إيران

  • البرلمان الإيراني يعقد اجتماعا مغلقا لبحث الاتفاق مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية

    يعقد البرلمان الإيراني، اليوم الاثنين، اجتماعا مغلقا لبحث الاتفاق الذي وقع أمس الأحد، بين منظمة الطاقة الذرية الإيرانية والوكالة الدولية للطاقة الذرية، وسط انتقادات للاتفاق.

    وقال رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف: “وفقا لقانون البرلمان، سيتوقف العمل بالبروتوكول الإضافي في 23 فبراير الجاري بشكل كامل”.

    وأضاف أن “أي عمليات تفتيش خارج اتفاقية الضمانات ممنوعة وغير قانونية”.

    كما أشار قاليباف إلى أنه “وفقا للمادة 7 من القانون، فإن أي تعاون مع الوكالة الدولية خارج اتفاقية الضمانات في المستقبل، يتطلب موافقة البرلمان، وأن المادة 9 من القانون تضمن تطبيقه بدقة”.

    جدير بالذكر أن 226 نائبا في البرلمان الإيراني، كانوا قد وقعوا أمس الأحد، على بيان، أكد ضرورة وقف العمل بالبروتوكول الإضافي الخاص بالاتفاق النووي، في 23 فبراير الجاري. في حين أن الاتفاق الجديد مع الوكالة الدولية يقضي باستمرار التعاون الإيراني معها.

    يذكر أن قال عباس عراقجي، مساعد وزير الخارجية الإيراني: إنه لا يبدو أن واشنطن ستقدم على أي خطوة لرفع العقوبات، مشيرًا إلى أن بلاده ستوقف العمل بالبروتوكول الإضافي في 23 فبراير الحالي.

    وفي حديث للتلفزيون الإيراني، أضاف عراقجي أن تعليق العمل بالبروتوكول الإضافي لا يعني انسحاب طهران من الاتفاق النووي.

    وأشار إلى أن طريق العودة إلى الاتفاق سيكون مفتوحًا، ويمكن لطهران أن تتراجع عن تعليق البروتوكول الإضافي وكافة إجراءات خفض الالتزام في حال رفع العقوبات.

    وتابع: “لا وجود للمجموعة 1+5 حاليًا، ولا يحق لواشنطن الإشارة إلى هذه المجموعة.. لدينا مجموعة 1+4 فقط، ويمكن للولايات المتحدة الانضمام إليها شرط رفع العقوبات”.

    واعتبر عراقجي أن الاتفاق النووي أحد إنجازات الديمقراطيين في الولايات المتحدة، والعودة إليه أحد شعارات الرئيس الأمريكي جو بايدن الانتخابية، لكن إدارته لم تتوصل بعد إلى قرار بشأن العودة إليه.

  • نيويورك تايمز: إيران دبرت مخطط ضرب سفارة الإمارات في إثيوبيا

    كشف مسئولون أمريكيون وإسرائيليون، أن “إيران دبرت المؤامرة الفاشلة، بداية فبراير الجاري، لاستهداف سفارة الإمارات في أديس أبابا”، مؤكدين أن “السلطات الإثيوبية اعتقلت خلية من 15 شخصًا وضبطت أسلحة ومتفجرات”.
    ونقل تقرير نشرته صحيفة “نيويورك تايمز”، عن هؤلاء المسئولين، أن “إيران اتجهت إلى تنشيط خلايا نائمة في أفريقيا، سعيًا وراء أهداف سهلة، في محاولة للثأر لمقتل مسئول العمليات الخارجية في الحرس الثوري، قاسم سليماني، بضربة أمريكية، واغتيال محسن فخري زاده نائب وزير الدفاع الإيراني لشئون الأبحاث العام الماضي”.
    وأكد المسئولون الأمريكيون والإسرائيليون، أن “العملية كانت من تدبير إيران التي قامت أجهزتها الاستخبارية بتنشيط خلية إرهابية نائمة في أديس أبابا منذ الخريف الماضي بأوامر تتمثل في جمع المعلومات الاستخبارية حول سفارتي الولايات المتحدة وإسرائيل هناك”.
    وقالت مديرة الاستخبارات لدى البنتاجون في أفريقيا، الأدميرال هايدي بيرغ، إن “إيران كانت وراء العناصر الـ15 الذين تمكنت السلطات الإثيوبية من اعتقالهم، وإن المدعو أحمد إسماعيل، وهو العقل المدبر وراء هذه المؤامرة الفاشلة، قد جرى اعتقاله في السويد”.
    وأوضحت بيرغ: “لقد تعاونت السلطات الإثيوبية والسويدية معًا في إحباط هذه المؤامرة”، مشيرة إلى تصريحات مسؤولين إسرائيليين بأن “ما لا يقل عن 3 من عناصر الخلية المعتقلة، ربما يكونون عملاء إيرانيين حقيقيين”.
    وكانت إثيوبيا، قد أعلنت في الثالث من فبراير الجاري، إحباط هجوم على سفارة الإمارات في إثيوبيا والسودان.
    وذكرت وكالة الأنباء الإثيوبية في تقرير منشور عبر موقعها الرسمي إن جهاز المخابرات اعتقل 15 شخصا، بتهمة التآمر على شن هجوم على سفارة دولة الإمارات في أديس أبابا، والخرطوم. وقالت الوكالة إن “المجموعة كانت تعمل بتوجيهات من أشخاص يحملون جنسيات أجنبية”.

  • حرب اقتصادية.. روحاني يعترف بتأثير العقوبات الأمريكية على إيران

    اعترف الرئيس الإيراني، حسن روحاني، اليوم الأربعاء، بتأثير العقوبات الأمريكية المفروضة على طهران، مؤكدا: “نمر بظروف حرب اقتصادية منذ 3 سنوات”.

    ووفقا لـ “إيران انترناشيونال”، قال الرئيس الإيراني، خلال حديثه بمناسبة ذكرى الثورة الإيرانية: “افتخر بالتفاوض، التفاوض ليس شيئا سلبيا، نحن فخورون بالتفاوض والاتفاق مع أعدائنا”.

    وأضاف روحاني: “عصر العقوبات الاقتصادية والحرب انتهى، لكن المقاومة لا تزال مطلوبة لتحقيق نصر نهائي”.

    وفي وقت سابق، أكد المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي، أن إيران لن تعود إلى التزاماتها في الاتفاق النووي إلا إذا تم رفع العقوبات الأمريكية عن طهران.

    وقال خامنئي: “إن الآخرين اذا أرادوا عودة إيران إلى التزاماتها في الاتفاق النووي فعلى أمريكا أن ترفع كل أنواع الحظر وبشكل عملي”.

    وأضاف: “إذا تأكدنا من ذلك ورأينا أن العقوبات قد تم رفعها بالشكل الصحيح، عند ذلك سنعود إلى التزاماتنا في إطار الاتفاق النووي، وهذه هي سياسة إيران التي لا تحيد عنها وهي مورد اتفاق جميع مسئولي البلاد”.

    والشهر الماضي، قال وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوشين،، إن المؤسسات الخاضعة للعقوبات التي يسيطر عليها المرشد، بما في ذلك مؤسسة المستضعفين ، آستان قدس رضوي والمقر التنفيذي لتوجيه الإمام، تسيطر على نصف الاقتصاد الإيراني وأدت إلى انتشار الفساد في الجمهورية.

  • رئيس ممثلية إسرائيل في الإمارات : يجب مواجهة التهديد الإيراني

    صرح رئيس ممثلية إسرائيل في الإمارات العربية المتحدة ” إيتان نائيه ” ، إنه يجب مواجهة “التهديد الإيراني لأنه يشكل قلقا لإسرائيل وجيرانها”.

    وحول التنسيق الأمني ( الإسرائيلي – الإماراتي ) ، شدد ” نائيه ” في حديث لقناة “i24news”، على أن ( التهديد الإيراني هو تهديد مشترك لإسرائيل ودول أخرى ) .

    وأضاف : “سلوك إيران، والبرنامج النووي، والتصريحات الإيرانية الإرهابية تجاه إسرائيل، ووكلائها في المنطقة على الحدود مع إسرائيل كل ذلك يسبب قلقا لنا ولجيراننا، لذلك أكدت إسرائيل ورئيس وزرائها ” بنيامين نتنياهو ” أنه لن يتم تهديدنا مجددا وهذا يعني أنه يجب علينا مواجهة هذا التهديد الآن”.

    المصدر: “i24news”

  • إيران تبدأ حملة التطعيم ضد فيروس كورونا

    بدأت إيران، اليوم الثلاثاء، حملة التطعيم بلقاح “سبوتنيك-V” الروسي ضد فيروس كورونا المستجد.
    وقال وزير الصحة الإيراني، في كلمة خلال مراسم انطلاق حملة التطعيم “نبدأ اليوم حملة التطعيم ضد فيروس كورونا في 635 مستشفى بإيران وبإشراف مباشر من الرئيس حسن روحاني”.
    وأعلن نمكي “أن نجله أول من سيتلقى اللقاح ضد فيروس كورونا لأجل طمأنة المواطنين الإيرانيين”، مشيرا إلى أن “اللقاح الإيراني ضد فيروس كورونا سينطلق بعد ثلاثة أشهر”، وفقا لما أوردته وكالة “سبوتنيك”.
    من جهته، أعلن روحاني، في كلمة عبر الفيديو “بدء حملة التطعيم ضد فيروس كورونا”، قائلا “أنا كنت من المتطوعين لتلقي اللقاح، لكن الظروف لا تسمح لي بذلك”.
    وهنأ روحاني المواطنين ببدء حملة التطعيم ضد كورونا قائلا: “أهنئ الإيرانيين ببدء التطعيم ضد كورونا فهذا مبعث فخر واعتزاز لنا”.

  • الخارجية الأمريكية: نقوم بمشاوراتنا الخاصة حول إيران ونتباحث مع أقرب شركائنا

    قال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس إن بلاده تقوم بمشاوراتها الخاصة حول إيران مضيفا: سنتشاور مع أقرب شركائنا، وفقا لمصادر إعلامية، وأضاف المتحدث باسم الخارجية الأمريكي: سنستخدم الاتفاق النووي كوسيلة للتفاوض على اتفاق أقوى وأطول يعالج الملفات الأخرى.

    وتابع المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: أنهينا دعمنا للعمليات في اليمن والقرار لا ينطبق على عملياتنا ضد القاعدة.

    وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية: السعودية تتعرض لتهديدات أمنية حقيقية وسننظر في سبل مساعدتها، موضحا أن إيران مستمرة في عدم الامتثال للاتفاق النووي.

  • إيران: سنطبق قانون البرلماني برفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 20 %

    أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي، أن المنظمة ستطبق قانون البرلماني الإيراني القاضي برفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى نسبة 20 %.

    ووفقا لموقع روسيا اليوم قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: “لا يمكننا التكهن بإخراج مراقبي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الوقت الحالي، لكن علينا الانتظار، والمؤكد أننا سنطبق القانون لأن قانون البرلمان ملزم لنا“.

    وأضاف رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية: “يعتمد أداؤنا على أداء الطرف الآخر، فإذا أوفى الطرف الآخر بالتزاماته، فهذا شأن آخر، وإذا لم ينفذ التزاماته، فسنعمل حتما على تنفيذ القانون“.

  • إيران: سنرد بحزم على أي تهديد إسرائيلي

    حذر ممثل ايران الدائم لدى الأمم المتحدة مجيد تخت روانجي، من أي استفزازات تقوم بها إسرائيل، مؤكدا أن إيران سترد بحزم على أي تهديد أو خطأ لهذا الكيان.
    ونقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية، اليوم الأحد عن روانجي قوله في رسالة بعثها الى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش والرئيس الدوري لمجلس الأمن إن إسرائيل مؤخرا لم تكتفي بتصعيد التصريحات الاستفزازية والتلويح بالحرب ضد طهران، بل نشطت في التخطيط لتنفيذ تهديداته المعادية لإيران.
    واستعرض تخت، في رسالته جانبا من التهديدات الصهيونية ومن بينها التصريحات الأخيرة لرئيس الأركان الإسرائيلي في 26 الشهر الماضي، والتي كرر فيها المزاعم الواهية بشأن برنامج إيران النووي السلمي، مضيفا أن القوات الإسرائيلية وإضافة إلى المخططات التي تمتلكها تجاه إيران فأنها تعد خططا عملياتية لوضعها على الطاولة، مشيرا إلى أن هذه التهديدات تعد انتهاكا صارخا للفقرة الثانية من ميثاق الأمم المتحدة، وهذا ما يستدعي ردا مناسبا من المجتمع الدولي نظرا للتاريخ الأسود لهذا الكيان في الاعتداء على دول المنطقة.
    وفي تحذيره من أي نوع من المغامرة العسكرية للكيان الصهيوني ضد إيران، قال “إننا نحتفظ بحقنا الذاتي في الدفاع عن أنفسنا وسنرد بحزم على أي استفزاز أو تهديد صهيوني”.
    وأكد روانجي، أن على الكيان الصهيوني تحمل وبشكل كامل المسؤولية لنتائج ممارساته المنفلتة والخاطئة.
    ودعا ممثل إيران الدائم في الأمم المتحدة، مجلس الأمن الدولي وانطلاقا من مسؤوليته الأساسية في حفظ السلام والأمن العالمي أن يردع السياسات غير المنضبطة للكيان الإسرائيلي وتهديداته باشعال الحروب .

  • إيران تعلن عن موقفها من تشكيل حكومة جديدة مؤقتة في ليبيا

    أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم السبت عن موقفها من بتشكيل حكومة جديدة مؤقتة في ليبيا.
    وقالت الخارجية الإيرانية في بيان لها اليوم السبت “إنها ترحب بتشكيل المجلس التنفيذي المؤقت الليبي، وتعرب عن أملها في أن ينجح في تمهيد الطريق لإجراء الانتخابات وإحلال الاستقرار في البلاد”.
    وأعربت إيران عن أملها في أن تنجح السلطة الجديدة في “تحقيق التقدم في ليبيا على أساس سيادتها واستقلالها وسلامة أراضيها، وبعيدا عن التدخل الأجنبي”، وفقا لما أوردته وكالة “سبوتنيك”.
    وكانت بعثة الأمم المتحدة للدعم لدى ليبيا، قد أعلنت أمس الجمعة نتائج تصويت أعضاء ملتقى الحوار السياسي الليبي، في جنيف، على قوائم المرشحين لشغل مناصب المجلس الرئاسي وحكومة الوحدة الانتقالية.
    وأظهرت النتائج فوز محمد يونس المنفي برئاسة المجلس الرئاسي، فيما سيقود عبدالحميد دبيبة الحكومة، إضافة إلى موسى الكوني وعبدالله اللافي في عضوية المجلس الرئاسي.

  • البنتاجون: نراقب تهديدات إيران وداعش.. ونعيد تقييم وجودنا العسكرى فى المنطقة

    أكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) جون كيربى أن الولايات المتحدة تراقب عن كثب التهديد الذي تشكله إيران على المنطقة، رغم سحبها مؤخرا حاملة الطائرات الأمريكية نيميتز من المنطقة.

    وقال كيربى في مقابلة خاصة مع قناة (الحرة) الأمريكية اليوم الخميس، إن “من الشائع أن تقوم وزارة الدفاع بإعادة نشر القطع البحرية، لكن لدينا أصول بحرية للدفاع عن مصالحنا وتلبية احتياجاتنا واحتياجات حلفائنا الأمنية” بالمنطقة.

    وأكد أن الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة، سيكون “داعما للدبلوماسية”، التي ستتبعها إدارة الرئيس بايدن، مضيفا “ندرك حجم التهديدات الإيرانية ويتم الآن إعادة تقييم وجودنا العسكري في المنطقة، ونحن على اتصال مع الجنرال ماكينزي، قائد القيادة الوسطى، بشأن هذه القدرات”.

    وقال المتحدث باسم البنتاجون إن بلاده تدرك التهديد الذي تمثله المليشيات العراقية الموالية لإيران على المصالح الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط، قائلا :”قواتنا موجودة في العراق بدعوة من الحكومة العراقية لمساعدة القوات العراقية على ملاحقة داعش، (لكن) المليشيات تشكل مبعث قلق، بسبب هجماتها على القوات والبنى التحتية الأمريكية، ولقواتنا الحق في الدفاع عن نفسها ضد أي هجوم”.

    وأقر كيربي بتحسن قدرة القوات العراقية منذ بداية القتال ضد تنظيم داعش في عام 2014 ، فيما أكد أن التصدي لداعش هو “جهد مشترك”.

    وأوضح جون كيربي المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون” أن عملية إعادة انتشار القوات الأمريكية في العراق تجري “بالتشاور مع القادة العسكريين والإقليميين، وبالطبع مع الدولة المضيفة”، أي العراق، موضحا لقناة “الحرة” الأمريكية إن وجود القوات الأمريكية في سوريا سوف يستمر، طالما هناك تهديد من جانب تنظيم داعش.

    وأضاف :”وجودنا في سوريا صغير وهو يركز على ملاحقة داعش بالتعاون مع قسد، وأن تهديد داعش تقلص كثيرا خلال السنوات الماضية، لكنه لا يزال موجودا، وطالما كانت هناك حاجة لنا لمواجهته، فسنستمر”.

    وجدد المتحدث باسم وزار الدفاع الأمريكية جون كيربي التزام الولايات المتحدة بالتوصل لتسوية سلمية للأزمة في أفغانستان ،من دون تأكيد سحب القوات من ذلك البلد في مايو المقبل، وفق اتفاق توصلت إليه إدارة الرئيس السابق ترامب.

    وقال كيربي “لم نتخذ أي قرار بشأن قواتنا في أفعانستان، أي إعادة تموضع ستكون مبنية على الظروف وعلى التشاور مع الحكومة الأفغانية وحلفائنا في الناتو”، وحاليا نراجع الاتفاقية لفهمها بشكل أفضل، ومعرفة مدى الامتثال ،و نريد نهاية مسؤولة لهذه الحرب عبر تسوية سياسية تشمل الحكومة الأفغانية ووقف دائم لإطلاق النار”.

  • إيران تجند 18 ألف شخص لصالح الميليشيات الموالية لها في سوريا

    أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان بلندن أن إيران جندت 18 ألف شخص لصالح الميليشيات الموالية لها في سوريا، وعلى رأسها حزب الله اللبناني؛ سعيا لترسيخ وجودها ضمن الأراضي السورية.
    وأكد المرصد اليوم /الأربعاء/ أن قادة القوات الإيرانية والميليشيات الموالية لها تواصل عمليات التجنيد لا سيما في الجنوب السوري ومنطقة غرب الفرات، وذلك بسلاح السخاء المادي واللعب المستمر على الوتر الديني والمذهبي.
    وأوضح أن هذه العمليات تتم في مدينة /الميادين/ وباديتها وضواحيها ومنطقة /البوكمال/ وغيرها بريف دير الزور غرب نهر الفرات، مشيرة إلى أن التجنيد يتم ضمن ما يعرف بـ”سرايا العرين” التابع لـ”اللواء 313″ الواقع شمال درعا، إضافة لمراكز في منطقة /اللجاة/ ومناطق أخرى بريف درعا، وخان أرنبة ومدينة البعث بريف القنيطرة على مقربة من الحدود مع الجولان السوري المحتل.
    ولفت إلى أن الميليشيات الإيرانية تعمد لتكثيف عمليات التجنيد في هذه المناطق؛ في استغلال كامل منها لانشغال الروس في الاتفاقات مع تركيا بالشمال السوري.
    وتأتي عمليات التجنيد رغم المحاولات المستمرة لإضعاف وجود إيران في سوريا وجرها للانسحاب من الأراضي السورية سواء عبر الاستهدافات الإسرائيلية المستمرة أو تعزيز الروس لدورهم في مناطق نفوذ ميليشيات إيران.

  • وزير الخارجية العراقي يصل إلى طهران

    وصل وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، اليوم الأربعاء 3 فبراير، إلى العاصمة الإيرانية طهران، في زيارة رسمية مهمة.
    وأعلن المتحدث باسم الخارجية العراقية، أحمد الصحاف، أن الوزير فؤاد حسين وصل إلى العاصمة الإيرانية طهران لبحث عدد من الملفات المشتركة بين البلدين، وفقا لما أوردته وكالة “سبوتنيك”.
    وأكد الصحاف أن الوزير سيلتقي كبار المسؤولين في الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ومن ضمنهم نظيره محمد جواد ظريف.
    وتربط العراق وإيران علاقات سياسية واقتصادية وتبادل تجاري كبير عبر المنافذ الحدودية جنوب وشرقي الأراضي العراقية.

  • وكالة الطاقة: إيران بدأت تخصيب اليورانيوم فى مجموعة ثانية من أجهزة الطرد المركزى

    أعلن تقرير من وكالة الطاقة، اليوم الثلاثاء، أن إيران بدأت تخصيب اليورانيوم في مجموعة ثانية من أجهزة الطرد المركزي المتطورة آي.آر-2إم في منشأة نطنز تحت الأرض.

    وقال مندوب إيران لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم الثلاثاء إن بلاده لديها الآن مجموعتان من أجهزة الطرد المركزي المتقدمة بطاقة تخصيب تبلغ أربعة أمثال قدرة الأجهزة السابقة التي كانت تعمل في الموقع النووي في نطنز.

    وأوضح كاظم غريب آبادي على تويتر “بفضل دأب علمائنا النوويين، تعمل الآن بنجاح في نطنز مجموعتان من 348 جهاز طرد مركزي من طراز آي.آر-2إم تبلغ قدرتهما نحو أربعة أمثال (أجهزة) آي.آر-1”.

    وأضاف “كما بدأ تركيب مجموعتين من أجهزة الطرد المركزي آي.آر-6 في فوردو. وهناك المزيد قريبا”.

  • الدفاع الإيرانية: تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ قادر على حمل أقمار صناعية للفضاء

    قالت وزارة الدفاع الإيرانية: أجرينا تجربة ناجحة لإطلاق صاروخ جديد قادر على حمل أقمار صناعية إلى الفضاء، وفقا لمصادر إعلامية.

    وأضافت وزارة الدفاع الإيرانية: الصاروخ الجديد يعتبر الأول من نوعه الذي يطلق على مرحلتين ويعمل بالوقود الصلب.

    وفى وقت سابق قال وزير الخارجية الأمريكي، الجديد أنتونى بلينكين، إن إيران ربما على بعد أسابيع من الحصول على مواد تستخدم في الأسلحة النووية بسبب عدم التزامها ببنود الاتفاق النووى، داعيا طهران للإفراج عن المعتقلين الأمريكيين فى سجونها، جاء ذلك نقلا عن مصادر إعلامية متطابقة.

  • بوليتكو : عقوبات إيران حقل ألغام يهدد “جو بايدن”

    ذكرت مجلة (بوليتكو) الأمريكية أن الرئيس السابق “ترامب” ترك لـ “بايدن” حقلاً من الألغام عند تعامله مع الملف النووي الإيراني، فخلال حملته الانتخابية، كان أحد الملامح القليلة الملموسة للسياسة الخارجية لـ “بايدن” تعهده بإعادة انضمام الولايات المتحدة إلى الاتفاق النووي الإيراني الذي وصفه “ترامب” بالمروع والأسوأ على الإطلاق، ولكن هل يملك “بايدن” الاستعداد لإعلان الحرس الثوري الإيراني منظمة غير إرهابية؟، وماذا عن رفع العقوبات عن البنك المركزي الإيراني المتهم بتمويل ميليشيات بالوكالة في الشرق الأوسط؟، وهل سيقوم الرئيس بسحب العقوبات المفروضة ضد إيرانيين حاولوا التدخل في انتخابات الولايات المتحدة؟

    كما ذكرت المجلة أنه بسبب فرض “ترامب” العقوبات المذكورة وغيرها ضد إيران، باتت هذه التساؤلات بشكل مؤكد بمثابة طاعون يواجه “بايدن” ومساعديه أثناء سعيهم للعودة إلى الاتفاق النووي المبرم عام 2015 والذي انسحب منه الرئيس الأمريكي السابق، حيث يمر الفريق الرئاسي لـ “بايدن” بمأزق سياسي لسحب العقوبات التي خلفها “ترامب” وراءه، وبالمقابل، تصر إيران على ضرورة إلغاء معظم هذه العقوبات، إن لم يكن جميعها، كشرط لإحياء الاتفاق النووي مجدداً.

    و ذكرت المجلة أن هناك تحدي آخر، وهو إعلان الجمهوريون وبعض الديمقراطيين كذلك اعتزامهم مقاومة أي خطوة يتخذها “بايدن” بشأن التراجع عن العقوبات الإيرانية، وبينما يرى “جاك سوليفان” مستشار الأمن القومي في إدارة “بايدن” أن التعامل مع البرنامج النووي الإيراني يمثل أولوية، لكن آخرين في الإدارة الجديدة امتنعوا عن وضع إطار زمني للعودة إلى الاتفاق.

    فيما ذكرت المجلة أن إبرام اتفاق 2015 جاء بعد سنوات من العقوبات الأمريكية والدولية التي ضربت الاقتصاد الإيراني وفي أعقاب تحولات سياسية داخلية بالدولة الآسيوية جعلت التفاهم ممكناً، وينص الاتفاق على رفع بعض العقوبات المفروضة ضد إيران مقابل فرض قيود صارمة على برنامجها النووي، إلا أن الاتفاق النووي أبقى بعض العقوبات المتعلقة بدعم الإرهاب وبرنامج الصواريخ الباليستية وانتهاكات حقوق الإنسان، مضيفة أن قوة العديد من العقوبات الأمريكية تكمن في أنها تنطبق أيضاً على الكيانات غير الأمريكية التي ترتبط بصفقات مالية مع إيران، وبالفعل، تسببت العقوبات في ضربة هائلة للاقتصاد الإيراني تضاعف تأثيرها بسبب تداعيات جائحة كورونا.

    وأضافت المجلة أنه منذ قرار الانسحاب الأمريكي، اتخذت إيران خطوات تمثل خروجاً عن التزاماتها التي ينص عليها الاتفاق مثل تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء (20%)، ورغم ذلك أكدت حكومة إيران أنها سوف تلتزم مجدداً بالاتفاق حال رفع العقوبات والعودة إلى وضع عام 2016، وبالمقابل، طلب “بايدن” من إيران تنفيذ التزاماتها أولاً قبل رفع العقوبات.

  • الجيش الإسرائيلى: نعد خططا لهجوم محتمل على إيران لإحباط محاولاتها النووية

    قال أفيف كوخافى رئيس الأركان الإسرائيلي: نعمل على وضع خطط وسيناريوهات للتعامل مع محاولات إيران تطوير قنبلة نووية، وفقا لمصادر إعلامية.

    وأضاف رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: أعددنا خططا لهجوم محتمل على إيران بهدف إحباط محاولاتها للاقتراب من قنبلة نووية.

    وفى وقت سابق، قال أفيف كوخافى رئيس الأركان الإسرائيلي: قصفنا أكثر من 500 هدف في إسرائيل العام الماضي، موضحا أنه لا نية لإيران بوقف التموضع العسكري في سوريا.

    وأضاف رئيس الأركان الإسرائيلي، أنه ازدادت قوة الردع لديه ضد الدول التى يواجهها، متابعا: نتمتع بحرية عمل واسعة فى جميع أنحاء الشرق الأوسط.

  • السجن 4 سنوات لشقيق نائب الرئيس الإيرانى بتهمة الكسب غير المشروع

    ذكر موقع “إيران انترناشيونال” عبر حسابه على تويتر، أن السلطة القضائية الإيرانية أصدرت حكما ضد مهدي جهانجيري، شقيق نائب الرئيس الإيراني إسحاق جهانجيري، بالسجن لمدة عامين بتهمة تهريب العملة، وعامين آخرين بتهمة الكسب غير المشروع.

    وعلى صعيد آخر، حثت إيران الرئيس الأمريكى جو بايدن، على “اختيار مسار أفضل” بالعودة إلى الاتفاق النووى المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى لكنها قالت إن الفرصة ستضيع إذا أصرت واشنطن على تنازلات إيرانية أخرى مقدما.

    وانسحبت واشنطن فى عهد الرئيس السابق دونالد ترامب من الاتفاق الذى يستهدف منع إيران من تطوير سلاح نووي، وكثفت العقوبات على طهران فى محاولة لإرغامها على إجراء محادثات بشأن اتفاق أوسع يتناول أيضا برنامجها للصواريخ الباليسية ودعمها وكلاء لها فى الشرق الأوسط.

  • ماكرون: ننسق مع إدارة بايدن بشأن البرنامج النووى الإيرانى

    أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ،أن فرنسا تنسق مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن البرنامج النووي الإيراني، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأكد كل من جو بايدن وإيمانويل ماكرون على أن أولويات السياسة الخارجية تشمل الشرق الأوسط وروسيا والصين.

    وفى وقت سابق أكد البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي الجديد جو بايدن بحث مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تعزيز العلاقات الثنائية من خلال حلف الناتو والشراكة مع الاتحاد الأوروبي، وفقا لمصادر إعلامية.

  • جيروزاليم بوست : مسئولون إسرائيليون وأمريكيون يعقدون أول محادثات حول إيران واتفاقيات إبراهيم

    ذكرت صحيفة (جيروزاليم بوست) الإسرائيلية – الناطقة بالإنجليزية – أن إسرائيل و إدارة بايدن سُيجريان قريباً أولى محادثاتهما بشأن إيران واتفاقيات إبراهيم، موضحة أن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي “مئير بن شبات” ونظيره الأمريكي “جيك سوليفان” اتفقا مساء أمس السبت على أنهما سيناقشان قريباً القضايا الإقليمية مثل إيران واتفاقيات إبراهيم، وفقاً لبيان صادر عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، مشيرة إلى أن هذه هي المحادثة الأولى بين المسئولين منذ أن أدى الرئيس الأمريكي “جو بايدن” اليمين الدستورية الأربعاء الماضي.

    و أشارت الصحيفة إلى أنه من المُقرر أن يسافر رئيس الموساد “يوسي كوهين” إلى واشنطن للقاء “بايدن” ورئيس وكالة المخابرات المركزية الشهر المُقبل، وسيرافقه خلال هذه الزيارة مسئولين من وزارتي (الخارجية / الدفاع)، وفقاً للقناة (12) الإسرائيلية، وسيقدم الوفد الإسرائيلي معلومات المخابرات الإسرائيلية عن إيران إلى إدارة “بايدن”، كما سيطلب من الولايات المتحدة التأكد من أن أي اتفاق مستقبلي مع إيران يتضمن إنهاء تخصيب اليورانيوم وإنتاج أجهزة طرد مركزي متطورة، وأن هذا الوفد سيصر أيضاً على وقف الدعم الإيراني للمنظمات الإرهابية، بما في ذلك حزب الله الذي يهدد حالياً الحدود الشمالية لإسرائيل، وإنهاء التمركز الإيراني في تركيا والعراق واليمن، فضلاً عن مطالبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية الوصول الكامل إلى المواقع النووية الإيرانية.

    كما ذكرت الصحيفة أن إسرائيل تشعر بالقلق بشأن اهتمام “بايدن” بالعودة إلى الاتفاق الإيراني لعام 2015، خشية أن تؤدي مثل هذه الخطوة إلى تمكين قدرة إيران على متابعة برنامج أسلحة نووية وليس إضعاف قدرتها، موضحة أن مرشح الرئيس الأمريكي لمنصب وزير الخارجية “أنتوني بلينكين” أكد أن إدارة “بايدن” ستتشاور مع الحلفاء الإقليميين قبل العودة مجدداً إلى الاتفاق النووي، وذلك خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ الأسبوع الماضي.

  • تويتر يعلق حساب المرشد الإيراني علي خامنئي

    قالت وسائل إعلام، إن شركة تويتر، علقت اليوم الجمعة، حساب المرشد الإيراني علي خامنئي.

    وقبل عملية التعليق للحساب، نشر حساب المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، على “تويتر” اليوم الجمعة، صورة لاعب غولف يشبه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وتعهد بالثأر لمقتل قائد فيلق القدس، قاسم سليماني.
    وحمل المنشور تصريحا لخامنئي في ديسمبر الماضي قال فيه إن “الثأر حتمي”، مجددا تعهده بالثأر قبل الذكرى الأولى لمقتل القائد العسكري الإيراني الكبير الجنرال قاسم سليماني، في هجوم بطائرة مسيرة أمريكية في العراق.
    حساب علي خامنئي
    حساب علي خامنئي

  • إيران: مستعدون للحوار مع دول الخليج استجابة لدعوتي قطر والكويت

    أعلن وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن “طهران مستعدة للحوار مع دول الخليج استجابة لدعوة قطر أو دعوة سابقة من الكويت”.

    وقال ظريف في حديث للتلفزيون الإيراني: “مددنا دوما يد الصداقة إلى دول الخليج، لأن هذه المنطقة ملك لكافة دولها وضمان أمنها لصالح الجميع، وزعزعة أمن المنطقة لا يخدم سوى فئة خاصة”، مشددا على أن “ردنا كان إيجابيا على دعوة الكويت للحوار مع دول الخليج في زمن أمير الكويت الراحل، لكن بقية الدول فضلت أن تصبر بسبب مجيء الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب”.

    واعتبر أن “دول الخليج خسرت فرصة أربع سنوات للحوار مع إيران والآن ذهب ترامب وبقينا نحن ودول الخليج”، مضيفا: “على دول الخليج أن تدرك أنها باقية إلى جانب إيران والرؤساء الأمريكيون يتغيرون”.

    وفي وقت سابق، حث وزير خارجية قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني دول الخليج على إجراء محادثات مع إيران، وعبر المسؤول القطري عن أمله في حدوث ذلك، بعد أسابيع فقط من اتفاق المصالحة بين الدوحة وجيرانها لإنهاء خلاف دبلوماسي استمر فترة طويلة.

    وأضاف في مقابلة مع محطة تلفزيون بلومبرج “ما زلنا نعتقد أن هذا يجب أن يحدث”، وقال “هذه رغبة تشاركها دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى”، وأضاف: “ستسهل قطر المفاوضات، إذا طلبها أصحاب المصلحة، وستدعم من يُختار للقيام بذلك”.

    وتشترك قطر وإيران في أحد أكبر حقول الغاز في العالم، وتحافظ الدوحة على علاقات ودية مع طهران.

    وكان الرئيس دونالد ترامب المنتهية ولايته، قد انتهج سياسة ممارسة “أقصى ضغط” على إيران، وسحب الولايات المتحدة من الاتفاق النووي المتعدد الأطراف معها في 2018.

    ولم تشر الرياض علانية إلى أي استعداد للتعامل مع إيران.

    لكنها أصرت، بدلا من ذلك، على أن التقارب هذا الشهر مع قطر يعني أن الأسرة الخليجية ستكون أكثر قدرة على مواجهة “التهديدات التي يشكلها برنامج إيران النووي والصواريخ الباليستية”.

  • إيران تجري مناورات بصواريخ بعيدة المدى مضادة للسفن

    أجرى الحرس الثوري الإيراني، أمس السبت، المرحلة الأخيرة من مناورات “الرسول الأعظم”، بإطلاق صواريخ بالستية بعيدة المدى مضادة للسفن.

    وأكد قائد القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري العميد أمير علي حاجي زادة، أن القدرات الصاروخية وسيلة لصنع الاقتدار والأمن للشعب الإيراني.

    وفي تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الإيرانية “فارس” قال زادة: “إذا أراد أعداؤنا يومًا ما القيام بتحركات شريرة فهذا جزء من استخدام القواعد الثابتة والأرضية، والتي تم ممارستها في المرحلة الأولى من المناورات بواسطة استخدام الطائرات المسيرة وصواريخ أرض – أرض، والتهديد الثاني له جانب بحري، وقد تمت مواجهته بشكل جيد في المرحلة الأخيرة من المناورات”.

    وأضاف: “كان هدفنا اليوم تدمير أسطول العدو في شمال المحيط الهندي على بعد 1800 كيلومتر، عندما أطلقت صواريخ باليستية على المنطقة، ودمرت الأهداف المحددة”.

    وتابع: “إذا أصبحت قدرات أعدائنا غير فاعلة ضمن نطاق 2000 كيلومتر، فسيواجهون بالتأكيد في الواقع عدم كفاءة، ولن يكونوا قادرين على إطلاق صواريخ كروز، ولن تتمكن طائراتهم من الإقلاع من هذه السفن بعد الآن”.

  • إيران تجرى مناورة بحرية صاروخية فى خليج عمان

    أجرت القوات المسلحة الإيرانية، مناورة بحرية صاروخية في خليج عمان، جاء ذلك نقلا عن قناة العربية الإخبارية.

    كانت وزارة الخارجية الأمريكية، قالت “إن النظام الإيراني يستخدم برنامجه النووى لابتزاز المجتمع الدولي وتهديد الأمن الإقليمى”، داعية المجتمع الدولى إلى اتخاذ موقف لمواجهة التهديدات الإيرانية، وقالت الخارجية في بيان، أوردته قناة (الحرة) الأمريكية، الأحد، “إن إيران لديها التزام قانوني بموجب الاتفاق النووى – الموقع معها في عام 2015 – للسماح لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالوصول إلى المواقع النووية الإيرانية، وبالتالي فإن انتهاك هذه الالتزامات يتجاوز الإجراءات الإيرانية السابقة التي تتعارض مع التزاماتها النووية في الاتفاق”.

    وشدد البيان على الأهمية الكبيرة لامتثال إيران لهذه الالتزامات، مضيفا أن سياسة حافة الهاوية لن تعزز موقف إيران، بل ستؤدي، بدلا من ذلك، إلى مزيد من العزلة والضغط عليها.

    وجددت الولايات المتحدة تأييدها الكامل لاستمرار عمل الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران، مشددة على ضرورة أن يقابل طرد إيران للمفتشين الدوليين بإدانة عالمية.

    كان البرلمان الإيراني، أقر في ديسمبر قانونا يقضي بطرد المفتشين النوويين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية ما لم ترفع جميع العقوبات عن إيران.

  • إيران وأمريكا تتبادلان الاتهامات بشأن التخطيط لهجمات مرتقبة

    كشف وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، اليوم الخميس، أن هناك معلومات استخباراتية من العراق تشير إلى وجود مخطط أمريكي لفبركة ذرائع لشن حرب ضد طهران.

    وأكد وزير الخارجية الإيراني أن طهران لا تسعى للحرب ولكنها ستدافع عن شعبها ومصالحها وأمنها.

    وكتب ظريف في تغريدة على تويتر “بدلا من محاربة كورونا في الولايات المتحدة ، يهدر دونالد ترامب وادارته مليارات الدولارات لتحليق قاذفات B-52 وإرسال الأساطيل إلى منطقتنا”. المعلومات التي تم الحصول عليها من العراق تشير إلى وجود مؤامرة لتلفيق ذريعة للحرب.

    وأضاف في التغريدة “إيران لا تسعى للحرب لكنها ستدافع علانية ودون تردد عن شعبها وأمنها ومصالحها الحيوية”.

    وفي وقت سابق من اليوم، ذكرت شبكة “سي إن إن” نقلا عن مسؤول بالبنتاجون أن هناك معلومات استخباراتية تفيد بأن إيران وميليشيات متعاونة معها في العراق ربما يخططون لهجمات ضد القوات الأمريكية بالمنطقة.

    وقال المسؤول إن إيران نقلت صواريخ بالستية قصيرة المدى إلى العراق مما دفع الولايات المتحدة إلى نشر المزيد من التعزيزات العسكرية.

    وحذر مسؤول البنتاجون من أن مستوى التهديد الحالي من إيران هو الأكثر إثارة للقلق منذ مقتل قاسم سليماني.

  • إيران تعلن اعتقال أشخاص ساهموا في عملية اغتيال عالمها النووي

    أفادت وكالة “فارس” الإيرانية، اليوم الثلاثاء، بأن السلطات الإيرانية اعتقلت أشخاصًا ساهموا في عملية اغتيال العالم النووي الإيراني البارز، محسن فخري زاده.

    وقالت الوكالة نقلًا عن عضو بلجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني إن القوات الأمنية اعتقلت أشخاصا وفروا أسلحة وسيارة استخدمت في اغتيال فخري زادة.

    من جهته، أعلن المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى أبو الفضل عموئي، عن بحث الأبعاد الأخرى لاغتيال محسن فخري زادة داخل لجنة الأمن القومية وذلك بحضور وزير الأمن الإيراني، محمد علوي.

    وأضاف أبو الفضل عموئي، عقب اجتماع لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بالبرلمان اليوم، الثلاثاء، أن “وزارة الأمن قدمت تقريرا عن أدائها في مجال الأمن والتصدي لمحاولات العدو التغلغل داخل البلاد ورصد تحركاته بالخارج فضلا عن بحث المسائل الفنية”.

    وأضاف أن “الدوائر المختصة بوزارة الأمن قدمت إيضاحات حول متابعة عملية اغتيال محسن فخري زادة”.

    وتابع: “تم خلال اجتماع اللجنة الاستماع إلى تقرير الإجراءات المتخذة ضد أجهزة استخبارات العدو” وكذلك تقريرا عن قضية عبد الله جعب من “حركة النضال”.

    وأكد عموئي أن “قدرة الرصد الاستخباراتي لدى وزارة الأمن كشفت أن الأعداء وظفوا أموالا طائلة للدعاية بشكل كبير للتغلغل ثقافيا في إيران”.

    وقتل رئيس مركز الأبحاث والتكنولوجيا لدى وزارة الدفاع الإيرانية، محسن فخري زادة، يوم 27 نوفمبر في عملية اغتيال وصفتها طهران بـ”الإرهابية”.

    واتهمت إيران إسرائيل باغتياله، وتوعد الحرس الثوري “برد قاس” على اغتياله.

    وقال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، خلال زيارته أسرة العالم النووي محسن فخري زاده قبل أيام، إن إسرائيل وأذنابها ستدفع ثمن جريمة اغتيال فخري زاده.

    وأكد سلامي أن إيران ستنتقم بشدة من إسرائيل وأذنابها في الوقت المناسب.

    وأضاف أن اغتيال فخري زاده عمل جبان يقرب إسرائيل من حافة السقوط والزوال، ودماء فخري زاده ستؤدي إلى انهيار نظام الهيمنة في العالم.

    وشدد عدد من القيادات في إيران أن الرد والانتقام لجريمة اغتيال فخري زاده سيكون على مراحل، متوعدين بندم كل من فعل ذلك بشدة.

  • إيران تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على بيان الاتحاد الأوروبي بشأن إعدام صحفي معارض

    استدعت وزارة الخارجية الإيرانية، السفير الألماني في طهران للاحتجاج على بيان الاتحاد الأوروبي حول إعدام الصحفي المعارض “روح الله زام”.

    وكانت السلطات الإيرانية نفذت أمس، السبت، حكما بإعدام الصحفي روح الله زام، بتهمة التحريض على إثارة العنف خلال الاحتجاجات المناهضة للحكومة عام 2017.

    وذكر التليفزيون الإيراني الرسمي، أن زام “المناوئ للثورة” أعدم بعد أن أيدت المحكمة العليا حكم إعدامه بسبب “خطورة الجرائم” التي ارتكبها ضد إيران.

    وأعربت منظمة “مراسلون بلا حدود” عن غضبها من إعدام روح الله زام، مؤكدة أنها حذرت منظمة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، منذ 23 أكتوبر من إمكانية تنفيذ الحكم.

    فيما أبدت الخارجية الألمانية صدمتها إزاء الظروف التي صدر فيها حكم الإعدام بحق روح الله زام، خاصة أنه احتجز خارج إيران ونقل إلى البلاد قسرا.

    وقدمت الوزارة التعازي إلى عائلة وأصدقاء الصحفي، مؤكدة ثبات الموقف الألماني القاضي بأن الإعدام هو “عقوبة عنيفة وغير إنسانية مرفوضة في أي ظروف”.

    ودعت الخارجية الألمانية السلطات الإيرانية إلى احترام حق مواطنيها في حرية التعبير، والإفراج عن جميع السجناء السياسيين، والامتناع عن إصدار أو تنفيذ أي أحكام إعدام جديدة.

    كما أعربت الخارجية الفرنسية، عن إدانتها “بأشد العبارات” لإعدام الصحفي، واصفة هذا الإجراء بعمل همجي يتناقض مع التزامات إيران الدولية و”انتهاكا خطيرا لحرية التعبير والصحافة”.

  • الحرس الثوري الإيراني يتوعد إسرائيل بعد اغتيال محسن فخري زادة

    قال القائد العام للحرس الثوري الإيراني اللواء حسين سلامي: إن إسرائيل ومَن وصفهم بـ”العملاء لها” سيدفعون ثمن عملية اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زادة.

    وأضاف أن الشعب الإيراني سينتقم منهم بشدة في الوقت المناسب، وأن إسرائيل بهذه العملية قد اقتربت من الانهيار والسقوط أكثر، وذلك وفقًا لما نقلته وكالة “إيرنا”.

    وقال اللواء سلامي، خلال زيارته لأسرة العالم الإيراني: “جريمة الإرهابيين الوحشية خلقت شرفًا عظيمًا للشهيد الدكتور فخري زادة، وهذا العالم كالشهيد اللواء الحاج قاسم سليماني، انتقم من الأمريكيين مرات عديدة خلال حياته”.

    وتابع: “الأعداء كانوا يضمرون الحقد للشهيد منذ أعوام مضت، وأن الأبناء العظماء لهذا الشعب الذين يتم اغتيالهم من قِبل الشيطان الأكبر أمريكا والكيان الصهيوني صنعوا شرفًا كبيرًا لإيران الإسلامية”.

    وكان المرشد الإيراني الأعلى، آية الله علي خامنئي توعد بالثأر للعالِم النووي محسن فخري زادة، الذى تم اغتياله فى عملية استهدفت سيارته بالقرب من العاصمة طهران الخميس الماضي.

  • وكالة فارس الإيرانية تنفي تدهور الحالة الصحية لخامنئي

    ذكرت وكالة أنباء «فارس» الإيرانية وشبه الرسمية، أن مسؤولا مقربا من المرشد الأعلي الإيراني نفي تدهور الحالة الصحية لخامنئي.

    يشار إلي أن مصادر من داخل إيران، أفادت خلال اليومين السابقين بأن المرشد الإيراني علي خامنئي نقل جميع سلطاته إلى نجله “مجتبى” بعد تدهور حالته الصحية، في وقت تمر البلاد مع أزمات عديدة آخرها اغتيال أحد أبرز علمائها في المجال النووي قبل نحو أسبوع داخل طهران.

  • إيران تتحدى المجتمع الدولي بمشروع قانون لوقف التفتيش النووي

    وكالات
    لا تزال إيران تصر على تحدي المجتمع الدولي ببرنامجها النووي، إذ طرح البرلمان الإيراني، الثلاثاء، مشروع قانون من شأنه وقف عمليات التفتيش التي تقوم بها الأمم المتحدة لمنشآت البلاد النووية، ويطالب الحكومة بتكثيف عمليات تخصيب اليورانيوم.

    وينص مشروع القانون على الإقدام على تلك الخطوات المزعزعة لأمن المنطقة، في حال رفضت الدول الأوروبية الموقعة على الاتفاق النووي عام 2015، تخفيف العقوبات المفروضة على قطاعي النفط والمصارف الإيرانية.

    ويمثل التصويت على مناقشة مشروع القانون، الذي يتطلب اجتياز عدة مراحل أخرى قبل أن يصبح قانونا، استعراضا للتحدي بعد مقتل العالم النووي الإيراني، محسن فخري زادة الشهر الماضي.

    وذكرت وكالة أنباء إيرنا الرسمية، أن 251 نائبا من 290 مقعدا صوتوا لصالح القانون.

    وسيمنح مشروع القانون الدول الأوروبية ثلاثة أشهر لتخفيف العقوبات على قطاع النفط والغاز الرئيسي في إيران، والسماح لها بالوصول إلى النظام المصرفي العالمي، وفق ما ذكرت وكالة أسوشييتد برس.

    وكانت الولايات المتحدة قد فرضت عقوبات قاسية على إيران عقب إعلان الرئيس دونالد ترامب انسحاب واشنطن الأحادي من الاتفاق النووي، مما أدى إلى سلسلة من التصعيد بين الجانبين.

    ويطالب مشروع القانون السلطات باستئناف تخصيب اليورانيوم بنسبة 20 بالمئة، وهي نسبة أقل من الحد المطلوب لاستخدامه في صناعة الأسلحة النووية، لكنها أعلى من تلك المطلوبة للاستخدامات المدنية.

    كما ينص أيضا على تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة في المنشآت النووية في نطنز، ومنشأة فوردو تحت الأرض.

    وسيتطلب مشروع القانون تصويتا برلمانيا آخر لتمريره، بالإضافة إلى موافقة مجلس صيانة الدستور، وهو هيئة رقابة دستورية.

  • واشنطن بوست : العراق يخشى من اندلاع مواجهة بين الولايات المتحدة وإيران خلال الأسابيع الأخيرة لترامب”

    ذكرت الصحيفة أن الحكومة العراقية في حالة تأهب خلال الأسابيع الأخيرة لرئاسة “ترامب”، حيث تخشى من اندلاع مواجهة في اللحظة الأخيرة بين (الولايات المتحدة / إيران) على الأراضي العراقية، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء العراقي “مصطفى الكاظمي” يتعرض لضغوط من المسئولين الأمريكيين لتصعيد حملة حكومته ضد الميليشيات العراقية الموالية لإيران التي استهدفت صواريخها مراراً مواقع دبلوماسية وعسكرية يستخدمها الأمريكيون، مضيفة أن الرئيس “ترامب” أخبر مستشاريه بأنه مستعد لإصدار أوامر برد مدمر إذا قُتل أي أمريكي في هجمات منسوبة إلى إيران.

    أشارت الصحيفة إلى أنه مع تصاعد التوترات، هناك مخاوف من أن تؤدي الأعمال الاستفزازية من قبل أي من الجانبين (الأمريكي / الإيراني) إلى اندلاع صراع غير متعمد، موضحة أن وتيرة التوترات قد تصاعدت في المنطقة بشكل أكبر أمس، وذلك بعد مقتل العالم النووي الإيراني “محسن فخري زاده” في هجوم متعمد على ما يبدو في إيران، مشيرة إلى أن مسئولين إيرانيين قد أشاروا إلى تورط إسرائيل في عملية القتل هذه، الأمر الذي آثار احتمال أن تقوم إيران أو وكلائها في الشرق الأوسط بشن هجمات انتقامية ضد أهداف غربية.

    أوضحت الصحيفة أن وزير الخارجية الأمريكي “بومبيو” هدد كلاً من ( الرئيس العراقي برهم صالح / رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي) – خلال مكالمة هاتفية في أواخر سبتمبر الماضي – بإغلاق السفارة الأمريكية في بغداد ما لم يتم كبح جماح الهجمات الصاروخية من قبل الميليشيات، وفي هذا الصدد أكد مسئولون أمريكيون أن خطة إغلاق السفارة لا تزال احتمالاً قائماً، وأنه صدرت تعليمات لمسئولي الإدارة الأمريكية للتحضير لسيناريوهات مختلفة، بينما نصح مسئولون أمريكيون “ترامب” بعدم توجيه ضربة استباقية لإيران –  وفقاً لما أفاد بذلك مسئول أمريكي كبير – مشيرين إلى أن “ترامب” وصف مقتل أي أمريكي بأنه خط أحمر، ومن شأنه أن يؤدي إلى انتقام فوري وساحق.

    أضافت الصحيفة أنه بعد أيام من لقاء “ترامب” بمستشاريه لاستعراض ما يمكن اتخاذه من إجراءات محتملة ضد إيران، والذي كان حديث وسائل الإعلام الأمريكية، زار قائد فيلق القدس الإيراني ” إسماعيل قاآني” – المسئول عن العمليات الخاصة لطهران في الخارج – بغداد لحث الميليشيات والفصائل السياسية التابعة لها على ضبط النفس، حيث حذرها من أي تصعيد للهجمات على أهداف أمريكية قبل مغادرة “ترامب” لمنصبه، بحسب ما أفاد أفراد مطلعون على الأمر أو حاضرون في الاجتماع، في حين أشار متحدث باسم كتائب حزب الله إلى أن ضبط النفس هو أفضل مسار، خاصة وأن إدارة “ترامب” بصدد سحب بعض القوات الأمريكية من العراق، حيث أشار مسئولون أمريكيون إلى أن عدد القوات ستنخفض من ( 3000 :2500) بحلول (15) يناير المُقبل.

زر الذهاب إلى الأعلى