بوتين

  • الخارجية الروسية: مبعوث بوتين يناقش مع سفير مصر بموسكو الوضع فى سوريا

    ناقش نائب وزير الخارجية الروسي ومبعوث الرئيس الروسي للشرق الأوسط ميخائيل بوجدانوف، مع السفير المصري في موسكو محمد البدري، الوضع في سوريا ومشكلة مكافحة الإرهاب. وأوضحت الخارجية الروسية، فى بيان لها، أن بوجدانوف قابل البدرى اليوم بناءاً على طلب من الأخير. وأشارت الخارجية الروسية، إلى أنه خلال المحادثة تبادل الجانبان وجهات النظر حول الوضع في الشرق الأوسط مع التركيز على الوضع في سوريا ومشكلة مكافحة التهديد الإرهابي في المنطقة. وقالت وزارة الخارجية، إنه تم خلال اللقاء التطرق إلى العديد من الجوانب العملية للمزيد من علاقات الصداقة المصرية الروسية.

  • موسكو: اجتماع بوتين بمجلس الأمن القومي لم يبحث التدخل البري في سوريا

    أكد رئيس الديوان الرئاسي الروسي سيرجي إيفانوف، أن اجتماع أعضاء مجلس الأمن الروسي برئاسة فلادمير بوتين، لم يبحث عن عملية برية روسية في سوريا.

    وفي تصريح صحفي قال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف: إن اجتماع المجلس تناول موضوع مكافحة الإرهاب والتطرف في سياق واسع.. مضيفا أن الرئيس الروسي قدم مجددا تعازيه للشعب التركي في ضحايا الهجوم الإرهابي الدموي في أنقرة.

    وكان الكرملين أفاد سابقا، على لسان بيسكوف، بأن سلاح الجو الروسي يواصل عملياته في سوريا طوال مدة العمليات الهجومية للجيش السوري.

  • «بوتين» يبحث الوضع في سوريا مع أعضاء مجلس الأمن الروسي

    بدأ الرئيس الروسي فلادمير بوتين اجتماع مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن القومي الروسي، لبحث الوضع والغارات الجوية الروسية في سوريا.

    يذكر أن الطائرات الروسية بدأت في 30 سبتمبر الماضي غاراتها على مواقع تنظيم “داعش” في الأراضي السورية بناء على تفويض للرئيس فلاديمير بوتين من مجلس الاتحاد الروسي، واستنادا إلى طلب رسمي من دمشق.

    وكثف الطيران الروسي غاراته في الأيام القليلة الماضية، بعد أن وجهت موسكو ضربتين صاروخيتين من سفنها الصاروخية في بحر قزوين استهدفت مواقع المسلحين وتحصيناتهم بـ30 صاروخا مجنحا عالية الدقة على دفعتين يومي7 و8 أكتوبر.

  • السيسي يبحث مع «بوتين» تعزيز العلاقات الثنائية وتطورات الشرق الأوسط

    أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم اتصالًا هاتفيًا بالرئيس الروسى فلاديمير بوتين، حيث تناول الرئيسان سبل دعم وتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين على ضوء ما تشهده حاليًا من تطور ملموس في المجالات المختلفة.

    كما استعرض الرئيسان آخر التطورات في منطقة الشرق الأوسط، حيث أكد الرئيس السيسي على أهمية التوصل إلى تسوية سياسية لأزمات المنطقة في أسرع وقت بما يعزز الأمن والاستقرار.

    وتطرق الرئيس السيسي في اتصاله مع «بوتين»، إلى التحديات المختلفة التي تواجه المنطقة ومن ضمنها ظاهرة الإرهاب، مؤكدًا: على أهمية التصدي لهذا الخطر في إطار شامل، وتكاتف الجهود الدولية لكافة أعضاء المجتمع الدولي في سبيل التنسيق من أجل مواجهة هذا التهديد.

  • أردوغان: سأدعو بوتين إلى إعادة النظر في العمليات العسكرية الروسية بسوريا

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه سيطلب من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إعادة النظر في العمليات العسكرية التي تشنها الطائرات الروسية ضد التنظيمات الإرهابية” في سوريا.

    وبخلاف الموقف الروسي، اعتبر أردوغان في حديث لقناة “الجزيرة” القطرية الجمعة أن “الغارات الروسية لم تكن ضد داعش، وإنما ضد المعارضة المعتدلة، التي تحارب النظام السوري، وتسببت تلك الغارات في مقتل مدنيين”.

    وأكد أنه سيتحدث مع الرئيس بوتين بخصوص تلك الغارات، قائلا، “طالما نحن دولتان صديقتان، سأطلب منهم مراجعة الخطوات التي اتخذوها بهذا الخصوص، لأننا نحن من نعاني في المنطقة، روسيا ليست لديها حدود مع سوريا، بينما نحن لدينا معها حدود بطول 911 كيلو مترا، أريد أن أفهم لماذا تولي روسيا سوريا كل هذا الاهتمام؟”.

    وكشف أردوغان أنه عرض خلال زيارته الأخيرة لموسكو، على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تكوين ثلاثي من تركيا وروسيا، والولايات المتحدة، للعمل على التوصل لحل للأزمة السورية، إلا أنهما اختلفا حول دور الرئيس بشار الأسد.

    وقال الرئيس التركي إنه أكد خلال لقائه ببوتين على أنه لا مكان للأسد في عملية التوصل لحل في سوريا، إلا أن بوتين يصر على بقائه. وأضاف أردوغان، أن بوتين يرى أنه في حال رحيل الأسد، فإن تنظيم داعش سيبسط سيطرته، وفند أردوغان تلك الفرضية بالقول إن داعش في النهاية منظمة إرهابية، والشعب أقوى منها.

    وكانت وزارة الخارجية التركية نشرت الجمعة بيانا أشارت فيه إلى أن فرنسا وألمانيا وقطر والسعودية وتركيا وبريطانيا والولايات المتحدة تعرب عن قلقها بشأن الضربات الجوية الروسية في سوريا والتي لم تكن موجهة ضد “داعش” وأدت، بحسب البيان، إلى سقوط ضحايا بين المدنيين.

    وطالب البيان موسكو بتركيز جهودها على مواجهة “داعش” ووقف الهجمات ضد “المعارضة السورية والمدنيين”.

  • بوتين وهولاند يعربان عن رضاهما لتسوية أزمة «ميسترال» وبيعها لمصر

    أعلن المتحدث الرسمي باسم الرئيس الروسي، دميتري بيسكوف  أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، والفرنسي فرانسوا هولاند أعربا عن رضاهما لتسوية صفقة الـ “ميسترال”، مشيرا إلى أن هذا يلبي مصالح كافة الأطراف.

    وأعلن بيسكوف أن لرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند رسميا، الشهر الماضى، أن اتفاقا أبرم بين مصر وفرنسا، تم على إثره بيع حاملات الطائرات من طراز “ميسترال” للقاهرة، وأكد أن فرنسا لن تتحمل أي خسائر مادية جراء بيع حاملتي الطائرات ميسترال، واللتان كانتا من المقرر بيعهما لروسيا قبل فرض الاتحاد الأوربي عقوبات اقتصادية على موسكو.

  • بيزنس إنسايدر: «بوتين» يضع «أردوغان» في موقف حرج

     

    قال موقع “بيزنس إنسايدر” الأمريكي، إن التوغل الروسي في سوريا يعوق واحدًا من أهم اللاعبين في منطقة الشرق الأوسط، وهو الرئيس التركي “رجب طيب أردوغان”، ويضع تركيا في موقف حرج.

    وأوضح الموقع، في تقرير له اليوم الجمعة، أن تركيا، تسعى منذ وقت طويل للإطاحة بالرئيس السوري “بشار الأسد” من السلطة، وتدعم بعضا من الجماعات المتمردة بشمال سوريا، منذ اندلاع الحرب الأهلية عام 2011.

    وتابع الموقع، أن حملة القصف الروسي ضد المعارضة، بما فيها جماعات تدعمها تركيا، تقوض سياسة “أنقرة” في سوريا، حيث بنيت على دعم المتمردين المناهضين للأسد وتأسيس منطقة عازلة للنازحين السوريين.

    وأكد الموقع، أن تدخل روسيا يقف أيضًا عقبة أمام احتمالية تدخل تركيا عسكريًا في الشمال.

    ومن جانبه، قال نائب رئيس مؤسسة الدفاع عن الديموقراطيات “جوناثان سكانزير”: “تركيا استبعدت من الصراع”، مضيفًا أن الأتراك يحاولون حاليًا فهم قواعد اللعبة الجديدة، متسائلًا: “هل ستعلن تركيا تحدي روسيا؟”.

    ومنذ بدء الروس حملتهم الجوية ضد المعارضين، بحسب الموقع، أعربت تركيا عن قلقها البالغ، كما اتهم رئيس الوزراء التركي “أحمد داود أوغلو” روسيا بضرب المعارضة لدعم نظام الرئيس السوري “بشار الأسد”.

  • هولاند يلتقي بوتين لبحث العملية الروسية في سوريا

    يستقبل الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، اليوم الجمعة، نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في قصر الإليزيه، في لقاء سوف يتناول خلاله الخلافات بين البلدين، فيما يتعلق بعمليات القصف الروسي في سوريا.

    ويأتي اللقاء الثنائي قبل انعقاد قمة ما تسمى بـ”مجموعة نورماندي” حول الأزمة الأوكرانية، والتي سوف تحظى بمشاركة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الأوكراني، بيترو بوروشينكو، إلى جانب هولاند وبوتين.

    وكان هولاند قال إن “القصف يجب أن يستهدف تنظيم داعش، وليس الآخرين”، في إشارة إلى الهجمات المحتملة التي وقعت ضد مواقع المعارضة التي تواجه نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

  • بوتين: روسيا مستعدة للتعاون مع دول العالم لتنفيذ أهداف الأمم المتحدة

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن روسيا على استعداد للتعاون مع دول العالم لتنفيذ الأهداف التي تدعو إليها الأمم المتحدة.

    وأضاف، خلال كلمته في اجتماعات الدورة السبعين، للجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه يجب استكمال المهام التاريخية التي تنادي بها الأمم المتحدة، مشيرًا إلى أنه على الأمم المتحدة أن تتماشى مع التطورات التي لحقت بالعالم، قائلًأ: إن الأمم المتحدة انقذت العالم خلال الاضطرابات التي شهدها العالم في الـ«70» عاما الماضية.

  • واشنطن تايمز: «أوباما» أصبح لعبة في يد «بوتين»

    انتقدت صحيفة “واشنطن تايمز” الأمريكية، دور الولايات المتحدة في الصراع الدائر بأوكرانيا، مشيرة إلى أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، استخدم أوكرانيا في إحراج أمريكا وحلفاءها وتقويض القيادة السياسية وتأكيد النفوذ الروسي في المجالات الحيوية.

    وعبرت الصحيفة عن المخاوف المنتشرة في أوربا الشرقية والشرق الأوسط، من أن يكون الرئيس الأمريكي، باراك أوباما أصبح “لعبة” في أيدي بوتين، حيث بدا واضحًا أنه يفتقر إلى الاستراتيجية المتماسكة.

    وأشارت الصحيفة إلى رفض أوباما توفير الدعم العسكري الدفاعي في أوكرانيا، وبدلًا من ذلك قام بتوفير عناصر “غير قاتلة”، كنظارات للرؤية الليلية، ووجبات الطعام الجاهزة والسترات الواقية من الرصاص، الأمر الذي مكن بوتين من تعزيز المكاسب من غزوه وضم شبه جزيرة القرم.

    ومن جانبه، قال الناطق الإعلامي في البيت الأبيض، جوش أرنست، إن السلوك الروسي في سوريا وأوكرانيا متماثل؛ لأنه “يؤكد تراجع نفوذ روسيا”، وذلك ردًا على سؤال عما إذا كان عدوان بوتين في أوكرانيا والتدخل المتزايد في سوريا هو طريقته لـ”تحدى” الولايات المتحدة.

    وقال “ديفيد بترايوس”، مدير وكالة المخابرات المركزية السابق، إن سلوك روسيا يُذكرنا بأن “عندما لا تأخذ الولايات المتحدة زمام المبادرة، يقوم البعض الآخر بملء الفراغ”، محذرًا من “أن ذلك في كثير من الأحيان يضر بمصالح أمريكا”.

  • يديعوت أحرونوت: نتنياهو يناقش مع بوتين فى موسكو التدخل الروسى فى سوريا

    ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أن قرار رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بزيارة روسيا المفاجئة فى خطوة استثنائية، برفقة رئيس الأركان جادى إيزنكوت، ورئيس هيئة الاستخبارات العسكرية هرتسى هليفى، للقائه المرتقب مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم، يأتى عقب نشر صور الأقمار الصناعية الجديدة التى تظهر فيها أربع قاصفات استراتيجية روسية من طراز سوخوى 30، فى مطار اللاذقية السورى. وأضافت يديعوت: “لم يعد الآن أى شك بأن التدخل المتزايد للكرملين فى سوريا يمكنه أن يؤدى إلى صدام بين الدب الروسى وقوات الجيش الإسرائيلى فى المنطقة، وعلى الرغم من طرح عدة قضايا على جدول أعمال الزيارة الخاطفة إلى موسكو، إلا أن الهدف الأساسى هو التنسيق بين روسيا وإسرائيل ومنع الصدام العسكرى بين قواتهما التى تعمل الآن فى منطقة متقاربة وبشكل يثير القلق الشديد”. وأوضحت الصحيفة العبرية أن إيزنكوت سيحاول صياغة تنسيق متفق عليه لعمل سلاح الجو فى المجال السورى لتجنب أحداث رهيبة كمعارك جوية بين الطائرات الروسية والإسرائيلية، أو مهاجمة الطائرات الإسرائيلية، نتيجة خطأ، للقوات الروسية الناشطة على الأرض. ويتخوف الجيش الإسرائيلى من تقييد حرية عمل سلاحه الجوى فى سوريا بسبب تواجد الطائرات الحربية الروسية ومنظومة الصواريخ المضادة للطائرات، كما يتخوف الجيش من وصول الأسلحة الروسية المتطورة إلى قوات حزب الله. وقالت يديعوت: “ليس من قبيل الصدفة أن نتنياهو سيوضح للرئيس الروسى بوتين، خلال الجلسة الثنائية، أن إسرائيل تنوى الحفاظ على خطوطها الحمراء ومواصلة منع تسلح حزب الله بأسلحة تخرق التوازن”. وقال مسئول سياسى إسرائيلى عن الزيارة: “إن علينا ضمان حرية عمل سلاح الجو أو أى جهة أمنية أخرى فى المنطقة ورؤية كيف يمكن منع صدام مع القوات الروسية”. وكانت قد نشرت وسائل إعلام أجنبية مؤخرًا، أن الجيش الروسى يقيم قاعدة عسكرية أمامية فى مدينة “اللاذقية”، ترابط فيها دبابات متطورة من طراز “تى 90” ومصفحات وسفن ووحدات النخبة الروسية ومنظومات قتال إلكترونية ورصد جوى ورادارات.

زر الذهاب إلى الأعلى