نفى “كريستوف باريه”، المدعي العام بمدينة مونبلييه الفرنسية، اليوم الجمعة، وجود صلة بين الإسلام والهجوم على دار للرهبان المسنين بفرنسا فجر اليوم الجمعة.
وقال خلال مؤتمر صحفي: “لا توجد أي صلة من أي نوع بإرهاب من جانب إسلاميين”، موضحا أن الشرطة ما زالت تبحث عن الرجل المشتبه بتنفيذه الهجوم الذي وقع على الدار مما أسفر عن مقتل امرأة.
وتابع: “حددت الشرطة هوية المشتبه به وتجري تحريات عن سيارة مريبة عثر عليها قرب موقع الجريمة وبداخلها سلاح ناري مزيف”.