الصحة العالمية

  • الصحة العالمية: المطعمين ضد الدرن ليسوا محصنين من فيروس كورونا

    قال الدكتور أمجد الخولى، استشارى الوبائيات بمنظمة الصحة العالمية، إن زيادة عدد الإصابات بفيروس كورونا بشكل سريع يهدد الأنظمة الصحية العالمية، وقد تضطر بعض الدول لمد فترة الحجر الصحى لأكثر من 14 يوما لمواجهة المرض.

    وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “كل يوم” الذى يقدمه خالد أبو بكر، على شاشة “ON”، أن المعدل الطبيعى لانتشار الفيروس، يشير لأن كل شخص مصاب سيصيب فى المتوسط 2 أو 3 أشخاص آخرين حال عدم اتخاذ الإجراءات الوقائية بشكل كبير، والأرقام فى مصر لا تتضاعف بشكل كبير بسبب الإجراءات الحكومية الجيدة.

    وعن عودة الحياة في العالم إلى طبيعتها، قال: “هذه الغمة ستنكشف، ولكن يحدد ذلك دور الدول والمجتمع والتعاون بينهم، وبالتالي وجود بؤرة فى أى مكان فى العالم يسبب خطر للعالم بأكمله.. الصين نجحت من الحد من انتشار المرض لكن هناك إجراءات حجر صحى والطيران متوقف، وبالتالى لا يمكن القول أن الحياة عادت للصين، والحل تضافر الجهود العالمية للتخلص من هذا الوباء بشكل سريع”.

    وأوضح أن هناك مؤشرات تقول إن الفيروس لا ينتشر كثيرًا فى درجات الحرارة المرتفعة، ولكن من صعب التكهن، مضيفًا: “من تم تطعيمه من الدرن ليس محصن من فيروس كورونا.. وهناك دول فيها تطعيم إجبار ضد الدرن ومنتشر فيها المرض”.

  • الصحة العالمية: كورونا لا يتحور مما يساعد على إنتاج تطعيم ضده

    قال إيفان هيوتين، مدير إدارة التغطية الصحية الشاملة والأمراض السارية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط إن فيروس كورونا لديه قدرة على الاستقرار ولا يتحور مما يعطى فرصة لإنتاج تطعيم ضد المرض إلا أن إنتاج تطعيم جديد يحتاج إلى عدة مراحل تصل إلى 5 مراحل لضمان فاعلية التطعيم ونتيجته.

    وكان مكتب منظمة الصحة العالمية بجمهورية مصر العربية دعا وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول النتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة المنظمة لمصر بخصوص جائحة فيروس كورونا (COVID-19).

    ويتضمن المؤتمر الصحفي عرضا للنتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة منظمة الصحة العالمية لجمهورية مصر العربية.

    ويشارك في المؤتمر الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر والدكتور إيفان هيوتين، مدير إدارة التغطية الصحية الشاملة/الأمراض السارية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط والدكتور عمر أبو العطا، مسئول برامج الترصد والاستعداد والاستجابة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر والدكتورة أميرة محسن، مسئول برنامج الاستعداد والتصدي للجائحة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر.

  • الصحة العالمية: 90% من إصابات فيروس كورونا تتراوح أعمارها من 20 لـ80 عاما

    أكد الدكتور عمر أبوالعطا، مسئول برامج الترصد والاستعداد والاستجابة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر، إن المنظمة على تواصل مع وزارة الصحة المصرية بشأن متابعة الموقف الوبائي لها، مؤكدا أن 90 % من الإصابات تتراوح أعمارهم من 20 الى 80 عاما وفي حالات تبلغ من العمر عامين ومتوسط الإصابات 46 عاما.

    منظمة الصحة العالمية للمصريين: الزموا منازلكم لمنع الضغط على الفريق الطبيمنظمة الصحة العالمية للمصريين: الزموا منازلكم لمنع الضغط على الفريق الطبيمتحدث الرئاسة: منظمة الصحة العالمية أشادت بجهود مصر الناجحة ضد كورونامتحدث الرئاسة: منظمة الصحة العالمية أشادت بجهود مصر الناجحة ضد كورونا

    وأشار إلى أنه تم رصد حالات إصابة في العديد من المحافظات وزيادة الإصابات في الأقصر وأسوان نتيجة دخول حالات من خارج مصر.

    وكان مكتب منظمة الصحة العالمية بجمهورية مصر العربية دعا وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول النتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة المنظمة لمصر بخصوص جائحة فيروس كورونا (COVID-19).

    ويتضمن المؤتمر الصحفي عرضا للنتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة منظمة الصحة العالمية لجمهورية مصر العربية بمشاركة الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر والدكتور ايفان هيوتين، مدير إدارة التغطية الصحية الشاملة/الأمراض السارية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط والدكتور عمر أبو العطا، مسئول برامج الترصد والاستعداد والاستجابة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر والدكتورة أميرة محسن، مسئول برنامج الاستعداد والتصدي للجائحة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر.

  • الصحة العالمية: الشعب المصري مسئول عن عدم وصول مصر لسيناريو إيطاليا

    قال الدكتور جون حابور ممثل منظمة الصحة العالمية في القاهرة إن كل دولة في العالم لها خصائص مختلفة عن الأخرى من خلال استعدادها لمواجهة الكوارث والأزمات، وأكد أنه يجب على كل دولة التعلم من السيناريوهات المختلفة لكل الدول في مواجهة فيروس كورونا.

    رئيس الإنجيلية: خطورة كورونا تتلاشى أمام قوة الإيمان برب الحياةرئيس الإنجيلية: خطورة كورونا تتلاشى أمام قوة الإيمان برب الحياةمتحدث الرئاسة: منظمة الصحة العالمية أشادت بجهود مصر الناجحة ضد كورونامتحدث الرئاسة: منظمة الصحة العالمية أشادت بجهود مصر الناجحة ضد كورونا

    وتمنى ألا تصل مصر إلى سيناريو ايطاليا وغيرها من الدول وقال :”لذا الشعب المصري والدولة مسئولان عن عدم الوصول إلى هذا السيناريو”.

    وكان مكتب منظمة الصحة العالمية بجمهورية مصر العربية دعا وسائل الإعلام للمشاركة عن بعد في مؤتمر صحفي عن طريق الفيديو حول النتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة المنظمة لمصر بخصوص جائحة فيروس كورونا (COVID-19).

    ويتضمن المؤتمر الصحفي عرضا للنتائج والتوصيات الرئيسية لبعثة منظمة الصحة العالمية لجمهورية مصر العربية، بمشاركة الدكتور جون جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر والدكتور ايفان هيوتين، مدير إدارة التغطية الصحية الشاملة/الأمراض السارية بمكتب منظمة الصحة العالمية لإقليم شرق المتوسط والدكتور عمر أبو العطا، مسئول برامج الترصد والاستعداد والاستجابة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر والدكتورة أميرة محسن، مسئول برنامج الاستعداد والتصدي للجائحة بمكتب منظمة الصحة العالمية بمصر.

  • “الصحة العالمية” تطلق خدمة تنبيهات بمستجدات كورونا على واتساب باللغة العربية

    تطلق منظمة الصحة العالمية اليوم خدمة رسائلها المخصصة باللغة العربية، بالشراكة مع شركتى واتساب وفيسبوك، لاطلاع الجمهور على آخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا. وتتميز خدمة الرسائل بسهولة الاستخدام والقدرة على الوصول إلى جمهور واسع لا يقل عن مليارى شخص، من أجل إيصال المعلومات الصادرة عن المنظمة مباشرة إلى الناس الذى هم فى حاجة إليها.

    وستتيح خدمة الرسائل هذه للجميع، من قادة الحكومات إلى العاملين الصحيين وصولاً إلى الأهل والأصدقاء، أحدث المستجدات والمعلومات عن فيروس كورونا، بما فى ذلك التفاصيل المتعلقة بأعراض المرض وكيف يحمى الناس منه أنفسهم والآخرين. كما تتضمن الخدمة روابط إلى أحدث تقارير الحالات وتقدم آخر الأرقام الآنية لمساعدة مقررى السياسات فى الحكومة على حماية صحة سكانهم.

    وكانت المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان ناتاليا كانى، قد قالت فى بيان لها، إنه بمرور تصبح العواقب المترتبة على تفشى فيروس كوفيد-19 أكثر وضوحا وتنذر بمزيد من الخطر، مشيرة إلى إعلان صندوق الأمم المتحدة للسكان، وكالة الأمم المتحدة للصحة الجنسية والإنجابية، عن تضامنه مع جميع أولئك الذين يستجيبون للفيروس الجديد، من أفراد الطاقم الطبى والمتطوعين الذين يقدمون الرعاية بشجاعة إلى المرضى، إلى سائقى الحافلات وعمال الرعاية الذين يقفون فى الخطوط الأولى فى جهود الاستجابة، وأضاف أننا نشعر بالحزن العميق على العدد المتزايد من أولئك الذين فقدوا أحباءهم فى أكبر أزمة صحية عالمية منذ قرن.

    وأوضحت أن صندوق الأمم المتحدة للسكان ناشد الجهات المانحة لتمويل استجابتنا لتفشى وباء كوفيد-19 التى تستهدف البلدان ذات أنظمة الصحة العامة والدعم الاجتماعى الضعيفة، بما فى ذلك البلدان التى تعانى من أوضاع هشة وأوضاع إنسانية، ونتوقع أن نحتاج 187.5 مليون دولار أمريكى بشكل مبدئي.

    وأشارت أن جهود صندوق الأمم المتحدة للسكان ستتركز على تعزيز النظم الصحية، وشراء وتوصيل الإمدادات الأساسية لحماية العاملين الصحيين، وضمان الوصول إلى خدمات الصحة الجنسية والإنجابية والعنف القائم على النوع الاجتماعي، وتعزيز الإبلاغ عن المخاطر وإشراك المجتمع

  • الصحة العالمية تطلق خدمة التنبيهات الصحية على الواتساب للوقاية من كورونا

    تطلق منظمة الصحة العالمية اليوم خدمة رسائلها المخصصة باللغة العربية، بالشراكة مع شركتي واتساب وفيسبوك، لإطلاع الجمهور على آخر المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا، وتتميز خدمة الرسائل بسهولة الاستخدام والقدرة على الوصول إلى جمهور واسع لا يقل عن ملياري شخص، من أجل إيصال المعلومات الصادرة عن المنظمة مباشرة إلى الناس الذي هم في حاجة إليها.

    ووفقا لبيان منظمة الصحة العالمية اليوم ستتيح خدمة الرسائل هذه للجميع، من قادة الحكومات إلى العاملين الصحيين وصولاً إلى الأهل والأصدقاء، أحدث المستجدات والمعلومات عن فيروس كورونا، بما في ذلك التفاصيل المتعلقة بأعراض المرض وكيف يحمي الناس منه أنفسهم والآخرين. كما تتضمن الخدمة روابط إلى أحدث تقارير الحالات وتقدم آخر الأرقام الآنية لمساعدة مقرري السياسات في الحكومة على حماية صحة سكانهم.

    ويمكن الاشتراك في الخدمة من خلال وصلة تفتح تلقائياً محادثة في تطبيق الواتساب. ويكفي إرسال كلمة “مرحبا” لتفعيل المحادثة من خلال عرض قائمة خيارات تسمح بالإجابة عن أسئلة المستخدمين بشأن مرض كوفيد-19.

    انضم إلى خدمة التنبيهات الصحية لمنظمة الصحة العالمية على الواتساب:

    افتح تطبيق الواتساب وأرسل كلمة “مرحباً” على الرقم +41 22 501 70 23

  • الصحة العالمية تدعم إدلب بـ6 آلاف كاشف عن كورونا وتدرب الأطقم الطبية

    كشف الدكتور أحمد المنظري مدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، أن هناك قائمة أولويات للوقاية والتأهب والإبلاغ عن المخاطر، تعمل عليها المنظمة في سوريا، مع التركيز على دعم المستجيبين الصحيين، للكشف عن حالات الإصابة بفيروس كورونا وتشخيصها، والوقاية من انتشار العدوى، بالإضافة إلى الترصُّد في نقاط الدخول، وتوفير معدات الوقاية، وتدريب العاملين الصحيين.

    وأكد أن الصحة العالمية تقوم بتسريع وتيرة الجهود على المستوى القُطري، لإعداد المختبرات وعنابر العزل وإخطار العامة، ويجري الآن إعداد المرافق الصحية ومجموعة مختارة من وحدات الرعاية المركزة، كما تم تحديد المجتمعات المحلية الأكثر عُرضة للخطر، ويجري الآن إخطارهم بتدابير الوقاية والحماية.

    وأضاف أن المنظمة وشركاءها تعمل على تدريب 540 عاملًا صحيًا من 180 مرفقًا صحيًا في شمال غرب سوريا، على سلامة العاملين والمرضى والوقاية من العدوى ومكافحتها.

    وأشار إلى أنه بدأ اختبار الحالات المُشتبه في إصابتها بمرض كوفيد-19 في شمال غرب سوريا منذ يومين بعد وصول شحنة من 300 اختبار إلى أحد شركاء المنظمة، وأظهرت نتائج أول ثماني حالات مُشتبه فيها جميعها سلبية.

    وأوضح أنه سيتم إمداد سوريا ب 600 اختبار إضافي إلى المختبر في إدلب اليوم، ومن المقرر وصول شحنة من 5000 اختبار إلى مدينة إدلب الأسبوع المقبل، كما تم توزيع معدات الوقاية الشخصية بالفعل على 21 مرفق رعاية صحية، كما تم شحن معدات وقاية شخصية إضافية للعاملين الصحيين في مدينتي إدلب وحلب هذا الأسبوع.

    وأشار المدير الإقليمي للصحة العالمية أنه في ظل التزاحم الشديد في أماكن العيش، وعدم كفاية المساحة للعزل الذاتي داخل مخيمات إدلب والمجتمعات المستضيفة، سيتم تخصيص أماكن للعزل في هذه المجتمعات والمخيمات للحدّ من تنقل الحالات المُشتبه فيها.

  • الصحة العالمية: ارتفاع عدد دول إقليم شرق المتوسط المسجلة لفيروس كورونا لـ21

    أصدر الدكتور أحمد المنظري، مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط عن فاشية فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19″، بيانًا أكد فيه أن ارتفاع عدد البلدان التي أبلغت عن حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 إلى 21 بلداً، من أصل 22 بلداً فى إقليم شرق المتوسط، إذ وردت تقارير جديدة عن 5 حالات مؤكدة في سوريا وحالة مؤكدة واحدة في ليبيا.

    وتابع البيان: “شهدت الأسابيع الماضية بعضاً من أكثر النُظُم الصحية تقدماً في العالم وهي تكافح لمقاومة لمرض كوفيد-19، ويبعث على القلق بوجه خاص ظهور الفيروس في البلدان ذات النُظُم الصحية الهشة والأكثر عُرضة للخطر في الإقليم، مثل ليبيا وسوريا، ولا يقل عنه في الأهمية النقص العالمي في معدات الفحص المختبري والوقاية للعاملين الصحيين، إلى جانب القيود المفروضة على السفر وإغلاق الحدود، إذ يعرقل كل ذلك قدرة المنظمة على توفير الخبرة التقنية والإمدادات اللازمة بشكل عاجل لهذه البلدان وغيرها”.

    وأضاف:”ولقد أثَّرت تسع سنوات من الحرب في سوريا بشدة على قدرة قطاع الصحة، إذ تعمل 50% فقط من المستشفيات العامة و47% من مراكز الرعاية الصحية الأولية العامة بشكل كامل بنهاية عام 2019. كما فرَّ آلاف من المهنيين الصحيين المؤهلين من البلد، ومن الواضح أن بلداً مثل سوريا، يعصف بها النزاع والنزوح، وفي ظل نظام صحي يعمل بأقصى طاقته بالفعل، سيُثقل كاهلها بفاشية كوفيد-19 التى قد يكون تأثيرها كارثياً، وفي شمال غرب سوريا، التي تعد حتى الآن المنطقة الأقل تأهباً لمواجهة الجائحة، يتعرض ملايين من الأشخاص للخطر والنازحين داخلياً الذين يعيشون في مخيمات مكتظة للإصابة بالأمراض المُعدية بشكل كبير في ظل نظام صحي عاجز، والسؤال الآن متى سنرى أولى حالات الإصابة بمرض كوفيد-19 في شمال غرب سوريا”.

    وتابع: وفي نهج يشمل سوريا برمتها، نعمل من داخل البلد وعبر الحدود من مدينة غازي عنتاب في تركيا لتسريع وتيرة جهود التأهب والاستجابة لأولى حالات الإصابة بمرض كوفيد-19. ونعمل مع الشركاء على إعداد النظام الصحي والمجتمع المحلي والقادة للاستجابة سريعاً عند ظهور المرض. ونضع على قائمة الأولويات الوقاية والتأهب والإبلاغ عن المخاطر، مع التركيز على دعم المستجيبين الصحيين، للكشف عن حالات الإصابة وتشخيصها، والوقاية من انتشار العدوى، بالإضافة إلى الترصُّد في نقاط الدخول، وتوفير معدات الوقاية، وتدريب العاملين الصحيين. ويتم تسريع وتيرة الجهود على المستوى القُطري، لإعداد المختبرات وعنابر العزل وإخطار العامة. ويجري الآن إعداد المرافق الصحية ومجموعة مختارة من وحدات الرعاية المركزة، كما تم تحديد المجتمعات المحلية الأكثر عُرضة للخطر، ويجري الآن إخطارهم بتدابير الوقاية والحماية.

    وبدأ اختبار الحالات المُشتبه في إصابتها بمرض كوفيد-19 في شمال غرب سوريا منذ يومين بعد وصول شحنة من 300 اختبار إلى أحد شركاء المنظمة. كما أن نتائج أول ثماني حالات مُشتبه فيها جميعها سلبية. وسيصل 600 اختبار إضافي إلى المختبر في إدلب اليوم، ومن المقرر وصول شحنة من 5000 اختبار إلى مدينة إدلب الأسبوع المقبل. وتم توزيع معدات الوقاية الشخصية بالفعل على 21 مرفق رعاية صحية، كما تم شحن معدات وقاية شخصية إضافية للعاملين الصحيين في مدينتي إدلب وحلب هذا الأسبوع.

    وفي ظل التزاحم الشديد في أماكن العيش، وعدم كفاية المساحة للعزل الذاتي داخل مخيمات إدلب والمجتمعات المستضيفة، سيتم تخصيص أماكن للعزل في هذه المجتمعات والمخيمات للحدّ من تنقل الحالات المُشتبه فيها. وتعمل الآن المنظمة وشركاؤها على تدريب 540 عاملاً صحياً من 180 مرفقاً صحياً في شمال غرب سوريا، على سلامة العاملين والمرضى والوقاية من العدوى ومكافحتها.

    وفي ليبيا، يؤدي ‫انعدام الأمن المتزايد، والتفتت السياسي، والنظام الصحي الضعيف، إلى الحدّ من قدرة البلد على تطبيق التدابير الفعَّالة للتأهب والاستجابة لمرض كوفيد-19. وتعد قدرات الاستجابة للفاشية محدودة للغاية في شرق ليبيا، وتكاد تكون منعدمة في جنوبها. وتزيد التحركات السكانية الكبيرة والمتكررة بين ليبيا والبلدان المتضررة الأخرى من خطر تعرض الفئات السكانية الضعيفة للإصابة.

    وعلى الصعيد القُطري، تعد الفئات السكانية الضعيفة، مثل السكان النازحين داخلياً والمهاجرين واللاجئين، أكثر عُرضة لخطر الإصابة بالمرض بسبب الإتاحة المحدودة للرعاية الصحية والمعلومات عن المرض والأوضاع المعيشية المتدهورة، كما يبعث الوضع في مراكز الاحتجاز والسجون الرسمية وغير الرسمية على القلق بوجه خاص.

    وبالتعاون مع المركز الوطني لمكافحة الأمراض ووزارة الصحة، حددت المنظمة وشركاء القطاع الصحي ستة مجالات تقنية ذات أولوية للدعم العاجل، بهدف تمكين البلد من الكشف عن مرض كوفيد-19 والاستجابة له بشكل أفضل. وتشمل هذه المجالات: تعزيز الترصُّد الوطني للأمراض، وتعزيز فرق الاستجابة السريعة على الصعيد القُطري، ودعم التحرِّي والاختبار في نقاط الدخول، وتحسين القدرة المختبرية، وزيادة المعلومات الصحية والتواصل، ودعم إنشاء عنابر/أقسام للعزل في مستشفيات محددة ومناطق للحجر الصحي في نقاط الدخول.

    وفي ظل انتشار الفيروس على مستوى الإقليم، يُمثِّل الوصول إلى الفئات الأكثر عُرضة للخطر والأشد احتياجاً أولوية قصوى. وتعد إتاحة الخدمات الصحية الأساسية، لا سيّما للاجئين والسكان النازحين والمهاجرين، ذات أهمية بالغة لنُظُم صحية قائمة على الحقوق وتحقيق الأمن الصحي‎ ‏العالمي.

  • الصحة العالمية: مصر تمتلك فرصا حاسمة للسيطرة بشكل فعال على تفشي كورونا

    أعلنت منظمة الصحة العالمية اختتام مهمتها التقنية في مصر حول فيروس كورونا المستجد “كوفيد 19″، وذلك بنتائج رئيسية عن العمل الجاد الذي يتم القيام به للسيطرة على تفشي المرض، خاصة في مجالات الكشف عن الحالات وتتبع المخالطين، والفحص المختبري، وإحالة المرضى.

    وقالت المنظمة عبر حسابها الرسمي على تويتر اليوم الخميس: في ضوء التقارير المتعلقة بانتقال العدوى محليًا في مصر ، هناك نافذة حاسمة من الفرص للسيطرة بشكل فعال على تفشي المرض ومنع الانتقال المحلي لفيروس كورونا، مع الأخذ بنهج إشراك الحكومة بالكامل ونهج إشراك المجتمع بأكمله.

    كانت منظمة الصحة العالمية، قالت أنها لم ترصد أى تغيرات ملموسة فى مستوى عدوانية فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” مع انتشاره فى مختلف مناطق العالم.

    وأكد طارق ياساريفيتش المتحدث الرسمي باسم المنظمة التابعة للأمم المتحدة، في حديث لوكالة “نوفوستي” الروسية اليوم الخميس، ردا عن سؤال عما إذا كان هناك أى تغير أو تراجع في مستوى عدوانية الفيروس في مناطق مختلفة من العالم منذ بدء تفشيه من الصين أواخر العام الماضي.

    وقال المتحدث: “لا نرصد الآن أى مؤشرت على أن مدى تأثير الفيروس على الناس يختلف حسب المنطقة. ولا يختلف من دولة أو حتى من منطقة إلى أخرى، إلا الإجراءات التى تتخذها السلطات المحلية وقدرة أنظمة الرعاية الصحية على التعامل مع الوضع”.

    وسجل في العالم حتى الآن، حسب بيانات جامعة جونز هوبكينز الأمريكية، أكثر من 21 ألف وفاة، وأكثر من 472 ألف إصابة بالفيروس.

  • الصحة العالمية: نطالب المواطنين التزام منازلهم للقضاء على انتشار كورونا

    طالبت منظمة الصحة العالمية، مساء اليوم الأربعاء، المواطنين بالالتزام بالمنازل للقضاء على انتشار فيروس كورونا، مضيفة: “لابد أن نتخذ كافة التدابير لمحاولة القضاء على الفيروس”.

    وشددت منظمة الصحة العالمية على ضرورة توسيع وتقوية وتعزيز الخدمات الرعاية الصحية وتحديد الحالات المصابة وتوفير الاختبارات وتنسيق الأماكن للكشف عن المرضى .

    فيما قالت منظمة الصحة العالمية، اليوم الأربعاء، أن الأطفال معرضون للإصابة بفيروس كورونا المستجد مثل كل الأشخاص، مشيرا إلى أهمية حماية من يعمل فى الخط الأول فى المستشفيات من كوادر طبية وصحية.

    وطالب المدير العام للمنظمة، تيدروس ادانوم جيبريسوس – فى مؤتمر صحفى حول فيروس كورونا المعروف بـ “كوفيد – 19” اليوم – بالتشديد على الإجراءات الاحترازية مثل منع التجمعات والسفر وأهمية غسل اليدين وتتبع الحالات المخالطة للحالات المصابة ورصدها.

    وأكد جيبريسوس أن البلدان التى تفتقر للمعدات والمستشفيات يسهل فيها انتشار وباء كورونا، موضحا أن منظمة الصحة العالمية خاطبت العالم الاستعداد لإجراءات أشد لمواجهة كوورنا، مضيفة “هذا هو وقت التضامن العالمى لمواجهة تهديد كورونا“.

    فى المقابل، أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، أن وباء كورونا يهدد الإنسانية برمتها، وذلك خلال إطلاقه خطة رد إنسانى عالمى تستمر حتى ديسمبر مع دعوة إلى تلقى مساعدات بقيمة مليارى دولار.

    وقال جوتيريش -فى مداخلة عبر الفيديو- أن هذه الخطة “تهدف إلى السماح لنا بمكافحة الفيروس فى الدول الأشد فقرا فى العالم وتلبية حاجات الأشخاص الأكثر ضعفا وخصوصا النساء والأطفال والمسنين والمعوقين ومن يعانون أمراضا مزمنة“.

    وأوضحت الأمم المتحدة أن الخطة الإنسانية ستنفذها منظمات تابعة لها وأخرى غير حكومية، مشيرة إلى أن كورونا بدأ بالانتشار فى إفريقيا رغم مساعى دول الشرق الأوسط لمنع تفشيه.

    يذكر أن الفيروس الذى وصفته منظمة الصحة العالمية بأسوأ أزمة صحية تواجه العالم، أودى بحياة ما لا يقل عن 19000 شخصا فى العالم منذ ظهوره للمرة الأولى فى ديسمبر.

    كما تم تشخيص أكثر من 430 ألف إصابة فى 181 بلدا ومنطقة منذ بدء تفشى الوباء، علما أن عدد الإصابات المشخصة لا يعكس سوى جزء بسيط من الحالات الحقيقية بعد أن أصبح العديد من الدول يكتفى بفحص الأشخاص الذين يجب إدخالهم إلى المستشفيات.

  • الصحة العالمية: تسجيل 300 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا حول العالم

    كشفت منظمة الصحة العالمية عن إطلاق حملة بالتعاون مع الاتحاد الدولى لكرة القدم “الفيفا” لمكافحة انتشار فيروس كورونا، مثمنة قرار وقف المباريات، وقالت المنظمة فى مؤتمر صحفى اليوم، تم تسجيل 300 ألف حالة إصابة بفيروس كورونا من أغلبية دول العالم، محذرة من أن وباء كورونا يصل إلى معظم دول العالم بوتيرة متسارعة.

    وكانت منظمة الصحة العالمية فى إفريقيا، أعلنت عن تسجيل 122 حالة جديدة بفيروس كورونا الجديد “كوفيد 19” حتى الساعة السابعة من صباح اليوم، الاثنين، ليرتفع العدد إلى 1396 حالة حتى اليوم فى 43 دولة داخل القارة السمراء، وكانت الأرقام النهائية فى مصر ارتفاع عدد الحالات التى تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 74 حالة، وخروج 15 حالة من المصابين بفيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، ليرتفع إجمالى المتعافين من الفيروس إلى 56 حالة من أصل 74، فيما تم تسجيل 33 حالة جديدة فى مصر حتى مساء الأحد، إضافة إلى وفاة 4 حالات جديدة، ليصبح بذلك إجمالى عدد المصابين 327 حالة، والوفيات 14 حالة.

  • الحكومة تكذب تسجيلا متداولا لشخص يدعي انتماءه لـ”الصحة العالمية”

    نفى المركز الإعلامي بمجلس الوزراء ما جاء فى الرسالة الصوتية المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعى لشخص يدعى انتماءه وتكليفه من منظمة الصحة العالمية بمتابعة الإجراءات والأوبئة فى مصر.

    وتواصل المركز الإعلامي لمجلس الوزراء مع منظمة الصحة العالمية – مصر، والتي أفادت بأن صاحب الرسالة الصوتية غير تابع للمنظمة، وأنها لم تُكلف أي شخص بتسجيل رسائل صوتية، ونشدد على أن المنظمة تُصدر بياناتها عبر المنصات الرسمية لها، سواء من خلال موقعها الإلكتروني www.who.int/ar، أو عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك facebook.com/WHOEgypt، وتويتر twitter.com/whoegypt، أو من خلال تطبيق الواتس آب على رقم 0041798931892

  • الصحة العالمية تدعو المواطنين للبعد عن التجمعات والالتزام بإجراءات الوقاية

    ناشدت منظمة الصحة العالمية المواطنين بالبعد عن التجمعات والبقاء بالمنازل وعدم الخروج إلا لضرورة ملحة منعا للإصابة بعدوي كورونا التي تؤثر مباشرة على الصحة العامة خاصة كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والأطفال والحوامل.

    وقالت منظمة الصحة العالمية أن الإلتزام الكامل بالتعليمات والإرشادات الوقائية والإحترازية يقى من العدوي كما أن انحسار المرض والتغلب علية يأتي من خلال عدم مخالطة الأخرين والبعد عن التعرض للإصابة والمحافظة على النظافة الشخصية.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية أن أن الذين تعرضوا لأشخاص مصابين أو محتمل اصابتهم عليهم التوجة للمستشفيات للفحص والخضوع للمتابعة تحسبا لظهور أى عدوي.

    وكانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت عن ارتفاع عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليًا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) إلى 73 حالة.

    وكشف الدكتور خالد مجاهد، مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، عن خروج حالتين لمصريين من مصابي فيروس كورونا المستجد من مستشفى العزل، وذلك بعد تلقيهما الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهما وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 41 حالة حتى اليوم، من أصل الـ 73 حالة التي تحولت نتائجها معمليًا من إيجابية إلى سلبية.

    وأوضح مجاهد ، أنه تم تسجيل 9 حالات جديدة ثبت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، جميعهم من المصريين المخالطين للحالات الإيجابية التي تم اكتشافها والإعلان عنها مسبقًا، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتا إلى وفاة حالتين الأولى لسيدة مصرية تبلغ من العمر 68 عامًا من محافظة الجيزة، والآخرى لمواطن مصري يبلغ من العمر 75 عامًا من محافظة الجيزة أيضًا.

    وقال إن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس بمستشفيات العزل تخضع للرعاية الطبية، وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية ، مضيفا أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم السبت هو 294 حالة من ضمنهم 41 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفى العزل، و 10 حالات وفاة.

    وأكد، مجددًا عدم رصد أي حالات مصابة أو مشتبه في إصابتها بفيروس كورونا المستجد بجميع محافظات الجمهورية سوى ما تم الإعلان عنه، مشيرًا إلى أنه فور الاشتباه بأي إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    كما تواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولاً بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية، كما تم تخصيص الخط الساخن “105”، و”15335″ لتلقي استفسارات المواطنين بشأن فيروس كورونا المستجد والأمراض المعدية.

  • منظمة الصحة العالمية: وفاة 10 آلاف شخص تقريبا بكورونا فى العالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس “كورونا” المستجد “كوفيد 19” في العالم إلى 234 ألفا ووفاة 10 آلاف شخص تقريبا.
    وأكدت منظمة الصحة العالمية، في بيان، اليوم السبت “ارتفاع عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد إلى 234000، ووفاة 9840 آخرين”​​.
    وكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس قال في تصريحات يوم الجمعة: “يصل كل يوم فيروس كورونا إلى علامة مأساوية جديدة. وقد أبلغت منظمة الصحة العالمية عن أكثر من 210 آلاف حالة إصابة ووفاة أكثر من 9 آلاف شخص”.
    وأضاف أن النجاحات في مكافحة كورونا بالصين تبعث على الأمل بالانتصار على هذا الوباء.
    وعلى الرغم من إعلان منظمة الصحة العالمية فيروس كوفيد-19 “جائحة”، إلا أن المنظمة أكدت أنه “وباء عالمي يمكن السيطرة عليه” إذا عززت الدول إجراءات التصدي له وتسابق العديد من دول العالم والمنظمات مع الزمن في ابتكار لقاح ضد فيروس “كورونا” المستجد، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية بدء الاختبارات الأولى للقاح ضد “كوفيد-19”.
  • “واتساب” يدشن منصة معلومات عن كورونا بالتعاون مع “الصحة العالمية”

    أعلنت واتساب اليوم عن إطلاق مبادرتين لدعم المعركة التي يخوضها العالم ضد وباء فيروس كورونا، وهي إطلاق منصة معلومات عالمية عن فيروس كورونا بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بالإضافة إلى التبرع بمليون دولار أمريكي لشبكة تقصي الحقائق الدولية التابعة لمعهد بوينتر.

    ويتم إطلاق منصة معلومات فيروس كورونا اليوم على هذا الرابط واتس اب كورونا فايروس

    ليقدم إرشادات ممكنة التطبيق للعاملين في مجالات الصحة، التعليم، قادة المجتمع، المؤسسات الأهلية الحكومات المحلية، والشركات المحلية التي تعتمد على واتساب في التواصل. كذلك يقدم الموقع إرشادات ونصائح عامة وموارد للمستخدمين حول العالم كي يقللوا من انتشار الشائعات وإمدادهم بالمعلومات الصحية الدقيقة.

    وبينما يحتاج الناس إلى الابتعاد عن بعضهم البعض، سوف يواصل واتساب دوره كوسيلة تواصل بسيطة، آمنة، ويعتمد عليها. هذه التوصيات تقدم إرشادات سريعة عن كيفية استفادة مجموعات صغيرة من خصائص واتساب، وسوف يتم توزيعها من قبل صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمسئولين عن تنسيق الجهود المحلية.

    ويعمل واتساب مع منظمة الصحة العالمية واليونيسيف لتوفير مراكز اتصالات واستعلامات نصية للمواطنين من كافة أنحاء العالم يمكنهم التواصل معها بشكل مباشر، وهذه المراكز ستقدم معلومات قيمة ويعتمد عليها وسيتم إدراجها على منصة واتساب لمعلومات فيروس كورونا.

    وعملت واتساب حتى الآن مع مجموعة من وزارات الصحة والمنظمات غير الهادفة للربح لتوفير المعلومات للمستخدمين عبر رسائل نصية في عدة دول. وبينما تتواصل هذه الجهود، سوف يتم تحديث المنصة بأحدث المصادر.

    وسوف تدعم منحة واتساب لشبكة تقصي الحقائق الدولية إجراءات التحقق من صحة المعلومات والبيانات في إطار حلف #CoronaVirusFacts، والذي يضم أكثر من ١٠٠ منظمة محلية في ٤٥ دولة على الأقل.

    وعملت واتساب خلال العام الماضي على ضم أكثر من ١٢ منظمة متخصصة في التحقق من صحة البيانات إلى تطبيق واتساب مباشرةً كي يتمكنوا من حشد البيانات والإبلاغ عن الشائعات التي يمكن تداولها عبر عدد من خدمات الرسائل النصية مثل واتساب أو الرسائل النصية القصيرة.

    وسوف تدعم هذه المنحة التدريب على استخدام الخصائص المتقدمة WhatsApp Business ، بما في ذلك WhatsApp Business API، والتوسع في ضم هذه المؤسسات التي تتحقق من المعلومات والحاصلة على إجازة من شبكة تقصي الحقائق الدولية سوف يساعد على ضمان زيادة الوعي في المجتمعات المحلية والاستجابة للشائعات المغرضة.

    ومن جانبه قال ويل كاثكارت، رئيس شركة واتساب: “نحن نعلم أن مستخدمينا يلجئون لواتساب أكثر من أي وقت مضى في هذه الظروف العصيبة، سواء كان ذلك للتواصل مع الأصدقاء أو الأحباء، بين الأطباء والمرضى، أو المدرسين والطلاب، ونريد أن نقدم وسيلة بسيطة يمكنها مساعدة الناس في مثل هذا الوقت.”

    وأضاف: “نحن أيضاً سعداء بشراكتنا مع معهد بوينتر للمساعدة في زيادة أعداد منظمات التحقق على واتساب وكي ندعم عملهم في دحض الشائعات الذي ينقذ حياة البشر، وسوف نواصل العمل مباشرةً مع وزارات الصحة حول العالم كي تقوم بنشر التحديثات المستمرة عبر واتساب مباشرةً.”

    وقال بيبرس أورسيك، رئيس شبكة تقصي الحقائق الدولية: “هذا التبرع الذي أتى في وقته من واتساب سوف يدعم عمليات التحقق من المعلومات التي ينشرها حلف #CoronaVirusFacts للوصول إلى عدد أكبر من المستخدمين، وبالتبعية مساعدة الناس على التفرقة بين الحقائق والمعلومات الوهمية في ظل هذا الفيضان الهائل من المعلومات والذي أسمته منظمة الصحة العالمية بـ”الوباء المعلوماتي”.

    وأضاف : “شبكة تقصي الحقائق الدولية تتطلع قدماً لاكتشاف طرق يمكنها من خلالها تفهم انتشار الشائعات الصحية على واتساب في صور مختلفة، وأن تقوم بابتكار أدوات متوفرة للمتحققين كي يقوموا بتتبع وتكذيب هذه المعلومات الخاطئة على واتساب.”

    وقال آخيم شتاينر، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “توفير معلومات محدثة حول COVID-19 للمجتمعات المحلية حول العالم هو جهد شديد الأهمية على الصعيد العالمي في إطار الجهود الدولية الرامية إلى وقف انتشار الفيروس.”

    وأضاف: “عقد الشراكات مع شركات القطاع الخاص مثل واتساب سوف يساعدنا على الحصول على هذه المعلومات الحيوية بشكل لحظي من منظمة الصحة العالمية والمسئولين الرسميين المحليين وإرسالها لمليارات المستخدمين حول العالم.”

  • الكويت تتبرع بـ40 مليون دولار لمنظمة الصحة العالمية لمكافحة كورونا

    أعلن نائب وزير الخارجية الكويتى خالد الجارالله، اليوم الثلاثاء، تبرع بلاده بأربعين مليون دولار، إلى منظمة الصحة العالمية، لدعم جهودها فى مكافحة فيروس (كورونا المستجد- كوفيد 19)، وأضاف الجارالله – فى بيان صحفى – أن التبرع يأتى فى إطار جهود الكويت المبذولة لمكافحة فيروس (كورونا المستجد – كوفيد 19) على المستويين المحلى والدولي، وبتوجيهات سامية من أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح.

    وأوضح أن منظمة الصحة العالمية ستتولى توزيع هذا التبرع لدعم برامجها فى هذا المجال، إضافة إلى دعم الدول التى تتطلب أوضاعها الصحية تقديم المساعدة فى هذا الإطار.

    أعلن مصدر كويتى، مطلع قيام وزارة الصحة الكويتية بتوقيع 12 عقدًا بالأمر المباشر بقيمة 13.5 مليون دينار لتوفير أدوية لمواجهة فيروس (كورونا) المستجد (كوفيد – 19).

    وقال المصدر – فى تصريح لصحيفة (الأنباء) الكويتية، اليوم الثلاثاء، “إن تلك التعاقدات تستهدف تعزيز المخزون الاستراتيجى من المعدات وأجهزة الفحص، والأدوية الخاصة بمواجهة الفيروس، موضحًا أن بعض العقود تشمل توريد أجهزة طبية ومعدات وأدوية لمواجهة الفيروس، والتى ستصل إلى وزارة الصحة فى المستقبل القريب”.

    وأشار إلى أنه رغم تعطيل العمل فى الجهات الحكومية، إلا أن ديوان المحاسبة يدرس تلك العقود المباشرة، لسرعة توقيعها والتوريد إلى وزارة الصحة.

  • خبر صادم من منظمة الصحة العالمية عن فيروس كورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية إصابة 2 من موظفيها بفيروس كورونا المستجد، وهو ما يرفع من حالة القلق الدولية، بتفشي الفيروس، وفق ما ذكرت وكالات دولية.

    وبالتزامن مع إعلان منظمة الصحة، يتلقى عدد من المتطوعين جرعات من اللقاح التجريبي لعلاج فيروس كورونا المستجد بمركز أبحاث في سياتل الأمريكية، فيما يواصل الوباء انتشاره في العالم مسجلا إصابات ووفيات جديدة.

    وذكرت اللجنة الوطنية للصحة بالصين أن 13 شخصا توفوا بفيروس كورونا، الاثنين، ليرتفع العدد الإجمالي للوفيات بالمرض إلى 3226 في أنحاء البلاد.

    وسجل إقليم هوبي، بؤرة انتشار الفيروس، 12 حالة من الوفيات المذكورة 11 منها في مدينة ووهان عاصمة الإقليم.

    وأوضحت اللجنة، الثلاثاء، أنه تم رصد 21 حالة إصابة جديدة ارتفاعا من 16 حالة في اليوم السابق، ويرفع الرقم إجمالي عدد الإصابات المؤكدة في البر الرئيسي للصين إلى 80881 حالة.

    ووصل وباء كورونا إلى مستويات حرجة أدت بالعديد من الدول إلى إعلان حالة الطوارئ وإغلاق الحدود ومنع التجمعات وفرض حظر التجوال وتعليق الطيران وهو ما سبب خسائر ضخمة للمزيد من الدول.

    وأصبحت مسألة إيجاد لقاح مضاد لهذا الفيروس أمرا حيويا للغاية لأجل إنقاذ العالم من أزمة إنسانية لم تحدث منذ أجيال.

  • منظمة الصحة العالمية: لا إصابات بفيروس كورونا في سوريا

    كشفت صحيفة سورية، اليوم الثلاثاء، أن سوريا اتخذت كل التدابير والإجراءات المناسبة وهي خالية من أية حالة أو إصابة بفيروس كورونا المستجد.

    نقلت صحيفة “الوطن” السورية تصريحات ممثل منظمة الصحة العالمية في دمشق، نعمة سعيد عبد، الذي قال “حتى تاريخه لم يتم الإبلاغ عن أية إصابة في ​سوريا​”.

    ونوه عبد بأن جميع التحاليل المخبرية للحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس في سوريا كانت نتائجها سلبية.

    وبين عبد أنه يتم التعاون المشترك مع ​وزارة الصحة​ لتعزيز القدرات الخاصة باتخاذ الإجراءات الاحترازية، ومنع انتقال الفيروس أو انتشاره، حيث قامت المنظمة برفد مخبر ​الأمراض​ الطارئة المرجعي في وزارة الصحة، بشحنتي ​مساعدات​ طبية تتضمنان كيتات للتحري عن ​فيروس كورونا​ المستجد، وثمة شحنات إضافية في طريقها إلأى سوريا خلال الأيام القليلة القادمة.

  • الصحة العالمية: وباء كورونا أسوأ أزمة صحية تواجه العالم

    قال الدكتور تيدروس ادحانوم جربيسيوس مدير عام منظمة الصحة العالمية، إن الدول الضعيفة صحيا ستعانى من انتشار وباء كورونا، وندعو الجميع لعمل ما يمكن عمله لوقف انتشار وباء كورونا، مشيرة إلى أنه أسوأ أزمة صحية تواجه العالم.

    وأضاف خلال مؤتمر صحفى لمنظمة الصحة العالمية بشأن فيروس كورونا، أنه يجب على الدول تكثيف الفحوصات الطبية للحالات المشتبه بإصابتها، وندعو لمزيد من العناية على الأطفال والمسنين والحوامل، والإجراءات التى اتخذتها بعض الدول حتى اللحظة غير كافية فى محاصرة انتشار فيروس كورونا.

    وتابع مدير عام منظمة الصحة العالمية، أنه يجب عزل الإصابات الخفيفة بكورونا لوقف انتشار الفيروس.

  • مدير منظمة الصحة العالمية بمصر: لا نعلم منهجية بحث الجارديان في إحصاء نسب انتشار كورونا في مصر

    نفى جون جبور، مدير مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر، ما تردد في تقرير صحيفة الجارديان البريطانية، حول وجود 19 ألف مصاب بفيروس كورونا الجديد، قائلاً: “لا يمكن لمصر أو غيرها عدم إعلان هذا الفارق الكبير في الأرقام بين ما هو معلن وبين الحقيقي، خاصة وأنه يتحاوز الرقم الحقيقي بعدد هائل، ولا يمكن لدولة أن يكون عدد مصابيها 19 ألف شخص في الوقت الذي تعلن فيه أن مصابيها 126 فقط”.

    وأضاف في تصريحات صحفية أنه من المعلوم أن هذه الأوقات ينتشر العديد من المقالات والأبحاث، والعديد من هذه الأبحاث تكون غير محكمة وذلك لضيق الوقت للمراجعة قبل النشر، ومن هذا المنطلق تقوم منظمة الصحة العالمية بنشر أرقام الإصابات بصورة يومية وهذا معلن ومنشور على موقع المنظمة ومن الممكن لأي باحث أن يطلع على الأرقام من موقع www.who.int وطبقًا للوائح الصحية الدولة فإن الدول ملتزمة بإبلاغ المنظمة خلال 24 ساعة بأي حالة مسجلة للكوفيد 19، وبخصوص هذا المقال فلإنهم لا يعلمون منهجية البحث الذي قام به الباحثين وما استدلوا به من بيانات من أجل الوصول إلى هذه النتائج.

    كما أوضح المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية ، أن الصحفي كاتب موضوع الجارديان البريطانية، والذي زعم فيه أن عدد إصابات فيروس كورونا في مصر قد تعدى 19 ألف حالة، قال “إن هذه الأرقام مجرد تخمينات”، وهذه الكلمة تكفي لدحض ما أعلنه، ومنظمة الصحة العالمية لا تعتمد على التخمينات أو الشائعات، وأشار المكتب إلى أن أولوياتنا الآن كمنظمة، أن ننبه جميع الدول لتقوية أنظمة الصحة لديهم واكتشاف المرض وعزل المرضى ومعالجتهم، لمنع انتشار العدوى.

  • جدول التحديث اليومي الخاص بمنظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا في الشرق الاوسط

    ينشر موقع الحدث الآن جدول التحديث اليومي الخاص بمنظمة الصحة العالمية لفيروس كورونا في الشرق الاوسط :-

  • الصحة العالمية تحذر: المصافحة والسلام بالأيدى تنقل كورونا

    حذر مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر، المواطنين من المصافحة والسلام بالأيدى بين الأشخاص، ولمس العينين والأنف والفم، والتحيات التى تقتضي ذلك كالأحضان.

    ونشر مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، التحذير، قائلاً:”هل يجب تجنب المصافحة والسلام بالأيدى بسبب فيروس كورونا الجديد؟.. نعم، فالفيروسات التنفسية قد تنتقل عن طريق المصافحة بالأيدى ولمس العينين والأنف والفم.. قم بتحية الناس بطرق أخرى مختلفة.

    وكانت منظمة السياحة العالمية، نشرت صورة تجمع رئيسها زوراب بولوليكشفيلي ورئيس منظمة الصحة العالمية والدكتور تيدروس أدهانوم غبريسيس خلال اجتماع رسمى لمتابعة تداعيات انتشار فيروس كورونا، حيث تجنب الرئيسان المصافحة باليد فى رسالة للعالم بإرشادات السلامة للوقاية من الاصابة بالفيروس.

    وظهر فى الصورة الرئيسان يقفان فى مقابلة بعضهما البعض، حيث تبادلا الابتسامات محييان بعضهما البعض دون المصافحة باليد، حيث تعد المصافحة باليد من أهم طرق نقل الفيروس بشكل مباشر وأحد الارشادات التى تحث عليها المنظمتان لمنع انتشار الفيروس.

    وخلال الاجتماع فى جنيف اتفقت المنظمتان على زيادة التعاون للتعامل مع أزمة فيروس كورونا COVID-19، وأكدا على ضرورة تعزيز التنسيق بين الوكالتين الأمميتين بخصوص التعامل مع الأزمة والتنسيق بخصوص حالة الطوارئ الصحية المستمرة.

    وتضمنت المبادئ التوجيهية التى اتفق عليها الجانبان أهمية التعاون الدولي والقيادة المسؤولة في هذا الوقت الحرج، وضرورة تضامن قطاع السياحة في الدول وكذا السائحون أنفسهم وتحمل المسؤولية للمساعدة في تقليل انتشار وتأثير الفيروس COVID-19 حتى يتم محاصرته واختفاؤه.

    وأكدت المنظمتان على الدور الرئيسي الذي يمكن للسياحة أن تلعبه في احتواء تفشي COVID-19 وفي قيادة جهود الاستجابة في المستقبل، إلى جانب الاتصالات المسؤولة والإبلاغ عن تفشي فيروس COVID-19 في جميع أنحاء العالم، والتشديد على أهمية ضمان أن تكون جميع الاتصالات والإجراءات قائمة على الأدلة لتجنب البلبلة داخل قطاعات المجتمع ونشر الذعر.

    واتفقا على استمرار التواصل خلال الفترة القادمة مع جميع اللجان الإقليمية التابعة لمنظمة السياحة العالمية ورئيس المجلس التنفيذي وكذا التواصل مع هيئات الأمم المتحدة الأخرى شاملة منظمة الطيران المدني الدولي ICAO والمنظمة البحرية الدولية IMO ومع الاتحاد الدولي للنقل الجوي IATA ومع أصحاب المصلحة الرئيسيين في القطاع السياحي لضمان التنسيق المشترك حتى العبور من الأزمة.

  • الصحة العالمية: قرار غلق المدارس بسبب كورونا يخص كل دولة

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن أي قرار بإغلاق المدارس بسبب إصابات فيروس كورونا هو قرار حكومى يخص كل دولة ويستند إلى السياق المحلى وتقييمات المخاطر التى تجريها البلدان. ‬

    يذكر أن وزيرة الصحة المصرية أعلنت أنه لا داعي لغلق المدارس والجامعات فى مصر وأن الوضع مطمئن ومستقر ومصر أقل الدول فى عدد الإصابات.

    وكانت وزارة الصحة أكدت أنه فور الاشتباه بأى إصابة سيتم الإعلان عنها فورًا، بكل شفافية طبقًا للوائح الصحية الدولية، وبالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية.

    وتواصل وزارة الصحة والسكان رفع استعداداتها بجميع منافذ البلاد (الجوية، البرية، البحرية)، ومتابعة الموقف أولا بأول بشأن فيروس “كورونا المستجد”، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.

  • الصحة العالمية تطالب الدول التى انتشر بها كورونا بوقف الدراسة وتعليق الفعاليات

    طالبت الصحة العالمية الدول التى تشهد انتشار الفيروس إيقاف المدارس وتعليق الفعاليات، مشيرة إلى أن الهدف الأساسي هو وقف الفيروس ومنعه من الانتشار، ومؤكدة تواصل دعمها للدول التى تعانى من انتشار كورونا.
    كان الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، قرر تعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس “كورونا المستجد”، وسوف تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.
    كشفت مصادر حكومية مسئولة أن قرار الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، بتعليق جميع الفعاليات التى تتضمن أى تجمعات كبيرة من المواطنين، أو تلك التى تتضمن انتقال المواطنين بين المحافظات بتجمعات كبيرة، لحين إشعار آخر، يشمل الموالد والحفلات والمعارض التى سيتم إقامتها خلال الفترة القادمة .

    وأوضحت المصادر، أن أى تجمعات أو حفلات أو معارض سيتم تعليقها حفاظا على سلامة المواطنين المصريين وذلك ضمن الاجراءات الاحترازية التى تتخذها الحكومة لمواجهة فيروس “كورونا المستجد”، وسوف تتولى الجهات المعنية تنفيذ هذا القرار.

    ونظم المعهد العالي للصحة العامة بجامعة الإسكندرية، اليوم، ندوة بعنوان “تحليل وضع فيروس كورونا .. التحكم في العدوى”، وذلك بحضور الدكتور علاء رمضان، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتورة جاكلين عازر، نائب محافظ الإسكندرية، والدكتورة امل الصحن، عميد المعهد، والدكتور فهمي شارل، وكيل المعهد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ولفيف من أعضاء هيئة التدريس والمجتمع المدني والمحليات ونواب مجلس الشعب.
    وفي كلمته أكد الدكتور علاء رمضان، أن هذا اللقاء يعد لقاءا هاما جدا نظرا لوجود ممثل منظمة الصحة العالمية للقضاء على الشائعات الكثيرة والرد على كافة التساؤلات حول فيروس كورونا، لافتا إلى أنه أصبح من الضروري توحيد جهود كافه الجهات المعنية لنشر الوعي الوقائي بالإسكندرية.
  • “الصحة العالمية”: الإصابة بكورونا ١.٩٪ بالبحر المتوسط و٥٦ حالة في مصر

    أعلن الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر أن عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا المستجد في مصر وصل لـ ٥٦ حالة بعد اكتشاف حالة قادمة من العمرة وخالط ٦ أشخاص آخرين، وتم إخضاعهم للحجر الصحي، لافتا إلى أن النسبة في حوض البحر المتوسط ومن بينها مصر ١.٩٪ وهي نسبة لا تقلق كثيرا خاصة مع الإجراءات الاحترازية التي تتخذها مصر وباقي الدول.

    وأضاف جابور أن أهم ما في الأمر هو اكتشاف المصابين والإعلان عنه بشفافية، وهناك تعاون بين منظمة الصحة العالمية ووزارة الصحة في مصر، وباقي دول العالم، وهو الأمر الذي يسهل سرعة وأد المرض وعلاجه، ومصر من أوائل الدول التي تواجه هذا المرض بخطط موضوعة، ولكن الأزمة تكمن في أن تلك الخطط غير معروضة بشكل جيد وهناك تخبط.

    وأكد ممثل الصحة العالمية في مصر أن اكتشاف المرض مبكرا يساعد على علاجه والوقاية منه ويجب أن يكون المواطن على قدر من الالتزام لتعليمات حكومته فيما يخص هذا الفيروس لأنه أمن قومي، والمرض ينتقل في الأساس عبر الرذاذ، ويجب أن تكون هناك توعية للمواطن على مستوى واسع وكبير وجهود أكبر للتوعية.

    وأشار جابور إلى أن منظمة الصحة العالمية لم تضع قيودًا على التجارة أو السفر، رغم أن هناك دولًا قامت بوضع قيود في هذا الشأن وهي جهود سيادية ولكن نحن كمنظمة نطلب تبريرًا من الدول التي تفعل ذلك وإن كان المرض قد بدأ يتفشى أو أن هناك خطورة على تلك الدولة ويجب أن تكون هناك شفافية في المعلومات لدعم تلك الدولة.
    وأكد ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر أن وسائل الإعلام لها دور هام لتوعية المواطنين لمواجهة فيروس كورونا، وأن الشائعات أخطر من الفيروس لأنها تؤدي إلى استهلاك موارد الدولة والنظم الصحية.

    جاء ذلك خلال ندوة بعنوان “تحليل وضع فيروس كورونا.. التحكم في العدوى”، التي نظمها المعهد العالي للصحة العامة، بحضور كل من الدكتور جون جابور، ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر، والدكتور علاء رمضان، نائب رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتورة جاكلين عازر، نائب محافظ الإسكندرية، وممثلي الشرطة والقوات المسلحة والكنيسة.

    وأضاف ممثل منظمة الصحة العالمية بمصر أن كل فيروس جديد ليست له حدود، وأن دراسة الفيروس ستأخذ وقتًا، ولذلك يتم الاعتماد على مدى استعدادات وجاهزية الدولة لهذه السلالات والتصدي لها.

    وأشار إلى أنه يتم التنسيق بين وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية في متابعة أوضاع الفيروس داخل مصر وإصدار البيانات المشتركة، والعمل على عدم انتشار الفيروس في مصر، مضيفًا أن المنظمة شاركت في تقصي تفاصيل ما حدث في الباخرة النيلية.

    وتابع أن الفيروس الجديد هو من سلالة جديدة من عائلة الكورونا، ونحن نهتم بالأفراد الأكثر عرضة لفيروس كورونا، وأن التوزيع العمري لـ 78% من الحالات تتراوح أعمارهم من 30 و60 سنة، والذكور بنسبة 51% والإناث 48%.

    وأضاف د. جابور أن مصاب فيروس كورونا ينتقل ما بين واحد أو اثنين، على عكس أمراض أخرى مثل الحصبة التي تنتقل لأكثر من شخص، مؤكدا أنه ليس كل شخص مصاب بفيروس كوفيد سيموت، ولابد للإعلام أن يكون مواكبًا للمعلومات الصحيحة.

    ومن جانبها، قالت الدكتورة جاكلين عازر، نائب المحافظ: إن محافظة الإسكندرية تحرص على نشر الوعي الوقائي بين المواطنين، لطمأنة المواطنين، وتم إقامة ورشة تدريبية توعوية لتدريب ٥٠٠ فرد بالمناطق المسئولة في المديريات المختلفة على مستوى المحافظة.

    وأكدت أهمية نشر ثقافة الوعي وتوصيل خطاب إعلامي موحد حول فيروس كورونا لطمأنة المواطنين وذلك لمحاربة الشائعات ووأدها من الجذور، وتعريف المواطنين بالجهود المبذولة من كافة مؤسسات الدولة.

  • الصحة العالمية: 1682 حالة مؤكدة بفيروس كورونا في إقليم شرق المتوسط

    قال الدكتور أحمد المنظيري، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن المنظمة تأكدت من إصابة 1682 حالة بفيروس كورونا “كوفيد-19” في 14 بلدًا بإقليم شرق المتوسط، حتى 2 مارس، الساعة 6 مساءً بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة، بما يشمل 66 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في إيران.
    وأضاف في بيان صحفي أصدره اليوم، أن عدد حالات الإصابة داخل الصين شهدت انخفاضًا سريعًا، وتبعث الزيادة المفاجئة في عدد الحالات خارج الصين، بما يشمل إقليمنا، على القلق البالغ. ونشعر بالقلق إزاء هذا التزايد في عدد حالات الإصابة والوفاة في الإقليم، وعدد حالات الإصابة المؤكدة المرتبطة بالسفر.
    وأوضح أن منطقة الإقليم شهدت حالات انتقال محلي للمرض، وقد تتطور من مجرد وفود الحالات إلى انتقال المرض محليًا، مؤكدًا أن لدينا الخبرة والقدرات والأدوات اللازمة لاحتواء هذا التفشي، ولكن فرصة الاحتواء تتلاشى سريعًا، وعلينا التحرك بسرعة.
    وأشار إلى مواصلة تقديم دعم منظمة الصحة العالمية لجميع البلدان فيما يتعلق بتعزيز الترصُّد لتفعيل نُظُم الكشف عن المرض والتبليغ عنه، بما يشمل نقاط الدخول إلى البلدان، وتوسيع نطاق القدرات المختبرية، وتدريب فرق الاستجابة السريعة، وتحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان تأهب المستشفيات، وإذكاء الوعي المجتمعي، وتوفير الإمدادات الأساسية.
    ولفت إلى التعاون المشترك مع جميع البلدان على إجراء تقييم المخاطر السريع لتحديد الفجوات الرئيسية، والحدّ من خطر وفود الحالات إلى البلدان، لا سيّما في البلدان ذات النظم الصحية الهشة. ومن المناطق التي تزداد فيها عوامل الخطر وتُشكِّل مصدر قلق كبير، المخيمات والمدن التي تستضيف تجمعات جماهيرية حاشدة.
    وقال المنظيري، إن هذا التفشي كشف عن نقاط ضعف في نُظُمنا الصحية، مما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة والاستثمار في قدرات التأهب على المدى الطويل، وأنه لا زالت الفرصة أمامنا لاحتواء هذه الفاشية، ولكن يتطلب النجاح جهودًا جماعية واستثمارًا أكبر على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية. وينبغي لبلدان الإقليم التعاون معًا، وتبادل المعلومات التفصيلية في الوقت المناسب، والتضامن مع البلدان الموبوءة، وذلك وفقًا للمادة 44 من اللوائح الصحية الدولية.
    وأضاف أن هذه الجهود الجماعية والمكثفة ستساعدنا في احتواء انتشار الفيروس، وتحمي شعوبنا من مخاطر الأمراض السارية المحتملة المحدقة بالصحة العامة، وفي الوقت نفسه تعزز النظم الصحية، مما يقربنا من بلوغ أهدافنا المتمثلة في ضمان الصحة والعافية لجميع الأشخاص في كل مكان.

  • الصحة العالمية: إصابة 1682 شخصا بفيروس كورونا فى 14 دولة بالشرق الأوسط

    أعلن الدكتور أحمد بن سالم المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية، خلال بيان بشأن مرض كوفيد-19 في إقليم شرق المتوسط، أنه تأكدت 1682 حالة إصابة بمرض كوفيد-19 في 14 بلدًا بإقليم شرق المتوسط، حتى نهاية أمس الأثنين بما يشمل 66 حالة وفاة مُبلَّغ عنها في إيران.

    وأضاف البيان، أنه يشهد عدد حالات الإصابة داخل الصين انخفاضًا سريعًا، تبعث الزيادة المفاجئة فى عدد الحالات خارج الصين، لافتا خلال البيان “نشعر بالقلق إزاء هذا التزايد فى عدد حالات الإصابة والوفاة فى الإقليم، وعدد حالات الإصابة المؤكدة المرتبطة بالسفر”.

    وأشار البيان، أن الإقليم شهد حالات انتقال محلى للمرض، مؤكدا تتوفر لدينا الخبرة والقدرات والأدوات اللازمة لاحتواء الموقف . مضيفا ولكن علينا التحرك بسرعة.

    وأكد المنظري، “نواصل تقديم دعمنا لجميع البلدان فيما يتعلق بتعزيز الترصُّد لتفعيل نُظُم الكشف عن المرض والتبليغ عنه، بما يشمل نقاط الدخول إلى البلدان، وتوسيع نطاق القدرات المختبرية، وتدريب فرق الاستجابة السريعة، وتحسين الوقاية من العدوى ومكافحتها، وضمان تأهب المستشفيات، وإذكاء الوعي المجتمعي، وتوفير الإمدادات الأساسية. وفق الموقع الرسمي لمنظمة الصحة العالمية للشرق الأوسط.

    وأضاف “نتعاون مع جميع البلدان على إجراء تقييم المخاطر السريع لتحديد الفجوات الرئيسية، والحدّ من خطر وفود الحالات إلى البلدان، لا سيّما في البلدان ذات النظم الصحية الهشة”. ومن المناطق التي تزداد فيها عوامل الخطر وتُشكِّل مصدر قلق كبير، المخيمات والمدن التي تستضيف تجمعات جماهيرية حاشدة.

    وأوضح أنه بصفة عامة، كشفت هذه الفاشية عن نقاط ضعف في نُظُمنا الصحية، مما يؤكد ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة والاستثمار فى قدرات التأهب على المدى الطويل.

    وأضاف “لازالت الفرصة أمامنا لاحتواء هذه الفاشية، ولكن يتطلب النجاح جهودًا جماعية واستثمارًا أكبر على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية، وينبغي لبلدان الإقليم التعاون معًا، وتبادل المعلومات التفصيلية في الوقت المناسب، والتضامن مع البلدان الموبوءة بالفاشية، وذلك وفقًا للمادة 44 من اللوائح الصحية الدولية، ومن المؤكد أن هذه الجهود الجماعية والمكثفة ستساعدنا في احتواء هذه الفاشية، وتحمي شعوبنا من مخاطر الأمراض السارية المحتملة المحدقة بالصحة العامة، وفي الوقت نفسه تعزز النظم الصحية، مما يقربنا من بلوغ أهدافنا المتمثلة في ضمان الصحة والعافية لجميع الأشخاص في كل مكان”.

  • الصحة العالمية: 87 ألف مصاب و 3 آلاف حالة وفاة بكورونا في 59 دولة

    ذكرت منظمة الصحة العالمية في آخر بياناتها ارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم إلى 87 ألف شخص، فيما اقتربت حصيلة الوفيات من 3 آلاف شخص، وفق ما ذكره موقع روسيا اليوم.

    وأكدت المنظمة أن عدد المصابين بالفيروس الخطير على مستوى العالم بلغ حتى اليوم الأحد 86927 شخصا، وأن 79698 منهم في الصين، فيما بلغ عدد الوفيات 2976 شخصا.

    وأفاد تقرير المنظمة بأن الفيروس انتشر حتى الآن في 59 دولة، حيث لا تزال كوريا الجنوبية أكبر بؤرة للوباء بعد الصين بـ3526 حالة إصابة مؤكدة، وتأتي بعدها إيطاليا (1128 حالة) وإيران (593 حالة) واليابان (239 حالة)، وفي العالم العربي، سجل أكبر عدد حالات الإصابة في الكويت (45 حالة) والبحرين (40 حالة).

    وسجلت في العالم أمس السبت 1753 حالة إصابة و66 حالة وفاة جديدة، بما في ذلك 435 إصابة و47 وفاة في الصين، ودخل الفيروس أمس دولتين جديدتين، وهما المكسيك وسان مارينو.

    فى ذات السياق شهدت الحصيلة اليومية لوفيات فيروس كورونا المستجد في الصين الأحد انخفاضا طفيفا، مع تسجيل 35 حالة وفاة في الساعات الأربع والعشرين المنصرمة في مقابل 47 حالة خلال اليوم السابق، حسبما أعلنت لجنة الصحة الوطنية، غير أن عدد الإصابات الجديدة بالفيروس شهدت ارتفاعا، إذ تم تسجيل 573 إصابة جديدة في أنحاء البلاد الأحد، في مقابل 427 إصابة أُعلِن عنها السبت.

    وانكمشت أنشطة المصانع في الصين بأسرع وتيرة على الإطلاق في فبراير، وفي أداء أسوأ مما كانت عليه خلال الأزمة المالية العالمية، مما يبرز الأضرار البالغة لتفشي فيروس كورونا على ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

    وقال مكتب الإحصاءات الوطني إن مؤشر مديري المشتريات في الصين نزل إلى مستوى قياسي منخفض عند 35.7 في فبراير من 50.0 في يناير، منخفضا كثيرا عن مستوى الخمسين الفاصل بين النمو والانكماش.

    فيما قررت الحكومة الباكستانية إغلاق حدودها مع أفغانستان بداية من الغد الاثنين، في ظل تفشي فيروس كورونا فى المنطقة، وأوضحت وزارة الداخلية الباكستانية – فى إشعار أوردته صحيفة “إكسبريس تريبيون” الباكستانية اليوم الأحد، أن معبر شامان الحدودي بين باكستان و أفغانستان سيغلق لمدة 7 أيام بدءا من الغد ، لمنع انتشار فيروس كورونا على جانبي الحدود، مؤكدة أن هذا الإجراء لصالح شعبي البلدين.

    وأضافت الوزارة أنه خلال فترة إغلاق الحدود سيتم اتخاذ جميع الإجراءات الضرورية لضمان الحفاظ على صحة المواطنين في البلدين المتجاورين.

  • «الصحة العالمية» تصدر بيانًا بشأن 3 مصابين بـ«كورونا» عائدين من مصر

    أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها على علم بالتقارير الصادرة عن السائحين الفرنسيين والآخر الكندي الذين ثبت مؤخرا إصابتهم بفيروس كورونا الجديد «COVID-19» بعد عودتهم من مصر.

    ذكر بيان للمنظمة، السبت، أن الحالات المؤكدة في فرنسا كانت في زيارة سياحية لمصر، وما زال مصدر ومكان الإصابة قيد التحقيق، فيما أبلغت وزارة الصحة والسكان المنظمة فور تلقيها الإخطار.

    وقامت الوزارة بتنشيط فرق الاستجابة السريعة وإتخاذ الإجراءات المطلوبة للتقصى الوبائي وإجراءات متابعة المخالطين، فيما تعمل منظمة الصحة العالمية بشكل وثيق مع وزارة الصحة في تقديم المشورة الفنية الخاصة بأنشطة التحقيق والاستجابة.

    وأوصت المنظمة بفحص الخروج من البلاد لدولة الصين في توصياتها المؤقتة الصادرة في 30 يناير بعد إعلان COVID-19 كطارىء صحة عامة ذو قلق دولي بموجب اللوائح الصحية الدولية.

    وتركز البلدان في الوقت الحالي على فحص المسافرين القادمين فقط من البلدان التي يُحتمل أن يبلغ عن انتقال مجتمعي للفيروس بها مثل الصين أو إيران أو إيطاليا أو كوريا الجنوبية.

    وتقوم مصر بتنفيذ فحص دخول المسافرين القادمين من هذه الدول فقط بناء على تقييم ذاتى قامت به وزارة الصحة والسكان، حيث خلص التقييم أن فحص جميع المسافرين من جميع البلدان يستهلك الموارد.

    وفي سياق الحالات المكتشفة حديثا، جرى اكتشاف كل من الحالتين الفرنسية والكندية في بلديهما، حيث أنه لم تظهر على هذه الحالات أي من الأعراض أثناء مرورهم بنقاط الدخول المصرية، وبالتالي لا يمكن اكتشافهم من خلال فحص الدخول.

    وتُظهر التقارير المنشورة أنه يتم اكتشاف نسبة ضئيلة من الحالات المستوردة عند نقاط الدخول بالدول حتى وإن كان إجراء الفحص قائما عند نقاط العبور. وحتى الآن، جرى الإبلاغ عن حالة واحدة فقط من حالات COVID-19 داخل مصر، وقد تعافى المريض بشكل تام منذ ذلك الحين.

    وتجري مصر حاليًا اتصالات مع فرنسا وكندا من أجل تبادل المعلومات اللازمة لتتبع المخالطين، وستقوم بمشاركة تقرير مع منظمة الصحة العالمية في الأيام المقبلة. حيث بدأت فرنسا بالفعل في مشاركة نتائج التحقيق وأقرت كندا باستلام طلب مصر.

  • الصحة العالمية: 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة فى 49 بلدا خارج الصين

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، أن هناك 4351 إصابة بفيروس كورونا و67 وفاة خارج الصين في 49 بلدا، وارتفاع عدد المصابين بفيروس كورونا إلى 83 ألفا والوفيات إلى 2858، وذلك حسبما أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل.

    وفي نفس السياق، أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن سويسرا قررت حظر التجمعات التي تتجاوز 1000 شخص إلى منتصف شهر مارس تحسبا لكورونا.

    وفي سياق متصل، قالت صحيفة “فاينانشيال تايمز” البريطانية إن أسواق الأسهم العالمية تتجه إلى أسوأ أسبوع لها منذ الأزمة المالية فى عام 2008 مع تراجع أسواق آسيا والباسفيك لليوم السابع بسبب المخاوف من فيروس كورونا  لبنما تبعت الأسهم فى طوكيو وول ستريت فى منطقة التصحيح.

     وانخفض مؤشر MSCI World 9.4 % خلال أسبوع  حتى اليوم الجمعة، وهو أسو أداء منذ نوفمبر 2008. وانخفض مؤشر Topi xفى اليابان بنسبة 3.7% فى حين انخفض كل من S&P/ASX 200 الاسترالى، و Kospiفى كوريا الجنوبية بنسبة 3.3%، ، مما أدى إلى انخفاض المؤشرات الثلاثة بأكثر من 10% عن أعلى مستويات لهم فى فبراير.

    وأشارت العقود الآجلة لمؤشر 100 FTSE إلى انخفاض بنسبة 3.1% عند بدء التداول فى لندن، فى حين أشار مؤشر ستاندرد أند بورز 500 للعقود الآجلة إلى انخفاض بنسبة 0.8% عند افتتاح وول ستريت فى وقت لاحق الجمعة.

    وتقول فاينانشيال تايمز إن الأسواق العالمية بدأت هذا الأسبوع تستيقظ لخطر الفيروس الذى انتشر خارج آسيا حيث تراجعت الأسهم فى الصين ودول أخرى بشكل كبير.

زر الذهاب إلى الأعلى