وصل منذ قليل الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي-إن إلى بيونج يانج من أجل عقد قمته الأولى مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون، بهدف مساعدة كوريا الشمالية والولايات المتحدة على الخروج من المأزق الدبلوماسي.
وتأتي الزيارة بعد أقل من عشرة أيام على تنظيم كوريا الشمالية أولى “الألعاب الجماهيرية” خلال خمس سنوات، كما وُصفت هذه العروض العملاقة التي صممت بعناية وشارك فيها عشرات الآلاف من الأشخاص.
وذكر هذا العرض بالقمة بين الكوريتين في أبريل في المنطقة المنزوعة السلاح التي تقسم شبه الجزيرة إلى شطرين، وكان ممكنا حضور هذا المشهد النادر، حيث صفق لصورة الرئيس الكوري الجنوبي الآلاف من الكوريين الشماليين في إستاد الأول من مايو في بيونج يانج.