شجعت وزارة الدفاع الأميركية الثلاثاء العراقيين على مهاجمة مدينة الرمادى لاستعادتها من “داعش” الذى احتلها فى مايو الماضى. وقال العقيد ستيف وارن المتحدث الاميركى باسم التحالف خلال مؤتمر بالفيديو من بغداد “ان القوات البرية العراقية التى تلقت مؤخرا تدريبا وتجهيزا من التحالف “الذى تقوده واشنطن” منتشرة حول الرمادى استعدادا للمرحلة الحاسمة” من عملية استعادة المدينة. واضاف “نحن نعتقد ان الظروف اصبحت مواتية فى ساحة المعركة لتتمكن قوات الامن العراقية من دخول المدينة”.
العراق
-
وزارة الدفاع الأميركية تشجع الجيش العراقى على دخول الرمادى
-
الجيش العراقى يقصف موكب “أبو بكر البغدادى” وغموض حول مصيره
ذكر بيان للجيش العراقي، أن سلاح الجو قصف موكب أبو بكر البغدادي زعيم داعش في غرب الأنبار ، مشيراً إلى أن مصيره غير معروف.
-
صحيفة زمان التركية: أردوغان يبيع بترول كردستان العراق إلى إسرائيل
كشفت صحيفة “زمان” التركية النقاب عن تعمد السلطات التركية والجهات المسئولة عن ميناء”جيهان” الذى يتم من خلاله بيع بترول كردستان العراق إلى الأسواق العالمية عدم تسجيل البيانات الخاصة بناقلات النفط مثل الاسم والرقم التعريفى ونوع الحمولة ، موضحة أن تركيا تقوم بتصدير البترول لصالح إسرائيل مرة أخرى. وقالت الصحيفة التركية إن ميناء جيهان يستغل لنقل البترول لإسرائيل، حيث إن القائمة التي تضم أسماء السفن وناقلات البترول ورقمها التعريفي وجنسيتها، تم حجبها من بيانات أربع سفن وناقلات. وأوضحت الصحيفة أنه خلال الفترة الماضية تحركت مجموعة من السفن باتجاه سواحل البحر المتوسط دون وضع علم هذه الدولة ، حتى لا يتكشف هذا الامر للأتراك.
-
نيويورك تايمز: “داعش” طور برنامج أسلحة كيميائية في سوريا والعراق
عناصر المراجعه :
قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن تنظيم داعش الإرهابى استخدم أسلحة كيميائية، فى العراق وسوريا ثلاث مرات، منذ الربيع الماضى، ذلك بحسب محللى الأسلحة الدولية وضحايا الهجمات والنشطاء المحليين والمسئولين الغربيين. وأوضحت الصحيفة الأمريكية، فى تقرير الأربعاء، أن الأسلحة تضمنت قنابل تتضمن كلورين، وهى مادة كيميائية صناعية سامة، استخدمتها العناصر المسلحة السنية فى العراق، لتفخيخ الطرق والسيارات طيلة عقد، ذلك بالإضافة إلى مدفعية وقذائف هاون تحتوى على مادة مسببة لحروق بالغة فى البشرة، حيث ظهرت آثار هذه المواد الكيميائية، هذا الصيف، فى أعقاب هجمات لتنظيم داعش. كما تضمنت آثار هذه المقذوفات غاز الخردل المحرم استخدامه دوليا، باعتباره مادة كيميائية خطيرة، ذلك بحسب مسئولين أمريكيين على إطلاع بنتائج تحليل عينات من التربة ومعدات حربية وملابس الضحايا التى تم التقاطها من مواقع هجمات عديدة. وتشير الصحيفة إلى أن ظهور هذه الأنواع من الأسلحة الكيميائية المختلفة فى أنحاء عدة من الأراضى التى يسيطر عليها تنظيم داعش قاد المحللين الحكوميين والخاصين، إلى القول بأن ذلك التنظيم الإرهابى الأكثر عنفا فى العالم، قد استطاع تطوير برنامج أسلحة كيميائية على مستوى صغير، على الأقل، وربما يكون قد استطاع إنتاج مادة كيميائية حارقة، بجودة منخفضة، أو حصل على أسلحة كيميائية من مخزون تابع لحكومة ما أو تم الاستيلاء عليه.
-
روسيا: جاهزون لتنفيذ عملية عسكرية في العراق
عناصر المراجعه :
زار وفد من البرلمان الروسي برئاسة فالنتينا ماتفيينكو، رئيسة مجلس اتحاد الغرفة العليا للبرلمان الروسي الأردن، وأعلنوا أن روسيا جاهزة لتنفيذ عملية عسكرية في العراق، وفقًا لما ذكرته وكالة “سبوتنيك” الروسية.
وقالت “ماتفيينكو”، خلال مؤتمر صحفي، إنها راضية عن نتائج الزيارة، مشيرة إلى نجاحها في إطلاع قادة الأردن على الموقف الروسي تجاه سوريا.
وأوضحت، أن قادة روسيا يرون أنه من الضروري استخدام الوسائل الدبلوماسية لحل الأزمة في سوريا، مشيرةً إلى أن “البلدان الأخرى أيضا باتت تفهم أن رحيل الأسد الفوري لن يحل مشكلة الإرهاب”.
وقد بدأت روسيا العملية الجوية لمساندة الجيش السوري في حربه ضد الإرهاب.
وقالت ماتفيينكو ردا على سؤال بشأن إمكانية إقدام روسيا على مساندة الجيش العراقي في حربه ضد الإرهاب: إن «قادة روسيا سيبحثون إمكانية مشاركة قواتنا الجوية في العملية الجوية (في العراق) في حال قدم العراق طلبًا رسميًا إلى روسيا».
-
“داعش” تقتل 70 شخصا من عشيرة “البونمر” فى العراق
عناصر المراجعه :
أفادت فضائية “سكاى نيوز” فى خبر عاجل لها منذ قليل، أن تنظيم داعش الإرهابى قتل نحو 70 شخصا من عشيرة البونمر غربى مدينة الرمادى فى العراق. وكان مسئولون أمريكيون صرحوا بأن الغارات الجوية التى يتم تنفيذها فى إطار عملية العزيمة الصلبة تسعى إلى تقويض تنظيم داعش والتهديدات التى يمثلها للعراق وسوريا والمنطقة، وأضافوا أن تدمير الأهداف التابعة لداعش ستحد من قدرة التنظيم على القيام بعمليات إرهابية فى المنطقة حسبما ذكر البيان.
-
«العبادى»: لن نعارض الهجمات الروسية ضد «داعش» في العراق
أكد رئيس الوزراء العراق ي، حيدر العبادي، السبت، أن بلاده لن تعارض الضربات الروسية ضد تنظيم «داعش» داخل الأراضي العراقية.
وقال العبادي إن العراق «سيأخذ أي دعم من أي طرف لأنه الدولة الوحيد التي تحارب الإرهاب».
وأضاف :«خلال تواجدنا في نيويورك أجرينا 30 لقاء مع قادة وزعماء ومسئولين دوليين، تركزت على تحصيل الدعم من هذه الدول للعراق بحربه ضد داعش».
-
الأمم المتحدة تتأهب لنزوح كبير في العراق وتتوقع زيادة اللجوء لأوروبا
توقع دومينيك بارتش نائب المنسق الإنساني للأمم المتحدة في العراق أن يحتاج عشرة ملايين عراقي لمساعدات إنسانية بحلول نهاية العام حيث نزح بالفعل 3.2 مليون شخص عن منازلهم.
وأضاف أن الأمم المتحدة تتأهب لنزوح 500 ألف شخص من مدينة الموصل العراقية إذا ما شنت القوات العراقية هجوما لانتزاع السيطرة على المدينة من تنظيم الدولة الإسلامية.
وقال أمين عوض المنسق الإقليمي للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين اليوم الجمعة إنه لا يتوقع أن يتراجع مستوى تدفق اللاجئين على أوروبا والذي يبلغ حاليا ثمانية آلاف لاجئ يوميا محذرا من أن يكون هذا مجرد “غيض من فيض”. -
صحيفة إيطالية : السيسي أنقذ مصر من “سيناريو العراق وليبيا”
“دولة ديكتاتورية وقادة طغاة أفضل من أن تكون الدولة فاشلة”، هكذا وصفت صحيفة “بانوراما” الإيطالية الأوضاع الليبية والعراقية الحالية منذ الإطاحة بنظامي القذافي وصدام، مقارنة بمصر، التي على النقيض، أصبح مستقبلها أفضل بعد الإطاحة بمبارك وتولي الرئيس عبدالفتاح السيسي الحكم.
غضب شعبي وتدخل عسكري أطاحا بصدام والقذافي ومبارك، لتعيش تلك البلاد حالة من الفوضى والمأساة المؤقتة كما حدث في مصر، أو المستمرة حتى الآن كما في ليبيا والعراق، صدام ضحية التدخل العسكري الذي شنه جورج بوش، الرئيس الأمريكي السابق، والقذافي ضحية هجوم ساركوزي الرئيس الفرنسي السابق، بينما أهمل مبارك الشعب الذي تمكن من خلعه.
وأضافت الصحيفة أن على الرغم من كون مبارك والقذافي وصدام طغاة، ورغم تزايد نفوذهم في البلاد، إلا أنهم كانوا ضمان الاستقرار والأمان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث يقع العراق اليوم في قبضة إرهاب “داعش” من جهة والحروب من جهة أخرى، أما ليبيا أصبحت غابة من دويلات إقطاعية يحتلها زعماء الإرهاب والإجرام المنتمين لتنظيم “داعش”.
وذكرت الصحيفة أن على نقيض، كان لمصر مصير أفضل، فعلى رغم الإرهاب والأزمات، إلا أن السيسي تمكن من إعادة مصر إلى مرحلة ما قبل “الربيع الجديد”.
-
الجيش العراقي يقتل 5 من داعش بينهم أمير بالتنظيم شرق الأنبار
ذكرت مصادر أمنية وعسكرية عراقية اليوم الأربعاء، أن 10 أشخاص بينهم عناصر بتنظيم داعش قتلوا في سلسلة أعمال عنف متفرقة، شهدتها مناطق تابعة لمحافظة الانبار 118 كم غربي بغداد.
وقالت المصادر “إن تنظيم داعش قام بخطف 5 مواطنين من داخل منازلهم من عشيرة الكرابلة في قضاء القائم القريب من الحدود مع سوريا أقصى غربي الانبار واقتادهم الى إحدى الساحات العامة ومن ثم إعدامهم رميا بالرصاص بذريعة التعاون مع القوات العراقية “.
وأوضحت “أن قوة من الشرطة وبإسناد الجهد الاستخباري قصفت بقذائف الصواريخ موقع لتنظيم داعش في منطقة حصيبة شرقي الرمادي، أسفر عن مقتل أمير بالتنظيم المتطرف يدعى”أحمد حامد حنتوش” و4 من معاونيه، في حين صدت القوات العراقية هجوماً لتنظيم داعش استهدف مقراً للجيش العراقي شرقي الرمادي، محاولاً اقتحامه وقتل عدد من عناصر التنظيم وتدمير 4 عجلات مفخخة تابعة لهم” .
-
العراق: داعش يختطف 30 شاباً من الحويجة
أفادت مصادر صحافية عراقية اليوم الثلاثاء، أن تنظيم داعش الإرهابي، اختطف 30 شاباً من قضاء الحويجة بتهمة التخطيط لتشكيل فصيلة مسلحة لقتل القياديين في التنظيم الإجرامي.
وقال المصدر وفقاً لموقع “السومرية نيوز”، إن “تنظيم داعش اختطف 30 شاباً من قضاء الحويجة، بتهمة التخطيط لتشكيل فصيل مسلح يعمل على قتل الشخصيات القيادية في تنظيم داعش، وأنه تم نقل المختطفين إلى أماكن مجهولة.
وكانت مديرية الأمن الكردي “الاسايش” في كركوك أعلنت، أمس الاثنين، عن اعتقال 45 شخصاً ينتمون لتنظيم “داعش” جنوبي المحافظة، فيما بينت أنهم اعترفوا بتنفيذ بعمليات إرهابية.
-
مقتل 13 جندياً عراقياً فى تفجيرات انتحارية لتنظيم داعش فى الأنبار
قتل 13 جنديا عراقيا فى تفجيرات انتحارية نفذها تنظيم داعش، واشتباكات بين الجماعات المتطرفة بمحافظة الأنبار غربى العراق، بحسب ما أعلن الجيش العراقى ومسئولون أمنيون.
وقال المسئولون إن الهجمات التى وقعت اليوم الأربعاء، شارك فيها ما لا يقل عن مفجرين انتحاريين استهدفا موقعا عسكريا فى المحافظة المضطربة التى سقطت فى أيدى تنظيم داعش خلال الهجوم الخاطف الذى شنه العام الماضي. وأضافوا أن الموقع كان يضم قوة مشتركة من الجنود ورجال الشرطة العراقيين ومسلحين سنة متحالفين معهم.
وأصيب 13 جنديا آخر فى أحدث الهجمات التى تستهدف القوات العراقية التى تحاول استعادة المحافظة من التنظيم. وتحدث المسئولون شريطة عدم الكشف عن هوياتهم لأنهم ليسو مخولين بالتحدث لوسائل الإعلام.