نشر موقع البوابة نيوز تقريراً للكاتب ” محمد يوسف العزيزي ” .. فيما يلي أبرز ما تضمنه :
وصل التعديل الوزاري محطته الأخيرة بعد موافقة البرلمان على التعديل ، والحمد لله تمت الولادة بنجاح رغم أنها عملية قيصرية صعبة ، وكان فيها من الألغاز الكثير ومن الغموض الأكثر ، مما يستوجب طرح بعض الأسئلة حتى يزول الغموض ، ونجد للألغاز حلولاً :
- السؤال الأول : لماذا استغرق تعديل (٩) وزراء كل هذا الوقت منذ الإعلان عن التعديل ؟
- السؤال الثاني : ما سبب خروج وزير التخطيط رغم عدم وجود شكاوى من الرأي العام أو نواب البرلمان تتعلق به وبعمله ؟
- السؤال الثالث : ما مبرر استمرار وزراء رغم عدم تحقيق أي إنجازات وفشلهم في ملفات واضحة ، رغم مطالبات الرأي العام ونواب البرلمان برحيلهم ، بل كانوا يطالبون برحيل الحكومة كلها ؟
- السؤال الرابع : تم دمج وزارتي الاستثمار والتعاون الدولي ، لماذا لم يتم دمج وزارتي الثقافة والآثار في وزارة واحدة ؟
- السؤال الخامس : ما أسباب اعتذار البعض عن قبول الوزارة ، ومن هم بالتحديد الذين رفضوا الواجب الوطني في هذه المرحلة ؟
- السؤال السادس : ما المعايير التي تم بها اختيار الوزراء الجدد ؟
- السؤال السابع : هل اطلع رئيس الوزراء على رؤية لأي من الوزراء الجدد في الحقائب الوزارية التي سيحملونها ، أم أن الأمر يبدأ وينتهي عند التكليف والباقي على الله ؟