وكالة (رويترز) : الدول المقاطعة لقطر تخصص ممرات طوارئ جوية للطائرات القطرية والدوحة تنفي
ذكرت الوكالة أن عدة دول عربية ( السعودية / الإمارات / مصر / البحرين ) التي تحاول عزل قطر ستسمح للطائرات القطرية باستخدام ممرات طوارئ جوية، إلا أن الدوحة نفت ذلك، وذكرت الوكالة أن الدول الأربع كانت قد قطعت العلاقات مع قطر وأغلقت الحدود البحرية والبرية والجوية وفرضت عليها عقوبات اقتصادية متهمة إياها بدعم الإرهاب، وفي ظل تقلص مجالها الجوي بشدة طلبت قطر من المنظمة الدولية للطيران المدني (إيكاو) عقد اجتماع خاص لبحث القضية، ومن المقرر عقد الاجتماع اليوم، وأضافت الوكالة أن وكالة الأنباء السعودية أكدت نقلاً عن الهيئة العامة للطيران المدني السعودي أنه تم تحديد (9) ممرات منها ممر واحد في الأجواء الدولية بالبحر المتوسط تقوم شركة الملاحة الجوية المصرية بإدارته، وأضافت الهيئة أنه جرى إبلاغ منظمات الطيران الدولية، مشيرة إلى أن الممرات ستفتح اعتبارا من أول أغسطس، إلا أن وكالة الأنباء القطرية أوردت نفي وزارة النقل والاتصالات القطرية والهيئة العامة للطيران المدني التابعة لها أن تكون الدول الأربع اتخذت قراراً من هذا القبيل.
موقع ( كريستيان تايمز ) الأمريكي : ضرب جندي مسيحي حتى الموت من قبل ضباط بمصر
أشار الموقع أن وفق أحد أقاربه فإن جسد “حلمي” كان مليء بالكدمات وخاصة منطقة الظهر ، مضيفاً أن الطبيب الذي وضع تقريراً عن الحالة بعد التشريح رفض الخضوع للضغوط من جلبوا جثمان “حلمي” وكتب أن وفاة الجندي لم تكن وفاة طبيعية.ذكر الموقع أن جندي مسيحي يدعى “جوزيف رضا حلمي” تم ضربه حتى الموت في معسكر تدريب تابع للجيش المصري ، مشيراً إلى أن الجيش المصري صرح أن وفاة “حلمي” كانت نتيجة نوبة صرع ، لكن أقاربه يعتقدون أن ضباط بالجيش قتلوه بسبب كونه مسيحي – حسب زعم الموقع -.
كما ذكر الموقع انه بحسب عائلة “حلمي” فإن الضباط المتورطين في وفاته قيل أنهم رهن الاحتجاز بعد أن طلبت العائلة التحقيق في وفاته.
موقع (المونيتور) : اختفاء أول امرأه عمدة في الشرقية
ذكر الموقع أنه في (16) يوليو الماضي اختفت العمدة الأولى في محافظة الشرقية “ناهد لاشين” في ظروف غامضة من دون توافر أي من المعلومات عما إذا كانت مختطفة أو مقتولة أو غيرهما من الاحتمالات، وتفتح واقعة اختفائها تساؤلات عدة حول ارتباط اختفائها أو اختطافها بكونها سيدة تشغل منصب العمدة، وتأثير هذه الاحتماليّة على محاولات تمكين المرأة في المناصب القيادية.
و أضاف الموقع أن اختفاء “ناهد لاشين” تسبب في العديد من الشائعات حول مصيرها، وتتكرر تلك الشائعات بين الحين والآخر كما حدث في (26) يوليو عندما تداولت الصحف شائعة العثور على جثتها وشائعة أخرى عن عودتها للمنزل، ونفى “صلاح لاشين” شقيق “ناهد” الشائعتين في نفس اليوم في تصريحات صحفية.
وكالة (رويترز) : بيانات .. العقوبات تقلص واردات قطر في شهر يونيو
ذكرت الوكالة أن بيانات رسمية أظهرت أن العقوبات التي فرضتها (3) دول خليجية ومصر على قطر خفضت واردات الأخيرة بما يزيد على الثلث في يونيو في حين تراجعت الصادرات أيضاً باستثناء شحنات الغاز الطبيعي المسال، وبحسب بيانات وزارة التخطيط التنموي والإحصاء فقد انكمشت الواردات بنسبة (40%) مقارنة بها قبل عام وبنسبة (37.9 %) عن الشهر السابق إلى (5.87) مليار ريال، وذكرت الوكالة أن السعودية والإمارات العربية المتحدة والبحرين ومصر كانت قد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع قطر في الخامس من يونيو متهمين الدوحة بدعم الإرهاب وهو ما تنفيه قطر، وأدى إغلاق الحدود السعودية التي كانت معبراً لمعظم واردات قطر من الغذاء ومنتجات الألبان ومواد البناء، فضلاً عن توقف خدمات الشحن من الإمارات إلى تأخر الشحنات لبضعة أيام إلى أن قامت الدوحة بترتيب مسارات بديلة عبر مراكز شحن مثل سلطنة عمان، والآن بعد الانتهاء من ترتيب طرق الشحن البديلة وموردين آخرين يعتقد المحللون أن الأوضاع في قطر ستستقر على نحو جيد حتى وإن استمرت العقوبات، ومن المتوقع أن تظل قطر أحد أفضل اقتصادات الخليج أداءً هذا العام.
موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : مصر تُلقي القبض على (100) مواطن سوداني على الحدود المتنازع عليها بين البلدين
أشار الموقع إلى إلقاء السلطات المصرية القبض على نحو (100) مواطن سوداني يشتبه في أنهم يعملون ويقيمون في حلايب وشلاتين دون وثائق قانونية ، موضحاً انه تم نقل المعتقلين إلى مركز شرطة ( مرسى علم ) لبدء عملية ترحيلهم ، مشيراً إلى أن المجموعة الذين تم القاء القبض عليهم عبروا الحدود بصورة غير مشروعة ، ونقلت تقارير عن مصدر – لم يُذكر اسمه – أنه من المتوقع أن يتم ترحيلهم خلال الأيام القليلة القادمة ، موضحاً أن ( حلايب / شلاتين ) المعروفة أيضاً باسم مثلث حلايب هما من المناطق الحدودية التي كانت موضع خلاف بين مصر والسودان منذ استقلال السودان عام 1956 ، وتمتد مساحة هذ المثلث لـ (21) ألف كم2 ، مشيراً إلى أن مصر تمتلك تواجداً عسكرياً كاملاً في المنطقة منذ التسعينيات، ولا تزال ترفض الطلبات الرسمية من السودان بإحالة المنطقة المتنازع عليها طوعاً إلى محكمة العدل الدولية لترسيم الحدود.
موقع (بيزنس انسيدر) : مصادر أمنية .. المشتبه به في قتل (3) سائحات أجنبيات بمصر مؤيد للدولة الإسلامية
نقل الموقع تصريحات مصدران أمنيان أكدوا أن تحقيقات الشرطة المصرية تشير إلى أن الشاب المصري المشتبه به في قتل (3) سائحات أجنبيات في مدينة الغردقة على البحر الأحمر حاول الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية، وكان المشتبه به ويدعى ” عبد الرحمن شعبان أبو قورة ” قتل سائحتين ألمانيتين طعنا بسكين يوم (14) يوليو الجاري وأصاب (4) سائحات أخريات على شاطئين بالغردقة، وقبل بضعة أيام توفيت سائحة ثالثة من جمهورية التشيك متأثرة بإصابتها في المستشفى الذي كانت تعالج به في القاهرة، وإلى اليوم لم تدل السلطات بأي تعليق رسمي حول دوافع المشتبه به.
صحيفة ( فايننشال تايمز ) البريطانية : الشركات المصرية تصارع التضخم بعد خفض العملة … حل مشكلة واحدة أثار مجموعة جديدة من التحديات
ذكرت الصحيفة أن رجال الأعمال المصريين كانوا يضطرون للتنقيب في السوق السوداء في مصر للحصول على الدولارات قبل حوالي عام من أجل الدفع لوارداتهم . لكن اليوم، باتت العملة الخضراء تتدفق في البنوك المصرية، فيما تلاشت السوق السوداء للدولار جراء قرار القاهرة تعويم الجنيه قبل 8 شهور لحسم قرض صندوق النقد الدولي البالغ قيمته 12 مليارات دولار. مشيرة أن قرار التعويم من بين القرارات العديدة الحساسة سياسيا التي اتخذتها الحكومة، وحظيت باستحسان صندوق النقد الدولي، وساعدت على إغراء المستثمرين الأجانب للعودة مجددا إلى السوق المصرية.
وأضافت الصحيفة أنه رغم ذلك، فإن تعويم الجنيه أثار مجموعة جديدة من التحديات أمام رجال الأعمال تتمثل في ارتفاع التضخم، وارتفاع تكاليف القروض، وتسبب في تعليق بعض الشركات لخططها التوسعية. كما تعمقت معاناة الشركات التي تثقل كاهلها ديون العملة الأجنبية، بعد فقدان الجنيه لأكثر من نصف قيمته في أعقاب التعويم، فأصحاب المصانع الذين يعتمدون على استيراد المواد الخام شاهدوا رأس المال العامل ينخفض قيمته إلى حوالي النصف. كما ضرب التضخم، الذي يبلغ معدله حوالي 30 % أيضا القوة الشرائية للمستهلكين.
كما ذكرت الصحيفة أن صندوق النقد الدولي يصر على أن صعود أسعار الفائدة، والإصلاحات، التي تتضمن تقديم ضريبة القيمة المضافة، وتخفيض دعم الطاقة، أمور ضرورية. مشيرة أنه في الأسبوع الماضي، صرف صندوق النقد الدولي الشريحة الثانية بقيمة 1.25 مليار دولار.
ونقلت الصحيفة عن “كريس جارفيس”، رئيس بعثة صندوق النقد الدولي في مصر قوله: “مصر في وضع أفضل من العام الماضي، أعتقد أنهم اتخذوا بالفعل الخطوات الأصعب على مستوى الاقتصاد الكلي، وما يتبقى هو الاستمرار في الإصلاحات”. وأشار “جارفيس” إلى أنه يتوقع هبوط معدل التضخم بين 11-13 % بحلول منتصف 2018، مع السياسات القوية المستمرة.
وأضافت الصحيفة أن التدفقات الأجنبية والتحويلات تزايدت، كما تصاعد الاحتياطي الأجنبي المصري من 19 مليار دولار في أكتوبر إلى 31 مليار دولار في نهاية يونيو. مشيرة أن البنوك أيضا تقول إنها لاحظت تجدد اهتمام الشركات الأجنبية بالاستثمار في مصر. بيد أن تلك الإيجابيات تقدم القليل من الراحة إلى رجال الأعمال وآخرين في القطاع الخاص. حيث يطالب رجال الأعمال بسياسات حكومية أكثر دعما ، تتضمن إجراءات لتخفيض البيروقراطية ومعالجة الاحتكار الذي يشوه السوق.
موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : مصر تصدر أحكام بالإعدام ضد (8) أشخاص بتهمة المشاركة في هجوم وقع عام 2013
ذكر الموقع أن محكمة جنائية مصرية أصدرت أحكاماً بالإعدام على (8) أشخاص بسبب مشاركتهم المزعومة في هجوم على مركز للشرطة في عام 2013 ، مشيراً إلى أن الهجوم وقع في أحد ضواحي القاهرة خلال احتجاجات ضد الانقلاب العسكري الذي قاده الرئيس الحالي “عبد الفتاح السيسي” الذي أطاح بالرئيس “محمد مرسي” المنتخب ديمقراطياً ، مضيفاً أن (6) من ضباط الشرطة قتلوا في الهجوم الذي أعقب قيام الجيش بفض اعتصامات سلمية في أغسطس 2013 لأنصار “مرسي” والذي أسفر عن مقتل المئات أثناء عملية فض الاعتصامات .
و ادعى الموقع أنه منذ الانقلاب العسكري، صدرت آلاف من أحكام الإعدام على أشخاص حوكموا في محاكمات جماعية كجزء من حملة قام بها “السيسي” ضد المعارضة ، مدعياً أن جماعات حقوق الإنسان انتقدت الحكومة المصرية لسجلها في مجال حقوق الإنسان وللمحاكمات الزائفة لمعتقلين غالبا ما تنتزع اعترافاتهم تحت التعذيب ولا يمنحوا أي وقت في المحكمة للدفاع عن أنفسهم.
وكالة ( رويترز ) : مصادر … المصري المشتبه به في هجوم البحر الأحمر مؤيد لتنظيم داعش
نقلت الوكالة تصريحات مصدران أمنيان والتي أكدوا خلالها أن تحقيقات الشرطة المصرية تشير إلى أن الشاب المصري ” عبد الرحمن أبو قورة ” المشتبه به في قتل (3) سائحات أجنبيات في مدينة الغردقة على البحر الأحمر حاول الانضمام إلى تنظيم داعش ، موضحين أن الشرطة طلبت توجيه تهمة الإرهاب إلى ” أبو قورة ” ، مشيرة إلى أن السلطات المصرية لم تدل حتى الآن بأي تعليق رسمي حول دوافع المشتبه به ولم تعلن أي جهة مسئوليتها عن الهجوم ، وأكد المصدران أن صفحة المشتبه به على موقع التواصل الاجتماعي ( فيسبوك ) اشتملت على العديد من الإشارات إلى تنظيم داعش كما أن راية التنظيم كانت الصورة الدالة على الصفحة.
و أوضحت الوكالة أن هجوم الغردقة هو الأول على سائحين أجانب في مصر منذ هجوم مماثل شهدته الغردقة أيضاً منذ عام 2016 ، كما جاء هذا الهجوم في وقت تواجه فيه مصر صعوبات في مجال إنعاش قطاع السياحة الذي تأثر بتهديدات أمنية وسنوات من الاضطراب السياسي ، مشيرة إلى أن الحكومة تشن حملة على إسلاميين متشددين موالين لتنظيم داعش أسفر عن مقتل مئات من قوات الجيش والشرطة في شمال سيناء ، وشن التنظيم هجمات أيضاً خارج شمال سيناء.
في منتجع الغردقة المصري بالبحر الأحمر، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات قوات الشرطة المصرية والتي أكدت أن الدافع وراء الهجوم ضد السياح ما زال قد التحقيق بعد القبض على مرتكب الحادث، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد انتكاسة محتملة لصناعة السياحة في مصر التي بدأت في الانتعاش مؤخراً بعد انخفاض كارثي في عدد الزوار عقب حادث سقوط الطائرة الروسية عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها لتقوم موسكو في ذلك الوقت بحظر كافة الرحلات الجوية من وإلى المطارات المصرية، كما حظرت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى منتجع شرم الشيخ، وذكرت الصحيفة أن قطاع السياحة يُعد محركاً حاسماً للاقتصاد المصري، إلا أن هذه الصناعة آخذة في التراجع منذ عام 2011 نتيجة للاضطرابات السياسية التي أعقبت ثورة 2011، مشيرةً أن معدل العنف الذي تمارسه الجماعات الإسلامية المسلحة في البلاد قد تزايد منذ عام 2013 بعد انقلاب مدعوم شعبياً – على حد زعمها – أدى إلى الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب، وقد شنت السلطات حملة عنيفة ضد الإخوان ومؤيديها أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وفقا لمجموعات حقوق الإنسان وسجن آلاف القادة والأعضاء.
إطلاق نار في جنوب القاهرة في اطار سلسلة من الهجمات التي تستهدف قوات الامن في البلاد، وأكدت الوزارة أن (3) مسلحين فتحوا النار على سيارة للشرطة ثم هربوا مما أسفر عن مصرع ضابط صف وثلاثة مجندين وموظف شرطة، وذكر الموقع أنه لم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن ذلك الحادث، مضيفاً أن عمليات القتل هذه جاءت بينما أكدت الشرطة والجيش أنهم يواجهون المسلحين والجهاديين في أعقاب موجة من الهجمات المميتة في وادي النيل وشبه جزيرة سيناء، مضيفاً أن مصر كافحت لقمع الجماعة الإسلامية الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة الأصغر في الأراضي الرئيسية منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسى ” في عام 2013 وشن حملة ضد أنصاره.
رجال الشرطة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة، مضيفةً أن رجال الشرطة القتلى كانوا جزءاً من القوة المكلفة بحراسة حي سقارة أحد أشهر المواقع السياحية في مصر، مشيرةً أن شهود عيان أكدوا أن المهاجمين قاموا بسرقة أسلحتهم وحاولوا اشعال النار في الجثث لكنهم هربوا عند رؤية المواطنين الذين كانوا يتجمعون في مكان قريب، وذكرت الوكالة أن ذلك الهجوم يأتي بعد اسبوع من مقتل (23) من أفراد الجيش في شبه جزيرة سيناء، مضيفةً أن المتمردون قد نفذوا عدداً من الهجمات في مصر منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي المنتخب عام 2013، حيث تتركز أعمال العنف في شبه جزيرة سيناء لكن الهجمات انتشرت في الأراضي الرئيسية بما في ذلك العاصمة التي استهدفتها العمليات الانتحارية ضد الكنائس والمقرات الأمنية.
(1.25) مليار دولار من قرض تبلغ قيمته الإجمالية (12) مليار دولار، وكانت مصر قد وافقت في نوفمبر الماضي على برنامج القرض الذي تبلغ مدته (3) سنوات والمرتبط بإصلاحات اقتصادية منها خفض الدعم وزيادة الضرائب، وذكرت الوكالة أنه في الأسبوع الماضي رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بما يصل إلى (42%) بالنسبة للمنازل للسنة المالية الحالية وقبل أسبوع رفعت أسعار الوقود بما يصل إلى (50%) سعياً لتلبية شروط اتفاقها مع صندوق النقد، وقد أقدمت مصر على تعويم عملتها في نوفمبر الماضي وفقد الجنيه من وقتها نحو نصف قيمته ومع تراجع قيمة العملة ارتفع التضخم، حيث زاد معدل التضخم الأساسي والذي يستبعد السلع المتقلبة مثل المواد الغذائية وسجل (31.95%) على أساس سنوي في شهر يونيو الماضي، مضيفةً أن الرئيس ” السيسي ” يواجه ضغوطاً كي يوازن بين إجراءات التقشف التي يطالب بها صندوق النقد لإصلاح الوضع الاقتصادي وبين الحد من تأثيرها على الفقراء.
الجاري والقادم بعد أن حذرت السلطات من هجمات محتملة من قبل مسلحون إسلاميون، مضيفةً أن تعليق الأنشطة ونشر قوات الجيش خارج الأديرة يشير إلى حساسية وضع المسيحيين المصريين في الوقت الذي تكافح فيه حكومة الرئيس ” السيسي ” لسحق التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في شمال سيناء، حيث يشن المسلحون هجمات ضد قوات الأمن منذ سنوات ولكنهم توسعوا مؤخراً إلى الأراضي الرئيسية بداخل مصر، كما تعهدوا بالمضي قدماً في استهداف المسيحيين المصريين كعقاب على دعمهم لـ ” السيسي ” الذي قاد الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، وقد اجبر المسلحون عشرات الاسر المسيحية على الفرار من منازلهم في شمال سيناء.
بإلغاء كافة الأنشطة والرحلات الدينية خارج الكنائس خلال شهر يوليو الجاري بسبب تهديدات أمنية، ويأتي هذا التحذير في أعقاب هجوم بالرصاص شنه متشددون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية على أقباط كانوا في طريقهم إلى دير بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة في شهر مايو الماضي وأسفر الهجوم عن مقتل (29) شخصاً وقبل ذلك الهجوم بنحو شهر لقي (44) شخصاً حتفهم في هجمات على كاتدرائية وكنيسة في احتفال أحد السعف، وذكرت الصحيفة أن مصر تواجه متشددين إسلاميين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء حيث قتل مئات من الجنود منذ العام 2013، وقتل (23) جندياً على الأقل الأسبوع الماضي في هجوم بسيارتين ملغومتين على نقطتي تفتيش عسكريتين بسيناء وأعلنت الدولة الإسلامية مسؤوليتها عنه وكان الهجوم واحداً من أسوأ الهجمات على قوات الأمن خلال سنوات.
ستوقف نشاطاتها بعد أن حذرت أجهزة الأمن من احتمال وقوع هجمات إرهابية، حيث أكد القس ” أندريا زكي ” رئيس الكنيسة الإنجيلية المصرية لوكالة فرانس برس أن الأنشطة المعلقة تشمل مؤتمرات وأحداث دينية، وذكر الموقع أن هذا التحذير يأتي عقب سلسلة من الهجمات التي شنها تنظيم داعش على الأقباط، ففي مايو أعلنت الجماعة المسلحة مسؤوليتها عن مقتل (29) مسيحي كانوا يسافرون إلى دير في وسط مصر وقبل شهر قتل (44) شخصاً في هجمات على كاتدرائية وكنيسة اخرى، مشيراً أن مصر تواجه تمرداً يقوده تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء، حيث قتل مئات الجنود منذ عام 2013، مضيفاً أن الجماعات المسلحة كثفت هجماتها في الأراضي الرئيسية بمصر في الشهور الأخيرة وكثيراً ما استهدفت المسيحيين الأقباط وقد قتل نحو (100) من الأقباط منذ شهر ديسمبر.




























































