اسرائيل

  • “يديعوت” تزعم: شخصية عربية رفيعة تعمل لصالح الاستخبارات الإسرائيلية

    زعمت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، صباح اليوم، تورط شخصية عربية رفيعة المستوى في التجسس لصالح “إسرائيل”، على مدى 5 سنوات مضت.

    وادعت الصحيفة أن تلك الشخصية تبعث لـ”إسرائيل” بمعلومات سرية ذات قيمة كبيرة جدا دون أن يعلم أنه يعمل مع الاستخبارات الإسرائيلية، ويعتقد بأنه يعمل مع هيئة مدنية، مشيرة إلى أن وحدة تشغيل العملاء خارج الحدود “504” جندته دون علمه.

    وبينت الصحيفة أن العميل الملقب بـ”توربيدو” تم ربطه بالاستخبارات منذ 5 سنوات، ويقوم بتزويدهم بمعلومات مهمة جدا عن بلده، وقام عناصر الاستخبارات بحبك قصة تغطية لعملهم تظهر للمسئول العربي أنه يتعامل مع هيئة مدنية لا علاقة لها بالاستخبارات.

    وبينت الصحيفة أن تجنيد تلك الشخصية تم عبر أحد أقربائه الذي يعرف بأنه يتعامل مع الاستخبارات الإسرائيلية، في حين من المتوقع نشر تفاصيل إضافية في ملحق الجمعة القادم.

  • استطلاع للرأى: جانتس سيفوز بالانتخابات وسيشكل الحكومة الإسرائيلية القادمة

    قبل أسبوع من إجراء الانتخابات الإسرائيلية المزمع اجرائها فى 17 سبتمبر الجارى، كشف استطلاع للرأى أن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، سيكون عاجزا عن تشكيل ائتلاف حكومى، بالرغم من تجاوز حزب “عوتسما يهوديت” لنسبة الحسم، فإن معسكر نتنياهو لن يتجاوز 58 مقعدا، بدون حزب “اسرائيل بيتنا” بزعامة افيجدور ليبرمان.

    وأكد الاستطلاع على أن حزب “أزرق- أبيض” بزعامة بانى جانتس سيحصل على أكبر عدد من المقاعد، يليه حزب الليكود، والقائمة المشتركة كقوة ثالثة، وهو ما يعنى أن جانتس سيكون رئيس الوزراء المقبل حال تمكنه من تشكيل ائتلاف حكومى .

    وبحسب النتائج، فقد حصل حزب جانتس على 32 مقعدا، يليه الليكود 31 مقعدا، والقائمة المشتركة 10 مقاعد.

    ويحصل كل من “إلى اليمين” و”اسرائيل بيتنا” 9 مقاعد، وكل من “شاس” و”يهدوت هتوراه” على 7 مقاعد، بينما يحصل “المعسكر الديمقراطي” على 6 مقاعد، و5 مقاعد لـ”العمل – جيشر”، و4 مقاعد لـ”عوتسما يهوديت”.

  • نصر الله: الجيش الإسرائيلي تحول إلى جيش هوليوودي

    أعلن الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، اليوم الثلاثاء، أن الجيش الإسرائيلي تحول في الفترة الأخيرة إلى جيش هوليوودي مستخدما أساليب ساقطة كالمجسمات والألعاب لمحاولة خداع عناصر المقاومة اللبنانية.

    وجاء كلام نصرالله بمناسبة العاشر من محرم في ختام المسيرات التي أقيمت في الضاحية الجنوبية لبيروت والتي قال فيها أن “لبنان يفرض نفسه على دول العالم والكل اتصل به بعد الاعتداء الاسرائيلي الأخير قبل رد المقاومة وأثناء رد المقاومة”.

    وأضاف قائلا أن “على لبنان أن يعرف أنه قوي بمعادلة الجيش والشعب والمقاومة، ولم تبق دولة في العالم إلا واتصلت بالحكومة لتمنعنا من الرد على العدوان الاسرائيلي”.

    وأشار نصرالله أن كسر الخطوط الحمر لا يعني التخلي عن القرار 1701 علما ان إسرائيل لا تحترمه أبدا.

  • “عبر أجواء الأردن “… طائرات إسرائيلية تقصف مواقع في سوريا

    أكد مصدر أمني سوري أن “إسرائيل استخدمت أجواء الأردن بمساعدة الأمريكيين من قاعدتهم العسكرية في منطقة التنف، في قصف منطقة البوكمال شرقي سوريا.

    وحمّل المصدر الأمني، في تصريح لقناة “الميادين” اللبنانية، واشنطن وتل أبيب مسؤولية هذه الأعمال العدوانية”، معتبرا إياها “تجاوزا للخطوط الحمر”.
    وقال إن “إسرائيل استهدفت فجرا معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين”.

    وأوضح أن المبنى “كان خاليا وقت الاستهداف ولا توجد إصابات كما يروج إعلام العدو”.

    وكانت وحدة الإعلام الحربي التابعة لـ”حزب الله” اللبناني، ذكرت أن إسرائيل قصفت معسكرا للجيش السوري قيد الإنشاء في شرق سوريا في وقت مبكر من صباح أمس الاثنين دون أن يوقع ذلك خسائر بشرية.

    وقالت وحدة الإعلام الحربي: “استهدف العدو معسكرا قيد الإنشاء للجيش السوري وحلفائه، لإيواء الجنود بعيدا عن بيوت المدنيين. وأضافت أن الواقعة حدثت في منطقة البوكمال.

    وتقول إسرائيل إنها نفذت مئات الضربات في سوريا وتريد منع إيران من أن يكون لها وجود عسكري دائم في سوريا، ووجهت ضربات لشحنات أسلحة متطورة كانت في طريقها إلى حزب الله، حسب “رويترز”.

  • “حزب الله” يعلن إسقاط طائرة مسيرة إسرائيلية في جنوب لبنان

    أفادت قناة “المنار” اللبنانية أن “حزب الله” تمكن من إسقاط طائرة إسرائيلية مسيرة اليوم الإثنين في محيط بلدة رامية جنوبي لبنان، وباتت في حوزته.

    يذكر أن تقارير صحفية لبنانية أفادت بأن روسيا لعبت دورا رئيسا في تخفيف التوتر عند الحدود اللبنانية الإسرائيلية عقب التصعيد الأخير، ومنع اندلاع حرب جديدة بين تل أبيب و”حزب الله”.

    ونقلت صحيفة “نداء الوطن” اللبنانية التي تعد مقرّبة من حزب “القوات اللبنانية” الذي يترأسه سمير جعجع، اليوم السبت، عن مصادر دبلوماسية مطلعة على الموقف الروسي، نقلت تأكيدها أن موسكو، بعد ضربة “حزب الله” الأخيرة العابرة للحدود الأحد الماضي، أجرت اتصالات عاجلة مع المسئولين في تل أبيب، وطلبت عدم التصعيد وإبقاء الوضع القائم على ما هو عليه.
  • الجيش الإسرائيلى يعتقل 3 أطفال قصر اجتازوا السياج الأمنى مع الأراضى المحتلة

    أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلى مساء اليوم السبت عن اعتقال ثلاثة فلسطينيين اجتازوا السياج الأمنى مع الأراضى المحتلة جنوب قطاع غزة.

    وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أن قوة عسكرية اعتقلت ثلاثة فلسطينيين اجتازوا السياج الأمنى من شرق جنوب القطاع، واقتادتهم للتحقيق.

    وذكر التلفزيون الإسرائيلى أن المعتقلين أطفال قصر يبلغون من العمر ثلاثة (13 عامًا)، وسبق إعلان متحدث جيش الاحتلال اعتقال الثلاثة نشر حواجز عسكرية فى عدد من طرقات مستوطنات “غلاف غزة” بشبهة وجود “حادث أمنى”.

  • مدفعية الاحتلال تستهدف مرصدا للمقاومة

    أطلقت المدفعية الإسرائيلية، اليوم السبت، قذيفة مدفعية واحدة صوب مرصد للمقاومة شرق رفح جنوب قطاع غزة وذلك بعد قصف موقعين للمقاومة بالقطاع فجر اليوم.

    وقال شهود عيان: إن القذيفة أصابت الموقع بشكل مباشر دون الإعلان عن وقوع إصابات.

    وجاء القصف المدفعي ، بعد وقت قصير من إعلان جيش الاحتلال أن طائرة صغيرة تسللت شرق الحدود وألقت جسما مشبوه دون إصابات.

    وكانت طائرات الاحتلال، قصفت أربعة مواقع تابعة للمقاومة ، الليل الماضي ، في وقت اطلقت فيه المقاومة خمسة صواريخ صوب المستوطنات المحيطة بالقطاع.

  • “لقاء نتنياهو – جونسون”.. أهداف سياسية تسبق الانتخابات الإسرائيلية

    قبل أيام قليلة من انطلاق الانتخابات الإسرائيلية المقرر لها في 17 سبتمبر الجاري، قرر رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو أن يطير اليوم الخميس، إلى لندن في زيارة “خاطفة”، حيث سيجتمع مع رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ومع وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر.

    هذه الزيارة لها أهداف سياسية بالنسبة لنتنياهو فهو اعتاد دائمًا أن يجري جولات خارجية مع دول مهمة وصديقة لإسرائيل قبل الانتخابات من أجل تحقيق مكاسب انتخابية، وليس هناك أفضل من بريطانيا، خاصة تحت قيادة جونسون، المعروف بأنه ترامب بريطانيا، فالزيارة بمثابة تحقيق نجاح دولى على مستوى العلاقات البريطانية الإسرائيلية؛ لذا تخدم نتنياهو قبل الانتخابات.

    وسيكون هذا أول لقاء لرئيس الوزراء الإسرائيلي معهما، بعد تولي جونسون رئاسة الحكومة البريطانية، وتولي إسبر قيادة البنتاجون، وسيبحث نتنياهو مع نظيره البريطاني جونسون، الأوضاع الإقليمية والسبل الضرورية لصد الإرهاب والعدوان اللذين تمارسهما إيران، كما سيبحث نتنياهو مع وزير الدفاع الأمريكي احتياجات إسرائيل الأمنية، ويوم أمس، تحدث رئيس الوزراء الإسرائيلي مع الوزير الأمريكي بالهاتف، واتفق معه على توسيع دائرة محادثاتهما في لندن.

    أصوات يهود بريطانيا
    كما يعول نتنياهو خلال الزيارة على أصوات يهود بريطانيا، في الوقت الذي يرى فيه أعضاء في الجالية اليهودية في بريطانيا تشاؤما حيال مستقبلهم في المملكة والقارة الأوروبية بشكل عام على المدى الطويل، فضلًا عن الأزمة السياسية التي تعاني منها بريطانيا حاليًا.

    وسوف يركز الاجتماع مع جونسون، الذي يواجه المعارضات من داخل حزبه المحافظ بسبب خطته الجدلية لمغادرة الاتحاد الأوروبي قبل نهاية الشهر المقبل، على الأوضاع الإقليمية ومكافحة ممارسات إيران.

    مواجهة طهران
    وبحسب الإعلام العبري، فإن بريطانيا هي إحدى الدول الموقعة على الاتفاق النووي الإيراني، ولا زالت تدعم الاتفاق، ولكن وقعت مواجهة مؤخرا بينها وبين الجمهورية الإسلامية في أعقاب احتجاز ناقلة نفط ترفع العلم البريطاني في مضيق هرمز، وكانت السلطات البريطانية قد احتجزت ناقلة نفط إيراني في جبل طارق، وذلك يعني أن نتنياهو يريد أن يستغل الزيارة لتعزيز خطواته في مواجهة طهران.

    صفقة القرن
    وسبق ذلك أن أكد نتنياهو أن صفقة القرن ستطرح فورا بعد الانتخابات الإسرائيلية، في وقت تتباحث فيه إسرائيل مع الإدارة الأمريكية حول احتمال بادرة رئاسية كبرى حول التزام الولايات المتحدة بأمن إسرائيل في الأيام القريبة، تشمل تصريحا محتملا حول نية الحليفين تحقيق اتفاق دفاعي، وخلال الزيارة يريد نتنياهو أيضًا أن يحصل على دعم كامل لصفقة القرن من بريطانيا وتحقيق اتفاقات دفاع مماثلة لواشنطن مع بريطانيا.

    وفي وقت سابق الأربعاء، قال مسئولون في مكتب رئيس الوزراء إن نتنياهو يأمل أيضا أن يلتقي بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو قبل الانتخابات الإسرائيلية، وقال المسئولون إنه يتم التخطيط لزيارة رئيس الوزراء للعاصمة الروسية قريبا.

    وأعلنت وسائل الإعلام العبرية صباح اليوم الخميس، عن بدء عملية الاقتراع لسفارات إسرائيل في العالم لانتخابات الكنيست (22)، وقال موقع ريشت كان العبري، إن عملية الاقتراع بدأت في الممثليات والسفارات الإسرائيلية في أنحاء العالم لانتخابات الكنيست الـ22.

  • الجيش الإسرائيلي وحزب الله في حلبة الصراع

    أعلن الجيش الإسرائيلي رصد موقع جديد أنشأه حزب الله لإنتاج الصواريخ الدقيقة بمنطقة البقاع شرقي لبنان، في أحدث حلقات التوتر بين الطرفين.

    وأوضح بيان للجيش، أنه “كجزء من مشروع إنتاج الصواريخ الدقيقة، أقام حزب الله موقعا مخصصا لإنتاج وتحويل الصواريخ الدقيقة في البقاع اللبناني، قرب بلدة النبي شيت”، ولفت إلى أن المنشأة شيدت في السنوات الأخيرة لإنتاج الوسائل القتالية بقيادة إيران وحزب الله، مشيرا إلى أنه جرى أخيرا رصد عمليات إضافية تهدف لاستخدامها كموقع لإنتاج وتحويل الصواريخ، لتصبح أكثر دقة.

    وهذه ليس المرة الأولى التي تتحدث فيها التقارير الإسرائيلية عن منشآت عسكرية تابعة لحزب الله وإيران داخل الأراضي اللبنانية، يكون الهدف منها زيادة مدى ودقة الصواريخ التي يمتلكها حزب الله.

    وقال بيان الجيش الإسرائيلي إنه جرى إنشاء خط إنتاج للأسلحة الدقيقة، ويتم نقل المعدات الخاصة والحساسة إلى الموقع، فيما تقوم إيران بتزويد الآلات الخاصة، والإرشادات للعاملين في الإنتاج، وهي ترافق العمليات في الموقع بشكل دائم.

    واعتبر البيان الإسرائيلي أن هذا الموقع له أهمية عليا لمشروع الصواريخ الدقيقة بالنسبة لحزب الله، لذلك يقوم نشطاء في الأيام الأخيرة بإخلاء معدات خاصة وغالية منه خوفا من استهداف المكان، وقد قاموا بنقل المعدات إلى ممتلكات مدنية في لبنان، ومنها في العاصمة بيروت.

    ومنذ العام الماضي، تتحدث إسرائيل عن حيازة ميليشيات حزب الله للصواريخ الدقيقة، وفي سبتمبر 2018، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمته أمام الأمم المتحدة، إن هناك 3 مواقع يقوم فيها حزب الله بتحويل “مقذوفات غير دقيقة” إلى صواريخ دقيقة التوجيه.

    وتحمل الصواريخ الدقيقة أجهزة توجيه، بإمكانها إصابة الأهداف بدقة عالية، كما أن بإمكانها حمل متفجرات ورؤوس حربية، فيما كانت مصادر إسرائيلية قد ذكرت قبل أيام أن إيران بدأت محاولات نقل الصواريخ الدقيقة الجاهزة للاستخدام إلى حزب الله في لبنان، بين عامي 2013 و2015.

    وتقول تقارير إعلامية إن سقوط الطائرتين المسيرتين الإسرائيليتين فوق الضاحية الجنوبية، معقل حزب الله، الأسبوع الماضي، كان مرتبطا بمحاولة الهجوم على معمل لهذه الصواريخ.

    وكانت عملية الاستهداف الاسرائيلي لمنشأة في منطقة الضاحية نقطة تحول باتجاه المواجهة العسكرية بين حزب الله وإسرائيل، لولا محاولات كلا الجانبين وحسابات سياسية فرضت فكرة إحجام الاثنين عن الدخول في مواجهة عسكرية موسعة والاكتفاء بردود أفعال محسوبة.

    وقصف حزب الله اللبناني مركبة إسرائيلية على الحدود عند منطقة أفيفيم، في حين ردت إسرائيل بقصف مواقع داخل لبنان بقذائف مدفعية وطائرات مروحية.

    وحاولت إسرائيل تسجيل انتصار على حزب الله بقولها: “إن عملية القصف لم تسفر عن أي إصابات في صفوف الجنود، وإن ما شوهد من عمليات نقل مصابين وإسعافهم كانت من تدبير الجيش وهي خطة موضوعة سلفا لخداع نصر الله”.

    ورد حسن نصر الله، زعيم حزب الله، على إسرائيل بنشر مقاطع فيديو تظهر عملية القصف، ويظهر فيها عناصر من الحزب يستهدفون مركبة عسكرية بواسطة صاروخ كورنيت لتنفجر المنطقة التي تتواجد فيها المركبة العسكرية.

    وأدى نشر حزب الله للفيديو إلى تغيير إسرائيل روايتها عن الواقعة وحقيقة الخدعة التي أعدها الجيش للتعامل مع مثل هذا الاستهداف، وقال محلل الشئون العسكرية بصحيفة “هآرتس”، عاموس هرئيل: “إن المدرعة التي تم استهدافها لم تكن فارغة من الجنود مثلما قالت إسرائيل في روايتها الأولى”.

    وأوضح أن المدرعة سارت في طريق تلقت، في الأساس، تحذيرا من السير به، ويجري تحقيق حاليا لمعرفة أسباب سلوكها هذا الطريق ومخالفة الأوامر العسكرية.

    وكشفت مقاطع فيديو قريبة من موقع المركبة العسكرية أن حزب الله أطلق صاروخ كورنيت على المدرعة لكنه حاد عن الهدف ولم يحقق إصابة مباشرة في المدرعة التي انطلقت بسرعة إلى الأمام قبل أن يتم إطلاق الصاروخ الثاني.

    وتمكن 5 جنود كانوا على متن المدرعة من الهرب خارجها، فيما لم تتأثر المدرعة الإسرائيلية إلا بأضرار طالت أحد الإطارات، بحسب صور نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية.

  • حسن نصر الله: خطوط إسرائيل الحمراء انتهت

    ألقى الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، اليوم الاثنين، كلمة بمناسبة يوم عاشوراء، تطرق خلالها إلى العملية الأخيرة التي استهدف خلالها آلية عسكرية عند بلدة افيفيم.

    وقال نصر الله إن أكبر خط أحمر إسرائيلي منذ عشرات السنين كسرته المقاومة الإسلامية يوم أمس، مشيرا إلى أن هذا لم يعد خطا أحمر، وقال : “هذا انتهى”.

    وأضاف نصر الله: ” أقول للإسرائيلي لم يعد لدينا خطوط حمراء لأنك غيرت قواعد الاشتباك. موضحا: ” انتقلنا بالرد من أرض لبنانية محتلة إلى أرض فلسطين المحتلة”.

    وقال الأمين العام لحزب الله: “الرسالة واضحة إذا اعتديتم فإن كل جنودكم ومستعمراتكم في العمق وعمق العمق سيكونون في خطر”

  • الخارجية الفرنسية: نتابع بقلق تبادل إطلاق النار على الحدود اللبنانية الإسرائيلية

    أكدت وزارة الخارجية الفرنسية أن باريس تتابع بقلق تبادل إطلاق النار على جانبي الحدود اللبنانية الإسرائيلية.

    ودعت الخارجية الفرنسية ـ في بيان نقلته قناة (سكاي نيوز) ، اليوم الأحد ـ الجميع إلى تحمل مسؤولية العودة السريعة إلى الهدوء في لبنان.

    وفي السياق ذاته ، أشارت الخارجية الفرنسية إلى أنها على اتصال دائم بجميع الفرقاء في لبنان.

  • إسرائيل: قواتنا فى حالة تأهب مستمرة رغم توقف العمليات العسكرية ضد لبنان

    نقلت وكالة الانباء الدولية”رويترز”،عن متحدث باسم الجيش الإسرائيل، أن الأعمال القتالية الحالية مع حزب الله فى لبنان انتهت فيما يبدو، لكن القوات الإسرائيلية لا تزال في حالة تأهب.

    وقال الجيش الإسرائيلى، أن جماعة حزب الله نفذت الهجوم والقوات الإسرائيلية ردت بنيران المدفعية وطائرات هليكوبتر.

    وعادت الأوضاع فى لبنان للتأجج مرة أخرى على وقع قصف متبادل بين إسرائيل وحزب الله عقب اختراق إسرائيل للأجواء اللبنانية بطائرة مسيرة وإسقاطها مواد حارقة في منطقة على الحدود، بين البلدين، حسب ما أعلن الجيش اللبنانى اليوم.

  • إسرائيل: حزب الله استهدف جيب عسكرى بصواريخ مضادة للدروع دون وقوع اصابات

    نفى جيش الاحتلال الاسرائيلى وقوع إصابات جراء العملية التي نفذها حزب الله اللبنانى على الحدود اللبنانية.

    أكد متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلى أن حزب الله تمكن من تنفيذ العملية التي خطط لها ولكنه فشل في تحقيق الغاية التي كان يخطط لها، مشيرا إلى أن العملية التي نفذها حزب الله كانت متمثلة بإطلاق بين 2: 3 صواريخ مضادة للدروع باتجاه جيب عسكري وموقع أفيفيم دون وقوع إصابات.

    وقالت وسائل إعلام لبنانية إن حزب الله استخدم صاروخ كورنيت المضاد للدروع في الهجوم على الآلية العسكرية الإسرائيلية جنوب البلاد.

    وأكد حزب الله اللبنانى سقوط قتلى وجرحى فى صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلى بعد استهداف آلية عسكرية إسرائيلية جنوب لبنان.

    كانت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية قد أكدت توقف القصف الإسرائيلى لأطراف قرى مارون الراس وعيترون ويارون جنوب لبنان.

    وأكدت قيادة الجيش اللبنانى استهداف قوات الاحتلال الاسرائيلى لقرى مارون الراس، عيترون، ويارون جنوب لبنان بأكثر من 40 قذيفة صاروخية عنقودية وحارقة، ما أدى إلى اندلاع حرائق في إحراج البلدات التي تعرضت للقصف، وما يزال القصف مستمرا حتى الساعة، وذلك بحسب ما أكدته الوكالة اللبنانية الرسمية.

    كان رئيس مجلس الوزراء اللبنانى سعد الحريري قد أجرى اتصالات هاتفيا برئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون، ووضعه في صورة الاتصالات الدولية العاجلة التي أجراها.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن الحريرى اتصل بقائد الجيش اللبنانى العماد جوزاف عون، وأطلع منه على المعلومات والإجراءات التي يتخذها الجيش اللبنانى.

    فيما تجرى قيادة قوات اليونيفيل في الناقورة اتصالات مباشرة مع الأطراف المعنية لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن قيادة قوات اليونيفيل تجرى لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وتتألف قوة “يونيفيل”، التى أنشئت فى عام 1978، وتم تعزيزها بعد حرب عام 2006 بين إسرائيل ولبنان، حاليًا من حوالى 12 ألف جندى، يراقبون عن كثب الحدود على الجانبين.

    كان جيش الاحتلال الإسرائيلى، أصدر أوامره، اليوم الأحد، للسكان قرب الحدود مع لبنان بالبقاء فى أماكن مغلقة وبفتح المخابئ فى المنطقة، وذلك بعد إطلاق صاروخ مضاد للدبابات أطلق من لبنان صوب قرية أفيفيم الحدودية الإسرائيلية.=

  • الجيش الإسرائيلى: قذفنا جنوب لبنان بـ 40 قذيفة مدفعية

    أعلن الجيش الإسرائيلى أن القوات المدفعية أطلقت أكثر من 40 قذيفة على جنوب لبنان حتى الآن، رداً على إطلاق منظمة حزب الله اللبنانى صواريخ مضادة للدبابات على وحدة عسكرية إسرائيلية ، حيث تم استهدف مدينة مارون الراس الواقعة فى جنوب لبنان .

    وأصدر الجيش الإسرائيلى أوامره، اليوم الأحد، للسكان قرب الحدود مع لبنان بالبقاء فى أماكن مغلقة وبفتح المخابئ فى المنطقة.

    كان الجيش الإسرائيلى قد أكد أن صاروخا مضادا للدبابات أطلق من لبنان صوب قرية أفيفيم الحدودية الإسرائيلية. ولم ترد تقارير عن خسائر بشرية.

  • وسائل إعلام لبنانية: 4 إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلى.. وإسرائيل تنفى

    ذكرت وسائل إعلامية لبنانية أن العملية التي نفذها حزب الله ضد قوات عسكرية إسرائيلية بالمنطقة الحدودية في وقت سابق اليوم،الأحد، أسفرت عن وقوع 4 إصابات في صفوف الجيش الإسرائيلي.

    فيما ذكر التليفزيون الاسرائيلى نقلا عن الجيش، انه لا ضحايا بين الاسرائيليين فى هجمات بصواريخ مضادرة للدبابات على الحدود مع لبنان

    من ناحية أخرى، أوقف الجيش الإسرائيلي القصف المدفعي الذي كان ينفذه على قرى جنوبية ردا على هجوم حزب الله، مع تكثيف إطلاق طائرات الاستطلاع من دون طيار في الأجواء اللبنانية.

    ومن جانبه، أجرى رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري اتصالا بالرئيس اللبناني ميشال عون، وقام بإطلاعه على الاتصالات الدولية العاجلة التي أجراها لوقف التصعيد العسكري الإسرائيلي على الحدود اللبنانية.. كما أجرى الحريري اتصالا بقائد الجيش اللبناني العماد جوزاف عون، حيث أطلع منه على المعلومات ومستجداتها والإجراءات التي يتخذها الجيش.

    وكان حزب الله قد نفذ عملية عسكرية عصر اليوم أسفرت عن تدمير آلية عسكرية (مدرعة) إسرائيلية عند طريق مستعمرة أفيفيم الإسرائيلية، مشيرا إلى أنها أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى كانوا بداخلها، دون أن يحدد أعداد القتلى والجرحى، وذلك ردا على الاعتداء الذي نفذته إسرائيل على ضاحية بيروت الجنوبية باستخدام طائرتين من دون طيار فجر الأحد الماضي.

    وردت إسرائيل بشن هجوم مضاد ومكثف بالمدفعية على بلدة مارون الراس، التي تقع في نطاق مدينة بنت جبيل (بمحافظة النبطية – جنوبي لبنان).

  • مراسل العربية: الجيش الإسرائيلى يوقف عمليات القصف على بلدات لبنانية

    أكد مراسل قناة العربية، أن الجيش الإسرائيلى أوقف عمليات القصف على بلدات لبنانية.

    وقال الجيش الإسرائيل، اليوم الأحد، أن قذائف مضادة للدبابات انطلقت من لبنان صوب قاعدة وآليات عسكرية وإنه رد بإطلاق النار على أهداف فى جنوب لبنان.

    من جانب أخر، قالت جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران أن مقاتليها دمروا آلية عسكرية إسرائيلية قرب الحدود اليوم الأحد مما أسفر عن “قتل وجرح” من كانوا فى داخل الآلية. ولم يفصح الجيش الإسرائيلى عن سقوط أى قتلى أو جرحى.

    وظلت إسرائيل فى حالة تأهب لمواجهة محتملة مع حزب الله على مدى الأسبوع المنصرم بعد استخدام طائرات مسيرة لمهاجمة ما وصف بأنه هدف مرتبط بمشروعات لإنتاج صواريخ دقيقة التوجيه فى ضاحية بالعاصمة بيروت.

    وقال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله فى وقت متأخر من مساء السبت أن قادته الميدانيين مستعدون للرد على الهجوم الذى ألقى بمسؤوليته على إسرائيل.

    وفى ظل التهديدات من حزب الله، أرسلت إسرائيل قوات إضافية قرب الحدود التى ظلت هادئة إلى حد كبير منذ آخر حرب خاضها الجانبان واستمرت شهرا فى 2006.

    وذكر الجيش الإسرائيلى فى بيان أن “عددا من الصواريخ المضادة للدبابات أطلقت من لبنان باتجاه قاعدة لجيش الدفاع الإسرائيلى ومركبات عسكرية. ثبت وقوع عدد من الإصابات”.

  • الجيش اللبنانى: إسرائيل تستهدف عدة بلدات جنوب البلاد بأكثر من 40 قذيفة

    أكدت قيادة الجيش اللبنانى استهداف قوات الاحتلال الاسرائيلى لخراج بلدات مارون الراس، عيترون، ويارون، بأكثر من 40 قذيفة صاروخية عنقودية وحارقة، ما أدى إلى اندلاع حرائق في إحراج البلدات التي تعرضت للقصف، وما يزال القصف مستمرا حتى الساعة، وذلك بحسب ما أكدته الوكالة اللبنانية الرسمية.

    كان رئيس مجلس الوزراء اللبنانى سعد الحريري قد أجرى اتصالات هاتفيا برئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال عون، ووضعه في صورة الاتصالات الدولية العاجلة التي أجراها.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن الحريرى اتصل بقائد الجيش اللبنانى العماد جوزاف عون، وأطلع منه على المعلومات والإجراءات التي يتخذها الجيش اللبنانى.

    فيما تجرى قيادة قوات اليونيفيل في الناقورة اتصالات مباشرة مع الأطراف المعنية لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام إن قيادة قوات اليونيفيل تجرى لمنع تصعيد وتيرة الوضع الأمني في الجنوب اللبنانى.

    وتتألف قوة “يونيفيل”، التى أنشئت فى عام 1978، وتم تعزيزها بعد حرب عام 2006 بين إسرائيل ولبنان، حاليًا من حوالى 12 ألف جندى، يراقبون عن كثب الحدود على الجانبين.

    كان جيش الاحتلال الإسرائيلى، أصدر أوامره، اليوم الأحد، للسكان قرب الحدود مع لبنان بالبقاء فى أماكن مغلقة وبفتح المخابئ فى المنطقة، وذلك بعد إطلاق صاروخ مضاد للدبابات أطلق من لبنان صوب قرية أفيفيم الحدودية الإسرائيلية.

    وأكد حزب الله سقوط قتلى وجرحى فى صفوف جنود الاحتلال الإسرائيلى بعد استهداف آلية عسكرية إسرائيلية جنوب لبنان.

  • تبادل لإطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله عبر الحدود اللبنانية

    قال الجيش الإسرائيل، اليوم الأحد، إن قذائف مضادة للدبابات انطلقت من لبنان صوب قاعدة وآليات عسكرية وإنه رد بإطلاق النار على أهداف في جنوب لبنان.

    وقالت جماعة حزب الله اللبنانية المدعومة من إيران إن مقاتليها دمروا آلية عسكرية إسرائيلية قرب الحدود اليوم الأحد مما أسفر عن “قتل وجرح” من كانوا في داخل الآلية. ولم يفصح الجيش الإسرائيلي عن سقوط أي قتلى أو جرحى.

    وظلت إسرائيل في حالة تأهب لمواجهة محتملة مع حزب الله على مدى الأسبوع المنصرم بعد استخدام طائرات مسيرة لمهاجمة ما وصف بأنه هدف مرتبط بمشروعات لإنتاج صواريخ دقيقة التوجيه في ضاحية بالعاصمة بيروت.

    وقال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله في وقت متأخر من مساء السبت إن قادته الميدانيين مستعدون للرد على الهجوم الذي ألقى بمسؤوليته على إسرائيل.

    وفي ظل التهديدات من حزب الله، أرسلت إسرائيل قوات إضافية قرب الحدود التي ظلت هادئة إلى حد كبير منذ آخر حرب خاضها الجانبان واستمرت شهرا في 2006.

    وذكر الجيش الإسرائيلي في بيان أن “عددا من الصواريخ المضادة للدبابات أطلقت من لبنان باتجاه قاعدة لجيش الدفاع الإسرائيلي ومركبات عسكرية. ثبت وقوع عدد من الإصابات”.

    وعقب الهجمات طلبت السلطات من الإسرائيليين الذين يعيشون قرب الحدود بأن يلزموا منازلهم. وأظهرت لقطات لتلفزيون رويترز دخانا يتصاعد من عدة مواقع على الحدود وكان يمكن سماع دوي انفجارات.

    وفي وقت سابق من اليوم الأحد قال الجيش اللبناني إن طائرة إسرائيلية مسيرة انتهكت المجال الجوي للبلاد وأسقطت مواد حارقة أشعلت النيران في منطقة أحراج على الحدود.

    وقال الجيش الإسرائيلي في بيان “قبل قليل اندلعت النيران في منطقة لبنانية حدودية. الحرائق بدأت بسبب عمليات قواتنا في المنطقة” دون ذكر تفاصيل.

    ونشر الجيش الإسرائيلي، دون أن يعلن مسؤوليته عن هجوم الطائرات المسيرة الأسبوع الماضي، ما وصفه بأنها تفاصيل عن حملة موسعة برعاية إيران لتزويد حزب الله بوسائل لإنتاج صواريخ دقيقة التوجيه.

    ويمكن لمثل هذه الصواريخ، التي اعترفت الجماعة بحيازتها لها، أن تشكل توزانا أمام القوة العسكرية الإسرائيلية الساحقة في أي حرب قد تندلع في المستقبل وذلك لقدرتها على تحديد وضرب وتدمير مواقع رئيسية للبنية التحتية.

  • الجيش الإسرائيلى يعدل بيانه السابق.. ويؤكد: صواريخ عدة استهدفتنا من لبنان

    عدل الجيش الإسرائيلى بيانه السابق، موضحا أن صواريخا عدة مضادة للدبابات أطلقت من لبنان وسجلت إصابات. وأضاف أن القوات الإسرائيلية ترد.

    وأوضح البيان أن الصواريخ المضادة للدبابات استهدفت قاعدة ومدرعات عسكرية

  • الجيش الإسرائيلي يتهم إيران بمساعدة “حزب الله” لإقامة مصانع للصواريخ الدقيقة

    وجه الجيش الإسرائيلي اليوم الخميس اتهاما للحكومة الإيرانية بأنها تعمل على تكثيف جهودها لإقامة مصانع صاروخية دقيقة لمقاتلي “حزب الله” في لبنان.

  • مستشار الرئيس اللبنانى: نتحرك على المستويات الدولية لوقف انتهاكات إسرائيل

    قال المستشار رفيق شلال المستشار الإعلامى لرئيس الجمهورية اللبنانى، إن  إسرائيل حاولت اختراق الأجواء الجنوبية اللبنانية وقد تصدى لها الجيش اللبنانى.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “مساء dmc” مع الإعلامى رامى رضوان، أن لبنان يتحرك على اكثر من مستوى دولى لوقف انتهاكات إسرائيل.

    وواصل: ” نأمل  فى نتائج إيجابية من مجلس الأمن، والمعلومات الواردة تؤكد تمديد القوات الدولية فى الجنوب سيتم كما يحدث كل عام”.

  • موقع “ديبكا” الاستخباري : رسالة سرية من إسرائيل على تهديدات “حزب الله”

    كشف وسائل إعلام إسرائيلية، مساء أمس الثلاثاء، عن رسائل نقلتها القيادة الإسرائيلية، خلال الساعات الأخيرة عبر قنوات سرية، إلى لبنان، بشأن تهديدات “حزب الله”.

    وأفاد موقع “ديبكا” الاستخباري، في تقرير له، أن “إسرائيل أكدت خلال الرسائل رفضها القاطع للإشارات الصادرة عن حزب الله، والتي تتحدث عن تجهيزها لتنفيذ عمل انتقامي محدود لن يتسبب في إشعال الحرب”.
    ونقل الموقع، عن مصادر عسكرية واستخبارية، أن “تل أبيب أكدت بصورة قاطعة أنها لن تتعامل مع هذا الأمر بمنطقين، وأن أي عملية عسكرية من قبل حزب الله ضد أهداف إسرائيلية مدنية أو عسكرية، ستؤدي إلى ضربة عسكرية كاسحة ضد حزب الله في لبنان”.

    وأضافت المصادر، أنه “من أجل التأكيد على الموقف الإسرائيلي، يتواجد سلاح الجو على مدار الساعة داخل المجال الجوي اللبناني، وأن هذا التواجد يخلق وضعا لن تضطر فيه إسرائيل للانتظار قبل الرد على أي هجوم من جانب حزب الله، لافتة أن الرد الإسرائيلي سيكون فوريا”.

    ونوه الموقع، إلى أن “حزب الله في حاجة إلى أن يضع بالاعتبار أن الهجوم على أهداف إسرائيلية حتى لو كان في صورة إطلاق صواريخ، سيعني توجيه رد إسرائيلي ضد أهداف لحزب الله من دون أن تعلم بيروت أي أهداف ستقصفها المقاتلات الإسرائيلية”.

    وتابع أنه “على الرغم من تهديدات الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، بتوجيه نيران المضادات الأرضية من الآن فصاعدا إلى المقاتلات الإسرائيلية التي تتسلل للمجال الجوي اللبناني، فإنه حتى الآن لم يطلق ولو رصاصة واحدة ضد هذه المقاتلات”.

    وقال الموقع، إن التقديرات الاستخبارية، أشارت إلى حزب الله سيبذل جهدا من أجل توجيه ضربة ضد هدف إسرائيلي خلال الأسابيع الثلاثة المقبلة، أي حتى موعد إجراء انتخابات الكنيست في السابع عشر من سبتمبر/ أيلول المقبل.

    وكان نعيم قاسم، نائب الأمين العام لحزب الله اللبناني، أكد أن الحزب سيرد على كل العدوان الإسرائيلي بضربة مفاجئة.

  • “حزب الله” يتحدث عن توجيه “ضربة مفاجئة” إلى إسرائيل

    أكد نعيم قاسم، نائب الأمين العام لحزب الله اللبناني، أن الحزب سيرد على كل العدوان الإسرائيلي بضربة مفاجئة.

    وأفاد نعيم قاسم، في لقاء خاص مع قناة “روسيا اليوم” (RT)، بأن “العدوان الإسرائيلي موصوف ولا يمكن أن نتعامل معه كقضية عابرة”، مشددا على أن الرد سيكون بحسب التفاصيل التي ذكرها الأمين العام حسن نصر الله في كلمته.
    وردا على سؤال بشأن الرد الممكن، قال قاسم، إن “الحزب لا يتحدث عن الخصوصيات ولا يقدم التفاصيل التي تخدم تل أبيب”، مؤكدا أن “الضربة ستكون مفاجئة بالمقدار المناسب”.

    وبيّن نائب الأمين العام لحزب الله، أن “الأجواء أجواء رد على اعتداء وليست أجواء حرب”، موضحا أنه لا يمكن الحديث عن حرب للتهويل والضغط على “حزب الله”.

    وقال إن “موقف الدولة اللبنانية من الاعتداءات الإسرائيلية صحيح ولا ننتظر ردا في مجلس الأمن”.

    وكان مصدران مقربان من “حزب الله” قالا لـ”رويترز”، أمس الثلاثاء، إن “حزب الله” اللبناني، يجهز لما وصفاه بـ”ضربة مدروسة” ضد إسرائيل.

    ولفتت “رويترز” إلى قول المصدرين، أن ما وصفها بـ”ضربة مدروسة”، التي سينفذها “حزب الله” ضد إسرائيل، ستكون ردا على الهجوم بالطائرات المسيرة في بيروت، لكنها لا تؤدي إلى حرب.

    وقال أحد المصادر: “يتم الترتيب الآن لرد فعل مدروس، بحيث لا يؤدي ذلك إلى حرب لا يريدها “حزب الله” ولا إسرائيل”، وأضاف: “التوجه الآن لضربة مدروسة، ولكن كيف تتدحرج الأمور هذا موضوع آخر”، مشيرا إلى أن الحروب لا تكون دائما نتيجة قرارات منطقية.

    كما نقل مصدر مقرب من “حزب الله” عن الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، أن الحزب لن يتسرع في رده على الاعتداء الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية في بيروت، مشيرا إلى أن الرد قد يقتصر على شل قدرة إسرائيل على الاستطلاع عبر الطائرات المسيرة.

    ونقل المصدر القريب من الحزب لوكالة “سبوتنيك” تصريحات نصر الله خلال اجتماع داخلي، حيث قال إن “نصر الله قال للمشاركين في اللقاء بإمكانكم أن تناموا مرتاحين، الرد ليس اليوم”.
    وأضاف المصدر نقلا عن نصر الله أن “حزب الله لم يلتزم بإسقاط كل الطائرات، وبالتالي لا أحد يقول هناك (أم كا) في الجو”، في إشارة إلى استمرار تحليق الطائرات الإسرائيلية من هذا الطراز في أجواء لبنان برغم التحذير الأخير.

    ونفذت إسرائيل في الـ24 الساعة الماضية، 3 عمليات عسكرية طالت سوريا ولبنان والعراق.

    وهاجمت إسرائيل، بالصواريخ، أهدافا في سوريا، قالت دمشق إنها تصدت لها عبر دفاعها الجوي، فيما أعلنت هيئة “الحشد الشعبي”، في العراق عن مقتل أحد عناصرها وإصابة آخر، في قصف نفذته طائرات إسرائيلية في قضاء القائم، شمال غرب بغداد قرب الحدود السورية. بينما أعلن مسؤول في حزب الله أن طائرة إسرائيلية مسيرة سقطت في الضواحي الجنوبية لبيروت التي يسيطر عليها حزب الله، كما انفجرت طائرة مسيرة ثانية قرب الأرض قبيل فجر الأحد.

    وبعث بعدها الأمين العام لـ”حزب الله” اللبناني، حسن نصرالله، برسالة شديدة اللهجة للإسرائيليين، على خلفية الهجمات الإسرائيلية، على سوريا.

    وقال نصر الله خلال مهرجان جماهيري في بلدة العين البقاعية، بمناسبة الذكرى الثانية لتحرير “الجرود” من الإرهابيين: “أقول لسكان الشمال في فلسطين المحتلة لا ترتاحوا ولا تطمئنوا ولا تصدقوا أن حزب الله سيسمح بمسار كهذا”.

    وأوضح الأمين العام لحزب الله اللبناني أنه على الجيش الإسرائيلي على الحدود أن ينتظر ردا وشيكا. مضيفا أنه وقوات حزبه سيدافعون عن لبنان في الحدود البرية وفي البحر وفي السماء أيضا.

  • ممثل أندونسيا بمجلس الأمن: يجب وقف العنف والتزام إسرائيل بالقانون الدولى

    حثت جلسة الأمن بشان الأوضاع فى الشرق الأوسط، ضرورة وقف العنف والاستفزازوالتزام حكومة أسرائيل بالقانون الدولى، ووقف الأعمال غير القانونية مثل الاستيطان والذى أدى إلى تدهور فى الوضع الإنسانى فى الضفة الغربية.

    قالت ممثلة فرنسا فى مجلس الأمن، إن متابعة سياسة الاستيطان تبعدنا أكثر عن حل الدولتين وفرنسا أدانت القرارات الأخيرة للسلطة الاسرائيلية لبناء وحدات استيطان جديدة، وتلك القرارات والسياسة مقلقة للغاية، حيث بشأن ضم أجزاء جديدة للأرضى المحتلة.

    وأضاف، ممثل أندونسيا فى مجلس الأمن، أنه لابد من وقف العنف والاستفزاز وعلى حكومة اسرائيل الالتزام بالقانون الدولى، ومعالجة الأمور من جذورها حيث الاحتلال الغير مشروع للأرضى الفلسطينية.

    وشدد على ضرورة، وقف الأعمال غير القانونية التى تمارسها إسرائيل، حيث غيرت الواضع الجغرافى وتصعب الحل على ذلك النزاع الذى طال أمده ولابد من الحفاظ على المساعدة الإنسانية حيث تدهور الوضع الإنسانى فى غزة، فهناك أعمال هدم وتمييز وإعاقة للوصول وتوسع استيطان، ويجب تحسين إدارة الأونروا، ولا يمكن وقف التمويل لضمان حقوق الفلسطينيين بالعودة.

    من جانب أخر، قال ممثل أندونيسيا، عن اعتداء الطائرات الإسرائيلية لجنوب لبنان، أنه يجب المجلس معالجة تلك الانتهاكات بشكل جدى، كما أكد على ضرورة اتحاد أعضاء المجلس وضمان الحل السلمى للنزاع الفلسطينى الإسرائيليى وفقا للقانون الدولى.

  • الحرس الثوري يرد على “إصابة أهداف إيرانية” في ضربات جوية إسرائيلية بسوريا

    ذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن قائدا كبيرا بالحرس الثوري نفى اليوم الأحد، إصابة أهداف إيرانية في ضربات جوية إسرائيلية بسوريا.

    ونقلت وكالة العمال الإيرانية، عن الميجر جنرال محسن رضائي القائد بالحرس الثوري الإيراني قوله “هذا كذب وغير صحيح… لا تملك إسرائيل والولايات المتحدة القوة لمهاجمة مختلف مراكز إيران، ومراكزنا الاستشارية (العسكرية) لم تصب بضرر”.

  • الجيش اللبنانى يعلن سقوط طائرة مسيرة إسرائيلية وانفجار أخرى ببيروت

    رويترز
    قال الجيش اللبنانى،اليوم الأحد، إن طائرة مسيرة إسرائيلية سقطت وأخرى انفجرت فى الضاحية الجنوبية لبيروت مما تسبب فى أضرار مادية فقط.

  • إسرائيل تغلق المجال الجوي فوق هضبة الجولان في سوريا

    وكالات

    عقب الهجمات الإسرائيلية في سوريا جرى، صباح اليوم الأحد، إغلاق المنطقة الجوية فوق هضبة الجولان السورية المحتلة، في وجه حركة الطيران.

    وقال مراسل سكاي نيوز إن إسرائيل أغلقت المجال الجوي فوق هضبة الجولان المحتلة، شرق نهر الأردن، مضيفا أن أمر الإغلاق ينتهي يوم 31 أغسطس الجاري.

    وليست هذه أول مرة يتم فيها اتخاذ خطوة مشابهة، حيث يجري إغلاق المجال الجوي كلما كانت هناك توترات أمنية سواء في الشمال على الحدود اللبنانية السورية أو في الجنوب بعد التوتر مع قطاع غزة.

    وكانت إسرائيل هاجمت، بالصواريخ، أهدافا في سوريا، قالت دمشق إنها تصدت لها عبر دفاعها الجوي.

    وطال القصف أقصى ريف العاصمة الجنوبي الغربي قرب المثلث السوري اللبناني مع الجولان، إلى جانب مناطق في ريف درعا والقنيطرة القريبين من الجولان السوري المحتل.

    وذكرت صحيفة “هاآرتس” العبرية أن القصف الإسرائيلي استهدف مواقع في مرتفعات تل الحارة، تقدر الاستخبارات الغربية بأن ميليشيات إيرانية تتمركز فيها.

    وشنت إسرائيل 7هجمات على سوريا خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة، بينها هجوم اليوم، وكان أعنفها الذي وقع في مطلع يوليو الجاري، وقتل فيه 15 شخصا بينهم مدنيون.

  • إسرائيل تنفذ غارة جوية على “قوات تابعة لإيران” قرب دمشق

    أعلن الجيش الإسرائيلي أنه نفذ غارة جوية ضد “قوات إيرانية” بالقرب من العاصمة السورية دمشق لمنع “هجمات قاتلة” بطائرات دون طيار.

    وقال الجيش إن القصف استهدف قوات تابعة للحرس الثوري الإيراني وميليشيات شيعية في سوريا.

    وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن إيران “ليس لديها حصانة في أي مكان وأن إسرائيل ستواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لحماية أمنها وأراضيها”.

    وبحسب ما نقلته وكالة الأنباء السورية “سانا” عن مصدر عسكري فإن الدفاعات الجوية رصدت “أهدافا معادية” قادمة من فوق منطقة الجولان باتجاه محيط دمشق وأنه “تم التصدي لها وتدميرها على الفور قبل الوصول لأهدافها”.

  • الإعلام الإسرائيلى ينشر صورة مجندة إسرائيلية قتلت بانفجار عبوة شمال رام الله

    نشرت وسائل إعلام إسرائيلية صورة المجندة الإسرائيلية التى قتلت، صباح اليوم الجمعة، جراء انفجار عبوة قرب مستوطنة دوليف شمال رام الله.

    وأكد التليفزيون الإسرائيلى توجه مروحيتين عسكريتين لتمشيط غرب رام الله بحثا عن مركبة يشتبهون أنها ألقت عبوة ناسفة أدت لمقتل مجندة وإصابات خطيرة فى صفوف المستوطنين.

    وقالت مصادر إسرائيلية – بحسب وكالة معا الفلسطينية – إن جيش الاحتلال استدعى قوات كبيرة لمطاردة مركبة بالقرب من المستوطنة.

    من جهته، قال جيش الاحتلال الإسرائيلى في بيان له إن الإصابات نجمت عن عملية بالقرب من مستوطنة “دوليف” بالقرب من رام الله.

  • طائرات الاحتلال تقصف موقعًا لحماس في غزة

    قصفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي، ليل الأربعاء، موقعًا عسكريًا يتبع حركة حماس، في قطاع غزة.

    وقال شهود عيان، إن طائرات إسرائيلية، استهدفت موقعًا عسكريًا يتبع كتائب عز الدين القسام، الذراع المسلح لحركة حماس، غرب مدينة غزة.

    ووفق مصادر طبية فلسطينية، لم يبلغ ”حتى اللحظة“ عن وقوع إصابات.

    ولم يصدر الاحتلال الإسرائيلي تعقيبًا فوريًا على القصف، لكنه سبق أن أعلن الأربعاء رصد إطلاق قذيفة صاروخية من قطاع غزة باتجاه الأراضي الإسرائيلية، حيث سقطت في منطقة مفتوحة.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_4c07_0.MAI' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى