أوروبا

  • بالفيديو .. الرئيس الشيشانى : داعش دولة إبليسية تحقق أهداف الغرب وأوروبا

    وصف الرئيس الشيشانى، رمزان قاديروف، نفسه مازحاً، بـ”الديكتاتور الديمقراطى”، مؤكداً أن إرادة شعبه هى الأهم، وأن الجمهورية الشيشانية أكثر الأقاليم الروسية تطورا وتقدما فى مجالات عديدة. وعن المعارضة قال قاديروف فى حوار خاص مع الإعلامى عمرو عبدالحميد، مقدم برنامج “البيت بيتك” المذاع على شاشىة “ten”، :”ماحاجتنا إلى المعارضة إذا كانت الجمهورية مزدهرة؟! أنا دائما أقول لمن يريد أن يعارض تعالوا وإذهبوا إلى أى مدينة ومارسوا أعمالا تنفيذية وبرهنوا بإدارتكم على تحقيق واحد في المائة مما نحققه، لو استطعتم ذلك سأتنازل لكم عن الحكم..إنهم يثرثرون لا أكثر ولا أقل ويرفعون شعارات الغرب”. وتابع :”الرئيس يعلم تماما أنه عبد فقير إلى الله وخادم للشعب، حسب استطلاعات الرأى لو أجري انتخابات اليوم لصوت لصالحي 98.3% وفقا لمراكز مستقلة”. وأكد رئيس الشيشانى، رمزان قاديروف، أنه لم يكن يوما من الأيام مع روسيا، كما لم يكن ضدها، بل كان دائما مع الشعب الشيشانى. وقال:”الشعب الشيشانى وحده فقط يحدد موقعى فى أى قضية لذلك عندما خرج جموع الشيشانيين للمطالبة بالإنفصال عن روسيا حين ذلك كنت مجبرا على تنفيذ الإرادة الشعبية، فقاتلنا جميعا ضد الجيش الروسى، وعندما أيقن الشعب أن نتيجة ذلك ستكون كارثية وأن البلاد أصبحت مرتعا للإرهاب الدولى وقادته أمثال بساييف وخطاب وغيرهما ممن دمروا الجمهورية وقتلوا وشردوا عشرات الالاف من المواطنين وتركوا الالاف معاقين وعجزة نتيجة العمليات الإرهابية التي ارتكبوها، حيثئذ أيقن الشعب ضرورة تصحيح الخطأ، فأجرينا استفتاء شعبى واختاروا البقاء ضمن الدولة الروسية”، مستطرداً :”مصيرى يقرره الله سبحانه وتعالى ثم الشعب”. وحول إذا ما قرر الشعب الانفصال عن روسيا، قال :”بالتأكيد سأقف مؤيدا لمطلب الشعب، ومدافعا عنه، إننى لست دمية فى يد أحد ولذلك كنت دوما في الطريق الصحيح مع والدى الرئيس الراحل أحمد حجى قاديروف مدافعين عن إدارة الشيشانيين واليوم بفضل الله تحقق كل ماكان يأمل فيه الوالد وما بدأه منذ سنوات طويلة”.

  • مستشار مصرى بالاتحاد الأوروبى: خطة لمراقبة المساجد بدول أوروبا

     

    كشف صلاح عبد الحميد مستشار التنمية السياسية بالاتحاد الأوروبى عن خطة أوروبية لإعادة هيكلة جميع المساجد فى دول الاتحاد الأوروبى الـ28 لتكون تحت المراقبة.

    وأوضح أن الخطة تتضمن إغلاق جميع المساجد الصغرى والاكتفاء بمسجد كبير فقط فى كل مدينة، مع تسجيل بيانات رواد المسجد، مضيفا أنه سوف يتم رفع الدعم عن كافة المساجد من ميزانية الاتحاد الأوروبى.

    وأوضح صلاح عبد الحميد، أن هناك تعاونا استخباراتيا على أعلى درجة من السرية التامة بين بلجيكا وفرنسا للوصول إلى جميع مرتكبى العملية الإرهابية التى ضربت باريس، مشيرا إلى القبض على بعض مرتكبى الحادث بمنطقة مولينبيك البلجيكية القريبة من بروكسيل من عائلة واحدة وهى ضاحية معروفة لدى السلطات البلجيكية بتواجد عدد كبير من الإرهابيين بها.

  • غدًا.. اجتماع لمجلس الجامعة العربية لإطلاق الحوار الإستراتيجى مع أوروبا

    يعقد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، اجتماعًا تشاوريًا برئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة، غدًا الثلاثاء، لبحث التنسيق بشأن الحوار الإستراتيجى العربى ـ الأوروبى. وقال السفير إبراهيم محيى الدين مدير إدارة أوروبا بالجامعة العربية، إن المجلس سيناقش فى هذا الاجتماع التنسيق العربى خلال إطلاق الحوار الإستراتيجى المشترك بين جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي، وكذلك الاجتماع الرابع للمندوبين الدائمين مع نظرائهم فى اللجنة السياسية والأمنية بالاتحاد الأوروبى، المقرر عقده فى بروكسل يوم 25 نوفمبر الجارى.

  • رئيس داعمى مصر بمجلس اللوردات: أوروبا لم تتعامل بجدية مع تهديدات الإرهاب

    قال سمير تكلا، رئيس المجموعة الداعمة لمصر بمجلس اللوردات البريطانى، إن ماحدث فى باريس يعد مأساة لكنها متوقعه، قائلاً “أوربا تعلم من قبل ولم تتعامل مع الموضوع بجدية”.

    وأشار”تكلا”، خلال مداخلة هاتفية من العاصمة البريطانية لندن، مع الإعلامى أسامة كمال مقدم برنامج “القاهرة 360″، المذاع على شاشة قناة “القاهرة والناس” الفضائية، مساء السبت، إلى أنه قدم اعتراضا على ما تفعله بريطانيا بشأن الأوضاع فى مصر قائلاً: “قدمت خطاب اعتراض إلى رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون لما فعله مع المصريين”.

    وتابع “تكلا”: “أعتقد أن سبب زيارة السفير البريطانى لـلندن اليوم أن هناك اتجاها لحل الأزمة”،مشيرا إلى أنه من الخطأ أن تظل “شرم الشيخ” مغلقة بهذا الوضع، وأى تصرف آخر غير الحلول سيؤدى إلى تصعيد المشكلة.

    وتساءل “تكلا”، عن رد فعل بريطانيا مع الأحداث الإرهابية فى فرنسا، قائلاً “ماذا ستفعل بريطانيا مع فرنسا بعد أحداث أمس الجمعة هل سوف تمنع مواطنيها من الذهاب إلى باريس؟!”.

  • مصدر سعودى لـCNN:حذرنا أوروبا من وقوع هجمات إرهابية بأراضيها منذ 10 أيام

    قال مصدر سعودى مطلع على التقارير الاستخباراتية إن المملكة العربية السعودية حذرت عدة دول أوروبية، من احتمال وقوع هجمات إرهابية على أراضيها، وكان آخر تحذير قبل 10 أيام.

    وأكد المصدر لـموقع CNN بالعربية، مساء السبت، أن السعودية تحاول بقدر المستطاع مراقبة المتعاطفين مع “داعش” الذين يحاولون الوصول إلى المملكة أو التوجه لدول أوروبية معينة.

    وتابع أن موجة التدفق بدأت في الزيادة منذ يوليو الماض، وبصورة تثير القلق منذ يناير الماضى، مؤكدا أن المملكة حذرت، مرارا وتكرارا، منذ ذلك الحين عدة دول أوروبية من وقوع هجمات على أراضيها.

    وأوضح المصدر أن “كل المعلومات تم مشاركتها بشكل متكرر مع الأطراف المرتبطة لكن قوة التهديدات أكبر من إمكانية السيطرة عليها في الوقت الحالى”، مضيفا أن آخر تحذير شاركته المملكة مع هذه الدول كان قبل 10 أيام دون أن يكشف عن أسماء الدول.

  • الخارجية لسفراء أوروبا: مصر تأخذ التزاماتها تجاه الزوار الأجانب بجدية تامة

    عقد السفير حسام زكى مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، اجتماعاً اليوم بمقر وزارة الخارجية مع سفراء الدول الأوروبية المعتمدة بالقاهرة، وتناول الاجتماع الموقف الناجم عن حادث سقوط الطائرة الروسية فوق سيناء 31 أكتوبر الماضى، والتطورات التى أعقبته.

    وأوضح السفير حسام زكى للسفراء الأوروبيين، أن مصر تأخذ التزاماتها تجاه الزوار الأجانب الذين يختارون السياحة بها بمنتهى الجدية، وأنها من هذا المنطلق تقوم بكل الإجراءات المطلوبة، من أجل تأمين مناطق المنتجعات التى يتردد عليها السياح فى جنوب سيناء والبحر الأحمر، وكذلك المطارات التى تخدم حركة السياحة فى هذه الأماكن.

    وأوضح مساعد وزير الخارجية للشئون الأوروبية، أن مصر لم تكن تأمل فى أن يستبق أى طرف نتائج التحقيقات فى الحادث أو أن يتحول الموضوع إلى مادة رئيسية فى الإعلام الدولى قبل أن يتوصل المحققون الرسميون إلى نتائج ملموسة أو قاطعة.

    وأشار زكى، إلى أن الوضع الذى نجم عن ذلك أساء إلى صناعة السياحة فى مصر وتسبب فى حدوث حالة من الفزع أثرت سلباً على الموقف السياحى فى وقت حساس من الموسم السياحى، مشيراً إلى أن أحد أهداف الاجتماع يتمثل فى إيصال رسالة طمأنة من خلال السفارات الأوروبية إلى حكوماتها للسيطرة على هذه الحالة والعودة بالأمور تدريجياً إلى الحالة الطبيعية، مؤكدا أن السلطات المصرية، وكما جاء فى البيان الصحفى للجنة التحقيق، لا تستبعد أية فرضيات حول السبب فى الحادث، ولكنها فى نفس الوقت متمسكة بأن تستكمل اللجنة عملها على النحو السليم دون قفز إلى نتيجة بعينها. وأعرب عدد من السفراء الأوروبيين عن امتنانهم لمبادرة الوزارة بعقد الاجتماع والتوضيحات التى حصلوا عليها، ورغبتهم فى استمرار التواصل حول هذا الموضوع.

  • المصريون فى أوروبا ينظمون وقفات لتأييد السيسى خلال زيارته لبريطانيا

    يعتزم العشرات من المصريين المقيمين بالعديد من الدول الأوروبية تنظيم وفقات تأييدا للرئيس عبد الفتاح السيسى خلال زيارته الى لندن، والتى بدأت اليوم وتستمر حتى الجمعة القادمة.

    وقال ولاء مرسى المتحدث الرسمى باسم اتحاد المصريين بأوروبا أن العشرات من أعضاء الجاليات المصرية بالمانيا والنمسا وسويسرا وإيطاليا وهولندا سوف يشاركون فى وفقات بلندن تأييدا للرئيس عبد الفتاح السيسى.

    وأضاف مرسى أن فعاليات تأييد الجاليات المصرية بأوروبا للرئيس السيسى ستشمل أيضا تعليق لافتات وملصقات والتواجد بالقرب من مقر إقامة الرئيس السيسى بلندن.

    وأشار إلى أن تلك الفعاليات سوف تستمر حتى الجمعة القادمة منوها الى أن اتحادات الجاليات المصرية بأوروبا أبدت دعمها لجهود الرئيس السيسى لدعم الاستقرار والأمن والتنمية ومحاربة التطرف.

    ومن جانبه قال مصطفى رجب رئيس بيت العائلة المصرية فى لندن أن قيادات الإخوان دفعوا أموالا لأجانب للمشاركة فى وقفات تحريضية ضد مصر، مضيفاً أن أعضاء الجالية المصرية بلندن سوف يبذلون قصارى جهدهم لضمان نجاح زيارة السيسى الى المملكة المتحدة .

    وأشار الى أن أعضاء الجالية المصرية ببريطانيا أبدوا سعادة بالغة لزيارة الرئيس السيسى الى المملكة المتحدة، مشددا على أن تلك الزيارة تعكس الثقل السياسى والاقتصادى لمصر.

  • ليبراسيون: اللاجئون وراء قبول أوروبا الأسد شريكاً في المحادثات

    تناولت صحيفة “ليبراسيون” الفرنسية في عددها الصادر اليوم السبت، التعليق على تطورات موقف الأوروبيين من الأحداث الجارية في سوريا.

    واستهلت الصحيفة الليبرالية ذات التوجه اليساري تعليقها بالقول: “بالنظر إلى أزمة اللاجئين فإنه يبدو أن الكثير من الأوروبيين ولاسيما المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل قد اضطروا للقبول بالرئيس السوري بشار الأسد شريكاً في المحادثات”.

    وتابعت الصحيفة أن “فرنسا تبدو وحيدة إلى حد بعيد في مطلبها، الذي له ما يبرره، في ضرورة أن يخلي الديكتاتور ومجرم الحرب مكانه على المدى المتوسط”.

    ورأت الصحيفة أن موسكو بتدخلها العسكري صارت تمثل للأسد الرافعة التي تساعد في حمل الأثقال، وأضافت أن الكرملين دائماً ما يؤكد على أهمية إتاحة الفرصة للسوريين لتحديد مستقبلهم لكن هذا التأكيد يأتي في إطار الحديث عن الانتخابات.

    واختتمت الصحيفة تعليقها بالقول: “لكنه طالما ظل الأسد في الحكم، فلن يكون هناك شك في نتيجة الانتخابات الرئاسية”.

  • الخارجية للمصريين بأوروبا: ابتعدوا عن مناطق تجمعات اللاجئين

    ناشدت وزارة الخارجية المواطنين المصريين المتواجدين في الدول الأوروبية الابتعاد عن مناطق تجمع اللاجئين في هذه الدول.
    وقالت الوزارة، في بيان لها السبت، إنه في ضوء ما يشهده عدد من الدول الأوروبية من تزايد أعداد اللاجئين المتدفقين من المناطق التي تشهد اضطرابات أمنية وسياسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وما يستتبعه ذلك من إجراءات أمنية استثنائية في نقاط وصول وتجمع اللاجئين، يهيب القطاع القنصلي بوزارة الخارجية بالمواطنين المصريين في الدول الأوروبية المستقبلة للاجئين بالحرص على تجنب التواجد في المناطق التي تشهد تجمعات للاجئين خلال رحلة عبورهم لأراضي الدول الأوروبية، وما يستتبعه ذلك من احتمالات التعرض لأى أعمال عنف أو أعمال عدائية بسبب التدافع أو أى احتكاكات قد تنشأ عن محاولة قوى الأمن في هذه الدول السيطرة على تحركات اللاجئين على أراضيها.

    وأوضح البيان أن القطاع القنصلي بوزارة الخارجية يتابع عن كثب أوضاع المصريين في تلك الدول، ويتواصل بشكل مستمر مع القنصليات المصرية ونقاط الاتصال مع الجاليات المصرية في الدول الأوروبية لمتابعة أحوال المصريين، وتقديم العون لهم متى تطلب الأمر، وذلك بالتعاون والتنسيق مع سلطات تلك الدول.

  • وزير الطاقة القبرصي يبحث بالقاهرة استغلال الإمكانات المصرية لتصدير الغاز إلى أوروبا

    وصل إلى القاهرة مساء اليوم “الاثنين” يورجوس لاكتروبيس” وزير الطاقة والصناعة والسياحة والتجارة القبرصى، على رأس وفد، فى زيارة لمصر تستغرق يومين يبحث خلالها دعم التعاون فى مجال الطاقة والغاز.

    كان فى إستقبال وزير الطاقة القبرصى كبار مسئولى وزارة البترول وسفير قبرص بالقاهرة “خاريس موريتسيس”.

    وقالت مصادر مسئولة بوزارة البترول كانت فى إستقبال “لاكتروبيس” إن وزير الطاقة القبرصى سيلتقى خلال زيارته كبار المسئولين خاصة وزير البترول لبحث سبل دعم علاقات التعاون بين مصر وقبرص فى مجالات الطاقة وتعزيز وتعميق التعاون بين الحكومتين فى مجال الهيدروكربونات لتحقيق منفعة متبادلة للدولتين.

    وأضافت المصادر أن المباحثات ستتناول تحويل مصر إلى مركز إقليمى لتصدير الطاقة من خلال التعاقد مع الجانب القبرصى، لتكون مصر منفذاً لتسويق إنتاجها سواء لتلبية إحتياجات السوق المحلية أو من خلال تشغيل معامل الإسالة المصرية المتوقفة وتصدير الإنتاج إلى أوروبا.

    وأوضحت أن الحكومة القبرصية تسعى للحصول على تأكيد من مصر على إمكانية إستغلال البنية التحتية المصرية لنقل وتصدير الغاز المكتشف بالجزيرة القبرصية، التى لا تمتلك منفذاً بريا إلى أوروبا.

  • رئيس وزراء فرنسا: مصر مفتاح استقرار أوروبا والشرق الأوسط

    شكر مانويل فالس، رئيس وزراء فرنسا، مصر على حفاوة الاستقبال، كما شكر المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء على افتتاحه مجلس الأعمال المصرى الفرنسى، مهنئه على تعيينه رئيساً لحكومة مصر مؤخراً. وأضاف “فالس” خلال مجلس الأعمال المصرى الفرنسى، أن مكافحة الفقر وتنمية البنية التحتية وتحقيق النمو الذى تحتاجه مصر، يمثل ركيزة الاستقرار فى مصر، مؤكداً أن استقرار مصر أمر أساسى لاستقرار المنطقة وأوروبا وفرنسا، متابعاً: “مصر هى المفتاح لاستقرار دول منطقة الشرق الأوسط وأوروبا”. وأكد أن اكتشاف حقل الغاز يفتح لمصر آفاقا لأزمة الطاقة التى تواجهها، مؤكدا أن تصميم مصر لتحديث اقتصادها محل إعجاب، ويشجع الشركات الأجنبية على الاستثمار فيها، مؤكداً أن ليست بمفردها وعليها الاعتماد على فرنسا لبناء مستقبل أفضل. وأوضح أن مصر وفرنسا بنوا شراكة لا يمكن لأحد أن يشكك فيها، مشيدا بثقة مصر فى المعدات الفرنسية، وتابع: “شراكتنا مع مصر تتعدى معدات الدفاع فهناك أكثر من 150 شركة فرنسية اختارت أن تركز استثماراتها فى مصر، وهذه الشركات لم تغادر مصر فى الفترة الصعبة التى شهدتها القاهرة”. وأوضح أن الاستثمار الفرنسية فى مصر تخطت الـ500 مليون دولار، مؤكداً أن بلاده المستثمر الخامس فى مصر، كما لفت إلى أهمية تعزيز الشراكات الاقتصادية مع مصر خاصة وأن الرئيس عبد الفتاح السيسى يحثهم على الاستثمار أكثر. وأوضح أن فرنسا تؤيد التعاون مع مصر فى مجال الأقمار الصناعية ومشروعات البنية التحتية الكبرى والطاقة والسياحة، كما أكد أن فرنسا تلتزم بالوقوف بجانب مصر.. وتابع: “هناك مليار يورو لدعم المشروعات فى مصر، واتفاقات جديدة من القروض والمنح تم التوقيع عليها فى اطار هذه الزيارة”. وأشار إلى أن فرنسا تريد أن تستثمر أكثر فى مصر ومستعدة لحشد وتجنيد كافة الإمكانيات لتوفير الدعم الكامل لمصر.

  • منظمة الأمن والتعاون في أوروبا: رصد أنظمة صواريخ روسية في أوكرانيا للمرة الأولى

     

    يقول مراقبون دوليون إنهم رصدوا نوعاً جديداً من أنظمة الأسلحة الروسية في مناطق يسيطر عليها الانفصاليون في أوكرانيا هذا الأسبوع في دليل على استمرار اهتمام روسيا بأوكرانيا على الرغم من تركيزها على سوريا.

    وأفادت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي تراقب وقف إطلاق النار في شرق أوكرانيا أن مراقبيها شاهدوا نظام أسلحة متنقل من طراز تي.أو.إس-1 “بوراتينو” للمرة الأولى.

    ونظام بوراتينو مزود برؤوس حربية (بها مادة متفجرة تستخدم الاكسجين في الجو المحيط لإحداث انفجار شديد بدرجات حرارة عالية) ينشر سائلاً قابلاً للاشتعال حول الهدف ثم يشعله. ويمكن أن يدمر عدة كتل سكنية بضربة واحدة وأن يسبب أضراراً من دون تمييز.

    ووفقاً لمجموعة (آي.إتش.إس) جين ومعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام اللذين يرصدان صادرات الأسلحة فإن روسيا فقط هي التي تنتج هذه الأنظمة ولم يسبق أن جرى تصديرها لأوكرانيا قبل اندلاع الصراع.

    ويمثل تقرير المنظمة إحراجاً للكرملين الذي خفف من لهجته تجاه أوكرانيا وحول انتباهه إلى سوريا حيث بدأ ينفذ غارات جوية. ويأتي هذا التقرير قبل أن يجري الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات في باريس اليوم الجمعة مع قادة ألمانيا وفرنسا وأوكرانيا بشأن عملية السلام.

    ولم ترد وزارة الدفاع الروسية على أسئلة مكتوبة من رويترز بشأن ما إذا كان تم تزويد الانفصاليين الأوكرانيين بالسلاح أو إلى أين جرى تصدير هذا السلاح.

    وتنفي روسيا أن لها قوات عسكرية بالأساس في أوكرانيا. لكن هناك عدة مؤشرات على أن موسكو دعمت الانفصاليين بالجنود والعتاد. ورصد صحفيون من رويترز دبابتين محترقتين العام الماضي تعرف عليهما خبراء عسكريون بأنهما تابعتان للجيش الروسي في أراض يسيطر عليها الانفصاليون.

    وقال نائب كبير المراقبين في بعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي في أوكرانيا ألكسندر هاج إن المراقبين رصدوا نظام بوراتينو في منطقة تدريب للانفصاليين في قرية كروليك.

    وقال “شاهدنا الأسلحة على أرض التدريب هذه. اتفق الجانبان قبل عام على سحب الأسلحة الثقيلة من خط الاشتباك. وجود (الأسلحة) قرب خط الاشتباك يبعث على القلق لأن هذه الأسلحة من المفترض أن تكون مخزنة وغير مستخدمة.”

    وذكر أن نظام الأسلحة هذا “لا يميز ويسبب دماراً شديداً”.

زر الذهاب إلى الأعلى