Look on my works, ye mighty … Ozymandias statue found in mud
صحيفة (الجارديان) : اكتشاف تمثالين ملكيين في القاهرة
ذكرت الصحيفة أن الكشف الأثري الذي حدث في مصر من قبل البعثة الأثرية المصرية الألمانية المشتركة العاملة بمنطقة المطرية قد يكون نذير خير لصناعة السياحة المصرية التي تعاني من اضطرابات منذ ثورة (25) يناير 2011 التي أطاحت بالرئيس ” مبارك ” من الحكم، مضيفةً أن عدد السائحين الأجانب الذين زاروا مصر شهد تراجعاً بصورة دراماتيكية من قرابة (15) مليون شخصاً في العام 2010 إلى (1.2) مليون شخصاً في الربع الأول من عام 2016، وأشارت الصحيفة إلى تداعيات حادث سقوط طائرة الركاب الروسية في أجواء سيناء في الـ (31) من أكتوبر 2015، ما أسفر حينها عن مقتل كافة ركابها الـ (224) ما فاقم أوضاع السياحة في مصر بعد أن هبطت أعداد السائحين الأجانب إلى (1.2) ملايين شخصاً في الربع الأول من العام 2016 من (2.2) مليون شخصاً في العام السابق.
‘One of most important discoveries ever’: Statue of ancient Egyptian ruler found in slum
موقع قناة (سكاي نيوز) : أحد أهم الاكتشافات؛ تمثال أحد الفراعنة في أحد الأحياء الفقيرة في مصر
1 – أشار الموقع إلى اكشاف علماء الأثار (المصريين / الألمان) لتمثال الفرعون المصري “رمسيس الثاني” في القاهرة الأسبوع الماضي، مضيفاً أن ذلك الاكتشاف يعد الأهم على الإطلاق.
2 – أضاف الموقع أن ذلك الاكتشاف قد يمثل دفعة لقطاع السياحة المصري، الذي يعاني منذ ثورة يناير (2011) التي أطاحت بالمستبد “مبارك”، مضيفاً أن أعداد السياحة القادمين لمصر انخفضت بشكل كبير من حوالي (15) مليون سائح عام (2010) إلى (1.2) مليون سائح في الربع الأول من عام (2016).
Egypt says 2 security officers killed, 4 wounded in Sinai
صحيفة (الديلي ميل) : مقتل ضابطين وإصابة (4) أخرين بسيناء المصرية
أشارت الصحيفة إلى تصريحات مصادر أمنية مصرية والتي أكدت أن مسلحين قاموا بزرع عبوة ناسفة على طريق بمحافظة شمال سيناء مما أسفر عن مقتل ضابطي شرطة وإصابة (4) آخرين بينهم، وقد وقع الهجوم إثر تفجير استهدف مدرعة شرطية في محافظة شمال سيناء أثناء سيرها بمدينة العريش، وأشار مصدر أمني أن الضابطين أحدهما برتبة نقيب والآخر برتبة مقدم، وذكرت الصحيفة أن مصر تحارب تمرد مسلح بمحافظة شمال سيناء حيث تتواجد جماعة مسلحة تابعة لتنظيم داعش.
Is quest to increase Egypt’s presidential terms really altruistic?
موقع ( المونيتور ) : هل السعي لزيادة مدة الفترة الرئاسية في مصر مجاملة حقاً للرئيس ” السيسي ”
1- ذكر الموقع أن تعديل دستوري مقترح من شأنه تمديد فترة الرئاسة المصرية قد أثار جدلاً داخل الأوساط السياسية والبرلمان ، حيث يشكك بعض أعضاء مجلس النواب في النوايا الحقيقية وراء هذا المقترح ، موضحاً أن عضو مجلس النواب ” إسماعيل نصر الدين ” تقدم بمقترح في (25) فبراير الماضي وذلك للسماح بزيادة مدة تولي الرئيس المصري من (4) سنوات إلى (6) سنوات ، مشيراً إلى أن بعض المعارضين لهذا المقترح اعتبروا أن هذا المقترح هي محاولة مصممة خصيصاً ليستفاد منها الرئيس ” السيسي ” في حال إعادة انتخابه ، موضحاً ان ” نصر الدين ” دافع عن مقترحه قائلاً أن ” الدستور يسمح بتعديل بعض المواد الموجودة به ، مشيراً إلى أن هذا التعديل ليس له علاقة بـ ” السيسي ” ، وأن الديمقراطية تُعني التزام الأقلية برأي الأغلبية ” ، وأضاف أن هذا التعديل يدخل في إطار الثورة التشريعية التي تحتاج إليها مصر خلال السنوات المقبلة.
2- أشار الموقع إلى أن ” إسماعيل نصر الدين ” هاجم منتقدي المقترح، واصفاً إياهم بـ ” أصحاب مصالح خاصة “، موضحاً أنه بدأ بحملة داخل مجلس النواب لشرح أسباب التقدم بالمقترح ، كما سيدعو إلى ذلك في وسائل الإعلام ، حتى يتفهم الرأي العام أهداف هذا التعديل ، والذي لا يهدف إلى ” تخليد الرئيس في الحكم، بل إعطائه الفرصة فقط لتنفيذ خططه في وقت مناسب”.
3- أضاف الموقع أن هذا المقترح قوبل باعتراضات من قبل العديد من السياسيين ، إذ اعتبره أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة الدكتور ” حسن نافعة ” بأنه ” مناورة ” من النظام لفتح الباب أمام استمرار ” السيسي ” أكثر من (4) سنوات يسمح بتكرارها مرة واحدة ، وأضاف قائلاً ” إن الأرجح أن نظام الرئيس السيسي هو من وراء هذه المناورة، وأن ذلك يدل على أن هناك محاولة لعدم إقامة الانتخابات الرئاسية في موعدها خلال منتصف العام المقبل ” ، مشيراً إلى أن هذه المحاولة تتماشى مع تطلعات أوساط معينة في النظام ، ومن جانبه أشار نائب رئيس مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية ” عمرو هاشم ربيع ” في تصريحات لموقع ( الوطن ) يوم (1) مارس إلى أن تمديد فترة الرئاسة محاولة للعودة إلى الحكم السلطويّ، وسيكون بمثابة ارتداد عن مكاسب ثورتي ( 25 يناير / 30 يونيو ) اللتين دعتا إلى التداول الديموقراطي للسلطة.
Procès de Moubarak : au Caire, les funérailles du Printemps arabe
براءة مبارك .. وفاة الربيع العربي بالقاهرة .
1 – علق الموقع على تبرئة ” مبارك ” من التهم الموجهة إليه عام 2011 ، مشيراً إلى أنه بالنسبة للديمقراطية بالعالم العربي فقد عاد الأمر إلى المربع صفر ، متسائلاً ( هل هذه هي النهاية أم البداية ؟ أم مجرد انتقام للتاريخ ؟ ) ، حيث ذكر الموقع أن القضاء المصري قد أنهى بشكل قاطع ملف الثورة التي أطاحت بـ ” مبارك ” ، وأن أمل الحرية الذي ولد في تونس منذ 6 سنوات ، انتهى مؤقتاً في مصر .
2 – ذكر الموقع أن ” مبارك ” حصل على البراءة من تهمة قتل (800) شخص ، في الوقت الذي كانت تحاول قوات الأمن قتل الحرية بالرصاص ، مضيفاً أنه في البداية حُكم على الرئيس ” مبارك ” بالسجن مدى الحياة ، ووصل الإخوان المسلمين للسلطة التشريعية في انتخابات فازوا فيها بنسبة 44.6 % من الأصوات ، وفي 24 يونيو 2012 فاز ” محمد مرسي ” بالانتخابات الرئاسية بنسبة 51.3% ، وفي 3 يوليو 2013 أعلن اللواء ” السيسي ” – الذي حصل على رتبة المشير بعد ذلك – عزل ” مرسي ” بعد مظاهرات في كل أنحاء البلاد ، ومنذ ذلك الحين سجن نظام المشير ” السيسي ” أكثر من (40.000) معارض من الإخوان المسلمين واليساريين والصحفيين المستقلين ، مضيفةً أنه بعد تبرئة جميع رموز النظام السابق ، برأت المحكمة أيضاً ” مبارك ” من جميع التهم الموجهة إليه ، وهو القرار الذي قوبل بلامبالاة من قبل المصريين .
3 – ذكر الموقع أن الرئيس ” السيسي ” سؤل من بعض الطلبة حول تقييمه لنتائج الربيع العربي بعد (6)سنوات ، حيث رد بضحكة ساخرة قائلاً للحاضرين ( من سأل هذا السؤال ؟ ) ، الأمر الذي تسبب في صمت ممزوج بالخوف ، وهو ما يثير مسألة التغيير في العالم العربي .. هل هناك خيار ثالث في مصر بخلاف ( السيسي / مرسي ) ؟
Giant statue of Egyptian Pharaoh Ramses II found in Cairo slum by archaelogists
موقع ( الإندبندنت ) : اكتشاف تمثال الفرعون المصري “رمسيس الثاني” في أحد الأحياء الفقيرة في القاهرة
أشار الموقع إلى اكشاف علماء الأثار (المصريين / الألمان) لتمثال الفرعون المصري “رمسيس الثاني” في القاهرة، مضيفاً أن ذلك الاكتشاف يعد الأهم على الإطلاق .. كما أضاف الموقع أن ذلك الاكتشاف قد يمثل دفعة لقطاع السياحة المصري، الذي يعاني من العديد من الانتكاسات منذ ثورة يناير (2011) التي أطاحت بالمستبد “مبارك”، مضيفاً ان قطاع السياحة المصري يعد أيضاً مصدرا للعملة الصعبة، مشيراً إلى انخفاض أعداد السياحة القادمين لمصر من (14.7) مليون سائح عام (2010) إلى (9.8) مليون سائح عام (2011).
Positive steps in UK-Brotherhood relations
موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : خطوات إيجابية في العلاقات بين الإخوان المسلمين والمملكة المتحدة
1- ذكر الموقع أن جماعة الإخوان المسلمين تُعد أحد حركات المجتمع المدني الأكثر تأثيراً في الشرق الأوسط ، مضيفاً أنه بإمكانك الاختلاف مع سياسات الإخوان ومواقفهم المعاصرة أو رؤاهم على المدى الطويل ولكن للحديث بجدية عنهم يجب الاعتراف بـ ” عظمتهم ” ، فلدى الإخوان المسلمين الملايين من الأعضاء والآلاف من مراكز القوى المحلية والقومية والإقليمية ، مشيراً إلى أن وزارة الخارجية البريطانية قد أرسلت ردها للجنة الشئون الخارجية بمجلس العموم البريطاني الأسبوع الماضي الخاص بمراجعة جماعة الإخوان والذي أعلنت خلاله أنه يتعين على الحكومة البريطانية إعادة انخراطها مع جماعة الإخوان وذلك في أعقاب تحقيق للوقوف عما إذا كان لدى جماعة الإخوان المسلمين صلة بالإرهاب ، حيث أطلقت الحكومة البريطانية السابقة هذا التحقيق المتعلق بالإخوان المسلمين ولكن بوجود دور خفي لكلاً من الإمارات والسعودية.
2- أشار الموقع إلى تصريحات مصادر في الحكومة البريطانية – لم يتم تسميتها – والتي أكدت خلالها أن التحول في رأي بريطانيا تجاه جماعة الإخوان المسلمين يرجع لسبب واحد فقط وهو الرئيس ” السيسي ” ، حيث اعتقدت تلك المصادر أن أيام دكتاتور مصر الجديد المعارض للإخوان المسلمين معدودة ، مضيفاً أن الإخوان ربما لم يكونوا مثاليين ولكن واقعياً يتعين على بريطانيا التعامل معهم ، مدعياً أن مصر يحكمها الان دكتاتور لا يقل سوءً عن ” مبارك ” ، مضيفاً أن تلك المصادر في الحكومة البريطانية ادركت ان أفراط ” السيسي ” في وعوده بالازدهار الاقتصادي هي شيء سخيفاً ، موضحاً أن السؤال الذي يطرح نفسه الآن من القادم على حكم مصر إذا لم يكن ” السيسي ” فالإجابة الواضحة هي جماعة الإخوان المسلمين.
Egypt-Fatah tensions come to a head at Cairo airport
موقع ( المونيتور ) : التوترات بين مصر وحركة فتح وصلت ذروتها في مطار القاهرة
1- وصف الموقع منع مصر دخول السياسي الفلسطيني بحركة فتح ” جبريل الرجوب ” أراضيها عبر مطار القاهرة في (27) فبراير بالخطوة غير المسبوقة ، حين وصل بدعوة رسمية من الجامعة العربية ضمن وفد فلسطيني للمشاركة في مؤتمر حول التطرف والإرهاب، مما دفع بالوفد الفلسطيني المشارك في المؤتمر برئاسة وزير العدل الفلسطيني ” علي أبو دياك ” إلى الانسحاب من المؤتمر ، موضحاً أن ” الرجوب ” عقب على قرار مصر ضده، خلال مداخلة هاتفية على قناة ( دريم ) المصرية بقوله إنه ليس زعيم تنظيم داعش ” أبو بكر البغدادي ” حتى يُمنع من دخول مصر، مضيفاً أنه يتعين على مصر توضيح أسباب منعه من الدخول، واصفاً ما حدث بخطأ استراتيجي.
2- ذكر الموقع أنه حاول التواصل مراراً مع ” الرجوب ” ولكن دون جدوى، كما رفضت السفارة الفلسطينيّة في القاهرة التعليق على منعه، حتى أن حركة ( فتح ) نفسها لم تسمح للمتحدثين باسمها لانتقاد مصر، ربما لحساسية الموقف وعدم رغبتها في إغضابها ، لأنها تعلم أنها العاصمة العربية الأكبر ، مشيراً إلى أن مصادر أمنية مصرية أكدت لوكالة ( رويترز ) يوم (27) فبراير أن أمن مطار القاهرة منع دخول ” الرجوب ” ، وأمر بترحيله من مصر، وأبلغه مسئولو المطار أن اسمه مدرج على قائمة الممنوعين من دخول مصر، وتم ترحيله على طائرة متجهة للأردن، دون أن تقدم المصادر المصرية سبباً آخر لترحيله.
3- نقل الموقع تصريحات عضو المجلس الثوري لحركة ( فتح ) ” تيسير نصر الله ” والتي ذكر خلالها : ” أن إجراء مصر من الرجوب غير متوقّع ، بل فاجأنا كثيراً، وشكل لنا صدمة حقيقية، ولا نجد مبرراً مقنعاً له، ونأمل أن يُعاد النظر فيه، ويسمح للرجوب مجدداً بدخول مصر، راجين أن يكون ما حصل سحابة صيف سرعان ما تنقضي ، مع أني أستبعد أن يكون الرجوب تهجم على السياسة المصرية، ولكن يبدو أن بعض الفلسطينيّين – لم يحددهم – ينقلون معلومات غير دقيقة على لسان الرجوب ضد المصريين، واتهامه للقاهرة بالتدخل في الشئون الداخلية الفلسطينية” ، وأشار الموقع إلى أن خطوة مصر ضد ” الرجوب ” تشير إلى توتر العلاقات بين مصر والسلطة الفلسطينية ، موضحاً أن ” الرجوب ” هو الرجل الثالث في حركة ( فتح ) وقائد الأمن الوقائي السابق بالضفة الغربية ، وتراه بعض التحليلات السياسية مرشحاً لخلافة الرئيس الفلسطيني ” محمود عباس ” ، ويعتبر الخصم اللدود للقيادي الفتحاوي المدعوم من مصر ” محمد دحلان ” ، وكلّها اعتبارات تجعل من الخطوة المصرية تجاه ” الرجوب ” صفعة قاسية ضد السلطة ورئيسها.
4- ذكر الموقع أن مصر لا تُخفي رغبتها بأن يكون لها دور أساسي في اختيار خليفة ” عباس ” ، وتجلى هذا الدور منذ أغسطس الماضي عندما حاولت مصر تحقيق المصالحة بين ( دحلان / عباس ) ، لكن ” عباس ” رفض ذلك، ويستثني ” دحلان ” من أي فرصة لتولي زمام الأمور بعده ، مما أغضب ذلك مصر.
Archaeologists in Egypt discover massive statue in Cairo slum
صحيفة (لوس أنجلوس تايمز) : علماء الأثار يعثرون على تمثال ضخم في أحد الأحياء الفقيرة في القاهرة
ذكرت الصحيفة أن علماء الأثار اكتشفوا تمثال ضخمن يعود على الأرجح للملك “رمسيس الثاني”، أحد أشهر الحكام في مصر الفرعونية، والذي حكم البلاد قبل أكثر من 3 آلاف عام، ونقلت الصحيفة تصريحات عالم المصريات “نبيل عثمان” الذي أكد أن التمثال هو كشف مثير للإعجاب، وأن المنطقة ممتلئة على الأرجح بآثار أخرى مدفونة، مضيفاً أن الأخبار السيئة هي أن المنطقة بحاجة إلى التنظيف، إذ ينبغي إزالة ما بها من بالوعات وأسواق .. كما أضافت الصحيفة أن مصر معبأة بالأثار القديمة، ولكن مازال العديد منها مدفون تحت الأرض، مضيفةً أن المناطق السياحية التي تم فتحها للسياح مؤخرا فارغة، في الوقت الذي تعاني فيه البلاد من عدم الاستقرار السياسي الذي تسبب في خوف الأجانب منذ الربيع العربي عام (2011).
Egypte: crise du pain subventionné
مصر .. أزمة الخبز المدعم
1 – علقت الإذاعة على الأزمة التي حدثت في أعقاب قرار وزير التموين بخفض حصة المخابز من الكارت الذهبي ، حيث أكدت أن القرار أدى إلى حدوث تظاهرات بالإسكندرية وعدد من محافظات الدلتا وهو ما أدى إلى تراجع الوزير الجديد عن قراره بسرعة لا تحدث كثيراً في مصر .
2 – ذكرت الإذاعة أن لم ينسى المصريون أعمال الشغب التي حدثت عام 1977 نتيجة رفع الدعم جزئياً عن الخبز ، وهو ما أدى لتدخل القوات المسلحة لضبط الوضع وإعادة الهدوء ، ومنذ ذلك الوقت ، أصبح الخبز مصدر قلق كبير لجميع الحكومات .
3 – ذكرت الإذاعة أن وزير التموين يرى أنه نتيجة انخفاض سعر الخبز المدعم في مصر يتجه المصريون لاستخدامه كطعام للدجاج والماشية ، مضيفةً أن المصريون هم أكثر شعوب العالم استهلاكاً للخبز وهو ما يجعل مصر أكثر مستورد للقمح في العالم بعد الصين ، فمصر تستهلك سنوياً 20 مليون طن قمح نصفهم مستورد من الخارج .