قدمت الهيئة الوطنية للصحافة التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسى، ولشعب مصر العظيم بمناسبة انتخابه رئيسًا للجمهورية، وخروج الانتخابات فى مظهر حضارى مشرف، أثبت للعالم كله أن المصريين عزفوا ملحمة رائعة فى حب مصر.
وأكدت الهيئة فى بيان لها، على أن نتيجة الانتخابات جاءت تعبيرًا عن إرادة جموع المصريين، الذين أثبتوا للعالم وقوفهم بجانب دولتهم وتأييدهم للرئيس لاستكمال بناء الدولة المصرية الحديثة التى تستطيع تلبية طموح الشعب المصرى فى بناء دولة قوية.
وشددت الهيئة الوطنية للصحافة، على فشل دعاوى المقاطعة والحملات المشبوهة، التى تم التدبير لها فى الداخل والخارج، سواءً من الجماعة الإرهابية وأنصارها أو من وسائل إعلام معادية لمصر، اعتادت نشر تقارير مغلوطة لا تعكس ما يجرى فى أرض الواقع، متابعة: “يعتبر إقبال المصريين بهذه الأعداد الكبيرة بمثابة باقة ورود فوق قبر كل شهيد تثمينًا لتضحياتهم دفاعًا عن الوطن، وكان العرس الانتخابى انعكاسًا لبطولاتهم وإصرارهم على تحرير كامل التراب الوطنى من دنس الإرهاب”.
وأوضحت الهيئة، أن الانتخابات الرئاسية قدمت نموذجًا يحتذى به أمام الدول الشقيقة التى اجتاحها ما سمى بالجحيم العربى، وأثبت الربيع المصرى قدرته على الحفاظ على كيان الدولة ومؤسساتها والانطلاق نحو المستقبل، وهو ما أكدته جامعة الدول العربية فى تقريرها حول مراقبة الانتخابات، الذى قدم صورة واقعية وأشاد بإجراءات نزاهة وشفافية وحياد الإجراءات التى تم اتباعها.
وتابعت الهيئة الوطنية للصحافة: ” تعتبر الهيئة الوطنية للصحافة نتيجة الانتخابات تفويضٌ شعبى واسع النطاق ضد الجماعة الإرهابية وأنصارها ومن يساندها، وصرخة بصوتٍ عالٍ ليحملوا شرورهم ويرحلوا عن بلدنا الطيب، وإنذار بأن مصر ستكون مقبرة لكل من يحمل السلاح فى وجه المصريين ويهدد أمنهم واستقرارهم، وضربة قوية فى رأس قوى الشر الذين توهموا أن مقاطعة الانتخابات يمكن أن تكون فى صالح شرعيتهم الكاذبة، وأكدت النتائج أن شرعية الوطن لها البقاء وما دونها من أقوال زائفة مصيره مزبلة التاريخ”.
ولفتت الهيئة الوطنية للصحافة، إلى أن الإدارة الرشيدة للانتخابات أكدت على أن مصر أسست لنظام دستورى وقانونى راسخ أدارته الهيئة الوطنية للانتخابات، ويعد منطلقًا للمستقبل فى أى انتخابات قادمة سواءً المحليات أو البرلمان، يقوم على أسس الحيدة والشفافية والنزاهة وإعمال قواعد الدستور والقانون، والبعد تمامًا عن كل الظواهر السلبية التى سادت فى عهود سابقة.
وأشادت الوطنية للصحافة بالدور الرائع للقوات المسلحة والشرطة فى تأمين اللجان، وتقديم كافة التسهيلات لجموع الناخبين، وهى الصورة المشرفة التى نقلتها كافة وسائل الإعلام المحلية والدولية وبدور الإعلام المصرى بكافة وسائطه، الذى التزم بالموضوعية والمصداقية، وكانت رسالته الأولى (انتخب وليس اختار)، ولعب دورًا مهمًا فى إقناع الناخبين لممارسة حقوقهم القانونية والدستورية فى التصويت للانتخابات، والتعامل بشفافية ونزاهة فى الدعاية الانتخابية والالتزام بما يصدر عن الهيئة الوطنية للانتخابات.
ونوهت الهيئة، إلى أن العرس الديمقراطى الكبير يفجر كل الطاقات الإيجابية فى المجتمع المصرى، للاستمرار فى مسيرته نحو البناء والتنمية، ويحفز عزيمة الدولة المصرية للمضى قدمًا فى خطط البناء والتنمية، واستكمال المشروعات القومية العملاقة، وتصب فى مصالح جموع المصريين خصوصًا الفئات الشعبية والأكثر احتياجًا، مثنيه على عزم الدولة المصرية على رد الجميل لشعب مصر العظيم، الذى لبى النداء واصطف خلف رئيسه وانحاز للمصالح الوطنية العليا، ولم يستجب لدعوات المقاطعة والعزوف، متابعة:” ولمصر البقاء ولشعبها العزة والكرامة والكبرياء”.
قدمت الهيئة الوطنية للصحافة التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسى، ولشعب مصر العظيم بمناسبة انتخابه رئيسًا للجمهورية، وخروج الانتخابات فى مظهر حضارى مشرف، أثبت للعالم كله أن المصريين عزفوا ملحمة رائعة فى حب مصر.
وأكدت الهيئة فى بيان لها، على أن نتيجة الانتخابات جاءت تعبيرًا عن إرادة جموع المصريين، الذين أثبتوا للعالم وقوفهم بجانب دولتهم وتأييدهم للرئيس لاستكمال بناء الدولة المصرية الحديثة التى تستطيع تلبية طموح الشعب المصرى فى بناء دولة قوية.
وشددت الهيئة الوطنية للصحافة، على فشل دعاوى المقاطعة والحملات المشبوهة، التى تم التدبير لها فى الداخل والخارج، سواءً من الجماعة الإرهابية وأنصارها أو من وسائل إعلام معادية لمصر، اعتادت نشر تقارير مغلوطة لا تعكس ما يجرى فى أرض الواقع، متابعة: “يعتبر إقبال المصريين بهذه الأعداد الكبيرة بمثابة باقة ورود فوق قبر كل شهيد تثمينًا لتضحياتهم دفاعًا عن الوطن، وكان العرس الانتخابى انعكاسًا لبطولاتهم وإصرارهم على تحرير كامل التراب الوطنى من دنس الإرهاب”.
وأوضحت الهيئة، أن الانتخابات الرئاسية قدمت نموذجًا يحتذى به أمام الدول الشقيقة التى اجتاحها ما سمى بالجحيم العربى، وأثبت الربيع المصرى قدرته على الحفاظ على كيان الدولة ومؤسساتها والانطلاق نحو المستقبل، وهو ما أكدته جامعة الدول العربية فى تقريرها حول مراقبة الانتخابات، الذى قدم صورة واقعية وأشاد بإجراءات نزاهة وشفافية وحياد الإجراءات التى تم اتباعها.
وتابعت الهيئة الوطنية للصحافة: ” تعتبر الهيئة الوطنية للصحافة نتيجة الانتخابات تفويضٌ شعبى واسع النطاق ضد الجماعة الإرهابية وأنصارها ومن يساندها، وصرخة بصوتٍ عالٍ ليحملوا شرورهم ويرحلوا عن بلدنا الطيب، وإنذار بأن مصر ستكون مقبرة لكل من يحمل السلاح فى وجه المصريين ويهدد أمنهم واستقرارهم، وضربة قوية فى رأس قوى الشر الذين توهموا أن مقاطعة الانتخابات يمكن أن تكون فى صالح شرعيتهم الكاذبة، وأكدت النتائج أن شرعية الوطن لها البقاء وما دونها من أقوال زائفة مصيره مزبلة التاريخ”.
ولفتت الهيئة الوطنية للصحافة، إلى أن الإدارة الرشيدة للانتخابات أكدت على أن مصر أسست لنظام دستورى وقانونى راسخ أدارته الهيئة الوطنية للانتخابات، ويعد منطلقًا للمستقبل فى أى انتخابات قادمة سواءً المحليات أو البرلمان، يقوم على أسس الحيدة والشفافية والنزاهة وإعمال قواعد الدستور والقانون، والبعد تمامًا عن كل الظواهر السلبية التى سادت فى عهود سابقة.
وأشادت الوطنية للصحافة بالدور الرائع للقوات المسلحة والشرطة فى تأمين اللجان، وتقديم كافة التسهيلات لجموع الناخبين، وهى الصورة المشرفة التى نقلتها كافة وسائل الإعلام المحلية والدولية وبدور الإعلام المصرى بكافة وسائطه، الذى التزم بالموضوعية والمصداقية، وكانت رسالته الأولى (انتخب وليس اختار)، ولعب دورًا مهمًا فى إقناع الناخبين لممارسة حقوقهم القانونية والدستورية فى التصويت للانتخابات، والتعامل بشفافية ونزاهة فى الدعاية الانتخابية والالتزام بما يصدر عن الهيئة الوطنية للانتخابات.
ونوهت الهيئة، إلى أن العرس الديمقراطى الكبير يفجر كل الطاقات الإيجابية فى المجتمع المصرى، للاستمرار فى مسيرته نحو البناء والتنمية، ويحفز عزيمة الدولة المصرية للمضى قدمًا فى خطط البناء والتنمية، واستكمال المشروعات القومية العملاقة، وتصب فى مصالح جموع المصريين خصوصًا الفئات الشعبية والأكثر احتياجًا، مثنيه على عزم الدولة المصرية على رد الجميل لشعب مصر العظيم، الذى لبى النداء واصطف خلف رئيسه وانحاز للمصالح الوطنية العليا، ولم يستجب لدعوات المقاطعة والعزوف، متابعة:” ولمصر البقاء ولشعبها العزة والكرامة والكبرياء”.