روسيا

  • الدفاع الروسية: قوات كييف تنشر مدرعات ومدفعية وراجمة صواريخ في مدرسة بأوديسا

    أكد رئيس مركز مراقبة الدفاع الوطني الروسي ميخائيل ميزينتسيف، أن قوات كييف نشرت مدرعات ومدفعية ثقيلة وراجمة صواريخ في مدرسة بأوديسا.

    وأضاف ميزينتسيف أن القوات المذكورة نصبت الحواجز ونقاط التفتيش حول المدرسة.

    وأشار إلى أنها لغّمت الطرق المودية إلى المدرسة، ولم تختطر السكان بذلك عمدا..

  • وزير الدفاع الروسي يتفقد قواته داخل أراضي أوكرانيا ويأمر بتوسيع العمليات

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أن وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، تفقد قواته في أوكرانيا وأمرهم بتوسيع العمليات العسكرية على كل المحاور، وفق وكالة “تاس” الروسية.

    وقام “شويجو” بجولة إلى منطقة العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا، حيث استمع إلى تقارير من قائد مجموعة قوات “الجنوب” جنرال الجيش سيرجي سوروفكين، وقائد مجموعة “الوسط” الفريق أول ألكسندر لابين، بالإضافة إلى قادة آخرين، حول “الوضع الحالي وطبيعة تصرفات العدو وسير تنفيذ القوات الروسية لمهامها القتالية”، حسب بيان للدفاع الروسية.

    وقال البيان إنه في ختام جلسة الاستماع للتقارير، أعطى شويجو “التعليمات اللازمة لتعزيز عمل المجموعتين على كافة محاور العمليات من أجل منع نظام كييف من إمكانية شن ضربات صاروخية ومدفعية مكثفة على البنية التحتية المدنية وسكان دونباس ومناطق أخرى“.

    وهذه ثاني جولة تفقدية يقوم به وزير الدفاع الروسي إلى منطقة انتشار القوات الروسية المشاركة في العملية الخاصة بأوكرانيا، بعد جولة أعلنت الدفاع الروسية عن قيام شويجو بها في 26 يونيو الماضي.

  • رئيس البرازيل: “عارف طريقة حل حرب روسيا وأوكرانيا لكن مش هقولها لحد” 

    قال الرئيس البرازيلي، جاير بولسونارو، اليوم الخميس، إنه يعرف كيف يمكن “حل” أزمة الحرب بين روسيا وأوكرانيا، مشيرا إلى أنه سيقدم اقتراحاته إلى نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، خلال اتصال هاتفي يجمع بينهما الأسبوع المقبل.

    الرئيس البرازيلي
    وأضاف بولسونارو للصحفيين أثناء زيارة لولاية مارانهاو بشمال شرق البلاد “سأقول له رأيي وما أعتقده.. أعرف كيف يمكن حل هذه الأزمة. لكنني لن أخبر أحدا”، وذلك حسبما نقلت وكالة رويترز.

    وتابع الرئيس البرازيلي: “إن حل هذه القضية سيكون مثل الطريقة التي انتهت بها حرب الأرجنتين مع المملكة المتحدة في عام 1982”.

    مكالمة هاتفية
    ومن المقرر أن يجري بولسونارو مكالمة هاتفية في 18 يوليو مع زيلينسكي، مضيفا أن الزعيم الأوكراني هو من تواصل معه في البداية وأنه وافق على الفور على المكالمة.

    جنرال أوكراني
    وزار الرئيس البرازيلي نظيره الروسي فلاديمير بوتين في موسكو في فبراير الماضي، قبل أيام قليلة من الغزو الروسي لأوكرانيا.

    وتجدر الإشارة إلى أن الرئيس البرازيلي يتخذ حتى الآن موقفًا محايدًا بشأن الصراع حيث تتطلع بلاده إلى مواصلة التعامل مع روسيا.

    وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، قال وزير العلاقات الخارجية، إن البرازيل تتطلع إلى شراء أكبر قدر ممكن من الديزل من روسيا، والتي تعد أيضًا موردًا كبيرًا للأسمدة إلى القوة الزراعية في أمريكا الجنوبية.

    وقال بولسونارو “إن هذه الحرب تسببت في اضطراب كبير. أقل للبرازيل وأكثر بكثير لأوروبا”.

    الحرب الروسية الأوكرانية
    وتتواصل الحرب الروسية الأوكرانية، منذ الـ 24 من شهر فبراير الماضي، والتي شهدت تطورات كبيرة، آخرها ما كشف عنه جنرال أوكرانيا، والذي أكد أن بلاده تستخدم أسلحة بعيدة المدى أرسلها لها الغرب.

    بالإضافة إلى قذائف “ذكية” عيار 155 ملم لضرب مستودعات الذخيرة وخطوط الإمداد الروسية، مما أجبر موسكو على إعادة التفكير في كيفية نقل الوقود إلى خطوط الإمداد، حسبما نقلت وكالة رويترز.

    هجوم أوكراني
    وقالت أوكرانيا في وقت سابق من اليوم الخميس إن قواتها قصفت نقطتي تفتيش عسكريتين ونقطة إنزال في إحدى المناطق التي تحتلها روسيا في جنوب أوكرانيا، وذلك في أحدث هجوم تقول كييف إن قواتها نفذته في عمق المناطق التي تسيطر عليها موسكو خلال الأسبوعين الماضيين.

  • الداخلية الأوكرانية: ارتفاع حصيلة قتلى القصف الروسى فى فينيتسا إلى 21

    أعلنت وزارة الداخلية الأوكرانية، عن ارتفاع حصيلة قتلى القصف الروسي في فينيتسا إلى 21 قتيلا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أعلن نائب رئيس مكتب الرئيس الأوكراني كيريلو تيموشينكو اليوم الخميس، مقتل 20 شخصا على الأقل في الهجوم الذي وقع بمدينة “فينيستيا” وسط البلاد.

    وأضاف تيموشينكو – حسبما نقلت شبكة (سي.إن.إن.) الأمريكية – أن الهجوم تم بصواريخ كروز الروسية من طراز “كاليبر” التي انطلقت من غواصات تتمركز في البحر الأسود.

    بدوره، وصف وزير خارجية أوكرانيا دميترو كوليبا هذا الهجوم بـ”الإرهاب”، مؤكدا مقتل 20 مدنيا حتى الآن، وذلك في تغريدة له على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”.

  • موسكو: تدمير 243 مقاتلة و137 مروحية منذ بداية العملية العسكرية فى أوكرانيا

    أكد الجيش الروسى، أن مقاتلة روسية من طراز “سو-35” أسقطت طائرة أوكرانية من طراز “سو-25″، اليوم الماضي، بالقرب من قرية “بوغاتير” في جمهورية دونيتسك الشعبية، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضاف الجيش الروسى، أن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا أسفرت حتى الآن عن تدمير 243 مقاتلة، و137 طائرة مروحية، و1506 طائرات بدون طيار، و354 صاروخا مضادًا للطائرات.

    وأوضح الجيش الروسى، أنه تم تدمير 4020 دبابة ومركبة قتالية مصفحة أخرى، و741 مركبة قتالية لقاذفات صواريخ متعددة، و3132 مدفعية ميدانية ومدافع هاون، و 4149 مركبة عسكرية خاصة.

  • الدفاع الروسية: تدمير مستودع لصواريخ هيمارس ومدافع هاوتزر فى دنيبرو

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية، عن تدمير مستودع لصواريخ هيمارس ومدافع هاوتزر في دنيبرو ، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أنه في حال لم يحل الاتحاد الأوروبي مشكلة نقل البضائع إلى كالينينغراد، فإن رد روسيا سيكون ملائما.

    ونقلت شبكة روسيا اليوم الاخبارية عن زاخاروفا: “نفذت الإدارات الروسية عملها المشترك بشأن إجراءات الرد، ويجب على ما يسمى بشركائنا الغربيين، وفي هذه الحالة المفوضية الأوروبية والاتحاد الأوروبي، أن يفهموا أن الساعة تدق وللصبر حدود .. مشيرة إلى أنه لم يبلغهم أحد رسميا بالتفاصيل، ولكننا قلنا مرارا علنا ولهم بشكل مباشر إن الإجابة ستكون ملائمة“.

    وقال ممثل المفوضية الأوروبية يوهانس باركوفي وقت سابق إن المفوضية الأوروبية لم تعد بعد توصيات للسلطات الليتوانية بشأن قضية عبور البضائع الروسية إلى كالينينغراد، لكنها على اتصال بالسلطات الليتوانية.

  • انخفاض معدل التضخم لأول مرة منذ 6 أشهر رغم تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية

    في الوقت الذي تلقي فيه الأزمة الروسية الأوكرانية بظلالها على الاقتصاد العالمي، سارعت الدولة المصرية لوضع الخطوات العملية التي تمكنها من تجنب الآثار السلبية للأزمة والتحديات التي ترتبت عليها وفي مقدمتها الضغوط التضخمية وارتفاع أسعار الطاقة والسلع الأساسية، فضلاً عن المحافظة على مستويات الإنتاج من خلال الاستمرار والتوسع في المشروعات التنموية في القطاعات كافة، وزيادة فرص مشاركة القطاع الخاص، وذلك في إطار المساعي لدعم استقرار الاقتصاد والحفاظ على معدلات النمو والمساهمة في خفض معدلات التضخم.
    وفي هذا الصدد نشر المركز الإعلامي لمجلس الوزراء تقريراً تضمن إنفوجرافات تسلط الضوء على انخفاض معدل التضخم العام للمرة الأولى منذ 6 أشهر على الرغم من استمرار تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية.
    وأشار التقرير إلى أن تراجع أسعار الفاكهة والخضراوات يدفع معدل التضخم العام للتراجع خلال يونيو 2022.
    وكشف التقرير عن تحقيق التضخم العام لحضر الجمهورية على أساس شهري معدلاً سالباً للمرة الأولى منذ ديسمبر 2021، حيث سجل – 0.1% في يونيو 2022، مقارنة بتسجيله 1.1% في مايو 2022، و3.3% في أبريل 2022، و2.2% في مارس 2022، و1.6% في فبراير 2022، و0.9% في يناير 2022.
    يأتي هذا بينما، سجل معدل التضخم -0.1% في ديسمبر 2021، مقابل 0.1% في شهري أغسطس ونوفمبر 2021، و1.5% في أكتوبر، و1.1% في سبتمبر، و0.9% في يوليو من نفس العام.
    وأشار التقرير إلى تسجيل الرقم القياسي لأسعار الطعام والمشروبات بحضر الجمهورية نسبة تغير -1.8% خلال يونيو 2022 مقارنة بمايو 2022.
    وبالنسبة لتغير الرقم القياسي لأسعار المجموعات السلعية خلال يونيو 2022 مقارنة بمايو 2022، أوضح التقرير تراجع أسعار الخضراوات بنسبة 16.7%، كما تراجعت أسعار الفاكهة بنسبة 14%، بينما زادت أسعار الألبان والجبن والبيض، وكذلك السكر والأغذية السكرية بنسبة 1.2%، والحبوب والخبز بنسبة 1.6%، والزيوت والدهون بنسبة 1.7%، واللحوم والدواجن بنسبة 1.8%.
    هذا وقد شهدت أسعار المياه المعدنية والغازية والعصائر الطبيعية زيادة بنسبة 2%، والأسماك والمأكولات البحرية بنسبة 2.2%، والبن والشاي والكاكاو بنسبة 2.3%.
    واستعرض التقرير تطور معدل التضخم العام على أساس سنوي لحضر الجمهورية منذ بداية أزمة كورونا، خلال الفترة من يناير 2020 حتى يونيو 2022، حيث سجل خلال عام 2022، 13,2% في يونيو، و 13.5% في شهر مايو، و13.1% في أبريل، و10.5% في مارس، و8.8% في فبراير، و7.3% في يناير.
    أما في عام 2021، ووفقاً للتقرير فقد بلغ معدل التضخم 5.9% في ديسمبر، و5.6% في نوفمبر، و6.3% في أكتوبر، و6.6% في سبتمبر، و5.7% في أغسطس، و5.4% في يوليو، و4.9% في يونيو، و4.8% في مايو، و4.1% في أبريل، و4.5% في كل من مارس وفبراير، و4.3% في يناير.
    واستكمالاً لاستعراض معدلات التضخم فقد بلغ خلال عام 2020، 5.4% في ديسمبر، و5.7% في نوفمبر، و4.5% في أكتوبر، و3.7% في سبتمبر، و3.4% في أغسطس، و4.2% في يوليو، و5.6% في يونيو، و4.7% في مايو، و5.9% في أبريل، و5.1% في مارس، و5.3% في فبراير، و7.2% في يناير.
    WhatsApp Image 2022-07-11 at 11.05.46 AM
    WhatsApp Image 2022-07-11 at 11.05.45 AM
  • الاستخبارات البريطانية: القوات الأوكرانية تضغط على الجيش الروسى فى خيرسون

    أكدت الاستخبارات البريطانية، أن القوات الأوكرانية تضغط على الجيش الروسي في خيرسون، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت الاستخبارات البريطانية، أن الجنود الروس في أوكرانيا يعانون من حالة إنهاك حربي.

    وفى وقت سابق أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أنه في حال لم يحل الاتحاد الأوروبي مشكلة نقل البضائع إلى كالينينغراد، فإن رد روسيا سيكون ملائما.

    ونقلت شبكة روسيا اليوم الاخبارية عن زاخاروفا: “نفذت الإدارات الروسية عملها المشترك بشأن إجراءات الرد، ويجب على ما يسمى بشركائنا الغربيين، وفي هذه الحالة المفوضية الأوروبية والاتحاد الأوروبي، أن يفهموا أن الساعة تدق وللصبر حدود .. مشيرة إلى أنه لم يبلغهم أحد رسميا بالتفاصيل، ولكننا قلنا مرارا علنا ولهم بشكل مباشر إن الإجابة ستكون ملائمة“.

    وقال ممثل المفوضية الأوروبية يوهانس باركوفي وقت سابق إن المفوضية الأوروبية لم تعد بعد توصيات للسلطات الليتوانية بشأن قضية عبور البضائع الروسية إلى كالينينغراد، لكنها على اتصال بالسلطات الليتوانية.

  • الخارجية الروسية: المتحدث باسم البيت الأبيض مجبر على الكذب

    شبهت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، الإدارة الأمريكية بسفينة تيتانيك، لافتة إلى أن المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض جين بساكي، غادرت موقعها في الوقت المناسب، وفقا لروسيا اليوم.

    وقالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، إن المتحدثة السابقة باسم البيت الأبيض أجبرت كارين جان بيير على القيام بالعمل القذر، فالشخص الغربي يتصرف دائما مع أولئك الذين استعبدهم بطريقة بنفس الطريقة أولا يخرق القانون، ثم ينقل المسؤولية إلى الآخرين.

    وأوضحت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، أن قوارب النجاة على سفينة تايتنك كانت مخصصة لركاب الفئات العليا، لافتة إلى أن المتحدث باسم البيت الأبيض مجبر على الكذب، هذا كذب ممثلي النظام الأمريكي المجرم الذي يزعزع الاستقرار في العالم من أجل استعادة المواقع المتقدمة التي فقدها منذ زمن طويل.

  • البنك المركزي الروسى: 70 بنكا أجنبيا انضموا للنظام المالى الروسى “سويفت”

    أكدت رئيسة البنك المركزي الروسي إلفيرا نابيولينا، أن أكثر من 70 بنكا أجنبيا من 12 دولة انضموا إلى النظام المالي الروسي البديل عن “سويفت”، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت رئيسة البنك المركزي الروسي أن البنك المركزي الروسي على استعداد ربط جميع المؤسسات بالنظام المالي الروسي البديل عن “سويفت”، حيث أنه يمتلك كل الحلول التقنية اللازمة لذلك.

    وفى وقت سابق حذر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، “من إمكانية تدهور الوضع الأمني في أوروبا العام المقبل؛ فقد تهاجم روسيا دولا أخرى”، مطالبا الحلفاء “باتخاذ إجراءات فعالة من أجل حماية أمن أوروبا”.

    وقال زيلينسكي – في كلمة ألقاها اليوم الأربعاء، عبر الفيديو، بقمة حلف شمال الأطلسي المنعقدة في العاصمة الإسبانية مدريد إن “روسيا لم تشن حربا ضد أوكرانيا وحدها، وإنما هذه حرب من أجل فرض الشكل الذي سيكون عليه النظام العالمي المستقبلي”.

    وأشار إلى أن “أوكرانيا تحتاج مليارات الدولارات شهريا لتمويل جهود الدفاع”، حاثا الحلفاء على مواصلة دعم أوكرانيا وتسليمها المزيد من الأسلحة لمساعدتها على التصدي للقوات الروسية.

    يشار إلى أن قمة حلف الناتو المنعقدة حاليا في مدريد تناقش محاور أساسية؛ أبرزها دعم أوكرانيا والتصدي للتهديد الذي تشكله روسيا على الأمن الأوروبي وإطلاق المفهوم الاستراتيجي الجديد للحلف للعقد المقبل.

  • زيلينسكي يطالب بطرد روسيا من مجلس الأمن

    ناشد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أمس الثلاثاء، مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات ضد روسيا العضو الدائم في المجلس.

    وفي كلمة عبر الفيديو أمام اجتماع للمجلس المؤلف من 15 عضوا في نيويورك، قال زيلينسكي إنه لا ينبغي السماح لروسيا بالبقاء في المجلس طالما أنها تواصل “إرهابها” ضد المدنيين الأوكرانيين.

    ودعا زيلينسكي الأمم المتحدة إلى تحديد مفهوم الدولة الإرهابية للسماح بتصنيف الأعمال الروسية على هذا النحو.

    وأضاف: “لابد من إنشاء محكمة للتحقيق في كل ما فعلته القوات الروسية ضد الأوكرانيين”.

    وأشار زيلينسكي إلى “الهجمات الروسية المتعددة في أوكرانيا التي أسفرت عن مقتل مدنيين وأطفال وشيوخ”.

    وعقد مجلس الأمن اجتماعه بعد أن أصاب صاروخ روسي مركزا تجاريا أوكرانيا في مدينة كريمنشوك أمس الأول الاثنين. ولقي ما لا يقل عن 20 شخصا حتفهم وأصيب العشرات في الهجوم.

    ورد ديمتري بوليانسكي، نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة، بغضب على ظهور زيلينسكي، قائلا إنه تمت إضافته إلى جدول الأعمال في اللحظة الأخيرة دون موافقة جميع أعضاء مجلس الأمن، على عكس تقاليد العمل المعتادة للمجلس.

  • ليتوانيا تقر قانونا يحظر استيراد الغاز الروسي

    أقرّ البرلمان الليتواني قانونًا يحظر استيراد الغاز الروسي، في خطوة تندرج في إطار الجهود التي تبذلها فيلنيوس لتقليل اعتمادها على موسكو في مجال الطاقة منذ بدء الحرب في أوكرانيا.

    وبموجب القانون الجديد لا يمكن لأي دولة تشكّل تهديدًا للأمن القومي أن تستخدم منظومة نقل الغاز الطبيعي أو محطة الغاز الطبيعي المسال الليتوانيتين.

    لكنّ القانون يجيز بالمقابل للشركات الروسية أن تستخدم البنى التحتية اللتوانية لنقل الغاز إلى كالينينجراد، الجيب الروسي الواقع بين ليتوانيا وبولندا والمطلّ على بحر البلطيق.

    وجه نائب رئيس مجلس الأمن القومي الروسي، ديميتري مدفيدف، رسالة شديدة اللهجة إلى دولة أوروبية تعوق دخول البضائع الروسية إلى جيب تابع لموسكو ومطل على بحر البلطيق.

    ونقلت وكالة “تاس” الرسمية الروسية عن مدفيدف قوله إن ليتوانيا تتحمل المسؤولية الكاملة عن تداعيات قرارها منع مرور البضائع الروسية من أراضيها نحو جيب كالينينجراد التابع لروسيا.

    وأضاف مدفيدف أن فيلنيوس لا تتوقف للتفكير في الأمر.

    وتابع:” حتى التفسيرات القائلة بأن ليتوانيا لا تنفذ إلا القرارات التي يتخذها الاتحاد الأوروبي لا تساعد هنا”.

    وقال مدفيدف إن الاتحاد الأوروبي لم يصر على خطوات مثل حظر عبور البضائع التي تصر عليها ليتوانيا.

    وأعلنت ليتوانيا في وقت سابق من يونيو الجاري حظر عبور البضائع بالقطار من وإلى المنطقة الروسية الواقعة بين ليتوانيا وبولندا، والتي لا يمكن للأقاليم الروسية الأخرى إليها إلى عبر ليتوانيا.

    وأرجعت القرار إلى قواعد عقوبات الاتحاد الأوروبي.

    وندد الكرملين بشدة بفرض ليتوانيا قيودا على حركة البضائع من روسيا إلى كالينينجراد، واعتبرها حصارا غير مسبوق وانتهاكا للقواعد والقوانين.

    وكانت روسيا وافقت على خروج جمهورية ليتوانيا من اتحاد الجمهوريات السوفيتية لتصبح عضوا في الاتحاد الأوروبي، بعد الاتفاق على “عدم عرقلة حركة النقل بين كالينينجراد وسائر الأقاليم الروسية الأخرى”، بحسب ما ذكر موقع سبوتنيك على الإنترنت.

  • وول ستريت جورنال: الولايات المتحدة أوقفت ناقلة نفط روسية فى طريقها لنيو أورلينز

    قالت صحيفة وول ستريت جورنال، إن الولايات المتحدة الأمريكية أوقفت ناقلة نفط روسية كانت في طريقها لنيو أورلينز، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضافت صحيفة وول ستريت جورنال، أن شحنة الناقلة تخضع لفحص الجمارك وخفر السواحل، موضحة أن الناقلة أبحرت من شبه جزيرة تامان الروسية في البحر الأسود.

    وفى وقت سابق تعهد رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا بدعم أوكرانيا، وفرض عقوبات إضافية على روسيا.

    وقال كيشيدا – في مؤتمر صحفي في نهاية قمة مجموعة السبع التي أجريت بقصر “إلماو” بولاية “بافاريا” الألمانية اليوم الثلاثاء إن “العمل الشائن الذي تقوم به روسيا أدى إلى ارتفاع في أسعار الغذاء والطاقة الدولية مما خلق وضع أزمة”، مضيفا “أنا أؤمن بأن الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون هذه هي الحقوق العالمية للإنسانية ويجب أن يتم حمايتها”.

    وتابع كيشيدا قائلا “ولذلك بصفتي رئيس وزراء اليابان، والعضو الوحيد في مجموعة السبع من آسيا، شاركت وساهمت في المناقشات، واستطاعت مجموعة السبع أن تصدر رسالة موحدة وقوية.. إن سلام العالم ونظامه تهاوى بسبب العدوان الروسي ضد أوكرانيا، ولكي يتم إنهاء هذا الأمر في أقرب وقت ممكن، اتفقت أعضاء مجموعة السبع على فرض عقوبات إضافية على روسيا ومواصلة تقديم الدعم القوي لأوكرانيا التي تقاتل ضد العدوان في الجبهات الأمامية”.

  • الكرملين: بوتين لم يتفق مع لوكاشينكو على نقل صواريخ نووية إلى بيلاروسيا

    أكدت “الكرملين”، صباح اليوم الثلاثاء، أن الرئيس فلاديمير بوتين لم يتفق مع نظيره البلاروسى ألكسندر لوكاشينكو على نقل صواريخ نووية إلى بيلاروسيا، بحسب تقارير إعلامية.

    كان مصدر في المجمع الصناعي العسكري الروسي، أعلن أن موسكو تخطط لإنتاج مروحيات هجومية غير مأهولة وزنها 750 كجم، لتدمير القوى البشرية والمعدات المدرعة الخفيفة للعدو.

    وأشار المصدر وفقا لقناة (روسيا اليوم) الإخبارية اليوم الثلاثاء، إلى أن شركة “المروحيات الروسية” التابعة لمؤسسة “روس تيخ” تخطط لإنتاج مروحيات غير مأهولة وستستخدم هذه المروحيات في مهام عديدة – الاستطلاع، والبحث عن أفراد العدو والمركبات الخفيفة المدرعة وأهداف أخرى وتدميرها.

    من جانبه، قال مصدر آخر، إن هذه المروحيات غير المأهولة ستكون قادرة على حمل حوالي 200 كيلوجرام، موضحا أن من ضمن المكونات الأساسية لهذه المروحيات نظام إلكتروني ضوئي مستقر “جيروسكوب”، ونظام تصويب وست كاميرات شاملة وستزود المروحيات بنسخة من مدفع رشاش كلاشينكوف المستخدم في الدبابات مع 550 طلقة من الذخيرة و8 صواريخ غير موجهة و 16 قنبلة مضادة للدبابات.

  • بايدن: القصف الصاروخي الروسي على كييف همجي

    أكد الرئيس الأمريكى جو بايدن ، أن القيادة الروسية كانت تخطط لإثارة خلاف بين الحلفاء الغربيين وصفوف حلف الناتو، لكنها فشلت.

    جاء ذلك خلال لقائه بالمستشار الألمانى أولاف شولتز، قبل بداية مفاوضاتهما الثنائية المنعقدة اليوم الأحد على هامش قمة مجموعة السبع بقصر إيلماو في ألمانيا، وفقا لروسيا اليوم.

    وقال الرئيس الأمريكي، إن القصف الصاروخي الروسي على كييف “همجي”، متابعا: الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اعتقد أن الناتو وحلفنا سينقسمان لكن هذا لم يحدث ولن يحدث، كما شكر جو بايدن، المستشار الألماني لجهوده الهادفة إلى الحفاظ على وحدة الغرب، حيث تجعل هذه التحديات أقوى.

    وأعرب جو بايدن عن اعتقاده بأن ألمانيا والولايات المتحدة تقفان موقفا واحدا من الوضع حول أوكرانيا.

    فيما قال البيت الأبيض، إن جو بايدن وأولاف وشولتز ناقشا التحديات والتهديدات التي تفرضها الصين.

  • وكالة الطاقة الدولية تحذر : روسيا قد تقطع الغاز بالكامل عن أوروبا

    حذر وكيل الطاقة الدولية من “خطوة روسية” ستقلب الموازين في أوروبا، وقد تؤثر على سير الحرب الروسية – الأوكرانية، وقال المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، الأربعاء، إن روسيا قد تقطع إمدادات الغاز بشكل كامل عن أوروبا، بينما تسعى لتعزيز نفوذها السياسي وسط أزمة أوكرانيا، مضيفا أن أوروبا بحاجة للاستعداد الآن، بحسب “رويترز”.

    وأضاف فاتح بيرول في بيان أُرسل إلى رويترز: “بالنظر إلى هذا السلوك في الآونة الأخيرة فإنني لن أستبعد أن تواصل روسيا إيجاد مشاكل مختلفة هنا وهناك وأن تواصل إيجاد ذرائع لمزيد من الخفض في تسليمات الغاز إلى أوروبا، بل إنها ربما تقطعها بشكل كامل”.

    وأضاف: “هذا هو السبب في أن أوروبا تحتاج إلى خطط طوارئ.”

    وأعلنت شركة غازبروم الروسية العملاقة، الأسبوع الماضي، أنها ستخفض إمدادات الغاز إلى ألمانيا ودول أوروبية أخرى، عبر خط الأنابيب، بسبب تأخر الإصلاحات، ووصفت الحكومة الألمانية القرار بأنه “سياسي”.

    وتراجعت إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا عبر خط أنابيب الغاز “نوردستريم 1″، بعد قرار من موسكو، وهو ما اعتبره البعض “هجوم اقتصادي” على أوروبا.

  • أمين عام الناتو: الرئيس الروسى أكبر تهديد للأمن الأوروبى منذ عقود

    قال ينس ستولتنبرج أمين عام الناتو، إن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين أكبر تهديد للأمن الأوروبى منذ عقود، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وأضاف أمين عام الناتو، أن روسيا والصين لا تقبلان النظام الدولي القائم على مبادئ وقواعد.

    وتابع أمين عام الناتو، أن قمة مدريد ستركز على تقوية دور الحلف دفاعيا وعسكريا.

    وفى وقت سابق أكدت المستشارة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بشأن منع الإبادة الجماعية، “أليس نديريتو”، أنه لا يمكن الجزم بصحة الادعاءات بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية فى أوكرانيا إلا عن طريق محكمة مختصة.

    وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، قالت “نديريتو” في إحاطتها أمام مجلس الأمن الدولي، إنه بدون صلاحيات قضائية أو شبه قضائية، لا يمكن لمكتبها أن يحدد ما إذا كانت حالات معينة، سواء كانت في الوقت الحاضر أو في الماضي، تعتبر جرائم إبادة جماعية دولية وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.

    من جانبها، أشارت رئيس مركز الحكومة الأوكرانية للاتصالات الاستراتيجية وأمن المعلومات، “ليوبوف تسيبولسكا”، إلى أن هناك بالفعل العديد من الضحايا في هذه الأزمة لكنه من غير المرجح التمكن من إحصائهم بدقة.

  • تحطم طائرة عسكرية روسية ومقتل قائدها على حدود أوكرانيا

    قُتل طيار بعد تحطم طائرة روسية عسكرية الثلاثاء في منطقة روستوف قرب الحدود مع أوكرانيا، حسب الجهاز الإعلامي للمنطقة العسكرية الجنوبية.
    وقال الجهاز حسبما نقلت عنه وكالات أنباء روسية: “في 21 يونيو، تحطّمت طائرة Su-25 في منطقة روستوف خلال رحلة تدريب. وتوفي الطيار”.
    وأوضحت “بحسب معلومات أولية، قد يكون سبب الحادث عطل فني. تعمل لجنة من القوات الجوية الروسية في الموقع”.
    ولم تذكر السلطات أي رابط بين الحادث والغزو الروسي لأوكرانيا المحاذية لمنطقة روستوف.
    وفي 17 يونيو، تحطمت طائرة سو-25 أخرى في منطقة بيلغورود المحاذية أيضًا لأوكرانيا، خلال رحلة تدريب، وأشار الجيش حينها إلى احتمال عطل فني.
    واتهمت روسيا مرات في الأشهر الأخيرة أوكرانيا بقصف أراضيها الحدودية.

    وكانت أكدت أوكرانيا، اليوم الثلاثاء، أنها استهدفت منصات نفطية في البحر الأسود، يستخدمها الروس ”كمنشآت“ عسكرية لتعزيز سيطرتهم في المنطقة، وفق ما نقلته وكالة ”فرانس برس“.

    وقال الناطق باسم منطقة أوديسا سيرجي براتشوك، خلال مؤتمر صحفي افتراضي: ”في هذا الموقع، أقامت روسيا ثكنات صغيرة وخزنت معدات لأنظمة الدفاع الجوي، بما في ذلك رادارات، ما يعني أن هذه المنصات استحالت منشآت لمساعدة الروس على تعزيز سيطرتهم التامة على الجزء الشمالي الغربي من البحر الأسود“.

    وكانت روسيا اتهمت، القوات الأوكرانية باستهداف منصات نفطية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم، تابعة لشركة ”تشيرنومورنيفتجاز“، ما أدى إلى سقوط 3 جرحى على الأقل وفقدان أثر 7 أشخاص.
    وهذه هي الضربة الأولى المعلن عنها ضد البنى التحتية للمنصات النفطية في شبه جزيرة القرم، منذ بدء الهجوم الروسي على أوكرانيا في أواخر فبراير.

    وامتد حريق اندلع في منصة نفطية روسية في البحر الأسود إلى آبار قبالة الساحل، غداة استهدافها، وفق موسكو، بصواريخ أوكرانية، على ما أعلنت مسؤولة روسية.

  • روسيا: لندن طلبت المساعدة بشأن بريطانيين محكوم عليهم بالإعدام في أوكرانيا

    قال أندريه كيلن السفير الروسي لدى بريطانيا، اليوم الثلاثاء، إن لندن طلبت مساعدة موسكو فيما يتعلق بمواطنَين بريطانيين حكم عليهما بالإعدام في منطقة انفصالية تدعمها روسيا بتهمة القتال إلى جانب أوكرانيا.

    وقضت محكمة في جمهورية دونيتسك الشعبية الانفصالية في شرق أوكرانيا خلال شهر يونيو الجاري، بإعدام البريطانيين أيدن أسلين وشون بينر والمغربي إبراهيم سعدون لقيامهم ”بأنشطة المرتزقة“.

    وتنفي أسر الثلاثة، الذين تعاقدت معهم القوات المسلحة الأوكرانية، أنهم مرتزقة، وتقول بريطانيا إن مواطنيها كانا جنديين نظاميين ويجب، بموجب اتفاقيات جنيف، إعفاؤهما من المحاكمة بسبب الاشتراك في عمليات قتالية.

    وقال السفير أندريه كيلن لقناة ”روسيا 24“ التلفزيونية: ”كان هناك نهج اتبعه البريطانيون معنا وهو إرسال رسالة لنا، لكن هذه الرسالة كانت مليئة بتعبيرات متغطرسة وتوجيهية لدرجة أنها لم تثر لدينا رغبة التعاون في هذه المسألة“.

    وأشار إلى أنه ”يتعين عليهم الاتصال بجمهورية دونيتسك الشعبية. وتظل توصياتنا كما هي“.

    ورغم أن روسيا لا تنفذ عمليات الإعدام، إلا أن هذه العقوبة منصوص عليها في القانون بجمهوريتي دونيتسك ولوغانسك الشعبيتين، اللتين لم تعترف باستقلالهما سوى موسكو وحدها.

    في حين لم تعلق وزارة الخارجية البريطانية على طلب للتعليق.

  • محكمة روسية تؤيد حظر تطبيقات شركة ميتا بينها “فيسبوك وإنستجرام”

    أيدت محكمة مدينة موسكو، حظر تطبيقات شركة “ميتا” الأمريكية بينهم “فيسبوك” و”إنستجرام”، وفقا لروسيا اليوم.

    وقال المدعي العام بالمحكمة الروسية إن الشركة تنشر منهجيا معلومات غير قانونية وتميز ضد وسائل الإعلام الروسية، فيما أكد ممثل شركة “ميتا” في الجلسة، أن محكمة موسكو ليست لديها سلطة على الإطلاق للنظر في القضية المرفوعة ضد الشركة الدولية، بالإضافة إلى أنها لم تمنح وقتا كافيا للتعرف على مواد القضية، التي تلقاها مكتب كاليفورنيا باللغة الروسية دون ترجمة.

    وفى وقت سابق أعلن الجيش الأوكرانى، مقتل 33 ألفا و800 جندى روسى، منذ بدء العملية العسكرية.

    وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية – في بيان نقلته وكالة أنباء (يوكرنفورم) اليوم الاثنين، أن القوات الأوكرانية تمكنت من تدمير 1477 دبابة و3 آلاف و588 مركبة قتالية مصفحة و181 مروحية و601 طائرة بدون طيار و130 صاروخ كروز، مشيرة إلى أن قواتها نجحت في تدمير 2527 مركبة وخزانات وقود و14 سفينة حربية إلى جانب 55 وحدة من المعدات الخاصة، لافتة إلى أن القوات الروسية تكبدت، خلال اليوم الماضي، أكبر الخسائر في اتجاه مدينتي (باخموت) و(زابوريزهيا).

    من ناحية أخرى، أفادت سلطات جمهورية دونيتسك الشعبية بمقتل شخصين وإصابة 6 آخرين جراء القصف الأوكراني لأراضي الجمهورية خلال الـ24 ساعة الماضية.

    وذكر مقر الدفاع الإقليمي لدونيتسك – في بيان أوردته قناة (روسيا اليوم) الإخبارية – أنه في وقت سابق قُتل 7 مدنيين نتيجة قصف الجيش الأوكراني لأراضي الجمهورية.

  • بوتين: سيتم تحقيق كامل أهداف العملية العسكرية.. والعقوبات الغربية فاشلة

    ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، منذ قليل، كلمة في الجلسة العامة لمنتدى سان بطرسبورج الاقتصادي الدولي، قدم من خلالها تحليلا معمقا لأسباب ما حدث وما يحدث على الساحتين الإقليمية والدولية، ويشرح كيف يرى التطور المستقبلي للوضع الراهن.

    وقال بوتين: يتزامن المنتدى مع أوقات مضطربة عالميًّا، وتمر السلاسل الاقتصادية واللوجستية بظروف صعبة.

    وأكد أنه سيتم تحقيق كامل أهداف العملية العسكرية، وأن على سلطات كييف أن تعتمد على نفسها لا على أوامر خارجية.

    لم نزرع الألغام
    وأوضح الرئيس الروسي: لسنا ضد تصدير أوكرانيا لمنتجاتها الزراعية فلم نزرع الألغام في المياه الأوكرانية، مشيرًا إلى أن روسيا مستعدة لتحقيق التوازن في السوق الزراعي العالمي.

    وأضاف: روسيا مهتمة بتصدير 50 مليون طن من القمح والأولوية للدول المحتاجة في دول الشرق الأوسط وأفريقيا.

    وقال بوتين: كان ليسعدنا أن نكون بهذا التأثير بحيث نؤثر على التضخم في أوروبا ولكن الأمر ليس كذلك.

    وأكد: بناء على معلومات الأمم المتحدة ففي فبراير الماضي زادت الأسعار العالمية بنسبة 50% والسؤال لماذا نبيع السلع مقابل الدولار واليورو اللذين يفقدان قيمتهما؟.

    وكشف الرئيس الروسي أن الولايات المتحدة كانت في طليعة المصدرين في السوق العالمية ولكن الدور الأمريكي تغير، وأصبحوا من أكبر المستوردين، هم يطبعون النقود ويشترون”.

    “التصخم البوتيني”
    وقال: نسمع دائما بمصطلح “التضخم البوتيني”، وهذا مجرد ادعاء، فعمليتنا العسكرية لحماية سكان دونباس ليست السبب بالتضخم، فالعملية العسكرية هي ذريعة لتحميل روسيا مسؤولية كل شيء وأي طالب خريج ثانوية يفهم ذلك.

    وأضاف بوتين: المشاكل الاقتصادية الأخيرة ليست بسبب العملية العسكرية، وهذا يندرج تحت الخلط، بل قبل ذلك بكثير، وأحد الأسباب هو طباعة دول مجموعة السبع النقود دون تغطيتها وزيادة الدين.

    واتهم الدول الغربية بأنها تعول على الأوامر من الخارج والتي تلقي بالضرر على قطاع الأعمال وعلى السكان.

    توجد مشاكل في روسيا
    واعترف بوتين بأنه توجد مشاكل في روسيا ولكن الدول الأوروبية والولايات المتحدة أيضا تعصف بها المشاكل وستواجه المزيد من المشاكل الاجتماعية.

    وقال: يوجد في روسيا تضخم وقمنا ببعض التسهيلات في تحسين ظروف المواطنين المتضررين كزيادة سقف الأجور للعمال وزيادة الحد الأدنى للأجور.

    واضاف: شاهدنا أن السياسيين الأوروبيين قاموا بإلحاق الضرر بدولهم، وعواقب هذه العقوبات على الاتحاد الأوروبي ستفوق 400 مليار دولار حسب الخبراء.

    منظومة العقوبات فاشلة
    وشدد على أن منظومة العقوبات كان محكومًا عليها بالفشل منذ البداية، موضحًا: منذ شهر مايو قمنا بتسهيل الإقتراض المسهل للإسكان بنسبة 9%، ويمكننا تخفيض سعر الفائدة في البنك المركزي إلى 7%.

    وقال: هدفنا زيادة الإنتاج في السوق المحلي، مؤكدًا أنه بعد مرور 3 أشهر من فرض العقوبات علينا تجاوزنا مرحلة التضخم، بعد أن وصل مستوى التضخم من 17.8% إلى 16.7 %، وأن هدف العقوبات كانت إسقاط الاقتصاد الروسي، ولم ينجحوا لأن قطاع الاقتصاد الروسي عمل بكفاءة، والشعب الروسي موحد.

    نحن أقوياء
    واضاف بوتين: إننا أقوياء ويمكننا مواجهة أي تحدٍ كأسلافنا.. النخبة الحاكمة في بعض الدول الغربية لا تزال تمتلك أوهاما وتتمسك بأشباح الماضي وتظن أن هيمنة الغرب على الاقتصاد العالمي دائمة.. لا شيء دائم في الحقيقة، ويعتقد القادة الغربيون أي أحد خارج المليار الذهبي مهمشا ويعتبرون الآخرين من درجة ثانية.. حين أعلنت الولايات المتحدة انتصارها بالحرب الباردة اعتبرت نفسها رسول السماء في الأرض.

    وتابع: لقد أشرت في منتدى دافوس منذ عام ونصف إلى أن عهد أحادية القطب قد انتهى رغم كل المحاولات لبلورتها.

  • بوتين: الغرب بدأ في طباعة النقود للتغلب على الأزمات الاقتصادية

    قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إن الحرب الاقتصادية ضد روسيا لن تنجح، مؤكدا أن الاقتصاد الروسي صمد أمام العقوبات الغربية التي وصفها بـ”غير المسبوقة”.

    وأضاف بوتين خلال مشاركته في منتدى سان بطرسبرج الاقتصادي، اليوم الجمعة، إن بلاده ستتوصل إلى نتائج إيجابية رغم العقوبات، مؤكدا أن الميزانية تشهد فائضا.

    تخفيض سعر الفائدة
    وتابع الرئيس الروسي: “تخلصنا من موجة التضخم بعد 3 أشهر من العقوبات الغربية”، مشيرا الى ه إلى إمكانية تخفيض سعر الفائدة في البنك المركزي الروسي إلى 7%.

    وذكر بوتين أن المنظومة الاقتصادية تتعرض لضربات، فيما سلاسل الغذاء تتدهور، لافتا إلى أن الغرب بدأ في طباعة النقود للتغلب على الأزمات الاقتصادية.

    وأشار الرئيس الروسي خلال كلمته إلى أن العجز في الأسمدة سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الغذاء أكثر ولا يمكن لوم روسيا على ذلك، مؤكدا أن الارتفاع الحاد في أسعار الغاز حدث قبل العملية العسكرية في أوكرانيا.

  • رويترز: سفن ترفع العلم الروسي تنقل الحبوب الأوكرانية إلى دولة عربية

    قالت شركة صور الأقمار الصناعية الأمريكية ماكسار ، اليوم الخميس، إن هناك سفن كانت ترفع العلم الروسي تقوم بنقل حبوب تم حصادها في أوكرانيا الموسم الماضي إلى سوريا، وفقًا لما نقلته وكالة رويترز.

    سفينتان تحملان العلم الروسي
    وأظهرت الصور التي نشرتها ماكسار، رسو سفينتي نقل بضائع سائبة ترفعان العلم الروسي في ميناء سيفاستوبول الذي تسيطر عليه روسيا في شبه جزيرة القرم في مايو الماضي لتحميلهما بالحبوب.

    وجمعت أقمار ماكسار صورًا لنفس السفن الراسية في سوريا، وهي تفتح أبوابها وفي وضع جاهزية لنقل الحبوب بعيدًا، وذلك على حد قول ماكسار.

    وقالت الشركة إن صورة أخرى من يونيو أظهرت أيضًا سفينة مختلفة محملة بالحبوب في سيفاستوبول.

    سرقة الحبوب
    تتهم أوكرانيا روسيا بسرقة الحبوب من الأراضي التي احتلتها القوات الروسية منذ بدء غزوها في أواخر فبراير. وتهدد الحرب بالتسبب في نقص حاد في الغذاء حيث تمثل روسيا وأوكرانيا حوالي 29٪ من صادرات القمح العالمية.

    وأوكرانيا هي واحدة من أكبر مصدري الحبوب في العالم، وتتهم الدول الغربية روسيا بخلق خطر المجاعة العالمية من خلال إغلاق مواني أوكرانيا على البحر الأسود.

    وفي 8 يونيو، قال نائب رئيس اتحاد المنتجين الزراعيين الأوكرانيين UAC إن روسيا سرقت حوالي 600 ألف طن من الحبوب من الأراضي المحتلة وصدرت بعضًا منها.

    الرئيس الفرنسي يؤيد منح أوكرانيا صفة مرشح للانضمام للاتحاد الأوروبي
    المستشار الألماني يؤيد منح أوكرانيا ومولدوفا صفة مرشح للانضمام للاتحاد الأوروبي
    ووصفت روسيا عملها في أوكرانيا بأنه “عملية عسكرية خاصة” مدعية أن هدفها هو نزع سلاح جارتها و”تشويه سمعتها”. يقول الغرب وأوكرانيا إن هذه ذريعة لعدوان غير مبرر.

  • اندلاع حريق بأكبر حقل غاز فى روسيا.. وغازبروم: الحادث لن يؤثر على الإنتاج

    اندلع حريق في أكبر حقل غاز في منطقة يامالو نينيتس ذاتية الحكم، وقد أكدت شركة “غازبروم” فرع أورينغوي حالة الطوارئ في المنطقة.

    وحسب موقع روسيا اليوم، قد انفجر أنبوب بقطر 1400 مم في موقع “غازبروم”  أورينغوي، ثم اندلع حريق هائل، ولم يتم توضيح أي تفاصيل حتى الآن.

    ويعد هذا الحقل من أكبر حقول الغاز في العالم، وتصل احتياطياته القابلة للاسترداد إلى 10 تريليون متر مكعب من الغاز.

    وقد تم تحديد موقع الحريق في الساعة 4:05 صباح اليوم، ولم تقع إصابات.

    من جانبه علق المكتب الصحفي لـ “غازبروم” بأن الحادث لن يؤثر على إنتاج الغاز المخطط له بأي شكل من الأشكال.

  • مفوض “العدل الأوروبية”: الأصول المجمدة لشخصيات وكيانات روسية بلغت 10 مليارات يورو

    قال مفوض العدل الأوروبي، إن مجموع الأصول المجمدة لشخصيات وكيانات روسية بلغ 10 مليارات يورو، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أنه من المستحيل إحاطة روسيا بسياج، ولن نبني مثل هذا السياج بأنفسنا.

    وشدد بوتين – خلال اجتماع عقد، الخميس، مع رواد الأعمال الشباب ومطوري الشركات الناشئة في التكنولوجيا والابتكار والزراعة والقطاع الإبداعي في الاقتصاد، أوردت قناة “روسيا اليوم” الإخبارية – على أن الاقتصاد الروسي سيكون مفتوحًا، ولن تكرر البلاد أخطاء الماضي.

    وقال بوتين : “من المستحيل إحاطة بلد مثل روسيا بسياج من الخارج. ولن نبني مثل هذا السياج حول أنفسنا”، متحدثًا عن القيود الغربية.

    وأشار إلى حقيقة أنه إذا كانت جهة ما تحاول تقييدنا، فإنهم يقيدون أنفسهم، مؤكدًا أن أسعار الأسمدة والطاقة في الغرب ارتفعت نتيجة أخطائهم.

     

  • الاتحاد الأوروبى: تدمير روسيا لثانى أكبر محطة حبوب بميكولايف يسهم بأزمة الغذاء

    أكد الاتحاد الأوروبي، أن تدمير روسيا لثاني أكبر محطة للحبوب في ميكولايف يسهم في أزمة الغذاء، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى أن الأخطاء طويلة الأمد التى ارتكبتها الدول الغربية فى السياسة الاقتصادية والعقوبات أدت إلى حدوث تضخم عالمى وزيادة الفقر ونقص الغذاء، حسبما نقلت “روسيا اليوم”.

    وجاء ذلك في رسالة موجهة من الرئيس الروسي للمشاركين في منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي الخامس والعشرين، وتم نشرها على موقع الكرملين اليوم الاثنين.

    وجاء في الرسالة: “ينعقد منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولى، في وقت صعب بالنسبة للمجتمع الدولي بأسره. لقد أدت سنوات عديدة من الأخطاء التي ارتكبتها الدول الغربية في السياسة الاقتصادية والعقوبات غير المشروعة إلى موجة من التضخم العالمي وتدمير الخدمات اللوجستية المعتادة وسلاسل الإنتاج، وإلى زيادة حادة في الفقر ونقص الغذاء، ولكن كما يحدث دائما جنبا إلى جنب مع التحديات تنفتح الآفاق، وهذا هو السبب في أن شعار المنتدى (عالم جديد – فرص جديدة)”.

    وأشار بوتين إلى أن هذا العام يوافق الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي.

     

     

  • بوتين يصدر مرسوما بدفع أكثر من 80 ألف دولار لعائلة كل فرد يقتل فى أوكرانيا

    أصدر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين مرسوما بدفع أكثر من 80 ألف دولار لعائلة كل فرد يقتل في أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

    وفى وقت سابق أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى أن الأخطاء طويلة الأمد التى ارتكبتها الدول الغربية فى السياسة الاقتصادية والعقوبات أدت إلى حدوث تضخم عالمى وزيادة الفقر ونقص الغذاء، حسبما نقلت “روسيا اليوم“.

    وجاء ذلك في رسالة موجهة من الرئيس الروسي للمشاركين في منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي الخامس والعشرين، وتم نشرها على موقع الكرملين اليوم الاثنين.

    وجاء في الرسالة: “ينعقد منتدى بطرسبورج الاقتصادى الدولى، في وقت صعب بالنسبة للمجتمع الدولي بأسره، لقد أدت سنوات عديدة من الأخطاء التي ارتكبتها الدول الغربية في السياسة الاقتصادية والعقوبات غير المشروعة إلى موجة من التضخم العالمي وتدمير الخدمات اللوجستية المعتادة وسلاسل الإنتاج، وإلى زيادة حادة في الفقر ونقص الغذاء، ولكن كما يحدث دائما جنبا إلى جنب مع التحديات تنفتح الآفاق، وهذا هو السبب في أن شعار المنتدى (عالم جديد – فرص جديدة)“.

    وأشار بوتين إلى أن هذا العام يوافق الذكرى الخامسة والعشرين لتأسيس منتدى بطرسبورج الاقتصادي الدولي.

  • موسكو: غلق 3 دول أوروبية أجوائها أمام طائرة لافروف قطع قناة اتصال أخرى مع روسيا

    أكدت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا أن إغلاق 3 دول أوروبية أجواءها أمام طائرة وزير الخارجية سيرجي لافروف المتجهة إلى صربيا، قطع قناة اتصال أخرى مع روسيا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأضافت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية، :اليوم قبل ساعات، أغلقت الدول المحيطة بصربيا قناة اتصال، ومنعت رحلة سيرغي لافروف من العبور إلى صربيا، وكان من المفترض أن يصل الوفد الروسي إلى بلغراد، إلا أن الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي والناتو أغلقت مجالها الجوي وأغلقت قناة اتصال أخرى” مع روسيا.

    وفى وقت سابق طالبت السفيرة الأمريكية الجديدة في كييف بريدجيت برينك أوكرانيا بالصمود أمام الهجمات العسكرية الروسية على البلاد منذ فبراير الماضي.

    وقالت برينك – في تغريدة لها عبر موقع تواصل الاجتماعي “تويتر” – :”ابقي قوية يا أوكرانيا فإن شجاعتك وصمودك ملهم ولا يوجد مكان أفضل أن أكون فيه معك سوى كييف”.

    وبحسب صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية، فأن برينك زارت بلدة بوروديانكا التي تقع شمال غرب العاصمة الأوكرانية عقب تضررها بشدة من القوات الروسية منذ بدء العمليات العسكرية.

    أوضحت السفيرة الأمريكية لدى أوكرانيا وهي تسير أمام مبنى مدمر أن ذلك “الدمار يقوي عزيمتي على بذل كل ما في وسعنا لمحاسبة مرتكبي هذه الجرائم الفظيعة”.

    ووصلت السفيرة الأمريكية الجديدة لدى أوكرانيا إلى كييف نهاية مايو الماضي في خطوة رمزية بعد أن سحبت الولايات المتحدة جميع الدبلوماسيين من البلاد قبل الهجمات الروسية

  • “الدفاع الروسية”: أوكرانيا مسؤولة عن مسألة إزالة الألغام من موانئ البحر الأسود

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن ألكسندر فومين، نائب وزير الدفاع الروسي، بحث في موسكو مع وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية مارتن جريفيث الوضع في أوكرانيا، وفقا لروسيا اليوم.

    وأوضح نائب وزير الدفاع الروسي، أن آلية التفاعل بين وزارة الدفاع ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، المعتمدة لدى الإدارة العسكرية الروسية في موسكو، تعمل بنجاح، مؤكدا أنه يتم تبادل المعلومات حول القضايا الإنسانية بشكل منتظم، ويتم ضمان أمن قوافل المنظمات الدولية، وكذلك تم حل مهمة إجلاء السكان المدنيين من مصنع آزوفستال في ماريوبول بنجاح.

    كما ناقش نائب وزير الدفاع الروسي، مع مارتن جريفيث، مشكلة تصدير الحبوب من أراضي أوكرانيا بشكل منفصل في الاجتماع، وأوضح نائب وزير الدفاع الروسي، أن روسيا لا تغلق الموانئ الأوكرانية في البحر الأسود، لافتا إلى أنه تم في مارس الماضي، فتح ممر إنساني يمكن للسفن من خلاله مغادرة موانئ أوكرانيا، وأن القوات المسلحة الروسية على استعداد لضمان سلامتها على الطرق المؤدية إلى المياه الدولية.

    وأشار نائب وزير الدفاع الروسي، إلى أن الجانب الأوكراني مسؤول عن مسألة إزالة الألغام من موانئ البحر الأسود الخاضعة لسيطرته وتطهير الممرات، لافتا إلى أن روسيا لن تستخدم الوضع لحل مشاكل عملية عسكرية خاصة، كنا أن أزمة الغذاء مرتبطة في المقام الأول بعقوبات الولايات المتحدة والغرب، التي انتهكت سلاسل التوريد، بما في ذلك القيود المفروضة على تصدير الحبوب من روسيا الاتحادية، وهو أحد مورديه الرئيسيين.

  • روسيا تقصف مصنعًا للمواد الكيميائية في سيفيرودونتسك.. وقطع الاتصالات بخيرسون

    أبلغ مسؤولون أوكرانيون عن “قطع جميع الاتصالات” في منطقة خيرسون الجنوبية التي تسيطر عليها روسيا.

    وقالت الخدمة الحكومية الأوكرانية للاتصالات الخاصة وحماية المعلومات في بيان إنه حدث تدخل غير محدد من قبل ما سمته بـ”نظام الاحتلال”، إذ أُوقف تشغيل المعدات وفصل الكابلات، بحسب موقع العربية.

    وأضافت، أن سكان المنطقة متروكون حاليا بدون اتصالات الهاتف المحمول الأوكرانية والوصول إلى الإنترنت، فضلا عن عدم وجود أي وسيلة لإجراء مكالمات هاتفية محلية ودولية باستخدام أجهزة الهاتف الأرضية.

    كما أعلن حاكم منطقة لوجانسك سيرجي غايداي أن القوات الروسية قصفت خزّانًا يحتوي على حمض النيتريك في مصنع للمواد الكيميائية في مدينة سيفيرودونتسك (شرق أوكرانيا) التي تحاول السيطرة عليها، كما، داعيًا السكان إلى البقاء في الملاجئ.

    وكانت السلطات الأوكرانية، أعلنت أمس الثلاثاء،  أن القوات الروسية سيطرت على معظم مناطق مدينة سيفيرودونيتسك.

    وأوضح جايداي على تلجرام أنّ غارة جوية نفّذتها القوات الروسية “أصابت خزّانًا يحتوي على حمض النيتريك في مصنع للمواد الكيميائية…. حمض النيتريك خطير إذا استُنشق أو ابتُلع أو لامس الجلد“.

    ودعا سكان المدينة التي تشهد معارك ضارية منذ أيام، إلى “تجهيز أقنعة واقية للوجه مشرّبة بمحلول الصودا“.

    من جهته قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إن استهداف روسيا منشأة كيميائية بضربة جوية هو “ضرب من الجنون“.

    وجاء في تسجيل فيديو نشره مساء عبر تلغرام أنّه “لم يعد مفاجئًا أن يكون أي عمل جنوني مقبولًا تمامًا بالنسبة للجيش الروسي والقادة الروس والجنود الروس“.

    وأشارت السلطات الانفصالية الموالية لموسكو، إلى أنّ الخزان “انفجر” في منطقة تسيطر عليها القوات الأوكرانية.

    وقال روديون ميرونشيك ممثل “جمهورية لوغانسك الشعبية” المعلنة من جانب واحد، عبر تلجرام، إنّه “في مصنع آزوت، فجّرت حاوية تحتوي على مواد كيميائية. مبدئيًا، إنها حمض النيتريك“.

    وأعلن جايداي أنّ القوات الروسية تسيطر الآن على معظم مدينة سيفيرودونتسك التي تعتبر هدفًا رئيسيًا للجيش الروسي.

    وفي سياق متصل رجحت وزارة الدفاع البريطانية أن تشهد منطقة سيفيرودونتسك، حرب شوارع وذلك بالتزامن مع إعلان حاكم لوجانسك الأوكراني سيرهي هاي داي، تحقيق القوات الروسية تقدما في سيفيرودونتسك، شرقي أوكرانيا، مشددًا في الوقت عينه على أن القتال مستمر، فيما يعجز الروس حتى الآن عن تطويق البلدة الاستراتيجية.

    وأوضحت في بيان نشرته على حسابها على “تويتر”، أمس الثلاثاء، بأن قصفا عنيفا يشن بصورة مستمرة على سيفيرودونتسك وأنه من المرجح أن تدور حرب شوارع على مشارف البلدة.

زر الذهاب إلى الأعلى