أ ش أ
تستضيف العاصمة الفرنسية باريس، غدا الأربعاء، ولمدة يومين، مؤتمرا دوليا لمكافحة تمويل الإرهاب بمشاركة مصر ضمن 70 دولة و20 منظمة ووكالة دولية وإقليمية متخصصة، ويأتى ذلك فى إطار إعلان الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، فى أغسطس الماضى فى خطابه أمام السفراء، عزم بلاده استضافة مؤتمر دولى لمكافحة تمويل الإرهاب باعتبار التصدى لهذه الآفة على رأس أولويات سياسته الأمنية والدفاعية مع تطور خطر الإرهاب.
ويمثل مصر وفد من النيابة العامة برئاسة المستشار نبيل صادق النائب العام، فى (مؤتمر مكافحة تمويل داعش والقاعدة) الذى سيعقد بمقر منظمة التعاون الاقتصادية والتنمية بباريس على مستوى الخبراء فى اليوم الأول، ثم على المستوى الوزارى الخميس، وسيلقى الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، الكلمة الختامية للمؤتمر.
كما ستشارك الجامعة العربية بوفد برئاسة السفير جواد كاظم الأمين العام المساعد ورئيس قطاع الشئون القانونية بالجامعة، بالإضافة إلى منظمات أخرى أبرزها الاتحاد الإفريقى والاتحاد الأوروبى والأمم المتحدة وصندوق النقد الدولى والبنك الدولى والإنتربول ووكالة الشرطة الأوروبية (يوروبول) ووكالة (يوروجست) التابعة للاتحاد الأوروبى التى تتعاون قضائيا فى المسائل الجنائية، بالإضافة إلى رابطة دول جنوب شرق آسيا وغيرها.
وسيشمل الشق الوزارى من المؤتمر عقد موائد مستديرة منفصلة سيقوم المشاركون خلالها باستعراض الوضع الراهن واقتراح حلول ملموسة لمكافحة تمويل الإرهاب، وسيتولى إدارة هذه الطاولات خمسة وزراء فرنسيين هم وزراء الداخلية جيرار كولومب والعدل نيكول بيلوبى والخارجية جون ايف لودريان والاقتصاد والمالية برونو لومير والحسابات العامة جيرالد دارمانان.
أما اليوم الأول من المؤتمر الخاص بالخبراء، فسيجرى فى شكل ثلاث موائد مستديرة متتالية سيتحدث خلالها “برونو دال” رئيس الهيئة المعنية بمكافحة تبييض الأموال وتمويل الإرهاب (تراكفين) التابعة لوزارة الاقتصاد والمالية الفرنسية، وكذلك مديرا الاستخبارات الفرنسية الخارجية برنار إيمى والداخلية لوران نونيز، وسيحضر اجتماع الخبراء من الجانب الفرنسى كورين كليوسترات مديرة الوطنية للاستخبارات والتحقيقات الجمركية، وﻓرانسوا مولانز مدعى عام باريس، وميرى باليسترازى المديرة المركزية للشرطة القضائية.
وذكرت مصادر بالرئاسة الفرنسية، أن مؤتمر باريس سيضم نحو 450 خبيرا دوليا فى مكافحة الإرهاب وتمويله وأن البيان الختامى للمؤتمر سيتضمن بعض استنتاجاتهم حيث سيشجع الدول المشاركة فيه على تحسين التنظيم من أجل جمع وتحليل وتبادل المعلومات المالية بشكل أكثر فاعليةً، فضلا عن بحث إزالة المعوقات التى يواجهها التعاون الدولى بين أجهزة الاستخبارات لا سيما المالية وكذلك الأمنية والقضائية.
وأضافت أن المؤتمر سيركز على مصادر تمويل الإرهاب التى تتم بشكل قانونى وغير قانونى وكذلك على المسارات المختلفة للتدفقات المالية عبر الأطراف غير الرسمية أو القنوات المصرفية أو عن طريق أى وسائل أخرى لنقل الأموال، ولفتت المصادر إلى وجود عدة وسائل لجمع ونقل الأموال بعيدا عن رقابة الدول مما يستوجب وضع آليات لتعقب تدفقات الأموال ولتحديد مستخدمى المحافظ الإلكترونية والكروت المدفوعة مقدما ووضع آليات لمراقبة ما يسمى بـ(التمويل التشاركى”، وأوضحت أنه سيتم التطرق أيضا إلى إشكالية تمويل الإرهاب بواسطة الخدمة المصرفية عبر الهاتف المحمول والتى يصعب تعقب المستفيدين منها.
وفيما يتعلق بالموارد المالية لهذه الجماعات، كشفت المصادر، أن قيمة الفديات التى حصلت عليها المجموعات الإرهابية التابعة لتنظيم القاعدة من عمليات الاختطاف خلال الفترة (2008 – 2017) تقدر بنحو 150 مليون دولار وهى أيضا أساليب تلجأ إليها جماعة بوكو حرام الإرهابية، وأشارت إلى أنه فى اليمن تمكن تنظيم القاعدة فى شبه الجزيرة العربية بفضل تقدمه الميدانى خلال الفترة (2015-2016) من جمع أموال طائلة تقدر بـ 120 مليون دولار، بينما فى الصومال فرضت حركة الشباب الإرهابية نظاما لتحصيل الضرائب من السكان ومجتمعات الأعمال، ولفتت إلى قيام (داعش) خلال الفترة (2014 -2017) بالاستيلاء على الاحتياطات المالية للإدارات المحلية وبتحصيل الضرائب من السكان ومن إيجاد مصادر جديدة للدخل عبر الإتجار غير الشرعى فى مصادر الطاقة من بترول وغاز وآثار.
وأكدت أن “داعش”، بعد الهزائم التى منى بها على الأرض وما واكبها من إضعاف لإمكاناته العملياتية، أصبح مضطرا لإجراء إعادة تنظيم استراتيجى ولتنويع مصادر تمويله لتعويض خسائره فى العراق وسوريا، فضلا عن لجوئه للتمويل الخارجى، وأبرزت تكيف المجموعات الإرهابية مع البيئة المحيطة بهم فى إفريقيا والشرق الأدنى والأوسط وجنوب شرق آسيا وفى مناطق النزاعات فى سوريا والعراق واليمن وفى الدول التى تشهد حالة ضعف مثل ليبيا والصومال وأماكن أخرى يصعب السيطرة عليها مثل أفغانستان وشريط الساحل والصحراء.





























بتعيين ” محمد فريد محمد صالح ” رئيسا للبورصة لمدة (4) سنوات خلفاً لـ ” محمد عمران ” ، موضحة أن ” صالح ” شغل منصب نائب رئيس البورصة خلال الفترة من يوليو 2010 وحتى أكتوبر 2011 ، وعمل على تدشين أول مؤشر محدد الأوزان (EGX) في السوق المصرية ، مشيرة إلى أن ما يقرب من (270) شركة مسجلة ضمن هذ المؤشر.

الإرهاب، موضحاً أن عدد من الدول العربية في المنطقة قامت بحظر القناة لهذا السبب ولكن اسرائيل لم تفعل ذلك حتى الان، موضحاً أنه تم إغلاق مكاتب القناة في كلاً من الأردن والسعودية، كما تم حظر القناة ومواقعها الإلكترونية في كلاً من السعودية والامارات ومصر والبحرين، وذكر الموقع أن مدير شبكة الصحافة الاخلاقية ” ايدان وايت ” وصف القرار بأنه هجوم على حرية الصحافة.
أن مجموعة (جيشا) الحقوقية الإسرائيلية ذكرت أنها أُبلغت من قبل السلطات الإسرائيلية الأسبوع الماضي أن سكان غزة لم يعد بإمكانهم حمل الأجهزة الإلكترونية، باستثناء الهواتف المحمولة، عند مغادرة القطاع .. كما أضافت الوكالة أن إسرائيل ومصر قد فرضا قيوداً شديدة على السفر إلى غزة منذ استيلاء حركة حماس الإسلامية على القطاع في عام (2007).
الان، موضحاً أنه تم إغلاق مكاتب القناة في كلاً من الأردن والسعودية، كما تم حظر القناة ومواقعها الإلكترونية في كلاً من السعودية والامارات ومصر والبحرين، وذكر الموقع أن مدير شبكة الصحافة الاخلاقية ” ايدان وايت ” وصف القرار بأنه هجوم على حرية الصحافة.

على السماح لمئات من القوات التركية بالانتشار في قاعدة عسكرية في قطر أقيمت ضمن اتفاق وقع عام 2014 وذلك لإظهار الدعم لقطر التي تستضيف أيضاً أكبر قاعدة جوية أمريكية في المنطقة، وقد أكدت أنقرة أنها ستنشر (3000) من قواتها البرية في القاعدة لتصبح مكاناً لتدريبات مشتركة ولمساندة جهود مكافحة الإرهاب، وأضافت الوكالة أن تركيا وقفت إلى جانب قطر بعدما قطعت السعودية ومصر والإمارات والبحرين العلاقات الدبلوماسية وروابط النقل معها بعد اتهامها بمساندة الإرهاب، إلا أن قطر تنفي هذا الاتهام.
يؤدي إلى الفساد وانهيار المجتمعات، مؤكداً أن الكلمة وقتال الفكر يساويان بالضبط الكفاح الأمني، وذكر الموقع أن فتوى ” علام ” أثارت رد فعل عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر) الذين اعتبروها ترخيصاً للجيش والشرطة للاستيلاء على أموال الزكاة في مصر بحجة مكافحة الإرهاب.
تونس)، وذلك خوفاً من تعرضهم لأي هجمات إرهابية، مضيفةً أن قطاع السياحة المصري تعرض لضربة كبيرة بسبب الاضطرابات التي وقعت في البلاد، حيث انخفض عدد السياح البريطانيين لمصر ليصل إلى (47.000) سائح فقط خلال العام الماضي.
















مركز للشرطة في العاصمة القاهرة عام 2013، حيث تم إحالة الحكم إلى مفتي الجمهورية للحصول على رأيه في الأحكام، وهو إجراء شكلي في حالات عقوبة الإعدام، وذكرت الصحيفة أن المحكمة ستصدر حكماً نهائياً في الـ (10) من شهر اكتوبر في قضية تضم ما (68) متهماً، مضيفةً أن الهجوم الذي أدي إلى مقتل (6) من ضباط الشرطة جاء في أعقاب فض قوات الأمن في أغسطس 2013 لاحتجاجين في القاهرة قام بهما أنصار الرئيس الإسلامي ” مرسي ” الذي تمت الإطاحة به من قبل الجيش بعد عام من تولي منصبه، مدعيةً أن فض الاحتجاجين أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (600) من أنصار ” مرسي ” في ذلك اليوم.
الخارجية لمصر على خلفية مخاوف تتعلق بحقوق الإنسان، وأبرزها قانون المنظمات غير الحكومية، إلا أن هناك نقطة مضيئة في العلاقة بين الولايات المتحدة ومصر تتمثل في الصندوق المصري الأمريكي للمشروعات الذي يدعم التنمية الاقتصادية في مصر، موضحاً أن الصندوق يمثل قصة نجاح في العلاقة الأمريكية المصرية ودراسة حالة واعدة في قيمة صناديق الاستثمار كأداة للسياسة الخارجية الأمريكية.
الجنرال الليبي ” خليفة حفتر ” في مكافحة الارهاب وتحدي الحكومة غير الفعالة التي تدعمها الولايات المتحدة في طرابلس ، وذلك وفقاً لتقرير صادر عن مجموعة ( صوفان ) الأمريكية للاستشارات الأمنية والاستخباراتية ، وأوضح التقرير أن حجم هذه القاعدة العسكرية وموقعها دليل على التحدي الكبير الذي تواجه مصر عبر حدودها مع ليبيا، والتي تعتبرها الحكومة المصرية تهديداً خطيراً للأمن القومي، وفرصة للتوسع الاستراتيجي ، مشيراً إلى أن مصر كانت من بين أبرز المؤيدين للجنرال الليبي ” حفتر ” ، حيث قدمت له مساعدات سياسية ومالية فضلاً عن دعمها العسكري المباشر لحملاته ضد الجماعات الاسلامية في شرق ليبيا ، موضحاً أن الولايات المتحدة والامم المتحدة تدعمان حكومة الوفاق الوطني في طرابلس والتي لها تأثير ضئيل خارج المدينة.
قضية أخرى تشير إلى وحشية الشرطة في مصر ، موضحاً انه تم العثور على جثته في الفيوم بعد يومين من اعتقاله وعليها آثار تعذيب وكدمات وعلامات حروق في جميع أنحاء جسده ، مشيراً إلى قضية ” سامح ” جاءت بعد القاء السلطات المصرية القبض على مواطن مصري يُدعى ” جمال عويضة ” يبلغ من العمر (43) عاماً في (17) من الشهر الجاري ولقي حتفه بعد مرور (15) ساعة على اعتقاله ، مضيفاً أنه لم يتضح بعض السبب وراء اعتقال السلطات المصرية لكل من ( عويضة / سامح ) .
السعودية / الإمارات / البحرين ) اليوم لمناقشة أخر تطورات مقاطعتهم لقطر ، حسبما صرحت بذلك وزارة الخارجية المصرية ، موضحاً أن الدول الأربع ستضغط خلال الاجتماع الذى يستمر يومين على قطر من أجل الامتثال لمطالبها التي تشمل وقف تدخلها في شئونهم الداخلية، مضيفاً أن الدول العربية الأربعة قطعت علاقتها مع قطر الشهر الماضي ، متهمين اياها بدعم الجماعات الإرهابية ، وهو الأمر الذي تنفيه الدوحة ، مشيراً إلى أن دعوات الإدارة الأمريكية لحل الخلاف بين الدول العربية الأربع وقطر وكذلك الجهود التي بذلتها كل من الكويت وتركيا كلها بائت بالفشل.
العاصمة البحرينية المنامة ، وذلك لمناقشة أخر التطورات المتعلقة بمقاطعتهم لقطر ، حسبما صرحت بذلك وزارة الخارجية المصرية ، موضحاً أن الدول الأربع ستضغط خلال الاجتماع الذى يستمر يومين على قطر للامتثال لمطالبها التي تشمل وقف تدخلها في شئونهم الداخلية، مضيفاً أن الدول العربية الأربعة قطعت علاقتها مع قطر الشهر الماضي ، متهمين اياها بدعم الجماعات الإرهابية وتنمية علاقتها مع إيران ، وهو ما تنفيه الدوحة ، مشيراُ إلى أن الجهود التي بذلتها كل من الكويت وتركيا وكذلك دعوات الإدارة الأمريكية كلها قد فشلت في تهدئة ما يعتبر أسوأ خلاف بين الدول العربية منذ سنوات.
الروسية ، التي لم تعتبر مصر رسمياً كدولة تمثل خطر على السائحين الروس اذا ما قاموا بزيارتها “.


مظاهرات في جميع أنحاء البلاد ضد حكمه ، ومن جانبها انتقدت جماعات حقوقية محلية ودولية تلك المحاكمات الجماعية ، مشيرة إلى وقوع اشتباكات عنيفة بين محتجين وقوات الجيش والشرطة في أواخر عام 2011 بالقرب من مجلس الوزراء وأمام مباني البرلمان وذلك بعد أشهر من ثورة الربيع العربي التي أطاحت بالرئيس الأسبق ” مبارك “.

شخص واحد بالسجن لمدة (5) سنوات وبرأت (92) آخرين ، موضحة أن هذه الأحكام يمكن الطعن عليها ، مشيرة إلى أن أعمال العنف تلك تعود إلى أواخر عام 2011 عندما أسفرت المواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن عن مقتل (18) شخصاً على الأقل وإصابة العشرات.



موضحة أن تصريح ” السيسي ” يأتي في ظل إدراج (9 كيانات / 9 أفراد ) لقائمة الإرهاب المحظورة لدى الدول العربية الأربع ، مضيفة أن الإفراد الجدد الذين تم إدراجهم مؤخراً على قائمة الإرهاب يحملون جنسيات ( قطرية / يمنية / كويتية ) وتم اتهامهم بجمع الأموال لدعم الجماعات الجهادية في سوريا ، مشيرة إلى أن الرئيس التركي ” أردوجان ” غادر قطر أمس بعد فشله على ما يبدو في التوصل إلى أي قرار لحل الخلاف بين دول الخليج ، مشيرة إلى تركيا وقطر من الدول الداعمة لجماعة الإخوان . 



الاتحاد الأوروبي ومصر تعهدوا بالعمل معاً لتطوير اقتصاد البلاد وتعزيز الاستقرار ومكافحة التطرف وادارة تدفقات المهاجرين، مضيفةً أن الممثلة العليا للشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي ” فيديريكا موغيريني ” اجتمعت اليوم مع وزير الخارجية المصري ” سامح شكري ” واتفقت على قضايا تركز على العلاقات الثنائية بين الاتحاد الاوروبي ومصر خلال السنوات الثلاث المقبلة، كما أعربت ” موغيريني ” أيضاً عن مخاوف أوروبية بشأن حقوق الإنسان في مصر، وذكرت الصحيفة أن مصر تعتبر شريكاً استراتيجياً هاماً للاتحاد الأوروبي في مكافحة الارهاب والسيطرة على تدفقات المهاجرين من الشرق الاوسط وافريقيا المتجهة إلى اوروبا. 
















































أعربت مراراً عن قلقها حيال المسلحين الذين يعبرون من ليبيا لمصر ويقومون بتنفيذ هجمات ، موضحة أن منفذ هجوم مانشستر الأخير هو ” سلمان العبيدي ” اعتاد السفر بانتظام لليبيا ، ويُعتقد استخدامه للشبكات الإرهابية في ليبيا للمساعدة في التخطيط لهجومه في مانشستر، مشيرة إلى أن الهجوم الأخير لقى إدانات دولية.
المنيا في صعيد مصر وهو الهجوم الذي نفذه مسلحون ملثمون وأدى إلى مقتل (29) شخص وإصابة (24) آخرين، وذكر مصدران عسكريان أن مصر شنت (3) غارات جوية إضافية أمس في منطقة درنة التي تحاول قوات شرق ليبيا بقيادة ” خليفة حفتر ” – الحليف المقرب لمصر – انتزاع السيطرة عليها من إسلاميين ومنافسين آخرين.
افية، وذكرت المجلة أن الحكومة المصرية تكافح من أجل احتواء تمرد من قبل مسلحين إسلاميين يقودهم تنظيم تابع لتنظيم داعش متمركز في المنطقة الشمالية من شبه جزيرة سيناء، على الرغم من أن الهجمات على الأراضي المصرية قد ازدادت مؤخراً.
المشهد السياسي في ليبيا يتصدره جيش يقوده اللواء “حفتر” وميليشيات إسلامية قوية تتنافس على الأراضي والنفوذ السياسي، إضافة إلى سيطرة مسلحي تنظيم “داعش” على امتداد 160 كيلو متر من الساحل الليبي وانضمام نحو (2000-5000) مقاتل إلى صفوفها، أغلبيتهم من مصر وتونس.
المصري (6) ضربات جوية لشمال – شرق ليبيا يوم الجمعة الماضية بعد أن صدمت وحشية الحادث المصريين، وذكرت الصحيفة أنه عقب الهجوم الإرهابي قام الرئيس ” السيسي ” بالتأكيد على أن مصر لن تتردد بضرب معسكرات الإرهابيين في أي مكان، مضيفةً أن تلك الضربات تسلط الضوء على أن ليبيا أصبحت ملاذ للجماعات الجهادية، حيث أدت الحرب الأهلية هناك إلى انحدار البلاد في حالة من الفوضى وانتشار الجماعات الإرهابية.
الجوية التي نفذتها في ليبيا كانت ( دفاع عن النفس ) ، مشيرة إلى أن هذا الهجوم جاء بعد يومين من إصدار السفارة الأمريكية بالقاهرة تحذيراً لرعاياها في مصر من حدوث هجمات محتملة ، موضحة أنه في أبريل الماضي ، أعلنت السلطات المصرية عن حالة الطوارئ لمدة (3) أشهر في البلاد في أعقاب تفجير كنيستين في ( طنطا / الإسكندرية ) أسفرا عن مقتل (45) شخصاً فضلاً عن عشرات الجرحى.
ضد الاقلية القبطية في مصر منذ ديسمبر الماضي ، مشيراً لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والتي أكد خلالها أن مصر لن تتردد في ضرب القواعد الإرهابية في أي مكان ، موضحاً أن الهجوم الأخير ضد المسيحيين يهدف إلى إحداث الوقيعة بين المسيحيين والمسلمين.
المستفيد الوحيد من هذه الأفعال هو أعداء مصر وأعداء العالم أجمع) .. كما أشار الموقع إلى قيام القوات الجوية المصرية بشن هجوم على أهدافا في ليبيا، حيث صرح الرئيس المصري “السيسي” أنه لن يتردد في استهداف معسكرات الارهاب في اي مكان، ولكنه ولم يذكر موقع تلك المعسكرات المستهدفة.























































بية












للمساعدة على استقرار العملة المحلية بعد تعويمها، مضيفةً أن مصر تعاني من نقص في العملة الأجنبية منذ الثورة التي اندلعت في 2011 وأدت إلى عزوف السياح والمستثمرين الأجانب وهما مصدران مهمان للعملة الصعبة، إلا أنه في نوفمبر الماضي أبرمت مصر اتفاقاً للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي بقيمة (12) مليار دولار على (3) سنوات لدعم برنامجها للإصلاح الاقتصادي.
وأضافت الوكالة أن مصر قامت بالتفاوض مع عدد من الجهات للحصول على قروض بمليارات الدولارات من أجل المساعدة في إعادة إحياء اقتصاد البلاد بعد عدة سنوات من الاضرابات السياسية والاقتصادية التي مرت بها مصر منذ ثورة 2011.
الميت وذلك لبحث عدد من القضايا الدولية والإقليمية بما فيها الصراع في كل من (سوريا / ليبيا / العراق / اليمن)، بالإضافة إلى مناقشة سبل محاربة الإرهاب والصراع الفلسطيني الإسرائيلي.

بنشره وكالة (اسوشيتد برس) تعليقاً على هذا التعاقد ذكرت خلاله أنها المرة الأولى التي يتم فيها الإعلان عن هذا النوع من التعاقدات المبرمة من جانب أقوى جهاز أمني في مصر، وأشار الموقع لتصريحات الإعلامي ” أسامة كمال ” والمعروف بتأييده للرئيس المصري – حسب وصف الموقع – خلال برنامجه على خبر التعاقد بين المخابرات العامة المصرية والشركتين الأميركيتين المتخصصتين في الدعاية والتسويق، موكداً أنها خطوة صحيحة من الدولة المصرية للتعامل مع صورة مصر في الولايات المتحدة الأميركية، لأنها صورة غير حقيقية.
على الانترنت، مضيفةً أن المحكمة أكدت أن ” غيث ” قام بنشر صوراً ومقالات تنتهك رموز الدولة وقيمها وسياساتها الداخلية والخارجية وعلاقاتها بدولة عربية، إلا أنها لم تحدد المنشورات التي أدت إلى إلقاء القبض عليه، وذكرت المجلة أن منظمة العفو الدولية قامت بانتقاد ذلك الحكم موضحةً أن حكم السجن الصادر بحق ” غيث ” يُعد ضربة مدمرة أخرى لحرية التعبير في الإمارات، وذكرت المجلة أن الامارات حليف رئيسي لمصر وقد شاركت معها في توجيه ضربات جوية لتنظيم داعش بليبيا.
الإعلان عنها بعد، حيث أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أنها ستقوم بتقييم نتائج زيارتي الرئيسين المصري والأردني للبيت الأبيض ثم ستقوم بتحديد شكل وطبيعة الأجندة الفلسطينية.

































