حددت قوات إقليم تيجراى، اليوم الجمعة، 8 شروط لبدء محادثات السلام، بما فى ذلك تعيين وسيط دولى ووصول المساعدات الإنسانية دون عوائق.
وأمر رئيس الوزراء أبى أحمد بشن غارات جوية وهجوم برى على الجبهة الشعبية لتحرير تيجراي، التى كانت الحزب الحاكم فى الإقليم الشمالي، بعد أن هاجمت قوات الإقليم قواعد الجيش الاتحادى فى الإقليم فى الرابع من نوفمبر.
وأعلن أبى النصر عقب أقل من شهر بعد انسحاب الجبهة الشعبية من مقلى عاصمة الإقليم والمدن الكبرى، لكن القتال على مستوى منخفض مستمر، لا يزال بعض كبار أعضاء الجبهة طلقاء، لكن الحكومة الاتحادية ألقت القبض على عدد من المسؤولين السابقين أو قتلتهم.