اسرائيل

  • مستوطنون إسرائيليون يقتحمون ساحات الأقصى فى حراسة قوات الاحتلال

    جددت مجموعات المستوطنين، اليوم الأربعاء، اقتحاماتها الاستفزازية للمسجد الأقصى المبارك، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت مصادر فلسطينية فى مدينة القدس إن المستوطنين اقتحموا المسجد فى الفترة الصباحية من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية فى المسجد الأقصى قبل الخروج منه من جهة باب السلسلة.

    وشهد المسجد الأقصى المبارك تواجد للمصلين وطلبة العلم الذين تصدوا للاقتحام ومنعوا المستوطنين من التجول بحرية فى الباحات.

    ويقتحم المستوطنون باحات الأقصى بشكل شبه يومى بغرض فرض واقع التقسيم الزمانى والمكانى للمسجد الأقصى وتهويد المدينة المقدسة.

  • إصابة فلسطينى بـ 3 رصاصات خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلى

    أصيب شاب فلسطينى بثلاث رصاصات بالفخذ واليد خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلى فى مدينة نابلس شمال الضفة الغربية.

    وبحسب الهلال الأحمر الفلسطينى، فإن: “شاب فلسطينى أصيب بثلاث رصاصات بالفخذ واليد خلال مواجهات مع الجيش الإسرائيلى فى مدينة نابلس شمال الضفة الغربية”.

    يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية افتتحت، فى مايو الماضى، سفارتها فى القدس، تنفيذا لقرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى السادس من ديسمبر الماضى، بنقل سفارة بلاده فى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس كجزء من اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل.

    وردا على الإجراءات الأمريكية الإسرائيلية، دعت الفصائل الفلسطينية إلى الخروج فى مسيرات “العودة الكبرى” تزامنا مع “ذكرى النكبة” وللاحتجاج على نقل السفارة الأمريكية، وذلك بالتوجه إلى الشريط العازل على الحدود مع إسرائيل، حيث اندلعت مواجهات، بين آلاف من الشباب الفلسطينى وقوات الشرطة والجيش الإسرائيلى على حدود قطاع غزة، أسفرت عن مقتل عشرات الفلسطينيين وإصابة نحو ألفين آخرين.

  • الاحتلال الإسرائيلى يحاول منع المصلين من دخول المسجد الأقصى لأداء صلاة الفجر

    حاولت قوات الاحتلال الإسرائيلى المتمركزة، على مداخل المسجد الأقصى المبارك، منع المصلين من الدخول إلى المسجد لأداء صلاة فجر اليوم الثلاثاء برحابه الطاهرة.

    وقال الناشط المقدسى فخرى أبو دياب: أن الاحتلال فاجأ المصلين بهذا الإجراء واضطر أمام اعتراضات المصلين السماح لهم بالدخول للمسجد.

    يشار إلى أن هناك مساعى حثيثة من الاحتلال باتت تتركز فى الآونة الأخيرة لفرض التقسيم الزمانى بالمسجد الأقصى من خلال منع المصلين من دخوله خلال ساعات معينة، ما دفع شخصيات مقدسية إلى دق ناقوس الخطر مما تحمله الأيام المقبلة للمسجد، مطالبين بضرورة المواجهة بشتى الطرق والوسائل.

    من ناحية أخرى، هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلى، فجر اليوم الثلاثاء، منزل عائلة الشهيد الفتى محمد طارق دار يوسف (17 عاما) فى قرية كوبر شمال مدينة رام الله، كعقاب للعائلة على تنفيذ الفتى عملية طعن داخل مستوطنة “أدم” المقامة على أراضى قرية جبع شرقى القدس المحتلة، والتى أسفرت عن مصرع مستوطن، وإصابة 3 آخرين.

    واقتحمت قوات كبيرة من جيش الاحتلال بلدة كوبر، وقدرت مصادر فلسطينية عددها بأكثر من 20 آلية عسكرية، ترافقها جرافة عسكرية ضخمة، وهدمت الجرافة المنزل بشكل كامل وسوته بالأرض.

    ورافقت قوات الاحتلال طائرة استطلاع حامت فى سماء البلدة خلال عملية الهدم والمواجهات.

    كما اندلعت مواجهات عنيفة بين أهالى بلدة كوبر وقوات الاحتلال، وتركزت المواجهات فى محيط منزل أسرة الشهيد، حيث أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحى والمعدنى المغلف بالمطاط وقنابل الغاز والصوت بغزارة نحو المواطنين.

  • الأزهر يدين مواصلة الاحتلال مشاريعه الاستيطانية في القدس المحتلة 

    أدان الأزهر الشريف، بأقسى العبارات، مواصلة سلطات الاحتلال الصهيوني مشاريعها الاستيطانية في مدينة القدس المحتلة، وآخرها المصادقة على بناء ٢٠٠٠ وحدة استيطانية، بهدف تغيير الواقع السكاني للمدينة المقدسة، والعبث بهويتها الفلسطينية العربية.

    وقال الأزهر، إن مثل هذه القرارات الباطلة تشكل انتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، ما يوجب على المجتمع الدولي وهيئاته القيام بمسؤولياته القانونية والأخلاقية، لوقف تلك الإجراءات الجائرة.

    وأكد الأزهر الشريف دعمه الكامل للشعب الفلسطيني ونضاله من أجل تحرير أرضه ومقدساته، وفي القلب منها القدس وأقصاها المبارك، مطالبًا كل المنصفين والعقلاء في العالم بمساندة الفلسطينيين في مواجهة سياسات الاستيطان الصهيوني السافر.

  • إسرائيل تدخل العام السادس من الجفاف وسط مخاوف حادة من “أزمة عطش”

    دخلت دولة الاحتلال الإسرائيلى اليوم الأحد، رسميا عامها السادس من الجفاف، حيث وصلت الكثير من البحيرات والأحواض النهرية والمياه الجوفية إلى أدنى مستويات لم يسبق لها مثيل منذ 100 عام.

    وكشفت سلطة المياه الإسرائيلية، فى بيان صادم لها، نشرته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” أن بحيرة طبريا اقتربت بشكل خطير من “الخط الأسود، وهو المستوى الذى يقع تحت أنابيب السحب من مضخات المياه التى ترسل مياه البحيرة إلى البلدات المجاورة.

    وخلال السنوات الخمس الأخيرة حاولت سلطات الاحتلال مواجهة أزمة العطش، بتشييد 5 محطات تحلية ضخمة على ساحل البحر المتوسط ​​توفر الآن حوالى 70% من مياه الشرب وتدوير حوالى 86% من مياه الصرف الخاصة بها للزراعة.

    وقال الصحيفة العبرية إن هذه الجهود غير كافية للحفاظ على تدفق المياه كما هو الحال خلال سنوات الوفرة.

    الجدير بالذكر أنه فى شهر مايو الماضى، نشرت سلطة المياه حملة إعلانية عامة بعنوان “إسرائيل تجف مرة أخرى”، تهدف إلى تذكير الإسرائيليين بأن توفير المياه فى المنازل مهما.

  • إسرائيل تقرر فتح معبر «إيرز » شمال قطاع غزة

    قرر وزير دفاع الاحتلال أفيجدور ليبرمان مساء اليوم فتح معبر إيرز “بيت حانون” ابتداء من غد الإثنين.

    وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن قرار ليبرمان جاء نظرًا للأوضاع الأمنية الهادئة في قطاع غزة على مدى الأسبوع الماضي.

    وكانت إسرائيل أغلقت معبر “إيرز” منذ الأسبوع الماضي نتيجة وقوع مواجهات على حدود غزة.

    ويقع المعبر في أقصى شمال قطاع غزة بين غزة وإسرائيل وهو مخصص للمشاة والحمولات وهو تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة.
    ويستخدم حاليًا لنقل المرضى والمصابين للعلاج في الأردن أو إسرائيل أو الضفة الغربية، ويعبر من خلاله الدبلوماسيون والبعثات الأجنبية والصحفيون والعمال والتجار الفلسطينيون وغيرهم ممن يملكون تصريحا للعبور إلى إسرائيل وتغلقه السلطات الإسرائيلية من فترة إلى أخرى.

  • إسرائيل تحبط سرقة معلومات حساسة عن مئات الآلاف من جنودها وتعتقل 4 مشتبهين

    اعتقلت سلطات دولة الاحتلال الإسرائيلى، 4 أشخاص مدنيان وجنديان من جيش الاحتلال بشبهة سرقة معلومات حساسة عن مئات آلاف الجنود من قاعدة بيانات تابعة لوحدة التجنيد واستخدامها لأغراض تجارية.

    وقالت هيئة البث الإسرائيلية، مساء اليوم الأحد، إن سلطة حماية الخصوصية التابعة لوزارة العدل الإسرائيلية التى شرعت بالتحقيق فى هذه القضية أكدت أن المعتقلين قاموا بين منذ منذ عام 2011 بالاتصال مع جنود انهوا الخدمة العسكرية بتعريف انفسهم على انهم من “مركز الجنود المسرحين” بهدف التسويق عبر الهاتف.

    كما يشتبه فى الأربعة ببيع هذه المعلومات الى اطراف ثالثة، حيث تمت مصادرة حواسيب فى اطار التحقيقات الجارية .

    ويذكر ان حركة حماس تحاول منذ مدة الاستيلاء على قاعدات بيانات تابعة لجيش الاحتلال وحذرت سلطات الجيش الجنود من مغبة الرد على رسائل نصية ترسل اليهم من جهات مجهولة مما قد يتيح لجهات معادية خرق هواتفهم .

  • فيروس “غرب النيل” يهاجم إسرائيل.. وفاة شخصين و14 فى حالة خطرة بالمستشفيات

    اجتاح فيروس “غرب النيل” مناطق متفرقة بدولة الاحتلال الإسرائيلى، ما أدى إلى وفاة شخصين متأثرين بالحمى، وإصابة نحو 14 شخصا، وسط تفش كبير للمرض الذى ينتشر بين البشر عبر البعوض.

    وقال بيان لوزارة الصحة الإسرائيلية، إن فيروس غرب النيل الذى يُنقل عبر لسعات البعوض، لا يزال منتشرا فى إسرائيل؛ وأدى لوفاة شخصين أحدهم عمره 70 عاما، جراء إصابتهم بـ”حمى النيل الغربى”.

    وقالت الوزارة فى بيان لها نشرته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، إنه تم الإبلاغ عن 68 حالة اى ضعف الحالات من العام الماضى، وإن 14 من بين المرضى فى حالة حرجة.

    وأضاف البيان، أن شخصين توفيا، من بينهما رجل يبلغ من العمر 86 عاما كان يعانى من مشاكل صحية، وأن الضحية الثانية هو رجل يبلغ من العمر 76 عاما توفى فى مستشفى “أسوتا” فى مدينة أشدود قبل ثلاثة أسابيع.

    وواجهت وزارة الصحة انتقادات يوم الأربعاء الماضى، لفشلها فى الإبلاغ عن الحالة، التى كشفت عنها هيئة البث العام الإسرائيلية، وسط تحذيرات من تفشى وباء قاتل.

    ويمكث فى المستشفيات الإسرائيلية مريضان حالتهما حرجة، بعد أن أصيبا بالفيروس الفتاك. أحدهما شاب عمره 18 عاما، يمكث فى مستشفى سوروكا فى بئر سبع، والمصاب الآخر عمره 70 عاما، فى مستشفى أساف هروفيه.

    وتعرض المصابون الذين أصيبوا بعدوى فيروس غرب النيل لضرر عصبي، غير قابل للعكس لدى جزء منهم.

    وقالت رئيسة اتحاد الأمراض التلوثية، البروفيسور مريام فينبرجر، إن الحالات التى حدثت هذا العام كانت أخطر من الماضي. موضحة أن الأعراض الأولى التى تتضمن آلاما فى البطن وإسهالا، تثير ارتباكا لأن الفيروس انتشر فى السنوات الماضية وأدى إلى أعراض شبيهة بالحمى. وأوضحت وزارة الصحة أنه أصيب نحو 70 شخصا بالمرض هذا العام.

    ويعد فيروس غرب النيل مرض معد يُنقل عبر لسعات البعوض، ووفقا للأبحاث التى أجريت، وُجدت علاقة بين ارتفاع حرارة الطقس وبين نسبة الإصابة بالمرض، وأن 80% لا يشعرون بالإصابة بالمرض، و19% يعانون من المرض وتظهر لديهم أعراض مثل الحمى، الصداع، ويتعرض 1% من المرضى إلى مضاعفات خطيرة.

    وتنفى الأبحاث وجود علاج ناجح لهذا الفيروس، لهذا فإن الطريقة لمنع الإصابة بالمرض هى الوقاية لتقليل انتشار البعوض، وتجنب التعرض للسعات.

    وتشمل أعراض المرض الحمى والطفح الجلدى والصداع، وفى حالات نادرة يمكن أن تتطور أعراض أكثر خطورة مثل التهاب السحايا.

  • قطر تقترح إنشاء مطار بإسرائيل وخط طيران مباشر من إيلات إلى الدوحة

    كشفت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم الجمعة، أن الدوحة اقترحت المساهمة فى بناء مطار بالقرب من مدينة “إيلات”، يمكن السفر عبره من خلال خطوط طيران مباشرة إلى قطر.

    يأتى ذلك بعد أيام قليلة من كشف فضيحة لقاء وزير الدفاع الإسرائيلى أفيجادور ليبرمان، مع وزير خارجية دولة قطر، محمد بن عبد الرحمن آل ثانى، سرا فى قبرص قبل نحو شهرين.

    ونقلت هيئة البث الإسرائيلية، وموقع “مكور” الإخبارى الإسرائيلى، عن محمود العالول، نائب رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس أبو مازن، قوله، إن إسرائيل أرسلت إلى حركة حماس المقترح القطرى بإقامة مطار بالقرب من إيلات، إضافة إلى الميناء البحرى فى قبرص، والسماح بإقامة رحلات جوية من المطار إلى قطر كجزء من صفقة التسوية الشاملة التى ترعاها الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويواصل “تنظيم الحمدين” تواطئه مع إمارة قطر الداعمة للإرهاب فى المنطقة العربية مع دولة الاحتلال الإسرائيلى لتصفية القضية الفلسطينية وتمرير “صفقة القرن” الأمريكية المشبوهة.

    ووفق أقوال، نائب أبو مازن، فأن الاقتراح جزءا من “صفقة القرن” التابعة لرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، وتشكل المحادثات بين إسرائيل وحماس جزءا ضروريا فى الطريق إلى تحقيق هذا البرنامج.

    وقال المسئول الفلسطينى: “هناك محاولات أمريكية لإخفاء القضية الفلسطينية”، موضحا: “حاول الأمريكيون تنفيذ مؤامرتهم لكن موقف الدول العربية الثابت جعلها لم تتعاون مع أمريكا فى هذه الصفقة، ولكن الأمريكيين ما زالوا يحاولون”.

  • ترمب: إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» بدل نقل سفارتنا… والفلسطينيون سيحصلون على «أمر جيّد»

    ترمب: إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» بدل نقل سفارتنا… والفلسطينيون سيحصلون على «أمر جيّد»

    قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب مساء الثلاثاء، إن إسرائيل ستدفع «ثمناً عالياً» أثناء مفاوضاتها مع الفلسطينيين، مقابل قراره الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الأميركية إليها.
    وأضاف الرئيس الأميركي الذي كان يتحدث خلال مهرجان سياسي في مدينة تشارلستون، عاصمة ولاية فرجينيا الغربية، أن «الفلسطينيين سيحصلون على شيء جيّد، لأن هذا دورهم الآن للحصول على أمر جيد»، من دون أن يكشف عن أي تفاصيل.
    وقال ترمب في نهاية خطابه الذي استغرق 85 دقيقة: «إننا أزحنا القدس عن طاولة المفاوضات، وعليه، لم تعد قضية يفاوض عليها. أنا أفهم الآن مدى تعقيدات القدس، ولماذا لم يقم الرؤساء السابقون بنقل السفارة الأميركية (من تل أبيب إلى القدس)، على الرغم من وعودهم، لقد تسلمت مكالمات هاتفية من معظم رؤساء العالم يقولون لا تفعلها… لا تنقل السفارة إلى القدس، ولكنني فعلتها… كان يجب أن تحدث قبل ذلك بزمن طويل، وأنا الذي فعلتها».
    وأضاف: «إن تحقيق السلام بين الفلسطينيين وإسرائيل هو أعقد قضية، وأفهم لماذا تعرقلت في كل مرة، لأن القدس كانت دائماً حجر العثرة الذي ترتطم به المفاوضات، وأنا أزحتها عن الطاولة».
    «والآن، فقد آن الأوان لكي تدفع إسرائيل ثمن ذلك، وأن يحصل الفلسطينيون على أمر جيد وسيحصلون على أمر جيد لأنه دورهم الآن».
    وسارعت منظمة التحرير الفلسطينية إلى إدانة تصريحات ترمب واعتبرتها «بلا قيمة». وقال عضو اللجنة التنفيذية للمنظمة، ورئيس دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني فيها، أحمد التميمي، إن التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأميركي، «هي استمرار للسياسة الأميركية المنحازة لإسرائيل، واستمرار للأوهام التي تعيشها الإدارة الأميركية، المتمثلة في إمكانية تطبيق صفقة القرن دون القدس عاصمة للدولة الفلسطينية، في أي تسويات مستقبلية».
    وأردف التميمي: «لا نعلم عن أي مفاوضات يتحدث ترمب، فالقدس متربعة في قلوب شعبنا الفلسطيني، والشعوب العربية والإسلامية، وإذا استطاع أن يزيلها عن طاولة المفاوضات، فلن يستطيع إزالتها من هذه القلوب».
    وأكد موقف القيادة الفلسطينية الرافض بشكل مطلق لـ«صفقة القرن»، ولكامل السياسة الأميركية المتعلقة بحل الصراع الفلسطيني – الإسرائيلي، مشدداً على أن الإدارة الأميركية لن تجد فلسطينياً واحداً يوافق على سياساتها.
    من جانبه، تطرق مستشار الأمن القومي الأميركي، جون بولتون، الذي أنهى زيارة لإسرائيل، في مؤتمر صحافي عقده في القدس، إلى تصريحات ترمب والثمن الذي قال إن إسرائيل ستدفعه، فقال إن نقل السفارة لم يستهدف أبداً الحصول على تنازلات من إسرائيل.
    وأضاف بولتون، أن الطرفين، الأميركي والإسرائيلي، سيعملان معاً من أجل تحديد الثمن الذي يمكن تقديمه. ونفى أن تكون الإدارة الأميركية قد حددت موعداً لطرح «صفقة القرن». وقال إنها تواصل العمل على «خطة ترمب» للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وكانت مصادر مختلفة تحدثت أول من أمس، عن عزم واشنطن عرض خطتها في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر (أيلول) المقبل. غير أن صحفاً فلسطينية وأخرى إسرائيلية، استبعدت أن يعرض الرئيس الأميركي الخطة أمام الجمعية العمومية، وتوقعت أن يتحدث عن جهود إدارته للتوصل إلى اتفاق سلام بين الطرفين. وقالت إن ترمب سيعلن في خطابه، أنه إذا لم تنجح إدارته في تحقيق سلام في الشرق الأوسط، فإنها لن تنجح بذلك في المستقبل أيضاً، وهو كلام قاله قبل ذلك مراراً. وهذه ليست أول مرة يعلن فيها عن مواعيد مفترضة لطرح الصفقة الأميركية، التي يجد الأميركيون صعوبة في طرحها، في ظل رفض الفلسطينيين لها قبل إعلان بنودها.
    ورداً على سؤال حول إمكانية استئناف محادثات السلام مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال بولتون لـ«رويترز»، إن الأمر يعود للرئيس الفلسطيني.
    ثم تحدث عن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، فاعتبرها «آلية فاشلة». وقال إنها تنتهك القانون الدولي فيما يتعلق بوضع اللاجئين، وإن برنامجها هو الوحيد في التاريخ، القائم على افتراض أن وضع اللاجئ وراثي، و«أعتقد أن اتخاذنا خطوة لتقليص التمويل تأخرت كثيراً».
    وكرر بولتون مطالب واشنطن وإسرائيل بتحسين الوضع الاقتصادي في الضفة الغربية وغزة، قائلاً: «أعتقد أن ما نرغب في أن نراه بالنسبة للفلسطينيين، هو فرص عمل حقيقية تدر دخلاً… وما لم يكن لديك اقتصاد حقيقي، فلن يكون لديك استقرار سياسي أو اجتماعي».
    وفي إسرائيل، لم تصدر تعقيبات رسمية مباشرة على ما قاله ترمب، لكن وزير الزراعة، أوري أرئيل، عكس شيئاً من القلق في أوساط اليمين المتطرف. قال أرئيل، إن «الحديث عن ثمن باهظ سنضطر إلى دفعه مقابل الاعتراف بالقدس عاصمة، لا يعني بالضرورة أن هناك خطراً فورياً لتغيير ما في الموقف الأميركي، لكن ثمة قلقاً». ودعا كثيرون على شبكات التواصل الاجتماعي، إلى «أخذ الأمر بجدية». وانطلقت حملة شعبية في المستوطنات، تطالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالسفر إلى واشنطن وطرح مخاطر مثل هذه التصريحات، التي يمكن أن تثير «أطماعاً لدى الفلسطينيين».
    واضطر رئيس فرع الحزب الجمهوري الأميركي في إسرائيل، مارك تسيل، إلى الخروج بتصريحات مطمئنة، قال فيها: «أقترح وضع الأمور في نصابها وعدم إعطائها وزناً يزيد على حجمها الحقيقي. فالرئيس كعادته يضح تحديات أمام الجميع. ولكن لا شك عندي في أنه يؤيد إسرائيل بقوة. صحيح أنه يريد التوصل إلى اتفاق سلام بين إسرائيل والفلسطينيين، إلا أنه يتحدث عن سلام يتم عبر المفاوضات المباشرة بين الطرفين، ومثل هذه المفاوضات لا تبدو في الأفق بسبب رفض الفلسطينيين. وقد أجبره ذلك على التوجه إلى موضوع غزة، ولكنه هناك أيضاً لا يقصد اتفاقاً سياسياً، بل بعض الحلول الإنسانية، وحتى هذه يرفضها الفلسطينيون. ولن يبذل جهوداً زائدة لحملهم على قبول اقتراحاته». فلسطين النزاع الفلسطيني-الاسرائيلي

  • مشروع قانون إسرائيلي يفرض حكماً بالسجن على كل من يرفع علم فلسطين

    مشروع قانون إسرائيلي يفرض حكماً بالسجن على كل من يرفع علم فلسطين

    فلسطينيون يرفعون العلم خلال مظاهرة تل أبيب ضد قانون القومية (أ.ب) أعلنت عضو الكنيست من كتلة «الليكود»، عنات بيركو، أنها تعمل على طرح مشروع قانون خاص، بدعم حكومي، يفرض عقوبة السجن الفعلي لمدة سنة على كل من يرفع خلال مظاهرة علم «دولة معادية» لإسرائيل أو علم هيئات «لا تعتبر صديقة لإسرائيل»، مثل العلم الفلسطيني.
    وقالت بيركو، إن مشروع القانون، الذي سيقدم للكنيست (البرلمان الإسرائيلي)، في مطلع الدورة الشتوية في شهر أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، سيعتبر رفع العلم الفلسطيني أو السوري أو غيرهما من الأعلام المعادية، تهمة جنائية تجبر النيابة على تقديم لائحة اتهام بحق من يرتكبها. وأكدت أنها قررت المبادرة إلى هذه الخطوة، في أعقاب تزايد حالات رفع العلم الفلسطيني في المظاهرات التي يقوم بها المواطنون العرب في إسرائيل، خصوصاً في مظاهرة تل أبيب ضد «قانون القومية»، التي جرت في الحادي عشر من الشهر الحالي. وقالت بيركو: «لن يرفع علم كيان دولة معادية في الحيز العام، يجب ألا يحصل ذلك».
    وفي شرحها لمشروع القانون، ادعت أنها «تحدد قاعدة التبادلية. أي أن من لا يسمح برفع العلم الإسرائيلي في حيزه العام، فإن علمه لن يرفع في التجمعات داخل إسرائيل». وأكدت أنها أجرت محادثات مع عدد من كبار المسؤولين في الحكومة، وتلقت تعهدات بدعم الحكومة للمصادقة على مشروع القانون، إضافة إلى تسريع الإجراءات العملية لسنه وجعله قانوناً فعلياً في غضون هذه الدورة من عمل الحكومة.
    وأوضحت أن ممثلي الليكود في لجنة النظام في الكنيست، وعدوها بإعفاء مشروع القانون من ضرورة الانتظار مدة 45 يوماً من موعد تقديمه وحتى عرضه للمصادقة عليه بالقراءة التمهيدية، كما هو متبع.
    وسيكون مشروع القانون بمثابة إضافة لـ«قانون العقوبات» الذي يمنع تجمهر أناس يشتبه بأنهم ينوون «خرق النظام العام». فالقانون الحالي ينص على أن «تجمهر ثلاثة أشخاص، على الأقل، لارتكاب مخالفة، أو تجمهر لهدف مشترك، حتى لو كان مشروعاً، ويتصرفون بشكل يدفع الآخرين للاعتقاد بأن هناك مخاوف من أن المتجمهرين سيفعلون ما من شأنه أن ينتهك سلامة الجمهور، أو أن مجرد التجمهر قد يثير أناساً آخرين لذلك، من دون حاجة ومن دون سبب كاف، فإن ذلك يعتبر تجمهراً غير قانوني، ومن يشارك في هذا التجمهر عقوبته السجن لمدة عام».
    وهي ستضيف للنص القائم منع رفع أعلام «دول معادية (لإسرائيل)، أو دول غير صديقة، أو أي هيئة لا تسمح برفع العلم الإسرائيلي في مجالها».
    وقد رد عضو لجنة المتابعة العربية العليا، طلب الصانع، على هذا بالقول: «سيكون هذا قانوناً آخر من إنتاج القيادة اليمينية المتطرفة، وسنشهد قوانين شعبوية إضافية عشية الانتخابات المقبلة. فالكنيست بات كياناً هزيلاً أمام شعبوية المتطرفين الذين يدفعونه إلى حفر قبره بيديه وتقريض الأسس الديمقراطية».
    وأضاف أنه ليس من المتحمسين لرفع علم فلسطين في تل أبيب، وأن من رفعوه في المظاهرة المذكورة، كانوا قلة من الشباب الذين لم يلتزموا بقرارات قيادة المظاهرة، التي قررت عدم رفع أي أعلام، حتى لا تستخدم ذريعة لإجهاض المعركة ضد قانون القومية اليهودية العنصري. ولكن في الوقت نفسه، فإن علم فلسطين هو علم شعبنا، ولن نسمح بتحويل رفعه إلى أداة قمع جديدة لنا، بل ننصح المجتمع اليهودي ببدء التعود عليه. فقد تم رفع هذا العلم في إسرائيل مئات المرات بعد اتفاق أوسلو، الذي اعترفت إسرائيل بموجبه بمنظمة التحرير الفلسطينية وبحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير.
    وتم رفع العلم في كل لقاء تم في إسرائيل بحضور الرئيس الفلسطيني، ياسر عرفات، أولاً، ثم محمود عباس. وتم رفعه على سطح مقر رؤساء حكومة إسرائيل وفي قلب الكنيست أيضاً. فلسطين النزاع الفلسطيني-الاسرائيلي

  • الاحتلال الإسرائيلى يصادق على إقامة 106 وحدات استيطانية جديدة جنوب بيت لحم

    صادقت سلطات الاحتلال الإسرائيلى على إقامة وحدات استيطانية جديدة فى مستوطنة (أفرات) الجاثمة على أراضى المواطنين، ببلدة الخضر وقرية (أرطاس) جنوب بيت لحم.

    وقال ممثل هيئة مقاومة الجدار والاستيطان فى بيت لحم حسن بريجية – فى تصريح اليوم – أن ما يسمى بـ”المجلس الأعلى للتخطيط” التابع لما تسمى “الإدارة المدنية” الإسرائيلية أقر إقامة 40 وحدة استيطانية جديدة فى المستوطنة المذكورة، إلا أن المستوطنين رفضوا ذلك وطالبوا بزيادة العدد إلى 106 وحدات، وهو ما تمت الموافقة عليه.

    وأوضح أن المزارعين عثروا على القرار فى أراضيهم، مشيرا إلى أن هذا يعنى سلب المزيد من الأراضى لصالح توسيع مستوطنة “أفرات”.

  • التحرير الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يجر المنطقة إلى حرب دينية

    أدانت حنان عشراوي عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، إغلاق سلطات الاحتلال الإسرائيلي جميع أبواب المسجد الأقصى المبارك، اليوم الجمعة، والاعتداء على المواطنين وإخراج المصلين وطواقم إدارة أوقاف القدس منه.

    وشدد المسئولة الفلسطينية، على أن دولة الاحتلال تواصل انتهاكاتها المستفزة بهدف جر المنطقة إلى حرب دينية وخلق مزيد من الفوضى وعدم الاستقرار والعنف والتطرف.

    وقالت حنان عشراوي، في تصريح لها باسم اللجنة التنفيذية، الليلة، إن هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير يعبر عن استهتار إسرائيل المتعمد بقرارات المجتمع الدولي في ظل الدعم الأمريكي السياسي والعسكري والمالي لدولة الاحتلال وحكومتها اليمينية المتطرفة.

    وحذرت من تداعيات الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في القدس، مشيرة في هذا السياق إلى أن هذه الإجراءات الاستفزازية ليست خرقًا للوضع القائم “ستاتس كو” فحسب، ولكنها أيضا أداة جديدة لتمكين إسرائيل من بسط سيطرتها بالكامل وبشكل محكم على المقدسات الدينية واستكمال مخططها التهويدي القائم على ضم المسجد الأقصى ومحيطه، في مخالفة صارخة للقرارات والقوانين والشرائع الدولية التي تعتبر القدس مدينة محتلة.

    وقالت: “إن الوضع القائم في المسجد الأقصى يمنح بكل وضوح الأوقاف الإسلامية كامل الحق في فرض الإجراءات الأمنية، وإسرائيل ليس لها أية سيادة قانونية على القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية”.

    وطالبت حنان عشراوي المجتمع الدولي والعالمين العربي والإسلامي، بتحمل مسئولياتهم والتدخل العاجل للجم العدوان الإسرائيلي المستفز والمتواصل بحق المسجد الأقصى والمقدسات الدينية وأبناء الشعب الفلسطيني الأعزل في القدس، وتوفير الحماية الدولية العاجلة للشعب الفلسطيني.

  • قوات الاحتلال تغلق أبواب المسجد الأقصى واستشهاد فلسطينى بشوارع القدس

    أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلى أبواب المسجد الأقصى، بذريعة تنفيذ شاب فلسطينى عملية طعن جندى إسرائيلى فى شوارع البلدة القديمة.

    واستشهد شاب فلسطينى مساء اليوم الجمعة برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى البلدة القديمة بالقدس وسط الضفة المحتلة.

    وزعمت القناة العاشرة الإسرائيلية أن شاب فلسطينى طعن أحد جنود الاحتلال الاسرائيلى، وقام جنود الاحتلال باطلاق النار على الشاب الفلسطينى مما أدى لاستشهاده.

    وقامت قوات الاحتلال الإسرائيلى باغلاق المكان وباب السلسلة والمجلس والقطانين والغوانمة.

  • الاحتلال الإسرائيلى يعتقل 13 فلسطينيا من الضفة الغربية والقدس

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى، اليوم الخميس، 13 مواطنا فلسطينيا من محافظات الضفة الغربية والقدس، بينهم 3 فتية، وسيدة.

    وأوضح نادى الأسير الفلسطينى، فى بيان، أن قوات الاحتلال اعتقلت 5 مواطنين من القدس بينهم سيدة، بالإضافة إلى شاب من المقرر عقد زفافه يوم غد.

    كما اعتقلت قوات الاحتلال من مدينة رام الله مواطنين اثنين، ومن بيت لحم 4 مواطنين، بينهم ثلاثة فتية، فيما اعتقلت مواطنا واحدا من كل من أريحا، ونابلس.

  • تفاصيل بنود ومراحل اتفاق التهدئة بين إسرائيل وحماس

    أفاد موقع “كان” العبري، صباح اليوم الأربعاء، بأن حركة حماس تقترب جدا، من التوقيع على اتفاق التهدئة بينها وبين إسرائيل.

    وذكر الموقع العبري، أن بنود اتفاق التهدئة، تضمن وقف إطلاق النار بين الطرفين، مقابل رفع الحصار بشكل تدريجي عن قطاع غزة.

    وقال الموقع العبري، إن المرحلة الأولى من هذه الاتفاقية، تتضمن وقف التظاهرات وإطلاق البالونات الحارقة، على حدود غزة، مقابل إعادة فتح معابر قطاع غزة، بما فيها معبر رفح البري.

    وبحسب الموقع العبري، تتضمن المرحلة الثانية، إجراء مباحثات حول إقامة مشاريع اقتصادية ضخمة، خاصة بقطاع غزة، والبدء بمفاوضات حول الجنود الإسرائيليين، من أجل التوصل الى صفقة تبادل بين الطرفين.

    ووفقا للموقع العبري، رفضت حركة حماس، طلبا لحركة فتح، بأن يقوم بتوقيع الاتفاق شخصية من السلطة الفلسطينية، أو حركة فتح، وأصرت على أن يكون التوقيع بمشاركة جميع الفصائل الفلسطينية.

    وأشار الموقع العبري، الى أن الاتفاقية المتبلورة بين الطرفين، قريبة جدا، ومن المتوقع أن توقع عليها حركة حماس، خلال الأيام القادمة، بمشاركة الفصائل الفلسطينية، في حال تمت المصادقة على هذه الاتفاقية من قبل الكابينت.

  • اتفاق تهدئة بين إسرائيل وحماس يشمل رفع الحصار

    ذكرت صحيفة “معاريف” العبرية، صباح اليوم، الأربعاء، نقلا عن مسئول فلسطيني، أن اتفاق التهدئة بين حماس وإسرائيل قريب جدا، وأقرب من أي وقت مضى، ويشمل رفع الحصار عن غزة.

    ونقلت الصحيفة العبرية، عن المسئول الفلسطيني قوله “إن اتفاقية التهدئة تشمل وقف التظاهرات على الحدود مع قطاع غزة، ووقف إطلاق البالونات الحارقة تجاه الأراضي الإسرائيلية”.

    وبحسب الصحيفة العبرية، أضاف المسئول: “إن حماس اشترطت على توقيع اتفاقية التهدئة مع إسرائيل، بموافقة ممثلين عن جميع الفصائل الفلسطينية”.

    وأشارت إلى أن الجيش الإسرائيلي أعاد اليوم فتح معبر كرم أبو سالم اليوم، وأعاد مساحة الصيد المسموح بها ببحر غزة، إلى 9 ميل بحري، كخطوات أولية لتنفيذ الاتفاق.

  • الجيش الإسرائيلى يجرى تمرينا يحاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله

    أ ف ب

    أجرى الجيش الاسرائيلى تمرينا عسكريا على مستوى اللواء بمشاركة وحدات من قيادة القوات البرية حاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله اللبنانى، بحسب ما أفادت إذاعة إسرائيلية بالغة العربية.

    وقالت إذاعة ” مكان” أن التمرين العسكرى جرى بمشاركة وحدات من قيادة القوات البرية حاكى اندلاع مواجهة عسكرية مع حزب الله اللبنانى، حيث يأتى ضمن قرار إتخذته قيادة الجيش لتزويد أولويتها البرية وسائل قتالية تزودت بها حتى الان الفرق العسكرية.

    ويأتى تمرين قوات الجيش بهدف تحسين قدراته الهجومية والدفاعية، ومن ضمن الوسائل التى استخدمت بطاريات متحركة لمنظومة القبة الحديدية لحماية القوات من إطلاق الصواريخ، إلى جانب مطار صغير وفيه طائرات صغيرة بدون طيار منها رباعية المراوح.

    وأكدت الإذاعة أن رئيس الاركان الإسرائيلى جادى ايزنكوت حضر وأثنى على أداء القوات المشاركة.

  • معاريف تكشف عن رسالة تهديد مصرية لإسرائيل: لن نسمح بحرب على غزة

    أكد تقرير إسرائيلي اليوم الإثنين، أن مصر تبذل جهودًا جبارة ليل نهار، من أجل الوصول إلى هدفين، هما تسوية بين حماس وإسرائيل لحل أزمة قطاع غزة، وتحقيق المصالحة الفلسطينية الداخلية.

    وأضاف تقرير صحيفة معاريف العبرية، أن تحقيق الهدفين السابقين له أهمية كبيرة بالنسبة للأمن القومي المصري.

    وأشارت إلى أن مصر بعثت رسالة لا لبس فيها إلى إسرائيل مفادها: أنها لن تسمح بحرب في قطاع غزة.

    وقال مصدر في قطاع غزة للصحيفة: إنه من خلال جميع المؤشرات، فإن الهدف الأول تحقيقه أسهل من الهدف الثاني، لأن كلا من فتح والسلطة الفلسطينية لديهما أسباب جوهرية بشأن المصالحة في قطاع غزة.

    وأكدت مصادر أمنية للصحيفة أن الاتصالات بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية بوساطة مصرية تجري على مدار الساعة، بهدف جعل الهدنة دائمة، وأن القاهرة تفعل كل ما بوسعها لمنع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

  • الصحة الفلسطينية: شهيدان و242 مصابا برصاص جيش الاحتلال فى غزة

    أكدت وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة استشهاد على سعيد العالول 55 عاما برصاص الاحتلال الإسرائيلى شرق مدينة رفح.

    كان المسعف الفلسطينى عبد الله القططى قد استشهد برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلى.

    وقالت وزارة الصحة فى بيان صحفى ” استشهاد على سعيد العالول 55 عام برصاص الاحتلال الاسرائيلي شرق رفح”.

    وأشارت الوزارة إلى ارتفاع عدد المصابين فى صفوف المتظاهرين إلى 242 شخصا منها 136 إصابة تم علاجها ميدانيا و106 إصابة فى المستشفيات وكذلك 5 مسعفين وعدد 2 صحفيين و26 طفلا.

  • الاحتلال الإسرائيلي يحتجز طاقم تليفزيون فلسطين

    احتجزت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، طاقم تليفزيون فلسطين في طوباس أثناء إعداده تقريرا عن طرد الاحتلال لعائلات تسكن خربة يرزة شرق طوباس.

    وقال مراسل التليفزيون في طوباس أمير شاهين لــ”وفا”: “إن ما يسمى (الإدارة المدنية) احتجزت طاقم التليفزيون برفقة الناشط الحقوقي عارف دراغمة أثناء إعدادهم لتقرير عن طرد الاحتلال للعائلات من خيامهم؛ بحجة التدريبات العسكرية، مشيرا إلى أنهم اقتادوهم إلى حاجز تياسير.

    يذكر أنه خلال الأسبوع الحالي أعاقت قوات الاحتلال عمل الطاقم أكثر من مرة في الأغوار الشمالية.

  • طائرات إسرائيلية تقصف مبنى بمدينة غزة

    قال شهود عيان إن طائرات إسرائيلية قامت بشن غارات لقصف مبنى بمدينة غزة.

  • مصدر مسئول: جهود مصرية لوقف التصعيد والهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة

    قال مصدر مسئول، إن مصر تبذل منذ أمس الأربعاء جهودا كبيرة وحثيثة لوقف التصعيد الميدانى والهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة.

    وأضاف المصدر – وفقا لوكالة سوا الإخبارية – أن مصر أجرت اتصالات متواصلة مع عدة جهات من أجل إعادة تثبيت وقف إطلاق النار وتهدئة الأوضاع على الأرض، ومنع تفاقمها أو توسيع دائرة التصعيد.

    وأوضح المصدر، أن مصر تعمل بكل قوة من أجل الحفاظ على حياة الشعب الفلسطينى وحفظ كرامته، مشيرًا إلى أن مصر تسعى لجسر الهوة بين الطرفين، ومنع أى أحداث أو خطوات أو تطورات قد تؤجج الصراع فى المنطقة بما لا تحمد عقباه.

  • جيش الاحتلال الإسرائيلى يدفع بتعزيزات عسكرية كبيرة على حدود غزة

    دفع جيش الاحتلال الإسرائيلى بتعزيزات عسكرية كبيرة على الحدود المشتركة مع قطاع غزة.

    وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلى عصر اليوم الخميس، أن صاروخ من طراز جراد أطلق من قطاع غزة سقط فى منطقة مفتوحة على أطراف مدينة بئر السبع جنوب اسرائيل.

    وأوضحت الاذاعة الإسرائيلية ان هذه هى المرة الأولى منذ انتهاء عملية الجرف الصامد صيف 2014 يتم استهداف مدينة بئر السبع بصواريخ من قطاع غزة.

  • “BBC” تنحاز لإسرائيل وتحذف عنوانا حول غارات لجيش الاحتلال على قطاع غزة

    خضعت هيئة الإذاعة البريطانية “بى بى سى”، إلى ضغوطات الاحتلال الإسرائيلى بتغيير عنوان نشرته عبر موقعها الإلكترونى بشأن قصف قوات الاحتلال لقطاع غزة مساء أمس الأربعاء الذى أسفر عن استشهاد امرأة حامل وابنتها ورجل.

     

    ونشرت هيئة الإذاعة البريطانية (بالنسخة الإنجليزية)، اليوم الخميس، خبرا عن الغارات العدوانية على غزة تحت عنوان رئيسى مفاده أن “غارة جوية إسرائيلية تقتل امرأة ورضيعا”، لتبدله لاحقا بـ”غارة جوية قاتلة على غزة بعد انطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل” وتضع العنوان الأصلى، كعنوان فرعى مع تبديل إضافات حيث أصبح “غارة جوية على غزة تقتل امرأة وطفل بعد إصابة إسرائيل بصواريخ”.

    واشتكت وزارة الخارجية الإسرائيلية، بى بى سي فى وقت سابق اليوم بعد أن نشرت الهيئة الإعلامية الأعلى فى بريطانيا خبرها بالعنوان الأصلى .

    وكتب المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، إيمانويل نحشون، فى تغريدة على تويتر، “بى بى سى هذه شكوى رسمية من وزارة الخارجية الإسرائيلية”، مرفقا صورة الخبر الرئيس الأصلى.

    وزعم المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية فى تغريدته أن “هذا الخبر هو تحريف متعمد للواقع، وهذا هو القول المهذب لهذا كذب”، رغم أنه ليس واضحا أين “الكذب” بما نشرته الإذاعة، حيث أن طيران الاحتلال الإسرائيلى أغار بالفعل أكثر من 150 غارة على قطاع غزة المحاصر، وأدى هذا العدوان إلى استشهاد الطفلة بيان خماش وأمها الحامل، إيناس محمد خماش، بالإضافة إلى استشهاد الشاب علي غندور وتعرض 12 شخصا آخرين للإصابة جراء هذه الاعتداءات الإسرائيلية.

     

    BBC-headline-Gaza-before-and-after
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الفلسطينيين فى غارات طائرات الاحتلال فجر اليوم لـ 3 شهداء

    ذكرت وسائل إعلام فلسطينية، أن طائرات الاحتلال قصفت موقعاً للمقاومة شرق رفح جنوب قطاع غزة بعدة صواريخ.

    وكان الناطق باسم وزارة الصحة الفلسطينية فى قطاع غزة، أعلن أن طفلة رضيعة ووالدتها استشهدا فى غارة إسرائيلية جوية، فجر اليوم الخميس، بمخيم النصيرات فى وسط قطاع غزة.

    وقال الطبيب أشرف القدرة فى بيان:”استشهدت الطفلة الرضيعة بيان محمد خماش التى تبلغ من العمر عاما ونصف عام ووالدتها إيناس محمد خماش (23 عاما) وهى حامل، وأصيب زوجها محمد خماش بجراح متوسطة جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلى لمنطقة الجعفراوى بمخيم النصيرات فى المحافظة الوسطى”.

    وأضاف أنه بمقتل الرضيعة وأمها ترتفع إلى “ثلاثة شهداء” حصيلة الشهداء فى سلسلة الغارات الجوية الإسرائيلية، التى بدأت مساء الأربعاء،على مواقع وأهداف فى مناطق مختلفة بقطاع غزة”.

  • دبابة إسرائيلية تقصف موقعا للقسام شمال غزة

    قصف جيش الاحتلال الإسرائيلي أحد المواقع العسكرية التابعه لكتائب القسام – الجناح العسكري لحركة حماس- شمال قطاع غزة.

    وبحسب زعم الاحتلال أن القصف الإسرائيلي جاء ردا على حادث إطلاق النار صوب أحد المعدات الهندسية بالقرب من الحدود الإسرائيلية مع القطاع.

    وبحسب وكالة معا الفلسطينية أن القصف الإسرائيلي جاء بعدما اطلقت دبابة تابعه لجيش الاحتلال نيرانها تجاه موقعا تابعا لكتائب القسام مساء اليوم الأربعاء.

    وتعرضت معدات هندسية تابعة لدولة الاحتلال لإطلاق نار مساء اليوم الأربعاء بالقرب من الحدود الإسرائيلية مع قطاع غزة.

    وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن المعدات الهندسية تابعة المدنية تابعة لمشروع بناء السياج الفاصل على حدود غزة.

    واتهم التقرير العبري عناصر المقاومة الفلسطينية بإطلاق النيران صوب المعدات هندسية ما تسبب باصابتها باضرار مادية.وكان قد أعلن جيش الاحتلال رفع حالة التأهب القصوي مساء اليوم الأربعاء خوفا من رد المقاومة الفلسطينية على عملية استشهاد اثنين من عناصر كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- أمس الثلاثاء برصاص الاحتلال.

    وأغلق جيش الاحتلال بعض الشوارع المؤدية إلى مستوطنات غلاف غزة وطلب من المستوطنين الإسرائيليين اتخاذ طرق بديلة آمنة.

    ونقل موقع والا الإخباري الإسرائيلي أن متحدث جيش الاحتلال رونين منليس إن قيادة المنطقة الجنوبية -المحاذية لقطاع غزة- قررت رفع حالة التأهب في الغلاف بعد ملاحظة إخلاء حركة حماس بعض المواقع داخل القطاع مشيرا إلى أن إغلاق بعض الطرق كإجراء احترازي.

  • إسرائيل ترفع حالة التأهب القصوى خوفا من رد كتائب القسام

    رفع الجيش الإسرائيلي مساء اليوم الأربعاء، حالة التأهب القصوى خوفا من رد المقاومة الفلسطينية على عملية استشهاد اثنين من عناصر كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس- أمس الثلاثاء برصاص الاحتلال.

    وأغلق جيش الاحتلال بعض الشوارع المؤدية إلى مستوطنات غلاف غزة وطلب من المستوطنين الإسرائيليين اتخاذ طرق بديلة آمنة.

    ونقل موقع والا الإخباري الإسرائيلي أن متحدث جيش الاحتلال رونين منليس إن قيادة المنطقة الجنوبية -المحاذية لقطاع غزة- قررت رفع حالة التأهب في الغلاف بعد ملاحظة إخلاء حركة حماس بعض المواقع داخل القطاع مشيرا إلى أن إغلاق بعض الطرق كإجراء احترازي.

  • حركة حماس توافق على هدنة 5 سنوات مع إسرائيل وعقد صفقة تبادل للأسرى

    كشفت تقارير إعلامية فلسطينية، اليوم الأربعاء، إن حركة حماس وافقت على هدنة مع إسرائيل لمدة خمس سنوات، تشمل تخفيف الحصار عن قطاع غزة وعقد صفقة تبادل أسرى.

    وقالت صحيفة القدس المحلية، إن حركة حماس ستبلغ المسئولين المصريين، ونيكولاى ميلادينوف مبعوث الأمم المتحدة لعملية السلام فى الشرق الأوسط بموافقتها على مقترح الهدنة مع إسرائيل.

    وأوضحت المصادر، أن الهدنة ستكون 5 سنوات مقابل فتح المعابر واستخدام معبر رفح لإدخال البضائع وليس لحركة الأفراد فقط، وإجراء ترتيبات تتعلق بتوسيع كامل لمساحة الصيد بما يصل إلى 12 ميلا فى العامين المقبلين.

    يذكر أن وفد من حركة حماس برئاسة نائب رئيس المكتب السياسى صالح العارورى سيتوجه إلى القاهرة اليوم، لإبلاغ مصر بموقف حماس من عقد اتفاق تهدئة مع إسرائيل.

  • الاحتلال الإسرائيلى يوزع إخطارات هدم فى قرية العيسوية بفلسطين

    وكالات الأنباء

    وزعت طواقم بلدية الاحتلال أمس الثلاثاء، إخطارات هدم منشآت سكنية فى قرية العيسوية بالقدس المحتلة.

    وأوضح محمد أبو الحمص عضو لجنة المتابعة فى قرية العيسوية أن طواقم مشتركة من بلدية الاحتلال والقوات اقتحمت أحياء قرية العيسوية وعلقت إخطارات هدم إدارية على مجموعة من المنازل السكنية، تحت ذريعة “البناء الغير مرخص”.

    وأضاف أبو الحمص أن طواقم البلدية علقت الإخطارات على بنايات سكنية تضم عدة شقق، وعلى منازل مستقلة، وجميعها قائمة ما بين 20- 5 سنوات، وتأوى عشرات السكان.

    وأوضح أن الإخطارات التى وزعت اليوم هى “إخطارات هدم إدارية” وتعنى أنه من الممكن أن تنفذ الأوامر فى كل لحظة، لافتا أن بعض الاخطارات أرفقت بخارطة للمنزل المهدد بالهدم.

    وناشدت لجان ومؤسسات ووجهاء قرية العيسوية المؤسسات الحقوقية والجهات الرسمية بتشكيل لجان قانونية فورية لمتابعة الأوامر التى وزعت اليوم، لافتا أن بلدية الاحتلال تماطل المصادقة على الخارطة الهيكلية المقدمة من سكان القرية منذ سنوات، تحت ذرائع مختلفة.


Warning: mysqli_query(): (HY000/1): Can't create/write to file '/tmp/#sql_635f_0.MAD' (Errcode: 5 "Input/output error") in /home/hadasnow/public_html/wp-includes/class-wpdb.php on line 2459
زر الذهاب إلى الأعلى