وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بتعديل بعض أحكام قرار رئيس الجمهورية رقم 561 لسنة 2019 بإنشاء مؤسسة جامعية باسم جلوبال”، لاستضافة فرع لجامعة “هيرتفوردشاير”، داخل جمهورية مصر العربية، وذلك بإضافة 31 برنامجا دراسيا جديدًا.
تأتي هذه الموافقة، في إطار توجه الدولة نحو توفير فرص التعليم العالي العالمية داخل جمهورية مصر العربية، مع الحفاظ على الهوية الوطنية للطلاب المصريين، وتضمنت البرامج الدراسية الجديدة لدرجة البكالوريوس: برامج للتغذية، وعلم النفس، وعلم الرياضة والتدريب، وإدارة الأعمال الرياضية، والتمويل والاقتصاد، ودراسات الإدارة بنظم المعلومات، ودراسات الإدارة مع القيادة، وإدارة وتسويق الفعاليات، وإدارة الملابس والموضة، والعمارة، والتصميم والألعاب ثلاثية الأبعاد، وهندسة كهربائية وإلكترونية، وعلوم الحاسب (الشبكات والأمن السيبراني)، وعلوم البيانات.
إنشاء مؤسسة جامعية باسم جلوبال
فيما تضمنت البرامج الدراسية الجديدة للدراسات العليا: برامج إدارة الأعمال، والتمويل وبنوك الاستثمار، وتحليل واستشارات الأعمال، وإدارة الأعمال الدولية، والصيدلة العلاجية المتقدمة، وأبحاث الدواء والسموم، وإدارة البيئة المائية، والعلاج الطبيعي المتقدم، والأشعة والمسح الضوئي، والتمريض للكبار، والذكاء الاصطناعي والروبوت، وعلوم البيانات والتحليلات، وإدارة المشروعات، والأمن السيبراني والبحث المتقدم، وإدارة سلاسل الإمداد، والموضة والملابس، والتربية
ووافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن اتفاقيات التمويل التي وقعتها وزارة النقل ممثلة في الهيئة القومية للأنفاق، والمقدمة من عدة بنوك أوروبية، لتمويل مشروع إنشاء الخط الأول لشبكة القطار الكهربائي السريع (العين السخنة – الإسكندرية – العلمين – مطروح).
وتكمن أهمية تنفيذ مشروع القطار الكهربائي السريع في أنه سيسهم في توفير الوقت من خلال ربط مختلف المناطق التي يمر بها لنقل الركاب والبضائع بشبكة سكك حديدية سريعة وعصرية وآمنة، كما من شأنه أن يسهم فى دعم الاستثمار وإتاحة فرص عمل للشباب، كما يساعد المشروع في دعم النقل للمناطق العمرانية الجديدة، مما يخفف العبء عن مناطق الوادي والدلتا، فضلا عما يمثله المشروع من عنصر جذب للاستثمار والتنمية مما يدعم الاقتصاد المصري، ويسهل نقل البضائع من العين السخنة على البحر الأحمر إلى مطروح على البحر المتوسط.
القطار الكهربائي
– وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بتعديل بعض أحكام قرار رئيس الجمهورية رقم 561 لسنة 2019 بإنشاء مؤسسة جامعية باسم “جلوبال”، لاستضافة فرع لجامعة “هيرتفوردشاير”، داخل جمهورية مصر العربية، وذلك بإضافة 31 برنامجا دراسيا جديدًا.
تأتي هذه الموافقة، في إطار توجه الدولة نحو توفير فرص التعليم العالي العالمية داخل جمهورية مصر العربية، مع الحفاظ على الهوية الوطنية للطلاب المصريين، وتضمنت البرامج الدراسية الجديدة لدرجة البكالوريوس: برامج للتغذية، وعلم النفس، وعلم الرياضة والتدريب، وإدارة الأعمال الرياضية، والتمويل والاقتصاد، ودراسات الإدارة بنظم المعلومات، ودراسات الإدارة مع القيادة، وإدارة وتسويق الفعاليات، وإدارة الملابس والموضة، والعمارة، والتصميم والألعاب ثلاثية الأبعاد، وهندسة كهربائية وإلكترونية، وعلوم الحاسب (الشبكات والأمن السيبراني)، وعلوم البيانات.
فيما تضمنت البرامج الدراسية الجديدة للدراسات العليا: برامج إدارة الأعمال، والتمويل وبنوك الاستثمار، وتحليل واستشارات الأعمال، وإدارة الأعمال الدولية، والصيدلة العلاجية المتقدمة، وأبحاث الدواء والسموم، وإدارة البيئة المائية، والعلاج الطبيعي المتقدم، والأشعة والمسح الضوئي، والتمريض للكبار، والذكاء الاصطناعي والروبوت، وعلوم البيانات والتحليلات، وإدارة المشروعات، والأمن السيبراني والبحث المتقدم، وإدارة سلاسل الإمداد، والموضة والملابس، والتربية.
ووافق مجلس الوزراء على تعديل هيكل مساهمي مؤسسة جامعية باسم “جلوبال”، لاستضافة فرع لجامعة “هيرتفوردشاير”، داخل جمهورية مصر العربية، وذلك بإضافة ثلاث شركات (شركة الجارحي لتنمية الموارد البشرية- شركة إيترو لتنمية الموارد البشرية – شركة لوكس لتنمية الموارد البشرية).
كما وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس الجمهورية بشأن الموافقة على اتفاقيتي فيينا 1968 “اتفاقية علامات وإشارات الطرق، واتفاقية السير على الطرق”.
يأتي ذلك في إطار جهود الدولة لتسهيل حركة النقل والتجارة، تماشيا مع خطتها لتطوير الموانئ البحرية والبرية، والعمل على سد الفجوة بين التصدير والاستيراد.
تجدر الإشارة إلى أن اتفاقية فيينا المتعلقة بعلامات وإشارات الطرق تهدف إلى اعتماد نظام دوليّ للسير على الطرق، من خلال توحيد اللافتات، والإشارات، ورموز وعلامات الطرق الخاصة بحركة السير على الطرق، وقد انضمت مصر للإصدار الأول من هذه الاتفاقية قبل أن يتم إلغاؤه وتعديله وتم إصدار آخر جديد وهو ما يتعلق بمشروع القرار.
بينما تهدف اتفاقية فيينا للسير على الطرق إلى تسيير الحركة على الطرق، من خلال اعتماد قواعد موحدة، والاعتراف المتبادل باللوحات المعدنية للمركبات، وتتماشى الاتفاقية مع خطة مصر نحو التحول إلى مركز محوري تجاري لوجيستي بين الدول العربية والأفريقية.
وزارة الإسكان
كما وافق مجلس الوزراء على ما قدمته وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بشأن منح تيسيرات للمشروعات بالأراضي الخدمية والاستثمارية، في ضوء ما تشهده السوق العقارية حاليا من متغيرات وتأثيرات، حيث تم التنويه إلى موافقة مجلس إدارة هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة على منح تيسيرات متعددة للمستثمرين وشركات التطوير العقاري، في ضوء هذه المتغيرات المحلية والعالمية نتيجة تداعيات الأزمات العالمية المتعاقبة.
وتتضمن هذه التيسيرات: زيادة مدة تنفيذ جميع المشروعات الخدمية والاستثمارية والعمرانية بنسبة 20%، عن المدة الأصلية الممنوحة للتنفيذ لقطعة الأرض، وذلك للمشروعات التي لا تزال في مدة التنفيذ، أما المشروعات التي تم أو يتم منحها مهلة بمقابل مادي فيتم منحها ذات النسبة من هذه المهلة.
كما تتضمن التيسيرات منح المطورين العقاريين خلال مدة التنفيذ الممنوحة بنسبة 20% من المدة الأصلية أو المدة المضافة للمشروعات (مشروعات الخدمي ـ الاستثماري ـ العمراني المتكامل) تخفيضا بنسبة 50% على الفائدة المطبقة على الأقساط المستحقة، خلال تلك المدة وبحد أقصى عام اعتبارا من العام الحالي، وذلك كمساهمة من الدولة والهيئة ولدعم المطورين العقاريين لمجابهة تداعيات الأزمة الاقتصادية.
ووافق مجلس الوزراء على التوقيع على الاتفاق اللوجيستى، المزمع توقيعه مع برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية “الهابيتات”، والخاص باستضافة وتنظيم مصر للدورة الثانية عشرة من المنتدى الحضري العالمي WUF12 لعام 2024.
وتجدر الإشارة إلى أن استضافة جمهورية مصر العربية للدورة الثانية عشرة من المنتدى الحضري العالمي من شأنها تعزيز مكانة مصر فى نطاق القارة الأفريقية والمنطقة العربية، خاصة فى قضايا التحضر والتطوير الحضرى، والمرونة المناخية، والتنمية المستدامة، كما أن هذا المنتدى يمثل فرصة للترويج للتجارب التنموية والجهود التى تبذلها الدولة فى عمليات التطوير الشامل.
وفى توطين أهداف التنمية المستدامة عبر مجموعة من البرامج والتدخلات أبرزها، المبادرة الرئاسية لتطوير الريف المصرية “حياة كريمة”، وبرنامج التنمية المحلية بصعيد مصر، فضلا عن برامج تطوير العشوائيات والمدن المستدامة والإسكان.