موقع (ميدل ايست مونيتور) : القبض على (24) نوبي أثناء تظاهرهم في مصر
ذكر الموقع أن السلطات المصرية قامت بإلقاء القبض على (24) مواطن نوبي بأسوان يوم الأحد الماضي أثناء مشاركتهم في مظاهرة احتجاجية، مضيفاً أن اشتباكات وقعت بين المتظاهرين وأفراد الأمن بعد أن طوقت قوات الأمن المتظاهرين، وأضاف الموقع أن النيابة العامة أمرت باحتجاز الناشطين النوبيين لمدة (4) أيام في انتظار التحقيقات، وتشمل الاتهامات الموجهة ضدهم التحريض على الاحتجاجات والاحتجاج دون إذن وحيازة منشورات وتكدير الأمن العام وتلقي الأموال من مصادر أجنبية، مدعياً أن معاناة النوبيين تعود إلى القرن التاسع عشر، عندما نزحوا قسراً من شرق أسوان في عام 1898 وسط خطط لبناء سد أسوان، كما أدت التعديلات التي أدخلت على السد إلى المزيد من موجات النزوح للنوبيين في ( 1902 / 1912 / 1933 ) مما زاد من تجزئة المجتمع النوبي الذي لم يحصل على تعويض كافي، مشيراً أنه تم تهجيرهم مرة أخرى في عام 1964 وسط بناء السد العالي في عهد الرئيس ” جمال عبد الناصر ” وإنشاء بحيرة ناصر.
وكالة (بلومبرج) : مصر تنهي جميع طلبات النقد الأجنبي الخاصة بالمستوردين والشركات الأجنبية
نقلت الوكالة عن مصدر بالبنك المركزي المصري والذي أكد أن البنك انتهى من جميع طلبات النقد الأجنبي الخاصة بالمستوردين والشركات الأجنبية بعد قرار تحرير سعر الصرف، وهي تلك الخطوة التي تدل على تعافي الاقتصاد المصري من أزمة نقص العملة الأجنبية، وأوضح المصدر أن النظام المصرفي لبى طلبات جديدة بالعملة الأجنبية دون تأخير، موضحاً أن الطلبات على الدولار الأمريكي بلغت نحو (49) مليار دولار نجح البنك المركزي في تلبيتها، بما في ذلك تلبية طلبات بقيمة (2.1) مليار دولار من قبل المستوردين وشركات لتسوية عمليات سحب جاري مؤقت قاموا بها قبل تعويم الجنيه، وأشارت الوكالة لتصريحات كبير الاقتصاديين في بنك الاستثمار الإقليمي (أرقام كابيتال) ” ريهام الدسوقي ” والتي أكدت أن الأرقام توضح تعافي الاقتصاد المصري وتزايد قدرته على تلبية الاحتياجات من العملة الأجنبية، لافتة إلى أن هناك زيادة في الشفافية من البنك المركزي تتماشى مع التزاماته تجاه صندوق النقد.
موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : أعضاء بارزين في جماعة الإخوان … محاكمتنا ذات دوافع سياسية
ذكر الموقع أن أعضاء جماعة الإخوان المسلمين تحدثوا عن محاكمتهم غير العادلة أثناء استئناف محاكمتهم في قضية اقتحام مركز شرطة في بورسعيد ، مشيراً إلى أن الداعية البارز ” صفوت حجازي ” قد أخبر المحكمة أنه ليس على علم بالتهم الموجهة له ، مضيفاً أنه يرفض محاكمته ، وقال أنه يعترض على وضعه هو والمرشد الأعلى لجماعة الإخوان المسلمين ” محمد بديع ” والقيادي ” محمد البلتاجي ” في محبس منفصل أمام المحكمة بعيداً عن المتهمين الآخرين في القضية ، موضحاً أن القاضي أكد لـ ” حجازي ” أن المحكمة ستقدم ضمانات لجميع المدعى عليهم بما يتماشى مع القانون ، مشيراً إلى أن ” البلتاجي ” أكد أن القضية المتهم فيها ذات دوافع سياسية وأون ليس على علم بالتهم الموجهة له.
وكالة (سبوتنيك) : الخطوط الروسية سوف تستأنف رحلاتها لمصر خلال شهر بعد أن يتم رفع الحظر
ذكرت الوكالة أن وزير النقل الروسي أكد أن شركات الطيران الروسية ستحتاج إلى شهر لاستئناف رحلاتها الى مصر بعد أن يتم رفع الحظر عن الحركة الجوية بين البلدين، مضيفاً على هامش المنتدى الاقتصادي الشرقي أنهم يستعدون لهذا الغرض وسيتم حل هذه المهمة خلال شهر، مؤكداً أنه كان هناك شروطاً مسبقة لاستئناف الرحلات الجوية في وقت مبكر من العام الحالي وأن القضية قيد النظر على أعلى مستوى، وذكرت الوكالة أن روسيا كانت قد علقت في عام 2015 رحلاتها بين روسيا ومصر بعد تحطم طائرة ركاب روسية فوق شبه جزيرة سيناء، مما أسفر عن مقتل جميع الأشخاص الـ (224) الذين كانوا على متنها، وهو ذلك الحادث الذي وصفته روسيا بأنه عمل إرهابي.
وكالة (رويترز) : مصر توقع اتفاق مع الصين بقيمة 739 مليون دولار لتنفيذ مشروع قطار للعاصمة
نقلت الوكالة تصريحات وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي المصرية ” سحر نصر ” والتي أكدت أن بلادها وقعت مذكرة تفاهم مع الصين لتنفيذ مشروع قطار العاصمة الإدارية الجديدة بنحو (739) مليون دولار بجانب اتفاقية لتقديم منحة لا ترد بمبلغ (45) مليون دولار لتنفيذ مشروع القمر الصناعي (مصر سات-2)، مشيرةً أن تلك الاتفاقيات تم التوقيع عليها خلال زيارة الرئيس المصري ” السيسي ” للصين لحضور قمة بريكس، وأضافت الوكالة أن الصين استخدمت اجتماع دول البريكس الذي شمل (10) دول للتأكيد على ضرورة تعزيز تحرير التجارة والاقتصاد العالمي المفتوح.
موقع (ميدل ايست مونيتور) : الصين تمول مشروع القطار الكهربائي في مصر
ذكر الموقع أن الصين خصصت (300) مليون يوان صيني لمصر وذلك لتنفيذ مشروع (ساتليت مصر 2)، حيث تم توقيع الاتفاق بين الرئيس المصري ” السيسي ” ونظيره الصيني ” شى جين بينغ ” على هامش قمة بريكس التي عقدت في مدينة شيامن الساحلية الصينية، مشيراً لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والذي أكد أن المشروع سيوفر النقل الآمن والحديث للركاب بين القاهرة الكبرى والعاصمة الإدارية الجديدة، كما سيسهل نقل البضائع والمواد الانتاجية من وإلى المدن والمناطق الصناعية الواقعة على طول خط السكة الحديد، وذكر الموقع أن الرئيسان وقعا اتفاقية تعاون اقتصادي وتقني بقيمة (300) ألف يوان صيني، بالإضافة إلى اتفاق تعاون أمني بين وزارة الداخلية المصرية ووزارة الأمن العام الصينية، وادعي الموقع أن الناشطون الحقوقيون يتهمون مصر بارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان لإرضاء الصين مقابل هذه المبالغ الكبيرة من الأموال، حيث قامت الشرطة المصرية في شهر يوليو الماضي بترحيل عدد من جماعة الأويغور الذين كانوا يدرسون في مصر وإرسال صورهم إلى السفارة الصينية .. مشيراً أن جماعة الأويغور هي واحدة من مجموعتين مسلمتين في الصين تعرضتا للاضطهاد والاختفاء القسري والتعذيب من قبل الحكومة المركزية هناك.
موقع ( المونيتور ) : الجدال حول إصلاح النفقة الزوجية في مصر بدأ قبل تقديم مشروع قانون في هذا الشأن
ذكر الموقع أن عضو لجنة الشئون الدينية في مجلس النواب ” شكري الجندي ” أعلن في (5) أغسطس الماضي أنه يعكف على إعداد مشروع قانون يمنح الزوجة حق الحصول على النفقة الزوجية، فور التقدم بطلب إلى المحكمة برفع دعوى النفقة على الزوج والحصول على خطاب موجه إلى أحد البنوك لتتقاضى مبلغاً شهرياً من الدولة إلى حين انتهاء إجراءات التقاضي التي تتجاوز عامين وفصل المحكمة في ما تستحقه الزوجة من نفقة لأطفالها ، مشيراً إلى أن هذا المشروع قد أثار جدلاً بين مؤيد رأى أنه حل جذري لمشكلة بطء إجراءات التقاضي التي تستمر سنوات في المحاكم، ومعارض رأى أن موازنة الدولة لا تتحمل دفع هذه النفقات ، كما أنها ستؤثر على المراكز المالية للبنوك التي ستواجه صعوبات كبرى في تحصيل تلك النفقات من الأزواج، خصوصاً الذين لا يعملون في القطاع الحكومي ولا يمكن حصر دخلهم أو الحجز عليه.
وكالة ( الأناضول ) : السفير الإسرائيلي يستأنف مهامه في مصر
ذكرت الوكالة أن الاذاعة الاسرائيلية أكدت أن السفير الاسرائيلي في القاهرة استأنف اليوم مهمته الدبلوماسية في القاهرة بعد توقف دام (9) أشهر ، مضيفة أن كان قد تم استدعاء السفير الاسرائيلي “ديفيد جوفرين” إلى جانب بقية موظفي السفارة، إلى إسرائيل في نوفمبر الماضي بسبب ما وصف آنذاك بشكل غامض بأنه مخاوف أمنية .. كما نقلت الوكالة عن مصادر اسرائيلية أن موظفي السفارة الاسرائيلية وصلوا إلى القاهرة للقيام بالأنشطة الدبلوماسية والقنصلية ، مشيرة إلى أن وسائل الاعلام الاسرائيلية اعلنت في أغسطس الماضي أن تل ابيب والقاهرة اتفقتا على اتخاذ ترتيبات أمنية جديدة تسمح بإعادة فتح السفارة الاسرائيلية.



















في منتجع الغردقة المصري بالبحر الأحمر، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات قوات الشرطة المصرية والتي أكدت أن الدافع وراء الهجوم ضد السياح ما زال قد التحقيق بعد القبض على مرتكب الحادث، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد انتكاسة محتملة لصناعة السياحة في مصر التي بدأت في الانتعاش مؤخراً بعد انخفاض كارثي في عدد الزوار عقب حادث سقوط الطائرة الروسية عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها لتقوم موسكو في ذلك الوقت بحظر كافة الرحلات الجوية من وإلى المطارات المصرية، كما حظرت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى منتجع شرم الشيخ، وذكرت الصحيفة أن قطاع السياحة يُعد محركاً حاسماً للاقتصاد المصري، إلا أن هذه الصناعة آخذة في التراجع منذ عام 2011 نتيجة للاضطرابات السياسية التي أعقبت ثورة 2011، مشيرةً أن معدل العنف الذي تمارسه الجماعات الإسلامية المسلحة في البلاد قد تزايد منذ عام 2013 بعد انقلاب مدعوم شعبياً – على حد زعمها – أدى إلى الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب، وقد شنت السلطات حملة عنيفة ضد الإخوان ومؤيديها أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وفقا لمجموعات حقوق الإنسان وسجن آلاف القادة والأعضاء.
إطلاق نار في جنوب القاهرة في اطار سلسلة من الهجمات التي تستهدف قوات الامن في البلاد، وأكدت الوزارة أن (3) مسلحين فتحوا النار على سيارة للشرطة ثم هربوا مما أسفر عن مصرع ضابط صف وثلاثة مجندين وموظف شرطة، وذكر الموقع أنه لم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن ذلك الحادث، مضيفاً أن عمليات القتل هذه جاءت بينما أكدت الشرطة والجيش أنهم يواجهون المسلحين والجهاديين في أعقاب موجة من الهجمات المميتة في وادي النيل وشبه جزيرة سيناء، مضيفاً أن مصر كافحت لقمع الجماعة الإسلامية الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة الأصغر في الأراضي الرئيسية منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسى ” في عام 2013 وشن حملة ضد أنصاره.
رجال الشرطة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة، مضيفةً أن رجال الشرطة القتلى كانوا جزءاً من القوة المكلفة بحراسة حي سقارة أحد أشهر المواقع السياحية في مصر، مشيرةً أن شهود عيان أكدوا أن المهاجمين قاموا بسرقة أسلحتهم وحاولوا اشعال النار في الجثث لكنهم هربوا عند رؤية المواطنين الذين كانوا يتجمعون في مكان قريب، وذكرت الوكالة أن ذلك الهجوم يأتي بعد اسبوع من مقتل (23) من أفراد الجيش في شبه جزيرة سيناء، مضيفةً أن المتمردون قد نفذوا عدداً من الهجمات في مصر منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي المنتخب عام 2013، حيث تتركز أعمال العنف في شبه جزيرة سيناء لكن الهجمات انتشرت في الأراضي الرئيسية بما في ذلك العاصمة التي استهدفتها العمليات الانتحارية ضد الكنائس والمقرات الأمنية.
(1.25) مليار دولار من قرض تبلغ قيمته الإجمالية (12) مليار دولار، وكانت مصر قد وافقت في نوفمبر الماضي على برنامج القرض الذي تبلغ مدته (3) سنوات والمرتبط بإصلاحات اقتصادية منها خفض الدعم وزيادة الضرائب، وذكرت الوكالة أنه في الأسبوع الماضي رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بما يصل إلى (42%) بالنسبة للمنازل للسنة المالية الحالية وقبل أسبوع رفعت أسعار الوقود بما يصل إلى (50%) سعياً لتلبية شروط اتفاقها مع صندوق النقد، وقد أقدمت مصر على تعويم عملتها في نوفمبر الماضي وفقد الجنيه من وقتها نحو نصف قيمته ومع تراجع قيمة العملة ارتفع التضخم، حيث زاد معدل التضخم الأساسي والذي يستبعد السلع المتقلبة مثل المواد الغذائية وسجل (31.95%) على أساس سنوي في شهر يونيو الماضي، مضيفةً أن الرئيس ” السيسي ” يواجه ضغوطاً كي يوازن بين إجراءات التقشف التي يطالب بها صندوق النقد لإصلاح الوضع الاقتصادي وبين الحد من تأثيرها على الفقراء.
الجاري والقادم بعد أن حذرت السلطات من هجمات محتملة من قبل مسلحون إسلاميون، مضيفةً أن تعليق الأنشطة ونشر قوات الجيش خارج الأديرة يشير إلى حساسية وضع المسيحيين المصريين في الوقت الذي تكافح فيه حكومة الرئيس ” السيسي ” لسحق التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في شمال سيناء، حيث يشن المسلحون هجمات ضد قوات الأمن منذ سنوات ولكنهم توسعوا مؤخراً إلى الأراضي الرئيسية بداخل مصر، كما تعهدوا بالمضي قدماً في استهداف المسيحيين المصريين كعقاب على دعمهم لـ ” السيسي ” الذي قاد الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، وقد اجبر المسلحون عشرات الاسر المسيحية على الفرار من منازلهم في شمال سيناء.
بإلغاء كافة الأنشطة والرحلات الدينية خارج الكنائس خلال شهر يوليو الجاري بسبب تهديدات أمنية، ويأتي هذا التحذير في أعقاب هجوم بالرصاص شنه متشددون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية على أقباط كانوا في طريقهم إلى دير بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة في شهر مايو الماضي وأسفر الهجوم عن مقتل (29) شخصاً وقبل ذلك الهجوم بنحو شهر لقي (44) شخصاً حتفهم في هجمات على كاتدرائية وكنيسة في احتفال أحد السعف، وذكرت الصحيفة أن مصر تواجه متشددين إسلاميين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء حيث قتل مئات من الجنود منذ العام 2013، وقتل (23) جندياً على الأقل الأسبوع الماضي في هجوم بسيارتين ملغومتين على نقطتي تفتيش عسكريتين بسيناء وأعلنت الدولة الإسلامية مسؤوليتها عنه وكان الهجوم واحداً من أسوأ الهجمات على قوات الأمن خلال سنوات.
ستوقف نشاطاتها بعد أن حذرت أجهزة الأمن من احتمال وقوع هجمات إرهابية، حيث أكد القس ” أندريا زكي ” رئيس الكنيسة الإنجيلية المصرية لوكالة فرانس برس أن الأنشطة المعلقة تشمل مؤتمرات وأحداث دينية، وذكر الموقع أن هذا التحذير يأتي عقب سلسلة من الهجمات التي شنها تنظيم داعش على الأقباط، ففي مايو أعلنت الجماعة المسلحة مسؤوليتها عن مقتل (29) مسيحي كانوا يسافرون إلى دير في وسط مصر وقبل شهر قتل (44) شخصاً في هجمات على كاتدرائية وكنيسة اخرى، مشيراً أن مصر تواجه تمرداً يقوده تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء، حيث قتل مئات الجنود منذ عام 2013، مضيفاً أن الجماعات المسلحة كثفت هجماتها في الأراضي الرئيسية بمصر في الشهور الأخيرة وكثيراً ما استهدفت المسيحيين الأقباط وقد قتل نحو (100) من الأقباط منذ شهر ديسمبر.




























































































