اسرائيل

  • كاتب إسرائيلي أفشلنا هجمات جيوش العرب ونقلنا المعارك لأراضيهم

    كاتب إسرائيلي أفشلنا هجمات جيوش العرب ونقلنا المعارك لأراضيهم

    زعم الكاتب الإسرائيلي، مردخاي كيدار، أن السلام مع مصر جاء فقط بعد أن أدرك الرئيس الراحل أنور السادات أن إسرائيل لا تقهر.

    وزعم في تقرير نشر في موقع “ميداه” العبري، أن السادات أدرك أنه على الرغم من جهود العرب للقضاء على إسرائيل في حرب 1948 وحرب 1956، وحرب 1967، وحتى حرب 1973 التي جاءت بغتة، إلا إنها بقيت ونجحت في صد الجيوش العربية ونقل الحرب على أراضيهم.

    وأوضح الكاتب الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن السادات توصل لاستنتاج مفاده أن لا مفر من صنع السلام مع إسرائيل حتى لو كان مؤقتا، ويعتمد على سابقة “صلح الحديبية” وهي اتفاقية الهدنة التي وقعها المسلمون مع الكفار لمدة 10 سنوات وخرقوها بعد عامين.

    ووقعت مصر اتفاقية السلام مع إسرائيل في عام 1979 عقب اتفاقية كامب ديفيد الموقعة في 1978، ومن أبرز بنود المعاهدة اعتراف كل دولة بالأخرى، والإيقاف التام لحالة الحرب الممتدة منذ الحرب العربية الإسرائيلية في 1948، وانسحاب إسرائيل الكامل من سيناء.

  • بروفيسور صهيوني: مصر والسعودية تسببان مشكلات خطيرة لإسرائيل

    بروفيسور صهيوني: مصر والسعودية تسببان مشكلات خطيرة لإسرائيل

    قال البروفيسور الإسرائيلي، يارون فريدمان، المتخصص في دراسة الحركات الإسلامية: إن السعودية أنقذت مصر من الإفلاس بفضل المساعدات التي تصل إلى مليارات الدولارات.

    وتساءل فريدمان، ما هي الجوانب الإيجابية والسلبية للاتفاقيات بين مصر والسعودية بالنسبة إسرائيل، وهل هناك ما يدعو للقلق حول إغلاق مضيق تيران كما كان في عام 1956 و1967، موضحًا أنه في البداية يجب الاستماع جيدًا لخطاب العاهل السعودي الملك، سلمان بن عبد العزيز، داخل البرلمان المصري.

    وأشار إلى أن الحل الذي يجمع بين القضاء على الإرهاب من قبل مصر واستعادة اقتصاد المنطقة بواسطة المملكة العربية السعودية، يمكن أن تنجح ويكون مثالًا يحتذى به في قطاع غزة، ومع ذلك، بالنسبة لإسرائيل، يمكن للاتفاق أن يشكل مشكلات خطيرة.

    وأوضح أن الاحتفالات ونشر الأعلام السعودية والمصرية انسي المصريين للحظة الضائقة الاقتصادية الغارقين فيها، لافتًا إلى أنه وراء مبادرة الجسر الذي من المقرر أن يربط بين مصر والمملكة العربية السعودية هناك مصالح دينية واقتصادية.

    ونوه إلى أنه من أجل ضمان الهدوء في سيناء، سيضطر الجيش المصري إدخال المزيد من القوات وهذا يشكل انتهاكا لاتفاقات السلام مع إسرائيل، ومع الوجود السعودي بالمنطقة سيكون الأمر أكثر تعقيدا.

  • مونيكا حنا: الآثار المصرية تسرق بطريقة منظمة عبر إسرائيل وتركيا

    أكد المشاركون فى الندوة التى نظمها مركز وودرو ويلسون الأمريكى حول تهريب ونهب الآثار المصرية  فى منطقة الشرق الأوسط حضرها عدد من علماء الآثار والأكاديميين والمهتمين بالآثار، أن نهب وتهريب الآثار من منطقة الشرق الأوسط يتطلب حلولا قوية وفرض عقوبات رادعة ضد الدول التى تساعد فى عمليات تهريب الآثار من المنطقة.

    وقالت عالمة الآثار المصرية مونيكا حنا، إن عمليات نهب وتهريب الآثار المصرية، تشير إلى وجود عصابات منظمة تستغل عددا من العاطلين، وكذلك الأطفال فى سرقة الآثار، حيث إن هناك بعض العصابات المتخصصة فى سرقة الآثار الفرعونية وأخرى فى الآثار الإسلامية، وكذلك المخطوطات القبطية وصولا إلى الآثار من عهد أسرة محمد على.

    وأضافت “مونيكا” أن تهريب الآثار المصرية بصفة رئيسية عبر إسرائيل وتركيا، تعتبر الآن مركزا لمعظم الآثار المصرية المهربة لتجد طريقها إلى الدول الأوربية.

    وأوضحت عالمة الآثار المصرية “مونيكا” أنه ينبغى على دول الشرق، التوصل إلى اتفاق حول سبل حماية تراث المنطقة الثقافى والعمل مع الشركاء الدوليين من أجل وقف استنزاف تراث الدول فى الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن مصر تعتزم تقديم ورقة خلال قمة مجموعة العشرين المقبلة حول تجارة الآثار غير المشروعة وسبل مواجهة هذه التجارة دوليا.

    وطالبت “حنا” بضرورة زيادة الوعى لدى الأفراد بعدم مشروعية اقتناء آثار مسروقة، مؤكدة ضرورة تعزيز الجهود الدولية لمنع عمليات شراء الآثار المهربة من منطقة الشرق الأوسط. وأضافت أن هناك بعض القطع الأثرية التى لا تذهب مباشرة إلى الأسواق، حيث يفضل التجار الاحتفاظ بها لبعض الوقت حتى يتم بيعها فيما بعد بوثائق مزورة وبأسعار باهظة.

    من جانبها، قالت تيس ديفيس، المدير التنفيذى لمنظمة ائتلاف الآثار الأمريكية، أن الولايات المتحدة لديها ما يكفى من قوانين قوية لمكافحة عمليات تهريب الآثار، غير أنه من الضرورى توفير الإرادة السياسية، والتمويل اللازم لتطبيق القوانين ورفع درجة الوعى العام بهذه القضية.

    وأضافت “ديفيس” التى شغلت أيضا منصب المدير التنفيذى للجنة المحامين من أجل حماية الثرات الثقافى الأمريكية أن المشكلة تكمن فى أن جرائم نهب وتهريب الآثار تعتبر من الجرائم غير العنيفة والتى ليس لها ضحايا، مؤكدة أن الأجهزة الأمنية الأمريكية تبذل جهودا حثيثة لإحباط العديد من عمليات تهريب الآثار، لكن هناك حاجة لوجود إرادة سياسية لدعم هذه الجهود.

    وأكدت ديفيس أن أعمال نهب الآثار الحالية فى منطقة الشرق الأوسط لفتت الانتباه إلى هذه المشكلة الخطيرة، مشيرة إلى أن تنظيم القاعدة أوتنظيم داعش ليس هما أول التنظيمات الإرهابية أو آخرها التى تستغل سرقة الآثار لتمويل عملياتها، مشيرة إلى أن المشكلة ستستمر حتى بعد القضاء على تنظيم داعش.

    وكشفت ديفيس عن تدفق عددا كبيرا لبعض القطع الأثرية من العراق والتماثيل النادرة من سوريا إلى الولايات المتحدة تقدر بملايين الدولارات. ودعت إلى ضرورة اتخاذ إجراءات سريعة للتصدى لعمليات التهريب الجارية، مؤكدة أنه لم يتم بعد اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ قرار مجلس الأمن الصادر منذ فبراير من العام الماضى لمواجهة محاولات القاعدة وداعش لاستغلال تهريب الآثار لتمويل عملياتهما الارهابية.

     

  • إطلاق موقع للتواصل مع مصر.. و 7 محاولات إسرائيلية لجذب المصريين

    إطلاق موقع للتواصل مع مصر.. و  7 محاولات إسرائيلية لجذب المصريين

    زرعت الحروب العديدة بين مصر وإسرائيل على مدار السنوات الماضية عداء شديد من قِبل المصريين كبارًا وصغارًا تجاه الاحتلال الاسرائيلى، حتى ازداد العداء فى قلوب العرب والمصريين على حد سواء، فالانتهاكات الشديدة التى اُرتكبت بحق الأراضى العربية وعلى رأسها فلسطين، جعلت إسرائيل مثل الشبح الأسود الذى يرغب جميع المصريين فى القضاء عليه. فى السنوات القليلة الماضية حاولت إسرائيل استقطاب عدد من الشباب المصرى وإيهامهم بأن إسرائيل دولة مسالمة وديمقراطية ولا تمتلك ذرة عداء للعرب، ظلت هذه المحاولات قائمة حتى كانت آخر هذه المحاولات أمس، حيث أطلقت السفارة الإسرائيلية أمس موقع إلكترونى للتواصل مع المصريين، وزعمت الصفحة أنها أطلقت الموقع الإلكترونى بمناسبة مرور 37 عاماً على إتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، واضعة على صفحتها إيميلين الأول لمن يريد أن يستفسر عن شئ خاص بالسفارة وتأشيرتها، أما الثانى فهو للأسئلة العامة بهدف التقارب بين مصر وإسرائيل. ولم يكن إطلاق الموقع الالكترونى هو الوسيلة الأولى للتقارب من المصريين، حيث سبقها عدة طرق قبل ذلك.

     “إسرائيل فى مصر” صفحة أنشأتها إسرائيل على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”؛ لجذب انتباه الشباب المصرى للمنشورات التى يقومون بنشرها، فهم يتحدثون عن إسرائيل وعاداتها وتقاليدها باللغة العربية، بل ويقومون بنشر أفكار قريبة من المجتمع المصرى، لكى يندمج الشباب المصرى ممن هو فى سن المراهقة معهم. “أفيخاى أدرعى” يُعد أفيخاى أدرعى المتحدث باسم الجيش الاسرائيلى من أشهر الشخصيات الإسرائيلية التى اشتهرت فى الفترة الأخيرة داخل المجتمع المصرى، فأسلوب أفيخاى يختلف كثيرًا عن صفحة “إسرائيل فى مصر” فهو يتحدث باللغة العامية المصرية؛ كى يكون قريباً من الشباب المصرى، وتطور الأمر كثيراً بعد أن أصبح أفيخاى يتحدث عن الإسلام بكلمات مثل “جمعة مباركة” وغيرها من الكلمات التى تستفز شعور الشعب المصرى وشبابه حتى أصبح يتبادل معهم التعليقات والألفاظ النابية.

     “الرحلات الوهمية” طريقة جديدة استخدمتها إسرائيل لجذب انتباه الشباب المصرى، فعلى صفحة سفارة إسرائيل الرسمية سألت السفارة فى منشور لها الشباب المصرى قائلة “دعنا نتخيل أنها حقيقة فهل ستشارك فى رحلة إلى إسرائيل أم لا”، وظهرت المفاجأة حين أبدى بعض المصريين استعدادهم للسفر إلى إسرائيل، بينما قام البعض الآخر بعمل تعليقات بشتائم لإسرائيل.

    “فرص العمل” وعقب الظروف الاقتصادية السيئة التى لحقت بالبلاد مؤخرًا عقب ثورتى 25 يناير و30 يونيو، بادرت إسرائيل على بعض صفحاتها بالحديث عن فرص عمل داخل إسرائيل للشباب المصرى العاطل بمبالغ كثيرة جدًا. “الهجرة” حلمًا ظل يشغل بال عدد من الشباب المصرى، حتى إن بعض المواطنون الذين قرروا أخذ الجنسية الإسرائيلية لأسباب لم يعلنوا عنها، كانت أبرزهم سيدة مصرية تدعى شيرين سمير حسن، والذى قامت حكومة محلب بإسقاط الجنسية عنها. “استخدام رمز الفن” استغلت الصفحات الإسرائيلية حب الشعب المصرى للفن وقامت بنشر منشورات تحتوى على أغنيات لرموز فنية لدى مصر والوطن العربى، حتى أن صفحة “إسرائيل فى مصر” قامت بنشر أغنية “ست الحبايب” فى عيد الأم الذى كان منذ أيام ماضية على الصفحة. 

  • بريد كلينتون يفضح علاقة الإخوان بإسرائيل وتآمر الجماعة على الجيش

    بريد كلينتون يفضح علاقة الإخوان بإسرائيل وتآمر الجماعة على الجيش

    كشفت إحدى الوثائق التي نشرها موقع “ويكيليكس” للتسريبات من بريد المرشحة الرئاسية الأمريكية ووزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، عن اعتماد جماعة الإخوان على إقامة علاقات قوية مع الغرب للهيمنة على مصر وللضغط بعلاقتهم هذه على المؤسسة العسكرية.

    وأوضحت إحدى الوثائق أن حديثا سريا دار بين المرشد العام للجماعة محمد بديع وقياديين، في بداية فبراير 2012.

    وجاء نص الوثيقة: “الجماعة سعيدة للاهتمام الدولي الممنوح لمصر خلال المنتدى الاقتصادي العالمي دافوس، والجماعة بات لديها قناعة بأنها باتت مقبولة من المجتمع الدولي كقوة مهيمنة في مصر وأنهم على استعداد لتغيير سياساتهم الخارجية والاقتصادية وفقا لذلك”.

    وكشفت الوثيقة أن “الحديث كان دائرا بين المرشد العام للجماعة ورئيس البرلمان وقتها محمد سعد الكتاتني، والمعزول محمد مرسي”.

    ووفقا لـ”بديع”، فإنه على الجماعة وحزب “الحرية والعدالة” أن يوازنا بين تلك المصالح الغربية واتجاهات مؤيدي الجماعة والحزب وحلفائها الذين يعتقدون أن الحكومة المصرية الجديدة ستكون “نظام إسلامي محافظ تقليدي”.

    وخلصوا من خلال هذا الاجتماع إلى أن دول الغرب وبنوكها ستزدهر علاقتها بمصر في ظل حكومة مدنية.

    واعتبر “بديع”، أن زيارة وفود تجارية أمريكية إلى مصر فرصة لطمأنة الأمريكيين حول علاقاتهم مع مصر.

    وقال قيادي بالجماعة إن “وجود علاقات قوية مع الغرب، وخاصة فيما يتعلق بالوضوح في العلاقة مع إسرائيل من شأنه ليس فقط دعم مصر اقتصاديا، وإنما أيضا لمنع المجلس العسكري من أي محاولة للتدخل فيما يتعلق بتشكيل أي حكومة مقبلة”.

  • نتانياهو يكشف عن راتبه: 12.500 دولار شهريا وبعد الخصم 4500 دولار

    نتانياهو يكشف عن راتبه: 12.500 دولار شهريا وبعد الخصم 4500 دولار

    كشف رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتانياهو، اليوم الثلاثاء، بيان براتبه الشهرى على صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعى “الفيس بوك” وموقع “تويتر” قبل الخصومات وبعدها.

     وأوضح بيان الراتب الشهرى لنتانياهو عن شهر فبراير الماضى أنه يتقاضى، قبل الخصومات، حوالى 49 ألف شيكل شهريا قبل الخصومات، وأنه يتم خصم 21.572 شيكل ضريبة الدخل، و 2652 شيكل رسوم التأمين الوطنى، و2054 دولارا رسوم التأمين الصحى، وأنه ما يتبقى له بعد الخصومات حوالى 17.645 شيكل.

  • حاخام: لم تعد إسرائيل خائفة من جيرانها بعدما انهكتهم الصراعات الداخلية

    قال الحاخام الإسرائيلى أفى بن شمعون إن إسرائيل الدولة الوحيدة فى الشرق الأوسط التى تنعم بالأمن مقارنة بجيرانها، فمصر لازالت تعانى من الإرهاب وتحاكم رئيسين هما الرئيس حسنى مبارك، ومحمد مرسى .

    وأضاف الحاخام “بن شمعون” فى محاضرة ألقاها عن علامات ظهور المسيح المخلص الذى سيقود الإسرائيليين للسيطرة على العالم، أن كل الأجواء مهيأة لذلك، فالجيوش العربية إما منهكة أو منقسمة أو تعانى مشاكل داخلية، والدول المحيطة إما تواجه صراعات خارجية أو داخلية ولا يشعرون بالأمن الآن، وبالنسبة لتنظيمى داعش وحزب الله فإنهما يتقتلان بشدة .

    وأكد “الحاخام” أنه مضى الوقت الذى يسير فيه الإسرائيليين خائفين من جيرانهم، بعدما استعرت الصراعات فى الشعوب المعادية لإسرائيل، فمن باكستان وحتى السعودية لا تجد دولة يعيش شعبها فى أمان مثلما يعيش الاسرائيليين الآن، حسب قوله.

    وأشار إلى أن فترة حرب الخليج كانت من أصعب الأوقات التى كان يعيشها الإسرائيليين، حيث كان الشعب يخشى أن يتم تدميرهم، من خلال إطلاق القذائف على دولة إسرائيل، لكن سرعان ما زال هذا الخوف بعد الحرب.

    وزعم الحاخام أن دولة إسرائيل اصبحت خلال الخمس سنوات الماضية هى الأقوى والأكثر أمنا، وأصبح جيرانها من العرب يحسدونها على ذلك، لأنهم اصبحوا يواجهون صراعات لا مثيل لها.

  • عناوين الصحف الإسرائيلية عن يوم 2016/2/2

    القناة السابعة : عملية اعتقالات موسعة الليلة الماضية في الضفة الغربية تسفر عن اعتقال 10 مطلوبين .

    ماكو : القبض على فلسطيني بعد أن تم العثور على أسلحة ومخدرات في منزله.

    الشبكة ب : السلطات الأردنية تحبط مؤامرة لداعش للمساس بقوات الأمن في المملكة .

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تستهدف الصيادين قبالة سواحل قطاع غزة

    فتحت قوات الاحتلال الإسرائيلى الليلة نيران أسلحتها الرشاشة على الصيادين الفلسطينيين قبالة سواحل قطاع غزة.

    وأفادت مصادر محلية أن الزوارق الاسرائيلية أطلقت نيران رشاشاتها بشكل مكثف ومتقطع تجاه مراكب الصيادين قبالة سواحل مخيم النصيرات ومدينة الزهراء وسط قطاع غزة وبيت لاهيا شمال القطاع، دون وقوع إصابات.

    وأضافت أن الزوارق استهدفت بأعيرتها النارية موقع ” شهداء النصيرات” التابع لكتائب القسام الجناح العسكرى لحماس على ساحل مخيم النصيرات.

    وتزامن مع هذا الاستهداف تحليق طائرات مروحية إسرائيلية على مستويات منخفضة فى عرض البحر وكذلك تحليق مكثف لطائرات الاستطلاع والطائرات الحربية فى أجواء وسط القطاع.

    وتستهدف قوات الاحتلال الإسرائيلى بشكل متكرر الصيادين قبالة سواحل قطاع غزة الممتدة على البحر المتوسط بدعوى تجاوز منطقة الصيد المسموح بها وهى 6 أميال بحرية.

  • الكنيست يوافق على تولى نتنياهو 5 حقائب وزارية بالإضافة لمنصب رئيس الحكومة

    ذكرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية أن الكنيست الإسرائيلى وافق على تعيين رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى عدة مناصب وزارية وتشمل الاقتصاد والصناعة والخارجية والاتصالات والتعاون الإقليمى.

    وأوضحت الصحيفة أن 50 نائبا بالكنيست وافقوا على هذه الحقائب الوزارية التى سيشغلها نتنياهو مقابل 46 عارضوا ذلك، ومن جانبها قال عضو الكنيست داف حنين، إنه لمن الوقاحة أن يكون لدى الحكومة من يطلب استمرار فترة ولايتها فى الوقت الذى يطلب فيه وزير للمساءلة فى البرلمان ولكنه يرفض ذلك.

    ومن جانبها قالت النائبة “ميراف ميخائلى” من المعسكر الصهيونى: إن رغبة نتنياهو فى شغل عدة مناصب وزارية بالإضافة إلى منصب رئيس الوزراء ينبع من مصلحته الشخصية فقط وليس من أجل خدمة إسرائيل.

  • الخارجية الفلسطينية: إسرائيل لا تريد الحل ومبادرة فرنسا صدمت نتنياهو

    بحث الرئيس الفلسطينى محمود عباس “أبومازن” اليوم الاثنين فى عمان مع نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية وشئون المغتربين الأردنى ناصر جودة ، آخر تطورات الأوضاع فى الأراضى الفلسطينية المحتلة فى ظل استمرار التصعيد الإسرائيلى وتنسيق المواقف بين البلدين فى مساعى عقد مؤتمر دولى للسلام لتطبيق مبادرة السلام العربية.

    كما بحث الجانبان – وفقا لبيان صادر عن الخارجية الأردنية – التصعيد الإسرائيلى والاعتداءات الإسرائيلية المستمرة والجهود المبذولة لتهيئة البيئة المناسبة لإعادة الطرفين الفلسطينى والإسرائيلى إلى طاولة المفاوضات. من جهته..أكد الرئيس الفلسطينى تقديره لموقف الملك عبدالله الثانى فى دعم ومساندة الأشقاء الفلسطينيين لنيل حقوقهم المشروعة فى ظل ما يحظى به من احترام وتقدير على مختلف المستويات الإقليمية والدولية ، مثمنا الجهود التى بذلها الأردن أخيرا لوقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية.

    بدوره..شدد جودة على أهمية الوقف الفورى لهذه الاعتداءات التى من شأنها عرقلة جميع الجهود المبذولة لتحقيق السلام برمتها ، قائلا “إنه لا بديل عن الحل التفاوضى الذى يعالج كل قضايا الحل النهائى ويفضى إلى تجسيد حل الدولتين الذى تقوم بموجبه الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية استنادا إلى المرجعيات الدولية ومبادرة السلام العربية بعناصرها كافة”.

  • إسرائيل تبنى سياج عازل على حدودها مع الأردن

    أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، بدء تشييد جدار أمنى على حدودها مع الأردن يبلغ طوله 30 كيلومترا بتكلفة 75 مليون دولار. وأفاد بيان للوزارة بأن “فريقاً من دائرة البناء والهندسة فى وزارة الدفاع بدأ هذا الأسبوع بوضع الأجزاء الأولى من الجدار الأمنى على الحدود الإسرائيلية-الأردنية”، وفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية.

    وأضاف البيان أن الهدف من الجدار هو “حماية المواطنين الإسرائيليين من أى تهديد قادم من الأردن”، مشيراً إلى أنه سيكون مثل الجدارين القائمين على الحدود مع مصر والجولان، وسوف يشمل أبراج مراقبة ووسائل تقنية متطورة.

  • التلفزيون الإسرائيلى : نتانياهو سيزور القاهرة قريبا

    زعمت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى صباح اليوم الاثنين، خلال تقرير قيام رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، بزيارة تاريخية إلى القاهرة قريبا، مدعية أن هناك ارتفاع فى درجات الحرارة فيما يتعلق بالعلاقات الحيوية بين إسرائيل ومصر.

    واستطردت القناة الإسرائيلية، مزاعمها قائلة أن هناك تقارب كبير بين البلدين يأتى على رأسه إمكانية التعاون المشترك فى مجال الغاز الطبيعى بين إسرائيل ومصر، وكذلك استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

    فيما نفت مصادر مصرية مسئولة صحة تلك الأنباء، مؤكدة أنها عارية تماما من الصحة ولا تمت للواقع بأى شئ.

    ووفقا لتقرير التلفزيون الإسرائيلى، فأنه هذا الموضوع يأتى بعد أيام من زيارة مسئولون فى وزارة الخارجية الإسرائيلية للقاهرة ولقاء عدد من المسئولين المصريين بوزارة الخارجية لغرض التوصل إلى اتفاق يسمح بالتخلى عن التعويض المالى لشركة الكهرباء الإسرائيلية الذى حكمت به محكمة دولية بفرنسا مؤخرا، وفى المقابل زيادة حجم استيراد وتصدير الغاز الإسرائيلى إلى أوروبا عبر الموانئ المصرية.

    وفى السياق نفسه، أشارت القناة الإسرائيلية إلى تقرير نشرته صحيفة “الأخبار” اللبنانية، التى تصدر من بيروت، بأن التقارب بين الجانبين مرهون بعدة تحركات إسرائيلية على الأرض وخاصة فى الملف الفلسطينى، مشيرة أيضا إلى أن هناك ترتيب لاستقبال رئيس الوزراء الإسرائيلى بالقاهرة فى زيارة ستكون الأولى منذ إطاحة نظام الرئيس الأسبق مبارك فى ثورة 25 يناير 2011.

    وأوضحت الصحيفة أن هذا التقارب السياسى مرتبط بتزايد التواصل الأمنى والتنسيق المكثف بين الجانبين فى الفترة الماضية جاء فى ظل رغبة مصرية بإعادة علاقات التعاون مع تل أبيب بشكل مباشر وعدم وجود مشكلة لدى الرئيس عبد الفتاح السيسى فى استقبال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو خلال الفترة المقبلة، بينما يشترط أن يكون اللقاء مرتبطاً بإعلان مسار جديد للمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، أو على الأقل تقديم ما يرضى الرأى العام بشأن القضية الفلسطينية ووقف الممارسات الاستفزازية فى الضفة الغربية.

    وأضافت أن استقبال مسئولين إسرائيليين فى القاهرة بشكل رسمى سيجعل القاهرة قادرة على زيادة تفعيل دورها على مستوى الحوار، فضلاً عن أهمية احتواء أى تصرفات إسرائيلية محتملة تدعم الموقف الإثيوبى فى ما يتعلق ببناء سد النهضة وتخزين المياه فى البحيرات من أجل توليد الطاقة الكهربائية، مشيرة إلى أن استئناف العلاقات كما كانت قبل 25 يناير سيكون له فوائد كثيرة على الجانب المصرى، وخاصة بعد ما وجده السفير المصرى فى تل أبيب حازم خيرت من ترحيب واحتفاء لدى القيادة الإسرائيلية.

  • إسرائيل تعلن رسميا عدم تخليها أبدا عن هضبة الجولان أو العودة لحدود 67

    أعلن المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، دورى جولد، خلال مؤتمر لسفراء إسرائيل فى الخارج بمقر الوزارة مساء أمس الأحد، أن إسرائيل لن تتخلى أبدا عن هضبة “الجولان” السورية المحتلة، فى أى اتفاق مع سوريا.

    ونقلت صحيفة “يسرائيل ها يوم” الإسرائيلية، عن جولد قوله: “إن إسرائيل ليست معنية بالتدخل فى ما يحدث فى سوريا، وأنه رغم أن العالم يؤيد رسميا إعادة سوريا إلى وضعها الموحد، إلا أن هناك تكتلات ترسم صورة جديدة لسوريا عبارة عن دويلات”.

    وأعلن المسئول الإسرائيلى أيضا خلال المؤتمر أن إسرائيل لن تنسحب إلى حدود عام 1967 مطلقا، قائلا: “هذا لن يحدث، أبو مازن يفضل استراتيجية الجانب الواحد على المفاوضات مع إسرائيل، لقد حاول جون كيرى تحقيق تقدم، بل تم فى 2014 عرض اتفاق اطار، الا أن ابو مازن رفضه”، على حد زعمه.

    وأضاف جولد أن الوضع فى الشرق الأوسط لم يعد يتأثر منذ زمن بميزان التهديد فقط، وانما بميزان المصالح المشتركة لعدد من الدول العربية المعتدلة، قائلا: “يمكن التوصل إلى تفاهمات مع تلك الدول، ويجب أن نقرر من يتواجد داخل الخيمة ومن لا”، معتبرا أن إيران أخطر من تنظيم “داعش” الإرهابى بكثير.

  • الجيش الإسرائيلى يرفع الطوق الأمنى عن مدينتى رام الله والبيرة

    قام الجيش الإسرائيلى برفع الطوق الأمنى الذى فرضه على مدينتى رام الله والبيرة وذلك وفق ما أفادت قناة “سكاى نيوز عربية” فى خبر عاجل اليوم.

  • السودان تنفى ما أثير حول تطبيع العلاقات مع إسرائيل

    نفت دولة السودان بشدة ما نقلته وسائل الإعلام الإسرائيلية مؤخرا عن محاولة الخرطوم تطبيع العلاقات مع إسرائيل، مؤكدة أن هذا الموضوع عار تماما عن الصحة.

    وأكد نائب الرئيس السودانى حسبو عبد الرحمن، رفض بلاده القاطع لتطبيع العلاقات مع إسرائيل مشيرا إلى أن بلاده ترفض هذا الأمر بشدة.

    ونقلت الإذاعة العامة الإسرائيلية، اليوم الاثنين، تصريحات نائب الرئيس السودانى، الذى أدلى بها للصحافة المحلية بالخرطوم بالتزام بلاده بالموقف العربى الموحّد الداعى إلى حل القضية الفلسطينية قبل الحديث عن أى تطبيع للعلاقات مع تل أبيب.

  • قوات الاحتلال الإسرائيلى تستهدف الصيادين والمزارعين فى غزة

    فتحت قوات الاحتلال الإسرائيلى الاثنين، نيران أسلحتها الرشاشة تجاه المزارعين والصيادين الفلسطينيين فى قطاع غزة دون الإبلاغ عن وقوع إصابات.

    وأفادت مصادر محلية أن زوارق الاحتلال أطلقت النار بشكل مكثف وعلى فترات متقطعة تجاه مراكب الصيادين قبالة سواحل مدينة غزة وشمالها، وأجبرتها على التوجه للصيد قرب ساحل البحر.

    وأشارت إلى أن قوات الاحتلال المتمركزة داخل الشريط الحدودى الفاصل شرق رفح جنوب القطاع فتحت نيرانها تجاه الأراضى الزراعية دون وقوع إصابات.

    وتستهدف قوات الاحتلال بشكل متكرر الصيادين قبالة سواحل قطاع غزة الممتدة على البحر المتوسط بدعوى تجاوز منطقة الصيد المسموح بها وهى 6 أميال، كما تستهدف الأراضى الزراعية والمنازل القريبة من الحدود الشمالية والشرقية للقطاع.

  • عناوين الصحف الإسرائيلية عن يوم 2016/2/1

    يديعوت أحرونوت : احد الفلسطينيين ينجح في اجتياز الجدار الحدودي , وحاول طعن جنود , وتم تصفيته .
    معاريف : وزير الدفاع “يعلون ” : حتي الآن لم يتم العثور علي أي نفق تحت منازل السكان في الجنوب .
    هآرتس : الأمين العام للأمم المتحدة موجهاً حديثه لإسرائيل : لا تهاجموا المبعوث الأممي ولم أبرر العنف .

  • بان كى مون ينتقد السياسة الإستيطانية لإسرائيل ويصفها بالإهانة للفلسطينين

    وصف أمين عام الأمم المتحدة بان كى مون الإنتقادات الإسرائيلية لهجومه على سياستها الإستيطانية بأنها غير مقبولة فى مقال رأى نشر الأحد فى صحيفة نيويورك تايمز، مضاعفا انتقاداته التى أطلقها فى وقت سابق من الأسبوع والتى قال رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو انها تشجع الإرهاب.

    ففى مقال تحت عنوان “لا تقتلى الرسول يا إسرائيل” كرر بان العديد من تعليقاته لمجلس الأمن الثلاثاء، واصفا النشاط الإستيطانى الإسرائيلى بأنه “اهانة للشعب الفلسطيني” مضيفا بأن من “طبيعة البشر مقاومة الإحتلال”.

    كما دعا الى تجميد النشاط الإستيطاني، حيث معظم المجتمع الدولى يعتبر المستوطنات الإسرائيلية فى الضفة الغربية غير قانونية وغير شرعية. وكتب بان قائلا “ان انتقاد الأمم المتحدة – أو الهجوم على – يأتى ضمن نطاق عملي.

    لكن عندما يكون هنالك قلق صادق حيال سياسات قصيرة النظر او خاطئة صادر من عدد كبير من الجهات، من بين ذلك جهات تعتبر من أقرب أصدقاء إسرائيل، لا يمكن أن يكون مقبولا استمرار الهجمات العنيفة عند صدور كل انتقاد صادق النوايا.

    ” وكتب بان بأنه سيقف دوما الى جانب حق إسرائيل فى الوجود، إلا انه أضاف “حان الوقت بالنسبة للإسرائيليين والفلسطينيين والمجتمع الدولى أن يقرأوا الكتابة على الجدران: الوضع الحالى لا يمكن الحفاظ عليه. ان إبقاء شعب آخر تحت احتلال الى أجل غير مسمى يقوض أمن ومستقبل كلا من الإسرائيليين والفلسطينيين.”

    وجاءت انتقادات بان عقب المصادقة على بناء 150 وحدة سكنية فى مستوطنات الضفة الغربية. وأشار بان فى مقالته الى إعلان إسرائيل الشهر الماضى ضم 370 دونما من الأراضى فى الضفة الغربية واعتبارها “أرض دولة” والذى قال ان ذلك “سيؤدى حصرا الى إستخدام استيطاني.”

  • الاحتلال الإسرائيلى يفرض حصاراً محكماً على رام الله والبيرة ابتداء من اليوم

    أعلن الارتباط العسكرى لمحافظة رام الله والبيرة وضواحى القدس، أن الاحتلال سيمنع المواطنين كافة ممن لا يحملون هوية محافظة رام الله والبيرة من الدخول إلى المحافظة ابتداء من اليوم الاثنين وحتى إشعار.

    وأوضح فى بيان أمس الأحد أن كلا من يحمل بطاقة هوية ويكون مكتوب فيها أن عنوانه رام الله سيمنع من الخروج أو الدخول إلى رام الله وسيتم منعه من الحركة على الحواجز المنتشرة فى كل مكان فى المحافظة، فيما سيتم منع دخول أبناء المحافظات الأخرى ويمكنهم الخروج منها فقط.

    تأتى الإجراءات فى أعقاب إغلاق محافظة رام الله بشكل كامل وحصارها بشكل شبه كامل بدءا من عصر اليوم فى أعقاب تنفيذ عملية إطلاق نار على حاجز بيت إيل أدت لإصابة 3 جنود واستشهاد المنفذ.

  • “إسرائيل” تقيم حزاما أمنيا بالجولان

    كشفت مصادر إسرائيلية النقاب عن أن “إسرائيل” تعمل حاليا على تأسيس حزام أمني لها غير معلن في هضبة الجولان السورية.

    وقال الناطق الأسبق بلسان الجيش الإسرائيلي، الجنرال آفي بنياهو، إن التحرك الإسرائيلي لتدشين الحزام الأمني يقوم على ركائز أساسية، وهي: “تعزيز التعاون مع القرى الدرزية في الجانب السوري من الجولان، من خلال تقديم المساعدات لها، إلى جانب التعاون مع أطراف إقليمية لتقليص فرص تحول المنطقة إلى ساحة للانطلاق لتنفيذ عمليات ضد العمق الإسرائيلي”.

    وفي مقال نشره السبت موقع صحيفة “معاريف”، السبت 30-1-2016 ، نوّه بنياهو إلى أن عمليات الإحباط والرصد الاستخباري تشكل المركب الثالث من مركبات تدشين منطقة الحزام الأمني في الجولان.

    وأكد بنياهو أن “إسرائيل” تقوم بخطوات كبيرة وتوظف إمكانيات في محاولاتها تأمين الحدود مع سوريا، مستدركا بالقول إن كل الخيارات تبقى أفضل من التدخل العسكري المباشر في ما يحدث في سوريا.

    وأشار بنياهو إلى أنه على الرغم من أن الأوضاع الحالية هادئة، فإنه من الممكن أن تخرج عن إطار السيرة، ودون سابق إنذار.

    وشدد بنياهو على أن تورط حزب الله في الصراع داخل سوريا مثل فرصة كبيرة أمام “إسرائيل”، حيث إنه من جانب ضمن عدم تفرغ الحزب للرد على “إسرائيل” حتى عندما تقوم بضربه، وفي الوقت ذاته فإن مشاركته في الحرب تضعف الأطراف الجهادية السنية التي ينتظر أن تكون ذات حضور مستقبلا.

    وفي سياق متصل، دعا “مركز أبحاث الأمن القومي” الإسرائيلي دوائر صنع القرار في “تل أبيب” إلى بناء شراكات استراتيجية مع أطراف دولية وإقليمية، من أجل تحسين قدرتها على مواجهة “المفاجآت” التي يمكن أن تتفجر في سوريا.

    وفي تقدير موقف نشره على موقعه الجمعة، دعا المركز إلى الانغماس في التحركات الإقليمية والدولية التي تستهدف التأثير على مستقبل سوريا، وأن تستغل قواعد المصالح المشتركة التي سنحت الفرص ببلورتها في الوقت الحالي.

    ويرى المركز أن الدول التي يمكن أن تساعد “إسرائيل” في تأمين الجبهة السورية هي: الأردن، وروسيا، والولايات المتحدة. واستدرك المركز بأن تل أبيب قامت بإجراء الكثير من الاتصالات، للتوافق مع هذه الدول على تأمين الجبهة السورية، ولضمان عدم تحولها إلى مصدر للتهديدات.

  • النسر الذي ظنه لبنانيون جاسوسا يعود سالما إلى إسرائيل

    توسط جنود من الأمم المتحدة لإعادة نسر إلى إسرائيل بعدما أمسكه لبنانيون اشتبهوا أول الأمر بأن يكون مزودا بأجهزة تجسس، بحسب ما أعلنت السلطات الإسرائيلية الجمعة 29 يناير/كانون الثاني.

    وقالت السلطات الإسرائيلية المكلفة بالطبيعة والمحميات إنها تمكنت من “استعادة النسر الذي أمسكه قبل أيام مواطنون في مدينة بنت جبيل اللبنانية” في عملية جرت بعيدا عن الأضواء وبإشراف قوات الأمم المتحدة.

    فيما قالت وسائل إعلام لبنانية في وقت سابق إن المواطنين اللبنانيين أطلقوا النسر بعد التثبت من أنه ليس مزودا بأي جهاز تجسس.

    وتوسطت قوة الأمم المتحدة المنتشرة في جنوب لبنان بين اللبنانيين والقيمين على محمية “جمالا” الإسرائيلية حيث كان يعيش النسر قبل أن يجتاز الحدود إلى لبنان.

    ونشرت صورا على مواقع التواصل الاجتماعي يظهر فيها جنود من قوات الأمم المتحدة يعتمرون القبعات الزرقاء وهم ينقلون النسر.

    وكانت السلطات البيئية الإسرائيلية أبدت قلقها للمرة الأولى الثلاثاء بعدما نشرت صورا تظهر مواطنين لبنانيين من بنت جبيل وقد “قيدوا النسر بحبل” وهم يشتبهون في أن يكون مزودا بأجهزة تجسس.

    وقد دخل النسر إلى عمق أربعة كيلومترات داخل الأراضي اللبنانية.

    في هذا السياق يشار إلى أن عناصر من حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في غزة أكدوا في الصيف الماضي، أنهم أمسكوا دلفينا مزودا بكاميرات مراقبة، وفي عام 2011، نقلت وسائل إعلام سعودية أن قوات الأمن أمسكت نسرا مزودا بجهاز تحديد المواقع الجغرافية “جي بي اس” وطوق لجامعة تل أبيب، واشتبهت في أن يكون في مهمة تجسس لصالح إسرائيل.

  • فرنسا ستعترف بدولة فلسطينية إذا فشلت جهود إنهاء الجمود مع إسرائيل

    قال وزير الخارجية الفرنسى لوران فابيوس اليوم الجمعة إن بلاده ستعترف بدولة فلسطينية إذا أخفقت جهود تزمع القيام بها خلال الأسابيع المقبلة لمحاولة إنهاء حالة الجمود بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وأضاف فابيوس “فرنسا ستبدأ خلال الأسابيع المقبلة فى الإعداد لمؤتمر دولى لجمع الأطراف والشركاء الأساسيين -الأمريكيين والأوروبيين والعرب- يهدف أساسا للحفاظ على حل الدولتين ووضعه موضع التنفيذ.” وقال فابيوس إن فرنسا وهى عضو دائم بمجلس الأمن عليها مسؤولية لدفع الجهود من أجل تطبيق حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين.

  • جيش الاحتلال الاسرائيلى: رصد إطلاق عدة صواريخ من غزة باتجاه البحر

    أفاد مصدر فى الجيش الاسرائيلى انه تم صباح اليوم الجمعة رصد اطلاق عدة صواريخ من قطاع غزة باتجاه البحر، وقال المصدر ، الذى لم يتم تسميته ” أن عملية الاطلاق قد تكون تجربة لهذه الصواريخ، بحسب الاذاعة الاسرائيلية. ويقول الجيش الاسرائيلى ان حركة حماس تقوم من حين لاخر باختبارات صاروخية لاعادة بناء قدرتها الصاروخية التى دمر جزءا كبيرا منها خلال عملية الجرف الصامد التى قام بها على غزة فى الفترة من السابع من يوليو 2014 وحتى السادس والعشرين اغسطس من نفس العام وخلفت 21147 قتيلا و10870 مصابا .

  • هــآرتس: إسرائيل تعيش فى العصور الوسطى بعد قطع الكهرباء بمدينة كاملة 3 أيام

    ذكرت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية أنه لليوم الثالث على التوالى يعيش سكان مدينة “يفنا” بوسط إسرائيل والواقعة جنوب مدينة تل أبيب فى ظلام دامس بعد انقطاع الكهرباء عن المدينة . وأضافت الصحيفة اليوم، الخميس، أن سوء الأحوال الجوية أدى إلى انقطاع الكهرباء عن المدينة، فأصبح السكان يعيشون بلا كهرباء ولا ماء حيث أن المدينة تعتمد على تحلية المياه، وكذلك غياب الدفء رغم وصول درجات الحرارة إلى 3 درجات مئوية .

    و أوضحت الصحيفة أنه على الرغم من تقديم المواطنين شكاوى عديدة إلى شركة الكهرباء المسئولة عن صيانة الشبكة إلا أنها أعطت وعودا ولم تف . وقال أحد المواطنين إنه لم يكن يتوقع كم هذا الإهمال فى إسرائيل، فهذه الدولة التى طالما تفتخر بكونها دولة ديمقراطية تحترم مواطنيها إلا أن الواقع غير ذلك، مؤكدا أن المواطنين فى المدينة يعيشون فى العصور الوسطى بعد انقطاع الكهرباء .

    و قال آخر إنه حتى لا يستطيع أن يقوم بشحن جهاز الموبايل أو التابلت بعد انقطاع الكهرباء ، وأصبح منفصل عن العالم، حتى أقاربه لا يستطيع ان يتواصل معهم .

  • يديعوت: 15 سنة سجنا لضابط بجيش الاحتلال باع أسلحة لإرهابيين

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية أن المحكمة العسكرية الإسرائيلية قضت بالسجن 15 عاما على ضابط كبير بجيش الاحتلال الإسرائيلى برتبة رائد بتهمة سرقة أسلحة وبيعها لإرهابيين بجنوب إسرائيل. وأضافت الصحيفة أن الضابط استغل عمله بكتيبة استطلاع باللواء “جفعاتى” ليتواصل مع خلية إرهابية، وقام ببيع صواريخ من نوع “لو” لهم. وأوضحت الصحيفة أن القيادات باللواء شكت فى سلوكه وتمت متابعته، وتم التأكد من قيامه بسرقة أسلحة وصواريخ وبيعها للإرهابيين، حتى ألقى القبض عليه متلبساً، وهو يحمل صواريخ توضع على الكتف فى حقيبة كبيرة بسيارته الخاصة. وطبقا للتحقيقات فإن الضابط وضع تسعيرة لبيع الأسلحة شملت 350 شيكيل للقنبلة اليدوية، و1800 شيكيل للصاروخ من نوع “لو” الذى يوضع على الكتف.

  • قوات الاحتلال تعتقل 15 فلسطينيا من الضفة الغربية بينهم نائب تشريعى

    اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلى فجر وصباح اليوم الخميس 15 فلسطينيا فى إنحاء متفرقة من الضفة الغربية المحتلة من بينهم نائب فى المجلس التشريعى عن حركة حماس النائب محمد أبو طير شرقى مدنية القدس المحتلة. كما شنت قوات الاحتلال حملة مداهمات واقتحامات لمنازل المواطنين فى مدينة طولكرم وغيرها من المدن الفلسطينية.

    يأتى ذلك فيما أفادت محامية هيئة شئون الأسرى والمحررين حنان الخطيب بأن 58 أسيرة يقبعن فى سجون الاحتلال الإسرائيلى أصغرهن الأسيرة كريمان سويدان (14 عاما) من عزون. يشار الى ان قوات الاحتلال تشن حملة مداهمات يوميه فى صفوف المواطنين من أنحاء متفرقة من الضفة المحتلة وبوتيرة مرتفعة منذ بداية انتفاضة القدس أكتوبر الماضي.

  • عناوين الصحف الإسرائيلية ليوم 28-1-2016

    • يديعوت أحرونوت : غرق قارب يحمل مهاجرين في طريقهم إلي اليونان , ومقتل ما لا يقل عن (11) شخص .

    – معاريف : الحكومة صدقت علي تعيين الوزير ” يوفال شتاينتس ” بالمجلس الوزاري السياسي الأمني المصغر .

    – هاآرتس : أوباما أثبت أنه ليس ضد اليهود , ولكنه أيضاً لم يعتذر لنتنياهو .

    3 2 1

  • الجيش الإسرائيلى يعتقل نائبا تشريعيا من بلدة كفرعقب شمال القدس

    أفادت فضائية سكاى نيوز فى نبأ عاجل لها منذ قليل، أن الجيش الإسرائيلى اعتقل نائبا فى المجلس التشريعى يدعى محمد أبو طير من بلدة كفرعقب شمال القدس.

  • إسرائيل تضع مخطط لإنشاء ساحة لصلاة اليهوديات يغير معالم حائط البراق

    كشف موقع “واللا” الإسرائيلى النقاب عن مخطط إسرائيلى هو الأكبر لتغيير ملامح حائط المبكى” البراق” من خلال هدم أجزاء منه لإنشاء ساحة لصلاة السيدات اليهوديات داخل ساحة الحائط. وقال الموقع الإسرائيلى إنه بعد مرور 20 عاما من الجدل حول صلاة السيدات اليهوديات بساحة حائط المبكى، قررت الحكومة الإسرائيلية وضع مخطط لتخصيص ساحة كبيرة جدا تمتد من عند باب المغارية وحتى مايسمى بقوس ربينسون.

    وأضاف الموقع الإسرائيلى أن الساحة ستضم الآلاف من المصلين اليهود سواء نساء أو رجال، وستكون عملية بناء الساحة تحت إشراف مدير مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو .

    وأكد الموقع أن المخطط الجديد سيتم التصويت عليه فى جلسة رئاسة الوزراء الأحد القادم، وسيتم تنفيذه عقب الموافقة عليه مباشرة .

    يذكر أن اليهودية لا تعترف بصلاة اليهوديات فى حائط المبكى، وكانت السيدات يخلفن ذلك ويقمن بالصلاة بأمكان قريبة عند حائط المبكى، ولأول مرة يتم تخصيص مساحة بهذا الشكل لهن.

زر الذهاب إلى الأعلى