بوتين

  • موسكو: واشنطن أبلغتنا بعدم عزمها دعوة الرئيس بوتين لحضور قمة منتدى “أبيك”

    أعلن سفير المهام الخاصة بوزارة الخارجية الروسية، مارات بيرديف، أن الولايات المتحدة أبلغت روسيا بأنها لا تنوى دعوة بعض الزعماء بمن فيهم الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، إلى قمة منتدى التعاون الاقتصادى لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) المقرر عقدها فى سان فرانسيسكو، بسبب العقوبات.

    وقال بيرديف – لوكالة أنباء “سبوتنيك” اليوم الثلاثاء، إن “الولايات المتحدة الأمريكية أبلغتنا عبر القنوات الثنائية بأنها لن تدعو عددا من القادة هذا العام، بما فيهم الرئيس بوتين، إلى قمة منتدى التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ (أبيك) المقرر عقدها في سان فرانسيسكو على خلفية العقوبات المطبقة ضدهم”. 

    وأضاف “نحن نواصل العمل مع الجانب الأميركي لضمان التزامهم في النهاية بتنفيذ الإجراءات الضرورية، التي يتعين عليهم القيام بها كبلد مضيف لهذا الحدث”، معتبرا أن عدم دعوة الرئيس بوتين لحضور قمة “أبيك” قرار مؤسف من جانب واشنطن ويدل على النوايا السيئة للجانب الأميركي واستمرار الولايات المتحدة في اتباع نهج المواجهة تجاه قضايا التعاون الاقتصادي متعدد الأطراف ومحاولة إضفاء الطابع السياسي على منتدى اقتصادي بحت.

    في سياق ذي صلة، اتفق المدعي العام الأوكراني أندريه كوستين، على تعزيز التعاون بين مجموعة العمل الأوكرانية للبحث والمصادرة ومصادرة الأصول ووحدة “كليبتو كابتشر” المكلّفة بإنفاذ العقوبات ومصادرة الأصول الفاخرة التي تخص الأثرياء الروس التابعة لوزارة العدل الأمريكية، مما سيساعد على ضمان المزيد من مصادرة أصول القلة الروسية /الأوليجارشية/.

    وكتب كوستين – عبر تطبيق “تلجرام”، حسب ما نقلته وكالة أنباء (يوكرنفروم) الأوكرانية، اليوم /الثلاثاء/ – “خلال زيارة رسمية إلى الولايات المتحدة الأمريكية، اتفقت على تعزيز التعاون لضمان المزيد من مصادرة أصول القلة الروسية. 

    وأكد ضرورة مصادرة “أصول الأوليجارشية الروسية، والتي تستخدم لتمويل الحرب، ونقلها لإعمار أوكرانيا”، قائلا إن “وزارة العدل الأمريكية كانت واحدة من القادة في هذه العملية منذ بداية الحرب الروسية”. 

    في سياق مختلف، أدانت الخارجية الروسية، الهجوم المسلح الذي تعرضت له سفارة كوبا لدى واشنطن بزجاجات حارقة “مولوتوف”.

    وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، حسبما نقلت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية اليوم الثلاثاء، “إننا ندين بشدة الهجوم المسلح على السفارة الكوبية في الولايات المتحدة في 24 سبتمبر الجاري، والذي تم خلاله إلقاء زجاجتين حارقتين على حرم السفارة، مشددة على أنه لا ينبغي أن يمر هذا العمل دون عقاب، ويجب أن ينال المسؤولون عن تنظيمه أقصى العقوبات، ونتوقع أن تجري السلطات الأمريكية تحقيقا سريعا وشاملا في جميع ملابسات ما حدث”.

    وأضافت أن موسكو تطالب مجددا الدولة المضيفة “بضمان أمن البعثات الدبلوماسية للدول الأجنبية الموجودة على أراضيها، دون قيد أو شرط بما يتوافق بشكل صارم مع الالتزامات الدولية”.

    وكان وزير الخارجية الكوبي رودريجيس باريليا، قد أعلن سابقا أن مجهولا ألقى زجاجاتين حارقتين على مبنى سفارة كوبا في الولايات المتحدة، دون وقوع إصابات بين الموظفين، مشددا على أن الهجوم هو الثاني منذ عام 2020 الذي يطلق فيه رجل مجهول النار على السفارة ببندقية هجومية.

    في شأن آخر، شهدت مدينة “برناوؤل” الروسية في سيبيريا مراسم توديع الملازم الأول، ميكانيكي الطيران الروسي نيكيتا كيريانوف، الذي لقى حتفه بعد أن قام قائد مروحيته باختطافها ونقلها إلى أراضي أوكرانيا الشهر الماضي.

    وذكرت قناة “روسيا اليوم” أن كيريانوف البالغ من العمر 28 عاما والملاح خوشباخت تورسونوف (35 عاما) كانا على متن مروحية “مي-8″، اختطفها الطيار مكسيم كوزمينوف من مطار في مدينة “كورسك” الروسية ونقلها عبر الحدود إلى أوكرانيا في عملية مخطط لها مسبقا.

    وأشارت “روسيا اليوم” أن كيريانوف وتورسونوف لم يكونا على علم بمخطط كوزمينوف ورفضاه عند اكتشافهما أن المروحية اتجهت إلى الجانب الأوكراني، لكنهما لم يتمكنا من منعه من إكمال العملية.

    يُذكر أن رئيس المخابرات العسكرية الأوكرانية كيريل بودانوف، أعلن في وقت سابق أنه بعد هبوط المروحية في أوكرانيا قُتل كيريانوف وتورسونوف بعدما أبديا مقاومة للعسكريين الأوكرانيين. 

  • فلاديمير بوتين يصف القمة الثنائية مع كيم بـ “المتميزة”

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أهمية المباحثات التي أجراها مع زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون في قاعدة فوستوتشني الفضائية في أقصى شرق روسيا. 

    وقال الرئيس الروسي ـ خلال قمة ثنائية عقدها مع زعيم كوريا الشمالية، كيم جونج أون في موسكو ـ إن “هذه القمة تأتي في وقت متميز لأنها تتزامن مع مرور 75 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. 

    وشدد بوتين ـ حسبما ذكرت قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم الأربعاء، على أن المباحثات مع كيم تناولت العديد من القضايا من أهمها سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين والوضع الراهن في المنطقة. 

    من جانبه، قال زعيم كوريا الشمالية إن علاقة بلاده مع روسيا تمثل أولوية، متعهدا في الوقت نفسه بدعم بيونج يانج لقرارات الرئيس بوتين والحكومة الروسية في الدفاع عن سيادتها وأمنها القومي.

  • الرئيس الروسي يقدم تعازيه لليبيا في ضحايا الفيضانات

    قدم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تعازيه لرئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي في الخسائر الفادحة في الأرواح جراء الإعصار والفيضانات التي أعقبته.

    وقال بوتين في رسالة نشرت على موقع الكرملين الإلكتروني: “أرجو أن تتقبلوا تعازي الصادقة في الخسائر البشرية العديدة والدمار واسع النطاق الناجم عن الإعصار والفيضانات في شمال شرق بلادكم.. يرجى إيصال كلمات التعاطف والدعم لأسر وأصدقاء الضحايا”، بحسب وكالة /تاس/.

    وأضاف بوتين أن روسيا مستعدة لتقديم المساعدة اللازمة لليبيا التي تعرضت لإعصار وفيضانات، قائلا “إننا نشاطر الشعب الليبي الصديق الألم والحزن.. وبالطبع، نحن مستعدون لتقديم المساعدة اللازمة”.

  • بعد يومين من مصرع قائد فاجنر، بوتين يصدر قرارا هاما بشأن الجماعات المسلحة

    أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين  قرارا اليوم الجمعة  يقضي بإلزام عناصر المجموعات المسلحة بأداء القسم العسكري، وذلك بعد يومين من مقتل قائد مجموعة فاجنر يفجيني بريجوجين في تحطم طائرة قرب موسكو.

    فاجنر ليس لها وجود قانوني

    وقالت هيئة الطيران المدني الروسية إن بريغوجين كان على متن الطائرة الخاصة التي تحطمت.
    والجمعة، قال الكرملين إن مجموعة فاغنر العسكرية الخاصة، ليس لها وجود قانوني رسمي.
    مساهمة فاغنر في الحرب الروسية الاوكرانية

    وذكر المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف في مؤتمر صحفي أن فاغنر موجودة باعتبارها مجموعة قدمت “إسهاما كبيرا” للحملة العسكرية الروسية في أوكرانيا، وأشاد “ببطولة” مقاتليها.
    وأرسل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الخميس تعازيه إلى أسرة بريغوجين ليخرج عن صمته بعد تحطم الطائرة يوم الأربعاء ومقتل جميع ركابها، وذلك بعد شهرين من قيادة بريغوجين لتمرد ضد قادة الجيش الروسي.
    وقال بوتين إن “المعلومات الأولية” تشير إلى أن بريغوجين وكبار معاونيه في فاغنر قُتلوا جميعا وأثنى على بريغوجين، لكنه قال أيضا إنه اقترف بعض “الأخطاء الفادحة”.

    وأشار بعض الساسة والمعلقين الغربيين، دون تقديم أدلة، إلى أن بوتين أمر بقتل بريغوجين عقابا له على التمرد الذي قام به في 23 و24 يونيو ضد القيادة العسكرية الروسية والذي كان يشكل أيضا أكبر تحد يواجهه بوتين منذ توليه السلطة في 1999.

    أول رد من الكرملين علي اتهام روسيا بتصفية قائد فاجنر

    وعلق الكرملين صباح اليوم الجمعة على اتهامه بتصفية قائد مجموعة فاغنر الروسية “ يفغيني بريغوجين”.

    ونفى المتحدث الرسمي باسم الكرملين دميتري بيسكوف ما وصفها بـ ” المزاعم الغربية ” التي تفيد بـ”تورط” للكرملين في تحطم طائرة مؤسس مجموعة “فاغنر” يفغيني بريغوجين.

    حقيقة تورط الكرملين في تصفية زعيم فاغنر

    جاء ذلك في الإفادة اليومية لبيسكوف اليوم الجمعة، حيث تابع: “الآن، بالطبع، هناك الكثير من المزاعم حول تحطم الطائرة والموت المأساوي لركابها، بمن فيهم يفغيني بريغوجين. وبالطبع، في الغرب، يقومون بتقديم كل هذه التكهنات من زاوية معروفة. وكل ذلك كذب مطلق لأن مثل هذه القضايا يجب أن تستند فقط إلى الحقائق المجردة”.

    وبحسب بيسكوف، فإنه لا توجد أي نتائج لأي فحوصات تؤكد وفاة بريغوجين حتى الآن، حيث قال: “إذا استمعتم بعناية إلى بيان الرئيس الروسي يوم أمس، فقد قال إنه سيتم إجراء جميع الفحوصات اللازمة، بما في ذلك الفحوصات الجينية. ولا توجد نتائج رسمية حتى الآن. بمجرد أن تصبح جاهزة للنشر ستنشر”.

    وقال بيسكوف إنه من السابق لأوانه الحديث عما إذا كان بوتين سيحضر جنازة بريغوجين أم لا، حيث تابع: “الحقيقة أننا لا نعرف كم من الوقت ستستغرق الفحوصات والإجراءات اللازمة، لذلك لا يوجد حتى الآن مواعيد للجنازة، ومن المستحيل الحديث عن هذا مطلقا”، مؤكدا أن لدى الرئيس جدولا مشحونا للغاية.

    وأكد تقييم مبدئي للاستخبارات الأمريكية أن انفجارًا متعمدًا تسبب في تحطم طائرة زعيم مجموعة فاجنر الروسية يفجيني بريجوجين، الذي نعاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الخميس.

    ونقلت وكالة “أسوشيتد برس”، عن مسؤولين أمريكيين وغربيين أن “الانفجار يتماشى مع تاريخ بوتين الطويل من محاولة إسكات معارضيه ومنتقديه”.

    انتقام  من زعيم فاجنر

    ووفق الوكالة الأمريكية، لم يقدم المسؤولون أي تفاصيل حول سبب الانفجار الذي قتل بريجوجين والذي يعتقد بشكل واسع أنه انتقام من زعيم فاجنر وعدد من مرافقيه، بسبب التمرد الذي شكل أكبر تحدٍ لسلطة الرئيس الروسي.

    في غضون ذلك، قال المتحدث باسم البنتاجون الجنرال بات رايدر، معلقًا على التقارير الصحفية التي أفادت بأن صاروخ أرض جو أسقط الطائرة، إنها “غير دقيقة”، ولكنه رفض الكشف عما إذا كانت الولايات المتحدة تشتبه في وجود قنبلة أو تعتقد أن الحادث كان عملية اغتيال.

    وظهرت تفاصيل التقييم الاستخباراتي في الوقت الذي أعرب فيه بوتين عن تعازيه لأسر أولئك الذين كانوا على متن الطائرة.

  • بوتين: نسعى لعالم متعدد الأقطاب وتوسيع بريكس واستبعاد الدولار

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الأربعاء خلال فعاليات اليوم الثاني لقمة بريكس، إن موسكو تقف إلى جانب فكرة عالم متعدد الأقطاب.

    وأشار بوتين إلى أن مجموعة بريكس تعزز ثقلها العالمي ولا تراجع عن ذلك، مشددا على أن روسيا ستسعى لتوسيع المجموعة خلال رئاستها المقبلة للمنظمة.

    وتابع بوتين: نكافح الدول التي تعتبر نفسها ذات مكانة استثنائية.. دول بريكس ستعمل على الانتقال للعملات الوطنية.. نسعى لاستبعاد الدولار من التجارة البينية لدول بريكس”.

    وأكد الرئيس الروسي علي أن مجموعة بريكس ستطلق مفوضية خاصة للنقل بين دولها، مضيفا: “موسكو ستسعى لتحقيق العدالة الدولية خلال رئاستها المقبلة لمجموعة بريكس”.

    واستطرد بوتين: “العملية العسكرية في أوكرانيا مبررة وهدفها التصدي للعدوان ضد روسيا.. ومساعي الغرب للهيمنة هي السبب وراء الحرب في أوكرانيا”.

    بدء فعاليات قمة بريكس 2023

    وأمس، بدأت فعاليات الاجتماع الدولي للقمة الخامسة عشرة “بريكس 2023″، في مدينة جوهانسبرج في جنوب أفريقيا.

    ويشارك قادة 4 دول في القمة بصورة شخصية وهم الرئيس الصيني شي جين بينج، والرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، ورئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، بينما يشارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عبر تقنية الفيديو، في حين يرأس الوفد الروسي المشارك في القمة وزير الخارجية سيرجي لافروف.

    دول تريد الانضمام إلى مجموعة بريكس

    ويتصدر توسع بريكس جدول الأعمال، بحسب تصريحات الكرملين.

    وكانت أكثر من 40 دولة قد أعربت عن رغبتها في الانضمام إلى بريكس، منها 23 دولة قد فعلت ذلك رسميًا، من بينهم العديد من البلدان الأفريقية والعربية، مثل الجزائر والمغرب وإثيوبيا ومصر والسنغال ونيجيريا بالاضافة الى دول مثل الأرجنتين وتركيا والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وإيران وإندونيسيا وبحسب سفير جنوب أفريقيا لدى بريكس، فإن “قائمة البلدان طويلة”.

    تكتل يضم روسيا والصين والبرازيل وجنوب أفريقيا والهند

    ومجموعة بريكس هي تكتل يضم روسيا والصين والبرازيل وجنوب أفريقيا والهند، تأسست عام 2006، في قمة استضافتها مدينة يكاترينبورج الروسية، وتحول اسمها من “بريك” إلى بريكس في 2011، بعد انضمام جنوب أفريقيا إليها، وتهدف هذه المجموعة الدولية إلى زيادة العلاقات الاقتصادية فيما بينها بالعملات المحلية، ما يقلل الاعتماد على الدولار.

    وتعتبر “مجموعة البريكس” واحدة من أهم التجمعات الاقتصادية على مستوى العالم، وتتصارع الدول للانضمام لها لزيادة معدلات التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة.

    وأصبحت مجموعة بريكس أحد أهم التكتلات الاقتصادية في العالم نظرا لأرقام النمو التي باتت تحققها دول هذا التكتل مع توالي السنوات، مما جعلها محط اهتمام عديد من الدول الأخرى، التي ما فتئت ترغب في الانضمام إلى التكتل.

    ويمثل التجمع نحو 30% من حجم الاقتصاد العالمي، و26% من مساحة العالم و43% من سكان العالم، وتنتج أكثر من ثلث إنتاج الحبوب في العالم.

  • بوتين يصدر مرسوما باعتماد الروبل فى بيع الصادرات الزراعية

    أصدر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين مرسوما بسداد ثمن الصادرات الزراعية الروسية بالروبل بدلا من الدولار، فى إطار التخلى عن العملة الأمريكية.

    وذكرت الرئاسة الروسية – في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم الأربعاء، أنه بناء على المرسوم يمكن للمشترين الأجانب فتح حسابات خاصة مقومة بالروبل أو بعملات معينة في بنوك روسية معتمدة لهذا الغرض، ثم استخدامها في عمليات تسوية الصادرات الزراعية.

    وستدخل الإجراءات حيز التنفيذ في 1 نوفمبر المقبل، ويتوجب على الحكومة الروسية في غضون 30 يوما تحديد قائمة المنتجات الزراعية الخاضعة للمرسوم .

    وفي وقت سابق، أشارت نائبة رئيس الوزراء الروسي فكتوريا أبرامتشينكو، إلى أن المرسوم سيسهم في تسهيل دخول الدول الصديقة سوق الأغذية الروسية وسيحمي المصدرين الروس والدول الصديقة من أثر العقوبات.

  • بوتين يوقع قوانين تمنع مواطني الدول غير الصديقة من الاستثمار بالشركات الروسية

    أعلن الكرملين في البيان الصادر عنه اليوم السبت، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وقع قوانين جديدة تسمح لبعض الشركات والبنوك الروسية الكبرى بمنع الأشخاص من الدول “غير الصديقة” من امتلاك حصص لديها، وفق ما ذكرت صحف عدة.

    قوانين جديدة تمنع الاستثمار في الشركات الروسية

    ووفقا للقانون الذي وقعه بوتين فإن الحكومة الروسية ستضع قائمة بالشركات الروسية التي سيشملها القانون، بما في ذلك البنوك والشركات “المهمة على مستوى النظام” والتي تتجاوز حدًا معينًا لأعداد الموظفين والإيرادات والضرائب والأصول.

    وتجدر الإشارة إلى أنه لم يتضح بعد بالضبط ما هي الدول التي سيتم تصنيفها رسميًا على أنها “غير صديقة” – ولكن من الآمن القول إنها ستكون دولًا فرضت عقوبات على روسيا.

    سيعني القانون أنه يمكن للمستثمرين من تلك البلدان تعليق حقوقهم في امتلاك الأسهم، مع توزيع هذه الأسهم بالتناسب بين المالكين الروس.

    ويوم الخميس الماضي أدرجت روسيا، النرويج على قائمة الدول الأجنبية التي تقْدِم على ما تصفها بأفعال غير ودية تجاه البعثات الدبلوماسية الروسية.

    وذكرت وكالة “ريا نوفوستي” الروسية للأنباء، إن الدول المدرجة على القائمة يمكن أن توظف عددًا محدودًا من العاملين المحليين في بعثاتها لدى روسيا، مع تحديد العدد بالنسبة ل النرويج عند 27 شخصًا.

    وفي أبريل الماضي، طردت النرويج 15 دبلوماسيًّا روسيًّا على خلفية تهم بالتجسس، وطردت روسيا عشرة دبلوماسيين من النرويج ردًّا على ذلك.

  • فلاديمير بوتين: القمة الروسية الأفريقية مثمرة للغاية

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن القمة الروسية الأفريقية عقدت في أجواء مليئة بالصداقة وكانت مثمرة للغاية، وذلك يخص المنتدى الاقتصادي والإنساني وجلسات القمة والاجتماع الخاص بالممثلين عن المنظمات الأفريقية الإقليمية، وسنناقش في المساء مع الدول الأفريقية المعنية التطورات حول أوكرانيا.

    وأضاف «بوتين»، خلال كلمته في البيان الختامي للقمة الروسية الأوكرانية، وتعرضها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هناك سلسلة الاتصالات الثنائية الدولية مع القادة الأفارقة، ونحن خططنا للاجتماع مع جميع قادة الدول المتواجدين في سان بطرسبورج، ونحن سعداء لمشاركة الأغلبية الساحقة من الدول لأفريقيا بالقمة ورؤساء المنظمات التكاملية الأفريقية.

    وأشار إلى أن ممثلي القارة الأفريقية أظهروا الإرادة السياسية واستقلالهم واهتمامتهم لإقامة التعاون وتعزيزها مع روسيا، «متأكدون من المستقبل الناجح للاتصالات الروسية الأفريقية التي تعتمد على الصداقة أثبت الزمن جدارتها، على الخبرة التاريخية للتعاون متعدد النواحي والمثمر الذي ظهر في نشأة الدول بأفريقيا».

    وأكد أن ما هو مهم أن القمة أثبتت مجددا العزم المشترك لروسيا وأفريقيا على المزيد من تعزيز والبحث عن الأشكال الجديدة للشراكة ذات منفعة مشتركة، ومن اللافت تبني حزمة لا بأس بها من الوثائق المشتركة.

  • بوتين: سنزيد من إمدادات الحبوب إلى أفريقيا رغم العقوبات الغربية غير المشروعة

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين في كلمته الافتتاحية باليوم الثانى لفعاليات القمة الأفريقية الروسية بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن روسيا ستبقى مصدرا موثوقا لإمدادات الغذاء في العالم.

    وأضاف: سنزيد من إمدادات الحبوب إلى أفريقيا رغم العقوبات الغربية غير المشروعة، مؤكدا أن روسيا أسقطت ديونا على الدول الأفريقية بأكثر من 23 مليار دولار، ونعتزم مواصلة تدريب ضباط الجيش والشرطة في أفريقيا في الجامعات الروسية المتخصصة.

  • بوتين: أفريقيا أصبحت مركزا جديدا للقوة نتيجة زيادة دورها السياسي

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن القارة الأفريقية أصبحت مركزا جديدا للقوة ودورها السياسي والاقتصادي يتزايد، مشددًا على ضرورة تدارك هذا الواقع.

    وأضاف بوتين، في كلمته ضمن فعاليات اليوم الثاني للقمة الروسية الأفريقية، التي نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن التسوية الأوكرانية مسألة ملحة وهذا يدل على أشياء كثيرة لأن بعثات الوساطة كانت تسيطر عليها بلدان تسمى بالديموقراطية المتطورة، أما الآن، فإن أفريقيا على استعداد لحل القضايا التي تتواجد خارج منطقة مصالحها.

    وتابع: «تتزايد سمعة المنظمات الأفريقية الإقليمية، وروسيا دعمت مبادرة منح الاتحاد الأفريقي مكان في مجموعة العشرين، حيث يعبر هذا القرار عن الواقع وتوازن القوى في العالم المعاصر».

    وواصل: «منفتحون للتعاون مع منظمات تمويلية إقليمية أخرى، وعقدنا بالأمس اجتماعا مع قيادتها، وطرحنا مبادرة للتعاون بين الاتحاد الاقتصادي الأوراسي والمنطقة الأفريقية للتجارة الحرة، ونؤيد سعي الدول الأفريقية للمشاركة على نطاق واسع في نشاط منظمة الأمم المتحدة، ونحن نرى موقفا فعالا في هذا الاتجاه من قبل الاتحاد الأفريقي».

    وأكد: «نحن على استعداد لدراسة مقترحات لتوسيع تمثيل الأفارقة في مؤسسات الأمم المتحدة بما في ذلك سياق إصلاح مجلس الأمن الدولي، والوقت قد حان لتصحيح غياب العدالة التاريخية تجاه القارة الأفريقية».

  • بوتين يؤكد أهمية التشاور مع الرئيس السيسى بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية

    التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في “قصر قسطنطين” بمدينة سان بطرسبرج.

    وصرح المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس الروسي رحب بزيارة الرئيس إلى روسيا، مشيداً بالدور المهم للرئيس في إطلاق النسخة الأولى من القمة الروسية الأفريقية أثناء رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي في عام 2019، والتي هدفت إلى دعم وتعميق العلاقات المتميزة والتاريخية بين القارة الأفريقية وروسيا، بالإضافة إلى تعزيز التشاور بين الجانبين حول كيفية التصدي للتحديات المشتركة.

    كما أشار الرئيس بوتين إلى الأهمية التي يوليها لاستمرار التنسيق والتشاور مع الرئيس بشأن مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وتقديره لدور مصر كركيزة أساسية للأمن والاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.

  • بوتين: لدينا مشروعات واعدة فى مصر وحجم التبادل بين البلدين شهد نموا كبيرا

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه بعد مرور شهر من الآن، ستحتفل مصر وروسيا بمرور 80 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

    وأضاف خلال لقائه مع الرئيس عبد الفتاح السيسي: “خلال تلك السنوات والعقود اكتسبت العلاقات بين البلدين طابع خاص، وأحرزنا نجاحا كبيرة بفضل الجهود الكبيرة”.

    وتابع: “عندنا مشروعات واعدة في مختلف القطاعات في مصر، وحجم التبادل التجاري بين البلدين شهد نموا كبيرا خلال السنوات الماضية”.

  • الرئيس السيسي لـ”بوتين”: نقدر الدور الروسى الداعم لمصر فى مشروع الضبعة النووى

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال لقائه مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين :نقدر الدور الروسي الداعم لـمصر في مشروع الضبعة النووي

    وقال الرئيس السيسي : الرئيس بوتين.. اسمح لي أن أشكرك واوجه لك التحية والتقدير على الدعوة وعلى حفاوة الاستقبال وكرم الضيافة فى روسيا.

    وتابع الرئيس السيسي: حريصون على تلبية دعوات الرئيس الروسى فيما يخص مجالات التعاون المختلفة أو على مستوي القارة الأفريقية ولتطوير التعاون الثنائي بين البلدين وأفاق هذه العلاقة.

  • بوتين للرئيس السيسي: مصر احتلت جزءا كبيرا من التبادل التجارى مع قارة إفريقيا

    قال الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، خلال لقائه بالرئيس عبد الفتاح السيسي: أحرزنا تقدما كبيرا في العلاقات بين مصر وروسيا.

    وأضاف الرئيس الروسى: مصر احتلت جزءا كبيرا من التبادل التجارى مع قارة إفريقيا.

  • الرئيس السيسي لـ”بوتين”: حريصون على تعزيز العلاقات مع روسيا

    قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال لقائه مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين :”حريصون على تعزيز العلاقات مع روسيا وتطوير التعاون الثنائى إلى مستوى تستحقها العلاقات بين البلدين”.

    وأضاف الرئيس السيسي خلال القمة: “أهنئ الرئيس الروسى على مرور 80 عاما على العلاقات المصرية الروسية”.

  • قمة بين الرئيس السيسى ونظيره الروسى فلاديمير بوتين بعد قليل

    يعقد الرئيس عبد الفتاح السيسي بعد قليل لقاء قمة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على هامش مشاركته في النسخة الثانية من القمة الأفريقية الروسية بمدينة سان بطرسبرج.

    ويهدف لقاء القمة بحث سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات، فضلا عن بحث الملفات والقضايا الدولية ذات الاهتمام المشترك.

  • بوتين يلتقى رئيس الوزراء الإثيوبي في سان بطرسبيرج

    التقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الأربعاء مع رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، على هامش أعمال قمة روسيا – إثيوبيا في سان بطرسبيرج.

    لقاء بوتين وآبي احمد
    وقال الرئيس الروسي خلال لقائه مع آبي احمد لدنيا آفاق جيدة لتطوير علاقاتنا التجارية وزيادة حجم التبادل التجاري بين روسيا وإثيوبيا.

    واستطرد: التعاون بين روسيا وإثيوبيا قائم بمختلف المجالات ولدينا مشاريع مشتركة من بينها مشروعات في مجال الطاقة.

    وكان قد أكد البوتين تمسّك روسيا بمواصلة تطوير العلاقات مع البلدان الإفريقية، وحفز التجارة والاستثمار معها، ومساعدتها في مكافحة الفقر.

    توافد الزعماء الأفارقة على بطرسبورج
    وبدأ زعماء الدول الإفريقية صباح اليوم الأربعاء يتوافدون على بطرسبورج لحضور قمة منتدى “روسيا – إفريقيا” المزمعة يومي الـ27 والـ28 من يوليو الجاري.

    ووصل صباح اليوم رئيس الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا رئيس غينيا بيساو، عمر شيسوكو إمبال.

    كما وصل الرئيس البوروندي إيفاريست نداييشيمي على رأس وفد رفيع، ورئيس جمهورية إفريقيا الوسطى فوستين أرشينج تواديرا.

    مشاركة 49 دولة أفريقية
    وفي وقت سابق، أكد مساعد الرئيس الروسي للشؤون الدولية يوري أوشاكوف مشاركة 49 دولة إفريقية من 54 في القمة الروسية الإفريقية.

    ولدى روسيا اهتمامًا خاصًا بعلاقاتها مع دول القارة الأفريقية، والتي تجمعها بها مصالح مشتركة، لا سيما في ضوء العلاقات التاريخية الممتدة، رغم التحديات الواسعة التي تواجه تلك العلاقات، من بينها المنافسة العميقة مع أطراف ومحاور إقليمية ودولية على الأراضي الأفريقية.

    تعميق التعاون التجاري والإقتصادي مع إفريقيا
    وتسعى روسيا إلى تعميق تعاونها التجاري والاقتصادي مع دول القارة، لكسر حاجز الـ 20 مليار دولار وبلوغ مستويات أعلى تتوافق مع تلك العلاقات. وقد عبّرت موسكو عن ذلك عمليًا من خلال عديد من الفعاليات المشتركة مع دول القارة، فضلًا عن الزيارات والجولات الخارجية لمسؤولين روس خلال الفترات الأخيرة، من بينها مجموعة الجولات التي قام بها وزير الخارجية سيرغي لافروف، والتي عبر فيها عن ما توليه موسكو من اهتمام بتعزيز تلك العلاقات، في وقت تواجه فيه روسيا ضغوطات غربية واسعة على وقع الحرب في أوكرانيا.

  • الرئيس السيسى يلتقى نظيره الروسى بوتين خلال زيارته لـ”سان بطرسبرج”

    يتوجه الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم إلى مدينة سان بطرسبرج بروسيا الاتحادية، للمشاركة في فعاليات النسخة الثانية من القمة الأفريقية الروسية.
    وصرح المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، أن القمة الأفريقية الروسية تم تدشينها عام 2019 تحت الرئاسة المصرية للاتحاد الأفريقي، حيث عقدت دورتها الأولى في سوتشي تحت الرئاسة المصرية الروسية المشتركة، وذلك بهدف دعم وتعميق العلاقات المتميزة والتاريخية بين القارة الأفريقية وروسيا، بالإضافة إلى تعزيز التشاور بين الجانبين حول كيفية التصدي للتحديات المشتركة، أخذاً في الاعتبار أن القمة الثانية هذا العام ستتضمن عقد جلستين عامتين وسيصدر عنها إعلان ختامي، كما سيعقد على هامش القمة عدد من الفعاليات الاقتصادية والتجارية والثقافية، أبرزها المنتدى الاقتصادي والإنساني.
    وأضاف المتحدث الرسمي، أنه من المقرر أن تشهد الزيارة أيضاً لقاء الرئيس مع الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين”، لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، وذلك في إطار الروابط الوثيقة التي تجمع بين مصر وروسيا، وحرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا الدولية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك.

  • الكرملين يعلن مشاركة بوتين في قمة بريكس عبر الفيديو تجنبا لاعتقاله

    أكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سيشارك في قمة بريكس التي ستنعقد في جنوب أفريقيا، عبر الفيديو.

    ويأتي هذا القرار بعد الجدل الواسع الذي حصل داخل جنوب أفريقيا وخارجها حول مذكرة الاعتقال الخاصة ببوتين لدى المحكمة الجنائية الدولية.

    وقال بيسكوف لوكالة “نوفوستي” الروسية”: “قرر الرئيس بوتين المشاركة في قمة البريكس عن طريق الفيديو، ستكون هذه المشاركة كاملة، وسيحضر الوزير سيرجي لافروف الاجتماع بنفسه في جنوب أفريقيا”.

    وبما أن جنوب أفريقيا دولة عضو في المحكمة، فإن المفترض هو أن تبادر إلى توقيف بوتين، في حال دخوله البلاد.

    وكان رئيس البلد الأفريقي، رافاييل رامافوزا، قد نبه في وقت سابق إلى أن توقيف الرئيس الروسي سيكون بمثابة إعلان حرب ضد روسيا، فيما يبدو أن بوتين قد قرر رفع الحرج، والاكتفاء بمشاركة عبر الفيديو.

    اقرأ أيضا: رغم توقيعها على معاهدة الجنائية الدولية، لماذا ترفض جنوب أفريقيا اعتقال بوتين على أرضها؟

    وقبل قليل، أعلن مكتب رئيس جنوب أفريقيا أن الرئيس الروسي لن يحضر قمة “بريكس” في البلاد، وأفاد المكتب بأن هذا قرار مشترك.

    وأوضح المكتب أن الرئيس الروسي “باتفاق متبادل” لن يحضر قمة “بريكس” في الجمهورية، على أن يمثل روسيا في القمة وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف.

    جاء ذلك بعد أن كان رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا قد صرح من قبل بأن طلب اعتقال بوتين خلال قمة “بريكس” متهور، ومخالف لدستور البلاد، فيما أوضح موقع News24، نقلا عن شهادة الرئيس أمام محكمة مقاطعة جوتنج الأفريقية، أنه في حال “قررت جمهورية جنوب أفريقيا اعتقال بوتين خلال قمة بريكس المقبلة، تنفيذا لقرار محكمة الجنايات الدولية، فسيعتبر ذلك بمثابة إعلان حرب على روسيا، وهو ما يتعارض مع دستور الجمهورية”.

  • وزيرة الخارجية الألمانية تطالب بمحاسبة بوتين على “جرائم الحرب” فى أوكرانيا

    طالبت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بمحاسبة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على “جرائم الحرب ضد أوكرانيا”.

    وقالت بيربوك – في تصريحات لقناة “دويتش فيلا” خلال احتفالية بمناسبة الذكرى الـ 25 لنظام روما الأساسي الذي أنشأ المحكمة الجنائية الدولية – إن “بوتين لا يتوقف حتى عند أضعف الناس، وهم الأطفال، لكنه جرهم بوحشية إلى حرب الإبادة”.

    واتهمت بيربوك بوتين بـ “تعمد خطف الأطفال وحرمانهم من هويتهم حتى يكون من الصعب قدر الإمكان على والديهم إعادتهم.. على الرغم من كل الاختلافات، يجب أن تكون إدانة واحدة غير قابلة للشك.. الأطفال المرحلون ينتمون إلى آبائهم”.

    وقالت بيربوك: “منذ أن علمت بهذه الجرائم، لا يمكنني التوقف عن تخيل كيف سأشعر إذا كان هؤلاء الأطفال هم ابنتي الصغيرتين. وأنا أعلم أن الزملاء من إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية يشعرون بنفس الشعور”، مؤكدة أن “لإنسانية هي ما يوحدنا، ولكن عندما لا يتوقف المعتدي حتى عند الأطفال، تتحول المأساة إلى وحشية مروعة”.

    وفيما يتعلق بالوضع الميداني في العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، أفادت وزارة الدفاع البريطانية – في آخر تحديث استخباراتي لها، اليوم – بأنه خلال الأسبوع الماضي استمر الصراع في قطاعات متعددة على جبهة القتال بين روسيا وأوكرانيا، حيث حقق كلا الجانبين “تقدمًا هامشيًا” في مناطق مختلفة.

    وذكرت الوزارة – عبر موقع تواصل الاجتماعي”تويتر” – أنه “في الجزء الشمالي الشرقي، تواصل أوكرانيا تخصيص موارد كبيرة في المنطقة المحيطة بباخموت والتي سقطت في يد روسيا بعد أشهر من القتال الدامي في مايو”.

    وأشارت إلى أن القوات الروسية هناك “هشة على الأرجح لكنها صامدة في الوقت الحالي، وتحاول القوات الروسية أيضا التوغل غربًا عبر الغابات غرب منطقة كريمينا”.

    وأوضحت أن وكرانيا في الجنوب تواصل الهجوم على محورين على الأقل لكن من المستبعد أن تكون قد اخترقت بعد الخطوط الدفاعية الأساسية لروسيا.

  • بوتين: عدة دول تحاول خلق صعوبات أمام روسيا لكنها لم ولن تنجح

    كد الرئيس فلاديمير بوتين ثقته في قدرات روسيا على التغلب على كل الصعوبات التي تحاول بعض الدول خلقها لها.

    بوتين: عدة دول تحاول خلق صعوبات أمام روسيا لكنها لم ولن تنجح
    بوتين: منظمة شنغهاي تلتزم ببناء عالم متعدد الأقطاب
    بوتين يؤكد أن المؤشرات الاقتصادية لروسيا أفضل من المتوقع
    وقال بوتين في اجتماع مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن لروسيا الاتحادية: “اليوم سنناقش الإجراءات التي نتخذها ويجب أن نتخذها للتغلب على الصعوبات التي تخلقها بعض الدول فيما يتعلق بروسيا. حتى الآن، لم ينجحوا في تحقيق الأهداف التي حددوها بحسب وجهة نظرهم الموجهة ضد روسيا”، مضيفا “أنهم لم ولن ينجحوا”.

    وأشار إلى أنه “من الضروري أن نكون على علم بالأحداث الجارية … لذلك دعونا نناقش كل هذه القضايا”.

    وحضر الاجتماع العادي وزير الخارجية سيرغي لافروف ورئيسا مجلس الاتحاد ومجلس دوما فالنتينا ماتفينكو وفياتشيسلاف فولودين، وأمين مجلس الأمن نيكولاي باتروشيف، ونائب رئيس مجلس الأمن دميتري مدفيديف، ورئيس الإدارة الرئاسية الروسية أنطون فاينو، ووزير الدفاع، سيرغي شويغو، ورئيس جهاز الأمن الفيدرالي الروسي ألكسندر بورتنيكوف، ورئيس المخابرات الخارجية سيرغي ناريشكين.

  • بوتين يعلق على سماح السويد باحتجاج لحرق المصحف: عدم احترام القرآن جريمة

    أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن عدم احترام القرآن يعتبر جريمة في روسيا خلافا لبعض الدول الأخرى. وبحسب وكالة “سبوتنيك” الروسية قال بوتين خلال زيارة لمسجد “الجمعة” في دربند: “روسيا تكنّ احتراما شديدا للقرآن ولمشاعر المسلمين الدينية، وعدم احترام هذا الكتاب المقدس في روسيا جريمة”.
    وتابع: “في بلدنا هذه جريمة (حرق القرآن) – بموجب الدستور والمادة 282 من القانون الجنائي لروسيا، هذه جريمة – عدم الاحترام والتحريض على الكراهية بين الأديان، وسنلتزم دائما بهذه القواعد التشريعية”.
    وفي وقت سابق من اليوم، اقترح رئيس الدوما (مجلس النواب) الروسي، فياتشيسلاف فولودين، إعداد قرار يدين تصرفات السلطات السويدية، التي سمحت بعمل احتجاجي لحرق المصحف.
    وقررت السلطات السويدية بمنح تصريح لحرق نسخة من القرآن أمام مسجد في العاصمة ستوكهولم، في أول أيام عيد الأضحى. ويأتي هذا التحرك تزامنًا مع إعطاء الضوء الأخضر، بعد أسبوعين، على رفض محكمة استئناف سويدية حظر الاحتجاجات التي تنظم لإحراق المصاحف.

  • بوتين فى خطاب للشعب: سنقدم قائد التمرد للعدالة.. والغرب أراد حربا أهلية بالبلاد

    تعهد الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بتقديم قائد التمرد الذي شهدته بلاده إلى العدالة، مؤكدا أنه سيحرص على الدفاع عن سيادة الدستور وأمن المواطنين.

    وأضاف بوتين، فى خطاب له اليوم الاثنين، أن هذا التمرد يهدف إلى تقسيم المجتمع الروسي، حيث أراد الغرب إشعال الحرب الأهلية بالبلاد، مشددا على أن من نظموا العصيان خانوا الوطن.

    وأوضح أن تضامن الشعب الروسي أثبت أنه قادر على مواجهة أي تهديدات أو استفزازات

  • بوتين يقر قانونًا جديدا للتجنيد بعد تمرد قوات فاجنر

    أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، قانونًا جديدًا للتجنيد، في خطوة جديدة على وقع التمرد الجاري من مجموعة فاجنر الذي يعمل الجيش الروسي على مواجهته.

    ويسمح القانون الجديد لأولئك الذين لديهم سوابق جنائية أو محدودة بالخدمة العسكرية عبر إبرام عقود مع القوات المسلحة الروسية.

    تفاصيل قانون التجنيد الجديد لبوتين

    ووفقا لوكالة “تاس” الروسية للأنباء، فقد كان هذا الاقتراح قد تم تقديمه إلى مجلس الدوما في نهاية مايو وأقره مجلس النواب في 20 يونيو، ووافق عليه المجلس الأعلى مجلس الاتحاد في اليوم التالي، بعد ذلك أحيل إلى الرئيس الروسي الذي وقع عليه اليوم.

    موعد سريان قانون التجنيد الجديد لبوتين
    سيكون هذا الإجراء ساري المفعول خلال فترة التعبئة والأحكام العرفية وفي زمن الحرب، ويمكن إبرام عقد مع من قضوا بالفعل مدة عقوبتهم وشطبوا أو أسقطوا إدانتهم، والذين ارتكبوا جرائم صغيرة أو متوسطة الخطورة، والذين تم تعليق التحقيق الأولي بشأنهم.

    أيضا، يسمح القانون بتجنيد الذين لديهم سجل جنائي بارز، باستثناء أولئك الذين ارتكبوا جرائم جسيمة وخطيرة بشكل خاص، وجرائم ضد السلامة الجنسية للأطفال، وكذلك المدانين بالتجسس وأخذ الرهائن وبعض المتطرفين.

    وفي الوقت نفسه، من الثابت أن الروس الذين يقضون عقوبة السجن يجب الآن أن يكونوا مسجلين لدى الجيش.

    ويسمح القانون كذلك للمواطنين المعترف بهم على أنهم ذوو لياقة محدودة وليس لديهم أمراض من القائمة المعتمدة من قبل وزارة الدفاع بالاتحاد الروسي، بالخدمة في القوات المسلحة الروسية بموجب عقد.

    وتحدد وزارة الدفاع في الاتحاد الروسي ملامح إبرام عقود الخدمة العسكرية في القوات المسلحة للاتحاد الروسي خلال فترة التعبئة والأحكام العرفية وفي زمن الحرب.

    مميزات للمجندين وفقا للقانون الجديد
    كما يشمل القانون الإعفاء من المسؤولية الجنائية من ارتكب جرائم صغيرة أو متوسطة الخطورة، وعلقت قضاياهم بناء على طلب قيادة الوحدة العسكرية، ويمكن بموجبه إطلاق سراح المدانين قبل الموعد المحدد عند توقيع عقد الخدمة في القوات المسلحة الروسية.

    ويحدد قانون آخر الأسس التي يمكن بموجبها إعفاء هؤلاء المقاتلين من المسؤولية الجنائية، واحد منهم هو جائزة الدولة أثناء الخدمة.

    وآخر هو الفصل من الخدمة العسكرية لأسباب صحية، أو عند بلوغ الحد الأدنى للسن أو عند الانتهاء من نظام التعبئة، والأحكام العرفية، زمن الحرب.

    وسيتم الإفراج عن المدانين بالفعل من العقوبة بشروط، ومع ذلك، إذا ارتكبوا جريمة جديدة أثناء الخدمة، فسيتم معاقبتهم وفقًا لمجمل الأحكام.

    أما بحسب القانون فإن المواطنين الذين قضوا عقوبتهم بالفعل أو أطلق سراحهم منها بموجب عفو مشروط، يتم محو السجل الجنائي لهم.

    وتشجيعا لهم على التمرد على قيادتهم ووقف تحركهم، نقلت وكالة تاس للأنباء عن أحد المشرعين الروس قوله، السبت، إن “عناصر مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة حصلوا على وعد بالعفو عنهم إذا ألقوا أسلحتهم، لكن يتعين عليهم فعل ذلك بسرعة”.

    ونقلت الوكالة عن النائب بافيل كراشينينيكوف قوله: “لا يزال بوسع مقاتلي فاجنر إلقاء أسلحتهم وتجنب العقاب نظرا لإنجازاتهم خلال العملية العسكرية الخاصة بأوكرانيا لكن ينبغي عليهم فعل ذلك بسرعة”.

  • قائد فاغنر يتراجع عن كلامه: لن نطالب بتغيير بوتين

    وسط حالة التوتر التي تشهدها الساحة الروسية منذ صباح اليوم والاستنفار العسكري في مواجهة قوات فاجنر الروسية خاصة عقب إعلان التمرد العسكري على وزارة الدفاع الروسية ومساعي الإطاحة بالرئيس الروسي من منصبه، تراجع يفجيني بريجوجين قائد قوات فاجنر الروسية عن بعض تصريحاته التي أطلقها منذ ساعات قليلة.

    المطالبة بتغيير بوتين
    فقد أعلن قائد فاغنر أنه لا يطالب بتغيير بوتين أو السلطات، بل يدعم أهداف العملية العسكرية في أوكرانيا.

    واتهم عبر تيليجرام، وزارة الدفاع الروسية بمحاولة تدمير مقاتليه وتسعى لهزيمته عسكريًّا في أوكرانيا.

    أكد المتحدث باسم الكرملين، يوم السبت، أن الرئيس فلاديمير بوتين ما زال يعمل من مكتبه في العاصمة الروسية على رغم التمرد المسلح الذي أطلقته مجموعة فاغنر.

    وقال المتحدث دميتري بيسكوف إن “الرئيس يعمل من الكرملين”، وفق ما نقلت عنه وكالة ريا نوفوستي، وذلك ردًّا على سؤال بشأن معلومات تمَّ تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد بأن بوتين غادر موسكو بسبب التمرد.

    ووصف الرئيس الروسي ما يحدث من تطورات متسارعة في روسيا، و”التمرد المسلح” الذي قام به مؤسس قوات فاغنر العسكرية الخاصة بأنه “طعنة في الظهر”.

    رد روسي علي تمرد قوات فاجنر الروسية
    وقال بوتين في كلمة له، يوم يوم السبت، موجهة للأمة إنه “تم جر قوات فاغنر لمغامرة إجرامية عبر التمرد المسلح”، مشيرا إلى أنه سيتم الرد بشكل قوي وصارم على التمرد.

    وقال بوتين بوتين إن الأجهزة الأمنية أعلنت حالة مكافحة الإرهاب وسيتم اتخاذ إجراءات صارمة لاستعادة النظام في روستوف.

    وكانت مصادر روسية، قالت في وقت سابق اليوم إن “قوات فاغنر سيطرت على كل المواقع العسكرية في فورونيج” على بعد 500 كيلومتر من موسكو.

    وسبق أن سيطرت قوات فاجنر على كل المواقع العسكرية في روستوف.

    وقال قائد فاغنر، يفغيني بريغوجين: “موجودون في مركز قيادة المنطقة الجنوبية وسيطرنا على المنشآت العسكرية والمطار في روستوف”.

    وطالبت وزارة الدفاع الروسية مقاتلي فاغنر بتسليم أنفسهم وعدم التمرد على الجيش.

    وقالت الوزارة لمقاتلي فاغنر: “تم خداعكم وجركم إلى عملية إجرامية وسنضمن سلامتكم”.

    ألقى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، كلمة متلفزة اليوم السبت للتعليق على أحداث تمرد قوات فاجنر على الجيش الروسي، وسيطرتها على مواقع عسكرية.

    بوتين يهدد برد قاسٍ على مجموعة فاغنر
    وقال بوتين في كلمته التي ألقاها اليوم:” إن الذين نظموا التمرد المسلح ورفعوا السلاح ضد الرفاق في القتال، خانوا روسيا والرد على ذلك سيكون صارما وقاسيا”.

    وأضاف بوتين، في كلمته: “يجب نبذ أي خلاف أثناء تنفيذ العملية العسكرية الخاصة.. وكرئيس لروسيا وكمواطن روسي سأقوم بكل ما بوسعي للدفاع عن روسيا ووقف هذا التمرد المسلح”.

    وشدد الرئيس الروسي على ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لاستعادة النظام في روستوف، مشيرا إلى أن الأجهزة الأمنية تلقت أوامر بإعلان حالة مكافحة الإرهاب.

    واستطرد: “القوات المسلحة الروسية تلقت أمرا بتحييد أولئك الذين نظموا التمرد المسلح”، مشيرا إلى أن المعركة التي تخوضها موسكو تتطلب منا الوحدة للتصدي للمخططات الخارجية.

    وتابع بوتين: “تواصلت الليلة الماضية معى جميع القادة العسكريين في كل المحاور..ردودنا على هذا التهديد ستكون صارمة وقاسية”.

    ووصف الرئيس الروسي تمرد مجموعة فاجنر بالغدر، قائلًا إن محاولة تقسيم المجتمع هي طعنة في الظهر.

    وفي السياق ذاته وجه الجيش الروسي في بيان صادر عنه، دعوة لمقاتلي مجموعة فاجنر الروسية بعدم الانخراط في مغامرة إجرامية، والاتصال بالأجهزة الأمنية في أقرب وقت لتأمينهم.

    دعوة عاجلة من الجيش الروسي لمقاتلي مجموعة فاجنر الروسية
    وقالت وزارة الدفاع الروسية في البيان الصادر عنها في وقت سابق من اليوم السبت، لمجموعة فاغنر:” تم خداعكم في مغامرة بريجوجين الإجرامية والمشاركة بتمرد مسلح”.

    وتضمنت رسالة الجيش الروسي لمقاتلي فاجنر: “قدمنا المساعدة لعدد من المقاتلين لضمان عودتهم إلى نقاط انتشارهم”.

    وفي البيان الصادر عنه طالب الجيش الروسي مقاتلي فاجنر بالتعقل والاتصال بممثلي وزارة الدفاع الروسية أو وكالات إنفاذ القانون في أقرب وقت ممكن.

  • انقلاب فاجنر، استعدادات حلفاء بوتين للسيطرة على الأوضاع قبل مداهمة موسكو

    حالة من الارتباك تشهدها القيادات السياسية والعسكرية الروسية اليوم السبت عقب إعلان قائد قوات فاجنر الروسية يفجيني بريجوجين التمرد المسلح على قيادات وزارة الدفاع والجيش الروسي.

    حلفاء بوتين في مواجهة فاجنر
    وأخطر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، رئيس روسيا البيضاء ألكسندر لوكاشينكو بالوضع في روسيا، بحسب رسالة منشورة على القناة الرسمية لرئاسة دولة روسيا البيضاء على تطبيق “تيليجرام”.

    وتعهد بوتين بأنه سيسحق ما وصفه بأنه “تمرد مسلح”، بعدما قال يفجيني بريجوجين رئيس مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة، إنه سيطر على مدينة في جنوب روسيا في إطار محاولة للإطاحة بالقيادة العسكرية.

    من جهته، وصف الرئيس الشيشاني رمضان قديروف، ما يحدث في روسيا بأنه “تمرد عسكري وخيانة شنيعة.. ولا يوجد مبرر لمثل هذه الأعمال”، مضيفًا: “نحن ندعم بوتين بشكل كامل”.
    وأعلن قديروف، أن مقاتلي وزارة الدفاع الروسية في جمهورية الشيشان قد غادروا بالفعل إلى مناطق التوتر- إلى مدينة رووستوف الروسية التي تسيطر عليها مجموعة فاجنر العسكرية-.

    سيطرة فاجنر على مقرات للجيش الروسي
    أكد قائد مجموعة فاجنر الروسية، يفجيني بريجوجين، صباح اليوم السبت أنه دخل المقر العام لقيادة الجيش الروسي في مدينة روستوف الذي يشكل مركزًا أساسيًّا للهجوم الروسي على أوكرانيا وسيطر على مواقع عسكرية من ضمنها مطار.

    وقال بريجوجين في مقطع فيديو نشر على تليجرام: “إننا في المقر العام، المواقع العسكرية في روستوف تحت السيطرة بما فيها المطار” فيما كان رجال ببدلات عسكرية يسيرون خلفه.

    قائد فاجنر يعلن اقتحام مقر قيادة الجيش الروسي في روستوف
    وأشار قائد فاجنر إلى أن الطائرات العسكرية المشاركة في الهجوم الروسي على أوكرانيا “تقلع بشكل طبيعي” من المطار لتقوم بـ”مهماتها القتالية” مؤكّدا أنه “ليس هناك أي مشكلة”.

    وأضاف بريجوجين أن “نقطة القيادة الرئيسية تعمل بشكل طبيعي”، مؤكدًا أن مساحات كبيرة من الأراضي التي احتُلت في أوكرانيا تمت خسارتها وأن الكثير من الجنود قتلوا، متهما الجيش الروسي مجددًا بعدم قول الحقيقة بشأن الوضع على الجبهة.

    اقرأ أيضا.. بعد خطاب بوتين، فاجنر تنشر صورا لاستسلام مجموعة من الجنود الروس (صور)

    فاجنر تعلن خسارة مساحات كبيرة من الأراضي في أوكرانيا
    وقال إن الجيش يخسر ما يصل إلى ألف رجل يوميًّا بين قتلى وجرحى ومفقودين بالإضافة إلى أولئك الذين يرفضون القتال، لافتا إلى أن رئيس الأركان العامة الروسي فاليري جيراسيموف هرب من هنا عندما اكتشف أننا نقترب من المبنى.

    وطلبت سلطات روستوف من السكان البقاء في المنازل.

    فيما نقلت وكالة رويترز عن مصدر أمني روسي، اليوم السبت، إن مقاتلي مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة سيطروا على جميع المنشآت العسكرية في مدينة فورونيج على بعد 500 كيلومتر إلى الجنوب من موسكو.

    الأمن الروسي يداهم مقر مجموعة فاجنر
    وأفادت صحيفة “فونتانكا” بمداهمة الأمن الروسي مقر مجموعة فاجنر العسكرية الخاصة في مدينة بطرسبورج، على خلفية دعوة مؤسس المجموعة للعصيان المسلح.

    وأضافت أنه تم تطويق المباني المرتبطة ببريجوجين قرب جسر بلاجوفيشينسكي في المدينة.

    وتأتي هذه الإجراءات في إطار تعامل الأجهزة الأمنية والعسكرية الروسية مع دعوة للعصيان المسلح أطلقها مؤسس مجموعة “فاجنر” بزعم أن قواته تعرضت لقصف من الجيش الروسي، وهو ما نفاه الأخير.

    وحرَّك الأمن الفيدرالي الروسي قضية جنائية ضد بريجوجين، بتهمة “الدعوة للتمرد على السلطة”، فيما اتخذت إجراءات أمنية في موسكو وبعض المناطق جنوبي البلاد.

    قائد فاجنر يسيطر على مقرات عسكرية روسية ويهدد بالزحف على موسكو
    وطالب رئيس مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة، يفجيني بريجوجن، في مقطع مصور نشر اليوم السبت، وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو، ورئيس هيئة الأركان العامة، الجنرال فاليري جيراسيموف، بالقدوم لمقابلته في مدينة روستوف أون دون الجنوبية.

    وقال بريجوجن في مقطع فيديو نشرته الخدمة الإعلامية الخاصة به على وسائل التواصل الاجتماعي، إنه موجود الآن في مقر المنطقة العسكرية الجنوبية، وهي في روستوف أون دون.

    وفي فيديو آخر نشرته قناة موالية لفاجنر على «تلجرام»، شوهد بريجوجن جالسًا بين اثنين من كبار الجنرالات، أحدهما اللفتنانت جنرال فلاديمير أليكسييف، الذي كان قد بث في وقت سابق مقطع فيديو يحث فيه بريجوجن على إعادة النظر في حملته التي أعلنها للإطاحة بكبار الضباط.

    وقال بريجوجن في المقطع المصور: «وصلنا إلى هنا ونريد لقاء رئيس هيئة الأركان العامة وشويجو،إذا لم يأتيا، سنكون هنا، سنحاصر مدينة روستوف ونتجه إلى موسكو».

    قائد مجموعة فاجنر يعلن التمرد علي وزارة الدفاع الروسية
    ومساء أمس الجمعة، أعلن قائد مجموعة فاجنر الروسية يفجيني بريجوجين، عن التمرد المسلح على قيادات وزارة الدفاع والجيش الروسي.

    وقال قائد مجموعة فاجنر الروسية إن قواته ستمارس مهامها للرد على قصف معسكراتها من قبل الجيش الروسي في أوكرانيا، كما اعترف قائد مجموعة فاجنر يقر بمقتل 2000 من عناصره في أوكرانيا واتهم وزير الدفاع الروسي بإخفائها في مشرحة.

    وأكد قائد فاجنر أن وزير الدفاع الروسي شويجو قد سافر على الحدود مع أوكرانيا من أجل تنفيذ الضربات ضد قوات فاجنر في الأراضي الأوكرانية.

    الكرملين مطلع على الأوضاع وسيتخذ كافة التدابير اللازمة بشأن التمرد
    ومن جانبه، أعلن جهاز الأمن الفيدرالي الروسي عن رفع دعوى قضائية ضد قائد مجموعة فاجنر بتهمة الدعوة إلى التمرد المسلح على النظام الروسي.

    فيما أكد الكرملين أن الرئيس الروسي مطلع على التطورات المتعلقة برئيس مجموعة فاجنر، مشيرًا إلى أنه سيتم اتخاذ كافة التدابير اللازمة.

  • عقب انقلاب فاجنر، الكرملين يكشف مكان بوتين

    أكد المتحدث باسم الكرملين، اليوم السبت، أن الرئيس فلاديمير بوتين ما زال يعمل من مكتبه في العاصمة الروسية على رغم التمرد المسلح الذي أطلقته مجموعة فاجنر.

    تمرد مجموعة فاجنر العسكرية
    وقال المتحدث دميتري بيسكوف إن “الرئيس يعمل من الكرملين”، وفق ما نقلت عنه وكالة ريا نوفوستي، وذلك ردًّا على سؤال بشأن معلومات تمَّ تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي تفيد بأن بوتين غادر موسكو بسبب التمرد.

    ووصف الرئيس الروسي ما يحدث من تطورات متسارعة في روسيا، و”التمرد المسلح” الذي قام به مؤسس قوات فاجنر العسكرية الخاصة بأنه “طعنة في الظهر”.

    رد حاسم من روسيا على مجموعة فاجنر الروسية
    وقال بوتين في كلمة له، يوم يوم السبت، موجهة للأمة إنه “تم جر قوات فاجنر لمغامرة إجرامية عبر التمرد المسلح”، مشيرًا إلى أنه سيتم الرد بقوة وصرامة على التمرد.

    وقال بوتين بوتين إن الأجهزة الأمنية أعلنت حالة مكافحة الإرهاب وسيتم اتخاذ إجراءات صارمة لاستعادة النظام في روستوف.

    وكانت مصادر روسية، قالت في وقت سابق اليوم إن “قوات فاجنر سيطرت على كل المواقع العسكرية في فورونيج” على بعد 500 كيلومتر من موسكو.

    وسبق أن سيطرت قوات فاجنر على كل المواقع العسكرية في روستوف.

    وقال قائد فاجنر، يفجيني بريجوجين: “موجودون في مركز قيادة المنطقة الجنوبية وسيطرنا على المنشآت العسكرية والمطار في روستوف”.

    وطالبت وزارة الدفاع الروسية مقاتلي فاجنر بتسليم أنفسهم وعدم التمرد على الجيش.

    وقالت الوزارة لمقاتلي فاجنر: “تم خداعكم وجركم إلى عملية إجرامية وسنضمن سلامتكم”.

    ألقى الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، كلمة متلفزة اليوم السبت للتعليق على أحداث تمرد قوات فاجنر على الجيش الروسي، وسيطرتها على مواقع عسكرية.

    بوتين يهدد برد قاسٍ على مجموعة فاجنر
    وقال بوتين في كلمته التي ألقاها اليوم: “إن الذين نظموا التمرد المسلح ورفعوا السلاح ضد الرفاق في القتال، خانوا روسيا والرد على ذلك سيكون صارمًا وقاسيًا”.
    وأضاف بوتين، في كلمته: “يجب نبذ أي خلاف أثناء تنفيذ العملية العسكرية الخاصة.. وكرئيس لروسيا وكمواطن روسي سأقوم بكل ما بوسعي للدفاع عن روسيا ووقف هذا التمرد المسلح”.

    وشدد الرئيس الروسي على ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة لاستعادة النظام في روستوف، مشيرًا إلى أن الأجهزة الأمنية تلقت أوامر بإعلان حالة مكافحة الإرهاب.

    واستطرد: “القوات المسلحة الروسية تلقت أمرًا بتحييد أولئك الذين نظموا التمرد المسلح”، مشيرًا إلى أن المعركة التي تخوضها موسكو تتطلب منا الوحدة للتصدي للمخططات الخارجية.
    وتابع بوتين:” تواصلت الليلة الماضية معى جميع القادة العسكريين في كل المحاور.. ردودنا على هذا التهديد ستكون صارمة وقاسية”.

    ووصف الرئيس الروسي تمرد مجموعة فاجنر بالغدر، قائلًا إن محاولة تقسيم المجتمع هي طعنة في الظهر.
    وفي السياق ذاته وجه الجيش الروسي في بيان صادر عنه، دعوة لمقاتلي مجموعة فاجنر الروسية بعدم الانخراط في مغامرة إجرامية، والاتصال بالأجهزة الأمنية في أقرب وقت لتأمينهم.

    دعوة عاجلة من الجيش الروسي لمقاتلي مجموعة فاجنر الروسية
    وقالت وزارة الدفاع الروسية في البيان الصادر عنها في وقت سابق من اليوم السبت، لمجموعة فاغنر:” تم خداعكم في مغامرة بريجوجين الإجرامية والمشاركة بتمرد مسلح”.
    وتضمنت رسالة الجيش الروسي لمقاتلي فاجنر:” قدمنا المساعدة لعدد من المقاتلين لضمان عودتهم إلى نقاط انتشارهم”.
    وفي البيان الصادر عنه طالب الجيش الروسي مقاتلي فاجنر بالتعقل والاتصال بممثلي وزارة الدفاع الروسية أو وكالات إنفاذ القانون في أقرب وقت ممكن.

  • قائد قوات فاجنر: بوتين اختار الطريق الخطأ وقريبا سيكون لروسيا رئيس جديد

    قال قائد قوات فاجنر، يفغيني بريغوجين، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اختار الطريق الخطأ وقريبا سيكون لروسيا رئيس جديد، وفق بيان وفيديو منسوب له على تليجرام.

    وتوعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، مجموعة “فاجنر” العسكرية، بإجراءات صارمة وقاسية في أعقاب إعلان المجموعة، التمرد على قيادة الجيش.

    وأشار الرئيس الروسي، إلى إعلان عملية لمكافحة الإرهاب في العاصمة موسكو، ومدن روسية أخرى، واصفاً التمرد المسلح بـ” الإجرام الخطير”، “في وقت تخوض روسيا قتالاً صعباً من أجل مستقبلها والتصدي لعدوان النازيين الأوكرانيين والغرب”.

    وقال بوتين، إن الوقت الحالي يتطلب منا تضافر الجهود. ويجب رمي كل ما يُضعفنا في سلة المهملات.

    واعتبر أن “كل التصرفات تقسم وحدتنا”، مشدداً على أن “هذا تمرد ضد الشعب وضد الرفاق الذين يقاتلون في الجبهة”، مؤكداً أن “هذه ّطعنة في ظهر روسيا”.

    وأضاف أن روسيا لن تسمح بجر البلاد إلى الحرب الأهلية، قائلاً إن التمرد هو “خيانة للوطن والشعب”.

  • بوتين: من ينظم التمرد يحاول دفع روسيا للاستسلام والحرب الأهلية والرد حاسم

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن من ينظم التمرد داخل البلاد يحاول دفع روسيا للاستسلام والحرب الأهلية، متابعا: “الرد سوف يكون حاسما”.

    وأضاف الرئيس الروسي، خلال كلمته للتعليق على الأحداث التى تشهدها البلاد منذ أمس: “فاجنر ستتحمل مسئولية ما قامت به.. وسنتغلب على كل التحديات التي تواجه روسيا”.

    وتابع الرئيس بوتين: “ما يحدث في الوقت الحالى هو خيانة داخلية.. وسندافع عن دولتنا وسنتغلب على أي محن وسنصبح أقوي في مواجهة الأزمة”.

  • كلمة مرتقبة للرئيس الروسى فلاديمير بوتين بعد “تمرد” قوات فاجنر

    أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، أن الرئيس فلاديمير بوتين سيتوجه بكلمة للشعب بعد قليل.

    ومن المتوقع أن يتحدث الرئيس الروسي عن ما وصفته موسكو بالتمرد العسكري لقائد قوات فاجنر الذي أتهم القوات الروسية بقصف عناصره في غارات على أوكرانيا.

    وزعم مؤسس قوات “فاجنر” العسكرية الروسية الخاصة، يفغيني بريغوجين، أن القوات المسلحة الروسية استهدفت قواته المشاركة في العملية العسكرية بأوكرانيا، الأمر الذي نفته وزارة الدفاع نفيا قاطعا، فيما فتح جهاز الأمن الاتحادي الروسي “قضية جنائية” ضد بريغوجين بموجب المادة الخاصة “الدعوة إلى تمرد مسلح”.

زر الذهاب إلى الأعلى