توصل فريق من الباحثين الأمريكيين فى مدرسة بايلور للطب بجامعة هيوستن بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى البروتين الشاذ الذى تحمله المرأة التى تعانى من التهاب غشاء الرحم، ويحول دون استبعاد الغشاء المخاطى خارج الرحم بواسطة الجهاز المناعى.
وأوضح الفريق أنه تم حقن فئران تجارب بعلاج يعمل على تصحيح هذا الخلل ووقف أضرار هذا البروتين، وهى طريقة جديدة نجحت فى علاج امرأة واحدة من كل عشرة فى سن الإقبال على الحمل والوضع ويعانين من التهابات مصاحبة لفترة الدورة الشهرية وآلام وعدم الإخصاب.
يُذكر أن فرنسا تستعد حاليا لأسبوع الوقاية، ومعرفة كل ما يتعلق بالتهاب غشاء الرحم فى الفترة من 7 وحتى 13 مارس الجارى.