وقال مسئول في البيت الأبيض: “إن الرئيس ترامب سينتقل إلى جناح خاص بمركز والتر ريد الطبي الوطني العسكري لبضعة أيام كإجراء احترازي”.
وأضاف المسئول، أن الأطباء نصحوا بذلك حتى يتسنى لترامب تلقي الرعاية الفورية إذا لزم الأمر.
وقال مسئول في البيت الأبيض: “إن الرئيس ترامب سينتقل إلى جناح خاص بمركز والتر ريد الطبي الوطني العسكري لبضعة أيام كإجراء احترازي”.
وأضاف المسئول، أن الأطباء نصحوا بذلك حتى يتسنى لترامب تلقي الرعاية الفورية إذا لزم الأمر.
وفى وقت سابق أعلن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، عن إصابته وزوجته ميلانيا بفيروس كورونا، وقال ترامب فى تغريدة على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى “تويتر”: “ثبتت إصابتنا بـCOVID-19، سنبدأ عملية الحجر الصحى وسنتعافى على الفور. سوف نتجاوز هذا معا”، ليثير هذا الإعلام ردود أفعال واسعة، ويعلن البيت الأبيض إلغاء رحلته التى كانت مقررة إلى فلوريدا لإلقاء خطاب أمام أنصاره.
وأصدر البيت الأبيض جدول عمل محدثا للرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، اليوم الجمعة، حيث تم إلغاء رحلته التى كانت مقررة إلى فلوريدا لإلقاء خطاب أمام أنصاره، وبحسب بيان البيت الأبيض سيشارك ترامب في الساعة 12:15 بالتوقيت المحلى، اليوم الجمعة، فى مؤتمر عبر “الفيديو كونفرس”، لدعم كبار السن المعرضين لخطر فيروس كورونا “كوفيد-19″، ومن المقرر أن يُعقد المؤتمر بدون حضور صحفى.
وتابعت ميلانيا: ” نحن بخير لقد أجلت كل ارتباطاتى القادمة.. رجاء ابقوا سالمين وسنعبر تلك المرحلة”.
وفي وقت سابق، كشف الرئيس الأمريكي أنه خضع وزوجته لفحوصات الفيروس وبانتظار نتيجة المسحة، وذلك بعد إصابة مستشارة البيت الأبيض هوب هيكس بكورونا.
وقال ترامب على “تويتر”: “أثبتت اختبارات هوب هيكس، التي عملت بجد دون أخذ استراحة صغيرة، أنها إيجابية لـ Covid 19. رهيب! السيدة الأولى وأنا ننتظر نتائج الاختبار. في غضون ذلك، سنبدأ عملية الحجر الصحي لدينا!”.
وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن هيكس رافقت ترامب في رحلته إلى كليفلاند لحضور المناظرة الرئاسية أمام المرشح الديمقراطي جو بايدن.
نشرت صحيفة الجارديان البريطانية تقريراً تحدثت فيه عن أثر كشف قضية التهرب الضريبي للرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” على حظوظه في الانتخابات الرئاسية المُقبلة، مشيرة إلى أنه وفقاً لتحقيق ضخم أجرته صحيفة “نيويورك تايمز” حول “ترامب”، فإن الرئيس الذي يصور نفسه على أنه ملياردير، يخسر أموالاً أكثر مما يكسب، مشيرة إلى أن تقرير الصحيفة الأمريكية أوضح أن “ترامب” (ليس جيداً في عالم الأعمال / بارع جداً في تجنب الضرائب / قد يكون لديه تضارب مصالح خطيرة مع قوى أجنبية).
2- ذكرت الصحيفة أن “ترامب” أعلن عن خسائر مذهلة بلغت (1.4) مليار دولار من أعماله الأساسية لعامي 2008 و2009، ويبدو أنه حصل على قروض مضمونة شخصياً بلغ مجموعها (421) مليون دولار، معظمها مستحق دفعه في غضون (4) سنوات.
3- نقلت الصحيفة عن عضو الكونجرس الديمقراطي من تكساس “خواكين كاستو” قوله “تقرير نيويورك تايمز يكشف ما يشتبه به الكثير من الناس، وهو أن دونالد ترامب مخادع، وأنه ليس كما يدعي”، مضيفاً “أنه يدعي أنه رجل أعمال ناجح وصاحب صفقات بنى نفسه من العدم، لكن سجلاته الضريبية تكشف عكس ذلك”.
4- أضافت الصحيفة أن تقرير نيويورك تايمز يوضح أن “ترامب” لم يدفع أي من الضرائب على الدخل خلال الـ (11) عاماً من أصل (18) عاماً تحققت منها الصحيفة، وفي عامي 2016 و2017، كانت فاتورته الضريبية (750) دولار فقط وهو مبلغ أقل بكثير مما يدفعه جميع المواطنين الأمريكيين تقريباً، مما يسلط الضوء على قصة أوسع وهي التهرب الضريبي.
قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إنه سيخفض أسعار الدواء، وهذا ما لم يفعله أى رئيس أمريكى أخر، حيث سيتم تخفيض الأدوية بنسب كبيرة تصل إلى 80%، وقال إن البرنامج غالى للغاية.
وتم طرح أول سؤال على المرشحين حول قاضية المحكمة العليا الأمريكية، إيمى كونى باريت، وسأله بشأن الرعاية الصحية ولماذا لم يضع خطة شاملة لاستبدال برنامج أوباما كير طوال الـ4 سنوات الماضية.
ورد جو بايدن، المرشح الديمقراطى أن الملايين يستفيدون من برنامج أوباما كير وما يفعله ترامب هو أنه يحرمهم منه ومن المساعدة، وليس لديه خطة حول الرعاية الصحية مثلما لا يوجد لديه أى خطة، مؤكدا ” هذا الرجل لا يعرف عن ماذا يتكلم”.
وعندما زعم ترامب أن بايدن يريد دفع البلاد نحو “الطب الاشتراكي” ، أكد الديمقراطي أنه ليس اشتراكيًا.
ورد بايدن على هجمات ترامب الأوسع ضد الديمقراطيين بقوله: “أنا الحزب الديمقراطي الآن”.
وأضاف أن إضافة إيمى كونى باريت إلى المحكمة العليا كانت طريقته في الوفاء بهذا الوعد.
كان بايدن حريصًا على التمييز بين معارضته للآثار السياسية المحتملة لتأكيد باريت ونظرته إليها كقانوني وشخص، قائلاً “إنها تبدو كشخص جيد جدًا”.
اختلف المرشحان لرئاسة الولايات المتحدة بشكل حاد فى بداية مناظرتهما الأولى قبل 35 يوما من الانتخابات الأمريكية بين الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب والمرشح الديمقراطى، جو بايدن.
وقال بايدن لترامب عندما قاطعه فى الإجابة على سؤال حول قاضية المحكمة العليا إيمى كونى باريت “”هل تصمت يا رجل.. أنت تستمر في الثرثرة” ، رافضا أن ينكر أن الديمقراطيين سيملأون المحكمة العليا.
وقالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن النقاش تحول إلى فوضى في أول 20 دقيقة ، حيث تداخل حديث الرئيس ترامب مرارًا وتكرارًا عن نائب الرئيس السابق جو بايدن ومدير الجلسة كريس والاس من قناة فوكس نيوز.
وقاطع ترامب باستمرار كل إجابة بايدن تقريبًا بشأن المحكمة العليا وخطط الرعاية الصحية للمرشحين ، بالإضافة إلى دحض بايدن لكل ما يقوله ترامب.
وقال صحيفة “الإندبندنت” البريطانية إن مدير الجلسة كريس والاس بدا وكأنه يفقد السيطرة على المناظرة.
سرعان ما توقف ترامب وبايدن عن الالتزام بالإجابة وانتقلا من الرعاية الصحية إلى الإجهاض إلى فيروس كورونا حيث بدأ الوسيط كريس والاس يفقد السيطرة.
قال: “سيدي الرئيس ، أنا مدير هذه المناظرة وأود منكم السماح لي بطرح سؤالي”، وأجاب السيد ترامب في وقت لاحق: “أعتقد أنني فى مناظرة معك”، ساخرا من بايدن.
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب خلال المناظرة مع جو بايدن، ردا على سؤال حول الاقتصاد إن إدارته كان لديها أقوى اقتصاد فى العالم وكان فى أفضل أداء له على الإطلاق قبل اندلاع “طاعون الصين”.
وأضاف فى المناظرة، أن الديمقراطيين يريدون الحفاظ على إبقاء الولايات مغلقة لأنهم يتخيلون أنهم يأذوننا بهذه الطريقة، ولكنهم يأذون الناس وليس نحن.
وأشاد بأداء الاقتصاد الأمريكى وخلق الوظائف، قائلا إنه سيفعل ذلك مرة أخرى، بعد أن بدأ ينقذ ملايين الوظائف التى أطاحت بها كورونا.
واتهم بايدن ترامب بالفشل في مساعدة الشركات الأمريكية الصغيرة التي تعاني بسبب جائحة فيروس كورونا، على حساب الشركات الكبرى التى استفادت من الأزمة.
وجادل الديمقراطي بأن البلاد تشهد تعافيًا اقتصاديًا على شكل حرف K من الوباء، مما يعني أن أغنى الأمريكيين يستفيدون بينما يكافح الأمريكيون العاديون.
ودافع ترامب عن رده على الوباء، وقال ، “أنا من أعاد مباريات كرة القدم.”
دعا المرشح الديمقراطى، جو بايدن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب إلى إدانة عنف تفوق العرق الأبيض، بعد أسابيع من إطلاق النار على متظاهرين مناهضين للعنصرية وقتلهم في كينوشا بولاية ويسكونسن، ورد ترامب بالقول لجماعة Proud Boys اليمينية المتطرفة بـ “بالتراجع والتأهب”.
وتابع ترامب، إن جماعات مثل “إنتيفا” تنتمى إلى اليسار وليس اليمين.
وقال جو بايدن إن الرئيس ترامب يحاول تحويل كل شيء إلى عنصرية، بحجة أن الرئيس لم يفعل شيئًا تقريبًا للأمريكيين الأفارقة خلال فترة رئاسته.
وخلال جزء مطول من السباق، تقاتل الاثنان حول من سيتعامل مع قضايا العرق، وبلغت ذروتها في وصف بايدن ترامب بأنه عنصري.
وعند سؤاله عن سبب كونه أفضل في معالجة قضايا العرق، هاجم بايدن ترامب لأنه راوغ في التجمع اليميني العنصري في شارلوتسفيل في عام 2017 بالرد على الاحتجاجات وحقيقة أن المتظاهرين خارج البيت الأبيض قد نُقلوا بالقوة في وقت سابق من هذا العام، حتى يتمكن الرئيس أن يمشي إلى كنيسة قريبة.
قال بايدن: “هذا رئيس يستخدم كل شيء لمحاولة إثارة الكراهية العنصرية والانقسام وهذا الرجل لم يفعل شيئًا تقريبًا” للأمريكيين السود.
ورد ترامب على الهجوم بالإشارة إلى دور بايدن في تمرير قانون الجرائم لعام 1994 ، وهو قانون أدى إلى زيادات كبيرة في سجن الأمريكيين السود.
قال ترامب، مشيرًا إلى إصلاح العدالة الجنائية الذي مر به في ولايته الأولى: “سأطلق سراح الناس من السجن ولقد عاملت المجتمع الأسود بنفس السوء الذى تعامل به أي شخص في هذا البلد.”
انطلقت منذ قليل أول مناظرة رئاسية بين الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب والمرشح الديمقراطى، جو بايدن، فى كليفلاند فى أول لقاء من ثلاثة سيجمع بين المرشحين للسباق الانتخابى لعام 2020.
ويستغرق كل مقطع حوالي 15 دقيقة، وسيكون أمام المرشحين دقيقتين للرد بعد أن يفتح الوسيط كل مقطع بسؤال، ويستخدم والاس بعد ذلك الوقت المتبقي في المقطع لتسهيل مزيد من المناقشة حول الموضوع، وفقًا للجنة.
نقلت وكالة (رويترز) البريطانية تصريحات الرئيس الأمريكي ” ترامب ” والتي أكد خلالها أن الأمريكيين قد لا يعرفون الفائز في الانتخابات الرئاسية المقبلة قبل عدة أشهر بسبب الخلافات حول بطاقات الاقتراع بالبريد، مضيفة أنه وفقاً لخبراء في مجال الانتخابات فإن الأمر قد يستغرق عدة أيام بعد انتخابات الثالث من نوفمبر قبل معرفة الفائز لأن المسئولين سيحتاجون إلى وقت لفرز بطاقات الاقتراع التي تصل بعد يوم الانتخابات.
كما ذكرت الوكالة أن الرئيس ” ترامب ” أكد في حديثه أمام تجمع حاشد بولاية فرجينيا نه يفضل معرفة ما إذا كان قد فاز أو خسر بسرعة، بدلاً من انتظار بطاقات الاقتراع البريدية، مؤكداً أنه قد لا يعرف الفائز في الانتخابات قبل شهور، لأن هذه فوضى، مشيرةً إلى أن استطلاعات للرأي تظهر أن عدداً من الديمقراطيين أكثر من الجمهوريين يعتزمون التصويت عبر البريد لتجنب التعرض للإصابة بفيروس كورونا في أماكن الاقتراع المزدحمة، بينما أقامت حملة ” ترامب ” دعاوى قضائية في عدة ولايات للحد من الاقتراع عبر البريد.
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية أن مكتب المدعي العام في مانهاتن، الذي يخوض معركة قانونية استمرت لمدة عام مع الرئيس “ترامب” بشأن الحصول على إقراراته الضريبية، اقترح لأول مرة في ملف للمحكمة ، أن لديه أسباباً للتحقيق مع “ترامب” وشركاته بتهمة الاحتيال الضريبي.
وأضافت الصحيفة أن مكتب المدعي العام كان قد قدم تقريراً حول معاملات الرئيس التجارية، منذ أكثر من عامين، غير أن التحقيق تعثر بسبب الخلاف على أمر استدعاء أصدره المكتب في أغسطس 2019 لمدة (8) سنوات من الإقرارات الضريبية للرئيس، وقال محامين “ترامب” إنه يجب حظر أمر الاستدعاء، واصفين إياه بأنه “فضفاض للغاية” وذو دوافع سياسية.
كما أشارت الصحيفة أنه في تقرير جديد أعده مكتب المدعي العام بعناية، سرد الشهادات العامة التي تفيد بسوء السلوك المزعوم من قبل “ترامب” وشركاته، كما أوضح التقرير أن هناك مبرر حقيق لأن تحقق هيئة محلفين كبرى في مجموعة من الجرائم المحتملة، بما في ذلك الاحتيال الضريبي والتأمين وتزوير سجلات الأعمال، مشيرة إلى أن تلك هي المرة الأولى التي يقترح فيها المكتب أن الاحتيال الضريبي قد يكون من بين مجالات التحقيق المحتملة.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الثلاثاء، إن الجهود التي بذلتها الولايات المتحدة الأمريكية خفضت نسبة الوفيات الناجمة عن فيروس كورونا.
وبحسب شبكة وقناة”سكاي نيوز” عربية، أشار الرئيس الأمريكي إلى ضرورة تحميل الصين مسؤولية تفشي فيروس كورونا.
وأوضح ترامب أن منظمة الصحة قالت في البداية إن كورونا لا ينتقل بين البشر ، وذلك عكس ما حدث تمامًا.
ومن ناحية أخرى قال ترامب : “ترامب: نعمل على وضع حد لانتشار الإرهاب لذا نسعى للعمل على وقف البرنامج النووي الإيراني.
وأضاف ترامب:” متفائل جدا بمستقبل منطقة الشرق الأوسط خاصة أن هناك دولا أخرى في الشرق الأوسط ستنضم للسلام مع إسرائيل قريبا”.
أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أمرا تنفيذيا بإعادة عقوبات الأمم المتحدة على إيران.
ووفقًا لوسائل إعلام أمريكية، وقع ترامب، على مرسوم بفرض عقوبات اقتصادية على أي جهة تسهل توريد أسلحة غير نووية لإيران.
وقال ترامب فى بيان: “أصدرت أمرًا تنفيذيًا يؤكد أن سياسة الولايات المتحدة ستظل تواجه نفوذ إيران الخبيث في الشرق الأوسط، بما في ذلك نقل الأسلحة التقليدية المزعزعة للاستقرار من إيران وحيازة إيران لها فضلا عن عمليات نقل الأسلحة أو المواد ذات الصلة أو المعدات العسكرية من إيران وإليها”.
وحسب شبكة “العربية”، أكد ترامب أن بلاده لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي أو تعريض العالم لخطر الصواريخ الباليستية.
وأوضح أن العقوبات تشمل تدابير رقابة على الصادرات و27 كيانا وفردا إيرانيا، لافتا إلى أن نظام طهران كذب وعرقل مرارا المفتشين الدوليين.
كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أعلنت، اليوم الاثنين، فرض عقوبات جديدة على إيران.
وذكر وزير الخزانة الأمريكي “ستيفن منوشين” في مؤتمر برفقة وزيري الدفاع والخارجية أن واشنطن فرضت عقوبات على مجموعة من الخبراء والمسؤولين في الوكالة الإيرانية للطاقة النووية.
وأضاف منوشين أن واشنطن فرضت أيضا عقوبات على 3 أفراد و3 مؤسسات تابعة لوزارة الدفاع الإيرانية.
وقال وزير الخارجية مايك بومبيو، إن بلاده فرضت عقوبات على وزارة الدفاع الإيرانية، مؤكدا استمرارهم في منع طهران من حيازة السلاح التقليدي والنووي.
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن إدارته تتوقع الحصول على جرعات كافية من لقاحات فيروس كورونا لكل مواطن أمريكى بحلول أبريل 2021، ومؤكدا، أن تطوير اللقاح هو أولويتنا القصوى ونحن نتقدم بسرعة كبيرة بنجاح كبير، وعندما تتم الموافقة على اللقاح، سيتم توزيعه فى خلال 24 ساعة.
وقال ترامب، “بمجرد الموافقة على اللقاح، ستسلمه الإدارة للشعب الأمريكي على الفور.. وستتوفر مئات الملايين من الجرعات كل شهر، ونتوقع الحصول على لقاحات كافية لكل أمريكى بحلول أبريل 2021”.
وتابع الرئيس الأمريكى، إن الأطباء والعلماء اللامعين فى الولايات المتحدة يعملون على مدار الساعة لإنتاج لقاح COVID-19 وأبلغ أن ثلاثة لقاحات فى المرحلة النهائية من التجارب السريرية.
وشدد ترامب على أن جميع اللقاحات المرشحة تخضع للمعايير الذهبية للتجارب السريرية مع التركيز الشديد على السلامة”.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر حسابه بموقع تويتر:” الديموقراطيون غاضبون من أن اللقاح والتسليم قبل الموعد المحدد بكثير، ويكرهون ما يرونه، وإن إنقاذ الأرواح يجب أن يجعلهم سعداء وليس حزنين”.
يشار إلى أن الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، أعلن أمس في مؤتمر الصحفى بتأكيده على أنه سيكون هناك “مائة مليون جرعة لقاح بحلول نهاية عام 2020″، وانتقد ترامب جو بايدن لنشره “نظريات مناهضة للقاحات”.
وقال ترامب: “إنهم يعرضون الأرواح للخطر بشكل متهور”، مضيفا أنه إذا كان الديمقراطيون في نفس الموقف، فإنهم سيقولون مدى أهمية اللقاحات.
وأضاف فى مؤتمر صحفى، أن الإدارة نشرت خطة توزيع اللقاح إلى المواطنين الأمريكيين فى دور الرعاية أولا، مؤكدا أن الولايات المتحدة قريبة للغاية من التوصل إلى لقاح وإعطائه للمواطنين.
وأوضح أن اللقاح آمن وتم اختباره بشكل جيد، مؤكدا أنه سيتم توزيعه قريبا ربما فى منتصف أكتوبر إلى آخر الشهر بشكل آمن وصحى.
وأضاف أنه سيتم توزيع ما يقرب من 100 مليون لقاح كورونا بحلول نهاية العام، داعيا خصمه الديمقراطى، جو بايدن بالتوقف عن حملته ضد اللقاح لأنه سيؤثر على الناس.
قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إن أسوأ قرار اتخذته الولايات المتحدة كان الذهاب إلى الشرق الأوسط، حيث قتل ملايين الأشخاص من الجانبين، وكان خطأ كبير، ولكن الوضع اختلف الآن بعد اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات والبحرين.
وأضاف ترامب، فى مؤتمر صحفى، أن هناك 5 دول على الأقل تريد الانضمام إلى اتفاق السلام، مشيرا إلى أن لديه إحساسا أن السعودية تريد ذلك بناء على محادثات أجراها مع القادة فى السعودية.
وأكد أنه توصل إلى اتفاق لم يكن أحد يتوقعه لأنه تبنى موقفا مختلفا فى التفاوض، قائلا إنه لم يتم سفك نقطة دم واحدة للتوصل إلى هذا الاتفاق.
وأكمل ترامب إن الإمارات دولة يحكمها محارب ودولة مهمة للغاية فى الشرق الأوسط، وإن السلام معها ومع البحرين يضمن السلام والاستقرار فى المنطقة، مضيفا: “الشرق الأوسط لديه الأرض المغمورة بالدماء أكثر من أى مكان فى العالم، مشيرا إلى أن بلاده قتلت مئات الآلاف وقتل آلاف الأمريكيين كذلك”.
وقال ترامب إن الفلسطينيين سيأتون إلى طاولة التفاوض فى نهاية المطاف، مضيفا أن الناس اعتقدت أن الاتفاق مع الفلسطينيين كان يجب أن يتم أولا، ولكن هذا لم يكن ليحدث، معتبرا أنه تبنى نهجا مختلفا.
وأكد ترامب أنه يريد إخراج جميع الجنود الأمريكيين من المنطقة، وأنه لن يسمح لإيرانيين بتطوير سلاح نووى أبدا.
جدد الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وعوده للأمريكيين باقتراب الحصول على لقاح لوباء كورونا القاتل، مشددًا فى مائدة مستديرة فى فيلادلفيا فى الساعات الأولى من صباح الأربعاء أن لقاح الوقاية من الفيروس سيكون متاحًا خلال 3 إلى 4 أسابيع على أقصى تقدير.
تصريحات ترامب أيدها مسئولين أمريكيين تحدثوا لصحيفة وول ستريت جورنال، فيما رجح مسئولين بشركة فايزر اقتراب الحصول على لقاح.
وهاجم ترامب الإجراءات الروتينية المعقدة، قائلًا فى الوقت نفسه “نحن على وشك الحصول على لقاح.. إذا كنت تريد معرفة الحقيقة، ربما كانت الإدارة السابقة استغرقت سنوات للحصول على لقاح بسبب إدارة الغذاء والدواء وجميع الموافقات. ونحن سنحصل عليه فى غضون أسابيع، قد يستغرق الأمر ثلاثة أو أربعة أسابيع”.
وقبل أيام طلبت السلطات الصحية الأمريكية من حكومات الولايات أن تستعد لتوزيع لقاح مضاد لمرض كوفيد-19، على نطاق واسع، بحلول مطلع نوفمبر.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن روبرت ريدفيلد مدير المراكز الأميركية للوقاية من الأمراض ومكافحتها “سى دى سي” قوله فى رسالة أرسلها إلى حكومات الولايات أنه يطلب منها “بصورة عاجلة” أن تفعل كل ما هو ضرورى من أجل أن تكون مراكز توزيع اللقاح المرتقب فى وضع يسمح لها بالعمل بشكل كامل بحلول الأول من نوفمبر 2020.
ورد ترامب على ادعاءات الديمقراطيين واتهاماتهم المستمرة بسوء إدارته لأزمة وباء كورونا، قائلًا: “لم أقلل من خطورته، إننى فى الواقع وبعدة طرق ضخّمته فيما يتعلق بالتدابير” لمواجهته.
أعرب الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، عن سعادته بتوقيع اتفاقية السلام بين الإمارات والبحرين وإسرائيل، بعد عقود وسنوات من الانقسام والصراع، مؤكدا أننا نحتفل ببزوغ فجر شرق أوسط جديد.
وكتب ترامب، عبر حسابه على انستجرام: “بعد عقود من الانقسام والصراع، نحتفل ببزوغ فجر شرق أوسط جديد، ألف مبروك لشعب إسرائيل ودولة الإمارات العربية المتحدة وشعب مملكة البحرين، بارك الله لكم جميعا”.
وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، وصف توقيع مملكة البحرين ودولة إسرائيل على إعلان تأييد السلام بأنه إنجاز تاريخى مهم لتحقيق السلام الشامل فى منطقة الشرق الأوسط، وتحقيق تطلعات شعوبها للأمن والاستقرار والازدهار والنماء .. مشيدًا بعلاقات الصداقة التاريخية والشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة ومملكة البحرين.
وذكرت وكالة الأنباء البحرنية أن ذلك جاء خلال لقاء الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، فى البيت الأبيض، اليوم الثلاثاء مع الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزيانى، وزير الخارجية البحرينى بمناسبة مشاركته فى مراسم التوقيع على إعلان تأييد السلام بين مملكة البحرين ودولة إسرائيل.
وتم خلال اللقاء بحث مجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيز وتطوير التعاون الثنائى بما يخدم مصالحهما المشتركة، بالإضافة الى آخر تطورات الأوضاع السياسية والأمنية فى المنطقة.
وقع الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، ورئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نيتنياهو ووزير خارجية الإمارات، عبدالله بن زايد آل نهيال، ووزير الخارجية البحرين عبد اللطيف الزيانى على اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات والبحرين في البيت الأبيض.
وقالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن الحفل الذى أطلق عليه البيت الأبيض اتفاقيات “إبراهيم”، سيكون أول توقيع سلام للبيت الأبيض في الشرق الأوسط منذ 26 عامًا، وفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة.
وقال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب إن اتفاق السلام سيغير مسار التاريخ، وبعد عقود من الصراع والانقسام سيفتح الباب الآن لفجر جديد في الشرق الأوسط، موضحًا أنه طوال عشرات السنوات لم يكن هناك سوى دولتين عربتين لديهما اتفاق سلام مع إسرائيل، الآن لدينا دولتين في أقل من شهر وسيكون هناك المزيد.
وأضاف في حفل التوقيع على الاتفاق بين إسرائيل والإمارات والبحرين إن الاتفاقيات ستكون أساس لإحلال السلام في المنطقة، مؤكدا أنه لم يكن أحد متوقعا أن يتم التوصل إلى هذا الاتفاق.
قال عبدالله بن زايد، وزير خارجية الإمارات في حفل توقيع اتفاق السلام في البيت الأبيض، في كلمة باللغة العربية إنه يقف اليوم يمد يد السلام ويستقبل السلام، مؤكدا أنه في الإسلام نقول “اللهم أنت السلام ومنك السلام”.
وقال إن الاتفاق سوف يغير قلب الشرق الأوسط وسوف يرسل الأمل إلى جميع العالم، مؤكدا أن المبادرة لم تكن ممكنا لولا جهود الرئيس ترامب، مشيرا إلى وزير الخارجية مايك بومبيو، والمستشار جاريد كوشنر، الذين سعوا لهذا الإنجاز الكبير.
وقال لرئيس الوزراء الإسرائيلي إنه يشكره على الانضمام إلى السلام، ووقف ضم الأراضى الفلسطينية، لأن ذلك سيضمن السلام الذى سيساعد الشرق الأوسط ومستقبله، قائلا إن ثمارها ستنعكس على المنطقة بأكملها.
قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن اتفاق السلام بين إسرائيل والإمارات سيغير مسار التاريخ، بعد عقود من الصراع والانقسام، وسيفتح الباب الآن لفجر جديد فى الشرق الأوسط، موضحًا أنه طوال عشرات السنوات لم يكن هناك سوى دولتين عربتين لديهما اتفاق سلام مع إسرائيل، الآن لدينا دولتين في أقل من شهر وسيكون هناك المزيد.
وأضاف فى حفل التوقيع على الاتفاق بين إسرائيل والإمارات والبحرين، إن الاتفاقيات ستكون أساس لإحلال السلام فى المنطقة، مؤكدا أنه لم يكن أحد متوقعا أن يتم التوصل إلى هذا الاتفاق.
وأوضح أن الاتفاق يشمل مجالات تعاون عديدة مثل إنشاء السفارات وقطاعات السياحة والتجارة والأمن والرعاية الصحية، موضحًا أن الاتفاق سيفتح المجال للمسلمين لزيارة القدس والأقصى، كما تقدم بالشكر لمايك بنس ، وجاريد كوشنر.
وترأس حفل توقيع في البيت الأبيض على اتفاق سلام بموجبه تقيم إسرائيل علاقات رسمية مع دولتين عربيتين، الإمارات العربية المتحدة والبحرين ، فيما يسميه ترامب “بزهرة خطته للسلام في الشرق الأوسط”.
ووصفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية الاتفاقية بـأنها تاريخية بحد ذاتها. وكانت آخر دولة عربية عقدت السلام مع إسرائيل هي الأردن عام 1994. وكانت مصر الأولى عام 1979.
التقى ترامب بوزير خارجية الإمارات العربية المتحدة في المكتب البيضاوي، قبل وقت قصير من حفل توقيع السلام بين الإمارات والبحرين وإسرائيل.
ورحب ترامب بوزير الخارجية في البيت الأبيض وقال عن الإمارات “بلدكم بلد عظيم”.
وعندما سئل عن الرسالة التي سيرسلها حفل اليوم إلى الفلسطينيين ، قال ترامب “أعتقد أننا سنرى الفلسطينيين في مرحلة ما.. سيكون لديك سلام بدون دم في الرمال “.
واستضاف البيت الأبيض حفل توقيع بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل لتوثيق اتفاق تطبيع جديد بين البلدين في الشرق الأوسط بوساطة الولايات المتحدة.
وقالت شبكة “سى إن إن” الأمريكية إن الحفل ، الذي أطلق عليه البيت الأبيض اتفاقيات “إبراهيم” ، سيكون أول توقيع سلام للبيت الأبيض في الشرق الأوسط منذ 26 عامًا ، وفقًا لمسؤول رفيع في الإدارة.
وقال المسؤول إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ترأس الوفد الإسرائيلي ، وترأس وزير الخارجية عبد الله بن زايد الوفد الإماراتي.
كان مسؤولو البيت الأبيض يأملون في تحديد موعد الاحتفال حول الذكرى السنوية لاتفاقات أوسلو ، وهي اتفاقية توسط فيها الرئيس آنذاك بيل كلينتون ووقعها رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين ومفاوض منظمة التحرير الفلسطينية محمود عباس في 13 سبتمبر 1993 ، وفقا لمسؤول ثان في الإدارة.
ورداً على الأخبار ، قال سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة يوسف العتيبة: “نتطلع إلى الاحتفال في الخامس عشر. هذا الإنجاز التاريخي سيفتح فصلاً جديداً في الفرص والاستقرار في المنطقة. والآن بعد أن أصبح الضم خارج الطاولة ، نحن يمكن أن نعمل معًا على البناء على هذا الأساس المتين للسلام.”
رحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بقادة دول الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين وإسرائيل لتوقيع اتفاقيات تجارية ودبلوماسية.
وكتب دونالد ترامب، عبر حسابه بموقع تويتر،”يوم تاريخي للسلام في الشرق الأوسط، أرحب بقادة إسرائيل والإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين في البيت الأبيض لتوقيع اتفاقيات تاريخية لم يظن أحد أنها ممكنة، المزيد من الدول ستتبعنا”.
يشار إلى أنه توقع كلاً من إسرائيل والإمارات والبحرين اتفاقية سلام في البيت الأبيض، يقيم بمقتضاها الأطراف الخليجية علاقات دبلوماسية وتجارية كاملة مع إسرائيل.
وسلطت شبكة بلومبرج الضوء على الاتفاقية، وقالت إن الإنجاز الذي حققته إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتوصل لاتفاق سلام بين إسرائيل وكلاً من الإمارات والبحرين يعد بمثابة تغيير في ديناميكيات القوة في الشرق الأوسط.
وأضافت بلومبرج أن كل من الإمارات والبحرين سيصبحان ثالث ورابع دول في الشرق الأوسط يعترفان رسميا بإسرائيل في احتفال بالبيت الأبيض اليوم ويرى ترامب أنه إثبات لمهاراته في صنع السلام بعد عقود من الجهود الفاشلة التي بذلها من سبقوه في كلا الطرفين.
ذكر الموقع أن وزير الخارجية الأمريكي ” بومبيو ” دعا إلى حل الخلاف القائم منذ (3) أعوام بين قطر من جانب وكل من (مصر / السعودية / الإمارات / البحرين) من جانب آخر، قائلاً إن إدارة الرئيس ” ترامب ” تتطلع لرؤية حل لهذه الأزمة، وأكد ” بومبيو ” في اجتماع بمقر وزارة الخارجية مع وزير الخارجية القطري ” محمد بن عبد الرحمن آل الثاني ” على أهمية التركيز على مواجهة النشاط الإيراني في الشرق الأوسط، كما دعا إلى إيجاد حل للخلاف الخليجي من أجل تركيز الجهد ولإغلاق الباب أمام التدخل الإيراني المتزايد.
و ذكر الموقع أن ” بومبيو ” أكد أن إدارة الرئيس ” ترامب ” حريصة على رؤية حل لهذا النزاع وإعادة فتح الحدود الجوية والبرية القطرية المغلقة حالياً مع دول خليجية أخرى، حيث قطعت كل من (مصر / السعودية / الإمارات / البحرين) العلاقات الدبلوماسية والروابط التجارية مع قطر في يونيو 2017 متهمة الدوحة بدعم الإرهاب، إلا أن قطر تنفي تلك الاتهام واتهمت جيرانها بالسعي لتقويض سيادتها، مشيراً إلى أن الكويت والولايات المتحدة سعوا قبل ذلك إلى التوسط في الخلاف الذي قوض جهود واشنطن لمواجهة إيران، ولكن دون تحقيق نتيجة ملموسة.
وذكر الموقع أن الدول الأربع حددوا (13) مطلباً لرفع المقاطعة منها إغلاق قناة الجزيرة القطرية وإغلاق قاعدة عسكرية تركية وتقليص العلاقات مع إيران وقطع صلاتها بجماعة الإخوان ، مشيراً لتصريحات الدبلوماسي الأمريكي للشرق الأوسط ” ديفيد شينكر ” في تصريح الأسبوع الماضي والذي أوضح أنه من المحتمل تحقيق تقدم في حل الخلاف خلال أسابيع، حيث هناك بوادر مرونة في المفاوضات.
1 – نشرت الصحيفة مقال أشارت خلاله إلى أنه لأول مرة منذ أكثر من ربع قرن، يستضيف رئيس أمريكي حفل توقيع بين الإسرائيليين والعرب في البيت الأبيض، موضحة أن الإمارات ستقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل، وأن هذا الاتفاق سيعزز تحالفاً غير رسمي ضد إيران، كما سيمكن للإمارات من خلال الاتفاق الحصول على أسلحة أمريكية متطورة، في ظل استمرار الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني دون حل.
2 – أشارت الصحيفة أن الاتفاق الإماراتي يسلط الضوء على التحول الإقليمي الذي سوف تشهده المنطقة، والذي لم يكن من الممكن تصوره من قبل، بالإضافة إلى الاتفاق مع البحرين، وفي ظل وجود بعض الاحتمالات أن تحذو السعودية نفس الطريق، حيث إن السعودية أعلنت عن دعمها للاتفاق الإماراتي – الإسرائيلي، بالإضافة إلى فتح مجالها الجوي للرحلات التجارية بين (إسرائيل / الإمارات).
3 – ذكرت الصحيفة أن تلك الاتفاقيات تثير الجدل حول مدى فاعليتها في تعزيز السلام الإقليمي، موضحة أن الصراع الرئيسي في المنطقة يضع إسرائيل ودول الخليج العربية في مواجهة إيران ووكلائها، بالإضافة إلى أن الكثيرون يعتقدون أن أكبر تهديد لبقاء إسرائيل كدولة ذات أغلبية يهودية وديمقراطية هو الصراع مع الفلسطينيين، الذين قد يفوقونهم عدداً، مشيرة إلى أن الإدارة الأمريكية تأمل في ظل قيام المزيد من الدول العربية بتطبيع العلاقات مع إسرائيل، بالضغط على الفلسطينيين للعودة لمفاوضات السلام.
4 – أشارت الصحيفة لتصريحات سفير الولايات المتحدة السابق لدى إسرائيل ” دانييل شابيرو ” الذي أكد أن التطبيع يعد خطوة إيجابية من الممكن أن تحسن احتمالات السلام، مضيفاً (إذا ما تم استخدام التطبيع بشكل فعال، يمكن أن يكون أساساً لبذل جهود متجددة لتوليد زخم للدولتين، لكن يجب أن يقود التطبيع إدارة أمريكية ملتزمة بحل الدولتين، وهذا يختلف تماماً عن خطة الإدارة الأمريكية الحالية).
ذكرت الصحيفة أن البحرين أعلنت أنها ستصبح أحدث دولة عربية تعترف بإسرائيل، الأمر الذي يعد انتصار لكل من الدولة اليهودية والرئيس الأمريكي “ترامب” الذي يتطلع إلى تحقيق أي فوز قبل الانتخابات، مضيفةً أن ذلك الاتفاق يعد بمثابة خطوة أخرى تجاه حلم المحافظين الإسرائيليين والأمريكيين لكسب اعتراف عربي بإسرائيل دون إقامة دولة للفلسطينيين.
و أضافت الصحيفة أن علاقات البحرين متوترة مع إيران وتعتمد على الولايات المتحدة التي تضع أسطولها الخامس في المياه الإقليمية التابعة للبحرين، وعلى عكس “أوباما” فقد قام “ترامب” ببيع أسلحة للبحرين رغم مخاوف حقوق الإنسان، وشجع المملكة على تعزيز العلاقات غير الرسمية مع إسرائيل، مع إطلاق صهره ” كوشنر” العام الماضي خطة الإدارة الأمريكية الخاصة بالشرق الأوسط في المنامة، مضيفةً أنه مع تركيز مراكز القوى العربية التاريخية (القاهرة / دمشق / بغداد) على قضاياها الداخلية فإن دول الخليج تشعر بقلق متزايد من زيادة تأثير اللاعبين غير العرب (إيران الشيعية / تركيا المرتبطة بالإخوان / روسيا).
ونقلت الصحيفة تصريحات مدير برنامج الشرق الأوسط في مركز أبحاث المجلس الأطلسي “ويل ويتشسلر” الذي ذكر أن عرب الخليج يردون على انسحاب الولايات المتحدة من دورها القيادي وهو ما وجدوه مقلقاً للغاية، مضيفاً أن ما نراه الآن هو ظهور تحالف جديد، موضحاً أن إسرائيل وعرب الخليج ليسوا حلفاء طبيعيين، فهناك اختلافات ثقافية بينهم، ولكن يتم التغلب عليها جميعًا في الوقت الحالي لأنهم يتشاركون في (الجغرافيا السياسية / الاقتصاد).
و أوضحت الصحيفة أن اتفاق التطبيع بمثابة خطوة هامة لرئيس الوزراء الإسرائيلي “نتنياهو”، مضيفةً أن الدول العربية هي أول من اعترف بإسرائيل منذ عقود، مما جعل الدولة اليهودية أقرب إلى تحقيق هدفها المتمثل في تقبلها بين دول العالم وترابطها بشكل أكبر داخل المنطقة.
نشرت الصحيفة الأمريكية تقرير تناولت فيه تأثير الأخبار التي تشير إلى تدخلات أجنبية في الانتخابات الأمريكية ، معتبرة أنها تصب في صالح الرئيس الأمريكي ” ترامب ” الذي يسعى لولاية ثانية ، كما اعتبرت الصحيفة أن التقارير الإعلامية حول التدخل الأجنبي في انتخابات الرئاسة القريبة في نوفمبر المُقبل ، قد تكون متعمدة لتصب في مصلحة “ترامب” وحملته الانتخابية .
أشارت الصحيفة إلى أنه بحسب شكوى تم تسريبها يوم الأربعاء من البيت الأبيض ، فإنه طلب من كبير المسئولين في وزارة الأمن الداخلي “برايان ميرفي” ، في منتصف مايو 2020 التوقف عن توفير تقديرات استخباراتية حول تهديد التدخل الروسي على الولايات المتحدة ، وبدلاً من ذلك البدء بعمل تقارير عن التدخل الصيني والإيراني ، مضيفة أن نائب الرئيس السابق ” جو بايدن ” حذر في يوليو بأن كلاً من (روسيا / الصين) تسعيان للتدخل في السياسة الأمريكية بشكل عام والانتخابات بشكل خاص ، وهي معلومات قال إنه أطلعته عليها المخابرات كمرشح عن الحزب الديمقراطي للرئاسة .
نقلت الصحيفة عن مسئول بالاستخبارات الأمريكية قوله : “الصين في الواقع تأمل أن يخسر ترامب الانتخابات بسبب طبيعته التي لا يمكن التنبؤ بها ، والصين لا تحاول أن تصوغ نتيجة التصويت ولكن روسيا تفعل ذلك ” .
توجه الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، إلى ولاية نيفادا الأمريكية، سعيا منه لحشد المزيد من الدعم فى ولاية تظهر استطلاعات الرأى فيها تقدم منافسه الديمقراطى فى انتخابات الرئاسة الأمريكية جو بايدن، ولجمع تبرعات من أجل حملة تواجه أزمة مالية محتملة.
ويتأخر ترامب عن نائب الرئيس السابق بايدن فى استطلاعات الرأى على المستوى الوطني، وفى نيفادا التى خسرها فى انتخابات عام 2016 بفارق ضئيل عن منافسته آنذاك من الحزب الديمقراطى هيلارى كلنتون.
ويخطط ترامب لحضور فعاليات ينظمها مديرو حملته الانتخابية فى نيفادا وأريزونا خلال زيارة لغرب البلاد تستغرق ثلاثة أيام، وتشمل أيضا زيارة كاليفورنيا يوم الاثنين للوقوف على الأضرار التى ألحقتها حرائق الغابات المستعرة فى الساحل الغربى للبلاد.
ويكثف ترامب عمليات جمع التبرعات لحملته الانتخابية وسط مخاوف من أنها تعانى من نقص التمويل، مما يجبرها على سحب الإعلانات التلفزيونية فى الولايات الحاسمة.
وقال مسؤول من الحزب الجمهورى إنه سيتم جمع تبرعات بنحو 18 مليون دولار أمريكى فى مطلع الأسبوع من خلال فعاليات للحملة فى واشنطن ونيفادا.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء اليوم الجمعة أن منطقة الشرق الأوسط تتغير مشيراً إلي أن التوصل لاتفاقات سلام مع إسرائيل “إنجاز تاريخي”.
وقال ترامب إن الشرق الأوسط سيصبح أكثر أمنا واستقرارا وازدهارا، لافتا إلي أنه كان في فوضى عارمة، والآن “نعيد بناء الثقة مع شركائنا”.
وأضاف ترامب: “دول كثيرة في العالم العربي ترغب في الدخول في مبادرات السلام.. والفلسطينيون سيقبلون أمورا هي الأفضل لهم في النهاية”.
وكان بيان أمريكي بحريني إسرائيلي مشترك قد أكد مساء اليوم الجمعة إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين دولة البحرين وتل أبيب.
وأشاد البيان بخطوة السلام التي اتخذتها الإمارات مع تل أبيب مؤخرا.
وبحسب شبكة «العربية» الإخبارية، فأن التوقيع على اتفاق السلام بين البحرين وإسرائيل سيتزامن مع التوقيع على الاتفاق الإماراتي مع تل أبيب.
وأضافت الشبكة، أن ملك البحرين قبل دعوة ترامب لحضور التوقيع على اتفاق السلام الإماراتي-الإسرائيلي.
يذكر أن ترامب أعلن مساء اليوم الجمعة موافقة البحرين وإسرائيل على توقيع اتفاقية للتطبيع بين البلدين.
وقال ترامب عبر تغريدة من حسابه على موقع التواصل الإجتماعي تويتر، إن هذا يعتبر ثاني اتفاق سلام بين إسرائيل ودولة عربية في أقل من 30 يوما، مشيراً إلي أن الاتفاق بين البحرين وإسرائيل على توقيع اتفاقية سلام “لحظة تاريخية”.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء اليوم الجمعة موافقة البحرين وإسرائيل على توقيع اتفاقية للتطبيع بين البلدين.
وقال ترامب عبر تغريدة من حسابه علي موقع التواصل الإجتماعي تويتر، إن هذا يعتبر ثاني اتفاق سلام بين إسرائيل ودولة عربية في أقل من 30 يوما، مشيراً إلي أن الاتفاق بين البحرين وإسرائيل على توقيع اتفاقية سلام “لحظة تاريخية”.
التغريدة:
من جهتها، ذكرت شبكة العربية الإخبارية، أن ترامب وملك البحرين ونتنياهو اتفقوا على عقد معاهدة سلام بين البحرين وإسرائيل.
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن البحرين وإسرائيل اتفقتا على إبرام اتفاق سلام.
وقال ترامب “تحدثت مع ملك البحرين ورئيس الوزراء الإسرائيلي واتفقنا على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة بين البحرين وإسرائيل”.
وأضاف ترامب في تغريدة على تويتر “إنجاز تاريخي تحقق اليوم باتفاق مملكة البحرين وإسرائيل على إبرام اتفاق سلام”.
وأضاف ترامب “توصلنا لاتفاقية سلام تاريخية أخرى اليوم، البحرين ثاني دولة عربية تعقد معاهدة سلام مع إسرائيل في غضون 30 يومًا”.
وتابع ترامب ” نشكر البحرين على استضافتها ورشة السلام في المنامة يوم 25 يونيو 2019 ونؤكد أنها كانت خطوة هامة لتحقيق السلام”.
وأكد ترامب أن “فتح الحوار والعلاقات المباشرة سيعزز التحول الإيجابي للشرق الأوسط ويزيد الاستقرار والأمن والازدهار في المنطقة”.
وقال البيت الأبيض في بيان إن “العاهل البحريني ورئيس الوزراء الإسرائيلي أعربا عن شكرهما للرئيس الأمريكي لجهوده في تحقيق السلام بالمنطقة”.