تركيا

  • الولايات المتحدة تسحب صواريخ باتريوت من تركيا

    سيتم سحب صواريخ باتريوت الأمريكية التي نشرت في تركيا في صيف 2013 لحمايتها من احتمال إطلاق صواريخ من سوريا، في أكتوبر كما هو مقرر، رغم تطورات الأحداث في سوريا، وفق ما علم من وزارة الدفاع الأمريكية.

    وقالت المتحدثة باسم الوزارة لورا سيل “نحن لازلنا ننوي إنهاء” سحب هذه الصواريخ المضادة للطيران في أكتوبر”.

    وكانت الولايات المتحدة وتركيا اعلنتا في أغسطس سحب هذه الصواريخ التي نشرت تحت سلطة الحلف الأطلسي في 2013 لحماية تركيا من احتمال اطلاق صواريخ من سوريا.

    وبررت واشنطن سحب الصواريخ بضرورة تحديث بطاريتي الصاروخين المعنيين.

    كما أعلنت ألمانيا نيتها سحب بطاريتي صواريخ باتريوت.

    ولا يزال بإمكان الحلف الاطلسي التعويل على بطارية إسبانية نشرت في يناير 2015 في أضنة جنوب تركيا.

    وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية فإنه بالإمكان اعادة نشر صواريخ باتريوت في تركيا “في غضون أسبوع” عند الاقتضاء.

    وبإمكان صواريخ باتريوت أن تدمر في الجو صواريخ بالستية تكتيكية وصواريخ كروز وطائرات.

  • إصابة 20 جنديا تركيا إثر انفجار عبوة ناسفة أسفل حافلتهم شرقى إسطنبول

    أفادت فضائية “سكاى نيوز” عربية فى نبأ عاجل لها منذ قليل، نقلاً عن مراسلها بإصابة 20 جنديا تركيا إثر انفجار عبوة ناسفة أسفل حافلة كانت تقلهم فى محافظة بتليس شرقى البلاد.

  • الأكراد يخططون لاستعادة آخر معبر حدودى مع تركيا من سيطرة داعش فى خطوة ستؤجج الصراع مع تركيا

    ذكرت الصحيفة أن القادة الأكراد السوريين يخططون للاستيلاء على آخر نقطة عبر الحدود بين سوريا وتركيا يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابى. وأشارت الصحيفة البريطانية، الثلاثاء، إلى أن نجاح العملية من شأنه أن يجعل من المستحيل على الجهاديين القادمين من أوروبا وغيرها من بلدان العالم، الوصول إلى الأراضى التى يسيطر عليها تنظيم داعش. وأضافت أن سيطرة الأكراد على بلدة حدودية من جرابلس على نهر الفرات، من المؤكد أنه سيثير غضب تركيا التى تشعر بالإنزعاج جراء صعود نفوذ أكراد سوريا فى المنطقة وتمركز قوات مسلحة تابعة لهم على الحدود. لكن فقدان داعش لبلدة جرابلس سيعمل على عزل التنظيم الإرهابى وينهى قدرته على جلب آلاف المقاتلين المتطرفين الذين يعبرون من تركيا إلى سوريا دوى أى عائق، على مدى السنوات الأربع الماضية.

  • غرق 13 لاجئا من بينهم 4 أطفال بالقرب من شواطئ تركيا

    توفى صباح اليوم الأحد 13 شخصا من المهاجرين المتوجهين إلى اليونان، من بينهم أربعة أطفال بعد غرقهم قبل السواحل التركية، كما أن هناك 13 شخصا آخرين فى عداد المفقودين، حسبما جاء فى موقع “20 مينيت” الفرنسى. وقال الموقع ذاته، إن الغرقى كانوا يستقلون قاربا متجهين به إلى اليونان، هرباً من الحالة التى تمر بها بلدانهم، وخلال رحلتهم اصطدم القارب بعبارة، مما أدى إلى انقلاب كل من فيه بالقرب من شاطئ إيجة، وعثرت شرطة المسطحات المائية على جثة أربعة أطفال سوريين و13 آخرين، بينما تم إنقاذ نحو عشرين آخرين، ومازال هناك 13 مفقودا، وحتى الآن لم يتم تحديد هوية الغارقين. ويشار إلى أن حوادث السفن التى يستقلها اللاجئون فى الفترة الأخيرة أصبحت كثيرة للغاية، وهناك أكثر من 270 لاجئا غرقوا على شواطئ تركيا منهم 54200 تم إنقاذهم من قبل خفر السواحل، كما وصل إلى الاتحاد الأوروبى 310 آلاف مهاجر عبر اليونان منهم 2800 لقوا حتفهم.

  • لاجئون يضغطون على تركيا لتأمين طريق برى لأوروبا

    قالت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، إن مجموعة من المهاجرين دعوا عبر صفحة على موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك” إلى التجمع فى مدينة أدرنة بتركيا من أجل الضغط على السلطات التركية لتوفير طريق برى آمن لهم بديلا عن البحر للوصول إلى اليونان وباقى الدول الأوروبية. وتابعت الصحيفة فى مقال لها نشر مساء أمس السبت، أن عددًا من المهاجرين قرروا عبر صفحة على “فيس بوك” تدعى “عابرون لا أكثر”، أن يجتمعوا ويقنعوا السلطات التركية بالسماح لهم بالذهاب إلى أوروبا برًا، نظرًا لمقتل الآلاف من المهاجرين غرقًا فى البحر، بالإضافة إلى المخاطر الناجمة عن عملية تهريب البشر باهظة الثمن.

    وأشارت الصحيفة إلى أن مشهد الطفل إيلان الكردى (3 سنوات) الذى جرف مياه البحر جثمانه على الشواطئ التركية ألهم هؤلاء المهاجرين لفكرة اتخاذ طرق برية، مضيفة أن الرياح تأتى بما لا تشتهيه السفن حيث عُلق حوالى 8 آلاف من اللاجئين المنضمين للصفحة فى مدينة أدرنة بعد أن منعت السلطات التركية تنفيذ مطلبهم. وتابعت الصحيفة أن الأزمة فى أدرنة أصبحت واحدة من البقاع الساخنة التى شهدت أزمات اللاجئين فى قارة بها أكثر عددًا من المهاجرين، إلا أن هذه الدعوة أظهرت مدى سعى طالبى اللجوء للحصول على سبل آمنة لرحلاتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعى التى عززت قضيتهم. من جانبه، قال دوروسون على شاهين محافظ أدرنة: “لقد اتخذنا إجراءات لحراسة الحدود ومنع الناس من العبور إلى بلغاريا واليونان”. مضيفًا: “نحاول أن نقنع الناس أن يعودوا من حيث أتوا”. ونوهت الصحيفة إلى أن مستخدمى صفحات الـ”فيس بوك” نشروا معلومات عن السفر وعن الحافلات المتاحة للوصول إلى أدرنة وغيرها من سائل المواصلات الأخرى وتحديثات نشر قوات الشرطة على الطرق والعقبات المحتمل مواجهتها؛ بالإضافة إلى أن هناك عددًا من نشطاء الـ”فيس بوك” على الصفحة يقومون بمهام ترجمة المعلومات إلى عدة لغات مختلفة.

  • بالصور.. صحيفة تركية تفضح ادعاءات “أردوغان” بشأن اللاجئين

     

    أوقفت الحكومة التركية على حدودها مئات المهاجرين بعد أن تسبب الخلاف بين حكومات دول الاتحاد الأوربي في إغلاق المعابر الحدودية وهو عكس ما كان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يدعيه في تصريحاته بشأن مناصرة هؤلاء الضحايا.

    وأوضحت صحيفة “حريت ديلي نيوز”، التركية أن توقيف المهاجرين على الحدود التركية قرب مدينة “أدرنة” سبب زحاما مروريا كبيرا حيث اضطر أكثر من 1500 مهاجر للنوم على الطريق السريع مما دفعهم للمطالبة بمقابلة رئيس الوزراء أحمد داوود أوغلو.

    وكان “أردوغان”، أدان بشدة معاملة أوربا مع اللاجئين واتهم الدول الأوربية بتحويل المتوسط إلى مقبرة المهاجرين قائلا: “الدول الأوربية التي حولت البحر المتوسط، مهد حضارات قديمة، إلى مقبرة للمهاجرين تتحمل قسما من المسئولية في مقتل كل لاجئ”، مدينا بشدة رفض بعضهم استقبال اللاجئين.

    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
    بالصور.. «حريت ديلي» تفضح ادعاءات «أردوغان» بشأن اللاجئين
  • زعيم المعارضة التركية يفتح النار على أردوغان بسبب حرية الصحافة

    هاجم كمال كلتشدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض التركي، الرئيس رجب طيب أردوغان بقوة بسبب محاولاته لإسكات صحيفة “حريت ديلي نيوز” بتهم وصفها بالمسيسة.

    وقال كلتشدار: “عندما يكون حق المعرفة ممنوعا في بلد ما، فلا يمكن حينها التحدث عن الديموقراطية فيها، وإذا كان الهدف من ذلك التحقيق هو إسكات الصحيفة وكتابها فعليهم أن يعرفوا انهم لا يملكون القوة الكافية لذلك”، مؤكدا أن حريت ديلي تعتبر أهم الصحف في الساحة الإعلامية التركية.

    ووصف أوغلو ما تفعله الحكومة التركية بإستراتيجية التخويف لإسكات الإعلام المستقل، بما في ذلك من اتهامات كاذبة ومحاولة إرشائهم بالأموال وإجراء مكالمات مباشرة للضغط على الكتابن أو إحالتهم للتحقيق بتهم واهية ذات صلة بالإرهاب.

    وبدأ الادعاء العام التركي الثلاثاء الماضي التحقيق في تهم موجهة لمجموعة دوجان للإعلام التركية بالتورط في “دعاية إرهابية”، وتعتبر مجموعة دوجان للإعلام وحدة تابعة لمجموعة دوجان القابضة التركية، وتصدر صحيفة حريت ديلي نيوز التركية واسعة الانتشار.

    وتعرضت مكاتب صحيفة حريت لهجمات خلال الأسابيع الأخيرة من جانب مجموعات موالية للحكومة، اتهموا الصحيفة بالتعاطف مع حزب العمال الكردستاني المحظور.

  • التليجراف : الحرب الأهلية تهدد تركيا مع تفاقم أزمة الأكراد

    سلطت صحيفة التليجراف البريطانية الضوء على الأزمة الأكراد بتركيا بعد تزايد وتيرة استهداف مقراتهم وأماكن تجمعاتهم من قبل الأتراك

    على هامش الصراع الدائر حاليا بين مليشيات حزب العمال الكردستانى وقوات الأمن والجيش التركية.

    قالت صحيفة التليجراف إنه وسط قيام الجيش التركى بالهجوم على المئات من القرى والبلدات الكردية واظبت مليشيات حزب العمال الكردستانى

    على تنفيذ عمليات عسكرية ضد جنود الجيش التركى أودت بحياة العشرات منهم حتى الآن، وقد صحاب ذلك حالة احتقان بالشارع التركى

    أفضت إلى حرق مبنى حزب الشعوب الديمقراطى الكردى فى 100 بلدة، وهو الحزب الذى حصل على 80 مقعدا بالانتخابات البرلمانية الأخيرة.

    وتواصلت الهجمات من قبل الأتراك على أماكن تجمعات الأكراد،

    والتظاهرات التى تنادى بالقومية والعداء للأكراد الانفصاليين،

    وكان المئات من الأتراك قد تظاهروا أمام صحيفة “حرية” التركية المرموقة بعد أن انتقدت تصريحا الرئيس رجب طيب أردوغان بشأن الأزمة المتفاقمة.

    وحذر رئيس حزب الشعوب الديمقراطى ذو الكاريزما “صلاح الدين” من مغبة الهجوم المتواصل ضد الأتراك

    مشيرا إلى تحطم أكثر من 400 مبنى تابع للحزب فى عدة بلدات، واستبعد حدوث الانتخابات البرلمانية بشهر نوفمبر المقبل،

    رافضا الحملة التى يشنها الأتراك ضد بنى قومه.

    وكانت الأزمة قد تجددت بعد عامين من اتفاقية وقف إطلاق النار بين مليشيات حزب العمال الكردستانى والأمن التركى،

    وذلك بعد التفجير الانتحارى بمدينة “سوروك” التركية المتاخمة للحدود مع سوريا والذى أودى بحياة أكثر من 30 ناشط شاب يتبع القضية الكردية،

    وألقت المليشيات اللوم على السلطات التركية متهمة اياها بالتعاون مع داعش لتسهيل تنفيذ هذا التفجير،

    وهو الأمر الذى نفته تركيا رغم انتشار المؤشرات التى تؤكد تعاونها أو على الأقل عدم مواجهتها لتنظيم داعش بسوريا.

    وكانت المليشيات الكردية قد نفذت عمليات عسكرية ضد قوات الجيش والأمن التركى أودت بحياة 107 فرد حتى الأن،

    لترد تركيا بسلسلة من عمليات القصف الجوى ضد مقار تابعة لحزل العمال الكردستانى،

    زاعمة أن عدد ضحايا عمليات القصف التى تشنها وصل إلى ألفين حتى الآن، وهو الرقم الذى يعتقد الكثيرون أن به الكثير من المبالغة.

    وانتقد “صلاح الدين” الرئيس التركى رجب طيب أردوغان متهما إياه بالتخطيط لخلق هذا البلبلة ودفع البلاد إلى حافة الحرب الأهلية

    بعد أن منع حزبه اكتساح حزب “أردوغان” للبرلمان بالانتخابات الأخيرة، محذرا من حرب أهلية قريبة اذا استمرت حالة الاحتقان بالشكل الحالى.

    92015101456437392015101442623422962

زر الذهاب إلى الأعلى