قالت وزارة الصحة والسكان إنه حتى الآن يوجد نوع واحد من اللقاحات لا يزال تحت التجربة في عدة دول للحماية من عدوى حمى الضنك، مشيرة إلى أن فيروس حمى الضنك بأنماطه الأربعة (1-2-3-4) هو من الفيروسات الفلافية “Flaviviruses” الذي ينتج عن الإصابة بأحد هذه الأنماط مناعة قوية تقي من إعادة الإصابة بذات النمط ومناعة مؤقتة وضعيفة ضد الأنماط الأخرى.
وأوضحت وزارة الصحة والسكان: “لا ينتقل المرض من شخص لآخر عن طريق التلامس أو الرذاذ أو الملامسة، وفترة الحضانة من 3 أيام إلى أسبوعين وفي العادة حوالى 4 – 7 أيام”.
وقالت وزارة الصحة والسكان: “يجب الالتزام بالبروتوكول العلاجى، مع الأخذ في الاعتبار إعطاء أى علاجات أخرى حسب رؤية الطبيب المعالج وطبقاً لحالة المريض، ويحظر استخدام الأسبرين في العلاج لتلك الحالات.
وأوضحت وزارة الصحة أن الفحوص المطلوبة تتمثل فى:
1- عزل فيروس المرض من الدم أثناء الحمى أو من الأنسجة أو عمل مزرعة نسيجية.
2- وجود زيادة بمعدل أربعة أمثال على الأقل في الأجسام المضادة لواحد أو أكثر من فيروسات حمى الضنك لعينتين من الدم.
3- وجود الجلوبيولين المناعي (IgM) يعني وجود إصابة حديثة ويمكن الكشف عنه خلال 6 – 7 أيام من بدء المرض.
4- وجود الحمض النووي للفيروس باستخدام RT-PCR من الدم أو الأنسجة.