قال الدكتور شاكر عبد الحميد، وزير الثقافة الأسبق، إن دعوات بعض أقباط المهجر التظاهر أمام البيت الأبيض اعتراضا على أحداث المنيا الطائفية، لابد أن تتفق بقدر من الحكمة والعقلانية، لافتا إلى ضرورة التريث بعد محاولات لإطفاء نار الفتنة والتدخل المباشر من قبل رئيس الجمهورية.
وأضاف “وزير الثقافة الأسبق” أن ملف القتنة الطائفية لابد من معالجتها بشكل أفضل وبحث لمشاكلها، والوقوف ضد عمليات الاعتداء على المسييحين وممتلكاتهم وكنائسهم أو تهجيرهم، لافتا إلى أن تطبيق القانون لابد أن ينفذ على الجميع بدون استثناء.