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي “حياة كريمة”، لتقديم الخدمات الطبية المجانية للمواطنين في المناطق النائية والمحرومة من الخدمات الصحية.

    وأشار الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، إلى أن القوافل تم تنفيذها بمشاركة 488 عيادة، مشيراً إلى أنه تم إجراء 10 آلاف و366 تحليل دم وطفيليات وأشعة، وعقد 15 ألفا و681 ندوة تثقيف صحي لرفع الوعي الصحي لدى المواطنين، لافتاً إلى أنه تم تحويل 1157 حالة إلى المستشفيات لإجراء عمليات جراحية واستصدار قرارات من المجالس الطبية للعلاج على نفقة الدولة والتأمين الصحي.

    ومن جانبها، أوضحت الدكتورة وفاء الصادق، المدير العام للقوافل الطبية بالوزارة، أن هذه القوافل تهدف إلى توفير المشقة على كبار السن والأطفال وذوي الاحتياجات الخاصة في تلقي الخدمات الطبية، حيث تم الكشف الطبي على 5 آلاف و922 مواطناً بمحافظة أسوان، و1564 مواطنا بأسيوط، و4 آلاف و162 مواطناً بالإسكندرية، و1362 مواطنا بالاسماعيلية، و1318 مواطنا بالأقصر، و373 مواطنا بالبحر الاحمر، و4 آلاف و79 مواطناً بالبحيرة، و4 آلاف و715 مواطناً بالجيزة، و4 آلاف و477 مواطنًا بالدقهلية، و3 آلاف و456 مواطناً بالشرقية.

    وقالت “الصادق”، إنه تم تقديم الخدمة أيضًا لــ 1222 مواطناً بالغربية، و3 آلاف و584 مواطناً بالفيوم، و6 آلاف و434 مواطنا بالقاهرة، و5 آلاف و960 مواطناً بالقليوبية، و3 آلاف و169 مواطناً بالمنوفية، و 1934 مواطنا بالمنيا، و1165 مواطناً بالوادي الجديد، و4 آلاف و467 مواطنا ببني سويف، و936 مواطنا بجنوب سيناء، و4 آلاف و802 مواطن بدمياط، و322 مواطنا بشمال سيناء، و4 آلاف و123 مواطناً بقنا، و2867 مواطناً بكفر الشيخ، وأخيراً تم الكشف الطبي على 486 مواطناً بمطروح.

  • الأطباء: 3500 طبيب استقالوا من “الصحة” خلال 2019 بسبب التعسف الإدارى

    أكد الدكتور محمد عبد الحميد أمين، صندوق نقابة الأطباء أن التعسف الإدرى فى وزارة الصحة هو أمر موجود ومستمر وحادثة المنيا كشفته بقوة، فدائما ما يتلقى الأطباء أوامر إدارية مفاجئة مثل الانتداب إلى أى محافظة أخرى ويتم إبلاغ الطبيب قبل السفر بيوم واحد فقط دون مراعاة الظروف الصحية أو الاجتماعية والمبرر هو “حاجة العمل”، وإذا رفض الطبيب التنفيذ فأنه يتعرض لجميع أنواع التعسف مثل الجزاء أو النقل إلى محافظات بعيدة وأحيانا تصل للفصل.

    وأضاف، فى بيان، أن استقالات الأطباء فى تزايد مستمر خلال عام 2019 تقدم 3500 طبيب باستقالته من وزارة الصحة مقارنة بالعدد فى 2018 كان 2600 طبيب.

    ومن ناحية أخرى قال عبد الحميد: “لا يوجد مقابل مادى للنقل أو الانتداب، ويحصل الطبيب على نفس مرتبه دون أى زيادة بل ويتحمل تكاليف انتقاله على حسابه الشخصى وهذا ما حدث مع طبيبات المنيا حيث قمن باستئجار ميكروباص خاص على حسابهن حتى ينقلهن إلى مكان التدريب فى القاهرة”.

    وأكد عبد الحميد، على أهمية تدريب الأطباء ولكن دون مركزية للتدريب، موضحا أن طبيبات المنيا تم إلزامهن بالسفر للقاهرة للتدريب على “فحص الثدى” وهذا التدريب كان من الممكن أن يحصلوا عليه فى جامعة المنيا أو مركز أورام المنيا دون الحاجة للسفر للقاهرة.

    وعن تحسين المنظومة الصحية فى مصر أوضح عبد الحميد، أنه لابد أولا من تحسين بيئة عمل الأطباء فعلى سبيل المثال سكن الأطباء، والذى يعتبر غير آدمى، رغم أن وزارة الصحة سبق وأعلنت فى2018 عن مسابقة بجائزة 100 ألف جنيه لتطوير وتحسين سكن الأطباء والتمريض، ولكن حتى الآن لا يوجد أى نتيجة لتلك المسابقة، وكلنا نتذكر ضحية سوء حالة السكن الدكتورة سارة ابو بكر رحمة الله عليها والتى توفيت فى سكن الأطباء نتيجة للصعق الكهربائي.

    وتابع: كذلك مصاريف الدراسات العليا، والتى أكد أن هناك قانون صدر عام 2014 ينص على تحمل جهة العمل مصاريف الدراسات العليا ولكنه لم ينفذ حتى الآن رغم أن وزيرة الصحة عند تعينها فى منصبها فى يونيو 2018 اصدرت قرارت لتفعيل هذا القانون، ولكن حتى الان الطبيب هو من يتحمل مصاريف الدراسات العليا وليس جهة العمل.

    وأوضح أن قانون 14 لسنة 2014 زاد قليلًا رواتب الأطباء ولكن تلك الزيادات الأن وبعد مرور 6 سنوات “لا تساوى شئ” لذلك يجب تحسين رواتب الأطباء، وزيادة بدل العدوى المتدنى “19 جنيها فقط ” وهو أمر هام جدا خاصة أن هناك وفيات كثيرة من الأطباء بسبب العدوى مثل الطبيبان أحمد عبداللطيف وداليا محرز على سبيل المثال.

    وعن ضحايا المنيا الأليم تساءل د عبدالحميد: كيف سيتم تعويض الطبيبات وأسرهم عن ما حدث ؟! فهناك طبيبة فقدت جنينها وتم استئصال رحمها بسبب الحادث وهناك اخرى تجرى عمليه خطيرة فى الظهر وقد لا تستطيع الحركة بعد ذلك، ناهيك عن الشهيدات الثلاثة والتى كانت أحدهن حديثة الزواج(الشهيدة سماح) وعلمت بحملها فى طفلها الأول قبل الحادث بأيام.

    وتعجب د عبد الحميد من موقف وزيرة الصحة والتى تأخرت فى زيارة الطبيبات المصابات ولم تقم بزيارتهن إلا فى وقت متأخر، وقيل أن السبب مرضها وانها نزيلة بأحد المستشفيات “غير الحكومية” وتساءل “ألم يكن من الأولى أن تعالج وزيرة الصحة بنفس المستشفى التى يعالج فيها طبيبات المنيا أن كان لديها ثقة بمستشفيات الوزارة.

  • وزيرة الصحة: حادث طبيبات المنيا “قضاء وقدر”.. والضحايا “شهداء”

    قالت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، أن كل بلد فى العالم يوجد به مراكز تدريب أساسية فى مختلف المناطق، لافتة إلى أن هناك  مراكز تدريب عالية بتكنولوجيا نوعية، تضطرنا للسفر إليها من أجل اكتساب خبرات، وأضافت وزيرة الصحة إلى أن الأطباء الذين توفوا فى حادث المنيا شهداء، لأنهم كانوا على سفر كى يخدموا بلدهم، فنحتسبهم شهداء عند الله.

    وتابعت هالة زايد خلال جولتها التفقدية اليوم لمتابعة التجهيزات والاستعدادات الجارية لتطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل الجديد بمحافظة الأقصر: سأذهب لأسرهم فى منازلهم لتقديم التعازى لهم بنفسى، لأنى كنت فى وعكة صحية خلال هذه الفترة ولكنى سأقدم التعازى بنفسى، أما المصابات فهن بناتنا، مضيفة، أن حوادث الطرق ليست ولاية وزارة الصحة وما حدث قضاء وقدر.

    وتساءلت الوزيرة: “ماذا يعنى توفير وسائل نقل آمنة؟! .. وسائل النقل كلها مراقبه فى الدولة وآمنه، ولا يصح أن نقول هؤلاء نوفر لهم وسائل نقل آمنه ولا نوفر لغيره وسائل آمنه”.

    كانت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة، قد تابعت برفقة المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، أعمال تطوير مبنى وحدة الشيخ موسى الصحية بالكرنك، وأكدت على سرعة إنهاء أعمال التطوير لخدمة أبناء المنطقة مع دخول منظومة التأمين الصحى الشامل.

     وبدأت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، جولتها التفقدية اليوم لمتابعة التجهيزات والاستعدادات الجارية لتطبيق منظومة التأمين الصحى الشامل الجديد بالمحافظة، بتفقد مستشفى الأقصر العام بكورنيش النيل، وذلك برفقة المستشار مصطفى ألهم محافظ الأقصر، والدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزارة الصحة، وعدد من قيادات وزارة الصحة ومحافظة الأقصر.

زر الذهاب إلى الأعلى