أعربت الأمم المتحدة عن قلق بالغ إزاء الغارات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلية على الضواحي الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت المكتظة بالسكان، والتي أسفرت عن وقوع عشرات الضحايا المدنيين.
وقال ستيفان دوجاريك أن المتحدث باسم الأمم المتحدة: بينما ننتظر المزيد من التوضيح بشأن الملابسات، نحث الأطراف، مرة أخرى، على ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وندعو جميع المعنيين إلى تجنب أي تصعيد آخر.
ودعا دوجاريك جميع الأطراف إلى ضرورة الامتثال لالتزاماتها بموجب القانون الدولي، والالتزام، على وجه السرعة، بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701 (2006) والعودة فورا إلى وقف الأعمال العدائية.
من جانبها، أعربت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت عن قلقها البالغ إزاء القصف الذي تبنته إسرائيل على الضواحي الجنوبية لبيروت وقالت المنسقة الخاصة في بيان إنها تواصل اتصالاتها الوثيقة مع الأطراف الرئيسية المعنية من أجل أن يسود الهدوء.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، حالة الاستنفار القصوى تحسبا لرد محتمل من قبل حزب الله اللبناني، وطالب الاحتلال من المستوطنين في المستوطنات قرب الحدود مع لبنان البقاء في الملاجئ، بعد قصف الضاحية الحنوبية في العاصمة اللبنانية بيروت.
وبحسب وسائل إعلام عبرية، فإن الاستنفار على درجة كبيرة من قبل قوات الدفاع الجوي، وذلك للتصدي لصواريخ محتمل إطلاقها من حزب الله اللبناني على المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة.
وقد شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، غارات بطائرة مسيرة على الضحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وقال إنه استهدف قائداً كبيراً في “حزب الله” اتهمه بأنه المسؤول عن الهجوم الذي أودى بحياة 12 طفلاً وفتى بقرية مجدل شمس في هضبة الجولان السورية المحتلة.
من جانبها أفادت وكالة الأنباء اللبنانية، اليوم الثلاثاء، بأن شخصين لقيا حتفهما وأصيب أكثر من 10 أشخاص أخرين، في الغارة التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية.
وقبل قليل أفادت القناة 12 الإسرائيلية بأن التقديرات في إسرائيل تشير إلى أن “عملية الاغتيال” في بيروت تمت بنجاح، في إشارة إلى قتل القيادي المستهدف في “حزب الله”.
وأفادت وسائل إعلام عبرية، بإن المستهدف هو فؤاد شكر الرجل الثاني في حزب الله اللبناني، فيما نفت ذلك وسائل إعلام لبنانية وقالت إن العملية فشلت.
أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل، بأن جيش الاحتلال يقرر إلغاء جلسات الاستماع غير العاجلة أو الضرورية في بيت ليد بعد أعمال الشغب التي وقعت بقاعدة المحاكم العسكرية بالبلدة.
كما يُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي إلغاء يلغي مشاورات وصفقها بالهامة حول الوضع على الجبهة الشمالية، وسط حالة من فقدان السيطرة في البلاد واقتحامات لمقرات الشرطة العسكرية.
وشدد القادة العسكريون على أن ما يجري في البلاد بمثابة “محاولة للمساس بأمن الدولة”.
وأكد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت أن “اقتحام المدنيين لقادة الجيش حدث خطير يضر بالديمقراطية الإسرائيلية، ويصب في مصلحة عدونا أثناء الحرب”، داعيا الشرطة للتحرك بشكل فوري ضد منتهكي القانون.
وقال رئيس حزب العمل الإسرائيلي يائير جولان إن “حكومة بن غفير تدعم التمرد والفوضى داخل الجيش بأمر من وزير منتهك للقانون، واختفاء الشرطة بشكل متعمد وتجاهلها الهجوم على معسكر ومحكمة بيت ليد ليس صدفة”.
وشدد جولان على أن “يجب على الشرطة التدخل فهي ليست شرطة حزب فاشي على رأسه وزير يدعم الانقلاب على القانون، وزير الأمن القومي بن غفير يعرض إسرائيل ومواطنيها وأمنها للخطر”.
وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن الجيش أبلغ كتيبتين كان من المقرر توجههما لغزة أنه سيتم نقلهما إلى بيت ليد لتأمين القاعدة من أعمال الشغب.
وكان قد تم استدعاء عدة كتائب مقاتلة من الضفة الغربية ومناطق أخرى لحماية قاعدة بيت ليد من المتظاهرين المؤيدين للجنود الذين تم اعتقالهم للاستجواب بسبب اعتداءهم على أسير فلسطيني في معتقل سدي تيمان.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من وسائل إعلام إسرائيلية أعلنت عن ارتفاع عدد القتلى في حادث مجدل شمس بالجولان إلى 12.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان. ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق لـ قطاع غزة وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من وزارة الأمن الإسرائيلية قالت إن جالانت حدد اتجاهات العملية ضد حزب الله ووجه الأجهزة الأمنية بما يتناسب مع ذلك.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان. ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من رئيس أركان جيش الاحتلال السابق يائير جولان قال إن حزب الله لا يرى منا سوى الخوف والحكومة تخلت عن الشمال.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان. ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من إذاعة جيش الاحتلال يفيد بإصابة 5 بجروح حرجة جدا و6 بجروح خطيرة إثر سقوط مسيرة أطلقت من جنوب لبنان على الجولان.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي قبل قليل، عن مقتل ضابط استخبارات متأثرا بجراح أصيب بها جراء عملية دهس الأسبوع الماضى، جاء ذلك وفقا لما أفادته قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق ثلاثة صواريخ من منطقة خان يونس على مستوطنات غلاف غزة وانفجرت في مناطق مفتوحة دون وقوع إصابات، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، أن جيش الاحتلال يأمر سكان غزة بإخلاء الأجزاء الشرقية من مدينة خان يونس جنوبي القطاع.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
قالت هيئة شئون الأسرى والمحررين ونادى الأسير إن جيش الاحتلال الإسرائيلى اعتقل أكثر من 9750 فلسطينيا من الضفة بما فيها القدس، منذ بدء الحرب على غزة فى 7 أكتوبر 2023.
وأوضحت الهيئة ونادى الأسير فى بيان مشترك، أن هذه الحصيلة تشمل من جرى اعتقالهم من المنازل، وعبر الحواجز العسكرية، ومن اضطروا لتسليم أنفسهم تحت الضغط، ومن احتجزوا كرهائن.
وتواصل السلطات الإسرائيلية خلال حملات الاعتقال تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة، واعتداءات بالضرب المبرّح، وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، إلى جانب عمليات التخريب والتدمير الواسعة فى منازل المواطنين.
وذكرت وكالة “وفا” الرسمية أن حملات الاعتقال هذه تشكل أبرز السياسات الثابتة والممنهجة التى تستخدمها القوات الإسرائيلية كما أنها من أبرز أدوات سياسة العقاب الجماعى التى تشكل كذلك أداة مركزية لدى تل أبيب فى استهداف المواطنين فى ظل العدوان الشامل على الشعب الفلسطينى والإبادة المستمرة فى غزة.
وتواصل القوات الإسرائيلية قصفها لمختلف مناطق قطاع غزة مخلفة عشرات القتلى والجرحى والدمار.
وقد أعلنت مصادر طبية ارتفاع حصيلة قتلى الحرب على قطاع غزة إلى 38983 بالإضافة إلى إصابة 89727.
وأشارت المصادر إلى أن آلاف الضحايا لا يزالون تحت الركام وفى الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدنى الوصول إليهم.
أفاد مراسل قناة “القاهرة الإخبارية” فى خبر عاجل، بسقوط أكثر من 16 شهيدا في مخيمي البريج والنصيرات وسط قطاع غزة جراء القصف الإسرائيلي خلال ساعات الليل.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
فادت قناة “القاهرة الإخبارية”، فى خبر عاجل لها، عبر مراسلتها، أن جيش الاحتلال أعلن رسميا شن سلسلة غارات على مدينة الحديدة باليمن.
فيما قال موقع “أكسيوس” نقلا عن مسؤول إسرائيلي: الغارة على الحديدة نفذت بالتنسيق مع الولايات المتحدة والتحالف الدولي لمواجهة هجمات الحوثيين.
وذكر أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عقد اجتماعا أمنيا اليوم للموافقة على شن سلسلة غارات على مدينة الحديدة باليمن.
ولفت موقع “أكسيوس” نقلا عن مسؤول أمريكي، أن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت أبلغ وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن يوم الجمعة أن إسرائيل من المرجح أن ترد على الهجوم الحوثي على تل أبيب.
وأشار إعلام حوثي، إىل أن القصف الإسرائيلي على الحديدة استهدف محطة الكهرباء بالمحافظة وخزانات الوقود.
بينما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن القصف في اليمن تم باستخدام 12 طائرة من طراز إف ـ 35 واستهدف منشآت تخزين النفط.
أفاد موقع “واللا” العبري نقلا عن مسؤول أمريكي اليوم السبت، أن إسرائيل تشن غارات على أهداف تابعة لجماعة “أنصار الله” (الحوثيون) اليمنية في مدينة الحديدة.
وأشار موقع “أكسيوس” عن مسؤول أمريكي إلى أن “طائرات إسرائيلية نفذت غارة في اليمن ردا على غارة الحوثيين بمسيرة على تل أبيب”.
وقالت قناة اليمن الفضائية، إن الغارات على مدينة الحديدة استهدفت منشآت تخزين النفط في ميناء المدينة، ما أسفر عن اشتعال حريق ضخم فيه.
رغم الدمار الذي لحق بقطاع غزة بسبب استمرار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على القطاع منذ 7 أكتوبر الماضي، والمشاهد المروعة لمربعات سكنية مدمرة بالكامل في مدن القطاع، إلا أن الشعب الفلسطيني يصر على البقاء في منازله وإصلاح ما يمكن إصلاحه بعد التدمير الكبير الذي لحق بمنازلهم، ولسان حالهم “مش طالعين”، فقد قرر الفلسطينيون عدم تكرار نكبة 1948 وعدم مغادرة أراضيهم وسيبقون بتلك المنازل مهما كلفهم من مخاطر تصل إلى فقدان حياتهم.
إصلاح بعض المنازل المدمرة جزئيا في غزة
وفقا لأخر إحصائية صادرة عن المكتب الإعلامى الحكومي في غزة، فإن هناك 150 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال كليا في القطاع، بينما يوجد 80 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال وأصبحت غير صالحة للسكن، فيما يوجد 200 ألف وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئيا، وأصبح الغالبية العظمى من الفلسطينيين نازحين إما في مراكز إيواء الأونروا أو المستشفيات والأماكن العامة، إلا أن البعض الأخر أصر على إصلاح ما يمكن إصلاحه داخل المنزل من أجل أن يصبح قابل للعيش.
أنقاض منازل مدمرة في غزة
وفقا للصور التي نشرها الصحفي الفلسطيني يحيى يعقوبي، عبر صفحته الرسمية على “فيسبوك”، تظهر قيام عدد من الفلسطينيين بترميم أجزاء من منازلهم سواء عبر ترميم بعض الغرف، أو بناء بعض الأسوار التي تقيهم من حرارة الشمس الحارقة في فصل الصيف.
جانب من ترميم بعض المنازل المدمرة جزئيا في غزة
في هذا السياق يؤكد الصحفي الفلسطيني عماد زقوت، المقيم في شمال قطاع غزة، أن النسبة الأكبر من منازل القطاع أصبحت مدمرة بشكل كبير للغاية وبعضها مدمر بشكل جزئي، إلا أن المواطنين الفلسطينيين يحاولون بقدر الإمكان ترميم ما يمكن ترميمه من منازلهم كي يقون أنفسهم من حر الصيف وفي الحقيقة هي لا تقيهم حر الصيف ولكنها محاولة للهروب من جحيم الخيم في هذا الصيف.
شباب فلسطينيين يحاولون إصلاح ما يمكن من منازلهم
ويضيف “زقوت”، في تصريحات له من غزة، :”الناس في القطاع تعيش معاناة شديدة بسبب شدة الحرارة واستمرار القصف التدمير وتدمير البنية التحتية والشوارع ونقص الغذاء والمياه، خاصة أن القصف الإسرائيلي مستمر حول محيط المنازل”، متابعا :”هناك إصرار للمواطن الفلسطيني أن يبقى على أرضه وفي منزله وترميم ما يمكن ترميمه من خلال استخدام النايلون أو الشوادر وما يستطيع جلبه من بعض الأشياء التي يستطيع من خلالها أن يستر بها نفسه وأسرته داخل منزله المدمر.
شباب فلسطينيين يلعبون على أنقاض منازلهم
ويوضح أن المعاناة الأولى والكبرى للفلسطينيين في قطاع غزة هي معاناة الحصول على المياه، لأنها معاناة لحظية وليست يومية بل على مدار اليوم يحتاج المواطن في غزة المياه في كل لحظة الاغتسال والتنظيف والشرب، مضيفا :”ما يتعلق بالترميم نسبة كبيرة يعيشون في عيادات ومراكز إيواء وبعض المستشفيات والنوادي والأماكن العامة ومن يستطيع ترميم منزله يرممه من خلال إزالة مت يمكن من أنقاض بيته وترميم أجزاء منه يستطيع أن يعيش فيها لكن ترميم بشكل كامل لا يوجد نظرا لعدم وجود أي مواد أسمنتية يمكنه من خلال الترميم الكامل للمنزل”.
مواطنون يصلحون منازلهم في غزة بعد تدميرها على يد الاحتلال
كشف موقع “والا” الإسرائيلي أن البيت الأبيض يدرس فرض عقوبات على عضوين في حكومة بنيامين نتنياهو، هما وزير المالية بتسلئيل سموتريتش ووزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير.
ووفقا للموقع، فقد أجرى مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض مناقشة حول الإجراءات ضد المستوطنات والوضع الأمني في الضفة الغربية المحتلة.
ومن بين الإجراءات التي يتم النظر فيها فرض عقوبات على المنظمات المشاركة في البناء في المستوطنات وإلغاء وضع العلامات على المنتجات بأنها “صنع في إسرائيل”.
وعرض السفير الأمريكي في إسرائيل فتح حوار مع سموتريتش حتى يغير سلوكه، وفق “سكاي نيوز”.
وكان اجتماع “لجنة النواب” التابعة لمجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، والذي حضره ممثلون عن كافة وكالات السياسة الخارجية والأمن القومي والاستخبارات التابعة للحكومة الأميركية، بمثابة علامة على إحباط الحكومة الأميركية وغضبها من إسرائيل وسياسة الحكومة الإسرائيلية المتمثلة في توسيع المستوطنات وإضعاف السلطة الفلسطينية.
قالت حركة حماس إن العدوان على كل أنحاء قطاع غزة خلال الساعات الماضية بمثابة رد من إسرائيل على رأي محكمة العدل الدولية الذي أقر بعدم شرعية الاحتلال، وذلك وفق خبر عاجل لقناة “القاهرة الإخبارية”.
وأضافت “حماس”: نطالب الأمم المتحدة بالتحرك الفوري لإلزام الاحتلال بالقرارات الدولية الداعية لوقف العدوان وإنهاء الحصار وسياسة التجويع ضد قطاع غزة.
وأكدت محكمة العدل الدولية، أن استمرار احتلال الأراضى الفلسطينية لفترة زمنية طويلة لا يغير وضعها القانونى، مضيفة أن ممارسات إسرائيل بعد احتلالها لأراض فلسطينية عام 1967 انتهكت حق تقرير المصير.
قالت محكمة العدل الدولية إن سياسات إسرائيل الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية تنتهك القانون الدولي وتعد ضما دائما.
وأكدت المحكمة الدولية خلال جلسة لإعلان رأيها الاستشاري بشأن التبعات القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية أن استمرار وجود إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير قانوني وإنها ملزمة بإنهاء وجودها فيها بأسرع وقت ممكن.
الخارجية الإسبانية: انضممنا إلى دعوة جنوب إفريقيا وعلى الدول الأوروبية دعم محكمة العدل الدولية
وأشارت إلى أن إسرائيل سرّعت من إنشاء مستوطنات جديدة في الضفة والتي بلغت أكثر من 24 ألف وحدة استيطانية، مؤكدة أن عليها وقف جميع الأنشطة الاستيطانية الجديدة.
وشددت العدل الدولية على أنها غير مقتنعة بأن توسيع تطبيق القانون الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس مبرر.
وأوضحت في رأيها الاستشاري أن إسرائيل فرضت سلطتها كقوة احتلال بطريقة تخالف ما ورد في المادتين 53 و64 من اتفاقية جنيف.
وذكرت أن ترحيل سكان الأراضي المحتلة من أراضيهم كان قسريا وهو ما يخالف التزامات إسرائيل، كما قالت إن احتجاز الممتلكات الفلسطينية من قبل المستوطنين يخالف التزامات إسرائيل الدولية.
جدير بالذكر أنه في حرب يونيو 1967، سيطرت إسرائيل على الضفة الغربية والقدس الشرقية ومرتفعات الجولان السورية وقطاع غزة وشبه جزيرة سيناء ثم أعلنت احتلالها لهذه الأراضي التي تبلغ مساحتها 70 ألف كيلومتر مربع، وهو احتلال أعلنت الأمم المتحدة أنه غير قانوني.
وفد تركي يعتزم تقديم ملف جديد إلى الأمم المتحدة والجنائية الدولية بشأن “جرائم حرب” إسرائيلية في غزة
وفي 30 ديسمبر 2022 اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارا يطلب من محكمة العدل الدولية إصدار رأي استشاري حول التبعات القانونية الناشئة عن الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية منذ عام 1967، وكيف تؤثر ممارسات إسرائيل على الوضع القانوني للاحتلال وما هي التبعات القانونية لهذا الوضع على كافة الدول والأمم المتحدة.
وفي جلسات الاستماع التي عقدت يومي 19 و26 فبراير 2024، شاركت فيها 49 دولة وجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي والاتحاد الإفريقي، عرضت شفهيا وجهات نظرها بشأن احتلال إسرائيل الأراضي الفلسطينية وضمها إلى مجلس المحكمة.
وقالت غالبية الدول المشاركة في جلسات الاستماع إن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية وممارساتها تجاه الفلسطينيين “غير قانونية” بينما دافعت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة عن الأطروحات الإسرائيلية وطلبتا من المحكمة عدم إصدار أي رأي استشاري.
ورغم أن الرأي الاستشاري غير ملزم، إلا أنه مهم جدًا لأنه يعكس رأي محكمة العدل الدولية بشأن تلك القضية
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من وسائل إعلام فلسطينية قالت إن هناك 4 شهداء وعدد من الجرحى في غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بمخيم البريج وسط قطاع غزة.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
قالت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، إنه “منذ 7 أكتوبر استقبل قسم التأهيل 9400 جريح، 36% منهم يعانون من اضطرابات نفسية”.
وأعلنت سلطات الاحتلال، فى بيان اليوم الثلاثاء، تشكيل لجنة متخصصة للجنود المصابين باضطراب ما بعد الصدمة والإعاقات النفسية الخطيرة”.
وأشارت إلى أن قسم التأهيل قد يستقبل 14 ألف مصاب حتى نهاية العام، نحو 5600 منهم يعانون اضطرابات نفسية”.
ومن المعروف أن للحرب الإسرائيلية التي تشنها قوات الاحتلال في غزة منذ 9 شهور، لها تداعيات هائلة على اقتصاد تل أبيب، وخسائر مالية فاضحة تصل إلى حد الانهيار الاقتصاد، بالرغم من الدعم المالى والعسكرى المقدم لحكومة نتنياهو من الولايات المتحدة الأمريكية، الخسائر لا تقف على هذا الحد فهناك آلاف من الجنود الإسرائيليين قتلوا وأصيبوا فى المعارك، ليس هذا فحسب بل هناك انهيار نفسي واكتئاب كبير يصيب الجنود المشاركين في الحرب، وهذا يؤكد المقولة أن قوات الاحتلال الإسرائيلية هى “جيش بلا عقيدة”.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من جيش الاحتلال يفيد بمقتل رافع سلامة قائد كتيبة خان يونس بحركة حماس فى ضربة إسرائيلية بغزة أمس السبت.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
قال مصدر مصري رفيع للقاهرة الإخبارية، إن مصر تدعو إسرائيل إلى عدم عرقلة المفاوضات الجارية بشأن التهدئة بقطاع غزة وطرح مبادئ جديدة تخالف ما تم الاتفاق عليه بالصدد.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها بأن حزب الله يعلن مقتل أحد عناصره جراء قصف إسرائيلي استهدف بلدة كفر تبنيت في الجنوب اللبناني.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها من مراسليها يفيد بمقتل جندي إسرائيلي جراء سقوط مسيرة في مستوطنة كابري بالجليل الغربي شمال إسرائيل.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
استشهد طفل فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلى، مساء اليوم /الخميس/ في بلدة ميثلون جنوب جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة.
وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأن طواقمه نقلت جثمان شهيد طفل من طريق عام في ميثلون إلى المستشفى التركي بطوباس.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)، نقلا عن مصادر أمنية، أن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة ميثلون ما أدى لاندلاع مواجهات، أسفرت عن استشهاد الطفل علي حسن علي ربايعة (17 عاما) وإصابة شابين، كما اندلعت مواجهات في قرية سيريس المجاورة، أصيب خلالها طفلان بالرصاص الحي.
وباستشهاد الطفل ربايعة، يرتفع عدد الشهداء في الضفة الغربية منذ السابع من أكتوبر الماضي إلى 573 شهيدا، من بينهم 138 طفلا، بالإضافة إلى نحو 5350 جريحا.
قال مفوض وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، فيليب لازارينى، اليوم الأربعاء، إن إسرائيل قصفت ثلثى مدارس الوكالة منذ بداية الحرب على قطاع غزة فى السابع من أكتوبر الماضى.
وأضاف لازاريني – في منشور على منصة (إكس) – أنه في غزة قصفت 4 مدارس خلال الأيام الأربعة الماضية، ومنذ بدء الحرب تم قصف ثلث المدارس، وبعضها جرى تفجيره بشكل كامل والعديد منها لحقت به أضرار بالغة.
وأكد لازاريني أن المدارس تحولت من أماكن آمنة للتعليم والأمل للأطفال، إلى ملاجئ مكتظة، وغالبًا ما ينتهي بها الأمر إلى مكان للموت والبؤس.
وأشار إلى أنه وبعد مرور 9 أشهر من الحرب، لا تزال عمليات القتل والدمار مستمرة بلا هوادة.
وشدد لازاريني على أن “غزة ليست مكانا آمنًا للأطفال”، وطالب بـوقف إطلاق النار فورا قبل أن يفقد العالم ما تبقى من إنسانيته.
وكان 25 شخصا استشهدوا وأصيب أكثر من 53 آخرين في قصف جوي إسرائيلي استهدف مساء الثلاثاء مدرسة تؤوي نازحين ببلدة عبسان شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، حسب وزارة الصحة في القطاع.
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت إننا في توقيت حساس وعلينا إبرام صفقة لاستعادة محتجزينا.
وأضاف: المحاولة السياسية لربط إطلاق سراح المحتجزين بإعفاء الحريديم من التجنيد خطيرة وغير مسؤولة، حسبما ذكرت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل لها.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن نتنياهو هاجم بشدة وزير الدفاع جالانت خلال الاجتماع الوزاري واتهمه مع المعارضة بمحاولة الإطاحة بالحكومة.
ويُواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثّف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.
أكدت عضو هيئة العمل الوطني الفلسطيني رتيبة النتشة، أن قوات الاحتلال الاسرائيلي تمارس سياسة ممنهجة للتطهير العرقي والقضاء على أكبر عدد من المدنيين في قطاع غزة.. مطالبة المحكمة الجنائية الدولية بسرعة إصدار قرار ضد نتنياهو وحكومته.
وقالت رتيبة النتشة – في تصريح خاص لقناة القاهرة الإخبارية اليوم الأحد إن إسرائيل لا تحترم ولا تعطي أي أهمية لقرارات الأمم المتحدة والمنظومة الدولية.. مضيفة أن الشعب الفلسطيني يواجه منظومة كاملة لمحاولة التطهير العرقي من قبل إسرائيل ليس فقط في قطاع غزة بل أيضا في الضفة الغربية التي تواجه يوميا اغتيالات وقتل وتدمير للبنى التحتية.
وتابعت المسؤولة الفلسطينية أن الحرب الدائرة في قطاع غزة حاليا هي الأبشع منذ التاريخ الحديث ومنذ ميثاق روما واتفاقيات جنيف لتنظيم الحرب بعدم استهداف المدنيين.. موضحة أن عدد استهداف قوات الاحتلال لمدارس “الأونروا” ومراكز الإيواء التابعة لها تجاوز أكثر من 300 مرة، مشيرة إلى أن تصرفاته ما هي إلا قتل متعمد وانتهاك مقصود للقوانين الدولية.
ولفتت عضو هيئة العمل الوطني الفلسطيني إلى أن استهداف المدارس ومراكز الإيواء ليس نتيجة عدم تقدير من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي بل هي سياسة ممنهجة للقضاء على أكبر قدر ممكن من المدنيين الفلسطينيين وتعتبر إحدى جرائم الحرب التي ترتكبها إسرائيل.