أصبح تطبيق واتس آب المملوك لفيس بوك، مصدرًا لنشر المعلومات المضللة، ورسائل الكراهية، فرغم أن واتس آب ساعد بالتأكيد مستخدمى الإنترنت فى كافة أنحاء العالم على التواصل بسهولة، إلا أن مجموعات واتس آب لعبت فى الهند وغيرها من الدول دوراً رئيسياً فى نشر المعلومات الخاطئة بقصد التحريض على العنف.
ولعل ذلك دفع بعض الدول لمحاولة وضع بعض القوانين أو التوصيات التى من شأنها السماح للشرطة بالقبض على المستخدمين بدعم من واتس آب، إذا كانوا يفعلون أيا مما يلى بموجب بعض قوانين تكنولوجيا المعلومات التى تفرضها بعض الدول:
– يمكن القبض على مديرى مجموعات واتس آب، لأى سلوك غير مسئول من الأعضاء الآخرين.
– الترويج والانغماس فى أى نوع من تجارة الأعضاء والدعارة على واتس آب.
– تبادل الصور المعدلة لبعض الشخصيات المهمة عبر واتس آب.
– مضايقة النساء عبر واتس آب.
– تشغيل حساب على واتس آب باستخدام اسم شخص آخر.
-إرسال رسائل الكراهية المتعلقة بأى دين أو مكان عبادة بقصد الإهانة
– نشر أخبار مزيفة أو إشاعات حول مواضيع حساسة للتحريض على العنف أو أعمال الشغب
-ترويج وبيع المواد المحظورة والمخدرات عبر تطبيق واتس آب.
– إرسال مقاطع فيديو لأشخاص تم تصويرهم بطريقة غير قانونية على واتس آب
– نشر محتوى إباحى أو مواد فاحشة على واتس آب.