قالت الفتاة الإيزيدية نادية مراد، والحاصلة على جائزة نوبل للسلام، “آمل أن يصادف اليوم بداية حقبة جديدة، عندما يكون السلام هو الأولوية، ويمكن للعالم أن يحدد خارطة طريق جديدة لحماية النساء والأطفال والأقليات من الاضطهاد، ولا سيما ضحايا العنف الجنسي”.
وأضافت الفتاة الإيزيدية خلال حفل تسلمها جائزة نوبل للسلام بالعاصمة النرويجية أوسلو، “إن الإبادة لم تنته بعد، وحال الإزيزيدين لم يتغير فى سجون داعش ولم يتم بناء ما دمره داعش ومحاسبة مرتكبى الجرائم، متابعة: لا أريد تعاطفا ولكن أريد ترجمة هذه العاطفة إلى عمل على أرض الواقع”.
وطالبت بتوفير حماية للشعب الإيزيدى تحت مظلة الأمم المتحدة.